نهاية الممر
نظر بشكل متجهم أكثر من عشرة عناكب شبحية تزحف نحوه بينما
يتذكر جزءًا من المعلومات المهمة حول العناكب الشبحية.
لم يعرف ما إذا كان قد تمكن من ملكة العنكبوت، لكنه لم يرغب في البقاء لمعرفة ذلك.
كانوا مفترسين عاشو في مستعمرات ومن عادتهم أيضًا أكل لحم نوعهم لإعالة أنفسهم عندما لا تكون هناك فريسة. ستصبح العناكب الشبحية الضعيفة بمثابة غذاء للعناكب القوية، وتستمر الحلقة المفرغة.
أراد الاستفادة من سرعته والهروب من عش العنكبوت هذا. أما لماذا يخاطر بالتعمق في عش العنكبوت للهروب منهم، فقد كان بسيطًا جدًا…
ملكة العنكبوت الشبحية هي نفسها التي تأكل أطفالها لتكوين المزيد منهم مثل الإمدادات الغذائية التي لا نهاية لها.
ومع ذلك، لن يقاتلهم وجهاً لوجه أيضًا لأنه يعلم أن تلك العناكب قد تكون جزءًا من جيش كبير، لذا ربما كان الهروب من هذا المكان هو الأفضل.
لم يعتقد أبدًا أنه ستكون هناك مستعمرة لهم في هذا الممر تحت الأرض، وربما كانوا هنا لفترة طويلة.
على الرغم من أن تلك العناكب تتمتع برؤية ليلية ممتازة وقد تكون حاسة السمع لديها هي الأفضل بين المستويات النادرة. لكن طالما استطاع أن يقطع مسافة معينة ثم يبقي آثاره مخفية، فلن تتمكن من تعقبه.
الآن بعد أن ظهرت فريسة جديدة، فمن الطبيعي أن تجذب نحوه مثل إشارة في الظلام.
“بوم…”
أخيرًا، يعرف أن ملكة العناكب ستكون كائن استثنائي، وربما تختبئ أثناء التحكم في هذه العناكب لإرهاقه قبل ضربه.
لم يعتقد أبدًا أنه ستكون هناك مستعمرة لهم في هذا الممر تحت الأرض، وربما كانوا هنا لفترة طويلة.
ومع ذلك، لن يقاتلهم وجهاً لوجه أيضًا لأنه يعلم أن تلك العناكب قد تكون جزءًا من جيش كبير، لذا ربما كان الهروب من هذا المكان هو الأفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مما جعله يقظا إلى حد ما. ومع ذلك، فقد سلك الطريق لأنه أراد الخروج من عش العنكبوت المحترق، وكاد أن يصاب بالصمم بسبب تلك الصرخات.
بالإضافة إلى ذلك، كان لديهم نواة سحرية سامة، والتي ليس لها أي فائدة له، لذا فإن قتالهم بلا معنى.
كان مخلوقًا يبلغ طوله ستة أمتار وله حراشف صفراء داكنة في جميع أنحاء جسمه، ورأسه يشبه تي ريكس بزوج من القرون الحمراء بينما جناحا الخفاش الأحمر مطويين فوق عموده الفقري وذيل تمساح طويل مملوء بأشواك حمراء حادة..
فالتفت سريعًا وهرب نحو مخرج الممر العناكب سريعة جدًا ولكنها ليست بنفس سرعته، الذي كان في تسارعه 2X بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل بسرعة إلى الممر المقسم، وتلك العناكب لا تزال بعيدة جدًا، لذلك أخذ بسرعة الممر الآخر واختفى فيه دون إصدار أي أصوات.
الآن، يأمل فقط ألا يكون الممر الآخر عبارة عن عش عنكبوت، وإلا فلن يكون أمامه خيار سوى التراجع إلى السلم المخفي أو القتال في طريقه للخروج من هذه الممرات.
ومع ذلك، كان قد دخل للتو إلى عمق بضعة أمتار في الممر عندما اعترضت شبكات العنكبوت طريقه، والعديد من العناكب تتطلع إليه برغبة في الدم.
وصل بسرعة إلى الممر المقسم، وتلك العناكب لا تزال بعيدة جدًا، لذلك أخذ بسرعة الممر الآخر واختفى فيه دون إصدار أي أصوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا تخبرني…’ نظر حوله على الفور، وأخيراً سقطت عيناه على الرموز السوداء المنقوشة على الحائط أمامه مباشرة بينما الجدران الأخرى مليئة بالجداريات، بما في ذلك السقف.
على الرغم من أن تلك العناكب تتمتع برؤية ليلية ممتازة وقد تكون حاسة السمع لديها هي الأفضل بين المستويات النادرة. لكن طالما استطاع أن يقطع مسافة معينة ثم يبقي آثاره مخفية، فلن تتمكن من تعقبه.
كانت غرفة بمقاس 20 × 20 مطلية باللون الأصفر الداكن، وفي وسط الغرفة هناك شيء جعل قلبه يتسارع.
ومع ذلك، كان قد قطع مسافة تزيد عن مائة متر فقط عندما اهتز قلبه لأنه أمامه أزواج من العيون القرمزية التي تحدق به بشراسة.
لم يعتقد أبدًا أنه ستكون هناك مستعمرة لهم في هذا الممر تحت الأرض، وربما كانوا هنا لفترة طويلة.
‘رائع، العناكب اللعينة تستعمر كلا الممرين!’ لعن في قلبه، لكنه هذه المرة لم يتوقف.
في هذه اللحظة، ظهرت فجأة عباءة عليه، مصنوعة من خيوط فولاذية ومقاومة للغاية للهب.
مع السيف الطويل في يده، دخل تسارع 3X. أراد أن يشق طريقه للخروج من هذا المكان الآن.
مخالبه الحادة تستريح تحت رأسه، عينا المخلوق مغلقة كما لو كان ميتًا، ولكن عندما خرج نفس قوي من أنفه، وكاد يتحول إلى زئير منخفض، كان من الواضح تمامًا أنه حي ونائم فقط.
على الرغم من أنها ستستهلك طاقته بشكل أسرع بكثير، إلا أنها أفضل بكثير من انتظار تلك العناكب لتطغى عليه.
التاج الذهبي المضمن في الأحجار الكريمة يحوم بشكل غامض في وسط مذبح أسود. علاوة على ذلك، تم وضع رأس حجري بملامح وجه ناعمة في منتصف المذبح وأسفل التاج.
أراد الاستفادة من سرعته والهروب من عش العنكبوت هذا. أما لماذا يخاطر بالتعمق في عش العنكبوت للهروب منهم، فقد كان بسيطًا جدًا…
الآن المكان يعج بتلك العناكب المجنونة التي اندفعت نحوه كما لو أنها فقدت عقلها تمامًا.
عند رؤيته قادمًا في طريقهم، أطلقت العناكب النار والكرات شبكية سامة عليه.
أطل ببطء بينما يختبئ في الممر ذي الإضاءة الخافتة. ضاقت عيناه عندما رأى مساحة مفتوحة في نهاية الممر المعتم.
لكنه تفادى كل شيء برشاقة ومرر بسرعة تلك العناكب مما القاها في حالة من الفوضى.
ومع ذلك، لن يقاتلهم وجهاً لوجه أيضًا لأنه يعلم أن تلك العناكب قد تكون جزءًا من جيش كبير، لذا ربما كان الهروب من هذا المكان هو الأفضل.
ومع ذلك، كان قد دخل للتو إلى عمق بضعة أمتار في الممر عندما اعترضت شبكات العنكبوت طريقه، والعديد من العناكب تتطلع إليه برغبة في الدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا، يعرف أن ملكة العناكب ستكون كائن استثنائي، وربما تختبئ أثناء التحكم في هذه العناكب لإرهاقه قبل ضربه.
الآن اصبح محاصرًا من الأمام والخلف.
وبعد ثلاث ساعات، بدأ بالمشي مرة أخرى حاملاً شعلته. كان يستطيع أن يرى بشكل غامض في الظلام إذا عزز حواسه، لكنها بعيدة عن الرؤية الليلية.
لكنه ابتسم فجأة ببرود، “عش العنكبوت لن يكون عشًا بدون شبكات. وجميع الشبكات قابلة للاشتعال للغاية!”
وسرعان ما أخرج قطعة من اللحم وأكلها بينما سار ببطء في الممر بأقدام صامتة. أصبحت صيحات العناكب غامضة، ويتحول الممر المحترق أيضًا إلى بقعة ضوء صغيرة.
في اللحظة التالية، ظهرت قنبلة يدوية في يده، وسرعان ما أخرج الدبوس وألقاه في عمق الممر، ثم استدار على الفور!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا تخبرني…’ نظر حوله على الفور، وأخيراً سقطت عيناه على الرموز السوداء المنقوشة على الحائط أمامه مباشرة بينما الجدران الأخرى مليئة بالجداريات، بما في ذلك السقف.
على الرغم من أن هذا من شأنه أن يسبب ضجة، إلا أنه يعلم أن هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنه من خلالها التقدم!
قرر أن يستريح قليلاً لأنه لم يكن هناك أحد، وليس متأكداً مما ينتظره في نهاية هذا الممر.
علاوة على ذلك، كان عميقًا تحت الأرض ويأمل فقط ألا تنتبه تلك الكائنات المظلمة بسبب انفجار هذه القنبلة اليدوية. وحتى لو فعلوا ذلك، فلن يتمكنوا من العثور على الموقع إلا إذا تمكنوا من الحفر لمئات الأمتار!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة لهذه العناكب، فستكون مشغولة جدًا بالتعامل مع النار، ويمكنه بسهولة استغلال هذا الوضع والهروب من عشها!
أما بالنسبة لهذه العناكب، فستكون مشغولة جدًا بالتعامل مع النار، ويمكنه بسهولة استغلال هذا الوضع والهروب من عشها!
بعد عشر ثواني…
من الطبيعي أن تلك العناكب لم يكن لديها أي فكرة عما ألقاه بينما يطاردونه جميعًا لمنعه من الهروب.
لكنه اندهش عندما لم تتبعه تلك العناكب في هذا الممر، فأوقف تسارع السائل بسرعة وأبطأ سرعته.
بعد عشر ثواني…
فالتفت سريعًا وهرب نحو مخرج الممر العناكب سريعة جدًا ولكنها ليست بنفس سرعته، الذي كان في تسارعه 2X بالفعل.
“بوم…”
لكنه اندهش عندما لم تتبعه تلك العناكب في هذا الممر، فأوقف تسارع السائل بسرعة وأبطأ سرعته.
دوى انفجار في الممر، مما أدى إلى ظهور سحابة من الغبار قبل أن تبدأ صرخات تخثر الدم في الممر.
ومع ذلك، انقبضت عيناه عندما رأى نفس الضوء الكئيب عند منعطف آخر للأمام، ويعلم أنه كان الضوء من الشعلة السحرية لأنه كان في كل مكان.
استدار على الفور، وعندما رأى أن الممر مضاء الآن بالضوء الساطع، عرف أن العش بأكمله قد اشتعل على الأرجح!
وسرعان ما أخرج قطعة من اللحم وأكلها بينما سار ببطء في الممر بأقدام صامتة. أصبحت صيحات العناكب غامضة، ويتحول الممر المحترق أيضًا إلى بقعة ضوء صغيرة.
ركض نحوه دون تردد بينما يتفادى العناكب بمهارة ويقطعهم إذا اعترضوا طريقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل يمكن أن تكون تلك العناكب قد تخلصت من كل المشاعل في تلك المنطقة؟ ثم ماذا عن هذا الممر؟ ‘ قام بتخزين مصباحه اليدوي بعيدًا وقام بتجهيز بندقية القنص وسيفه وهو يقترب ببطء من المنعطف.
الآن المكان يعج بتلك العناكب المجنونة التي اندفعت نحوه كما لو أنها فقدت عقلها تمامًا.
ومع ذلك، كان قد قطع مسافة تزيد عن مائة متر فقط عندما اهتز قلبه لأنه أمامه أزواج من العيون القرمزية التي تحدق به بشراسة.
كان عليه أن يعترف هذه العناكب كانت ببساطة كثيرة جدًا وربما كانت موجودة هنا لفترة طويلة.
بعد عشر ثواني…
فأخرج قنبلة أخرى وألقاها إلى الخلف بينما دخل في بحر اللهب حيث بدأت كل تلك العناكب تشتعل فيها النيران أيضًا بسبب أرجلهم المشعرة.
مع السيف الطويل في يده، دخل تسارع 3X. أراد أن يشق طريقه للخروج من هذا المكان الآن.
أصيبو جميعا بالفوضى عندما انفجرت القنبلة الثانية أيضًا وسط تلك العناكب التي تطارده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل بسرعة إلى الممر المقسم، وتلك العناكب لا تزال بعيدة جدًا، لذلك أخذ بسرعة الممر الآخر واختفى فيه دون إصدار أي أصوات.
شبكة العنكبوت الخاصة بهم سميكة مثل الحبل وسوف تحترق لفترة طويلة. ارتفعت درجة حرارة المكان على الفور، وتحول إلى فرن.
بالإضافة إلى ذلك، كان لديهم نواة سحرية سامة، والتي ليس لها أي فائدة له، لذا فإن قتالهم بلا معنى.
في هذه اللحظة، ظهرت فجأة عباءة عليه، مصنوعة من خيوط فولاذية ومقاومة للغاية للهب.
الآن بعد أن ظهرت فريسة جديدة، فمن الطبيعي أن تجذب نحوه مثل إشارة في الظلام.
وسرعان ما رأى نهاية الممر المشتعل، والذي كان عبارة عن ممر متقاطع آخر، لكن الممر الأيمن لم يشتعل بالنار.
في اللحظة التالية، ظهرت قنبلة يدوية في يده، وسرعان ما أخرج الدبوس وألقاه في عمق الممر، ثم استدار على الفور!
علاوة على ذلك، لاحظ أن تلك العناكب، على الرغم من احتراقها بالنيران، لم تقترب من ذلك الممر المظلم.
كانت غرفة بمقاس 20 × 20 مطلية باللون الأصفر الداكن، وفي وسط الغرفة هناك شيء جعل قلبه يتسارع.
مما جعله يقظا إلى حد ما. ومع ذلك، فقد سلك الطريق لأنه أراد الخروج من عش العنكبوت المحترق، وكاد أن يصاب بالصمم بسبب تلك الصرخات.
فأخرج قنبلة أخرى وألقاها إلى الخلف بينما دخل في بحر اللهب حيث بدأت كل تلك العناكب تشتعل فيها النيران أيضًا بسبب أرجلهم المشعرة.
لم يعرف ما إذا كان قد تمكن من ملكة العنكبوت، لكنه لم يرغب في البقاء لمعرفة ذلك.
قرر أن يستريح قليلاً لأنه لم يكن هناك أحد، وليس متأكداً مما ينتظره في نهاية هذا الممر.
لكنه اندهش عندما لم تتبعه تلك العناكب في هذا الممر، فأوقف تسارع السائل بسرعة وأبطأ سرعته.
‘لقد وصلت إلى مكان شرط آخر!’ أشرقت عيناه في النشوة.
كانت تلك العناكب تتجنب شيئًا ما هنا وتفضل أن تحترق بدلاً من أن تتجه لهذا الطريقة. وهذا سبب كافي ليجعله أكثر حذراً.
ومع ذلك، كان قد دخل للتو إلى عمق بضعة أمتار في الممر عندما اعترضت شبكات العنكبوت طريقه، والعديد من العناكب تتطلع إليه برغبة في الدم.
وسرعان ما أخرج قطعة من اللحم وأكلها بينما سار ببطء في الممر بأقدام صامتة. أصبحت صيحات العناكب غامضة، ويتحول الممر المحترق أيضًا إلى بقعة ضوء صغيرة.
ومع ذلك، كان قد قطع مسافة تزيد عن مائة متر فقط عندما اهتز قلبه لأنه أمامه أزواج من العيون القرمزية التي تحدق به بشراسة.
‘فقط أي نوع من الأماكن هذا؟’ اصبح أكثر فضولاً بينكا يمشي ويجدد طاقته.
من الطبيعي أن تلك العناكب لم يكن لديها أي فكرة عما ألقاه بينما يطاردونه جميعًا لمنعه من الهروب.
وسرعان ما وصل إلى منعطف آخر، والآن ساد الصمت والظلام التام، تمامًا كما كان من قبل.
قرر أن يستريح قليلاً لأنه لم يكن هناك أحد، وليس متأكداً مما ينتظره في نهاية هذا الممر.
قرر أن يستريح قليلاً لأنه لم يكن هناك أحد، وليس متأكداً مما ينتظره في نهاية هذا الممر.
بعد عشر ثواني…
وبعد ثلاث ساعات، بدأ بالمشي مرة أخرى حاملاً شعلته. كان يستطيع أن يرى بشكل غامض في الظلام إذا عزز حواسه، لكنها بعيدة عن الرؤية الليلية.
ومع ذلك، انقبضت عيناه عندما رأى نفس الضوء الكئيب عند منعطف آخر للأمام، ويعلم أنه كان الضوء من الشعلة السحرية لأنه كان في كل مكان.
ومع ذلك، انقبضت عيناه عندما رأى نفس الضوء الكئيب عند منعطف آخر للأمام، ويعلم أنه كان الضوء من الشعلة السحرية لأنه كان في كل مكان.
قرر أن يستريح قليلاً لأنه لم يكن هناك أحد، وليس متأكداً مما ينتظره في نهاية هذا الممر.
‘هل يمكن أن تكون تلك العناكب قد تخلصت من كل المشاعل في تلك المنطقة؟ ثم ماذا عن هذا الممر؟ ‘ قام بتخزين مصباحه اليدوي بعيدًا وقام بتجهيز بندقية القنص وسيفه وهو يقترب ببطء من المنعطف.
على الرغم من أن تلك العناكب تتمتع برؤية ليلية ممتازة وقد تكون حاسة السمع لديها هي الأفضل بين المستويات النادرة. لكن طالما استطاع أن يقطع مسافة معينة ثم يبقي آثاره مخفية، فلن تتمكن من تعقبه.
أطل ببطء بينما يختبئ في الممر ذي الإضاءة الخافتة. ضاقت عيناه عندما رأى مساحة مفتوحة في نهاية الممر المعتم.
بعد عشر ثواني…
دون أن يصدر أي صوت، اقترب من نهاية الممر وتوقف عند المدخل وهو يتفحص الغرفة الفسيحة أمامه بعناية.
أراد الاستفادة من سرعته والهروب من عش العنكبوت هذا. أما لماذا يخاطر بالتعمق في عش العنكبوت للهروب منهم، فقد كان بسيطًا جدًا…
كانت غرفة بمقاس 20 × 20 مطلية باللون الأصفر الداكن، وفي وسط الغرفة هناك شيء جعل قلبه يتسارع.
ومع ذلك، كان قد دخل للتو إلى عمق بضعة أمتار في الممر عندما اعترضت شبكات العنكبوت طريقه، والعديد من العناكب تتطلع إليه برغبة في الدم.
التاج الذهبي المضمن في الأحجار الكريمة يحوم بشكل غامض في وسط مذبح أسود. علاوة على ذلك، تم وضع رأس حجري بملامح وجه ناعمة في منتصف المذبح وأسفل التاج.
الآن المكان يعج بتلك العناكب المجنونة التي اندفعت نحوه كما لو أنها فقدت عقلها تمامًا.
‘لا تخبرني…’ نظر حوله على الفور، وأخيراً سقطت عيناه على الرموز السوداء المنقوشة على الحائط أمامه مباشرة بينما الجدران الأخرى مليئة بالجداريات، بما في ذلك السقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل بسرعة إلى الممر المقسم، وتلك العناكب لا تزال بعيدة جدًا، لذلك أخذ بسرعة الممر الآخر واختفى فيه دون إصدار أي أصوات.
‘لقد وصلت إلى مكان شرط آخر!’ أشرقت عيناه في النشوة.
أطل ببطء بينما يختبئ في الممر ذي الإضاءة الخافتة. ضاقت عيناه عندما رأى مساحة مفتوحة في نهاية الممر المعتم.
لكن قلبه خفق فجأة عندما وقعت عيناه على شخصية كانت غير مرئية تقريبا تحت الضوء الخافت ومستلقية في الزاوية الغربية.
في اللحظة التالية، ظهرت قنبلة يدوية في يده، وسرعان ما أخرج الدبوس وألقاه في عمق الممر، ثم استدار على الفور!
كان مخلوقًا يبلغ طوله ستة أمتار وله حراشف صفراء داكنة في جميع أنحاء جسمه، ورأسه يشبه تي ريكس بزوج من القرون الحمراء بينما جناحا الخفاش الأحمر مطويين فوق عموده الفقري وذيل تمساح طويل مملوء بأشواك حمراء حادة..
عند رؤيته قادمًا في طريقهم، أطلقت العناكب النار والكرات شبكية سامة عليه.
مخالبه الحادة تستريح تحت رأسه، عينا المخلوق مغلقة كما لو كان ميتًا، ولكن عندما خرج نفس قوي من أنفه، وكاد يتحول إلى زئير منخفض، كان من الواضح تمامًا أنه حي ونائم فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاد أن ينسى التنفس عندما خطر في ذهنه مخلوق أسطوري، ‘ويفيرن؟!”
كاد أن ينسى التنفس عندما خطر في ذهنه مخلوق أسطوري، ‘ويفيرن؟!”
علاوة على ذلك، لاحظ أن تلك العناكب، على الرغم من احتراقها بالنيران، لم تقترب من ذلك الممر المظلم.
بالإضافة إلى ذلك، كان لديهم نواة سحرية سامة، والتي ليس لها أي فائدة له، لذا فإن قتالهم بلا معنى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
