الطاقة
استعاد جاكوب وعيه قبل نصف ساعة عندما كانت عملية تغيير الدم على وشك الانتهاء. لكنه لم يفتح عينيه أبدًا وظل رزينًا لأنه لم يرغب في إعطاء ديكر ما يريد.
ومع ذلك، في هذه اللحظة، شعر جاكوب فجأة بشيء غريب بداخله. لقد كان داخل قلبه مباشرة، وعندما ركز على تلك البقعة، شعر فجأة بشيء قد تحرك قليلاً.
على الرغم من أن جاكوب لم يعرف كيف، بعد أن استيقظ هذه المرة من سباته، يستطيع بسهولة التحكم في نبضات قلبه والبقاء هادئًا بينما أصبح عقله، الذي كان في حالة من الفوضى من قبل، واضحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا يثير قلق جاكوب بشكل كبير عندما يعتقد أن تخمينه حول هذا العالم أكثر تقدمًا بكثير مما كان من المحتمل أن يكون عالمه السابق صحيحًا. ومع ذلك، كان لا يزال يشك في ما إذا كانت نظريته في السحر أساسية ام لا رغم ذلك.
شعر جاكوب أنه عاد إلى نفسه القديمة والهادئة. ربما كان هذا الجسد الشاب، أو صدمة التناسخ المفاجئة التي حولته إلى هذه الفوضى، أو كليهما، لكنه لم يستطع السيطرة على عواطفه وكان دائمًا على حافة الهاوية.
كان جاكوب لا يزال يركز كليًا على تحريك ما في داخل قلبه، دون أن يبالي بأي وقت أو تعب.
لم يكن جاكوب هكذا من قبل. كان لديه قرن من الخبرة الحياتية عندما كان ثعلبًا عجوزًا ماكرًا حكم إمبراطورية أسلحة كاملة في العالم كله لمدة خمسين عامًا بعد اكتشافه الرائد وكان يتمتع بعقل بارع.
ومع ذلك، تذكر جاكوب بوضوح ما أمر به ديكر رأس الخنزير، وما يجب فعله في حالة أظهر أي حركة، وتساءل عما سيفعله هذا السائل الأسود به. لكنه كان متأكدًا من شيء واحد: أن ديكر لن يؤذيه قبل أن يحصل على النتيجة التي يريدها.
بعد أن استعاد وعيه مرة أخرى، شعر فجأة بالبرد العقلي والجسدي. كان هذا أيضًا هو السبب الأكثر أهمية الذي جعله يظل هادئًا للغاية على الرغم من التعامل معه بخشونة من قبل رأس الخنزير وحتى خداع ديكر.
“ربما هذا السائل الأسود يمكن أن يجعلني أنام مثل المهدئات؟” لذلك اختتم جاكوب تفكيره، لكنه سرعان ما تذكر أنه لا يستطيع الحركة لأسباب غامضة.
وقد أعطاه هذا أيضًا العديد من المعلومات الجديدة، التي كشف عنها ديكر بنفسه عندما اعتقد أن جاكوب كان باردًا. لم يتخيل قط أن جاكوب يمكن أن يخدعه بهذه السهولة.
ركز جاكوب بكل إخلاص على تحريك هذا الشيء مهما كان. لم يكن الأمر كما لو كان لديه شيء آخر ليفعله في هذه اللحظة.
علاوة على ذلك، اكتشف جاكوب أن أذنيه وأنفه أصبحا أكثر قوة من ذي قبل، والآن بعد أن فتح عينيه أخيرًا، أصبح بإمكانه الرؤية بوضوح على الرغم من محيطه بهذا السائل الأخضر!
تمكن جاكوب أخيرًا من تحريك هذا الأثيري بحرية حول منطقة صدره اليسرى. اكتشف أيضًا أن هذا الشيء لم يكن داخل دمه، لكنه كان مثل شيء شفاف لأنه مع كل تلك الأوردة والعضلات، كان يحركه في أي اتجاه، وكان لديه افتراض بأنه يمكنه حتى استدعاء هذا الشيء خارج جسده.
“هل هذا بسبب الدم الغامض الذي عثر عليه في الحفرة؟” لفت انتباه جاكوب تلقائياً إلى ذلك الدم الغامض الذي وجده الشيطان الصغير في حفرة فضخه إلى جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —
وهذا أيضًا جعل جاكوب يفكر على الفور في الأنواع ذات الدم البارد. لقد كان على دراية كبيرة بالأنواع ذات الدم البارد لأنه قام بالبحث وتصميم تقنية مضادة للأشعة تحت الحمراء يمكنها الرؤية من خلال الأنواع ذات الدم الحار والأنواع ذات الدم البارد حتى في المياه الجليدية!
بدأ جاكوب يطلق على هذا الشيء الذي بداخله اسم “الطاقة” لأنها تتحرك بحرية داخل جسده دون أي عائق على الإطلاق، وهذه الطاقة أيضًا لها خصائص غريبة.
“حسنًا، لم يعد الأمر مهمًا لأن هذا يساعدني، ويجب أن أعيد تقييم آرائي حول هذا العالم الغامض. لا أستطيع استخدام الحس السليم من عالمي السابق هنا. من المحتمل أن هذا المكان به سحر أيضًا، وهو ما يشبه الأسطورة في عالمي السابق،” تأمل جاكوب بشكل سلبي.
لم يكن جاكوب هكذا من قبل. كان لديه قرن من الخبرة الحياتية عندما كان ثعلبًا عجوزًا ماكرًا حكم إمبراطورية أسلحة كاملة في العالم كله لمدة خمسين عامًا بعد اكتشافه الرائد وكان يتمتع بعقل بارع.
ثم وقعت عيناه على ذلك الشخص طويل القامة، قوي البنية، الذي كان يقف بلا مبالاة على بعد مترين من زنزانته الزجاجية. كان لا يزال مصدومًا ومندهشًا من رؤيته وتساءل: “كيف صنعه هذا الشيطان الصغير، أم أنه أيضًا عبد من نوع خاص؟”
علاوة على ذلك، اكتشف جاكوب أن أذنيه وأنفه أصبحا أكثر قوة من ذي قبل، والآن بعد أن فتح عينيه أخيرًا، أصبح بإمكانه الرؤية بوضوح على الرغم من محيطه بهذا السائل الأخضر!
ومع ذلك، تذكر جاكوب بوضوح ما أمر به ديكر رأس الخنزير، وما يجب فعله في حالة أظهر أي حركة، وتساءل عما سيفعله هذا السائل الأسود به. لكنه كان متأكدًا من شيء واحد: أن ديكر لن يؤذيه قبل أن يحصل على النتيجة التي يريدها.
واكتشف أيضًا أن هذا السائل الأخضر كان رائعًا لأنه لم يكن بحاجة إلى التنفس. ثانيًا، لم يشعر بالتعب أو الحاجة إلى النوم وكان قادرًا على التركيز بسهولة. والأهم من ذلك أنه لم يشعر بالجوع!
“ربما هذا السائل الأسود يمكن أن يجعلني أنام مثل المهدئات؟” لذلك اختتم جاكوب تفكيره، لكنه سرعان ما تذكر أنه لا يستطيع الحركة لأسباب غامضة.
ومع ذلك، فهو لا يزال غير متأكد مما إذا كانت هذه الطاقة تتحرك بالفعل بدون مسار بعد اكتشافاته الأخيرة!
ومع ذلك، في هذه اللحظة، شعر جاكوب فجأة بشيء غريب بداخله. لقد كان داخل قلبه مباشرة، وعندما ركز على تلك البقعة، شعر فجأة بشيء قد تحرك قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط ما هو؟”
ومع ذلك، لم يكن ملموسا مثل كائن. لقد كان أكثر أثيريًا. اندهش جاكوب بطبيعة الحال وركز أكثر على قلبه، وأحس بشيء يهدأ عند أدنى حركة وكأنه يريد منه أن يسيطر عليه.
على الرغم من أن جاكوب لم يعرف كيف، بعد أن استيقظ هذه المرة من سباته، يستطيع بسهولة التحكم في نبضات قلبه والبقاء هادئًا بينما أصبح عقله، الذي كان في حالة من الفوضى من قبل، واضحًا.
“فقط ما هو؟”
تمكن جاكوب أخيرًا من تحريك هذا الأثيري بحرية حول منطقة صدره اليسرى. اكتشف أيضًا أن هذا الشيء لم يكن داخل دمه، لكنه كان مثل شيء شفاف لأنه مع كل تلك الأوردة والعضلات، كان يحركه في أي اتجاه، وكان لديه افتراض بأنه يمكنه حتى استدعاء هذا الشيء خارج جسده.
ركز جاكوب بكل إخلاص على تحريك هذا الشيء مهما كان. لم يكن الأمر كما لو كان لديه شيء آخر ليفعله في هذه اللحظة.
“هل هذا بسبب الدم الغامض الذي عثر عليه في الحفرة؟” لفت انتباه جاكوب تلقائياً إلى ذلك الدم الغامض الذي وجده الشيطان الصغير في حفرة فضخه إلى جسده.
مرت ثلاثة أيام،
علاوة على ذلك، اكتشف جاكوب أن أذنيه وأنفه أصبحا أكثر قوة من ذي قبل، والآن بعد أن فتح عينيه أخيرًا، أصبح بإمكانه الرؤية بوضوح على الرغم من محيطه بهذا السائل الأخضر!
كان جاكوب لا يزال يركز كليًا على تحريك ما في داخل قلبه، دون أن يبالي بأي وقت أو تعب.
لم يكن جاكوب هكذا من قبل. كان لديه قرن من الخبرة الحياتية عندما كان ثعلبًا عجوزًا ماكرًا حكم إمبراطورية أسلحة كاملة في العالم كله لمدة خمسين عامًا بعد اكتشافه الرائد وكان يتمتع بعقل بارع.
واكتشف أيضًا أن هذا السائل الأخضر كان رائعًا لأنه لم يكن بحاجة إلى التنفس. ثانيًا، لم يشعر بالتعب أو الحاجة إلى النوم وكان قادرًا على التركيز بسهولة. والأهم من ذلك أنه لم يشعر بالجوع!
ومع ذلك، في هذه اللحظة، شعر جاكوب فجأة بشيء غريب بداخله. لقد كان داخل قلبه مباشرة، وعندما ركز على تلك البقعة، شعر فجأة بشيء قد تحرك قليلاً.
هذا يثير قلق جاكوب بشكل كبير عندما يعتقد أن تخمينه حول هذا العالم أكثر تقدمًا بكثير مما كان من المحتمل أن يكون عالمه السابق صحيحًا. ومع ذلك، كان لا يزال يشك في ما إذا كانت نظريته في السحر أساسية ام لا رغم ذلك.
“هل هذا بسبب الدم الغامض الذي عثر عليه في الحفرة؟” لفت انتباه جاكوب تلقائياً إلى ذلك الدم الغامض الذي وجده الشيطان الصغير في حفرة فضخه إلى جسده.
علاوة على ذلك، لم يكن هذا هو تركيزه في الوقت الحالي، لأنه كان يحاول تمامًا تحريك كل ما كان داخل قلبه كما لو كان ممسوسًا.
علاوة على ذلك، اكتشف جاكوب أن أذنيه وأنفه أصبحا أكثر قوة من ذي قبل، والآن بعد أن فتح عينيه أخيرًا، أصبح بإمكانه الرؤية بوضوح على الرغم من محيطه بهذا السائل الأخضر!
—
علاوة على ذلك، لم يكن هذا هو تركيزه في الوقت الحالي، لأنه كان يحاول تمامًا تحريك كل ما كان داخل قلبه كما لو كان ممسوسًا.
اليوم السابع,
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —
تمكن جاكوب أخيرًا من تحريك كل ما كان عالقًا في قلبه، لكنه لم يتمكن من تحريكه سوى سنتيمتر واحد للأعلى. لذلك لم يغادر حتى منطقة قلبه، لكن جاكوب كان لا يزال سعيدًا جدًا بتقدمه.
“ربما هذا السائل الأسود يمكن أن يجعلني أنام مثل المهدئات؟” لذلك اختتم جاكوب تفكيره، لكنه سرعان ما تذكر أنه لا يستطيع الحركة لأسباب غامضة.
—
بدأ جاكوب يطلق على هذا الشيء الذي بداخله اسم “الطاقة” لأنها تتحرك بحرية داخل جسده دون أي عائق على الإطلاق، وهذه الطاقة أيضًا لها خصائص غريبة.
اليوم الخامس والثلاثون،
على الرغم من أن جاكوب لم يعرف كيف، بعد أن استيقظ هذه المرة من سباته، يستطيع بسهولة التحكم في نبضات قلبه والبقاء هادئًا بينما أصبح عقله، الذي كان في حالة من الفوضى من قبل، واضحًا.
تمكن جاكوب أخيرًا من تحريك هذا الأثيري بحرية حول منطقة صدره اليسرى. اكتشف أيضًا أن هذا الشيء لم يكن داخل دمه، لكنه كان مثل شيء شفاف لأنه مع كل تلك الأوردة والعضلات، كان يحركه في أي اتجاه، وكان لديه افتراض بأنه يمكنه حتى استدعاء هذا الشيء خارج جسده.
على الرغم من أن جاكوب لم يعرف كيف، بعد أن استيقظ هذه المرة من سباته، يستطيع بسهولة التحكم في نبضات قلبه والبقاء هادئًا بينما أصبح عقله، الذي كان في حالة من الفوضى من قبل، واضحًا.
ومع ذلك،أصله لا يزال لغزا بالنسبة له. لكن جاكوب اكتشف أيضًا أنه بعد أن غادر هذا الشيء قلبه، أصبح بإمكانه الشعور بوضوح بالمنطقة أينما ذهب، مثل الدورة الدموية والأوردة والعظام والألياف العضلية… كما لو كان يراها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقد أعطاه هذا أيضًا العديد من المعلومات الجديدة، التي كشف عنها ديكر بنفسه عندما اعتقد أن جاكوب كان باردًا. لم يتخيل قط أن جاكوب يمكن أن يخدعه بهذه السهولة.
وكان هذا هو اكتشافه الأكثر أهمية، والذي تركه في حالة من الصدمة والإثارة. لقد شعر فجأة أن هذا الشيء ليس طبيعيا، وقد يساعده في ورطته الحالية.
تمكن جاكوب أخيرًا من تحريك هذا الأثيري بحرية حول منطقة صدره اليسرى. اكتشف أيضًا أن هذا الشيء لم يكن داخل دمه، لكنه كان مثل شيء شفاف لأنه مع كل تلك الأوردة والعضلات، كان يحركه في أي اتجاه، وكان لديه افتراض بأنه يمكنه حتى استدعاء هذا الشيء خارج جسده.
لكنه كان يعلم أن هذا كان مجرد شعوره، الذي كان يريده بشدة. ومع ذلك، ما زال لم يفقد الأمل وسيطر على هذا الشيء مرة أخرى.
واكتشف أيضًا أن هذا السائل الأخضر كان رائعًا لأنه لم يكن بحاجة إلى التنفس. ثانيًا، لم يشعر بالتعب أو الحاجة إلى النوم وكان قادرًا على التركيز بسهولة. والأهم من ذلك أنه لم يشعر بالجوع!
اليوم الخمسون،
ومع ذلك، تذكر جاكوب بوضوح ما أمر به ديكر رأس الخنزير، وما يجب فعله في حالة أظهر أي حركة، وتساءل عما سيفعله هذا السائل الأسود به. لكنه كان متأكدًا من شيء واحد: أن ديكر لن يؤذيه قبل أن يحصل على النتيجة التي يريدها.
كانت عيون جاكوب مغلقة بإحكام، تمامًا كما هو الحال دائمًا، لأنه كان منغمسًا بعمق في نفسه. لقد توصل إلى اكتشاف جديد اليوم وهو أنه بعد ممارسته الطويلة، تمكن أخيرًا من نقل تلك الطاقة الغريبة إلى ساعده الأيسر!
استعاد جاكوب وعيه قبل نصف ساعة عندما كانت عملية تغيير الدم على وشك الانتهاء. لكنه لم يفتح عينيه أبدًا وظل رزينًا لأنه لم يرغب في إعطاء ديكر ما يريد.
بدأ جاكوب يطلق على هذا الشيء الذي بداخله اسم “الطاقة” لأنها تتحرك بحرية داخل جسده دون أي عائق على الإطلاق، وهذه الطاقة أيضًا لها خصائص غريبة.
ومع ذلك،أصله لا يزال لغزا بالنسبة له. لكن جاكوب اكتشف أيضًا أنه بعد أن غادر هذا الشيء قلبه، أصبح بإمكانه الشعور بوضوح بالمنطقة أينما ذهب، مثل الدورة الدموية والأوردة والعظام والألياف العضلية… كما لو كان يراها.
ومع ذلك، فهو لا يزال غير متأكد مما إذا كانت هذه الطاقة تتحرك بالفعل بدون مسار بعد اكتشافاته الأخيرة!
اليوم الخمسون،
تمكن جاكوب أخيرًا من تحريك كل ما كان عالقًا في قلبه، لكنه لم يتمكن من تحريكه سوى سنتيمتر واحد للأعلى. لذلك لم يغادر حتى منطقة قلبه، لكن جاكوب كان لا يزال سعيدًا جدًا بتقدمه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات