لست أمك
11. لست أمك
في لحظة تدرك أن كل ما حولك كذبة وأن تريد الفرار لعالم آخر.. لكن لا بد من مواجهة الحياة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شفق السماء: نعم.. أنا كذلك
ويستمر الأمل
ويستمر الأمل
بدأت المواجهة مع فريق الطيف
بينما كانت كل من شفق وهبة عائدتان من عند الطبيب الذي ضمد جرح شفق بعد أن أخاطه قالت هبة: ما رأيك بأن نتناول شيئاً فأنا جائعة للغاية
تم النزال وفقاً للترتيب الذي تحدثت عنه شفق كان كل شيء بخير حتى بدأ المدعو جاد باستخدام السحر ضد ريان.
في ذاك المساء غفت شفق وهي تذرف الدموع من عينيها فشعور أن يتم التخلي عنك من أقرب الناس منك قاس للغاية.. قاس ولا يستطيع أحد أن يوقف ذاك الشعور المليئ بالغصة والألم
في تلك اللحظة كانت شفق قادرة على تمييز كم هائل من الطاقة يتدفق من جسد جاد..
اتجه ريان فور رؤيته لذلك نحو الرجلين حيث دخل مع نزال معهما هربا تالياً فهما لم يستطيعا مجارات ريان
في اللحظة التالية قام جاد باستخدام سحر الجليد ووجه مجموعة من الأسهم المتجمدة نحو ريان الذي لم يعرف ما عليه فعله بسبب السرعة الكبيرة لجاد في تنفيذ ذلك
ماسة: مشيت من جانب تلك الجرة التي كنت تختبئين فيها.. ولم أفكر حتى بإخراجك منها
أغمض ريان عينيه فقد ظن أنها النهاية عندما فجأة فتحهما ليجد شفق واقفة أمامه وقد أصيبت في ذراعها من سهم جليدي في حين أبعدت بقية الأسهم الجليدية باستخدام الخنجر الصدئ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شفق السماء: نعم.. أنا كذلك
صرخ ريان: هل أنت بخير؟
نظرت شفق السماء نحو ريان وقالت بعد أن وضعت يدها اليمين فوق ذراعها اليسار: أنا بخير..
استدارت شفق ثم نظرت نحوه وهزت رأسها ليعلن ريان تالياً انسحابهم
ثم نظر لزياد وقال: أنت قوي فعلاً يا زياد.. سررت بقتالك.. ولحسن حظ صديقتكما أنها ما زالت حية بعد أن صدت ضربة جاد
قال حينها جاد: هل تمزح؟ يبدو أني بالغت بتقدير قوتك.. يبدو أن هذه الفتاة أقوى منك
في صباح اليوم التالي قرر الفريق مغادرة مدينة النسر باتجاه وجهة جديدة تقربهم أكثر من عاصمة مملكة فال
أجابه ريان: شيء لا يعنيك.. نحن ننسحب واعترف بالخسارة
رامز: بهذه السرعة
رامز: بهذه السرعة
شفق: تبدو فكرة جيدة حسناً… سأنتظرك هنا
ثم نظر لزياد وقال: أنت قوي فعلاً يا زياد.. سررت بقتالك.. ولحسن حظ صديقتكما أنها ما زالت حية بعد أن صدت ضربة جاد
ماسة: مشيت من جانب تلك الجرة التي كنت تختبئين فيها.. ولم أفكر حتى بإخراجك منها
توجه ريان تالياً نحو شفق ونظر لجرحها وقال: علينا إسعافك يبدو أن الجرح عميق قليلاً
شاهدوا فتاة كانت تصرخ ورجلين يلاحقانها
نظرت شفق السماء نحو ريان وقالت بعد أن وضعت يدها اليمين فوق ذراعها اليسار: أنا بخير..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تمشي والدموع تذرف من عينيها لا تعرف إلى أين عليها الذهاب عندما سمعت صوت هبة قادماً من خلفها: وجدتك
برقت عيناها تالياً وتابعت الكلام مع ابتسامة رسمت ملامح وجهها الجميل: ألا تصدق
اتجهت تالياً نحو خيمة زياد وأخذت ماله كان سعيدة فزياد كان يملك الكثير من المال فكرت تالياً: ربما الفتاتان تملكان الكثير وخصيصاً قائدتهم لا يتوجب علي المغادرة قبل تفقد خيمتها
ريان: نعم.. لكن عليك رؤية الطبيب
تم النزال وفقاً للترتيب الذي تحدثت عنه شفق كان كل شيء بخير حتى بدأ المدعو جاد باستخدام السحر ضد ريان.
هزت شفق رأسها بالموافقة
في ذاك المساء غفت شفق وهي تذرف الدموع من عينيها فشعور أن يتم التخلي عنك من أقرب الناس منك قاس للغاية.. قاس ولا يستطيع أحد أن يوقف ذاك الشعور المليئ بالغصة والألم
كان جاد يراقب بصمت لم يتصور أنه سيجد ابتسامة يوماً تلفت انتباهه لكن ابتسامة شفق السماء فعلت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مشي استمر لساعات وبينما هم كانوا يستريحون سمع سياف صوتاً سرعان ما سمع الباقون الصوت… صوت الصرخات اتجهوا تالياً نحو مصدر الصوت
تقدمت هبة تالياً نحو شفق السماء وقالت: سأصحبها أنا للطبيب أعتقد أني أعرف منزله وفقاً لذاكرتي منزله قريب من هنا
بعد هروب الرجلين تقدمت نحو ريان وشكرته لإنقاذها حيث قالت: أشكرك حقاً لا أعرف كيف أرد الجميل
ريان: أعتمد عليك إذاً
رامز: بهذه السرعة
بينما كانت كل من شفق وهبة عائدتان من عند الطبيب الذي ضمد جرح شفق بعد أن أخاطه قالت هبة: ما رأيك بأن نتناول شيئاً فأنا جائعة للغاية
قال حينها جاد: هل تمزح؟ يبدو أني بالغت بتقدير قوتك.. يبدو أن هذه الفتاة أقوى منك
شفق: تبدو فكرة جيدة حسناً… سأنتظرك هنا
شفق التي كانت تحاول استجماع رباطة جأشها: من الذي طلب منك ذلك.. وماذا عن أمي الحقيقية
اتجهت هبة تالياً لأحد المحال.. بينما شفق كانت تنتظر عند زاوية مبنى ما في الشارع
قال حينها جاد: هل تمزح؟ يبدو أني بالغت بتقدير قوتك.. يبدو أن هذه الفتاة أقوى منك
عندما لفت انتباهها وجه بدا مألوفاً تبعته في شوارع مدينة النسر دخلت صاحبة ذاك الوجه لزقاق ضيق خال من الناس تبعتها شفق التي قالت: لماذا.. لماذا تتجاهلينني
زياد: وهل هذا يعني أني متعجرف
استدارت صاحبة الوجه المألوف (ماسة) وقالت: ألم تدركي الأمر بعد.. أنا لست أمك
شفق التي كانت تحاول استجماع رباطة جأشها: من الذي طلب منك ذلك.. وماذا عن أمي الحقيقية
شفق: وماذا في ذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شفق السماء: نعم.. أنا كذلك
ماسة: في اليوم الذي ابتعدت أنا عنك انتهت صلتنا
في صباح اليوم التالي قرر الفريق مغادرة مدينة النسر باتجاه وجهة جديدة تقربهم أكثر من عاصمة مملكة فال
شفق: غير صحيح أنا ضعت
شفق بابتسامة: لكنك وجدتني في النهاية
ماسة: مشيت من جانب تلك الجرة التي كنت تختبئين فيها.. ولم أفكر حتى بإخراجك منها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدارت صاحبة الوجه المألوف (ماسة) وقالت: ألم تدركي الأمر بعد.. أنا لست أمك
صرخت شفق وتلك الدمعة سقطت من عينها: لماذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ريان بابتسامة: كما قالت صديقتي
ماسة: لست أمك ألا تفهمين هل علي تكرار كلامي.. وجودك بالحياة كان خطأً
استدارت شفق ثم نظرت نحوه وهزت رأسها ليعلن ريان تالياً انسحابهم
شفق بعصبية والدموع تنهمر: ستقولين الآن أني خطيئتك
في ذاك المساء غفت شفق وهي تذرف الدموع من عينيها فشعور أن يتم التخلي عنك من أقرب الناس منك قاس للغاية.. قاس ولا يستطيع أحد أن يوقف ذاك الشعور المليئ بالغصة والألم
ماسة: نعم، أنت كذلك أنت خطيئتي كان من المفترض أن أقتلك.. هذا ما أمرت به لكني بدلاً من ذلك استمعت لأمك وتركت تعيشين بلحظة ضعف مني.. أمضيت معك أربعة عشر عاماً كتكفير عن ذاك الذنب.. لكن لم أكفر عنه
قال حينها جاد: هل تمزح؟ يبدو أني بالغت بتقدير قوتك.. يبدو أن هذه الفتاة أقوى منك
شفق التي كانت تحاول استجماع رباطة جأشها: من الذي طلب منك ذلك.. وماذا عن أمي الحقيقية
اتجه ريان فور رؤيته لذلك نحو الرجلين حيث دخل مع نزال معهما هربا تالياً فهما لم يستطيعا مجارات ريان
ماسة: هذا ليس من شأنك.. وسأعطيك نصيحة من أجلك وأجلي.. لا تبحثي عن عائلتك مهما حصل لأنهم لن يرحبوا بك أبداً… ربما يقتلونك
نظر الجميع لشفق التي قالت تالياً: نعم.. يمكنك ذلك.. سنخيم هنا فقد أوشك الظلام على الهبوط
شفق: لكن..
اتجهت تالياً للخيمة دخلت أمسكت حقيبة شفق لكن في اللحظة التالية شعرت بشيء حاد موجه نحو ظهرها وسمعت صوت شفق التي قالت: أرفعي يدك
لم تكمل شفق كلامها لأن ماسة قد اختفت
بينما كان كل من هبة وزياد يتشاجران قال ريان لشفق: أأنت أفضل الآن؟
لم تدرك شفق أن جاد كان يراقبها فقد لحق بها من أجل الاعتذار وسمع مادار بينهما…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ريان: يسعدني ذلك
بعد أن خرجت شفق السماء ومشت عدة خطوات رأت جاد لكنها لم تعره اهتمامها بل وتابعت المسير
ريان: أخبرتك… لا دخل لك
كانت تمشي والدموع تذرف من عينيها لا تعرف إلى أين عليها الذهاب عندما سمعت صوت هبة قادماً من خلفها: وجدتك
في ذاك المساء غفت شفق وهي تذرف الدموع من عينيها فشعور أن يتم التخلي عنك من أقرب الناس منك قاس للغاية.. قاس ولا يستطيع أحد أن يوقف ذاك الشعور المليئ بالغصة والألم
قامت شفق السماء بمسح دموعها بكمِّ ملابسها نظرت لهبة تالياً وقالت بابتسامة: نعم
شفق بابتسامة: لكنك وجدتني في النهاية
تابعت هبة الكلام: لماذا تحركت من مكانك بحدثت عنك في كل شارع تقريباً
كانت شفق السماء قد وصلت لخلف الفتاة وقالت: لا داعي لرده
شفق بابتسامة: لكنك وجدتني في النهاية
الفتاة: يالها من صدفة أنا كنت ذاهبة لهناك أيضاً إذا هل يمكنني مرافقتكم
هبة: هل كنت تبكين؟ هل أنت بخير؟
بعد هروب الرجلين تقدمت نحو ريان وشكرته لإنقاذها حيث قالت: أشكرك حقاً لا أعرف كيف أرد الجميل
شفق السماء: نعم.. أنا كذلك
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تمشي والدموع تذرف من عينيها لا تعرف إلى أين عليها الذهاب عندما سمعت صوت هبة قادماً من خلفها: وجدتك
اتجهتا تالياً نحو المنزل الكبير الذي كان فيه الباقين
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماسة: هذا ليس من شأنك.. وسأعطيك نصيحة من أجلك وأجلي.. لا تبحثي عن عائلتك مهما حصل لأنهم لن يرحبوا بك أبداً… ربما يقتلونك
عندما وصلتا للمنزل التم حولهما الشبان حيث قال زياد: هل أنتن بخير..
نظر الجميع لشفق التي قالت تالياً: نعم.. يمكنك ذلك.. سنخيم هنا فقد أوشك الظلام على الهبوط
هبة: يا متعجرف أراك قلقاً..
نظرت الفتاة لخلفها وجدت الفريق كاملاً لذلك قالت: أنتم مجموعة أيمكنني البقاء معكم أنا خائفة بعدما لحقني أولئك الرجلين إلى أين تتجهون
زياد: من المتعجرف
نظر الجميع لشفق التي قالت تالياً: نعم.. يمكنك ذلك.. سنخيم هنا فقد أوشك الظلام على الهبوط
هبة: أنت….. أنتَ دائما ما تتحدث عن نفسك ودائماً ما تصدر الأحكام وفقاً لما يرضيك
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تمشي والدموع تذرف من عينيها لا تعرف إلى أين عليها الذهاب عندما سمعت صوت هبة قادماً من خلفها: وجدتك
زياد: وهل هذا يعني أني متعجرف
تم النزال وفقاً للترتيب الذي تحدثت عنه شفق كان كل شيء بخير حتى بدأ المدعو جاد باستخدام السحر ضد ريان.
هبة بابتسامة لئيمة: نعم
شفق: غير صحيح أنا ضعت
بينما كان كل من هبة وزياد يتشاجران قال ريان لشفق: أأنت أفضل الآن؟
شفق بعصبية والدموع تنهمر: ستقولين الآن أني خطيئتك
شفق التي أومأت برأسها قالت: نعم..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ريان: أعتمد عليك إذاً
ريان: يسعدني ذلك
ريان: أنت ما دخلك
سياف مقاطعاً: أنتما ما الذي تتهامسان به؟
ريان: أنت ما دخلك
ريان: أنت ما دخلك
هبة: يا متعجرف أراك قلقاً..
سياف: أريد المعرفة..
ريان: أنت ما دخلك
ريان: أخبرتك… لا دخل لك
عندما وصلتا للمنزل التم حولهما الشبان حيث قال زياد: هل أنتن بخير..
بدأت شفق بالضحك وقالت: أنتم يكفي..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت شفق وتلك الدمعة سقطت من عينها: لماذا؟
في ذاك المساء غفت شفق وهي تذرف الدموع من عينيها فشعور أن يتم التخلي عنك من أقرب الناس منك قاس للغاية.. قاس ولا يستطيع أحد أن يوقف ذاك الشعور المليئ بالغصة والألم
اتجهتا تالياً نحو المنزل الكبير الذي كان فيه الباقين
في صباح اليوم التالي قرر الفريق مغادرة مدينة النسر باتجاه وجهة جديدة تقربهم أكثر من عاصمة مملكة فال
شفق: لكن..
كانت وجهتهم هذا المرة نحو مدينة الجمال مروراً بقرية المجد
بعد أن خرجت شفق السماء ومشت عدة خطوات رأت جاد لكنها لم تعره اهتمامها بل وتابعت المسير
سميت مدينة الجمال بهذا الاسم نظراً لما اشتهرت به من مناظر جميلة حتى جدران الخارجية للأبنية فيها مزخرفة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برقت عيناها تالياً وتابعت الكلام مع ابتسامة رسمت ملامح وجهها الجميل: ألا تصدق
بعد مشي استمر لساعات وبينما هم كانوا يستريحون سمع سياف صوتاً سرعان ما سمع الباقون الصوت… صوت الصرخات اتجهوا تالياً نحو مصدر الصوت
توجه ريان تالياً نحو شفق ونظر لجرحها وقال: علينا إسعافك يبدو أن الجرح عميق قليلاً
شاهدوا فتاة كانت تصرخ ورجلين يلاحقانها
الفتاة: يالها من صدفة أنا كنت ذاهبة لهناك أيضاً إذا هل يمكنني مرافقتكم
اتجه ريان فور رؤيته لذلك نحو الرجلين حيث دخل مع نزال معهما هربا تالياً فهما لم يستطيعا مجارات ريان
كان جاد يراقب بصمت لم يتصور أنه سيجد ابتسامة يوماً تلفت انتباهه لكن ابتسامة شفق السماء فعلت
بعد هروب الرجلين تقدمت نحو ريان وشكرته لإنقاذها حيث قالت: أشكرك حقاً لا أعرف كيف أرد الجميل
شفق بابتسامة: لكنك وجدتني في النهاية
كانت شفق السماء قد وصلت لخلف الفتاة وقالت: لا داعي لرده
في صباح اليوم التالي قرر الفريق مغادرة مدينة النسر باتجاه وجهة جديدة تقربهم أكثر من عاصمة مملكة فال
ريان بابتسامة: كما قالت صديقتي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التالية قام جاد باستخدام سحر الجليد ووجه مجموعة من الأسهم المتجمدة نحو ريان الذي لم يعرف ما عليه فعله بسبب السرعة الكبيرة لجاد في تنفيذ ذلك
نظرت الفتاة لخلفها وجدت الفريق كاملاً لذلك قالت: أنتم مجموعة أيمكنني البقاء معكم أنا خائفة بعدما لحقني أولئك الرجلين إلى أين تتجهون
عندما وصلتا للمنزل التم حولهما الشبان حيث قال زياد: هل أنتن بخير..
سياف الذي أعجب بشكل الفتاة: نحن نتجه نحو قرية المجد سمعنا أنها قريبة من هنا.
بعد هروب الرجلين تقدمت نحو ريان وشكرته لإنقاذها حيث قالت: أشكرك حقاً لا أعرف كيف أرد الجميل
الفتاة: يالها من صدفة أنا كنت ذاهبة لهناك أيضاً إذا هل يمكنني مرافقتكم
شاهدوا فتاة كانت تصرخ ورجلين يلاحقانها
نظر الجميع لشفق التي قالت تالياً: نعم.. يمكنك ذلك.. سنخيم هنا فقد أوشك الظلام على الهبوط
هبة: يا متعجرف أراك قلقاً..
في الليل بينما الجميع نيام نهضت الفتاة (لينا) جلست ثم خرجت من الخيمة التي كانت فيها ثم همست: حان وقت جمع الغنائم
شاهدوا فتاة كانت تصرخ ورجلين يلاحقانها
اتجهت أولاً نحو خيمة سياف وأخذت المال المتبقي معه من حقيبته.. بينما كانت تغادر الخيمة فكرت: هذا الغبي لا يملك المال
بعد هروب الرجلين تقدمت نحو ريان وشكرته لإنقاذها حيث قالت: أشكرك حقاً لا أعرف كيف أرد الجميل
اتجهت تالياً نحو خيمة زياد وأخذت ماله كان سعيدة فزياد كان يملك الكثير من المال فكرت تالياً: ربما الفتاتان تملكان الكثير وخصيصاً قائدتهم لا يتوجب علي المغادرة قبل تفقد خيمتها
نظرت شفق السماء نحو ريان وقالت بعد أن وضعت يدها اليمين فوق ذراعها اليسار: أنا بخير..
اتجهت تالياً للخيمة دخلت أمسكت حقيبة شفق لكن في اللحظة التالية شعرت بشيء حاد موجه نحو ظهرها وسمعت صوت شفق التي قالت: أرفعي يدك
اتجهت هبة تالياً لأحد المحال.. بينما شفق كانت تنتظر عند زاوية مبنى ما في الشارع
شفق: وماذا في ذلك؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات