لست أمك
11. لست أمك
في لحظة تدرك أن كل ما حولك كذبة وأن تريد الفرار لعالم آخر.. لكن لا بد من مواجهة الحياة
لم تكمل شفق كلامها لأن ماسة قد اختفت
ويستمر الأمل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برقت عيناها تالياً وتابعت الكلام مع ابتسامة رسمت ملامح وجهها الجميل: ألا تصدق
بدأت المواجهة مع فريق الطيف
شفق التي كانت تحاول استجماع رباطة جأشها: من الذي طلب منك ذلك.. وماذا عن أمي الحقيقية
تم النزال وفقاً للترتيب الذي تحدثت عنه شفق كان كل شيء بخير حتى بدأ المدعو جاد باستخدام السحر ضد ريان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت شفق وتلك الدمعة سقطت من عينها: لماذا؟
في تلك اللحظة كانت شفق قادرة على تمييز كم هائل من الطاقة يتدفق من جسد جاد..
ريان: أخبرتك… لا دخل لك
في اللحظة التالية قام جاد باستخدام سحر الجليد ووجه مجموعة من الأسهم المتجمدة نحو ريان الذي لم يعرف ما عليه فعله بسبب السرعة الكبيرة لجاد في تنفيذ ذلك
سياف مقاطعاً: أنتما ما الذي تتهامسان به؟
أغمض ريان عينيه فقد ظن أنها النهاية عندما فجأة فتحهما ليجد شفق واقفة أمامه وقد أصيبت في ذراعها من سهم جليدي في حين أبعدت بقية الأسهم الجليدية باستخدام الخنجر الصدئ
شفق: وماذا في ذلك؟
صرخ ريان: هل أنت بخير؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماسة: هذا ليس من شأنك.. وسأعطيك نصيحة من أجلك وأجلي.. لا تبحثي عن عائلتك مهما حصل لأنهم لن يرحبوا بك أبداً… ربما يقتلونك
استدارت شفق ثم نظرت نحوه وهزت رأسها ليعلن ريان تالياً انسحابهم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الليل بينما الجميع نيام نهضت الفتاة (لينا) جلست ثم خرجت من الخيمة التي كانت فيها ثم همست: حان وقت جمع الغنائم
قال حينها جاد: هل تمزح؟ يبدو أني بالغت بتقدير قوتك.. يبدو أن هذه الفتاة أقوى منك
هزت شفق رأسها بالموافقة
أجابه ريان: شيء لا يعنيك.. نحن ننسحب واعترف بالخسارة
بدأت المواجهة مع فريق الطيف
رامز: بهذه السرعة
في ذاك المساء غفت شفق وهي تذرف الدموع من عينيها فشعور أن يتم التخلي عنك من أقرب الناس منك قاس للغاية.. قاس ولا يستطيع أحد أن يوقف ذاك الشعور المليئ بالغصة والألم
ثم نظر لزياد وقال: أنت قوي فعلاً يا زياد.. سررت بقتالك.. ولحسن حظ صديقتكما أنها ما زالت حية بعد أن صدت ضربة جاد
توجه ريان تالياً نحو شفق ونظر لجرحها وقال: علينا إسعافك يبدو أن الجرح عميق قليلاً
توجه ريان تالياً نحو شفق ونظر لجرحها وقال: علينا إسعافك يبدو أن الجرح عميق قليلاً
نظرت الفتاة لخلفها وجدت الفريق كاملاً لذلك قالت: أنتم مجموعة أيمكنني البقاء معكم أنا خائفة بعدما لحقني أولئك الرجلين إلى أين تتجهون
نظرت شفق السماء نحو ريان وقالت بعد أن وضعت يدها اليمين فوق ذراعها اليسار: أنا بخير..
ريان: أنت ما دخلك
برقت عيناها تالياً وتابعت الكلام مع ابتسامة رسمت ملامح وجهها الجميل: ألا تصدق
شفق: وماذا في ذلك؟
ريان: نعم.. لكن عليك رؤية الطبيب
استدارت شفق ثم نظرت نحوه وهزت رأسها ليعلن ريان تالياً انسحابهم
هزت شفق رأسها بالموافقة
كانت شفق السماء قد وصلت لخلف الفتاة وقالت: لا داعي لرده
كان جاد يراقب بصمت لم يتصور أنه سيجد ابتسامة يوماً تلفت انتباهه لكن ابتسامة شفق السماء فعلت
ريان: أنت ما دخلك
تقدمت هبة تالياً نحو شفق السماء وقالت: سأصحبها أنا للطبيب أعتقد أني أعرف منزله وفقاً لذاكرتي منزله قريب من هنا
كانت وجهتهم هذا المرة نحو مدينة الجمال مروراً بقرية المجد
ريان: أعتمد عليك إذاً
شفق التي أومأت برأسها قالت: نعم..
بينما كانت كل من شفق وهبة عائدتان من عند الطبيب الذي ضمد جرح شفق بعد أن أخاطه قالت هبة: ما رأيك بأن نتناول شيئاً فأنا جائعة للغاية
اتجهت أولاً نحو خيمة سياف وأخذت المال المتبقي معه من حقيبته.. بينما كانت تغادر الخيمة فكرت: هذا الغبي لا يملك المال
شفق: تبدو فكرة جيدة حسناً… سأنتظرك هنا
نظرت الفتاة لخلفها وجدت الفريق كاملاً لذلك قالت: أنتم مجموعة أيمكنني البقاء معكم أنا خائفة بعدما لحقني أولئك الرجلين إلى أين تتجهون
اتجهت هبة تالياً لأحد المحال.. بينما شفق كانت تنتظر عند زاوية مبنى ما في الشارع
قال حينها جاد: هل تمزح؟ يبدو أني بالغت بتقدير قوتك.. يبدو أن هذه الفتاة أقوى منك
عندما لفت انتباهها وجه بدا مألوفاً تبعته في شوارع مدينة النسر دخلت صاحبة ذاك الوجه لزقاق ضيق خال من الناس تبعتها شفق التي قالت: لماذا.. لماذا تتجاهلينني
شفق التي أومأت برأسها قالت: نعم..
استدارت صاحبة الوجه المألوف (ماسة) وقالت: ألم تدركي الأمر بعد.. أنا لست أمك
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برقت عيناها تالياً وتابعت الكلام مع ابتسامة رسمت ملامح وجهها الجميل: ألا تصدق
شفق: وماذا في ذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شفق السماء: نعم.. أنا كذلك
ماسة: في اليوم الذي ابتعدت أنا عنك انتهت صلتنا
ماسة: لست أمك ألا تفهمين هل علي تكرار كلامي.. وجودك بالحياة كان خطأً
شفق: غير صحيح أنا ضعت
شفق: لكن..
ماسة: مشيت من جانب تلك الجرة التي كنت تختبئين فيها.. ولم أفكر حتى بإخراجك منها
عندما لفت انتباهها وجه بدا مألوفاً تبعته في شوارع مدينة النسر دخلت صاحبة ذاك الوجه لزقاق ضيق خال من الناس تبعتها شفق التي قالت: لماذا.. لماذا تتجاهلينني
صرخت شفق وتلك الدمعة سقطت من عينها: لماذا؟
أغمض ريان عينيه فقد ظن أنها النهاية عندما فجأة فتحهما ليجد شفق واقفة أمامه وقد أصيبت في ذراعها من سهم جليدي في حين أبعدت بقية الأسهم الجليدية باستخدام الخنجر الصدئ
ماسة: لست أمك ألا تفهمين هل علي تكرار كلامي.. وجودك بالحياة كان خطأً
اتجهتا تالياً نحو المنزل الكبير الذي كان فيه الباقين
شفق بعصبية والدموع تنهمر: ستقولين الآن أني خطيئتك
ريان: نعم.. لكن عليك رؤية الطبيب
ماسة: نعم، أنت كذلك أنت خطيئتي كان من المفترض أن أقتلك.. هذا ما أمرت به لكني بدلاً من ذلك استمعت لأمك وتركت تعيشين بلحظة ضعف مني.. أمضيت معك أربعة عشر عاماً كتكفير عن ذاك الذنب.. لكن لم أكفر عنه
اتجهتا تالياً نحو المنزل الكبير الذي كان فيه الباقين
شفق التي كانت تحاول استجماع رباطة جأشها: من الذي طلب منك ذلك.. وماذا عن أمي الحقيقية
شفق التي أومأت برأسها قالت: نعم..
ماسة: هذا ليس من شأنك.. وسأعطيك نصيحة من أجلك وأجلي.. لا تبحثي عن عائلتك مهما حصل لأنهم لن يرحبوا بك أبداً… ربما يقتلونك
شاهدوا فتاة كانت تصرخ ورجلين يلاحقانها
شفق: لكن..
شفق التي أومأت برأسها قالت: نعم..
لم تكمل شفق كلامها لأن ماسة قد اختفت
شفق التي أومأت برأسها قالت: نعم..
لم تدرك شفق أن جاد كان يراقبها فقد لحق بها من أجل الاعتذار وسمع مادار بينهما…
هبة: هل كنت تبكين؟ هل أنت بخير؟
بعد أن خرجت شفق السماء ومشت عدة خطوات رأت جاد لكنها لم تعره اهتمامها بل وتابعت المسير
ماسة: نعم، أنت كذلك أنت خطيئتي كان من المفترض أن أقتلك.. هذا ما أمرت به لكني بدلاً من ذلك استمعت لأمك وتركت تعيشين بلحظة ضعف مني.. أمضيت معك أربعة عشر عاماً كتكفير عن ذاك الذنب.. لكن لم أكفر عنه
كانت تمشي والدموع تذرف من عينيها لا تعرف إلى أين عليها الذهاب عندما سمعت صوت هبة قادماً من خلفها: وجدتك
ماسة: في اليوم الذي ابتعدت أنا عنك انتهت صلتنا
قامت شفق السماء بمسح دموعها بكمِّ ملابسها نظرت لهبة تالياً وقالت بابتسامة: نعم
نظر الجميع لشفق التي قالت تالياً: نعم.. يمكنك ذلك.. سنخيم هنا فقد أوشك الظلام على الهبوط
تابعت هبة الكلام: لماذا تحركت من مكانك بحدثت عنك في كل شارع تقريباً
ماسة: مشيت من جانب تلك الجرة التي كنت تختبئين فيها.. ولم أفكر حتى بإخراجك منها
شفق بابتسامة: لكنك وجدتني في النهاية
ريان: نعم.. لكن عليك رؤية الطبيب
هبة: هل كنت تبكين؟ هل أنت بخير؟
توجه ريان تالياً نحو شفق ونظر لجرحها وقال: علينا إسعافك يبدو أن الجرح عميق قليلاً
شفق السماء: نعم.. أنا كذلك
ماسة: نعم، أنت كذلك أنت خطيئتي كان من المفترض أن أقتلك.. هذا ما أمرت به لكني بدلاً من ذلك استمعت لأمك وتركت تعيشين بلحظة ضعف مني.. أمضيت معك أربعة عشر عاماً كتكفير عن ذاك الذنب.. لكن لم أكفر عنه
اتجهتا تالياً نحو المنزل الكبير الذي كان فيه الباقين
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هبة: أنت….. أنتَ دائما ما تتحدث عن نفسك ودائماً ما تصدر الأحكام وفقاً لما يرضيك
عندما وصلتا للمنزل التم حولهما الشبان حيث قال زياد: هل أنتن بخير..
أغمض ريان عينيه فقد ظن أنها النهاية عندما فجأة فتحهما ليجد شفق واقفة أمامه وقد أصيبت في ذراعها من سهم جليدي في حين أبعدت بقية الأسهم الجليدية باستخدام الخنجر الصدئ
هبة: يا متعجرف أراك قلقاً..
أغمض ريان عينيه فقد ظن أنها النهاية عندما فجأة فتحهما ليجد شفق واقفة أمامه وقد أصيبت في ذراعها من سهم جليدي في حين أبعدت بقية الأسهم الجليدية باستخدام الخنجر الصدئ
زياد: من المتعجرف
قال حينها جاد: هل تمزح؟ يبدو أني بالغت بتقدير قوتك.. يبدو أن هذه الفتاة أقوى منك
هبة: أنت….. أنتَ دائما ما تتحدث عن نفسك ودائماً ما تصدر الأحكام وفقاً لما يرضيك
بينما كان كل من هبة وزياد يتشاجران قال ريان لشفق: أأنت أفضل الآن؟
زياد: وهل هذا يعني أني متعجرف
ثم نظر لزياد وقال: أنت قوي فعلاً يا زياد.. سررت بقتالك.. ولحسن حظ صديقتكما أنها ما زالت حية بعد أن صدت ضربة جاد
هبة بابتسامة لئيمة: نعم
سميت مدينة الجمال بهذا الاسم نظراً لما اشتهرت به من مناظر جميلة حتى جدران الخارجية للأبنية فيها مزخرفة
بينما كان كل من هبة وزياد يتشاجران قال ريان لشفق: أأنت أفضل الآن؟
اتجهت تالياً للخيمة دخلت أمسكت حقيبة شفق لكن في اللحظة التالية شعرت بشيء حاد موجه نحو ظهرها وسمعت صوت شفق التي قالت: أرفعي يدك
شفق التي أومأت برأسها قالت: نعم..
توجه ريان تالياً نحو شفق ونظر لجرحها وقال: علينا إسعافك يبدو أن الجرح عميق قليلاً
ريان: يسعدني ذلك
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ريان: أعتمد عليك إذاً
سياف مقاطعاً: أنتما ما الذي تتهامسان به؟
توجه ريان تالياً نحو شفق ونظر لجرحها وقال: علينا إسعافك يبدو أن الجرح عميق قليلاً
ريان: أنت ما دخلك
في صباح اليوم التالي قرر الفريق مغادرة مدينة النسر باتجاه وجهة جديدة تقربهم أكثر من عاصمة مملكة فال
سياف: أريد المعرفة..
شفق التي كانت تحاول استجماع رباطة جأشها: من الذي طلب منك ذلك.. وماذا عن أمي الحقيقية
ريان: أخبرتك… لا دخل لك
كان جاد يراقب بصمت لم يتصور أنه سيجد ابتسامة يوماً تلفت انتباهه لكن ابتسامة شفق السماء فعلت
بدأت شفق بالضحك وقالت: أنتم يكفي..
شفق: لكن..
في ذاك المساء غفت شفق وهي تذرف الدموع من عينيها فشعور أن يتم التخلي عنك من أقرب الناس منك قاس للغاية.. قاس ولا يستطيع أحد أن يوقف ذاك الشعور المليئ بالغصة والألم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدارت صاحبة الوجه المألوف (ماسة) وقالت: ألم تدركي الأمر بعد.. أنا لست أمك
في صباح اليوم التالي قرر الفريق مغادرة مدينة النسر باتجاه وجهة جديدة تقربهم أكثر من عاصمة مملكة فال
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ريان بابتسامة: كما قالت صديقتي
كانت وجهتهم هذا المرة نحو مدينة الجمال مروراً بقرية المجد
هبة: هل كنت تبكين؟ هل أنت بخير؟
سميت مدينة الجمال بهذا الاسم نظراً لما اشتهرت به من مناظر جميلة حتى جدران الخارجية للأبنية فيها مزخرفة
لم تدرك شفق أن جاد كان يراقبها فقد لحق بها من أجل الاعتذار وسمع مادار بينهما…
بعد مشي استمر لساعات وبينما هم كانوا يستريحون سمع سياف صوتاً سرعان ما سمع الباقون الصوت… صوت الصرخات اتجهوا تالياً نحو مصدر الصوت
بينما كان كل من هبة وزياد يتشاجران قال ريان لشفق: أأنت أفضل الآن؟
شاهدوا فتاة كانت تصرخ ورجلين يلاحقانها
اتجهت هبة تالياً لأحد المحال.. بينما شفق كانت تنتظر عند زاوية مبنى ما في الشارع
اتجه ريان فور رؤيته لذلك نحو الرجلين حيث دخل مع نزال معهما هربا تالياً فهما لم يستطيعا مجارات ريان
لم تدرك شفق أن جاد كان يراقبها فقد لحق بها من أجل الاعتذار وسمع مادار بينهما…
بعد هروب الرجلين تقدمت نحو ريان وشكرته لإنقاذها حيث قالت: أشكرك حقاً لا أعرف كيف أرد الجميل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الليل بينما الجميع نيام نهضت الفتاة (لينا) جلست ثم خرجت من الخيمة التي كانت فيها ثم همست: حان وقت جمع الغنائم
كانت شفق السماء قد وصلت لخلف الفتاة وقالت: لا داعي لرده
اتجهت تالياً للخيمة دخلت أمسكت حقيبة شفق لكن في اللحظة التالية شعرت بشيء حاد موجه نحو ظهرها وسمعت صوت شفق التي قالت: أرفعي يدك
ريان بابتسامة: كما قالت صديقتي
شفق: تبدو فكرة جيدة حسناً… سأنتظرك هنا
نظرت الفتاة لخلفها وجدت الفريق كاملاً لذلك قالت: أنتم مجموعة أيمكنني البقاء معكم أنا خائفة بعدما لحقني أولئك الرجلين إلى أين تتجهون
ريان: نعم.. لكن عليك رؤية الطبيب
سياف الذي أعجب بشكل الفتاة: نحن نتجه نحو قرية المجد سمعنا أنها قريبة من هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الليل بينما الجميع نيام نهضت الفتاة (لينا) جلست ثم خرجت من الخيمة التي كانت فيها ثم همست: حان وقت جمع الغنائم
الفتاة: يالها من صدفة أنا كنت ذاهبة لهناك أيضاً إذا هل يمكنني مرافقتكم
في تلك اللحظة كانت شفق قادرة على تمييز كم هائل من الطاقة يتدفق من جسد جاد..
نظر الجميع لشفق التي قالت تالياً: نعم.. يمكنك ذلك.. سنخيم هنا فقد أوشك الظلام على الهبوط
سياف الذي أعجب بشكل الفتاة: نحن نتجه نحو قرية المجد سمعنا أنها قريبة من هنا.
في الليل بينما الجميع نيام نهضت الفتاة (لينا) جلست ثم خرجت من الخيمة التي كانت فيها ثم همست: حان وقت جمع الغنائم
هبة: هل كنت تبكين؟ هل أنت بخير؟
اتجهت أولاً نحو خيمة سياف وأخذت المال المتبقي معه من حقيبته.. بينما كانت تغادر الخيمة فكرت: هذا الغبي لا يملك المال
اتجه ريان فور رؤيته لذلك نحو الرجلين حيث دخل مع نزال معهما هربا تالياً فهما لم يستطيعا مجارات ريان
اتجهت تالياً نحو خيمة زياد وأخذت ماله كان سعيدة فزياد كان يملك الكثير من المال فكرت تالياً: ربما الفتاتان تملكان الكثير وخصيصاً قائدتهم لا يتوجب علي المغادرة قبل تفقد خيمتها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابه ريان: شيء لا يعنيك.. نحن ننسحب واعترف بالخسارة
اتجهت تالياً للخيمة دخلت أمسكت حقيبة شفق لكن في اللحظة التالية شعرت بشيء حاد موجه نحو ظهرها وسمعت صوت شفق التي قالت: أرفعي يدك
في ذاك المساء غفت شفق وهي تذرف الدموع من عينيها فشعور أن يتم التخلي عنك من أقرب الناس منك قاس للغاية.. قاس ولا يستطيع أحد أن يوقف ذاك الشعور المليئ بالغصة والألم
بدأت المواجهة مع فريق الطيف
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات