You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الخطيئة 6

قائد الفريق

قائد الفريق

6. قائد الفريق

(كن سيد نفسك في أحكامك وقراراتك لا تدع المحيط يحبطك.)

نظرت شفق السماء لهما كان زياد ما يزال ممسكاً بذراع ريان

تم أخذهم لسجن مدينة الحور الواقع في مقر الجنود حيث تم فصل شفق السماء عنهم ووضعوها في سجن لوحدها

ريان: نعم سيدي

بدأت الأفكار الغريبة تتهافت في ذهن شفق التي شعرت بألم في قلبها وخوف لكونها فعلت شيئاً خاطئاً من دون أن تدرك كانت تفكر: هل أستحق السجن.. ما الذي فعلته.. أنا مجرد حمقاء ساذجة.

أبعد ريان يده وبدأ واتسمت على وجهه ابتسامة كبيرة مما أثار غضب زياد أكثر

بعد مضي ساعة ونصف والأفكار المزعجة كانت ما تزال تتوارد لعقل شفق جاء أحد الحراس فتح الباب ثم اصطحبها لغرفة ما

دب الرعب في قلب سياف بسبب كلمت ربما الثانية

دخلت للغرفة غمرتها السعادة لحظة رؤيتها لكل من ريان وسياف كان معهم الرجل العجوز عماد الذي بدأ الكلام معها: ما اسمك يا فتاة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زياد: هنا في ساحة مقر الجند الملكي

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجابته: شفق السماء سيدي

بدأت الأفكار الغريبة تتهافت في ذهن شفق التي شعرت بألم في قلبها وخوف لكونها فعلت شيئاً خاطئاً من دون أن تدرك كانت تفكر: هل أستحق السجن.. ما الذي فعلته.. أنا مجرد حمقاء ساذجة.

عماد: من أين أنت؟ من أي قرية؟

تقدم زياد نحو ريان بقوة كبيرة وبدأ بتوجيه لكمات له

أجابته: لا أعرف

تركت شفق السماء ذراع زياد الذي بدا عليه الانزعاج

عماد: ما اسم عائلتك

زياد: أحمق انظر حتى الفتيات يشفقن عليك

شفق: لا أعرف

أجابته: لا أعرف

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عماد: اسم والدك على الأقل

استدار زياد نحوها وقال: خل تمزحين معي

قالت: لا أعرف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زياد: سأهجم إذاً..

صرخ عماد حينها: ما الذي تعرفينه إذاً

أنزلت شفق السماء عيونها ونظرت للأرض والعبوس قد ارتسم على محياه: أنت لست خطيئة أحد. لماذا الجميع يقول لي هذا؟

تراجعت شفق للخلف من شدة الخوف ووضعت يدها اليمنى فوق اليسرى وغطت بهما فمها

أمسك تالياً بقطعة قماشكانت موضوعة على طاولة بجانبه ورماها لشفق وقال: أخفي ذاك السوار لا يجب ان يراه أحد ولا تنسي أهذ سلاحك (يقصد الخنجر) لحظة مغادرتك

لفت عماد تلك الأسوارة التي كانت تضعها على معصمها الأيمن لذلك قال: من أين لك هذا السوار

في تلك اللحظة صرخت شفق السماء: يكفي

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شفق بتلعثم: حصلت عليه عندما كنت في ذاك السوق

تابعت شفق بنبرة حادة وصوت مرتفع: اتحداك على قيادة الفريق

أشار عماد تالياً لخنجر صدئ كان موضوعاً على طاولة صغيرة بالقرب من شفق السماء

نظر عماد لريان الذي بدأ الكلام: أعطانا رجل عجوز هذه الأسلحة ومنها السوار وهذا الخنجر

هزت شفق السماء رأسها بالإيجاب

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سياف: لكن..

نظر عماد لريان الذي بدأ الكلام: أعطانا رجل عجوز هذه الأسلحة ومنها السوار وهذا الخنجر

شفق: أمي.. أمي.. اسمها ماسة

أعاد عماد النظر للسوار ثم قال: عجوز! صفه لي

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عماد: ماسة تلك المحاربة المشهورة من الحرس الملكي

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ريان: أخضر العينين ذو لحية بيضاء وشعر أبيض

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شفق: ألا تريد أن تكون مساعدي الأيمن

نظر عماد تالياً للون عيني شفق أدرك شيئاً لكنه لم يقله سأل: هل أنت متأكد مما قلت؟

عماد: من أين أنت؟ من أي قرية؟

ريان: نعم سيدي

عماد الذي لم يهتم لكلام ريان: لكن يبقى الأمر مصيبة

ابتسم عماد الذي يبدو أنه فهم شيئاً وقال موجهاً الكلام لشفق: لا تعرفين اسم عائلتك.. من الذي رباك

تم أخذهم لسجن مدينة الحور الواقع في مقر الجنود حيث تم فصل شفق السماء عنهم ووضعوها في سجن لوحدها

شفق: أمي.. أمي.. اسمها ماسة

دب الرعب في قلب سياف بسبب كلمت ربما الثانية

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عماد: ماسة تلك المحاربة المشهورة من الحرس الملكي

قاطعه ريان: من العضو الرابع

أغمض عينيه تنهد ثم قال: هل ربتك كتعويض عن خطيئة ما أم…

نظر الشاب لريان وقال: أنت ريان صحيح اتحداك لقيادة الفريق

ابتلع ريقه بصعوبة ثم قال: أم كنت خطيئتها

فجأة وبعد سماعها لذاك السؤال تغيرت ملامح وجهها كما لو أن صدمة أصابتها

أنزلت شفق السماء عيونها ونظرت للأرض والعبوس قد ارتسم على محياه: أنت لست خطيئة أحد. لماذا الجميع يقول لي هذا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عماد: اسم والدك على الأقل

السيد عماد: إذا كانت تقول لك أنك خطيئتها.. هل كانت ماسة أمك الحقيقية؟

ابتلع ريقه بصعوبة ثم قال: أم كنت خطيئتها

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شفق السماء بلهفة: نعم.. بالطبع..

أنزلت شفق السماء عيونها ونظرت للأرض والعبوس قد ارتسم على محياه: أنت لست خطيئة أحد. لماذا الجميع يقول لي هذا؟

عماد: هل تملكين طاقة قريبة من طاقتها؟ ما دمت تملكين هذا السوار فأنت قادرة على تمييز ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سياف: لكن..

فجأة وبعد سماعها لذاك السؤال تغيرت ملامح وجهها كما لو أن صدمة أصابتها

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عماد: ماسة تلك المحاربة المشهورة من الحرس الملكي

عماد: هي ليست امك أليس كذلك… أوه هذا مريح نوعاً ما

تم أخذهم لسجن مدينة الحور الواقع في مقر الجنود حيث تم فصل شفق السماء عنهم ووضعوها في سجن لوحدها

نزلت دمعة من عين شفق اليمنى وفمها العابس يشير لسخط وألم

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شفق بتلعثم: حصلت عليه عندما كنت في ذاك السوق

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بقي سياف يستمع للكلام في حين سأل ريان: سيدي ما الأمر؟ كيف أدركت ذلك؟

زياد بدأ بالصراخ: افلتي يدي

عماد الذي لم يهتم لكلام ريان: لكن يبقى الأمر مصيبة

نظرت شفق السماء لهما كان زياد ما يزال ممسكاً بذراع ريان

فكر: بما ان العجوز لم يعرف بنفسه.. لن أفعل أنا ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زياد: هنا في ساحة مقر الجند الملكي

نظر لريان الذي كانت علامات الاستفهام واضحة عليه

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شفق بتلعثم: حصلت عليه عندما كنت في ذاك السوق

حتى سيف بدا عليه الذهول

الشاب بغرور: اسمي زياد وهذا كثير عليك معرفته

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال عماد: هذه الفتاة ربما تكون كنزاً لكما أو ربما..

وسط ذهول سياف

دب الرعب في قلب سياف بسبب كلمت ربما الثانية

تابعت شفق بنبرة حادة وصوت مرتفع: اتحداك على قيادة الفريق

تابع عماد: تجلب البؤس لكما

عماد: لم يعد الأمر بيدك فهي العضو الثالث في فريقكم أما العضو الرابع سيصل لهنا قريباً

سياف: بؤس.. أوه لا نريد صحبة الفتاة أقصد شفق السماء أو أي كان اسمها

بدأ اربعتهم بنزول السلم واتجهوا تالياً نحو الساحة بعد أن غادروا من باب المقر الداخلي وصلوا لهناك

عماد: لم يعد الأمر بيدك فهي العضو الثالث في فريقكم أما العضو الرابع سيصل لهنا قريباً

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سياف: لكن..

ريان: موافق..

قاطعه ريان: من العضو الرابع

أعاد عماد النظر للسوار ثم قال: عجوز! صفه لي

عماد: شاب قوي مثلكم

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن شفق تجاهلت كلام زياد واتجهت نحو ريان ونظرت لذراعه

أمسك تالياً بقطعة قماشكانت موضوعة على طاولة بجانبه ورماها لشفق وقال: أخفي ذاك السوار لا يجب ان يراه أحد ولا تنسي أهذ سلاحك (يقصد الخنجر) لحظة مغادرتك

نظر لريان الذي كانت علامات الاستفهام واضحة عليه

كان الارتباك ما يزال واضحاً على وجه شفق السماء التي ارتسم في ذهنها الكثير والكثير من الاسئلة حولها ومثلها ريان وسياف

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زياد: موافق

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يجرؤ ريان على تكرار سؤاله بعد أن تجاهل السيد عماد الإجابة عليه

سياف: بؤس.. أوه لا نريد صحبة الفتاة أقصد شفق السماء أو أي كان اسمها

السيد عماد بصوت هادئ: يمكنكم انتظاره خارج هذه الغرفة..

6. قائد الفريق (كن سيد نفسك في أحكامك وقراراتك لا تدع المحيط يحبطك.)

بدأت شفق بلف قطعة القماش حول معصمها وذراعها

السيد عماد بصوت هادئ: يمكنكم انتظاره خارج هذه الغرفة..

خارج الغرفة وقف الثلاثة منتظرين لحظة سماعهم   لصوت شاب قادم من جهة اليمين:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقي سياف يستمع للكلام في حين سأل ريان: سيدي ما الأمر؟ كيف أدركت ذلك؟

أنتم فريقي أليس كذلك.. يالكم من ضعفاء

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شفق: ألا تريد أن تكون مساعدي الأيمن

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سياف الذي انزعج من كلامه: لسنا فريقك وإن كنا سيكون ريان هو قائدنا

فكر: بما ان العجوز لم يعرف بنفسه.. لن أفعل أنا ذلك.

نظر الشاب لريان وقال: أنت ريان صحيح اتحداك لقيادة الفريق

سياف: حمقاء تراجعي عن كلامك

ريان: تتحداني! عرف عن نفسك

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سياف: لكن..

الشاب بغرور: اسمي زياد وهذا كثير عليك معرفته

تم أخذهم لسجن مدينة الحور الواقع في مقر الجنود حيث تم فصل شفق السماء عنهم ووضعوها في سجن لوحدها

ريان: وأين مكان التحدي؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سياف: لكن..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

زياد: هنا في ساحة مقر الجند الملكي

صرخ عماد حينها: ما الذي تعرفينه إذاً

ريان: موافق..

تابعت شفق بنبرة حادة وصوت مرتفع: اتحداك على قيادة الفريق

بدأ اربعتهم بنزول السلم واتجهوا تالياً نحو الساحة بعد أن غادروا من باب المقر الداخلي وصلوا لهناك

6. قائد الفريق (كن سيد نفسك في أحكامك وقراراتك لا تدع المحيط يحبطك.)

وقف الاثنان بالقرب من منتصف الساحة ينظران لبعضهما بدأ زياد الكلام: اتهجم أم أهجم؟

تقدم زياد نحو ريان بقوة كبيرة وبدأ بتوجيه لكمات له

ريان: لا فرق..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الملامح الجدية التي ارتسمت على وجهها أعلنت الإجابة

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

زياد: سأهجم إذاً..

ابتلع ريقه بصعوبة ثم قال: أم كنت خطيئتها

تقدم زياد نحو ريان بقوة كبيرة وبدأ بتوجيه لكمات له

وسط ذهول سياف

كان ريان قادراً على تفاديها لكن إلتفاف زياد بسرعة حول ريان وإمساكه لمعصم ريان ثم ليه جعل ريان يجلس على الأرض ويعلن استسلامه

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سياف الذي انزعج من كلامه: لسنا فريقك وإن كنا سيكون ريان هو قائدنا

وسط ذهول سياف

كان ريان قادراً على تفاديها لكن إلتفاف زياد بسرعة حول ريان وإمساكه لمعصم ريان ثم ليه جعل ريان يجلس على الأرض ويعلن استسلامه

نظرت شفق السماء لهما كان زياد ما يزال ممسكاً بذراع ريان

نظر عماد لريان الذي بدأ الكلام: أعطانا رجل عجوز هذه الأسلحة ومنها السوار وهذا الخنجر

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ريان: دع يدي يا هذا

قالت: لا أعرف.

زياد: لن أدعها حتى تعرف حجمك

في تلك اللحظة صرخت شفق السماء: يكفي

بدت عيون ريان بالإحمرار وكذلك وجهه بدأ بتصبب العرق

وقف الاثنان بالقرب من منتصف الساحة ينظران لبعضهما بدأ زياد الكلام: اتهجم أم أهجم؟

في تلك اللحظة صرخت شفق السماء: يكفي

في تلك اللحظة صرخت شفق السماء: يكفي

ترك زياد يد ريان ونظر لشفق ثم قال: انت معه إذاً.. كنت أنوي جعلك مساعدتي اليمين

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زياد: موافق

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن شفق تجاهلت كلام زياد واتجهت نحو ريان ونظرت لذراعه

بدأت شفق بلف قطعة القماش حول معصمها وذراعها

زياد: أحمق انظر حتى الفتيات يشفقن عليك

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زياد: موافق

وقفت شفق تالياً بينما أدار زياد ظهره هاماً بالابتعاد

سياف: بؤس.. أوه لا نريد صحبة الفتاة أقصد شفق السماء أو أي كان اسمها

صرخت شفق السماء: اتحداك

استدار زياد نحوها وقال: خل تمزحين معي

استدار زياد نحوها وقال: خل تمزحين معي

أنزلت شفق السماء عيونها ونظرت للأرض والعبوس قد ارتسم على محياه: أنت لست خطيئة أحد. لماذا الجميع يقول لي هذا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن الملامح الجدية التي ارتسمت على وجهها أعلنت الإجابة

ريان

سياف: حمقاء تراجعي عن كلامك

زياد: لا يهم أفلتي يدي

تابعت شفق بنبرة حادة وصوت مرتفع: اتحداك على قيادة الفريق

زياد من دون تفكير: استسلم.. دعي يدي

زياد: وانا قبلت

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زياد: سأهجم إذاً..

شفق: سأبدأ بالهجوم إذاً

السيد عماد: إذا كانت تقول لك أنك خطيئتها.. هل كانت ماسة أمك الحقيقية؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

زياد: موافق

عماد: ما اسم عائلتك

في اللحظة التالية بدا كما لو أن ماحصل تكرار لنزال ريان وزياد لكن هذه المرة كان زياد بموضع

أغمض عينيه تنهد ثم قال: هل ربتك كتعويض عن خطيئة ما أم…

ريان

نظرت شفق السماء لهما كان زياد ما يزال ممسكاً بذراع ريان

زياد بدأ بالصراخ: افلتي يدي

عماد: شاب قوي مثلكم

وسط تعجب سياف وابتسامة ريان

عماد الذي لم يهتم لكلام ريان: لكن يبقى الأمر مصيبة

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شفق: ألا تريد أن تكون مساعدي الأيمن

أبعد ريان يده وبدأ واتسمت على وجهه ابتسامة كبيرة مما أثار غضب زياد أكثر

زياد: لا يهم أفلتي يدي

أنتم فريقي أليس كذلك.. يالكم من ضعفاء

شفق التي تذكرت نصيحة ماسة لها لا تفلت الخصم إلا بعد ان يستسلم لذلك قالت: استسلم أولاً

قاطعه ريان: من العضو الرابع

زياد من دون تفكير: استسلم.. دعي يدي

نظر لريان الذي كانت علامات الاستفهام واضحة عليه

تركت شفق السماء ذراع زياد الذي بدا عليه الانزعاج

عماد: من أين أنت؟ من أي قرية؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وقف ريان واتجه نحو زياد ومد له يده وقال: تعادل اعتبرها تعادل لكن شفق السماء هي قائدنا

6. قائد الفريق (كن سيد نفسك في أحكامك وقراراتك لا تدع المحيط يحبطك.)

ابتسم زياد بطريقة غريبة ثم قال: اسمك شفق سنعيد النزال مرة أخرى لكن ليس اليوم

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان السيد عماد يراقب كل ذلك من نافذة غرفته المطلة على الساحة كان يبتسم بطريقة جميلة ولطيفة ثم قال: يبدو أن جدك على حق لا عجب أنه أرسل زياد لهنا

أبعد ريان يده وبدأ واتسمت على وجهه ابتسامة كبيرة مما أثار غضب زياد أكثر

شفق السماء مع ابتسامتها الجذابة: بالتأكيد

اتجه سياف نحو شفق وقال: أنتِ مذهلة عليك تعليمي تلك الحركة الدفاعية

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابته: شفق السماء سيدي

شفق السماء مع ابتسامتها الجذابة: بالتأكيد

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان السيد عماد يراقب كل ذلك من نافذة غرفته المطلة على الساحة كان يبتسم بطريقة جميلة ولطيفة ثم قال: يبدو أن جدك على حق لا عجب أنه أرسل زياد لهنا

دب الرعب في قلب سياف بسبب كلمت ربما الثانية

كان ريان قادراً على تفاديها لكن إلتفاف زياد بسرعة حول ريان وإمساكه لمعصم ريان ثم ليه جعل ريان يجلس على الأرض ويعلن استسلامه

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط