في إنتظار الحشد الجزء 2
“حركاتك متيبسة جدا ” تذمرت بينما ضربت بقبضة سيف التدريب نحو معصم خصمي.
تنهدت سيلفي “لا يزال بإمكانه القيام ببعض التحسينات على مهاراته الشخصية.”
بدلاً من المراوغة أرجت سيفي نحوها وقيدت سيفها لأعلى مما خلق فجوة في دفاعها بما يكفي لي لاضرب بقوة في صدرها.
“تحتاج إلى إرخاء كتفيك ومعصميك حتى اللحظة الأخيرة من أرجحتك ، إذا لم تتمكن من فعل ذلك فإن ذلك يعني أن السيف الذي تستخدمه كبير جدًا بالنسبة لك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سقط السيف الطويل الحاد على الأرض بينما أمسك الجندي الشاب يده وهو متجهم. “شكرا على النصيحة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“التالى!” صرخت نحو بضع عشرات من الجنود الذين يقفون في الصف على بعد أمتار قليلة أمامي.
“هل هذه هي الطريقة التي كنتما تتحدثان بها دائمًا داخل رؤوسكم؟” سأل تيسيا مع ضحكة مكتومة.
تقدمت امرأة قوية البنية ترتدي درعًا حديديا بالكامل ، وتحمل سيفا في إحدى يديها بينما وضعت في يدها الأخرى خنجرا قصيرا ، عندما وقفت أمامي حنت رأسها قبل أن تاخذ موقفا مستعدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قد وقف العمال والحدادين والجنود على حد سواء لتحيتي مع تيسيا عندما مررنا بهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” تيسيا!” صرخت فتاة مغطاة بالبقع السوداء وهي تركض نحونا ثم تحدثت وهي تلتقط أنفاسها ، “لدى سيدي مجموعة جديدة من الدروع ، إنها تعمل عليها في الإخفاء.”
غطت طبقة كثيفة من المانا جسدها بينما كانت شفرات الرياح تدور حول نصلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هذا لا يهم ، حتى لو كان ذلك القطع المائل قد أصابني ، فإنه بالكاد سيحدث خدش في معزز أو وحش مانا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نفس القواعد السابقة” تحدثت وأنا أرفع سيفي الرقيق نحو المرأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هاجمتني بأرجحة أفقية بسيطة لكن توسع مدى نصلها بفعل الرياح السحرية المشبعة.
أجابت سيلفي قبل أن تعبس تعابيرها قليلاً.
“هاجميني بنية قتلي.”
“كنا نتحدث بشكل ناضج إلى حد ما حتى جئت يا تيسيا ، يجب أن يؤثر وجودك على آرثر.”
عند سماعي تم مسح أي نوع من التردد على وجه المرأة ، خاصة بعد مشاهدة الجنود السابقين وهم يفشلون حتى في لمس شعرة من العباءة المبطنة بالفراء.
غيّر المغامر ذو البنية القوية نبرته للحظة. “هل من الضروري حقًا أن تذهب أنت والسيدة سيلفي بأنفسكم؟”
بإيماءة حازمة ، إندفعت بسرعة هائلة لشخص مثقل بمجموعة كاملة من الدروع.
نظرت إلى الجدار الشاهق ، بينما تذكرت النشاط الصاخب بداخله حيث أعد الجميع من أجل الخطة التي اقترحتها.
” لدى غافيك ابنة كانت في عمري أو حتى أصغر إذا كانت الصورة الموجودة على تلك القلادة حديثة ، لقد رأيته يقبلها بعد نهاية الاجتماع” أجبت سيلفي أثناء إعادة توجيه هجوم خصمي.
هاجمتني بأرجحة أفقية بسيطة لكن توسع مدى نصلها بفعل الرياح السحرية المشبعة.
بدلاً من المراوغة أرجت سيفي نحوها وقيدت سيفها لأعلى مما خلق فجوة في دفاعها بما يكفي لي لاضرب بقوة في صدرها.
كانت المرأة سريعة بما يكفي لرفع الخنجر في الوقت المناسب لصد إضرابي لكنها ظلت تتعثر بضع خطوات.
“هاجميني بنية قتلي.”
تنهد عند رؤيتها ” لقد كنت مترددة بالفعل ، انتهت هذه المباراة.”
تقدمت امرأة قوية البنية ترتدي درعًا حديديا بالكامل ، وتحمل سيفا في إحدى يديها بينما وضعت في يدها الأخرى خنجرا قصيرا ، عندما وقفت أمامي حنت رأسها قبل أن تاخذ موقفا مستعدا.
“لست متأكدة مما تقصده أيها الجنرال ، لقد تمكنت من صد هجومك بنجاح! ” أجابت المرأة وهي تحبك حاجبيها معًا.
“حركاتك متيبسة جدا ” تذمرت بينما ضربت بقبضة سيف التدريب نحو معصم خصمي.
” هذا لا يهم ، حتى لو كان ذلك القطع المائل قد أصابني ، فإنه بالكاد سيحدث خدش في معزز أو وحش مانا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” تيسيا!” صرخت فتاة مغطاة بالبقع السوداء وهي تركض نحونا ثم تحدثت وهي تلتقط أنفاسها ، “لدى سيدي مجموعة جديدة من الدروع ، إنها تعمل عليها في الإخفاء.”
بدون انتظارها أجبت على السؤال الذي كانت ستطرحه.
“اعتقدت أنك قلت أنك ستحاول الحصول على قسط من الراحة قبل الانطلاق؟”
“اعتقدت أنك قلت أنك ستحاول الحصول على قسط من الراحة قبل الانطلاق؟”
” لماذا؟ ، لأن وزنك كان بالفعل على رجلك الخلفية قبل أن تهاجمي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لطالما كانت سيلفي تحب تيس بعمق ، حتى أنها وصفتها بماما في مرحلة ما من حياتها.
وقفت صامتًا لفترة من الوقت واستمعت إلى حديث تيس وسيلفي.
“أعيديها مجددا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هذا لا يهم ، حتى لو كان ذلك القطع المائل قد أصابني ، فإنه بالكاد سيحدث خدش في معزز أو وحش مانا “.
اقتربت مني مرة أخرى لكن هذه المرة مشت بخطوات حذرة.
“نعم.”
ثم بحركة مفاجئة من قدميها متبوعا بطعنة واسعة من نصلها مرة أخرى.
تقدمت نحوهم بينما كانت تيس على بعد بعض خطوات للخلف عندما تيس إلى الوراء من فوق كتفها ورفعت جبينها.
تهربت بتحريك رأسي ببساطة لكن بحلول ذلك الوقت كانت الجندية التي ترتدي درعا ثقيلا قد سحبت سيفها بالفعل.
كان بإمكاني سماع غافيك وهو يطحن أسنانه حتى من مكان وقوفي ، لكن استدار الاثنان وغادرا ، لقد إندمجوا بين السحرة وعمال الحائط الذين كانوا جميعا يتجهون نحو الممرات تحت الأرض.
إن الطعنة التي كنت أتوقعها كانت خدعة من أجل ضربي بمقبض سيفها.
“اعتقدت أنك قلت أنك ستحاول الحصول على قسط من الراحة قبل الانطلاق؟”
سمحت للقوة الكاملة لهجومها بضرب ذراعي مع تركها ترفعني عن قدماي ، لقد حاولت أن أرى ما ستفعله ولكن بدلاً من مواصلة هجومها تراجعت ورفعت حذرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بما أنني جزء من فرقة الرواد ، لا يمكنني قضاء الكثير من الوقت هنا كما أريد ، ولكن لا يزال يتعين علي التعرف على بعض الأشخاص هنا وهناك” ، شرحت أثناء استمرارنا في السير.
“لماذا توقفتي؟”
سألت وأنا نفض الغبار عن عباءتي. “لقد رميتني في الهواء حيث سأكون أكثر عرضة للهجوم، ايضا لديك درعك لتعويض الأخطاء الصغيرة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقفت الجندية بشكل صامت للحظة قبل أن تتحدث بثقة.
“هل هذه هي الطريقة التي كنتما تتحدثان بها دائمًا داخل رؤوسكم؟” سأل تيسيا مع ضحكة مكتومة.
“كنت قلقة لأنك كنت تستعد لهجوم مضاد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بما أنني جزء من فرقة الرواد ، لا يمكنني قضاء الكثير من الوقت هنا كما أريد ، ولكن لا يزال يتعين علي التعرف على بعض الأشخاص هنا وهناك” ، شرحت أثناء استمرارنا في السير.
“إذا أردت القيام بهجوم مضاد كنت سأفعل ذلك قبل أن تضربيني وليس بعد قيامك بذلك ، معداتك وأسلوبك القتالي متناقضان تمامًا مع بعضهما البعض ، تشير حركاتك وهجماتك إلى أداء يرتكز على السرعة ، لكن درعك وحتى سيفك يشيران إلى خلاف ذلك ، لست متأكدًا مما إذا كنت تفعلين هذا لإرباك أعدائك أو لإرباك نفسك ، ولكن اختاري جانبا لأنك ستتعبين بسرعة في المعركة إذا حاولت القتال بالطريقة التي أنت عليها الان ، على كل حال التالي!”
كان بإمكاني سماع غافيك وهو يطحن أسنانه حتى من مكان وقوفي ، لكن استدار الاثنان وغادرا ، لقد إندمجوا بين السحرة وعمال الحائط الذين كانوا جميعا يتجهون نحو الممرات تحت الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مالذي يضحكك؟”
وقف عدد غير قليل من الجنود الذين تم تسريحهم من أعمالهم لأخذ قسط من الراحة واصطفوا للقتال ضدي.
“هل تمانع إذا كنت انا من سياتي بعد ذلك؟” تحدث صوت مألوف على يساري.
رفعت جبيني عند سماعه ، “لا إهانة لك أو لكالوم ، لكن هل أنت واثق من القتال إلى جانبنا دون القلق بشأن قتلك حقًا؟”
تجمع أيضًا حشد صغير من التجار والأشخاص الذين لا يملكون دور في هجوم حشد الوحش بينما كانوا يتسائلون بحماس عما إذا كان أي منهم سيصيبني على الرغم من كل القيود التي وضعتها على نفسي.
حتى الآن ، بالكاد قمت بتبادل حركتين أو ثلاث حركات قبل أن أوقف نصلي على بعد مسافة قصيرة من ضربة قاتلة للخصم ، ثم اقوم بإعطاء بعض النصائح للجنود الذين كانوا على وشك مقاتلة حشد من الوحوش الفاسدة.
عندما صعد جندي جديد إلى المنصة الحجرية التي استحضرتها ظهر صوت سيلفي في رأسي.
“اعتقدت أنك قلت أنك ستحاول الحصول على قسط من الراحة قبل الانطلاق؟”
“أنت تعلمين أنني أسير خلفكما مباشرة أليس كذلك؟”.
نظرت إلى الوراء لأراها تنزل على الدرج مع غافيك و كالوم ، ” لم أستطع النوم ، لذا اعتقدت أنني سأقوم بتدفئة جسدي وتدريب بعض الجنود أثناء وجودي هنا ، كيف كانت رحلتك إلى قمة الحائط؟ هل إيلي بخير؟”
حتى الآن ، بالكاد قمت بتبادل حركتين أو ثلاث حركات قبل أن أوقف نصلي على بعد مسافة قصيرة من ضربة قاتلة للخصم ، ثم اقوم بإعطاء بعض النصائح للجنود الذين كانوا على وشك مقاتلة حشد من الوحوش الفاسدة.
شكل وحشي ابتسامة بينما كانت تسير نحوي قبل أن تتحدث بصوت عالٍ.
“إيلي تتكيف بشكل جيد ، عندما ذهبت لأرى وضعها كانت منشغلة بالتدرب على إطلاق السهام من الحافة مع عدد قليل من الجنود الآخرين “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مالذي يضحكك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على عكس آرثر ، سأعترف بصدق أنني سعيدة برؤيتك”.
نظرت إلى الجدار الشاهق ، بينما تذكرت النشاط الصاخب بداخله حيث أعد الجميع من أجل الخطة التي اقترحتها.
“حسنًا ، إن رؤية فائدة وحدة هو شيء واحد ، بينما رؤية رمح في سن صغيرة مثل آرثر هو شيء اخر هذا ستثير نوعًا مختلفًا من المشاعر “، ضحكت تيس.
“ذلك جيد.”
“كنا نتحدث بشكل ناضج إلى حد ما حتى جئت يا تيسيا ، يجب أن يؤثر وجودك على آرثر.”
تحدث غافيك ، واقترب من المنصة التي كنت فيها.
تحدث غافيك ، واقترب من المنصة التي كنت فيها.
” القائد ألبانت وقواته يتابعون تحطيم معظم عوارض الدعم التي تمسك الممرات تحت الأرض ، أما القائدة جاسميا تعيد توزيع قواتها حول أطراف الحائط ولكن …”
غيّر المغامر ذو البنية القوية نبرته للحظة. “هل من الضروري حقًا أن تذهب أنت والسيدة سيلفي بأنفسكم؟”
“لست متأكدة مما تقصده أيها الجنرال ، لقد تمكنت من صد هجومك بنجاح! ” أجابت المرأة وهي تحبك حاجبيها معًا.
رفعت جبيني عند سماعه ، “لا إهانة لك أو لكالوم ، لكن هل أنت واثق من القتال إلى جانبنا دون القلق بشأن قتلك حقًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لست متأكد مما إذا كنت سأصف تنين بالغ السواد يبلغ طوله عشرين قدمًا مع قزحية صفراء لامعة تبدو مثل بالخناجر بأنه لطيف ” أجبتها بإبتسامة متكلفة.
نظر غافيك إلى الخلف نحو الساحر ذي الشعر المجعد قبل أن يستمير لمواجهتي ، ثم تحولت نظرته هو وكالوم إلى الجدية وأومأوا برأسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هذا لا يهم ، حتى لو كان ذلك القطع المائل قد أصابني ، فإنه بالكاد سيحدث خدش في معزز أو وحش مانا “.
“نعم.”
أجابت سيلفي قبل أن تعبس تعابيرها قليلاً.
“كما تعلمان ، أرسلكما القائد فيريون إلى هنا لمساعدتي في الدفاع عن الحائط د ، لكني أشك في أنه عنى ذلك بهذه الطريقة ، فقط ساعدوهم هنا “رفضت وانا الوح بيدي لهما.
“أنت تعلمين أنني أسير خلفكما مباشرة أليس كذلك؟”.
“أنت تعلمين أنني أسير خلفكما مباشرة أليس كذلك؟”.
كان بإمكاني سماع غافيك وهو يطحن أسنانه حتى من مكان وقوفي ، لكن استدار الاثنان وغادرا ، لقد إندمجوا بين السحرة وعمال الحائط الذين كانوا جميعا يتجهون نحو الممرات تحت الأرض.
تقدمت امرأة قوية البنية ترتدي درعًا حديديا بالكامل ، وتحمل سيفا في إحدى يديها بينما وضعت في يدها الأخرى خنجرا قصيرا ، عندما وقفت أمامي حنت رأسها قبل أن تاخذ موقفا مستعدا.
“هاه؟”
تحدثت سيلفي بعد رحيل المغامرين ، “كان بإمكاننا استخدام مساعدتهم ، لقد بدا أنهم عازمون حقًا على الذهاب معنا”.
أجابت سيلفي قبل أن تعبس تعابيرها قليلاً.
“اعتقدت أنك قلت أنك ستحاول الحصول على قسط من الراحة قبل الانطلاق؟”
أشرت للجندي الموجود على الحافة الأخرى من الحلبة ليأتي ورفعت سيفي.
” لدى غافيك ابنة كانت في عمري أو حتى أصغر إذا كانت الصورة الموجودة على تلك القلادة حديثة ، لقد رأيته يقبلها بعد نهاية الاجتماع” أجبت سيلفي أثناء إعادة توجيه هجوم خصمي.
كان بإمكاني سماع سيلفي وهي تضحك ضحكة مكتومة من الخلف قبل أن تجيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تقدمت امرأة قوية البنية ترتدي درعًا حديديا بالكامل ، وتحمل سيفا في إحدى يديها بينما وضعت في يدها الأخرى خنجرا قصيرا ، عندما وقفت أمامي حنت رأسها قبل أن تاخذ موقفا مستعدا.
” وانا التي بدأت أفكر في مدى برودتك مع هؤلاء الجنود المساكين ، يبدو أنك تتحسن في منع أفكارك من الوصول إلى أفكاري “.
” يجب أن يكون الرجل قادرا على الاحتفاظ ببعض الأسرار” ، أجبتها بشكل ممازح بينما ضغط نصلي على مؤخرة عنق خصمي.
“تيسيا!” صرخت سيلفي وهي تركضت مباشرة إلى أميرة الجان.
مع نفس الشعر الرمادي الداكن الذي يقطر من الماء ، والاعين الياقوتية اللامعة التي بدت وكأنها تتوهج من تلقاء نفسها رأيت صديقة طفولتي وهي تلوح في اتجاهنا.
“إذا لم أكن مخطئا فقد تعرضت لإصابة كبيرة في جانبك الأيمن في الماضي مما يجعلك تركز كل دفاعاتك على هذا الجانب ، أنت تترك جانبك الأيسر مفتوحًا جدًا بسبب ذلك ، هيا التالي.”
إن الطعنة التي كنت أتوقعها كانت خدعة من أجل ضربي بمقبض سيفها.
“كما هو متوقع من تيسيا” ، صرخت سيلفي.
“هل تمانع إذا كنت انا من سياتي بعد ذلك؟” تحدث صوت مألوف على يساري.
تحدث غافيك ، واقترب من المنصة التي كنت فيها.
استدرت أنا وسيلفي نحو مصدر الصوت وشعرت بكمية كبيرة من البهجة الصادرة من سيلفي.
مع نفس الشعر الرمادي الداكن الذي يقطر من الماء ، والاعين الياقوتية اللامعة التي بدت وكأنها تتوهج من تلقاء نفسها رأيت صديقة طفولتي وهي تلوح في اتجاهنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تيسيا!” صرخت سيلفي وهي تركضت مباشرة إلى أميرة الجان.
ابتسمت وأنا أشاهدهم ، صحيح انه لم تتغير تيس جسديًا كثيرًا منذ آخر مرة التقينا فيها ، لكن يمكنني أن أقول من لمحة إنها كبرت بسبب الوضع هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت وأنا نفض الغبار عن عباءتي. “لقد رميتني في الهواء حيث سأكون أكثر عرضة للهجوم، ايضا لديك درعك لتعويض الأخطاء الصغيرة “.
حركت الأميرة نظرتها بيني وبين الطفلة الملتفة حاليًا حول خصرها بشكل مشوش.
لكنها لم تدرك الأمر إلا عندما ركزت عيناها على القرون البارزة من رأس الفتاة التي قامت بعناقها.
“حسنًا ، إن رؤية فائدة وحدة هو شيء واحد ، بينما رؤية رمح في سن صغيرة مثل آرثر هو شيء اخر هذا ستثير نوعًا مختلفًا من المشاعر “، ضحكت تيس.
“س- سيلفي؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوافق ، لكنني سعيدة لأنني تمكنت من رؤية كلاكما قبل أن أغادر ، تبدو أكثر جاذبية في هذا الزي الجديد والأنيق أيها الجنرال آرثر ، لكن سيلفي! ، بصدق لا أستطيع أن استوعب كم تبدين جميلة وفاتنة في هذا الشكل! “.
“لا مزيد من القتال لهذا اليوم!”
“لست متأكدة مما تقصده أيها الجنرال ، لقد تمكنت من صد هجومك بنجاح! ” أجابت المرأة وهي تحبك حاجبيها معًا.
” لماذا؟ ، لأن وزنك كان بالفعل على رجلك الخلفية قبل أن تهاجمي”.
صرخت نحو حشد الجنود والمغامرين المنتظرين في الطابور قبل أن أشق طريقي نحو صديقة طفولتي.
وقفت صامتًا لفترة من الوقت واستمعت إلى حديث تيس وسيلفي.
تقدمت امرأة قوية البنية ترتدي درعًا حديديا بالكامل ، وتحمل سيفا في إحدى يديها بينما وضعت في يدها الأخرى خنجرا قصيرا ، عندما وقفت أمامي حنت رأسها قبل أن تاخذ موقفا مستعدا.
لطالما كانت سيلفي تحب تيس بعمق ، حتى أنها وصفتها بماما في مرحلة ما من حياتها.
أستطيع أن أقول إن تيس كانت لا تزال تحاول أن تفهم كيف أن التنين والثعلب الذي كانت تحتضه مثل حيوان أليف أصبح يقف أمامها كإنسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من المحادثة التي سمعتها علمت أن تيس وفريقها قد عادوا قبل ساعة بعد تلقي أوامر من رسول أرسلته الفائدة جاسميا وتوجهوا مباشرة إلى النزل للاستحمام والحصول على الراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مالذي يضحكك؟”
بشكل مشابه لي إلى حد كبير ، لم تستطع صديقة طفولتي النوم وقررت أن تتجول في منطقة السوق على الحائط حتى صادفتني.
تقدمت نحوهم بينما كانت تيس على بعد بعض خطوات للخلف عندما تيس إلى الوراء من فوق كتفها ورفعت جبينها.
غيّر المغامر ذو البنية القوية نبرته للحظة. “هل من الضروري حقًا أن تذهب أنت والسيدة سيلفي بأنفسكم؟”
“مالذي يضحكك؟”
حتى الآن ، بالكاد قمت بتبادل حركتين أو ثلاث حركات قبل أن أوقف نصلي على بعد مسافة قصيرة من ضربة قاتلة للخصم ، ثم اقوم بإعطاء بعض النصائح للجنود الذين كانوا على وشك مقاتلة حشد من الوحوش الفاسدة.
“هاه؟”
نظرت إلى الجدار الشاهق ، بينما تذكرت النشاط الصاخب بداخله حيث أعد الجميع من أجل الخطة التي اقترحتها.
أجبت بشكل متفاجئ ولمس فمي … أوه ، لم أدرك حتى أنني كنت أبتسم.
“يبدو أن عواطف سيلفي تؤثر علي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هذا لا يهم ، حتى لو كان ذلك القطع المائل قد أصابني ، فإنه بالكاد سيحدث خدش في معزز أو وحش مانا “.
ابتسمت وأنا أشاهدهم ، صحيح انه لم تتغير تيس جسديًا كثيرًا منذ آخر مرة التقينا فيها ، لكن يمكنني أن أقول من لمحة إنها كبرت بسبب الوضع هنا.
“حسنًا ، إذا فهمت هذا الأمر بطريقة خاطئة ، انه مثل قول إنك لست سعيد برؤيتي” ، أجابت تيس ممازحة. (ولله محدش سعيد برؤيتك)
“هاجميني بنية قتلي.”
“على عكس آرثر ، سأعترف بصدق أنني سعيدة برؤيتك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم بحركة مفاجئة من قدميها متبوعا بطعنة واسعة من نصلها مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجابت سيلفي قبل أن تعبس تعابيرها قليلاً.
“أتمنى لو كنا في ظروف أفضل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوافق ، لكنني سعيدة لأنني تمكنت من رؤية كلاكما قبل أن أغادر ، تبدو أكثر جاذبية في هذا الزي الجديد والأنيق أيها الجنرال آرثر ، لكن سيلفي! ، بصدق لا أستطيع أن استوعب كم تبدين جميلة وفاتنة في هذا الشكل! “.
انتفخ صدر وحشي من الإطراء وهي تجيب ، “عندما كنا في أفيوتس أخبرتني جدتي أنني سأكبر لأصبح تتينا جميلا جدًا.”
“لست متأكد مما إذا كنت سأصف تنين بالغ السواد يبلغ طوله عشرين قدمًا مع قزحية صفراء لامعة تبدو مثل بالخناجر بأنه لطيف ” أجبتها بإبتسامة متكلفة.
“هل هذه هي الطريقة التي كنتما تتحدثان بها دائمًا داخل رؤوسكم؟” سأل تيسيا مع ضحكة مكتومة.
غيّر المغامر ذو البنية القوية نبرته للحظة. “هل من الضروري حقًا أن تذهب أنت والسيدة سيلفي بأنفسكم؟”
“كنا نتحدث بشكل ناضج إلى حد ما حتى جئت يا تيسيا ، يجب أن يؤثر وجودك على آرثر.”
هزت سيلفي كتفيها ببساطة بينما كنا نحن الثلاثة نسير بلا هدف عند المستويات السفلى من الحائط.
دحرجت عيناي. ” ماهو هذا الموضوع الناضج الصغير الذي فاتني.”
عندما وصلنا إلى مجموعة السلالم شديدة الانحدار المؤدية إلى قمة الحائط توقف تيس وألق نظرة عليّ قبل أن تنظر نحو سيلفي.
هزت سيلفي كتفيها ببساطة بينما كنا نحن الثلاثة نسير بلا هدف عند المستويات السفلى من الحائط.
“كنت قلقة لأنك كنت تستعد لهجوم مضاد.”
كان قد وقف العمال والحدادين والجنود على حد سواء لتحيتي مع تيسيا عندما مررنا بهم.
أستطيع أن أقول إن تيس كانت لا تزال تحاول أن تفهم كيف أن التنين والثعلب الذي كانت تحتضه مثل حيوان أليف أصبح يقف أمامها كإنسان.
“تبدين أجمل من أي وقت مضى أيتها الأميرة! ، إنك مشهد جميل لهذه الأعين المتألمة في هذه الأجواء! “
صرخ حداد أصلع وهو يلوح في اتجاهنا بملقط كان يحمله.
“س- سيلفي؟ “
أستطيع أن أقول إن تيس كانت لا تزال تحاول أن تفهم كيف أن التنين والثعلب الذي كانت تحتضه مثل حيوان أليف أصبح يقف أمامها كإنسان.
أجابت تيس بابتسامة شريرة ، “سأخبر زوجتك أنك قلت ذلك”.
تبعتها سيلفي بجانبها وهي تتحدث ، “ومع ذلك ، فإنهم يعاملونك بلطف ، معظم الأشخاص الذين نلتقي بهم ينظرون إلى آرثر إما برهبة أو خوف “.
ضحكت أنا وسيلفي عندما أصبح الحداد العجوز شاحبًا وسرعان ما عاد للعمل على مجموعة رؤوس الأسهم المنتشرة على سندانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بما أنني جزء من فرقة الرواد ، لا يمكنني قضاء الكثير من الوقت هنا كما أريد ، ولكن لا يزال يتعين علي التعرف على بعض الأشخاص هنا وهناك” ، شرحت أثناء استمرارنا في السير.
اقتربت مني مرة أخرى لكن هذه المرة مشت بخطوات حذرة.
” تيسيا!” صرخت فتاة مغطاة بالبقع السوداء وهي تركض نحونا ثم تحدثت وهي تلتقط أنفاسها ، “لدى سيدي مجموعة جديدة من الدروع ، إنها تعمل عليها في الإخفاء.”
وقفت الجندية بشكل صامت للحظة قبل أن تتحدث بثقة.
عند سماعها اصبح وجه تيس ساطعًا. “يا! أخبري سينر أنني سأذهب لزيارته في وقت لاحق الليلة! ، شكرا على الرسالة نات. “
سقط السيف الطويل الحاد على الأرض بينما أمسك الجندي الشاب يده وهو متجهم. “شكرا على النصيحة.”
“في أي وقت!” ابتسمت الفتاة الصغيرة حتى ضهرت أسنانها البيضاء المتوهجة على وجهها المتسخ.
سقط السيف الطويل الحاد على الأرض بينما أمسك الجندي الشاب يده وهو متجهم. “شكرا على النصيحة.”
“أنت تعلمين أنني أسير خلفكما مباشرة أليس كذلك؟”.
عندما رأتني وسيلفي أمالت رأسها ثم أعطتنا إيماءة طفيفة وغادرت.
تقدمت امرأة قوية البنية ترتدي درعًا حديديا بالكامل ، وتحمل سيفا في إحدى يديها بينما وضعت في يدها الأخرى خنجرا قصيرا ، عندما وقفت أمامي حنت رأسها قبل أن تاخذ موقفا مستعدا.
“كما هو متوقع من تيسيا” ، صرخت سيلفي.
“كنت قلقة لأنك كنت تستعد لهجوم مضاد.”
“بما أنني جزء من فرقة الرواد ، لا يمكنني قضاء الكثير من الوقت هنا كما أريد ، ولكن لا يزال يتعين علي التعرف على بعض الأشخاص هنا وهناك” ، شرحت أثناء استمرارنا في السير.
سمحت للقوة الكاملة لهجومها بضرب ذراعي مع تركها ترفعني عن قدماي ، لقد حاولت أن أرى ما ستفعله ولكن بدلاً من مواصلة هجومها تراجعت ورفعت حذرها.
تبعتها سيلفي بجانبها وهي تتحدث ، “ومع ذلك ، فإنهم يعاملونك بلطف ، معظم الأشخاص الذين نلتقي بهم ينظرون إلى آرثر إما برهبة أو خوف “.
سقط السيف الطويل الحاد على الأرض بينما أمسك الجندي الشاب يده وهو متجهم. “شكرا على النصيحة.”
“حسنًا ، إن رؤية فائدة وحدة هو شيء واحد ، بينما رؤية رمح في سن صغيرة مثل آرثر هو شيء اخر هذا ستثير نوعًا مختلفًا من المشاعر “، ضحكت تيس.
تنهدت سيلفي “لا يزال بإمكانه القيام ببعض التحسينات على مهاراته الشخصية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت تعلمين أنني أسير خلفكما مباشرة أليس كذلك؟”.
“تيسيا!” صرخت سيلفي وهي تركضت مباشرة إلى أميرة الجان.
“حسنًا ، إذا فهمت هذا الأمر بطريقة خاطئة ، انه مثل قول إنك لست سعيد برؤيتي” ، أجابت تيس ممازحة. (ولله محدش سعيد برؤيتك)
ضحكت تيس ، لكن بسبب الشعور الغامض والدافئ الذي ينمو بداخلي استطعت أن أقول إن سيلفي كانت تضحى بوقت مرح مثل صديقة طفولتي.
كان بإمكاني سماع غافيك وهو يطحن أسنانه حتى من مكان وقوفي ، لكن استدار الاثنان وغادرا ، لقد إندمجوا بين السحرة وعمال الحائط الذين كانوا جميعا يتجهون نحو الممرات تحت الأرض.
عندما وصلنا إلى مجموعة السلالم شديدة الانحدار المؤدية إلى قمة الحائط توقف تيس وألق نظرة عليّ قبل أن تنظر نحو سيلفي.
“هيي سيلفي ، هل تمانعين إذا سرقت آرثر منك قليلاً؟ “
حتى الآن ، بالكاد قمت بتبادل حركتين أو ثلاث حركات قبل أن أوقف نصلي على بعد مسافة قصيرة من ضربة قاتلة للخصم ، ثم اقوم بإعطاء بعض النصائح للجنود الذين كانوا على وشك مقاتلة حشد من الوحوش الفاسدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
