المسؤولية
كنت أعلم أنه من الممكن أن أراهم عندما أتيت إلى هنا ، حتى أنني توقعت ذلك إلى حد ما ، لكن عندما رأيت والدي يساعد أمي على الخروج من العربة توقفت في مكاني.
في هذه اللحظة صفعني الواقع ، لقد ذهب آدم حقا ، لم يكن حامل الرمح الوقح والقاسي والأناني في كثير من الأحيان هنا لكي يبتسم نحوي بتلك الابتسامة الدنيئة مرة أخرى.
“لقد كبرت”
لسبب ما ، ظلت قدمي متجمدة على الأرض بينما كنت أشاهد وجوهًا مألوفة تظهر بجانبها ، ظهرت ياسمين وهيلين ودوردن وأنجيلا واحدا تلو الأخر ، الفريق بأكمله لا يزال يبدو كما هو … فقط كانوا يفتقدون آدم.
قال الجندي بفظاظة ، “هناك عربتان أقل مما تم إخبارنا بمجيئهم من بلاكبيند“.
كان والداي و القرن المزدوج يرتدون نفس التعابير المرهقة والقاتمة التي تتناسب مع مظهرهم الخشن أثناء عبورهم البوابات بجانب عربتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما مدى قوتك؟”
“أغلقوا البوابات!”
صفرت هيلين بشكل مندهش بينما أومأت ياسمين.
صرخ جندي مما أدى إلى دفع البوابات الشاهقة وأغلاقها خلف العربة الأخيرة.
صرخ صاحب النزل الذي تصادف أنه كان يعمل في مكتب الاستقبال مع فتاة صغيرة من الواضح أنها بدت غير مرتاحة مثل جرو ، لقد كان صاحب النزل يحاول مصافحتي وتوقيع استماراتنا ومناداة النادل للحصول على طاولة في نفس الوقت .
بدأ المزيد والمزيد من العمال الذين يرتدون الزي الرسمي بالتقدم نحو العربات ، قام البعض بفك الوحوش التي سحبت العربات وأخذوها بعيدًا لتأكل بينما اصطف آخرون وبدأوا في تمرير الإمدادات المعبأة في خط ليتم فرزها.
هزت رأسها ، “حسنا ، النزول هو الجزء السهل ، ايضا يبدو أنك بحاجة إلى مزيد من الوقت بمفردك “.
بدأ جندي يحمل دفتر ملاحظات يتحدث إلى سائق العربة الذي دخل أولا ، كان من السهل سماع حديثهم حتى وسط صخب الناس المتجمعين.
قال الجندي بفظاظة ، “هناك عربتان أقل مما تم إخبارنا بمجيئهم من بلاكبيند“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال السائق وهو يخلع خوذته التي كانت مغطاة بالخدوش ، “لقد اصطدمنا بفريق صغير من السحرة من ألاكريا بالقرب من منتصف الطريق على بعد ميل واحد فقط شمال الحدود الجنوبية لذلك فقدت اثنتين من العربات لهؤلاء الأوغاد.”
وضعت ياسمين يدها على ذراعي. “لست متأكدة مما إذا كان هذا منطقيًا ، لكنني أعتقد أن ما يفعلونه الآن للمساهمة في هذه الحرب هو لأجل أنفسهم بنفس القدر لما هو لأجلك ولإيلي ، إنهم يحاولون التغلب على أخطائهم ومخاوفهم السابقة حتى يتمكنوا من أن يصبحوا آباء أفضل لكليكما “.
نظر الحارس وراء الرجل النحيف الذي كان يتحدث إليه ودرس العربات ثم أخذ نفسا حادا. “بعد تفريغ العربات وحساب رجالك تعال إلى الخيمة الرئيسية ستحتاج إلى إجراء استخلاص كامل للمعلومات “.
لم ينتظر السائق أن يكمل الجندي حديثه بدأ بالفعل في نزع طبقات دروعه المحطم وإسقطها على الأرض ، قبل العودة إلى عربته.
جلس كلانا في صمت لفترة من الوقت نشاهد الليل يظلم.
حقيقة أن رئيس هذه القافلة تحدث عن تعرضه للهجوم كما لو كان حدث شائع جعلني أشعر بألم حاد في صدري.
كانت هناك لحظة من الصمت تحيط بالطاولة عندما صرخت أنجيلا فجأة.
عند قوله لذلك غادر أبي ثم إتبعته أمي.
دون تفكير آخر شققت طريقي عبر الحشد ودفعت رجال كانوا ضعف طولي ووزني بسهولة قبل أن أتوقف أمام والدي.
صرخ صاحب النزل الذي تصادف أنه كان يعمل في مكتب الاستقبال مع فتاة صغيرة من الواضح أنها بدت غير مرتاحة مثل جرو ، لقد كان صاحب النزل يحاول مصافحتي وتوقيع استماراتنا ومناداة النادل للحصول على طاولة في نفس الوقت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كنت خائفا لجزء من الثانية بينما كانت عيناي مرتبطة بأعينهم ، لقد تصالحنا ولكن علاقتي معهم لم تعد طبيعية كما كانت من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ المزيد والمزيد من العمال الذين يرتدون الزي الرسمي بالتقدم نحو العربات ، قام البعض بفك الوحوش التي سحبت العربات وأخذوها بعيدًا لتأكل بينما اصطف آخرون وبدأوا في تمرير الإمدادات المعبأة في خط ليتم فرزها.
فتحت والدتي فمها على حين غرة وبدت وكأنها على وشك أن تقول شيئا ما إلا أن تعابيرها سرعان ما أصبحت كئيبة قبل أن تبتسم ابتسامة ناعمة.
صرخ جندي مما أدى إلى دفع البوابات الشاهقة وأغلاقها خلف العربة الأخيرة.
“بالطبع ، الجنرال آرثر! ، جيفز امسح مقاعد الفناء في الطابق العلوي! أسرع!” صرخ الرجل العجوز.
“آرثر!”
نفخت ياسمين صدرها بفخر ، لقد بدا الأمر وكأنها تلهث لأنها كانت لا تزال تلتقط أنفاسها.
صرخ والدي وهو يلقي الكيس الذي كان يتدلى على كتفه.
التفت إلى ياسمين التي كانت جالسة وهي تحتضن ركبتيها.
ابتسمت مرة أخرى. “مرحبا أمي ، مرحبًا أبي. ”
لف والدي ذراعيه الغليظتين حولي ورفعني عن الارض ، انتظرت والدتي بصبر أن يفرج والدي عن عناقه قبل أن تجذبني وتعانقني أيضا.
نزع دوردن عباءته المتسخة قبل أن يعانقني ، كما ضغطت هيلين وأنجيلا علي بشدة قائلين أنني كبرت بنفس الطريقة التي تتحدث بها العمات في كل مرة يأتي ابناء اخيها لزيارتها .
همست ووجهها على صدري ، “من الجيد أن أراك بخير“.
ظهرت نظرة من الارتباك على وجه القائدة قبل أن تدرك ما كانت تفعله أنجيلا.
كانت مغطاة بطبقة من الغبار من الرحلات وربما لم تستحم جيدا منذ فترة لكنها ما زالت تمتلك رائحة مألوفة تفوح منها … رائحة المنزل.
صرخ جندي مما أدى إلى دفع البوابات الشاهقة وأغلاقها خلف العربة الأخيرة.
كانت هناك لحظة من الصمت تحيط بالطاولة عندما صرخت أنجيلا فجأة.
جاء القرن المزدوج بعد ذلك وهم غير قادرين على الانتظار أكثر من ذلك.
لف والدي ذراعيه الغليظتين حولي ورفعني عن الارض ، انتظرت والدتي بصبر أن يفرج والدي عن عناقه قبل أن تجذبني وتعانقني أيضا.
نزع دوردن عباءته المتسخة قبل أن يعانقني ، كما ضغطت هيلين وأنجيلا علي بشدة قائلين أنني كبرت بنفس الطريقة التي تتحدث بها العمات في كل مرة يأتي ابناء اخيها لزيارتها .
نزع دوردن عباءته المتسخة قبل أن يعانقني ، كما ضغطت هيلين وأنجيلا علي بشدة قائلين أنني كبرت بنفس الطريقة التي تتحدث بها العمات في كل مرة يأتي ابناء اخيها لزيارتها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضافت والدتي مع القلق الواضح في صوتها ، “إنها ترد فقط بأشياء مثل “أنا بخير ” ، أو ” أنا على قيد الحياة” ، في معظم الأوقات ، لكن إنها بخير أليس كذلك؟ ، هل تأكل جيدا؟ هل تقوم بتكوين صداقات؟ ”
بدأ جندي يحمل دفتر ملاحظات يتحدث إلى سائق العربة الذي دخل أولا ، كان من السهل سماع حديثهم حتى وسط صخب الناس المتجمعين.
“لقد كبرت”
نظر والداي إلى بعضهما البعض للحظة قبل أن ينظروا إليّ.
كان والدي لا يزال يقص شعره ، لكنه أصبح الآن يملك لحية كاملة تغطي معظم وجهه بدأ من اسفل أنفه.
تمتمت ياسمين نحوي وهي تحمل ابتسامة بينما تفرك شعري ، لكن نظرا لأنها كانت أقصر مني وكان عليها أن تقف على أصابع قدميها لتصل إلى رأسي ، فإن أفعالها كانت تبدو أكثر لطافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل أنت متأكدة من أنك لم تصبحي أصغر فقط؟” سخرت وسحبت معلمتي القديمة وصديقتي ايضا لمعانقتها.
بعد تحرير ياسمين استدار جسدي متوقعا عناقا آخر… عناق لم يأت.
“لقد كبرت”
في هذه اللحظة صفعني الواقع ، لقد ذهب آدم حقا ، لم يكن حامل الرمح الوقح والقاسي والأناني في كثير من الأحيان هنا لكي يبتسم نحوي بتلك الابتسامة الدنيئة مرة أخرى.
في كلتا الحالتين استمتعنا بصحبة بعضنا البعض جيدًا خلال الليل حتى عادت الشمس إلى الظهور.
ضغطت على أسناني ثم ابتسمت ابتسامة أخرى وسرنا معًا إلى أقرب نزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تشوش ذهني بالعواطف بإستمرار لذلك طرت عالياً بما يكفي للنظر إلى أسفل نحو الحائط وجلست على حافة الجبل المجاور للقلعة.
كان النزل المتهالك والكبير على بعد بضع بنايات فقط ، لكن يبدو ان صاحبه يملك الجرأة لوضع لافتة تقول أنه أكثر نزل شهير ، نظرا لأن النزل كان بمثابة مطعم وبار أيضًا ، فقد كان مليئًا بالعمال والجنود الذين يمتعون أنفسهم ، بينما يحتمون من البرد القارس الذي كان يزداد.
لم تكن تبدو وكأنها قد تقدمت في العمر يومًا واحدًا منذ أن التقيتها لأول مرة باستثناء عينيها اللتين كانتا تتألقان بعمق أكثر .
بعد إنتهاء الأشياء التي تمكنت من عدها ، وسعت رؤيتي بقدر ما أستطيع محاولًا الشعور بأي وحوش مانا تتجه نحو الحائط خلال ظلام الليل.
“أنا ، إنه الرمح بعينه! هنا في نزلي! أوه يا إلهي “.
صرخ والدي وهو يلقي الكيس الذي كان يتدلى على كتفه.
صرخ صاحب النزل الذي تصادف أنه كان يعمل في مكتب الاستقبال مع فتاة صغيرة من الواضح أنها بدت غير مرتاحة مثل جرو ، لقد كان صاحب النزل يحاول مصافحتي وتوقيع استماراتنا ومناداة النادل للحصول على طاولة في نفس الوقت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحدثت بابتسامة ، ” أنا فقط أبحث عن عشاء هادئ وغرفة لأفراد عائلتي وأصدقائي“.
ظهرت نظرة من الارتباك على وجه القائدة قبل أن تدرك ما كانت تفعله أنجيلا.
“بالطبع ، الجنرال آرثر! ، جيفز امسح مقاعد الفناء في الطابق العلوي! أسرع!” صرخ الرجل العجوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الجميع في خطر أثناء الحرب.” ردت والدتي بشكل صارم
“يبدو أن هناك بعض الفوائد في معرفتك بعد كل شيء” ، تحدثت هيلين وهي تدفعني بيدها.
صرخ والدي وهو يلقي الكيس الذي كان يتدلى على كتفه.
نظر دوردن إلى الحشد الذين كانوا ينتظرون مقاعد فارغة. “مم ، ربما علينا الانتظار لبعض الوقت وإلا-“.
“يبدوا هذا مشابها تماما.”
تم اصطحابنا نحو سلالم لولبية تقود إلى شرفة بعيدة عن الحائط ، لكن لم يكن هناك شيء في المنظر أمامنا سوى سهول تمتمد نحو الأمام لكنها كانت لا تزال تعتبر منظرا جميلا.
تنهدت عند سماعها ، “أعرف أنهم يهتمون“.
كانت هناك نيران تصدر طقطقة من موقد معدني بجوار طاولتنا لتدفئة مع طبق من الخبز الدافئ وبعض المرق لبدء وجبتنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف حالك يا آرثر؟” سألت أمي بعد أن جلسنا حول الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد كنت جيدا” صحيح أنني كنت أكذب لكن لم يكن الأمر بهذه البساطة.
ضربت والدتي ملعقتها على الطاولة وهي تواجه نظرتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدثت أشياء كثيرة في تلك الفترة التي لم نرى بعضنا البعض ، لكن بالنظر إلى أمي وأبي لم أرغب في منحهم أي شيء يدعو للقلق بشأنه.
تقدمت والدتي في العمر بشكل ملحوظ منذ آخر مرة التقينا فيها.
في هذه اللحظة كانت دمائي تغلي لذلك كان علي التركيز على كبح جماح المانا من أن تتسرب ، ” صحيح ، لكن يمكنني التعامل معها.”
بالمقارنة مع الحياة المريحة التي عاشتها في زيروس ، فإن الخروج من الحياة الهادئة مع وجود خطر محتمل بالموت يلوح في الأفق وفي كل زاوية يعني أن الجمال والأعتناء بالذات لم يكن أولوية.
هزت رأسها وهي تجيب ، “ ولا حتى لمرة واحدة على الرغم من العديد من الرحلات التي قمت بها إلى هنا ، يبدو أن كلانا يعاني من مشاكل عائلية الآن “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضافت والدتي مع القلق الواضح في صوتها ، “إنها ترد فقط بأشياء مثل “أنا بخير ” ، أو ” أنا على قيد الحياة” ، في معظم الأوقات ، لكن إنها بخير أليس كذلك؟ ، هل تأكل جيدا؟ هل تقوم بتكوين صداقات؟ ”
كان والدي لا يزال يقص شعره ، لكنه أصبح الآن يملك لحية كاملة تغطي معظم وجهه بدأ من اسفل أنفه.
كنت أعلم أن ياسمين كانت تبذل قصارى جهدها لتكون مرحة لذلك ابتسمت ، “اسف بشأن ذلك ، لكن كيف وجدتني على أي حال؟ ”
كانت هناك هالات داكنة تحت عينيه ، لكن تعبير أبي ما زال مفعمًا بالحيوية.
” ري … وخاصة أليس ، كلاهما يشعر بالكثير من الذنب ، بغض النظر عن مقدار ما قلناه لهم ، فإن حقيقة أنهم لم يكونوا موجودين لمساعدتنا عندما مات آدم جعلهم يشعرون أنه خطأهم “.
وأضاف والدي ، “لم أعد أشعر بنواتك بعد الآن ، يا آرثر“.
“ما مدى قوتك؟”
فتحت والدتي فمها على حين غرة وبدت وكأنها على وشك أن تقول شيئا ما إلا أن تعابيرها سرعان ما أصبحت كئيبة قبل أن تبتسم ابتسامة ناعمة.
عند قوله لذلك غادر أبي ثم إتبعته أمي.
ابتسمتُ ، “لقد وصلت إلى المرحلة البيضاء منذ وقت ليس ببعيد“.
“لقد كبرت”
صفرت هيلين بشكل مندهش بينما أومأت ياسمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آرثر!”
ابتسم والدي مشكل منذهل. ” هذا هو إبني!.”
نفخت ياسمين صدرها بفخر ، لقد بدا الأمر وكأنها تلهث لأنها كانت لا تزال تلتقط أنفاسها.
مع وصول الطعام ومع تحدثنا ، أصبح الجميع أكثر أريحية ، بدأت والدتي تبتسم أكثر حتى أنها وبخت والدي عندما قال نكتة فظة … تمامًا مثل الأيام الخوالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا ياسمين.”
بعد إنتهاء الأشياء التي تمكنت من عدها ، وسعت رؤيتي بقدر ما أستطيع محاولًا الشعور بأي وحوش مانا تتجه نحو الحائط خلال ظلام الليل.
اتضح أن والداي ما زالا على اتصال بإيلي ، لم يكن الأمر كذلك بالقدر الذي أرادوه ، ولكن في كل رحلة إلى الحائط والعودة إلى مدينة بلاكبند ، كانوا يبذلون قصارى جهدهم لإرسال رسالة إلى القلعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” حقا؟” أجبته وانا اقضم لقمة من قطعة سمك مشوي.
“لقد كنت جيدا” صحيح أنني كنت أكذب لكن لم يكن الأمر بهذه البساطة.
صفرت هيلين بشكل مندهش بينما أومأت ياسمين.
“إيلي لم تخبرني بذلك قط.”
ابتسمتُ ، “لقد وصلت إلى المرحلة البيضاء منذ وقت ليس ببعيد“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا ، إنه الرمح بعينه! هنا في نزلي! أوه يا إلهي “.
“أختك في مرحلتها المتمردة” ، تنهد والدي وهو يدفع خبزًا مبللًا بالمرق في فمه.
أضافت والدتي مع القلق الواضح في صوتها ، “إنها ترد فقط بأشياء مثل “أنا بخير ” ، أو ” أنا على قيد الحياة” ، في معظم الأوقات ، لكن إنها بخير أليس كذلك؟ ، هل تأكل جيدا؟ هل تقوم بتكوين صداقات؟ ”
عند قوله لذلك غادر أبي ثم إتبعته أمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وضعت شوكة على الطاولة. “إذا كنت قلقة للغاية ، فلماذا لا تذهبين لزيارة القلعة؟ ، أنا متأكد من أن هذا ما تريده إيلي“.
تحدثت بابتسامة ، ” أنا فقط أبحث عن عشاء هادئ وغرفة لأفراد عائلتي وأصدقائي“.
“تم تشديد الأمن في القلعة مؤخرًا” ، أوضحت هيلين وهي تمسح فمها بقطعة قماش ، “فقط القادة وما فوق يمكنهم الوصول إلى بوابات النقل الآني التي تنقل إلى هناك ، حتى مع هذا يمكنهم الذهاب بسبب عمل رسمي فقط“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يمكنني أن آخذكم بنفسي ، سيلفي ليس معي ، ولكن يمكننا الذهاب إلى بلاكبيند والحصول على تصريح للإنتقال إلى القلعة” ، أجبتها بشكل متفائل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر والداي إلى بعضهما البعض للحظة قبل أن ينظروا إليّ.
بالمقارنة مع الحياة المريحة التي عاشتها في زيروس ، فإن الخروج من الحياة الهادئة مع وجود خطر محتمل بالموت يلوح في الأفق وفي كل زاوية يعني أن الجمال والأعتناء بالذات لم يكن أولوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم تحدثت والدتي بنبرة مطمئنة. “سيتم بناء وسيلة نقل جديدة تحت الأرض ، بمجرد أن يتم ذلك سنتمكن من زيارتك أنت وإيلي كثيرًا “.
“هل تدرك مدى نفاقك؟ ، أنت تقول أنه من الجيد أن تعرض نفسك للخطر طالما أنني وإيلي وأليس نجلس في مكان آمن؟ ، هذا يعتبر تخليا عن مسؤولياتنا تجاه مملكتنا؟ ”
“هذا جيد ، لكني سمعت تقارير تفيد بأن الرحلة إلى هنا من بلاكبيند تزداد خطورة ، إيلي قلقة بشأنكم يا رفاق ، حتى أنا قلق عليكم! ”
لم أشعر بأي وحوش لكنني شعرت بوجود شخص يقترب مني من الأسفل.
أومأت والدتي برأسها. “أعلم ، لا ألومكم إذا كنتم تعتقدون أننا آباء سيئون لاننا نفعل هذا ، لكن لدينا واجباتنا ، ايضا الأشخاص الذين يحتاجون إلى مساعدتنا“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد نظرت إلي مرة أخرى بجدية لكنها لم تقل أي شيء حيث تركت وحدي في صمت.
“هذا ليس واجبكم فقط ، هناك جنود آخرون يمكن أن يحلوا مكانكم “. أجبتها لكن صوتي كان أكثر حدة مما كنت راغبا به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد كبرت”
كانت هناك لحظة من الصمت تحيط بالطاولة عندما صرخت أنجيلا فجأة.
“منذ متى وأنت في الحائط؟” سألت وهي ترتجف من البرد.
“يا للهول ، هيلين ، لم نأخذ أشيائنا من العربة أبدًا! ”
نفخت ياسمين صدرها بفخر ، لقد بدا الأمر وكأنها تلهث لأنها كانت لا تزال تلتقط أنفاسها.
ظهرت نظرة من الارتباك على وجه القائدة قبل أن تدرك ما كانت تفعله أنجيلا.
أومأت والدتي برأسها. “أعلم ، لا ألومكم إذا كنتم تعتقدون أننا آباء سيئون لاننا نفعل هذا ، لكن لدينا واجباتنا ، ايضا الأشخاص الذين يحتاجون إلى مساعدتنا“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أردت أن أقتل بعض الوحوش الفاسدة ولكن لسوء الحظ كان الليل هادئًا. بدأت في عد المشاعل على طول الحائط وعدد الرماة والسحرة المتمركزين ، حتى أنني رأيت زوجين من الجنود خلف صندوق دواء خشبي يقضيان ليلتهما بسخونة أكبر ، هيه لا أتوقع أن يظنا بان هناك أي شخص ينظر نحوهم من أعلى.
“نعم. دعونا نحصل عليها قبل أن تسرق ، كونوا جادين يا رفاق.”
” اه يفضل أن تكون هكذا ، فكي يؤلمني بسبب التحدث كثيرًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام الاثنان بجر دوردن وياسمين معهم بعيدًا ثم نظرت أنجيلا إلى الوراء وأعطتني نظرة ذات معنى قبل أن تختفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضافت والدتي مع القلق الواضح في صوتها ، “إنها ترد فقط بأشياء مثل “أنا بخير ” ، أو ” أنا على قيد الحياة” ، في معظم الأوقات ، لكن إنها بخير أليس كذلك؟ ، هل تأكل جيدا؟ هل تقوم بتكوين صداقات؟ ”
سواء أرادت الساحرة تجنب التوتر الموجود في هذه الطاولة أو منح عائلتنا بعض الخصوصية فقط لم أكن أعرف.
بعد إنتهاء الأشياء التي تمكنت من عدها ، وسعت رؤيتي بقدر ما أستطيع محاولًا الشعور بأي وحوش مانا تتجه نحو الحائط خلال ظلام الليل.
تحدث والدتي لكن نبرتها كانت جدية. “آرثر ، قد لا تكون مسؤولياتنا هنا بنفس مسؤلية رمح ، لكن والدك وأنا نعتقد أن ما نقوم به هو من أجل كسب هذه الحرب بشكل أسرع “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فقط لا تدع علاقتك بوالديك تصبح مثلي وعائلتي“.
تنهدت ، “أنتم تعرضون أنفسكم للخطر فقط“.
ابتسمتُ ، “لقد وصلت إلى المرحلة البيضاء منذ وقت ليس ببعيد“.
“الجميع في خطر أثناء الحرب.” ردت والدتي بشكل صارم
” أنت أيضا ، آرثر“.
“هذا جيد ، لكني سمعت تقارير تفيد بأن الرحلة إلى هنا من بلاكبيند تزداد خطورة ، إيلي قلقة بشأنكم يا رفاق ، حتى أنا قلق عليكم! ”
في هذه اللحظة كانت دمائي تغلي لذلك كان علي التركيز على كبح جماح المانا من أن تتسرب ، ” صحيح ، لكن يمكنني التعامل معها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنهدت ، “أنتم تعرضون أنفسكم للخطر فقط“.
ضربت والدتي ملعقتها على الطاولة وهي تواجه نظرتي.
“نعم. دعونا نحصل عليها قبل أن تسرق ، كونوا جادين يا رفاق.”
تقدمت والدتي في العمر بشكل ملحوظ منذ آخر مرة التقينا فيها.
“هل تدرك مدى نفاقك؟ ، أنت تقول أنه من الجيد أن تعرض نفسك للخطر طالما أنني وإيلي وأليس نجلس في مكان آمن؟ ، هذا يعتبر تخليا عن مسؤولياتنا تجاه مملكتنا؟ ”
“هذا ليس واجبكم فقط ، هناك جنود آخرون يمكن أن يحلوا مكانكم “. أجبتها لكن صوتي كان أكثر حدة مما كنت راغبا به.
” أنا أخوض هذه الحرب لحمايتكم جميعا ، لكن لا يمكنني أن أكون بجانبكم يا رفاق طوال الوقت ، ماذا لو حدث شيء ما لكم أثناء قيامي بمهمة؟ ، حتى إيلي … كانت تركز جدًا في التدريب لأنها تريد الانضمام إليكم يا رفاق! ، ماذا لو ماتت أيضا؟ ، تماما مثل آدم! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أعلم ، ولهذا السبب اعتقدت أنهم سيبقون في القلعة حتى تنتهي الحرب ، ولن يلقيوا بأنفسهم نحو الخطر.”
“كفى يا آرثر!”
بعد تحرير ياسمين استدار جسدي متوقعا عناقا آخر… عناق لم يأت.
صرخ والدي وهو ينهض من مقعده ثم حدق بي بشدة.
“كفى يا آرثر!”
“الحفاظ على سلامة عائلتي هو أولويتي ، لكني أريد أيضًا أن تعيش عائلتي بسعادة ، لهذا السبب أقوم بذلك ، قد لا تكون ديكاثين موطنك الوحيد آرثر ، لكنه المنزل الوحيد الذي نعرفه نحن ، إذا كان ذلك يعني الموت حتى تتمكن إيلي من العيش بمستقبل أفضل إذن ليكن ذلك! “.
تمتمت ياسمين نحوي وهي تحمل ابتسامة بينما تفرك شعري ، لكن نظرا لأنها كانت أقصر مني وكان عليها أن تقف على أصابع قدميها لتصل إلى رأسي ، فإن أفعالها كانت تبدو أكثر لطافة.
عند قوله لذلك غادر أبي ثم إتبعته أمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ المزيد والمزيد من العمال الذين يرتدون الزي الرسمي بالتقدم نحو العربات ، قام البعض بفك الوحوش التي سحبت العربات وأخذوها بعيدًا لتأكل بينما اصطف آخرون وبدأوا في تمرير الإمدادات المعبأة في خط ليتم فرزها.
لقد نظرت إلي مرة أخرى بجدية لكنها لم تقل أي شيء حيث تركت وحدي في صمت.
نهضت من مقعدي وإرتديت عبائتي ثم سحبت عدة عملات ذهبية تركتها على الطاولة لكي أطير من الشرفة.
في هذه اللحظة كانت دمائي تغلي لذلك كان علي التركيز على كبح جماح المانا من أن تتسرب ، ” صحيح ، لكن يمكنني التعامل معها.”
نهضت من مقعدي وإرتديت عبائتي ثم سحبت عدة عملات ذهبية تركتها على الطاولة لكي أطير من الشرفة.
تشوش ذهني بالعواطف بإستمرار لذلك طرت عالياً بما يكفي للنظر إلى أسفل نحو الحائط وجلست على حافة الجبل المجاور للقلعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الحفاظ على سلامة عائلتي هو أولويتي ، لكني أريد أيضًا أن تعيش عائلتي بسعادة ، لهذا السبب أقوم بذلك ، قد لا تكون ديكاثين موطنك الوحيد آرثر ، لكنه المنزل الوحيد الذي نعرفه نحن ، إذا كان ذلك يعني الموت حتى تتمكن إيلي من العيش بمستقبل أفضل إذن ليكن ذلك! “.
تركت الرياح الحادة تلفح بشرتي وتحملا الوخز الطفيف كعقاب لكلماتي السابقة.
لم تكن تبدو وكأنها قد تقدمت في العمر يومًا واحدًا منذ أن التقيتها لأول مرة باستثناء عينيها اللتين كانتا تتألقان بعمق أكثر .
فعلت كل ما في وسعي لتجنب إعادة التفكير في محادثتي في وقت سابق في النزل.
أردت أن أقتل بعض الوحوش الفاسدة ولكن لسوء الحظ كان الليل هادئًا. بدأت في عد المشاعل على طول الحائط وعدد الرماة والسحرة المتمركزين ، حتى أنني رأيت زوجين من الجنود خلف صندوق دواء خشبي يقضيان ليلتهما بسخونة أكبر ، هيه لا أتوقع أن يظنا بان هناك أي شخص ينظر نحوهم من أعلى.
“هذا جيد ، لكني سمعت تقارير تفيد بأن الرحلة إلى هنا من بلاكبيند تزداد خطورة ، إيلي قلقة بشأنكم يا رفاق ، حتى أنا قلق عليكم! ”
بعد إنتهاء الأشياء التي تمكنت من عدها ، وسعت رؤيتي بقدر ما أستطيع محاولًا الشعور بأي وحوش مانا تتجه نحو الحائط خلال ظلام الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم أشعر بأي وحوش لكنني شعرت بوجود شخص يقترب مني من الأسفل.
“يمكنني أن آخذكم بنفسي ، سيلفي ليس معي ، ولكن يمكننا الذهاب إلى بلاكبيند والحصول على تصريح للإنتقال إلى القلعة” ، أجبتها بشكل متفائل.
“ها أنت ذا.”
ظهر صوت من الأسفل بعد بضع دقائق ،ثم ظهرت يد أمامي وأمسكت بالحافة التي كنت أجلس عليها.
سحبت ياسمين ذراعها ثم استندت إلى جرف الجبل والتقط أنفاسها قبل أن تتحدث مرة أخرى.
في هذه اللحظة صفعني الواقع ، لقد ذهب آدم حقا ، لم يكن حامل الرمح الوقح والقاسي والأناني في كثير من الأحيان هنا لكي يبتسم نحوي بتلك الابتسامة الدنيئة مرة أخرى.
“يجب أن تحظى ببعض الاحترام … لأولئك الذين لا يستطيعون الطيران.”
“إيلي لم تخبرني بذلك قط.”
“إيلي لم تخبرني بذلك قط.”
كنت أعلم أن ياسمين كانت تبذل قصارى جهدها لتكون مرحة لذلك ابتسمت ، “اسف بشأن ذلك ، لكن كيف وجدتني على أي حال؟ ”
نفخت ياسمين صدرها بفخر ، لقد بدا الأمر وكأنها تلهث لأنها كانت لا تزال تلتقط أنفاسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تحدثت والدتي بنبرة مطمئنة. “سيتم بناء وسيلة نقل جديدة تحت الأرض ، بمجرد أن يتم ذلك سنتمكن من زيارتك أنت وإيلي كثيرًا “.
“لا تقلل من شأن مدربتك.”
كنت أعلم أن ياسمين كانت تبذل قصارى جهدها لتكون مرحة لذلك ابتسمت ، “اسف بشأن ذلك ، لكن كيف وجدتني على أي حال؟ ”
تمكنت من الضحك بشكل مكتوم. “لم يسبق لي أن فعلت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جلس كلانا في صمت لفترة من الوقت نشاهد الليل يظلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أعلم ، ولهذا السبب اعتقدت أنهم سيبقون في القلعة حتى تنتهي الحرب ، ولن يلقيوا بأنفسهم نحو الخطر.”
“منذ متى وأنت في الحائط؟” سألت وهي ترتجف من البرد.
قمت بلف كلاينا بطبقة من المانا المشبعة بالنار لإبقاء كلانا دافئا قبل الرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمكنت من الضحك بشكل مكتوم. “لم يسبق لي أن فعلت.”
“قبل ساعات قليلة من وصولكم.”
“شكرا”
تقدمت والدتي في العمر بشكل ملحوظ منذ آخر مرة التقينا فيها.
تمتمت لكن نظرتها كانت بعيدة. “هل سنحت لك الفرصة لمقابلة والدي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تشوش ذهني بالعواطف بإستمرار لذلك طرت عالياً بما يكفي للنظر إلى أسفل نحو الحائط وجلست على حافة الجبل المجاور للقلعة.
“دخلت إلى اجتماعهم ، هل قابلته-؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنهدت ، “أنتم تعرضون أنفسكم للخطر فقط“.
هزت رأسها وهي تجيب ، “ ولا حتى لمرة واحدة على الرغم من العديد من الرحلات التي قمت بها إلى هنا ، يبدو أن كلانا يعاني من مشاكل عائلية الآن “.
“يبدوا هذا مشابها تماما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ينتظر السائق أن يكمل الجندي حديثه بدأ بالفعل في نزع طبقات دروعه المحطم وإسقطها على الأرض ، قبل العودة إلى عربته.
“كيف حالك يا آرثر؟” سألت أمي بعد أن جلسنا حول الطاولة.
مرت لحظة صمت أخرى قبل أن تتكلم المغامرة مرة أخرى.
“لن أتطفل على ما حدث في النزل ، فقط اعلم أن والديك يهتمان بك وبإيلي ، عندما يلتقي والدك بأي شخص جديد فإنه يخبرهم دائمًا كيف أن ابنه رمح “.
“أعلم أنني كنت أنانيا أيضا ،لكنني أعتقد أننا جميعا نحتاج إلى بعض الوقت.”
تنهدت عند سماعها ، “أعرف أنهم يهتمون“.
” ري … وخاصة أليس ، كلاهما يشعر بالكثير من الذنب ، بغض النظر عن مقدار ما قلناه لهم ، فإن حقيقة أنهم لم يكونوا موجودين لمساعدتنا عندما مات آدم جعلهم يشعرون أنه خطأهم “.
“الحفاظ على سلامة عائلتي هو أولويتي ، لكني أريد أيضًا أن تعيش عائلتي بسعادة ، لهذا السبب أقوم بذلك ، قد لا تكون ديكاثين موطنك الوحيد آرثر ، لكنه المنزل الوحيد الذي نعرفه نحن ، إذا كان ذلك يعني الموت حتى تتمكن إيلي من العيش بمستقبل أفضل إذن ليكن ذلك! “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تحدثت والدتي بنبرة مطمئنة. “سيتم بناء وسيلة نقل جديدة تحت الأرض ، بمجرد أن يتم ذلك سنتمكن من زيارتك أنت وإيلي كثيرًا “.
واصلت ياسمين الكلام عندما لم أرد. “أنت تعرف ما حدث مع والدتك قبل أن تنجبك ، لقد أصيبت بصدمة نفسية بعد ما حدث ، ولفترة من الوقت بالكاد إستطاعت استخدام سحرها لعلاج أي شيء أكثر من من مجرد خدوش أو كدمات “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آرثر!”
“أنا أعلم ، ولهذا السبب اعتقدت أنهم سيبقون في القلعة حتى تنتهي الحرب ، ولن يلقيوا بأنفسهم نحو الخطر.”
فعلت كل ما في وسعي لتجنب إعادة التفكير في محادثتي في وقت سابق في النزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راقبتها وهي تقفز على جانب الجبل بينما كانت هناك ريح تحيط بها وتهدأ من هبوطها حتى إختفت.
وضعت ياسمين يدها على ذراعي. “لست متأكدة مما إذا كان هذا منطقيًا ، لكنني أعتقد أن ما يفعلونه الآن للمساهمة في هذه الحرب هو لأجل أنفسهم بنفس القدر لما هو لأجلك ولإيلي ، إنهم يحاولون التغلب على أخطائهم ومخاوفهم السابقة حتى يتمكنوا من أن يصبحوا آباء أفضل لكليكما “.
كانت هناك نيران تصدر طقطقة من موقد معدني بجوار طاولتنا لتدفئة مع طبق من الخبز الدافئ وبعض المرق لبدء وجبتنا.
“بالطبع ، الجنرال آرثر! ، جيفز امسح مقاعد الفناء في الطابق العلوي! أسرع!” صرخ الرجل العجوز.
“أعلم أنني كنت أنانيا أيضا ،لكنني أعتقد أننا جميعا نحتاج إلى بعض الوقت.”
“ما مدى قوتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فقط لا تدع علاقتك بوالديك تصبح مثلي وعائلتي“.
“يمكنني أن آخذكم بنفسي ، سيلفي ليس معي ، ولكن يمكننا الذهاب إلى بلاكبيند والحصول على تصريح للإنتقال إلى القلعة” ، أجبتها بشكل متفائل.
تنهدت ، “أنتم تعرضون أنفسكم للخطر فقط“.
“أنا متأكدة من ان هناك اوقات قد مرت كان يمكننا فيها التصالح ، لكنني اخترت الاستمرار في الهرب وفخر والدي منعه من البحث عني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فعلت كل ما في وسعي لتجنب إعادة التفكير في محادثتي في وقت سابق في النزل.
“دخلت إلى اجتماعهم ، هل قابلته-؟”
التفت إلى ياسمين التي كانت جالسة وهي تحتضن ركبتيها.
نفخت ياسمين صدرها بفخر ، لقد بدا الأمر وكأنها تلهث لأنها كانت لا تزال تلتقط أنفاسها.
لم تكن تبدو وكأنها قد تقدمت في العمر يومًا واحدًا منذ أن التقيتها لأول مرة باستثناء عينيها اللتين كانتا تتألقان بعمق أكثر .
صرخ صاحب النزل الذي تصادف أنه كان يعمل في مكتب الاستقبال مع فتاة صغيرة من الواضح أنها بدت غير مرتاحة مثل جرو ، لقد كان صاحب النزل يحاول مصافحتي وتوقيع استماراتنا ومناداة النادل للحصول على طاولة في نفس الوقت .
” اه يفضل أن تكون هكذا ، فكي يؤلمني بسبب التحدث كثيرًا “.
“شكرا ياسمين.”
” اه يفضل أن تكون هكذا ، فكي يؤلمني بسبب التحدث كثيرًا “.
هزت رأسها ، “حسنا ، النزول هو الجزء السهل ، ايضا يبدو أنك بحاجة إلى مزيد من الوقت بمفردك “.
على الرغم من شكواها واصلنا الحديث.
” اه يفضل أن تكون هكذا ، فكي يؤلمني بسبب التحدث كثيرًا “.
تحدثت معها عن بعض مهماتي وأخبرتني ببعض مهامها ، كانت المفاجأة الأكبر عندما أخبرتها أن سيلفي لديها شكل بشري الآن لكنني لم أكن متأكدا تماما من أنها صدقتني حقًا.
نزع دوردن عباءته المتسخة قبل أن يعانقني ، كما ضغطت هيلين وأنجيلا علي بشدة قائلين أنني كبرت بنفس الطريقة التي تتحدث بها العمات في كل مرة يأتي ابناء اخيها لزيارتها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في كلتا الحالتين استمتعنا بصحبة بعضنا البعض جيدًا خلال الليل حتى عادت الشمس إلى الظهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت ياسمين وهي تقف على قدميها ، “يجب أن أعود الآن“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تحدثت والدتي بنبرة مطمئنة. “سيتم بناء وسيلة نقل جديدة تحت الأرض ، بمجرد أن يتم ذلك سنتمكن من زيارتك أنت وإيلي كثيرًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تحتاجين إلى توصيلة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أردت أن أقتل بعض الوحوش الفاسدة ولكن لسوء الحظ كان الليل هادئًا. بدأت في عد المشاعل على طول الحائط وعدد الرماة والسحرة المتمركزين ، حتى أنني رأيت زوجين من الجنود خلف صندوق دواء خشبي يقضيان ليلتهما بسخونة أكبر ، هيه لا أتوقع أن يظنا بان هناك أي شخص ينظر نحوهم من أعلى.
هزت رأسها ، “حسنا ، النزول هو الجزء السهل ، ايضا يبدو أنك بحاجة إلى مزيد من الوقت بمفردك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسمت “شكرا ، على كل شيء.”
“دخلت إلى اجتماعهم ، هل قابلته-؟”
“بالطبع”أجابت وهي تربت على رأسي.
لم أشعر بأي وحوش لكنني شعرت بوجود شخص يقترب مني من الأسفل.
دون تفكير آخر شققت طريقي عبر الحشد ودفعت رجال كانوا ضعف طولي ووزني بسهولة قبل أن أتوقف أمام والدي.
راقبتها وهي تقفز على جانب الجبل بينما كانت هناك ريح تحيط بها وتهدأ من هبوطها حتى إختفت.
“يمكنني أن آخذكم بنفسي ، سيلفي ليس معي ، ولكن يمكننا الذهاب إلى بلاكبيند والحصول على تصريح للإنتقال إلى القلعة” ، أجبتها بشكل متفائل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
