بداخل الحانة [2]
“ماذا بك؟”
حتى بدون شكر ، ألقى الرجل العجوز المفتاح في يد أولفريد وعاد إلى الحانة. من ناحية أخرى ، بدت المرأة أكثر غزلًا بعد رؤية هذا ، لقد وصلت حتى إلى الضغط على ذراع أولفريد قبل أن تتجه هي ورفيقها إلى الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب الرجل العجوز على الفور: “سأضطر إلى الرفض بأدب”.
همست ميكا متكئة على مقربة مني ورأسها مائل إلى أسفل بحيث كان النصف السفلي من وجهها فقط مرئيًا.
“هل تتعرف على شخص ما؟”
هزت رأسي ثم عدت للنظر إلى طاولتي. “لا أحد مهم.”
“يبدو أننا سنستقبل ضيوفًا” همست إلى الرمحين بينما أضع شرابي.
زعيم؟ كدت أن أصرخ بصوت عالٍ ، بينما كانت عيناي تنظران إلى الأعلى للحصول على رؤية أفضل للساحر الأصلع.
ثم وصلت نادلة مختلفة مع طلبنا ، لقد وضعت أكواب البيرة الثلاثة أمام أولفريد جنبًا إلى جنب مع وعاء واحد من الحساء يحتوي على قطعة خبز مغمورة في سائل لزج.
هذه المرة تحدثت المرأة وهي تنحني إلى الأمام على مرفقيها ” ل لقد أردنا أن نرحب بك ترحيباً حاراً فقط”.
قبل أن أذهب إلى القاعة الخلفية معهم ، نظرت مرة أخرى إلى سيباستيان الذي كان يبتسم في اتجاهنا مع نادلة تهمس بشيء في أذنه.
قال أولفريد وهو يمرر كوبًا عبر المنضدة أمامي وميكا
امتد الازدراء من وحشي. “للذهاب إلى هذ المستوى …”
“من فضلك أحضري وعاءين إضافيين”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا حكمنا من خلال الخدين المحمرين لدى رفيقها ، بدا الأمر كما لو كان الاثنان يشربان في هذه الأثناء.
قالت بإشمئزاز صارخ “هناك كشك أسفل المبنى لإطعام عبيدك”.
همست ميكا متكئة على مقربة مني ورأسها مائل إلى أسفل بحيث كان النصف السفلي من وجهها فقط مرئيًا.
لقد كان عقلي يركز على الكوب البارد مع الفقاعة التي تطفو أمامي.
متجاهلاً موقفها قام أولفريد ببساطة بتقليب الحساء بقطعة الخبز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه لمن دواعي سروري كونك هنا ، اسمح لي أن أرحب بك في مدينتي.”
“لقد كانت رحلة طويلة ، سأجعلهم يأكلون هنا الليلة “.
أجاب أولفريد دون أن يستدير “جسدها غير معتاد على السفر مثل هذه المسافات الطويلة ، لم أكن أعتقد أنه سيكون مشكلة مجرد تركها تنام في الغرفة.”
لم أكلف نفسي عناء رؤية رد فعلها لكنها غادرت بلا حديث.
همست ميكا متكئة على مقربة مني ورأسها مائل إلى أسفل بحيث كان النصف السفلي من وجهها فقط مرئيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال أولفريد وهو يمرر كوبًا عبر المنضدة أمامي وميكا
لقد كان عقلي يركز على الكوب البارد مع الفقاعة التي تطفو أمامي.
“لا أفهم سبب ارتفاع الطلب على العبيد من أعراق مختلفة”. سألت سيلفي ” هل هذا لأن البشر يشعرون بالشفقة على استعباد أحد من جنسهم ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل من الجيد أن وجدت على الأقل في نزل في مكان قريب أولاً؟” سأل أولفريد. “كانت رحلتنا صعبة إلى حد ما.”
وضعت حافة الكوب الباردة على شفتي الجافة ، ثم إستمتعت بالحرق الطفيف في حلقي حتى وصل السائل إلى معدتي.
“لقد قمتي بعمل جيد في التراجع عن قتل هذين الإثنين،” امتدحت ، وأزلت عباءتي أيضًا. “تلك المرأة على وجه الخصوص.”
اللعنة ، هذا شعور جيد.
عند سماع هذا إلتفت شفاه الرجل الملتحي في ابتسامة دنيئة.
لقد كادت ميكا أن تكمل كأسها بالكامل في جرعة واحدة.
“شئ يدور في عقلك؟”
ارتجف جسدها وهي تطلق تنهيدة سعيدة. “حتى هذه البيرة الرخيصة أصبحت ذات مذاق سماوي للميكا الآن.”
كان هناك صوت صمت قبل أن يرد أولفريد. “اعتقدت أنه بعد تشكيل المجلس ، تم حظر العبودية بين الأعراق؟”
بضحكة مكتومة صامتة ، رفعت الكأس لأخذ جرعة أخرى ، لكن من زاوية عيني ، على الرغم وجود الكأس امامي رأيت نفس النادلة تهمس لأحد الرجال الجالسين على نفس الطاولة مع سيباستيان مشيرة بإصبعها نحو طاولتنا.
“ماذا بك؟”
“يبدو أننا سنستقبل ضيوفًا” همست إلى الرمحين بينما أضع شرابي.
نزلت سيلفي بشكل أعمق في عباءتي بينما سحبت عطائها أكثر قليلاً على وجهي في حالة إحترازية.
همست ميكا متكئة على مقربة مني ورأسها مائل إلى أسفل بحيث كان النصف السفلي من وجهها فقط مرئيًا.
بعد لحظات قليلة فقط ، جاء رجل كبير بلحية خفيفة إلى طاولتنا ومعه امرأة قصيرة حملت ابتسامة متناغمة وملابس مكشوفة تمامًا مثل النادلة هنا إن لم يكن أكثر.
اللعنة ، هذا شعور جيد.
نظر الرجل الملتحي إلي وإلى ميكا بجبين مرتفع ونظرة متوقعة ، لقد نهضت دون أن أنبس ببنت شفة وسحبت ميكا من مقعدها أيضًا ووقفت خلف أولفريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه لمن دواعي سروري كونك هنا ، اسمح لي أن أرحب بك في مدينتي.”
المرأة ، التي رأت الأكواب نصف الفارغة ، أطلقت شخيرًا. “لا ينبغي أن تفسد عبيدك بهذا الشكل ، هذا يجعلهم يعتقدون أنهم يستطيعون التصرف بحرية “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجاب أولفريد باقتضاب وهو يأكل قطعة خبز أخرى تحت قناعه ، “كيف أعامل عبدي ليس من شأنك ، الآن ماذا يمكنني أن أفعل لكما؟ آمل أن تتمكن من إبقاء الأمور قصيرة “.
متجاهلاً موقفها قام أولفريد ببساطة بتقليب الحساء بقطعة الخبز.
بينما قال أولفريد إن الرجل كان لطيفًا بما يكفي ، كان من الواضح أن مكانًا كهذا لا يقدم خدمة حماية لنا ، لقد كنا في الأساس محتجزين هنا.
“همم؟” سخر الرجل الذي جلس ، لقد كان مسند الظهر الخشبي يصدر صريرا كما لو كان محتجا بينما كان الرجل يميل إلى الخلف على المقعد لكنه استمر في الصمود.
“لقد أتينا بحسن نية بعد أن رأينا الطريقة التي تعاملت بها مع عبيدك ،” تابع رفيقها ، وهو يحدق في ميكا وبي. “لدينا مجموعة كاملة من العبيد للبيع أشعر أنك ستهتم بها.”
“هيه ، بعض الأشخاص النبلاء ، يجب أن تكون حذرًا حول هذه المنطقة ، خاصة إذا كنت مسافرًا من الجنوب “.
أغلقت المرأة عينيها مع رفيقها قبل أن تشير إليه بحركة في رأسها. بإيماءة ، لوح بذراع عملاقة لرجل عجوز بشكل طفيف كان يجفف الأكواب بمنشفة. “غرفة للسيد وعبديه!”
رمشت بشكل مندهش ، يبدو أنني ما زلت غير قادر على التعود على أذواق الأقزام.
كان بإمكاني رؤية الاثنين يحاولان قياس قوة أولفريد ، لقد كان من الممكن تخيل ميكا كطفل بشري ولكني كنت قلقا من أنهم قد يدركون أن أولفريد ليس بشريًا.
“لا ، الأمر المثير للاشمئزاز لكن أن الكثير من العائلات النبيلة تمارس الجنس مع عبيدها الأقزام أو الجان حتى يتمكن أطفالهم من الحصول على إمكانات أفضل وأكثر اتساعًا كسحرة كان لوكاس وايكس نتاج تلك الممارسة”.
“لقد كانت رحلة طويلة ، سأجعلهم يأكلون هنا الليلة “.
أجاب أولفريد “شكرًا لك على النصيحة” بينما واصل التحديق مع الاثنين.
هذه المرة تحدثت المرأة وهي تنحني إلى الأمام على مرفقيها ” ل لقد أردنا أن نرحب بك ترحيباً حاراً فقط”.
ثم وصلت نادلة مختلفة مع طلبنا ، لقد وضعت أكواب البيرة الثلاثة أمام أولفريد جنبًا إلى جنب مع وعاء واحد من الحساء يحتوي على قطعة خبز مغمورة في سائل لزج.
“لقد أتينا بحسن نية بعد أن رأينا الطريقة التي تعاملت بها مع عبيدك ،” تابع رفيقها ، وهو يحدق في ميكا وبي. “لدينا مجموعة كاملة من العبيد للبيع أشعر أنك ستهتم بها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سنلتقي مرة أخرى في غضون ساعة في الحانة.” استدارت وقامت بالغمز نحو أولفريد.
امتد الازدراء من وحشي. “للذهاب إلى هذ المستوى …”
عند سماع كلماتها قمت بالضغط على فكّي ، حيث تخيلت غرفة مليئة بالأطفال والكبار على حد سواء ، بالكاد يلبسون أي شيء او لديهم ما يأكلونه، جالسين فقط كسلع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجاب الرجل العجوز على الفور: “سأضطر إلى الرفض بأدب”.
“لا تقل ذلك.” تحركت المرأة السمينة إلى حافة مقعدها لتكون أقرب إلى أولفريد. “لدينا مجموعة جيدة من الفتيات والنساء إذا كنت لا تبحث عن عبد أكثر فائدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد نظرت أعين سيباستيان إلي وشعرت أنه يبحث عن مستوى نواة المانا.
أضاف الرجل الضخم ، وشفتاه المتشققتان تتحركان لتشكل ابتسامة بذيئة: “لدينا حتى أقزام وجان”.
لكن تم إزالة هذا الاعتقاد من خلال حقيقة أن إقامتي إيلتوار كانت في الغالب مع العائلة المالكة.
كان هناك صوت صمت قبل أن يرد أولفريد. “اعتقدت أنه بعد تشكيل المجلس ، تم حظر العبودية بين الأعراق؟”
هزت رأسي ثم عدت للنظر إلى طاولتي. “لا أحد مهم.”
“هذا هو السبب في أنك ستخسر ذراعًا ورجلاً إذا كنت ترغب في شراء واحد.” انفجر الرجل في نوبة من الضحك الصاخب على النكتة الخاصة بع أو ما اعتبرها واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل من الجيد أن وجدت على الأقل في نزل في مكان قريب أولاً؟” سأل أولفريد. “كانت رحلتنا صعبة إلى حد ما.”
إذا كان الرمح غاضبا فقد قام بعمل جيد لإخفائه ، من ناحية أخرى ، تحركت ميكا بجانبي لقد تمكنت من الشعور بكمية ضئيلة من المانا تتسرب منها ، لكن حتى هذه الكمية الصغيرة كانت كافية لملئ بالإستياء ، بعد فترة وجيزة من اتحاد الأعراق الثلاثة ، بذل قادة الأطراف الثلاثة جهدًا جماعيًا لإلغاء العبودية. ومع ذلك ، فإن التخلص من العبودية بضربة واحدة لن يتسبب فقط في عدم الرضا بين مالكي العبيد ، ولكن سيكون هناك تداعيات خطيرة في الاقتصاد من خلال التخلص بشكل أساسي من جزء كبير من القوة العاملة في المملكة.
لقد كان عقلي يركز على الكوب البارد مع الفقاعة التي تطفو أمامي.
“هل تتعرف على شخص ما؟”
ولمعالجة هذا الأمر ، كان هناك أمر واحد كان المجلس يعمل بجد بشأنه وهو اتباع نهج تدريجي ، وهو مكافأة الملاك الذين حرروا عبيدهم وفرضوا ضرائب كبيرة على الملاك الذين احتفظوا بالعبيد.
“لقد كانت رحلة طويلة ، سأجعلهم يأكلون هنا الليلة “.
بينما كانت العبودية موجودة في جميع الممالك الثلاث ، كان هناك دائمًا طلب كبير على العبيد من الأجناس الأخرى وخاصة العبيد الجان من سابين ، هذا ما قاله لي فينسينت ، صاحب دار مزاد هيلستيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان الرمح غاضبا فقد قام بعمل جيد لإخفائه ، من ناحية أخرى ، تحركت ميكا بجانبي لقد تمكنت من الشعور بكمية ضئيلة من المانا تتسرب منها ، لكن حتى هذه الكمية الصغيرة كانت كافية لملئ بالإستياء ، بعد فترة وجيزة من اتحاد الأعراق الثلاثة ، بذل قادة الأطراف الثلاثة جهدًا جماعيًا لإلغاء العبودية. ومع ذلك ، فإن التخلص من العبودية بضربة واحدة لن يتسبب فقط في عدم الرضا بين مالكي العبيد ، ولكن سيكون هناك تداعيات خطيرة في الاقتصاد من خلال التخلص بشكل أساسي من جزء كبير من القوة العاملة في المملكة.
أجاب أولفريد دون أن يستدير “جسدها غير معتاد على السفر مثل هذه المسافات الطويلة ، لم أكن أعتقد أنه سيكون مشكلة مجرد تركها تنام في الغرفة.”
قام أولفريد بدفع وعاء الحساء برفق بعيدًا. “الأن بشأن الإقتراح الثاني. ربما أشعر بالفضول قليلاً بشأن ما لديك لتقدمه “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اقتربت المرأة قليلاً ، ووجهها ملتوي إلى ما اعتبرته ضحكة. “كنت أعلم أنك ستكون مهتمًا. سأخبر رئيسنا. ”
المرأة ، التي رأت الأكواب نصف الفارغة ، أطلقت شخيرًا. “لا ينبغي أن تفسد عبيدك بهذا الشكل ، هذا يجعلهم يعتقدون أنهم يستطيعون التصرف بحرية “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل من الجيد أن وجدت على الأقل في نزل في مكان قريب أولاً؟” سأل أولفريد. “كانت رحلتنا صعبة إلى حد ما.”
أغلقت المرأة عينيها مع رفيقها قبل أن تشير إليه بحركة في رأسها. بإيماءة ، لوح بذراع عملاقة لرجل عجوز بشكل طفيف كان يجفف الأكواب بمنشفة. “غرفة للسيد وعبديه!”
“يمكنك المغادرة”. طرهم بتلويحة من يده.
لم تمنح المرأة للأولفريد فرصة للاعتراض ، مما دفعه نحو الباب الخلفي مع رفيقها الملتحي بالقرب من الخلف. هذه المرة ، قام الرجال والنساء الجالسون في طريقنا بتدوير مقاعدهم ، وشقوا طريقًا بينما كانت نظراتهم تكاد تصنع ثقوبًا فينا.
“إتبعني من هذا الطريق”. قالت المرأة وهي تأخء راحتها مع أولفريد أكثر “يريد قائدنا مقابلتك”.
قبل أن أذهب إلى القاعة الخلفية معهم ، نظرت مرة أخرى إلى سيباستيان الذي كان يبتسم في اتجاهنا مع نادلة تهمس بشيء في أذنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدي أي استياء تجاه سيباستيان ، حتى في ذلك الوقت ، عندما كنت لا أزال طفلاً صغيراً في هذا العالم رأيته جشعا ووقحا لكنه شخص تافه ، حتى مع الرغبة الطفولية التي كان يمتلكها إتجاه سيلفي ، وحقيقة أنه استخدم الملك لمحاولة إجباري على التخلي عنها مما أثار أعصابي ، لكنني لم أفكر أبدًا أنه سيصل ألى هنا.
بمجرد أن مشينا إلى عمق الممر الذي نادراً ما يكون مضاءً ، تلاشى الكثير من الصخب المنبعث من الحانة ، تراجعت أنا وميكا خلف أولفريد بصمت بينما استجاب الرمح المقنع لمزاح المرأة.
قالت بإشمئزاز صارخ “هناك كشك أسفل المبنى لإطعام عبيدك”.
“ها هي غرفتك ، سيدي. ثمنها قطعتان فضيتان “. قدم الرجل العجوز كفًه بينما كانت يده الأخرى تحمل مفتاحًا صدئًا.
اثنين من القطع الفضية؟ لغرفة قذرة هنا في آشبر؟ لم أصدق ذلك. كان من المعقول أن أتمكن من شراء قطعة أرض هنا بقطعتين.
“هل إرتحتم بشكل جيد؟” سألت المرأة السمينة ، لكن كان صوتها أكثر ترنحا مما كان عليه عندما أتت إلينا لأول مرة.
أجاب أولفريد “كانت أفكاري هي نفسها ، ومع ذلك ، فإن ظروفنا تجبرنا على أن نكون حذرين”.
ردت سيلفي بشكل لا يصدق: “لم يكن لدي أي اهتمام بعملة هذه القارة ، لكن حتى بالنسبة لي يبدو الأمر سخيفًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” وهذا هو سبب ندرة العبيد الجان ، لن يحتاج التجار إلى أن يكونوا مقاتلين بارعين فحسب ، بل يحتاجون إلى امتلاك كلاب صيد قادرة على إرشادهم عبر غابة إلشاير”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” وهذا هو سبب ندرة العبيد الجان ، لن يحتاج التجار إلى أن يكونوا مقاتلين بارعين فحسب ، بل يحتاجون إلى امتلاك كلاب صيد قادرة على إرشادهم عبر غابة إلشاير”.
ومع ذلك ، استمر أولفريد في لعب دور النبيل الساذج المرهق حيث اخرج قطعتين من العملات المعدنية المتلألئة من داخل عباءته.
أغلقت المرأة عينيها مع رفيقها قبل أن تشير إليه بحركة في رأسها. بإيماءة ، لوح بذراع عملاقة لرجل عجوز بشكل طفيف كان يجفف الأكواب بمنشفة. “غرفة للسيد وعبديه!”
حتى بدون شكر ، ألقى الرجل العجوز المفتاح في يد أولفريد وعاد إلى الحانة. من ناحية أخرى ، بدت المرأة أكثر غزلًا بعد رؤية هذا ، لقد وصلت حتى إلى الضغط على ذراع أولفريد قبل أن تتجه هي ورفيقها إلى الخلف.
“سنلتقي مرة أخرى في غضون ساعة في الحانة.” استدارت وقامت بالغمز نحو أولفريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ترد سيلفي ولكن بسبب إرتباطنا ، شعرت بغضب يتدفق منها ، لكني لم أكن لألومها ، عندما قرأت لأول مرة عن الجان ، فكرت فيهم على أنهم ذلك الجنس الغامض ذو التقارب العالي للسحر.
ولمعالجة هذا الأمر ، كان هناك أمر واحد كان المجلس يعمل بجد بشأنه وهو اتباع نهج تدريجي ، وهو مكافأة الملاك الذين حرروا عبيدهم وفرضوا ضرائب كبيرة على الملاك الذين احتفظوا بالعبيد.
أغلقت الباب خلفنا ، على الفور ضربت قبضتي بالحائط. بما أن قبضتي لم تكن مغطاة بالمانا ، أصابني ألم حاد في ذراعي ولكن حتى ذلك كان مقبولا ، حقيقة أنني لم أتمكن من فعل أي شيء لهؤلاء العبيد ولمدينتي ، كنت أستحق الأسوأ.
قالت المرأة “أيتها القائد ، أحضرتهم إلى هنا” ، بينما كان تأثير الشراب في صوتها غير موجود.
لقد كادت ميكا أن تكمل كأسها بالكامل في جرعة واحدة.
بعد التنهد ، قمت بمسح الغرفة التي لم تكن أكبر من الحمام الذي كان لدي في منزلي في آشبر. كان هناك سرير واحد وخزانة مضغوطة ، حتى مع الأخذ في الاعتبار جسد ميكا الصغير ، يجب أن ننام ونحن جالسون.
أغلقت الباب خلفنا ، على الفور ضربت قبضتي بالحائط. بما أن قبضتي لم تكن مغطاة بالمانا ، أصابني ألم حاد في ذراعي ولكن حتى ذلك كان مقبولا ، حقيقة أنني لم أتمكن من فعل أي شيء لهؤلاء العبيد ولمدينتي ، كنت أستحق الأسوأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان المكان لا يزال مكتضا فقد تم ترك الطاولة الأقرب إلينا مفتوحة مع شخص واحد فقط جالس عليها ، سيباستيان.
خلعت ميكا غطاء رأسها ، قفزت على الفور على السرير ، ودفنت وجهها في الوسادة قبل أن تصرخ.
التفت إلى الرمح الأكبر سنا. “سواء قررنا التصرف أم لا ، مهمتنا لها الأولوية ، لكن لا توجد مشكلة في الذهاب معهم لرؤية هؤلاء العبيد ، رغم أنه في الواقع يمنحنا غطاء أفضل للتنقل “.
“لقد قمتي بعمل جيد في التراجع عن قتل هذين الإثنين،” امتدحت ، وأزلت عباءتي أيضًا. “تلك المرأة على وجه الخصوص.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجاب أولفريد وهو يخلع قناعه ، ” لكن حتى مظهرها الساحر لم يعوض حقيقة أنها مزعجة حقا.”
أجاب أولفريد دون أن يستدير “جسدها غير معتاد على السفر مثل هذه المسافات الطويلة ، لم أكن أعتقد أنه سيكون مشكلة مجرد تركها تنام في الغرفة.”
اللعنة ، هذا شعور جيد.
رمشت بشكل مندهش ، يبدو أنني ما زلت غير قادر على التعود على أذواق الأقزام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان الرمح غاضبا فقد قام بعمل جيد لإخفائه ، من ناحية أخرى ، تحركت ميكا بجانبي لقد تمكنت من الشعور بكمية ضئيلة من المانا تتسرب منها ، لكن حتى هذه الكمية الصغيرة كانت كافية لملئ بالإستياء ، بعد فترة وجيزة من اتحاد الأعراق الثلاثة ، بذل قادة الأطراف الثلاثة جهدًا جماعيًا لإلغاء العبودية. ومع ذلك ، فإن التخلص من العبودية بضربة واحدة لن يتسبب فقط في عدم الرضا بين مالكي العبيد ، ولكن سيكون هناك تداعيات خطيرة في الاقتصاد من خلال التخلص بشكل أساسي من جزء كبير من القوة العاملة في المملكة.
بضحكة مكتومة صامتة ، رفعت الكأس لأخذ جرعة أخرى ، لكن من زاوية عيني ، على الرغم وجود الكأس امامي رأيت نفس النادلة تهمس لأحد الرجال الجالسين على نفس الطاولة مع سيباستيان مشيرة بإصبعها نحو طاولتنا.
“لولا هذه المهمة ، لكانت ميكا قد عملت على تسوية هذه الحانة بأكملها!” صرخت ميكا وصوتها مكتوم من الوسادة.
“لقد كانت رحلة طويلة ، سأجعلهم يأكلون هنا الليلة “.
أجاب أولفريد “كانت أفكاري هي نفسها ، ومع ذلك ، فإن ظروفنا تجبرنا على أن نكون حذرين”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التفت إلى الرمح الأكبر سنا. “سواء قررنا التصرف أم لا ، مهمتنا لها الأولوية ، لكن لا توجد مشكلة في الذهاب معهم لرؤية هؤلاء العبيد ، رغم أنه في الواقع يمنحنا غطاء أفضل للتنقل “.
أومأ أولفريد برأسه ردًا وهو يخلع عباءته ويعلقها على الخزانة الخشبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل من الجيد أن وجدت على الأقل في نزل في مكان قريب أولاً؟” سأل أولفريد. “كانت رحلتنا صعبة إلى حد ما.”
جلست عند سفح السرير بينما كانت سيلفي مستلقية بجانبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه لمن دواعي سروري كونك هنا ، اسمح لي أن أرحب بك في مدينتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شئ يدور في عقلك؟”
“لا أفهم سبب ارتفاع الطلب على العبيد من أعراق مختلفة”. سألت سيلفي ” هل هذا لأن البشر يشعرون بالشفقة على استعباد أحد من جنسهم ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان الرمح غاضبا فقد قام بعمل جيد لإخفائه ، من ناحية أخرى ، تحركت ميكا بجانبي لقد تمكنت من الشعور بكمية ضئيلة من المانا تتسرب منها ، لكن حتى هذه الكمية الصغيرة كانت كافية لملئ بالإستياء ، بعد فترة وجيزة من اتحاد الأعراق الثلاثة ، بذل قادة الأطراف الثلاثة جهدًا جماعيًا لإلغاء العبودية. ومع ذلك ، فإن التخلص من العبودية بضربة واحدة لن يتسبب فقط في عدم الرضا بين مالكي العبيد ، ولكن سيكون هناك تداعيات خطيرة في الاقتصاد من خلال التخلص بشكل أساسي من جزء كبير من القوة العاملة في المملكة.
“لا ، الأمر المثير للاشمئزاز لكن أن الكثير من العائلات النبيلة تمارس الجنس مع عبيدها الأقزام أو الجان حتى يتمكن أطفالهم من الحصول على إمكانات أفضل وأكثر اتساعًا كسحرة كان لوكاس وايكس نتاج تلك الممارسة”.
“لولا هذه المهمة ، لكانت ميكا قد عملت على تسوية هذه الحانة بأكملها!” صرخت ميكا وصوتها مكتوم من الوسادة.
كان للنزل حمام واحد في أقصى نهاية القاعة ، وعندما خرج أولفريد من الغرفة لاستخدامه ، رافقه رجل غير مألوف يحمل خنجرًا صغيرًا في خصره.
لم ترد سيلفي ولكن بسبب إرتباطنا ، شعرت بغضب يتدفق منها ، لكني لم أكن لألومها ، عندما قرأت لأول مرة عن الجان ، فكرت فيهم على أنهم ذلك الجنس الغامض ذو التقارب العالي للسحر.
بعد التنهد ، قمت بمسح الغرفة التي لم تكن أكبر من الحمام الذي كان لدي في منزلي في آشبر. كان هناك سرير واحد وخزانة مضغوطة ، حتى مع الأخذ في الاعتبار جسد ميكا الصغير ، يجب أن ننام ونحن جالسون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن تم إزالة هذا الاعتقاد من خلال حقيقة أن إقامتي إيلتوار كانت في الغالب مع العائلة المالكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل من الجيد أن وجدت على الأقل في نزل في مكان قريب أولاً؟” سأل أولفريد. “كانت رحلتنا صعبة إلى حد ما.”
عندما أفكر في الوقت الذي أنقذت فيه تيسيا من تجار العبيد ، كان علي أن أتخيل أنهم إما ذهبوا من أجل الأطفال أو الكبار الأضعف غير الحذرين.
لم تمنح المرأة للأولفريد فرصة للاعتراض ، مما دفعه نحو الباب الخلفي مع رفيقها الملتحي بالقرب من الخلف. هذه المرة ، قام الرجال والنساء الجالسون في طريقنا بتدوير مقاعدهم ، وشقوا طريقًا بينما كانت نظراتهم تكاد تصنع ثقوبًا فينا.
هذه المرة تحدثت المرأة وهي تنحني إلى الأمام على مرفقيها ” ل لقد أردنا أن نرحب بك ترحيباً حاراً فقط”.
كان المجلس قد حظر العبودية بين الأعراق قبل بضع سنوات ، ولكن بعد رؤية هذين الاثنين ، يبدو أنه لا يزال مستمراً.
أومأت برأسي ، ولم أكترث لأستدير لمواجهة القزمة.
“ماذا عن الغابة المحيطة بمملكة الجان؟ أليس من المفترض أن تردع معظم الكائنات الأخرى بخلاف الجان والحيوانات المحلية؟”
تحركت نظرته إلى من أعلى عظم القص إلى وجهي ، ولكن عندما رأى شعري الأشعث ووجهي الملطخ بالأوساخ تحول تركيزه إلى أولفريد.
” وهذا هو سبب ندرة العبيد الجان ، لن يحتاج التجار إلى أن يكونوا مقاتلين بارعين فحسب ، بل يحتاجون إلى امتلاك كلاب صيد قادرة على إرشادهم عبر غابة إلشاير”.
أجاب أولفريد “كانت أفكاري هي نفسها ، ومع ذلك ، فإن ظروفنا تجبرنا على أن نكون حذرين”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه! لذا فقد اعتاد جسدها على أشياء أخرى ” ضحك وهو يدفع أولفريد بمرفقه.
امتد الازدراء من وحشي. “للذهاب إلى هذ المستوى …”
ولمعالجة هذا الأمر ، كان هناك أمر واحد كان المجلس يعمل بجد بشأنه وهو اتباع نهج تدريجي ، وهو مكافأة الملاك الذين حرروا عبيدهم وفرضوا ضرائب كبيرة على الملاك الذين احتفظوا بالعبيد.
كوني من أسرة متواضعة ، لم يكن والداي قادرين على تحمل تكلفة العبيد حتى لو أرادوا ذلك ، هذا بدوره نزع إلى حد ما تقبلي للعبيد ، ومع ذلك فإن حقيقة حدوث ذلك في مسقط رأسي كانت أكثر من مجرد شيء سبب الإزعاج لي.
قام أولفريد بدفع وعاء الحساء برفق بعيدًا. “الأن بشأن الإقتراح الثاني. ربما أشعر بالفضول قليلاً بشأن ما لديك لتقدمه “.
“ماذا عن الغابة المحيطة بمملكة الجان؟ أليس من المفترض أن تردع معظم الكائنات الأخرى بخلاف الجان والحيوانات المحلية؟”
“إذا لم نتمكن من التعامل مع هذا بشكل مباشر ، فإن ميكا ستبلغ المجلس بما يجري هنا” ، قالت الرمح الصغيرة فجأة ، وهي تنهض من على السرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأت برأسي ، ولم أكترث لأستدير لمواجهة القزمة.
“ماذا بك؟”
“تبدو كخطة.”
لقد كادت ميكا أن تكمل كأسها بالكامل في جرعة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان للنزل حمام واحد في أقصى نهاية القاعة ، وعندما خرج أولفريد من الغرفة لاستخدامه ، رافقه رجل غير مألوف يحمل خنجرًا صغيرًا في خصره.
بينما قال أولفريد إن الرجل كان لطيفًا بما يكفي ، كان من الواضح أن مكانًا كهذا لا يقدم خدمة حماية لنا ، لقد كنا في الأساس محتجزين هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مرت ساعة في غمضة عين ، لقد قررنا أنه من الأفضل أن تظل ميكا هنا في حالة عدم قدرتها على التحكم في أعصابها.
“شئ يدور في عقلك؟”
ارتدينا ملابسنا مرة أخرى قبل فتح بابنا ، كان من الواضح لنا أن هناك أشخاصًا ينتظرون في الخارج ، لكننا بقينا نتصرف مجاهلين.
“هل إرتحتم بشكل جيد؟” سألت المرأة السمينة ، لكن كان صوتها أكثر ترنحا مما كان عليه عندما أتت إلينا لأول مرة.
إذا حكمنا من خلال الخدين المحمرين لدى رفيقها ، بدا الأمر كما لو كان الاثنان يشربان في هذه الأثناء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد نظرت أعين سيباستيان إلي وشعرت أنه يبحث عن مستوى نواة المانا.
“إتبعني من هذا الطريق”. قالت المرأة وهي تأخء راحتها مع أولفريد أكثر “يريد قائدنا مقابلتك”.
ارتدينا ملابسنا مرة أخرى قبل فتح بابنا ، كان من الواضح لنا أن هناك أشخاصًا ينتظرون في الخارج ، لكننا بقينا نتصرف مجاهلين.
بقيت صامتًا بينما كنت أمشي وراء سيدي حتى تحدث الرجل الملتحي. “عبدتك الصغيرة لن تنظم إلينا؟”
“لا تقل ذلك.” تحركت المرأة السمينة إلى حافة مقعدها لتكون أقرب إلى أولفريد. “لدينا مجموعة جيدة من الفتيات والنساء إذا كنت لا تبحث عن عبد أكثر فائدة.”
أجاب أولفريد دون أن يستدير “جسدها غير معتاد على السفر مثل هذه المسافات الطويلة ، لم أكن أعتقد أنه سيكون مشكلة مجرد تركها تنام في الغرفة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه! لذا فقد اعتاد جسدها على أشياء أخرى ” ضحك وهو يدفع أولفريد بمرفقه.
عند سماع هذا إلتفت شفاه الرجل الملتحي في ابتسامة دنيئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كادت ميكا أن تكمل كأسها بالكامل في جرعة واحدة.
“آه! لذا فقد اعتاد جسدها على أشياء أخرى ” ضحك وهو يدفع أولفريد بمرفقه.
عند سماع كلماتها قمت بالضغط على فكّي ، حيث تخيلت غرفة مليئة بالأطفال والكبار على حد سواء ، بالكاد يلبسون أي شيء او لديهم ما يأكلونه، جالسين فقط كسلع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دحرجت عيناي ، هل هذا القرد ليس لديه حس بالأخلاق؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدي أي استياء تجاه سيباستيان ، حتى في ذلك الوقت ، عندما كنت لا أزال طفلاً صغيراً في هذا العالم رأيته جشعا ووقحا لكنه شخص تافه ، حتى مع الرغبة الطفولية التي كان يمتلكها إتجاه سيلفي ، وحقيقة أنه استخدم الملك لمحاولة إجباري على التخلي عنها مما أثار أعصابي ، لكنني لم أفكر أبدًا أنه سيصل ألى هنا.
“لقد كانت رحلة طويلة ، سأجعلهم يأكلون هنا الليلة “.
لقد ازداد صخب الحانة المكتوم بصوت عالٍ عندما اقتربنا من المدخل.
“من فضلك أحضري وعاءين إضافيين”.
بينما كان المكان لا يزال مكتضا فقد تم ترك الطاولة الأقرب إلينا مفتوحة مع شخص واحد فقط جالس عليها ، سيباستيان.
أومأت برأسي ، ولم أكترث لأستدير لمواجهة القزمة.
قالت المرأة “أيتها القائد ، أحضرتهم إلى هنا” ، بينما كان تأثير الشراب في صوتها غير موجود.
عند التحديق به تحدث سيباستيان بابتسامة عريضة تبدو بريئة
زعيم؟ كدت أن أصرخ بصوت عالٍ ، بينما كانت عيناي تنظران إلى الأعلى للحصول على رؤية أفضل للساحر الأصلع.
“ماذا عن الغابة المحيطة بمملكة الجان؟ أليس من المفترض أن تردع معظم الكائنات الأخرى بخلاف الجان والحيوانات المحلية؟”
لم يكن لدي أي استياء تجاه سيباستيان ، حتى في ذلك الوقت ، عندما كنت لا أزال طفلاً صغيراً في هذا العالم رأيته جشعا ووقحا لكنه شخص تافه ، حتى مع الرغبة الطفولية التي كان يمتلكها إتجاه سيلفي ، وحقيقة أنه استخدم الملك لمحاولة إجباري على التخلي عنها مما أثار أعصابي ، لكنني لم أفكر أبدًا أنه سيصل ألى هنا.
خلعت ميكا غطاء رأسها ، قفزت على الفور على السرير ، ودفنت وجهها في الوسادة قبل أن تصرخ.
حتى لو كان قد تلقى عقوبة في ذلك الوقت على أفعاله في دار المزاد ، فأنا أشك في أنها أدت دور أي شيء أكثر من تحذير ، لكنه كان نبيلاً لذلك لا ينبغي أن يكون لديه أي فوائد في بلدة نائية مثل أشبر.
قالت بإشمئزاز صارخ “هناك كشك أسفل المبنى لإطعام عبيدك”.
“يمكنك المغادرة”. طرهم بتلويحة من يده.
لقد نظرت أعين سيباستيان إلي وشعرت أنه يبحث عن مستوى نواة المانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا حكمنا من خلال الخدين المحمرين لدى رفيقها ، بدا الأمر كما لو كان الاثنان يشربان في هذه الأثناء.
لن يكون قادرًا على الشعور بأي شيء بالطبع ، حتى لو لم أكن في مرحلة النواة البيضاء بعد ، فقد كنت عالياً بدرجة كافية بحيث لن تتمكن حواسه من اكتشاف آثار المانا.
“هل إرتحتم بشكل جيد؟” سألت المرأة السمينة ، لكن كان صوتها أكثر ترنحا مما كان عليه عندما أتت إلينا لأول مرة.
تحركت نظرته إلى من أعلى عظم القص إلى وجهي ، ولكن عندما رأى شعري الأشعث ووجهي الملطخ بالأوساخ تحول تركيزه إلى أولفريد.
ثم وصلت نادلة مختلفة مع طلبنا ، لقد وضعت أكواب البيرة الثلاثة أمام أولفريد جنبًا إلى جنب مع وعاء واحد من الحساء يحتوي على قطعة خبز مغمورة في سائل لزج.
“شئ يدور في عقلك؟”
عند التحديق به تحدث سيباستيان بابتسامة عريضة تبدو بريئة
“إنه لمن دواعي سروري كونك هنا ، اسمح لي أن أرحب بك في مدينتي.”
أجاب أولفريد “كانت أفكاري هي نفسها ، ومع ذلك ، فإن ظروفنا تجبرنا على أن نكون حذرين”.
متجاهلاً موقفها قام أولفريد ببساطة بتقليب الحساء بقطعة الخبز.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
