الرؤية من خلال السماء
[ منظور أوليفريد واريند ]
تحدثت ميكا ونحن وراء الجنرال أولفريد.
وضعت ابتسامة لم تأخذ حتى ربع وجهي.
لم أتفاجأ عندما جاء الشيخ ريديز لزيارتي ، وأخبرني كيف أحضر إلى المنزل طفلاً رضيعاً.
لقد شكك الجشع باستمرار في كل تحركاتي…
لقد كنت على دراية بلطفه ، أنا أيضًا كنت شخص تلقى حسن نيته بعد كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها توقفت في منتصف الجملة ، محدقة في ملابسي.
لقد أخذني بعيدًا عن الشوارع القاسية في الكهوف ، وأعطاني الطعام والمأوى في منزله ، لقد عاملني كما لو كنت طفله ، علمني القراءة والكتابة ، وبعد اكتشاف ميولي الطبيعية نحو السحر ، علمني حتى أساسيات التلاعب بالمانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن حتى ذلك الحين ، كنت حذرًا ، إن العيش بدون منزل أو أسرة شيء يعلم المرء أن يشك في الجميع.
تحدثت بينما سحبني ذيلها الطويل من قدمي ووضعتني على قاعدة رقبتها “سأتولى الأمر”.
“هل تشيرين دائمًا إلى نفسك بصيغة الغائب؟”.
كان هناك دائمًا فكرة مزعجة أنه ربما كان هذا الرجل يرعاني فقط ليبيعني يومًا ما ، ومع ذلك ، لم يكن هذا هو الحال بالفعل ، لقد مرت السنوات بسعادة وتبخرت شكوكي منذ فترة طويلة حتى أصبحت أعتبر نفسي ابنه.
“ماهو؟”
لكننا لم نعرف ما ستكون عليه نتيجة هذه الرحلة
بعد تخرجي كواحد من أفضل السحرة في معهد إراثبورن الذي يقع في العاصمة فيلدورال ، تم اختياري لأكون أحد المتدربين لأصبح حارسًا للعائلة المالكة.
تردد صدى صوت تيس في رأسي وكلماتها تتعارض مع أولوياتي.
كانت عائلة غراي سندرز جشعين وينظرون إلى عرقهم بأكمله بازدراء وكانوا دائمًا غير راضين عن الكيفية التي يُنظر بها إليهم بشكل أدنى من البشر والجان. د
“لنذهب.”
لكني خدمت الملك والملكة بإخلاص وباحترام كبير ، لان هذا ما علمني إياه ريديز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد عقود من خدمة العائلة المالكة بإخلاص ، ظهر حديث عن اختيار المباركين التاليين وأصبحت أحد المرشحين ، في البداية ، كنت قد خططت لترك المنافسة ، إذا كنت أرغب في ربط حياتي بشخص ما فلن يكون ذلك لأحد غير ريديز.
“حان وقت الرحيل ، سيلفي”.
لقد احترم ريديز هذا القرار حتى اليوم الذي أحضر فيه الصبي الذي أطلق عليه اسم إيلايجا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى دون إعطائي أي تفاصيل عن كيفية مواجهته لطفل رضيع حثني ريديز على أن أصبح رمحًا يخدم العائلة المالكة بأمانة.
جادلت ، قائلًا إن غراي سندرز ليسوا بالاشخاص اللذين كنت أرغب في ربط حياتي بهم ، لكن ريديز أكد ، بكل ثقة أن ذلك سيكون مؤقتًا وأنني سأتحرر منه في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها توقفت في منتصف الجملة ، محدقة في ملابسي.
مشى رهدس نحوي محدقا بي بصمت بعينيه المرهقتين.
لقد تعلمت منذ ان خدمت كحارس للعائلة المالكة أن غراي سندرز كانوا في السلطة منذ إنشاء دارف ، ومع ذلك كان ريديز قادرًا بطريقة ما على ضمان خلاف ذلك.
“ميكا متحمسة للذهاب أخيرًا في مهمة معك!”
لقد كان الرجل الذي أحترمه كأبي ومنقذي ، حتى لو عصيت الملك فلن أعصي ريديز.
لقد كان الرجل الذي أحترمه كأبي ومنقذي ، حتى لو عصيت الملك فلن أعصي ريديز.
بعد تخرجي كواحد من أفضل السحرة في معهد إراثبورن الذي يقع في العاصمة فيلدورال ، تم اختياري لأكون أحد المتدربين لأصبح حارسًا للعائلة المالكة.
مر عقد آخر وكبر الولد البشري تحت رعاية ريديز ، ولأول مرة في التاريخ ، تم إعلان عن الرماح في الأماكن العامة.
لم أتفاجأ عندما جاء الشيخ ريديز لزيارتي ، وأخبرني كيف أحضر إلى المنزل طفلاً رضيعاً.
كان ريديز لطيفًا ولكنه أيضًا شخص في النهاية ، فعلى الرغم من حبه لشعبه فقد احتفظ بأفكاره لنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إنزال الجدار أمامنا عن طريق آلية الجسر المتحرك حيث امتدت الأرضية تحتنا وأصبحت حافة كبيرة.
لم يخبرني أبدًا بما كان يقصده عندما قال أن إرتباطي مع الغراي سندرز لم يكن شيء دائما.
“اعذروني على التطفل لقد أردت فقط أن أودعكم جميعًا شخصيًا “.
شعرت بأن الكلمة كانت غريبة بالنسبة لي.
لم يخبرني قط لماذا أبقى علاقاتنا سرا عن الصبي ، لم يشرح أبدًا من الذي أخبره أن هذا الصبي كان من المفترض أن يكون منقذ الأقزام.
هززت رأسي. “هناك بعض الأشياء التي لا يمكننا تغييرها. ولكن هناك شيء واحد أردت أن تعرفه “.
إستمتعوا~~
تحدث ريديز من الجانب الآخر من الغرفة الدائرية الكبيرة ، “أنت هادئ يا أولفريد ، ما الأمر؟”
قام الحرفيون والعمال بالداخل بترك كل ما كانوا يفعلونه وقاموا بأداء التحية عند وصولنا ، ومع ذلك سار شخص نحونا بابتسامة بريئة.
“لا شيء يا مولاي.”
لم أتفاجأ عندما جاء الشيخ ريديز لزيارتي ، وأخبرني كيف أحضر إلى المنزل طفلاً رضيعاً.
“الجهل يؤدي إلى افتراضات وتفسيرات خاطئة”.
أبعدت نظري عن النافذة وواجهت الرجل الذي رباني.
”أولفريد! قلت لك فقط ناديني ريديز عندما نكون بمفردنا” وبخ بلطف. “الآن خذ مقعدا واشرب مع هذا الرجل العجوز “.
“لقد كبرت أيضًا.” جلست مقابله ، وحصلت على كأس.
“منظر القمر رائع أليس كذلك؟” تنهد بعد أخذ جرعة كبيرة من كأسه التي بدت صغيرة في يده الكبيرة.
“هل هناك أي شكوك أو تردد يطغى على ذهنك؟”
هذه ليست حربك يا آرثر…
“أجل” ، وافقت.
“ميكا متحمسة للذهاب أخيرًا في مهمة معك!”
“يا له من سوء فهم جاهل من قبل البشر والجان ، يعتقدون أنه لمجرد أننا نعيش تحت الأرض ، فإننا نفضل الكهوف على المباني ، مع تلك العواصف التي لا تطاق التي تغطي جميع أنحاء دارف ، ألم يفكروا مرة واحدة للاعتقاد بأننا لم نبني أبراجًا ومباني عالية لأننا لم نتمكن من ذلك؟ ”
[ منظور آرثر ليوين ]
“هل هناك أي شكوك أو تردد يطغى على ذهنك؟”
أومأت برأسي وأنا أنظر من النافذة مرة أخرى بعد أن أخذت رشفة.
أبعدت نظري عن النافذة وواجهت الرجل الذي رباني.
“الجهل يؤدي إلى افتراضات وتفسيرات خاطئة”.
لقد شكك الجشع باستمرار في كل تحركاتي…
“صحيح جدا ، لكن أوقات التغيير قادمة “.
لمس ريديز أثر الندبة في عينه اليسرى ثم قال “لقد حان الوقت يا طفلي.”
ارتفع ريديز من فوق الطاولة ثم أمسك معصمي بلطف وشبك يده على يدي.
قاد أولفريد الطريق إلى الميناء على الجانب الآخر من الغرفة الكبيرة.
“منظر القمر رائع أليس كذلك؟” تنهد بعد أخذ جرعة كبيرة من كأسه التي بدت صغيرة في يده الكبيرة.
“هل هناك أي شكوك أو تردد يطغى على ذهنك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شيء يا مولاي.”
“لا شيء … أبي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن أتوجه نحو الدرج توقفت عند غرفة أختي
شعرت بأن الكلمة كانت غريبة بالنسبة لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبعدت نظري عن النافذة وواجهت الرجل الذي رباني.
لم أقلها بصوت عالٍ على الرغم من أنني كنت أفكر دائمًا بذلك. ومع ذلك ، كنت أعلم أنني سأندم إذا لم أقل ذلك قبل انتهاء وقتي.
“جيد جيدا ، أه إن أسفي الوحيد هو أنك لن تكون هنا لترى انتصار شعبنا ، فقط لو كنت مرتبطًا بي بدلاً من ذلك الأزوراس “.
فركت شعرها برفق. “أعدك.”
تجعدت زاوية أعين ريديز في ابتسامة لطيفة وهو يمسك بيدي بقوة.
لم يخبرني أبدًا بما كان يقصده عندما قال أن إرتباطي مع الغراي سندرز لم يكن شيء دائما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“جيد جيدا ، أه إن أسفي الوحيد هو أنك لن تكون هنا لترى انتصار شعبنا ، فقط لو كنت مرتبطًا بي بدلاً من ذلك الأزوراس “.
هززت رأسي. “هناك بعض الأشياء التي لا يمكننا تغييرها. ولكن هناك شيء واحد أردت أن تعرفه “.
“ماهو؟”
“يجب أن تكون متعبا بالأحرى من معركتك السابقة ، عنا نأمل أن شكوكك خاطئة حتى تتمكن من العودة بسرعة والحصول على قسط مناسب من الراحة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سنسافر عن طريق الطيران وليس عبر البوابات.”
“أنا أعرف طموحاتك لشعبنا ، لكن هذا ليس سبب قيامي بذلك ، لقد كان شعبنا هو من احتقرني وضربني وأنا في الشارع ، أنا أريدك فقط أن تعرف أن السبب إستعدادي للقيام بكل هذا دون أدنى ندم لانها رغبتك “.
أغلق ريديز عينه الوحيدة ثم أومأ برأسه ببطء.
“يا له من سوء فهم جاهل من قبل البشر والجان ، يعتقدون أنه لمجرد أننا نعيش تحت الأرض ، فإننا نفضل الكهوف على المباني ، مع تلك العواصف التي لا تطاق التي تغطي جميع أنحاء دارف ، ألم يفكروا مرة واحدة للاعتقاد بأننا لم نبني أبراجًا ومباني عالية لأننا لم نتمكن من ذلك؟ ”
“طفل جيد ، جيد جدا.”
إستمتعوا~~
[ منظور آرثر ليوين ]
جلست على حافة سريري ، وأزلت الدبوس الذي كان يربط شعري.
مشى رهدس نحوي محدقا بي بصمت بعينيه المرهقتين.
اخرجت سيلفيا همهمة خافت قبل أن تعود للنوم ، تاركة لي في هدوء الليل الصامت.
بعد تنهيدي أدركت السبب لكوني ادفع تيس باستمرار بعيدًا وإعطاءها أعذار أو إجابات ملتوية لتاريخ لاحق.
تردد صدى صوت تيس في رأسي وكلماتها تتعارض مع أولوياتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” من أجل أن أمتلك الثقة لإخبارك أنني احبك مرة أخرى”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كررت بهدوء لنفسي ، لم يكن هناك سوى عدد قليل من الأشياء التي أردتها حقًا في هذه الحياة.
شعرت بأن الكلمة كانت غريبة بالنسبة لي.
القزم الفاسد العجوز الذي كان على طول كتفي على الرغم من وضعيته المستقيمة ابتعد عني فور وصولي وتوجه إلى القاعة.
لم تكن الشهرة ولا القوة ولا الثروة ، لقد كان لدي ذلك وأكثر خلال حياتي السابقة ، لكن ما كنت أرغب فيه والسبب الذي جعلني أخوض هذه الحرب هو ببساطة رغبتي في أن أتقدم في العمر مع أحبائي وهو الشيء الذي لم أكن قادرًا على فعله عندما كنت غراي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذلك كنت على استعداد لمواجهة الأعداء سواء كانوا أزوراس أم لا.
ما كنت أواجه صعوبة في قتاله إغراء التخلص من كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساقيك قريبتان من الشلل ولديك ندوب في جميع أنحاء جسمك ألم تفعل ما يكفي؟
لقد كانت هناك أوقات أردت فيها الهروب إلى حافة تلال الوحوش مع تيسيا وعائلتي.
لقد شكك الجشع باستمرار في كل تحركاتي…
“جيد جيدا ، أه إن أسفي الوحيد هو أنك لن تكون هنا لترى انتصار شعبنا ، فقط لو كنت مرتبطًا بي بدلاً من ذلك الأزوراس “.
هذه ليست حربك يا آرثر…
خلفها ، إستلقى بو على بطنه بجانب السرير ثم نظر إلينا بعين واحدة قبل أن يعود إلى النوم.
ساقيك قريبتان من الشلل ولديك ندوب في جميع أنحاء جسمك ألم تفعل ما يكفي؟
“منظر القمر رائع أليس كذلك؟” تنهد بعد أخذ جرعة كبيرة من كأسه التي بدت صغيرة في يده الكبيرة.
“الجهل يؤدي إلى افتراضات وتفسيرات خاطئة”.
أنت تقاتل من أجل شعبك مرة أخرى ، لقد فعلت ذلك في حياتك الأخيرة هل تتذكر إلى أين أوصلك ذلك؟
لقد أخذني بعيدًا عن الشوارع القاسية في الكهوف ، وأعطاني الطعام والمأوى في منزله ، لقد عاملني كما لو كنت طفله ، علمني القراءة والكتابة ، وبعد اكتشاف ميولي الطبيعية نحو السحر ، علمني حتى أساسيات التلاعب بالمانا.
بعد تنهيدي أدركت السبب لكوني ادفع تيس باستمرار بعيدًا وإعطاءها أعذار أو إجابات ملتوية لتاريخ لاحق.
ابتسمت أختي على نطاق واسع لكن الدموع بدأت بالفعل تتساقط في زوايا عينيها.
لقد كنت خائفا.
لم تكن الشهرة ولا القوة ولا الثروة ، لقد كان لدي ذلك وأكثر خلال حياتي السابقة ، لكن ما كنت أرغب فيه والسبب الذي جعلني أخوض هذه الحرب هو ببساطة رغبتي في أن أتقدم في العمر مع أحبائي وهو الشيء الذي لم أكن قادرًا على فعله عندما كنت غراي.
لم يخبرني قط لماذا أبقى علاقاتنا سرا عن الصبي ، لم يشرح أبدًا من الذي أخبره أن هذا الصبي كان من المفترض أن يكون منقذ الأقزام.
كنت خائفًا من أنني إذا سمحت لها بالدخول إلي فإن جشعي سيصبح شيء لا يمكن السيطرة عليه ، وأن أرمي ديكاثين بعيدًا لإنقاذ القلة التي أحبها حقًا.
“اعذروني على التطفل لقد أردت فقط أن أودعكم جميعًا شخصيًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مر الوقت بينما كنت ضائعًا في أفكاري وبحلول الوقت الذي أدركت فيه كانت شمس الصباح مشرقة وتنبثق من تحت الغيوم مما اعطى السماء لونًا برتقاليًا.
تردد صدى صوت تيس في رأسي وكلماتها تتعارض مع أولوياتي.
“معظم الأوقات ، لماذا؟ هل هذا يجعلك تقع في حب ميكا؟ ”
قمت بإزالة الملابس الفاخرة التي كنت أرتديها منذ الحدث الليلة الماضية ، وارتديت قميصًا وسترة مريحة ، وأدخلت نهايات سروالي في حذائي قبل أن أرتدي عباءة سميكة على كتفي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد احترم ريديز هذا القرار حتى اليوم الذي أحضر فيه الصبي الذي أطلق عليه اسم إيلايجا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شيء يا مولاي.”
“حان وقت الرحيل ، سيلفي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمس ريديز أثر الندبة في عينه اليسرى ثم قال “لقد حان الوقت يا طفلي.”
تحركت أعين سيلفي الصفراء الزاهية ثم قفزت من على السرير وسارت بجانبي ثم راقبتني وأنا أضع الضمادة الخاصة بعناية لإخفاء الندبة الكبيرة على رقبتي.
“صحيح جدا ، لكن أوقات التغيير قادمة “.
أنت تقاتل من أجل شعبك مرة أخرى ، لقد فعلت ذلك في حياتك الأخيرة هل تتذكر إلى أين أوصلك ذلك؟
‘أنا مستعد.’
“أخي؟ ماذا حدث – ”
قبل أن أتوجه نحو الدرج توقفت عند غرفة أختي
طرقت بابها. “إيلي ، إنه شقيقك.”
“هل ستغادر مرة أخرى؟”
انفتح الباب ، وكشف عن أختي التي تتثائب ، وشعرها مجعد من جانب ومنبسط من الجانب الآخر.
خلفها ، إستلقى بو على بطنه بجانب السرير ثم نظر إلينا بعين واحدة قبل أن يعود إلى النوم.
“أخي؟ ماذا حدث – ”
أبعدت نظري عن النافذة وواجهت الرجل الذي رباني.
عندها توقفت في منتصف الجملة ، محدقة في ملابسي.
“ماهو؟”
“هل ستغادر مرة أخرى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وضعت ابتسامة لم تأخذ حتى ربع وجهي.
“بينما قد يكون هذا صحيحا إلا أنك لا يجب أن تأخذ ذلك في الاعتبار بشدة حول ما يتعلق بشكوكك الآن” نصحتني سيلفي.
“سأعود قريبا.” ثم عانقت أختي بين ذراعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اخرجت سيلفيا همهمة خافت قبل أن تعود للنوم ، تاركة لي في هدوء الليل الصامت.
“لست مضطرا للعودة قريبا ، فقط عد حيًا.”
ضغطت علي بقوة قبل أن تبتعد عني ، ركعت إيلي على ركبتيها ثم عانقت سيلفي قبل النهوض.
ابتسمت أختي على نطاق واسع لكن الدموع بدأت بالفعل تتساقط في زوايا عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك أجبته بابتسامة. “نعم ، دعنا نأمل.”
فركت شعرها برفق. “أعدك.”
صرخ الجنرال أولفريد بينما كان الجنود يقفون أمام غرفة الهبوط وهم يفتحون الأبواب.
“هل تشيرين دائمًا إلى نفسك بصيغة الغائب؟”.
في طريقنا إلى أسفل الدرج ، استقبلتني أولفريد مع وجه صارم في مقدمة الممر المؤدي إلى غرفة النقل الآني.
استقبل الجنرال أولفريد التحية “الشيخ ريديز”
القزم الفاسد العجوز الذي كان على طول كتفي على الرغم من وضعيته المستقيمة ابتعد عني فور وصولي وتوجه إلى القاعة.
“سنسافر عن طريق الطيران وليس عبر البوابات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من ناحية أخرى ، كانت الجنرالة ميكا تمشي على مهل بجانبي.
من خلال الابتسامة على وجهها الصغير الأبيض ، كان ليعتقد المرء أنها في طريقها إلى نزهة.
“أه ، يا له من عار إذن” قلت بشكل غير قادر على عدم اظهار السخرية المتسربة من صوتي.
“ميكا متحمسة للذهاب أخيرًا في مهمة معك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” إن الرماح الأخرى تتحدث عنك ، على الرغم من أن الاحدايث ليس جيدة في كل الاحيان.”
ما زلت أشعر بالأسف لحقيقة أنني لم أتمكن من حماية إيلايجا ، لذلك فكرة اضطهاد وقتل الرجل الذي ربى صديقي مثل إبنه كان شيء يترك طعمًا مرًا في فمي كلما فكرت به.
تحدثت ميكا ونحن وراء الجنرال أولفريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا له من سوء فهم جاهل من قبل البشر والجان ، يعتقدون أنه لمجرد أننا نعيش تحت الأرض ، فإننا نفضل الكهوف على المباني ، مع تلك العواصف التي لا تطاق التي تغطي جميع أنحاء دارف ، ألم يفكروا مرة واحدة للاعتقاد بأننا لم نبني أبراجًا ومباني عالية لأننا لم نتمكن من ذلك؟ ”
” إن الرماح الأخرى تتحدث عنك ، على الرغم من أن الاحدايث ليس جيدة في كل الاحيان.”
بعد تخرجي كواحد من أفضل السحرة في معهد إراثبورن الذي يقع في العاصمة فيلدورال ، تم اختياري لأكون أحد المتدربين لأصبح حارسًا للعائلة المالكة.
مشى رهدس نحوي محدقا بي بصمت بعينيه المرهقتين.
“هل تشيرين دائمًا إلى نفسك بصيغة الغائب؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“معظم الأوقات ، لماذا؟ هل هذا يجعلك تقع في حب ميكا؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قد تبدو ميكا بهذا الشكل لكن ميكا كبيرة جدًا بالنسبة لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك أجبته بابتسامة. “نعم ، دعنا نأمل.”
“أه ، يا له من عار إذن” قلت بشكل غير قادر على عدم اظهار السخرية المتسربة من صوتي.
“أه ، يا له من عار إذن” قلت بشكل غير قادر على عدم اظهار السخرية المتسربة من صوتي.
“دعونا نسرع ، الوقت الذي سنأخذه في هذه الرحلة سيعني قضاء وقت أكبر بعيدًا عن المعارك التي تحدث بالفعل”
أجاب الجنرال أولفريد “إنه لشرف كبير”.
هذه ليست حربك يا آرثر…
صرخ الجنرال أولفريد بينما كان الجنود يقفون أمام غرفة الهبوط وهم يفتحون الأبواب.
“منظر القمر رائع أليس كذلك؟” تنهد بعد أخذ جرعة كبيرة من كأسه التي بدت صغيرة في يده الكبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام الحرفيون والعمال بالداخل بترك كل ما كانوا يفعلونه وقاموا بأداء التحية عند وصولنا ، ومع ذلك سار شخص نحونا بابتسامة بريئة.
طرقت بابها. “إيلي ، إنه شقيقك.”
استقبل الجنرال أولفريد التحية “الشيخ ريديز”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساقيك قريبتان من الشلل ولديك ندوب في جميع أنحاء جسمك ألم تفعل ما يكفي؟
وانحنى بعمق بينما أومأت أنا وميكا برؤوسنا ببساطة.
لم يخبرني قط لماذا أبقى علاقاتنا سرا عن الصبي ، لم يشرح أبدًا من الذي أخبره أن هذا الصبي كان من المفترض أن يكون منقذ الأقزام.
“الرماح.”
“سأعود قريبا.” ثم عانقت أختي بين ذراعي.
” من أجل أن أمتلك الثقة لإخبارك أنني احبك مرة أخرى”
توسعت ابتسامة ريديز وشملت الندبة عبر عينه اليسرى.
أومأت برأسي وأنا أنظر من النافذة مرة أخرى بعد أن أخذت رشفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اعذروني على التطفل لقد أردت فقط أن أودعكم جميعًا شخصيًا “.
“صحيح جدا ، لكن أوقات التغيير قادمة “.
”أولفريد! قلت لك فقط ناديني ريديز عندما نكون بمفردنا” وبخ بلطف. “الآن خذ مقعدا واشرب مع هذا الرجل العجوز “.
أجاب الجنرال أولفريد “إنه لشرف كبير”.
‘أنا مستعد.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مشى رهدس نحوي محدقا بي بصمت بعينيه المرهقتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك أجبته بابتسامة. “نعم ، دعنا نأمل.”
عندما ابتسم لي لم يسعني إلا أن اتمنى عدم كون هذا الشخص خائنًا ، فقط تمنيت أنني أشتبه به بشكل خاطئ.
انفتح الباب ، وكشف عن أختي التي تتثائب ، وشعرها مجعد من جانب ومنبسط من الجانب الآخر.
“اعذروني على التطفل لقد أردت فقط أن أودعكم جميعًا شخصيًا “.
ما زلت أشعر بالأسف لحقيقة أنني لم أتمكن من حماية إيلايجا ، لذلك فكرة اضطهاد وقتل الرجل الذي ربى صديقي مثل إبنه كان شيء يترك طعمًا مرًا في فمي كلما فكرت به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من خلال الابتسامة على وجهها الصغير الأبيض ، كان ليعتقد المرء أنها في طريقها إلى نزهة.
وضع ريديز يده الكبيرة برفق على ذراعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يجب أن تكون متعبا بالأحرى من معركتك السابقة ، عنا نأمل أن شكوكك خاطئة حتى تتمكن من العودة بسرعة والحصول على قسط مناسب من الراحة “.
كنت خائفًا من أنني إذا سمحت لها بالدخول إلي فإن جشعي سيصبح شيء لا يمكن السيطرة عليه ، وأن أرمي ديكاثين بعيدًا لإنقاذ القلة التي أحبها حقًا.
بينما بدا تعبيره وإيماءته صادقة ، بدت كلمات ريديز منتقاة بعناية.
ثم تركت الرياح تحمل جسدها من الحافة واتبعنا عن كثب من وراء الرماح .
انفتح الباب ، وكشف عن أختي التي تتثائب ، وشعرها مجعد من جانب ومنبسط من الجانب الآخر.
ومع ذلك أجبته بابتسامة. “نعم ، دعنا نأمل.”
وانحنى بعمق بينما أومأت أنا وميكا برؤوسنا ببساطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يسعنى إلا العودة للتفكير بشكل جدي حول شكوكي فيما يتعلق بهذا الرجل ، لقد كان الشخص الذي ربى إيلايجا بعد كل شيء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر الوقت بينما كنت ضائعًا في أفكاري وبحلول الوقت الذي أدركت فيه كانت شمس الصباح مشرقة وتنبثق من تحت الغيوم مما اعطى السماء لونًا برتقاليًا.
“بينما قد يكون هذا صحيحا إلا أنك لا يجب أن تأخذ ذلك في الاعتبار بشدة حول ما يتعلق بشكوكك الآن” نصحتني سيلفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن ترك ذراعي أومأ ريديز بإماءة أخرى ذات مغزى لرماحه قبل أن يمشي باتجاه الجزء الخلفي من الغرفة.
“الجهل يؤدي إلى افتراضات وتفسيرات خاطئة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قاد أولفريد الطريق إلى الميناء على الجانب الآخر من الغرفة الكبيرة.
“نحن على استعداد للمغادرة ، لا طيران تحت السحب “.
لقد كنت على دراية بلطفه ، أنا أيضًا كنت شخص تلقى حسن نيته بعد كل شيء.
“هل سيكون وحشك سريعًا بما يكفي لمواكبة ميكا وأولفريد؟” سألت ميكا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذه ليست حربك يا آرثر…
أطلقت سيلفي الفخورة شخيرا من خلال أنفها قبل أن تتحول إلى تنين بالحجم الكامل.
أومأت برأسي وأنا أنظر من النافذة مرة أخرى بعد أن أخذت رشفة.
لم يسعنى إلا العودة للتفكير بشكل جدي حول شكوكي فيما يتعلق بهذا الرجل ، لقد كان الشخص الذي ربى إيلايجا بعد كل شيء
لقد ارتجفت أرضية القلعة بينما تراجع العمال من حولنا بشكل غريزي على الرغم من رؤيتهم لوحشي من قبل.
هذه ليست حربك يا آرثر…
لم أتفاجأ عندما جاء الشيخ ريديز لزيارتي ، وأخبرني كيف أحضر إلى المنزل طفلاً رضيعاً.
تحدثت بينما سحبني ذيلها الطويل من قدمي ووضعتني على قاعدة رقبتها “سأتولى الأمر”.
أطلقت سيلفي الفخورة شخيرا من خلال أنفها قبل أن تتحول إلى تنين بالحجم الكامل.
تم إنزال الجدار أمامنا عن طريق آلية الجسر المتحرك حيث امتدت الأرضية تحتنا وأصبحت حافة كبيرة.
اعتقدت أنني لا أستطيع أبدًا أن أتعب من هذا المنظر…
على الفور كادت الرياح العاتية التي تضرب جسم سيلفي الضخم أن ترميني من فوقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر عقد آخر وكبر الولد البشري تحت رعاية ريديز ، ولأول مرة في التاريخ ، تم إعلان عن الرماح في الأماكن العامة.
بينما كان السقف والمدرجات المتعددة محمية بحاجز شفاف من المانا ، فقد تعرضنا للقوة الكاملة للرياح على ارتفاع أكثر من عشرين ألف قدم.
إختفت أصواتنا امام مهب الريح ، عندما أشار الجنرال أولفريد في الاتجاه الذي كان من المفترض أن نتجه إليه ،على الفور انطلقت الجنرالة ميكا وأولفريد في السحب.
حتى دون إعطائي أي تفاصيل عن كيفية مواجهته لطفل رضيع حثني ريديز على أن أصبح رمحًا يخدم العائلة المالكة بأمانة.
بعد تنهيدي أدركت السبب لكوني ادفع تيس باستمرار بعيدًا وإعطاءها أعذار أو إجابات ملتوية لتاريخ لاحق.
اعتقدت أنني لا أستطيع أبدًا أن أتعب من هذا المنظر…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توسعت ابتسامة ريديز وشملت الندبة عبر عينه اليسرى.
بالنظر إلى أن شمس الصباح التي أصبحت أكثر بروزا فقد ألقت ضوءا اثيريا على المكان.
“لنذهب.”
تحدثت بينما سحبني ذيلها الطويل من قدمي ووضعتني على قاعدة رقبتها “سأتولى الأمر”.
“هل سيكون وحشك سريعًا بما يكفي لمواكبة ميكا وأولفريد؟” سألت ميكا.
أخذت سيلفي نفسًا عميقا قبل أن تفرد جناحيها.
ثم تركت الرياح تحمل جسدها من الحافة واتبعنا عن كثب من وراء الرماح .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكننا لم نعرف ما ستكون عليه نتيجة هذه الرحلة
“معظم الأوقات ، لماذا؟ هل هذا يجعلك تقع في حب ميكا؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الرماح.”
إستمتعوا~~
“قد تبدو ميكا بهذا الشكل لكن ميكا كبيرة جدًا بالنسبة لك.”
“قد تبدو ميكا بهذا الشكل لكن ميكا كبيرة جدًا بالنسبة لك.”
تبقى 500 ذهبة سأترجم ما يعادلها من فصول وانشرها مع الفصول اليومية
“هل ستغادر مرة أخرى؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
