لما أنا هنا؟
تسارعت نبضات قلبي وأصبحت راحة يدي تتصبب عرقا عندما وصلت مشاعر سيلفي إلي ، لكن لم يكن لدي وقت للراحة ، مع الإصابات البليغة التي ألحقتها بمن حولي سحرة ورماة سهام سارع جنود العدو إلى الاقتراب منا.
مع إدارة رأسي يمينا ويسارا بدأت بمحاولة تحديد مصدر الصوت.
“حصلت على بعض المرح هنا”
ضحكت أستاذتي السابقة لكن نغمتها اللطيفة لم تتناسب مع صراخ الجنود وأصوات تصادم الأسلحة التي في الخلفية.
“متعة؟ لقد كنت أتحمل العبء الأكبر للهجمات من السحرة ورماة السهام محاولًا إنشاء ثغرات في هجماتهم”
كان من المستحيل تقريبًا متابعة حركة الظل لكن إذا أبقيت عيناي غير مركزتين فكان من الممكن لي أن ألاحظ لمحات من حركتها.
“حسنا ، أعدك.”
أجبت وانا أحرك قصيدة الفجر وادفن نصلها الحاد خلال درع جندي العدو في حركة سريعة واحدة.
تحدثت المرأة وهي تشبك ذراعيها ثم ترفعهما مستدعية تعويذتها.
“هل هكذا تمكنت من تفجير كل تلك التعاويذ الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سألت فانيزي وهي تتجنب هجمة جندي مع مطرقة حرب كبيرة ، لقد كان من المقنع مشاهدة أستاذتي السابقة تقاتل دون أن تتراجع.
تحدثت بصوت عال ومزعج جعلني أرغب في ثقب أذني.
لقد أنتج أسلوبها في إستخدام السيوف المزدوجة جنبا إلى جنب مع استخدامها لكل من عناصر الأرض والنار بشكل فريد لخلق الزجاج مجموعة من الهجمات المتكاملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الصفر المطلق]
لقد كانت قادرة على صنع طبقة من الزجاج الحاد حول سيوفها لتوسيع مدى هجومها بينما كانت تشق الأعداء على بعد عدة ياردات منها.
مشت خطوات طويلة وغرقت سيقانها المليئتان بالندوب في الأرض كما لو كانت تخوص في الماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أراوغ واتحرك متجنبًا الأيدي الشبيهة بالكروم التي تتبع حركتي ولم أوقف خطوتي أبدًا عندما وصلت إلى الساحرة.
“لا ، لقد كانت شيئا آخر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سحبت سيفي من عدو مختلف ، ”فانيزي ، يجب أن ننهي هذه المعركة قريبا ، أو على الأقل نقوم بنقلها من هنا “.
مع الطاقة القليلة لدي أطلقت الفراغ المجمد وأوقفت الوقت من حولي عندما إندفعت وطعنتها بقصيدة الفجر.
“هيا لا تقلق علي”
“أنت تقول ذلك كما لو أننا ، كنا نطيل وقت هذه المعركة عن قصد.” تحدثت البروفيسورة بشكل محبط وهي تراوغ هجوم اخر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قمت بأرجحة قصيدة الفجر مما خل نصلا هلاليا من الرياح ضرب الجندي الذي هاجم أستاذتي السابقة.
مع هسهسة رياح حادة تدفق الدم من رقبة الجندي غير المحمية.
الرونية ، التي نقلتها إليّ سيلفيا والسبب ذاته لبدء كل هذا أخرجني من قبضة الظلام الباردة.
لم يكن قادرا على فعل شيء مطلقا سوى إطلاق شهقة جوفاء قبل أن ينهار على الأرض مع أعين واسعة وهو يرفع يديه ليضغط على إصابته المميتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة تحول اتجاه المعركة بالفعل ، حلقت فانيزي فوق رؤوس الجيش وسحبت رجالها الذين ربما لم يسمعوا ندائها ، لكن اغلب جنودنا كانوا قد بدأوا بالفعل في التراجع بينما يدافعون ضد أعدائنا.
جفلت بسبب الصوت غير المألوف الذي رن أمام رأسي وجعلني أكاد أسقط من الغصن الذي كنت واقفا عليه.
أصبحت نبرة صوتي صارمة عندما أجبت.
“أو يمكن أن أكون هنا!”
“سأعترف بأن أولوياتي قد تغيرت بعض الشيء حتى الآن ولكن لا وقت لدينا الآن ، قومي بنقل المعركة إلى مكان آخر أي مكان بعيدا عن هنا سيكون كافيا. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت خطوتي التالية هي أرجحة قصيدة الفجر بشكل غريزي ، لكنني كنت خائفًا من أن ينتهي المطاف بسيفي مثل الرمح الحجري الذي أطلقته عليها من قبل ، لذلك اتخذت خطوة أخيرة للوصول امام قدميها مباشرة ثم شكلت الهالة الجليدية في شكل قفاز يشبه المخلب حول يدي اليسرى مثل المعزز عند بداية المعركة السابقة.
“لما؟ ، ماذا يحدث هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” هناك شخص قادم ، شخص قوي ربما حتى أقوى مني ، أبعدي الجميع عم هنا حتى لا تدخلوا نطاق قتالنا”.
مع استمرار تنشيط نطاق القلب ، تمكنت من رؤية جزئيات المانا الزرقاء تتجمع حول يدي وتتحول إلى لون أبيض متلألئ عندما كنت أجهز التعويذة.
في هذه اللحظة إرتعش جبين فانيزي المجعد.
مع الطاقة القليلة لدي أطلقت الفراغ المجمد وأوقفت الوقت من حولي عندما إندفعت وطعنتها بقصيدة الفجر.
شعرت أن رقبتي كانت تخترق باستمرار لأن الألم الحارق أصبح غير محتمل تقريبا ، بدات بالكفاح مع آخرى مع ما لدي من وعي ثم جمهت المانا في راحتي.
” تدخلوا؟ لا يمكنك ، أنت تعني – ”
اخرجت المرأة تنهد وهي تهز رأسها.
أجبت وانا أحرك قصيدة الفجر وادفن نصلها الحاد خلال درع جندي العدو في حركة سريعة واحدة.
أومأتُ برأسي بشدة “هذا هو سبب وجودي هنا ، في حالة حدوث شيء كهذا ، الأ أبعدي الجميع من هنا “.
“أعلم أنك قوي ، في الواقع لا أستطيع أن أفهم مدى قوتك حقيقة – لكن اللعنة هذا لا يعني أنه لا يمكنك الحصول على أي مساعدة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك أشجار كبيرة متناثرة على الارض كانت قد سقطت بفعل العواصف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اصبحت نظرتي ألطف عندما واجهت نظرة على أستاذتي السابقة لكنني بقيت صامتا.
كان رأس قصيدة الفجر ، الذي تم تشكيله بواسطة أزوراس قد تآكل بشكل مسطح مما تركه ذو حافة واحدة ، ومع ذلك عندما اكتشفت أثرًا خافتًا للدم على النصل حولت نظري إلى الساحرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اللعنة” لعنت بقوة وهي تتفقد ساحة المعركة ، ثن نظرت إلى الخلف نحوي بنظرة حازمة.
“سيلفي ، هل أنت هناك؟ ما مدى قربك؟”
“حسنا ، لكن من الأفضل أن تعود حيا وإلا سأسحبك من الجحيم بنفسي فقط لأعيدك.”
لم يسعني إلا أن أضحك بسبب تهديدها السخيف.
تسارعت نبضات قلبي وأصبحت راحة يدي تتصبب عرقا عندما وصلت مشاعر سيلفي إلي ، لكن لم يكن لدي وقت للراحة ، مع الإصابات البليغة التي ألحقتها بمن حولي سحرة ورماة سهام سارع جنود العدو إلى الاقتراب منا.
“حسنا ، أعدك.”
قفزت القائدة على الصقر المتعاقد وصرخت ، “جنود ديكاثين! تراجع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت خطوتي التالية هي أرجحة قصيدة الفجر بشكل غريزي ، لكنني كنت خائفًا من أن ينتهي المطاف بسيفي مثل الرمح الحجري الذي أطلقته عليها من قبل ، لذلك اتخذت خطوة أخيرة للوصول امام قدميها مباشرة ثم شكلت الهالة الجليدية في شكل قفاز يشبه المخلب حول يدي اليسرى مثل المعزز عند بداية المعركة السابقة.
تراجعت فانيزي خطوة إلى الوراء وقامت بأداء تحية صارمة قبل أن تنطلق مثل شعلة في السماء.
لكن الضباب مهما كان ساما فهو من حجبني عن أعين الساحرة.
قفزت القائدة على الصقر المتعاقد وصرخت ، “جنود ديكاثين! تراجع!”
تحدثت بصوت عال ومزعج جعلني أرغب في ثقب أذني.
في هذه اللحظة تحول اتجاه المعركة بالفعل ، حلقت فانيزي فوق رؤوس الجيش وسحبت رجالها الذين ربما لم يسمعوا ندائها ، لكن اغلب جنودنا كانوا قد بدأوا بالفعل في التراجع بينما يدافعون ضد أعدائنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا لك من فتى وسيم.” ، همست من خلف قناعها بينما كانت العينان المرسومتان تنظران إليَّ مباشرة.
تحدثت المرأة وهي تشبك ذراعيها ثم ترفعهما مستدعية تعويذتها.
شاهدت جنودنا وهم ينسحبون بينما يقتلون أي أعداء يحاولون ملاحقتهم لكن كان هناك الكثير منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الصفر المطلق]
” يبدو ان الجرو الصغير لديه القليل من الحيل” تذمرت من فوق الشجرة.
بدات بطمئنة نفسي ، لم يكن جنود ألاكريا المشكلة الحقيقية ، من المفترض على كتائب القائدة فانيزي و أودير الخروج سالمين .
“إن عينيك تدور بشدة يا عزيزي” ضحكت بسخرية لكن صوتها الحاد إخترق أذني بشكل مباشر ليجعلها تبدو مثل من يتحدث في رأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سخرت مرة أخرى وفجأة ظهر صوتها على بعد عدة ياردات على يميني.
….
“حسنا ، أعدك.”
بعيدًا عن ساحة المعركة أصبحت الأشجار المتباعدة بالتساوي والتي يعتني بها قاطعو الأخشاب من البلدة المجاورة أكثر وحشية وكثافة.
خلق اصطدام تعويذتي بهالتها سحابة من البخار ، مما أدى إلى حجب رؤيتي.
كانت هناك أشجار كبيرة متناثرة على الارض كانت قد سقطت بفعل العواصف.
كان الغاز السام المحيط بي قد أذاب بالفعل الكثير من ملابسي وكشف الرونية على ذراعي.
كان الشتاء القاسي قد جرد الكثير من لحائها ، ولكن بسبب الطبقة الرقيقة من الصقيع على الأرض التي تتأثر كان من الواضح أن جيش ألاكريا لم يمر هنا عندما شقوا طريقهم.
فجأة ظهر وميض ضوئي تحرك عبر زاوية عيناي مما جعله يبدو مثل الظل الأخضر.
انحصر الصوت الوحيد من حولي إلى حفيف أوراق الأشجار والقطرات المائية الساقطة من الاشجار.
قفزت القائدة على الصقر المتعاقد وصرخت ، “جنود ديكاثين! تراجع!”
لم يكن لدي وقت للرد حتى أصبحت يدها ملفوفة حول رقبتي مما خلق ألمًا حادًا في حلقي.
“سيلفي ، هل أنت هناك؟ ما مدى قربك؟”
كنت على بعد بوصات من جسدها لكن المرأة لم تخفي ثقتها في الهالة التي دمرت تعويذتي السابقة.
لقد قوبلت بالصمت فقط عند محاولاتي المتكررة للإتصال مع الوحش المتعاقد الخاص بي.
“سأعترف بأن أولوياتي قد تغيرت بعض الشيء حتى الآن ولكن لا وقت لدينا الآن ، قومي بنقل المعركة إلى مكان آخر أي مكان بعيدا عن هنا سيكون كافيا. ”
في هذه الحالة. كانت إما بعيدة جدا بحيث لا تسطتيع الرد ، ولم ينبغي أن يكون الأمر كذلك أو هي من تتجاهلني عن عمد.
“ما اسمك يا عزيزق؟” تحدثت د وهي تدفن ذراعها الأيمن داخل الشجرة خلفها.
“لسوء الحظ ، ليس لدينا الكثير من الوقت لأن لدي مهام لفعلها ، هل من الممكن أن تكون عبد هذه السيدة الجميلة بطيب خاطر؟ ”
“ألست فتى لطيفا؟ ،هل يمكن أن تكون ضائعا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جفلت بسبب الصوت غير المألوف الذي رن أمام رأسي وجعلني أكاد أسقط من الغصن الذي كنت واقفا عليه.
طارت أذرع الاعشاب في الهواء قبل أن تغرق مرة أخرى في الأرض وتتأكل.
مع إدارة رأسي يمينا ويسارا بدأت بمحاولة تحديد مصدر الصوت.
كان الشعر الأسود الطويل النحيل مربوطًا في تسريحة ذيل حصان خلف رأسها..
“هيا لا تقلق علي”
أردت أن أتحرك لكن جسدي تجمد ، لم يكن بفعل البرد ولكن من الخوف.
تحدثت بصوت عال ومزعج جعلني أرغب في ثقب أذني.
تحرك سيفي كما لو أنه راغب في تمزيق في الفضاء مشبعًا بالبرق أبيض اللامع مما جعله يبدو مقدسا عندما أعدت الوقت لطبيعته قبل أن يلامس نصلي وجهها.
تسلل شعور عميق بالقمع مثل ارتفاع مد البحر … ببطئ ولكن بثبات بداخلي أثناء مسح المنطقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فكرتي الأولى هي الطريقة التي يجب ان أتبعها لكي اقوم بتوفير المانا بأكبر شكل ممكن خلال هذه المعركة عندما أدركت لأول مرة منذ فترة طويلة أنه ليس لدي سبب للتراجع.
حتى مع تعزيز الرؤية والسمع لدي لم أتمكن من العثور عليها.
نهضت بسرعة على قدماي متجاهلا الألم الحارق الذي لا يزال يصدر من رقبتي لكن المرأة كانت أمامي والتي تنظر إلي من خلال ثقوب العين الصغيرة لقناعها كان قد تغير لون ذراعها الأيمن وأصبح ابيضا حيث تمكنت من لمسها لفترة وجيزة بالتعويذة.
أردت أن أتحرك لكن جسدي تجمد ، لم يكن بفعل البرد ولكن من الخوف.
ومع ذلك كنت أعلم أنها كانت هناك مع صوتها المرتفع الأشبه بالصرير وهو يخدش طبلة أذني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تبحث عني ربما أيها الصغير؟”
كنت على بعد بوصات من جسدها لكن المرأة لم تخفي ثقتها في الهالة التي دمرت تعويذتي السابقة.
ظهر مجددا صوتها داخل رأسي وكان أشبه شفرة خشنة تخدش قطعة زجاجية.
قفزت القائدة على الصقر المتعاقد وصرخت ، “جنود ديكاثين! تراجع!”
ضغطت علة أسناني محاولًا الحفاظ على هدوئي
هل كانت تحاول إرباكي؟
إنكسر الجدار الوهمي الذي بنيته للحد من إستعمال المانا ثم شعرت بموجات من المانا تتدفق من نواتي.
. كان عقلي مدركا لحقيقة أنها تحاول إخافتي عن عمد لكن جسدي لم يسعه إلا الوقوع ضحية لتكتيكها.
مع استمرار تنشيط نطاق القلب ، تمكنت من رؤية جزئيات المانا الزرقاء تتجمع حول يدي وتتحول إلى لون أبيض متلألئ عندما كنت أجهز التعويذة.
كام صوتها يبدو وكأنه يأتي من حولي وفي نفس الوقت من داخلي.
قفزت القائدة على الصقر المتعاقد وصرخت ، “جنود ديكاثين! تراجع!”
أصبحت أطرافي متيبسة مع إسراع دقات قلبي لدرجة كافية لجعله يخرج من قفصي الصدري.
دون تفكير زائد ، عضضت شفتي السفلية ، نظرا لأن الألم والطعم المعدني للدماء غمر لساني وحررني من قبضة ضغطها القاتل قمت على الفور بتنشيط نطاق القلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك أشجار كبيرة متناثرة على الارض كانت قد سقطت بفعل العواصف.
من خلال رؤية نطاق القلب ، بدا أن التعاويذ الخاصة بها ، تملك صفة مماثلة للخشب ، مثل تيسيا ، ولكن مع كل تعويذة تعويذة تقوم بها سيتم إرفاقها مع خاصية التأكل.
تحول المنظر المليئ بالاشجار البنية والخصراء إلى عالم من ظلال رمادية مع بقع من اللون التي تشع من المانا حولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما كنت غير قادر على رؤية أي مصدر لتقلب المانا بدأت أشك فيما سمعته ، لا لقد أردت أن أشك فيما سمعته.
ضحكت أستاذتي السابقة لكن نغمتها اللطيفة لم تتناسب مع صراخ الجنود وأصوات تصادم الأسلحة التي في الخلفية.
فجأة ظهر وميض ضوئي تحرك عبر زاوية عيناي مما جعله يبدو مثل الظل الأخضر.
حتى مع تعزيز الرؤية والسمع لدي لم أتمكن من العثور عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك أشجار كبيرة متناثرة على الارض كانت قد سقطت بفعل العواصف.
كان من المستحيل تقريبًا متابعة حركة الظل لكن إذا أبقيت عيناي غير مركزتين فكان من الممكن لي أن ألاحظ لمحات من حركتها.
“هم! دائما تفعلون.”
ظهر مجددا صوتها داخل رأسي وكان أشبه شفرة خشنة تخدش قطعة زجاجية.
توقف الظل الأخضر في موقع واحد ، ثم بدا أنها إندمجت داخل جذع شجرة على بعد حوالي ثلاثين قدمًا.
نهضت بسرعة على قدماي متجاهلا الألم الحارق الذي لا يزال يصدر من رقبتي لكن المرأة كانت أمامي والتي تنظر إلي من خلال ثقوب العين الصغيرة لقناعها كان قد تغير لون ذراعها الأيمن وأصبح ابيضا حيث تمكنت من لمسها لفترة وجيزة بالتعويذة.
“أعين حادة أيها الصبي الصغير أعين حادة “.
لم يسعني إلا أن أضحك بسبب تهديدها السخيف.
تحركت مرة أخرى متنقلة من داخل شجرة إلى أخرى مستخدمة الأغصان كما لو كانت أنفاق لها وهي تترك وراءها آثار مانا خضراء خافة.
أصبحت أطرافي متيبسة مع إسراع دقات قلبي لدرجة كافية لجعله يخرج من قفصي الصدري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمعت المزيد من المانا الخضراء الغامضة حول العدو لكن قبل أن تتاح لها الفرصة لإنهاء تعويذتها أطلقت مسمارا صخريا من الأرض بجانبها.
تحركت عيناي بسرعة محولتين تتبع حركتها وهي تخرج ضحكا هستيريا تردد صداه في الغابة الكثيفة.
“إن عينيك تدور بشدة يا عزيزي” ضحكت بسخرية لكن صوتها الحاد إخترق أذني بشكل مباشر ليجعلها تبدو مثل من يتحدث في رأسي.
“هل أنا هنا؟” سألتني لكن صوتها بدا بعيدًا هذه المرة.
“ماذا عن هنا؟” ظهر فجأة صوتها المزعج على يساري.
“أعلم أنك قوي ، في الواقع لا أستطيع أن أفهم مدى قوتك حقيقة – لكن اللعنة هذا لا يعني أنه لا يمكنك الحصول على أي مساعدة!”
أجابت وسحب ذراعها للخارج من الشجرة ، أما الجرح الذي تركته تعويذتي لم يعد موجودا في أي مكان على ذراعها ، اما الشجرة التي سحبت ذراعها من الآن أصبح بها فجوة كبيرة ، كما لو أن شخصًا رشقها بالحمض.
“ربما أنا هنا!” صرخت مع ضحكة طفولية
كان الغاز السام المحيط بي قد أذاب بالفعل الكثير من ملابسي وكشف الرونية على ذراعي.
بدا صوتها وكأنه أصبح بعيدًا أكثر من ذي قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنني وجدت شخصًا مميزًا”
هل كانت تحاول إرباكي؟
“حسنا ، أعدك.”
“يمكن أن أكون هنا …”
“ما اسمك يا عزيزق؟” تحدثت د وهي تدفن ذراعها الأيمن داخل الشجرة خلفها.
سخرت مرة أخرى وفجأة ظهر صوتها على بعد عدة ياردات على يميني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هكذا تمكنت من تفجير كل تلك التعاويذ الآن؟”
“أو يمكن أن أكون هنا!”
“أعلم أنك قوي ، في الواقع لا أستطيع أن أفهم مدى قوتك حقيقة – لكن اللعنة هذا لا يعني أنه لا يمكنك الحصول على أي مساعدة!”
لقد أنتج أسلوبها في إستخدام السيوف المزدوجة جنبا إلى جنب مع استخدامها لكل من عناصر الأرض والنار بشكل فريد لخلق الزجاج مجموعة من الهجمات المتكاملة.
هذه المرة طعنت بذراعها مثل رصاصة من داخل الشجرة التي كانت واقفة عليها.
لم يكن لدي وقت للرد حتى أصبحت يدها ملفوفة حول رقبتي مما خلق ألمًا حادًا في حلقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن لدي وقت للرد حتى أصبحت يدها ملفوفة حول رقبتي مما خلق ألمًا حادًا في حلقي.
رُفعتني في الهواء ممسكة بي من رقبتي عندما خرج مصدر الصوت الحاد من الشجرة.
أمسكت بذراعها العظمي الشاحب الملطخ بعلامات ذات لون متغير بينما كنت أحاول التحرر من قبضتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجبت وأنا أشعر بالانزعاج من الألم الجرح في رقبتي.
كانت إمرأة ترتدي فستانا أسود لامعًا أبزر منحنيات جسدها الطويل والنحيف.
لقد كانت قادرة على صنع طبقة من الزجاج الحاد حول سيوفها لتوسيع مدى هجومها بينما كانت تشق الأعداء على بعد عدة ياردات منها.
كان بإمكاني تماما رؤية ضلوعها من خلال قطعة القماش الرقيقة التي كانت لتبدو أنيقة لو ارتدتها أي امرأة أخرى.
….
كافحت لرفع نظري عالياً بما يكفي لأرى وجهها لكن ما اصبحت احدق به مرة أخرى كان قناعًا من المعدن بوجه يشبه الدمية المرسومة ببراعة.
كنت على بعد بوصات من جسدها لكن المرأة لم تخفي ثقتها في الهالة التي دمرت تعويذتي السابقة.
أجبت وانا أحرك قصيدة الفجر وادفن نصلها الحاد خلال درع جندي العدو في حركة سريعة واحدة.
كان الشعر الأسود الطويل النحيل مربوطًا في تسريحة ذيل حصان خلف رأسها..
أجبت وانا أحرك قصيدة الفجر وادفن نصلها الحاد خلال درع جندي العدو في حركة سريعة واحدة.
ضحكت أستاذتي السابقة لكن نغمتها اللطيفة لم تتناسب مع صراخ الجنود وأصوات تصادم الأسلحة التي في الخلفية.
“يا لك من فتى وسيم.” ، همست من خلف قناعها بينما كانت العينان المرسومتان تنظران إليَّ مباشرة.
رد جسدي على الفور مما يجعلني أركع على ركبتي وأبدأ في السعال كما بدأ كل من أحشائي وجلدي يحترقان.
مثل صاعقة كهربائية أصابتني قشعريرة من كلماتها مما جعلني أعاني أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” تدخلوا؟ لا يمكنك ، أنت تعني – ”
شعرت أن رقبتي كانت تخترق باستمرار لأن الألم الحارق أصبح غير محتمل تقريبا ، بدات بالكفاح مع آخرى مع ما لدي من وعي ثم جمهت المانا في راحتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هكذا تمكنت من تفجير كل تلك التعاويذ الآن؟”
“هيا لا تقلق علي”
مع استمرار تنشيط نطاق القلب ، تمكنت من رؤية جزئيات المانا الزرقاء تتجمع حول يدي وتتحول إلى لون أبيض متلألئ عندما كنت أجهز التعويذة.
شددت قبضتي حول معصمها ثم أطلقت تعويذتي.
“لا ، لقد كانت شيئا آخر.”
تراجعت فانيزي خطوة إلى الوراء وقامت بأداء تحية صارمة قبل أن تنطلق مثل شعلة في السماء.
[الصفر المطلق]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد تركت رقبتي على الفور وسحبت ذراعها بعيدًا عن يدي.
تحدثت بصوت عال ومزعج جعلني أرغب في ثقب أذني.
عند إطلاق سراحي سقطت من الشجرة وتحطمت عبر جذع مجوف على الأرض.
لم يستغرق الأمر سوى جرعة واحدة منه لإدراك أن البخار كان سامًا.
“إن عينيك تدور بشدة يا عزيزي” ضحكت بسخرية لكن صوتها الحاد إخترق أذني بشكل مباشر ليجعلها تبدو مثل من يتحدث في رأسي.
” يبدو ان الجرو الصغير لديه القليل من الحيل” تذمرت من فوق الشجرة.
كان الشعر الأسود الطويل النحيل مربوطًا في تسريحة ذيل حصان خلف رأسها..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نهضت بسرعة على قدماي متجاهلا الألم الحارق الذي لا يزال يصدر من رقبتي لكن المرأة كانت أمامي والتي تنظر إلي من خلال ثقوب العين الصغيرة لقناعها كان قد تغير لون ذراعها الأيمن وأصبح ابيضا حيث تمكنت من لمسها لفترة وجيزة بالتعويذة.
ارتجفت عندما سقط نظري على النصل في يدي أو بالأحرى ما تبقى منه.
“لا يهم ، سأضطر فقط إلى أن أكون أكثر صرامة في ترويضك “. هزت رأسها وهي تحرك يديها
شاهدت جنودنا وهم ينسحبون بينما يقتلون أي أعداء يحاولون ملاحقتهم لكن كان هناك الكثير منهم.
أخذ جسدي خطوة إلى الوراء بشكل لا إرادي عند سماع حديثها ، لم تكن تنوي قتلي ، لقد أرادت فقط أسري كنوع من الحيوانات الأليفة.
“ما اسمك يا عزيزق؟” تحدثت د وهي تدفن ذراعها الأيمن داخل الشجرة خلفها.
اندفعت جزيئات المانا باللون الأزرق والأحمر والأخضر والأصفر من جسدي بينما كانت المانا في المنطقة المجاورة تدور وتتجمع وتنجذب إلى جسدي مثل إنجذاب العث إلى النار.
“قالت لي والدتي ألا أتحدث إلى الغرباء وخاصة أولئك الذين … يكونون غريبين مثلك”
كان الشعر الأسود الطويل النحيل مربوطًا في تسريحة ذيل حصان خلف رأسها..
أجبت وأنا أشعر بالانزعاج من الألم الجرح في رقبتي.
حتى مع تعزيز الرؤية والسمع لدي لم أتمكن من العثور عليها.
في العادة وبفضل الاستيعاب إرادة سيلفيا كنت أشعر أن جسدي يتعافى بالفعل ، لكن الإصابة التي أحدثتها كانت مختلفة.
رد جسدي على الفور مما يجعلني أركع على ركبتي وأبدأ في السعال كما بدأ كل من أحشائي وجلدي يحترقان.
“هيا لا تقلق علي”
تحدثت المرأة وهي تشبك ذراعيها ثم ترفعهما مستدعية تعويذتها.
أجابت وسحب ذراعها للخارج من الشجرة ، أما الجرح الذي تركته تعويذتي لم يعد موجودا في أي مكان على ذراعها ، اما الشجرة التي سحبت ذراعها من الآن أصبح بها فجوة كبيرة ، كما لو أن شخصًا رشقها بالحمض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحبت سيفي من عدو مختلف ، ”فانيزي ، يجب أن ننهي هذه المعركة قريبا ، أو على الأقل نقوم بنقلها من هنا “.
مشت خطوات طويلة وغرقت سيقانها المليئتان بالندوب في الأرض كما لو كانت تخوص في الماء.
“يمكن أن أكون هنا …”
“لسوء الحظ ، ليس لدينا الكثير من الوقت لأن لدي مهام لفعلها ، هل من الممكن أن تكون عبد هذه السيدة الجميلة بطيب خاطر؟ ”
لكني شاهدت الرمح الترابي وهو يختفي ويذوب على الفور بمجرد ملامسته لها.
ثم رفعت ذراعيها مستحضرة المزيد من برك المانا على الأرض وعلى الأشجار من حولي ، لم أكن عادة لاتمكن من رؤية كل هذا إلا بسبب رؤيتي الفريدة.
سحبت قصيدة الفجر من خاتم البعد الخاص بي.
“آسف ، سأضطر إلى الرفض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تراجعت فانيزي خطوة إلى الوراء وقامت بأداء تحية صارمة قبل أن تنطلق مثل شعلة في السماء.
“هم! دائما تفعلون.”
كانت إمرأة ترتدي فستانا أسود لامعًا أبزر منحنيات جسدها الطويل والنحيف.
كان الشعر الأسود الطويل النحيل مربوطًا في تسريحة ذيل حصان خلف رأسها..
اخرجت المرأة تنهد وهي تهز رأسها.
تحركت عيناي بسرعة محولتين تتبع حركتها وهي تخرج ضحكا هستيريا تردد صداه في الغابة الكثيفة.
“لا بأس ، نصف المتعة يكمن في كسر إرادة العبد المتمرد”.
عندما انتهت من الحديث ، بدأ لون الأعشاب المتعفنة يتجمع تحت قدمي على الفور قفزت للخلف في الوقت المناسب تمامًا لتجنب مجموعة من الأيدي الغامضة التي انطلقت من الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أراوغ واتحرك متجنبًا الأيدي الشبيهة بالكروم التي تتبع حركتي ولم أوقف خطوتي أبدًا عندما وصلت إلى الساحرة.
اندفعت جزيئات المانا باللون الأزرق والأحمر والأخضر والأصفر من جسدي بينما كانت المانا في المنطقة المجاورة تدور وتتجمع وتنجذب إلى جسدي مثل إنجذاب العث إلى النار.
طارت أذرع الاعشاب في الهواء قبل أن تغرق مرة أخرى في الأرض وتتأكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” تدخلوا؟ لا يمكنك ، أنت تعني – ”
قامت المرأة بإمالة رأسها ولكني لم أستطع رؤية تعبيراتها من خلال قناعها.
من خلال رؤية نطاق القلب ، بدا أن التعاويذ الخاصة بها ، تملك صفة مماثلة للخشب ، مثل تيسيا ، ولكن مع كل تعويذة تعويذة تقوم بها سيتم إرفاقها مع خاصية التأكل.
“هل تبحث عني ربما أيها الصغير؟”
حركت أصابعي على رقبتي المحترقة خائفًا مما قد يحدث بسبب هذا.
لقد كانت قادرة على صنع طبقة من الزجاج الحاد حول سيوفها لتوسيع مدى هجومها بينما كانت تشق الأعداء على بعد عدة ياردات منها.
تجمعت المزيد من المانا الخضراء الغامضة حول العدو لكن قبل أن تتاح لها الفرصة لإنهاء تعويذتها أطلقت مسمارا صخريا من الأرض بجانبها.
“ألست فتى لطيفا؟ ،هل يمكن أن تكون ضائعا؟”
لكني شاهدت الرمح الترابي وهو يختفي ويذوب على الفور بمجرد ملامسته لها.
كانت إمرأة ترتدي فستانا أسود لامعًا أبزر منحنيات جسدها الطويل والنحيف.
“أنت فقط تأخر حدوث شيء لا مفر منه يا عزيزي”
تحدثت بصوت عال ومزعج جعلني أرغب في ثقب أذني.
رُفعتني في الهواء ممسكة بي من رقبتي عندما خرج مصدر الصوت الحاد من الشجرة.
ثم رفعت ذراعيها مستحضرة المزيد من برك المانا على الأرض وعلى الأشجار من حولي ، لم أكن عادة لاتمكن من رؤية كل هذا إلا بسبب رؤيتي الفريدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان فكرتي الأولى هي الطريقة التي يجب ان أتبعها لكي اقوم بتوفير المانا بأكبر شكل ممكن خلال هذه المعركة عندما أدركت لأول مرة منذ فترة طويلة أنه ليس لدي سبب للتراجع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” تدخلوا؟ لا يمكنك ، أنت تعني – ”
هل كانت تحاول إرباكي؟
على الأرجح كانت إما أحد المناجل أو احد خدمهم ، أو أحد الأعداء الرئيسيين الذين قضيت سنوات في التدريب للقتال ضدهم في أرض الأزوراس.
عند إطلاق سراحي سقطت من الشجرة وتحطمت عبر جذع مجوف على الأرض.
إنكسر الجدار الوهمي الذي بنيته للحد من إستعمال المانا ثم شعرت بموجات من المانا تتدفق من نواتي.
توقف الظل الأخضر في موقع واحد ، ثم بدا أنها إندمجت داخل جذع شجرة على بعد حوالي ثلاثين قدمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبحت الرونية الباهتة التي كانت تزحف على ذراعي وظهري لامعة ومتوهجة وظهرت بشكل صارخ حتى من خلال الوشاح السميك الذي ارتديته فوق قميصي الداخلي.
اندفعت جزيئات المانا باللون الأزرق والأحمر والأخضر والأصفر من جسدي بينما كانت المانا في المنطقة المجاورة تدور وتتجمع وتنجذب إلى جسدي مثل إنجذاب العث إلى النار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يبدو أنني وجدت شخصًا مميزًا”
“ألست فتى لطيفا؟ ،هل يمكن أن تكون ضائعا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحدثت المرأة وهي تشبك ذراعيها ثم ترفعهما مستدعية تعويذتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم انفجرت العشرات من أطراف الأذرع التي تشبه الكروم من الأرض وانطلقت من خلال جذوع وفروع الأشجار القريبة.
“أعلم أنك قوي ، في الواقع لا أستطيع أن أفهم مدى قوتك حقيقة – لكن اللعنة هذا لا يعني أنه لا يمكنك الحصول على أي مساعدة!”
ظل تعبيري هادئًا ولم تعد نيتها القاتلة تؤثر علي عندما وصلت أيدي المانا الخاصة بها إلي.
لقد تركت رقبتي على الفور وسحبت ذراعها بعيدًا عن يدي.
ظهرت حفرة صغيرة في الأرض تحت قدماي عندما اندفعت نحو الساحرة النحيلة متجاهلا تعويذتها.
أصبحت الأيدي الخضراء الغامضة مجمدة ببوصات قليلة قبل الوصول إلي ، ثم تحولت إلى تماثيل مزعجة لا يمكن إلا للفلاسفة إيجاد معنى له.
“أنت تقول ذلك كما لو أننا ، كنا نطيل وقت هذه المعركة عن قصد.” تحدثت البروفيسورة بشكل محبط وهي تراوغ هجوم اخر
كنت أراوغ واتحرك متجنبًا الأيدي الشبيهة بالكروم التي تتبع حركتي ولم أوقف خطوتي أبدًا عندما وصلت إلى الساحرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أراوغ واتحرك متجنبًا الأيدي الشبيهة بالكروم التي تتبع حركتي ولم أوقف خطوتي أبدًا عندما وصلت إلى الساحرة.
مشت خطوات طويلة وغرقت سيقانها المليئتان بالندوب في الأرض كما لو كانت تخوص في الماء.
كنت على بعد بوصات من جسدها لكن المرأة لم تخفي ثقتها في الهالة التي دمرت تعويذتي السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فكرتي الأولى هي الطريقة التي يجب ان أتبعها لكي اقوم بتوفير المانا بأكبر شكل ممكن خلال هذه المعركة عندما أدركت لأول مرة منذ فترة طويلة أنه ليس لدي سبب للتراجع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الصفر المطلق”
أخذ جسدي خطوة إلى الوراء بشكل لا إرادي عند سماع حديثها ، لم تكن تنوي قتلي ، لقد أرادت فقط أسري كنوع من الحيوانات الأليفة.
همست وأنا أحيط التعويذة بالكامل حول جسدي.
لكني شاهدت الرمح الترابي وهو يختفي ويذوب على الفور بمجرد ملامسته لها.
أصبحت الرونية الباهتة التي كانت تزحف على ذراعي وظهري لامعة ومتوهجة وظهرت بشكل صارخ حتى من خلال الوشاح السميك الذي ارتديته فوق قميصي الداخلي.
أصبحت الأيدي الخضراء الغامضة مجمدة ببوصات قليلة قبل الوصول إلي ، ثم تحولت إلى تماثيل مزعجة لا يمكن إلا للفلاسفة إيجاد معنى له.
ثم رفعت ذراعيها مستحضرة المزيد من برك المانا على الأرض وعلى الأشجار من حولي ، لم أكن عادة لاتمكن من رؤية كل هذا إلا بسبب رؤيتي الفريدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما انتهت من الحديث ، بدأ لون الأعشاب المتعفنة يتجمع تحت قدمي على الفور قفزت للخلف في الوقت المناسب تمامًا لتجنب مجموعة من الأيدي الغامضة التي انطلقت من الأرض.
كانت خطوتي التالية هي أرجحة قصيدة الفجر بشكل غريزي ، لكنني كنت خائفًا من أن ينتهي المطاف بسيفي مثل الرمح الحجري الذي أطلقته عليها من قبل ، لذلك اتخذت خطوة أخيرة للوصول امام قدميها مباشرة ثم شكلت الهالة الجليدية في شكل قفاز يشبه المخلب حول يدي اليسرى مثل المعزز عند بداية المعركة السابقة.
دون تفكير زائد ، عضضت شفتي السفلية ، نظرا لأن الألم والطعم المعدني للدماء غمر لساني وحررني من قبضة ضغطها القاتل قمت على الفور بتنشيط نطاق القلب.
مع إدارة رأسي يمينا ويسارا بدأت بمحاولة تحديد مصدر الصوت.
خلق اصطدام تعويذتي بهالتها سحابة من البخار ، مما أدى إلى حجب رؤيتي.
. كان عقلي مدركا لحقيقة أنها تحاول إخافتي عن عمد لكن جسدي لم يسعه إلا الوقوع ضحية لتكتيكها.
لم يستغرق الأمر سوى جرعة واحدة منه لإدراك أن البخار كان سامًا.
“سيلفي ، هل أنت هناك؟ ما مدى قربك؟”
رد جسدي على الفور مما يجعلني أركع على ركبتي وأبدأ في السعال كما بدأ كل من أحشائي وجلدي يحترقان.
مع هسهسة رياح حادة تدفق الدم من رقبة الجندي غير المحمية.
مع استمرار تنشيط نطاق القلب ، تمكنت من رؤية جزئيات المانا الزرقاء تتجمع حول يدي وتتحول إلى لون أبيض متلألئ عندما كنت أجهز التعويذة.
كان الغاز السام المحيط بي قد أذاب بالفعل الكثير من ملابسي وكشف الرونية على ذراعي.
كانت حركة الأحرف الرونية الذهبية هي التي أخرجتني من ذهولي.
ثم انفجرت العشرات من أطراف الأذرع التي تشبه الكروم من الأرض وانطلقت من خلال جذوع وفروع الأشجار القريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغطت علة أسناني محاولًا الحفاظ على هدوئي
الرونية ، التي نقلتها إليّ سيلفيا والسبب ذاته لبدء كل هذا أخرجني من قبضة الظلام الباردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحبت سيفي من عدو مختلف ، ”فانيزي ، يجب أن ننهي هذه المعركة قريبا ، أو على الأقل نقوم بنقلها من هنا “.
قمت على الفور بإنشاء فراغ صغير لامتصاص السموم من رئتي المحترقة ، لقد ساعدني ذلك ، لكن مع عدم وجود هواء للتنفس وامتصاص الأكسجين إلى رئتي لم يكن لدى سوى بضع ثوانٍ قبل أن أفقد الوعي.
لكن الضباب مهما كان ساما فهو من حجبني عن أعين الساحرة.
لم يكن لدي وقت للرد حتى أصبحت يدها ملفوفة حول رقبتي مما خلق ألمًا حادًا في حلقي.
من المؤكد أنها افترضت بأني فاقد للوعي أو ما هو أسوأ لذلك يجب أن أستغل هذه الفرصة.
“ما اسمك يا عزيزق؟” تحدثت د وهي تدفن ذراعها الأيمن داخل الشجرة خلفها.
لم يكن قادرا على فعل شيء مطلقا سوى إطلاق شهقة جوفاء قبل أن ينهار على الأرض مع أعين واسعة وهو يرفع يديه ليضغط على إصابته المميتة.
مع تحديد موقع المانا الخاصة بها بمساعدة نطاق القلب ، انتظرت الفرصة المناسبة لتحريك نفسب أثناء محاربة عدم رغبة جسدي في البقاء واعيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنني وجدت شخصًا مميزًا”
بدت الثواني وكأنها ساعات مما ذكرني بالوقت الذي أمضيته بداخل جرم الأثير السماوي عندما اقتربت مني أخيرًا بدرجة كافية.
لقد كانت قادرة على صنع طبقة من الزجاج الحاد حول سيوفها لتوسيع مدى هجومها بينما كانت تشق الأعداء على بعد عدة ياردات منها.
على الرغم من أنها لا ينبغي أن تكون قادرة على الشعور بتقلبات المانا حولي بسبب إستعمال خطوات السراب ، إلا أنني كنت أصلي حتى لا تتمكن من رؤية التوهج الخافت لقصيدة الفجر.
حركت أصابعي على رقبتي المحترقة خائفًا مما قد يحدث بسبب هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا ، لكن من الأفضل أن تعود حيا وإلا سأسحبك من الجحيم بنفسي فقط لأعيدك.”
مع الطاقة القليلة لدي أطلقت الفراغ المجمد وأوقفت الوقت من حولي عندما إندفعت وطعنتها بقصيدة الفجر.
تحرك سيفي كما لو أنه راغب في تمزيق في الفضاء مشبعًا بالبرق أبيض اللامع مما جعله يبدو مقدسا عندما أعدت الوقت لطبيعته قبل أن يلامس نصلي وجهها.
….
فرقت قوة هجومي سحابة الحمض التي تغطي كلانا ولكن حتى بدون الرؤية االواضحة كنت أعرف أنني قد أخطأت هدفي بطريقة ما.
“متعة؟ لقد كنت أتحمل العبء الأكبر للهجمات من السحرة ورماة السهام محاولًا إنشاء ثغرات في هجماتهم”
كان الشعر الأسود الطويل النحيل مربوطًا في تسريحة ذيل حصان خلف رأسها..
ارتجفت عندما سقط نظري على النصل في يدي أو بالأحرى ما تبقى منه.
اصبحت نظرتي ألطف عندما واجهت نظرة على أستاذتي السابقة لكنني بقيت صامتا.
على الرغم من أنها لا ينبغي أن تكون قادرة على الشعور بتقلبات المانا حولي بسبب إستعمال خطوات السراب ، إلا أنني كنت أصلي حتى لا تتمكن من رؤية التوهج الخافت لقصيدة الفجر.
كان رأس قصيدة الفجر ، الذي تم تشكيله بواسطة أزوراس قد تآكل بشكل مسطح مما تركه ذو حافة واحدة ، ومع ذلك عندما اكتشفت أثرًا خافتًا للدم على النصل حولت نظري إلى الساحرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم أتمكن إلا من رؤية طرف ذقنها الحاد بينما كان رأسها مرميا إلى الوراء ، كانت بقايا الدماء الحادة تتدحرج على جانب رقبتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فكرتي الأولى هي الطريقة التي يجب ان أتبعها لكي اقوم بتوفير المانا بأكبر شكل ممكن خلال هذه المعركة عندما أدركت لأول مرة منذ فترة طويلة أنه ليس لدي سبب للتراجع.
لكن بدا أن الغابة بأكملها قد هدأت وكأنها خائفة لأن الصوت الوحيد الذي سمعته كان صوت تحطم قناعها على الأرض الترابية.
هذه المرة طعنت بذراعها مثل رصاصة من داخل الشجرة التي كانت واقفة عليها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
