You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

البداية بعد النهاية 127

هدوء الحرب 2

هدوء الحرب 2

” الأميرة؟ ” صرخت متفاجئة أكثر مما كنت عليه.

 

 

 

غمدت سيفي بسرعة وأطلقت صديقتي.

“حسنًا ، لقد كان أستاذا في زيروس لفترة زمنية قبل أن يحدث كل هذا”.

 

 

كانت إميلي واتسكن هي الفتاة الوحيدة في عمري إلى جانب كاثلين التي قضيت معها قدرًا كبيرًا من الوقت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، يبدو خانقًا” أجابت كما ارتعش وجه إميلي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- سيا؟ تيسيا؟ ” لقد اخرجني صوت فاراي من أفكاري.

كان سيدها جايدن يدخل ويخرج من القلعة عندما لم يكن مشغولا مع الأدوات والاختراعات الجديدة التي كان يعتقد أنها يمكن أن تساعد في الحرب.

“أحضريها معك أيضًا ، إيميلي ، تعال أنت أيضًا ” أجاب جايدن وهو يجمع كومة من الدفاتر وقطع الورق المتناثرة على مكتبه.

 

بقينا صامتين ، لا نعرف كيف نرد ، حتى إميلي حدقت بصمت ، في انتظار سيدها ليقول شيئًا.

“أنا آسفة جدا ، إميلي ، لقد ظهرت للتو من العدم وكان ردي من من تلقاء جسدي نفسه ” إعتذرت وساعدتها في جمع الأدوات والكتب التي كانت تحملها قبل أن احملها برشاقة على الأرض. (م.م محد يبغى يعرف انك رشيقة._.)

تحدث بصوت متقطع. “أوه ، مرحبا إميلي ، إقتبري بحذر من السيد جايدن إنه على حافة الهاوية اليوم “.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا ، يجب أن أكون أكثر حذرا ، هاها! كنت أحمل الكثير من الأشياء وفقدت توازنها لذا لم أتمكن حقًا من تحديد وجهتي ، الى جانب ذلك كان ذلك ممتعا نوعا ما كما تعلمين بطريقة مفاجئة ومثيرة للدماغ قليلاً ”

 

 

وضعت إميلي أغراضها على الأرض ووضعت كفيها في مواقع مختلفة على الباب ، لم أستطع سماع ما كانت تتمتم به ، ولكن سرعان ما توهجت تيارات من الضوء البراق من المكان الذي وضعت يداها فيه وانفصل الباب المفرد بصرير عالي.

أكدت إميلي مع صوتها المهتز قليلاً لكن عندما لاحظت الرمح بجانبي وتجمدت قبل الركوع. “مرحبا ، الجنرال فاراي.”

“أوه نعم ، هل من أخبار عن آرثر؟” سألت إميلي.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“تحية طيبة يا آنسة واتسكن ،” أومأت فاراي برأسها بينما ظلت واقفة بلا نية للمساعدة.

“أنا آسفة جدا ، إميلي ، لقد ظهرت للتو من العدم وكان ردي من من تلقاء جسدي نفسه ” إعتذرت وساعدتها في جمع الأدوات والكتب التي كانت تحملها قبل أن احملها برشاقة على الأرض. (م.م محد يبغى يعرف انك رشيقة._.)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

أجابت ببساطة “أنا الآن مع الأميرة”.

ربطت إميلي شعرها الكثيف المجعد الذي انفجر من تسريحة ذيل الحصان بسببي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

أثناء تكديس العناصر على ذراعي إميلي ، لم يسعني إلا أن ألاحظ قطع الورق البالية المليئة بالخربشات التي سقطت من دفتر ملاحظاتها الممزق.

 

 

“شكرا هايمز ، هل السيد في حالتع مزاجية مرة أخرى؟” سألت إميلي وهي تتابع عن كثب وراء كبير الخدم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما الذي تعملين عليه أنت والبروفيسور جايدن هذه الأيام ، على أي حال؟ لم أرك في القلعة منذ فترة ، “لقد حملت بعض اشياء إميلي بمجرد أن بدأت مجموعة الكتب تصل إلى وجهها.

 

 

“لقد كان الأمر صعبا أليس كذلك؟” ضحكت كما دفعتها برفق بكتفي.

“آه ، لا تناديه بالبروفيسور! ، بصعوبة حتى لا يمكن اعتبار مهنة عالم مناسبة له ، ناهيك عن كونه معلما للأجيال القادمة ” قالت إميلي بصوت عال مع تنهد متعب.

 

 

 

“حسنًا ، لقد كان أستاذا في زيروس لفترة زمنية قبل أن يحدث كل هذا”.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“نعم ، انت تعلمين كما أعلم عدد الطلاب الذين تم نقلهم إلى المشفى بسبب الانفجارات والحرائق التي تسبب بها في تلك الفترة القصيرة” ، تمتمت إميلي وهي تستخدم كومة الكتب التي كانت تحتفظ بها لدفعها مرة للأمام.

 

 

“؟” نظرت إلى الأعلى لأصبح فجأة وجهاً لوجه مع الرمح.

“لقد كان الأمر صعبا أليس كذلك؟” ضحكت كما دفعتها برفق بكتفي.

أعطانا الرجل المرتبك إنحناء سريعا حتى بالكاد نظر إلينا وهو يركض مسرعاً لإصلاح خطأه.

 

“أنا جادة ، رغم ذلك ليس لديك أي فكرة عما يشبه الجلزس في قلعة مع أزوراس وجد متعجرف يمكن أن يجعل حتى التنفس يبدو وكأنه نشاط خطير لي “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أقسم ، أعتقد أنني نسيت عدد المرات التي اضطررت فيها إلى انتشال معلمي من كومة من الحطام والخردة غير المفيدة بعد الانفجار الذي يتسبب فيه ، على أي حال ، كنت انقل هذه الملاحظة التي تم ارسالها عن فريق من المغامرين إلى السيد جادين هل تريدين أن تأتي معي؟ ”

بقينا صامتين ، لا نعرف كيف نرد ، حتى إميلي حدقت بصمت ، في انتظار سيدها ليقول شيئًا.

 

عندما نزلنا على الدرج حتى فراي قد قرصت أنفها!.

“هل استطيع؟”

“ما هذه الرائحة الكريهة؟” سألت كما أصبح صوتي يخرج من الأنف.

 

“لا توجد أي اخبار ، بصراحة ليس لدي أي فكرة عن سبب أخذ إيلايجا إلى إلاكريا على قيد الحياة ،” إعترفت وأنا أمسك الكتب بإحكام.

سألت كما أدرت رأسي إلى فاراي للحصول على الموافقة ثم منحتني إيماءة كرد على ذلك لقد وافقت على الذهاب!.

كانت هذه الأفكار هي التي جعلت الليالي الخاصة بي بلا نوم في كثير من الأحيان ، لكنها كانت أيضًا الأفكار التي دفعتني إلى التدريب بجدية أكبر ، أن اتدرب حتى أكون أقوى … أتدرب حتى لا أكون عبئا على أحد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“كيف حالك هذه الأيام أيتها الأميرة؟” سألت إميلي ونحن نسير عبر الطريق الرئيسي.

 

 

 

“غاه ما بالك مع الأميرة إميلي أنت تعلمين أنني أكره ذلك” وبخت ثم واصلت “لقد كان فظيعا ! ، ليس لديك فكرة عن مدى الضغط داخل القلعة “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الواضح أن إيلايجا حاول أن ينقذني من أجل أفضل صديق له ، على الرغم من عدم معرفتنا لما حدث فقد يكون قد تعرض للتعذيب من أجل الحصول على معلومات أو تم اخذه كرهينة لإغراء آرثر أو ربما حتى تم قتله ، كنت أعلم أن بعض هذه الاحتمالات كانت مبالغة بعض الشيء ، لكنني خائفة من أن أعتقد أن هذا حدث له بسببي.

 

وضعت إميلي أغراضها على الأرض ووضعت كفيها في مواقع مختلفة على الباب ، لم أستطع سماع ما كانت تتمتم به ، ولكن سرعان ما توهجت تيارات من الضوء البراق من المكان الذي وضعت يداها فيه وانفصل الباب المفرد بصرير عالي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“بالطبع ، القاعات ضيقة جدا والسقوف منخفضة جدا بالنسبة للقلعة ” وافقت متجاهلة بشكل اخرق ما كنت اتحدث عنه.

لم يكن الأمر مثيرًا للإعجاب بالطريقة العادية ولكنه كان حقًا مشهدا لا يمكن رؤيته في كل مكان ، كان الهيكل المربع مرتفعا لطابق واحد فقط ، ولكن من أجل المرور عبر المدخل الأمامي ، كان علينا النزول في مجموعة من السلالم مما يشير إلى وجود طابق واحد على الأقل تحت الأرض.

 

“انتظر إلى أين نحن ذاهبون؟”

“ها ها ها ، ذكية جدا “. دحرجت عيناي.

عند الدخول ، تم غمر حواسي تماما ، لقد كان هناك نوبة من الحركة من العمال والباحثين حيث تردد صدى أصوات المعادن المتصادمة بعضها مع بعض على طول المبنى.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“مرحبًا ، أنا سعيدة!” نفخت نفسها بفخر ثم قالت “علاوة على ذلك حاولي البقاء مع شخص مجنون لثمان لساعات في اليوم وشاهدي ما يفعله ذلك لروح الدعابة لديك.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذه الرائحة الكريهة؟”

“أوه ، ويحك! أنت فتاة في حاجة إلى منفذ لمستواك الإجتماعي “. اخرجت لساني إليها عندما فعلت إميلي نفس الشيء ثم خلنا في نهاية المطاف إلى نوبة من الضحك.

 

 

“أنا جادة ، رغم ذلك ليس لديك أي فكرة عما يشبه الجلزس في قلعة مع أزوراس وجد متعجرف يمكن أن يجعل حتى التنفس يبدو وكأنه نشاط خطير لي “.

 

 

كانت هذه الأفكار هي التي جعلت الليالي الخاصة بي بلا نوم في كثير من الأحيان ، لكنها كانت أيضًا الأفكار التي دفعتني إلى التدريب بجدية أكبر ، أن اتدرب حتى أكون أقوى … أتدرب حتى لا أكون عبئا على أحد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“آه ، يبدو خانقًا” أجابت كما ارتعش وجه إميلي.

 

 

“تحية طيبة يا آنسة واتسكن ،” أومأت فاراي برأسها بينما ظلت واقفة بلا نية للمساعدة.

“أخبرني أنت عن ذلك!”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” فراي ، هل يمكنك القيام برحلة معي؟”

 

عندما نزلنا على الدرج حتى فراي قد قرصت أنفها!.

“لكن لا تكوني قاسية مع جدك أعني ، القائد فيريون”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لقد عدلت نبرتها وألقت نظرة سريعة على فاراي. “بعد تعرضك للاختطاف والقتل تقريبا ، لا يمكنني إلا أن أتخيل كيف يشعر هو ووالديك …”

 

 

 

“أنا أعلم ، أحاول ألا اقع في ذلك ، لكن عندما جعلني يحبسني مثل طائر في قفص لا أستطيع إلا أن اغضب ، كان التدريب هو الطريقة الوحيدة بالنسبة لي للتخلص من ضغوطي ، ولكن مع ظهور المزيد من المتسللين والهجمات من قوات ألاكىبا التي خرجت من تلال الوحوش ، لا أحد لديه الوقت للتدريب معي “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” فراي ، هل يمكنك القيام برحلة معي؟”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نفخت إميلي خديها في محاولة للتفكير في رد في النهاية اتخذنا منعطفًا إلى شارع أقل ازدحامًا ، كما ظلت فاراي تتلع خلفنا مثل الظل في حالة حدوث أي شيء.

أثناء تكديس العناصر على ذراعي إميلي ، لم يسعني إلا أن ألاحظ قطع الورق البالية المليئة بالخربشات التي سقطت من دفتر ملاحظاتها الممزق.

 

 

“أوه نعم ، هل من أخبار عن آرثر؟” سألت إميلي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

“هل تقصدين اخبار إلى جانب نفس الأخبار القديمة التي يرددها السيد أليد مثل ببغاء عصبي؟” هززت رأسي.

كم كنت حمقاء ساذجة ، كان يجب أن أستمع إلى آرثر عندما أخبرني أنه سيأتي معي إلى المدرسة ، كان يجب أن أكون أكثر حذرا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع ، القاعات ضيقة جدا والسقوف منخفضة جدا بالنسبة للقلعة ” وافقت متجاهلة بشكل اخرق ما كنت اتحدث عنه.

“إنه يتدرب ، هذا كل ما تحتاجين إلى معرفته ” قلدته إميلي بصوت عميق تماما كما أريتها عندما أخبرتها آخر مرة.

 

 

 

“نعم!” ضحكت.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنا في طريقنا إلى مصدر الصوت القاسي ، كدنا نصطدم بالرجل الذي لم يكن بإمكاني سوى إعتبار أنه مساعد من خلال تعبيره القلق وحقيقة أنه كان يحمل صندوقًا مليئًا بالحجارة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت هناك فجوة صمت أخرى في محادثتنا عندما سألت إميلي بصوت خافت. “وماذا عن إيلايجا؟”

تحدث بصوت متقطع. “أوه ، مرحبا إميلي ، إقتبري بحذر من السيد جايدن إنه على حافة الهاوية اليوم “.

 

لقد عدلت نبرتها وألقت نظرة سريعة على فاراي. “بعد تعرضك للاختطاف والقتل تقريبا ، لا يمكنني إلا أن أتخيل كيف يشعر هو ووالديك …”

لقد مر ألم حاد في صدري عند ذكرت هذا الاسم ، ليس لأنني كنت حزينة ، ولكن لأنني كنت أتخيل كيف يشعر آرثر بالذنب.

 

 

 

(م.م لا اعلم كيف ترجمت الفصل من كمية الاستفزاز التي به ، لما لم ياخذوها بدل من إيلايجا!)

“أوه ، ويحك! أنت فتاة في حاجة إلى منفذ لمستواك الإجتماعي “. اخرجت لساني إليها عندما فعلت إميلي نفس الشيء ثم خلنا في نهاية المطاف إلى نوبة من الضحك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“لا توجد أي اخبار ، بصراحة ليس لدي أي فكرة عن سبب أخذ إيلايجا إلى إلاكريا على قيد الحياة ،” إعترفت وأنا أمسك الكتب بإحكام.

“كيف حالك هذه الأيام أيتها الأميرة؟” سألت إميلي ونحن نسير عبر الطريق الرئيسي.

 

لم يكن الأمر مثيرًا للإعجاب بالطريقة العادية ولكنه كان حقًا مشهدا لا يمكن رؤيته في كل مكان ، كان الهيكل المربع مرتفعا لطابق واحد فقط ، ولكن من أجل المرور عبر المدخل الأمامي ، كان علينا النزول في مجموعة من السلالم مما يشير إلى وجود طابق واحد على الأقل تحت الأرض.

لقد كان ما حدث لإيلايجا خطئي بطريقة ما ، بالكاد عرفت الرجل بصرف النظر عن حقيقة أنه كان أقرب أصدقاء آرثر ، لكن مما وصفه الآخرون الذين شهدوا الحادثة يبدو أنه حاول إنقاذي قبل أن يتم أخذه.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان من الواضح أن إيلايجا حاول أن ينقذني من أجل أفضل صديق له ، على الرغم من عدم معرفتنا لما حدث فقد يكون قد تعرض للتعذيب من أجل الحصول على معلومات أو تم اخذه كرهينة لإغراء آرثر أو ربما حتى تم قتله ، كنت أعلم أن بعض هذه الاحتمالات كانت مبالغة بعض الشيء ، لكنني خائفة من أن أعتقد أن هذا حدث له بسببي.

“اللعنة على ذلك ! كم مرة يجب أن أحفر في جمجمتك السميكة أنه لا يمكنك وضع هذين المعدنين في نفس الحاوية! سوف يمتصون مكملات بعضهم البعض وسأصبح عالقا مع قطعتين من الصخور عديمة الفائدة!” انفجر صوت في الطريق قادم من الزاوية الخلفية للمبنى.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

والأسوأ من ذلك ، كان الشعور بالأسف تجاه إيلايجا أقل من خوفي من أن يكرهني آرثر بسبب هذا ، بسبب ما حدث لصديقه المقرب.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب المخترع على عجل “الساحل الشرقي ، على الحدود الشمالية لتلال الوحوش”.

اعتقدت أنني قوية منذ أن إمتلكت إرادحارس الخشب الحكيم التي أعطاها أرثر لي ، شعرت بأنني لا أقهر حتى عندما لم أستطع السيطرة عليها بشكل كامل.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

كم كنت حمقاء ساذجة ، كان يجب أن أستمع إلى آرثر عندما أخبرني أنه سيأتي معي إلى المدرسة ، كان يجب أن أكون أكثر حذرا.

(م.م لا اعلم كيف ترجمت الفصل من كمية الاستفزاز التي به ، لما لم ياخذوها بدل من إيلايجا!)

 

 

كانت هذه الأفكار هي التي جعلت الليالي الخاصة بي بلا نوم في كثير من الأحيان ، لكنها كانت أيضًا الأفكار التي دفعتني إلى التدريب بجدية أكبر ، أن اتدرب حتى أكون أقوى … أتدرب حتى لا أكون عبئا على أحد.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“- سيا؟ تيسيا؟ ” لقد اخرجني صوت فاراي من أفكاري.

أكدت إميلي مع صوتها المهتز قليلاً لكن عندما لاحظت الرمح بجانبي وتجمدت قبل الركوع. “مرحبا ، الجنرال فاراي.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي تعملين عليه أنت والبروفيسور جايدن هذه الأيام ، على أي حال؟ لم أرك في القلعة منذ فترة ، “لقد حملت بعض اشياء إميلي بمجرد أن بدأت مجموعة الكتب تصل إلى وجهها.

“؟” نظرت إلى الأعلى لأصبح فجأة وجهاً لوجه مع الرمح.

 

 

 

“هل انت بخير؟” سألت إميلي من جانبي وصوتها مليء بالقلق.

“أحضريها معك أيضًا ، إيميلي ، تعال أنت أيضًا ” أجاب جايدن وهو يجمع كومة من الدفاتر وقطع الورق المتناثرة على مكتبه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“هاه؟ أوه ، نعم ، بالطبع أنا كذلك لماذا تسألين؟” تمتمت بينما وضعت فاراي يدها على جبهتي بصمت.

أعطانا الرجل المرتبك إنحناء سريعا حتى بالكاد نظر إلينا وهو يركض مسرعاً لإصلاح خطأه.

 

“إذن عليك أن تستمعي لكل تعليماتي أثناء وجودنا في هذه الرحلة ، إن فشلتي في القيام بذلك ستكون هذه آخر مرة أساعدك في الخروج من القلعة “.

“لست مريضة” قالت ببساطة قبل إعطائي بعض المساحة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اقتربنا من مبنى كبير مربع تحدثت “لقد بدوتك في حالة ذهول نوعًا ما ، على أي حال ، نحن هنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما اقتربنا من مبنى كبير مربع تحدثت “لقد بدوتك في حالة ذهول نوعًا ما ، على أي حال ، نحن هنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الواضح أن إيلايجا حاول أن ينقذني من أجل أفضل صديق له ، على الرغم من عدم معرفتنا لما حدث فقد يكون قد تعرض للتعذيب من أجل الحصول على معلومات أو تم اخذه كرهينة لإغراء آرثر أو ربما حتى تم قتله ، كنت أعلم أن بعض هذه الاحتمالات كانت مبالغة بعض الشيء ، لكنني خائفة من أن أعتقد أن هذا حدث له بسببي.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” فراي ، هل يمكنك القيام برحلة معي؟”

عندما اقتربنا من مكان عمل البروفيسور جادين إميلي ، لم أستطع إلا أن أتعجب من الهيكل الخارجي.

 

 

 

لم يكن الأمر مثيرًا للإعجاب بالطريقة العادية ولكنه كان حقًا مشهدا لا يمكن رؤيته في كل مكان ، كان الهيكل المربع مرتفعا لطابق واحد فقط ، ولكن من أجل المرور عبر المدخل الأمامي ، كان علينا النزول في مجموعة من السلالم مما يشير إلى وجود طابق واحد على الأقل تحت الأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذه الرائحة الكريهة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

مع وجود جدران سميكة وفخمة بدا الأمر وكأنه مأوى سيذهب إليه المدنيون في حالة وقوع كارثة أكثر من كونه منشأة للأبحاث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

“هيا!” نادت إميلي من الأمام.

 

 

“إنه يتدرب ، هذا كل ما تحتاجين إلى معرفته ” قلدته إميلي بصوت عميق تماما كما أريتها عندما أخبرتها آخر مرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نزلنا نحن الثلاثة السلم وعبرنا باب معدني شبيه بالباب الذي يحرس بوابة النقل عن بعد داخل القلعة الطائرة.

 

 

“اللعنة على ذلك ! كم مرة يجب أن أحفر في جمجمتك السميكة أنه لا يمكنك وضع هذين المعدنين في نفس الحاوية! سوف يمتصون مكملات بعضهم البعض وسأصبح عالقا مع قطعتين من الصخور عديمة الفائدة!” انفجر صوت في الطريق قادم من الزاوية الخلفية للمبنى.

وضعت إميلي أغراضها على الأرض ووضعت كفيها في مواقع مختلفة على الباب ، لم أستطع سماع ما كانت تتمتم به ، ولكن سرعان ما توهجت تيارات من الضوء البراق من المكان الذي وضعت يداها فيه وانفصل الباب المفرد بصرير عالي.

 

 

هزت فاراي رأسها. “لا ، جدك لن يسمح بذلك أبدًا انه خطر للغاية.”

عند الدخول ، تم غمر حواسي تماما ، لقد كان هناك نوبة من الحركة من العمال والباحثين حيث تردد صدى أصوات المعادن المتصادمة بعضها مع بعض على طول المبنى.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

كان المبنى الكبير عبارة عن قطعة واحدة عملاقة ، مفصولة فقط بأجزاء متحركة تقسم مشاريع مختلفة مستمرة في نفس الوقت ، طوال كل هذا لم يسعني إلا أن أبقي أنفي مغلقا بسبب الرائحة النفاذة التي لا توصف.

 

 

بقيت أعين البروفيسور جادين ملتصقتين بالدفتر وهو يطلب ذلك.

“ما هذه الرائحة الكريهة؟” سألت كما أصبح صوتي يخرج من الأنف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الجميل أن أراك أيضا معلمي” ، تمتمت إميلي ثم التفتت إليّ وإلى فاراي وهي تهز كتفينا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما هذه الرائحة الكريهة؟”

 

 

“آه ، هذا صوت سيدي الجميل ،” تنهدت إميلي وهي تشير إلينا للمواصلة.

هزت إميلي رأسها. ” ربما يتم إذابة العديد من المعادن والمواد المختلفة أو تنقيتها بحيث اصبح من الصعب تمييز الروائح.”

بقينا صامتين ، لا نعرف كيف نرد ، حتى إميلي حدقت بصمت ، في انتظار سيدها ليقول شيئًا.

 

“أوه نعم ، هل من أخبار عن آرثر؟” سألت إميلي.

عندما نزلنا على الدرج حتى فراي قد قرصت أنفها!.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“اللعنة على ذلك ! كم مرة يجب أن أحفر في جمجمتك السميكة أنه لا يمكنك وضع هذين المعدنين في نفس الحاوية! سوف يمتصون مكملات بعضهم البعض وسأصبح عالقا مع قطعتين من الصخور عديمة الفائدة!” انفجر صوت في الطريق قادم من الزاوية الخلفية للمبنى.

“انتظر إلى أين نحن ذاهبون؟”

 

أثناء تكديس العناصر على ذراعي إميلي ، لم يسعني إلا أن ألاحظ قطع الورق البالية المليئة بالخربشات التي سقطت من دفتر ملاحظاتها الممزق.

“آه ، هذا صوت سيدي الجميل ،” تنهدت إميلي وهي تشير إلينا للمواصلة.

والأسوأ من ذلك ، كان الشعور بالأسف تجاه إيلايجا أقل من خوفي من أن يكرهني آرثر بسبب هذا ، بسبب ما حدث لصديقه المقرب.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بينما كنا في طريقنا إلى مصدر الصوت القاسي ، كدنا نصطدم بالرجل الذي لم يكن بإمكاني سوى إعتبار أنه مساعد من خلال تعبيره القلق وحقيقة أنه كان يحمل صندوقًا مليئًا بالحجارة.

“إنه يتدرب ، هذا كل ما تحتاجين إلى معرفته ” قلدته إميلي بصوت عميق تماما كما أريتها عندما أخبرتها آخر مرة.

 

حنى الرجل رأسه في إيمائة صغير وقاد الطريق بعد أخذ الأشياء التي كنا نحملها أنا وإميلي.

“عفوًا”

 

 

لقد كان ما حدث لإيلايجا خطئي بطريقة ما ، بالكاد عرفت الرجل بصرف النظر عن حقيقة أنه كان أقرب أصدقاء آرثر ، لكن مما وصفه الآخرون الذين شهدوا الحادثة يبدو أنه حاول إنقاذي قبل أن يتم أخذه.

تحدث بصوت متقطع. “أوه ، مرحبا إميلي ، إقتبري بحذر من السيد جايدن إنه على حافة الهاوية اليوم “.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

أعطانا الرجل المرتبك إنحناء سريعا حتى بالكاد نظر إلينا وهو يركض مسرعاً لإصلاح خطأه.

 

 

لقد مر ألم حاد في صدري عند ذكرت هذا الاسم ، ليس لأنني كنت حزينة ، ولكن لأنني كنت أتخيل كيف يشعر آرثر بالذنب.

إستمرت رحلتنا الصغيرة في مكان عمل إميلي ثم استدار رجل مسن عندما سمعنا نقترب لقد كان يتحدث مع مجموعة من عدة رجال يرتدون أردية بنية تقليدية يرتديها معظم الباحثين.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أضاءت عينيه وهو يشق طريقه نحونا بعد أن طرد مجموعة الرجال.

هزت إميلي رأسها. ” ربما يتم إذابة العديد من المعادن والمواد المختلفة أو تنقيتها بحيث اصبح من الصعب تمييز الروائح.”

 

 

بالحكم على ملابسه ، كنت لأفترض عادة أنه كان مجرد خادم شخصي لكن شيئًا في الطريقة التي وقف بها والاحترام الذي أظهره له الرجال هناك أخبرني أنه لم يكن بهذه البساطة.

غمدت سيفي بسرعة وأطلقت صديقتي.

 

 

“مساء الخير أيتها الأميرة الجنرال والآنسة إميلي أنا سعيد لأنك عدت بسرعة السيد جادين في انتظارك “.

إستمرت رحلتنا الصغيرة في مكان عمل إميلي ثم استدار رجل مسن عندما سمعنا نقترب لقد كان يتحدث مع مجموعة من عدة رجال يرتدون أردية بنية تقليدية يرتديها معظم الباحثين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

حنى الرجل رأسه في إيمائة صغير وقاد الطريق بعد أخذ الأشياء التي كنا نحملها أنا وإميلي.

كانت إميلي واتسكن هي الفتاة الوحيدة في عمري إلى جانب كاثلين التي قضيت معها قدرًا كبيرًا من الوقت.

 

هزت إميلي رأسها. ” ربما يتم إذابة العديد من المعادن والمواد المختلفة أو تنقيتها بحيث اصبح من الصعب تمييز الروائح.”

“شكرا هايمز ، هل السيد في حالتع مزاجية مرة أخرى؟” سألت إميلي وهي تتابع عن كثب وراء كبير الخدم.

مع وجود جدران سميكة وفخمة بدا الأمر وكأنه مأوى سيذهب إليه المدنيون في حالة وقوع كارثة أكثر من كونه منشأة للأبحاث.

 

ربطت إميلي شعرها الكثيف المجعد الذي انفجر من تسريحة ذيل الحصان بسببي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أخشى ذلك يا آنسة إميلي ، أنا متأكد من أنه فقط منزعج من انتظار هذه ” أجاب وهو يمسك كومة من الدفاتر ذات الغلاف الجلدي.

“هل استطيع؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك فجوة صمت أخرى في محادثتنا عندما سألت إميلي بصوت خافت. “وماذا عن إيلايجا؟”

لقد شقنا طريقنا عبر متاهة الأجزاء حتى وصلنا إلى مكان مغلق بشكل خاص في الزاوية بسقف مرتفع إلى حد ما.

ذهبت إميلي من مكتب البروفسور كما أخرجت فاراي قطعة أثرية للتواصل من الخاتم البعدي الخاص بها لكنني أمسكت يدها بسرعة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اقتربنا من مبنى كبير مربع تحدثت “لقد بدوتك في حالة ذهول نوعًا ما ، على أي حال ، نحن هنا.”

بمجرد أن دخلنا من خلال الفتحة الصغيرة بين الفواصل ، التقينا بالبروفيسور جادين ، الذي انقض حرفيا على دفاتر الملاحظات التي كان يحملها هايمز.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

لقد كان المخترع والمبدع العبقري كما كان دائما بشعره الأشعث وعيون المتعبة وحواجب بدت مجعدة بشكل دائم.

“لقد كان الأمر صعبا أليس كذلك؟” ضحكت كما دفعتها برفق بكتفي.

 

 

كانت التجاعيد على جبهته أعمق من ذي قبل ، تمامًا مثلما استمرت هالاته السوداء بطريقة ما في الازدياد.

“ثم اتركيها هنا ، أنا فقط أريدك أنت أو أي جنرال آخر أن يأتي معي في حالة حدوث أي شيء ، وهو أمر غير وارد ”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“من الجميل أن أراك أيضا معلمي” ، تمتمت إميلي ثم التفتت إليّ وإلى فاراي وهي تهز كتفينا.

كان المبنى الكبير عبارة عن قطعة واحدة عملاقة ، مفصولة فقط بأجزاء متحركة تقسم مشاريع مختلفة مستمرة في نفس الوقت ، طوال كل هذا لم يسعني إلا أن أبقي أنفي مغلقا بسبب الرائحة النفاذة التي لا توصف.

 

 

في البداية ، كنت أرغب في استكشاف المنشأة ، ولكن بينما كان البروفيسور جايدن يقلب عبر كومة الدفاتر بسرعة فائقة لقد تمزقت الصفحات عمليا أثناء تقليبها ، لقد دفعني فضولي إلى البقاء والانتظار ، بدا الأمر كما لو أن إميلي وفاراي كان لديهما نفس الأفكار التي لدي لأنهما كانا يحدقان باهتمام في البروفيسور جايدن أيضا.

 

 

فجأة ، بعد مراجعة حوالي ستة دفاتر ، توقف على صفحة معينة.

فجأة ، بعد مراجعة حوالي ستة دفاتر ، توقف على صفحة معينة.

إستمرت رحلتنا الصغيرة في مكان عمل إميلي ثم استدار رجل مسن عندما سمعنا نقترب لقد كان يتحدث مع مجموعة من عدة رجال يرتدون أردية بنية تقليدية يرتديها معظم الباحثين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“. ياللهول!” صفع البروفيسور جايدن بيديه على مكتبه قبل أن يخدش بشراسة شعره.

“هيا!” نادت إميلي من الأمام.

 

أثناء تكديس العناصر على ذراعي إميلي ، لم يسعني إلا أن ألاحظ قطع الورق البالية المليئة بالخربشات التي سقطت من دفتر ملاحظاتها الممزق.

بقينا صامتين ، لا نعرف كيف نرد ، حتى إميلي حدقت بصمت ، في انتظار سيدها ليقول شيئًا.

كانت إميلي واتسكن هي الفتاة الوحيدة في عمري إلى جانب كاثلين التي قضيت معها قدرًا كبيرًا من الوقت.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- سيا؟ تيسيا؟ ” لقد اخرجني صوت فاراي من أفكاري.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” فراي ، هل يمكنك القيام برحلة معي؟”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نزلنا نحن الثلاثة السلم وعبرنا باب معدني شبيه بالباب الذي يحرس بوابة النقل عن بعد داخل القلعة الطائرة.

بقيت أعين البروفيسور جادين ملتصقتين بالدفتر وهو يطلب ذلك.

“أحضريها معك أيضًا ، إيميلي ، تعال أنت أيضًا ” أجاب جايدن وهو يجمع كومة من الدفاتر وقطع الورق المتناثرة على مكتبه.

 

“انتظر إلى أين نحن ذاهبون؟”

أجابت ببساطة “أنا الآن مع الأميرة”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“أحضريها معك أيضًا ، إيميلي ، تعال أنت أيضًا ” أجاب جايدن وهو يجمع كومة من الدفاتر وقطع الورق المتناثرة على مكتبه.

 

 

 

“انتظر إلى أين نحن ذاهبون؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، يجب أن أكون أكثر حذرا ، هاها! كنت أحمل الكثير من الأشياء وفقدت توازنها لذا لم أتمكن حقًا من تحديد وجهتي ، الى جانب ذلك كان ذلك ممتعا نوعا ما كما تعلمين بطريقة مفاجئة ومثيرة للدماغ قليلاً ”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي تعملين عليه أنت والبروفيسور جايدن هذه الأيام ، على أي حال؟ لم أرك في القلعة منذ فترة ، “لقد حملت بعض اشياء إميلي بمجرد أن بدأت مجموعة الكتب تصل إلى وجهها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجاب المخترع على عجل “الساحل الشرقي ، على الحدود الشمالية لتلال الوحوش”.

 

 

بقيت أعين البروفيسور جادين ملتصقتين بالدفتر وهو يطلب ذلك.

“القائد فيريون منع الأميرة تيسيا من الخروج دعها – ”

أومأت برأسي بشكل غاضب ومتحمس لاستكشاف جزء من القارة لم أذهب إليه من قبل ، بغض النظر عن مدى قصر الرحلة ، بمجرد وصول إميلي ومعها حقيبة سوداء كبيرة فقد انطلقنا. (م.م إجلسي ببيتك بلا صياح ما نحتاج مشاكل!)

 

 

“ثم اتركيها هنا ، أنا فقط أريدك أنت أو أي جنرال آخر أن يأتي معي في حالة حدوث أي شيء ، وهو أمر غير وارد ”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

قاطعها وهو يواصل جمع أغراضه. “نحتاج فقط إلى المغادرة في أسرع وقت ممكن ، إميلي ، أحضري لي مجموعة الفحص المعتادة “.

 

 

“حسنًا ، لقد كان أستاذا في زيروس لفترة زمنية قبل أن يحدث كل هذا”.

ذهبت إميلي من مكتب البروفسور كما أخرجت فاراي قطعة أثرية للتواصل من الخاتم البعدي الخاص بها لكنني أمسكت يدها بسرعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي تعملين عليه أنت والبروفيسور جايدن هذه الأيام ، على أي حال؟ لم أرك في القلعة منذ فترة ، “لقد حملت بعض اشياء إميلي بمجرد أن بدأت مجموعة الكتب تصل إلى وجهها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“فاراي ، أريد أن أذهب ،” تحدثت وانا أضغط على يد الرمح.

 

 

 

هزت فاراي رأسها. “لا ، جدك لن يسمح بذلك أبدًا انه خطر للغاية.”

هزت فاراي رأسها. “لا ، جدك لن يسمح بذلك أبدًا انه خطر للغاية.”

 

 

“لكن آية في مهمة ، و بايرون لا يزال مشغولا بتدريب كورتيس ، من فضلك -سمعتي البروفيسور جايدن قال أنه لن يحدث شيء ، علاوة على ذلك ، يبدو أن البروفسور جايدن في عجلة من أمره!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نزلنا نحن الثلاثة السلم وعبرنا باب معدني شبيه بالباب الذي يحرس بوابة النقل عن بعد داخل القلعة الطائرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“تحية طيبة يا آنسة واتسكن ،” أومأت فاراي برأسها بينما ظلت واقفة بلا نية للمساعدة.

“اللعنة إنها على ما يرام ، فلنذهب الآن ، هناك شيء أحتاج إلى تأكيده بعيناي ، سنعود قبل أن ينتهي اليوم” أكد البروفيسور جادين وهو يرتدي معطفًا.

“أوه نعم ، هل من أخبار عن آرثر؟” سألت إميلي.

 

 

كان بإمكاني رؤية الرمح وهي تتردد لذا اقنعتها بشكل أخير.

 

 

هزت فاراي رأسها. “لا ، جدك لن يسمح بذلك أبدًا انه خطر للغاية.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“فاراي لقد رأيتني أتدرب على مدار العامين الماضيين أنت تعرفيم مدى قوتي!”.

“ما هذه الرائحة الكريهة؟” سألت كما أصبح صوتي يخرج من الأنف.

 

 

بعد لحظة من التفكير تنهدت فاراي.

كانت إميلي واتسكن هي الفتاة الوحيدة في عمري إلى جانب كاثلين التي قضيت معها قدرًا كبيرًا من الوقت.

 

 

“إذن عليك أن تستمعي لكل تعليماتي أثناء وجودنا في هذه الرحلة ، إن فشلتي في القيام بذلك ستكون هذه آخر مرة أساعدك في الخروج من القلعة “.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

أومأت برأسي بشكل غاضب ومتحمس لاستكشاف جزء من القارة لم أذهب إليه من قبل ، بغض النظر عن مدى قصر الرحلة ، بمجرد وصول إميلي ومعها حقيبة سوداء كبيرة فقد انطلقنا. (م.م إجلسي ببيتك بلا صياح ما نحتاج مشاكل!)

“إنه يتدرب ، هذا كل ما تحتاجين إلى معرفته ” قلدته إميلي بصوت عميق تماما كما أريتها عندما أخبرتها آخر مرة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط