الإختراق
عندما دخلنا إلى المنزل ، بدا أن درجة الحرارة قد انخفضت فجأة ، لكن على عكس الجو الجليدي ، فإن نظرة أمي النارية اخترقتني بينما كانت زوايا عينيها تكافح لمنع دموعها من التساقط على خديها.
كسر صوت أمي الأجش الصمت الذي تلى قصتي.
“مرحبا أمي ، لقد … عدت؟”
كان العرق البارد يتسلل إلى مسامي كضغط يشبه وحش مانا من الفئة S منا اثقل على روحي.
كان علي أن أعترف ، لم أكن أبدو في حالة جيدة للغاية ، كان جسدي يرتدي قطعة قماش رثة مع العديد من الجروح الخدوش كما بدا شعري وكأنه قد أصابه البرق بشكل متكرر ، كما كان الجزء الخلفي من الزي الرسمي غير موجود منذ أن تم حرق ظهره عندما سقطت في الحفرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتأكيد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آرثر لوين …” لقد كانوصوت والدتي جليديا كما منح شعورا بالصقيع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل أن تتاح لها الفرصة لقول أي شيء آخر ، كسر صوت مألوف التوتر في الغرفة على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أفهم أبدًا لماذا اعتاد هؤلاء العجزة المتشددون من مجلس عالمي السابق أن يقولوا “الجهل نعمة” … لكن للان فعلت.
“أخييي!” اندفعت أختي الصغيرة إلى أسفل الدرج أمام أمي ، وتعثرت في الطريق ، ثم قفزت إلى صدري ، كما تشبثت ذراعاها على الفور بي بقوة مثل ثعبان يلف على فريسته.
”إرك! إي… إلي ، هذا مؤلم … “خرج صوتي بشكل خشن بينما كنت أربت برفق على رأس أختي.
لم تستطع أمي إنهاء جملتها حتى بدأت الدموع تنهمر على وجهها مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أفهم أبدًا لماذا اعتاد هؤلاء العجزة المتشددون من مجلس عالمي السابق أن يقولوا “الجهل نعمة” … لكن للان فعلت.
“جاء مدرس وقال أنك ….فقدت” ، تمكنت إيلي من الحديث بين شقاتها.
ربما كان الأمر أسوأ بالنسبة لأمي ، في هذه الحالة كانت ستنتظر الخاتم ليخبرها بوفاة ابنها ، اي نوع من الأمهات سيكون بخير بعد حدوث هذا؟.
اختفت أصوات الليل من سمعي بينما كنت أركز بشدة على العناصر الذي تجري بداخلي ، الرياح ، والأرض ، والنار ، والماء … كانت هذه هي العناصر الأساسية التي احتوتها المانا ، ولكنها كانت كل شيء ، فهي مجرد سمات.
فركت أختي وجهها بصدري وهي تحاول أن تتحدث كما كانت كلماتها غير متماسكة تقريبًا ، وكأنها تريد أن تحفر نفسها بداخلي.
بصفتنا سحرة ، كنا قادرين على امتصاص وتنقية وتوجيه المانا بإرادتنا إلى أشكال وتنقيات مختلفة أطلقنا عليها التعاويذ.
استيقظ سيلفي في هذه المرحلة مع انزال أذنيها ، قامت بلعق خد أختي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما غرقت إيلي في النوم لذا حملتها إلى غرفتها ، وتركت سيلفي معها ، لكن حتى في نومها كانت أختي لا تزال تتنهد من كثرة البكاء ، لم تقل كلمة واحدة خلال الليل ، لقد كنت أعلم أن هذه التجربة كانت مؤلمة للغاية بالنسبة لها ، لقد زارهم بروفيسور في الواقع ، وأخبرهم أنني أصبحت في عداد المفقودين ، لولا الخاتم الذي ارتديه لاخبار والدت أنني على الأقل لم أمت فمن المحتمل أن تكون قد أغمي عليها.
“أنا أعلم … أنا آسف لجعلكم تقلقون يا رفاق … مرة أخرى.” نظرت إلى والدتي وأنا أقول هذا ، وانخفض صوتي إلى ما يبدو مثل الهمس تقريبًا.
من ناحيتي ، حاولت ألا اذكر الكثير مما حدث من أجل والدتي ، تحدثت عن القتال مع الوحوش العاملة ، وأخبرتهم كيف كان هناك اشياء لم نتوقعها.
استطعت أن أقول من خلال تعبيرها أنها كانت محتارة بين توبيخي أو مجرد الشعور بالسعادة.
“لم ارغب ببطل ، أردت فقط أن يعود ابني إلى المنزل دون أن يكون نصف ميت في كل مرة ، ماذا لو في أحد هذه الأيام … ”
“أرث ، أنت في الثانية عشرة من عمرك فقط ، ولكن لماذا أشعر أنني قد فقدت أفقدك لعدة مرات بالفعل؟”.
ربما ستفعل كلا الأمرين
أخذت نفسا عميقا وأخبرتهم القصة كاملة…
انتهز والدي هذه الفرصة للتقدم إلى والدتي وقادها برفق إلى أسفل الدرج ، ليريحها.
طوال الوقت جلست أختي بشكل صامت على الأريكة مع سيلفي في حضنها ، حيث يبدو أنها كانت تحدق في بقعة معينة على الأرض أمامها.
“هناك وقت للغضب يا عزيزتي ، ولكن الآن ليس الوقت المناسب ، انظري إنه ابنك ، لقد عاد.”
“أرث ، أنت في الثانية عشرة من عمرك فقط ، ولكن لماذا أشعر أنني قد فقدت أفقدك لعدة مرات بالفعل؟”.
“آرثر لوين …” لقد كانوصوت والدتي جليديا كما منح شعورا بالصقيع.
خفف صوت والدي المهدئ التوتر في حواجب أمي كما خفت تعبيراتها.
اخرجت العديد من تنهدات ، ولفت ذراعيها حولي من الجانب ، مما أدى إلى سلسلة من ردود الفعل لان أختي التي كانت لا تزال تلتف من حولي بدأت في الصراخ مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هنا ، بمرور الوقت تكيفت المانا مع محيطها وشكلت السمات ، على سبيل المثال ، بالقرب من المناطق في الشمال حيث كان هناك الكثير من الثلج والماء ، من الواضح أن السحر المنذجبين لهذه العناصر سيصبحون أقوى بسبب سمات المانا ، كما تصرفت المانا اعتمادًا على البيئة وتغيرت ببطء ونسخت سمات الوسط هنالك لتتواجد بشكل أفضل .
عندما أنهت ترنيتها تم تغليف جسدي في وهج أبيض ناعم.
لقد كان بكاء أمي غير قابل للإدراك تقريبًا خيث بدت وكأنها تتحول بين اللعن إلى شكر الاله على سلامتي.”
لم أخلد للنوم على الفور عندما أغلق الباب خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليس عادلا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ألييا جنبًا إلى جنب مع الرماح الأخرى على الأرجح سحرة في المرحلة البيضاء ، بقد كانت قادرة على إحداث دمار واسع النطاق إذا كانت ترغب حقًا في ذلك.
ومع ذلك تم قتل ألييا على يد ذلك الشيطان ذو القرون السوداء ببساطة.
“لماذا ابني هو الذي يتأذى باستمرار؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت والدتي قبل أن ترفع يدها عن صدري ، حدقت في وجهي وأعطتني عناقًا قويا وصامتًا.
“أرث ، أنت في الثانية عشرة من عمرك فقط ، ولكن لماذا أشعر أنني قد فقدت أفقدك لعدة مرات بالفعل؟”.
“الحمد لله ، أنت بأمان!”
خفف صوت والدي المهدئ التوتر في حواجب أمي كما خفت تعبيراتها.
نظرت نحو أبي وأعطاني نصف ابتسامة مطمئنة بينما كما كان يربت بلطف على أختي وأمي اللتان تبكيان ، وكلاهما كانا يضربانني بغضب بقبضتيهما المرتعشتين.
أنا اكن لألومها ، من المحتمل أن أميل إلى حبس إيلي في المنزل إذا عادت بنصف اصاباتي كما كنت في وقت سابق اليوم.
لم تؤذيني قبضاتهم بشكل خاص ولكن كل ضربة بدت وكأنها تغسلني لقد تلاشى الشعور بالذنب من داخلي بينما كنت أقف هناك ، بلا حراك ، أعض شفتي السفلى المرتجفة.
“قالت إنك بقيت معها لإنقاذ الفصل ، أخبرتني أنك بطل ، ولكن هل تعلم؟ لم أكن أهتم “.
“قالت إنك بقيت معها لإنقاذ الفصل ، أخبرتني أنك بطل ، ولكن هل تعلم؟ لم أكن أهتم “.
استغرق الأمر حوالي ساعة جيدة قبل أن يهدأن كما تعرضت أختي وأمي إلى حالة من اللهاث الشديد والفواق المستمر.
عندما أنهت ترنيتها تم تغليف جسدي في وهج أبيض ناعم.
في مكان ما في وسط المشهد ، رأيت والدة ليليا ، تابيثا ، تطل من الطابق العلوي ، يمكنني أن أقول إنها أرادت النزول وتهدئة والدتي وأختي ، لكن قبل أن تتمكن من ذلك ، سحبها فينسنت ، وأعطاني إيماءة ذات مغزى.
لن يحدث أي شيء جيد من معرفة كل ما شاهدته في أسفل الدانجون.
“قالت إنك بقيت معها لإنقاذ الفصل ، أخبرتني أنك بطل ، ولكن هل تعلم؟ لم أكن أهتم “.
في النهاية ، ذهبنا إلى غرفة المعيشة ، كان تنفس أختي لا يزال غير منتظم لدرجة مقلقة ما ظلت ذراعيها ملفوفتان حول سيلفي ؤ كانت والدتي أفضل قليلاً حيث بحثت عيناها المتورمتان عن أي جروح خطيرة قبل وضع يدها بشكل لطيف على صدري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عزيزتي ، هذا يكفي.” مد أبي يد والدتي وأمسكها بلطف.
“… دع السماء والأرض تشفي.”
كان المشهد يتكرر بوضوح ، كما لو كان ملتصقا في عقلي ، الجثث المقطعة .. نهر الدم .. ألييا ..
عندما أنهت ترنيتها تم تغليف جسدي في وهج أبيض ناعم.
كسر صوت أمي الأجش الصمت الذي تلى قصتي.
شعرت على الفور تقريبًا بدفء مريح يغطي ويتخلل في كل الجروح علي حتى تلك التي لم أكتشفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ____________________________________________
عندما تبدد وهج الشفاء جنبا إلى جنب مع إصاباتي ، نظرت إلى وجه أمي المركّز.
أردت أن أسألها…
“مرحبا أمي ، لقد … عدت؟”
لقد جعلت كل مسام جسدي تشارك في امتصاص المانا المحيطة كما أصبحت المانا داخل نواتي تدور بشدة.
لماذا يمكنها استخدام قواها العلاجية الآن؟
استطعت أن أقول من خلال تعبيرها أنها كانت محتارة بين توبيخي أو مجرد الشعور بالسعادة.
كيف استطاعت أن تشفي أبي عندما صدمته قنبلة الساحر في طريقه إلى زيروس؟ ما زلت أتذكرها وهي تعالج والدي بشدة لأنه أمرني بأخذ والدتي والهرب ، لكن كان ذلك قبل أن أسقط من على الجرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعرت على الفور تقريبًا بدفء مريح يغطي ويتخلل في كل الجروح علي حتى تلك التي لم أكتشفها.
عضتت على لساني وأجبرت على وضع إبتسامة ، كان والدي محقا ، يجب أن أنتظرها لتخبرني أولاً.
“الحمد لله ، أنت بأمان!”
تنهدت والدتي قبل أن ترفع يدها عن صدري ، حدقت في وجهي وأعطتني عناقًا قويا وصامتًا.
أدركت أن والديّ مثلي تمامًا كما كنت أنمو فقد كانا ينموان أيضًا ، لقد تم تهذيب جانب والدي غير الناضج والمتغطرس إلى سلوك ناضج ولطيف ، كان لا يزال هو الأب نفسه الذي يفكر في النكات لكن أصبح لديه طبقة من العمق الآن والتي على الأرجح جاءت بسبب بتربية أختي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في النهاية بدأنا ننقاش ما حدث ، استغرق والدي لحظة وجيزة ليخبرني كيف زارتهم البروفيسورة غلوري وأخبرهم بما حدث لي قبل أن تسرع في العودة.
طوال الوقت جلست أختي بشكل صامت على الأريكة مع سيلفي في حضنها ، حيث يبدو أنها كانت تحدق في بقعة معينة على الأرض أمامها.
عضتت على لساني وأجبرت على وضع إبتسامة ، كان والدي محقا ، يجب أن أنتظرها لتخبرني أولاً.
من ناحيتي ، حاولت ألا اذكر الكثير مما حدث من أجل والدتي ، تحدثت عن القتال مع الوحوش العاملة ، وأخبرتهم كيف كان هناك اشياء لم نتوقعها.
لكن أعطاني والداي نظرة أخبرتني أنهما يعرفان أن الامر لم يكن بهذه البساطة … تنهد … في النهاية كانوا يعرفونني جيدًا.
نظرت نحو أبي وأعطاني نصف ابتسامة مطمئنة بينما كما كان يربت بلطف على أختي وأمي اللتان تبكيان ، وكلاهما كانا يضربانني بغضب بقبضتيهما المرتعشتين.
“أرث ، أنت في الثانية عشرة من عمرك فقط ، ولكن لماذا أشعر أنني قد فقدت أفقدك لعدة مرات بالفعل؟”.
لكن كم كان من المفترض أن أخبرهم؟
ومع ذلك تم قتل ألييا على يد ذلك الشيطان ذو القرون السوداء ببساطة.
أنا اكن لألومها ، من المحتمل أن أميل إلى حبس إيلي في المنزل إذا عادت بنصف اصاباتي كما كنت في وقت سابق اليوم.
ظل عقلي يتجه نحو شضية قرن الشيطان الذي يطفوا بهدوء داخل خاتمي البعدي الذي كنت الويه بإبهامي.
كانت والدتي دائمًا في الجانب الناضج ولكن على مر السنين ، أصبحت أكثر حساسية ، جعلها الارتباط بمنزل هيلستيا وأصدقاء تابيثا وفينسنت أكثر أناقة ، ولكن في الوقت الحالي ، يبدو أنها عادت إلى سن مبكرة عندما لم تكن مشاعرها مستقرة.
كان المشهد يتكرر بوضوح ، كما لو كان ملتصقا في عقلي ، الجثث المقطعة .. نهر الدم .. ألييا ..
أخذت نفسا عميقا وأخبرتهم القصة كاملة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
… على الأقل إلى نقطة هبوطي من الحفرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما غرقت إيلي في النوم لذا حملتها إلى غرفتها ، وتركت سيلفي معها ، لكن حتى في نومها كانت أختي لا تزال تتنهد من كثرة البكاء ، لم تقل كلمة واحدة خلال الليل ، لقد كنت أعلم أن هذه التجربة كانت مؤلمة للغاية بالنسبة لها ، لقد زارهم بروفيسور في الواقع ، وأخبرهم أنني أصبحت في عداد المفقودين ، لولا الخاتم الذي ارتديه لاخبار والدت أنني على الأقل لم أمت فمن المحتمل أن تكون قد أغمي عليها.
لم أفهم أبدًا لماذا اعتاد هؤلاء العجزة المتشددون من مجلس عالمي السابق أن يقولوا “الجهل نعمة” … لكن للان فعلت.
“قالت إنك بقيت معها لإنقاذ الفصل ، أخبرتني أنك بطل ، ولكن هل تعلم؟ لم أكن أهتم “.
لن يحدث أي شيء جيد من معرفة كل ما شاهدته في أسفل الدانجون.
في النهاية ، ذهبنا إلى غرفة المعيشة ، كان تنفس أختي لا يزال غير منتظم لدرجة مقلقة ما ظلت ذراعيها ملفوفتان حول سيلفي ؤ كانت والدتي أفضل قليلاً حيث بحثت عيناها المتورمتان عن أي جروح خطيرة قبل وضع يدها بشكل لطيف على صدري.
كسر صوت أمي الأجش الصمت الذي تلى قصتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عندما جاءت البروفيسورة غلوري بالأمس في منتصف الليل ، أصيبت بالجروح والتعب ، ولكن من تعبيرها ، علمت أنها لم تكن حتى تفكر في ذلك.”
فركت أختي وجهها بصدري وهي تحاول أن تتحدث كما كانت كلماتها غير متماسكة تقريبًا ، وكأنها تريد أن تحفر نفسها بداخلي.
شعرت على الفور تقريبًا بدفء مريح يغطي ويتخلل في كل الجروح علي حتى تلك التي لم أكتشفها.
“قالت إنك بقيت معها لإنقاذ الفصل ، أخبرتني أنك بطل ، ولكن هل تعلم؟ لم أكن أهتم “.
“مرحبا أمي ، لقد … عدت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مكان ما في وسط المشهد ، رأيت والدة ليليا ، تابيثا ، تطل من الطابق العلوي ، يمكنني أن أقول إنها أرادت النزول وتهدئة والدتي وأختي ، لكن قبل أن تتمكن من ذلك ، سحبها فينسنت ، وأعطاني إيماءة ذات مغزى.
بالكاد وصل صوتها إلى نهايته حتى بدأت ترتجف قليلاً.
“أرث ، أنت في الثانية عشرة من عمرك فقط ، ولكن لماذا أشعر أنني قد فقدت أفقدك لعدة مرات بالفعل؟”.
“لم ارغب ببطل ، أردت فقط أن يعود ابني إلى المنزل دون أن يكون نصف ميت في كل مرة ، ماذا لو في أحد هذه الأيام … ”
أدركت أن والديّ مثلي تمامًا كما كنت أنمو فقد كانا ينموان أيضًا ، لقد تم تهذيب جانب والدي غير الناضج والمتغطرس إلى سلوك ناضج ولطيف ، كان لا يزال هو الأب نفسه الذي يفكر في النكات لكن أصبح لديه طبقة من العمق الآن والتي على الأرجح جاءت بسبب بتربية أختي.
لقد فشلت الكلمات في الظهور مرة أخرى عندما كنت احدق بهدوء في شامة معينة على ذراع والدتي ، كيف كان من المفترض أن أرد؟ شعرت أن سؤالها كان فخا دون إجابة صحيحة.
لم تستطع أمي إنهاء جملتها حتى بدأت الدموع تنهمر على وجهها مرة أخرى.
… على الأقل إلى نقطة هبوطي من الحفرة.
“أرث ، أنت في الثانية عشرة من عمرك فقط ، ولكن لماذا أشعر أنني قد فقدت أفقدك لعدة مرات بالفعل؟”.
لقد فشلت الكلمات في الظهور مرة أخرى عندما كنت احدق بهدوء في شامة معينة على ذراع والدتي ، كيف كان من المفترض أن أرد؟ شعرت أن سؤالها كان فخا دون إجابة صحيحة.
لذلك كلما كانت نواة المانا أنقى ، زادت قدرتنا على التلاعب بالمانا الموجودة بداخلنا.
“عزيزتي ، هذا يكفي.” مد أبي يد والدتي وأمسكها بلطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا ابني هو الذي يتأذى باستمرار؟
أدركت أن والديّ مثلي تمامًا كما كنت أنمو فقد كانا ينموان أيضًا ، لقد تم تهذيب جانب والدي غير الناضج والمتغطرس إلى سلوك ناضج ولطيف ، كان لا يزال هو الأب نفسه الذي يفكر في النكات لكن أصبح لديه طبقة من العمق الآن والتي على الأرجح جاءت بسبب بتربية أختي.
التدريب.
كانت والدتي دائمًا في الجانب الناضج ولكن على مر السنين ، أصبحت أكثر حساسية ، جعلها الارتباط بمنزل هيلستيا وأصدقاء تابيثا وفينسنت أكثر أناقة ، ولكن في الوقت الحالي ، يبدو أنها عادت إلى سن مبكرة عندما لم تكن مشاعرها مستقرة.
فيما يتعلق بمدى استخدام المرء لمانا ، فإن ذلك سيعتمد على مدى إبداع وحدة ومهارة الساحر في المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أنا اكن لألومها ، من المحتمل أن أميل إلى حبس إيلي في المنزل إذا عادت بنصف اصاباتي كما كنت في وقت سابق اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتأكيد”.
مرت بقية المحادثة بشكل مريح أكثر ، لقد نزلت تابيثا وفنسنت بعد أن لاحظا أن الأمور بدت وكأنها قد استقرت ، لم أرهم منذ فترة طويلة ، لذا بعد القاء التحية عليهم اخذنا بعض الوقت في الحديث والمزاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالكاد وصل صوتها إلى نهايته حتى بدأت ترتجف قليلاً.
سرعان ما غرقت إيلي في النوم لذا حملتها إلى غرفتها ، وتركت سيلفي معها ، لكن حتى في نومها كانت أختي لا تزال تتنهد من كثرة البكاء ، لم تقل كلمة واحدة خلال الليل ، لقد كنت أعلم أن هذه التجربة كانت مؤلمة للغاية بالنسبة لها ، لقد زارهم بروفيسور في الواقع ، وأخبرهم أنني أصبحت في عداد المفقودين ، لولا الخاتم الذي ارتديه لاخبار والدت أنني على الأقل لم أمت فمن المحتمل أن تكون قد أغمي عليها.
“أنا لا أعرف ما حدث بالفعل هناك في الدانجون ولن أسأل ، ولكن فقط أعرف أنني سأدعم كل ما تقرر القيام به.”
ربما كان الأمر أسوأ بالنسبة لأمي ، في هذه الحالة كانت ستنتظر الخاتم ليخبرها بوفاة ابنها ، اي نوع من الأمهات سيكون بخير بعد حدوث هذا؟.
“آرثر لوين …” لقد كانوصوت والدتي جليديا كما منح شعورا بالصقيع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند وصولي إلى غرفتي نزعت الزي الرسمي الممزق واغتسلت ، لقد وضعت وجهي مباشرة في مواجهة تيار الماء الدافئ المتدفق الذي كاد أن يمحو ما حدث سابقًا في الدانجون ، لكن استمرت اللحظات الأخيرة لألييا في عقلي مما جعله مثل تذكير دائم بمدى ضعفي.
“أرث ، أنت في الثانية عشرة من عمرك فقط ، ولكن لماذا أشعر أنني قد فقدت أفقدك لعدة مرات بالفعل؟”.
طوال الوقت جلست أختي بشكل صامت على الأريكة مع سيلفي في حضنها ، حيث يبدو أنها كانت تحدق في بقعة معينة على الأرض أمامها.
تم كسر صور ذكراتي طرقت نقرت نقرتان قصيرتان على بابي.
عند وصولي إلى غرفتي نزعت الزي الرسمي الممزق واغتسلت ، لقد وضعت وجهي مباشرة في مواجهة تيار الماء الدافئ المتدفق الذي كاد أن يمحو ما حدث سابقًا في الدانجون ، لكن استمرت اللحظات الأخيرة لألييا في عقلي مما جعله مثل تذكير دائم بمدى ضعفي.
“هل يمكنني الدخول؟”
“بالتأكيد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دخل والدي وأغلق الباب خلفه قبل أن يجلس بجواري على سريري.
التدريب.
أخذت نفسا عميقا وأخبرتهم القصة كاملة…
“آرثر ، لا تهتم كثيرًا بما قالته والدتك الليلة ، ربما قالت إنها لا تريد بطلاً لكن كلانا فخور بما فعلته هناك في الدانجون ، إن معرفة أن ابني ليس شخصًا يتخلى عن حلفائه أمر يمكنني أن أفخر به تمامًا “.
كان المشهد يتكرر بوضوح ، كما لو كان ملتصقا في عقلي ، الجثث المقطعة .. نهر الدم .. ألييا ..
لماذا يمكنها استخدام قواها العلاجية الآن؟
كنت أعرف دائمًا متى كان والدي جادًا لأنه كان يناديني باسمي الكامل بدلاً من لقبي ارث.
“أنا لا أعرف ما حدث بالفعل هناك في الدانجون ولن أسأل ، ولكن فقط أعرف أنني سأدعم كل ما تقرر القيام به.”
“قالت إنك بقيت معها لإنقاذ الفصل ، أخبرتني أنك بطل ، ولكن هل تعلم؟ لم أكن أهتم “.
لقد جعلت كل مسام جسدي تشارك في امتصاص المانا المحيطة كما أصبحت المانا داخل نواتي تدور بشدة.
كافحت لابتلاع المرارة التي تشكلت في حلقي عند سماع الجملة الأخيرة لوالدي ، كان من المفترض أن يكون حديثه داعمًا ، لكن كل ما شعرت به هو طعم حامض في فمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ____________________________________________
دون إعطائي فرصة للرد ، وقف والدي وفرك شعري ، ثم فتح باب غرفتي ، أدار رأسه وابتسم ابتسامة حمقاء قبل الخروج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كيف استطاعت أن تشفي أبي عندما صدمته قنبلة الساحر في طريقه إلى زيروس؟ ما زلت أتذكرها وهي تعالج والدي بشدة لأنه أمرني بأخذ والدتي والهرب ، لكن كان ذلك قبل أن أسقط من على الجرف.
لم أخلد للنوم على الفور عندما أغلق الباب خلفه.
بدلاً من ذلك ، جلست وبدأت أمارس شيئًا لم أفعله بجدية منذ وقت طويل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما أنهت ترنيتها تم تغليف جسدي في وهج أبيض ناعم.
التدريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
____________________________________________
ماذا سيحدث بعد تجاوز مرحلة النواة البيضاء؟. . .
كانت النواة الصفراء داخل حفرة عظم القص ، تمتلك شقوقا في كل مكان ، مما أشار إلى أنني على وشك الاختراق قريبًا.
في النهاية ، ذهبنا إلى غرفة المعيشة ، كان تنفس أختي لا يزال غير منتظم لدرجة مقلقة ما ظلت ذراعيها ملفوفتان حول سيلفي ؤ كانت والدتي أفضل قليلاً حيث بحثت عيناها المتورمتان عن أي جروح خطيرة قبل وضع يدها بشكل لطيف على صدري.
كان العرق البارد يتسلل إلى مسامي كضغط يشبه وحش مانا من الفئة S منا اثقل على روحي.
اختفت أصوات الليل من سمعي بينما كنت أركز بشدة على العناصر الذي تجري بداخلي ، الرياح ، والأرض ، والنار ، والماء … كانت هذه هي العناصر الأساسية التي احتوتها المانا ، ولكنها كانت كل شيء ، فهي مجرد سمات.
كسر صوت أمي الأجش الصمت الذي تلى قصتي.
أخذت نفسا عميقا وأخبرتهم القصة كاملة…
عندما يتم تدوير المانا داخل النواة وفي جميع أنحاء الجسم ، فلن يتم تمييزها كشيء آخر غير مانا ذات شكل بدائي وبسيط.
دون إعطائي فرصة للرد ، وقف والدي وفرك شعري ، ثم فتح باب غرفتي ، أدار رأسه وابتسم ابتسامة حمقاء قبل الخروج.
مثل الكب في عالمي القديم ، كان خاليًا من الشكل ،ولم يمتلك اي عيوب او أي نقاء.
“مرحبا أمي ، لقد … عدت؟”
مرت بقية المحادثة بشكل مريح أكثر ، لقد نزلت تابيثا وفنسنت بعد أن لاحظا أن الأمور بدت وكأنها قد استقرت ، لم أرهم منذ فترة طويلة ، لذا بعد القاء التحية عليهم اخذنا بعض الوقت في الحديث والمزاح.
لكن هنا ، بمرور الوقت تكيفت المانا مع محيطها وشكلت السمات ، على سبيل المثال ، بالقرب من المناطق في الشمال حيث كان هناك الكثير من الثلج والماء ، من الواضح أن السحر المنذجبين لهذه العناصر سيصبحون أقوى بسبب سمات المانا ، كما تصرفت المانا اعتمادًا على البيئة وتغيرت ببطء ونسخت سمات الوسط هنالك لتتواجد بشكل أفضل .
أردت أن أسألها…
بصفتنا سحرة ، كنا قادرين على امتصاص وتنقية وتوجيه المانا بإرادتنا إلى أشكال وتنقيات مختلفة أطلقنا عليها التعاويذ.
“لم ارغب ببطل ، أردت فقط أن يعود ابني إلى المنزل دون أن يكون نصف ميت في كل مرة ، ماذا لو في أحد هذه الأيام … ”
لذلك كلما كانت نواة المانا أنقى ، زادت قدرتنا على التلاعب بالمانا الموجودة بداخلنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فيما يتعلق بمدى استخدام المرء لمانا ، فإن ذلك سيعتمد على مدى إبداع وحدة ومهارة الساحر في المعركة.
لقد كان بكاء أمي غير قابل للإدراك تقريبًا خيث بدت وكأنها تتحول بين اللعن إلى شكر الاله على سلامتي.”
عضتت على لساني وأجبرت على وضع إبتسامة ، كان والدي محقا ، يجب أن أنتظرها لتخبرني أولاً.
لكن تظهر سمة العناصر الأساسية في القانون الذي ينص على انذجاب الشخص للعنصر اكثر من بين جميع العناصر ، بسبب اجسادهم
“آرثر ، لا تهتم كثيرًا بما قالته والدتك الليلة ، ربما قالت إنها لا تريد بطلاً لكن كلانا فخور بما فعلته هناك في الدانجون ، إن معرفة أن ابني ليس شخصًا يتخلى عن حلفائه أمر يمكنني أن أفخر به تمامًا “.
بصفتنا سحرة ، كنا قادرين على امتصاص وتنقية وتوجيه المانا بإرادتنا إلى أشكال وتنقيات مختلفة أطلقنا عليها التعاويذ.
كانت ألييا جنبًا إلى جنب مع الرماح الأخرى على الأرجح سحرة في المرحلة البيضاء ، بقد كانت قادرة على إحداث دمار واسع النطاق إذا كانت ترغب حقًا في ذلك.
“مرحبا أمي ، لقد … عدت؟”
ومع ذلك تم قتل ألييا على يد ذلك الشيطان ذو القرون السوداء ببساطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد جعلت كل مسام جسدي تشارك في امتصاص المانا المحيطة كما أصبحت المانا داخل نواتي تدور بشدة.
نظرت نحو أبي وأعطاني نصف ابتسامة مطمئنة بينما كما كان يربت بلطف على أختي وأمي اللتان تبكيان ، وكلاهما كانا يضربانني بغضب بقبضتيهما المرتعشتين.
لقد ظهر صوت تكسير الطبقة الخارجية للنواة كما تم الكشف عن اللون الأصفر اللامع تحت القشرة الخارجية المتهالكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كم كان من المفترض أن أخبرهم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أطلقت نفسًا عميقًا وقفت وفتحت عينيّ بينما حدقت بعمق في يدي ، قمت بإخراج المانا من جسدي وبدأت تدور حولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تركت تنهيدة غير راضية ، ثم جلست مرة أخرى وبدأت في التدريب مجددا.
أخذت نفسا عميقا وأخبرتهم القصة كاملة…
لقد استغرق الأمر مني الليل بطوله تقريبًا للوصول الى المستوى التالي عندما كنت بالفعل على حافة الاختراق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أفهم أبدًا لماذا اعتاد هؤلاء العجزة المتشددون من مجلس عالمي السابق أن يقولوا “الجهل نعمة” … لكن للان فعلت.
كم كان عليّ أن أتدرب حتى أكون على قدم المساواة مع هؤلاء الشياطين؟
لكن تظهر سمة العناصر الأساسية في القانون الذي ينص على انذجاب الشخص للعنصر اكثر من بين جميع العناصر ، بسبب اجسادهم
كان علي أن أعترف ، لم أكن أبدو في حالة جيدة للغاية ، كان جسدي يرتدي قطعة قماش رثة مع العديد من الجروح الخدوش كما بدا شعري وكأنه قد أصابه البرق بشكل متكرر ، كما كان الجزء الخلفي من الزي الرسمي غير موجود منذ أن تم حرق ظهره عندما سقطت في الحفرة.
إذا كان على ساحرة في المرحلة البيضاء أن تضحي بحياتها لمجرد أن تقطع جزء من قرن الشيطان ، فما المرحلة التي كان عليّ الوصول إليها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالكاد وصل صوتها إلى نهايته حتى بدأت ترتجف قليلاً.
ماذا سيحدث بعد تجاوز مرحلة النواة البيضاء؟.
.
.
عندما أنهت ترنيتها تم تغليف جسدي في وهج أبيض ناعم.
“آرثر لوين …” لقد كانوصوت والدتي جليديا كما منح شعورا بالصقيع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
