الإستمتاع
كنت أتأمل ما قالته المديرة لذا جلست هناك فحسب بينما عيناي تحدقان بشكل فارغ في المسافة البعيدة ، كان الأمر كما ذكرت المديرة ، لم تكن هناك فائدة حقيقية لها لتوظيفي كأستاذ ، وأيضا لنفس هذا السبب وجدت الأمر مريبا جدا ، لقد كانت عادة متأصلة لدي في التشكيك بمن هم حولي بغض النظر عن هويتهم والبقاء حذرا بشأن نوياهم ، أعتقد أن البقاء كشخصية في أعلى مستويات السلطة يجعل الشخص مرتابا من كل شيء وكل شخص حوله ، لهذا لم أستطع فهم لماذا هي طلبت مني أن أفعل هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيو!”‘لااا!’
إن فصل تلاعب المانا العملي هو أحد الفصول التي لا تمتلك أي عمل إضافي بجانب القتال التدريبي مما سيسهل الأمر علي، كان علي فقط أن أدرس الطلاب و أعلمهم حتى لو لم يكن سهلا ، فإنه سيساعد على بناء موقع جيد لنفسي وسيكون أكثر إثارة للإنتباه ، بالنظر إلى أنني ربما لا أستطيع الاختباء من إنتباه الطلاب على أية حال لذا أنا من الأفضل أن أفعل الأشياء بشكل مختلف نوعا ما ، بالطبع أنا لم أخطط لكشف جميع المهارات لدي ، لكني لم أرى الفائدة في محاولة أبقائي ظهور غير واضح جدا بعد الان ، خصوصا بعد ما حدث اليوم.
“هذه شارلوت! ، شارلوت ، هذا صديقي المقرب وشريك غرفتي آرثر ليوين.”وقف وهو يجبر كلانا للمصافحة.
“آرثر ؟ ”
فجأة ظهرت طرقتان هادئتين من الباب.
خرجت من تفكيري لأرى المديرة غودسكي تنظر إلي بتعبير قلق نوعا ما
“هاها ، من فضلك ، أنت تجعلني أشعر بالخجل.” وضعت شارلوت وجه خجول بينما تتحرك في مقعدها.
“آه ، نعم ، على الرغم من أنني لست متأكدا من مدى كفاءتي في هذا النوع من الأدوار ، لكن أود أن أجرب أن أكون أستاذا.”نظرت إلى الوثيقة التي ذكرت واجباتي ومسؤولياتي كمعلم.
“نعم ، لم أكن أعتقد أنني سوف أكون في نفس الصف معك ، أرجوك إعتني بي” أمسكت بيده.
“أنا متأكد من أنك سوف تقول بعمل ممتاز ،” ابتسمت.
“هل تجرؤ على لمسي بيدك القذرة ؟ ”
نظرت إليها وسألت ” هل هناك أي فصول أخرى
أمسكها البروفيسور غايست بالإضافة إلى هذا الفصل ؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتغير تعبيرها لقد بدت بطريقة ما أنها تنظر إلى البروفيسور غايست من أعلى.
“لحسن الحظ لا ، لقد وظفناه هذا العام بعد أن تقاعد من كونه مغامرا ، لقد قررت بالاضافة إلى اساتذة اخرين أن نمنحه صفا واحدا ، كنوع من الفترات للتجريبية له.”هزت رأسها بسبب النتائج التافهة التي أظهرها.
خرجت من تفكيري لأرى المديرة غودسكي تنظر إلي بتعبير قلق نوعا ما
“قبل أن أوقع لدي سؤال أخير ،” ذكرت كما قرأت الفقرة الأخيرة من الوثيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت تشارلوت بغرابة في وجه إيلايجا السعيد والمتحمس وأجابت “آسفة ، لقد نسيت تماما أن لدي خطط أخرى اليوم أنا آسفة جدا! يجب أن نذهب بالتأكيد في المرة القادمة ، من الأفضل أن يكون ثلاثتنا! مع السلامة.”
“تفضل بكل تاكيد”.
“أتوقع أشياء عظيمة منك آرثر ، وأنا متأكدة بأنني لست الوحيدة.”لقد ربتت بلطف على كتفي قبل أن تذكرني بالذهاب لتناول الغداء.
“ألن يكون من غير المنطقي أنه ليس مسموحا لي بضرب الطلاب بينما أكون أستاذا و يسمح لي بذلك لأنني جزءا من اللجنة التأديبية؟”.
“آه ، سؤال جيد ، إن قاعدة عدم إيذاء الطلاب تخص فقط داخل الفصول الدراسية ، في حين أن الوضع في الخارج هو دوما نفسه ، يجب التحقيق و التعامل مع أي مشكلة ، لكن طالما أنه من أجل سلامة الطلاب الآخرين ، فأشيتء مثل استخدام درجة معينة من القوة لقمع معركة أو أيقاف مبازرة الطلاب فهو مسموح ، أما خارج الصف وخلال أداء واجب اللجنة التأديبية أنا سأثق بحكمك الخاصعلى ذلك.”
“آه ، سؤال جيد ، إن قاعدة عدم إيذاء الطلاب تخص فقط داخل الفصول الدراسية ، في حين أن الوضع في الخارج هو دوما نفسه ، يجب التحقيق و التعامل مع أي مشكلة ، لكن طالما أنه من أجل سلامة الطلاب الآخرين ، فأشيتء مثل استخدام درجة معينة من القوة لقمع معركة أو أيقاف مبازرة الطلاب فهو مسموح ، أما خارج الصف وخلال أداء واجب اللجنة التأديبية أنا سأثق بحكمك الخاصعلى ذلك.”
“وحشك الصغير لطيف جدا أتمامع لو لعبت معها ؟” إقتربت شارلوت بشكل فظ مني لدرجةإلتصاقها برأسي.
أومأت ووقعت الوثيقة.
” وحشه ، ذلك الثعلب الأبيض ليس شكله الحقيقي… إنه التنين…”
“أتوقع أشياء عظيمة منك آرثر ، وأنا متأكدة بأنني لست الوحيدة.”لقد ربتت بلطف على كتفي قبل أن تذكرني بالذهاب لتناول الغداء.
“أستاذ مؤخرتي ، لكن ربما يجب أن أتخلى عن صفي في وقت ما وأذهب إلى صفك سيكون من المثير أن أراك تقوم بالتدريس” لقد رد
—————-
..
لقد نهظت من مقعدي بصدمة شديدة
“واه ، ما قصة ذلك الطفل إنه يبقيني دائما كما لو أنني واقفة على أصابع قدمي ، إن الحديث معه أكثر إجهاد من التعامل مع العائلات الملكية ، ما رأيك به يا أفير ؟ ” هبط وحشي بلطف على الذراع التي رفعتها ، بينما تأملت عيناه الذكية ما يمكن قوله.
___________________________________
” إنه … مختلف … مختلف جدا ، لا تنظري إلى آرثر ليوين كمجرد طفل ، سواء كانت الحدة العقلية أو نضجه العاطفي ، كما أن هناك أشياء أكبر بكثير من أن تراها عيناي” لقد بدت الكلمات الواضحة التي خرجت من وحشي غير طليعية بسبب حركة منقاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الحثالة يجرؤ على مضايقة الطلاب ليشعر بالرضا عن نفسه ، حتى لو تجاهلت حقيقة أنه أهان فيريث تماما ، لو لم يتدخل آرثر ، لكنت…”
“ما الذي يجعلك متأكدا جدا؟” انحنيت للخلف في مقعدي
تذكرت الملاحظات التي تلقيتها ، تم ذكر أن آرثر طغى وقمع تماما الأستاذ غايست ، في حين أن شخصية هذا الأستاذ لم تكن جيدة جدا في نظري ، إلا أن مهاراته كانت أكثر من كافية لتدريس فصل تلاعب المانا العملي ، ولكن رغم كونه في المرحلة الصفراء المضيئة وذو خبرة في المعارك ، فكان لا يزال قد هزم تماما من قبل طفل يبلغ من العمر 12 عاما.
” وحشه ، ذلك الثعلب الأبيض ليس شكله الحقيقي… إنه التنين…”
“سأبذل قصارى جهد ، لكن هل هذا ما يتكون منه الصف؟”أجبت بالعودة إلى كورتيس ، لقد سمعت أن هذا الصف كان فيه عدد قليل من الطلاب ، رغم كونه أحد أكثر الفصول شعبية.
لقد نهظت من مقعدي بصدمة شديدة
لقد ابتسمت بإبتسامة غريبة بينما كانت تعبث مع شعرها
“ماذا؟! كيف يكون ذلك ممكنا؟ كيف عرفت؟”
بينما أزالت كلير ذراعها من عنقي ، استدرت لرؤية شخص ما خلفنا في مؤخرة المجموعة ، لكن بمجرد أن عرفت من هو بدأ وجهي يحترق في الغضب بينما إشتدت قبضتي وأصبحت بيضاء ، لقد كان لوكاس وايكس
“هذا لأننا من نفس النوع ، على الرغم من أنني مجرد وايفرن ما يعتبر سلالة منخفضة من التنانين ، الإ أنني لا ازال أنتمي إليهم.”عاد أفير إلى مدح نفسه
“آه ، سؤال جيد ، إن قاعدة عدم إيذاء الطلاب تخص فقط داخل الفصول الدراسية ، في حين أن الوضع في الخارج هو دوما نفسه ، يجب التحقيق و التعامل مع أي مشكلة ، لكن طالما أنه من أجل سلامة الطلاب الآخرين ، فأشيتء مثل استخدام درجة معينة من القوة لقمع معركة أو أيقاف مبازرة الطلاب فهو مسموح ، أما خارج الصف وخلال أداء واجب اللجنة التأديبية أنا سأثق بحكمك الخاصعلى ذلك.”
“أتقول أن وحشه أقوى منك؟” لم أستطع الا أن اصبح متحرية من كل هذا.
بالنظر إلى الوراء رأيت العديد من الطلاب أكثر من ذلك بعض الوجوه المألوفة
“لا ، إنه رضيع لم ينضج بعد ، يجب أن يكون قد فقس منذ بضع سنوات ، ومع ذلك فإنني أشك أنه عندما يتطور فحتى قوتي لن تكون مماثلة لقوته ولو بقدر ضئيل ” لقد ذكر الأمر بثقة تامة.
“نعم ، بخصوص ذلك ، حتى أنه انتهى بي الأمر أن أصبحت أستاذا لهذا الصف”
أنا لم أستطع أن أتخيل أي شخص أو شيء أقوى من أفير.
“قبل أن أوقع لدي سؤال أخير ،” ذكرت كما قرأت الفقرة الأخيرة من الوثيقة.
حتى حقيقة أنه كان وحشي المتعاقد كانت فقط لأنني كنت أروق له عندما وجدني في أعماق تلال الوحوش ، لقد كان عادة ما يقوم بأعماله الخاص التي لم اتدخل بها ، لم أجرؤ حتى على معاملته كحيوان أليف ، لكن حقيقة أن وحش آرثر كانت تنين حقيقيا و التي بدت خاضعة جدا له جعلتني أمتلئ بالفضول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تجعلي منه عدوك يا سينثيا ، إذا عاملته بثقة وإحترام فهو سيصبح الحليف الأعظم لك ، لكن إذا تمت خيانته فقد يكون سبب زوال هذه القارة .. بشكل تام ” طار إفير بعيدا مع ترك هذا التحذير.
سألت صديقي بينما أطعم سيلفي قطعة من البروكلي.
إنحنيت للأمام في مقعدي ، فرك مقدمة رأسي كما تذكرت ما حدث قبل بضع ساعات..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت تشارلوت بغرابة في وجه إيلايجا السعيد والمتحمس وأجابت “آسفة ، لقد نسيت تماما أن لدي خطط أخرى اليوم أنا آسفة جدا! يجب أن نذهب بالتأكيد في المرة القادمة ، من الأفضل أن يكون ثلاثتنا! مع السلامة.”
___________________________________
رأيت إيليا يلوح في وجهي عبر قاعة الطعام.
“أيتها المديرة غودسكي ، أطلب أن تطردي الفتى الذي يدعى أرثر ليوين من صفي! فتح أحد أساتذة اكادميتي الباب وهو يقتحم المكان
“أيتها المديرة غودسكي ، أطلب أن تطردي الفتى الذي يدعى أرثر ليوين من صفي! فتح أحد أساتذة اكادميتي الباب وهو يقتحم المكان
“بروفيسور غايست ، تبدو مصدوما مالخطب؟” لقد تفاجأت بهذا التطفل المباشر
إنحنيت للأمام في مقعدي ، فرك مقدمة رأسي كما تذكرت ما حدث قبل بضع ساعات..
“إن ذلك الطفل ليس له إحترام لي ، المديرة! أرجوك لا تستمعي لأي من الشائعات التي قد تسمعيها لقد تم الإيقاع بي!” لقد كان وجه الرجل العريض مليئا باليأس والغضب
قبل أن أتمكن من إخراجهم تقدمت الأميرة كاثلين إلي.
فجأة ظهرت طرقتان هادئتين من الباب.
“آرثر ؟ ”
“من فضلك أدخل” تحدثت بهدوء، على الأقل هذا الشخص كان لديه الأدب لطرق الباب
“كيف كانت حصصك ؟ ”
“أعتذر عن التطفل أيتها المديرة”
“من الجيد رؤيتك مجددا يا آرثر!”
أعطتني كاثلين الصغيرة إنحناء صغير قبل أن تمشي بجانب البروفسور شاحب الوجه.
____________________________________
“ما الأمر يا كاثلين؟” إنحنيت للأمام وألقيت نظرة على كليهما
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بين مجموعة صغيرة من الطلاب كان تيسيا إراليث صديقي الطفولة وكلايف جرايفز نائب رئيسة الطللة.
“هذا الشخص المؤسف لكونه بروفيسور يجب أن يطرد” لقد تحدثت بلا تعابير
“لا تجعلي منه عدوك يا سينثيا ، إذا عاملته بثقة وإحترام فهو سيصبح الحليف الأعظم لك ، لكن إذا تمت خيانته فقد يكون سبب زوال هذه القارة .. بشكل تام ” طار إفير بعيدا مع ترك هذا التحذير.
أمسك البروفيسور غايست بكاثلين من ذراعها وجذبها إليه “كيف تجرؤين! عذرا؟ من سيطرد أنا؟ ”
“من الجيد رؤيتك مجددا يا آرثر!”
“هل تجرؤ على لمسي بيدك القذرة ؟ ”
“إن ذلك الطفل ليس له إحترام لي ، المديرة! أرجوك لا تستمعي لأي من الشائعات التي قد تسمعيها لقد تم الإيقاع بي!” لقد كان وجه الرجل العريض مليئا باليأس والغضب
لم يتغير تعبيرها لقد بدت بطريقة ما أنها تنظر إلى البروفيسور غايست من أعلى.
“مساء الخير ، الأميرة تيسيا!”
“بروفيسور ، أقترح عليك أن تزيل يدك فورا وإلا ، مهما كانت الحالة لن يكون لديك عذر بعد هذا.”
“نعم! آرثر ، يجب أن تنضم إلينا”
وقفت عند هذه النقطة ، لقد كان إستعمال القوة للحصول على التأييد خطأ مؤسف.
“أستاذ مؤخرتي ، لكن ربما يجب أن أتخلى عن صفي في وقت ما وأذهب إلى صفك سيكون من المثير أن أراك تقوم بالتدريس” لقد رد
لقد ترك ذراع كاثلين فورا قبل أن يتحدث ” كما كنت أقول من فضلك لا تأخذ الشائعات التي قد تسمعينها بجدية ، أقسم أن كل هذا كان سوء فهم وأنه تم الإيقاع بي”
___________________________________
“لم أسمع بعد بأي شائعات. أتمانعين أن تخبريني يا
كاثلين؟ ”
“سأبذل قصارى جهد ، لكن هل هذا ما يتكون منه الصف؟”أجبت بالعودة إلى كورتيس ، لقد سمعت أن هذا الصف كان فيه عدد قليل من الطلاب ، رغم كونه أحد أكثر الفصول شعبية.
“هذا الحثالة يجرؤ على مضايقة الطلاب ليشعر بالرضا عن نفسه ، حتى لو تجاهلت حقيقة أنه أهان فيريث تماما ، لو لم يتدخل آرثر ، لكنت…”
إنحنت مساعدتي ذات الشعر البني انحنت قبل أن تذهب
حتى بدون إنهاء جملتها الأخيرة نظرت إلى البروفيسور بشراسة.
“أتقول أن وحشه أقوى منك؟” لم أستطع الا أن اصبح متحرية من كل هذا.
التفت إلى البروفيسور غايست الذي كان ينكر هذا الإتهام بيأس
أومأت ووقعت الوثيقة.
“أنا أقول لك أنه كان سوء فهم ، أردت ببساطة أن أظهر أمام الصف مستوى اللجنة التأديبية ، كما تعلمون،
يجب على الطلاب الآخرين أن يعرفوا.”
إن فصل تلاعب المانا العملي هو أحد الفصول التي لا تمتلك أي عمل إضافي بجانب القتال التدريبي مما سيسهل الأمر علي، كان علي فقط أن أدرس الطلاب و أعلمهم حتى لو لم يكن سهلا ، فإنه سيساعد على بناء موقع جيد لنفسي وسيكون أكثر إثارة للإنتباه ، بالنظر إلى أنني ربما لا أستطيع الاختباء من إنتباه الطلاب على أية حال لذا أنا من الأفضل أن أفعل الأشياء بشكل مختلف نوعا ما ، بالطبع أنا لم أخطط لكشف جميع المهارات لدي ، لكني لم أرى الفائدة في محاولة أبقائي ظهور غير واضح جدا بعد الان ، خصوصا بعد ما حدث اليوم.
“إذا كان هذا هو ببساطة ما حدث ، ثم لن يكون هناك سبب لك للمجيء إلى غرفتي والإصرار على أن آرثر أن يتم إزالته من صفك.”
“ما الذي يجعلك متأكدا جدا؟” انحنيت للخلف في مقعدي
لم أستطع عدم التنهد داخليا عند التفكير في التعامل مع هذه المشكلة.
فجأة ظهرت طرقتان هادئتين من الباب.
التفت إلى سكرتيرتي التي طلبت منها معرفة ما كان الضجة قائمة عليه “تريشا ، أرجوك اجمعي لي المعلومات من صف الأستاذ غايست بخصوص هذه الحادثة”
إنحنت مساعدتي ذات الشعر البني انحنت قبل أن تذهب
إنحنت مساعدتي ذات الشعر البني انحنت قبل أن تذهب
“هممم ، يجب أن يكون هناك اخرين.. آه ، هناك إنهم قادمون!”
“الآن ، يرجى أن تكون صبورين حتى يتم حل هذا ، سأبذل قصارى جهدي لأكون عادلة بهذا الشأن”
تذكرت الملاحظات التي تلقيتها ، تم ذكر أن آرثر طغى وقمع تماما الأستاذ غايست ، في حين أن شخصية هذا الأستاذ لم تكن جيدة جدا في نظري ، إلا أن مهاراته كانت أكثر من كافية لتدريس فصل تلاعب المانا العملي ، ولكن رغم كونه في المرحلة الصفراء المضيئة وذو خبرة في المعارك ، فكان لا يزال قد هزم تماما من قبل طفل يبلغ من العمر 12 عاما.
قبل أن أتمكن من إخراجهم تقدمت الأميرة كاثلين إلي.
تركت تنهيدة متأسفة لأنني لم أقس مستوى نواة المانا لدى الفتى بينما كان هنا.
“أنا على ثقة من أنك سوف تتعاملين مع هذا بعدل ، ولكن فقط يجب عليك معرفة أنه إذا لم يكن بسبب تدخل آرثر فسيكون عليك التعامل مع قضية أصابة طالب و ليس أخلاقيات بروفيسور ، أتمنى لك يوما طيبا أيتها المديرة” إلتفت و غادرت متجاهلة تماما البروفيسور غايست الذي أذهله بيانها الأخير.
لقد لاحظتني د كانت على وشك تحيتي ولكن لاحظت أن لدي امرأة أخرى تلف ذراعه حول رقبتي ، لذا بدلا من التحية أدارت رأسها بعيدا بعبوس.
____________________________________
“سأبذل قصارى جهد ، لكن هل هذا ما يتكون منه الصف؟”أجبت بالعودة إلى كورتيس ، لقد سمعت أن هذا الصف كان فيه عدد قليل من الطلاب ، رغم كونه أحد أكثر الفصول شعبية.
تذكرت الملاحظات التي تلقيتها ، تم ذكر أن آرثر طغى وقمع تماما الأستاذ غايست ، في حين أن شخصية هذا الأستاذ لم تكن جيدة جدا في نظري ، إلا أن مهاراته كانت أكثر من كافية لتدريس فصل تلاعب المانا العملي ، ولكن رغم كونه في المرحلة الصفراء المضيئة وذو خبرة في المعارك ، فكان لا يزال قد هزم تماما من قبل طفل يبلغ من العمر 12 عاما.
“لا ، إنه رضيع لم ينضج بعد ، يجب أن يكون قد فقس منذ بضع سنوات ، ومع ذلك فإنني أشك أنه عندما يتطور فحتى قوتي لن تكون مماثلة لقوته ولو بقدر ضئيل ” لقد ذكر الأمر بثقة تامة.
تركت تنهيدة متأسفة لأنني لم أقس مستوى نواة المانا لدى الفتى بينما كان هنا.
أوه…إيلايجا…
فتى في الثانية عشر من عمره يهزم مغامر مخضرم بإستخدام عنصر الرياح والأرض ، التي ذكر أنها كانت الأضعف لديه ، كذلك كان لديه عقد مع تنين ، هل لديه أشياء أكبر؟ إذا سألت ، هل سيخبرني ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بين مجموعة صغيرة من الطلاب كان تيسيا إراليث صديقي الطفولة وكلايف جرايفز نائب رئيسة الطللة.
——————————-
بالنظر إلى الوراء رأيت العديد من الطلاب أكثر من ذلك بعض الوجوه المألوفة
“أرث! هنا!”
قبل أن أتمكن من إخراجهم تقدمت الأميرة كاثلين إلي.
رأيت إيليا يلوح في وجهي عبر قاعة الطعام.
لقد رددت ببرود بينما أدفع قطعة من اللحم في فمي مع تجنب محاولة سيلفي لسرقتها.
لاحظت أنه كان يجلس مع فتاة عندما أتيت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأيت بعض الطلاب من بعيد وهم يتحدثون إلى بعضهم البعض عندما إقتربت لاحظت الوجوه المألوفة.
“هذه شارلوت! ، شارلوت ، هذا صديقي المقرب وشريك غرفتي آرثر ليوين.”وقف وهو يجبر كلانا للمصافحة.
“هممم ، يجب أن يكون هناك اخرين.. آه ، هناك إنهم قادمون!”
“مرحبا آرثر ، لقد سمعت الكثير عنك.”
التفت إلى البروفيسور غايست الذي كان ينكر هذا الإتهام بيأس
لقد ابتسمت بإبتسامة غريبة بينما كانت تعبث مع شعرها
لوح كورتيس غلايدر لي بمجرد أن أدركني أما غراودر ، وحش كورتيس فقد كان مستلقيا وعيناه مغمضتان بجانبه.
“إنه لمن دواعي سروري رؤيتك” ، أجبت ببساطة قبل أن أركز انتباهي على إيلايجا.
التفت إلى البروفيسور غايست الذي كان ينكر هذا الإتهام بيأس
“كيف كانت حصصك ؟ ”
“من فضلك أدخل” تحدثت بهدوء، على الأقل هذا الشخص كان لديه الأدب لطرق الباب
سألت صديقي بينما أطعم سيلفي قطعة من البروكلي.
“أتساءل إن كانت في مزاج سيء اليوم” ، تسائلت كلير.
“كيو!”‘لااا!’
لقد نهظت من مقعدي بصدمة شديدة
“وحشك الصغير لطيف جدا أتمامع لو لعبت معها ؟” إقتربت شارلوت بشكل فظ مني لدرجةإلتصاقها برأسي.
“الآن ، يرجى أن تكون صبورين حتى يتم حل هذا ، سأبذل قصارى جهدي لأكون عادلة بهذا الشأن”
لكن قبل أن تسنح لها الفرصة لمداعبة سيلفي هدرت وضربت رسغها.
“أنا أقول لك أنه كان سوء فهم ، أردت ببساطة أن أظهر أمام الصف مستوى اللجنة التأديبية ، كما تعلمون، يجب على الطلاب الآخرين أن يعرفوا.”
“آسف ، إنها لا تحب أن يلمسها الغرباء”
“إنه لمن دواعي سروري رؤيتك” ، أجبت ببساطة قبل أن أركز انتباهي على إيلايجا.
نظرت إلى عينيها المحبطة ، ما جعلها تحمر خجلا من مدى قرب وجهها من وجهي.
كان الفصل الدراسي ، أو كما ينبغي أن أقول الحقل لأكون أكثر دقة على الجانب الآخر من الأكاديمية حيث تم تنظيم الفصول العليا.
“أوه ، أنا آسفة!” إبتعدت مرة أخرى وعادت للتركيز مرة أخرى على الطعام.
“أعتقد أنها كانت مشغولة جدا.” بدا إيلايجا محبطا قليلا.
رد إيلايجا الذي كان يجهل ما كان يحدث مع فم مليء بالطعام. “كانت الفصول رائعة! أنا أحب بشكل خاص الفصول الأساسية وهي فصل التلاعب بالمانا و الاخر إستخدام المانا ، على الرغم من أن أستاذ استخدام المانا يقوم بالتدريس في نفس الاشياء التي أخبرتني أن أقوم بها! بالمناسبة ، قابلت شارلوت في صف التلاعب بالمانا! إنها جيدة حقًا! ”
“إن ذلك الطفل ليس له إحترام لي ، المديرة! أرجوك لا تستمعي لأي من الشائعات التي قد تسمعيها لقد تم الإيقاع بي!” لقد كان وجه الرجل العريض مليئا باليأس والغضب
“هاها ، من فضلك ، أنت تجعلني أشعر بالخجل.” وضعت شارلوت وجه خجول بينما تتحرك في مقعدها.
“نعم ، بخصوص ذلك ، حتى أنه انتهى بي الأمر أن أصبحت أستاذا لهذا الصف”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بين مجموعة صغيرة من الطلاب كان تيسيا إراليث صديقي الطفولة وكلايف جرايفز نائب رئيسة الطللة.
“على أي حال ، كيف كانت حصصك ؟ ! سمعت أنك ضربت بروفيسورا بالفعل! ماذا حدث للحفاظ على ظهور منخفض؟”
“نعم! آرثر ، يجب أن تنضم إلينا”
لقد ابتسم لي بينما كان يوجه شوكته نحوي باتهام.
“انتهى بي المطاف بديلا للبروفيسور الذي كان يتولى الصف لذا يمكنك الآن مناداتي بالبروفيسور ليوين” ابتسمت لصديقي
“نعم ، بخصوص ذلك ، حتى أنه انتهى بي الأمر أن أصبحت أستاذا لهذا الصف”
لقد سألني بصوت جدي “إذا ، ما رأيك بشارلوت؟ إنها جميلة ، أليس كذلك ؟ ! هل تعتقد أن لدي فرصة معها؟”
لقد رددت ببرود بينما أدفع قطعة من اللحم في فمي مع تجنب محاولة سيلفي لسرقتها.
لقد لاحظتني د كانت على وشك تحيتي ولكن لاحظت أن لدي امرأة أخرى تلف ذراعه حول رقبتي ، لذا بدلا من التحية أدارت رأسها بعيدا بعبوس.
بصق إيلايجا الطعام الذي كان يمضغه نحونا بينما انحنيت غريزيا محاولا الخروج من النطاق الهجمة المبتكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا على ثقة من أنك سوف تتعاملين مع هذا بعدل ، ولكن فقط يجب عليك معرفة أنه إذا لم يكن بسبب تدخل آرثر فسيكون عليك التعامل مع قضية أصابة طالب و ليس أخلاقيات بروفيسور ، أتمنى لك يوما طيبا أيتها المديرة” إلتفت و غادرت متجاهلة تماما البروفيسور غايست الذي أذهله بيانها الأخير.
صرخت الفتاة التي تدعى شارلوت لأنها تلقت وطأة هجوم صديقي
بينما استمرينا في الحديث إنزعجت من محاولات تشارلوت لمغازلتي وإنزعجت أكثر من حقيقة أن إيلايجا كان جاهلا بكل شيء.
“إيلايجا ، هذا مقرف” . مسحت بعض أجزاء الطعام التي لم أستطع تجنبها من وجهي
خرجت من تفكيري لأرى المديرة غودسكي تنظر إلي بتعبير قلق نوعا ما
“آسف ، آسف … ماذا؟ أنت ستصبح بروفيسورا ؟” مسح فمه قبل محاولة مسح وجه شارلوت ، ولكنها رفضت عرضه.
“هل تجرؤ على لمسي بيدك القذرة ؟ ”
“انتهى بي المطاف بديلا للبروفيسور الذي كان يتولى الصف لذا يمكنك الآن مناداتي بالبروفيسور ليوين” ابتسمت لصديقي
وقفت عند هذه النقطة ، لقد كان إستعمال القوة للحصول على التأييد خطأ مؤسف.
“أستاذ مؤخرتي ، لكن ربما يجب أن أتخلى عن صفي في وقت ما وأذهب إلى صفك سيكون من المثير أن أراك تقوم بالتدريس” لقد رد
بالنظر إلى الوراء رأيت العديد من الطلاب أكثر من ذلك بعض الوجوه المألوفة
بينما استمرينا في الحديث إنزعجت من محاولات تشارلوت لمغازلتي وإنزعجت أكثر من حقيقة أن إيلايجا كان جاهلا بكل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه نعم! أنا و شارلوت كنا ذاهبين إلى وسط الاكادمية للقيام ببعض التسوق هل تريد الإنضمام إلينا؟” لقد سأل بدون تردد.
أومأت ووقعت الوثيقة.
“نعم! آرثر ، يجب أن تنضم إلينا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واه ، ما قصة ذلك الطفل إنه يبقيني دائما كما لو أنني واقفة على أصابع قدمي ، إن الحديث معه أكثر إجهاد من التعامل مع العائلات الملكية ، ما رأيك به يا أفير ؟ ” هبط وحشي بلطف على الذراع التي رفعتها ، بينما تأملت عيناه الذكية ما يمكن قوله.
لقد انحنت شارلوت أقرب مرة أخرى ، كان هناك مكان صغير على زاوية الأكاديمية حيث المطاعم والمقاهي الفاخرة ، جنبا إلى جنب مع أكشاك التسوق مع ذلك ، بهذا يمكنك أن تتخيل مدى ضخامة الأكاديمية.
“الأميرة تيسيا جميلة كالعادة ، أليس كذلك ؟ “سمعت أحد الطلاب يتمتم.
“لدي ثلاثة فصول أخرى ، هل تتذكر؟ أنا أخذ الفصول العليا بعد الغداء.”
“لا ، إنه رضيع لم ينضج بعد ، يجب أن يكون قد فقس منذ بضع سنوات ، ومع ذلك فإنني أشك أنه عندما يتطور فحتى قوتي لن تكون مماثلة لقوته ولو بقدر ضئيل ” لقد ذكر الأمر بثقة تامة.
تذكر إيلايجا هذا. “أوه نعم ، لقد نسيت ، ليس بالأمر الجلل! أعتقد أنه سيكون وقت ممتعا لي وشارلوت.”
“مساء الخير ، الأميرة تيسيا!”
ابتسمت تشارلوت بغرابة في وجه إيلايجا السعيد والمتحمس وأجابت “آسفة ، لقد نسيت تماما أن لدي خطط أخرى اليوم أنا آسفة جدا! يجب أن نذهب بالتأكيد في المرة القادمة ، من الأفضل أن يكون ثلاثتنا! مع السلامة.”
“لحسن الحظ لا ، لقد وظفناه هذا العام بعد أن تقاعد من كونه مغامرا ، لقد قررت بالاضافة إلى اساتذة اخرين أن نمنحه صفا واحدا ، كنوع من الفترات للتجريبية له.”هزت رأسها بسبب النتائج التافهة التي أظهرها.
غادرت بعد قولها وتركتنا أنا وصديقتي وحدنا على طاولة الطعام الصغيرة
“آه ، نعم ، على الرغم من أنني لست متأكدا من مدى كفاءتي في هذا النوع من الأدوار ، لكن أود أن أجرب أن أكون أستاذا.”نظرت إلى الوثيقة التي ذكرت واجباتي ومسؤولياتي كمعلم.
“أعتقد أنها كانت مشغولة جدا.” بدا إيلايجا محبطا قليلا.
“أتساءل إن كانت في مزاج سيء اليوم” ، تسائلت كلير.
أوه…إيلايجا…
“هذا الشخص المؤسف لكونه بروفيسور يجب أن يطرد” لقد تحدثت بلا تعابير
لقد سألني بصوت جدي “إذا ، ما رأيك بشارلوت؟ إنها جميلة ، أليس كذلك ؟ ! هل تعتقد أن لدي فرصة معها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأيت بعض الطلاب من بعيد وهم يتحدثون إلى بعضهم البعض عندما إقتربت لاحظت الوجوه المألوفة.
أوه ..إيلايجا…
لقد انحنت شارلوت أقرب مرة أخرى ، كان هناك مكان صغير على زاوية الأكاديمية حيث المطاعم والمقاهي الفاخرة ، جنبا إلى جنب مع أكشاك التسوق مع ذلك ، بهذا يمكنك أن تتخيل مدى ضخامة الأكاديمية.
“أعتقد أنك يمكن أن تجد أفضل ” لقد ربت على صديقي الجاهل عندما خرجنا من قاعة الطعام معا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى حقيقة أنه كان وحشي المتعاقد كانت فقط لأنني كنت أروق له عندما وجدني في أعماق تلال الوحوش ، لقد كان عادة ما يقوم بأعماله الخاص التي لم اتدخل بها ، لم أجرؤ حتى على معاملته كحيوان أليف ، لكن حقيقة أن وحش آرثر كانت تنين حقيقيا و التي بدت خاضعة جدا له جعلتني أمتلئ بالفضول.
قرر إيلايجا أنه يريد الذهاب للمكتبة بعد أن تدمرت خططه فجأة ، لذا بعد أن أوصلته إلى هناك ، شققت طريقي إلى صفي الأول في القسم العلوي ، والذي كان صف فريق.
قرر إيلايجا أنه يريد الذهاب للمكتبة بعد أن تدمرت خططه فجأة ، لذا بعد أن أوصلته إلى هناك ، شققت طريقي إلى صفي الأول في القسم العلوي ، والذي كان صف فريق.
كان الفصل الدراسي ، أو كما ينبغي أن أقول الحقل لأكون أكثر دقة على الجانب الآخر من الأكاديمية حيث تم تنظيم الفصول العليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوه ..إيلايجا…
تكونت الغرفة من حقل عشبي ضخم مع العديد من العقبات الموضوعة بشكل عشوائيا مع جدران عالية ل
بحروف محفورة فيها ، كان هنالك فوق أحد الجدران غرفة صغيرة منفصلة محمية بزجاج مغطى ، إفترضت أن الغرفة استخدمت كمنصة لعرض الطلاب
“سأبذل قصارى جهد ، لكن هل هذا ما يتكون منه الصف؟”أجبت بالعودة إلى كورتيس ، لقد سمعت أن هذا الصف كان فيه عدد قليل من الطلاب ، رغم كونه أحد أكثر الفصول شعبية.
رأيت بعض الطلاب من بعيد وهم يتحدثون إلى بعضهم البعض عندما إقتربت لاحظت الوجوه المألوفة.
كان الفصل الدراسي ، أو كما ينبغي أن أقول الحقل لأكون أكثر دقة على الجانب الآخر من الأكاديمية حيث تم تنظيم الفصول العليا.
“آه! لم أكن أعرف أنك ستكون في الفصول العليا آرثر.”
رد إيلايجا الذي كان يجهل ما كان يحدث مع فم مليء بالطعام. “كانت الفصول رائعة! أنا أحب بشكل خاص الفصول الأساسية وهي فصل التلاعب بالمانا و الاخر إستخدام المانا ، على الرغم من أن أستاذ استخدام المانا يقوم بالتدريس في نفس الاشياء التي أخبرتني أن أقوم بها! بالمناسبة ، قابلت شارلوت في صف التلاعب بالمانا! إنها جيدة حقًا! ”
لوح كورتيس غلايدر لي بمجرد أن أدركني أما غراودر ، وحش كورتيس فقد كان مستلقيا وعيناه مغمضتان بجانبه.
” إنه … مختلف … مختلف جدا ، لا تنظري إلى آرثر ليوين كمجرد طفل ، سواء كانت الحدة العقلية أو نضجه العاطفي ، كما أن هناك أشياء أكبر بكثير من أن تراها عيناي” لقد بدت الكلمات الواضحة التي خرجت من وحشي غير طليعية بسبب حركة منقاره.
“نعم ، لم أكن أعتقد أنني سوف أكون في نفس الصف معك ، أرجوك إعتني بي” أمسكت بيده.
فجأة ظهرت طرقتان هادئتين من الباب.
“من الجيد رؤيتك مجددا يا آرثر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت تشارلوت بغرابة في وجه إيلايجا السعيد والمتحمس وأجابت “آسفة ، لقد نسيت تماما أن لدي خطط أخرى اليوم أنا آسفة جدا! يجب أن نذهب بالتأكيد في المرة القادمة ، من الأفضل أن يكون ثلاثتنا! مع السلامة.”
وضعت كلير ذراعها حول رقبتي بينما إبتسمت بشكل زاهي “يجب أن نبذل قصارى جهدنا لكي لا نحرج اللجنة التأديبية ، صحيح ؟ ”
“هذا لأننا من نفس النوع ، على الرغم من أنني مجرد وايفرن ما يعتبر سلالة منخفضة من التنانين ، الإ أنني لا ازال أنتمي إليهم.”عاد أفير إلى مدح نفسه
“سأبذل قصارى جهد ، لكن هل هذا ما يتكون منه الصف؟”أجبت بالعودة إلى كورتيس ، لقد سمعت أن هذا الصف كان فيه عدد قليل من الطلاب ، رغم كونه أحد أكثر الفصول شعبية.
لقد انحنت شارلوت أقرب مرة أخرى ، كان هناك مكان صغير على زاوية الأكاديمية حيث المطاعم والمقاهي الفاخرة ، جنبا إلى جنب مع أكشاك التسوق مع ذلك ، بهذا يمكنك أن تتخيل مدى ضخامة الأكاديمية.
“هممم ، يجب أن يكون هناك اخرين.. آه ، هناك إنهم قادمون!”
“أتقول أن وحشه أقوى منك؟” لم أستطع الا أن اصبح متحرية من كل هذا.
بالنظر إلى الوراء رأيت العديد من الطلاب أكثر من ذلك بعض الوجوه المألوفة
غادرت بعد قولها وتركتنا أنا وصديقتي وحدنا على طاولة الطعام الصغيرة
“الأميرة تيسيا جميلة كالعادة ، أليس كذلك ؟ “سمعت أحد الطلاب يتمتم.
لاحظت أنه كان يجلس مع فتاة عندما أتيت
بين مجموعة صغيرة من الطلاب كان تيسيا إراليث صديقي الطفولة وكلايف جرايفز نائب رئيسة الطللة.
تكونت الغرفة من حقل عشبي ضخم مع العديد من العقبات الموضوعة بشكل عشوائيا مع جدران عالية ل بحروف محفورة فيها ، كان هنالك فوق أحد الجدران غرفة صغيرة منفصلة محمية بزجاج مغطى ، إفترضت أن الغرفة استخدمت كمنصة لعرض الطلاب
لقد لاحظتني د كانت على وشك تحيتي ولكن لاحظت أن لدي امرأة أخرى تلف ذراعه حول رقبتي ، لذا بدلا من التحية أدارت رأسها بعيدا بعبوس.
“نعم! آرثر ، يجب أن تنضم إلينا”
كان كلايف غافلا عن سبب غضبها بينما أعطاني لمحة حادة بينما أصبحت عيناه الضيقتان أكثر عمقا.
لقد رددت ببرود بينما أدفع قطعة من اللحم في فمي مع تجنب محاولة سيلفي لسرقتها.
“مساء الخير ، الأميرة تيسيا!”
“آسف ، آسف … ماذا؟ أنت ستصبح بروفيسورا ؟” مسح فمه قبل محاولة مسح وجه شارلوت ، ولكنها رفضت عرضه.
لم أزعج نفسي بإزالة الذراع حول عنقي كما ابتسمت كلير و لوحت لتيس.
“هذه شارلوت! ، شارلوت ، هذا صديقي المقرب وشريك غرفتي آرثر ليوين.”وقف وهو يجبر كلانا للمصافحة.
“ياللمتعة” أجابت مع تعبير شرس.
“من الجيد رؤيتك مجددا يا آرثر!”
بعد أن مرت بنا قامت سرا بقرصي في جانبي ما جعلني أرتجف.
“هذا لأننا من نفس النوع ، على الرغم من أنني مجرد وايفرن ما يعتبر سلالة منخفضة من التنانين ، الإ أنني لا ازال أنتمي إليهم.”عاد أفير إلى مدح نفسه
“أتساءل إن كانت في مزاج سيء اليوم” ، تسائلت كلير.
“أعتقد أنك يمكن أن تجد أفضل ” لقد ربت على صديقي الجاهل عندما خرجنا من قاعة الطعام معا
هذا بسببك!
لقد انحنت شارلوت أقرب مرة أخرى ، كان هناك مكان صغير على زاوية الأكاديمية حيث المطاعم والمقاهي الفاخرة ، جنبا إلى جنب مع أكشاك التسوق مع ذلك ، بهذا يمكنك أن تتخيل مدى ضخامة الأكاديمية.
بينما أزالت كلير ذراعها من عنقي ، استدرت لرؤية شخص ما خلفنا في مؤخرة المجموعة ، لكن بمجرد أن عرفت من هو بدأ وجهي يحترق في الغضب بينما إشتدت قبضتي وأصبحت بيضاء ، لقد كان لوكاس وايكس
كنت أتأمل ما قالته المديرة لذا جلست هناك فحسب بينما عيناي تحدقان بشكل فارغ في المسافة البعيدة ، كان الأمر كما ذكرت المديرة ، لم تكن هناك فائدة حقيقية لها لتوظيفي كأستاذ ، وأيضا لنفس هذا السبب وجدت الأمر مريبا جدا ، لقد كانت عادة متأصلة لدي في التشكيك بمن هم حولي بغض النظر عن هويتهم والبقاء حذرا بشأن نوياهم ، أعتقد أن البقاء كشخصية في أعلى مستويات السلطة يجعل الشخص مرتابا من كل شيء وكل شخص حوله ، لهذا لم أستطع فهم لماذا هي طلبت مني أن أفعل هذا.
خرجت من تفكيري لأرى المديرة غودسكي تنظر إلي بتعبير قلق نوعا ما
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات