فصول وأساتذة 3
بينما كنت أسير إلى صفي التالي لم أستطع منع نفسي من الشعور بالإحباط قليلا ، كنت غير صبور هناك ، لقد أردت فقط التغلب على البروفيسور غايست لإنهاء الأمر بسرعة ، ولكن باستخدام عناصر الرياح والأرض لم يكن أدائي سريعا كما اردت ، أعتقد أن إمتلاك الكثير من المواهب جعلني أصبح وقحا ، في الواقع لم أصل حتى إلى ذروة القوة في هذه القارة ، حتى وإن كان لدي
مزايا كافية تسمح لي بالوصول إلى القمة مع هذه التقدم ، لكن كنت بحاجة إلى التوقف عن مقارنة نفسي مع الطلاب في عمري والتفكير بشكل أكبر ، كان أملي الوحيد أن الفصول العليا ستقدم بعض الأفكار في التلاعب بالمانا التعاويذ التي لم أستطع فعلها بنفسي
“تقولين ذلك كما لو أنك لست بعمر 12 سنة أيضا ،” ضحكت بينما نظرت إليها.
لقد كنت مهتما بما يتعلق بصفي القادم ، الخاص بأساسيات الصياغة السحرية ، كانت الصياغة شيئا لم يكن موجودا في عالمي القديم ، كنت متأكدا أن الأمر له أوجه متشابهة مع التكنولوجيا المستخدمة في عالمي القديم لكن جانب التلاعب والترميز للمانا بداخل عنصر محدد ووضع استعمالات له سيكون مجالا جديدا بالنسبة لي.
“أوه ، أنا جادة جدا أرثر ،” قالت بينما أصبح تعبيرها أرق .
تفاجأت عند دخولي للفصل لقد كان تخطيط الغرفة يبدو مثل المختبر ، مع الخزانات وحاويات وبعضة أنواع مختلفة من الخامات والأدوات التي ملأت الغرفة مما اعطاها اجواء اكثر قربا للمختبرات الحقيقية.
“لقد طردنا للتو البروفيسور غايست من أكاديميتنا ، تقدمت الأميرة كاثلين وشرحت ما حدث بالضبط ، بالطبع كان علي أن أجعل بعض الناس يتحققون من كلامها لكن الجميع وافق على أن البروفيسور غايست كان خطرا على الطلاب” أومأت برأسها ووضعت بعض الوثائق أمامي
لقد كنت مرتاحا بعض الشيء لرؤية أنه لم يكن هناك أحد أعرفه في هذا الصف ، اعطاني هذا بعض راحة البال ، لقد بدأ الطلاب في الدخول والجلوس إلى جانب أصدقائهم وبعض معارفهم ، حتى بدأت فتاة كانت تبدو في مثل عمري بالمشي نحوي.
“هل هناك شيء تحتاجينه مني أيتها المديرة؟ ”
“هل هذا المقعد محجوز؟ إذا كان كذلك ، سأنتقل إلى مكان آخر!”
“كان هناك بعض الأسباب بخصوص ذلك في الواقع-” قبل أن أتمكن من التوضيح رفعت المديرة غودسكي يدها وقاطعتني
لم أكن أعرف لماذا بدت مذعورة جدا لكني لم أستطع منع نفسي من الضحك على شخصيتها البريئة.
إنحنت إيميلي ولم تتفاجأ “قلت لك لا تقلل من شأن سرعة الأخبار”
“لا ، المقعد ليس محجوزا ، لديك الحرية في الجلوس أذا اردت.” تحدثت مع ابتسامة ترحيب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما تعلم ، إنه يعتبر أمرا عاديا حقا لشباب لكي يتزوجوا في سن 14 أو 15 ، أنا متأكدة أن تيسيا ستكون نضجا لتصبح شابة جميلة جدا حينها” لقد أثارتني أكثر.
كانت الفتاة عادية على أقل تقدير مع نظاراتها السميكة الدائرية التي ضخمت عينيها مع نمش خفيف على وجهها وشعرها المجعد الذي يبدو وكأنه لديه حياة خاصة به كان مربوطا بالقوة إلى تسريحة ذيل حصان أسفل ظهرها.
لقد أتسعت عيناي بسبب ما قالته “أنت لا تتحدثين بجدية ، صحيح؟ ”
بالمقارنة بفتيات مثل تيس و كاثلين التي تودد إليهن الجميع ، مع اسباب وجيهة! ، كانت هذه الفتاة بسيطة إلى حد ما لكن منحت جوا مرتاحا لمن حولها حولها
إنحنيت على الكرسي بينما اخرجت تنهيدة ثقيلة ، يا إلهي لقد صنعت شيء مثل ذلك وهي لم تكن في العاشرةحتى!.
“ش-شكرا لك …” تمتمت مع إنزال رأسها إلى أسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظري ماذا ؟ أنت من اخترع الأجرام المستخدمة لعرض إعلان الملوك والملكات؟” وقفت بشكل مصدوم من مقعدي.
“…أ- ميلي.”
“حسنا ، حتى أنت يجب أن تعترفي بأنني أكثر نضجا بكثير من الناس في سني ،” أجبت بينما أميل إلى ظهر الكرسي.
“ماذا كان ذلك ؟ ” إنحنيت إلى أقرب لسماع جملتها الأخيرة.
لقد علمت بسرعة بخصوص هذا الحادث الذي وقع قبل ساعتين فقط ، لكنها تمكنت بالفعل من التعامل معه وطرد البروفيسور.
“إيميلي! اسمي إيميلي واتسكن! أرجوك كن صديقي- أه! أعني تشرفت بمعرفتك!” اتسعت عيناها كما صعقت بكلماتها الخاصة.
“تقولين ذلك كما لو أنك لست بعمر 12 سنة أيضا ،” ضحكت بينما نظرت إليها.
لقد درست تعابيرها قبل أن أضحك
“أبي انه خطير!” حذرتني سيلفي بينمة وقف فرائها حتى نهايته.
“بالتأكيد اسمي آرثر ليوين” أمسكت يدها ولكن لم أستطع منع نفسي من أن التفاجئ بسبب بمدى خشونة كفها
لقد كنت مرتاحا بعض الشيء لرؤية أنه لم يكن هناك أحد أعرفه في هذا الصف ، اعطاني هذا بعض راحة البال ، لقد بدأ الطلاب في الدخول والجلوس إلى جانب أصدقائهم وبعض معارفهم ، حتى بدأت فتاة كانت تبدو في مثل عمري بالمشي نحوي.
“أوه! أنا آسفة! يبدو مقرفا ، صحيح ؟ ”
طارت البومة كما لو كانت تفهم تسائلي بالقرب كتفي وبدأت تحلق نحو اليمين كإشارة لنا لمتابعتها.
لقد سحبت يدها بسرعة بينما تحول وجهها إلى اللون الأحمر قليلا مما أبرز النمش على خديها.
“لا شكرا لك ، لا أريد أن أتورط عاطفيا في أي وقت قريب ، إضافة إلى أنهم ما زالوا فقط مجرد أطفال ، ربما سأبدأ بالتفكير في الأمر عندما تصبح الفتيات في عمري أكثر نضجا” لقد دحضت.
“لا ، لا بأس لدي البعض منها أيضا أرأيت ” رفعت اليد التي استخدم بها السيف عادة لأكشف كتل اللحم الصلبة على يدي
“نعم ، لا بد أنك تركت إنطباعا جيدا عليها لأنها دافعت عنك بقوة شديدة ، لم تترك للبروفيسور غايست أي مجال للدفاع عن نفسه.” تحدثت وهي تغمز لي
“وااه! … أنت على حق! يجب أن تكون تتدرب كثيرا! لا عجب أنك في اللجنة التأديبية أنا حقا معجبا بذلك! ولكن بالنسبة لي ، أنا حقا أحب الصياغة ، مما جعلني أعبث مع الكثير من الأدوات ، ولسوء الحظ أصبحت يداي بهذه الخشونة” خدشت رأسها بينما أصبحت طريقة حديثها أسرع كما او أخذت راحة أكبر معي
“ماذا كان ذلك ؟ ” إنحنيت إلى أقرب لسماع جملتها الأخيرة.
“حقا ؟ أنا معجب بأشخاص مثلك ، أنا غيور أن لديك مثل هذا الشغف للصياغة ، الشيء الوحيد الذي تكتسبينه عند القتال هو التدمير والقتل ، لكن كلما كنت أفضل في الصياغة ، كلما كنت قادرة على خلق المزيد من الأشياء الجميلة” نظرت إلى أسفل وحدقت في يدي القاسية.
إنحنيت على الكرسي بينما اخرجت تنهيدة ثقيلة ، يا إلهي لقد صنعت شيء مثل ذلك وهي لم تكن في العاشرةحتى!.
“هذا عميق” رأيت إيميلي توهي عيد ضبط نظاراتها السميكة بينما كانت تفكر فيما قلته
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما زلت أتساءل لماذا تم استدعائي إلى هنا ، أنا متأكد أنك لم تحضريني إلى هنا لتخبريني أن كل شيء تم تسويته و وتقومي بتزويجي؟” قفزت سيلفي من رأسي وطاردت أفيير الذي كان يفرك نفسه على النافذة.
“هاها ، انتهى بي الأمر بقول أشياء غير سارة ، أعتذر ” لقد كان الفصل صاخبا جدا بينما إمتلئت الغرفة بالطلاب المتلهفين الذي كان معظمهم يدرسون كباحثي سحر.
مالت على كرسيها وتتنهدت “صحيح … يبدو أنني عبقرية من نوع ما ، أنا لا أفهم حقا لماذا يفعل الناس ذلك. لكنهم لا يعاملونني كطفل بعد الآن منذ أن صنعت أداة إسقاط الصور الحية.”
“لا! لم يكن غير سيئا على الإطلاق! فقط ، إنه ليس شيء تسمع كل يوم من شخص بعمر 12 سنة.” لقد شابكت يديها بيأس لتثبت أن الأمر على ما يرام
“نعم ، لا بد أنك تركت إنطباعا جيدا عليها لأنها دافعت عنك بقوة شديدة ، لم تترك للبروفيسور غايست أي مجال للدفاع عن نفسه.” تحدثت وهي تغمز لي
“تقولين ذلك كما لو أنك لست بعمر 12 سنة أيضا ،” ضحكت بينما نظرت إليها.
“هناك طلاب من السنة الأولى في اللجنة أيضا ،” دحضت.
مالت على كرسيها وتتنهدت “صحيح … يبدو أنني عبقرية من نوع ما ، أنا لا أفهم حقا لماذا يفعل الناس ذلك. لكنهم لا يعاملونني كطفل بعد الآن منذ أن صنعت أداة إسقاط الصور الحية.”
ردت سيلفي بشكل محتج بسبب قول أنها ثعلب ، على الرغم من أنها كانت في شكل ثعلب حقا.
“انتظري ماذا ؟ أنت من اخترع الأجرام المستخدمة لعرض إعلان الملوك والملكات؟” وقفت بشكل مصدوم من مقعدي.
“حسنا ، حتى أنت يجب أن تعترفي بأنني أكثر نضجا بكثير من الناس في سني ،” أجبت بينما أميل إلى ظهر الكرسي.
“حسنا ، جزء منه فقط … لقد تلاعبت ببعض الأشياء في مختبر والدي وأنشأت التصاميم الأساسية قبل بضع سنوات.” خدشت شعرها المجعد مجددا.
وقفت المديرة غودسكي ووضعت يدها بلطف على كتفي.
إنحنيت على الكرسي بينما اخرجت تنهيدة ثقيلة ، يا إلهي لقد صنعت شيء مثل ذلك وهي لم تكن في العاشرةحتى!.
“أوه ، أنا جادة جدا أرثر ،” قالت بينما أصبح تعبيرها أرق .
“حسنا ، يجب أن أقول أنه لشرف لي أن أكون مع عبقري مثلك.” أعطيها ابتسامة بينما حنيت رأسي في ولاء مزيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الحرم الأكاديمي فارغا إلى حد ما لأن معظم الطلاب كانوا إما في صفوفهم او في خضم التدريب أو في مساكن الطلبة ، بعد أن طبعت المشهد الجميل لهذا الحرم الأكاديمي ، أدركت بشكل متأخر قليلا أن البومة قد هبطت على تمثال أمام مبنى.
“أوه ، من فضلك لا تبدأ الآن أيضا! بالإضافة إلى أنك مشهور كذلك” إبتسمت في اتجاهي بينما عكس نظاراتها ضوء الفصل ما جعلها تبدو كعالمة شريرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت أفكر في هذا الاقتراح ، لم تكن المديرة غودسكي تفعل ذلك لمصلحتها ، إنها على يقين من أنها ستحصل على الكثير من الشكاوى من الآباء النبلاء الذين يحتجون بسبب تدريس طالب السنة الأولى في الفصل ، بينما أنا من ناحية أخرى ، سيكون لدي الكثير من الوقت في يدي ، لأن تدريس الفصل يعني عملًا أقل بكثير بخصوص اللجنة.
“حقا ؟ لقد حاولت جاهدا أن أختبئ أعتقد أن هذا لم ينجح” وضعت رأسي على يدي.
قفزت سيلفي على حين غرة و صرخت كما رفرفت البومة بهدوء.
“بفف ، حسنا الانضمام إلى اللجنة التأديبية بينما أنت في السنة الأولى بالتأكيد لن يخبئك.”
“لقد طردنا للتو البروفيسور غايست من أكاديميتنا ، تقدمت الأميرة كاثلين وشرحت ما حدث بالضبط ، بالطبع كان علي أن أجعل بعض الناس يتحققون من كلامها لكن الجميع وافق على أن البروفيسور غايست كان خطرا على الطلاب” أومأت برأسها ووضعت بعض الوثائق أمامي
“هناك طلاب من السنة الأولى في اللجنة أيضا ،” دحضت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه! أنا آسفة! يبدو مقرفا ، صحيح ؟ ”
“لكن ليس من البشر! أنت والأميرة كاثلين الوحيدان ، كما أن الأميرة تم الاعتراف بها كمعجزة منذ أن استيقظت ، ما يتركك أنت فقط ، الإنسان الجديد الغامض الذي لديه وحش يشبه ثعلبا أبيض كذلك قادر على هزيمة بروفيسور مخضرم من الاكادمية وصل بالفعل إلى المرحلة الصفراء المضيئة! ” لقد أصبحت في هذا الوقت تميل أقرب وأقرب لي.
استمرت المحاضرة بينما ظل جايدن يثرثر عن مدى روعته في الساعة والنصف التالية ، كان معظم الطلاب وأنا من ضمنهم نصف نائمين ولكن أعين إيميلي بدأت باللمعان كما أنها خزنت كل جزء من المعلومات التي خرجت من شفاه جايدن رقيقة ، لقد توقعت أن عبقريا مثل جايدن سيكون لديه الكثير من الهيبة في مجال الصياغة حتى أنه جعلني أريد أن أحترمه تقريبا. .
“ماذا؟ كيف تعرفين بالفعل عما حدث مع البروفيسور غايست؟ ! هذا حدث حرفيا منذ 15 دقيقة!”
“أنا لا أفهم لماذا تفعلين ذلك ، أيتها المديرة”.
“كيو!”
لقد درست تعابيرها قبل أن أضحك
ردت سيلفي بشكل محتج بسبب قول أنها ثعلب ، على الرغم من أنها كانت في شكل ثعلب حقا.
بينما كنت أسير إلى صفي التالي لم أستطع منع نفسي من الشعور بالإحباط قليلا ، كنت غير صبور هناك ، لقد أردت فقط التغلب على البروفيسور غايست لإنهاء الأمر بسرعة ، ولكن باستخدام عناصر الرياح والأرض لم يكن أدائي سريعا كما اردت ، أعتقد أن إمتلاك الكثير من المواهب جعلني أصبح وقحا ، في الواقع لم أصل حتى إلى ذروة القوة في هذه القارة ، حتى وإن كان لدي مزايا كافية تسمح لي بالوصول إلى القمة مع هذه التقدم ، لكن كنت بحاجة إلى التوقف عن مقارنة نفسي مع الطلاب في عمري والتفكير بشكل أكبر ، كان أملي الوحيد أن الفصول العليا ستقدم بعض الأفكار في التلاعب بالمانا التعاويذ التي لم أستطع فعلها بنفسي
“لا تكن متفاجئا جدا! هذه أكاديمية سحرية بعد كل شيء ، الأخبار تنتقل بسرعة والأشاعات تنتقل أسرع منها ، أراهنك أن بعض الناس في هذا الصف يعرفون بالفعل ما حدث” ابتسمت بينما تهز إصبعها.
“ماذا تعنين؟”
“يا إلهي… لقد لاحظت أنك ثرثارة جدا الآن بالمقارنة عندما كنت تتلعثمين بتحيتك عندما جئت لأول مرة.” لم أستطع منع نفسي من ملاحظة التغير في شخصيتها”
“حسناً ، لقد تم ترك منصب فارغ للتو ، وأنت من هزم البروفيسور السابق ألا يمنحك هذا المؤهلات الكافية لتولي المنصب؟ إلى جانب ذلك أنا لا أفعل هذا فعلاً لدافع خفي ، آرثر لا يجب أن تكون مرتابا جدًا ، هذا متروك لك ، لن أجبرك على فعلها ، لكني أعتقد أنها ستكون فرصة جيدة لبناء نوع من السمعة لنفسك دون الحاجة إلى التعر٥ على الأساتذة بأكملهم ، إذا كنت ستستمتع بالتدريس بعد هذا تجربة هذا الفصل الدراسي ، يمكنني أن أعطيك المزيد من الفصول لتدريسها! أنا متأكدة من أن هناك عددًا محدودًا جدًا من الفصول الدراسية التي قد تكون مفيدة لك على أي حال”.
“اخرس! أنا سيئة مع الغرباء ، حسنا ؟ إضافة إلى أنني لا أتوافق عادة مع أشخاص جدد بهذه السهولة ، لكن أنت مختلف ،! كان من السهل أن أكون مرتاحة معك بما أننا متشابهان” لقد عبست ، و هي تقاطع ذراعيها فوق صدرها المسطح.
“هاها ، انتهى بي الأمر بقول أشياء غير سارة ، أعتذر ” لقد كان الفصل صاخبا جدا بينما إمتلئت الغرفة بالطلاب المتلهفين الذي كان معظمهم يدرسون كباحثي سحر.
“متشابهين بأي طريقة؟” رفعت حاجبي بينما أسال.
كانت الفتاة عادية على أقل تقدير مع نظاراتها السميكة الدائرية التي ضخمت عينيها مع نمش خفيف على وجهها وشعرها المجعد الذي يبدو وكأنه لديه حياة خاصة به كان مربوطا بالقوة إلى تسريحة ذيل حصان أسفل ظهرها.
ابتسمت ابتسامة عريضة ، ” كلانا مسوخ عبقرية!”
“بفف ، حسنا الانضمام إلى اللجنة التأديبية بينما أنت في السنة الأولى بالتأكيد لن يخبئك.”
لقد دحرجت عيني بسبب تخمينها لكن أدركت أنه بسبب مستوى ذكائها العالي فقد كنت أكثر اريحية معها بالمقارنة مع الأطفال الآخرين في نفس سني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه! أنا آسفة! يبدو مقرفا ، صحيح ؟ ”
كنت على وشك الرد عليها عندما تم فتح باب الفصل ورأيت وجها مألوفا.
“وااه! … أنت على حق! يجب أن تكون تتدرب كثيرا! لا عجب أنك في اللجنة التأديبية أنا حقا معجبا بذلك! ولكن بالنسبة لي ، أنا حقا أحب الصياغة ، مما جعلني أعبث مع الكثير من الأدوات ، ولسوء الحظ أصبحت يداي بهذه الخشونة” خدشت رأسها بينما أصبحت طريقة حديثها أسرع كما او أخذت راحة أكبر معي
“تحياتى ، أيها الطلبة ! من فضلكم اشعروا بالفخر لوجودي البروفيسور جايدن كمعلم لهذا الفصل” شق العالم المجنون طريقه ألى المنصة بينما أردت زوج النظارات الواقية التي كانت معلقة من رقبته
صعودا وهبوطا.
“هاها! أجل ، لأننا متشابهان جدا فيما يتعلق بهذه الطريقة أيها المديرة” لقد غمزتها وجعلتها تبتسم أيضا
بينما كان يحدق خلال الفصل بعين متنازلة ، وصل في النهاية إلي و إيميلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “متشابهين بأي طريقة؟” رفعت حاجبي بينما أسال.
“آه! حسنا ، إذا إنه آرثر ، لم يكن لدي أي فكرة أنك ستكون في صفي!” أتسع خديه بطريقة وهمية واضحة ليشكل إبتسامة مما جعلني أهز رأسي.
“آرثر ، أشعر أنك أصبحت تراني كشخص لديه دائما دوافع خفية ” لقد أعطتني نظرة مليئة بالإهانة.
“يا إلهي ، كذلك للجلوس جنبا إلى جنب مع ملكة جمال عائلة واتسكن! يجب أن أقول أنه من شأنكم أن تشكلوا فريق رائعا تماما! جيد جيد! دعونا نبدأ اليوم الأول من الدروس عن طريق بعض التقديم القليل عن نفسي!” ابتسم ، وكتب اسمه في خط كبير خلفه.
“هل هذا مسموح أساسا؟ أنا طالب لم أنتهي من يومي الأول في الأكادمية حتى! ، هل يمكنني أن أكون طالبا وأستاذا في نفس الوقت؟ ماذا عن صفوفي الأخرى ؟ “بدأت في إطلاق الاسباب التي تظمن عدم نجاح هذا.
استمرت المحاضرة بينما ظل جايدن يثرثر عن مدى روعته في الساعة والنصف التالية ، كان معظم الطلاب وأنا من ضمنهم نصف نائمين ولكن أعين إيميلي بدأت باللمعان كما أنها خزنت كل جزء من المعلومات التي خرجت من شفاه جايدن رقيقة ، لقد توقعت أن عبقريا مثل جايدن سيكون لديه الكثير من الهيبة في مجال الصياغة حتى أنه جعلني أريد أن أحترمه تقريبا.
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما تعلم ، إنه يعتبر أمرا عاديا حقا لشباب لكي يتزوجوا في سن 14 أو 15 ، أنا متأكدة أن تيسيا ستكون نضجا لتصبح شابة جميلة جدا حينها” لقد أثارتني أكثر.
في هذه الأثناء كانت سيلفي تستلقي على المكتب أمامي وتستخدم ذراعي كوسادة ، عندما طارت بومة خضراء الأعين فجأة في من النافذة وهبطت على كتفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما زلت أتساءل لماذا تم استدعائي إلى هنا ، أنا متأكد أنك لم تحضريني إلى هنا لتخبريني أن كل شيء تم تسويته و وتقومي بتزويجي؟” قفزت سيلفي من رأسي وطاردت أفيير الذي كان يفرك نفسه على النافذة.
“كيو!”
بينما كنت أسير إلى صفي التالي لم أستطع منع نفسي من الشعور بالإحباط قليلا ، كنت غير صبور هناك ، لقد أردت فقط التغلب على البروفيسور غايست لإنهاء الأمر بسرعة ، ولكن باستخدام عناصر الرياح والأرض لم يكن أدائي سريعا كما اردت ، أعتقد أن إمتلاك الكثير من المواهب جعلني أصبح وقحا ، في الواقع لم أصل حتى إلى ذروة القوة في هذه القارة ، حتى وإن كان لدي مزايا كافية تسمح لي بالوصول إلى القمة مع هذه التقدم ، لكن كنت بحاجة إلى التوقف عن مقارنة نفسي مع الطلاب في عمري والتفكير بشكل أكبر ، كان أملي الوحيد أن الفصول العليا ستقدم بعض الأفكار في التلاعب بالمانا التعاويذ التي لم أستطع فعلها بنفسي
قفزت سيلفي على حين غرة و صرخت كما رفرفت البومة بهدوء.
“نعم ، لا بد أنك تركت إنطباعا جيدا عليها لأنها دافعت عنك بقوة شديدة ، لم تترك للبروفيسور غايست أي مجال للدفاع عن نفسه.” تحدثت وهي تغمز لي
“حسنا ، يبدو أن المديرة غودسكي تدعوك أيها الشقي!” مشى جايدن إلي بينما يدلك كتفه الأحدب.
لقد علمت بسرعة بخصوص هذا الحادث الذي وقع قبل ساعتين فقط ، لكنها تمكنت بالفعل من التعامل معه وطرد البروفيسور.
“لا يجب أن تبقيها تنتظر ، هش! هيا اذهب”ل قد صفع ظهري بينما واصل الحديث عن مدى روعته
“ماذا كان ذلك ؟ ” إنحنيت إلى أقرب لسماع جملتها الأخيرة.
إنحنت إيميلي ولم تتفاجأ “قلت لك لا تقلل من شأن سرعة الأخبار”
استمرت المحاضرة بينما ظل جايدن يثرثر عن مدى روعته في الساعة والنصف التالية ، كان معظم الطلاب وأنا من ضمنهم نصف نائمين ولكن أعين إيميلي بدأت باللمعان كما أنها خزنت كل جزء من المعلومات التي خرجت من شفاه جايدن رقيقة ، لقد توقعت أن عبقريا مثل جايدن سيكون لديه الكثير من الهيبة في مجال الصياغة حتى أنه جعلني أريد أن أحترمه تقريبا. .
“نعم ، نعم…” خرجت من الصف بينما بدأت بسماع بعض زملائي وهم يتناقشون حول ما حدث.
“أبي انه خطير!” حذرتني سيلفي بينمة وقف فرائها حتى نهايته.
“الآن … أين كان مكتب المديرة سينثيا مجددا؟”خدشت رأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
طارت البومة كما لو كانت تفهم تسائلي بالقرب كتفي وبدأت تحلق نحو اليمين كإشارة لنا لمتابعتها.
“لا شكرا لك ، لا أريد أن أتورط عاطفيا في أي وقت قريب ، إضافة إلى أنهم ما زالوا فقط مجرد أطفال ، ربما سأبدأ بالتفكير في الأمر عندما تصبح الفتيات في عمري أكثر نضجا” لقد دحضت.
“كيو!”
“حقا ؟ أنا معجب بأشخاص مثلك ، أنا غيور أن لديك مثل هذا الشغف للصياغة ، الشيء الوحيد الذي تكتسبينه عند القتال هو التدمير والقتل ، لكن كلما كنت أفضل في الصياغة ، كلما كنت قادرة على خلق المزيد من الأشياء الجميلة” نظرت إلى أسفل وحدقت في يدي القاسية.
“أبي انه خطير!” حذرتني سيلفي بينمة وقف فرائها حتى نهايته.
“لا يجب أن تبقيها تنتظر ، هش! هيا اذهب”ل قد صفع ظهري بينما واصل الحديث عن مدى روعته
كان الحرم الأكاديمي فارغا إلى حد ما لأن معظم الطلاب كانوا إما في صفوفهم او في خضم التدريب أو في مساكن الطلبة ، بعد أن طبعت المشهد الجميل لهذا الحرم الأكاديمي ، أدركت بشكل متأخر قليلا أن البومة قد هبطت على تمثال أمام مبنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيو!”
فتحت الباب وتوجهت إلى الداخل بينما وقفت البومة على كتفي مرة أخرى ، مما جعل سيلفي تزمجر وتحرك كفوفها في اتجاهها بشكل مهدد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقا ؟ لقد حاولت جاهدا أن أختبئ أعتقد أن هذا لم ينجح” وضعت رأسي على يدي.
“أرى أن أفير قد أرشدك شخصيا إلى هنا ، غريب لم أره مرتاحا هكذا مع شخص غريب من قبل” كانت المديرة غودسكي تجلس خلف مكتبها وهي تضع رأسها على يديها بينما كانت تنظر إلي لكنها حدقت في سيلفي على وجه الخصوص
طارت البومة كما لو كانت تفهم تسائلي بالقرب كتفي وبدأت تحلق نحو اليمين كإشارة لنا لمتابعتها.
“هل هناك شيء تحتاجينه مني أيتها المديرة؟ ”
“الآن … أين كان مكتب المديرة سينثيا مجددا؟”خدشت رأسي.
جلست أمام مكتبها كما تركت البومة كتفي وجلست على حافة النافذة خلف سينثيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “متشابهين بأي طريقة؟” رفعت حاجبي بينما أسال.
” أجل لقد استدعيتك إلى هنا بخصوص المبازرة الصغيرة في صف البروفيسور غايست ” ظل تعبيرها
غير منزعج عندما ذكرت المشكلة التي يجب أن أكون من سببها.
“القرار لك.”
“كان هناك بعض الأسباب بخصوص ذلك في الواقع-” قبل أن أتمكن من التوضيح رفعت المديرة غودسكي يدها وقاطعتني
كانت الفتاة عادية على أقل تقدير مع نظاراتها السميكة الدائرية التي ضخمت عينيها مع نمش خفيف على وجهها وشعرها المجعد الذي يبدو وكأنه لديه حياة خاصة به كان مربوطا بالقوة إلى تسريحة ذيل حصان أسفل ظهرها.
“لقد طردنا للتو البروفيسور غايست من أكاديميتنا ، تقدمت الأميرة كاثلين وشرحت ما حدث بالضبط ، بالطبع كان علي أن أجعل بعض الناس يتحققون من كلامها لكن الجميع وافق على أن البروفيسور غايست كان خطرا على الطلاب” أومأت برأسها ووضعت بعض الوثائق أمامي
“لا شكرا لك ، لا أريد أن أتورط عاطفيا في أي وقت قريب ، إضافة إلى أنهم ما زالوا فقط مجرد أطفال ، ربما سأبدأ بالتفكير في الأمر عندما تصبح الفتيات في عمري أكثر نضجا” لقد دحضت.
لقد علمت بسرعة بخصوص هذا الحادث الذي وقع قبل ساعتين فقط ، لكنها تمكنت بالفعل من التعامل معه وطرد البروفيسور.
فتحت الباب وتوجهت إلى الداخل بينما وقفت البومة على كتفي مرة أخرى ، مما جعل سيلفي تزمجر وتحرك كفوفها في اتجاهها بشكل مهدد.
كما لو كانت تعرف ما كنت أفكر ابتسمت وأضافت “إنه يساعد على تحريك الأمور وجعلها حماسية بالنسبة لمن يملك الحق في الفصل في جميع المسائل المتعلقة بهذه الأكاديمية يجب أن أعترف بهذا ، مع ذلك أنا لم أرى الأميرة مستثارة هكذا كما كانت اليوم ، عندما جاءت إلي كان لديها تعبير غاضب قليلا على وجهها ، وهو أمى خطير جدا وفقا لمعاييرها ، يجب أن تعرف كم كنت متفاجئة هوهو!”
وقفت المديرة غودسكي ووضعت يدها بلطف على كتفي.
غطا المديرة جودسكي فمها بينما كانت تضحك بهدوء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يحدق خلال الفصل بعين متنازلة ، وصل في النهاية إلي و إيميلي.
“جديا الآن ؟ لم أكن أعتقد أن تلك الأميرة تستطيع أن تظهر بعض العواطف.”ابتسمت أيضا.
لقد كنت مهتما بما يتعلق بصفي القادم ، الخاص بأساسيات الصياغة السحرية ، كانت الصياغة شيئا لم يكن موجودا في عالمي القديم ، كنت متأكدا أن الأمر له أوجه متشابهة مع التكنولوجيا المستخدمة في عالمي القديم لكن جانب التلاعب والترميز للمانا بداخل عنصر محدد ووضع استعمالات له سيكون مجالا جديدا بالنسبة لي.
“نعم ، لا بد أنك تركت إنطباعا جيدا عليها لأنها دافعت عنك بقوة شديدة ، لم تترك للبروفيسور غايست أي مجال للدفاع عن نفسه.” تحدثت وهي تغمز لي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “متشابهين بأي طريقة؟” رفعت حاجبي بينما أسال.
لقد هززت رأسي بلا حول ولا قوة كما ضحكت المديرة غودسكي “أنت رجل يجذب السيدات يا آرثر ، ستكون مشكلة إذا سرقت قلوب الأميرات ، من يدري قد تكون أنت سبب حربنا الأهلية القادمة! هاهاها”
“تحياتى ، أيها الطلبة ! من فضلكم اشعروا بالفخر لوجودي البروفيسور جايدن كمعلم لهذا الفصل” شق العالم المجنون طريقه ألى المنصة بينما أردت زوج النظارات الواقية التي كانت معلقة من رقبته صعودا وهبوطا.
بدت مستمتعة جدا بالحديث حول شيء يمكن أن يدمر التوازن الرقيق لهذه القارة ، أردت فقط أن أتجاهل الفكرة لكن عندما تخيلت الأميرتين تتشاجران إرتجفت بدون ضبط لنفسي ، لم تكن لدي القدرة العقلية للتعامل حتى مع واحدة ناهيك عن كليهما’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الحرم الأكاديمي فارغا إلى حد ما لأن معظم الطلاب كانوا إما في صفوفهم او في خضم التدريب أو في مساكن الطلبة ، بعد أن طبعت المشهد الجميل لهذا الحرم الأكاديمي ، أدركت بشكل متأخر قليلا أن البومة قد هبطت على تمثال أمام مبنى.
“كما تعلم ، إنه يعتبر أمرا عاديا حقا لشباب لكي يتزوجوا في سن 14 أو 15 ، أنا متأكدة أن تيسيا ستكون نضجا لتصبح شابة جميلة جدا حينها” لقد أثارتني أكثر.
“آرثر ، أشعر أنك أصبحت تراني كشخص لديه دائما دوافع خفية ” لقد أعطتني نظرة مليئة بالإهانة.
“لا شكرا لك ، لا أريد أن أتورط عاطفيا في أي وقت قريب ، إضافة إلى أنهم ما زالوا فقط مجرد أطفال ، ربما سأبدأ بالتفكير في الأمر عندما تصبح الفتيات في عمري أكثر نضجا” لقد دحضت.
“هل هناك شيء تحتاجينه مني أيتها المديرة؟ ”
مالت المديرة إلى الأمام وقامت بدراستي ” الطريقة التي تقولها بها تجعلني أعتقد أنك نضجت بالفعل يا آرثر”
“لقد طردنا للتو البروفيسور غايست من أكاديميتنا ، تقدمت الأميرة كاثلين وشرحت ما حدث بالضبط ، بالطبع كان علي أن أجعل بعض الناس يتحققون من كلامها لكن الجميع وافق على أن البروفيسور غايست كان خطرا على الطلاب” أومأت برأسها ووضعت بعض الوثائق أمامي
“حسنا ، حتى أنت يجب أن تعترفي بأنني أكثر نضجا بكثير من الناس في سني ،” أجبت بينما أميل إلى ظهر الكرسي.
“يا إلهي… لقد لاحظت أنك ثرثارة جدا الآن بالمقارنة عندما كنت تتلعثمين بتحيتك عندما جئت لأول مرة.” لم أستطع منع نفسي من ملاحظة التغير في شخصيتها”
“صحيح ، ولكن النساء تميل إلى النضوج أسرع من الرجال” قال المدير جودسكي كما لو أنه أمر واضح.
كما لو كانت تعرف ما كنت أفكر ابتسمت وأضافت “إنه يساعد على تحريك الأمور وجعلها حماسية بالنسبة لمن يملك الحق في الفصل في جميع المسائل المتعلقة بهذه الأكاديمية يجب أن أعترف بهذا ، مع ذلك أنا لم أرى الأميرة مستثارة هكذا كما كانت اليوم ، عندما جاءت إلي كان لديها تعبير غاضب قليلا على وجهها ، وهو أمى خطير جدا وفقا لمعاييرها ، يجب أن تعرف كم كنت متفاجئة هوهو!”
“ما زلت أتساءل لماذا تم استدعائي إلى هنا ، أنا متأكد أنك لم تحضريني إلى هنا لتخبريني أن كل شيء تم تسويته و وتقومي بتزويجي؟” قفزت سيلفي من رأسي وطاردت أفيير الذي كان يفرك نفسه على النافذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “متشابهين بأي طريقة؟” رفعت حاجبي بينما أسال.
“آرثر ، أشعر أنك أصبحت تراني كشخص لديه دائما دوافع خفية ” لقد أعطتني نظرة مليئة بالإهانة.
ردت سيلفي بشكل محتج بسبب قول أنها ثعلب ، على الرغم من أنها كانت في شكل ثعلب حقا.
“هاها! أجل ، لأننا متشابهان جدا فيما يتعلق بهذه الطريقة أيها المديرة” لقد غمزتها وجعلتها تبتسم أيضا
ردت سيلفي بشكل محتج بسبب قول أنها ثعلب ، على الرغم من أنها كانت في شكل ثعلب حقا.
“عزيزي أرثر إذا كان هذا هو الحال ، ثم أعتقد أنني اتخذت القرار الصحيح ، ” أجابت.
“أوه ، أنا جادة جدا أرثر ،” قالت بينما أصبح تعبيرها أرق .
“ماذا تعنين؟”
“صحيح ، ولكن النساء تميل إلى النضوج أسرع من الرجال” قال المدير جودسكي كما لو أنه أمر واضح.
“آرثر ، ما رأيك في أن تكون الأستاذ الخاص بفصل تلاعب المانا العملي؟ ” شابكت بيديها بينما تدرس تعبيري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما زلت أتساءل لماذا تم استدعائي إلى هنا ، أنا متأكد أنك لم تحضريني إلى هنا لتخبريني أن كل شيء تم تسويته و وتقومي بتزويجي؟” قفزت سيلفي من رأسي وطاردت أفيير الذي كان يفرك نفسه على النافذة.
لقد أتسعت عيناي بسبب ما قالته “أنت لا تتحدثين بجدية ، صحيح؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الحرم الأكاديمي فارغا إلى حد ما لأن معظم الطلاب كانوا إما في صفوفهم او في خضم التدريب أو في مساكن الطلبة ، بعد أن طبعت المشهد الجميل لهذا الحرم الأكاديمي ، أدركت بشكل متأخر قليلا أن البومة قد هبطت على تمثال أمام مبنى.
“أوه ، أنا جادة جدا أرثر ،” قالت بينما أصبح تعبيرها أرق .
كنت على وشك الرد عليها عندما تم فتح باب الفصل ورأيت وجها مألوفا.
“هل هذا مسموح أساسا؟ أنا طالب لم أنتهي من يومي الأول في الأكادمية حتى! ، هل يمكنني أن أكون طالبا وأستاذا في نفس الوقت؟ ماذا عن صفوفي الأخرى ؟ “بدأت في إطلاق الاسباب التي تظمن عدم نجاح هذا.
“ماذا كان ذلك ؟ ” إنحنيت إلى أقرب لسماع جملتها الأخيرة.
“رجاءا ، لا حاجة إلى طرح هذا حتى ، الأمر بسيط جدا في الواقع هل هذا مسموح؟ نعم إنه كذلك طالما أقول أنه مسموح ، على الرغم من أن هذه الحالة لم تحدث قط ، لكن هناك حالات لطلاب ذوي مستويات عالية يدرسون دورات أساسية فقط ، أما بالنسبة لصفوفك الأخرى فأن جدولك لن يتغير حقا ، أنت فقط ستدرس ذلك الفصل لفترة” لقد أعطتني ابتسامة شبيهة برجال الأعمال.
“اخرس! أنا سيئة مع الغرباء ، حسنا ؟ إضافة إلى أنني لا أتوافق عادة مع أشخاص جدد بهذه السهولة ، لكن أنت مختلف ،! كان من السهل أن أكون مرتاحة معك بما أننا متشابهان” لقد عبست ، و هي تقاطع ذراعيها فوق صدرها المسطح.
بدأت أفكر في هذا الاقتراح ، لم تكن المديرة غودسكي تفعل ذلك لمصلحتها ، إنها على يقين من أنها ستحصل على الكثير من الشكاوى من الآباء النبلاء الذين يحتجون بسبب تدريس طالب السنة الأولى في الفصل ، بينما أنا من ناحية أخرى ، سيكون لدي الكثير من الوقت في يدي ، لأن تدريس الفصل يعني عملًا أقل بكثير بخصوص اللجنة.
كما لو كانت تعرف ما كنت أفكر ابتسمت وأضافت “إنه يساعد على تحريك الأمور وجعلها حماسية بالنسبة لمن يملك الحق في الفصل في جميع المسائل المتعلقة بهذه الأكاديمية يجب أن أعترف بهذا ، مع ذلك أنا لم أرى الأميرة مستثارة هكذا كما كانت اليوم ، عندما جاءت إلي كان لديها تعبير غاضب قليلا على وجهها ، وهو أمى خطير جدا وفقا لمعاييرها ، يجب أن تعرف كم كنت متفاجئة هوهو!”
“أنا لا أفهم لماذا تفعلين ذلك ، أيتها المديرة”.
“جديا الآن ؟ لم أكن أعتقد أن تلك الأميرة تستطيع أن تظهر بعض العواطف.”ابتسمت أيضا.
“حسناً ، لقد تم ترك منصب فارغ للتو ، وأنت من هزم البروفيسور السابق ألا يمنحك هذا المؤهلات الكافية لتولي المنصب؟ إلى جانب ذلك أنا لا أفعل هذا فعلاً لدافع خفي ، آرثر لا يجب أن تكون مرتابا جدًا ، هذا متروك لك ، لن أجبرك على فعلها ، لكني أعتقد أنها ستكون فرصة جيدة لبناء نوع من السمعة لنفسك دون الحاجة إلى التعر٥ على الأساتذة بأكملهم ، إذا كنت ستستمتع بالتدريس بعد هذا تجربة هذا الفصل الدراسي ، يمكنني أن أعطيك المزيد من الفصول لتدريسها! أنا متأكدة من أن هناك عددًا محدودًا جدًا من الفصول الدراسية التي قد تكون مفيدة لك على أي حال”.
“حسنا ، يبدو أن المديرة غودسكي تدعوك أيها الشقي!” مشى جايدن إلي بينما يدلك كتفه الأحدب.
وقفت المديرة غودسكي ووضعت يدها بلطف على كتفي.
كانت الفتاة عادية على أقل تقدير مع نظاراتها السميكة الدائرية التي ضخمت عينيها مع نمش خفيف على وجهها وشعرها المجعد الذي يبدو وكأنه لديه حياة خاصة به كان مربوطا بالقوة إلى تسريحة ذيل حصان أسفل ظهرها.
“القرار لك.”
مالت على كرسيها وتتنهدت “صحيح … يبدو أنني عبقرية من نوع ما ، أنا لا أفهم حقا لماذا يفعل الناس ذلك. لكنهم لا يعاملونني كطفل بعد الآن منذ أن صنعت أداة إسقاط الصور الحية.”
“لكن ليس من البشر! أنت والأميرة كاثلين الوحيدان ، كما أن الأميرة تم الاعتراف بها كمعجزة منذ أن استيقظت ، ما يتركك أنت فقط ، الإنسان الجديد الغامض الذي لديه وحش يشبه ثعلبا أبيض كذلك قادر على هزيمة بروفيسور مخضرم من الاكادمية وصل بالفعل إلى المرحلة الصفراء المضيئة! ” لقد أصبحت في هذا الوقت تميل أقرب وأقرب لي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات