إستعادة الذكريات
استغرقت الكروم بضع لحظات فقط لتقوم بتغليف جاك تماما ، كما أصحبت الكروم أكثر قوة بينما كان يكافح من أجل التحرر حتى أن وجهه تحول إلى الأرجواني.
ما الذي يجعلني منجذبة إليه بهذا الغباء؟ ، إنه مجرد فتى آخر! شخص آخر ، موهوب نوعا ما ، مهذب نوعا ما ، و وس-وسيم قليلا ، هذا كل شيء!
كان أغلبهم مشوشين ، لكن بدا أن تشارلز يعرف بالضبط ما الذي كان يجري بينما تحول وجهه إلى ورقة بيضاء ، كما إبتعد على الفور عن الضجة التي خلقها.
————
كان إيلايجا متفاجئا بدوره ، حرك رأسه يمينا ويسارا ليرى من استخدم التعويذة ، لكن لم يظهر صاحب التعويذة.
تلك الأعين التي بدت هادئة ومستقرة ، رغم ذلك لعوبة إلى حد ما… هل كانت نظرته بهذا الشكل دائما؟
وقفت بمواجهة جاك الذي تخلى عن كفاحه ضد الكروم.
“أحم ،”
أصبح الجو في قاعة الطعام متوترا بينما بقي الجميع صامتين منتظرين أن يظهر صاحب التعويذة ، نظرت بنظرة ذات معنى لإيلايجا ، كما رفعت ذراعي بصمت ، ووضعت كفي على الكروم بينما أطلقت التعويذة ، ضغطي لكمية المانا التي استخدمتها ، خلق عاصفة حادة من رياح.
——————–
[ عاصفة الرياح ]
كان إيلايجا يرى فقط شكلا مظللا من خلف ظهري ،
غطى أعضاء رافينبور خلف جاك أنفسهم لتفادي العاصفة الحادة بينما تم إلقائهم بعيدا بسبب بالتعويذة ، حررت جاك بلطف من الكروم التي كانت تخنقه ، لكن مزقت ملابسه أيضا أثناء ذلك ، لقد تركته بنفس الطريقة التي خرج بها من رحم أمه البائسة.
ما الذي يجعلني منجذبة إليه بهذا الغباء؟ ، إنه مجرد فتى آخر! شخص آخر ، موهوب نوعا ما ، مهذب نوعا ما ، و وس-وسيم قليلا ، هذا كل شيء!
جثى جاك على ركبتيه بينما يسعل و يلهث من أجل الهواء بدون قول أي كلمة ، استدرت و مشيت نحو تشارلز الذي كان لا يزال يحاول الخروج بشكل هادئ من قاعة الطعام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتسائل…” أدخلت بعض المانا في البلورة لكني أسقطتها على حين غرة كما بدأت يدي بالارتجاف بدون توقف.
لقد كان بجوار الجدار أمام الأبواب الرئيسية ، عندما سحبت سكين اللجنة التأديبية التي تلقيتها من المديرة ، مزق السكين الهواء و إخترق سترته بينما ألصقه بالحائط
“أنا آسف!”
“ما هذا بحق الجحيم ؟ ”
“أحم ،”
لقد صرخ عندما وقفت قبالة له.
“لا يمكن المساس بها ؟ لم؟ هل هي أقوى بكثير من أي شخص آخر ؟ “سألت.
“ربما هو شعوري فقط ، لكني أجده مثير للشفقة عندما يأتي الأطفال أمثالك من عائلات نبيلة و يضربون صدورهم بفخر لشيء لم يكتسبوه حتى ، لذا قبل أن تتفاخر بمدى قوة عائلتك تأكد من أنك مؤهل بما يكفي على الأقل لكي لا تحرجهم.”
“أرث! كان يجب أن ترى وجوه الجميع بعدك—يا إلهي…”
سحبت السكين الذي كان يكافح لإزالته في ضربة سريعة وغادرت من خلال الباب ، بينما لم أنظر إلى الوراء.
“ن-نعم ، أنت على حق ، تهانئي على انضمامك إلى اللجنة التأديبية.”حاولت قصارى جهدي لاضع إبتسامة لطيفة لكني بدأت أفكر كيف أبدو.
لقد رحب الهواء الخريفي بي عندما أغلقت الباب ، كما أصبحت أنفاسي مرئية أمامي على شكل سحابة بخارية.
“سأغادر الآن لذا أسرع واستعد ، سأراك في الحصة الأولى”
“انها ماما” إرتفع رأس سيلفي التي كانت فوقي
“كيو!” [ لم أرك منذ وقت طويل يا أمي]
تجاهلت وحشي ، ونظرت إلى سماء الليل التي أضيئت من قبل عدد لا يحصى من النجوم كما تكلمت بصوت عال. ” أنت تعرفين ، لقد كدت تقتلينه إن لم أزل التعويذة.”
“ما هذا بحق الجحيم ؟ ”
رد صوت لطيف و مألوف على بعد بضعة أمتار من يساري . “كنت سأقوم بإلغائها عندما يغمى عليه إضافة إلى ذلك كنت أعرف بأنك ستتعامل معه.”
بينما واصلنا الحديث أصبحت أقل توترا ، كما أخبرته قليلا عن تدريبي مع جدي لكني ركزت أكثر على الجدة سينثيا لانها كانت معلمتي.
“الآن تتركين الأمر لي؟ ما الذي منعك من فعل نفس الشيء هذا الصباح؟” لقد ضحكت بخفة.
“حسنا هذه المرة ، كنت مخطئا ، لم يكن علي أن أصرخ عليك بذلك الشكل”
“…”
“من المنطقي أن المديرة غودسكي اتخذتك كتلميذة.”
مشيت نحو الشخص الذي كان يميل ضد جدار المبنى ، كانت معالم وجهها وغيرها من الملامح مغطاة من قبل ظلام الليل المرصع بالنجوم.
“الآن تتركين الأمر لي؟ ما الذي منعك من فعل نفس الشيء هذا الصباح؟” لقد ضحكت بخفة.
أمكنني أن احزر نوع التعبير المضطرب الذي كان على وجها مم خلال صمتها ، وقفت أمامها بشكل قريب بما فيه الكفاية لرؤية وجهها ، ولكنها كانت تنزل رأسها باستمرار لذا تمكنت من رؤية شعرها الفضي الذي بدا وكأنه يومض في ضوء القمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صفعت يدي بعيدا وأسرعت لدفن وجهها في صدري ، بينما تلف ذراعيها حول خصري كما بدأت بالبكاء.
“أحم ،”
دون النظر إلى الوراء ، أعطيته تلويحة وتوجهت نحو القاعة ، كان من المفترض أن أقابل رسميا جميع أعضاء اللجنة التأديبية في غرفة الانتظار الصغيرة داخل القاعة ، لذا كنت متحمسا نوعا ما بشأن أي نوع من الناس قد يكونون.
سعلت بشكل محرج بينما أغطي فمي بيدي ، بدأ أن الصمت بيننا سيستمر للأبد ، لكن أخيرا لقد نظرت للأعلى وكشفت وجهها بينما بدأت بالعبث بيديها خلف ظهرها.
“لا يمكن المساس بها ؟ لم؟ هل هي أقوى بكثير من أي شخص آخر ؟ “سألت.
“…”
“أحم ،”
“أنا آسف!”
___________________________
لقد تبدد الجو المحرج المحيط بنا على الفور بينما كنا ننحني لبعضنا البعض في محاولة للإعتذار في نفس الوقت.
——————–
“اوتش!”
“أخبرتني أن أناديها بذلك منذ أن كنت تلميذتها الوحيدة وبما أنها لم تنجب أي أطفال.”
لم أستطع منع نفسي من الضحك بينما أفرك رأسي وتحدثت “أعتقد أنني سمعت جمجمتي وهي تتصدع الآن.”
لقد تركتني على الفور ، تراجعت بخطوة للوراء عندما تحولت نظرتها للأسفل وهي محرجة جدا من النظر إلي.
“اخرس”.
“ما هذا بحق الجحيم ؟ ”
دلكت تيس رأسها أيضا بينما واصلت النظر إلى أسفل كما بدأ كتفيها بالإرتجاف وسمعت صوت شهيق خافت.
“أحم ،”
لقد إنحنيت حتى أتمكن من رؤية وجه صديقة طفولتي.
دلكت تيس رأسها أيضا بينما واصلت النظر إلى أسفل كما بدأ كتفيها بالإرتجاف وسمعت صوت شهيق خافت.
“تيس. هل تبكين؟” كنت أتحدث بينما أمسح دموعها بلطف بواسطة يدي.
ضربت إيلايجا على بطنه بينما انتهيت من وضع حافضة الكتف بالسكين الذي يمثل وضعي كعضو في اللجنة التأديبية.
“إنه يؤلم…” كانت تشم بلطف بينما واصلت عيناها تجنب عيناي لكنها تركتني أمسح وجهها.
رد صوت لطيف و مألوف على بعد بضعة أمتار من يساري . “كنت سأقوم بإلغائها عندما يغمى عليه إضافة إلى ذلك كنت أعرف بأنك ستتعامل معه.”
“هل آلمك كثيرا ؟ “جعلت صوتي ألطف بينما عدت للخلف وربت بلطف المكان الذي ضربها فيه رأسي.
مشيت نحو الشخص الذي كان يميل ضد جدار المبنى ، كانت معالم وجهها وغيرها من الملامح مغطاة من قبل ظلام الليل المرصع بالنجوم.
“نعم! إنه يؤلم كثيرا!”
لقد تركتني على الفور ، تراجعت بخطوة للوراء عندما تحولت نظرتها للأسفل وهي محرجة جدا من النظر إلي.
صفعت يدي بعيدا وأسرعت لدفن وجهها في صدري ، بينما تلف ذراعيها حول خصري كما بدأت بالبكاء.
بدأنا نتحدث عما كنا نفعله في السنوات القليلة الماضية ، لقد كان وقته كمغامر مثير جدا ، لكني لم أستطع الإ أن أكون خائبة الأمل إلى حد ما بما بأنه كان مع تلك الفتاة المسمات ياسمين طوال الوقت.
بدت أن الثواني أصبحت طويلة عندما شعرت بجسدها يرتجف بسبب أنفاسها الغير منتظمة وشهيق البكاء ، نظرت الى سماء الليل وشعرت باحتراق وجهي بينما قمت بعناقها بشكل بدا اخرقا بالنسبة لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أريد ذلك”
“ظننت أنك تكرهني”
لحسن الحظ لقد إبتسم كما قفزت سيلفي مرة أخرى على رأسه.
كان يمكنني أن أفهم بالكاد ما كانت تتحدث به بينما ظل وجهها مدفون في صدري.
“…”
“حتى لو كان هناك أوقات أغضب فيها منك ، فأنا لن أكرهك أبدا يا تيس” ، تحدثت بلطف.
ابتسمت عندما رأيت وجهها يتحول للون القرمزي
“لا أريد ذلك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تبدد الجو المحرج المحيط بنا على الفور بينما كنا ننحني لبعضنا البعض في محاولة للإعتذار في نفس الوقت.
“لا تريدين ماذا ؟ ”
كان يمكنني أن أفهم بالكاد ما كانت تتحدث به بينما ظل وجهها مدفون في صدري.
“لا أريدك أن تغضب مني أيضا!” صرخت بشكل خافت في صدري.
لقد تسللت تنهيدة مهزومة مني بدون وعي
“حسنا هذه المرة ، كنت مخطئا ، لم يكن علي أن أصرخ عليك بذلك الشكل”
كان يمكنني أن أفهم بالكاد ما كانت تتحدث به بينما ظل وجهها مدفون في صدري.
أدركت فجأة أنني لم أعامل تيس مثل الجميع ، لم أشعر بأي سبب للغضب على معظم الناس ، لكن بجانب عائلتي و إيلايجا كانت تيس الوحيدة القادرة على جعلي أتصرف بصدق ، حتى لو كان ذلك بشكل غير ناضج أحيانا.
أدركت أن تيس كانت لا تزال تعانقني بإحكام ، لذا لم أستطع منع نفسي من إعطائه نظرة محرجة.
“لا! كنت مخطئة أيضا! لم يكن علي أن اتحدث هكذا أمام كل هؤلاء الناس ل-لكن كان يجب أن أتصرف هكذا لأنني رئيسة مجلس الطلبة الصارمة أمام كل شخص ، أنت تعرف؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بفف!” تجعدت زوايا أعين أرث كما كشف عن ابتسامته اللامعة.
لقد بدا وجهها يائسا بينما نظرت أخيرا للأعلى ، كانت عيناها حمراء و منتفخة قليلا بسبب البكاء.
مشيت نحو الشخص الذي كان يميل ضد جدار المبنى ، كانت معالم وجهها وغيرها من الملامح مغطاة من قبل ظلام الليل المرصع بالنجوم.
“أرث! كان يجب أن ترى وجوه الجميع بعدك—يا إلهي…”
بينما واصلنا الحديث أصبحت أقل توترا ، كما أخبرته قليلا عن تدريبي مع جدي لكني ركزت أكثر على الجدة سينثيا لانها كانت معلمتي.
كان إيلايجا يرى فقط شكلا مظللا من خلف ظهري ،
___________________________
أدركت أن تيس كانت لا تزال تعانقني بإحكام ، لذا لم أستطع منع نفسي من إعطائه نظرة محرجة.
“أرث! كان يجب أن ترى وجوه الجميع بعدك—يا إلهي…”
“سأراك في مسكننا …” تأتأ ببطئ قبل أن يستدير لقد كاد يتعثر على قدميه!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كدت أنسى!” لقد أخذ يدي وسحبها بينما ضع شيئا أخرجه من جيبه في راحة يدي.
“هاها ، تيس ، أعتقد أنه حان الوقت لتتركيني.”
“حسنا هذه المرة ، كنت مخطئا ، لم يكن علي أن أصرخ عليك بذلك الشكل”
ابتسمت عندما رأيت وجهها يتحول للون القرمزي
بدت أن الثواني أصبحت طويلة عندما شعرت بجسدها يرتجف بسبب أنفاسها الغير منتظمة وشهيق البكاء ، نظرت الى سماء الليل وشعرت باحتراق وجهي بينما قمت بعناقها بشكل بدا اخرقا بالنسبة لي.
“اووه!”
لحسن الحظ لقد إبتسم كما قفزت سيلفي مرة أخرى على رأسه.
لقد تركتني على الفور ، تراجعت بخطوة للوراء عندما تحولت نظرتها للأسفل وهي محرجة جدا من النظر إلي.
لقد تسائلت إذا كان ينظر إلى أي فتاة أخرى بمثل هذا الشكل ،أنا أريد إنتباهه كل لنفسي …. أوقفت نفسي قبل أن أتنهد بصوت عال مرة أخرى.
لم أستطع منع نفسي من الضحك بما أن صديقة طفولتي لم تتغير ، “هل تريدين أن تتمشي معي قليلا؟” ابتسمت لها عندما قفزت سيلفي من أعلى رأسي إلى ذراعيها
رد صوت لطيف و مألوف على بعد بضعة أمتار من يساري . “كنت سأقوم بإلغائها عندما يغمى عليه إضافة إلى ذلك كنت أعرف بأنك ستتعامل معه.”
“كيو!” [ لم أرك منذ وقت طويل يا أمي]
————
——————–
قاطع ذراعيه واستخدم ذقنه للإشارة إلى سريري ، في إشارة لي للجلوس.
لقد كانت كل خطواته خفيفة وواثقة ، كما لو كان دائما متأكد من إتجاهه وهدفه … هل كان يمشي بهذه الطريقة من قبل ؟
“نعم! إنه يؤلم كثيرا!”
تلك الأعين التي بدت هادئة ومستقرة ، رغم ذلك لعوبة إلى حد ما… هل كانت نظرته بهذا الشكل دائما؟
رد صوت لطيف و مألوف على بعد بضعة أمتار من يساري . “كنت سأقوم بإلغائها عندما يغمى عليه إضافة إلى ذلك كنت أعرف بأنك ستتعامل معه.”
وخاصة تلك الطريقة التي توهجت عيناه بها حتى عندما كان الظلام حالكا ، هل بدت من قبل بهذا الشكل ؟
“من المنطقي أن المديرة غودسكي اتخذتك كتلميذة.”
ما الذي يجعلني منجذبة إليه بهذا الغباء؟ ، إنه مجرد فتى آخر! شخص آخر ، موهوب نوعا ما ، مهذب نوعا ما ، و وس-وسيم قليلا ، هذا كل شيء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد إنحنيت حتى أتمكن من رؤية وجه صديقة طفولتي.
ما الذي يجعلني أتصرف بحماقة من حوله ، ولماذا أستمر بفعل أشياء أحرج بها نفسي أمامه ؟
“حتى لو كان هناك أوقات أغضب فيها منك ، فأنا لن أكرهك أبدا يا تيس” ، تحدثت بلطف.
لقد تسللت تنهيدة مهزومة مني بدون وعي
وصلت إلى المدخل الخلفي الخاص بالقاعة ، قمت بتعديل قميصي ، سترتي وحزامي ، وفتحت الباب ، كنت أشعر بالتعب ، النعاس ، والفضول ، وقليل من الحماس.
“هل هناك خطب ما ؟” نظر إلي بقلق كما أرسل صوته اللطيف الرعشات إلى أسفل عمودي الفقري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد إنحنيت حتى أتمكن من رؤية وجه صديقة طفولتي.
“لا! لا شيء خاطئ ، هاها!”
بدت أن الثواني أصبحت طويلة عندما شعرت بجسدها يرتجف بسبب أنفاسها الغير منتظمة وشهيق البكاء ، نظرت الى سماء الليل وشعرت باحتراق وجهي بينما قمت بعناقها بشكل بدا اخرقا بالنسبة لي.
شعرت أن وجهي بدأ يتحول إلى الأحمر مرة أخرى لذلك بدأت ملاعبة سيلفي بشكل أسرع كوسيلة إلهاء نفسي ، اللعنة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد صرخ عندما وقفت قبالة له.
كنت أشعر بعينيه وهي تدرسني بينما نمشي على الطريق الرخامي ، لقد كان المصدر الوحيد للضوء هو القمر ، كانت آخر مرة التقينا فيها هي الوقت السابق من اليوم ، لقد مرت بضع ثوان قبل أن تسوء الأمور لذلك كان ما يقرب من أربع سنوات منذ أن رأينا بعضنا البعض ، حاولت التحديق فيه أيضا ، لكني عرفت بأنني كنت سأصبح حمراء لامعة ، لذا أبقيت نظرتي نحو أسفل.
“لا يمكن المساس بها ؟ لم؟ هل هي أقوى بكثير من أي شخص آخر ؟ “سألت.
لقد تسائلت إذا كان ينظر إلى أي فتاة أخرى بمثل هذا الشكل ،أنا أريد إنتباهه كل لنفسي …. أوقفت نفسي قبل أن أتنهد بصوت عال مرة أخرى.
“الآن تتركين الأمر لي؟ ما الذي منعك من فعل نفس الشيء هذا الصباح؟” لقد ضحكت بخفة.
بدأنا نتحدث عما كنا نفعله في السنوات القليلة الماضية ، لقد كان وقته كمغامر مثير جدا ، لكني لم أستطع الإ أن أكون خائبة الأمل إلى حد ما بما بأنه كان مع تلك الفتاة المسمات ياسمين طوال الوقت.
كنت سأصاب بالبرد لو لم يكن لدي سيلفي كمصدر تدفئة ، لكن آرث لم يبدو أنه يشعر بالبرد على الإطلاق.
“بفف!” تجعدت زوايا أعين أرث كما كشف عن ابتسامته اللامعة.
“ما هذا بحق الجحيم ؟ ”
“ماذا ؟” لقد حملت سيلفي أمامي بشكل دفاعي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع منع نفسي من الضحك بما أن صديقة طفولتي لم تتغير ، “هل تريدين أن تتمشي معي قليلا؟” ابتسمت لها عندما قفزت سيلفي من أعلى رأسي إلى ذراعيها
“الأمر فقط أنني أستمتع بالتعابير المختلفة التي تريني إياها عندما أخبرك بقصتي” لقد تقابلت عنياي مع عينيه ما جعلني أتحول إلى اللون الأحمر مرة ثانية ، تبا لقد أصبح الأمر سخيفا
“استيقظ!”
كنت سأصاب بالبرد لو لم يكن لدي سيلفي كمصدر تدفئة ، لكن آرث لم يبدو أنه يشعر بالبرد على الإطلاق.
___________________________
أتسائل إن كانت إرادة الوحوش تجعل جسده أقوى في مثل هذه الحالات أيضا ، كما بدأت أشعر بالحرج عندما تذكرت معانقته لفترة طويلة
لقد بدا وجهها يائسا بينما نظرت أخيرا للأعلى ، كانت عيناها حمراء و منتفخة قليلا بسبب البكاء.
لكنه كان دافئا حقا ….
بدت أن الثواني أصبحت طويلة عندما شعرت بجسدها يرتجف بسبب أنفاسها الغير منتظمة وشهيق البكاء ، نظرت الى سماء الليل وشعرت باحتراق وجهي بينما قمت بعناقها بشكل بدا اخرقا بالنسبة لي.
بينما واصلنا الحديث أصبحت أقل توترا ، كما أخبرته قليلا عن تدريبي مع جدي لكني ركزت أكثر على الجدة سينثيا لانها كانت معلمتي.
“شكرا.” لقد بدأت بالتحديق في ظهره بينما بدأ يتوجه إلى مسكنه ، لكن لدهشتي ، لقد إستدار وعاد إلي.
“أتناديها بجدتي؟ ” لقد أمال رأسه قليلا في فضول.
استغرقت الكروم بضع لحظات فقط لتقوم بتغليف جاك تماما ، كما أصحبت الكروم أكثر قوة بينما كان يكافح من أجل التحرر حتى أن وجهه تحول إلى الأرجواني.
“أخبرتني أن أناديها بذلك منذ أن كنت تلميذتها الوحيدة وبما أنها لم تنجب أي أطفال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ عاصفة الرياح ]
“أنا ارى …”
————
واصلت الحديث عن التدريب الصارم الذي كان عليّ الخضوع له ، وكيف كان من الصعب على ساحر نباتي أن يتحسن بسبب نقص المعلمين الموثوق بهم ، بسبب عدم وجود أي أجناس أخرى يمكن أن تتلاعب بمانا النبات ، حتى بين الجان كان هناك عدد قليل جدًا من الأشخاص الذين كانوا متوافقين مع سحر النباتات ، كانت بعض الأنساب النبيلة تملك القدرة على تعلمها لكن انتهى بهم الأمر بالتركيز على عنصر آخر بدلاً من ذلك لأنه كان من الصعب جدا تعلم سحر النباتات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتسائل…” أدخلت بعض المانا في البلورة لكني أسقطتها على حين غرة كما بدأت يدي بالارتجاف بدون توقف.
“لذا أنت أصبحتي ساحرا مزدوجة مع عنصر النباتات والرياح ، هاه؟ ، كنت أعرف أنك ستكونين ساحرة موهوبة”
“كيو!” [ لم أرك منذ وقت طويل يا أمي]
اطرائه جعلني أشعر بالفخر ، لقد حصلت في كثير من الأحيان على الثناء المنمق من كل أنواع الشخصيات الهامة المختلفة ولكن مجرد مجاملة بسيطة منه جعلتني اقفز من السعادة.
كنت سأستمتع به أكثر لو لم يجعلني أشعر أنه يعاملني كطفلة
“من المنطقي أن المديرة غودسكي اتخذتك كتلميذة.”
“أتناديها بجدتي؟ ” لقد أمال رأسه قليلا في فضول.
أردت المزيد من الوقت لتحدثت عندما وصلنا إلى مقدمة المجمع ، تبا لماذا بنيت المساكن بالقرب من قاعة الطعام ؟ كان يجب أن تكون على الجانب الآخر من المدرسة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد إنحنيت حتى أتمكن من رؤية وجه صديقة طفولتي.
“يجب أن ننام ، لقد تأخر الوقت وغدا يوم كبير ” لقد ربت على رأسي.
“شكرا.” لقد بدأت بالتحديق في ظهره بينما بدأ يتوجه إلى مسكنه ، لكن لدهشتي ، لقد إستدار وعاد إلي.
كنت سأستمتع به أكثر لو لم يجعلني أشعر أنه يعاملني كطفلة
أتسائل إن كانت إرادة الوحوش تجعل جسده أقوى في مثل هذه الحالات أيضا ، كما بدأت أشعر بالحرج عندما تذكرت معانقته لفترة طويلة
“ن-نعم ، أنت على حق ، تهانئي على انضمامك إلى اللجنة التأديبية.”حاولت قصارى جهدي لاضع إبتسامة لطيفة لكني بدأت أفكر كيف أبدو.
أصبح الجو في قاعة الطعام متوترا بينما بقي الجميع صامتين منتظرين أن يظهر صاحب التعويذة ، نظرت بنظرة ذات معنى لإيلايجا ، كما رفعت ذراعي بصمت ، ووضعت كفي على الكروم بينما أطلقت التعويذة ، ضغطي لكمية المانا التي استخدمتها ، خلق عاصفة حادة من رياح.
لحسن الحظ لقد إبتسم كما قفزت سيلفي مرة أخرى على رأسه.
——————–
“شكرا.” لقد بدأت بالتحديق في ظهره بينما بدأ يتوجه إلى مسكنه ، لكن لدهشتي ، لقد إستدار وعاد إلي.
“لا أصدق أنك كنت تعانقها” رأيته يهز رأسه بينما يستلقي على ظهره
“كدت أنسى!” لقد أخذ يدي وسحبها بينما ضع شيئا أخرجه من جيبه في راحة يدي.
“أتناديها بجدتي؟ ” لقد أمال رأسه قليلا في فضول.
“هنا! ربما سيساعدك هذا كثيرا”
“كيو!” [ لم أرك منذ وقت طويل يا أمي]
ترك يدي كما اعطاني غمزة لعوبة قبل أن يعود إلى مساكن الطلبة كما لوحت سيلفي بكفها الصغير بإتجاهي
كنت أنا و تيسيا نمشي ببطء شديد وتوقفنا في المنتصف بينما كنا نتحدث ، لذا كان الوقت متأخرا جدا من الليل ، فتحت الباب بعناية ، فقط في حالة كان إيلايجا نائما ، ولكن أنا قفز في مفاجأة عندما رأيته يجلس عبر ساقين متقاطعتين ،
لم يعطني فرصة حتى لأشكره؟؟
أدركت أن تيس كانت لا تزال تعانقني بإحكام ، لذا لم أستطع منع نفسي من إعطائه نظرة محرجة.
بالنظر للأسفل ، درست البلورة الخضراء الصغيرة ، لم تبدو مميزة على الإطلاق ، لكنها ستعني لي الكثير فقط لأنها جائت من أرث ، لكن بمعرفتي له ، لم تكن نوعا من المجوهرات التي أراد أن أحصل عليها.
“أستطيع أن أرى لماذا كنت لا تحب أن تستيقظ بمثل هذه الطريقة ،” تمتم كما فرك معدته.
“أتسائل…” أدخلت بعض المانا في البلورة لكني أسقطتها على حين غرة كما بدأت يدي بالارتجاف بدون توقف.
ابتسمت عندما رأيت وجهها يتحول للون القرمزي
“هذه هي…”
إنحنى أقرب وقال “الأول إنه الأميرة التي لا تمس “.
————
“كيو!” [ لم أرك منذ وقت طويل يا أمي]
“أبي ، أنت سعيد حقا ، هل لأنك تصالحت مع أمي”
سألتني سيلفي بينما أصعد الدرج وأعود إلى غرفة نومي
رد صوت لطيف و مألوف على بعد بضعة أمتار من يساري . “كنت سأقوم بإلغائها عندما يغمى عليه إضافة إلى ذلك كنت أعرف بأنك ستتعامل معه.”
” ربما ، سيلفي هل يمكنك التوقف عن مناداتها بأمي؟” لقد قرصت أذن وحشي ، وجعلتها تتلوى
“لا تريدين ماذا ؟ ”
“الغرفة 394! أخيرا … ”
“لا أصدق أنك كنت تعانقها” رأيته يهز رأسه بينما يستلقي على ظهره
كنت أنا و تيسيا نمشي ببطء شديد وتوقفنا في المنتصف بينما كنا نتحدث ، لذا كان الوقت متأخرا جدا من الليل ، فتحت الباب بعناية ، فقط في حالة كان إيلايجا نائما ، ولكن أنا قفز في مفاجأة عندما رأيته يجلس عبر ساقين متقاطعتين ،
“هاها ، تيس ، أعتقد أنه حان الوقت لتتركيني.”
“أرى أنك مازلت مستيقظا”لوحت بشكل محرج.
أصبح الجو في قاعة الطعام متوترا بينما بقي الجميع صامتين منتظرين أن يظهر صاحب التعويذة ، نظرت بنظرة ذات معنى لإيلايجا ، كما رفعت ذراعي بصمت ، ووضعت كفي على الكروم بينما أطلقت التعويذة ، ضغطي لكمية المانا التي استخدمتها ، خلق عاصفة حادة من رياح.
“بحق الجحيم نعم ، أنا مستيقظا.”
“أرث! كان يجب أن ترى وجوه الجميع بعدك—يا إلهي…”
قاطع ذراعيه واستخدم ذقنه للإشارة إلى سريري ، في إشارة لي للجلوس.
صرخت سيلفي في الإثارة كما أنها ظلت تميل رأسها من جانب إلى آخر ، بعد اليوم ، سيعرف الجميع أنني كنت جزءا من اللجنة التأديبية ابتسمت بعد أن تخيلت كيف سيبدو وجه مجموعة رافينبور بعد أن يصبحوا مدركين لما يعنيه هذا الزي الرسمي المختلف.
“بحقك” تنهدت بعجز كما تركت صديقي المفضل يطلق وابل أسئلته.
سحبت السكين الذي كان يكافح لإزالته في ضربة سريعة وغادرت من خلال الباب ، بينما لم أنظر إلى الوراء.
___________________________
كنت سأستمتع به أكثر لو لم يجعلني أشعر أنه يعاملني كطفلة
لقد كانت تقريبا الرابعة صباحا عندما انتهى من أسئلته ، لذا تممدنا نحن الإثنان على أسرتنا متعبين جسديا وعقليا ، أما سيلفي فقد نامت منذ ساعات
“كيو!” [ لم أرك منذ وقت طويل يا أمي]
“لا أصدق أنك كنت تعانقها” رأيته يهز رأسه بينما يستلقي على ظهره
“قلت لك ، لقد عرفتها منذ أن كانت في الخامسة ليس من المستغرب أن تكون أكثر راحة معي ، ” ذكرت ببساطة.
“قلت لك ، لقد عرفتها منذ أن كانت في الخامسة ليس من المستغرب أن تكون أكثر راحة معي ، ” ذكرت ببساطة.
لم يعطني فرصة حتى لأشكره؟؟
هز رأسه مجددا “بعد أن غادرت ، شك بعض الطلاب أن الرئيسة هي التي استخدم تعويذة الكروم لأنها كانت الوحيدة التي يمكن أن تستخدمعا إلى تلك الدرجة ، هل تعرف كل الألقاب التي يطلقها عليها الطلاب؟” نهض ونظر إلي
“…”
“ماذا كانوا يدعونها ؟ “سألت وانا مهتم قليلا.
“أنا آسف!”
“كان هناك لقبين كانوا الأكثر. شيوعا”
“لا أريدك أن تغضب مني أيضا!” صرخت بشكل خافت في صدري.
إنحنى أقرب وقال “الأول إنه الأميرة التي لا تمس “.
دلكت تيس رأسها أيضا بينما واصلت النظر إلى أسفل كما بدأ كتفيها بالإرتجاف وسمعت صوت شهيق خافت.
“لا يمكن المساس بها ؟ لم؟ هل هي أقوى بكثير من أي شخص آخر ؟ “سألت.
“انها ماما” إرتفع رأس سيلفي التي كانت فوقي
تجاهلني ،بينما قال “ثانيا آلهة القمر.”
“لا تريدين ماذا ؟ ”
“هاه ؟ لماذا آلهة القمر؟”
“كان هناك لقبين كانوا الأكثر. شيوعا”
“لأنها مثل القمر ، أرث ، القمر يبدو قريبا جدا بحيث يمكنك لمسه ، لكن مهما حاولت ، لن تلمسه أبدا ، لكن أنت! لقد لمست القمر بل لقد عانقت القمر” ضرب ذراعه بقوة وعاد إلى السرير
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهلني ،بينما قال “ثانيا آلهة القمر.”
“أخلد إلى النوم”.
“الأمر فقط أنني أستمتع بالتعابير المختلفة التي تريني إياها عندما أخبرك بقصتي” لقد تقابلت عنياي مع عينيه ما جعلني أتحول إلى اللون الأحمر مرة ثانية ، تبا لقد أصبح الأمر سخيفا
كان كلانا متعبا لدرجة أنني حاولت الاغتسال قبل أن يبدأ رأسي بالشعور بالألم من فكرة كم سأكون متعبا في الصباح ، لكن ذكريات ما حدث الليلة أبقتني مستيقظا ظللت أتساءل إذا كنت قد فعلت الشيء الصحيح في قاعة الطعام ، لكن كانت هنالك عادة اكتسبتها من كوني ملكا وهي أنني لا أعيد التفكير بأفعالي السابقة ودائما أخطط لأفعالي المستقبلية ، كان بإمكاني سماع إيلايجا الذي سقط نائما بسرعة وهو يتمتم بشيء عن القمر مجددا.
كنت أشعر بعينيه وهي تدرسني بينما نمشي على الطريق الرخامي ، لقد كان المصدر الوحيد للضوء هو القمر ، كانت آخر مرة التقينا فيها هي الوقت السابق من اليوم ، لقد مرت بضع ثوان قبل أن تسوء الأمور لذلك كان ما يقرب من أربع سنوات منذ أن رأينا بعضنا البعض ، حاولت التحديق فيه أيضا ، لكني عرفت بأنني كنت سأصبح حمراء لامعة ، لذا أبقيت نظرتي نحو أسفل.
_____________________________________
كان يمكنني أن أفهم بالكاد ما كانت تتحدث به بينما ظل وجهها مدفون في صدري.
“استيقظ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ عاصفة الرياح ]
ضربت إيلايجا على بطنه بينما انتهيت من وضع حافضة الكتف بالسكين الذي يمثل وضعي كعضو في اللجنة التأديبية.
كان يمكنني أن أفهم بالكاد ما كانت تتحدث به بينما ظل وجهها مدفون في صدري.
“اووف! صرخ إيلايجا على حين غرة ، لكنه تألم حالما أدرك كم كان متعبا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت لصديقي ، ومشيت إلى الباب.
“أستطيع أن أرى لماذا كنت لا تحب أن تستيقظ بمثل هذه الطريقة ،” تمتم كما فرك معدته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بحقك” تنهدت بعجز كما تركت صديقي المفضل يطلق وابل أسئلته.
ابتسمت لصديقي ، ومشيت إلى الباب.
“ماذا كانوا يدعونها ؟ “سألت وانا مهتم قليلا.
“سأغادر الآن لذا أسرع واستعد ، سأراك في الحصة الأولى”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهلت وحشي ، ونظرت إلى سماء الليل التي أضيئت من قبل عدد لا يحصى من النجوم كما تكلمت بصوت عال. ” أنت تعرفين ، لقد كدت تقتلينه إن لم أزل التعويذة.”
دون النظر إلى الوراء ، أعطيته تلويحة وتوجهت نحو القاعة ، كان من المفترض أن أقابل رسميا جميع أعضاء اللجنة التأديبية في غرفة الانتظار الصغيرة داخل القاعة ، لذا كنت متحمسا نوعا ما بشأن أي نوع من الناس قد يكونون.
كان يمكنني أن أفهم بالكاد ما كانت تتحدث به بينما ظل وجهها مدفون في صدري.
صرخت سيلفي في الإثارة كما أنها ظلت تميل رأسها من جانب إلى آخر ، بعد اليوم ، سيعرف الجميع أنني كنت جزءا من اللجنة التأديبية ابتسمت بعد أن تخيلت كيف سيبدو وجه مجموعة رافينبور بعد أن يصبحوا مدركين لما يعنيه هذا الزي الرسمي المختلف.
قاطع ذراعيه واستخدم ذقنه للإشارة إلى سريري ، في إشارة لي للجلوس.
وصلت إلى المدخل الخلفي الخاص بالقاعة ، قمت بتعديل قميصي ، سترتي وحزامي ، وفتحت الباب ، كنت أشعر بالتعب ، النعاس ، والفضول ، وقليل من الحماس.
“أبي ، أنت سعيد حقا ، هل لأنك تصالحت مع أمي” سألتني سيلفي بينما أصعد الدرج وأعود إلى غرفة نومي
“كيو!” [ لم أرك منذ وقت طويل يا أمي]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
