رفيق صياغة
إرتفعت حواجب رين النحيلة وإنحنى إلى الأمام في مقعده “لديك شيء في ذهنك حسنًا قُد الطريق”.
– أرثر ليوين :
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا ستذهب بنفسك” حرك رين نهايات شعره الفوضوي عابسًا بعناية “ستحتاج إلى عيون وآذان هنا في ديكاثين رغم ذلك بمن تثق؟”.
بدأت في إطلاق سراحها عابسا “هل فاتني شيء؟ كيف يمكن…”.
تراجع حضور فاجراكور مع كل خطوة نتخذها وعادت قوة كايرا شيئًا فشيئًا، أفسحت الأنفاق الضيقة المجال لقاعات مزخرفة مترامية الأطراف ثم إلى الإمتداد المفتوح لكهف فيلدوريال الرئيسي، من على درجات القصر إمتدت أمامنا المدينة تحت الأرض بأكملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت إلي فاراي بجو من عدم اليقين ومن الواضح أنها تخمن مرة أخرى في كيفية تعاملي مع التنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة تخلصت إيلي من قبضتي وقامت بتقويم ملابسها ثم نظرت خلفي، تابعت نظرتها إلى شول الذي ظهر عند المدخل خلف كايرا ما جعل حاجبي يرتفعان.
“يا لها من عائلة مسلية” قال شول.
“سوف أتأكد من أن تورفير وبولغار معزولين عن هذا الوضع ثم لدي واجباتي الخاصة التي يجب أن أقوم بها… هل ستبقى في المدينة لفترة طويلة؟”.
“لديك عيون جميلة حقًا” أضافت محدقة في الأجرام السماوية البرتقالية والزرقاء.
“من الواضح أنه أزوراس” قاطعني جايدن بقسوة “ماذا تقصد ببدائي؟”.
“على الاغلب لا” ألقيت نظرة خاطفة على كايرا.
– ترجمة : Ozy.
“لقد تعرضت للهجوم وأنا في طريقي إلى منطقة الإعوجاج يبدو أن حليف سيريس – تلميذ أخر – خانها” تابعت وكلماتها تقطر بالسم الجليدي “لقد تم القبض علي تقريبًا من قبل المنجل دراغوث فريترا لكنني هربت ولا بد أنني فقدت القلادة خلال المعركة”.
“كن حذرا أرثر” قالت بعبوس صغير يجعد جبينها “على الرغم من إستعادة قارتنا لا يسعني إلا أن أشعر كما لو أن ديكاثين صارت في خطر أكثر مما هي عليه الآن”.
“تم بناء المقابر الأثرية في بعد مصنوع بالكامل من الأثير… المناطق نوعا ما تطفو ومنفصلة عن كل شيء في هذا المحيط الأثيري الشاسع… لقد إستخدمت هذا الأثير لإعادة شريكتي القديمة سيلفي التي…”.
تباطأ شول ثم شخر وعاد إلى غرفة عائلتي.
“ما هو المثل؟ من المقلاة إلى اللهب؟” تركت ضحكة بدون روح الدعابة.
“في هذه الحالة إنها نار التنين” تحدثت فاراي بحزن ومدت يدها إلى كايرا التي أمسكتها قبل أن تضع شيء في راحتها “أحضرت هذا عندما سمعت أن أرثر يقترب من المدينة، أعلم أنني أعيد ما هو لك فقط لكني أريدك أن تعرفي أنه إذا وثق بك أرثر فسأثق بك أيضًا” رفعت قدماها عن الأرض وخرجت إلى الكهف المفتوح.
توقفت ممسكا ساعدها برفق وفعلت الشيء نفسه لكن عيناها القرمزيتان مليئتان بالأسئلة.
واصلت حديثي المتردد موضحًا ما فعلته ولماذا “لسوء الحظ وبسبب إنفصالنا عن العالم لم يكن أي منا قادرًا على إستشعار مرور الوقت”.
وضعت كايرا خاتمًا مزخرفًا على إصبعها وإتجهت نظرتها نحوي بينما تتململ بقلق “أنا… ممتنة لأنك أتيت وأعتذر عن ضربي لك…”.
بدأ شيء ما يبعث ضجيجًا ثم سحب الدخان إلى زاوية واحدة حيث تم تنظيف الغرفة بسرعة حينها أدركت أن قطعة أثرية في الزاوية قد فعلت هذا، وقفت إميلي بجانب القطعة الأثرية وشحنتها مستخدمة المانا بتلويحة من يدها الملطخة بالبقع الداكنة.
عكس تعبير إميلي مشاعري ولفظت الكلمات “ماذا فعلت؟”.
“كنت أستحق ما هو أسوأ لم يكن عليك أبدًا تحمل ذلك” لوحت بيدي بإستخفاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حل الصمت بيننا وبدأت في المشي بشكل محرج محاولًا التفكير فيما سأقوله أيضًا، لقد أُجبرت على مغادرة ألاكريا بدون توضيحات أو وداع وفي المرة الأخيرة التي رأيتها فيها كانت لا تزال تعتقد أنني الصاعد غراي، لن ألومها إذا كرهتني على أكاذيبي لكنني أريح نفسي بحقيقة أن سيريس تعرف الحقيقة وما زالت ترسل كايرا للعثور علي.
“والدتي باعثة – معالج” قلت بعد بضع دقائق فقط لكسر الصمت المحرج “يمكنها أن تعالج جراحك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفصل جاهز من أمس لكن الموقع رفض النشر…
“جراحي ليست مهمة” ردت كايرا بقوة ثم أغلقت فمها ونظرت بعيدًا.
“أنا آسف” أجبت بينما أراقبها من زاوية عيني “من أجل هذا وعلى الكذب عليك بشأن هويتي”.
“أعتقد أن هذا يجعلنا متساويين” ردت بلا روح وما زالت لا تنظر إليّ.
“لم أفعل” أجبت بهدوء.
“من ضحت بنفسها لأجلك؟ وأنت نجحت؟ أعني بإعادتها”.
توقفت دورية من حراس الأقزام لتراقبنا مشيرين نحونا بأسلحتهم بعصبية.
شاهدتهم حتى تجاوزناهم وإستأنفوا مسيرتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا ستذهب بنفسك” حرك رين نهايات شعره الفوضوي عابسًا بعناية “ستحتاج إلى عيون وآذان هنا في ديكاثين رغم ذلك بمن تثق؟”.
نظر بعيدًا وأطلق يدها “إنهم مثل أعلام المعارك يعرضون للعالم بفخر أنني منحدر من عرق العنقاء والجن يجب أن يرتجف أعدائنا عند رؤيتهم”.
“أين كنت؟”.
“من ضحت بنفسها لأجلك؟ وأنت نجحت؟ أعني بإعادتها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تم بناء المقابر الأثرية في بعد مصنوع بالكامل من الأثير… المناطق نوعا ما تطفو ومنفصلة عن كل شيء في هذا المحيط الأثيري الشاسع… لقد إستخدمت هذا الأثير لإعادة شريكتي القديمة سيلفي التي…”.
هزت كايرا رأسها “هذا صحيح من الممكن أن تكون 6 أشهر بالنسبة لما تعرفه…” تركت تنهيدة طويلة مرهقة “كان يمكن أن ينتهي بك الأمر بعدم العودة على الإطلاق”.
“أوه عزيزتي أنظري إلى نفسك!” تحركت عبر الغرفة إلى جانب كايرا وحركت ذراعها حول الألكريا المذهولة ثم حدقت في وجهي “أرثر ليوين! كيف تجرؤ على جر هذه الشابة حول المدينة في هذه الحالة”.
“من ضحت بنفسها لأجلك؟ وأنت نجحت؟ أعني بإعادتها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد نظرت حول هذه المدينة وقررت أنني رأيت ما يكفي الجميع يحدق بي ولا يوجد أعداء يهاجمونني، ما لم تحسب التنانين التي أفهم أنها خارج حدودنا حاليا لذا متى سنبدأ في قتل البازيليسك؟”.
– أرثر ليوين :
“نعم” ترددت في الإستمرار وركزت حواسي إلى جوهر الأثير.
إن الكذب على مورداين وطيور العنقاء مختلف تمامًا عن الكذب على رين خاصةً بالنظر إلى ما أحتاج إلى سؤاله عنه.
– أرثر ليوين :
القطع المكسورة من نواة المانا الأصلية لا تزال مندمجة معًا داخل حاجز صلب من الأثير أشبه بهيكل بلوري تقريبًا، إتخذت النواة لونًا أرجوانيًا عميقًا عندما قمت بإصلاحها لكنها صارت أغمق مع كل طبقة لاحقة كا أصبحت النواة ثلاثية الطبقات عبارة عن كرة أرجوانية زاهية ومظلمة في عظمة القص، قدمت كل طبقة صقلًا أكبر للأثير المخزن وسمحت بسحب المزيد منه وتخزينه داخل النواة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شرحت ما قمنا بتطويره بالفعل ووضع جايدن التفاصيل الفنية هنا وهناك ثم أوضحت إميلي نقطة لتصحيح كل منا عند الضرورة.
شاهدتهم حتى تجاوزناهم وإستأنفوا مسيرتهم.
عندما صنعت نواة الأثير لأول مرة بالكاد إستطعت أن أكثف ما يكفي لإنفجار أثيري واحد، تطلب الأمر تدريبًا كبيرًا وصقلًا للجوهر للسماح لثلاث إنفجارات أو أكثر ولكن إضافة طبقة ثانية زادت من قدرتي بشكل كبير، لم يكن هناك وقت لإختبار ما كنت قادرًا على القيام به – وبالتالي لست قادرًا على القيام به الآن – ولكن شعرت أنه مختلف وأكثر قوة مثل شمس مصغرة محاصرة في صدري.
“مثير للإهتمام إستمر”.
طارت المخطوطة في كل مكان وبدأ المختبر يمتلئ بالدخان.
واصلت حديثي المتردد موضحًا ما فعلته ولماذا “لسوء الحظ وبسبب إنفصالنا عن العالم لم يكن أي منا قادرًا على إستشعار مرور الوقت”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيلفي!” صرخت إيلي من جميع أنحاء الغرفة ساخطة “من المفترض أن يكون هذا سرا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاطعنا شخص ما يصرخ بإسمي حينها أدركت أننا نمر بأحد الأسواق الصغيرة المنتشرة على الطريق السريع، ركضت فتاة صغيرة من الجان نحوي ووضعت زهرة جافة في يدي ثم إنطلقت بعيدًا بينما تضحك، معظم أولئك الذين مررنا بهم حدقوا بنا ببساطة لكن التركيز ظل دائمًا على كايرا، لقد إعتدت على أن تلتف القرون حول رأسها مثل التاج لكن بالنسبة لشعب هذه القارة جعلتها تلك القرون تبدو وكأنها عدو.
“إذن قضيت شهرين تتأمل وتجمع الأثير؟” سألت كايرا وبدت مذهولة “غراي هذا… جنون”.
فركت مؤخرة رقبتي بحرج “بصراحة ربما مر وقت أطول لأن الزمن يبدو أنه يتحرك بشكل أسرع في المقابر الأثرية”.
هزت كايرا رأسها “هذا صحيح من الممكن أن تكون 6 أشهر بالنسبة لما تعرفه…” تركت تنهيدة طويلة مرهقة “كان يمكن أن ينتهي بك الأمر بعدم العودة على الإطلاق”.
“على الاغلب لا” ألقيت نظرة خاطفة على كايرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما صنعت نواة الأثير لأول مرة بالكاد إستطعت أن أكثف ما يكفي لإنفجار أثيري واحد، تطلب الأمر تدريبًا كبيرًا وصقلًا للجوهر للسماح لثلاث إنفجارات أو أكثر ولكن إضافة طبقة ثانية زادت من قدرتي بشكل كبير، لم يكن هناك وقت لإختبار ما كنت قادرًا على القيام به – وبالتالي لست قادرًا على القيام به الآن – ولكن شعرت أنه مختلف وأكثر قوة مثل شمس مصغرة محاصرة في صدري.
قاطعنا شخص ما يصرخ بإسمي حينها أدركت أننا نمر بأحد الأسواق الصغيرة المنتشرة على الطريق السريع، ركضت فتاة صغيرة من الجان نحوي ووضعت زهرة جافة في يدي ثم إنطلقت بعيدًا بينما تضحك، معظم أولئك الذين مررنا بهم حدقوا بنا ببساطة لكن التركيز ظل دائمًا على كايرا، لقد إعتدت على أن تلتف القرون حول رأسها مثل التاج لكن بالنسبة لشعب هذه القارة جعلتها تلك القرون تبدو وكأنها عدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا أرسلتك سيريس إلى ديكاثين؟” سألت ملتفا نحو الطريق السريع المتعرج بإتجاه بوابات معهد إيرثبورن “وبدون القلادة لإخفاء قرونك؟”.
توقفت دورية من حراس الأقزام لتراقبنا مشيرين نحونا بأسلحتهم بعصبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف…”.
“قالت إنها بحاجة – إحتاجتك في ألاكريا ولكن هذا كان…”.
“أوه تم إستدعاء أمي لتضميد جروح كايرا عندما وصلت لأول مرة” أجابت إيلي “عندما سمعتُ أنها من معارفك ذهبت لأرى ما إذا كان هذا صحيحًا بالمناسبة إنها رائعة جدًا”.
“منذ شهرين” أكملت بدلا عنها.
“لم أفعل” أجبت بهدوء.
“لقد تعرضت للهجوم وأنا في طريقي إلى منطقة الإعوجاج يبدو أن حليف سيريس – تلميذ أخر – خانها” تابعت وكلماتها تقطر بالسم الجليدي “لقد تم القبض علي تقريبًا من قبل المنجل دراغوث فريترا لكنني هربت ولا بد أنني فقدت القلادة خلال المعركة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جراحي ليست مهمة” ردت كايرا بقوة ثم أغلقت فمها ونظرت بعيدًا.
“لذا…” قلت ببطء وتركت الكلمة في الهواء “صديقي هيدريج مات إذن؟”.
أعطت كايرا ضحكة مرعبة “يا إلهي لم أفكر في ذلك حتى” تلاشت إبتسامتها المؤقتة.
“أرثر!” صراخها سبق مباشرة ضجيج شيء صلب تبعه عن كثب شتيمة ثم إنفجار.
لديها دوائر سوداء تحت عينيها ويمكنني عملياً أن أراها تجهدهما لإبقائهما مفتوحتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا…” قلت ببطء وتركت الكلمة في الهواء “صديقي هيدريج مات إذن؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ربما أنت على حق لا ينبغي أن ترسلني سيريس إلى هنا أنت لست حتى ألاكريان وما حدث لشعبك ولعائلتك… لست مدينًا لنا بأي شيء لو كنت أعرف…”.
“في ظروف أقل قسوة أود أن أقول إن هناك العديد من الأشخاص الآخرين الذين أثق بهم بالنظر إلى من ضدنا…” تركت البيان معلق في الهواء ثم تابعت “أنا بحاجة إلى عقلك رين لا أعتقد أنني أستطيع فعل ذلك بدونك”.
‘أريد أن أتحدث أكثر مع إيلي’ فكرت سيلفي ‘أنا حريصة على معرفة المزيد عن أسلوبها في إلقاء التعاويذ’.
لا أزال أدعم وزن كايرا أثناء مشينا لكنها الآن إبتعدت عني وعندما تحدثت مرة أخرى صار ذلك في جو من الإستسلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد نظرت حول هذه المدينة وقررت أنني رأيت ما يكفي الجميع يحدق بي ولا يوجد أعداء يهاجمونني، ما لم تحسب التنانين التي أفهم أنها خارج حدودنا حاليا لذا متى سنبدأ في قتل البازيليسك؟”.
“أفهم الأن أن لديك معارك لتقاتل فيها إذا كان بإمكانك فقط مساعدتي على العودة إلى ألاكريا فسأف…”.
“سوف أتأكد من أن تورفير وبولغار معزولين عن هذا الوضع ثم لدي واجباتي الخاصة التي يجب أن أقوم بها… هل ستبقى في المدينة لفترة طويلة؟”.
توقفت ممسكا ساعدها برفق وفعلت الشيء نفسه لكن عيناها القرمزيتان مليئتان بالأسئلة.
“أريد أن أعرف ما يحدث في ألاكريا”.
“داخل منطقة التقارب تلك في المرة الأولى التي إلتقينا فيها حقًا كنت أفكر في ما يجري وعلى إستعداد لترك الجميع هناك ليموتوا بمجرد أن أدركت أنكم ألاكريان، كنتم أعداء وإعتقدت أنكم جميعًا يجب أن تكونوا وحوشًا ملتوية شريرة لأنه من الأسهل بالنسبة لي أن أفكر كذلك” أخذت نفسا عميقا “كايرا لقد أظهرت لي حقيقة هذه الحرب أنت وألاريك وسيث ومايلا وكل من قابلتهم حاولوا فقط النجاة في قارة مظلمة تحت ظل أغرونا، أنت لست عدوي الطغاة الأزوراسيون الذين يسعون إلى تشكيل هذا العالم كملعبهم الصغير القاسي – أو الأسوأ من ذلك حرق عالمنا هم أعدائنا”.
حدقت في وجهي للحظة ثم هزت رأسها قليلاً “هل يخيفك أي شيء؟”.
قام بالشم والتذمر قبل أن يتوقف ليشم رين الذي جعل عرشه يتقلص من أجل إفساح الطريق.
“داخل منطقة التقارب تلك في المرة الأولى التي إلتقينا فيها حقًا كنت أفكر في ما يجري وعلى إستعداد لترك الجميع هناك ليموتوا بمجرد أن أدركت أنكم ألاكريان، كنتم أعداء وإعتقدت أنكم جميعًا يجب أن تكونوا وحوشًا ملتوية شريرة لأنه من الأسهل بالنسبة لي أن أفكر كذلك” أخذت نفسا عميقا “كايرا لقد أظهرت لي حقيقة هذه الحرب أنت وألاريك وسيث ومايلا وكل من قابلتهم حاولوا فقط النجاة في قارة مظلمة تحت ظل أغرونا، أنت لست عدوي الطغاة الأزوراسيون الذين يسعون إلى تشكيل هذا العالم كملعبهم الصغير القاسي – أو الأسوأ من ذلك حرق عالمنا هم أعدائنا”.
حركت رأسي خجلا فجأة “أنا خائف من ألا أكون قوياً أو ذكيا أو واضح الذهن بما فيه الكفاية لكن الأهم من ذلك كله أنني أخاف من الخسارة، الكثير من الناس ينظرون إلي بالفعل وكأنني نوع من الألهة لكنني أريدك أن تكوني فقط… صديقتي”.
حدقت سيلفي من قوس المطبخ مظهرة إبتسامة غامضة عالقة في منتصف الطريق بين التسلية وعدم الإرتياح “ما هو… أوه حقًا! ريجيس! لا تكن فظا”.
بحثت عينيها في عيني للحظة طويلة وشفتاها متشابكتان قليلاً ثم تنهدت تنهيدة ميلودرامية طويلة “حسنا وأنا من كنت مستعدة لبناء أول معبد لغراي الذي يمشي بيننا”.
شخرت ولكن لم أستطع إخفاء إبتسامتي عندما بدأنا في السير “أنا سعيد لأنك تمكنت من الإحتفاظ بروح الدعابة رغم كل شيء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفهم الأن أن لديك معارك لتقاتل فيها إذا كان بإمكانك فقط مساعدتي على العودة إلى ألاكريا فسأف…”.
ماتت ضحكة كايرا على شفتيها وصار وجهها داكن اللون “فكرة التنين عن التعذيب أسوأ قليلاً مما يواجهه أي طفل في ألاكريا عندما يبدأ التدريب على محاكماته”.
قالت إيلي التي تجاوزتني ومدت يدها إلى نصف الأزوراس “مرحبًا لم يتم تقديمنا في وقت سابق أنا إليانور ليوين”.
عادت إيلي من المطبخ وإتكأت على حائط الممر “إذن هل ستذهبون إلى ألاكريا؟”.
كل خطوة تخطوها ثقيلة وعرفت أنها تتألم أكثر مما تظهر ما جعل ملامحي تذبل في داخلي، لم نتحدث حتى وصلنا إلى الباب المتواضع الذي أدى إلى منزل أمي وأختي في فيلدوريال وهو جناح صغير من الغرف داخل معهد إيرثبورن نفسه، فُتح الباب قبل أن أطرق من قبل سيلفي التي إبتسمت ووقفت جانباً تلوح لنا للدخول.
عكس تعبير إميلي مشاعري ولفظت الكلمات “ماذا فعلت؟”.
“أختك جعلتني أشعر بالجنون والشك أن ستختفي” قالت بخفة “أعتقد أنها تخطط لتقييد نفسها بك حتى لا تتركها وراءك مرة أخرى”.
“سيلفي!” صرخت إيلي من جميع أنحاء الغرفة ساخطة “من المفترض أن يكون هذا سرا”.
“إذا كان أرثر حريصًا على إيجاد المساعدة في القتال فربما لم يكن يجب عليه إعدام أحد أعظم محاربي إفيوتوس” رد رين والعاطفة في صوته بشكل مفاجئ وحشوية.
“لم أفعل” أجبت بهدوء.
قدت الطريق وأمسكت إيلي في عناق الدب.
“هل هذا يعني أنك لم تعودي غاضبة مني بعد الآن؟” سألتها.
“غاضبة” لهثت وحاولت أن تتحرر “أوه مرحبًا سيدة كايرا مسرورة لأن أخي تمكن من إخراجك من هناك”.
قدت الطريق وأمسكت إيلي في عناق الدب.
بدأت في إطلاق سراحها عابسا “هل فاتني شيء؟ كيف يمكن…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة تخلصت إيلي من قبضتي وقامت بتقويم ملابسها ثم نظرت خلفي، تابعت نظرتها إلى شول الذي ظهر عند المدخل خلف كايرا ما جعل حاجبي يرتفعان.
فجأة تخلصت إيلي من قبضتي وقامت بتقويم ملابسها ثم نظرت خلفي، تابعت نظرتها إلى شول الذي ظهر عند المدخل خلف كايرا ما جعل حاجبي يرتفعان.
“هكذا فقط؟” سأل رين والسخرية تقطر من الكلمات “كنت أتوقع أفضل من ذلك”.
قالت إيلي التي تجاوزتني ومدت يدها إلى نصف الأزوراس “مرحبًا لم يتم تقديمنا في وقت سابق أنا إليانور ليوين”.
“إذن قضيت شهرين تتأمل وتجمع الأثير؟” سألت كايرا وبدت مذهولة “غراي هذا… جنون”.
رفعت يدي في إيماءة وداع ثم خرجت من القاعة وأسرعت بالفعل إلى غرفة والدتي على الرغم من إلحاح كل ما يجب القيام به شعرت بإحساس السلام، بإمكاني أن أرى كل ذلك معروضًا أمامي مثل لوحة النزاع الخاصة بالسيادة وعلى الأقل في الوقت الحالي أعرف الخطوة التالية.
“شول” رد بأدب متفحصا غرفة المعيشة الصغيرة.
“لديك عيون جميلة حقًا” أضافت محدقة في الأجرام السماوية البرتقالية والزرقاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر بعيدًا وأطلق يدها “إنهم مثل أعلام المعارك يعرضون للعالم بفخر أنني منحدر من عرق العنقاء والجن يجب أن يرتجف أعدائنا عند رؤيتهم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه هذه هي المرة الثالثة التي أنسخ فيها تلك الملاحظات!” ردت إميلي بأنين.
“بالطبع” ردت مبتسمة في حرج ثم مشت إلى الوراء لبضع خطوات نحو المطبخ “أمي أرثر هنا مع المزيد من الرفاق!”.
ريجيس المستلقي على جانبه وبطنه منتفخ تدحرج على قدميه ليمنح كايرا إنحناءا صغيرا “سيدتي سعيد لرؤيتك تظهرين قرونك يبدو أن الثلاثي عاد معًا مرة أخرى”.
تأوه ريجيس مباشرة في ذهني بطريقة وجدتها بشعة إلى حد ما ‘ممتلئ جدًا ربما يتمزق شيء ما لذا أفضل البقاء في المكان الذي أنا فيه شكرًا’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدقت سيلفي من قوس المطبخ مظهرة إبتسامة غامضة عالقة في منتصف الطريق بين التسلية وعدم الإرتياح “ما هو… أوه حقًا! ريجيس! لا تكن فظا”.
“لم أفعل” أجبت بهدوء.
عندما بدأت أشعر بالندم على كل قرارات حياتي ظهرت والدتي وأعطتني نقرة على وجنتي كما لو أنها تؤكد لي أن كل شيء سيكون على ما يرام لكنها تشددت عند رؤية كايرا.
شق طريقه إلى الأريكة وخفف من ثقلها ثم إختبر قوتها للتأكد من أنها ستحمله وعندما لم تنهار أومأ برأسه بإرتياح.
إرتفعت حواجب رين النحيلة وإنحنى إلى الأمام في مقعده “لديك شيء في ذهنك حسنًا قُد الطريق”.
“أوه عزيزتي أنظري إلى نفسك!” تحركت عبر الغرفة إلى جانب كايرا وحركت ذراعها حول الألكريا المذهولة ثم حدقت في وجهي “أرثر ليوين! كيف تجرؤ على جر هذه الشابة حول المدينة في هذه الحالة”.
–+–
فتحت فمي لأدافع عن نفسي ضد هذا الإتهام الظالم وثانياً خمنت الدافع لكنني تركت فمي يغلق ببطء.
قالت أمي بينما تقود كايرا نحو المدخل المتصل بغرف النوم والحمام “هيا دعينا ننظفك ونعيد إصلاح شكلك”.
“قالت إنها بحاجة – إحتاجتك في ألاكريا ولكن هذا كان…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد عدت للتو” تذمر جايدن بينما يرفع يديه.
“أوه أنا بخير سيدة ليوين بجدية ليست هناك حاجة إلى…”.
“داخل منطقة التقارب تلك في المرة الأولى التي إلتقينا فيها حقًا كنت أفكر في ما يجري وعلى إستعداد لترك الجميع هناك ليموتوا بمجرد أن أدركت أنكم ألاكريان، كنتم أعداء وإعتقدت أنكم جميعًا يجب أن تكونوا وحوشًا ملتوية شريرة لأنه من الأسهل بالنسبة لي أن أفكر كذلك” أخذت نفسا عميقا “كايرا لقد أظهرت لي حقيقة هذه الحرب أنت وألاريك وسيث ومايلا وكل من قابلتهم حاولوا فقط النجاة في قارة مظلمة تحت ظل أغرونا، أنت لست عدوي الطغاة الأزوراسيون الذين يسعون إلى تشكيل هذا العالم كملعبهم الصغير القاسي – أو الأسوأ من ذلك حرق عالمنا هم أعدائنا”.
“ناديني أليس عزيزتي هل تتذكرين؟”.
إستنشق جايدن “يبدو أنك أحضرت لي مساعدًا قديرًا يا فتى أنا متأكد من أننا سنتولى الأمر أو ننسف نصف فيلدوريال في هذه العملية… الآن يجب أن نتحدث حقًا عن…”.
شخرت ولكن لم أستطع إخفاء إبتسامتي عندما بدأنا في السير “أنا سعيد لأنك تمكنت من الإحتفاظ بروح الدعابة رغم كل شيء”.
ألقت كايرا نظرة غير مؤكدة إلى الوراء لكن لم يكن بإمكاني سوى الرد بنفس نظرتها حيث قادتها أمي إلى عمق الغرفة مع سلسلة من التذمر القلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكرت في ما قاله رين من السهل أن أنسى أن ويندسوم قد أهدى بوو إلى إيلي، لقد تغير الكثير منذ ذلك الحين ومن الصعب التفكير في أن ويندسوم صار عدوي.
“كيف…”.
أعطت كايرا ضحكة مرعبة “يا إلهي لم أفكر في ذلك حتى” تلاشت إبتسامتها المؤقتة.
“إذن ما هي خطتك بالضبط؟” سأل رين بعد دقيقة بينما كنا نسير في طريقنا إلى الممرات السفلية لمعهد إيرثبورن.
“أوه تم إستدعاء أمي لتضميد جروح كايرا عندما وصلت لأول مرة” أجابت إيلي “عندما سمعتُ أنها من معارفك ذهبت لأرى ما إذا كان هذا صحيحًا بالمناسبة إنها رائعة جدًا”.
وضعت كايرا خاتمًا مزخرفًا على إصبعها وإتجهت نظرتها نحوي بينما تتململ بقلق “أنا… ممتنة لأنك أتيت وأعتذر عن ضربي لك…”.
“كن حذرا أرثر” قالت بعبوس صغير يجعد جبينها “على الرغم من إستعادة قارتنا لا يسعني إلا أن أشعر كما لو أن ديكاثين صارت في خطر أكثر مما هي عليه الآن”.
شيء ما حول الطريقة التي نظرت بها إيلي إلي وهي تقول كلمة “رائعة” جعلني أشعر بعدم الإرتياح.
“يا لها من عائلة مسلية” قال شول.
“وأقل عرضة لتهديداته بالتخلي عنا” أكملت “هل تستطيع التعامل مع هذا؟ يجب أن يبقى سرا عن فاجراكور وبقية التنانين بالطبع”.
شق طريقه إلى الأريكة وخفف من ثقلها ثم إختبر قوتها للتأكد من أنها ستحمله وعندما لم تنهار أومأ برأسه بإرتياح.
شق طريقه إلى الأريكة وخفف من ثقلها ثم إختبر قوتها للتأكد من أنها ستحمله وعندما لم تنهار أومأ برأسه بإرتياح.
“لقد نظرت حول هذه المدينة وقررت أنني رأيت ما يكفي الجميع يحدق بي ولا يوجد أعداء يهاجمونني، ما لم تحسب التنانين التي أفهم أنها خارج حدودنا حاليا لذا متى سنبدأ في قتل البازيليسك؟”.
عادت إيلي من المطبخ وإتكأت على حائط الممر “إذن هل ستذهبون إلى ألاكريا؟”.
“أول عمل لنا هو إنقاذ سيريس” قال ريجيس بجدية “إذا بقي أي شيء من تمردها الصغير لإنقاذه”.
توقفت ممسكا ساعدها برفق وفعلت الشيء نفسه لكن عيناها القرمزيتان مليئتان بالأسئلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جراحي ليست مهمة” ردت كايرا بقوة ثم أغلقت فمها ونظرت بعيدًا.
“بالفعل لكن لا يمكننا الركض فقط تحتاج كايرا إلى وقت للراحة ونحن بحاجة إلى التنظيم” توقفت مؤقتًا بعد إقتراب هالة قوية منا “لا يزال هناك الكثير لفعله فلن أشعر بالراحة حيال مغادرة القارة حتى أعرف أن بعض العجلات تتحرك”.
قالت سيلفي متأملة “سيكون جدي غاضبًا لأنك لم تحضرني إليه على الفور”.
“حسنًا وداعًا” ردت إميلي وصدى صوتها عبر جميع أنحاء الغرفة بينما تلوح بضعف.
شق طريقه إلى الأريكة وخفف من ثقلها ثم إختبر قوتها للتأكد من أنها ستحمله وعندما لم تنهار أومأ برأسه بإرتياح.
هززت كتفي متجها بالفعل نحو الباب وقلت “لا أعتقد أن محاولة تملق كيزيس تعتبر إستراتيجية رابحة في أي موقف”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند فتح الباب نظرت إلى الردهة بينما رين كاين يطفو حول الزاوية على كرسيه الحجري، يبدي العملاق دائمًا مظهرًا من الإنزعاج وخيبة الأمل لكنه الآن أظهر كلاهما بوفرة.
“نعم هذا التعبير الذي أبديته عند إجتماعي مع حاكم المدينة” قلت متعاطفًا مع مزاج رين كاين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تأوه ريجيس مباشرة في ذهني بطريقة وجدتها بشعة إلى حد ما ‘ممتلئ جدًا ربما يتمزق شيء ما لذا أفضل البقاء في المكان الذي أنا فيه شكرًا’.
“لا يزال أكثر إمتاعًا من تدريب طفل أدنى غيي” صرخ طافيا في عرشه العائم الذي شغل معظم عرض القاعة وقد ضاقت عيناه “أستطيع أن أرى أن لديك شيئًا ما في ذهنك ما الذي تخطط له؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظهر شول خلفي وضرب قبضة كبيرة على صدره في نوع من التحية “الشيخ رين كاين الرابع من إسمك مرحبًا بك في المسكن الغريب والخانق لعشيرة ليوين سيكون هناك الكثير من الأشياء الرائعة هنا لكي تشتكي منها أنا متأكد من ذلك”.
فكرت في ما قاله رين من السهل أن أنسى أن ويندسوم قد أهدى بوو إلى إيلي، لقد تغير الكثير منذ ذلك الحين ومن الصعب التفكير في أن ويندسوم صار عدوي.
“الشكوى هي طريقتي لإنجاز الأمور” رد رين متكئًا على عرشه.
“منذ شهرين” أكملت بدلا عنها.
“ماذا…” قاطع رين نفسه محدقًا في وجهي “قصتك كريهة الرائحة أكثر من قرف الدب العملاق لماذا يفعل ألدير ذلك؟” تحرك الأزوراس قبل أن أتمكن من الإجابة ثم قال “آه هذا البانثيون اللعين وإحساسه بالشرف بالطبع فعل” نظر إليّ من الأعلى إلى الأسفل بتجهم مخيب للآمال “كنت غبيًا للإعتقاد بأنك قتلت بطريقة ما ألدير على أي حال”.
“إذا كنت تريد حقًا المساعدة يمكنك الإنضمام إلينا في سحق الفريترا” تابع شول “قال ألدير أنه يمكنك التحكم في جيش كامل من الغولم ستكون هذه قدرة مفيدة عندما نواجه قوات أغرونا”.
“من ضحت بنفسها لأجلك؟ وأنت نجحت؟ أعني بإعادتها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا كان أرثر حريصًا على إيجاد المساعدة في القتال فربما لم يكن يجب عليه إعدام أحد أعظم محاربي إفيوتوس” رد رين والعاطفة في صوته بشكل مفاجئ وحشوية.
“لم أفعل” أجبت بهدوء.
“شول” رد بأدب متفحصا غرفة المعيشة الصغيرة.
إن الكذب على مورداين وطيور العنقاء مختلف تمامًا عن الكذب على رين خاصةً بالنظر إلى ما أحتاج إلى سؤاله عنه.
– ترجمة : Ozy.
“بوو كنت أتساءل أين كنت” قلت وقد وقفت جانبًا للسماح للدب الحارس بالمرور.
“إختار ألدير أن ينفي نفسه في ذلك المكان وقد إقترح أن أستخدم “موته” لكسب الفضل عند كيزيس وشعب ديكاثين”.
“ماذا…” قاطع رين نفسه محدقًا في وجهي “قصتك كريهة الرائحة أكثر من قرف الدب العملاق لماذا يفعل ألدير ذلك؟” تحرك الأزوراس قبل أن أتمكن من الإجابة ثم قال “آه هذا البانثيون اللعين وإحساسه بالشرف بالطبع فعل” نظر إليّ من الأعلى إلى الأسفل بتجهم مخيب للآمال “كنت غبيًا للإعتقاد بأنك قتلت بطريقة ما ألدير على أي حال”.
تباطأ شول ثم شخر وعاد إلى غرفة عائلتي.
“شكرا” أجبت بجبين مرتفع قليلا “أنا آسف لأنني إضطررت للكذب عليك رين لم أكن متأكدا مما إذا كان بإمكاني الوثوق بكل شخص في الموقد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شرحت ما قمنا بتطويره بالفعل ووضع جايدن التفاصيل الفنية هنا وهناك ثم أوضحت إميلي نقطة لتصحيح كل منا عند الضرورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه هذه هي المرة الثالثة التي أنسخ فيها تلك الملاحظات!” ردت إميلي بأنين.
“باه!” صرخ شول ووضع ذراعيه الضخمتين فوق صدره العريض “دخلت عائلتي في سبات لفترة طويلة لم يكن أي منهم ليشارك في كلتا الحالتين فهم يرون أنفسهم منفصلين عن العالم، ربما لأنهم لم يعودوا موضع ترحيب في إفيوتس ولأنهم غير مناسبين هنا فالموقد أغلق على نفسه عند موت آخر الجن…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أول عمل لنا هو إنقاذ سيريس” قال ريجيس بجدية “إذا بقي أي شيء من تمردها الصغير لإنقاذه”.
تباطأ شول ثم شخر وعاد إلى غرفة عائلتي.
“إسمع رين أريد أن أتحدث معك هل أتيت معي؟” سألت سعيدًا لأنني أفرغ الهواء بيننا حتى أتمكن من التعبير عن رأيي بشكل أكثر وضوحًا.
عادت إيلي من المطبخ وإتكأت على حائط الممر “إذن هل ستذهبون إلى ألاكريا؟”.
“هل هذا يعني أنك لم تعودي غاضبة مني بعد الآن؟” سألتها.
إرتفعت حواجب رين النحيلة وإنحنى إلى الأمام في مقعده “لديك شيء في ذهنك حسنًا قُد الطريق”.
أرسلت فكرة إستقصائية إلى ريجيس وسيلفي.
“إذن قضيت شهرين تتأمل وتجمع الأثير؟” سألت كايرا وبدت مذهولة “غراي هذا… جنون”.
تأوه ريجيس مباشرة في ذهني بطريقة وجدتها بشعة إلى حد ما ‘ممتلئ جدًا ربما يتمزق شيء ما لذا أفضل البقاء في المكان الذي أنا فيه شكرًا’.
‘أريد أن أتحدث أكثر مع إيلي’ فكرت سيلفي ‘أنا حريصة على معرفة المزيد عن أسلوبها في إلقاء التعاويذ’.
‘سأعود قريبًا’ فكرت وقدت رين إلى عمق ممرات المعهد المتعرجة.
“كنت أستحق ما هو أسوأ لم يكن عليك أبدًا تحمل ذلك” لوحت بيدي بإستخفاف.
كل خطوة تخطوها ثقيلة وعرفت أنها تتألم أكثر مما تظهر ما جعل ملامحي تذبل في داخلي، لم نتحدث حتى وصلنا إلى الباب المتواضع الذي أدى إلى منزل أمي وأختي في فيلدوريال وهو جناح صغير من الغرف داخل معهد إيرثبورن نفسه، فُتح الباب قبل أن أطرق من قبل سيلفي التي إبتسمت ووقفت جانباً تلوح لنا للدخول.
لم نكن قد قطعنا شوطا طويلا قبل أن أسمع ضجيج شخير وحش المانا الضخم، إقترب على طول الرواق بحجم عريض جدًا لدرجة أنه أخذ العرض بالكامل تقريبًا.
شق طريقه إلى الأريكة وخفف من ثقلها ثم إختبر قوتها للتأكد من أنها ستحمله وعندما لم تنهار أومأ برأسه بإرتياح.
“بوو كنت أتساءل أين كنت” قلت وقد وقفت جانبًا للسماح للدب الحارس بالمرور.
شيء ما حول الطريقة التي نظرت بها إيلي إلي وهي تقول كلمة “رائعة” جعلني أشعر بعدم الإرتياح.
قام بالشم والتذمر قبل أن يتوقف ليشم رين الذي جعل عرشه يتقلص من أجل إفساح الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أفترض أنه هدية ويندسوم لأختك” لاحظ رين وحدق في بوو “يبدو أنه تم التعامل معه بشكل جيد شريك قوي لإنسان مراهق”.
لا أزال أدعم وزن كايرا أثناء مشينا لكنها الآن إبتعدت عني وعندما تحدثت مرة أخرى صار ذلك في جو من الإستسلام.
أطلق بوو نفخة أدت إلى عودة شعر رين إلى الوراء ثم واصل السير في الردهة حيث الجزء الأكبر من جسمه يتحرك من جانب إلى آخر مع كل خطوة.
تراجع حضور فاجراكور مع كل خطوة نتخذها وعادت قوة كايرا شيئًا فشيئًا، أفسحت الأنفاق الضيقة المجال لقاعات مزخرفة مترامية الأطراف ثم إلى الإمتداد المفتوح لكهف فيلدوريال الرئيسي، من على درجات القصر إمتدت أمامنا المدينة تحت الأرض بأكملها.
فكرت في ما قاله رين من السهل أن أنسى أن ويندسوم قد أهدى بوو إلى إيلي، لقد تغير الكثير منذ ذلك الحين ومن الصعب التفكير في أن ويندسوم صار عدوي.
“إذن ما هي خطتك بالضبط؟” سأل رين بعد دقيقة بينما كنا نسير في طريقنا إلى الممرات السفلية لمعهد إيرثبورن.
كان رين يتفقد مخططًا قريبًا “همم هذا ليس سيئا بدائي بعض الشيء في إستخدامه للمانا لكن الفكرة بحد ذاتها ذكية تقريبًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
علي أن أفكر في هذا قبل الرد فقد كنت أتوقع قضاء بعض الوقت للتحقيق في ديناميكية القوة الجديدة للتنانين الموجودة في جميع أنحاء ديكاثين، تحذير مورداين لا يزال حاضرًا في ذهني وأنا بحاجة إلى معرفة أن سكان القارة بأمان لكن العثور على كايرا في فيلدوريال قد غير أولوياتي.
قدت الطريق وأمسكت إيلي في عناق الدب.
“أريد أن أعرف ما يحدث في ألاكريا”.
نظر بعيدًا وأطلق يدها “إنهم مثل أعلام المعارك يعرضون للعالم بفخر أنني منحدر من عرق العنقاء والجن يجب أن يرتجف أعدائنا عند رؤيتهم”.
“أسلحة؟” إبتعد رين عن المخططات وبدا مهتمًا حقًا “ما هذا إذن؟”.
“إذا ستذهب بنفسك” حرك رين نهايات شعره الفوضوي عابسًا بعناية “ستحتاج إلى عيون وآذان هنا في ديكاثين رغم ذلك بمن تثق؟”.
“حسنًا وداعًا” ردت إميلي وصدى صوتها عبر جميع أنحاء الغرفة بينما تلوح بضعف.
هزت كايرا رأسها “هذا صحيح من الممكن أن تكون 6 أشهر بالنسبة لما تعرفه…” تركت تنهيدة طويلة مرهقة “كان يمكن أن ينتهي بك الأمر بعدم العودة على الإطلاق”.
هذا السؤال يتطلب أيضا بعض التفكير “فيريون إيراليث لقد تعامل مع الأزوراس من قبل حتى ألدير لم يتسبب في إخافته قط والرماح الأخرى، لأكون صادقًا كنا كمجموعة منغمسين في أنفسنا إلى حد كبير وغير كافيين خلال الحرب، رأيت مدى تغير بايرون وميكا لذا لا أستطيع أن أرى أيا منهم يخضع لأزوراس مثل فاجراكور”.
تمكن جايدن من إظهار الإهانة والرضا عن نفسه “لا لقد حافظت على هدفنا الأساسي هادئًا بإستخدام الأسلحة المشبعة بالملح كغطاء، جاء ويندسوم بنفسه للتحقيق لأنه عرفني من الحرب لكنه بالكاد نظر إلى الأسلحة قبل شطبها على أنها غير مهمة وتركني، لا أعتقد أن التنانين تمنح أي إحترام كبير لنا نحن الأدنى”.
“أفترض أنه هدية ويندسوم لأختك” لاحظ رين وحدق في بوو “يبدو أنه تم التعامل معه بشكل جيد شريك قوي لإنسان مراهق”.
“هكذا فقط؟” سأل رين والسخرية تقطر من الكلمات “كنت أتوقع أفضل من ذلك”.
“بالفعل لكن لا يمكننا الركض فقط تحتاج كايرا إلى وقت للراحة ونحن بحاجة إلى التنظيم” توقفت مؤقتًا بعد إقتراب هالة قوية منا “لا يزال هناك الكثير لفعله فلن أشعر بالراحة حيال مغادرة القارة حتى أعرف أن بعض العجلات تتحرك”.
“أرثر!” صراخها سبق مباشرة ضجيج شيء صلب تبعه عن كثب شتيمة ثم إنفجار.
“في ظروف أقل قسوة أود أن أقول إن هناك العديد من الأشخاص الآخرين الذين أثق بهم بالنظر إلى من ضدنا…” تركت البيان معلق في الهواء ثم تابعت “أنا بحاجة إلى عقلك رين لا أعتقد أنني أستطيع فعل ذلك بدونك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد نظرت حول هذه المدينة وقررت أنني رأيت ما يكفي الجميع يحدق بي ولا يوجد أعداء يهاجمونني، ما لم تحسب التنانين التي أفهم أنها خارج حدودنا حاليا لذا متى سنبدأ في قتل البازيليسك؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبادل رين وجايدن نظرة أرسلت قشعريرة من الرعب الخالص إلى أسفل عمودي الفقري بينما أتساءل عما أحدثته على العالم من خلال تعريف الإثنين على بعضهما.
“مثير للإهتمام إستمر”.
طارت المخطوطة في كل مكان وبدأ المختبر يمتلئ بالدخان.
“يا لها من عائلة مسلية” قال شول.
“بمجرد أن أطلعك على فريقك الجديد”.
“في ظروف أقل قسوة أود أن أقول إن هناك العديد من الأشخاص الآخرين الذين أثق بهم بالنظر إلى من ضدنا…” تركت البيان معلق في الهواء ثم تابعت “أنا بحاجة إلى عقلك رين لا أعتقد أنني أستطيع فعل ذلك بدونك”.
دخلت بينهما “ليس لدي وقت لأضيعه على كلاكما بينما تقارنان حجم ما خبزتماه… هل تدخلت التنانين في عملك؟”.
بعد بضع دقائق دخلنا باب أحد المختبرات تحت الأرض داخل معهد إيرثبورن، الغرفة التي دخلناها مزدحمة أكثر من المرة السابقة التي زرتها مع أكوام من المخطوطات منتشرة على كل سطح، تم جلب العديد من الطاولات والرفوف وغطت الجدران مجموعة متنوعة من الرسوم البيانية المرسومة باليد لم أستطع حتى البدء في إستيعاب كل شيء، إيميلي واتسكن بشعرها المجعد مشدود إلى عقدة فوضويّة في مؤخرة رأسها نظرت إلى الأعلى من عملها، إتسع عيناها لدرجة أنهما كادا يخترقان النظارة السميكة المستديرة التي ترتديها.
كان رين يتفقد مخططًا قريبًا “همم هذا ليس سيئا بدائي بعض الشيء في إستخدامه للمانا لكن الفكرة بحد ذاتها ذكية تقريبًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أرثر!” صراخها سبق مباشرة ضجيج شيء صلب تبعه عن كثب شتيمة ثم إنفجار.
“وأقل عرضة لتهديداته بالتخلي عنا” أكملت “هل تستطيع التعامل مع هذا؟ يجب أن يبقى سرا عن فاجراكور وبقية التنانين بالطبع”.
طارت المخطوطة في كل مكان وبدأ المختبر يمتلئ بالدخان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خرج شخص من خلال الضباب وحاجبه يحترقان “حسنًا أليس هذا هو مصدر هلاكي… أين إختفيت كل هذا الوقت؟ أرض الآلهة؟ قارة ثالثة سرية مليئة بالليمون الناطق السحري؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ناديني أليس عزيزتي هل تتذكرين؟”.
“آه هذه هي المرة الثالثة التي أنسخ فيها تلك الملاحظات!” ردت إميلي بأنين.
“نعم هذا التعبير الذي أبديته عند إجتماعي مع حاكم المدينة” قلت متعاطفًا مع مزاج رين كاين.
بدأ شيء ما يبعث ضجيجًا ثم سحب الدخان إلى زاوية واحدة حيث تم تنظيف الغرفة بسرعة حينها أدركت أن قطعة أثرية في الزاوية قد فعلت هذا، وقفت إميلي بجانب القطعة الأثرية وشحنتها مستخدمة المانا بتلويحة من يدها الملطخة بالبقع الداكنة.
لا أزال أدعم وزن كايرا أثناء مشينا لكنها الآن إبتعدت عني وعندما تحدثت مرة أخرى صار ذلك في جو من الإستسلام.
تراجع حضور فاجراكور مع كل خطوة نتخذها وعادت قوة كايرا شيئًا فشيئًا، أفسحت الأنفاق الضيقة المجال لقاعات مزخرفة مترامية الأطراف ثم إلى الإمتداد المفتوح لكهف فيلدوريال الرئيسي، من على درجات القصر إمتدت أمامنا المدينة تحت الأرض بأكملها.
“لا تأخذ الأمر على محمل شخصي أرثر إنه سعيد برؤيتك في الواقع لقد كان مذهولًا عمليا من غيابك مثل…”.
“باه!” صرخ شول ووضع ذراعيه الضخمتين فوق صدره العريض “دخلت عائلتي في سبات لفترة طويلة لم يكن أي منهم ليشارك في كلتا الحالتين فهم يرون أنفسهم منفصلين عن العالم، ربما لأنهم لم يعودوا موضع ترحيب في إفيوتس ولأنهم غير مناسبين هنا فالموقد أغلق على نفسه عند موت آخر الجن…”.
“أوه كوني هادئة يا واتسكن” صرخ جايدن عابسًا على تلميذته “على أي حال بعد أن عدت الآن هناك العديد من الأشياء للمناقشة أولاً من هذا؟” نظر بريبة إلى رين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في هذه الحالة إنها نار التنين” تحدثت فاراي بحزن ومدت يدها إلى كايرا التي أمسكتها قبل أن تضع شيء في راحتها “أحضرت هذا عندما سمعت أن أرثر يقترب من المدينة، أعلم أنني أعيد ما هو لك فقط لكني أريدك أن تعرفي أنه إذا وثق بك أرثر فسأثق بك أيضًا” رفعت قدماها عن الأرض وخرجت إلى الكهف المفتوح.
كان رين يتفقد مخططًا قريبًا “همم هذا ليس سيئا بدائي بعض الشيء في إستخدامه للمانا لكن الفكرة بحد ذاتها ذكية تقريبًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت فمي لأدافع عن نفسي ضد هذا الإتهام الظالم وثانياً خمنت الدافع لكنني تركت فمي يغلق ببطء.
“على الاغلب لا” ألقيت نظرة خاطفة على كايرا.
“جايدن هذا رين كاين الرابع إنه…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع” ردت مبتسمة في حرج ثم مشت إلى الوراء لبضع خطوات نحو المطبخ “أمي أرثر هنا مع المزيد من الرفاق!”.
شاهدتهم حتى تجاوزناهم وإستأنفوا مسيرتهم.
“من الواضح أنه أزوراس” قاطعني جايدن بقسوة “ماذا تقصد ببدائي؟”.
“لديك عيون جميلة حقًا” أضافت محدقة في الأجرام السماوية البرتقالية والزرقاء.
هذا السؤال يتطلب أيضا بعض التفكير “فيريون إيراليث لقد تعامل مع الأزوراس من قبل حتى ألدير لم يتسبب في إخافته قط والرماح الأخرى، لأكون صادقًا كنا كمجموعة منغمسين في أنفسنا إلى حد كبير وغير كافيين خلال الحرب، رأيت مدى تغير بايرون وميكا لذا لا أستطيع أن أرى أيا منهم يخضع لأزوراس مثل فاجراكور”.
دخلت بينهما “ليس لدي وقت لأضيعه على كلاكما بينما تقارنان حجم ما خبزتماه… هل تدخلت التنانين في عملك؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا ستذهب بنفسك” حرك رين نهايات شعره الفوضوي عابسًا بعناية “ستحتاج إلى عيون وآذان هنا في ديكاثين رغم ذلك بمن تثق؟”.
“أختك جعلتني أشعر بالجنون والشك أن ستختفي” قالت بخفة “أعتقد أنها تخطط لتقييد نفسها بك حتى لا تتركها وراءك مرة أخرى”.
تمكن جايدن من إظهار الإهانة والرضا عن نفسه “لا لقد حافظت على هدفنا الأساسي هادئًا بإستخدام الأسلحة المشبعة بالملح كغطاء، جاء ويندسوم بنفسه للتحقيق لأنه عرفني من الحرب لكنه بالكاد نظر إلى الأسلحة قبل شطبها على أنها غير مهمة وتركني، لا أعتقد أن التنانين تمنح أي إحترام كبير لنا نحن الأدنى”.
“أنا آسف” أجبت بينما أراقبها من زاوية عيني “من أجل هذا وعلى الكذب عليك بشأن هويتي”.
“أسلحة؟” إبتعد رين عن المخططات وبدا مهتمًا حقًا “ما هذا إذن؟”.
شرحت ما قمنا بتطويره بالفعل ووضع جايدن التفاصيل الفنية هنا وهناك ثم أوضحت إميلي نقطة لتصحيح كل منا عند الضرورة.
شق طريقه إلى الأريكة وخفف من ثقلها ثم إختبر قوتها للتأكد من أنها ستحمله وعندما لم تنهار أومأ برأسه بإرتياح.
“وصول التنانين جعل هذا الأمر أكثر إلحاحًا يعد تمكين السحرة أمرًا مهمًا لكنهم لا يشكلون سوى %1 من سكان ديكاثين الأسلحة وحدها لن تكون كافية”.
“لديك عيون جميلة حقًا” أضافت محدقة في الأجرام السماوية البرتقالية والزرقاء.
“كن حذرا أرثر” قالت بعبوس صغير يجعد جبينها “على الرغم من إستعادة قارتنا لا يسعني إلا أن أشعر كما لو أن ديكاثين صارت في خطر أكثر مما هي عليه الآن”.
بعد التفكير في الأمر حاولت شرحه حيث قام الآخرون بالمقاطعة فقط لطرح سؤال أو الإشارة إلى بعض التناقضات لكن الإرتباك والتشكيك سرعان ما تحولا إلى إهتمام وبعد ذلك أجرؤ على القول إلى – إثارة.
“وصول التنانين جعل هذا الأمر أكثر إلحاحًا يعد تمكين السحرة أمرًا مهمًا لكنهم لا يشكلون سوى %1 من سكان ديكاثين الأسلحة وحدها لن تكون كافية”.
“لن يسمح أبدًا لأي شخص غير ساحر بالوقوف ضد محارب من عشيرة إندراث…” قال رين بعد أن تم وضع الفكرة بأكملها “لكن هذا سيجعل ديكاثين أقل إعتمادًا على كيزيس العجوز”.
“وأقل عرضة لتهديداته بالتخلي عنا” أكملت “هل تستطيع التعامل مع هذا؟ يجب أن يبقى سرا عن فاجراكور وبقية التنانين بالطبع”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحثت عينيها في عيني للحظة طويلة وشفتاها متشابكتان قليلاً ثم تنهدت تنهيدة ميلودرامية طويلة “حسنا وأنا من كنت مستعدة لبناء أول معبد لغراي الذي يمشي بيننا”.
تبادل رين وجايدن نظرة أرسلت قشعريرة من الرعب الخالص إلى أسفل عمودي الفقري بينما أتساءل عما أحدثته على العالم من خلال تعريف الإثنين على بعضهما.
قالت أمي بينما تقود كايرا نحو المدخل المتصل بغرف النوم والحمام “هيا دعينا ننظفك ونعيد إصلاح شكلك”.
–+–
عكس تعبير إميلي مشاعري ولفظت الكلمات “ماذا فعلت؟”.
“لقد كنت أقوم بصياغة الأسلحة منذ ما قبل أن يكون لهذه القارة إسم” قال رين بغرور “شخص مثل فاجراكور وبقية التنانين الصغار هؤلاء لا يخيفونني”.
ريجيس المستلقي على جانبه وبطنه منتفخ تدحرج على قدميه ليمنح كايرا إنحناءا صغيرا “سيدتي سعيد لرؤيتك تظهرين قرونك يبدو أن الثلاثي عاد معًا مرة أخرى”.
“أريد أن أعرف ما يحدث في ألاكريا”.
إستنشق جايدن “يبدو أنك أحضرت لي مساعدًا قديرًا يا فتى أنا متأكد من أننا سنتولى الأمر أو ننسف نصف فيلدوريال في هذه العملية… الآن يجب أن نتحدث حقًا عن…”.
توقفت ممسكا ساعدها برفق وفعلت الشيء نفسه لكن عيناها القرمزيتان مليئتان بالأسئلة.
“لا وقت الآن” قاطعت متجها نحو الباب “عندما أعود”.
“لقد عدت للتو” تذمر جايدن بينما يرفع يديه.
“هكذا فقط؟” سأل رين والسخرية تقطر من الكلمات “كنت أتوقع أفضل من ذلك”.
“حسنًا وداعًا” ردت إميلي وصدى صوتها عبر جميع أنحاء الغرفة بينما تلوح بضعف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما صنعت نواة الأثير لأول مرة بالكاد إستطعت أن أكثف ما يكفي لإنفجار أثيري واحد، تطلب الأمر تدريبًا كبيرًا وصقلًا للجوهر للسماح لثلاث إنفجارات أو أكثر ولكن إضافة طبقة ثانية زادت من قدرتي بشكل كبير، لم يكن هناك وقت لإختبار ما كنت قادرًا على القيام به – وبالتالي لست قادرًا على القيام به الآن – ولكن شعرت أنه مختلف وأكثر قوة مثل شمس مصغرة محاصرة في صدري.
إن الكذب على مورداين وطيور العنقاء مختلف تمامًا عن الكذب على رين خاصةً بالنظر إلى ما أحتاج إلى سؤاله عنه.
رفعت يدي في إيماءة وداع ثم خرجت من القاعة وأسرعت بالفعل إلى غرفة والدتي على الرغم من إلحاح كل ما يجب القيام به شعرت بإحساس السلام، بإمكاني أن أرى كل ذلك معروضًا أمامي مثل لوحة النزاع الخاصة بالسيادة وعلى الأقل في الوقت الحالي أعرف الخطوة التالية.
قالت أمي بينما تقود كايرا نحو المدخل المتصل بغرف النوم والحمام “هيا دعينا ننظفك ونعيد إصلاح شكلك”.
–+–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما صنعت نواة الأثير لأول مرة بالكاد إستطعت أن أكثف ما يكفي لإنفجار أثيري واحد، تطلب الأمر تدريبًا كبيرًا وصقلًا للجوهر للسماح لثلاث إنفجارات أو أكثر ولكن إضافة طبقة ثانية زادت من قدرتي بشكل كبير، لم يكن هناك وقت لإختبار ما كنت قادرًا على القيام به – وبالتالي لست قادرًا على القيام به الآن – ولكن شعرت أنه مختلف وأكثر قوة مثل شمس مصغرة محاصرة في صدري.
– ترجمة : Ozy.
“أوه كوني هادئة يا واتسكن” صرخ جايدن عابسًا على تلميذته “على أي حال بعد أن عدت الآن هناك العديد من الأشياء للمناقشة أولاً من هذا؟” نظر بريبة إلى رين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع” ردت مبتسمة في حرج ثم مشت إلى الوراء لبضع خطوات نحو المطبخ “أمي أرثر هنا مع المزيد من الرفاق!”.
الفصل جاهز من أمس لكن الموقع رفض النشر…
تباطأ شول ثم شخر وعاد إلى غرفة عائلتي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
