الرماح الثلاثة
هذا الفصل برعاية الأخ يوسف أحمد/ Youssef Ahmed
عند الإغلاق ، صار الباب غير مرئيا من الخارج ، ولن يفتح إلا في وجود رمح ، وهو إجراء احترازي أصرت فاراي عليه.
الرماح الثلاثة
فاراي ، التي أصبحت قائدتنا الفعلية منذ سقوط المجلس ، استمعت بتمعن وبعناية إلى رمح الجان ، ثم ظلت هادئة لعدة ثوانٍ طويلة محبطة بعد ذلك.
ميكا إيرثبورن
“ماذا بحق الجحيم تفعلين؟” كانت عينا آيا متسعتين ، وفمها متهدل من الصدمة.
قلت: “لقد سئمت ميكا من تلال الوحوش” وأنا أعلم أن شكواي ستثير غضب رمح الجان. “ميكا تشعر بالملل. الـ. مـ. لـ. ل ، بالملل.”
حدق رمح الجان في الدمية. لقد كانت قبيحة بشكل خاص برأس منتفخ ومشوه ، وعين مفقودة من صدع امتد من أعلى رأسه إلى أسفل عبر وجهه ، وجسم ممتلئ ومتكتل.
آيا ، التي كانت تتأمل وتنقي نواتها ، لم تستجب.
“, ما زالت قواتهم تنتشر في جميع أنحاء ديكاثين ، ولم يصلوا بعد إلى العديد من المستوطنات الريفية الأصغر حجمًا. اسم هذه المتحدثة هو ليرا دريد ، وقد تتبعت نمط تحركاتها. أعتقد أن محطتها التالية ستكون قرية تجارية متوسطة الحجم بين مدينة زيروس و بلاكبيند تسمى غريينغايت.
“ما كانت ميكا وأخواتها لتكون هنا لولا ذلك الفتى الفظيع” تذمرت وأنا أتصور ذلك الألكريان ذو الشعر الداكن الذي كان وصوله قد حسم مصيرنا في إيتيستين
“لدي أخبار سارة. لا يزال الجدار قائمًا ويحتفظ به جنود ديكاثين ، في الوقت الحالي. أعتقد أن افتقاره إلى القيمة الإستراتيجية قد وفر حافزًا محدودًا لـلألكريان من أجل أخذه.
“بناره القاتمة ومعدنه الأسود …”
آيا ، التي كانت تتأمل وتنقي نواتها ، لم تستجب.
أذهلت آيا من ذكري لها وفاراي كأخواتي ، لكنها لم ترد على خلاف ذلك.
هذا الفصل برعاية الأخ يوسف أحمد/ Youssef Ahmed
“كانت ميكا تفكر حتى أطلقت فاراي نهرًا جليديًا كاملاً على المنجل. هل تتذكرن كيف ارتفع من الخليج كما لو أنه ألقي من منجنيق عملاق؟”
“هناك ألاكريان قوي ، ربما خادم ، ينتقل من مدينة إلى مدينة ليكون بمثابة الناطق بلسان فريترا ، معلنا انتصار الالكريان وإعدام مجلسنا وإبلاغ الناس بأنهم الآن رعايا للسيادة العليا ، أغرونا. ”
التقطت إحدى الدمى الحجرية التي صنعتها من سريري وقمت بتقليد النهر الجليدي الذي اصطدم به ، وكسرت الدمية إلى نصفين بقبضتي.
فتحت آيا إحدى عينيها لتحدق في وجهي ، ثم أغلقتها مرة أخرى وعادت إلى التأمل. انجرفت قريبا قليلاً بحيث جعلت حافة فقاعة الجاذبية شعرها يطفو حول رأسها.
“اعتقدت ميكا أن هذا قد يفعل ذلك ، لكن اللهب الأسود الملعون حفر عبر النهر الجليدي مثل -”
استدرنا لمشاهدة جدار التراب والصخور ينفصل ويرتفع ويكشف عن فاراي على خلفية خضراء نابضة بالحياة.
“مثل النار من خلال الجليد؟” سألت آية وعيناها ما زالتا مغلقتين.
خلال الأيام المملة التي أعقبت سقوط ديكاثين ، أصبح بناء وتحسين ملاذنا الصغير في تلال الوحوش هو هوايتي.
قمت بدمج نصفي الدمية معًا مرة أخرى. لقد كان شيئًا صغيرًا غاضبًا وقبيحًا ، تماما مثل أحد أساتذتي في معهد إيرثبورن.
مددت يدي ببطء ، ووضعت أنف آيا بطرف إصبعي ، مما تسبب في وميض عيونها الصغيرة.
على الأقل ، هذا ما كنت أحاول تشكيله. بدا الأمر أشبه ببطاطا ملتحية عابسة.
بينما كنا ننتظر فاراي ، أطلقت تعويذة الجاذبية واخترت دمية واحدة. منحت آيا ابتسامة اعتذارية ، وحملت الدمية لها.
رميت الدمية مرة أخرى على سريري حيث جعلت الآخرين أمثالها يهتزون ، ثم غذيت نواتي وعكست الجاذبية على نفسي ، مما جعلني أطفو ببطء في الهواء وأحوم على ارتفاع قدمين فوق الأرض.
لقد بدأت بتمثال نصفي لآيا، لكن انتهى به الأمر أشبه بابن عمي هورنفيلز إذا حلق شخص ما لحيته.
“لدى الجان دائمًا هذه الطريقة في الكلمات. تعتقد ميكا أن هذا ربما يكون سبب تأخرك في الوصول إلى ايتيستين. كتابة الشعر ربما؟”
آيا ، التي كانت تتأمل وتنقي نواتها ، لم تستجب.
فتحت آيا إحدى عينيها لتحدق في وجهي ، ثم أغلقتها مرة أخرى وعادت إلى التأمل. انجرفت قريبا قليلاً بحيث جعلت حافة فقاعة الجاذبية شعرها يطفو حول رأسها.
بالإضافة إلى ذلك ، يبدو أنهم تخلوا عن تمركزهم في تلال الوحوش ، وهذا يبشر بالخير لنا “.
“كانت ميكا وفاراي تحبسان المنجل ذو القرون حتى وصل الفتى الفظيع. فقط لو كانت الرمح آيا أسرع قليلاً في الوصول إلى إيتيستين-”
[م م: المنجل ذو القرون تقصد كاديل والفتى الفظيع تقصد نيكو]
فركت رمح البشر عينيها وبذلت جهدًا واضحًا لتجاهلي قبل الانطلاق في استخلاص المعلومات.
كانت عينا آيا اللطيفة عادةً باردة كالثلج الآن عندما انفتحتا لتحدق في وجهي. “إذا كنت تعتقدين أنني سأجلس هنا وأستمع إلى هذا مرة أخرى … فأنت مخطئة، لو لم أصل للمساعدة في هروبك من إيتيستين لكنت ستموتين أيتها القزم الغبي.”
عادت عينا آيا إلى فاراي واظلم وجهها.
رفعت حاجبًا واحدًا – أو أنزلته ، ربما ، لأنني استدرت حتى صرت أطفو رأسًا على عقب – وأعطيت آيا ابتسامة راضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدى الجان دائمًا هذه الطريقة في الكلمات. تعتقد ميكا أن هذا ربما يكون سبب تأخرك في الوصول إلى ايتيستين. كتابة الشعر ربما؟”
“أترين؟ قالت ميكا أن الجان لديهم هذه الطريقة مع الكلمات.” انزلقت الابتسامة المزعجة عن قصد من وجهي وأنا أفكر في شيء آخر. “من الصعب تصديق أن الرمح آرثر حارب المنجل والصبي الأسود في وقت واحد.”
على الأقل ، هذا ما كنت أحاول تشكيله. بدا الأمر أشبه ببطاطا ملتحية عابسة.
أجابت آيا، “يفترض” وأغمضت عيناها مرة أخرى. “علاوة على ذلك ، كان لديه تنين إلى جانبه، لو كان آرثر وسيلفي في ايتيستين كما كان من المفترض ، لربما انتهت الأمور بشكل مختلف…لربما ما كان ليموت وهو يقاتل بنفسه ، من أجل واحد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أترين؟ قالت ميكا أن الجان لديهم هذه الطريقة مع الكلمات.” انزلقت الابتسامة المزعجة عن قصد من وجهي وأنا أفكر في شيء آخر. “من الصعب تصديق أن الرمح آرثر حارب المنجل والصبي الأسود في وقت واحد.”
راقبت آيا بعناية. على الرغم من تأملها ، كانت خطوط وجهها الرقيقة متوترة ، وشفتاها متشابكتان بإحكام لدرجة أنها كانت بيضاء حول الحواف.
كانت عينا آيا اللطيفة عادةً باردة كالثلج الآن عندما انفتحتا لتحدق في وجهي. “إذا كنت تعتقدين أنني سأجلس هنا وأستمع إلى هذا مرة أخرى … فأنت مخطئة، لو لم أصل للمساعدة في هروبك من إيتيستين لكنت ستموتين أيتها القزم الغبي.”
لقد ذهب العبوس المغري الذي استخدمته رمح الجان لصرف العالم عن قوتها ، واستبدل بعبوس دائم.
أجابت آيا، “يفترض” وأغمضت عيناها مرة أخرى. “علاوة على ذلك ، كان لديه تنين إلى جانبه، لو كان آرثر وسيلفي في ايتيستين كما كان من المفترض ، لربما انتهت الأمور بشكل مختلف…لربما ما كان ليموت وهو يقاتل بنفسه ، من أجل واحد.”
كانت خيانة الملك إيراليث واختفاء تيسيا وفيريون أمرًا صعبًا عليها.
“لا يمكننا إلقاء أنفسنا في أول فرصة للمعركة نراها . إذا كانوا يعلمون أننا ما زلنا هنا ، فلماذا لا يحاولون جذبنا إلى العلن؟ إذا توقعوا ، فقد نحاول التدخل في الحكومة الوليدة التي يتم تشكيلها ، ثم تعليق هذه المرأة أمامنا مثل الطعم أمر منطقي تمامًا “.
لكن من سيعرف أكثر مني ما مرت به؟
“أنا أتفق معك يا آيا” – وجه لي رمح الجان ابتسامة منتصرة – “لكن سيكون هناك خطر في أي عمل كان ، والتقاعس عن العمل ليس شيئًا أستطيع فعله بعد الآن.”
مددت يدي ببطء ، ووضعت أنف آيا بطرف إصبعي ، مما تسبب في وميض عيونها الصغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، حاولت صنع أشكال أبسط على شكل دمى صغيرة ، والتي أصبحت الآن مبعثرة عبر سريري.
حاولت أن تبتعد وهي في وضعية جلوسها تلك مما أدى إلى سقوطها إلى الوراء مع نخر.
بينما كنا ننتظر فاراي ، أطلقت تعويذة الجاذبية واخترت دمية واحدة. منحت آيا ابتسامة اعتذارية ، وحملت الدمية لها.
“ماذا بحق الجحيم تفعلين؟” كانت عينا آيا متسعتين ، وفمها متهدل من الصدمة.
“لا يمكننا إلقاء أنفسنا في أول فرصة للمعركة نراها . إذا كانوا يعلمون أننا ما زلنا هنا ، فلماذا لا يحاولون جذبنا إلى العلن؟ إذا توقعوا ، فقد نحاول التدخل في الحكومة الوليدة التي يتم تشكيلها ، ثم تعليق هذه المرأة أمامنا مثل الطعم أمر منطقي تمامًا “.
قلت وانا اهز رأسي ساخطة “ميكا مندهشة من أن جنية جميلًة مثل الرمح آيا غير معتادة على المداعبة. بالتأكيد حصلت آيا على نصيبها من—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ميكا آسفة لمقاطعة تأملك. من فضلك اقبلي عرض السلام هذا.”
“أوه اخرسي” ، قالت آيا “لا تكوني مبتذلة يا ميكا. ألا يمكنك فقط أن تتركيني وشأني حتى أتمكن من التأمل؟”
شقت طريقها عبر مخبأنا الصغير وشطفت يديها ووجهها في الجدول الضيق الذي يسيل على الحائط الخلفي.
أنا فقط هززت كتفي.
عادت عينا آيا إلى فاراي واظلم وجهها.
“ميكا تشعر بالملل”.
عندما أصبحت إعادة البناء مملة ، التفت إلى قولبة وتشكيل أشياء أخرى.
تحولت آيا إلى صاعقة بينما ومض تراكم المانا على بشرتها الشاحبة الغاضبة ، لكن الطرف البعيد من كهفنا الصغير بدأ يهتز ، مرسلاً غبارا من تراب يتساقط من فوق ويشتت انتباهنا على حد سواء.
الفن ليس الفن شيئا جادا.
استدرنا لمشاهدة جدار التراب والصخور ينفصل ويرتفع ويكشف عن فاراي على خلفية خضراء نابضة بالحياة.
الفن ليس الفن شيئا جادا.
لم تنتظر رمح البشر أن يرتفع بالكامل قبل أن تنزلق تحته ، لذا عكس مساره واغلق مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم” أجبتها على الفور. بصرف النظر عن حفنة من المناوشات الصغيرة ، تجنبنا كشف أنفسنا منذ الخسارة في إيتيستين. لقد سئمت من العبوس في تلال الوحوش ، وكنت أكثر استعدادًا لأظهر للألكريان أن هذه الحرب لم تنته.
عند الإغلاق ، صار الباب غير مرئيا من الخارج ، ولن يفتح إلا في وجود رمح ، وهو إجراء احترازي أصرت فاراي عليه.
ميكا إيرثبورن
بدا الأمر وكأنه مبالغة بالنسبة لي ، مع الأخذ في الاعتبار أننا كنا في أعماق تلال الوحوش، محاطين بمسارات شاسعة من الغابات غير المستكشفة المليئة بوحوش مانا من فئة S و SS.
“إنهم يعتقدون أن ديكاثين قد هُزمت ، وأنه لم يتبق أحد لتحديهم. وتتساءل ميكا لماذا سيواجهون مشكلة إخفاء تحركاتهم إذا لم يكن هناك تهديد لهم.”
التزمت أنا وآيا الصمت بينما كنا ننتظر أن تبلغ فاراي عن رحلتها الاستكشافية ، لكن الرمح البشري لم يخاطبنا على الفور.
رميت الدمية مرة أخرى على سريري حيث جعلت الآخرين أمثالها يهتزون ، ثم غذيت نواتي وعكست الجاذبية على نفسي ، مما جعلني أطفو ببطء في الهواء وأحوم على ارتفاع قدمين فوق الأرض.
شقت طريقها عبر مخبأنا الصغير وشطفت يديها ووجهها في الجدول الضيق الذي يسيل على الحائط الخلفي.
قلت: “لقد سئمت ميكا من تلال الوحوش” وأنا أعلم أن شكواي ستثير غضب رمح الجان. “ميكا تشعر بالملل. الـ. مـ. لـ. ل ، بالملل.”
كان الكهف أيضًا من إبداعي. ثلاثة أسرة مكونة من الأرض الناعمة تصطف على جدار واحد ، بينما احتلت طاولة حجرية مغطاة بخريطة تقريبية لديكاثين في منتصف الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ميكا آسفة لمقاطعة تأملك. من فضلك اقبلي عرض السلام هذا.”
في الجدار البعيد منضدة بها فرن طبيعي وبلاطة حجرية لتحضير الوجبات
عادت فاراي إلينا وأعطيتها نظرة مخزية.
لقد نحت نبع طبيعي في الجدار الخلفي ، مما أتاح للماء السقوط بحرية في حوض ضحل لتجميع مياه الشرب والاستحمام – البارد جدًا –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما لا يكون دوري للاستكشاف ، أمضي وقتي في اللعب بأشكال أسرتنا ، ونوع الحجر لطاولاتنا ، وتصميم الفرن.
لا يبدو أن فاراي تمانع في ذلك ، بصفتها ساحرة من سمة الجليد ، ولم تشتك آيا أبدًا من ذلك أيضًا ، لكنني كنت سيدة قزمة راقية اعتادت الحمامات المعدنية الساخنة في دارف.
تحولت آيا إلى صاعقة بينما ومض تراكم المانا على بشرتها الشاحبة الغاضبة ، لكن الطرف البعيد من كهفنا الصغير بدأ يهتز ، مرسلاً غبارا من تراب يتساقط من فوق ويشتت انتباهنا على حد سواء.
خلال الأيام المملة التي أعقبت سقوط ديكاثين ، أصبح بناء وتحسين ملاذنا الصغير في تلال الوحوش هو هوايتي.
خلال الأيام المملة التي أعقبت سقوط ديكاثين ، أصبح بناء وتحسين ملاذنا الصغير في تلال الوحوش هو هوايتي.
عندما لا يكون دوري للاستكشاف ، أمضي وقتي في اللعب بأشكال أسرتنا ، ونوع الحجر لطاولاتنا ، وتصميم الفرن.
فركت رمح البشر عينيها وبذلت جهدًا واضحًا لتجاهلي قبل الانطلاق في استخلاص المعلومات.
لقد صنعت الرفوف بعناية في الجدران ، وصقلت الأرضيات ، وزرعت أعمدة وأقواس صغيرة لطيفة على الجدران وعبر السقف.
رميت الدمية مرة أخرى على سريري حيث جعلت الآخرين أمثالها يهتزون ، ثم غذيت نواتي وعكست الجاذبية على نفسي ، مما جعلني أطفو ببطء في الهواء وأحوم على ارتفاع قدمين فوق الأرض.
عندما أصبحت إعادة البناء مملة ، التفت إلى قولبة وتشكيل أشياء أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، حاولت صنع أشكال أبسط على شكل دمى صغيرة ، والتي أصبحت الآن مبعثرة عبر سريري.
لقد بدأت بتمثال نصفي لآيا، لكن انتهى به الأمر أشبه بابن عمي هورنفيلز إذا حلق شخص ما لحيته.
بدا أنهم يزعجون آيا أيضًا ، لذا فقد صنعت العشرات من الدمى الغريبة أو المخيفة ، وتركتها بانتظام حول الكهف.
الفن ليس الفن شيئا جادا.
“مثل النار من خلال الجليد؟” سألت آية وعيناها ما زالتا مغلقتين.
بعد ذلك ، حاولت صنع أشكال أبسط على شكل دمى صغيرة ، والتي أصبحت الآن مبعثرة عبر سريري.
اندفعت عيون فاراي الحادة من آيا إلي. أومأت. اتبعت آيا حذوي بعد لحظة.
كان أقرب شيء إلى دمية كنت أمتلكها عندما كنت طفلاً هو دمية تتلقى تعاويذتي .
تحولت آيا إلى صاعقة بينما ومض تراكم المانا على بشرتها الشاحبة الغاضبة ، لكن الطرف البعيد من كهفنا الصغير بدأ يهتز ، مرسلاً غبارا من تراب يتساقط من فوق ويشتت انتباهنا على حد سواء.
لم أر أبدًا الهدف من إنشاء الغولم أو ما شابه في القتال ، مثل شريكي القديم أولفريد ، ولكن كان هناك شيء تأملي حول نحتها وتشكيلها.
“, ما زالت قواتهم تنتشر في جميع أنحاء ديكاثين ، ولم يصلوا بعد إلى العديد من المستوطنات الريفية الأصغر حجمًا. اسم هذه المتحدثة هو ليرا دريد ، وقد تتبعت نمط تحركاتها. أعتقد أن محطتها التالية ستكون قرية تجارية متوسطة الحجم بين مدينة زيروس و بلاكبيند تسمى غريينغايت.
بدا أنهم يزعجون آيا أيضًا ، لذا فقد صنعت العشرات من الدمى الغريبة أو المخيفة ، وتركتها بانتظام حول الكهف.
لقد ذهب العبوس المغري الذي استخدمته رمح الجان لصرف العالم عن قوتها ، واستبدل بعبوس دائم.
بينما كنا ننتظر فاراي ، أطلقت تعويذة الجاذبية واخترت دمية واحدة. منحت آيا ابتسامة اعتذارية ، وحملت الدمية لها.
عند الإغلاق ، صار الباب غير مرئيا من الخارج ، ولن يفتح إلا في وجود رمح ، وهو إجراء احترازي أصرت فاراي عليه.
“ميكا آسفة لمقاطعة تأملك. من فضلك اقبلي عرض السلام هذا.”
مددت يدي ببطء ، ووضعت أنف آيا بطرف إصبعي ، مما تسبب في وميض عيونها الصغيرة.
حدق رمح الجان في الدمية. لقد كانت قبيحة بشكل خاص برأس منتفخ ومشوه ، وعين مفقودة من صدع امتد من أعلى رأسه إلى أسفل عبر وجهه ، وجسم ممتلئ ومتكتل.
قمت بدمج نصفي الدمية معًا مرة أخرى. لقد كان شيئًا صغيرًا غاضبًا وقبيحًا ، تماما مثل أحد أساتذتي في معهد إيرثبورن.
أدركت أنها تشبه إلى حد ما حبة بطاطس غاضبة.
لقد ذهب العبوس المغري الذي استخدمته رمح الجان لصرف العالم عن قوتها ، واستبدل بعبوس دائم.
وضعت آية أنملة إصبعها على رأسه واستحضرت صوتًا شق غير مسموع ، مما تسبب في كسر الدمية إلى نصفين بصوت عالٍ.
بينما كنا ننتظر فاراي ، أطلقت تعويذة الجاذبية واخترت دمية واحدة. منحت آيا ابتسامة اعتذارية ، وحملت الدمية لها.
عادت فاراي إلينا وأعطيتها نظرة مخزية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفعت إحدى حواجب فاراي النحيفة وهي تنظر إلي. “ولقد وجدت هدفًا لك للتنفيس عن إحباطك يا ميكا.”
“فاراي ، آيا كسرت دميتي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تنتظر رمح البشر أن يرتفع بالكامل قبل أن تنزلق تحته ، لذا عكس مساره واغلق مرة أخرى.
فركت رمح البشر عينيها وبذلت جهدًا واضحًا لتجاهلي قبل الانطلاق في استخلاص المعلومات.
كانت خيانة الملك إيراليث واختفاء تيسيا وفيريون أمرًا صعبًا عليها.
“لدي أخبار سارة. لا يزال الجدار قائمًا ويحتفظ به جنود ديكاثين ، في الوقت الحالي. أعتقد أن افتقاره إلى القيمة الإستراتيجية قد وفر حافزًا محدودًا لـلألكريان من أجل أخذه.
لقد بدأت بتمثال نصفي لآيا، لكن انتهى به الأمر أشبه بابن عمي هورنفيلز إذا حلق شخص ما لحيته.
بالإضافة إلى ذلك ، يبدو أنهم تخلوا عن تمركزهم في تلال الوحوش ، وهذا يبشر بالخير لنا “.
حاولت أن تبتعد وهي في وضعية جلوسها تلك مما أدى إلى سقوطها إلى الوراء مع نخر.
“و؟” سألت ، بفارغ الصبر لأخبار قابلة للتنفيذ.
خلال الأيام المملة التي أعقبت سقوط ديكاثين ، أصبح بناء وتحسين ملاذنا الصغير في تلال الوحوش هو هوايتي.
ارتفعت إحدى حواجب فاراي النحيفة وهي تنظر إلي. “ولقد وجدت هدفًا لك للتنفيس عن إحباطك يا ميكا.”
كان أقرب شيء إلى دمية كنت أمتلكها عندما كنت طفلاً هو دمية تتلقى تعاويذتي .
ضربت الدمية المكسورة بخمسة من يداي(هاي فايف)، وسقطت على سريري كطفل ينتظر قصة قبل النوم.
خلال الأيام المملة التي أعقبت سقوط ديكاثين ، أصبح بناء وتحسين ملاذنا الصغير في تلال الوحوش هو هوايتي.
“هناك ألاكريان قوي ، ربما خادم ، ينتقل من مدينة إلى مدينة ليكون بمثابة الناطق بلسان فريترا ، معلنا انتصار الالكريان وإعدام مجلسنا وإبلاغ الناس بأنهم الآن رعايا للسيادة العليا ، أغرونا. ”
“اقتراحي هو أن نذهب إلى غريينغايت ونلتقط ليرا ديرد هذه. يمكننا استجوابها لمعرفة المزيد حول ما يفعله الالكريان وكيفية تعطيلهم بشكل أفضل.”
“, ما زالت قواتهم تنتشر في جميع أنحاء ديكاثين ، ولم يصلوا بعد إلى العديد من المستوطنات الريفية الأصغر حجمًا. اسم هذه المتحدثة هو ليرا دريد ، وقد تتبعت نمط تحركاتها. أعتقد أن محطتها التالية ستكون قرية تجارية متوسطة الحجم بين مدينة زيروس و بلاكبيند تسمى غريينغايت.
لقد ذهب العبوس المغري الذي استخدمته رمح الجان لصرف العالم عن قوتها ، واستبدل بعبوس دائم.
“اقتراحي هو أن نذهب إلى غريينغايت ونلتقط ليرا ديرد هذه. يمكننا استجوابها لمعرفة المزيد حول ما يفعله الالكريان وكيفية تعطيلهم بشكل أفضل.”
لقد صنعت الرفوف بعناية في الجدران ، وصقلت الأرضيات ، وزرعت أعمدة وأقواس صغيرة لطيفة على الجدران وعبر السقف.
“نعم” أجبتها على الفور. بصرف النظر عن حفنة من المناوشات الصغيرة ، تجنبنا كشف أنفسنا منذ الخسارة في إيتيستين. لقد سئمت من العبوس في تلال الوحوش ، وكنت أكثر استعدادًا لأظهر للألكريان أن هذه الحرب لم تنته.
هذا الفصل برعاية الأخ يوسف أحمد/ Youssef Ahmed
من ناحية أخرى ، كانت آية تهز رأسها. “إنه فخ ، ألا تظنون؟ لماذا قد تجعل تحركاتها واضحة جدًا؟ من خلال أدوات النقل الشخصية الخاصة بهم ، يمكن أن ينتقل الالكريان من مدينة إلى مدينة بشكل عشوائي لتجنب أي كمين.”
الرماح الثلاثة
قلت بسرعة “إنهم يعتقدون أنهم فازوا” ، ولم أرغب في أن تغير رمح الجان لرأي فاراي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم” أجبتها على الفور. بصرف النظر عن حفنة من المناوشات الصغيرة ، تجنبنا كشف أنفسنا منذ الخسارة في إيتيستين. لقد سئمت من العبوس في تلال الوحوش ، وكنت أكثر استعدادًا لأظهر للألكريان أن هذه الحرب لم تنته.
“إنهم يعتقدون أن ديكاثين قد هُزمت ، وأنه لم يتبق أحد لتحديهم. وتتساءل ميكا لماذا سيواجهون مشكلة إخفاء تحركاتهم إذا لم يكن هناك تهديد لهم.”
أذهلت آيا من ذكري لها وفاراي كأخواتي ، لكنها لم ترد على خلاف ذلك.
تجاهلتني آيا، وقابلت عين فاراي وهي تتابع. “هل مهاجمة الألكريان تعتبر تهورا؟ لقد كانوا يسبقوننا بثلاث خطوات في كل منعطف. لقد تفوقوا علينا وقاتلونا ، وهذا هو سبب فوزهم.”
بينما كنا ننتظر فاراي ، أطلقت تعويذة الجاذبية واخترت دمية واحدة. منحت آيا ابتسامة اعتذارية ، وحملت الدمية لها.
فتحت فمي للرد ، لكن فاراي رفعت يدها لإيقافي ، ثم أشارت إلى آيا للاستمرار.
لا يبدو أن فاراي تمانع في ذلك ، بصفتها ساحرة من سمة الجليد ، ولم تشتك آيا أبدًا من ذلك أيضًا ، لكنني كنت سيدة قزمة راقية اعتادت الحمامات المعدنية الساخنة في دارف.
“لا يمكننا إلقاء أنفسنا في أول فرصة للمعركة نراها . إذا كانوا يعلمون أننا ما زلنا هنا ، فلماذا لا يحاولون جذبنا إلى العلن؟ إذا توقعوا ، فقد نحاول التدخل في الحكومة الوليدة التي يتم تشكيلها ، ثم تعليق هذه المرأة أمامنا مثل الطعم أمر منطقي تمامًا “.
“و؟” سألت ، بفارغ الصبر لأخبار قابلة للتنفيذ.
فاراي ، التي أصبحت قائدتنا الفعلية منذ سقوط المجلس ، استمعت بتمعن وبعناية إلى رمح الجان ، ثم ظلت هادئة لعدة ثوانٍ طويلة محبطة بعد ذلك.
حاولت أن تبتعد وهي في وضعية جلوسها تلك مما أدى إلى سقوطها إلى الوراء مع نخر.
“أنا أتفق معك يا آيا” – وجه لي رمح الجان ابتسامة منتصرة – “لكن سيكون هناك خطر في أي عمل كان ، والتقاعس عن العمل ليس شيئًا أستطيع فعله بعد الآن.”
“أنا أتفق معك يا آيا” – وجه لي رمح الجان ابتسامة منتصرة – “لكن سيكون هناك خطر في أي عمل كان ، والتقاعس عن العمل ليس شيئًا أستطيع فعله بعد الآن.”
عادت عينا آيا إلى فاراي واظلم وجهها.
الفن ليس الفن شيئا جادا.
و ابتسمت بجانبها.
قمت بدمج نصفي الدمية معًا مرة أخرى. لقد كان شيئًا صغيرًا غاضبًا وقبيحًا ، تماما مثل أحد أساتذتي في معهد إيرثبورن.
“على الرغم من أن هذا يمكن أن يكون فخًا ، الا أنه أيضًا فرصتنا الأولى لاستهداف أحد الالكريان المسؤولين وذوي القيمة. إذا كنا نستحق لقب الرماح ، لم يعد بإمكاننا الاختباء هنا في تلال الوحوش. لقد حان الوقت للعمل.”
خلال الأيام المملة التي أعقبت سقوط ديكاثين ، أصبح بناء وتحسين ملاذنا الصغير في تلال الوحوش هو هوايتي.
اندفعت عيون فاراي الحادة من آيا إلي. أومأت. اتبعت آيا حذوي بعد لحظة.
لقد نحت نبع طبيعي في الجدار الخلفي ، مما أتاح للماء السقوط بحرية في حوض ضحل لتجميع مياه الشرب والاستحمام – البارد جدًا –
“جيد. ليس هناك وقت نضيعه. أعتقد أنه يجب علينا التوجه إلى غريينغايت على الفور وإنشاء قاعدة للعمليات.”
-+-
NERO
يجب مراعاة عدم الحرق بالتعليقات لان هذه الفصول ستوضع بين المجلد الثامن والمجلد التاسع
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الكهف أيضًا من إبداعي. ثلاثة أسرة مكونة من الأرض الناعمة تصطف على جدار واحد ، بينما احتلت طاولة حجرية مغطاة بخريطة تقريبية لديكاثين في منتصف الغرفة.
استدرنا لمشاهدة جدار التراب والصخور ينفصل ويرتفع ويكشف عن فاراي على خلفية خضراء نابضة بالحياة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
