الفصل الثاني : حياة ليست بآمنة
برعاية الأخ يوسف أحمد/ Youssef Ahmed
إذا تم القبض علينا فسوف ينتهي كل شيء.
الفصل 2 : حياة ليست بآمنة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قفي!” صرخ أحدهم بينما وجه الآخر رمحًا متوهجًا في وجهي.
ليليا هيلستيا
قال: “الأمر مختلف تمامًا ، ليليا. كانت أليس ورينولدز من أفراد العائلة”. فقدت عينا الأب التركيز وهو يحدق بعيدا. “اذهبي واحصل على بعض العشاء. لقد فات الوقت.”
ارتطمت كعوب حذائي على الألواح الحجرية في الشارع وتردد صداها نحو الجدران العالية للمنازل المحيطة ، مما جعل الأمر يبدو وكأنه يتم تتبعي. ظللت أنظر ورائي فقط للتأكد ، لكنني كنت الوحيدة في الشارع ، وذلك لسبب وجيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت يدي في لفتة استرضاء.
لقد تجاوزت الساعة وقت حظر التجول ، وهذا لا يأتي إلا بالمشاكل في حال ضبطتني دورية من الالكريان ، لقد سرحت متأخرة من أكاديمية زيروس ، مرة أخرى.
لكنني أردت أن أفعل شيئًا. إذا كان بإمكاني مساعدة شخص واحد فقط …
لابد أن المختبرين وجدوا أنه من المضحك السماح لنا بالخروج في وقت متأخر جدًا لدرجة أننا اضطررنا للعودة إلى المنزل في كآبة الشفق ، مثل الفئران التي تندفع نحو أوكارها.
انهمرت الدموع خلف عينيّ. كنت قد رأيت والدي يبكي من قبل ، بالطبع ، لكن هذا التدفق من المشاعر بدا وكأنه ميؤوس منه.
فكرت بمرارة ” ألاكريان لعناء”. لقد مر أقل من شهر منذ أن احتلوا زيروس ، ولكن شعرت بالفعل وكأنها دهر ، في نفس الوقت شعرت وكأنعم وصلوا بالأمس فقط.
أكد صوت الأحذية المكسوة بالدروع على الحجر تحذيري. “انطلق. بسرعة! قابلني في منزلي في غضون ساعات قليلة. انتظر حتى بعد منتصف الليل.”
هذه هي شماتة الوقت تماما مثل الزمن في الحلم ، حيث يبدوا أنه يتحرك بسرعة أو ببطء بنزوة ، وبشكل عام هذا يتعارض مع احتياجاتي.
“- إن العقوبة على الانخراط في التجارة بدون ترخيص هي عقوبة قاسية ، هل تدرك؟”
شعرت أن هذا مرتبط ارتباطًا وثيقًا بوجود حكامنا الجدد. فكرت أن كلمة فريترا ترن في ذهني مثل لعنة.
“هل ستنقذينهم جميعًا ، ليليا؟ هل ستطردين جنود ألاكريا من ديكاثين ، وتعيدين الموتى إلى الحياة ، وترجعين كل شيء إلى ما كان عليه؟ أخبريني ، هل أعطاك آرثر ليوين هذه القوى المذهلة عندما دربك لتكوني ساحرة؟ فلو فعل ذلك ، فسأكون سعيدًا برؤيتها”.
الفريترا ، اللذين هزموا رماحنا. حتى أنهم قتلوا آرثر. » عندما فكرت في الصبي الغريب الذي انتقل للعيش معنا عندما كنا أطفالًا ، أصبحت أكثر حزنًا. كان آرثر هو السبب في أنني أصبحت ساحرة ؛ بدون تدريبه ، لم أكن لأستيقظ.
-+- NERO
لقد كان أيضًا ، كما أتذكر بشيء من الإحراج ، حبي الأول.
قمنا بالالتفاف والتحويل بين الأزقة ، وتجنبنا الشوارع الرئيسية حيثما أمكن ذلك ، وتحسسنا بعناية وجود أي مسافر ليلي آخر ، ومعظمهم بالتأكيد من حراس ألاكريا.
« حب؟ » سألت نفسي. «نعم أعتقد ذلك. شيء سخيف تبرعم في الشباب ربما ، لكنه يبقى محبة.»
كانت والدتي تتكئ على المكتب وتحتضن رأس أبي على بطنها. كانت يداها تتساقطان من خلال شعره ، وكانت تصدر أصواتًا صامتة ، كما فعلت لي مرات عديدة من قبل.
« لم تتح لي الفرصة معه ، بالطبع ، ليس عندما كنت أتنافس مع أمثال أميرة حقيقية …»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا خرجتي بعد حظر التجول؟” سأل بصوت خشن مليء بالريبة.
تخلصت من الفكرة وضحكت بصوت عالٍ على نفسي. منذ متى كان ذلك؟ بدا الأمر وكأنه حياة مختلفة.
انهمرت الدموع خلف عينيّ. كنت قد رأيت والدي يبكي من قبل ، بالطبع ، لكن هذا التدفق من المشاعر بدا وكأنه ميؤوس منه.
لفتت انتباهي الحركة إلى الأمام وتوقفت على الفور ، وقلبي ينبض في حلقي وكل الأفكار المتعلقة بأي شيء سوى سلامتي تندفع من رأسي.
لقد تجاوزت الساعة وقت حظر التجول ، وهذا لا يأتي إلا بالمشاكل في حال ضبطتني دورية من الالكريان ، لقد سرحت متأخرة من أكاديمية زيروس ، مرة أخرى.
كان شخص قد سار من الزقاق وتوقف في منتصف الشارع يراقبني. كان الشخص يرتدي عباءة بغطاء للرأس ، ولكن كان هناك شيء مألوف حول التصميم ، والطريقة التي يقف بها الشكل …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا فعلت بالضبط؟” سأل أبي وعيناه واسعتان بدهشة.
قال: “لقد خرجت متأخرة”. كان الصوت باردًا وغاضبًا ، يطحن أسنانه بطريقة تكشط اللطف والثقة بالنفس التي كنت أسمعها دائمًا من قبل.
الفريترا ، اللذين هزموا رماحنا. حتى أنهم قتلوا آرثر. » عندما فكرت في الصبي الغريب الذي انتقل للعيش معنا عندما كنا أطفالًا ، أصبحت أكثر حزنًا. كان آرثر هو السبب في أنني أصبحت ساحرة ؛ بدون تدريبه ، لم أكن لأستيقظ.
“ج-جارود؟ جارود ريدنر؟” تقدمت خطوة للأمام ، محدقة في الظل تحت غطاء الرأس. “هل هذا أنت؟”
ظهر للحظات وجه في نافذة المنزل المجاور : رجل عجوز واسع العينين وخائف.
أبعد جارود غطاء رأسه ونظر إلي. كان الصبي الوسيم الذي خدم معي في مجلس الطلاب في أكاديمية زيروس قد رحل بالكامل تقريبًا.
على الرغم من الخطر ، كان يبتسم. “جميل ، أليس كذلك؟”
فزاعة هزيلة ، صُنعت بشكل غير محكم على غرار جارود ، نظرت إلي مرة أخرى ، ووجهه ملتوي بالخبث.
المانا تكثفت في يده وهو يعد تعويذة أخرى.
دفعتني شدة وهجه إلى العودة إلى الوراء ، وكدت أفقد توازني عندما دست على حجر.
كان جارود يلهث ، وكتفيه متدليتين ، ويداه مقيدتان بقبضات ضيقة.
“أخائفة أنت ، ليليا؟” سخر “يجب أن تكوني كذلك. لا أصدق أنك من بين جميع الأشخاص تحولتي إلى كلب من أجل الالكريان ، لكنني سأجعلك تدفعين، سأجعل عائلتك بأكملها تدفع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفى تقريبا بنفس السرعة.
ركزت نظري الخائف على الصبي الذي كان صديقي ، مرتبكة وغاضبة وخائفة جدًا. “ما الذي تتحدث عنه يا جارود؟ ما خطبك؟”
شيء ما احرك على السطح المسطح للمبنى. اضطررت إلى دفع المانا في عيني والتحديق لرؤيته في الظلام : وحش مانا كبير مجنح.
“ما خطبي يا ليليا؟” سأل من خلال أسنانه القاسية. اتخذ جارود خطوة خطيرة إلى الأمام ، وأعطاني رؤية أوضح لخديه الهزيلتين ، وعينيه الغائرتين ، وكدماته المتقرحة. “أنتم يا آل هيلستيا مجموعة من الخونة القذرين ، هذا خطبي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فعلت ذلك.
شكل المانا في يده اليمنى ، لكنه تردد ، وعيناه تلين عندما كان يحدق بي.
انحنى جارود إلى الأمام وضغط بكلتا يديه ، مما خلق نفقًا من الرياح دفع كلامي إلى وجهي.
رفعت يدي في لفتة استرضاء.
“مجرد العيش بأمان لم يعد كافياً بعد الآن.”
لم أستطع أن أتخيل ما حدث له ، وبالتأكيد لم أرغب في محاربته.
حاول أبي التحدث لكنه لم يستطع إخراج الكلمات.
لسوء الحظ ، لم يمنحني خيارًا.
كانت والدتي تتكئ على المكتب وتحتضن رأس أبي على بطنها. كانت يداها تتساقطان من خلال شعره ، وكانت تصدر أصواتًا صامتة ، كما فعلت لي مرات عديدة من قبل.
بنخر ، أرسل جارود قرصًا من الهواء المكثف نحوي. لوحت بيدي ، مستحضرة سطحا من الماء أمامي لأمتص بهدوء قوة تعويذته.
فتحت أمي باب المكتب وأعطتني ابتسامة لطيفة وقلقة. ضغطت على يدها عندما خرجت من الغرفة ، لكنني لم أتمكن من مقابلة عينيها.
ظهر للحظات وجه في نافذة المنزل المجاور : رجل عجوز واسع العينين وخائف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعها وأومأ.
اختفى تقريبا بنفس السرعة.
جاء عواء عميق من مدخل مفتوح قريب ، واندفع وحش مانا رمادي كبير – وهو ذئب ظل على ما أعتقد ، مما تسبب في إغلاق الباب على جانب المبنى.
“نحن لسنا خونة!” صرخت ، وصوتي يرتجف. “فقط أعطني فرصة -”
سمعت صراخا من بعيد.
“توقفي ، ليليا” ، صرخ جارود ، قاطعني “أعلم أن والدك أبرم صفقة مع الالكريان لذلك سوف تكونين بمنأى عن أسوأ تجاربهم “.
بمجرد أن أصبح الطريق واضحًا ، انطلقنا من الزقاق وأسفل الشارع ، وظللنا قريبين من المباني في حالة احتجنا إلى الاختباء بسرعة مرة أخرى.
المانا تكثفت في يده وهو يعد تعويذة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعلى الدرج وفي منتصف الطريق على طول القاعة قبل أن ألاحظ تنهدات ثقيلة ومحادثة هامسة قادمة من باب المكتب المفتوح قليلاً.
لقد طابقت ما يفعله ، مستحضرة خمس كرات عائمة من المانا نقية ، كل منها بحجم قبضتي. داروا حولي في انتظار هجومه.
جاء عواء عميق من مدخل مفتوح قريب ، واندفع وحش مانا رمادي كبير – وهو ذئب ظل على ما أعتقد ، مما تسبب في إغلاق الباب على جانب المبنى.
قام جارود بتشكيل رمح من مانا سمة الرياح وألقاه في وجهي ، ثم ألقى خلفه قوسين من الهواء المكثف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يكن المقصود منهم أن يعيشوا بأمان. ليس عليك أن تقارن نفسك بهم.”
ثلاثة من أقماري البيضاء الصغيرة انطلقت نحو الخارج ، متصادمة مع تعاويذته محرفة لها ومفككة.
مشيرة إلى جارود ، قادنا إلى نهاية الزقاق الذي كنا نعبره ، لختبأنا خلف كومة من الصناديق المبعثرة ، وحدقنا على الطريق.
آخر اثنين أطلقتهما عليه مباشرة ، مما أجبره على إنفاق المانا لاستحضار درعه الخاص.
مشيرة إلى جارود ، قادنا إلى نهاية الزقاق الذي كنا نعبره ، لختبأنا خلف كومة من الصناديق المبعثرة ، وحدقنا على الطريق.
“جارود ، هذا غباء. لا ينبغي لنا -”
عندما كانوا يرتدون السرج العريض ومربطوه على حد سواء ، التواء فيلكون حول نفسه بحيث كان مواجهًا لي بعيدًا ، ثم غطس عن السطح وحلق مباشرة إلى السحاب أدناه ، بلا صوت باستثناء صرخة جارود المرتعبة.
انحنى جارود إلى الأمام وضغط بكلتا يديه ، مما خلق نفقًا من الرياح دفع كلامي إلى وجهي.
نظرت إلى وجه جارود المتعب ، والارتباك واضح في عينيه اللامعتين.
لقد استحضرت لوحًا سائلًا من الماء لإخماد القوة الكاملة للتعويذة ، لكن نفق الرياح بدأ يتفكك إلى أقراص دوارة ويقطع اقواسا انحنت حول الحاجز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لابد أن المختبرين وجدوا أنه من المضحك السماح لنا بالخروج في وقت متأخر جدًا لدرجة أننا اضطررنا للعودة إلى المنزل في كآبة الشفق ، مثل الفئران التي تندفع نحو أوكارها.
جرح هلال رياح ذراعي وأنا أحاول تفادي قرصا ، وأدركت أنني سأقطع إلى شرائط إذا لم أفعل شيئًا.
قمنا بالالتفاف والتحويل بين الأزقة ، وتجنبنا الشوارع الرئيسية حيثما أمكن ذلك ، وتحسسنا بعناية وجود أي مسافر ليلي آخر ، ومعظمهم بالتأكيد من حراس ألاكريا.
العمل بسرعة ، ألقيت تعويذة الطريح المغمور، تعويذة صعبة لم أضطر لاستخدامها من قبل.
“الحقيقة هي.. ” قال ما إن كنا نقف بجواره، لولا الحرب ، لمازلت في الأكاديمية ولن يُسمح لي أبدًا بالقرب من بلايد وينغ. على الرغم من كل ما حدث ، لا أستطيع أن أتخيل أنني لن أقابل فيلكون هناك وتعلمون رطوبه … ”
تشكل حاجز سميك من المانا ذات سمة الماء الكثيفة حولي ، أغلقتني بالكامل ، ولكنها ضغطت أيضًا على لأسفل حتى لا أستطيع التحرك.
تشكل حاجز سميك من المانا ذات سمة الماء الكثيفة حولي ، أغلقتني بالكامل ، ولكنها ضغطت أيضًا على لأسفل حتى لا أستطيع التحرك.
سقط هجوم تلو هجوم في الحاجز ، لكن لم يمر أي شيء ، وبعد عدة ثوانٍ خمدت العاصفة وتوقفت الهجمات.
أمسكت بيد جارود وقدته إلى الأمام.
حررت تركيزي عن التعويذة ، وتركت الماء يتناثر على الأرض عند قدمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعها وأومأ.
كان جارود يلهث ، وكتفيه متدليتين ، ويداه مقيدتان بقبضات ضيقة.
“أنا لست طفلة ، أبي. أعرف ما فعلته لحمايتي—”
لقد بدا وكأنه وحش مانا متوحش أكثر من الصبي الذي ذهبت إلى المدرسة معه.
تسابق عقلي عندما اخترعت وصفًا لمهاجمي الوهمي.
من الواضح أن شيئًا فظيعًا قد حدث له. لم أكن غاضبة منه
أكد صوت الأحذية المكسوة بالدروع على الحجر تحذيري. “انطلق. بسرعة! قابلني في منزلي في غضون ساعات قليلة. انتظر حتى بعد منتصف الليل.”
أي شيء أكثر من ذلك. شعرت بالسوء تجاهه …
تخلصت من الفكرة وضحكت بصوت عالٍ على نفسي. منذ متى كان ذلك؟ بدا الأمر وكأنه حياة مختلفة.
شعرت بالسوء لأن عائلتي قد هربت من أسوأ ما في احتلال ألاكريا، بينما عانى الكثيرون آخرون بشكل مروع على أيديهم.
“مجرد العيش بأمان لم يعد كافياً بعد الآن.”
“جارود …” اتخذت خطوة حذرة تجاهه. “تحدث معي يا جارود. ماذا حدث؟”
بعد أن شعرت فجأة بالذنب بسبب الاستماع من الخارج ، شقت طريقي إلى المكتب وركضت إلى والديّ. اهتزت أكتاف أبي فقط عندما لففت ذراعي حوله وأمي.
ركضت قشعريرة من خلاله وانكمش جارود عبر الهواء ، وغرق على ركبتيه ، وكانت يديه تشد شعره الأشقر المتسخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان يرتدي عباءة وغطاء رأس ، لكنه كان أكبر سنًا ، ربما في الأربعينيات من عمره … لحيته ضاربة إلى الحمرة … متسخة ، كما لو كان يعيش في الشوارع.”
“أخذوا – أخذوا عائلتي!” قال وخنق كلماته من خلال تضييق حلقه. “أخذوا الجميع ، والآن يبحثون عني …” نظر إلى الأعلى ليلتقي بعيني. “أنا آسف يا ليليا. أنا آسف للغاية. لم يكن يجب أن أتناول … لا أعرف ماذا أفعل.”
مع ضغط جسدي على الحائط تقريبًا ، زحفت عن قرب حتى تمكنت من رؤية المكتب.
سمعت صراخا من بعيد.
قال سريعًا : “آسف” ويده ترتجف بعيدًا عني وكأنني قد حرقته.
…حراس…
قابلت عين جارود وهمست “هل الأداة نشطة؟” كنت أعلم أنها كذلك – منذ ذلك الحين حتى قبل أن نخرج من باب منزلي – لكنني شعرت برغبة للتحقق على أي حال.
أجبرت نفسي على التحلي بالشجاعة ، وهرعت إلى جارود وركعت على ركبتي أمامه ، واضعة يدي على كتفه المرتجفة.
ضرب أبي يده على مكتبه ، وجعلني أقفز.
“استمع إلي بعناية ، جارود ريدنر. أنا لست العدو. أنا لا أتحمل أي سوء نية على الإطلاق ، وسأساعدك إذا استطعت ، لكن الحراس قادمون.”
بمجرد أن أصبح الطريق واضحًا ، انطلقنا من الزقاق وأسفل الشارع ، وظللنا قريبين من المباني في حالة احتجنا إلى الاختباء بسرعة مرة أخرى.
أكد صوت الأحذية المكسوة بالدروع على الحجر تحذيري. “انطلق. بسرعة! قابلني في منزلي في غضون ساعات قليلة. انتظر حتى بعد منتصف الليل.”
ألم يكن هذا الخوف هو بالضبط ما اعتمد عليه الغزاة لإبقائنا في الصف؟
نظرت إلى وجه جارود المتعب ، والارتباك واضح في عينيه اللامعتين.
من الناحية المنطقية ، كان أبي على حق. إن إشراك أنفسنا في أي جهد للعمل ضد ألاكريا وتم اكتشافه ، سينتهي بنا ميتين وجميع ممتلكاتنا ستُمنح لبعض الأسر الأخرى. لقد كانت مخاطرة حمقاء لشخص حاول لتوه قتلي.
وصلت تحت ذراعه ورفعته على قدميه. “أو فلا تسمح فقط لهم بالقبض عليك!” أنا هسهست
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قفي!” صرخ أحدهم بينما وجه الآخر رمحًا متوهجًا في وجهي.
تراجعت نظري على الطريق ، حيث كان صوت خطوات الجري يرتفع بسرعة ، وشعرت أن جارود متصلب.
بمجرد أن أصبح الطريق واضحًا ، انطلقنا من الزقاق وأسفل الشارع ، وظللنا قريبين من المباني في حالة احتجنا إلى الاختباء بسرعة مرة أخرى.
أخيرًا ، تعثر صديقي القديم بشكل ضعيف في اتجاه الزقاق واختفى في الظلام – ولم يكن ذلك قريبًا.
قال: “الأمر مختلف تمامًا ، ليليا. كانت أليس ورينولدز من أفراد العائلة”. فقدت عينا الأب التركيز وهو يحدق بعيدا. “اذهبي واحصل على بعض العشاء. لقد فات الوقت.”
اقترب أربعة من جنود ألاكريا على بعد حوالي أربعين قدمًا ، وكانت الأسلحة والتعاويذ جاهزة.
إذا فاجأناهم ، إذا ضربناهم بأقوى تعاويذ قبل أن يتمكنوا من تعزيز دفاعاتهم … لكن الخوف أبقاني في مكاني.
ألقيت نظرة سريعة على النوافذ ، على أمل ألا يشاهد أحد مشاجرتنا عن كثب ، ثم رفعت يدي لأعلى وصرخت ، “أوه ، شكرًا لكم، أخيرا أنتم هنا!” ورحت اهرول باتجاه الجنود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كم عدد السحراء الذين عانوا مثل جارود؟ كم من الممكن أن نساعد في الفرار من المدينة؟
“قفي!” صرخ أحدهم بينما وجه الآخر رمحًا متوهجًا في وجهي.
على الرغم من تردد أبي ، فقد كان سريعًا للغاية في تنظيم كل شيء بمجرد أن فكر في ذلك.
فعلتُ كما طبلوا.
“وهل … هو آمن؟” سأل جارود ، ويده تمسك بي بقوة شديدة ألمتني.
وقلت: “من فضلك ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفى تقريبا بنفس السرعة.
جعلت صوتي كصوت فتاة في محنة ” لقد هوجمت للتو “.
فتحت أمي باب المكتب وأعطتني ابتسامة لطيفة وقلقة. ضغطت على يدها عندما خرجت من الغرفة ، لكنني لم أتمكن من مقابلة عينيها.
اندفعت عيني الحارس الأمامي إلى بركة المياه التي ما زالت تنقع الأرض ، ثم إلى المباني من حولنا ، حيث قطعت بعض تعويذات جارود قطعًا من الطوب والخشب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شخص قد سار من الزقاق وتوقف في منتصف الشارع يراقبني. كان الشخص يرتدي عباءة بغطاء للرأس ، ولكن كان هناك شيء مألوف حول التصميم ، والطريقة التي يقف بها الشكل …
“لماذا خرجتي بعد حظر التجول؟” سأل بصوت خشن مليء بالريبة.
ليليا هيلستيا
“أنا قادمة من الأكاديمية. اسمي ليليا هيلستيا ، ابنة فنسنت هيلستيا. إنه تاجر مرخص له بمواصلة العمل من قبل الحاكم الجديد. أرجوك ، الرجل الذي هاجمني ذهب بهذه الطريق! “أشرت إلى أسفل الشارع ، بعيدًا عن الزقاق الذي اختفى فيه جارود.
قم قال بصوت أعلى: “تعالي”.
ما زال الساحر ذو الرمح المتوهج يشير بسلاحه نحوي ، لكن أحد الآخرين سار إلى أقرب مبنى. مرر أصابعه على طول شرخ عميق في الحجر. “تم تأكيد الضرر يا سيدي.”
كان يبكي في قميصها وكتفيه يرتجفان.
أومأ قائد الدورية لرفيقه ولوح بيده للآخرين. خفت ملامحه وخطى عدة خطوات نحوي. “ليس أول تقرير لدينا عن مواطنين يهاجمون مواطنين صالحين. كيف كان شكل هذا المهاجم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فعلت ذلك.
تسابق عقلي عندما اخترعت وصفًا لمهاجمي الوهمي.
“استمع إلي بعناية ، جارود ريدنر. أنا لست العدو. أنا لا أتحمل أي سوء نية على الإطلاق ، وسأساعدك إذا استطعت ، لكن الحراس قادمون.”
“كان يرتدي عباءة وغطاء رأس ، لكنه كان أكبر سنًا ، ربما في الأربعينيات من عمره … لحيته ضاربة إلى الحمرة … متسخة ، كما لو كان يعيش في الشوارع.”
قال: “لقد خرجت متأخرة”. كان الصوت باردًا وغاضبًا ، يطحن أسنانه بطريقة تكشط اللطف والثقة بالنفس التي كنت أسمعها دائمًا من قبل.
أومأ قائد الدورية بجدية. “سنجده. عودي إلى المنزل الآن. لا تريد أن يعتقد أي شخص أنك تخططين للقيام بشيء ما. لن يكون ذلك جيدًا لوضع عائلتك.”
جاء عواء عميق من مدخل مفتوح قريب ، واندفع وحش مانا رمادي كبير – وهو ذئب ظل على ما أعتقد ، مما تسبب في إغلاق الباب على جانب المبنى.
نظرت إلى حذاء الرجل وأعطيته قوسًا عميقًا ، على أمل ألا يسمع صرير أسناني.
خطى راكب بلايد وينغ حتى نتمكن من رؤيته ، على الرغم من أن ملامحه كانت مخبأة في الغالب في الضوء السيئ.
“شكرا لك على لطفك وكرمك يا سيدي.”
انحنى الأب على كرسيه وفرك يده على وجهه. طرق خفيف على باب المكتب تسبب في توقف الجو المتوتر.
لم أنظر لأعلى حتى اندفع الألاكريان الأربعة في الاتجاه الخاطئ للبحث عن مهاجمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت يدي من يد جارود ودفعته نحو المبنى. “انطلق. يمكن أن تأتي دورية في أي وقت.”
“ماذا فعلت بالضبط؟” سأل أبي وعيناه واسعتان بدهشة.
كان شعره الداكن يتحول إلى اللون الرمادي ويتراجع عن معابده. لقد اكتسب وزنًا أيضًا ، بحيث تشبثت به بدلته العصرية بإحكام شديد.
انحنى إلى الأمام ووضع وجهه في يديه. لم أفكر أبدًا في أنه كبير في السن ، لكن يبدو أنه قد تقدم في السن إلى حد كبير منذ أن بدأت الحرب مع الاكريا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد استحضرت لوحًا سائلًا من الماء لإخماد القوة الكاملة للتعويذة ، لكن نفق الرياح بدأ يتفكك إلى أقراص دوارة ويقطع اقواسا انحنت حول الحاجز.
كان شعره الداكن يتحول إلى اللون الرمادي ويتراجع عن معابده. لقد اكتسب وزنًا أيضًا ، بحيث تشبثت به بدلته العصرية بإحكام شديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طلبت من جارود إبقاء رأسه منخفضًا حتى يختفوا بالقرب من زاوية بعيدة.
“لم أستطع فقط -”
إذا فاجأناهم ، إذا ضربناهم بأقوى تعاويذ قبل أن يتمكنوا من تعزيز دفاعاتهم … لكن الخوف أبقاني في مكاني.
“لقد هاجمك يا ليليا!” انفجر الأب ، واقفًا فجأة انقلب كرسيه.
فعلتُ كما طبلوا.
“وفي المقابل تدعينه الى بيتنا! في ماذا كنت تفكرين؟”
“الحقيقة هي.. ” قال ما إن كنا نقف بجواره، لولا الحرب ، لمازلت في الأكاديمية ولن يُسمح لي أبدًا بالقرب من بلايد وينغ. على الرغم من كل ما حدث ، لا أستطيع أن أتخيل أنني لن أقابل فيلكون هناك وتعلمون رطوبه … ”
كان نبض قلبي يتسارع. لم أستطع تذكر آخر مرة صرخ فيها والدي في وجهي.”
“وهل … هو آمن؟” سأل جارود ، ويده تمسك بي بقوة شديدة ألمتني.
“يمكن أن نفقد كل شيء ، ليليا ألا تفهمين؟”
من الناحية المنطقية ، كان أبي على حق. إن إشراك أنفسنا في أي جهد للعمل ضد ألاكريا وتم اكتشافه ، سينتهي بنا ميتين وجميع ممتلكاتنا ستُمنح لبعض الأسر الأخرى. لقد كانت مخاطرة حمقاء لشخص حاول لتوه قتلي.
“أفهم أن الكثير من الآخرين فقدوا كل شيء بالفعل!” رددت ، واشتعلت أعصابي.
هز تانر كتفيه. “إذا كنت تتحدث عن فيلكون ، نعم ، فهو آمن … طالما أنك لا تفعل أي شيء عدواني تجاهه – أو تفاجئه – أو تزعجه بشدة. ولكن إذا كنت تقصد هروبنا – رحلة الخروج من هنا – حسنًا … “هز كتفيه مرة أخرى.
“أنا لست طفلة ، أبي. أعرف ما فعلته لحمايتي—”
“أخذوا – أخذوا عائلتي!” قال وخنق كلماته من خلال تضييق حلقه. “أخذوا الجميع ، والآن يبحثون عني …” نظر إلى الأعلى ليلتقي بعيني. “أنا آسف يا ليليا. أنا آسف للغاية. لم يكن يجب أن أتناول … لا أعرف ماذا أفعل.”
قال بشراسة : “ليس أنت فقط يا ليليا”.
أومأ قائد الدورية لرفيقه ولوح بيده للآخرين. خفت ملامحه وخطى عدة خطوات نحوي. “ليس أول تقرير لدينا عن مواطنين يهاجمون مواطنين صالحين. كيف كان شكل هذا المهاجم؟”
“ماذا عن والدتك؟ أو العشرات من الرجال والنساء الذين ما زالوا قادرين على إعالة أنفسهم لأننا بقينا في العمل – الذين تحميهم اتفاقيتي مع الاكريا؟ هذا يمكن أن يعرض للخطر كل ما عملت من أجله.”
هذه هي شماتة الوقت تماما مثل الزمن في الحلم ، حيث يبدوا أنه يتحرك بسرعة أو ببطء بنزوة ، وبشكل عام هذا يتعارض مع احتياجاتي.
“لم تره”
الفصل 2 : حياة ليست بآمنة
ضرب أبي يده على مكتبه ، وجعلني أقفز.
سخر الفارس ، ثم غطى فمه بيده بسرعة وألقى نظرة اعتذارية.
“هل ستنقذينهم جميعًا ، ليليا؟ هل ستطردين جنود ألاكريا من ديكاثين ، وتعيدين الموتى إلى الحياة ، وترجعين كل شيء إلى ما كان عليه؟ أخبريني ، هل أعطاك آرثر ليوين هذه القوى المذهلة عندما دربك لتكوني ساحرة؟ فلو فعل ذلك ، فسأكون سعيدًا برؤيتها”.
فعلتُ كما طبلوا.
كان أبي يتنفس بصعوبة ، لكنني رددت على وهجه الغاضب بنظرة هدوء قسري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم نلتق بأي شخص آخر حتى وصلنا إلى وجهتنا: منشأة تخزين صغيرة تم بناؤها على حافة المدينة مباشرة.
كنت أرتجف في الداخل ، لكنني لم أترك صوتي يحمل مفاجأتي وخوفي. “لا ، أبي. سأكون سعيدة إذا كان بإمكاني حفظ هذا فقط.”
على الرغم من تردد أبي ، فقد كان سريعًا للغاية في تنظيم كل شيء بمجرد أن فكر في ذلك.
فتح فمه للرد ، ثم أغلق ببطء مرة أخرى وهو ينظر إلي “ابنتي الحكيمة اللطيفة …”
قال جارود بعصبية : “إذا قلت ذلك” ، وعيناه تتناوبان بين الصورة الظلية لوحش المانا وأنا.
تململ للحظة ، مستويًا على كرسيه وقام بتعديل بعض العناصر الموجودة على مكتبه والتي تم تحريكها عندما ظربه.
من الناحية المنطقية ، كان أبي على حق. إن إشراك أنفسنا في أي جهد للعمل ضد ألاكريا وتم اكتشافه ، سينتهي بنا ميتين وجميع ممتلكاتنا ستُمنح لبعض الأسر الأخرى. لقد كانت مخاطرة حمقاء لشخص حاول لتوه قتلي.
أخيرًا ، اتكأ وقال “أنا آسف يا ليليا. ولد واحد لا يستحق المخاطرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …حراس…
“ماذا لو كان آرثر؟” قاطعته ، وإحباطي يغلي في وجهي الهاديء . “ماذا لو كانت إيلي؟ إلى أي مدى كانت ستذهب إذا كانت بنت أفضل صديق لك؟ إلى أي مدى” – ارتفع صوتي إلى الصراخ – “هل كان رينولدز وأليس ليتركاني لو كنت أنا؟”
[م/مترجم : يا بنتي إنت ليش توكسك كذا]
“ماذا عن والدتك؟ أو العشرات من الرجال والنساء الذين ما زالوا قادرين على إعالة أنفسهم لأننا بقينا في العمل – الذين تحميهم اتفاقيتي مع الاكريا؟ هذا يمكن أن يعرض للخطر كل ما عملت من أجله.”
انحنى الأب على كرسيه وفرك يده على وجهه. طرق خفيف على باب المكتب تسبب في توقف الجو المتوتر.
أومأ قائد الدورية لرفيقه ولوح بيده للآخرين. خفت ملامحه وخطى عدة خطوات نحوي. “ليس أول تقرير لدينا عن مواطنين يهاجمون مواطنين صالحين. كيف كان شكل هذا المهاجم؟”
قال: “الأمر مختلف تمامًا ، ليليا. كانت أليس ورينولدز من أفراد العائلة”. فقدت عينا الأب التركيز وهو يحدق بعيدا. “اذهبي واحصل على بعض العشاء. لقد فات الوقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ستكون على ما يرام. يقول أبي إن تانر كان على رأس فصله في أكاديمية لانسلر.”
قم قال بصوت أعلى: “تعالي”.
على الرغم من تردد أبي ، فقد كان سريعًا للغاية في تنظيم كل شيء بمجرد أن فكر في ذلك.
فتحت أمي باب المكتب وأعطتني ابتسامة لطيفة وقلقة. ضغطت على يدها عندما خرجت من الغرفة ، لكنني لم أتمكن من مقابلة عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان أيضًا ، كما أتذكر بشيء من الإحراج ، حبي الأول.
حملتني قدماي تلقائيًا إلى غرفة الطعام ، حيث كانت بقايا الطعام الباردة لا تزال على الطاولة.
سمعت صراخا من بعيد.
أخذت لحم الخنزير والزيتون فقط لأمنح يدي شيئًا تفعله كما كنت أعتقد.
“لقد هاجمك يا ليليا!” انفجر الأب ، واقفًا فجأة انقلب كرسيه.
من الناحية المنطقية ، كان أبي على حق. إن إشراك أنفسنا في أي جهد للعمل ضد ألاكريا وتم اكتشافه ، سينتهي بنا ميتين وجميع ممتلكاتنا ستُمنح لبعض الأسر الأخرى. لقد كانت مخاطرة حمقاء لشخص حاول لتوه قتلي.
كان يبكي في قميصها وكتفيه يرتجفان.
و بعد…
هذه هي شماتة الوقت تماما مثل الزمن في الحلم ، حيث يبدوا أنه يتحرك بسرعة أو ببطء بنزوة ، وبشكل عام هذا يتعارض مع احتياجاتي.
ألم يكن هذا الخوف هو بالضبط ما اعتمد عليه الغزاة لإبقائنا في الصف؟
نظرنا بلا حول ولا قوة ، توقيعات المانا خاصتنا مخبأة بواسطة القطعة الأثرية التي يحملها جارود – هدية أخرى من والدي – بينما سار جنود ألاكريا بالمرأة التي تبكي بعيدًا.
لم يربح جنود ألاكريا مدينة زيروس بالقوة. في الواقع ، لم تكن هناك أي مقاومة على الإطلاق. مع تركز معظم قوات الاتحاد الثلاثي في ايتيستين ، تم أخذ مدينة زيروس على حين غرة تمامًا عندما بدأ جنود ألاكريا في الخروج من بوابات النقل الآني والإعلان عن تدمير المجلس.
إذا فاجأناهم ، إذا ضربناهم بأقوى تعاويذ قبل أن يتمكنوا من تعزيز دفاعاتهم … لكن الخوف أبقاني في مكاني.
في مواجهة الهزيمة ، كان معظم مواطني زيروس قد استسلموا ببساطة ، وبقوا بعيدًا عن الطريق ، وأملوا الأفضل. بمجرد أن سيطر الألاكريان على القارة بأكملها ، لم يكن هناك أي سبب لمواصلة الاختباء.
لقد كان سهلا. سهلا جدًا ، في الواقع ، لا يسعني إلا أن أتساءل عما إذا كان بإمكاننا القيام بذلك مرة أخرى بامتيازنا وثروتنا.
اعتقد أبي أن الطريقة الوحيدة لحماية أنفسنا هي العمل في ضوء الشمس.
مع ضغط جسدي على الحائط تقريبًا ، زحفت عن قرب حتى تمكنت من رؤية المكتب.
لكنني أردت أن أفعل شيئًا. إذا كان بإمكاني مساعدة شخص واحد فقط …
“مجرد العيش بأمان لم يعد كافياً بعد الآن.”
وقفت ، وقررت أن أعود مباشرة إلى مكتب والدي وأقوم بعرض قضيتي مرة أخرى ، بشكل أفضل هذه المرة.
ارتطمت كعوب حذائي على الألواح الحجرية في الشارع وتردد صداها نحو الجدران العالية للمنازل المحيطة ، مما جعل الأمر يبدو وكأنه يتم تتبعي. ظللت أنظر ورائي فقط للتأكد ، لكنني كنت الوحيدة في الشارع ، وذلك لسبب وجيه.
كنت أعلى الدرج وفي منتصف الطريق على طول القاعة قبل أن ألاحظ تنهدات ثقيلة ومحادثة هامسة قادمة من باب المكتب المفتوح قليلاً.
لقد تجاوزت الساعة وقت حظر التجول ، وهذا لا يأتي إلا بالمشاكل في حال ضبطتني دورية من الالكريان ، لقد سرحت متأخرة من أكاديمية زيروس ، مرة أخرى.
مع ضغط جسدي على الحائط تقريبًا ، زحفت عن قرب حتى تمكنت من رؤية المكتب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فعلا مشوقا.
كانت والدتي تتكئ على المكتب وتحتضن رأس أبي على بطنها. كانت يداها تتساقطان من خلال شعره ، وكانت تصدر أصواتًا صامتة ، كما فعلت لي مرات عديدة من قبل.
انحنى الأب على كرسيه وفرك يده على وجهه. طرق خفيف على باب المكتب تسبب في توقف الجو المتوتر.
كان يبكي في قميصها وكتفيه يرتجفان.
سخر الفارس ، ثم غطى فمه بيده بسرعة وألقى نظرة اعتذارية.
قالت والدتي بهدوء :”كان أليس ورينولدز مغامرين ، يا عزيزي”.
اخترق صراخ مدوي نسيم الليل البارد ، مما تسبب في قفز قلبي الى حلقي ، جفل جارود بشدة لدرجة أنه كاد يسقط.
“لم يكن المقصود منهم أن يعيشوا بأمان. ليس عليك أن تقارن نفسك بهم.”
انحنى جارود إلى الأمام وضغط بكلتا يديه ، مما خلق نفقًا من الرياح دفع كلامي إلى وجهي.
حاول أبي التحدث لكنه لم يستطع إخراج الكلمات.
كان شعره الداكن يتحول إلى اللون الرمادي ويتراجع عن معابده. لقد اكتسب وزنًا أيضًا ، بحيث تشبثت به بدلته العصرية بإحكام شديد.
انهمرت الدموع خلف عينيّ. كنت قد رأيت والدي يبكي من قبل ، بالطبع ، لكن هذا التدفق من المشاعر بدا وكأنه ميؤوس منه.
أعطاني تانر إيماءة ، ثم وجه جارود – الذي ظل يلقي نظرة خائفة على كتفه نحوي – نحو سلم صعد إلى جانب مرفق التخزين. كان وجه زميلي في الصف شاحبًا جدًا لدرجة أنه كان يتوهج عمليًا في ضوء النجوم الخافت.
بعد أن شعرت فجأة بالذنب بسبب الاستماع من الخارج ، شقت طريقي إلى المكتب وركضت إلى والديّ. اهتزت أكتاف أبي فقط عندما لففت ذراعي حوله وأمي.
“استمع إلي بعناية ، جارود ريدنر. أنا لست العدو. أنا لا أتحمل أي سوء نية على الإطلاق ، وسأساعدك إذا استطعت ، لكن الحراس قادمون.”
بقينا على هذا الحال لبعض الوقت ، منهكين في الدموع.
“هل ستنقذينهم جميعًا ، ليليا؟ هل ستطردين جنود ألاكريا من ديكاثين ، وتعيدين الموتى إلى الحياة ، وترجعين كل شيء إلى ما كان عليه؟ أخبريني ، هل أعطاك آرثر ليوين هذه القوى المذهلة عندما دربك لتكوني ساحرة؟ فلو فعل ذلك ، فسأكون سعيدًا برؤيتها”.
عندما شعرت أنني أستطيع التحدث دون أن أختنق مرة أخرى ، نظرت في عيني والدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بالسوء لأن عائلتي قد هربت من أسوأ ما في احتلال ألاكريا، بينما عانى الكثيرون آخرون بشكل مروع على أيديهم.
“مجرد العيش بأمان لم يعد كافياً بعد الآن.”
بنخر ، أرسل جارود قرصًا من الهواء المكثف نحوي. لوحت بيدي ، مستحضرة سطحا من الماء أمامي لأمتص بهدوء قوة تعويذته.
أومأ برأسه ومسح دموعه بكمه.
و بعد…
“أعرف ، ليليا. أعرف. سنكتشف شيئًا ما ، حسنًا؟ معاً.”
……….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعها وأومأ.
كان رجلان يرتديان أردية رفيعة يتجولان عبر الزقاق. من لباسهم ، والطريقة التي تحدثوا بها ، وحقيقة أنهم تحركوا بشكل عرضي بعد حلول الظلام ، كان من الواضح أنهم كانوا سحرة ألاكريا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بالسوء لأن عائلتي قد هربت من أسوأ ما في احتلال ألاكريا، بينما عانى الكثيرون آخرون بشكل مروع على أيديهم.
طلبت من جارود إبقاء رأسه منخفضًا حتى يختفوا بالقرب من زاوية بعيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ستكون على ما يرام. يقول أبي إن تانر كان على رأس فصله في أكاديمية لانسلر.”
بمجرد أن أصبح الطريق واضحًا ، انطلقنا من الزقاق وأسفل الشارع ، وظللنا قريبين من المباني في حالة احتجنا إلى الاختباء بسرعة مرة أخرى.
العمل بسرعة ، ألقيت تعويذة الطريح المغمور، تعويذة صعبة لم أضطر لاستخدامها من قبل.
كنا متجهين نحو الحافة الشرقية للمدينة العائمة ، حيث – كما آمل – أحد معارف والدي سيكون في انتظارنا.
اندفع إلى الحراس واندفعت بدوري إلى الأمام دفاعًا عن المرأة ، لكن ضربتها أربع تعويذات في نفس الوقت.
على الرغم من تردد أبي ، فقد كان سريعًا للغاية في تنظيم كل شيء بمجرد أن فكر في ذلك.
سخر الفارس ، ثم غطى فمه بيده بسرعة وألقى نظرة اعتذارية.
وصل جارود إلى منزلنا بعد منتصف الليل بقليل ، حسب توجيهي. لقد اختبأ في منزلنا خلال اليومين الماضيين بينما استمر بقيتنا في أداء واجباتنا العادية.
قال: “لقد خرجت متأخرة”. كان الصوت باردًا وغاضبًا ، يطحن أسنانه بطريقة تكشط اللطف والثقة بالنفس التي كنت أسمعها دائمًا من قبل.
كان فعلا مشوقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا فعلت بالضبط؟” سأل أبي وعيناه واسعتان بدهشة.
لم أكن أتوقع كونه شعورًا جيدًا فعل شيئ للرد – للمقاومة.
مع ضغط جسدي على الحائط تقريبًا ، زحفت عن قرب حتى تمكنت من رؤية المكتب.
قمنا بالالتفاف والتحويل بين الأزقة ، وتجنبنا الشوارع الرئيسية حيثما أمكن ذلك ، وتحسسنا بعناية وجود أي مسافر ليلي آخر ، ومعظمهم بالتأكيد من حراس ألاكريا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بإمكاني رؤية صدره العريض يرتفع مرة ، ثم مرة أخرى ، ببطء أكثر ، ثم كان وحش المانا ساكنًا تمامًا.
إذا تم القبض علينا فسوف ينتهي كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب صوت من الظلال المجاورة للمبنى. ” بلايد وينغ “.
اخترق صراخ مدوي نسيم الليل البارد ، مما تسبب في قفز قلبي الى حلقي ، جفل جارود بشدة لدرجة أنه كاد يسقط.
لم أتحرك حتى بعد أن أصبحوا بعيدًا عن الأنظار. لم أتحرك حتى جعلت يد جارود على كتفي بشرتي ترتعش.
التقت أعيننا الواسعة وانتظرنا.
كان مستلقيا ، مختبئا بأقصى فعالية ممكنة.
تبع الصراخ قعقعة الأصوات المنخفضة في مكان قريب.
“ماذا عن والدتك؟ أو العشرات من الرجال والنساء الذين ما زالوا قادرين على إعالة أنفسهم لأننا بقينا في العمل – الذين تحميهم اتفاقيتي مع الاكريا؟ هذا يمكن أن يعرض للخطر كل ما عملت من أجله.”
مشيرة إلى جارود ، قادنا إلى نهاية الزقاق الذي كنا نعبره ، لختبأنا خلف كومة من الصناديق المبعثرة ، وحدقنا على الطريق.
لسوء الحظ ، لم يمنحني خيارًا.
“- إن العقوبة على الانخراط في التجارة بدون ترخيص هي عقوبة قاسية ، هل تدرك؟”
ضرب أبي يده على مكتبه ، وجعلني أقفز.
كان المتحدث حارسا ممتلئا. كان ظهره لنا ، لذا لم أستطع تحديد ملامحه ، لكن من الواضح أنه كان شخصًا ذا سلطة.
لم أستطع أن أتخيل ما حدث له ، وبالتأكيد لم أرغب في محاربته.
حاصر ثلاثة حراس آخرين امرأة نحيفة كانت تبدو في حوالي الخمسين.
“لم أستطع فقط -”
كانت على يديها وركبتيها على الحجر الصلب. وارتجف جسدها كله.
سيتم نقل جارود جوا إلى قرية صغيرة في شرق سابين ، بالقرب من الجدار. باستخدام أداة قمع المانا كغطاء ، سيبدأ حياته كفتى يتيم غير مهم ، تحت وصاية صديق مقرب لوالدي.
جاء عواء عميق من مدخل مفتوح قريب ، واندفع وحش مانا رمادي كبير – وهو ذئب ظل على ما أعتقد ، مما تسبب في إغلاق الباب على جانب المبنى.
-+- NERO
اندفع إلى الحراس واندفعت بدوري إلى الأمام دفاعًا عن المرأة ، لكن ضربتها أربع تعويذات في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعها وأومأ.
انقلب ذئب الظل في الهواء وضرب الأرض بأنين ، اخترقه الجليد وحرقه البرق..
بدون مساعدة أبي ، لما كان هذا ممكنًا. لقد وجد تانر ، راكب البلايد وينغ ، وقد اتصل بتاجر متقاعد وهو الذي سيعتني بجارود. لقد قام أيضًا بسحب القطعة الأثرية من دار المزاد وإهدائها لجارود دون أي توقع للمكافأة أو الدفع.
كان بإمكاني رؤية صدره العريض يرتفع مرة ، ثم مرة أخرى ، ببطء أكثر ، ثم كان وحش المانا ساكنًا تمامًا.
أعطاني تانر إيماءة ، ثم وجه جارود – الذي ظل يلقي نظرة خائفة على كتفه نحوي – نحو سلم صعد إلى جانب مرفق التخزين. كان وجه زميلي في الصف شاحبًا جدًا لدرجة أنه كان يتوهج عمليًا في ضوء النجوم الخافت.
انتحبت المرأة الراكعة ، وكان صوتها المعذب يتردد عبر المدينة من حولنا. حاولت شق طريقها عبر الحراس إلى الذئب الميت ، لكن الرجل المسؤول أمسكها من عنق رداءها القديم وشدها في وضع مستقيم.
جعلت صوتي كصوت فتاة في محنة ” لقد هوجمت للتو “.
“التجارة بدون ترخيص والاعتداء على جندي من جيش ألاكريان؟ أنا مخول بإعدامك هنا والآن … لكنني سمعت أن المختبرين في الأكاديمية يحتاجون إلى مواضيع للتدريبات على إطلاق النار المباشر. حشرة وليست امرأة بشرية.”
بدون مساعدة أبي ، لما كان هذا ممكنًا. لقد وجد تانر ، راكب البلايد وينغ ، وقد اتصل بتاجر متقاعد وهو الذي سيعتني بجارود. لقد قام أيضًا بسحب القطعة الأثرية من دار المزاد وإهدائها لجارود دون أي توقع للمكافأة أو الدفع.
ثم ابتسم. “قد تكونين مفيدة أيضًا قبل أن تذهبي.”
“- إن العقوبة على الانخراط في التجارة بدون ترخيص هي عقوبة قاسية ، هل تدرك؟”
قابلت عين جارود وهمست “هل الأداة نشطة؟” كنت أعلم أنها كذلك – منذ ذلك الحين حتى قبل أن نخرج من باب منزلي – لكنني شعرت برغبة للتحقق على أي حال.
“أخائفة أنت ، ليليا؟” سخر “يجب أن تكوني كذلك. لا أصدق أنك من بين جميع الأشخاص تحولتي إلى كلب من أجل الالكريان ، لكنني سأجعلك تدفعين، سأجعل عائلتك بأكملها تدفع!”
رفعها وأومأ.
أخيرًا ، تعثر صديقي القديم بشكل ضعيف في اتجاه الزقاق واختفى في الظلام – ولم يكن ذلك قريبًا.
كنت أرغب في مساعدة المرأة أكثر مما كنت أرغب في فعل أي شيء في حياتي.
على الرغم من الخطر ، كان يبتسم. “جميل ، أليس كذلك؟”
جارود وأنا هرعنا إلى الشارع في وابل من التعويذات هذا ما ظهر في ذهني ، فكرت للحظة أنه ربما يمكننا حتى القيام بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا لو كان آرثر؟” قاطعته ، وإحباطي يغلي في وجهي الهاديء . “ماذا لو كانت إيلي؟ إلى أي مدى كانت ستذهب إذا كانت بنت أفضل صديق لك؟ إلى أي مدى” – ارتفع صوتي إلى الصراخ – “هل كان رينولدز وأليس ليتركاني لو كنت أنا؟” [م/مترجم : يا بنتي إنت ليش توكسك كذا]
إذا فاجأناهم ، إذا ضربناهم بأقوى تعاويذ قبل أن يتمكنوا من تعزيز دفاعاتهم … لكن الخوف أبقاني في مكاني.
المانا تكثفت في يده وهو يعد تعويذة أخرى.
نظرنا بلا حول ولا قوة ، توقيعات المانا خاصتنا مخبأة بواسطة القطعة الأثرية التي يحملها جارود – هدية أخرى من والدي – بينما سار جنود ألاكريا بالمرأة التي تبكي بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …حراس…
لم يكلفوا أنفسهم عناء التخلص من رباطها.
“لم أستطع فقط -”
لم أتحرك حتى بعد أن أصبحوا بعيدًا عن الأنظار. لم أتحرك حتى جعلت يد جارود على كتفي بشرتي ترتعش.
انقلب ذئب الظل في الهواء وضرب الأرض بأنين ، اخترقه الجليد وحرقه البرق..
قال سريعًا : “آسف” ويده ترتجف بعيدًا عني وكأنني قد حرقته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شخص قد سار من الزقاق وتوقف في منتصف الشارع يراقبني. كان الشخص يرتدي عباءة بغطاء للرأس ، ولكن كان هناك شيء مألوف حول التصميم ، والطريقة التي يقف بها الشكل …
هززت رأسي وسحبت غطاء عباءتي عن كثب حول وجهي مخبئة الدموع المتدفقة على خديّ.
“التجارة بدون ترخيص والاعتداء على جندي من جيش ألاكريان؟ أنا مخول بإعدامك هنا والآن … لكنني سمعت أن المختبرين في الأكاديمية يحتاجون إلى مواضيع للتدريبات على إطلاق النار المباشر. حشرة وليست امرأة بشرية.”
“لنذهب.”
“الحقيقة هي.. ” قال ما إن كنا نقف بجواره، لولا الحرب ، لمازلت في الأكاديمية ولن يُسمح لي أبدًا بالقرب من بلايد وينغ. على الرغم من كل ما حدث ، لا أستطيع أن أتخيل أنني لن أقابل فيلكون هناك وتعلمون رطوبه … ”
لم نلتق بأي شخص آخر حتى وصلنا إلى وجهتنا: منشأة تخزين صغيرة تم بناؤها على حافة المدينة مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قفي!” صرخ أحدهم بينما وجه الآخر رمحًا متوهجًا في وجهي.
كانت غير مستخدمة ، وهي تنتمي إلى عائلة استولى عليها الالكريان في وقت مبكر ، وكانت موجودة أيضًا في أحد الأجزاء الفقيرة من زيروس ، مما يعني عددًا أقل من الدوريات.
قال جارود بعصبية : “إذا قلت ذلك” ، وعيناه تتناوبان بين الصورة الظلية لوحش المانا وأنا.
شيء ما احرك على السطح المسطح للمبنى. اضطررت إلى دفع المانا في عيني والتحديق لرؤيته في الظلام : وحش مانا كبير مجنح.
نظرنا بلا حول ولا قوة ، توقيعات المانا خاصتنا مخبأة بواسطة القطعة الأثرية التي يحملها جارود – هدية أخرى من والدي – بينما سار جنود ألاكريا بالمرأة التي تبكي بعيدًا.
كان مستلقيا ، مختبئا بأقصى فعالية ممكنة.
كنا متجهين نحو الحافة الشرقية للمدينة العائمة ، حيث – كما آمل – أحد معارف والدي سيكون في انتظارنا.
“ما هذا؟” سأل جارود بهدوء.
بدون مساعدة أبي ، لما كان هذا ممكنًا. لقد وجد تانر ، راكب البلايد وينغ ، وقد اتصل بتاجر متقاعد وهو الذي سيعتني بجارود. لقد قام أيضًا بسحب القطعة الأثرية من دار المزاد وإهدائها لجارود دون أي توقع للمكافأة أو الدفع.
أجاب صوت من الظلال المجاورة للمبنى.
” بلايد وينغ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب صوت من الظلال المجاورة للمبنى. ” بلايد وينغ “.
خطى راكب بلايد وينغ حتى نتمكن من رؤيته ، على الرغم من أن ملامحه كانت مخبأة في الغالب في الضوء السيئ.
لم أنظر لأعلى حتى اندفع الألاكريان الأربعة في الاتجاه الخاطئ للبحث عن مهاجمي.
على الرغم من الخطر ، كان يبتسم. “جميل ، أليس كذلك؟”
فكرت بمرارة ” ألاكريان لعناء”. لقد مر أقل من شهر منذ أن احتلوا زيروس ، ولكن شعرت بالفعل وكأنها دهر ، في نفس الوقت شعرت وكأنعم وصلوا بالأمس فقط.
قال جارود بعصبية : “إذا قلت ذلك” ، وعيناه تتناوبان بين الصورة الظلية لوحش المانا وأنا.
كان مستلقيا ، مختبئا بأقصى فعالية ممكنة.
أمسكت بيد جارود وقدته إلى الأمام.
جاء عواء عميق من مدخل مفتوح قريب ، واندفع وحش مانا رمادي كبير – وهو ذئب ظل على ما أعتقد ، مما تسبب في إغلاق الباب على جانب المبنى.
“ستكون على ما يرام. يقول أبي إن تانر كان على رأس فصله في أكاديمية لانسلر.”
شكل المانا في يده اليمنى ، لكنه تردد ، وعيناه تلين عندما كان يحدق بي.
سخر الفارس ، ثم غطى فمه بيده بسرعة وألقى نظرة اعتذارية.
قم قال بصوت أعلى: “تعالي”.
“الحقيقة هي.. ” قال ما إن كنا نقف بجواره، لولا الحرب ، لمازلت في الأكاديمية ولن يُسمح لي أبدًا بالقرب من بلايد وينغ. على الرغم من كل ما حدث ، لا أستطيع أن أتخيل أنني لن أقابل فيلكون هناك وتعلمون رطوبه … ”
مع ضغط جسدي على الحائط تقريبًا ، زحفت عن قرب حتى تمكنت من رؤية المكتب.
“وهل … هو آمن؟” سأل جارود ، ويده تمسك بي بقوة شديدة ألمتني.
لم أكن أتوقع كونه شعورًا جيدًا فعل شيئ للرد – للمقاومة.
هز تانر كتفيه. “إذا كنت تتحدث عن فيلكون ، نعم ، فهو آمن … طالما أنك لا تفعل أي شيء عدواني تجاهه – أو تفاجئه – أو تزعجه بشدة. ولكن إذا كنت تقصد هروبنا – رحلة الخروج من هنا – حسنًا … “هز كتفيه مرة أخرى.
انتحبت المرأة الراكعة ، وكان صوتها المعذب يتردد عبر المدينة من حولنا. حاولت شق طريقها عبر الحراس إلى الذئب الميت ، لكن الرجل المسؤول أمسكها من عنق رداءها القديم وشدها في وضع مستقيم.
أخرجت يدي من يد جارود ودفعته نحو المبنى. “انطلق. يمكن أن تأتي دورية في أي وقت.”
“أفهم أن الكثير من الآخرين فقدوا كل شيء بالفعل!” رددت ، واشتعلت أعصابي.
أعطاني تانر إيماءة ، ثم وجه جارود – الذي ظل يلقي نظرة خائفة على كتفه نحوي – نحو سلم صعد إلى جانب مرفق التخزين. كان وجه زميلي في الصف شاحبًا جدًا لدرجة أنه كان يتوهج عمليًا في ضوء النجوم الخافت.
“يمكن أن نفقد كل شيء ، ليليا ألا تفهمين؟”
بقيت لمشاهدتهما وهما يصعدان على جناح البلايد وينغ الكبير. انفتح منقاره الحجري الطويل امام جارود عندما اقترب لأول مرة ، لكن بضع كلمات ناعمة من تانر جعلت المخلوق يهدأ.
ثلاثة من أقماري البيضاء الصغيرة انطلقت نحو الخارج ، متصادمة مع تعاويذته محرفة لها ومفككة.
عندما كانوا يرتدون السرج العريض ومربطوه على حد سواء ، التواء فيلكون حول نفسه بحيث كان مواجهًا لي بعيدًا ، ثم غطس عن السطح وحلق مباشرة إلى السحاب أدناه ، بلا صوت باستثناء صرخة جارود المرتعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أبي يتنفس بصعوبة ، لكنني رددت على وهجه الغاضب بنظرة هدوء قسري.
نظرت في كل مكان بعصبية ، لكن لا يبدو أن هناك أي شخص في الجوار. همهمت من التشويق والنجاح في نفسي.
سقط هجوم تلو هجوم في الحاجز ، لكن لم يمر أي شيء ، وبعد عدة ثوانٍ خمدت العاصفة وتوقفت الهجمات.
لقد فعلت ذلك.
بقينا على هذا الحال لبعض الوقت ، منهكين في الدموع.
سيتم نقل جارود جوا إلى قرية صغيرة في شرق سابين ، بالقرب من الجدار. باستخدام أداة قمع المانا كغطاء ، سيبدأ حياته كفتى يتيم غير مهم ، تحت وصاية صديق مقرب لوالدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاصر ثلاثة حراس آخرين امرأة نحيفة كانت تبدو في حوالي الخمسين.
« شكرا لك يا أبي» ، فكرت بحزن.
“أنا لست طفلة ، أبي. أعرف ما فعلته لحمايتي—”
بدون مساعدة أبي ، لما كان هذا ممكنًا. لقد وجد تانر ، راكب البلايد وينغ ، وقد اتصل بتاجر متقاعد وهو الذي سيعتني بجارود. لقد قام أيضًا بسحب القطعة الأثرية من دار المزاد وإهدائها لجارود دون أي توقع للمكافأة أو الدفع.
فعلتُ كما طبلوا.
لقد كان سهلا. سهلا جدًا ، في الواقع ، لا يسعني إلا أن أتساءل عما إذا كان بإمكاننا القيام بذلك مرة أخرى بامتيازنا وثروتنا.
ظهر للحظات وجه في نافذة المنزل المجاور : رجل عجوز واسع العينين وخائف.
كم عدد السحراء الذين عانوا مثل جارود؟ كم من الممكن أن نساعد في الفرار من المدينة؟
على الرغم من تردد أبي ، فقد كان سريعًا للغاية في تنظيم كل شيء بمجرد أن فكر في ذلك.
ستكون طريقتنا في المقاومة.
جعلت صوتي كصوت فتاة في محنة ” لقد هوجمت للتو “.
-+-
NERO
ضرب أبي يده على مكتبه ، وجعلني أقفز.
“أخذوا – أخذوا عائلتي!” قال وخنق كلماته من خلال تضييق حلقه. “أخذوا الجميع ، والآن يبحثون عني …” نظر إلى الأعلى ليلتقي بعيني. “أنا آسف يا ليليا. أنا آسف للغاية. لم يكن يجب أن أتناول … لا أعرف ماذا أفعل.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
