الفصل الثاني : حياة ليست بآمنة
برعاية الأخ يوسف أحمد/ Youssef Ahmed
عندما كانوا يرتدون السرج العريض ومربطوه على حد سواء ، التواء فيلكون حول نفسه بحيث كان مواجهًا لي بعيدًا ، ثم غطس عن السطح وحلق مباشرة إلى السحاب أدناه ، بلا صوت باستثناء صرخة جارود المرتعبة.
الفصل 2 : حياة ليست بآمنة
“أخذوا – أخذوا عائلتي!” قال وخنق كلماته من خلال تضييق حلقه. “أخذوا الجميع ، والآن يبحثون عني …” نظر إلى الأعلى ليلتقي بعيني. “أنا آسف يا ليليا. أنا آسف للغاية. لم يكن يجب أن أتناول … لا أعرف ماذا أفعل.”
ليليا هيلستيا
“هل ستنقذينهم جميعًا ، ليليا؟ هل ستطردين جنود ألاكريا من ديكاثين ، وتعيدين الموتى إلى الحياة ، وترجعين كل شيء إلى ما كان عليه؟ أخبريني ، هل أعطاك آرثر ليوين هذه القوى المذهلة عندما دربك لتكوني ساحرة؟ فلو فعل ذلك ، فسأكون سعيدًا برؤيتها”.
ارتطمت كعوب حذائي على الألواح الحجرية في الشارع وتردد صداها نحو الجدران العالية للمنازل المحيطة ، مما جعل الأمر يبدو وكأنه يتم تتبعي. ظللت أنظر ورائي فقط للتأكد ، لكنني كنت الوحيدة في الشارع ، وذلك لسبب وجيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال بشراسة : “ليس أنت فقط يا ليليا”.
لقد تجاوزت الساعة وقت حظر التجول ، وهذا لا يأتي إلا بالمشاكل في حال ضبطتني دورية من الالكريان ، لقد سرحت متأخرة من أكاديمية زيروس ، مرة أخرى.
“أفهم أن الكثير من الآخرين فقدوا كل شيء بالفعل!” رددت ، واشتعلت أعصابي.
لابد أن المختبرين وجدوا أنه من المضحك السماح لنا بالخروج في وقت متأخر جدًا لدرجة أننا اضطررنا للعودة إلى المنزل في كآبة الشفق ، مثل الفئران التي تندفع نحو أوكارها.
قال: “لقد خرجت متأخرة”. كان الصوت باردًا وغاضبًا ، يطحن أسنانه بطريقة تكشط اللطف والثقة بالنفس التي كنت أسمعها دائمًا من قبل.
فكرت بمرارة ” ألاكريان لعناء”. لقد مر أقل من شهر منذ أن احتلوا زيروس ، ولكن شعرت بالفعل وكأنها دهر ، في نفس الوقت شعرت وكأنعم وصلوا بالأمس فقط.
ستكون طريقتنا في المقاومة.
هذه هي شماتة الوقت تماما مثل الزمن في الحلم ، حيث يبدوا أنه يتحرك بسرعة أو ببطء بنزوة ، وبشكل عام هذا يتعارض مع احتياجاتي.
ألقيت نظرة سريعة على النوافذ ، على أمل ألا يشاهد أحد مشاجرتنا عن كثب ، ثم رفعت يدي لأعلى وصرخت ، “أوه ، شكرًا لكم، أخيرا أنتم هنا!” ورحت اهرول باتجاه الجنود.
شعرت أن هذا مرتبط ارتباطًا وثيقًا بوجود حكامنا الجدد. فكرت أن كلمة فريترا ترن في ذهني مثل لعنة.
انحنى الأب على كرسيه وفرك يده على وجهه. طرق خفيف على باب المكتب تسبب في توقف الجو المتوتر.
الفريترا ، اللذين هزموا رماحنا. حتى أنهم قتلوا آرثر. » عندما فكرت في الصبي الغريب الذي انتقل للعيش معنا عندما كنا أطفالًا ، أصبحت أكثر حزنًا. كان آرثر هو السبب في أنني أصبحت ساحرة ؛ بدون تدريبه ، لم أكن لأستيقظ.
قم قال بصوت أعلى: “تعالي”.
لقد كان أيضًا ، كما أتذكر بشيء من الإحراج ، حبي الأول.
“جارود ، هذا غباء. لا ينبغي لنا -”
« حب؟ » سألت نفسي. «نعم أعتقد ذلك. شيء سخيف تبرعم في الشباب ربما ، لكنه يبقى محبة.»
شيء ما احرك على السطح المسطح للمبنى. اضطررت إلى دفع المانا في عيني والتحديق لرؤيته في الظلام : وحش مانا كبير مجنح.
« لم تتح لي الفرصة معه ، بالطبع ، ليس عندما كنت أتنافس مع أمثال أميرة حقيقية …»
إذا تم القبض علينا فسوف ينتهي كل شيء.
تخلصت من الفكرة وضحكت بصوت عالٍ على نفسي. منذ متى كان ذلك؟ بدا الأمر وكأنه حياة مختلفة.
من الواضح أن شيئًا فظيعًا قد حدث له. لم أكن غاضبة منه
لفتت انتباهي الحركة إلى الأمام وتوقفت على الفور ، وقلبي ينبض في حلقي وكل الأفكار المتعلقة بأي شيء سوى سلامتي تندفع من رأسي.
كنت أرغب في مساعدة المرأة أكثر مما كنت أرغب في فعل أي شيء في حياتي.
كان شخص قد سار من الزقاق وتوقف في منتصف الشارع يراقبني. كان الشخص يرتدي عباءة بغطاء للرأس ، ولكن كان هناك شيء مألوف حول التصميم ، والطريقة التي يقف بها الشكل …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا لو كان آرثر؟” قاطعته ، وإحباطي يغلي في وجهي الهاديء . “ماذا لو كانت إيلي؟ إلى أي مدى كانت ستذهب إذا كانت بنت أفضل صديق لك؟ إلى أي مدى” – ارتفع صوتي إلى الصراخ – “هل كان رينولدز وأليس ليتركاني لو كنت أنا؟” [م/مترجم : يا بنتي إنت ليش توكسك كذا]
قال: “لقد خرجت متأخرة”. كان الصوت باردًا وغاضبًا ، يطحن أسنانه بطريقة تكشط اللطف والثقة بالنفس التي كنت أسمعها دائمًا من قبل.
كنا متجهين نحو الحافة الشرقية للمدينة العائمة ، حيث – كما آمل – أحد معارف والدي سيكون في انتظارنا.
“ج-جارود؟ جارود ريدنر؟” تقدمت خطوة للأمام ، محدقة في الظل تحت غطاء الرأس. “هل هذا أنت؟”
من الواضح أن شيئًا فظيعًا قد حدث له. لم أكن غاضبة منه
أبعد جارود غطاء رأسه ونظر إلي. كان الصبي الوسيم الذي خدم معي في مجلس الطلاب في أكاديمية زيروس قد رحل بالكامل تقريبًا.
كان شعره الداكن يتحول إلى اللون الرمادي ويتراجع عن معابده. لقد اكتسب وزنًا أيضًا ، بحيث تشبثت به بدلته العصرية بإحكام شديد.
فزاعة هزيلة ، صُنعت بشكل غير محكم على غرار جارود ، نظرت إلي مرة أخرى ، ووجهه ملتوي بالخبث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت يدي في لفتة استرضاء.
دفعتني شدة وهجه إلى العودة إلى الوراء ، وكدت أفقد توازني عندما دست على حجر.
« لم تتح لي الفرصة معه ، بالطبع ، ليس عندما كنت أتنافس مع أمثال أميرة حقيقية …»
“أخائفة أنت ، ليليا؟” سخر “يجب أن تكوني كذلك. لا أصدق أنك من بين جميع الأشخاص تحولتي إلى كلب من أجل الالكريان ، لكنني سأجعلك تدفعين، سأجعل عائلتك بأكملها تدفع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كم عدد السحراء الذين عانوا مثل جارود؟ كم من الممكن أن نساعد في الفرار من المدينة؟
ركزت نظري الخائف على الصبي الذي كان صديقي ، مرتبكة وغاضبة وخائفة جدًا. “ما الذي تتحدث عنه يا جارود؟ ما خطبك؟”
“استمع إلي بعناية ، جارود ريدنر. أنا لست العدو. أنا لا أتحمل أي سوء نية على الإطلاق ، وسأساعدك إذا استطعت ، لكن الحراس قادمون.”
“ما خطبي يا ليليا؟” سأل من خلال أسنانه القاسية. اتخذ جارود خطوة خطيرة إلى الأمام ، وأعطاني رؤية أوضح لخديه الهزيلتين ، وعينيه الغائرتين ، وكدماته المتقرحة. “أنتم يا آل هيلستيا مجموعة من الخونة القذرين ، هذا خطبي!”
انتحبت المرأة الراكعة ، وكان صوتها المعذب يتردد عبر المدينة من حولنا. حاولت شق طريقها عبر الحراس إلى الذئب الميت ، لكن الرجل المسؤول أمسكها من عنق رداءها القديم وشدها في وضع مستقيم.
شكل المانا في يده اليمنى ، لكنه تردد ، وعيناه تلين عندما كان يحدق بي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قفي!” صرخ أحدهم بينما وجه الآخر رمحًا متوهجًا في وجهي.
رفعت يدي في لفتة استرضاء.
تخلصت من الفكرة وضحكت بصوت عالٍ على نفسي. منذ متى كان ذلك؟ بدا الأمر وكأنه حياة مختلفة.
لم أستطع أن أتخيل ما حدث له ، وبالتأكيد لم أرغب في محاربته.
من الواضح أن شيئًا فظيعًا قد حدث له. لم أكن غاضبة منه
لسوء الحظ ، لم يمنحني خيارًا.
تململ للحظة ، مستويًا على كرسيه وقام بتعديل بعض العناصر الموجودة على مكتبه والتي تم تحريكها عندما ظربه.
بنخر ، أرسل جارود قرصًا من الهواء المكثف نحوي. لوحت بيدي ، مستحضرة سطحا من الماء أمامي لأمتص بهدوء قوة تعويذته.
“شكرا لك على لطفك وكرمك يا سيدي.”
ظهر للحظات وجه في نافذة المنزل المجاور : رجل عجوز واسع العينين وخائف.
لم أنظر لأعلى حتى اندفع الألاكريان الأربعة في الاتجاه الخاطئ للبحث عن مهاجمي.
اختفى تقريبا بنفس السرعة.
“أنا قادمة من الأكاديمية. اسمي ليليا هيلستيا ، ابنة فنسنت هيلستيا. إنه تاجر مرخص له بمواصلة العمل من قبل الحاكم الجديد. أرجوك ، الرجل الذي هاجمني ذهب بهذه الطريق! “أشرت إلى أسفل الشارع ، بعيدًا عن الزقاق الذي اختفى فيه جارود.
“نحن لسنا خونة!” صرخت ، وصوتي يرتجف. “فقط أعطني فرصة -”
انحنى الأب على كرسيه وفرك يده على وجهه. طرق خفيف على باب المكتب تسبب في توقف الجو المتوتر.
“توقفي ، ليليا” ، صرخ جارود ، قاطعني “أعلم أن والدك أبرم صفقة مع الالكريان لذلك سوف تكونين بمنأى عن أسوأ تجاربهم “.
“ج-جارود؟ جارود ريدنر؟” تقدمت خطوة للأمام ، محدقة في الظل تحت غطاء الرأس. “هل هذا أنت؟”
المانا تكثفت في يده وهو يعد تعويذة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفى تقريبا بنفس السرعة.
لقد طابقت ما يفعله ، مستحضرة خمس كرات عائمة من المانا نقية ، كل منها بحجم قبضتي. داروا حولي في انتظار هجومه.
انقلب ذئب الظل في الهواء وضرب الأرض بأنين ، اخترقه الجليد وحرقه البرق..
قام جارود بتشكيل رمح من مانا سمة الرياح وألقاه في وجهي ، ثم ألقى خلفه قوسين من الهواء المكثف.
أمسكت بيد جارود وقدته إلى الأمام.
ثلاثة من أقماري البيضاء الصغيرة انطلقت نحو الخارج ، متصادمة مع تعاويذته محرفة لها ومفككة.
“أخائفة أنت ، ليليا؟” سخر “يجب أن تكوني كذلك. لا أصدق أنك من بين جميع الأشخاص تحولتي إلى كلب من أجل الالكريان ، لكنني سأجعلك تدفعين، سأجعل عائلتك بأكملها تدفع!”
آخر اثنين أطلقتهما عليه مباشرة ، مما أجبره على إنفاق المانا لاستحضار درعه الخاص.
لم أتحرك حتى بعد أن أصبحوا بعيدًا عن الأنظار. لم أتحرك حتى جعلت يد جارود على كتفي بشرتي ترتعش.
“جارود ، هذا غباء. لا ينبغي لنا -”
انتحبت المرأة الراكعة ، وكان صوتها المعذب يتردد عبر المدينة من حولنا. حاولت شق طريقها عبر الحراس إلى الذئب الميت ، لكن الرجل المسؤول أمسكها من عنق رداءها القديم وشدها في وضع مستقيم.
انحنى جارود إلى الأمام وضغط بكلتا يديه ، مما خلق نفقًا من الرياح دفع كلامي إلى وجهي.
« حب؟ » سألت نفسي. «نعم أعتقد ذلك. شيء سخيف تبرعم في الشباب ربما ، لكنه يبقى محبة.»
لقد استحضرت لوحًا سائلًا من الماء لإخماد القوة الكاملة للتعويذة ، لكن نفق الرياح بدأ يتفكك إلى أقراص دوارة ويقطع اقواسا انحنت حول الحاجز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بإمكاني رؤية صدره العريض يرتفع مرة ، ثم مرة أخرى ، ببطء أكثر ، ثم كان وحش المانا ساكنًا تمامًا.
جرح هلال رياح ذراعي وأنا أحاول تفادي قرصا ، وأدركت أنني سأقطع إلى شرائط إذا لم أفعل شيئًا.
في مواجهة الهزيمة ، كان معظم مواطني زيروس قد استسلموا ببساطة ، وبقوا بعيدًا عن الطريق ، وأملوا الأفضل. بمجرد أن سيطر الألاكريان على القارة بأكملها ، لم يكن هناك أي سبب لمواصلة الاختباء.
العمل بسرعة ، ألقيت تعويذة الطريح المغمور، تعويذة صعبة لم أضطر لاستخدامها من قبل.
“لنذهب.”
تشكل حاجز سميك من المانا ذات سمة الماء الكثيفة حولي ، أغلقتني بالكامل ، ولكنها ضغطت أيضًا على لأسفل حتى لا أستطيع التحرك.
ثم ابتسم. “قد تكونين مفيدة أيضًا قبل أن تذهبي.”
سقط هجوم تلو هجوم في الحاجز ، لكن لم يمر أي شيء ، وبعد عدة ثوانٍ خمدت العاصفة وتوقفت الهجمات.
“لم تره”
حررت تركيزي عن التعويذة ، وتركت الماء يتناثر على الأرض عند قدمي.
“لنذهب.”
كان جارود يلهث ، وكتفيه متدليتين ، ويداه مقيدتان بقبضات ضيقة.
هز تانر كتفيه. “إذا كنت تتحدث عن فيلكون ، نعم ، فهو آمن … طالما أنك لا تفعل أي شيء عدواني تجاهه – أو تفاجئه – أو تزعجه بشدة. ولكن إذا كنت تقصد هروبنا – رحلة الخروج من هنا – حسنًا … “هز كتفيه مرة أخرى.
لقد بدا وكأنه وحش مانا متوحش أكثر من الصبي الذي ذهبت إلى المدرسة معه.
اقترب أربعة من جنود ألاكريا على بعد حوالي أربعين قدمًا ، وكانت الأسلحة والتعاويذ جاهزة.
من الواضح أن شيئًا فظيعًا قد حدث له. لم أكن غاضبة منه
أومأ قائد الدورية لرفيقه ولوح بيده للآخرين. خفت ملامحه وخطى عدة خطوات نحوي. “ليس أول تقرير لدينا عن مواطنين يهاجمون مواطنين صالحين. كيف كان شكل هذا المهاجم؟”
أي شيء أكثر من ذلك. شعرت بالسوء تجاهه …
وقلت: “من فضلك ”
شعرت بالسوء لأن عائلتي قد هربت من أسوأ ما في احتلال ألاكريا، بينما عانى الكثيرون آخرون بشكل مروع على أيديهم.
أعطاني تانر إيماءة ، ثم وجه جارود – الذي ظل يلقي نظرة خائفة على كتفه نحوي – نحو سلم صعد إلى جانب مرفق التخزين. كان وجه زميلي في الصف شاحبًا جدًا لدرجة أنه كان يتوهج عمليًا في ضوء النجوم الخافت.
“جارود …” اتخذت خطوة حذرة تجاهه. “تحدث معي يا جارود. ماذا حدث؟”
من الواضح أن شيئًا فظيعًا قد حدث له. لم أكن غاضبة منه
ركضت قشعريرة من خلاله وانكمش جارود عبر الهواء ، وغرق على ركبتيه ، وكانت يديه تشد شعره الأشقر المتسخ.
اخترق صراخ مدوي نسيم الليل البارد ، مما تسبب في قفز قلبي الى حلقي ، جفل جارود بشدة لدرجة أنه كاد يسقط.
“أخذوا – أخذوا عائلتي!” قال وخنق كلماته من خلال تضييق حلقه. “أخذوا الجميع ، والآن يبحثون عني …” نظر إلى الأعلى ليلتقي بعيني. “أنا آسف يا ليليا. أنا آسف للغاية. لم يكن يجب أن أتناول … لا أعرف ماذا أفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفعتني شدة وهجه إلى العودة إلى الوراء ، وكدت أفقد توازني عندما دست على حجر.
سمعت صراخا من بعيد.
الفصل 2 : حياة ليست بآمنة
…حراس…
ما زال الساحر ذو الرمح المتوهج يشير بسلاحه نحوي ، لكن أحد الآخرين سار إلى أقرب مبنى. مرر أصابعه على طول شرخ عميق في الحجر. “تم تأكيد الضرر يا سيدي.”
أجبرت نفسي على التحلي بالشجاعة ، وهرعت إلى جارود وركعت على ركبتي أمامه ، واضعة يدي على كتفه المرتجفة.
“مجرد العيش بأمان لم يعد كافياً بعد الآن.”
“استمع إلي بعناية ، جارود ريدنر. أنا لست العدو. أنا لا أتحمل أي سوء نية على الإطلاق ، وسأساعدك إذا استطعت ، لكن الحراس قادمون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان يرتدي عباءة وغطاء رأس ، لكنه كان أكبر سنًا ، ربما في الأربعينيات من عمره … لحيته ضاربة إلى الحمرة … متسخة ، كما لو كان يعيش في الشوارع.”
أكد صوت الأحذية المكسوة بالدروع على الحجر تحذيري. “انطلق. بسرعة! قابلني في منزلي في غضون ساعات قليلة. انتظر حتى بعد منتصف الليل.”
أومأ قائد الدورية لرفيقه ولوح بيده للآخرين. خفت ملامحه وخطى عدة خطوات نحوي. “ليس أول تقرير لدينا عن مواطنين يهاجمون مواطنين صالحين. كيف كان شكل هذا المهاجم؟”
نظرت إلى وجه جارود المتعب ، والارتباك واضح في عينيه اللامعتين.
برعاية الأخ يوسف أحمد/ Youssef Ahmed
وصلت تحت ذراعه ورفعته على قدميه. “أو فلا تسمح فقط لهم بالقبض عليك!” أنا هسهست
المانا تكثفت في يده وهو يعد تعويذة أخرى.
تراجعت نظري على الطريق ، حيث كان صوت خطوات الجري يرتفع بسرعة ، وشعرت أن جارود متصلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حررت تركيزي عن التعويذة ، وتركت الماء يتناثر على الأرض عند قدمي.
أخيرًا ، تعثر صديقي القديم بشكل ضعيف في اتجاه الزقاق واختفى في الظلام – ولم يكن ذلك قريبًا.
تراجعت نظري على الطريق ، حيث كان صوت خطوات الجري يرتفع بسرعة ، وشعرت أن جارود متصلب.
اقترب أربعة من جنود ألاكريا على بعد حوالي أربعين قدمًا ، وكانت الأسلحة والتعاويذ جاهزة.
قال جارود بعصبية : “إذا قلت ذلك” ، وعيناه تتناوبان بين الصورة الظلية لوحش المانا وأنا.
ألقيت نظرة سريعة على النوافذ ، على أمل ألا يشاهد أحد مشاجرتنا عن كثب ، ثم رفعت يدي لأعلى وصرخت ، “أوه ، شكرًا لكم، أخيرا أنتم هنا!” ورحت اهرول باتجاه الجنود.
شيء ما احرك على السطح المسطح للمبنى. اضطررت إلى دفع المانا في عيني والتحديق لرؤيته في الظلام : وحش مانا كبير مجنح.
“قفي!” صرخ أحدهم بينما وجه الآخر رمحًا متوهجًا في وجهي.
سقط هجوم تلو هجوم في الحاجز ، لكن لم يمر أي شيء ، وبعد عدة ثوانٍ خمدت العاصفة وتوقفت الهجمات.
فعلتُ كما طبلوا.
“لم أستطع فقط -”
وقلت: “من فضلك ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يربح جنود ألاكريا مدينة زيروس بالقوة. في الواقع ، لم تكن هناك أي مقاومة على الإطلاق. مع تركز معظم قوات الاتحاد الثلاثي في ايتيستين ، تم أخذ مدينة زيروس على حين غرة تمامًا عندما بدأ جنود ألاكريا في الخروج من بوابات النقل الآني والإعلان عن تدمير المجلس.
جعلت صوتي كصوت فتاة في محنة ” لقد هوجمت للتو “.
ركضت قشعريرة من خلاله وانكمش جارود عبر الهواء ، وغرق على ركبتيه ، وكانت يديه تشد شعره الأشقر المتسخ.
اندفعت عيني الحارس الأمامي إلى بركة المياه التي ما زالت تنقع الأرض ، ثم إلى المباني من حولنا ، حيث قطعت بعض تعويذات جارود قطعًا من الطوب والخشب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفعتني شدة وهجه إلى العودة إلى الوراء ، وكدت أفقد توازني عندما دست على حجر.
“لماذا خرجتي بعد حظر التجول؟” سأل بصوت خشن مليء بالريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يربح جنود ألاكريا مدينة زيروس بالقوة. في الواقع ، لم تكن هناك أي مقاومة على الإطلاق. مع تركز معظم قوات الاتحاد الثلاثي في ايتيستين ، تم أخذ مدينة زيروس على حين غرة تمامًا عندما بدأ جنود ألاكريا في الخروج من بوابات النقل الآني والإعلان عن تدمير المجلس.
“أنا قادمة من الأكاديمية. اسمي ليليا هيلستيا ، ابنة فنسنت هيلستيا. إنه تاجر مرخص له بمواصلة العمل من قبل الحاكم الجديد. أرجوك ، الرجل الذي هاجمني ذهب بهذه الطريق! “أشرت إلى أسفل الشارع ، بعيدًا عن الزقاق الذي اختفى فيه جارود.
كانت على يديها وركبتيها على الحجر الصلب. وارتجف جسدها كله.
ما زال الساحر ذو الرمح المتوهج يشير بسلاحه نحوي ، لكن أحد الآخرين سار إلى أقرب مبنى. مرر أصابعه على طول شرخ عميق في الحجر. “تم تأكيد الضرر يا سيدي.”
“أخذوا – أخذوا عائلتي!” قال وخنق كلماته من خلال تضييق حلقه. “أخذوا الجميع ، والآن يبحثون عني …” نظر إلى الأعلى ليلتقي بعيني. “أنا آسف يا ليليا. أنا آسف للغاية. لم يكن يجب أن أتناول … لا أعرف ماذا أفعل.”
أومأ قائد الدورية لرفيقه ولوح بيده للآخرين. خفت ملامحه وخطى عدة خطوات نحوي. “ليس أول تقرير لدينا عن مواطنين يهاجمون مواطنين صالحين. كيف كان شكل هذا المهاجم؟”
كانت على يديها وركبتيها على الحجر الصلب. وارتجف جسدها كله.
تسابق عقلي عندما اخترعت وصفًا لمهاجمي الوهمي.
مشيرة إلى جارود ، قادنا إلى نهاية الزقاق الذي كنا نعبره ، لختبأنا خلف كومة من الصناديق المبعثرة ، وحدقنا على الطريق.
“كان يرتدي عباءة وغطاء رأس ، لكنه كان أكبر سنًا ، ربما في الأربعينيات من عمره … لحيته ضاربة إلى الحمرة … متسخة ، كما لو كان يعيش في الشوارع.”
وقلت: “من فضلك ”
أومأ قائد الدورية بجدية. “سنجده. عودي إلى المنزل الآن. لا تريد أن يعتقد أي شخص أنك تخططين للقيام بشيء ما. لن يكون ذلك جيدًا لوضع عائلتك.”
بمجرد أن أصبح الطريق واضحًا ، انطلقنا من الزقاق وأسفل الشارع ، وظللنا قريبين من المباني في حالة احتجنا إلى الاختباء بسرعة مرة أخرى.
نظرت إلى حذاء الرجل وأعطيته قوسًا عميقًا ، على أمل ألا يسمع صرير أسناني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما شعرت أنني أستطيع التحدث دون أن أختنق مرة أخرى ، نظرت في عيني والدي.
“شكرا لك على لطفك وكرمك يا سيدي.”
“- إن العقوبة على الانخراط في التجارة بدون ترخيص هي عقوبة قاسية ، هل تدرك؟”
لم أنظر لأعلى حتى اندفع الألاكريان الأربعة في الاتجاه الخاطئ للبحث عن مهاجمي.
لقد بدا وكأنه وحش مانا متوحش أكثر من الصبي الذي ذهبت إلى المدرسة معه.
“ماذا فعلت بالضبط؟” سأل أبي وعيناه واسعتان بدهشة.
قم قال بصوت أعلى: “تعالي”.
انحنى إلى الأمام ووضع وجهه في يديه. لم أفكر أبدًا في أنه كبير في السن ، لكن يبدو أنه قد تقدم في السن إلى حد كبير منذ أن بدأت الحرب مع الاكريا.
أخيرًا ، اتكأ وقال “أنا آسف يا ليليا. ولد واحد لا يستحق المخاطرة.”
كان شعره الداكن يتحول إلى اللون الرمادي ويتراجع عن معابده. لقد اكتسب وزنًا أيضًا ، بحيث تشبثت به بدلته العصرية بإحكام شديد.
لم أستطع أن أتخيل ما حدث له ، وبالتأكيد لم أرغب في محاربته.
“لم أستطع فقط -”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طلبت من جارود إبقاء رأسه منخفضًا حتى يختفوا بالقرب من زاوية بعيدة.
“لقد هاجمك يا ليليا!” انفجر الأب ، واقفًا فجأة انقلب كرسيه.
جعلت صوتي كصوت فتاة في محنة ” لقد هوجمت للتو “.
“وفي المقابل تدعينه الى بيتنا! في ماذا كنت تفكرين؟”
“ما خطبي يا ليليا؟” سأل من خلال أسنانه القاسية. اتخذ جارود خطوة خطيرة إلى الأمام ، وأعطاني رؤية أوضح لخديه الهزيلتين ، وعينيه الغائرتين ، وكدماته المتقرحة. “أنتم يا آل هيلستيا مجموعة من الخونة القذرين ، هذا خطبي!”
كان نبض قلبي يتسارع. لم أستطع تذكر آخر مرة صرخ فيها والدي في وجهي.”
وقفت ، وقررت أن أعود مباشرة إلى مكتب والدي وأقوم بعرض قضيتي مرة أخرى ، بشكل أفضل هذه المرة.
“يمكن أن نفقد كل شيء ، ليليا ألا تفهمين؟”
أجبرت نفسي على التحلي بالشجاعة ، وهرعت إلى جارود وركعت على ركبتي أمامه ، واضعة يدي على كتفه المرتجفة.
“أفهم أن الكثير من الآخرين فقدوا كل شيء بالفعل!” رددت ، واشتعلت أعصابي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حررت تركيزي عن التعويذة ، وتركت الماء يتناثر على الأرض عند قدمي.
“أنا لست طفلة ، أبي. أعرف ما فعلته لحمايتي—”
لسوء الحظ ، لم يمنحني خيارًا.
قال بشراسة : “ليس أنت فقط يا ليليا”.
وقلت: “من فضلك ”
“ماذا عن والدتك؟ أو العشرات من الرجال والنساء الذين ما زالوا قادرين على إعالة أنفسهم لأننا بقينا في العمل – الذين تحميهم اتفاقيتي مع الاكريا؟ هذا يمكن أن يعرض للخطر كل ما عملت من أجله.”
الفريترا ، اللذين هزموا رماحنا. حتى أنهم قتلوا آرثر. » عندما فكرت في الصبي الغريب الذي انتقل للعيش معنا عندما كنا أطفالًا ، أصبحت أكثر حزنًا. كان آرثر هو السبب في أنني أصبحت ساحرة ؛ بدون تدريبه ، لم أكن لأستيقظ.
“لم تره”
كان رجلان يرتديان أردية رفيعة يتجولان عبر الزقاق. من لباسهم ، والطريقة التي تحدثوا بها ، وحقيقة أنهم تحركوا بشكل عرضي بعد حلول الظلام ، كان من الواضح أنهم كانوا سحرة ألاكريا.
ضرب أبي يده على مكتبه ، وجعلني أقفز.
كان شعره الداكن يتحول إلى اللون الرمادي ويتراجع عن معابده. لقد اكتسب وزنًا أيضًا ، بحيث تشبثت به بدلته العصرية بإحكام شديد.
“هل ستنقذينهم جميعًا ، ليليا؟ هل ستطردين جنود ألاكريا من ديكاثين ، وتعيدين الموتى إلى الحياة ، وترجعين كل شيء إلى ما كان عليه؟ أخبريني ، هل أعطاك آرثر ليوين هذه القوى المذهلة عندما دربك لتكوني ساحرة؟ فلو فعل ذلك ، فسأكون سعيدًا برؤيتها”.
“لنذهب.”
كان أبي يتنفس بصعوبة ، لكنني رددت على وهجه الغاضب بنظرة هدوء قسري.
إذا تم القبض علينا فسوف ينتهي كل شيء.
كنت أرتجف في الداخل ، لكنني لم أترك صوتي يحمل مفاجأتي وخوفي. “لا ، أبي. سأكون سعيدة إذا كان بإمكاني حفظ هذا فقط.”
إذا تم القبض علينا فسوف ينتهي كل شيء.
فتح فمه للرد ، ثم أغلق ببطء مرة أخرى وهو ينظر إلي “ابنتي الحكيمة اللطيفة …”
جرح هلال رياح ذراعي وأنا أحاول تفادي قرصا ، وأدركت أنني سأقطع إلى شرائط إذا لم أفعل شيئًا.
تململ للحظة ، مستويًا على كرسيه وقام بتعديل بعض العناصر الموجودة على مكتبه والتي تم تحريكها عندما ظربه.
انحنى جارود إلى الأمام وضغط بكلتا يديه ، مما خلق نفقًا من الرياح دفع كلامي إلى وجهي.
أخيرًا ، اتكأ وقال “أنا آسف يا ليليا. ولد واحد لا يستحق المخاطرة.”
انحنى الأب على كرسيه وفرك يده على وجهه. طرق خفيف على باب المكتب تسبب في توقف الجو المتوتر.
“ماذا لو كان آرثر؟” قاطعته ، وإحباطي يغلي في وجهي الهاديء . “ماذا لو كانت إيلي؟ إلى أي مدى كانت ستذهب إذا كانت بنت أفضل صديق لك؟ إلى أي مدى” – ارتفع صوتي إلى الصراخ – “هل كان رينولدز وأليس ليتركاني لو كنت أنا؟”
[م/مترجم : يا بنتي إنت ليش توكسك كذا]
« لم تتح لي الفرصة معه ، بالطبع ، ليس عندما كنت أتنافس مع أمثال أميرة حقيقية …»
انحنى الأب على كرسيه وفرك يده على وجهه. طرق خفيف على باب المكتب تسبب في توقف الجو المتوتر.
كان جارود يلهث ، وكتفيه متدليتين ، ويداه مقيدتان بقبضات ضيقة.
قال: “الأمر مختلف تمامًا ، ليليا. كانت أليس ورينولدز من أفراد العائلة”. فقدت عينا الأب التركيز وهو يحدق بعيدا. “اذهبي واحصل على بعض العشاء. لقد فات الوقت.”
لم أكن أتوقع كونه شعورًا جيدًا فعل شيئ للرد – للمقاومة.
قم قال بصوت أعلى: “تعالي”.
اندفع إلى الحراس واندفعت بدوري إلى الأمام دفاعًا عن المرأة ، لكن ضربتها أربع تعويذات في نفس الوقت.
فتحت أمي باب المكتب وأعطتني ابتسامة لطيفة وقلقة. ضغطت على يدها عندما خرجت من الغرفة ، لكنني لم أتمكن من مقابلة عينيها.
ركضت قشعريرة من خلاله وانكمش جارود عبر الهواء ، وغرق على ركبتيه ، وكانت يديه تشد شعره الأشقر المتسخ.
حملتني قدماي تلقائيًا إلى غرفة الطعام ، حيث كانت بقايا الطعام الباردة لا تزال على الطاولة.
ارتطمت كعوب حذائي على الألواح الحجرية في الشارع وتردد صداها نحو الجدران العالية للمنازل المحيطة ، مما جعل الأمر يبدو وكأنه يتم تتبعي. ظللت أنظر ورائي فقط للتأكد ، لكنني كنت الوحيدة في الشارع ، وذلك لسبب وجيه.
أخذت لحم الخنزير والزيتون فقط لأمنح يدي شيئًا تفعله كما كنت أعتقد.
لم أكن أتوقع كونه شعورًا جيدًا فعل شيئ للرد – للمقاومة.
من الناحية المنطقية ، كان أبي على حق. إن إشراك أنفسنا في أي جهد للعمل ضد ألاكريا وتم اكتشافه ، سينتهي بنا ميتين وجميع ممتلكاتنا ستُمنح لبعض الأسر الأخرى. لقد كانت مخاطرة حمقاء لشخص حاول لتوه قتلي.
ركزت نظري الخائف على الصبي الذي كان صديقي ، مرتبكة وغاضبة وخائفة جدًا. “ما الذي تتحدث عنه يا جارود؟ ما خطبك؟”
و بعد…
“أفهم أن الكثير من الآخرين فقدوا كل شيء بالفعل!” رددت ، واشتعلت أعصابي.
ألم يكن هذا الخوف هو بالضبط ما اعتمد عليه الغزاة لإبقائنا في الصف؟
شعرت أن هذا مرتبط ارتباطًا وثيقًا بوجود حكامنا الجدد. فكرت أن كلمة فريترا ترن في ذهني مثل لعنة.
لم يربح جنود ألاكريا مدينة زيروس بالقوة. في الواقع ، لم تكن هناك أي مقاومة على الإطلاق. مع تركز معظم قوات الاتحاد الثلاثي في ايتيستين ، تم أخذ مدينة زيروس على حين غرة تمامًا عندما بدأ جنود ألاكريا في الخروج من بوابات النقل الآني والإعلان عن تدمير المجلس.
إذا فاجأناهم ، إذا ضربناهم بأقوى تعاويذ قبل أن يتمكنوا من تعزيز دفاعاتهم … لكن الخوف أبقاني في مكاني.
في مواجهة الهزيمة ، كان معظم مواطني زيروس قد استسلموا ببساطة ، وبقوا بعيدًا عن الطريق ، وأملوا الأفضل. بمجرد أن سيطر الألاكريان على القارة بأكملها ، لم يكن هناك أي سبب لمواصلة الاختباء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعلى الدرج وفي منتصف الطريق على طول القاعة قبل أن ألاحظ تنهدات ثقيلة ومحادثة هامسة قادمة من باب المكتب المفتوح قليلاً.
اعتقد أبي أن الطريقة الوحيدة لحماية أنفسنا هي العمل في ضوء الشمس.
بمجرد أن أصبح الطريق واضحًا ، انطلقنا من الزقاق وأسفل الشارع ، وظللنا قريبين من المباني في حالة احتجنا إلى الاختباء بسرعة مرة أخرى.
لكنني أردت أن أفعل شيئًا. إذا كان بإمكاني مساعدة شخص واحد فقط …
قال جارود بعصبية : “إذا قلت ذلك” ، وعيناه تتناوبان بين الصورة الظلية لوحش المانا وأنا.
وقفت ، وقررت أن أعود مباشرة إلى مكتب والدي وأقوم بعرض قضيتي مرة أخرى ، بشكل أفضل هذه المرة.
قمنا بالالتفاف والتحويل بين الأزقة ، وتجنبنا الشوارع الرئيسية حيثما أمكن ذلك ، وتحسسنا بعناية وجود أي مسافر ليلي آخر ، ومعظمهم بالتأكيد من حراس ألاكريا.
كنت أعلى الدرج وفي منتصف الطريق على طول القاعة قبل أن ألاحظ تنهدات ثقيلة ومحادثة هامسة قادمة من باب المكتب المفتوح قليلاً.
فكرت بمرارة ” ألاكريان لعناء”. لقد مر أقل من شهر منذ أن احتلوا زيروس ، ولكن شعرت بالفعل وكأنها دهر ، في نفس الوقت شعرت وكأنعم وصلوا بالأمس فقط.
مع ضغط جسدي على الحائط تقريبًا ، زحفت عن قرب حتى تمكنت من رؤية المكتب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت يدي في لفتة استرضاء.
كانت والدتي تتكئ على المكتب وتحتضن رأس أبي على بطنها. كانت يداها تتساقطان من خلال شعره ، وكانت تصدر أصواتًا صامتة ، كما فعلت لي مرات عديدة من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلت تحت ذراعه ورفعته على قدميه. “أو فلا تسمح فقط لهم بالقبض عليك!” أنا هسهست
كان يبكي في قميصها وكتفيه يرتجفان.
بعد أن شعرت فجأة بالذنب بسبب الاستماع من الخارج ، شقت طريقي إلى المكتب وركضت إلى والديّ. اهتزت أكتاف أبي فقط عندما لففت ذراعي حوله وأمي.
قالت والدتي بهدوء :”كان أليس ورينولدز مغامرين ، يا عزيزي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما شعرت أنني أستطيع التحدث دون أن أختنق مرة أخرى ، نظرت في عيني والدي.
“لم يكن المقصود منهم أن يعيشوا بأمان. ليس عليك أن تقارن نفسك بهم.”
تخلصت من الفكرة وضحكت بصوت عالٍ على نفسي. منذ متى كان ذلك؟ بدا الأمر وكأنه حياة مختلفة.
حاول أبي التحدث لكنه لم يستطع إخراج الكلمات.
“أخائفة أنت ، ليليا؟” سخر “يجب أن تكوني كذلك. لا أصدق أنك من بين جميع الأشخاص تحولتي إلى كلب من أجل الالكريان ، لكنني سأجعلك تدفعين، سأجعل عائلتك بأكملها تدفع!”
انهمرت الدموع خلف عينيّ. كنت قد رأيت والدي يبكي من قبل ، بالطبع ، لكن هذا التدفق من المشاعر بدا وكأنه ميؤوس منه.
ثلاثة من أقماري البيضاء الصغيرة انطلقت نحو الخارج ، متصادمة مع تعاويذته محرفة لها ومفككة.
بعد أن شعرت فجأة بالذنب بسبب الاستماع من الخارج ، شقت طريقي إلى المكتب وركضت إلى والديّ. اهتزت أكتاف أبي فقط عندما لففت ذراعي حوله وأمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان أيضًا ، كما أتذكر بشيء من الإحراج ، حبي الأول.
بقينا على هذا الحال لبعض الوقت ، منهكين في الدموع.
اندفع إلى الحراس واندفعت بدوري إلى الأمام دفاعًا عن المرأة ، لكن ضربتها أربع تعويذات في نفس الوقت.
عندما شعرت أنني أستطيع التحدث دون أن أختنق مرة أخرى ، نظرت في عيني والدي.
ضرب أبي يده على مكتبه ، وجعلني أقفز.
“مجرد العيش بأمان لم يعد كافياً بعد الآن.”
لسوء الحظ ، لم يمنحني خيارًا.
أومأ برأسه ومسح دموعه بكمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعها وأومأ.
“أعرف ، ليليا. أعرف. سنكتشف شيئًا ما ، حسنًا؟ معاً.”
……….
“شكرا لك على لطفك وكرمك يا سيدي.”
كان رجلان يرتديان أردية رفيعة يتجولان عبر الزقاق. من لباسهم ، والطريقة التي تحدثوا بها ، وحقيقة أنهم تحركوا بشكل عرضي بعد حلول الظلام ، كان من الواضح أنهم كانوا سحرة ألاكريا.
“لنذهب.”
طلبت من جارود إبقاء رأسه منخفضًا حتى يختفوا بالقرب من زاوية بعيدة.
انحنى جارود إلى الأمام وضغط بكلتا يديه ، مما خلق نفقًا من الرياح دفع كلامي إلى وجهي.
بمجرد أن أصبح الطريق واضحًا ، انطلقنا من الزقاق وأسفل الشارع ، وظللنا قريبين من المباني في حالة احتجنا إلى الاختباء بسرعة مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حملتني قدماي تلقائيًا إلى غرفة الطعام ، حيث كانت بقايا الطعام الباردة لا تزال على الطاولة.
كنا متجهين نحو الحافة الشرقية للمدينة العائمة ، حيث – كما آمل – أحد معارف والدي سيكون في انتظارنا.
انقلب ذئب الظل في الهواء وضرب الأرض بأنين ، اخترقه الجليد وحرقه البرق..
على الرغم من تردد أبي ، فقد كان سريعًا للغاية في تنظيم كل شيء بمجرد أن فكر في ذلك.
“لنذهب.”
وصل جارود إلى منزلنا بعد منتصف الليل بقليل ، حسب توجيهي. لقد اختبأ في منزلنا خلال اليومين الماضيين بينما استمر بقيتنا في أداء واجباتنا العادية.
آخر اثنين أطلقتهما عليه مباشرة ، مما أجبره على إنفاق المانا لاستحضار درعه الخاص.
كان فعلا مشوقا.
“ما هذا؟” سأل جارود بهدوء.
لم أكن أتوقع كونه شعورًا جيدًا فعل شيئ للرد – للمقاومة.
انحنى الأب على كرسيه وفرك يده على وجهه. طرق خفيف على باب المكتب تسبب في توقف الجو المتوتر.
قمنا بالالتفاف والتحويل بين الأزقة ، وتجنبنا الشوارع الرئيسية حيثما أمكن ذلك ، وتحسسنا بعناية وجود أي مسافر ليلي آخر ، ومعظمهم بالتأكيد من حراس ألاكريا.
ظهر للحظات وجه في نافذة المنزل المجاور : رجل عجوز واسع العينين وخائف.
إذا تم القبض علينا فسوف ينتهي كل شيء.
كان جارود يلهث ، وكتفيه متدليتين ، ويداه مقيدتان بقبضات ضيقة.
اخترق صراخ مدوي نسيم الليل البارد ، مما تسبب في قفز قلبي الى حلقي ، جفل جارود بشدة لدرجة أنه كاد يسقط.
لكنني أردت أن أفعل شيئًا. إذا كان بإمكاني مساعدة شخص واحد فقط …
التقت أعيننا الواسعة وانتظرنا.
أخيرًا ، اتكأ وقال “أنا آسف يا ليليا. ولد واحد لا يستحق المخاطرة.”
تبع الصراخ قعقعة الأصوات المنخفضة في مكان قريب.
تسابق عقلي عندما اخترعت وصفًا لمهاجمي الوهمي.
مشيرة إلى جارود ، قادنا إلى نهاية الزقاق الذي كنا نعبره ، لختبأنا خلف كومة من الصناديق المبعثرة ، وحدقنا على الطريق.
المانا تكثفت في يده وهو يعد تعويذة أخرى.
“- إن العقوبة على الانخراط في التجارة بدون ترخيص هي عقوبة قاسية ، هل تدرك؟”
قال سريعًا : “آسف” ويده ترتجف بعيدًا عني وكأنني قد حرقته.
كان المتحدث حارسا ممتلئا. كان ظهره لنا ، لذا لم أستطع تحديد ملامحه ، لكن من الواضح أنه كان شخصًا ذا سلطة.
« لم تتح لي الفرصة معه ، بالطبع ، ليس عندما كنت أتنافس مع أمثال أميرة حقيقية …»
حاصر ثلاثة حراس آخرين امرأة نحيفة كانت تبدو في حوالي الخمسين.
أجبرت نفسي على التحلي بالشجاعة ، وهرعت إلى جارود وركعت على ركبتي أمامه ، واضعة يدي على كتفه المرتجفة.
كانت على يديها وركبتيها على الحجر الصلب. وارتجف جسدها كله.
كانت والدتي تتكئ على المكتب وتحتضن رأس أبي على بطنها. كانت يداها تتساقطان من خلال شعره ، وكانت تصدر أصواتًا صامتة ، كما فعلت لي مرات عديدة من قبل.
جاء عواء عميق من مدخل مفتوح قريب ، واندفع وحش مانا رمادي كبير – وهو ذئب ظل على ما أعتقد ، مما تسبب في إغلاق الباب على جانب المبنى.
“أفهم أن الكثير من الآخرين فقدوا كل شيء بالفعل!” رددت ، واشتعلت أعصابي.
اندفع إلى الحراس واندفعت بدوري إلى الأمام دفاعًا عن المرأة ، لكن ضربتها أربع تعويذات في نفس الوقت.
تسابق عقلي عندما اخترعت وصفًا لمهاجمي الوهمي.
انقلب ذئب الظل في الهواء وضرب الأرض بأنين ، اخترقه الجليد وحرقه البرق..
ثلاثة من أقماري البيضاء الصغيرة انطلقت نحو الخارج ، متصادمة مع تعاويذته محرفة لها ومفككة.
كان بإمكاني رؤية صدره العريض يرتفع مرة ، ثم مرة أخرى ، ببطء أكثر ، ثم كان وحش المانا ساكنًا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فعلا مشوقا.
انتحبت المرأة الراكعة ، وكان صوتها المعذب يتردد عبر المدينة من حولنا. حاولت شق طريقها عبر الحراس إلى الذئب الميت ، لكن الرجل المسؤول أمسكها من عنق رداءها القديم وشدها في وضع مستقيم.
جاء عواء عميق من مدخل مفتوح قريب ، واندفع وحش مانا رمادي كبير – وهو ذئب ظل على ما أعتقد ، مما تسبب في إغلاق الباب على جانب المبنى.
“التجارة بدون ترخيص والاعتداء على جندي من جيش ألاكريان؟ أنا مخول بإعدامك هنا والآن … لكنني سمعت أن المختبرين في الأكاديمية يحتاجون إلى مواضيع للتدريبات على إطلاق النار المباشر. حشرة وليست امرأة بشرية.”
جارود وأنا هرعنا إلى الشارع في وابل من التعويذات هذا ما ظهر في ذهني ، فكرت للحظة أنه ربما يمكننا حتى القيام بذلك.
ثم ابتسم. “قد تكونين مفيدة أيضًا قبل أن تذهبي.”
سيتم نقل جارود جوا إلى قرية صغيرة في شرق سابين ، بالقرب من الجدار. باستخدام أداة قمع المانا كغطاء ، سيبدأ حياته كفتى يتيم غير مهم ، تحت وصاية صديق مقرب لوالدي.
قابلت عين جارود وهمست “هل الأداة نشطة؟” كنت أعلم أنها كذلك – منذ ذلك الحين حتى قبل أن نخرج من باب منزلي – لكنني شعرت برغبة للتحقق على أي حال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يكن المقصود منهم أن يعيشوا بأمان. ليس عليك أن تقارن نفسك بهم.”
رفعها وأومأ.
كان يبكي في قميصها وكتفيه يرتجفان.
كنت أرغب في مساعدة المرأة أكثر مما كنت أرغب في فعل أي شيء في حياتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شخص قد سار من الزقاق وتوقف في منتصف الشارع يراقبني. كان الشخص يرتدي عباءة بغطاء للرأس ، ولكن كان هناك شيء مألوف حول التصميم ، والطريقة التي يقف بها الشكل …
جارود وأنا هرعنا إلى الشارع في وابل من التعويذات هذا ما ظهر في ذهني ، فكرت للحظة أنه ربما يمكننا حتى القيام بذلك.
فتحت أمي باب المكتب وأعطتني ابتسامة لطيفة وقلقة. ضغطت على يدها عندما خرجت من الغرفة ، لكنني لم أتمكن من مقابلة عينيها.
إذا فاجأناهم ، إذا ضربناهم بأقوى تعاويذ قبل أن يتمكنوا من تعزيز دفاعاتهم … لكن الخوف أبقاني في مكاني.
أومأ قائد الدورية لرفيقه ولوح بيده للآخرين. خفت ملامحه وخطى عدة خطوات نحوي. “ليس أول تقرير لدينا عن مواطنين يهاجمون مواطنين صالحين. كيف كان شكل هذا المهاجم؟”
نظرنا بلا حول ولا قوة ، توقيعات المانا خاصتنا مخبأة بواسطة القطعة الأثرية التي يحملها جارود – هدية أخرى من والدي – بينما سار جنود ألاكريا بالمرأة التي تبكي بعيدًا.
بقينا على هذا الحال لبعض الوقت ، منهكين في الدموع.
لم يكلفوا أنفسهم عناء التخلص من رباطها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت يدي في لفتة استرضاء.
لم أتحرك حتى بعد أن أصبحوا بعيدًا عن الأنظار. لم أتحرك حتى جعلت يد جارود على كتفي بشرتي ترتعش.
أبعد جارود غطاء رأسه ونظر إلي. كان الصبي الوسيم الذي خدم معي في مجلس الطلاب في أكاديمية زيروس قد رحل بالكامل تقريبًا.
قال سريعًا : “آسف” ويده ترتجف بعيدًا عني وكأنني قد حرقته.
نظرت في كل مكان بعصبية ، لكن لا يبدو أن هناك أي شخص في الجوار. همهمت من التشويق والنجاح في نفسي.
هززت رأسي وسحبت غطاء عباءتي عن كثب حول وجهي مخبئة الدموع المتدفقة على خديّ.
“هل ستنقذينهم جميعًا ، ليليا؟ هل ستطردين جنود ألاكريا من ديكاثين ، وتعيدين الموتى إلى الحياة ، وترجعين كل شيء إلى ما كان عليه؟ أخبريني ، هل أعطاك آرثر ليوين هذه القوى المذهلة عندما دربك لتكوني ساحرة؟ فلو فعل ذلك ، فسأكون سعيدًا برؤيتها”.
“لنذهب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قفي!” صرخ أحدهم بينما وجه الآخر رمحًا متوهجًا في وجهي.
لم نلتق بأي شخص آخر حتى وصلنا إلى وجهتنا: منشأة تخزين صغيرة تم بناؤها على حافة المدينة مباشرة.
كنا متجهين نحو الحافة الشرقية للمدينة العائمة ، حيث – كما آمل – أحد معارف والدي سيكون في انتظارنا.
كانت غير مستخدمة ، وهي تنتمي إلى عائلة استولى عليها الالكريان في وقت مبكر ، وكانت موجودة أيضًا في أحد الأجزاء الفقيرة من زيروس ، مما يعني عددًا أقل من الدوريات.
جرح هلال رياح ذراعي وأنا أحاول تفادي قرصا ، وأدركت أنني سأقطع إلى شرائط إذا لم أفعل شيئًا.
شيء ما احرك على السطح المسطح للمبنى. اضطررت إلى دفع المانا في عيني والتحديق لرؤيته في الظلام : وحش مانا كبير مجنح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فعلت ذلك.
كان مستلقيا ، مختبئا بأقصى فعالية ممكنة.
أومأ برأسه ومسح دموعه بكمه.
“ما هذا؟” سأل جارود بهدوء.
لم أنظر لأعلى حتى اندفع الألاكريان الأربعة في الاتجاه الخاطئ للبحث عن مهاجمي.
أجاب صوت من الظلال المجاورة للمبنى.
” بلايد وينغ “.
بعد أن شعرت فجأة بالذنب بسبب الاستماع من الخارج ، شقت طريقي إلى المكتب وركضت إلى والديّ. اهتزت أكتاف أبي فقط عندما لففت ذراعي حوله وأمي.
خطى راكب بلايد وينغ حتى نتمكن من رؤيته ، على الرغم من أن ملامحه كانت مخبأة في الغالب في الضوء السيئ.
كنت أرتجف في الداخل ، لكنني لم أترك صوتي يحمل مفاجأتي وخوفي. “لا ، أبي. سأكون سعيدة إذا كان بإمكاني حفظ هذا فقط.”
على الرغم من الخطر ، كان يبتسم. “جميل ، أليس كذلك؟”
لقد كان سهلا. سهلا جدًا ، في الواقع ، لا يسعني إلا أن أتساءل عما إذا كان بإمكاننا القيام بذلك مرة أخرى بامتيازنا وثروتنا.
قال جارود بعصبية : “إذا قلت ذلك” ، وعيناه تتناوبان بين الصورة الظلية لوحش المانا وأنا.
نظرت إلى حذاء الرجل وأعطيته قوسًا عميقًا ، على أمل ألا يسمع صرير أسناني.
أمسكت بيد جارود وقدته إلى الأمام.
بعد أن شعرت فجأة بالذنب بسبب الاستماع من الخارج ، شقت طريقي إلى المكتب وركضت إلى والديّ. اهتزت أكتاف أبي فقط عندما لففت ذراعي حوله وأمي.
“ستكون على ما يرام. يقول أبي إن تانر كان على رأس فصله في أكاديمية لانسلر.”
نظرت في كل مكان بعصبية ، لكن لا يبدو أن هناك أي شخص في الجوار. همهمت من التشويق والنجاح في نفسي.
سخر الفارس ، ثم غطى فمه بيده بسرعة وألقى نظرة اعتذارية.
العمل بسرعة ، ألقيت تعويذة الطريح المغمور، تعويذة صعبة لم أضطر لاستخدامها من قبل.
“الحقيقة هي.. ” قال ما إن كنا نقف بجواره، لولا الحرب ، لمازلت في الأكاديمية ولن يُسمح لي أبدًا بالقرب من بلايد وينغ. على الرغم من كل ما حدث ، لا أستطيع أن أتخيل أنني لن أقابل فيلكون هناك وتعلمون رطوبه … ”
“ج-جارود؟ جارود ريدنر؟” تقدمت خطوة للأمام ، محدقة في الظل تحت غطاء الرأس. “هل هذا أنت؟”
“وهل … هو آمن؟” سأل جارود ، ويده تمسك بي بقوة شديدة ألمتني.
“استمع إلي بعناية ، جارود ريدنر. أنا لست العدو. أنا لا أتحمل أي سوء نية على الإطلاق ، وسأساعدك إذا استطعت ، لكن الحراس قادمون.”
هز تانر كتفيه. “إذا كنت تتحدث عن فيلكون ، نعم ، فهو آمن … طالما أنك لا تفعل أي شيء عدواني تجاهه – أو تفاجئه – أو تزعجه بشدة. ولكن إذا كنت تقصد هروبنا – رحلة الخروج من هنا – حسنًا … “هز كتفيه مرة أخرى.
فتح فمه للرد ، ثم أغلق ببطء مرة أخرى وهو ينظر إلي “ابنتي الحكيمة اللطيفة …”
أخرجت يدي من يد جارود ودفعته نحو المبنى. “انطلق. يمكن أن تأتي دورية في أي وقت.”
سخر الفارس ، ثم غطى فمه بيده بسرعة وألقى نظرة اعتذارية.
أعطاني تانر إيماءة ، ثم وجه جارود – الذي ظل يلقي نظرة خائفة على كتفه نحوي – نحو سلم صعد إلى جانب مرفق التخزين. كان وجه زميلي في الصف شاحبًا جدًا لدرجة أنه كان يتوهج عمليًا في ضوء النجوم الخافت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكلفوا أنفسهم عناء التخلص من رباطها.
بقيت لمشاهدتهما وهما يصعدان على جناح البلايد وينغ الكبير. انفتح منقاره الحجري الطويل امام جارود عندما اقترب لأول مرة ، لكن بضع كلمات ناعمة من تانر جعلت المخلوق يهدأ.
بمجرد أن أصبح الطريق واضحًا ، انطلقنا من الزقاق وأسفل الشارع ، وظللنا قريبين من المباني في حالة احتجنا إلى الاختباء بسرعة مرة أخرى.
عندما كانوا يرتدون السرج العريض ومربطوه على حد سواء ، التواء فيلكون حول نفسه بحيث كان مواجهًا لي بعيدًا ، ثم غطس عن السطح وحلق مباشرة إلى السحاب أدناه ، بلا صوت باستثناء صرخة جارود المرتعبة.
العمل بسرعة ، ألقيت تعويذة الطريح المغمور، تعويذة صعبة لم أضطر لاستخدامها من قبل.
نظرت في كل مكان بعصبية ، لكن لا يبدو أن هناك أي شخص في الجوار. همهمت من التشويق والنجاح في نفسي.
“ما هذا؟” سأل جارود بهدوء.
لقد فعلت ذلك.
« لم تتح لي الفرصة معه ، بالطبع ، ليس عندما كنت أتنافس مع أمثال أميرة حقيقية …»
سيتم نقل جارود جوا إلى قرية صغيرة في شرق سابين ، بالقرب من الجدار. باستخدام أداة قمع المانا كغطاء ، سيبدأ حياته كفتى يتيم غير مهم ، تحت وصاية صديق مقرب لوالدي.
شيء ما احرك على السطح المسطح للمبنى. اضطررت إلى دفع المانا في عيني والتحديق لرؤيته في الظلام : وحش مانا كبير مجنح.
« شكرا لك يا أبي» ، فكرت بحزن.
ثلاثة من أقماري البيضاء الصغيرة انطلقت نحو الخارج ، متصادمة مع تعاويذته محرفة لها ومفككة.
بدون مساعدة أبي ، لما كان هذا ممكنًا. لقد وجد تانر ، راكب البلايد وينغ ، وقد اتصل بتاجر متقاعد وهو الذي سيعتني بجارود. لقد قام أيضًا بسحب القطعة الأثرية من دار المزاد وإهدائها لجارود دون أي توقع للمكافأة أو الدفع.
كنت أرتجف في الداخل ، لكنني لم أترك صوتي يحمل مفاجأتي وخوفي. “لا ، أبي. سأكون سعيدة إذا كان بإمكاني حفظ هذا فقط.”
لقد كان سهلا. سهلا جدًا ، في الواقع ، لا يسعني إلا أن أتساءل عما إذا كان بإمكاننا القيام بذلك مرة أخرى بامتيازنا وثروتنا.
أعطاني تانر إيماءة ، ثم وجه جارود – الذي ظل يلقي نظرة خائفة على كتفه نحوي – نحو سلم صعد إلى جانب مرفق التخزين. كان وجه زميلي في الصف شاحبًا جدًا لدرجة أنه كان يتوهج عمليًا في ضوء النجوم الخافت.
كم عدد السحراء الذين عانوا مثل جارود؟ كم من الممكن أن نساعد في الفرار من المدينة؟
شكل المانا في يده اليمنى ، لكنه تردد ، وعيناه تلين عندما كان يحدق بي.
ستكون طريقتنا في المقاومة.
-+- NERO
-+-
NERO
سخر الفارس ، ثم غطى فمه بيده بسرعة وألقى نظرة اعتذارية.
أكد صوت الأحذية المكسوة بالدروع على الحجر تحذيري. “انطلق. بسرعة! قابلني في منزلي في غضون ساعات قليلة. انتظر حتى بعد منتصف الليل.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
