الفصل الأول : قاع الصخرة.
**هذا الفصل وما بعده من المجلد الخاص يقدم بدعم من الأخ يوسف أحمد/ Youssef Ahmed**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعنا نرى حثالة الالكريان هؤلاء يحاولون ‘اخذ الجدار _ حسنا أيها الفتيان؟ سآخذ حياواتهم واحدًا تلو الآخر ، لن أحتاج حتى لإخراج قاتل الرجال من غلافه ، أليس كذلك؟ ”
تدور أحداث المجلد 8.5 بعد الفصل 250
هززت رأسي وشددت ركبتي بقوة على صدري. كانت هيلين بالنسبة لي مثل الأم ، لكنني لم أستطع مشاركة تفاؤلها الأبدي.
الفصل الأول : قاع الصخرة.
استحضرت تيارًا من الهواء يدور حولي بشكل غير مرئي للحفاظ على حرارة جسدي.
ياسمين فلامسوورث
لم يتوقع أحد ، بمن فيهم أنا ، أن يستمر تجنبنا إلى الأبد. في نهاية المطاف ، ستسير القوات نحو الجدار ، أو الأسوأ من ذلك ، أن أحد خدمهم سيأتي ليدمر الجنود هنا.
دريب … دريب …ريب.
أدرت عيني وركلت ساقي على كرسي متذبذب أمامه مباشرة. كان وهنالك صف من الأكواب التي تم تنظيفها حديثًا على البار ، لذا أمسكت بأحدها وقلبته في وضع مستقيم ، ثم نظرت إلى دالمور بترقب.
«علي التحدث إلى دالمور حول هذا التسريب» فكرت من خلال الألم البليد في جمجمتي. حاولت أن أتدحرج وأسحب وسادتي فوق رأسي لكتم قطرات المطر المستمرة، لكن بدلاً من وسادتي ، تركا مع حفنة من القش الرطب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فركت كفًا متسخًا في أحد تجاويف عيني ، محاولة دفع الألم بعيدًا. وقد ساعد هذا قليلا.
أدى الجلوس إلى جعل رأسي يدوخ ، مما جعل التركيز على محيطي أكثر صعوبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صورة للرجل الضخم ، حجمه مع ضعف حجمي ، ملقا فاقدًا للوعي على الأرض إندفعت إلى ذهني المشوش. لقد فقد بعض الأسنان.
مسحت رؤيتي المشوشة الغرفة وشعرت كأنني أنظر عبر زجاجة … وهذا يوحي بليلة من التساهل المفرط من جانبي.
-+- NERO
تعرفت على الغرفة. كانت عبارة عن حاوية حجرية باردة مبللة تبلغ مساحتها عشرة أقدام مربعة. باب واحد من القضبان من زنزانة السجن. لم يكن هناك حتى نافذة ، لأن الزنازين كانت في قاعدة الجدار نفسه.
هذه هي مشكلة قتال الجنود رغم ذلك. هناك دائما جنود آخرون.
على الرغم من عدم وجود نوافذ ، كانت الزنازين رطبة دائمًا. حدقت بنبرة غاضبة في القطرات بين الحجارة فوق رأسي. أرسل هذا ألمًا حادًا وطعنًا في رقبتي وفي جمجمتي ، وأغلقت عيناي.
هذا هو بالضبط سبب بقائي في الخلف عندما هرب الآخرون للانضمام إلى التمرد السري. يبدو أن هيلين ، بطريقة ما ، وجدت الأمل في أن يتم إلقاء الألاكريان من شواطئنا.
فركت كفًا متسخًا في أحد تجاويف عيني ، محاولة دفع الألم بعيدًا. وقد ساعد هذا قليلا.
رميت رأسي للخلف لألعن ، لكن كل ما خرج كان نفسا مرتعشا.
لم أستطع تذكر ما يكفي للتأكد مما أنا في خضمه حالياً. أنا في الخان تحت الجدار ، أتذكر هذا جيداً.
كان بإمكاني أن اتجاهله ، لكن بدلاً من ذلك ، أخبرته بالضبط كم أن اسم سيفه سخيف. للتأكد من أنه قد فهم الإهانة ، قلت بعد ذلك إنه لا يستطيع التغلب على حياة كلب بثلاثة أرجل مع قطعة حديد متعفن ضخمة ، ناهيك عن ساحر ألاكري.
لم يكن هناك أكثر من حفنة من الناس في الخان في وقت واحد ، ولكن منذ سقوط المجلس ، تصاعدت التوترات دائمًا.
مع هذه الفكرة القاسية التي تغمر ذهني المتعب ، قمت بسحب قارورة من الخاتم البعدي ، وسكبت رذاذًا على الأرض من أجل آرثر ، وأخذت جرعة كبيرة.
الجنود القلائل الذين بقوا عند الجدار – غالبًا لأنه لم يكن هناك مكان آخر يذهبون إليه – أصبحوا غاضبين وخائفين مثل أي شخص آخر.
دق مفتاح في القفل وصر صوت سحب بينما فتح الباب للخارج. وقف الجندي جانبا وهز رأسه. “تعالي إذن ، لا يمكنني رعايتك طوال اليوم.”
عندما يمر أحدهم بيوم عصيب وقليل من المشروبات الكحولية ، من المرجح أن تصبح الأمور عنيفة.
كان بإمكاني أن اتجاهله ، لكن بدلاً من ذلك ، أخبرته بالضبط كم أن اسم سيفه سخيف. للتأكد من أنه قد فهم الإهانة ، قلت بعد ذلك إنه لا يستطيع التغلب على حياة كلب بثلاثة أرجل مع قطعة حديد متعفن ضخمة ، ناهيك عن ساحر ألاكري.
كنت قد رميت أكثر من بضعة جنود على رؤوسهم منذ أن دخلت بقية توؤم القرن تحت الأرض وأنا … حسنًا ، لم أفعل.
ارتفعت حواجبه وعمق عبوسه في نفس الوقت ، لكنه لم يتحرك ليصب لي الشراب.
ثم ، طقطق شيء ما في مكانه. تذكرت نصفيا وجه جندي كبير صاخب وذو أكتاف كالغوريلا
أدى الجلوس إلى جعل رأسي يدوخ ، مما جعل التركيز على محيطي أكثر صعوبة.
استندت للخلف على جدار الزنزانة البارد بينما كنت في حيرة من أحداث الأمسية السابقة. لقد كان يومًا كئيبًا آخر ، وتناولت عددًا قليلاً من المشروبات. كان الجندي يتفاخر إلى ما لا نهاية حول مدى قوته.
استندت للخلف على جدار الزنزانة البارد بينما كنت في حيرة من أحداث الأمسية السابقة. لقد كان يومًا كئيبًا آخر ، وتناولت عددًا قليلاً من المشروبات. كان الجندي يتفاخر إلى ما لا نهاية حول مدى قوته.
ما الذي قاله؟ كنت على يقين من شيء يتعلق بسيفه. ضغطت طرف إصبعي في صدغي ، والضغط أعطاني بعض الراحة.
“لو عرفنا فقط إلى أي مدى يمكن أن يزداد الأمر سوءًا ، أليس كذلك يا آرثر؟” أمسكت الريح بكلماتي وحملتها عبر الحائط ونزلت إلى تلال الوحوش.
بدأت الأمور تعود إلى بؤرة التركيز، ودوى تفاخر هذا الأحمق في جمجمتي المتألمة. لقد أستمر في الحديث عن الالكريان ، ثم قال :
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انزلقت على الحائط القذر حتى وقفت وتعثرت خارج الباب. قادني الجندي إلى ممر طويل مليء بزنازين متطابقة ، جميعها فارغة تقريبًا ، ثم صعد سلم حجري ضيق ومتعرج ، ثم دفعني عمليًا إلى الخارج من باب خشبي سميك ينفتح على زقاق عند قاعدة الجدار.
“دعنا نرى حثالة الالكريان هؤلاء يحاولون ‘اخذ الجدار _ حسنا أيها الفتيان؟ سآخذ حياواتهم واحدًا تلو الآخر ، لن أحتاج حتى لإخراج قاتل الرجال من غلافه ، أليس كذلك؟ ”
ثم ، طقطق شيء ما في مكانه. تذكرت نصفيا وجه جندي كبير صاخب وذو أكتاف كالغوريلا
«قاتل الرجال؟» فكرت ، ساخرًا مما أحدث هزة من الألم في رأسي. ضغطت بطرف يدي مرة أخرى في عيناي المغلقتان،”ما مدى محدودية مفرداته ليسمي سيفه بالغرض المصمم له؟” سألت نفسي ، اسخر على الرغم من نفسي.
دق مفتاح في القفل وصر صوت سحب بينما فتح الباب للخارج. وقف الجندي جانبا وهز رأسه. “تعالي إذن ، لا يمكنني رعايتك طوال اليوم.”
كان صوتي خشنًا وضعيفًا.
عندما يمر أحدهم بيوم عصيب وقليل من المشروبات الكحولية ، من المرجح أن تصبح الأمور عنيفة.
قهقهت حينها ثملة بالبيرة الخاصة بي عندما تحدث عن سكين المطبخ الضخم خاصته ، واستدار هذا الزميل الضخم ليسألني عن ما الأمر المضحك.
عندما يمر أحدهم بيوم عصيب وقليل من المشروبات الكحولية ، من المرجح أن تصبح الأمور عنيفة.
كان بإمكاني أن اتجاهله ، لكن بدلاً من ذلك ، أخبرته بالضبط كم أن اسم سيفه سخيف. للتأكد من أنه قد فهم الإهانة ، قلت بعد ذلك إنه لا يستطيع التغلب على حياة كلب بثلاثة أرجل مع قطعة حديد متعفن ضخمة ، ناهيك عن ساحر ألاكري.
أدرت عيني وركلت ساقي على كرسي متذبذب أمامه مباشرة. كان وهنالك صف من الأكواب التي تم تنظيفها حديثًا على البار ، لذا أمسكت بأحدها وقلبته في وضع مستقيم ، ثم نظرت إلى دالمور بترقب.
صورة للرجل الضخم ، حجمه مع ضعف حجمي ، ملقا فاقدًا للوعي على الأرض إندفعت إلى ذهني المشوش. لقد فقد بعض الأسنان.
**هذا الفصل وما بعده من المجلد الخاص يقدم بدعم من الأخ يوسف أحمد/ Youssef Ahmed**
هذه هي مشكلة قتال الجنود رغم ذلك. هناك دائما جنود آخرون.
التقيت بنظرة صاحب الحانة القاسية. “هل يمكنني الحصول على شيء على الأقل لتخفيف هذه الآثار قبل أن أذهب؟”
كان أحدهم ينظر إلي حاليًا من خلال باب الزنزانة المغلق ، أدركت ذلك على نحو سليم. كان شابًا مصابًا بالبثور ، عمره يبدوا قريبا من عمري ، بشعر أشعث أحمر.
هذا هو بالضبط سبب بقائي في الخلف عندما هرب الآخرون للانضمام إلى التمرد السري. يبدو أن هيلين ، بطريقة ما ، وجدت الأمل في أن يتم إلقاء الألاكريان من شواطئنا.
“أيمكنني مساعدتك؟” سألت ، ثم تمنيت لو لم أفعل ذلك حيث أصابحت دائخة بشكل خطير.
ارتفعت حواجبه وعمق عبوسه في نفس الوقت ، لكنه لم يتحرك ليصب لي الشراب.
قال الجندي مشددا على اسمي : “أعطى النقيب أمرا بالإفراج عنك يا فلامسوورث”. ابتسم لي.
“كما قلت ، هذه هي المرة الأخيرة. اجمعي شتات نفسك ، أو اخرجي من المدينة ، فهمتي؟” بهذه الكلمات الداعمة الأخيرة ، أغلق الباب ، وسمعت القفل يسقط في مكانه على الجانب الآخر.
“طلب النقيب أيضًا أن أبلغك أن هذه ستكون آخر مرة. أي المزيد من المشاجرات … وسيخرجك. لا توجد موارد كافية لإبقاء الحراس مثلك في السجن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طلب النقيب أيضًا أن أبلغك أن هذه ستكون آخر مرة. أي المزيد من المشاجرات … وسيخرجك. لا توجد موارد كافية لإبقاء الحراس مثلك في السجن.”
«لا»، فكرت بمرارة ، «مجرد مكيدة ، نبيل خائن مثل والدي»
كان صوتي خشنًا وضعيفًا.
“تفهمين؟” سأل الجندي وهو يحدق عبر القضبان.
كان صوتي خشنًا وضعيفًا.
أومأت برأسي ، وهذا لم يكن أفضل من التحدث.
بعد عشر دقائق ، كنت أتسلق المنحدر المجاور للجدار بندم، انزلقت قدمي عن صخرة ، وأرسلت هزة في جسدي كادت أن تجعلني أتقيأ ، لكنني صررت أسناني واستقمت على قدمي.
دق مفتاح في القفل وصر صوت سحب بينما فتح الباب للخارج. وقف الجندي جانبا وهز رأسه. “تعالي إذن ، لا يمكنني رعايتك طوال اليوم.”
“أوه لا ، ليس هذه المرة. لقد انتهيت.” إن دالمور رجل ممتلئ الجسم في سنواته الوسطى.لون جلده طيني ، ومتجعد قليلاً ، وشعره قصير داكن ينحسر بسرعة بعيداً عن جبهته. “آسف لقول ذلك يا ياسمين ، لكنك كنت تواجهين المشكلة بأكثر مما تستحق.”
انزلقت على الحائط القذر حتى وقفت وتعثرت خارج الباب. قادني الجندي إلى ممر طويل مليء بزنازين متطابقة ، جميعها فارغة تقريبًا ، ثم صعد سلم حجري ضيق ومتعرج ، ثم دفعني عمليًا إلى الخارج من باب خشبي سميك ينفتح على زقاق عند قاعدة الجدار.
لم أستطع تذكر ما يكفي للتأكد مما أنا في خضمه حالياً. أنا في الخان تحت الجدار ، أتذكر هذا جيداً.
“كما قلت ، هذه هي المرة الأخيرة. اجمعي شتات نفسك ، أو اخرجي من المدينة ، فهمتي؟” بهذه الكلمات الداعمة الأخيرة ، أغلق الباب ، وسمعت القفل يسقط في مكانه على الجانب الآخر.
أدى الجلوس إلى جعل رأسي يدوخ ، مما جعل التركيز على محيطي أكثر صعوبة.
اتكأت على الألواح الخشبية الخشنة للمبنى التي تشكل الجدار الآخر للزقاق ، وأرتحت للحظة قبل أن أبدأ في السير ببطء للعودة إلى الخان تحت الجدار ، حيث أقيم.
لم أعد منذ ذلك الحين. إذا لم يسقط المجلس ، فلربما قد تم إعدامه بالفعل. ومع ذلك ، فإن الكابتن الجديد ، ألبانث كيليس ، لم يكن لديه الجرأة لأخذ رأس والدي بنفسه.
مررت ببضعة أشخاص في الطريق ، لكن أسفل الجدار لم يكن بعيدًا ، ولم يكن هناك الكثير منا على الجدار أصلا. وجه لي جنديان نظرة باردة ، لكن كان من الصعب معرفة ما إذا كان ذلك بسبب القتال ، أو بسبب سمعتي السيئة ، أو لأنهم سئموا العمل مجانًا وانتظار الموت كل يوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سخر. “ستكونين السبب في قيامهم بقطع رقبتي. لقد شعرت بالسعادة لوجود أحد أعضاء توأم القرن هنا لمراقبة الأشياء ، لكنك كلفتني ثلاثة أضعاف ما قمتِ بحمايته. لا ، انتهينا يا ياسمين. أريدك أن تخرجي الآن. ”
هذه هي الحياة عند الجدار ، بعد كل شيء. سقطت كل من ايتستين و بلاك بيند و زيروس. المدن الكبرى الأخرى ، أيضًا ، على الأرجح. إن الينوار تحت سيطرة الألاكريان بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فركت كفًا متسخًا في أحد تجاويف عيني ، محاولة دفع الألم بعيدًا. وقد ساعد هذا قليلا.
دارف ، مما سمعته ، في خضم حرب أهلية شاملة.
دق مفتاح في القفل وصر صوت سحب بينما فتح الباب للخارج. وقف الجندي جانبا وهز رأسه. “تعالي إذن ، لا يمكنني رعايتك طوال اليوم.”
في جميع أنحاء الجدار ، سيطر الالكريان. لقد تم تركنا لفترة طويلة فقط لأن الجدار لم يعد يحمل أي قيمة استراتيجية. ليسوا بحاجة إلى تجاوزه لأخذ أي مكان آخر ، ما لم يخططوا للزحف في تلال الوحوش ، وقد أثبتوا بالفعل أنه يمكنهم الوصول إلى هناك بسهولة كافية.
في مكان ما اسفلي ، في أرقى خان في الجدار ، جلس والدي ورعى كبريائه الجريح. لا أعتقد أن لسانه المحترق قد أزعجه بقدر معرفة أن آل فلامسوورث قد جردوا من مكانتهم ومقتنياتهم ، حتى لو لم يكن ذلك يعني شيئًا الآن.
لم يتوقع أحد ، بمن فيهم أنا ، أن يستمر تجنبنا إلى الأبد. في نهاية المطاف ، ستسير القوات نحو الجدار ، أو الأسوأ من ذلك ، أن أحد خدمهم سيأتي ليدمر الجنود هنا.
**هذا الفصل وما بعده من المجلد الخاص يقدم بدعم من الأخ يوسف أحمد/ Youssef Ahmed**
تم بالفعل إفراغ معظم الحامية ، وإرسالها إلى إيتيستين لتموت ، وهرب كثيرون آخرون ، تركوا بزاتهم الرسمية وألقوا أسلحتهم حتى يتمكنوا من العودة إلى ديارهم والأمل في تحقيق أقصى استفادة من الحياة في ظل حكم فريترا.
«لا»، فكرت بمرارة ، «مجرد مكيدة ، نبيل خائن مثل والدي»
ومع ذلك ، لم يكن لدى الجميع مكان يذهبون إليه.
على الرغم من عدم وجود نوافذ ، كانت الزنازين رطبة دائمًا. حدقت بنبرة غاضبة في القطرات بين الحجارة فوق رأسي. أرسل هذا ألمًا حادًا وطعنًا في رقبتي وفي جمجمتي ، وأغلقت عيناي.
صر باب عندما كنت في طريقي إلى أسفل الجدار. نظر دالمور من مكانه خلف الحانة. وضع الكوب الذي كان ينظفه – كان دقيقًا بشأن تلك الأكواب ، ينظفها باستمرار ، مرارًا وتكرارًا – وأشار مرة أخرى إلى الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أزوره مرة واحدة فقط ، بعد أنباء سقوط إيتيستين والمجلس. لم يكن يريد أن يراني بالطبع ، لذلك أرضيت نفسي بالصراخ بتعليقات شائكة عبر الأبواب المغلقة ، وأخبرته كيف ترك سنيير الحائط في اليوم التالي لاعتقاله غير قادر على تحمل العار ، وكيف فجأة أنا والعمة هيستر ، بدلاً من أن نكون منبوذتين ، كنا الوحيدتان اللواتي لم يفقدوا كل شيء بسبب أنانيته.
“أوه لا ، ليس هذه المرة. لقد انتهيت.” إن دالمور رجل ممتلئ الجسم في سنواته الوسطى.لون جلده طيني ، ومتجعد قليلاً ، وشعره قصير داكن ينحسر بسرعة بعيداً عن جبهته. “آسف لقول ذلك يا ياسمين ، لكنك كنت تواجهين المشكلة بأكثر مما تستحق.”
أدرت عيني وركلت ساقي على كرسي متذبذب أمامه مباشرة. كان وهنالك صف من الأكواب التي تم تنظيفها حديثًا على البار ، لذا أمسكت بأحدها وقلبته في وضع مستقيم ، ثم نظرت إلى دالمور بترقب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «علي التحدث إلى دالمور حول هذا التسريب» فكرت من خلال الألم البليد في جمجمتي. حاولت أن أتدحرج وأسحب وسادتي فوق رأسي لكتم قطرات المطر المستمرة، لكن بدلاً من وسادتي ، تركا مع حفنة من القش الرطب.
ارتفعت حواجبه وعمق عبوسه في نفس الوقت ، لكنه لم يتحرك ليصب لي الشراب.
ياسمين فلامسوورث
” كن معقولا ، دال. دوني أنا ، من سيمنع هؤلاء الجنود من قطع حلقك وسرقة البيرة الخاصة بك؟”
جلبت الرياح الباردة قشعريرة على طول ذراعي المكشوفين ورقبتي ، وسحبت ركبتي إلى صدري ولفت ذراعي حولهما. لم يكن هناك آرثر ليخلق حاجزًا من لهب المانا ، تمامًا كما لم يكن هناك آرثر يقف بيننا وبين جيش الألاكريان بعد الآن.
سخر. “ستكونين السبب في قيامهم بقطع رقبتي. لقد شعرت بالسعادة لوجود أحد أعضاء توأم القرن هنا لمراقبة الأشياء ، لكنك كلفتني ثلاثة أضعاف ما قمتِ بحمايته. لا ، انتهينا يا ياسمين. أريدك أن تخرجي الآن. ”
عندما يمر أحدهم بيوم عصيب وقليل من المشروبات الكحولية ، من المرجح أن تصبح الأمور عنيفة.
التقيت بنظرة صاحب الحانة القاسية. “هل يمكنني الحصول على شيء على الأقل لتخفيف هذه الآثار قبل أن أذهب؟”
التقيت بنظرة صاحب الحانة القاسية. “هل يمكنني الحصول على شيء على الأقل لتخفيف هذه الآثار قبل أن أذهب؟”
بعد عشر دقائق ، كنت أتسلق المنحدر المجاور للجدار بندم، انزلقت قدمي عن صخرة ، وأرسلت هزة في جسدي كادت أن تجعلني أتقيأ ، لكنني صررت أسناني واستقمت على قدمي.
هذه هي الحياة عند الجدار ، بعد كل شيء. سقطت كل من ايتستين و بلاك بيند و زيروس. المدن الكبرى الأخرى ، أيضًا ، على الأرجح. إن الينوار تحت سيطرة الألاكريان بالكامل.
وضع يدي على الاخرى ، وألقيت من حين لآخر نفثًا من الهواء لتصحيح نفسي إذا فقدت توازني، شققت طريقي ببطء وغثيان إلى الحافة حيث جلسنا أنا وآرثر وتحدثنا بعد أن قاتل مع رينولد
لقد غرقنا في وحل عميق من دوافعنا تجاه عائلاتنا… على الأقل كان لدينا عائلات في ذلك الوقت… لم يمض وقت طويل بعد تلك المحادثة حتى مات رينولد ووضع آرثر والدي قيد الاعتقال.
تعرفت على الغرفة. كانت عبارة عن حاوية حجرية باردة مبللة تبلغ مساحتها عشرة أقدام مربعة. باب واحد من القضبان من زنزانة السجن. لم يكن هناك حتى نافذة ، لأن الزنازين كانت في قاعدة الجدار نفسه.
دموع غاضبة غير مرحب بها تراكمت في زوايا عيني ، لكنني قمعتها مرة أخرى ، ثم صرخت من الألم ومسحت شفتي بظهر يدي.
في مكان ما اسفلي ، في أرقى خان في الجدار ، جلس والدي ورعى كبريائه الجريح. لا أعتقد أن لسانه المحترق قد أزعجه بقدر معرفة أن آل فلامسوورث قد جردوا من مكانتهم ومقتنياتهم ، حتى لو لم يكن ذلك يعني شيئًا الآن.
وانتهى به مغطا بالدم.
بعد عشر دقائق ، كنت أتسلق المنحدر المجاور للجدار بندم، انزلقت قدمي عن صخرة ، وأرسلت هزة في جسدي كادت أن تجعلني أتقيأ ، لكنني صررت أسناني واستقمت على قدمي.
رميت رأسي للخلف لألعن ، لكن كل ما خرج كان نفسا مرتعشا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صورة للرجل الضخم ، حجمه مع ضعف حجمي ، ملقا فاقدًا للوعي على الأرض إندفعت إلى ذهني المشوش. لقد فقد بعض الأسنان.
“لو عرفنا فقط إلى أي مدى يمكن أن يزداد الأمر سوءًا ، أليس كذلك يا آرثر؟” أمسكت الريح بكلماتي وحملتها عبر الحائط ونزلت إلى تلال الوحوش.
مسحت رؤيتي المشوشة الغرفة وشعرت كأنني أنظر عبر زجاجة … وهذا يوحي بليلة من التساهل المفرط من جانبي.
في مكان ما اسفلي ، في أرقى خان في الجدار ، جلس والدي ورعى كبريائه الجريح. لا أعتقد أن لسانه المحترق قد أزعجه بقدر معرفة أن آل فلامسوورث قد جردوا من مكانتهم ومقتنياتهم ، حتى لو لم يكن ذلك يعني شيئًا الآن.
التقيت بنظرة صاحب الحانة القاسية. “هل يمكنني الحصول على شيء على الأقل لتخفيف هذه الآثار قبل أن أذهب؟”
كنت أزوره مرة واحدة فقط ، بعد أنباء سقوط إيتيستين والمجلس. لم يكن يريد أن يراني بالطبع ، لذلك أرضيت نفسي بالصراخ بتعليقات شائكة عبر الأبواب المغلقة ، وأخبرته كيف ترك سنيير الحائط في اليوم التالي لاعتقاله غير قادر على تحمل العار ، وكيف فجأة أنا والعمة هيستر ، بدلاً من أن نكون منبوذتين ، كنا الوحيدتان اللواتي لم يفقدوا كل شيء بسبب أنانيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «مات الأمل مع آرثر.»
لم أعد منذ ذلك الحين. إذا لم يسقط المجلس ، فلربما قد تم إعدامه بالفعل. ومع ذلك ، فإن الكابتن الجديد ، ألبانث كيليس ، لم يكن لديه الجرأة لأخذ رأس والدي بنفسه.
تم بالفعل إفراغ معظم الحامية ، وإرسالها إلى إيتيستين لتموت ، وهرب كثيرون آخرون ، تركوا بزاتهم الرسمية وألقوا أسلحتهم حتى يتمكنوا من العودة إلى ديارهم والأمل في تحقيق أقصى استفادة من الحياة في ظل حكم فريترا.
جلبت الرياح الباردة قشعريرة على طول ذراعي المكشوفين ورقبتي ، وسحبت ركبتي إلى صدري ولفت ذراعي حولهما. لم يكن هناك آرثر ليخلق حاجزًا من لهب المانا ، تمامًا كما لم يكن هناك آرثر يقف بيننا وبين جيش الألاكريان بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صورة للرجل الضخم ، حجمه مع ضعف حجمي ، ملقا فاقدًا للوعي على الأرض إندفعت إلى ذهني المشوش. لقد فقد بعض الأسنان.
استحضرت تيارًا من الهواء يدور حولي بشكل غير مرئي للحفاظ على حرارة جسدي.
على الرغم من عدم وجود نوافذ ، كانت الزنازين رطبة دائمًا. حدقت بنبرة غاضبة في القطرات بين الحجارة فوق رأسي. أرسل هذا ألمًا حادًا وطعنًا في رقبتي وفي جمجمتي ، وأغلقت عيناي.
“آسف ،” قلت بهدوء ، وأنا أتخيل آرثر ليس كما كان عندما كان يطير فوق رؤوسنا ، ممطرًا سحرًا مميتًا على الآلاف من وحوش المانا.
بعد عشر دقائق ، كنت أتسلق المنحدر المجاور للجدار بندم، انزلقت قدمي عن صخرة ، وأرسلت هزة في جسدي كادت أن تجعلني أتقيأ ، لكنني صررت أسناني واستقمت على قدمي.
ولكن بالأحرى كيف كان عندما قمت بتوجيهه ، والمغامرة معه في تلال الوحوش ، صبي يبلغ من العمر عشر سنوات جعلني بطريقة ما أشعر وكأنني طفلة.
ارتفعت حواجبه وعمق عبوسه في نفس الوقت ، لكنه لم يتحرك ليصب لي الشراب.
لم أستطع منع نفسي من التساؤل عما سيحدث لديكاثين بدون آرثر. لقد تفوق علينا الألاكريان في كل منعطف ، وكيف هزم أقوى محاربينا وأعدموا قادتنا قبل أن يعرف معظمنا أننا خسرنا الحرب.
هذه هي مشكلة قتال الجنود رغم ذلك. هناك دائما جنود آخرون.
بدونه ، أيوجد اي أمل لاستعادة قارتنا؟
تعرفت على الغرفة. كانت عبارة عن حاوية حجرية باردة مبللة تبلغ مساحتها عشرة أقدام مربعة. باب واحد من القضبان من زنزانة السجن. لم يكن هناك حتى نافذة ، لأن الزنازين كانت في قاعدة الجدار نفسه.
هذا هو بالضبط سبب بقائي في الخلف عندما هرب الآخرون للانضمام إلى التمرد السري. يبدو أن هيلين ، بطريقة ما ، وجدت الأمل في أن يتم إلقاء الألاكريان من شواطئنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أزوره مرة واحدة فقط ، بعد أنباء سقوط إيتيستين والمجلس. لم يكن يريد أن يراني بالطبع ، لذلك أرضيت نفسي بالصراخ بتعليقات شائكة عبر الأبواب المغلقة ، وأخبرته كيف ترك سنيير الحائط في اليوم التالي لاعتقاله غير قادر على تحمل العار ، وكيف فجأة أنا والعمة هيستر ، بدلاً من أن نكون منبوذتين ، كنا الوحيدتان اللواتي لم يفقدوا كل شيء بسبب أنانيته.
هززت رأسي وشددت ركبتي بقوة على صدري. كانت هيلين بالنسبة لي مثل الأم ، لكنني لم أستطع مشاركة تفاؤلها الأبدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دموع غاضبة غير مرحب بها تراكمت في زوايا عيني ، لكنني قمعتها مرة أخرى ، ثم صرخت من الألم ومسحت شفتي بظهر يدي.
«مات الأمل مع آرثر.»
“آسف ،” قلت بهدوء ، وأنا أتخيل آرثر ليس كما كان عندما كان يطير فوق رؤوسنا ، ممطرًا سحرًا مميتًا على الآلاف من وحوش المانا.
مع هذه الفكرة القاسية التي تغمر ذهني المتعب ، قمت بسحب قارورة من الخاتم البعدي ، وسكبت رذاذًا على الأرض من أجل آرثر ، وأخذت جرعة كبيرة.
على الرغم من عدم وجود نوافذ ، كانت الزنازين رطبة دائمًا. حدقت بنبرة غاضبة في القطرات بين الحجارة فوق رأسي. أرسل هذا ألمًا حادًا وطعنًا في رقبتي وفي جمجمتي ، وأغلقت عيناي.
-+-
NERO
جلبت الرياح الباردة قشعريرة على طول ذراعي المكشوفين ورقبتي ، وسحبت ركبتي إلى صدري ولفت ذراعي حولهما. لم يكن هناك آرثر ليخلق حاجزًا من لهب المانا ، تمامًا كما لم يكن هناك آرثر يقف بيننا وبين جيش الألاكريان بعد الآن.
كان بإمكاني أن اتجاهله ، لكن بدلاً من ذلك ، أخبرته بالضبط كم أن اسم سيفه سخيف. للتأكد من أنه قد فهم الإهانة ، قلت بعد ذلك إنه لا يستطيع التغلب على حياة كلب بثلاثة أرجل مع قطعة حديد متعفن ضخمة ، ناهيك عن ساحر ألاكري.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
