الأدنى بين المناجل
401
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[ نيكو سيفر]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أضاء الوهج نقي طاولة العمل الخاصة بي ومجموعة من الأجزاء التي انتشرت فوق الخشب الداكن. تسابقت الأحرف الرونية الفضية حول الحافة وعبر سطح طاولة العمل في دوائر بأحجام مختلفة.
التقطت شيئين متطابقين تقريبًا : تركيبتات سداسيتان مع سلسلة من الأخاديد والشقوق المحفورة في داخلهما. كلاهما كن من سبائك الفضة بدلاً من الفضة النقية – وتوقعت أن يكون أداءهما أفضل لإسكان بلورات المانا النشطة ، لكن توجب عليّ أن أجرب لمعرفة الفضة التي تتحمل بشكل أفضل وتنقل المانا بشكل أنظف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نزلت يد برقة على كتفي ، وأدركت أنني ، مرة أخرى ، أصبحت مشتتا
سقطت الرونية من مخالبه على سلسلة من الوجوه المقلوبة. أغرونا يعطي السحر للشعب.
إن هناك ألف متغير يجب مراعاته أثناء تنفيذ مشروع تشبيع معقد مثل هذا ، ولا يمكنني تحمل أي شيء أقل من الكمال.
في لحظات ، كانت المغرفة المعدنية السوداء متوهجة باللون البرتقالي.
“حسنًا قلت بصوت خافت ثم أضفت “أنا بخير” بنبرة أكثر هدوءًا.
علقت عيني على عيب قي حافة أحد الأخاديد الداخلية في التركيبات. مع أنفاسي محبطة ، رميتها مرة أخرى على سطح طاولة العمل الخشبية.
مهما كانت هذه الأخبار ، فلم لم تكن تنذر بالخير أن أغرونا سمح لنفسه بالظهور منزعجًا ظاهريًا.
شيء ما قد تغير.
بعد تأخير آخر. هذا العيب منع بلورة المانا من الاستقرار بشكل صحيح. وسأطلب بديلًا من صائغ فضي مختلف أيضًا.
ثم أثبت التعب وعدم اليقين والآلام العميقة من نواتي أنها أكثر من هذا ، وصل الظلام إلي. بكل سرور ، أنا تقبلته
جاء خشب الفحم من موطن أغرونا في افيتوس ، وكان صلبًا مثل الفولاذ ومثاليًا لعمل السحر الروني ، ولكنه أيضًا نادر جدًا ومكلف.
ارتجفت عيني اليمنى ، وغزت ذاكرة أخرى للأرض تركيزي.
ربما كنت في الثامنة أو التاسعة من عمري ، أجلس بمفردي خلف دار الأيتام. وفي يدي مطواة صغيرة ، كنت أقوم بقطع عصا وجدتها في الشارع. لا شيء مميز ، فقط نحت مجموعة من الدوائر حولها بحيث تبدو نوعًا ما وكأنها عصا سحرية.
لقد نحتت ما يزيد قليلاً عن نصف العصا عندما انزلقت السكين ، وشققت إبهامي بعمق. كان الأمر مؤلمًا ، لكنني كنت أكثر خوفًا من الإمساك بالسكين.
بعد تثبيت المطرقة ، تحققت من النتائج : لقد استقر التركيب الفضي تمامًا في الوجه المنحوت ، وفجأة بدت العصا العادية وكأنها شيء أكثر مما كانت عليه.
لكن لم يكن هناك سبب اضطراري للاعتماد على أغرونا للحصول على القوة. ليس بكل المعرفة والمهارة التي كانت تحت تصرفي.
ستأخذه مديرة المدرسة ويلبيك بعيدًا وتوبخني ، ثم سيكون عليّ أن أرى نظرة – انت تجعلني اعاني أيها الغبي – التي سيرمقني بها غراي لمدة أسبوع. هذا درس صغير ولكنه مهم.
كن أكثر حذرا. انتبه ولا تلفت الانتباه. اختبئ عندما تتألم.
شيء غير مسجل في المجلدات القديمة.
تتكون الحياة من آلاف اللحظات الصغيرة مثل هذه … الخوف والألم يتضحان فوق كل شيء آخر ، وتعلم الشخص ألا يلمس سطحًا ساخنًا أو يضع إبهامه على الجانب الخطأ من النصل تعتبر جزء كبيراً من المادة التي تشكل الشخصية.
مهما كانت هذه الأخبار ، فلم لم تكن تنذر بالخير أن أغرونا سمح لنفسه بالظهور منزعجًا ظاهريًا.
بدون تلك الذكريات ، ماذا سيصبح البشر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراح ذراعيه وتحرك للوقوف أمام ميلزري ، يداعب قرنها. “أعطيتكم القوة التي تحتاجها للدور الذي كنت أنوي أن تلعبوه. الآن ، يبدو أن أدوارك يجب أن تتغير. لقد تطور عدونا وأنتم كذلك ”
في مواجهة الأسئلة التي لم أستطع الإجابة عليها ، حققت اللامبالاة التي شعرت بها بعد أن استيقظت في المختبر أدناه … بعد أن دمر غراي نواتي وتركني أموت.
بعد أن فعلت سيسيليا المستحيل وشفتني مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدمت إلى الأمام.
ضربت قبضتي على طاولة العمل ، مما يجعل الأجزاء تتطاير.
تتكون الحياة من آلاف اللحظات الصغيرة مثل هذه … الخوف والألم يتضحان فوق كل شيء آخر ، وتعلم الشخص ألا يلمس سطحًا ساخنًا أو يضع إبهامه على الجانب الخطأ من النصل تعتبر جزء كبيراً من المادة التي تشكل الشخصية.
نواة التنين التي سرقتها تدحرجت من دائرة من الأحرف الرونية باتجاه حافة طاولة العمل. لقد تلاشت الغضب الذي شعرت به من قبل دقات إنذار مفاجئة ، واندفعت عمليًا عبر الطاولة للاستيلاء على النواة ، وأحتضنها في يدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من الأسهل إبعاد الصوت الغاضب بداخلي والتركيز على اللامبالاة بدلاً من ذلك. سأحتاج إلى هذا التحكم. بقدر ما كانت هذه الذكريات الغازية عن حياتي الماضية – على كل من الأرض وديكاثين كلأحمق إيلجا – مزعجة ، شعرت أيضًا بحماية شديدة عليها.
بعد تأخير آخر. هذا العيب منع بلورة المانا من الاستقرار بشكل صحيح. وسأطلب بديلًا من صائغ فضي مختلف أيضًا.
أرشدني الاثنان الآخران إلى مركز الدائرة الرونية ، حيث جثوت على ركبتي. استقرت يدي على سطح المذبح الخشبي ، وضعت بعناية فوق اثنين من سيجيلات معقدة ، كل واحدة مصنوعة من العديد من الأحرف الرونية الصغيرة المترابطة.
كانوا لي. والآن بعد أن استعدتهم ، لن أتخلى عنهم مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلقائياً ، تابعت مطالبهم. رجل لم أره – مشتت انتباهي كما كنت بجوار المذبح نفسه – انتقل من الظل إلى مكانه على الجانب الآخر من المذبح. كانت حلقة من الأحرف الرونية العريضة منحوتة في حجر السلط من حولي ، وعرفت أن هناك ميزة مماثلة تزين الأرضية حول الشخص الثالث.
مما يعني أنه سيكون لدي سر عن أغرونا. هناك شيء مثير حول هذا الاحتمال. ومع ذلك ، لم يكن رجلاً يمكن أن ينخدع بسهولة.
ات أغرونا يعدها للحرب.
“هل تعرفين-”
سأحتاج إلى التظاهر بنقص السيطرة بينما أمسك قبضة حديدية على نفسي وعواطفي. لم أستطع إعطائه أي سبب للتلاعب بعقلي.
جاء خشب الفحم من موطن أغرونا في افيتوس ، وكان صلبًا مثل الفولاذ ومثاليًا لعمل السحر الروني ، ولكنه أيضًا نادر جدًا ومكلف.
تسبب هذا الخط الفكري في وخز حاد من الذنب لا يمكنني تجاهله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أولاً ، لقد خذلتموني في الفيكتورياد ، مما سمح للصبي آرثر لوين بالهروب ، ثم تمكنت بطريقة ما من خسارة سيز كلار لصالح خائن.”
سيسيليا …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراح ذراعيه وتحرك للوقوف أمام ميلزري ، يداعب قرنها. “أعطيتكم القوة التي تحتاجها للدور الذي كنت أنوي أن تلعبوه. الآن ، يبدو أن أدوارك يجب أن تتغير. لقد تطور عدونا وأنتم كذلك ”
على الرغم من حرصي على التحدث معها بعد عودة ذكرياتي القديمة إلى الظهور ، إلا أنني لم أجدها إلا لفترة وجيزة ، ولم أجدها في نفسي لبدء المناقشة التي كنت أعلم أننا بحاجة إلى إجرائها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الأسهل إبعاد الصوت الغاضب بداخلي والتركيز على اللامبالاة بدلاً من ذلك. سأحتاج إلى هذا التحكم. بقدر ما كانت هذه الذكريات الغازية عن حياتي الماضية – على كل من الأرض وديكاثين كلأحمق إيلجا – مزعجة ، شعرت أيضًا بحماية شديدة عليها.
على الرغم من أنني حاولت إعادة إنشاء هذه الظاهرة عدة مرات ، إلا أنني فشلت.
في هذه اللحظة بالذات ، يوجد عدد من الذكريات المزيفة يغمر عقلها ، ذكريات كنت قد ساعدت في تطويرها فوق ذلك، على الرغم من ذلك ، لم يكن لدي أي طريقة لمعرفة عدد اللحظات الصغيرة في حياتها السابقة التي قد تكون مفقودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما مقدار ما يجعل الشخص الذي أحبه أكثر من أي شيء قي العالم لا يزال سليماً؟ تساءلت ، عضضت من الداخل على خدي حتى تذوقت طعم الدم المعدني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نزلت يد برقة على كتفي ، وأدركت أنني ، مرة أخرى ، أصبحت مشتتا
أغمضت عيني بشدة ، ثم قمت بشد وجهي وشد عضلاتي ، ثم أطلقت التوتر. إذا هبطت إلى الظلمة العميقة والباردة لهذه الأفكار الآن ، فلن أكمل مهمتي الحالية أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انتشر القلق والخوف من خلالي عند التفكير في العثور على جوهر سيلفيا. كنت أرغب في دفع الرجال بعيدًا ، لكنني كنت أعلم أنه لا جدوى من ذلك.
بعناية ، قمت بوضع ال النواة مرة أخرى على طاولة العمل وفحصت مجموعة الأجزاء والمعدات التي تمكنت من الحصول عليها بهدوء.
ثم استدار وعبر غرفة الانتظار للوقوف أمام دراغوث. كما فعل ، بدا أن الغرفة وكل من بداخلها قد تغير ، بحيث كان المنجل والسيادة العليا متساويتين في الارتفاع.
من الممكن أن يكون الأمر أبسط بكثير لو لم أشعر بالحاجة إلى إبقاء أنشطتي محجوبة عن أغرونا – أو أي قدر ممكن منها.
حملت نبرتها نفس عدم اليقين الذي شعرت به انا نحو هذا الخبر. كان من النادر أن يتم جمع كل المناجل مرة واحدة.
إن المشلكة هي أنني لا أستطيع صنع كل شيء بنفسي. بالتأكيد ، كانت هناك منشآت داخل تاغرين كالوم للقيام بذلك ، لكن كل ما افعله هناك سيراقب.
جاء خشب الفحم من موطن أغرونا في افيتوس ، وكان صلبًا مثل الفولاذ ومثاليًا لعمل السحر الروني ، ولكنه أيضًا نادر جدًا ومكلف.
في هذه اللحظة بالذات ، يوجد عدد من الذكريات المزيفة يغمر عقلها ، ذكريات كنت قد ساعدت في تطويرها فوق ذلك، على الرغم من ذلك ، لم يكن لدي أي طريقة لمعرفة عدد اللحظات الصغيرة في حياتها السابقة التي قد تكون مفقودة.
وإذا طلبت جميع المواد من نفس المشغلين والحدادين ، فأنا أجازف بالتخلي عن الكثير من تصميمي. وهكذا جمعت كل شيء بهدوء.
كان هذا أفضل لإبقاء الأمور هادئة ، ولكن ليس كثيرًا من أجل الكفاءة. بالإضافة إلى التركيب المكسور ، تلقيت بالفعل ثلاث بلورات مانا بها عيوب ، وقطعة من خشب الفحم قصير جدًا بثلاث بوصات ، وطلبت سبيكة فضة مكررة.
لكن عودة ذكرياتي القديمة ذكّرتني بالضبط أين تكمن قوتي. لفترة طويلة جدًا الآن ، كنت أعتمد على القوة الخام المتأصلة التي أتت من تجسيد جسد جديد في جسد دم فريترا.
تم بناء الاهتزاز وبنائه ، وتطور من وخز إلى وجع إلى عذاب تام. كنت على يقين من أن هناك شيئًا ما خطأ ، وأردت الصراخ في المسؤولين ، لكن فكي كان مغلقًا ، وعضلاتي مشدودة جدًا لدرجة أنها لم تكن تستجيب.
جعلتني القدرة على إتقان أحد فنون مانا فريترا من نوع الاضمحلال أقوى من معظم السحرة الآخرين في هذا العالم ، وقد استندت إلى ذلك بشكل حصري تقريبًا طوال فترة تدريبي في تاغرين كالوم. حتى الأحرف الرونية التي تفسد الجسد على طول العمود الفقري بدت مجرد أفكار ثانوية تافهة بالمقارنة.
كن أكثر حذرا. انتبه ولا تلفت الانتباه. اختبئ عندما تتألم.
ولكن مع عودة المزيد من ذكرياتي القديمة على دفعات ، أدركت أن لدي شيئًا آخر أيضًا ، شيء لم يكن لدى أي ألكريان آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيسيليا …
على الأرض ، كنت ساحرًا تقنيًا ، أتقن المبادئ العلمية المتقدمة في سن مبكرة لتحقيق مآثر مثل قمع كي سيسيليا والسماح لها بالحصول على شيء مثل الحياة الطبيعية.
بعد وفاتها … ارتقيت ، وألقيت بنفسي في بحثي ، وتعلمت كل شيء عن الهندسة والفيزياء والدراسات المتعلقة بـ الكي.
توترت كل كتلة عضلات دراغوث الهائلة ، ثم تنحى الأبله المتثاقل جانبًا ، مما قدم لي رؤية واضحة لأجرونا.
كان قدرًا مدهشًا من هذه المعرفة قابلاً للتحويل مباشرة إلى سحر العمل ، خاصةً التشبع والتأثير. كان لابد من الحصول على الطاقة ونقلها بكفاءة ،و تقديم التعليمات ، وإخراج الطاقة لتوفير نتيجة محددة.
برز تألق شعرها الجميل وأثوابها الفيروزية في مواجهة البقية مثل القمر في سماء بلا نجوم. كان القلق محفوراً في ملامحها ، لكنها كانت تتراجع.
الكفاءة ، كررت لنفسي. تلك هي المشكلة الحقيقية. إذا كان ما أفعله سيعمل ، فيجب أن يسمح بمعالجة فعالة تمامًا للمانا ، دون تأخير أو خسارة.
إن نواتي ضعيفة
في ديكاثين ، تم تدريبي على التعامل مع مانا الغلاف الجوي ، وليس فقط الأحرف الرونية الخاصة بي والتشكيلات التعويذة التي قدمتها. لقد ذهبت إلى واحدة من أفضل مدارس السحر في القارة ودرست على يد أساتذة موهوبين ، وتعلمت نظرية المانا ونوعًا من التلاعب الذي لم يدرس في ألاكريا.
بعد تأخير آخر. هذا العيب منع بلورة المانا من الاستقرار بشكل صحيح. وسأطلب بديلًا من صائغ فضي مختلف أيضًا.
تعلم السحرة فهم شكل التعويذة ، وصياغة المانا بأذهانهم ونياتهم من خلال الترتيل والأجهزة الأخرى ، مثل الصولجانات.
بعد وفاتها … ارتقيت ، وألقيت بنفسي في بحثي ، وتعلمت كل شيء عن الهندسة والفيزياء والدراسات المتعلقة بـ الكي.
“هل فشل حفل الإغداق؟” صوت آخر عميق. صوت أغرونا. دوى مع نبرة ملل تقريبا. غير متفاجئ. مثلما توقع مني أن أفشل …
كان الأمر أصعب ، واستغرق وقتًا أطول ، لكنه كان أكثر تنوعًا. يمكن للسحر تعديل تركيز نواياهم أو كلمات الترنيمة لتغيير إخراج التعويذة ، أو حتى ابتكار تعويذة جديدة تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رداً على ذلك ، اندفع الدفء والقوة المهتزة والوخز بالأعصاب في يدي وأعلى ذراعي من المذبح ، متتبعًا كتفي ووقف الشعر على مؤخرة رقبتي. أخيرًا ، تراجعت إلى أسفل العمود الفقري لتلتقي بنقطتي البرد.
“ماذا حل به؟”دوى صوت ملزري مع تلميح القلق.
من ناحية أخرى ، يمكن إتقان الأحرف الرونية ولكن لا تتغير أبدًا. يمكن إصلاحهم ، وكذلك الفائدة التي قدموها لكل من نواة وجسم الساحر. وبدون استخدام الرونية الجديدة ببطء من قبل خدم أغرونا ، لا يمكن لأي ساحر من ألاكريا أن يحقق تقدمًا حقيقيًا ، حتى بين المناجل.
سقط ميلزري على الفور على ركبة واحدة. “من فضلك ، صاحب السيادة. اسمحوا لي أن أكون أول من يخطو داخل قبو السبج ”
جفلت بشدة لدرجة أنني كشطت أداة الحرق على مفاصلي. لقد اشتعلت درجة حرارته بدرجة كافية لاختراق حاجز المانا الخاص بي وإخراج اللحم تحته.
لكن لم يكن هناك سبب اضطراري للاعتماد على أغرونا للحصول على القوة. ليس بكل المعرفة والمهارة التي كانت تحت تصرفي.
تم بناء الاهتزاز وبنائه ، وتطور من وخز إلى وجع إلى عذاب تام. كنت على يقين من أن هناك شيئًا ما خطأ ، وأردت الصراخ في المسؤولين ، لكن فكي كان مغلقًا ، وعضلاتي مشدودة جدًا لدرجة أنها لم تكن تستجيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلمات. كلمات أكثر ، لكن فهمها أصعب وأصعب.
لقد رأيت كل شيء بشكل أكثر وضوحًا الآن بعد أن تم تدمير نواني وإعادة بنائها.
“ما الذي تعمل عليه ، على أي حال؟” سألت سيسيليا عندما خرجنا إلى القاعة.
سيسيليا قد فعلت معجزة ما زلت لم أفهمها وهي إعادة موهبة السحر لي ، لكن ذلك لم يكن بدون تكلفة.
“يبدو أنه مشروع رائع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيسيليا …
إن نواتي ضعيفة
وهذا يعني أن الجميع يرونني ضعيفًا.
.
في لحظات ، كانت المغرفة المعدنية السوداء متوهجة باللون البرتقالي.
لكن العالم يتغير. كان كل شيء يتغير من حولنا ، ويصبح أكثر خطورة يومًا بعد يوم. إن سيسيليا مشغولة للغاية منذ أن تعافيت ، وعرفت أن هناك سببًا واحدًا لذلك.
.
سقط ميلزري على الفور على ركبة واحدة. “من فضلك ، صاحب السيادة. اسمحوا لي أن أكون أول من يخطو داخل قبو السبج ”
ات أغرونا يعدها للحرب.
في لحظات ، كانت المغرفة المعدنية السوداء متوهجة باللون البرتقالي.
إذا اعتقدت أنني ضعيف جدًا ، فستتركني وراءها. سيكون هناك حزن في عينيها عندما تفعل ذلك ، وستعتقد حقًا أن ذلك كان لحمايتي ، لكنه سيدمرنا.
قبل متابعة سيسيليا من غرفتي ، استغرقت دقيقة لإلقاء نظرة على طاولة العمل. لقد استخدمت خرقة لمسح دمي من أداة النحت ، وجمعت بعض العناصر لصفهم بشكل أفضل في حلقةرونية ، ثم ، بعد أن أدركت أنه سيكون من الغباء للغاية تركهل هنا أثناء غيابي ، أمسكت النواة خلسة ورميتها في الجيب الداخلي من سترتي.
لم تكن تنظر إلي بنفس الطريقة مرة أخرى ، وكان أغرونا يقطعني ببطء من الصورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراح ذراعيه وتحرك للوقوف أمام ميلزري ، يداعب قرنها. “أعطيتكم القوة التي تحتاجها للدور الذي كنت أنوي أن تلعبوه. الآن ، يبدو أن أدوارك يجب أن تتغير. لقد تطور عدونا وأنتم كذلك ”
بعد أن فعلت سيسيليا المستحيل وشفتني مرة أخرى.
قريبًا ، لن تكون سوى سلاح بالنسبة له ، والأسوأ من ذلك كله ، أنها لن تعرف حتى أنها تريد أن تكون أي شيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد عشرين دقيقة ، جفت حفرة ضحلة في العصا. بعد ساعة ، كان لدي حفرة غير مستوية. في قسمين ، تمكنت من تحديد وجه دقيق.
علي أن أبقى بجانبها. علي أن أحميها.
علقت عيني على عيب قي حافة أحد الأخاديد الداخلية في التركيبات. مع أنفاسي محبطة ، رميتها مرة أخرى على سطح طاولة العمل الخشبية.
وسأفعل أي شيء للتأكد من أنني قوي بما يكفي للقيام بذلك.
وإذا طلبت جميع المواد من نفس المشغلين والحدادين ، فأنا أجازف بالتخلي عن الكثير من تصميمي. وهكذا جمعت كل شيء بهدوء.
في ديكاثين ، تم تدريبي على التعامل مع مانا الغلاف الجوي ، وليس فقط الأحرف الرونية الخاصة بي والتشكيلات التعويذة التي قدمتها. لقد ذهبت إلى واحدة من أفضل مدارس السحر في القارة ودرست على يد أساتذة موهوبين ، وتعلمت نظرية المانا ونوعًا من التلاعب الذي لم يدرس في ألاكريا.
مع إحكام قبضتي على هدفي ، رفعت غصنًا أسود طويلًا ملتويًا من خشب الفحم -خاطرت باقتحام مخازن أغرونا الخاصة بعد أن كانت العينة الأولى غير كافية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جاء خشب الفحم من موطن أغرونا في افيتوس ، وكان صلبًا مثل الفولاذ ومثاليًا لعمل السحر الروني ، ولكنه أيضًا نادر جدًا ومكلف.
وصلت العصا التي يبلغ طولها ستة أقدام إلى نقطة مستدقة في أحد طرفيها لكنها مقسومة على الطرف الأوسع حيث قطعت من شجرتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حملت أداة تشبه إلى حد ما ملعقة ضحلة متقاطعة بمشرط وضغطتها على خشب الفحم. قفزت مانا من يدي إلى مقبض الأداة ، وتحولت الأحرف الرونية المخبأة تحت غلاف الجلد من مانا إلى حرارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في لحظات ، كانت المغرفة المعدنية السوداء متوهجة باللون البرتقالي.
لكنني لم أضع الحجر بشكل دائم. بدلاً من ذلك ، هززته ووضعته مرة أخرى على طاولة العمل ، وقلبت العصى ، والتقطت أداة النحت مرة أخرى.
لقد ضغطت بشدة على خشب الفحم الخام ، وفتحت الأداة فيه ، مما أدى إلى إطلاق قطعة رقيقة من الدخان تفوح منها رائحة الفانيليا.
.
غذيت عضلاتي بالمانا ، دفعت الأداة في الخشب ، لكنني تمكن من التخلص من رقاقة رقيقة فقط. صررت على أسناني ، وكررت العملية ، ثم مرة أخرى ، في كل مرة أخرج فيها برقاقة رقيقة.
بعد عشرين دقيقة ، جفت حفرة ضحلة في العصا. بعد ساعة ، كان لدي حفرة غير مستوية. في قسمين ، تمكنت من تحديد وجه دقيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد ذلك ، تناولت أحد التركيبات المعدنية ، وقمت بفحصها مرتين للتأكد من أنها كانت مثالية. ضغطتها على الوجه ، ثم أخذت مطرقة صغيرة ودفعها إلى الفتحة.
أغرق رنين المطرقة جميع الأصوات الخفية الأخرى للقلعة ، مثل تحرك الخدم ذهابًا وإيابًا في الردهة بالخارج ورشقات سحرية مكتومة من إحدى غرف التدريب أدناه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت أرتجف وأعرق. كنت أرتجف من الرأس إلى أخمص القدمين. ثم ، مثل رفع القبضة ، هدأ الألم.
كن أكثر حذرا. انتبه ولا تلفت الانتباه. اختبئ عندما تتألم.
بعد تثبيت المطرقة ، تحققت من النتائج : لقد استقر التركيب الفضي تمامًا في الوجه المنحوت ، وفجأة بدت العصا العادية وكأنها شيء أكثر مما كانت عليه.
من الممكن أن يكون الأمر أبسط بكثير لو لم أشعر بالحاجة إلى إبقاء أنشطتي محجوبة عن أغرونا – أو أي قدر ممكن منها.
بابتسامة لا مبالية نحو أغرونا ، مشى حولي أنا وسيسيليا من أجل الوقوف أمامنا مباشرة ، وظهره واسع جدًا لدرجة أنه منع كلانا من رؤية أغرونا.
لم تعد قطعة من الطبيعة ، بل شيئًا مصنوعًا وله غرض.
تساءلت بعصبية كم من الوقت كانت تقف هناك ، ثم أدركت أنها لا بد أنها جاءت بينما كنت أطرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراح ذراعيه وتحرك للوقوف أمام ميلزري ، يداعب قرنها. “أعطيتكم القوة التي تحتاجها للدور الذي كنت أنوي أن تلعبوه. الآن ، يبدو أن أدوارك يجب أن تتغير. لقد تطور عدونا وأنتم كذلك ”
أخذت قطعة أخرى من طاولة العمل ، أدخلت جوهرة سداسية في التركيب. بدا الحجر الأحمر اللامع دمويًا ومظلمًا مقابل الخشب الأسود والمعدن الفضي.
حملت أداة تشبه إلى حد ما ملعقة ضحلة متقاطعة بمشرط وضغطتها على خشب الفحم. قفزت مانا من يدي إلى مقبض الأداة ، وتحولت الأحرف الرونية المخبأة تحت غلاف الجلد من مانا إلى حرارة.
لكنني لم أضع الحجر بشكل دائم. بدلاً من ذلك ، هززته ووضعته مرة أخرى على طاولة العمل ، وقلبت العصى ، والتقطت أداة النحت مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في ديكاثين ، تم تدريبي على التعامل مع مانا الغلاف الجوي ، وليس فقط الأحرف الرونية الخاصة بي والتشكيلات التعويذة التي قدمتها. لقد ذهبت إلى واحدة من أفضل مدارس السحر في القارة ودرست على يد أساتذة موهوبين ، وتعلمت نظرية المانا ونوعًا من التلاعب الذي لم يدرس في ألاكريا.
“يبدو أنه مشروع رائع.”
“نيكو ، هل أنت متأكد أنك بخير؟” سألت سيسيليا ، قلقها مكتوب في ملامح وجهها الخالي من العيوب.
خلف كل منجل كان هناك خادم.
جفلت بشدة لدرجة أنني كشطت أداة الحرق على مفاصلي. لقد اشتعلت درجة حرارته بدرجة كافية لاختراق حاجز المانا الخاص بي وإخراج اللحم تحته.
علي أن أبقى بجانبها. علي أن أحميها.
لقد شتمت ورميت الشيء الغبي مرة أخرى على الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى ، يمكن إتقان الأحرف الرونية ولكن لا تتغير أبدًا. يمكن إصلاحهم ، وكذلك الفائدة التي قدموها لكل من نواة وجسم الساحر. وبدون استخدام الرونية الجديدة ببطء من قبل خدم أغرونا ، لا يمكن لأي ساحر من ألاكريا أن يحقق تقدمًا حقيقيًا ، حتى بين المناجل.
وجدت نفسي لا أعطيها شيئًا ، لكن رؤية مدى ولاء سيسيليا وتعلقها بأجرونا كان رعبًا لم أكن أعرف كيف أتعامل معه. الأمر أشبه بالنظر في المرآة التي أظهرت نسخة أصغر بكثير من نفسي ، عندما كنت ألقي بنفسي في جبل نيشان بأمر من أغرونا.
“أه آسف!” أسرعت سيسيليا إلى جانبي ، وانحنيت وأخذت يدي بيدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تساءلت بعصبية كم من الوقت كانت تقف هناك ، ثم أدركت أنها لا بد أنها جاءت بينما كنت أطرق.
عضت شفتها وهي تتفقد الجرح ، وعندما نظرت إلى عيني ، كانت شفتيها تتألق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما صفيت رأسي ، تحدث أغرونا مرة أخرى. “من بين المناجل الأربعة المتبقية ، واحدًا فقط كان شجاعًا بما يكفي لمواجهة آرثر لوين في المعركة. وقفت البقية على الهامش في فيكتورياد ، وتركت أفضل وأسوأ منجل يسقط “.
“هل انت بخير؟”
“يبدو أنه مشروع رائع.”
غذيت عضلاتي بالمانا ، دفعت الأداة في الخشب ، لكنني تمكن من التخلص من رقاقة رقيقة فقط. صررت على أسناني ، وكررت العملية ، ثم مرة أخرى ، في كل مرة أخرج فيها برقاقة رقيقة.
“حسنًا قلت بصوت خافت ثم أضفت “أنا بخير” بنبرة أكثر هدوءًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد ضغطت بشدة على خشب الفحم الخام ، وفتحت الأداة فيه ، مما أدى إلى إطلاق قطعة رقيقة من الدخان تفوح منها رائحة الفانيليا.
خرجت مانا من أطراف أصابعها وعبر الجرح ، مما أدى إلى تبريد الندبة وتخفيف اللدغة الحارقة. كانت المانا الخاص بي تنتشر بالفعل عبر جسدي لتحسين معدل الشفاء أيضًا.
أغمضت عيني بشدة ، ثم قمت بشد وجهي وشد عضلاتي ، ثم أطلقت التوتر. إذا هبطت إلى الظلمة العميقة والباردة لهذه الأفكار الآن ، فلن أكمل مهمتي الحالية أبدًا.
“أنا سعيد لأنك هنا ، في الواقع” أضفت بعد وقفة محرجة حيث حدّقنا فقط في بعظنا “أريد أن أتحدث معك عن شيء ما.”
بعد أن فعلت سيسيليا المستحيل وشفتني مرة أخرى.
وجهت لي ابتسامة حزينة ووجهت عينيها بمهارة نحو الباب. “يجب أن تنتظر ، أخشى أنه قد تم استدعاؤنا من قبله أغرونا. جميع المناجل وأنا ”
هل تمت خسارة سيز كلار؟ ماذا؟ عندها أدركت غياب سيريس ووكيلها.
ترددت. لا يعني ذلك أنني أستطيع الرفض حتى لو كنت أرغب في ذلك ، وهو ما لم أفعله ، لكن لم يسعني إلا أن أتساءل لماذا كان أغرونا يرسلني أولاً حقًا.
حملت نبرتها نفس عدم اليقين الذي شعرت به انا نحو هذا الخبر. كان من النادر أن يتم جمع كل المناجل مرة واحدة.
“هل تعرفين-”
ات أغرونا يعدها للحرب.
اجتاحت عيون أغرونا القرمزية الغاضبة الغرفة ، مشتعلة مثل نار الجحيم أينما هبطت.
“لا ، لكنه … غاضب” ، قالت ببطء. “لم أره مثل هذا من قبل.”
“نيكو ، هل أنت متأكد أنك بخير؟” سألت سيسيليا ، قلقها مكتوب في ملامح وجهها الخالي من العيوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن عودة ذكرياتي القديمة ذكّرتني بالضبط أين تكمن قوتي. لفترة طويلة جدًا الآن ، كنت أعتمد على القوة الخام المتأصلة التي أتت من تجسيد جسد جديد في جسد دم فريترا.
أردت أن أخبرها أنها لم تكن معه لفترة طويلة ، ولم تكن تعرفه جيدًا على الإطلاق ، ولم تره في أسوأ حالاته ، لكنني احتفظت بأفكاري لنفسي.
وجهت لي ابتسامة حزينة ووجهت عينيها بمهارة نحو الباب. “يجب أن تنتظر ، أخشى أنه قد تم استدعاؤنا من قبله أغرونا. جميع المناجل وأنا ”
جفلت بشدة لدرجة أنني كشطت أداة الحرق على مفاصلي. لقد اشتعلت درجة حرارته بدرجة كافية لاختراق حاجز المانا الخاص بي وإخراج اللحم تحته.
مهما كانت هذه الأخبار ، فلم لم تكن تنذر بالخير أن أغرونا سمح لنفسه بالظهور منزعجًا ظاهريًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل متابعة سيسيليا من غرفتي ، استغرقت دقيقة لإلقاء نظرة على طاولة العمل. لقد استخدمت خرقة لمسح دمي من أداة النحت ، وجمعت بعض العناصر لصفهم بشكل أفضل في حلقةرونية ، ثم ، بعد أن أدركت أنه سيكون من الغباء للغاية تركهل هنا أثناء غيابي ، أمسكت النواة خلسة ورميتها في الجيب الداخلي من سترتي.
ماذا يحدث بحق الجحيم؟
أغمضت عيني بشدة ، ثم قمت بشد وجهي وشد عضلاتي ، ثم أطلقت التوتر. إذا هبطت إلى الظلمة العميقة والباردة لهذه الأفكار الآن ، فلن أكمل مهمتي الحالية أبدًا.
“ما الذي تعمل عليه ، على أي حال؟” سألت سيسيليا عندما خرجنا إلى القاعة.
في لحظات ، كانت المغرفة المعدنية السوداء متوهجة باللون البرتقالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استدرت ووضعت قفل مانا. “أوه ، لا شيء حقًا ، إنه …”
على الأرض ، كنت ساحرًا تقنيًا ، أتقن المبادئ العلمية المتقدمة في سن مبكرة لتحقيق مآثر مثل قمع كي سيسيليا والسماح لها بالحصول على شيء مثل الحياة الطبيعية.
ابتسمت في وجهي وابتعدت.
هل كان مجرد تكتيك لإشعال النار تحت المناجل الأخرى ، أو ربما أراد أن يرى تأثير الإغداق عليّ بعد أن تم تدمير نواتي وإصلاحها لاحقًا …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرجت مانا من أطراف أصابعها وعبر الجرح ، مما أدى إلى تبريد الندبة وتخفيف اللدغة الحارقة. كانت المانا الخاص بي تنتشر بالفعل عبر جسدي لتحسين معدل الشفاء أيضًا.
“يمكنني أن أقول إنه شيء أنت متحمس بشأنه. لست بحاجة للقول ، بالطبع ، لكنني سعيد لأنك وجدت شيئًا يشغل وقتك ”
كانت الغرفة متذبذبة ، وكنت سأكون منهارًا لولا الأيدي القوية للمسؤولين. شدوني في وضع مستقيم وعملوا بقميصي فوق رأسي بطريقة خرقاء ، ثم شدوا ذراعي في سترتي.
ألصقت يدي في جيبي ، فركت النواة بإبهامي من خلال نسيج البطانة ، لكنني لم أخوض في التفاصيل.
استدارت سيسيليا يمينًا بدلاً من اليسار أسفل الردهة ، وأخذتني على حين غرة.
أمسكني أحدهم بينما كافح الآخر ليفتح الأبواب الحجرية الضخمة بنفسه بالقوة. عندما خرج أحد الجانبين أخيرًا من إطاره ويتأرجح بشدة إلى الخارج ، اندفعت الدموع في عيني عند السطوع ، ولم أستطع إلا أن أغمضها مرة أخرى لأنها تتأرجح دافئة ورطبة على طول خدي.
كان هناك غثيان في معدتي عندما ربطت خوف ميلزري وفيسا المليء بالغضب مع غضب سيسيليا الغليظ.
“ألن نذهب إلى جناح أغرونا الخاص؟” سألتها مسرعا وراءها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدرت ووضعت قفل مانا. “أوه ، لا شيء حقًا ، إنه …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقطت شيئين متطابقين تقريبًا : تركيبتات سداسيتان مع سلسلة من الأخاديد والشقوق المحفورة في داخلهما. كلاهما كن من سبائك الفضة بدلاً من الفضة النقية – وتوقعت أن يكون أداءهما أفضل لإسكان بلورات المانا النشطة ، لكن توجب عليّ أن أجرب لمعرفة الفضة التي تتحمل بشكل أفضل وتنقل المانا بشكل أنظف.
“لا. لقد دعانا جميعًا إلى قبو السبج “.
جاءت يد ناعمة بين لوحي كتفي ، واستدرت لأنظر إلى سيسيليا ، التي كانت تبتسم بشكل مشجع.
لم يكن لدي أي شيء لأقوله لذلك. لم أكن متأكدة مما شعرت به. إن قبو السبج هو المكان الذي تتلقى فيه أعلى المستويات من رعايا أغرونا هداياهم : الأطياف ، المناجل ، الخدم ، وأحيانًا حتى المحاربين أو الصاعدين ذوي الدم العالي الذين استحوذوا على انتباه أغرونا.
“يبدو أنه مشروع رائع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد عشرين دقيقة ، جفت حفرة ضحلة في العصا. بعد ساعة ، كان لدي حفرة غير مستوية. في قسمين ، تمكنت من تحديد وجه دقيق.
كان هناك سبب واحد فقط لدعوتنا إلى قبو السبج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترددت. لا يعني ذلك أنني أستطيع الرفض حتى لو كنت أرغب في ذلك ، وهو ما لم أفعله ، لكن لم يسعني إلا أن أتساءل لماذا كان أغرونا يرسلني أولاً حقًا.
سيكون هناك إغداق. ربما ليست أخبارًا سيئة بعد كل شيء.
“نيكو ، أردت أن أقول …” شدني صوت سيسيليا بعيدًا عن التفكير ، واستدرت للنظر إليها.
تتكون الحياة من آلاف اللحظات الصغيرة مثل هذه … الخوف والألم يتضحان فوق كل شيء آخر ، وتعلم الشخص ألا يلمس سطحًا ساخنًا أو يضع إبهامه على الجانب الخطأ من النصل تعتبر جزء كبيراً من المادة التي تشكل الشخصية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كنت أتعامل مع تغيير مظهرها ، تمامًا كما قبلت أنا. رؤية ملامح الجان الجميلة – الآذان المدببة ، والعينان اللوزيتان ، والشعر الفضي الذي ظلت تهدد بصبغه – الآن ، على الرغم من اختتامها بكل ذكريات إيليا عن تيسيا إيراليث ، تسببت في صراع أكثر مما كنت معتادًا عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“- آسف لأنني لم أتواجد كثيرًا في الأيام القليلة الماضية. كنت أرغب في التحدث إليك- أنا متأكد من أن التعامل مع ما حدث في فيكتورياد كان صعبًا – ولكن هناك الكثير مما يحدث في كل من ديكاثين وألاكريا ، وقد أبقاني أغرونا مشغولة يشكل غير عادي ، لذا … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جاهدت لأدير رأسي وأنا أنظر من فوق كتفي. كانت يد سيسيليا على فمها ، وحاجباها محيكان بقلق. سلسلة من المشاعر على الوجوه الباهتة – الفضول والارتباك والتهيج – ثم اندمجت ملامح أغرونا وهو يميل إلى الأمام لإلقاء نظرة أفضل ، وتعبيراته غامضة.
هذا يؤكد فقط ما كنت قد خمنته بالفعل. كان أغرونا يستعد لإطلاق العنان لسيسيليا ، وإرسالها إلى معركة حقيقية.
معلّقة بينهم ، تم جرّ بطريقة غير متقنة إلى أعلى الدرج ، خطوة تلو الأخرى. ورائي ، سمعت تقليب المخطوطات وغمغم الموظف الثالث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ركز عقلي سريعًا على العصا ، مستلقية في غرفتي هناك ، وفجأة شعرت بالغضب من هذا الوقت الضائع. مهما قال أغرونا ، لا يمكن أن يكون بنفس أهمية ضمان أن لدي القوة للدفاع عن سيسيل.
عضت شفتها وهي تتفقد الجرح ، وعندما نظرت إلى عيني ، كانت شفتيها تتألق.
نزلت يد برقة على كتفي ، وأدركت أنني ، مرة أخرى ، أصبحت مشتتا
تم بناء الاهتزاز وبنائه ، وتطور من وخز إلى وجع إلى عذاب تام. كنت على يقين من أن هناك شيئًا ما خطأ ، وأردت الصراخ في المسؤولين ، لكن فكي كان مغلقًا ، وعضلاتي مشدودة جدًا لدرجة أنها لم تكن تستجيب.
كن أكثر حذرا. انتبه ولا تلفت الانتباه. اختبئ عندما تتألم.
“نيكو ، هل أنت متأكد أنك بخير؟” سألت سيسيليا ، قلقها مكتوب في ملامح وجهها الخالي من العيوب.
“كما قلت ، لقد كان … صعبًا. أنا آسف لتشتت انتباهي. لدي فقط … الكثير في ذهني ”
“أنا سعيد لأنك هنا ، في الواقع” أضفت بعد وقفة محرجة حيث حدّقنا فقط في بعظنا “أريد أن أتحدث معك عن شيء ما.”
ابتسمت أروع ابتسامة وأكثرها فهمًا يمكن أن أتخيلها ، وأصابعها تنظف خدي. “لا تعتذر لي. نحن الشخصان الوحيدان اللذان يستطيعان حقًا فهم ما مر به الآخر ”
بعد ذلك ، تناولت أحد التركيبات المعدنية ، وقمت بفحصها مرتين للتأكد من أنها كانت مثالية. ضغطتها على الوجه ، ثم أخذت مطرقة صغيرة ودفعها إلى الفتحة.
بابتسامة لا مبالية نحو أغرونا ، مشى حولي أنا وسيسيليا من أجل الوقوف أمامنا مباشرة ، وظهره واسع جدًا لدرجة أنه منع كلانا من رؤية أغرونا.
تضخمت العاطفة بداخلي ، وملأت صدري بحلاوة دافئة ، ثم أضافت ، “حسنًا ، باستثناء أغرونا بالطبع” وتلاشى الشعور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت أرتجف وأعرق. كنت أرتجف من الرأس إلى أخمص القدمين. ثم ، مثل رفع القبضة ، هدأ الألم.
تبعتُ سيسيليا عبر سلسلة من السلالم الضيقة المتعرجة إلى نفق محفور تقريبًا. في نهايتها ، دخلنا غرفة منحوتة من حجر أسود أملس متموج يتلألأ بلمعان أرجواني ، كما لو كان ينبعث منه ضوء داخلي خاص به.
كان أغرونا ينظر إلي مباشرة. “اليوم ، سيكون أدنى المناجل أول من يدخل قبو السبج.”
كان أغرونا هناك بالفعل.
وقف أمام زوج من الأبواب منحوت بصورة بازيليسك متحول بجسم طويل أفعواني ملفوف على شكل “V” وجناحيه المصنوعان من الجلد مطويان على جوانبه.
سقطت الرونية من مخالبه على سلسلة من الوجوه المقلوبة. أغرونا يعطي السحر للشعب.
“هل تعرفين-”
كنت دائمًا أجد النحت هادئًا ، ومشهده بطريقة ما يعززه ويسوده الهدوء في وقت واحد.
مما يعني أنه سيكون لدي سر عن أغرونا. هناك شيء مثير حول هذا الاحتمال. ومع ذلك ، لم يكن رجلاً يمكن أن ينخدع بسهولة.
كان أغرونا الحقيقي ، الذي يقف أمامه وذراعيه متقاطعتين ووجهه يحمل الاستياء ، هو عكس ذلك تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلت العصا التي يبلغ طولها ستة أقدام إلى نقطة مستدقة في أحد طرفيها لكنها مقسومة على الطرف الأوسع حيث قطعت من شجرتها.
كانت ميلزري وفيسا هناك بالفعل. لقد صُدمت عندما رأيت المرأتين القويتين تجنبين أعينه، مطويتين على نفسيهما مثل ثعابين يلفون أنفسهم ليبدوا صغارا وغير مهددين قدر الإمكان. لم تكن نظرة حملها أي من المناجل من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يمكنني أن أقول إنه شيء أنت متحمس بشأنه. لست بحاجة للقول ، بالطبع ، لكنني سعيد لأنك وجدت شيئًا يشغل وقتك ”
خلف كل منجل كان هناك خادم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كنت أكثر دراية بـ “ماوار” “الوردة السوداء لإتريل”. كانت ترتدي أردية ناعمة سوداء نقية ، واختفت تقريبًا في ظل غرفة الانتظار ، باستثناء بالطبع شعرها الأبيض القصير ، الذي كان لامعًا لدرجة أنه بدا متوهجًا. على الرغم من أنها أكبر مني بقليل – أو على الأقل هذا الجسد – فقد كانت خادمة فيسا لما يقرب من أربع سنوات ، وقد تدربنا معًا بشكل مكثف.
وسأفعل أي شيء للتأكد من أنني قوي بما يكفي للقيام بذلك.
أضاء الوهج نقي طاولة العمل الخاصة بي ومجموعة من الأجزاء التي انتشرت فوق الخشب الداكن. تسابقت الأحرف الرونية الفضية حول الحافة وعبر سطح طاولة العمل في دوائر بأحجام مختلفة.
من ناحية أخرى ، كنت قد تجنبتها إلى حد كبير. لقد كانت مخلوقًا مرعبًا للنظر إليه ، كما لو أن شخصًا ما قد وضع حفنة من العصي المكسورة بحمأة المستنقعات ثم علق بعض الخرق القديمة على الملابس. كان إخوتها من السحرة الفاترين في أحسن الأحوال ، وكان بلال بالكاد قادرًا على صد تيسيا إيراليث لفترة كافية حتى وصلت ، وبالطبع مات في هذه العملية.
كان لدى ماوار إحساس جيد بإبقاء عينيها على ظهر ميلزري ، لكن بيفراي حدقت في أنا وسيسيليا عندما دخلنا غرفة الانتظار ، ولم نتجنب نظرها حتى ، بعد عدة ثوانٍ طويلة جدًا ، أعلن عن وصول آخر للقدمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما صفيت رأسي ، تحدث أغرونا مرة أخرى. “من بين المناجل الأربعة المتبقية ، واحدًا فقط كان شجاعًا بما يكفي لمواجهة آرثر لوين في المعركة. وقفت البقية على الهامش في فيكتورياد ، وتركت أفضل وأسوأ منجل يسقط “.
كان على دراغوث أن ينحني للسير عبر النفق المتصل دون أن يكشط قرنيه ، وعندما دخل غرفة الانتظار ، وقف طويلًا وتمدد بشكل عرضي.
لم تكن الغرفة الواقعة خلف القوس كبيرة ، لكن الطريقة التي كان يتلألأ بها الضوء من مليون طية وجوانب السقف تجعلها تبدو وكأن سماء الليل تنفتح فوقي ، تتلألأ بشفق أرجواني.
من الممكن أن يكون الأمر أبسط بكثير لو لم أشعر بالحاجة إلى إبقاء أنشطتي محجوبة عن أغرونا – أو أي قدر ممكن منها.
بابتسامة لا مبالية نحو أغرونا ، مشى حولي أنا وسيسيليا من أجل الوقوف أمامنا مباشرة ، وظهره واسع جدًا لدرجة أنه منع كلانا من رؤية أغرونا.
إن نواتي ضعيفة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفجأة بدأ برد يتسرب عبر الغرفة ، مستحضرا بلورات الصقيع عبر الجدران والأرضية ، وحتى نسيج سترتي.
تبع دراغوث ساحر عرفته بالاسم والسمعة ، ولكن ليس بالبصر: ايكرون ، خادمه الجديد. كان الرجل طويل القامة. برزت قرون قصيرة من العقيق اليماني مثل المسامير من شعره الذهبي المصفف بعناية. قابلت عيونه الرمادية الفضية عيني ، وتناثرت ملامح الخادم المنحوتة في عبوس قبل أن يبعدها مرة أخرى. وقف بجانب وخلف دراغوث مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعناية ، قمت بوضع ال النواة مرة أخرى على طاولة العمل وفحصت مجموعة الأجزاء والمعدات التي تمكنت من الحصول عليها بهدوء.
ملأ الصمت غرفة الانتظار ، وزاد عدم الراحة كلما طال.
بدا حفل الإغداق فجأة تافهاً وغير مهم. كنت أرغب في التحقيق في هذا الإحساس بشكل أكبر ، لكن السحرة – مسؤولي الحفل – اللذان تبعوني على الدرج كانا على جانبي ، ويصلان إلى سترتي ، ثم حافة قميصي ، محاولين خلع الملابس.
بجانبي ، شعرت بإحباط سيسيليا المنبثق منها مثل هالة حيث أحرقت عيناها الفيروزيتان ثقوبًا في ظهر دراغوث.
الألعاب داخل الألعاب ، ذكرت نفسي.
مهما كانت هذه الأخبار ، فلم لم تكن تنذر بالخير أن أغرونا سمح لنفسه بالظهور منزعجًا ظاهريًا.
لقد تلاشى أي شعور بالترهيب الذي كنت أعلم أنها كانت تشعر به في وجود المناجل ، لكنني لم أكن متأكدًا مما يدفعها إلى مشاعرها الحالية.
كان هناك غثيان في معدتي عندما ربطت خوف ميلزري وفيسا المليء بالغضب مع غضب سيسيليا الغليظ.
المناجل قد خذلت أغرونا في شيء ما.
وجدت نفسي لا أعطيها شيئًا ، لكن رؤية مدى ولاء سيسيليا وتعلقها بأجرونا كان رعبًا لم أكن أعرف كيف أتعامل معه. الأمر أشبه بالنظر في المرآة التي أظهرت نسخة أصغر بكثير من نفسي ، عندما كنت ألقي بنفسي في جبل نيشان بأمر من أغرونا.
برز تألق شعرها الجميل وأثوابها الفيروزية في مواجهة البقية مثل القمر في سماء بلا نجوم. كان القلق محفوراً في ملامحها ، لكنها كانت تتراجع.
“كما قلت ، لقد كان … صعبًا. أنا آسف لتشتت انتباهي. لدي فقط … الكثير في ذهني ”
وفجأة بدأ برد يتسرب عبر الغرفة ، مستحضرا بلورات الصقيع عبر الجدران والأرضية ، وحتى نسيج سترتي.
وسأفعل أي شيء للتأكد من أنني قوي بما يكفي للقيام بذلك.
ثم بدأ أغرونا في الكلام.
ألصقت يدي في جيبي ، فركت النواة بإبهامي من خلال نسيج البطانة ، لكنني لم أخوض في التفاصيل.
“أولاً ، لقد خذلتموني في الفيكتورياد ، مما سمح للصبي آرثر لوين بالهروب ، ثم تمكنت بطريقة ما من خسارة سيز كلار لصالح خائن.”
خلف كل منجل كان هناك خادم.
علق ذهني على هذه الكلمات ، مثل عجلة عربة مكسورة.
هل تمت خسارة سيز كلار؟ ماذا؟ عندها أدركت غياب سيريس ووكيلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أخيرًا ، انسحب اثنان من مناجلي أمام خصم جريح ومن المحتمل أن يكون على وشك الموت ، تاركين ديكاثين تحت امرة خادم واحد ، واحد فقدنا الاتصال به الآن.”
بدأت نواتي تتألم بشدة.
401
اجتاحت عيون أغرونا القرمزية الغاضبة الغرفة ، مشتعلة مثل نار الجحيم أينما هبطت.
علقت عيني على عيب قي حافة أحد الأخاديد الداخلية في التركيبات. مع أنفاسي محبطة ، رميتها مرة أخرى على سطح طاولة العمل الخشبية.
كان الأمر أصعب ، واستغرق وقتًا أطول ، لكنه كان أكثر تنوعًا. يمكن للسحر تعديل تركيز نواياهم أو كلمات الترنيمة لتغيير إخراج التعويذة ، أو حتى ابتكار تعويذة جديدة تمامًا.
“سامحنا يا صاحب السيادة ، لقد خشينا -”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أغرونا الحقيقي ، الذي يقف أمامه وذراعيه متقاطعتين ووجهه يحمل الاستياء ، هو عكس ذلك تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انقطعت الأنفاس من رئتي ميلزري عندما وجه أغرونا القوة الكاملة لغضبه إليها ،جاعلا أيا ما ناشدت قوله ينتهي عند طرف شفتيها.
لكنني لم أضع الحجر بشكل دائم. بدلاً من ذلك ، هززته ووضعته مرة أخرى على طاولة العمل ، وقلبت العصى ، والتقطت أداة النحت مرة أخرى.
“أنتك ضعفاء.” توقف مؤقتًا ، وترك هذا الإعلان يغرق. “لقد تجاوزكم العدو. ومع ذلك ، كما خيبت أملي تمامًا ، لن أضع اللوم الكامل عليكم “.
أغمضت عيني بشدة ، ثم قمت بشد وجهي وشد عضلاتي ، ثم أطلقت التوتر. إذا هبطت إلى الظلمة العميقة والباردة لهذه الأفكار الآن ، فلن أكمل مهمتي الحالية أبدًا.
أراح ذراعيه وتحرك للوقوف أمام ميلزري ، يداعب قرنها. “أعطيتكم القوة التي تحتاجها للدور الذي كنت أنوي أن تلعبوه. الآن ، يبدو أن أدوارك يجب أن تتغير. لقد تطور عدونا وأنتم كذلك ”
إن نواتي ضعيفة
سقط ميلزري على الفور على ركبة واحدة. “من فضلك ، صاحب السيادة. اسمحوا لي أن أكون أول من يخطو داخل قبو السبج ”
“أولاً ، لقد خذلتموني في الفيكتورياد ، مما سمح للصبي آرثر لوين بالهروب ، ثم تمكنت بطريقة ما من خسارة سيز كلار لصالح خائن.”
لم تفسد أي عاطفة ملامح أغرونا الناعمة وهو ينظر إلى أسفل رأسها. بعد وقفة قصيرة ، قال ببساطة “لا”
أغرق رنين المطرقة جميع الأصوات الخفية الأخرى للقلعة ، مثل تحرك الخدم ذهابًا وإيابًا في الردهة بالخارج ورشقات سحرية مكتومة من إحدى غرف التدريب أدناه.
كان قبو السج مكانًا غريبًا ومشرق. الجدران ، والسقف ، وحتى الدرج النازل ، كلها مُشكَّلة من حجر السبج الأسود ولامعة بانعكاسات أرجوانية.
ثم استدار وعبر غرفة الانتظار للوقوف أمام دراغوث. كما فعل ، بدا أن الغرفة وكل من بداخلها قد تغير ، بحيث كان المنجل والسيادة العليا متساويتين في الارتفاع.
من تلقاء نفسها تقريبًا ، انزلقت يدي في جيبي وتمسكت بالنواة.
لقد تلاشى أي شعور بالترهيب الذي كنت أعلم أنها كانت تشعر به في وجود المناجل ، لكنني لم أكن متأكدًا مما يدفعها إلى مشاعرها الحالية.
رمشت عدة مرات وأنا أكافح من أجل التخلص من هذا الإحساس الغريب.
.
عندما صفيت رأسي ، تحدث أغرونا مرة أخرى. “من بين المناجل الأربعة المتبقية ، واحدًا فقط كان شجاعًا بما يكفي لمواجهة آرثر لوين في المعركة. وقفت البقية على الهامش في فيكتورياد ، وتركت أفضل وأسوأ منجل يسقط “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقطت شيئين متطابقين تقريبًا : تركيبتات سداسيتان مع سلسلة من الأخاديد والشقوق المحفورة في داخلهما. كلاهما كن من سبائك الفضة بدلاً من الفضة النقية – وتوقعت أن يكون أداءهما أفضل لإسكان بلورات المانا النشطة ، لكن توجب عليّ أن أجرب لمعرفة الفضة التي تتحمل بشكل أفضل وتنقل المانا بشكل أنظف.
توترت كل كتلة عضلات دراغوث الهائلة ، ثم تنحى الأبله المتثاقل جانبًا ، مما قدم لي رؤية واضحة لأجرونا.
سيكون هناك إغداق. ربما ليست أخبارًا سيئة بعد كل شيء.
كان أغرونا ينظر إلي مباشرة. “اليوم ، سيكون أدنى المناجل أول من يدخل قبو السبج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يحدث شيء.
أردت أن أخبرها أنها لم تكن معه لفترة طويلة ، ولم تكن تعرفه جيدًا على الإطلاق ، ولم تره في أسوأ حالاته ، لكنني احتفظت بأفكاري لنفسي.
تشددت حيث فوجئت. لم يكن التهكم والاستهزاء شيئًا جديدًا ، ولكن في هذه الحالة ، يبدو أن أغرونا كان يقدم لي مجاملة بدلاً من إهانة مباشرة.
تشددت حيث فوجئت. لم يكن التهكم والاستهزاء شيئًا جديدًا ، ولكن في هذه الحالة ، يبدو أن أغرونا كان يقدم لي مجاملة بدلاً من إهانة مباشرة.
جاءت يد ناعمة بين لوحي كتفي ، واستدرت لأنظر إلى سيسيليا ، التي كانت تبتسم بشكل مشجع.
تقدمت إلى الأمام.
فتحت أبواب القبو المنحوتة عندما دفع سحرة يرتدون ملابس سوداء من الداخل. أشار أغرونا نحو الفتحة بينما وضع السحرة ظهورهم على الحائط وانتظروا.
ركز عقلي سريعًا على العصا ، مستلقية في غرفتي هناك ، وفجأة شعرت بالغضب من هذا الوقت الضائع. مهما قال أغرونا ، لا يمكن أن يكون بنفس أهمية ضمان أن لدي القوة للدفاع عن سيسيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترددت. لا يعني ذلك أنني أستطيع الرفض حتى لو كنت أرغب في ذلك ، وهو ما لم أفعله ، لكن لم يسعني إلا أن أتساءل لماذا كان أغرونا يرسلني أولاً حقًا.
غذيت عضلاتي بالمانا ، دفعت الأداة في الخشب ، لكنني تمكن من التخلص من رقاقة رقيقة فقط. صررت على أسناني ، وكررت العملية ، ثم مرة أخرى ، في كل مرة أخرج فيها برقاقة رقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن عودة ذكرياتي القديمة ذكّرتني بالضبط أين تكمن قوتي. لفترة طويلة جدًا الآن ، كنت أعتمد على القوة الخام المتأصلة التي أتت من تجسيد جسد جديد في جسد دم فريترا.
هل كان مجرد تكتيك لإشعال النار تحت المناجل الأخرى ، أو ربما أراد أن يرى تأثير الإغداق عليّ بعد أن تم تدمير نواتي وإصلاحها لاحقًا …
ماذا يحدث بحق الجحيم؟
ثم بدأ أغرونا في الكلام.
الألعاب داخل الألعاب ، ذكرت نفسي.
إن المشلكة هي أنني لا أستطيع صنع كل شيء بنفسي. بالتأكيد ، كانت هناك منشآت داخل تاغرين كالوم للقيام بذلك ، لكن كل ما افعله هناك سيراقب.
تحركت ببطء ولكن بهدف ، دخلت إلى قبو السبج ومررت بين السحرة ، اللذين أغلقوا الأبواب خلفي.
كان قبو السج مكانًا غريبًا ومشرق. الجدران ، والسقف ، وحتى الدرج النازل ، كلها مُشكَّلة من حجر السبج الأسود ولامعة بانعكاسات أرجوانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قدرًا مدهشًا من هذه المعرفة قابلاً للتحويل مباشرة إلى سحر العمل ، خاصةً التشبع والتأثير. كان لابد من الحصول على الطاقة ونقلها بكفاءة ،و تقديم التعليمات ، وإخراج الطاقة لتوفير نتيجة محددة.
نزلت السلالم لأسفل لفترة طويلة. ورائي ، اتبعت الخطوات الناعمة للسحراء ، همساتهم كانت مثل صوت خطواتي. بعد عدة دقائق ، انتهى الدرج بفتحة مقوسة.
كان أغرونا هناك بالفعل.
لم تكن الغرفة الواقعة خلف القوس كبيرة ، لكن الطريقة التي كان يتلألأ بها الضوء من مليون طية وجوانب السقف تجعلها تبدو وكأن سماء الليل تنفتح فوقي ، تتلألأ بشفق أرجواني.
بعد تأخير آخر. هذا العيب منع بلورة المانا من الاستقرار بشكل صحيح. وسأطلب بديلًا من صائغ فضي مختلف أيضًا.
كان في وسط الغرفة مذبح ، لوح من حجر السبج المغطى بخشب كبير بما يكفي لاستلقاء رجل عليها يشع القوة.
بدأت نواتي تتألم بشدة.
اعتقدت أن هذا غريب. لم أشعر أبدًا بهذه القوة من قبل ، على الرغم من أنني كنت قد ذهبت إلى الخزائن عدة مرات طوال حياتي.
كانوا لي. والآن بعد أن استعدتهم ، لن أتخلى عنهم مرة أخرى.
شيء ما قد تغير.
قبل متابعة سيسيليا من غرفتي ، استغرقت دقيقة لإلقاء نظرة على طاولة العمل. لقد استخدمت خرقة لمسح دمي من أداة النحت ، وجمعت بعض العناصر لصفهم بشكل أفضل في حلقةرونية ، ثم ، بعد أن أدركت أنه سيكون من الغباء للغاية تركهل هنا أثناء غيابي ، أمسكت النواة خلسة ورميتها في الجيب الداخلي من سترتي.
تحولت أفكاري على الفور إلى محتويات جيبي ، الشيء الذي لم أستطع إحضاره لنفسي لأتركه دون حراسة في غرفتي. تذكرت أيضًا الأضواء الأرجوانية التي رأيتها عندما لمستها ، في الزنزانات ، كيف رأيتها من خلال ال النواة كما لو أنها نوعًا من العدسات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد عشرين دقيقة ، جفت حفرة ضحلة في العصا. بعد ساعة ، كان لدي حفرة غير مستوية. في قسمين ، تمكنت من تحديد وجه دقيق.
“كما قلت ، لقد كان … صعبًا. أنا آسف لتشتت انتباهي. لدي فقط … الكثير في ذهني ”
على الرغم من أنني حاولت إعادة إنشاء هذه الظاهرة عدة مرات ، إلا أنني فشلت.
أردت أن أخبرها أنها لم تكن معه لفترة طويلة ، ولم تكن تعرفه جيدًا على الإطلاق ، ولم تره في أسوأ حالاته ، لكنني احتفظت بأفكاري لنفسي.
من تلقاء نفسها تقريبًا ، انزلقت يدي في جيبي وتمسكت بالنواة.
كن أكثر حذرا. انتبه ولا تلفت الانتباه. اختبئ عندما تتألم.
لم يحدث شيء.
لقد ضغطت بشدة على خشب الفحم الخام ، وفتحت الأداة فيه ، مما أدى إلى إطلاق قطعة رقيقة من الدخان تفوح منها رائحة الفانيليا.
بدا حفل الإغداق فجأة تافهاً وغير مهم. كنت أرغب في التحقيق في هذا الإحساس بشكل أكبر ، لكن السحرة – مسؤولي الحفل – اللذان تبعوني على الدرج كانا على جانبي ، ويصلان إلى سترتي ، ثم حافة قميصي ، محاولين خلع الملابس.
جاهدت لأدير رأسي وأنا أنظر من فوق كتفي. كانت يد سيسيليا على فمها ، وحاجباها محيكان بقلق. سلسلة من المشاعر على الوجوه الباهتة – الفضول والارتباك والتهيج – ثم اندمجت ملامح أغرونا وهو يميل إلى الأمام لإلقاء نظرة أفضل ، وتعبيراته غامضة.
انتشر القلق والخوف من خلالي عند التفكير في العثور على جوهر سيلفيا. كنت أرغب في دفع الرجال بعيدًا ، لكنني كنت أعلم أنه لا جدوى من ذلك.
“أنا سعيد لأنك هنا ، في الواقع” أضفت بعد وقفة محرجة حيث حدّقنا فقط في بعظنا “أريد أن أتحدث معك عن شيء ما.”
مهما كان ما يحدث هنا ، كان علي اتباع البروتوكولات التي يتطلبها الاحتفال. لن يسمح هؤلاء المسؤولون بأي تغيير ، وكنت أخشى أن أفكر في ما يمكن أن يفعله أغرونا إذا قمت بإيذائهم بأي شكل من الأشكال.
“هل فشل حفل الإغداق؟” صوت آخر عميق. صوت أغرونا. دوى مع نبرة ملل تقريبا. غير متفاجئ. مثلما توقع مني أن أفشل …
ام يكن هؤلاء مجرد باحثين مختبئين في الأبراج المحصنة ، فقد كان هؤلاء المسؤولون هم المفتاح لسيطرة أغرونا على ألاكريا ، وكان شخصياً يسلخ جلد أي رجل أو امرأة يتجرأون عليهم ، حتى أنا.
تلقائياً ، تابعت مطالبهم. رجل لم أره – مشتت انتباهي كما كنت بجوار المذبح نفسه – انتقل من الظل إلى مكانه على الجانب الآخر من المذبح. كانت حلقة من الأحرف الرونية العريضة منحوتة في حجر السلط من حولي ، وعرفت أن هناك ميزة مماثلة تزين الأرضية حول الشخص الثالث.
ثم بدأ أغرونا في الكلام.
أرشدني الاثنان الآخران إلى مركز الدائرة الرونية ، حيث جثوت على ركبتي. استقرت يدي على سطح المذبح الخشبي ، وضعت بعناية فوق اثنين من سيجيلات معقدة ، كل واحدة مصنوعة من العديد من الأحرف الرونية الصغيرة المترابطة.
قبل متابعة سيسيليا من غرفتي ، استغرقت دقيقة لإلقاء نظرة على طاولة العمل. لقد استخدمت خرقة لمسح دمي من أداة النحت ، وجمعت بعض العناصر لصفهم بشكل أفضل في حلقةرونية ، ثم ، بعد أن أدركت أنه سيكون من الغباء للغاية تركهل هنا أثناء غيابي ، أمسكت النواة خلسة ورميتها في الجيب الداخلي من سترتي.
أمامي ، رفع المسؤول عصاه من حيث كانت تتكئ على المذبح. طقطق على الأرض ثلاث مرات ، بصوت عالٍ في هذا السكون. تحرك الاثنان الآخران ورائي ، كل واحد يحمل عصا مائلة على جانبي المدخل المقنطر.
بدأت نواتي تتألم بشدة.
لم يكن هناك ترنيمة. لا توجد كلمات إرشادية. لا شيء سوى القوة الهادئة للمذبح ، والوزن الخفيف للجبل ، والليونة بالحركة المؤكدة للسحراء الثلاثة المقنعين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الكريستال البارد مضغوط على جانبي العمود الفقري من الخلف.
سيسيليا قد فعلت معجزة ما زلت لم أفهمها وهي إعادة موهبة السحر لي ، لكن ذلك لم يكن بدون تكلفة.
رداً على ذلك ، اندفع الدفء والقوة المهتزة والوخز بالأعصاب في يدي وأعلى ذراعي من المذبح ، متتبعًا كتفي ووقف الشعر على مؤخرة رقبتي. أخيرًا ، تراجعت إلى أسفل العمود الفقري لتلتقي بنقطتي البرد.
للحظة ، كنت خائفت لم أشعر أبدًا بأي شيء مثل هذا خلال إغداق من قبل.
في لحظات ، كانت المغرفة المعدنية السوداء متوهجة باللون البرتقالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ماذا يحدث بحق الجحيم؟
[ نيكو سيفر]
ابتسمت في وجهي وابتعدت.
تم بناء الاهتزاز وبنائه ، وتطور من وخز إلى وجع إلى عذاب تام. كنت على يقين من أن هناك شيئًا ما خطأ ، وأردت الصراخ في المسؤولين ، لكن فكي كان مغلقًا ، وعضلاتي مشدودة جدًا لدرجة أنها لم تكن تستجيب.
في مكان ما بعيدًا جدًا ، أو هكذا بدا الأمر لدماغي المليء بالألم ، ألقى صوت قصبي صلاة إلى فريترا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأت أرتجف وأعرق. كنت أرتجف من الرأس إلى أخمص القدمين. ثم ، مثل رفع القبضة ، هدأ الألم.
كانت الغرفة متذبذبة ، وكنت سأكون منهارًا لولا الأيدي القوية للمسؤولين. شدوني في وضع مستقيم وعملوا بقميصي فوق رأسي بطريقة خرقاء ، ثم شدوا ذراعي في سترتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما صفيت رأسي ، تحدث أغرونا مرة أخرى. “من بين المناجل الأربعة المتبقية ، واحدًا فقط كان شجاعًا بما يكفي لمواجهة آرثر لوين في المعركة. وقفت البقية على الهامش في فيكتورياد ، وتركت أفضل وأسوأ منجل يسقط “.
كانت الغرفة متذبذبة ، وكنت سأكون منهارًا لولا الأيدي القوية للمسؤولين. شدوني في وضع مستقيم وعملوا بقميصي فوق رأسي بطريقة خرقاء ، ثم شدوا ذراعي في سترتي.
خلف كل منجل كان هناك خادم.
معلّقة بينهم ، تم جرّ بطريقة غير متقنة إلى أعلى الدرج ، خطوة تلو الأخرى. ورائي ، سمعت تقليب المخطوطات وغمغم الموظف الثالث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت قطعة أخرى من طاولة العمل ، أدخلت جوهرة سداسية في التركيب. بدا الحجر الأحمر اللامع دمويًا ومظلمًا مقابل الخشب الأسود والمعدن الفضي.
شيء ما قد تغير.
بدأت نواتي تتألم بشدة.
بدا حفل الإغداق فجأة تافهاً وغير مهم. كنت أرغب في التحقيق في هذا الإحساس بشكل أكبر ، لكن السحرة – مسؤولي الحفل – اللذان تبعوني على الدرج كانا على جانبي ، ويصلان إلى سترتي ، ثم حافة قميصي ، محاولين خلع الملابس.
أمامي ، رفع المسؤول عصاه من حيث كانت تتكئ على المذبح. طقطق على الأرض ثلاث مرات ، بصوت عالٍ في هذا السكون. تحرك الاثنان الآخران ورائي ، كل واحد يحمل عصا مائلة على جانبي المدخل المقنطر.
أمسكني أحدهم بينما كافح الآخر ليفتح الأبواب الحجرية الضخمة بنفسه بالقوة. عندما خرج أحد الجانبين أخيرًا من إطاره ويتأرجح بشدة إلى الخارج ، اندفعت الدموع في عيني عند السطوع ، ولم أستطع إلا أن أغمضها مرة أخرى لأنها تتأرجح دافئة ورطبة على طول خدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إن نواتي ضعيفة
تم نقلي من الدرج إلى غرفة الانتظار. حدقت في نصف دائرة من الوجوه المتفاجئة. عندما هبطت نظري غير المستقر على سيسيليا ، اشتعلت وظلت هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نيكو ، أردت أن أقول …” شدني صوت سيسيليا بعيدًا عن التفكير ، واستدرت للنظر إليها.
لكن لم يكن هناك سبب اضطراري للاعتماد على أغرونا للحصول على القوة. ليس بكل المعرفة والمهارة التي كانت تحت تصرفي.
برز تألق شعرها الجميل وأثوابها الفيروزية في مواجهة البقية مثل القمر في سماء بلا نجوم. كان القلق محفوراً في ملامحها ، لكنها كانت تتراجع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم بدأ أغرونا في الكلام.
“ماذا حل به؟”دوى صوت ملزري مع تلميح القلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل فشل حفل الإغداق؟” صوت آخر عميق. صوت أغرونا. دوى مع نبرة ملل تقريبا. غير متفاجئ. مثلما توقع مني أن أفشل …
بعد ذلك ، تناولت أحد التركيبات المعدنية ، وقمت بفحصها مرتين للتأكد من أنها كانت مثالية. ضغطتها على الوجه ، ثم أخذت مطرقة صغيرة ودفعها إلى الفتحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراح ذراعيه وتحرك للوقوف أمام ميلزري ، يداعب قرنها. “أعطيتكم القوة التي تحتاجها للدور الذي كنت أنوي أن تلعبوه. الآن ، يبدو أن أدوارك يجب أن تتغير. لقد تطور عدونا وأنتم كذلك ”
فجأة استدرت ، وارتفع قميصي حتى يعض الهواء البارد على لحمي الساخن.
شيء ما قد تغير.
معلّقة بينهم ، تم جرّ بطريقة غير متقنة إلى أعلى الدرج ، خطوة تلو الأخرى. ورائي ، سمعت تقليب المخطوطات وغمغم الموظف الثالث.
كلمات. كلمات أكثر ، لكن فهمها أصعب وأصعب.
معلّقة بينهم ، تم جرّ بطريقة غير متقنة إلى أعلى الدرج ، خطوة تلو الأخرى. ورائي ، سمعت تقليب المخطوطات وغمغم الموظف الثالث.
جاهدت لأدير رأسي وأنا أنظر من فوق كتفي. كانت يد سيسيليا على فمها ، وحاجباها محيكان بقلق. سلسلة من المشاعر على الوجوه الباهتة – الفضول والارتباك والتهيج – ثم اندمجت ملامح أغرونا وهو يميل إلى الأمام لإلقاء نظرة أفضل ، وتعبيراته غامضة.
كان الموظف يقول بتعبير جاد ، هذا … شيئ جديد؟
شيء غير مسجل في المجلدات القديمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رداً على ذلك ، اندفع الدفء والقوة المهتزة والوخز بالأعصاب في يدي وأعلى ذراعي من المذبح ، متتبعًا كتفي ووقف الشعر على مؤخرة رقبتي. أخيرًا ، تراجعت إلى أسفل العمود الفقري لتلتقي بنقطتي البرد.
لم يكن هناك ترنيمة. لا توجد كلمات إرشادية. لا شيء سوى القوة الهادئة للمذبح ، والوزن الخفيف للجبل ، والليونة بالحركة المؤكدة للسحراء الثلاثة المقنعين.
ثم أثبت التعب وعدم اليقين والآلام العميقة من نواتي أنها أكثر من هذا ، وصل الظلام إلي. بكل سرور ، أنا تقبلته
لم تكن تنظر إلي بنفس الطريقة مرة أخرى ، وكان أغرونا يقطعني ببطء من الصورة.
-+-
NERO
كنت أتعامل مع تغيير مظهرها ، تمامًا كما قبلت أنا. رؤية ملامح الجان الجميلة – الآذان المدببة ، والعينان اللوزيتان ، والشعر الفضي الذي ظلت تهدد بصبغه – الآن ، على الرغم من اختتامها بكل ذكريات إيليا عن تيسيا إيراليث ، تسببت في صراع أكثر مما كنت معتادًا عليه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
