طريق متباعد
[منظور ألدير]
نشأ الغضب في داخلي مرة أخرى مثل ثعبان الهاوية. ظننت أنني انتهيت من موضوع الموت هذا. بعد الينوار، لم يكن لدي لا القلب ولا الجرأة لإنهاء المزيد من الأرواح.
كان هواء سافانا سيروليان ، موطن عشيرة ثياستز ، دافئًا وجافًا ، لكن نسيمًا خفيفًا دائمًا ما يهب فوق هذه الأراضي العشبية ، مما يجعل الحشائش الطويلة ذات اللون الأزرق والأخضر ترقص مثل أمواج المحيط.
تابع ، وهو يشاهد التنانين تنحسر في الأفق.
أطلقنا على هذا اسم رياح المحارب ، وهي ظاهرة سحرية استحضرت قبل آلاف السنين للتأكد من أن البانثيون الذين يتدربون في السافانا الحارة سيكون لديهم دائمًا نسيم لتبريدهم.
حركتني الحركة على يميني على حين غرة ، لكن رين فقط كان جالسًا على عرشه الترابي الطافي.
بإمكاني رؤية السافانا لأميال عديدة في كل اتجاه من موقعي ، فوق الأرض المكسوة بالعشب الأزرق في باتلز آند.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الجنرال ألدير ، من فضلك ، أوقف هذا الجنون!” صرخت إيريني بجانب الطريق. لقد ألقت بنفسها في عشب السافانا لتجنب نيران التنين وكانت تنزف من عدة جروح في كلا ذراعيها وساقيها بينما كانت رياح المحارب تجلد العشب.
نمت قريتنا المترامية الأطراف بظلال من اللون الأحمر والأزرق في وسط منطقة سافانا سيروليان ، وهي المكان الذي يفكر فيه جميع البانثيون على أنه موطنهم، حتى أولئك الذين ينتمون إلى العشائر الأخرى والذين لم يعيشوا هنا من قبل.
حركتني الحركة على يميني على حين غرة ، لكن رين فقط كان جالسًا على عرشه الترابي الطافي.
إنها معقل كل جنسنا.
كان ذلك سيئا بما فيه الكفاية. لكنه الآن قد أخذ منزلي وتراثي أيضًا ، ولهذا ، لن أسامح سيد التنانين أبدًا.
“يا لهذه الطريقة التي تسرح بها عيناك أمام هذه السافانا ، قد يتفهمك المرء إذا فكر في أنك لا تتوقع رؤيتها مرة أخرى، يا صديقي القديم.”
حاليا ، زرع الخوف بينهم، ويمكنني أن أراه في عيونهم. إن هذه التنانين مستعدة لمحاربتي ، لكنهم خائفون من القيام بذلك.
“إن مشاركة مثل هذه الأخبار لا تجلب لي أي عزاء ، لورد ثياستز” قلت ، وأنا أسحب بصري بعيدًا عن الأفق للتركيز على لورد البانثيون صاحب العيون المتعددة “لكنني أخشى أن يكون الأمر كذلك.”
عندما أحسست بجواري، شعرت بالجدران هذه المرة قبل أن أستخدم خطوات السراب . كانت تشوهات في الفضاء نفسه ، غير مرئية لكل الحواس باستثناء غريزة آلتي المصقولة تمامًا.
ركزت عيون أديمير الأربع عليّ، بينما تحركت العينان في كل جانب من رأسه بسرعة ، متتبعة حتى أصغر حركة من حولنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما زلت جزئيًا داخل قبضة المخلب المقطوعة ، بدأت في السقوط.
“هل أنت مستعد لتخبرني لماذا تركت قلعة إندراث إذن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انهارت حلقة من الأرض حولي ، وسقطت في فراغ لانهائي أدناه. جاءت ريح الصراخ تغلي من الفراغ مثل أحد الوحوش القديمة التي جابت ذات يوم إفيتوس، محولة عمود الأرض الضيق الذي وقفت عليه إلى زنزانة سجن.
استقرت أنفاسي وعدلت وضعي الذي بدأ يتشتت. أعتقد أن هذه علامة على الاضطراب.
نشأ الغضب في داخلي مرة أخرى مثل ثعبان الهاوية. ظننت أنني انتهيت من موضوع الموت هذا. بعد الينوار، لم يكن لدي لا القلب ولا الجرأة لإنهاء المزيد من الأرواح.
كنت أنا و اديمير على ارتفاع عالٍ فوق الأرض، متوازنين بعناية فوق أعمدة شاهقة ليست بثخانة خنصري، ملأت دوامة من هذه الأعمدة الفناء المركزي لـ ” باتلز آند”
والآن أصبحت سنوات الخدمة تلك هباءً. مثل ويندسوم، هم مخلصون تمامًا لـ كيزيس، يرتدون ولائهم مثل عصابة للعين، مما يضمن أنهم لا يرون شيئًا سوى ما يرغب ان يرونه.
كان الأقصر والأثخن خارج الدوامة ، وكلما اقتربنا من المركز نمت الأعمدة أنحف وأطول حتى تصبح بثخانة الإبرة.
إلى يميني ، بدأ كاستور يغوص ، يطلق النار نحونا مثل نجم مظلم.
كنا بعيدين عدة أعمدة من المركز ، مقابلين بعضنا البعض. وقف أديمير على عمود أعلى قليلًا وأنحف من خاصتي، وبينما كان باستطاعتي أن أصل أعلى ، إنه لمن عدم الاحترام أن أتحدى سيدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بعد ذلك ، لم أتفاجأ تمامًا برؤية سبيروس المتوهج، الذي قد خفضت رتبته بسبب موقفه القاسي والمرير تجاه العشائر الأخرى ، والذي أصبح يكرهني منذ ذلك الحين.
حسب التقاليد : يختار البانتيون ذو الرتبة الأعلى وضعية التدريب. إختار اديمير وضع راقص النصل البسيطة نسبيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق تاسوس في المكان الذي توقف فيه ابن عمه عن الوجود. اندفعت سيلفرلايت للأمام ، وفتحت رقبته برذاذ من الدم الخارج من الشرايين
اتباعا له ، قمت بموازنة نفسي على إصبع واحد مع ساقي اليسرى في الهواء بزاوية نحو الأسفل خلفي ، وأصابع قدمي تشير إلى الأرض.
لقد اتبعت خط نظره.
أمسكت بجسدي بقوة مع يداي ، واحدة لأسفل على مستوى نواتي ، ويد أخرى أمام معدتي.
العمود ، الذي نحتته تعويذة أورين ، انقسم وتحطم إلى أشلاء قبل أن ينهار في الفراغ. طرت صعودًا ، وأنا أحوم ، وأقاتل السحب المتزايد بينما كان الفراغ يزداد جوعًا ، ويلتهم كل ما يلمسه.
“لقد انتهت خدمتي لكيزيس”. قلت بعد مدة ، أعقب هذا الإعلان وقفة طويلة أخرى حيث كنت أفكر في كلماتي. “أنا لست سيفًا يقطع دون اعتبار.”
كان تلستوس يتحرك بالفعل ، وكان يشع بتوهج أسود أرجواني، يبدو أنه يستمد الضوء من الهواء.
كسر أديمير وضعه لفترة كافية فقط ليضرب صيادًا سامًا يطير من الهواء ، ثم عاد مرة أخرى دون عناء إلى وضعية راقص النصل.
كان هواء سافانا سيروليان ، موطن عشيرة ثياستز ، دافئًا وجافًا ، لكن نسيمًا خفيفًا دائمًا ما يهب فوق هذه الأراضي العشبية ، مما يجعل الحشائش الطويلة ذات اللون الأزرق والأخضر ترقص مثل أمواج المحيط.
“قلة من الأزوراس على قيد الحياة الآن يمكن أن يتذكروا الوقت قبل قيام كيزيس إنداراث بتشكيل الثمانية العظماء وجمع العشائر معًا. كان افيتوس مكانًا للحرب والموت اللانهائيين ، عالمًا بريًا وجامحًا مليئًا بالكوارث التي تسير على الأقدام مثل الجبل الحي ، يوليوس ( جوليوس ). يقال أن سافانا سيروليان نفسها قد تم تسويتها من قبل بانثيون يستخدمون تقنية ملتهم العالم في معركة ضد التنانين و والهامادرياد”
لكنني لم أفعل. كانت خطوتي فقط إلى اليمين ، بالكاد نصف خطوة ، لكنها كافية لإخراجي من نطاق قطعه الكاسح.
“ولطالما حصل كيزيس على الفضل في إنهاء هذا العصر ، وحظر استخدام تقنية ملتهم العالم بسبب تاريخها. دمر استخدامها تقريبًا عشيرتنا ، وجنسنا ، وكل افيتوس. إنها لا تكسر العالم فحسب ، بل تحطم الملقي أيضًا ، وهكذا أدرك البانثيون في ذلك العصر أنه سيكون من الأفضل العيش خاضعين على الموت بين بقايا عالمنا المحطم ”
“لن يساعدك أي بانثيون في إفيتوس” أصبح صوته خشنًا وعاطفيًا حين قال الأخير.
كشفت حقيقة مفاجئة لي ، وتركت هذه المعرفة برودة مزعجة قارصة تنسل في أحشائي.
دفع الرمح الطويل مرة أخرى ، لكن سيلفرلايت قطعت المقبض أسفل الحافة الحادة مباشرة ، مما أدى إلى قصه إلى قسمين.
“اللورد إندراث رفض السماح لعشيرتنا أن تنسى هذه التقنية. لقد طلب أن يحمل أحد بانثيون ثياستز على الأقل دائمًا معرفة بتقنية ملتهم العالم ، حتى يتمكن من استخدامها إذا لزم الأمر ”
تجعد أنف وندسوم. “اللورد إندراث!”
لم يرد أديمير. لم يكن بحاجة إلى ذلك.
عندما أحسست بجواري، شعرت بالجدران هذه المرة قبل أن أستخدم خطوات السراب . كانت تشوهات في الفضاء نفسه ، غير مرئية لكل الحواس باستثناء غريزة آلتي المصقولة تمامًا.
فكرت في تدريبي ، الوزن الساحق لفخري حيث عملت لعقود من الزمن لاستيعاب معرفة معلمي بهذه التقنية.
“لقد انتهت خدمتي لكيزيس”. قلت بعد مدة ، أعقب هذا الإعلان وقفة طويلة أخرى حيث كنت أفكر في كلماتي. “أنا لست سيفًا يقطع دون اعتبار.”
البانثيون الشاب المتحمس الذي كنت أعتبره وصيًا صالحًا ، وحاميًا للمعرفة المقدسة المحرمة لعشيرته ، وشعبه ، في جميع افيتوس.
التفت التنين الذهبي الأبيض بسرعة في الهواء، طوت جناحيها وغطست لتفادي هجومي.
وبالطبع جعلني كبريائي شخصاً من السهل التلاعب به.
إلى يميني ، بدأ كاستور يغوص ، يطلق النار نحونا مثل نجم مظلم.
تمامًا مثل الشاب تاسي.
عادت سيلفرلايت إلى يدي وقمت بقطع الهواء بينما استدعي فنون المانا من نوع القوة والتي هي نوعي.
لأن كيزيس احتاجنا أن نكون مستعدين لاستخدام تقنية ملتهم العالم إذا أمر بذلك.
كان ذلك سيئا بما فيه الكفاية. لكنه الآن قد أخذ منزلي وتراثي أيضًا ، ولهذا ، لن أسامح سيد التنانين أبدًا.
قلتُ “أخشى أنه علي أن أغادر افيتوس” بدت الكلمات متعبة تماما كما شعرت فجأة.
ظلت الرياح تتصاعد وترتفع ، وتزايدت صعوبة الاستمرار في الطيران. لكن الموقف كان يتصاعد خارج نطاق التعويذة بسرعة أكبر بكثير.
“أنا أعلم” أجاب أديمير، استدار رأسه قليلاً ، وأوقفت عين أرجوانية ساطعة حركتها السريعة وهي تركز على شيء ما.
“لقد تغيرت يا صديقي القديم. لا أرى شيئًا مما تركه الجنرال ألدير العظيم مرة فيك “. التفت إلى سبيروس ، أومأ برأسه. “على قيد الحياة إن أمكن ، لكن اللورد إندرات يفضل أن يحصل جثته على لا شيء.”
لقد اتبعت خط نظره.
“بالعنف إذا لزم الأمر ، على الرغم من أنني واللورد إندراث نعتقد أنك ستأتي بسلام”
كان رين يسارع نحو قاعدة أعمدة التوازن ، ويلوح بيده لجذب انتباهي.
ملتويا ، رميت سبيروس وتاسوس إلى الوراء بينما اقتلعت التنين الذي يمسك بالسوط من قدميه.
حل اديمير وضعية راقص النصل وبقي في وضع الراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبعتني عدة أعين بينما كنت أتظاهر بعدم الاهتمام عابرا المنازل وساحات التدريب والأكشاك التجارية ، وكلها مغلقة الآن أمامي.
“لن أهينك بالتصرف وكأن لدي الحكمة لأشاركها معك ، الدير. أنت مثال لجنسنا ”
بدأ الوقت يتباطأ.
“شكرا لك يا لورد ثياستز” بعد ذلك ، عندما رأيت كيف كان رين مضطربًا ، أضفت : “اعذرني ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استقرت أنفاسي وعدلت وضعي الذي بدأ يتشتت. أعتقد أن هذه علامة على الاضطراب.
انحنيت لأسقط. لقد اظهرت زخمي في اللحظة الأخيرة وهبطت بهدوء على الأرض الصلبة.
“من الثياستز.. لم أعد…” قلت بشكل جدي، قاطعًا حديثه المتغطرس.
“رين ، ما الأمر؟”
لقد تألمت أكثر مما كنت أتخيل. إن عدم احترامي لكيزيس وقراراته أثار الكراهية نحوي. عندما كنت استخدم تقنية ملتهم ، ضحيت بشرف وفخر.
لم يطل رين الأمر وتحدث بصلابة : “لقد رأى الغولم قوة من التنانين تتحرك عبر السافانا ، بقيادة صديقك القديم ويندسوم. شيء عن وجوههم الشاحبة والعبوسة والطريقة التي تهتز بها ركبهم مع كل خطوة يخبرني أن مهمتهم ليست سلمية ، لكنهم أيضًا لا يبدون متحمسين بشكل رهيب لما يتعين عليهم القيام به. هل تعتقد ، فقط ربما ، أن هذا له علاقة بك؟ ”
لم يرد أديمير. لم يكن بحاجة إلى ذلك.
”تنانين؟ قادمة نحو باتلز آند؟ ” دمدم أديمير وهو هبط إلى جانبنا ، وكان التهديد بكلماته واضحًا.
أصبحت سيفا ذو حدين نحيف مصنوع بشكل جميل وتركت قوسًا فضيًا في الهواء حيث قطعت.
“الآن في جميع الأوقات؟ إذا كان يعتقد أنني سأترك هذا يمر – ”
“لم يكن علينا أبدًا الاستمرار في اتباع كيزيس بعد الجنون ، صديقي القديم.”
” سلاما يا صديقي القديم” قلت مع لمس عيني المغلقتين ثم وضع يدي على قلبه.
زأر تنين في السماء.
“أطلب أن تعطيني عهدك يا أديمير. لا تشرك العشيرة ، أيا كان من جاء مع هذه البعثة. إنهم ليسوا هنا من أجل ثياستز ”
كان هواء سافانا سيروليان ، موطن عشيرة ثياستز ، دافئًا وجافًا ، لكن نسيمًا خفيفًا دائمًا ما يهب فوق هذه الأراضي العشبية ، مما يجعل الحشائش الطويلة ذات اللون الأزرق والأخضر ترقص مثل أمواج المحيط.
” ربما جاؤوا من أجل أحدهم ، لكنهم سيجدوننا جميعًا ، ألدير” قال بحزم ، وبدأ يبتعد عني “لن يسمح أي فرد من عشيرة ثياستز- -”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفاجأ أديمير بالمقاطعة لدرجة أنه استغرق عدة ثوانٍ لفهم كلماتي الفعلية.
“إذن يجب أن تطردني ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وببطء مؤلم ، بدأت في الانجرار إلى أسفل نحو الفراغ. لقد عطل هجومي شكل التعويذة ، وجعلها غير مستقرة.
تفاجأ أديمير بالمقاطعة لدرجة أنه استغرق عدة ثوانٍ لفهم كلماتي الفعلية.
“اللورد إندراث رفض السماح لعشيرتنا أن تنسى هذه التقنية. لقد طلب أن يحمل أحد بانثيون ثياستز على الأقل دائمًا معرفة بتقنية ملتهم العالم ، حتى يتمكن من استخدامها إذا لزم الأمر ”
سخر ، لكنه لم يتحرك أو يتكلم.
زأر تنين في السماء.
“يا لورد ثياستز ، لقد بذلت كل لحظة في حياتي الطويلة – ضحت بكل شيء خارج واجباتي – لحماية عشيرتي وشعبي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذاب توقيع المانا الخاص بي بينما كنت أقوم بتوجيه خطوات السراب. قبل أن تتشكل تعويذة مرسوم الزمن بشكل كامل ، دفعت المانا في كل خلية من جسدي وخرجت من بين المهاجمين ، متجاوزًا التنين الذي يحمل نصلين ، الى جانب الجندي المغطى بالرون.
حركت يدي إلى مؤخرة رقبته ، شدته برفق إلى الأمام حتى تلامس جباهنا.
لم يتم تبادل المزيد من الكلمات. استحضر ويندسوم بوابة وخطى خلالها.
“الآن ، أنا مستعد للذهاب إلى المنفى طوعيًا لفعل الشيء نفسه. لكن يجب أن تدعني”
لمعت سيلفرلايت في يدي بشكل منحني، وخطوت نحو مكان سبيروس. صد النصل المنحني برمحه ، وأنا سحبتها لأعلى لصد سيف تاسوس الكبير.
استقرت يده على ساعدي للحظة ، ثم ابتعد.
“من المناسب تمامًا لذلك المعتل اجتماعيًا ذو الأداء العالي أن يستخدم نفس الجنود الذين ساعدتهم في تدريبهم كعلف لإظهارك كوحش”
شوهت خطوط الألم المتعرجة ملامحه الهادئة عادة.
تم تدريب التوأم ألكيس وإيريني من قبل كوردري منذ أن كانا مجرد أطفال. لقد فوجئت برؤية كاستور ، الذي كان أحد حراس الليدي ماير الخاصين.
مرت عدة ثوان ، وشعرت أنه يجمع قوته.
عذرا مسبقا عن أي خطأ في الترجمة
“اذهب إذن. أنت … تم نفيك ألدير ، من هذا المكان وهذه العشيرة ”
نمت قريتنا المترامية الأطراف بظلال من اللون الأحمر والأزرق في وسط منطقة سافانا سيروليان ، وهي المكان الذي يفكر فيه جميع البانثيون على أنه موطنهم، حتى أولئك الذين ينتمون إلى العشائر الأخرى والذين لم يعيشوا هنا من قبل.
عندما قال الكلمات ، اندلعت نيران مشتعلة في لحم رقبتي. وصمة المنفيين. رمز مادي لافتقاري إلى مكان داخل باتلز آند أو سافانا سيروليان.
“رين ، ما الأمر؟”
لم يكن الألم مثل أي شيء شعرت به من قبل ، ومع ذلك لم أسمح لنفسي بالتعبير عنه بخلاف صرير أسناني.
“أطلب أن تعطيني عهدك يا أديمير. لا تشرك العشيرة ، أيا كان من جاء مع هذه البعثة. إنهم ليسوا هنا من أجل ثياستز ”
“لن يساعدك أي بانثيون في إفيتوس” أصبح صوته خشنًا وعاطفيًا حين قال الأخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الألم مثل أي شيء شعرت به من قبل ، ومع ذلك لم أسمح لنفسي بالتعبير عنه بخلاف صرير أسناني.
” لكن اعلم أنه لا يزال بإمكانك العثور على المساعدة والعون ، إذا احتجت إليها. إذا كنت تسعى للحصول على راحة في عالم الجنس الأدنى ، فانتقل إلى المكان المعروف باسم تلال الوحوش في قارتهم ديكاثين . الأبراج المحصنة القديمة هناك لا تزال تحتوي على العديد من الأسرار وربما حتى المساعدة لأي من أبناء وبنات باتلز إند الضالين ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن في جميع الأوقات؟ إذا كان يعتقد أنني سأترك هذا يمر – ”
كان طريق حياتي طويلًا وشاقًا ، ولكن قبل أن أدرك انتهى هنا ، في باتلز آند الآن، ذهب ذلك المستقبل.
طرت نحو ويندسوم ، حيث ارتفعت ببطء حتى أتمكن من النظر إليه براحة.
على الرغم من أنني طلبت ذلك ، فقد تركتني أشعر بالحيرة والارتباك لفترة وجيزة فقد انقطعت عن مستقبلي ومصيري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الحركة ، قمت بقطع قصير وحاد ، قوته تخللت كل شيء بيني وبين الأرض ، بما في ذلك يورين من عشيرة سوماث الذي يمسك بالسوط، والذي انفجر في وابل من الدم.
‘ على الأقل ، إنه يحررني من عبء تدريس أسلوب ملتهم العالم للشخص التالي’ أدركت ذلك كفكرة لاحقة.
كان هدير الرياح مرتفعًا جدًا بالنسبة لي لسماع أي شيء يقال ، ولكن الطريقة التي تحرك بها التنينان المتحولان في حالة من الذعر وكيف اهتز جسد أورين بالكامل يشير بوضوح إلى أنه كان يكافح ويفشل في السيطرة على التعويذة.
ثم ألقى رين نظرة علي، وعيناه الذكية تقرأني بوضوح كما لو كنت أحد القصص المنسوجة في قلعة إندراث، واستقر نظري نحو اتجاهي الجديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نمت أعشاب السافانا على ارتفاع الكتف إلى جانبي المسار الممهد جيدًا ، حيث كانت ألوان الأكوامارين ، والكايان ، والفيروز ، والازرق الداكن تتأرجح بلا نهاية ذهابًا وإيابًا مع ريح المحارب.
بالنسبة لكائن قديم مثلي، إن الجديد مفهوم صعب لف رأسي حوله.
أصبحت سيفا ذو حدين نحيف مصنوع بشكل جميل وتركت قوسًا فضيًا في الهواء حيث قطعت.
لكنني لم أكن بلا إتجاه. أنا أعرف إلى أين سأذهب من الآن ، حتى لو لم أفهم ما قد يأتي من هذه الرحلة.
كان الأمر نفسه مع الآخرين. كنت أعرفهم. دربتهم ، قاتلت معهم ، أمرتهم.
وهكذا ، مع انحناء أخير لأديمير ، الذي لم يستطع تحية عيني لأنني لم أعد من الثياستز ، أدرت كعبي وسرت من الميدان إلى شوارع باتلز آند الواسعة.
مرت عدة ثوان ، وشعرت أنه يجمع قوته.
تبعتني عدة أعين بينما كنت أتظاهر بعدم الاهتمام عابرا المنازل وساحات التدريب والأكشاك التجارية ، وكلها مغلقة الآن أمامي.
“رين ، ما الأمر؟”
لم يتمنوا لي وداعًا أو حظًا سعيدًا ، أو صحة جيدة وقوة في رحلاتي ، كما كان التقليد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جدران الرياح تنمو بشكل مطرد بشكل غير مستقر.
لقد تألمت أكثر مما كنت أتخيل. إن عدم احترامي لكيزيس وقراراته أثار الكراهية نحوي. عندما كنت استخدم تقنية ملتهم ، ضحيت بشرف وفخر.
كان الأقصر والأثخن خارج الدوامة ، وكلما اقتربنا من المركز نمت الأعمدة أنحف وأطول حتى تصبح بثخانة الإبرة.
كان ذلك سيئا بما فيه الكفاية. لكنه الآن قد أخذ منزلي وتراثي أيضًا ، ولهذا ، لن أسامح سيد التنانين أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com البانثيون الشاب المتحمس الذي كنت أعتبره وصيًا صالحًا ، وحاميًا للمعرفة المقدسة المحرمة لعشيرته ، وشعبه ، في جميع افيتوس.
مع هذه النيران المريرة التي اشتعلت لغضب داخلي ، تخطيت حدود باتلز آند ، لكن الخوف هو الذي منعني من النظر إلى الوراء ، الخوف من أن الخسارة ستكتسح ساقي من تحتي إذا فعلت ذلك.
“قلة من الأزوراس على قيد الحياة الآن يمكن أن يتذكروا الوقت قبل قيام كيزيس إنداراث بتشكيل الثمانية العظماء وجمع العشائر معًا. كان افيتوس مكانًا للحرب والموت اللانهائيين ، عالمًا بريًا وجامحًا مليئًا بالكوارث التي تسير على الأقدام مثل الجبل الحي ، يوليوس ( جوليوس ). يقال أن سافانا سيروليان نفسها قد تم تسويتها من قبل بانثيون يستخدمون تقنية ملتهم العالم في معركة ضد التنانين و والهامادرياد”
نمت أعشاب السافانا على ارتفاع الكتف إلى جانبي المسار الممهد جيدًا ، حيث كانت ألوان الأكوامارين ، والكايان ، والفيروز ، والازرق الداكن تتأرجح بلا نهاية ذهابًا وإيابًا مع ريح المحارب.
حركت يدي إلى مؤخرة رقبته ، شدته برفق إلى الأمام حتى تلامس جباهنا.
لم تعد المراعي تبدو وكأنها محيط يتدحرج بهدوء ، ولكن عشرة ملايين رمح تسير بجانبي نحو أقدم وأعز أصدقائي بين التنانين.
NERO
الاعتقاد بأن السافانا لا تزال تقف معي كان شيئًا مريحا
لم يطل رين الأمر وتحدث بصلابة : “لقد رأى الغولم قوة من التنانين تتحرك عبر السافانا ، بقيادة صديقك القديم ويندسوم. شيء عن وجوههم الشاحبة والعبوسة والطريقة التي تهتز بها ركبهم مع كل خطوة يخبرني أن مهمتهم ليست سلمية ، لكنهم أيضًا لا يبدون متحمسين بشكل رهيب لما يتعين عليهم القيام به. هل تعتقد ، فقط ربما ، أن هذا له علاقة بك؟ ”
لم يمض وقت طويل قبل أن أجدهم. لقد استمتعت ببعض المتعة الصغيرة والانتقامية من رؤية عشرات من جنود التنين يتوقفون فجأة ، كما لو أن أرجلهم لن تقربهم مني.
“هذا ليس وقت الهزل” أجبته وأنا شديد البرودة من الداخل لأجد أي تسلية في كلماته.
رفع وندسوم ، الذي كان يقودهم ، ذقنه وسحب قناعه على وجهه في انتظار أن أقترب منه.
“لن يساعدك أي بانثيون في إفيتوس” أصبح صوته خشنًا وعاطفيًا حين قال الأخير.
” ألدير من عشيرة ثياستز ، لقد تم إرسالي إلى -”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استقرت أنفاسي وعدلت وضعي الذي بدأ يتشتت. أعتقد أن هذه علامة على الاضطراب.
“من الثياستز.. لم أعد…” قلت بشكل جدي، قاطعًا حديثه المتغطرس.
بعدها ، قامت سيلفرلايت بقطع الهواء ، مما أدى إلى ظهور قوس عريض من قوة القطع. انفجر الدم من بطن التنين ، وهوى جانبيا قبل أن يتجه نحو السافانا ، حيث عاد العشب إلى الحياة ، ليحول اللون الأزرق والأخضر خاصته إلى فوضى قرمزية غامقة.
“لقد تم نفي.”
أغلقت مخالب منحنية مثل المشابك حولي ، وربطت ذراعي بجانبي. غط الجزء الضخم من التنين الأخضر الزمردي السماء فوقي ، وبدأت أنا والتنين في الارتجاف.
ضاقت عيون وندسوم “درع مناسب لأفراد عشيرتك ، ولكنه أيضًا يبسط الأمور للورد إندرات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com البانثيون الشاب المتحمس الذي كنت أعتبره وصيًا صالحًا ، وحاميًا للمعرفة المقدسة المحرمة لعشيرته ، وشعبه ، في جميع افيتوس.
“أنت هنا لاعتقالي وتعيدني لأتلقى حكم كيزيس” ، قلت ، وأخذت خطوة أقرب ، السحر الذي يربطني بسلاحي ، سيلفرلايت وخزت أطراف أصابعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربني الرمح أسفل عظم القص. مع وميض أرجواني ، ثقب الأثير المانا خاصتي. لم يكن ألم مروره عبر جسدي نحو الضلوع بالقرب من العمود الفقري شيئًا مقارنةً بالوصمة التي لا تزال تحترق على رقبتي.
شددت أيدي الجنود حول أسلحتهم.
إذا كنت قد تقدمت نحوه ، لكان نصله في وضع مثالي لتوجيه ضربة قاتلة.
ظل تعبير وندسوم غير عاطفي “فقط إذا سايرتنا. اللورد إندراث يطلب حضورك على الفور ، ونحن هنا لإجبارك على الإذعان “. تقوس حاجبيه واستقام أكثر ، وتجمعت المانا في تقليد ضعيف لقوة الملك الحقيقية.
كنا بعيدين عدة أعمدة من المركز ، مقابلين بعضنا البعض. وقف أديمير على عمود أعلى قليلًا وأنحف من خاصتي، وبينما كان باستطاعتي أن أصل أعلى ، إنه لمن عدم الاحترام أن أتحدى سيدي.
“بالعنف إذا لزم الأمر ، على الرغم من أنني واللورد إندراث نعتقد أنك ستأتي بسلام”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما ينبغي أن يكونوا.
تفحصت وجوه الجنود. كنت أعرفهم جميعًا. براوني تاسوس كنت قد أنقذته من لهب عنقاء خلال المناوشات بعد اختفاء الأمير موردين.
أمسكت بجسدي بقوة مع يداي ، واحدة لأسفل على مستوى نواتي ، ويد أخرى أمام معدتي.
تم تدريب التوأم ألكيس وإيريني من قبل كوردري منذ أن كانا مجرد أطفال. لقد فوجئت برؤية كاستور ، الذي كان أحد حراس الليدي ماير الخاصين.
دفع الرمح الطويل مرة أخرى ، لكن سيلفرلايت قطعت المقبض أسفل الحافة الحادة مباشرة ، مما أدى إلى قصه إلى قسمين.
ولكن بعد ذلك ، لم أتفاجأ تمامًا برؤية سبيروس المتوهج، الذي قد خفضت رتبته بسبب موقفه القاسي والمرير تجاه العشائر الأخرى ، والذي أصبح يكرهني منذ ذلك الحين.
“انطلق يا كاستور!” صرخ التنين الأبيض والذهبي ، وفهمت.
كان الأمر نفسه مع الآخرين. كنت أعرفهم. دربتهم ، قاتلت معهم ، أمرتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدم أحد التنانين الأثير لمنع الاندفاعات شبه الفورية للسرعة التي تسمح بها خطوات السراب ، وهي تقنية “سرية” لعشيرة ثياستز.
لهذا السبب اختار هذه التنانين. ليس بسبب قوتهم – على الرغم من أنهم كانوا أقوياء في حد ذاتهم – ولكن لأنهم خدموا وقاتلوا بجانبي.
سخر ، لكنه لم يتحرك أو يتكلم.
والآن أصبحت سنوات الخدمة تلك هباءً. مثل ويندسوم، هم مخلصون تمامًا لـ كيزيس، يرتدون ولائهم مثل عصابة للعين، مما يضمن أنهم لا يرون شيئًا سوى ما يرغب ان يرونه.
طارت كلتا يديه إلى حلقه ، لكنهما لم يستطيعا منع اللون الأحمر من المرور بين أصابعه. سقط سيفه على الأرض ، وميض الوهج الأثيري الذي غمره وخرج. تبعه بعد لحظة.
حاليا ، زرع الخوف بينهم، ويمكنني أن أراه في عيونهم. إن هذه التنانين مستعدة لمحاربتي ، لكنهم خائفون من القيام بذلك.
مع نشاط خطوات السراب الفعل ، تمكنت من التنقل على الفور من مكان إلى آخر ، وتجنب الهجمات بسهولة.
كما ينبغي أن يكونوا.
حل اديمير وضعية راقص النصل وبقي في وضع الراحة.
نشأ الغضب في داخلي مرة أخرى مثل ثعبان الهاوية. ظننت أنني انتهيت من موضوع الموت هذا. بعد الينوار، لم يكن لدي لا القلب ولا الجرأة لإنهاء المزيد من الأرواح.
لأن كيزيس احتاجنا أن نكون مستعدين لاستخدام تقنية ملتهم العالم إذا أمر بذلك.
أو هكذا أقنعت نفسي. الآن ، بالنظر إلى هؤلاء الأصدقاء والحلفاء ، كل واحد منهم على استعداد للتضحية بحياته لحماية أكاذيب كيزيس ، اتخذت قرارًا.
“لن يساعدك أي بانثيون في إفيتوس” أصبح صوته خشنًا وعاطفيًا حين قال الأخير.
إذا لم يقدروا حياتهم ، فلن اقدرها كذلك.
مرت تموجات عنيفة عبر الدرع.
“لن أعود ، لا باختياري ، ولا بالقوة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسبب دفع رمح طويل في ظهري في تمزق نسيج سترتي أثناء دوراني، ضرب سوط محترق قبل الالتفاف حول ساعدي.
لم يستطع ويندسوم قمع مفاجأته بالكامل. اتسعت عيناه وانزلقت قدمه اليمنى نصف خطوة. تذبذبت الهالة المنبعثة منه.
انفجرت لأعلى ، ركضت على طول شعاع البرق. مع صرير ، انقطع التنين الأزرق الأسود الذي ينفث ، وأغلق فكيه واندفع بعيدًا بحدة.
“لقد تغيرت يا صديقي القديم. لا أرى شيئًا مما تركه الجنرال ألدير العظيم مرة فيك “. التفت إلى سبيروس ، أومأ برأسه. “على قيد الحياة إن أمكن ، لكن اللورد إندرات يفضل أن يحصل جثته على لا شيء.”
“الآن ، أنا مستعد للذهاب إلى المنفى طوعيًا لفعل الشيء نفسه. لكن يجب أن تدعني”
“لكن ، اللورد وندسوم ، أكدت لنا أنه -”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نمت أعشاب السافانا على ارتفاع الكتف إلى جانبي المسار الممهد جيدًا ، حيث كانت ألوان الأكوامارين ، والكايان ، والفيروز ، والازرق الداكن تتأرجح بلا نهاية ذهابًا وإيابًا مع ريح المحارب.
تم قطع سؤال إيريني عندما دفع سبيروس رمحه القصير إلى الأمام وصرخ “لنسقطه!” ثم تحرك الجنود، واندفعوا في تشكيلات من أربعة ، مع سبيروس وتاسوس واثنان آخران في المقدمة.
كنت على يقين من أن هذا من فعل السافانا
لمعت سيلفرلايت في يدي بشكل منحني، وخطوت نحو مكان سبيروس. صد النصل المنحني برمحه ، وأنا سحبتها لأعلى لصد سيف تاسوس الكبير.
“لقد انتهت خدمتي لكيزيس”. قلت بعد مدة ، أعقب هذا الإعلان وقفة طويلة أخرى حيث كنت أفكر في كلماتي. “أنا لست سيفًا يقطع دون اعتبار.”
تسبب دفع رمح طويل في ظهري في تمزق نسيج سترتي أثناء دوراني، ضرب سوط محترق قبل الالتفاف حول ساعدي.
“لم يكن علينا أبدًا الاستمرار في اتباع كيزيس بعد الجنون ، صديقي القديم.”
ملتويا ، رميت سبيروس وتاسوس إلى الوراء بينما اقتلعت التنين الذي يمسك بالسوط من قدميه.
انسحبت التنانين الطائرة للخلف ، أحدهما ذهبي وأبيض جميل ، والآخر باللون البرتقالي والأحمر والأصفر لشروق الشمس ، وكلاهما يشع بهالة قوية من الخوف أثناء تحليقهما بإحكام في السماء فوق وندسوم.
دفع الرمح الطويل مرة أخرى ، لكن سيلفرلايت قطعت المقبض أسفل الحافة الحادة مباشرة ، مما أدى إلى قصه إلى قسمين.
طارت كلتا يديه إلى حلقه ، لكنهما لم يستطيعا منع اللون الأحمر من المرور بين أصابعه. سقط سيفه على الأرض ، وميض الوهج الأثيري الذي غمره وخرج. تبعه بعد لحظة.
بدأ الوقت يتباطأ.
بدأ الوقت يتباطأ.
تعاون أحد الجنود مع ألكيس بينما إيريني المتوهجة بالرونية الذهبية التي كانت تمتد على طول بشرتها السمراء.
“اذهب إذن. أنت … تم نفيك ألدير ، من هذا المكان وهذه العشيرة ”
آخر وقف بيني وبينها ، رفع نصلان قصيران على شكل ورقة دفاعية. كان الكيس و ايريني على كلا الجانبين واسلحتهم مرفوعة ، لكن تركيزهم كان على بعضهم البعض حيث تبادلوا نوعا من الاتصال الصامت.
كان كاستور ينقلنا عن بعد إلى قاعدة جبل جيلوس.
مقابلهم ، بعد أن دارت حولي ، كانت التنانين الأربعة الأخيرة تتحول. تضخمت أشكالهم المادية إلى الخارج ، واصطدمت ببعضها البعض ، وتسارعت الحراشف فوق أجسادهم حيث تلاشت ملامح الإنسان لتصبح زواحف وحشية.
تم تدريب التوأم ألكيس وإيريني من قبل كوردري منذ أن كانا مجرد أطفال. لقد فوجئت برؤية كاستور ، الذي كان أحد حراس الليدي ماير الخاصين.
لم أر سوى دفقة من الألوان : الأبيض والذهبي والأزرق والأسود والأخضر الزمردي والبرتقالي الناري قبل العودة إلى التهديد الأكثر إلحاحًا.
“قلة من الأزوراس على قيد الحياة الآن يمكن أن يتذكروا الوقت قبل قيام كيزيس إنداراث بتشكيل الثمانية العظماء وجمع العشائر معًا. كان افيتوس مكانًا للحرب والموت اللانهائيين ، عالمًا بريًا وجامحًا مليئًا بالكوارث التي تسير على الأقدام مثل الجبل الحي ، يوليوس ( جوليوس ). يقال أن سافانا سيروليان نفسها قد تم تسويتها من قبل بانثيون يستخدمون تقنية ملتهم العالم في معركة ضد التنانين و والهامادرياد”
كان رأس الرمح المقطوع لا يزال يتشقلب في الهواء. أمسكت به ، ولففته ، وتركته يطير نحو العين اليسرى للتنين المغطاة بالرون.
من خلال الريح والأثير ، استطعت أن أرى العرق يلمع على جبين أورين وكيف اهتزت قبضته بجهد.
ظهر النصلان المدافعان وصدا القذيفة جانبًا ، ولكن ليس قبل أن تغلق عيون التنين المغطاة بالرون.
اندلعت النار والصواعق على الحاجز ، وارتجفت سيلفرلايت في قبضتي وهي تشرب يائسة المانا.
ذاب توقيع المانا الخاص بي بينما كنت أقوم بتوجيه خطوات السراب. قبل أن تتشكل تعويذة مرسوم الزمن بشكل كامل ، دفعت المانا في كل خلية من جسدي وخرجت من بين المهاجمين ، متجاوزًا التنين الذي يحمل نصلين ، الى جانب الجندي المغطى بالرون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الحركة ، قمت بقطع قصير وحاد ، قوته تخللت كل شيء بيني وبين الأرض ، بما في ذلك يورين من عشيرة سوماث الذي يمسك بالسوط، والذي انفجر في وابل من الدم.
انفتحت عيناها تمامًا عندما اخترقت سيلفرلايت نواتها.
مختبئًا داخل دوامة التعويذات، شعرت بنصل سبيروس القصير وهو يصفر في الهواء ، ومن اتجاه آخر سمعت السوط يقطع باتجاه ساقي .
انقطع الوزن المتزايد ببطء لتعويذة التوقف الزمني مثل حبل مهترئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ على الأقل ، إنه يحررني من عبء تدريس أسلوب ملتهم العالم للشخص التالي’ أدركت ذلك كفكرة لاحقة.
أثناء الدوران ، ألقيت بالتنين المحتضر نحو حاميها ، مما أدى إلى تحطمهما معا على الأرض.
طارت كلتا يديه إلى حلقه ، لكنهما لم يستطيعا منع اللون الأحمر من المرور بين أصابعه. سقط سيفه على الأرض ، وميض الوهج الأثيري الذي غمره وخرج. تبعه بعد لحظة.
قفزت سيلفرلايت من يدي وشقت السوط المحترق، الذي سقطت نهايته على الأوساخ وتلوى مثل أفعى محتضرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسبب دفع رمح طويل في ظهري في تمزق نسيج سترتي أثناء دوراني، ضرب سوط محترق قبل الالتفاف حول ساعدي.
في الوقت نفسه ، سقط ظل على ساحة المعركة.
اندفع سبيروس نحوي. لقد تحول جزئيًا حتى غطت قشور سوداء لامعة لحمه ونبتت أجنحة واسعة من ظهره.
تحركت التنانين التي تحولت بالكامل الآن في السماء أعلاه. الأكبر ، مع حراشفه المتوهجة باللونين الأبيض والذهبي ، فتح فكيه ونفث مخروطًا من نار زرقاء مشوبة بالأرجواني الأثيري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذاب توقيع المانا الخاص بي بينما كنت أقوم بتوجيه خطوات السراب. قبل أن تتشكل تعويذة مرسوم الزمن بشكل كامل ، دفعت المانا في كل خلية من جسدي وخرجت من بين المهاجمين ، متجاوزًا التنين الذي يحمل نصلين ، الى جانب الجندي المغطى بالرون.
عادت سيلفرلايت إلى يدي وقمت بقطع الهواء بينما استدعي فنون المانا من نوع القوة والتي هي نوعي.
حركت يدي إلى مؤخرة رقبته ، شدته برفق إلى الأمام حتى تلامس جباهنا.
انقسمت ألسنة اللهب إلى نصفين منفصلين ، وأجبر الجنود من حولي على المراوغة حيث أحرق الهجوم الأرض على جانبي.
اندفع سبيروس نحوي. لقد تحول جزئيًا حتى غطت قشور سوداء لامعة لحمه ونبتت أجنحة واسعة من ظهره.
التفت التنين الذهبي الأبيض بسرعة في الهواء، طوت جناحيها وغطست لتفادي هجومي.
تمامًا مثل الشاب تاسي.
أثناء الدوران ، نحتت قوسًا عريضًا حولي ، مما أدى إلى ظهور قوة منجلبة. دقت السافانا بصوت مثل مطارق المطرقة التي سقطت على الفولاذ الساخن عندما اصطدمت القوة بأسلحة الجنود المليئة بالأثير.
كان طريق حياتي طويلًا وشاقًا ، ولكن قبل أن أدرك انتهى هنا ، في باتلز آند الآن، ذهب ذلك المستقبل.
جميعهم ما عدا الرجل ذو الشفرات التوأم على شكل أوراق الشجر.
أغلقت مخالب منحنية مثل المشابك حولي ، وربطت ذراعي بجانبي. غط الجزء الضخم من التنين الأخضر الزمردي السماء فوقي ، وبدأت أنا والتنين في الارتجاف.
نصف واقف ، نظرته الغاضبة ظلت على رفيقه المحتضر ، رفع شفراته بعد فوات الأوان ، وضربه هجومي بالكامل عبر صدره ، مزق درعه وفتح جسده.
لكنني لم أكن بلا إتجاه. أنا أعرف إلى أين سأذهب من الآن ، حتى لو لم أفهم ما قد يأتي من هذه الرحلة.
شعرت بوميض المانا وموته قبل أن يرتطم جسده بالأرض. بعد لحظة ، تلاشت المرأة المغطاة بالرون أيضًا.
هذه… هذه كانت هذه قسوة أخرى كنت افرشها عند قدمي كيزيس.. هذه الوفيات بقدر ما كانت من أعمالي هي من أعماله .
هذه… هذه كانت هذه قسوة أخرى كنت افرشها عند قدمي كيزيس.. هذه الوفيات بقدر ما كانت من أعمالي هي من أعماله .
اندلعت التعويذة.
“الجنرال ألدير ، من فضلك ، أوقف هذا الجنون!” صرخت إيريني بجانب الطريق. لقد ألقت بنفسها في عشب السافانا لتجنب نيران التنين وكانت تنزف من عدة جروح في كلا ذراعيها وساقيها بينما كانت رياح المحارب تجلد العشب.
“لقد تم نفي.”
“قصدنا فقط أن – هيك -”
حاليا ، زرع الخوف بينهم، ويمكنني أن أراه في عيونهم. إن هذه التنانين مستعدة لمحاربتي ، لكنهم خائفون من القيام بذلك.
نصل من العشب السماوي دفع تحت ذقنها ، واخترق جمجمتها. تراجعت عيناها الوردية الغامضة بسرعة عندما كانت تحدق بي برعب شديد ، العشب من حولها قطع وقطع ، ومزقها إلى أشلاء.
أدركت أن السافانا كانت تحترق. نيران التنين قد أشعلتها. اي أنها تتعرض للهجوم، ولذا هي تقاوم. تدافع عن نفسها والبانثيون.
أدركت أن السافانا كانت تحترق. نيران التنين قد أشعلتها. اي أنها تتعرض للهجوم، ولذا هي تقاوم. تدافع عن نفسها والبانثيون.
“إذن يجب أن تطردني ”
“إيريني!” صرخ أخوها وصوته تصدع. ركض من أجلها ، دون أي تهديد لي ، وحولت تركيزي بعيدًا.
NERO
اثنان من التنانين المتحولة هجما من اتجاهين متعاكسين ، أحدهما اطلق كرة من النار الزرقاء من فمه، والآخر شعاع من البرق الأبيض.
“كان يجب أن نرى ما هو عليه حينها. لدينا فرصة للقيام بذلك الآن. اجعل الأمور في نصابها الصحيح ”
مختبئًا داخل دوامة التعويذات، شعرت بنصل سبيروس القصير وهو يصفر في الهواء ، ومن اتجاه آخر سمعت السوط يقطع باتجاه ساقي .
أمسكت بجسدي بقوة مع يداي ، واحدة لأسفل على مستوى نواتي ، ويد أخرى أمام معدتي.
مع نشاط خطوات السراب الفعل ، تمكنت من التنقل على الفور من مكان إلى آخر ، وتجنب الهجمات بسهولة.
تم قطع سؤال إيريني عندما دفع سبيروس رمحه القصير إلى الأمام وصرخ “لنسقطه!” ثم تحرك الجنود، واندفعوا في تشكيلات من أربعة ، مع سبيروس وتاسوس واثنان آخران في المقدمة.
أو بالأحرى ، كان يجب أن أكون قادرًا على القيام بذلك ، لكن عندما حاولت ، شعرت بنفسي أصطدم ببعض الحواجز غير المرئية.
اندفع سبيروس نحوي. لقد تحول جزئيًا حتى غطت قشور سوداء لامعة لحمه ونبتت أجنحة واسعة من ظهره.
انفصل كتفي عن تجويفه من قوة الاصطدام ، وأصبحت متعثراً.
الاعتقاد بأن السافانا لا تزال تقف معي كان شيئًا مريحا
ضربني الرمح أسفل عظم القص. مع وميض أرجواني ، ثقب الأثير المانا خاصتي. لم يكن ألم مروره عبر جسدي نحو الضلوع بالقرب من العمود الفقري شيئًا مقارنةً بالوصمة التي لا تزال تحترق على رقبتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع ويندسوم قمع مفاجأته بالكامل. اتسعت عيناه وانزلقت قدمه اليمنى نصف خطوة. تذبذبت الهالة المنبعثة منه.
انزلقت على ركبة واحدة ، وأخذت مؤخرة الرمح في إحدى يدي بينما كنت أرفع سيلفرلايت فوق رأسي بالأخرى.
تركت سيلفرلايت وتحسست بنهاية أحد المخالب الكبيرة. عندما وجدت واحدة ، لويت معصمي ، مما أدى إلى صوت متشقق حيث تحطم المخلب في قبضتي.
التففت حول كرة شفافة من الضوء البارد حين تقاربت أسلحة أنفاس التنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدم أحد التنانين الأثير لمنع الاندفاعات شبه الفورية للسرعة التي تسمح بها خطوات السراب ، وهي تقنية “سرية” لعشيرة ثياستز.
اندلعت النار والصواعق على الحاجز ، وارتجفت سيلفرلايت في قبضتي وهي تشرب يائسة المانا.
نصل من العشب السماوي دفع تحت ذقنها ، واخترق جمجمتها. تراجعت عيناها الوردية الغامضة بسرعة عندما كانت تحدق بي برعب شديد ، العشب من حولها قطع وقطع ، ومزقها إلى أشلاء.
مرت تموجات عنيفة عبر الدرع.
“لقد أثبتت ببساطة أنك أضعف من أن تقوم بالواجب المسند إليك”
لقد حطم.
كنت على يقين من أن هذا من فعل السافانا
انفجرت لأعلى ، ركضت على طول شعاع البرق. مع صرير ، انقطع التنين الأزرق الأسود الذي ينفث ، وأغلق فكيه واندفع بعيدًا بحدة.
“انطلق يا كاستور!” صرخ التنين الأبيض والذهبي ، وفهمت.
بعدها ، قامت سيلفرلايت بقطع الهواء ، مما أدى إلى ظهور قوس عريض من قوة القطع. انفجر الدم من بطن التنين ، وهوى جانبيا قبل أن يتجه نحو السافانا ، حيث عاد العشب إلى الحياة ، ليحول اللون الأزرق والأخضر خاصته إلى فوضى قرمزية غامقة.
تم قطع سؤال إيريني عندما دفع سبيروس رمحه القصير إلى الأمام وصرخ “لنسقطه!” ثم تحرك الجنود، واندفعوا في تشكيلات من أربعة ، مع سبيروس وتاسوس واثنان آخران في المقدمة.
أغلقت مخالب منحنية مثل المشابك حولي ، وربطت ذراعي بجانبي. غط الجزء الضخم من التنين الأخضر الزمردي السماء فوقي ، وبدأت أنا والتنين في الارتجاف.
طارت كلتا يديه إلى حلقه ، لكنهما لم يستطيعا منع اللون الأحمر من المرور بين أصابعه. سقط سيفه على الأرض ، وميض الوهج الأثيري الذي غمره وخرج. تبعه بعد لحظة.
“انطلق يا كاستور!” صرخ التنين الأبيض والذهبي ، وفهمت.
ظهر النصلان المدافعان وصدا القذيفة جانبًا ، ولكن ليس قبل أن تغلق عيون التنين المغطاة بالرون.
أصبح الارتعاش اهتزازًا ، واتخذت الحراشف السوداء لمعانا لبون للجمشت
عادت سيلفرلايت إلى يدي، ورسمت خطًا دمويًا أحمر اللون من كتف سبيروس إلى وركه.
كان كاستور ينقلنا عن بعد إلى قاعدة جبل جيلوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن كل قوته وراء الأرجحة ، موجهة مباشرة إلى رقبتي بقوة كافية لتحطيم أي دفاع. قمت بتأخير اندفاعي إلى الأمام ، وقمت بتوجيه خطوات السراب، وأخذت خطوة واحدة.
تركت سيلفرلايت وتحسست بنهاية أحد المخالب الكبيرة. عندما وجدت واحدة ، لويت معصمي ، مما أدى إلى صوت متشقق حيث تحطم المخلب في قبضتي.
بإمكاني رؤية السافانا لأميال عديدة في كل اتجاه من موقعي ، فوق الأرض المكسوة بالعشب الأزرق في باتلز آند.
جفل كاستور ، وأغلقت مخالبه المتبقية بقوة حولي. تجاوز الألم البليد كل الإحساس في ذراعي اليسرى ، التي انفصلت عن جسدي وسقطت من بين مخالب التنين ، آخذة معها سيلفرلايت.
كان إنشاء شيء صلب ، مثل الحاجز غير المرئي ، استخدامًا خفيًا لتأثيرهم حتى أن أقوى من يمتلكون الأثير سيكافحون للحفاظ عليه ضد استخدام القوة النقية.
عندما سقط السيف ، دار حولها وحلق فوقي مباشرة ، ثم قطع كاحل كاستور الزمردي.
لكنني لم أفعل. كانت خطوتي فقط إلى اليمين ، بالكاد نصف خطوة ، لكنها كافية لإخراجي من نطاق قطعه الكاسح.
ما زلت جزئيًا داخل قبضة المخلب المقطوعة ، بدأت في السقوط.
حركت يدي إلى مؤخرة رقبته ، شدته برفق إلى الأمام حتى تلامس جباهنا.
اندفع سبيروس نحوي. لقد تحول جزئيًا حتى غطت قشور سوداء لامعة لحمه ونبتت أجنحة واسعة من ظهره.
“رين ، ما الأمر؟”
كانت عيناه تحترقان بلون البنفسج الحارق ، والنار تتأرجح بين الأنياب الممدودة.
لم يرد أديمير. لم يكن بحاجة إلى ذلك.
ركلت بحرية مخلب كاستور المقطوع ، واستدرت ، وتجنبت قوة دفع سبيروس الجامحة.
رفع وندسوم ، الذي كان يقودهم ، ذقنه وسحب قناعه على وجهه في انتظار أن أقترب منه.
عادت سيلفرلايت إلى يدي، ورسمت خطًا دمويًا أحمر اللون من كتف سبيروس إلى وركه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدم أحد التنانين الأثير لمنع الاندفاعات شبه الفورية للسرعة التي تسمح بها خطوات السراب ، وهي تقنية “سرية” لعشيرة ثياستز.
في نفس الحركة ، قمت بقطع قصير وحاد ، قوته تخللت كل شيء بيني وبين الأرض ، بما في ذلك يورين من عشيرة سوماث الذي يمسك بالسوط، والذي انفجر في وابل من الدم.
كان تلستوس يتحرك بالفعل ، وكان يشع بتوهج أسود أرجواني، يبدو أنه يستمد الضوء من الهواء.
بشكل شرس ، قمت بسحب ذراعي للخلف الى مكانها قبل أن أصطدم بالأرض. ضربت بقوة ، مستخدما القوة لرفع سحابة من الغبار لتحجبني ولو للحظة بينما أتتبع تواقيع مانا التنانين المتبقية.
ركلت بحرية مخلب كاستور المقطوع ، واستدرت ، وتجنبت قوة دفع سبيروس الجامحة.
على الأرض ، وقف تاسوس والتنين طويل الرمح ، أورين ، وكلاهما من عشيرة إندراث ، كتفًا إلى كتف إلى يساري.
تابع ، وهو يشاهد التنانين تنحسر في الأفق.
إلى يميني ، من بعيد ، تراجع ويندسوم بشكل جيد من القتال. اختفى ألكيس توأم إيريني.
تحول شكل سيلفرلايت ، لتصبح رمحًا فضيًا طويلًا مزخرفًا ، ووجهت الحاجز غير المرئي. على الرغم من أن قدرة التنانين على التأثير على الأثير جعلتهم الأقوى بين جميع الأجناس ، إلا أنهم لم يسيطروا عليه.
كنت على يقين من أن هذا من فعل السافانا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه ، سقط ظل على ساحة المعركة.
في السماء ، كان بإمكاني سماع كاستور يشتم ألمه بينما يواصل التنينان الآخران المتحولان الدوران حول ساحة المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الواضح أن ألدير تياستز الذي كان يومًا ما قويًا ومخلصًا قد ضاع أمام الجنون. سنعود بقوة أكبر ”
“لننهي هذا” ،صرخت ، ولم أتحدث إلى أي من التنانين على وجه الخصوص.
“خائن!” صاح تاسوس ، الكلمة تدحرجت مثل الرعد عبر السافانا.
“ليست هناك حاجة لموت البقية منكم أيضًا.”
كان طريق حياتي طويلًا وشاقًا ، ولكن قبل أن أدرك انتهى هنا ، في باتلز آند الآن، ذهب ذلك المستقبل.
“خائن!” صاح تاسوس ، الكلمة تدحرجت مثل الرعد عبر السافانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شددت أيدي الجنود حول أسلحتهم.
من خلال غضبي البارد ، شعرت بقلبي يخفق بألم. هذا قادم من محارب أنقذت حياته ذات مرة ، والذي أقسم على رد الجميل في يوم من الأيام وهو يبتسم من خلال ألم جسده …
قلتُ “أخشى أنه علي أن أغادر افيتوس” بدت الكلمات متعبة تماما كما شعرت فجأة.
ألا يستطيع أي منهم رؤية ما يمكنني رؤيته؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولطالما حصل كيزيس على الفضل في إنهاء هذا العصر ، وحظر استخدام تقنية ملتهم العالم بسبب تاريخها. دمر استخدامها تقريبًا عشيرتنا ، وجنسنا ، وكل افيتوس. إنها لا تكسر العالم فحسب ، بل تحطم الملقي أيضًا ، وهكذا أدرك البانثيون في ذلك العصر أنه سيكون من الأفضل العيش خاضعين على الموت بين بقايا عالمنا المحطم ”
لكن لا ، بالطبع لم يستطيعوا ذلك. حتى أنني لم أر ذلك حتى أجبرني كيزيس على استخدام تقنية ملتهم العالم.
تحتي ، كان الفراغ مهجورًا ، والشيء الأسود الأرجواني تأرجح وتحرك بينما التهم قوة هجومي. قمت بالقطع والدفع والقطع مجددا ، كل ضربة تصل إلى ما هو أبعد من نقطة وميض سيلفرلايت ، صببت المزيد والمزيد من القوة والمانا في الفراغ.
حتى ذلك الحين ، كانت سيطرة كيزيس على وجهة نظري للعالم مطلقة، حجابًا خفيًا وأثيريًا لدرجة أنه لا يمكن رؤيته أو لمسه.
لقد اتبعت خط نظره.
كان من الأفضل أن أريهم. ربما يمكن لشخص آخر أن يكسر تعويذة كيزيس يومًا ما. لكن لأنني لم أستطع ، سيكون الأوان قد فات على هذه التنانين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اثنان من التنانين المتحولة هجما من اتجاهين متعاكسين ، أحدهما اطلق كرة من النار الزرقاء من فمه، والآخر شعاع من البرق الأبيض.
عندما أحسست بجواري، شعرت بالجدران هذه المرة قبل أن أستخدم خطوات السراب . كانت تشوهات في الفضاء نفسه ، غير مرئية لكل الحواس باستثناء غريزة آلتي المصقولة تمامًا.
لم يتم تبادل المزيد من الكلمات. استحضر ويندسوم بوابة وخطى خلالها.
استخدم أحد التنانين الأثير لمنع الاندفاعات شبه الفورية للسرعة التي تسمح بها خطوات السراب ، وهي تقنية “سرية” لعشيرة ثياستز.
عندما سقط السيف ، دار حولها وحلق فوقي مباشرة ، ثم قطع كاحل كاستور الزمردي.
لكن بالطبع ، عندما خضعت جميع العشائر لـ كيزيس ، لم تكن هناك أسرار عن التنانين.
بعدها ، قامت سيلفرلايت بقطع الهواء ، مما أدى إلى ظهور قوس عريض من قوة القطع. انفجر الدم من بطن التنين ، وهوى جانبيا قبل أن يتجه نحو السافانا ، حيث عاد العشب إلى الحياة ، ليحول اللون الأزرق والأخضر خاصته إلى فوضى قرمزية غامقة.
تحول شكل سيلفرلايت ، لتصبح رمحًا فضيًا طويلًا مزخرفًا ، ووجهت الحاجز غير المرئي. على الرغم من أن قدرة التنانين على التأثير على الأثير جعلتهم الأقوى بين جميع الأجناس ، إلا أنهم لم يسيطروا عليه.
كنت أنا و اديمير على ارتفاع عالٍ فوق الأرض، متوازنين بعناية فوق أعمدة شاهقة ليست بثخانة خنصري، ملأت دوامة من هذه الأعمدة الفناء المركزي لـ ” باتلز آند”
كان إنشاء شيء صلب ، مثل الحاجز غير المرئي ، استخدامًا خفيًا لتأثيرهم حتى أن أقوى من يمتلكون الأثير سيكافحون للحفاظ عليه ضد استخدام القوة النقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com البانثيون الشاب المتحمس الذي كنت أعتبره وصيًا صالحًا ، وحاميًا للمعرفة المقدسة المحرمة لعشيرته ، وشعبه ، في جميع افيتوس.
تحطم الحاجز.
“من المناسب تمامًا لذلك المعتل اجتماعيًا ذو الأداء العالي أن يستخدم نفس الجنود الذين ساعدتهم في تدريبهم كعلف لإظهارك كوحش”
في الأعلى ، عوى التنين الذهبي الأبيض في دهشة وألم.
“ليست هناك حاجة لموت البقية منكم أيضًا.”
كان تلستوس يتحرك بالفعل ، وكان يشع بتوهج أسود أرجواني، يبدو أنه يستمد الضوء من الهواء.
لمعت سيلفرلايت في يدي بشكل منحني، وخطوت نحو مكان سبيروس. صد النصل المنحني برمحه ، وأنا سحبتها لأعلى لصد سيف تاسوس الكبير.
إلى يميني ، بدأ كاستور يغوص ، يطلق النار نحونا مثل نجم مظلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في السماء ، كان بإمكاني سماع كاستور يشتم ألمه بينما يواصل التنينان الآخران المتحولان الدوران حول ساحة المعركة.
كان تاس توس قويًا ، بل أحد أقوى التنانين التي دربتها جسديًا. لقد جعلته قدرته على تسخير الأثير في سلاحه مقاتلاً مميتًا حقًا.
واستمتعوا ~~
لكنني قد تدربت وقاتلت إلى جانبه ، وقدته ، وعرفت قدراته ربما أفضل منه هو.
نشأ الغضب في داخلي مرة أخرى مثل ثعبان الهاوية. ظننت أنني انتهيت من موضوع الموت هذا. بعد الينوار، لم يكن لدي لا القلب ولا الجرأة لإنهاء المزيد من الأرواح.
إن كل قوته وراء الأرجحة ، موجهة مباشرة إلى رقبتي بقوة كافية لتحطيم أي دفاع. قمت بتأخير اندفاعي إلى الأمام ، وقمت بتوجيه خطوات السراب، وأخذت خطوة واحدة.
عندما سقط السيف ، دار حولها وحلق فوقي مباشرة ، ثم قطع كاحل كاستور الزمردي.
مثل ضربة الكوبرا السيادية، أعاد تاسوس وضع نصله، وسحبه بإحكام عبر جسده في مناورة سريعة بشكل مثير للإعجاب.
أطلقنا على هذا اسم رياح المحارب ، وهي ظاهرة سحرية استحضرت قبل آلاف السنين للتأكد من أن البانثيون الذين يتدربون في السافانا الحارة سيكون لديهم دائمًا نسيم لتبريدهم.
إذا كنت قد تقدمت نحوه ، لكان نصله في وضع مثالي لتوجيه ضربة قاتلة.
من خلال الريح والأثير ، استطعت أن أرى العرق يلمع على جبين أورين وكيف اهتزت قبضته بجهد.
لكنني لم أفعل. كانت خطوتي فقط إلى اليمين ، بالكاد نصف خطوة ، لكنها كافية لإخراجي من نطاق قطعه الكاسح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذاب توقيع المانا الخاص بي بينما كنت أقوم بتوجيه خطوات السراب. قبل أن تتشكل تعويذة مرسوم الزمن بشكل كامل ، دفعت المانا في كل خلية من جسدي وخرجت من بين المهاجمين ، متجاوزًا التنين الذي يحمل نصلين ، الى جانب الجندي المغطى بالرون.
حدثت هذه الخطوة القصيرة بهذه السرعة والزخم ، ومع ذلك ، عندما أطلقت سيلفرلايت ، طارت كما لو أنها قد أطلق من قوس إله.
حركتني الحركة على يميني على حين غرة ، لكن رين فقط كان جالسًا على عرشه الترابي الطافي.
انفتح فم كاستور لإطلاق انفجار برق ، واندفعت سيلفرلايت إلى حلقه. أصبح التنين صلبًا مثل أحفورة قديمة وانهار على الأرض ، وتشقق الأجنحة الخضراء الداكنة والتوت رقبته بشكل غير طبيعي بينما كان ضوء السافانا المنتشر يتلألأ عبر قشور الزمرد.
“أعتقد أننا رأينا ما يكفي” قال وندسوم متظاهرا بالحزن.
هسهس تاسوس من الغضب والإحباط ، واشتعلت النيران في نصله. بجانبه ، رفع أورين إندراث قبضتيه المشدودة ، وبدأت مانا تتضخم بينهما.
لكنني لم أفعل. كانت خطوتي فقط إلى اليمين ، بالكاد نصف خطوة ، لكنها كافية لإخراجي من نطاق قطعه الكاسح.
كان الدخان يتطاير عبر الطريق من السافانا المشتعلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن في جميع الأوقات؟ إذا كان يعتقد أنني سأترك هذا يمر – ”
زأر تنين في السماء.
ظلت الرياح تتصاعد وترتفع ، وتزايدت صعوبة الاستمرار في الطيران. لكن الموقف كان يتصاعد خارج نطاق التعويذة بسرعة أكبر بكثير.
اهتزت الأرض.
“إن مشاركة مثل هذه الأخبار لا تجلب لي أي عزاء ، لورد ثياستز” قلت ، وأنا أسحب بصري بعيدًا عن الأفق للتركيز على لورد البانثيون صاحب العيون المتعددة “لكنني أخشى أن يكون الأمر كذلك.”
انهارت حلقة من الأرض حولي ، وسقطت في فراغ لانهائي أدناه. جاءت ريح الصراخ تغلي من الفراغ مثل أحد الوحوش القديمة التي جابت ذات يوم إفيتوس، محولة عمود الأرض الضيق الذي وقفت عليه إلى زنزانة سجن.
لم أر سوى دفقة من الألوان : الأبيض والذهبي والأزرق والأسود والأخضر الزمردي والبرتقالي الناري قبل العودة إلى التهديد الأكثر إلحاحًا.
داخل الإعصار الهائج، يمكن رؤية حلقات الأثير شبه المرئية ، مثل الزجاج في الماء.
ظلت الرياح تتصاعد وترتفع ، وتزايدت صعوبة الاستمرار في الطيران. لكن الموقف كان يتصاعد خارج نطاق التعويذة بسرعة أكبر بكثير.
من خلال الريح والأثير ، استطعت أن أرى العرق يلمع على جبين أورين وكيف اهتزت قبضته بجهد.
“كان يجب أن نرى ما هو عليه حينها. لدينا فرصة للقيام بذلك الآن. اجعل الأمور في نصابها الصحيح ”
لم تكن تعويذة السجن الفارغة عملاً عاديًا. إن فتح فجوة في الفراغ أمر خطير في أفضل الأوقات ، لكن توجيه قوتها كان خطيرًا على الجميع باستثناء المتلاعبين بالمانا الموهوبين.
لم تكن تعويذة السجن الفارغة عملاً عاديًا. إن فتح فجوة في الفراغ أمر خطير في أفضل الأوقات ، لكن توجيه قوتها كان خطيرًا على الجميع باستثناء المتلاعبين بالمانا الموهوبين.
كان أورين إندراث يغضب دائمًا من موقعه كحارس وجندي، لقد سعى قبل كل شيء إلى قوة سحرية أكبر ، ليبرز بين عشيرته ، الأعظم بين كل العشائر.
“من الثياستز.. لم أعد…” قلت بشكل جدي، قاطعًا حديثه المتغطرس.
كان على التنين أن يبلغ عالياً ليبرز على قمة جبل جيلوس. هذا ، على ما يبدو ، وصل إلى أبعد مما ينبغي.
كان طريق حياتي طويلًا وشاقًا ، ولكن قبل أن أدرك انتهى هنا ، في باتلز آند الآن، ذهب ذلك المستقبل.
مددت يدي ، واستدعت سيلفرلايت من أعماق جثة كاستور. قمت بتدوير الرمح ، وقدته لأسفل في دائرة التراب المكدس تحت قدمي ، وألقيت موجة من القوة عميقة ، في عمق الأرض.
جفل كاستور ، وأغلقت مخالبه المتبقية بقوة حولي. تجاوز الألم البليد كل الإحساس في ذراعي اليسرى ، التي انفصلت عن جسدي وسقطت من بين مخالب التنين ، آخذة معها سيلفرلايت.
العمود ، الذي نحتته تعويذة أورين ، انقسم وتحطم إلى أشلاء قبل أن ينهار في الفراغ. طرت صعودًا ، وأنا أحوم ، وأقاتل السحب المتزايد بينما كان الفراغ يزداد جوعًا ، ويلتهم كل ما يلمسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أعلم” أجاب أديمير، استدار رأسه قليلاً ، وأوقفت عين أرجوانية ساطعة حركتها السريعة وهي تركز على شيء ما.
ظلت الرياح تتصاعد وترتفع ، وتزايدت صعوبة الاستمرار في الطيران. لكن الموقف كان يتصاعد خارج نطاق التعويذة بسرعة أكبر بكثير.
“لن يساعدك أي بانثيون في إفيتوس” أصبح صوته خشنًا وعاطفيًا حين قال الأخير.
كان هدير الرياح مرتفعًا جدًا بالنسبة لي لسماع أي شيء يقال ، ولكن الطريقة التي تحرك بها التنينان المتحولان في حالة من الذعر وكيف اهتز جسد أورين بالكامل يشير بوضوح إلى أنه كان يكافح ويفشل في السيطرة على التعويذة.
أثناء الدوران ، ألقيت بالتنين المحتضر نحو حاميها ، مما أدى إلى تحطمهما معا على الأرض.
وببطء مؤلم ، بدأت في الانجرار إلى أسفل نحو الفراغ. لقد عطل هجومي شكل التعويذة ، وجعلها غير مستقرة.
“لقد تم نفي.”
في نهاية المطاف ، ستنهار سيطرة اورين عليها ، لكن هذا لن يساعدني إذا كنت بالفعل في الهاوية أدناه.
انفجرت لأعلى ، ركضت على طول شعاع البرق. مع صرير ، انقطع التنين الأزرق الأسود الذي ينفث ، وأغلق فكيه واندفع بعيدًا بحدة.
ولذا فقد إندفعت مع سيلفرلايت.
إذا كنت قد تقدمت نحوه ، لكان نصله في وضع مثالي لتوجيه ضربة قاتلة.
أصبحت سيفا ذو حدين نحيف مصنوع بشكل جميل وتركت قوسًا فضيًا في الهواء حيث قطعت.
“إيريني!” صرخ أخوها وصوته تصدع. ركض من أجلها ، دون أي تهديد لي ، وحولت تركيزي بعيدًا.
تحتي ، كان الفراغ مهجورًا ، والشيء الأسود الأرجواني تأرجح وتحرك بينما التهم قوة هجومي. قمت بالقطع والدفع والقطع مجددا ، كل ضربة تصل إلى ما هو أبعد من نقطة وميض سيلفرلايت ، صببت المزيد والمزيد من القوة والمانا في الفراغ.
لهذا السبب اختار هذه التنانين. ليس بسبب قوتهم – على الرغم من أنهم كانوا أقوياء في حد ذاتهم – ولكن لأنهم خدموا وقاتلوا بجانبي.
كانت جدران الرياح تنمو بشكل مطرد بشكل غير مستقر.
” لكن اعلم أنه لا يزال بإمكانك العثور على المساعدة والعون ، إذا احتجت إليها. إذا كنت تسعى للحصول على راحة في عالم الجنس الأدنى ، فانتقل إلى المكان المعروف باسم تلال الوحوش في قارتهم ديكاثين . الأبراج المحصنة القديمة هناك لا تزال تحتوي على العديد من الأسرار وربما حتى المساعدة لأي من أبناء وبنات باتلز إند الضالين ”
أصبح شكل أورين غير واضح ، وحوافه غير واضحة.
انفجرت لأعلى ، ركضت على طول شعاع البرق. مع صرير ، انقطع التنين الأزرق الأسود الذي ينفث ، وأغلق فكيه واندفع بعيدًا بحدة.
اندلعت التعويذة.
“أعتقد أننا رأينا ما يكفي” قال وندسوم متظاهرا بالحزن.
مزق السحر شكل اورين المادي إلى المستوى الخلوي ، ولم يتبق سوى سحابة من المانا المنقات، وحتى ذلك سرعان ما تلاشى في الجو.
“رين ، ما الأمر؟”
تُركتُ وأنا أحوم فوق حفرة دائرية عميقة تنتهي بقطع خشنة من الصخور المكسورة على بعد مئات الأقدام نحو الأسفل.
“لن أهينك بالتصرف وكأن لدي الحكمة لأشاركها معك ، الدير. أنت مثال لجنسنا ”
حدق تاسوس في المكان الذي توقف فيه ابن عمه عن الوجود. اندفعت سيلفرلايت للأمام ، وفتحت رقبته برذاذ من الدم الخارج من الشرايين
حسب التقاليد : يختار البانتيون ذو الرتبة الأعلى وضعية التدريب. إختار اديمير وضع راقص النصل البسيطة نسبيًا.
طارت كلتا يديه إلى حلقه ، لكنهما لم يستطيعا منع اللون الأحمر من المرور بين أصابعه. سقط سيفه على الأرض ، وميض الوهج الأثيري الذي غمره وخرج. تبعه بعد لحظة.
لم يتمنوا لي وداعًا أو حظًا سعيدًا ، أو صحة جيدة وقوة في رحلاتي ، كما كان التقليد.
انسحبت التنانين الطائرة للخلف ، أحدهما ذهبي وأبيض جميل ، والآخر باللون البرتقالي والأحمر والأصفر لشروق الشمس ، وكلاهما يشع بهالة قوية من الخوف أثناء تحليقهما بإحكام في السماء فوق وندسوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتكأ على مقعده ، وانحنى إلى الوراء ، واراح إحدى رجليه على الأخرى.
“ماذا نفعل؟” صرخ التنين الذهبي الأبيض
انقطع الوزن المتزايد ببطء لتعويذة التوقف الزمني مثل حبل مهترئ.
“أعتقد أننا رأينا ما يكفي” قال وندسوم متظاهرا بالحزن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفاجأ أديمير بالمقاطعة لدرجة أنه استغرق عدة ثوانٍ لفهم كلماتي الفعلية.
“من الواضح أن ألدير تياستز الذي كان يومًا ما قويًا ومخلصًا قد ضاع أمام الجنون. سنعود بقوة أكبر ”
لم تعد المراعي تبدو وكأنها محيط يتدحرج بهدوء ، ولكن عشرة ملايين رمح تسير بجانبي نحو أقدم وأعز أصدقائي بين التنانين.
طرت نحو ويندسوم ، حيث ارتفعت ببطء حتى أتمكن من النظر إليه براحة.
كان هواء سافانا سيروليان ، موطن عشيرة ثياستز ، دافئًا وجافًا ، لكن نسيمًا خفيفًا دائمًا ما يهب فوق هذه الأراضي العشبية ، مما يجعل الحشائش الطويلة ذات اللون الأزرق والأخضر ترقص مثل أمواج المحيط.
“لم يكن علينا أبدًا الاستمرار في اتباع كيزيس بعد الجنون ، صديقي القديم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسبب دفع رمح طويل في ظهري في تمزق نسيج سترتي أثناء دوراني، ضرب سوط محترق قبل الالتفاف حول ساعدي.
تجعد أنف وندسوم. “اللورد إندراث!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربني الرمح أسفل عظم القص. مع وميض أرجواني ، ثقب الأثير المانا خاصتي. لم يكن ألم مروره عبر جسدي نحو الضلوع بالقرب من العمود الفقري شيئًا مقارنةً بالوصمة التي لا تزال تحترق على رقبتي.
“كان يجب أن نرى ما هو عليه حينها. لدينا فرصة للقيام بذلك الآن. اجعل الأمور في نصابها الصحيح ”
كان إنشاء شيء صلب ، مثل الحاجز غير المرئي ، استخدامًا خفيًا لتأثيرهم حتى أن أقوى من يمتلكون الأثير سيكافحون للحفاظ عليه ضد استخدام القوة النقية.
هز وندسوم رأسه وعبس.
“لقد تغيرت يا صديقي القديم. لا أرى شيئًا مما تركه الجنرال ألدير العظيم مرة فيك “. التفت إلى سبيروس ، أومأ برأسه. “على قيد الحياة إن أمكن ، لكن اللورد إندرات يفضل أن يحصل جثته على لا شيء.”
“لقد أثبتت ببساطة أنك أضعف من أن تقوم بالواجب المسند إليك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا لك يا لورد ثياستز” بعد ذلك ، عندما رأيت كيف كان رين مضطربًا ، أضفت : “اعذرني ”
لم أكن أتوقع أن يُظهر ويندسوم الندم أو يغير ولاءه ، لكنني ما زلت أشعر بألم طاعن من الندم والخسارة لعلمنا أننا الآن أعداء حقيقيون.
نصف واقف ، نظرته الغاضبة ظلت على رفيقه المحتضر ، رفع شفراته بعد فوات الأوان ، وضربه هجومي بالكامل عبر صدره ، مزق درعه وفتح جسده.
لم يتم تبادل المزيد من الكلمات. استحضر ويندسوم بوابة وخطى خلالها.
حسب التقاليد : يختار البانتيون ذو الرتبة الأعلى وضعية التدريب. إختار اديمير وضع راقص النصل البسيطة نسبيًا.
استدار التنينان الباقيان وطارا بسرعة.
كان رين يسارع نحو قاعدة أعمدة التوازن ، ويلوح بيده لجذب انتباهي.
تركتهم يذهبون.
“لقد تغيرت يا صديقي القديم. لا أرى شيئًا مما تركه الجنرال ألدير العظيم مرة فيك “. التفت إلى سبيروس ، أومأ برأسه. “على قيد الحياة إن أمكن ، لكن اللورد إندرات يفضل أن يحصل جثته على لا شيء.”
حركتني الحركة على يميني على حين غرة ، لكن رين فقط كان جالسًا على عرشه الترابي الطافي.
“يا لورد ثياستز ، لقد بذلت كل لحظة في حياتي الطويلة – ضحت بكل شيء خارج واجباتي – لحماية عشيرتي وشعبي.”
“هذا ما أراده كيزيس” قلت بحسرة ، وتحدثت إلى نفسي بقدر ما تحدثت مع رين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع ويندسوم قمع مفاجأته بالكامل. اتسعت عيناه وانزلقت قدمه اليمنى نصف خطوة. تذبذبت الهالة المنبعثة منه.
” إراقتي للدماء ، حتى يتمكن من تصويري كوحش وتقويض أي دعم قد بقي لدي في افيتوس.”
وبالطبع جعلني كبريائي شخصاً من السهل التلاعب به.
“من المناسب تمامًا لذلك المعتل اجتماعيًا ذو الأداء العالي أن يستخدم نفس الجنود الذين ساعدتهم في تدريبهم كعلف لإظهارك كوحش”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com البانثيون الشاب المتحمس الذي كنت أعتبره وصيًا صالحًا ، وحاميًا للمعرفة المقدسة المحرمة لعشيرته ، وشعبه ، في جميع افيتوس.
“همم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ على الأقل ، إنه يحررني من عبء تدريس أسلوب ملتهم العالم للشخص التالي’ أدركت ذلك كفكرة لاحقة.
“أتعلم ، أعتقد أن الوقت قد حان للخروج من هنا بحق الجحيم ”
مددت يدي ، واستدعت سيلفرلايت من أعماق جثة كاستور. قمت بتدوير الرمح ، وقدته لأسفل في دائرة التراب المكدس تحت قدمي ، وألقيت موجة من القوة عميقة ، في عمق الأرض.
تابع ، وهو يشاهد التنانين تنحسر في الأفق.
لقد اتبعت خط نظره.
“من المؤكد أن قيم الممتلكات في سافانا سيروليان ستنخفض بالنظر إلى غزو التنانين هنا. والثقوب الفارغة. والعشب القاتل “. نظر إلي بتشكك . “هل علمت عن ذلك بالمناسبة؟ القليل من التحذير سيكون لطيفا. ماذا لو خطوت على نصل العشب الخاطئ وأصبح كل الآخرين غاضبين وحوّلوني إلى حلويات عملاقة؟ ”
كان رين يسارع نحو قاعدة أعمدة التوازن ، ويلوح بيده لجذب انتباهي.
“هذا ليس وقت الهزل” أجبته وأنا شديد البرودة من الداخل لأجد أي تسلية في كلماته.
NERO
اتكأ على مقعده ، وانحنى إلى الوراء ، واراح إحدى رجليه على الأخرى.
ظلت الرياح تتصاعد وترتفع ، وتزايدت صعوبة الاستمرار في الطيران. لكن الموقف كان يتصاعد خارج نطاق التعويذة بسرعة أكبر بكثير.
“أتمنى أن تغير وقتك، لا وقت أفضل من هذا لفكاهة المشنقة ”
-+-
بشكل شرس ، قمت بسحب ذراعي للخلف الى مكانها قبل أن أصطدم بالأرض. ضربت بقوة ، مستخدما القوة لرفع سحابة من الغبار لتحجبني ولو للحظة بينما أتتبع تواقيع مانا التنانين المتبقية.
NERO
تحتي ، كان الفراغ مهجورًا ، والشيء الأسود الأرجواني تأرجح وتحرك بينما التهم قوة هجومي. قمت بالقطع والدفع والقطع مجددا ، كل ضربة تصل إلى ما هو أبعد من نقطة وميض سيلفرلايت ، صببت المزيد والمزيد من القوة والمانا في الفراغ.
عذرا مسبقا عن أي خطأ في الترجمة
كان رين يسارع نحو قاعدة أعمدة التوازن ، ويلوح بيده لجذب انتباهي.
واستمتعوا ~~
” لكن اعلم أنه لا يزال بإمكانك العثور على المساعدة والعون ، إذا احتجت إليها. إذا كنت تسعى للحصول على راحة في عالم الجنس الأدنى ، فانتقل إلى المكان المعروف باسم تلال الوحوش في قارتهم ديكاثين . الأبراج المحصنة القديمة هناك لا تزال تحتوي على العديد من الأسرار وربما حتى المساعدة لأي من أبناء وبنات باتلز إند الضالين ”
انقسمت ألسنة اللهب إلى نصفين منفصلين ، وأجبر الجنود من حولي على المراوغة حيث أحرق الهجوم الأرض على جانبي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
