تحدي السيادة
الفصل 394- تحدي السيادة
“ابعدي يدك عني” صاح السيادة بكلا رأسيه ، وحاول التراجع إلى الوراء ، لكن النصل قاومه ، فقد ابقته قوة الشد ثابتاً من تلقاء مع جسد سيريس ، ويبدو أن الكرة السوداء كانت تربط يده هو الآخر بالنصل.
[ منظور كايرا دينوار ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا فخ”. قال الأيمن
كانت خطوات المنجل سيريس الناعمة صامتة تمامًا على السلالم الحجرية أمامي بينما الخادم سيلريت بالكاد يصدر همسا خلفي ، مما جعل صوت قدمي يتردد مثل العديد من الطبول على السلم الطويل والمتعرج أسفل مقاطعة سيز كلار خاصتها.
بدا الأمر شبه مستحيل عندما هزم غراي -ليس واحدًا بل اثنين- من المناجل من قبل، وهروبه على الفور من صاحب السيادة نفسه.
ضاق الحجر الرمادي الداكن من حولنا، مما جعل الدرج يبدو أكثر ضيقا ورعبا حتى من الأماكن المغلقة.
استمر الصراع واستمر ، وظننت بالتأكيد أن أحد الجانبين سيفشل ، لكنني استوضحت الأمر الآن.
بدا الأمر كما لو أنه باستطاعتي الشعور بكل الوزن الذي يلوح في الأفق فوقنا، أطنانًا فوق أطنان من الصخور والتربة والحجر الرملي كلها مستندة على الجزء العلوي من هذه السلالم الطويلة والضيقة بشكل مستحيل …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“صمتك هذا يفاجئني” قالت المنجل سيريس وهي تنظر للخلف “أنا متأكدة من أن لديك أسئلة” بدا حضورها الهادئ متناقضًا مع الطبيعة المتسرعة والخفية لزيارتي إلى سيز كلار ، والتي عززت فقط إحساس الترقب والقلق في داخلي.
لكن … لم أكن متأكدًة تمامًا مما تغير حقًا أيضًا.
“الكثير جدًا” أجبتها بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظراً لانشغالي منذ الفيكتورياد بلا شيء سوى الأسئلة التي كانت تدور في خلدي مثل سرب مضطرب من طيور الرفراف، فقط تشابكوا جميعًا معًا، ووجدت صعوبة في حل الواحد عن الثاني لطرحهم بشكل لائق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لفت كرة مانا سوداء رمادية اللون حول أيديهم المتشابكة. وكان بإمكاني أن أشعر من نواتي كيف كافح سحر الإبطال الخاص بها ضد الاندفاع الهائل للمانا التي تغلي من السيادة.
‘ ما الذي أحتاج إلى معرفته؟’ سألت نفسي. ‘ أي من أسئلتي هو شيء أكثر من مجرد فضول؟ ‘
‘ ألم أكذب أيضًا بشأن هويتي؟ ‘ إذا فهم أي شخص الكذب من أجل الحماية ، فسيكون أنا.
“هل غراي من القارة الأخرى حقًا؟” سألت أخيرا.
“هل علمتي طوال الوقت؟”
“إنه كذلك”.أجابت المنجل سيريس بلا مبالاة
كان التأثير فوريًا.
عضت شفتي بعد إدارك هذه الحقيقة. هذا هو الجواب الذي توقعته بعد كل ما اكتشفته دمائي (العائلة)، لكنه أدى فقط إلى زيادة إرباك أسئلتي العديدة الأخرى.
“نحن ننقذ الاكريا ، يا طفلة، وهذا هو سبب وجودك هنا حقًا ”
“هل علمتي طوال الوقت؟”
على الرغم من خوفي ، الذي بدا وكأنه ينبثق من مكان ما في أعماق داخلي من بئر من عدم اليقين والشك في النفس يتعمق باستمرار ، ولم يسعني إلا أن أكون مفتونة بمظهره.
قالت ببساطة “لقد فعلت”
بالطبع لقد كذب ، لم يستطع إخباري بحقيقة هويته. لم يكن هو حتى من أراد شراكتي، انا من قد طاردته، حتى أنني تعقبته بالسحر بعد أن تقابلنا بفرصة في المقابر.
“ألا يعرضك ذلك – بل كلنا – للخطر؟” لم يكن هذا هو السؤال الذي قصدت طرحه، لكنه زل مني مع ذلك ، نبرتي كانت مندمجة بعدم التصديق مع قدر ضئيل من الخوف.
“إنه كذلك”.جاءني نفس الرد الرتيب.
وفجأة ، أصبح هناك شيء منطقي. قوة وإحساس شكوكي وقلقي … لم تكن مطلقا مني. عودة الشعور الذي شعرت به حين نزلت الدرج إلى مختبر سيريس كانت بسبب تأثير السيادة.
بالكاد تمكنت من رد السخرية. “هل ستجيبين على أي من أسئلتي بأكثر من مجرد كلمتين؟”
في الخلفية ، ظللت على دراية باهتة بسيريس وحركات السيادة.
“سنرى”.قالت مع روح الدعابة تتخلل صوتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيكون من الأنسب أن يقوم خادمك بذلك من أجلي، إذا اخذنا كل شئ بعين الاعتبار”
من خلفي ، خنق سيلريت ضحكته ، رمقته بنظرة رقيقة يتخللها بعض الانزعاج. على الرغم من أن هذا التبادل لم يقدم أي رؤية جديدة على الإطلاق ، إلا أنه من الواضح أن سيريس لا تحمل أي نية للكشف عن أي معلومات حقيقية حتى الآن..على الرغم من تحفيزها لي.
بدأت آثار حضور السيادة تتلاشى، مما جعلني أشعر بهدوء غريب.
بإمكاني فقط أن أفترض أنني موجودة في سيز كلار لسبب ما، لذا اخترت أن أكون هادئة صبورة حتى تكشف عن هدفها بنفسها.
حدق الرأس الأيمن في عيني
لم يعد هناك المزيد من الفواصل في الدرج حينما نزلنا أعمق. في النهاية، انتهى الدرج أمام مربع ضخم من الحديد مقحم في الجدار عند قاعدته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظر أيها السيادة ، دروعك تعمل” قالت سيريس. مما تسبب في تسرب الدم من زاوية فمها.
بدا وكأنه باب. لكن لم تكن هناك مقابض أو مفاصل، بل فقط بلورة مانا متوهجة على الحائط. لم تهدر المنجل سيريس أي وقت، حيث رفعت إحدى يديها إلى الكريستال الأزرق ودفعت المانا بداخله. حتى قبل أن أخطو أنا و سيلريت أسفل الدرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشت المنجل سيريس إلى الغرفة واقتربت من أقرب أنبوب. عندما تبعتها، رأيت أنه في حوض حول قاعدة أحد الأنابيب ،ارتفعت فقاعات شفافة من خلال أي كان السائل بداخله، والذي يتم تسخينه بواسطة أكوام من الصخور البرتقالية المتوهجة التي تنبعث منها رائحة كبريتية وحرارة كافية لإبقائي في حالة جيدة.
اصدر الجدار دمدمة، ثم صوتًا يشبه تأثيرا ماديا أكثر منه مجرد ضوضاء، وأخيراً بدأ الباب يرتفع عن الأرض ويختفي في فجوة فوقه مع بعض أصوات الدمدمة الميكانيكية
وقفت ومددت يدي بحثا عن نصلي. لم أستطع منع هذا، فجأة ، حجبت كل المشاعر المتضاربة التي أجبرها أورلايث على الظهور تحت قشرة من الخنوع الزجاجي الأملس.
خطوت بجانب معلمتي وحدقت في الغرفة التي امامنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنت المنجل سيريس بعمق.
ملأت سلسلة من الأنابيب الزجاجية الممتدة من الأرض إلى السقف مساحة صناعية ضخمة. توهجت كل الأنابيب باللون الأزرق الكهربائي ، وإنعكس ضوءها عن الجدران البيضاء والأرضية وسقف الغرفة ليمنح الغرفة بأكملها جوا سرياليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدثت عدة أشياء في وقت واحد ، واستغرق الأمر وقتًا طويلاً للغاية حتى يتمكن إدراكي البطيء من اللحاق بالمشهد.
مشت المنجل سيريس إلى الغرفة واقتربت من أقرب أنبوب. عندما تبعتها، رأيت أنه في حوض حول قاعدة أحد الأنابيب ،ارتفعت فقاعات شفافة من خلال أي كان السائل بداخله، والذي يتم تسخينه بواسطة أكوام من الصخور البرتقالية المتوهجة التي تنبعث منها رائحة كبريتية وحرارة كافية لإبقائي في حالة جيدة.
-+-
صرفت الأنابيب الزجاجية التي بسمك خنصري القطع الأثرية بالعشرات في أماكن المختلفة ، بعضها يتصل بقطع أثرية مجاورة متطابقة، والبعض الآخر يصعد إلى السقف أو الجدران، ويتتبع عدد قليل أحد الجدران باتجاه لوحة من الأجهزة في منتصف الغرفة أجهزة قياس ، ولوحات عرض ، وبلورات مانا ، كان الغرض منها لغزا بالنسبة لي.
“سيريس” ، تحدث رأس أورلايث الأيسر بشكل لاذع “أنا أفهم البروتوكول الذي طورته بنفسي ،كذلك مجموعة الحماية التي أمرتك أنا بإنشائها.”
ومع ذلك ، كان هناك شيء واحد واضح تمامًا.
“لقد سئم الصراع في ديكاثين وهو مستعد للتخلي عن خططه الأولية لإخضاع سكان القارة والاستفادة منهم.”
“الكثير من المانا …” يشع السائل الأزرق اللامع بالمانا بشكل مكثف أكثر من إشعاع الصخور البرتقالية بالحرارة.
“ذكية” قالت بإيماءة.
“هل هو نوع من … أجهزة التخزين؟ مثل … بلورات المانا السائلة؟ ”
عضت شفتي بعد إدارك هذه الحقيقة. هذا هو الجواب الذي توقعته بعد كل ما اكتشفته دمائي (العائلة)، لكنه أدى فقط إلى زيادة إرباك أسئلتي العديدة الأخرى.
“نعم ، هذا صحيح تمامًا”. قالت دون تفاخر”الأمر فقط أن هذه البطاريات قابلة للتوسيع بشكل لا نهائي ، ويمكن تصنيعها بكميات كبيرة باستخدام الموارد المناسبة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدثت عدة أشياء في وقت واحد ، واستغرق الأمر وقتًا طويلاً للغاية حتى يتمكن إدراكي البطيء من اللحاق بالمشهد.
أغمضت عيني وتركت حواسي تسرح، مستمتعة في وهج المانا المضغوطة التي يسبح داخل الأجهزة.
جرى النصل بسهولة من خلال عظمة الترقوة لسيريس ، وبرز من ظهرها ولطخ السجاد تحتها بدم ساخن.
“شيء مذهل.”
“السيادة أورلايث” ، قالت المنجل سيريس باحترام ، “شكرًا لك على -”
“إنها شيء … مهم” ، بدأت المنجل سيريس تظهر بعض التردد في صوتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى وقلب كعبه وخرج من الغرفة.
فتحت عيناي وحدقت فيها بقلق. قابلت عيني للحظة، ثم ألقت نظرة سريعة على سيلريت وأعطته إيماءة صغيرة بيدها.
“اغفر التأخير ، سيادتك. اتضح أن المكون الذي كنا بحاجة إليه كان مخبأً تحت صحاري ديكاثين – وهو معدن غريب يجمع ويكثف خصائص مانا النار. مع ذلك – ”
انحنى وقلب كعبه وخرج من الغرفة.
“هناك مشكلة في الإخراج. تنتج مجموعة البطارية أقل بكثير مما ينبغي. فشلت مصفوفة التنشيط في محاذاة جميع بطاريات المانا بشكل صحيح. ”
بعد لحظة ، بدأ الباب يغلق مرة أخرى وانزلق ببطء إلى مكانه.
“ولائي معك ، المنجل سيريس”.قلت بعد صمت طويل.
جمعت المنجل سيريس يديها معا خلف ظهرها وبدأت ببطء المشي حول حافة الغرفة. تبعتها وراقبتها بعناية، بنفس العصبية التي شعرت بها عندما وصلت إلى مدينة ايدلغارد مع عودة مفاجأة مذهلة.
“قلت إن الأنظمة كانت جاهزة لفحصي يا سيريس” نطق رأسه الأيسر بكلمات لاذعة. ثم أضاف كما لو أنه يتحدث إلى الرأس الأيمن :
“هل تعرفين ما هي الأطياف ، كايرا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تباطأ تقدمي إلى الأمام أكثر. ماذا تعني هذه الكلمات؟ هل هي تحاول إخباري بشيء؟ بعض التلميحات عن كيفية كسر التعويذة ، كيف أقاوم؟
“محاربو فريترا أنصاف دم يحرسون ألاكريا سرًا من عشائر الأزوراس الأخرى”.أجبت على الفور، “لطالما افترضت أنها كانت مجرد قصة مخيفة للأطفال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدثت عدة أشياء في وقت واحد ، واستغرق الأمر وقتًا طويلاً للغاية حتى يتمكن إدراكي البطيء من اللحاق بالمشهد.
أعطتني المنجل سيريس ابتسامة نادرة.
متى سينبثق فخ سيريس؟ هل هي قادرة حقًا على قمع أزوراس؟ ماذا لو فشلت؟ شعرت بإصرار شديد، في تلك اللحظة ، لم أكن مستعدًا للموت …
“أخشى أنهم حقيقيون، هم جيش أغرونا السري، أطفال باسيليسك عشيرة فريترا و الألكريون بدم فريترا. ”
” سمعتهم تهدف لجعلهم أبطالا كما يريد أغرونا. لا لإخافة الألكريين ، لا ، الأمر لا يتطلب هذا للحفاظ على النظام في هذه القارة ، بل غايتهم هي بناء جدار من الشك بينه وبين الأزوراس الآخرين”
‘غراي’ فكرت. معيدة التركيز على أفضل محاولاتي لتشتيت الانتباه.
في البداية ، لم أفهم كيف يمكن لهؤلاء الأطياف أن يثيروا الخوف في قلوب الأزوراس الحقيقين مثل السيادة أو أغرونا نفسه.
“سيؤدي إلى سحب كل المانا منه ، مما يضعفه بدرجة كافية حتى أتمكن من التعامل معه. كوني حذرة من أفكارك. أورليث حساس للعواطف بقوة، وسيشعر بشيء خطأ إذا لم تتحكمي بها”
حتى منجل مثل سيريس لا تضاهي السيادة – لقد أخبرتني بذلك بنفسها – لذا ما مدى قوة هؤلاء ؟
ومع ذلك ، عندما هبط الرجل على الشرفة المقابلة لها ، لم يسقط مثل النيزك ، لكنه بالكاد لمس الشرفة قبل أن يخطو إلى الغرفة ، وكان انزعاجه واضحًا لدرجة أنني شعرت به مثل السوط على ظهري.
ثم تذكرت كلماتها “جدار من الشك؟ أنت بجدية تقترحين أنهم فزاعات ، مجموعة من البعابع* إذن؟ على حد تعبيرك هم قوة تهدف إلى إخافة الأزوراس الآخرين. وليس بالضرورة محاربتها “( جمع بعبع .. أحم)
“لن تكسرها” صدى صوت سيريس بعيدًا “إنها واحدة من أقوى الأشخاص الذين قابلتهم على الإطلاق. حتى أنتم أيها الفريترا لا تستطيعون قلبها إلى شيء ليست عليه ”
“لقد أخذوا اسمهم من أسطورة ازوراس قديمة ” استغرقت المنجل سيريس في التفكير. وانجرفت عيناها نحو الفقاعات التي تندفع عبر الأنابيب التي تحتوي المانا الزرقاء.
أخذتنا مسيرتنا السريعة من السلالم عبر سلسلة من الممرات والفتحات المقوسة ، مروراً بردهة مترامية الأطراف ، إلى مساحة كبيرة شبه فارغة تنفتح على شرفتين مطلتين على المنحدرات التي تحيط ببحر ماو فريترا.
“قلة ذوق من أغرونا إذا سألتني، لكنهم فعًالون. لا تخطئي هذا بكون قوتهم دانية ، فبعد كل شيء الاطياف قتلة أزوراس متدربون. فرقة قوية قادرة على هزيمة حتى محارب أزوراس بارع “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن رأسه اليمين كان يحدق بي.
شعرت بقشعريرة ترتفع عبر مؤخرة رقبتي.
“اِرتِياح؟ انتظر … ” قال الرأس الأيمن، وتجمدت اليد. ببطء ، استدار الرأس الأيسر لينظر بارتياب إلى الأيمين.
توقفت المنجل سيريس أمام لوحة الأجهزة والأنابيب الزجاجية.
“هناك مشكلة في الإخراج. تنتج مجموعة البطارية أقل بكثير مما ينبغي. فشلت مصفوفة التنشيط في محاذاة جميع بطاريات المانا بشكل صحيح. ”
“وقد أرسل أغرونا أحد هذه الفرق إلى ديكاثين – لمطاردة غراي والقبض عليه إن أمكن، أو قتله إن لم يكن كذلك.”
وقفت ومددت يدي بحثا عن نصلي. لم أستطع منع هذا، فجأة ، حجبت كل المشاعر المتضاربة التي أجبرها أورلايث على الظهور تحت قشرة من الخنوع الزجاجي الأملس.
غرق قلبي، ونظرت إلى معلمتي بخوف، لكن قبل أن أتمكن من الرد، أضافت : “لكنهم فشلوا. وبعد ذلك، ولأنه نكرة إن لم يكن مبهرجًا، ظهر عبر البوابة في قلب فيكور ودمر قاعدة عسكرية بأكملها، مما أسفر عن مقتل بضع مئات من المجموعات القتالية والعديد من الكتائب الأحادية ”
أخذتنا مسيرتنا السريعة من السلالم عبر سلسلة من الممرات والفتحات المقوسة ، مروراً بردهة مترامية الأطراف ، إلى مساحة كبيرة شبه فارغة تنفتح على شرفتين مطلتين على المنحدرات التي تحيط ببحر ماو فريترا.
انحنيت إلى الحائط واسندت رأسي عليه، وأدركت تمامًا كيف بالغت في تقدير فهمي الخاص للعالم الذي أعيش فيه.
على الرغم من أنه تحدث إلى سيريس ، إلا أن نظرته استقرت علي مرة أخرى ، وشعرت بقوته التي دفعت مشاعري إلى السطح.
بدا الأمر شبه مستحيل عندما هزم غراي -ليس واحدًا بل اثنين- من المناجل من قبل، وهروبه على الفور من صاحب السيادة نفسه.
بدأت المانا تتدفق من السيادة كالأنهار والفيضانات، مروراً بارضية سيريس إلى شبكة من القنوات التي تنزل إلى الأرض تحتنا.
…ولكن من كان ليعتقد انه قتل خمسة من أنصاف فريترا الأطياف …
في البداية ، لم أفهم كيف يمكن لهؤلاء الأطياف أن يثيروا الخوف في قلوب الأزوراس الحقيقين مثل السيادة أو أغرونا نفسه.
“إذا حاول أغرونا القبض على غراي ، فلابد إذن أنه يريد إجابات من نوع ما… حول الأثير ” تم تأكيد هذا الفكرة على الفور من خلال النظرة الرهيبة على وجه المنجل سيريس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تذكرت كلماتها “جدار من الشك؟ أنت بجدية تقترحين أنهم فزاعات ، مجموعة من البعابع* إذن؟ على حد تعبيرك هم قوة تهدف إلى إخافة الأزوراس الآخرين. وليس بالضرورة محاربتها “( جمع بعبع .. أحم)
“لكن أغرونا لن يدع جشعه للمعرفة يقف في طريق خططه الأخرى”
” هناك طبقة ثانية للخطة. أورلايث عبقري . فخي مخفي جيدًا ، ولكن إذا شعر بالقلق والخوف ، أو رأى الحيلة ، فقد لا يأخذ طعمي ”
قالت وهي تحرك أحد الأنابيب الصغيرة ، مما جعل الزجاج يرن والفقاعات الصغيرة تهتز.
من خلفي ، خنق سيلريت ضحكته ، رمقته بنظرة رقيقة يتخللها بعض الانزعاج. على الرغم من أن هذا التبادل لم يقدم أي رؤية جديدة على الإطلاق ، إلا أنه من الواضح أن سيريس لا تحمل أي نية للكشف عن أي معلومات حقيقية حتى الآن..على الرغم من تحفيزها لي.
“لقد سئم الصراع في ديكاثين وهو مستعد للتخلي عن خططه الأولية لإخضاع سكان القارة والاستفادة منهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسحت سيريس الدم من شفتيها.
“لذلك سوف يمسحهم جميعًا”. قلت وأنا أحدق في قدمي “وغراي معهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن رأسه اليمين كان يحدق بي.
كان هناك شيء واحد لم أستطع كشفه بنفسي. لقد كان سؤالًا كنت أخشى أن أطرحه ، لكن الكثير من الأمور الأخرى تتوقف على معرفة هدف معلمتي.
برز مسمار قصير من الارضية ، وداست سيريس بقوة عليه حتى اخترق قدمها وحتى عبرها، وعلقها في الهواء من مكان اختراقها.
“لماذا المخاطرة بالموت المؤكد والمروّع بإخفاء هوية غراي ، والعمل معه؟ أنت تعارضين صاحب السيادة بشكل مباشر. أليست هذه… خيانة؟ خيانة لـ ألاكريا؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الوضع في فيكور هش. أولا الفيكتورياد ، والآن هذا الهجوم. يبدو كيروس ضعيفًا. سوف يندفع ، قد يهاجم سيز كلار مرة أخرى إذا تخلى صاحب السيادة عن القارة الأخرى. ومع كسر المعاهدة مع افيتوس، فإن الأمر مجرد مسألة وقت قبل أن يضربوا.”
أصدرت المنجل سيريس ضحكة مريرة أذهلتني.
“إنها شيء … مهم” ، بدأت المنجل سيريس تظهر بعض التردد في صوتها.
“نحن ننقذ الاكريا ، يا طفلة، وهذا هو سبب وجودك هنا حقًا ”
“يبدو أنك رأيت من خلال كل مكائدي ، أيها السيادي. كان يجب أن أعرف أنني لا أستطيع التفوق على عقلك. لن أعتذر عن المحاولة ، فبعد كل شيء أنتم أيها الأزوراس وباء على هذا العالم ، وتستحقون كل ما يصيبكم “.
ألقيت نظرة استجواب عليها ، ثم مدت يدها وأخذت بخاصتي.
اتسعت عيني من الرعب حيث أغمقت الدموع على بصري قبل أن تنهمر على خدي. متجمدة قاسية، لم أستطع فعل أي شيء سوى الغمغمة بفزع
“حان دوري لأطرح عليك سؤالاً يا كايرا. مع معرفتك الآن هوية غراي، هل لا يزال بإمكانك دعمه؟ إذا وقف هنا الآن وطلب ذلك ، فهل تعرضين عليه دعمك؟ ”
“بالطبع سيادتك” ، قالت سيريس قبل أن تسير بشكل هادف إلى سلسلة الأجهزة والتحف التي لاحظتها عند دخول الغرفة لأول مرة.
ترددت. الحقيقة أنني لم أكن متأكدة بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انه الوقت . تعالي .”
إن مشاعري تجاهه معقدة بالفعل، ومعرفة أنه كذب بشأن هويته طوال الوقت الذي عرفته فيه لم تساعد.
تركتني المنجل سيريس وخطت خطوة إلى الوراء.
لكن … لم أكن متأكدًة تمامًا مما تغير حقًا أيضًا.
فجأة تلاشت كل أفكاري عن غراي ، وكل ما كنت أفكر فيه هو أن أطراف أصابع السيادية تتتبع على طول مصفوفة التنشيط.
“ولائي معك ، المنجل سيريس”.قلت بعد صمت طويل.
لقد حولت أفكاري عن قصد بعيدًا عن السيادة ، عن سيريس ، عن الآلة ، الفخ ، الخطة ، كل ذلك.
ظهرت بعض المشاعر التي يصعب تحليلها على وجهها – امتنان ، فخر ، مفاجأة ، لم أكن متأكدة تمامًا – وضغطت على يدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدركت أنها تشك بي، وشعرت كما لو أن قبضة يدها تسحق قلبي. بالكاد بدأنا، خطتها ليست قيد التنفيذ حتى الآن ، وأنا بالفعل اخذلها.
” إذن استمعي بعناية. إذا كنا نأمل في مساعدة جراي وديكاثين ، يجب أن نبقي انتباه أغرونا على ألاكريا. قريبًا ، سيصل السيادة أورلايث من سيز كلار لتفقد هذه الآلة التي صنعتها. لكن هذا ليس ما اعددته له “.
“السيادة أورلايث” ، قالت المنجل سيريس باحترام ، “شكرًا لك على -”
شعرت باستنزاف اللون من وجهي بينما يضرب قلبي على ضلعي بشدة.
” إبدئي الظاهرة ” كشر رأس أورليث الأيسر ، ولم أتمكن من مساعدة الأنين المنخفض الذي أفلت من شفتي عند تضخم نيته.
“نظام إدخال المانا للجهاز عبارة عن فخ”. قالت المنجل سيريس مع وميض ضوء غامق في عينيها.
“بافتراض أن الدانية الهجينة قد نجحت في مهمتها” قال الايسر بشكل لاذع مرة أخرى.
“سيؤدي إلى سحب كل المانا منه ، مما يضعفه بدرجة كافية حتى أتمكن من التعامل معه. كوني حذرة من أفكارك. أورليث حساس للعواطف بقوة، وسيشعر بشيء خطأ إذا لم تتحكمي بها”
تدقيق : youcef_Ahmed
تلوت معدتي “هل تتوقعين مني أن أخفي مشاعري عن صاحب السيادة؟” سألت، ولقد خلصتني نبرة صوتي العالية من خوفي.
“نعم بالطبع. مستعجلا كدت أن اتغاضى عن هذا. انظر الى هذا؟ تم العبث بلفائف سحب المانا ، وهذه البلورات هنا. بمجرد أن يبدأوا في سحب المانا الخاص بي ، سيتم خلق حلقة ضغط عالية جنبًا إلى جنب مع بطاريات المانا الفارغة لسحب كل المانا بقوة وتخزينها ”
تركتني المنجل سيريس وخطت خطوة إلى الوراء.
“تحدثت بشجاعة حقيقية بالنسبة لأزوراس.”
“لم أحضرك إلى هنا بدون سبب ، كايرا… أنت و سيلريت، ستوفر عواطفكما فوضى ضرورية لمنع أورليث من التركيز كليًا علي ”
ألقيت نظرة خاطفة على الباب، “وسيلريت لا يعرف هذا الجزء من الخطة ، أليس كذلك؟”
تركتني المنجل سيريس وخطت خطوة إلى الوراء.
“ذكية” قالت بإيماءة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الوضع في فيكور هش. أولا الفيكتورياد ، والآن هذا الهجوم. يبدو كيروس ضعيفًا. سوف يندفع ، قد يهاجم سيز كلار مرة أخرى إذا تخلى صاحب السيادة عن القارة الأخرى. ومع كسر المعاهدة مع افيتوس، فإن الأمر مجرد مسألة وقت قبل أن يضربوا.”
“لقد تعمدت أن يظل أعمى عن نواياي الحقيقية حتى تتعارض عواطفه مع مشاعرك.”
عضت شفتي بعد إدارك هذه الحقيقة. هذا هو الجواب الذي توقعته بعد كل ما اكتشفته دمائي (العائلة)، لكنه أدى فقط إلى زيادة إرباك أسئلتي العديدة الأخرى.
“و …” لقد ترددت ، ولم أرغب في التشكيك في حكمها، لكنني غير قادرة على تجاوز مخاوفي.
“إذا أنت فشلتي؟” سألت المنجل سيريس ، والتقطت خيط أفكاري.
أطلق الرأس الثاني صريرًا مغرغرًا ، واستدارت عيناه نحو رأسه. تشنّج الجسم ، وتدفق الدم من الجرح المتسع ، وتركه سيلريت.
” هناك طبقة ثانية للخطة. أورلايث عبقري . فخي مخفي جيدًا ، ولكن إذا شعر بالقلق والخوف ، أو رأى الحيلة ، فقد لا يأخذ طعمي ”
لم أفهم تمامًا ما كنت أقوم به من خلال إقحام نفسي في شراكة معه، لكنني علمت أنه حاول إبقائي بعيدًا، وحاول منعني من الاقتراب أكثر من اللازم.
ظننت أنني شعرت بإشارة من الخوف من الطريقة التي تقلص بها صوت المنجل سيريس، الأمر الذي زاد من حدة صوتي فقط.
لقد تراجعت متأخرة ، أطلقت بشكل غريزي المانا لتغطي بشرتي بينما كنت أستعد للدفاع عن نفسي، لكن أورلايث لم ينتبه لي على الإطلاق ، وعرفت السبب.
“لكن كل ما أريده أن يفعله هو استخدام مانا، حتى لو لم يكن على الجهاز مباشرة. سيكون ذلك كافيا ”
غرق قلبي، ونظرت إلى معلمتي بخوف، لكن قبل أن أتمكن من الرد، أضافت : “لكنهم فشلوا. وبعد ذلك، ولأنه نكرة إن لم يكن مبهرجًا، ظهر عبر البوابة في قلب فيكور ودمر قاعدة عسكرية بأكملها، مما أسفر عن مقتل بضع مئات من المجموعات القتالية والعديد من الكتائب الأحادية ”
“المنجل سيريس ، أنا -”
كانت شفتيه تتحركان بسرعة بينما كان يتمتم بصمت لنفسه. سحب أحدى يديه بهدوء عند أدنى قرونه غير المتطابقة.
“من فضلك ، كايرا. اسمي سيريس . من اليوم لن يناديني أحد بالمنجل.”
ترجمة : NERO
تحملت نظرتي ، وكان ثقل حظورها بلسمًا وعبئًا في نفس الوقت لها.
بدأ صوت طنين عميقة يتردد صداه إلى أعلى حيث بثت الحياة في الآلة التي تقود مولد الدرع أسفلنا، وبدأت حافة تموج شفاف في الارتفاع من حافة الجرف.
اشحت ببصري عنها حينما سمعت الضربات الثقيلة على الباب المعدني ، ورفعت جبينا واحد بنظرة استفسار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظر أيها السيادة ، دروعك تعمل” قالت سيريس. مما تسبب في تسرب الدم من زاوية فمها.
“انه الوقت . تعالي .”
توقف جسدي على الأرض ، محاصرًا بين الإشارات المتضاربة التي كان يستقبلها ، وغير قادر على المضي قدمًا ، وغير قادر على المقاومة.
وبهذه الطريقة ، مرت من أمامي وقادتني خارج الغرفة، وتوقفت لفترة وجيزة فقط لفتح الباب ثم إعادة غلقه. كان سيلريت ينتظر عند قاعدة الدرج، وبدأنا معًا في الصعود إلى منزلها.
تردد صدى هذه الكلمات في ذهني بينما كان جسدي يجر نفسه نحوها.
في ظل ظروف مختلفة ، كنت سأشعر بسعادة غامرة لاستكشاف ملكية سيريس. لقد كنت هنا مرة واحدة فقط من قبل وتذكرته على أنه قصر مترامي الأطراف يتضاءل أمامه حتى منزل الدماء العليا دينوار.
تشير القرون السفلية للخارج وإلى الجانبين ، بينما الزوج العلوي إلى الأعلى بشكل مستقيم قبل الانحناء قليلاً.
الآن ، ليس لدي أي تفكير في هذه التفاصيل، حيث تبعتها تلقائياً بينما وجدت صعوبة في ترتيب أفكاري ومشاعري، وهي مهمة أصبحت أكثر صعوبة بسبب اقتراب الهالة التي بدت وكأنها تحجب مدينة ايدلغارد بأكملها.
تمت تربية الألكريين مثل الحيوانات الأليفة لعشيرة فريترا ، مع الووغارت والأسلحة. من منا سيكون قادرًا حقًا على الرد؟ من سيكسر قبضة أغرونا على القارة؟
أخذتنا مسيرتنا السريعة من السلالم عبر سلسلة من الممرات والفتحات المقوسة ، مروراً بردهة مترامية الأطراف ، إلى مساحة كبيرة شبه فارغة تنفتح على شرفتين مطلتين على المنحدرات التي تحيط ببحر ماو فريترا.
“هل غراي من القارة الأخرى حقًا؟” سألت أخيرا.
فرشت العشرات والعشرات من السجادات. بكل شكل وحجم ولون يمكن تخيله بشكل استراتيجي فوق أرضية من الحجر الرملي، وكان هناك كرسي فخم ، تقريبًا أشبه بعرش في وسط الجدار الخلفي ، مباشرة مقابل الفجوة الضيقة بين الشرفتين .
“اِرتِياح؟ انتظر … ” قال الرأس الأيمن، وتجمدت اليد. ببطء ، استدار الرأس الأيسر لينظر بارتياب إلى الأيمين.
بجانب العرش ، كانت هناك سلسلة أخرى من الأجهزة والتحف المشابهة لتلك الموجودة في مرفق تخزين المانا في الأسفل ، الاختلاف أنه بدلاً من المقاييس كانت هناك سلسلة من بلورات المانا ذات الأشكال والأحجام المختلفة ، وعدة ملفات ملفوفة بإحكام من معدن أزرق فضي لم أتعرف عليه.
ترجمة : NERO
حولت انتباهي بعيدًا عن اللوحة ، محاولةً ألا أفكر أو أشعر بأي شيء فيما يتعلق بوجودها. لم يكن لها علاقة بي ، ولم أكن أعرف شيئًا عنها.
“قلة ذوق من أغرونا إذا سألتني، لكنهم فعًالون. لا تخطئي هذا بكون قوتهم دانية ، فبعد كل شيء الاطياف قتلة أزوراس متدربون. فرقة قوية قادرة على هزيمة حتى محارب أزوراس بارع “.
‘ وأنا بالتأكيد لا أعرف أن معلمتي طول عمرها تحاول استخدام هذا الجهاز للتغلب على صاحب السيادة ‘ فكرت، غير قادرة على قمع نبضات قلبي.
لقد حبست أنفاسي.
كان هناك القليل من الوقت المبارك لكي تتراكم مخاوفي ، حيث سرعان ما وصل الضغط المتزايد إلى ذروته.
اجتاحت مجموعتا الأعين الفراغ، متتبعةً كل سطح وكل منحنى وخط. ثم قام أورليث بركل سجادة جانباً، وكشف عن شبكة من المعدن الأزرق الفضي متواصلة بين البلاط اسفله.
شعرت بمثل هذا الحضور الكامل والقوي مرة من قبل، وذلك كان من أغرونا نفسه في اللحظات التي أعقبت اختفاء غراي من الفيكتورياد.
“سيمثل هذا أول اختبار شامل للنظام ، على الرغم من نجاح جميع الاختبارات الصغيرة السابقة -”
سحبني سيلريت بقوة من إحدى ذراعي ، وأدركت أنني كنت واقفة متجمدة في منتصف الغرفة. لقد قادني إلى جانب العرش بعيدًا عن القطع الأثرية الغريبة ، ولم أفكر في شيء سوى السماح له بهذا.
من خلفي ، خنق سيلريت ضحكته ، رمقته بنظرة رقيقة يتخللها بعض الانزعاج. على الرغم من أن هذا التبادل لم يقدم أي رؤية جديدة على الإطلاق ، إلا أنه من الواضح أن سيريس لا تحمل أي نية للكشف عن أي معلومات حقيقية حتى الآن..على الرغم من تحفيزها لي.
تحركت سيريس بأناقة ولا مبالاة إلى الشرفة وانتظرت وصول مصدر نية القتل.
“خادمها مرتبك وقلق بشأن نقص المعلومات التي قدمتها له ، بينما تكافح حاملة دماء فريترا لتقييد عواطفها من خلال التركيز على” – أنفه تجعد بسبب الكراهية – “رجل”
ومع ذلك ، عندما هبط الرجل على الشرفة المقابلة لها ، لم يسقط مثل النيزك ، لكنه بالكاد لمس الشرفة قبل أن يخطو إلى الغرفة ، وكان انزعاجه واضحًا لدرجة أنني شعرت به مثل السوط على ظهري.
بالكاد تمكنت من رد السخرية. “هل ستجيبين على أي من أسئلتي بأكثر من مجرد كلمتين؟”
لم أرى أبدا السيادة أورلاث شخصيا. لقد رأيت صورًا له فقط خلال دراستي عن السياديين التي تم تكليف كل طفل في ألاكريان بفعلها.
“إنها شيء … مهم” ، بدأت المنجل سيريس تظهر بعض التردد في صوتها.
لم يهيئني هذا لمشاهدته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسحت سيريس الدم من شفتيها.
كان الرجل – إذا كان هذا المصطلح البسيط مناسبًا لأحد الأزوراس- طويل القامة لكنه ليس بشكل غير إنساني. كان من الصعب ملاحظة أي شيء على الإطلاق يتجاوز رؤوسه … كان يملك اثنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بمثل هذا الحضور الكامل والقوي مرة من قبل، وذلك كان من أغرونا نفسه في اللحظات التي أعقبت اختفاء غراي من الفيكتورياد.
على الرغم من خوفي ، الذي بدا وكأنه ينبثق من مكان ما في أعماق داخلي من بئر من عدم اليقين والشك في النفس يتعمق باستمرار ، ولم يسعني إلا أن أكون مفتونة بمظهره.
” إذا كان بإمكان هذا المتناسخ الداني أن يضرب قلب سيادتنا ، فبالتأكيد يستطيع إندراث ذلك. قد يقررون حتى استهدافنا بدلاً من السيادة الأعلى، لإضعافه قبل حرب شاملة ”
كان كل رأس مغطى بمسحة من الشعر الداكن ، ولكل منهما قرنان على الجزء الخارجي من الرأس.
ظننت أنني شعرت بإشارة من الخوف من الطريقة التي تقلص بها صوت المنجل سيريس، الأمر الذي زاد من حدة صوتي فقط.
تشير القرون السفلية للخارج وإلى الجانبين ، بينما الزوج العلوي إلى الأعلى بشكل مستقيم قبل الانحناء قليلاً.
“بالطبع سيادتك” ، قالت سيريس قبل أن تسير بشكل هادف إلى سلسلة الأجهزة والتحف التي لاحظتها عند دخول الغرفة لأول مرة.
في الجزء الداخلي من رأسه الأيسر ، المختبئ في الغالب تحت شعره الأشعث ، كانت هناك بقايا لقرنين آخرين ، ولا يسعني إلا أن أتساءل عما إذا كان قد استخدمها بطريقة ما لإنشاء رأسه الآخر.
-+-
بدا الوجهان متطابقين تقريبًا حيث أن الرؤوس نفسها كانت متطابقة ، مما يشير أيضًا إلى أن الرأس الموجود في أقصى اليمين قد تم تثبيته لاحقا.
عضت شفتي بعد إدارك هذه الحقيقة. هذا هو الجواب الذي توقعته بعد كل ما اكتشفته دمائي (العائلة)، لكنه أدى فقط إلى زيادة إرباك أسئلتي العديدة الأخرى.
ومع ذلك ، لا يمكن أن تكون تعبيراتهم أكثر اختلافًا. استقبلنا الرأس الأيمن نحن الثلاثة بكفاءة رائعة.
برز مسمار قصير من الارضية ، وداست سيريس بقوة عليه حتى اخترق قدمها وحتى عبرها، وعلقها في الهواء من مكان اختراقها.
كانت عيناه الحمراوتان – التي هي أغمق قليلاً من الاخريتين- باقية عليّ ، وكل المشاعر التي كانت تتأرجح في داخلي منذ الفيكتورياد تكشفت إلى السطح بقوة لدرجة أنني تقريبًا تقيأت في فمي.
غارقة في مشاعري الخاصة ، قررت في تلك اللحظة أن أسامح غراي. أسباب القتال إلى جانبه لم تكن أبدًا وطنية ، ولم أرى أبدًا معنى في حرب ديكاثين.
وفجأة ، أصبح هناك شيء منطقي. قوة وإحساس شكوكي وقلقي … لم تكن مطلقا مني. عودة الشعور الذي شعرت به حين نزلت الدرج إلى مختبر سيريس كانت بسبب تأثير السيادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدمت إحدى رجلي إلى الأمام من تلقاء نفسها، تركت قبضتي النصل.
لقد كان ، بكل معنى الكلمة يخرج مشاعري مني.
ألقيت نظرة استجواب عليها ، ثم مدت يدها وأخذت بخاصتي.
حتى يتمكن من قراءتها بسهولة أكبر. ابتلعت بشدة وحاولت ضبط رأسي وقلبي. سيريس تعتمد علي. لن اخذلها.
كانت خطوات المنجل سيريس الناعمة صامتة تمامًا على السلالم الحجرية أمامي بينما الخادم سيلريت بالكاد يصدر همسا خلفي ، مما جعل صوت قدمي يتردد مثل العديد من الطبول على السلم الطويل والمتعرج أسفل مقاطعة سيز كلار خاصتها.
لم يكن الرأس الأيسر يلقي نظرة على أي منا، فقد استدار وجهه العابس الغاضب إلى لوحة من القطع الأثرية على الجانب الآخر من العرش.
اجتاحت مجموعتا الأعين الفراغ، متتبعةً كل سطح وكل منحنى وخط. ثم قام أورليث بركل سجادة جانباً، وكشف عن شبكة من المعدن الأزرق الفضي متواصلة بين البلاط اسفله.
“السيادة أورلايث” ، قالت المنجل سيريس باحترام ، “شكرًا لك على -”
لو لم أصب بالشلل بسبب مقاومتي لسلطة السيادة، لربما كنت سأضحك. يجعلنا الموت نحن الأجناس الأدنى فلسفيين على ما يبدو.
“قلت إن الأنظمة كانت جاهزة لفحصي يا سيريس” نطق رأسه الأيسر بكلمات لاذعة. ثم أضاف كما لو أنه يتحدث إلى الرأس الأيمن :
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد هاجم السيادة. لكن هذا كان خطأ . السيادة قد أمر … قرون سيريس … فعل أي شيء آخر كان خطأ.
“الوضع في فيكور هش. أولا الفيكتورياد ، والآن هذا الهجوم. يبدو كيروس ضعيفًا. سوف يندفع ، قد يهاجم سيز كلار مرة أخرى إذا تخلى صاحب السيادة عن القارة الأخرى. ومع كسر المعاهدة مع افيتوس، فإن الأمر مجرد مسألة وقت قبل أن يضربوا.”
“خذي… الرأس الأيسر” ، قالت سيريس وهي تنفث أنفاسها مرتجفة.
” إذا كان بإمكان هذا المتناسخ الداني أن يضرب قلب سيادتنا ، فبالتأكيد يستطيع إندراث ذلك. قد يقررون حتى استهدافنا بدلاً من السيادة الأعلى، لإضعافه قبل حرب شاملة ”
‘ وأنا بالتأكيد لا أعرف أن معلمتي طول عمرها تحاول استخدام هذا الجهاز للتغلب على صاحب السيادة ‘ فكرت، غير قادرة على قمع نبضات قلبي.
“لقد تفوق صاحب السيادة على إندراث في كل منعطف”. أجاب الرأس الأيمن “مع هديتنا ، سنثبت ولائنا وفائدتنا. سوف يقف معنا ضد فيكور، إذا لزم الأمر ويضمن أننا محميون من العشائر الأخرى ”
استمر الصراع واستمر ، وظننت بالتأكيد أن أحد الجانبين سيفشل ، لكنني استوضحت الأمر الآن.
“بافتراض أن الدانية الهجينة قد نجحت في مهمتها” قال الايسر بشكل لاذع مرة أخرى.
اشتد فك سيريس لمدة نبضة قلب. عدلت نفسها على الفور تقريبًا وخطت عدة خطوات نحوي.
استدار كلا الرأسين نحو سيريس ، أحدهما عابس، والآخر يرفع حاجبيه بفضول.
برز مسمار قصير من الارضية ، وداست سيريس بقوة عليه حتى اخترق قدمها وحتى عبرها، وعلقها في الهواء من مكان اختراقها.
انحنت المنجل سيريس بعمق.
لم أفهم تمامًا ما كنت أقوم به من خلال إقحام نفسي في شراكة معه، لكنني علمت أنه حاول إبقائي بعيدًا، وحاول منعني من الاقتراب أكثر من اللازم.
“اغفر التأخير ، سيادتك. اتضح أن المكون الذي كنا بحاجة إليه كان مخبأً تحت صحاري ديكاثين – وهو معدن غريب يجمع ويكثف خصائص مانا النار. مع ذلك – ”
“سيتركنا هذا عاجزين عن الدفاع عن أنفسنا” ، أكد الرأس الأيمن ، ونبرته تزداد قاتمة.
” إبدئي الظاهرة ” كشر رأس أورليث الأيسر ، ولم أتمكن من مساعدة الأنين المنخفض الذي أفلت من شفتي عند تضخم نيته.
بدأت المانا تتدفق من السيادة كالأنهار والفيضانات، مروراً بارضية سيريس إلى شبكة من القنوات التي تنزل إلى الأرض تحتنا.
اشتد فك سيريس لمدة نبضة قلب. عدلت نفسها على الفور تقريبًا وخطت عدة خطوات نحوي.
“توقف!” صرخ الرأس الأيمن على الايسر، لكن بعد فوات الأوان.
“كايرا ، ربما ستكونين أكثر راحة في الردهة …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وقد أرسل أغرونا أحد هذه الفرق إلى ديكاثين – لمطاردة غراي والقبض عليه إن أمكن، أو قتله إن لم يكن كذلك.”
أدركت أنها تشك بي، وشعرت كما لو أن قبضة يدها تسحق قلبي. بالكاد بدأنا، خطتها ليست قيد التنفيذ حتى الآن ، وأنا بالفعل اخذلها.
فتحت عيناي وحدقت فيها بقلق. قابلت عيني للحظة، ثم ألقت نظرة سريعة على سيلريت وأعطته إيماءة صغيرة بيدها.
“لا”. قال رأس أورليث الأيمن بحزم “يجب أن تبقى”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يهيئني هذا لمشاهدته.
على الرغم من أنه تحدث إلى سيريس ، إلا أن نظرته استقرت علي مرة أخرى ، وشعرت بقوته التي دفعت مشاعري إلى السطح.
كان التأثير فوريًا.
لقد حولت أفكاري عن قصد بعيدًا عن السيادة ، عن سيريس ، عن الآلة ، الفخ ، الخطة ، كل ذلك.
بإمكاني فقط أن أفترض أنني موجودة في سيز كلار لسبب ما، لذا اخترت أن أكون هادئة صبورة حتى تكشف عن هدفها بنفسها.
تظاهرًا باللامبالاة اتجاه نظرته ، بحثت في داخلي عن شيء آخر لأركز عليه. لذلك ، تركت ذهني يستقر أين كان يسرح معظم الوقت منذ فيكتورياد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى وقلب كعبه وخرج من الغرفة.
فكرت في غراي. كدت أتفاجأ من القوة الهائلة للعواطف التي استجابت لهذه الفكرة ، وفي مقدمتها خيانته الحادة. لقد كذب مرارا وتكرارا حول كل شيء.
تفاقمت أم لا ، لا أستطع السماح لمشاعري – ذلك الإحساس البسيط بـ “إيذاء المشاعر” – أن تلهيني عما هو مهم حقًا.
في الخلفية ، ظللت على دراية باهتة بسيريس وحركات السيادة.
“هل غراي من القارة الأخرى حقًا؟” سألت أخيرا.
“بالطبع سيادتك” ، قالت سيريس قبل أن تسير بشكل هادف إلى سلسلة الأجهزة والتحف التي لاحظتها عند دخول الغرفة لأول مرة.
كان كل رأس مغطى بمسحة من الشعر الداكن ، ولكل منهما قرنان على الجزء الخارجي من الرأس.
“سيمثل هذا أول اختبار شامل للنظام ، على الرغم من نجاح جميع الاختبارات الصغيرة السابقة -”
“بافتراض أن الدانية الهجينة قد نجحت في مهمتها” قال الايسر بشكل لاذع مرة أخرى.
“سيريس” ، تحدث رأس أورلايث الأيسر بشكل لاذع “أنا أفهم البروتوكول الذي طورته بنفسي ،كذلك مجموعة الحماية التي أمرتك أنا بإنشائها.”
تردد صدى هذه الكلمات في ذهني بينما كان جسدي يجر نفسه نحوها.
“إسهابها غير الضروري هو ما يميز الجنس الأدنى” الرأس الأيمن قدم ملاحظة.
ضاق الحجر الرمادي الداكن من حولنا، مما جعل الدرج يبدو أكثر ضيقا ورعبا حتى من الأماكن المغلقة.
“خادمها مرتبك وقلق بشأن نقص المعلومات التي قدمتها له ، بينما تكافح حاملة دماء فريترا لتقييد عواطفها من خلال التركيز على” – أنفه تجعد بسبب الكراهية – “رجل”
في أي لحظة أخرى من حياتي ، كنت لانفجر بسخافة ومشاعر متطرفة بعد سماع مثل هذه الكلمات من معلمي ، لكن الآن ، شعرت فقط بالواقع المرير المتمثل في أنها إما ستضطر لقتلي دفاعًا عن حياتها ، أو تتركني أضربها لأنني وعلى الرغم من كلماتها ، لم أشعر أبدا بالقوة الكافية لمقاومة أوامر السيادة.
استدرت بعيداً عن نظراته اللا إنسانية. بجواري كان سيلريت رزينًا لا يتحرك مثل التمثال. كما لو أنع معتاد على نظرات السيادة ويتعرض لها كل يوم.
“لطالما صوبتي نحو ما هو عال جدًا عن مكانتك يا سيريس، إنه لأمر مخز أن ذكاءك لا يستطيع مواكبة طموحك ”
غلى الرغم من دقات قلبي داخل صدري، حاولت محاكاة هذا الخادم.
كانت شفتيه تتحركان بسرعة بينما كان يتمتم بصمت لنفسه. سحب أحدى يديه بهدوء عند أدنى قرونه غير المتطابقة.
‘غراي’ فكرت. معيدة التركيز على أفضل محاولاتي لتشتيت الانتباه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أيها الداني. أحضر لي قرونها. ”
‘منطقيا ليس من العدل الغضب منه بسبب أكاذيبه.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الوضع في فيكور هش. أولا الفيكتورياد ، والآن هذا الهجوم. يبدو كيروس ضعيفًا. سوف يندفع ، قد يهاجم سيز كلار مرة أخرى إذا تخلى صاحب السيادة عن القارة الأخرى. ومع كسر المعاهدة مع افيتوس، فإن الأمر مجرد مسألة وقت قبل أن يضربوا.”
بالطبع لقد كذب ، لم يستطع إخباري بحقيقة هويته. لم يكن هو حتى من أراد شراكتي، انا من قد طاردته، حتى أنني تعقبته بالسحر بعد أن تقابلنا بفرصة في المقابر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان ، بكل معنى الكلمة يخرج مشاعري مني.
‘ ألم أكذب أيضًا بشأن هويتي؟ ‘ إذا فهم أي شخص الكذب من أجل الحماية ، فسيكون أنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدمت إحدى رجلي إلى الأمام من تلقاء نفسها، تركت قبضتي النصل.
كم من الوقت كان من الممكن أن أبقى على شخصية هايدريغ الخاصة بي إذا لم تتدخل المقابر نفسها؟
من خلفي ، خنق سيلريت ضحكته ، رمقته بنظرة رقيقة يتخللها بعض الانزعاج. على الرغم من أن هذا التبادل لم يقدم أي رؤية جديدة على الإطلاق ، إلا أنه من الواضح أن سيريس لا تحمل أي نية للكشف عن أي معلومات حقيقية حتى الآن..على الرغم من تحفيزها لي.
لم أفهم تمامًا ما كنت أقوم به من خلال إقحام نفسي في شراكة معه، لكنني علمت أنه حاول إبقائي بعيدًا، وحاول منعني من الاقتراب أكثر من اللازم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا حاول أغرونا القبض على غراي ، فلابد إذن أنه يريد إجابات من نوع ما… حول الأثير ” تم تأكيد هذا الفكرة على الفور من خلال النظرة الرهيبة على وجه المنجل سيريس.
لقد تقبلته على الرغم من عدم معرفتي بتفاصيل حياته. حقيقة أنه ولد في قارة أخرى لا تغير شيئا.
لم أرى أبدا السيادة أورلاث شخصيا. لقد رأيت صورًا له فقط خلال دراستي عن السياديين التي تم تكليف كل طفل في ألاكريان بفعلها.
اندلع سحر سيريس حين أرسلت نبضات من المانا إلى عدة بلورات مختلفة.
شعرت باستنزاف اللون من وجهي بينما يضرب قلبي على ضلعي بشدة.
اشتغلت الأضواء عبر البلورات والأنابيب الزجاجية كأنها ضوء النجوم الملونة، حيث انعكست على الجدران البيضاء وملأت الغرفة بالألوان.
قمت بخنق هفوة في قطار أفكاري وخاطرت بإلقاء نظرة على القوتين العظيمتين لهذا السيادة. كان أورليث يمرر إصبع السبابة على أجزاء مختلفة من الجهاز ، وكان رأسه على اليسار عابسا.
بدأ صوت طنين عميقة يتردد صداه إلى أعلى حيث بثت الحياة في الآلة التي تقود مولد الدرع أسفلنا، وبدأت حافة تموج شفاف في الارتفاع من حافة الجرف.
بدا وكأنه باب. لكن لم تكن هناك مقابض أو مفاصل، بل فقط بلورة مانا متوهجة على الحائط. لم تهدر المنجل سيريس أي وقت، حيث رفعت إحدى يديها إلى الكريستال الأزرق ودفعت المانا بداخله. حتى قبل أن أخطو أنا و سيلريت أسفل الدرج.
حبست أنفاسي ، نسيت كل شيء للحظة.
“خادمها مرتبك وقلق بشأن نقص المعلومات التي قدمتها له ، بينما تكافح حاملة دماء فريترا لتقييد عواطفها من خلال التركيز على” – أنفه تجعد بسبب الكراهية – “رجل”
“يبدو أن تذبذب المانا يتماشى مع التوقعات”. تمتم رأس أورليث الأيسر.
“لا”. قال رأس أورليث الأيمن بحزم “يجب أن تبقى”
“ومع ذلك ، إنه واهن، فكثافة الدرع أقل من نصف ما حسبته ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدركت أنها تشك بي، وشعرت كما لو أن قبضة يدها تسحق قلبي. بالكاد بدأنا، خطتها ليست قيد التنفيذ حتى الآن ، وأنا بالفعل اخذلها.
كانت جميلة وسط قوتها الغاشمة. ومثل فقاعة الصابون كسرت حافة الدرع ضوء الشمس وجعلت كل ألوان الطيف المرئي تحوم، مما اعطى انطباعاً بأنها تسخر طاقة الشمس نفسها.
لم أكن أداة متملقة لعشيرة فريترا. إن غراي هو مصدر القوة التي كنت أبحث عنها. لقد قهر الأثير بطريقة لم تستطع حتى التنانين فعلها.
وبعد ذلك … أصبح الطنين المنخفض عملية طحن قاسية، وذاب سطح الدرع الى سائل متذبذب، مبددا بقع واسعة قبل أن ينهار الهيكل بأكمله أخيرًا مع فرقعة.
جمعت المنجل سيريس يديها معا خلف ظهرها وبدأت ببطء المشي حول حافة الغرفة. تبعتها وراقبتها بعناية، بنفس العصبية التي شعرت بها عندما وصلت إلى مدينة ايدلغارد مع عودة مفاجأة مذهلة.
لقد حبست أنفاسي.
وفجأة ، أصبح هناك شيء منطقي. قوة وإحساس شكوكي وقلقي … لم تكن مطلقا مني. عودة الشعور الذي شعرت به حين نزلت الدرج إلى مختبر سيريس كانت بسبب تأثير السيادة.
صرخ رأس الملك أورليث الأيسر بشدة وعقد ذراعيه.
كانت جميلة وسط قوتها الغاشمة. ومثل فقاعة الصابون كسرت حافة الدرع ضوء الشمس وجعلت كل ألوان الطيف المرئي تحوم، مما اعطى انطباعاً بأنها تسخر طاقة الشمس نفسها.
“هناك مشكلة في الإخراج. تنتج مجموعة البطارية أقل بكثير مما ينبغي. فشلت مصفوفة التنشيط في محاذاة جميع بطاريات المانا بشكل صحيح. ”
اجتاحت مجموعتا الأعين الفراغ، متتبعةً كل سطح وكل منحنى وخط. ثم قام أورليث بركل سجادة جانباً، وكشف عن شبكة من المعدن الأزرق الفضي متواصلة بين البلاط اسفله.
ظل الرأس الأيمن هادئًا، وكان تعبيره مدروسًا. كانت عيونه الحمراء الداكنة غير مركزة ، ولم تستجب لتأملات الآخرين.
نظرت بغباء إلى الشفرة القرمزية، باهتة على السجادة الزرقاء الساطعة تحتها.
“سامحني، يا سيادتك” ، قالت سيريس ، وصوتها حمل نبرة لم أسمعها منها قبلا.
غلى الرغم من دقات قلبي داخل صدري، حاولت محاكاة هذا الخادم.
“لابد أنك على حق بالطبع. ربما يكون هناك خطأ في التقدير في محاذاة – ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أيها الداني. أحضر لي قرونها. ”
“هدوء” أمر الرأس الأيمن ، وليس الرأس الأيسر ذو الأسلوب اللاذع. ومغ ذلك أجبر الأمر الصاخب فكي سيريس على الانغلاق بصوت مسموع.
أرفض أن أكون أداة لأي شخص.
إندفعت النجوم خلف عيني بينما ضغطت نية السيادة على معابدي.
بعد لحظة ، بدأ الباب يغلق مرة أخرى وانزلق ببطء إلى مكانه.
غارقة في مشاعري الخاصة ، قررت في تلك اللحظة أن أسامح غراي. أسباب القتال إلى جانبه لم تكن أبدًا وطنية ، ولم أرى أبدًا معنى في حرب ديكاثين.
وبهذه الطريقة ، مرت من أمامي وقادتني خارج الغرفة، وتوقفت لفترة وجيزة فقط لفتح الباب ثم إعادة غلقه. كان سيلريت ينتظر عند قاعدة الدرج، وبدأنا معًا في الصعود إلى منزلها.
لم أكن أداة متملقة لعشيرة فريترا. إن غراي هو مصدر القوة التي كنت أبحث عنها. لقد قهر الأثير بطريقة لم تستطع حتى التنانين فعلها.
“بالطبع سيادتك” ، قالت سيريس قبل أن تسير بشكل هادف إلى سلسلة الأجهزة والتحف التي لاحظتها عند دخول الغرفة لأول مرة.
تفاقمت أم لا ، لا أستطع السماح لمشاعري – ذلك الإحساس البسيط بـ “إيذاء المشاعر” – أن تلهيني عما هو مهم حقًا.
“ألا يعرضك ذلك – بل كلنا – للخطر؟” لم يكن هذا هو السؤال الذي قصدت طرحه، لكنه زل مني مع ذلك ، نبرتي كانت مندمجة بعدم التصديق مع قدر ضئيل من الخوف.
إذا تطلب الأمر ديكاثينيا لحماية ألاكرايا من فريترا، إذن فليكن. هناك نوع من المنطق في هذا حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدثت عدة أشياء في وقت واحد ، واستغرق الأمر وقتًا طويلاً للغاية حتى يتمكن إدراكي البطيء من اللحاق بالمشهد.
تمت تربية الألكريين مثل الحيوانات الأليفة لعشيرة فريترا ، مع الووغارت والأسلحة. من منا سيكون قادرًا حقًا على الرد؟ من سيكسر قبضة أغرونا على القارة؟
لم أفهم تمامًا ما كنت أقوم به من خلال إقحام نفسي في شراكة معه، لكنني علمت أنه حاول إبقائي بعيدًا، وحاول منعني من الاقتراب أكثر من اللازم.
‘ سيريس’ لقد أدركت. لقد خاطرت بكل شيء لتفعل هذا بالضبط، ولهءل هق دعمت غراي.
“نظام إدخال المانا للجهاز عبارة عن فخ”. قالت المنجل سيريس مع وميض ضوء غامق في عينيها.
قمت بخنق هفوة في قطار أفكاري وخاطرت بإلقاء نظرة على القوتين العظيمتين لهذا السيادة. كان أورليث يمرر إصبع السبابة على أجزاء مختلفة من الجهاز ، وكان رأسه على اليسار عابسا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه كذلك”.جاءني نفس الرد الرتيب.
كانت شفتيه تتحركان بسرعة بينما كان يتمتم بصمت لنفسه. سحب أحدى يديه بهدوء عند أدنى قرونه غير المتطابقة.
لكنها لم تسقط.
لكن رأسه اليمين كان يحدق بي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الجزء الداخلي من رأسه الأيسر ، المختبئ في الغالب تحت شعره الأشعث ، كانت هناك بقايا لقرنين آخرين ، ولا يسعني إلا أن أتساءل عما إذا كان قد استخدمها بطريقة ما لإنشاء رأسه الآخر.
فجأة تلاشت كل أفكاري عن غراي ، وكل ما كنت أفكر فيه هو أن أطراف أصابع السيادية تتتبع على طول مصفوفة التنشيط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنت المنجل سيريس بعمق.
متى سينبثق فخ سيريس؟ هل هي قادرة حقًا على قمع أزوراس؟ ماذا لو فشلت؟ شعرت بإصرار شديد، في تلك اللحظة ، لم أكن مستعدًا للموت …
لم أرى أبدا السيادة أورلاث شخصيا. لقد رأيت صورًا له فقط خلال دراستي عن السياديين التي تم تكليف كل طفل في ألاكريان بفعلها.
“توقف” قال الرأس الأيمن، وظننت للحظة أن أورليث يتحدث معي.
“نظام إدخال المانا للجهاز عبارة عن فخ”. قالت المنجل سيريس مع وميض ضوء غامق في عينيها.
توقف الأيسر وتراجعت اصباعه عن مصفوفة التنشيط.
“شيء مذهل.”
“هذا فخ”. قال الأيمن
كانت شفتيه تتحركان بسرعة بينما كان يتمتم بصمت لنفسه. سحب أحدى يديه بهدوء عند أدنى قرونه غير المتطابقة.
‘ لا ‘ فكرت بيأس ، الذعر سرق كل الأنفاس من رئتي.
“قلة ذوق من أغرونا إذا سألتني، لكنهم فعًالون. لا تخطئي هذا بكون قوتهم دانية ، فبعد كل شيء الاطياف قتلة أزوراس متدربون. فرقة قوية قادرة على هزيمة حتى محارب أزوراس بارع “.
لقد خذلتها، لقد فشلت، لقد –
“من فضلك ، كايرا. اسمي سيريس . من اليوم لن يناديني أحد بالمنجل.”
اتسعت عيني من الرعب حيث أغمقت الدموع على بصري قبل أن تنهمر على خدي. متجمدة قاسية، لم أستطع فعل أي شيء سوى الغمغمة بفزع
نظراً لانشغالي منذ الفيكتورياد بلا شيء سوى الأسئلة التي كانت تدور في خلدي مثل سرب مضطرب من طيور الرفراف، فقط تشابكوا جميعًا معًا، ووجدت صعوبة في حل الواحد عن الثاني لطرحهم بشكل لائق.
“أنا … آسفة جدًا ، سـ-سيريس. آسفة جدا … ”
استدرت بعيداً عن نظراته اللا إنسانية. بجواري كان سيلريت رزينًا لا يتحرك مثل التمثال. كما لو أنع معتاد على نظرات السيادة ويتعرض لها كل يوم.
تداخل الإحباط مع الرعب الجامح الذي اجتاحني ، فهمت أن السيادة يجبرني على إخراج هذه المشاعر للعلن بالجزء المنطقي الباقي من عقلي، ومع ذلك لم أتمكن تمامًا من حماية نفسي من هذا.
جرّت سيريس نفسها بعيدا عن نصل سيلريت وتعثرت، وتركت قدمها المسمار مع صوت فرقعة مبلل، ويدها ضغطت على صدرها بينما كان الدم يتدفق من بين أصابعها.
تحسن شعوري بالمرارة عندما فكرت في كيفية استعداد سيريس لفشلي من خلال وضع خطة احتياطية.
تحملت نظرتي ، وكان ثقل حظورها بلسمًا وعبئًا في نفس الوقت لها.
وقف أورلايث وتراجع عن مصفوفة التنشيط.
“لقد أخذوا اسمهم من أسطورة ازوراس قديمة ” استغرقت المنجل سيريس في التفكير. وانجرفت عيناها نحو الفقاعات التي تندفع عبر الأنابيب التي تحتوي المانا الزرقاء.
“نعم بالطبع. مستعجلا كدت أن اتغاضى عن هذا. انظر الى هذا؟ تم العبث بلفائف سحب المانا ، وهذه البلورات هنا. بمجرد أن يبدأوا في سحب المانا الخاص بي ، سيتم خلق حلقة ضغط عالية جنبًا إلى جنب مع بطاريات المانا الفارغة لسحب كل المانا بقوة وتخزينها ”
أصدرت المنجل سيريس ضحكة مريرة أذهلتني.
“سيتركنا هذا عاجزين عن الدفاع عن أنفسنا” ، أكد الرأس الأيمن ، ونبرته تزداد قاتمة.
توقف جسدي على الأرض ، محاصرًا بين الإشارات المتضاربة التي كان يستقبلها ، وغير قادر على المضي قدمًا ، وغير قادر على المقاومة.
استدار أورلايث على عجل ورفع يديا، وشعرت براحة البال من حقيقة أن الجزء الثاني على الأقل من الخطة سيظل قائمًا ، أيا كان أصلا.
بدأ صوت طنين عميقة يتردد صداه إلى أعلى حيث بثت الحياة في الآلة التي تقود مولد الدرع أسفلنا، وبدأت حافة تموج شفاف في الارتفاع من حافة الجرف.
“اِرتِياح؟ انتظر … ” قال الرأس الأيمن، وتجمدت اليد. ببطء ، استدار الرأس الأيسر لينظر بارتياب إلى الأيمين.
“لكن أغرونا لن يدع جشعه للمعرفة يقف في طريق خططه الأخرى”
“هناك شيء آخر.”
مع أنفاسه التالية ، تركت آخر قطرة مانا جسده.
اجتاحت مجموعتا الأعين الفراغ، متتبعةً كل سطح وكل منحنى وخط. ثم قام أورليث بركل سجادة جانباً، وكشف عن شبكة من المعدن الأزرق الفضي متواصلة بين البلاط اسفله.
إن مشاعري تجاهه معقدة بالفعل، ومعرفة أنه كذب بشأن هويته طوال الوقت الذي عرفته فيه لم تساعد.
“كما اعتقدت. انظر . تم نشر نظام سحب المانا هذا في جميع أنحاء الغرفة. إذا استخدمنا المانا هنا ، فستبدأ العملية ”
“و …” لقد ترددت ، ولم أرغب في التشكيك في حكمها، لكنني غير قادرة على تجاوز مخاوفي.
خفت تعبيرات الرأس الايسر، واستبدلت بالفضول ، لكن الرأس الأيمن كان يتوهج بشدة ، اصبح ووجهه خطير للغاية ومهددا لدرجة أنني لم أستطع تحمل النظر إليه.
“لابد أن يكون الأمر الآن!” دمدم سيلريت، وارتجف بجهد بينما كان الازوراس يكافح مع قبضته.
“لطالما صوبتي نحو ما هو عال جدًا عن مكانتك يا سيريس، إنه لأمر مخز أن ذكاءك لا يستطيع مواكبة طموحك ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدركت أنها تشك بي، وشعرت كما لو أن قبضة يدها تسحق قلبي. بالكاد بدأنا، خطتها ليست قيد التنفيذ حتى الآن ، وأنا بالفعل اخذلها.
فجأة استدار السيادة ، ونزع الكرسي الثقيل من مكانه على الحائط ، وضربه بمصفوفة التنشيط. تحطم الزجاج، وثني المعدن ، وانفجرت بلورات المانا وأرسلت شرارات تومض عبر الغرفة.
لقد خذلتها، لقد فشلت، لقد –
لقد تراجعت متأخرة ، أطلقت بشكل غريزي المانا لتغطي بشرتي بينما كنت أستعد للدفاع عن نفسي، لكن أورلايث لم ينتبه لي على الإطلاق ، وعرفت السبب.
تركتني المنجل سيريس وخطت خطوة إلى الوراء.
أنا حشرة بالنسبة له ، لست أخطر من ذبابة المانا …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تباطأ تقدمي إلى الأمام أكثر. ماذا تعني هذه الكلمات؟ هل هي تحاول إخباري بشيء؟ بعض التلميحات عن كيفية كسر التعويذة ، كيف أقاوم؟
“إنها واجهة” قال الرأس الأيسر للأيمن بينما كانت أصابع أورلايث تتلوى في الهواء ، كما لو كان يتتبع آثار المانا التي تتحرك في الغرفة.
ضاق الحجر الرمادي الداكن من حولنا، مما جعل الدرج يبدو أكثر ضيقا ورعبا حتى من الأماكن المغلقة.
“كل الآليات المطلوبة لبدء الشفط لا تزال موجودة أسفلنا.”
غلى الرغم من دقات قلبي داخل صدري، حاولت محاكاة هذا الخادم.
سخر الرأس الأيمن. “لقد كنت تمارسين قدرتك على إخفاء عواطفك ، سيريس. من الواضح أنك بذلت جهدًا كبيرًا في هذا الفخ.”
نظراً لانشغالي منذ الفيكتورياد بلا شيء سوى الأسئلة التي كانت تدور في خلدي مثل سرب مضطرب من طيور الرفراف، فقط تشابكوا جميعًا معًا، ووجدت صعوبة في حل الواحد عن الثاني لطرحهم بشكل لائق.
“, كنت لاستمتع بكسر عظامك بيدي العاريتين ، لكن يبدوا أنك قد وضعت ذلك في الإعتبار أيضًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا حاول أغرونا القبض على غراي ، فلابد إذن أنه يريد إجابات من نوع ما… حول الأثير ” تم تأكيد هذا الفكرة على الفور من خلال النظرة الرهيبة على وجه المنجل سيريس.
أصبحت السخرية ابتسامة قاسية.
برز مسمار قصير من الارضية ، وداست سيريس بقوة عليه حتى اخترق قدمها وحتى عبرها، وعلقها في الهواء من مكان اختراقها.
“سيكون من الأنسب أن يقوم خادمك بذلك من أجلي، إذا اخذنا كل شئ بعين الاعتبار”
نظراً لانشغالي منذ الفيكتورياد بلا شيء سوى الأسئلة التي كانت تدور في خلدي مثل سرب مضطرب من طيور الرفراف، فقط تشابكوا جميعًا معًا، ووجدت صعوبة في حل الواحد عن الثاني لطرحهم بشكل لائق.
بينما كان كل شيء يحدث ، تراجعت سيريس ببطء وأصبحت اقف الآن بالقرب من منتصف الأرضية المغطاة بالبساط. على الرغم من غضب أورلايث الذي سحق الأكسجين من الغرفة ، كانت هادئة ظاهريًا.
أصبحت السخرية ابتسامة قاسية.
“يبدو أنك رأيت من خلال كل مكائدي ، أيها السيادي. كان يجب أن أعرف أنني لا أستطيع التفوق على عقلك. لن أعتذر عن المحاولة ، فبعد كل شيء أنتم أيها الأزوراس وباء على هذا العالم ، وتستحقون كل ما يصيبكم “.
لم تكن سيريس بحاجة إلى هزيمة هذا الأزوراس ، ببساطة عليها ان تصمد أمامه حتى …
“تحدثت بشجاعة حقيقية بالنسبة لجنس أدنى.” نظر رأس أورليث الأيمن فوق كتفه إلى سيلريت وأنا.
انقلب سيلريت ، الذي كان بالفعل على ركبتيه ، ليستلقي على ظهره بجانب هذا الأزوراس وترك عينيه تنجرفان.
عندما تحدث ، كان الأمر مجددا بنبرة قيادية تشعر المرء وكأنها قوة جسدية.
“ابعدي يدك عني” صاح السيادة بكلا رأسيه ، وحاول التراجع إلى الوراء ، لكن النصل قاومه ، فقد ابقته قوة الشد ثابتاً من تلقاء مع جسد سيريس ، ويبدو أن الكرة السوداء كانت تربط يده هو الآخر بالنصل.
” أيها الداني. أحضر لي قرونها. ”
وقفت ومددت يدي بحثا عن نصلي. لم أستطع منع هذا، فجأة ، حجبت كل المشاعر المتضاربة التي أجبرها أورلايث على الظهور تحت قشرة من الخنوع الزجاجي الأملس.
“ألا يعرضك ذلك – بل كلنا – للخطر؟” لم يكن هذا هو السؤال الذي قصدت طرحه، لكنه زل مني مع ذلك ، نبرتي كانت مندمجة بعدم التصديق مع قدر ضئيل من الخوف.
كان سيلريت أسرع. ومض غابرا، وصفر نصله المحفور بالرونية وهو يقطع الهواء.
في الخلفية ، ظللت على دراية باهتة بسيريس وحركات السيادة.
تذمر أورلايث بينما أمسك النصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تعمدت أن يظل أعمى عن نواياي الحقيقية حتى تتعارض عواطفه مع مشاعرك.”
أدى الارتباك إلى توقف تحركاتي، ولم يكن بإمكاني سوى التحديق.
“السيادة أورلايث” ، قالت المنجل سيريس باحترام ، “شكرًا لك على -”
لقد هاجم السيادة. لكن هذا كان خطأ . السيادة قد أمر … قرون سيريس … فعل أي شيء آخر كان خطأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الجزء الداخلي من رأسه الأيسر ، المختبئ في الغالب تحت شعره الأشعث ، كانت هناك بقايا لقرنين آخرين ، ولا يسعني إلا أن أتساءل عما إذا كان قد استخدمها بطريقة ما لإنشاء رأسه الآخر.
التوى معصم أورلايث ، وانتزع النصل من يد سيلريت. في نفس الحركة ، قام بأرجحة النصل مثل الهراوة، وضرب سيلريت عبر الصدر وأرسله عبر الغرفة ثم اصطدم بالحائط وغاب عن أنظارنا.
توقفت المنجل سيريس أمام لوحة الأجهزة والأنابيب الزجاجية.
حدق الرأس الأيمن في عيني
“سنرى”.قالت مع روح الدعابة تتخلل صوتها.
” أحضري . لي . قرونها . ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربت موجة عندما حاول أورلايث استرداد المانا خاصته ، لكن قوة السحب زادت فقط.
ارتجف جسدي بالكامل عندما حاولت أن أفصل بيني وبين ما تريده الدمية التي سعى أورلايث إلى صنعها مني.
أصدرت المنجل سيريس ضحكة مريرة أذهلتني.
تقدمت إحدى رجلي إلى الأمام من تلقاء نفسها، تركت قبضتي النصل.
“هناك مشكلة في الإخراج. تنتج مجموعة البطارية أقل بكثير مما ينبغي. فشلت مصفوفة التنشيط في محاذاة جميع بطاريات المانا بشكل صحيح. ”
“لن تكسرها” صدى صوت سيريس بعيدًا “إنها واحدة من أقوى الأشخاص الذين قابلتهم على الإطلاق. حتى أنتم أيها الفريترا لا تستطيعون قلبها إلى شيء ليست عليه ”
استدار كلا الرأسين نحو سيريس ، أحدهما عابس، والآخر يرفع حاجبيه بفضول.
تردد صدى هذه الكلمات في ذهني بينما كان جسدي يجر نفسه نحوها.
لو لم أصب بالشلل بسبب مقاومتي لسلطة السيادة، لربما كنت سأضحك. يجعلنا الموت نحن الأجناس الأدنى فلسفيين على ما يبدو.
في أي لحظة أخرى من حياتي ، كنت لانفجر بسخافة ومشاعر متطرفة بعد سماع مثل هذه الكلمات من معلمي ، لكن الآن ، شعرت فقط بالواقع المرير المتمثل في أنها إما ستضطر لقتلي دفاعًا عن حياتها ، أو تتركني أضربها لأنني وعلى الرغم من كلماتها ، لم أشعر أبدا بالقوة الكافية لمقاومة أوامر السيادة.
توقفت المنجل سيريس أمام لوحة الأجهزة والأنابيب الزجاجية.
‘ حتى أنتم أيها الفريترا لا تستطيعون قلبها إلى شيء ليست عليه.’
“هل علمتي طوال الوقت؟”
تباطأ تقدمي إلى الأمام أكثر. ماذا تعني هذه الكلمات؟ هل هي تحاول إخباري بشيء؟ بعض التلميحات عن كيفية كسر التعويذة ، كيف أقاوم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صمتك هذا يفاجئني” قالت المنجل سيريس وهي تنظر للخلف “أنا متأكدة من أن لديك أسئلة” بدا حضورها الهادئ متناقضًا مع الطبيعة المتسرعة والخفية لزيارتي إلى سيز كلار ، والتي عززت فقط إحساس الترقب والقلق في داخلي.
أعطتني سيريس خيارًا لأعيش حياتي الخاصة. عندما أصر نظام ألاكريا بأكمله على إنشاء وتعزيز واستخدام أشخاص مثلي تمامًا ، فتحت سيريس الباب أمامي لاختيار طريقي الخاص.
كانت سيريس تبتسم والدماء تحت أسنانها.
بدونها، لكان وجودي بالكامل مستهلكا في فعل ما يأمر به أغرونا أو بعض الفريترا الأخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا حاول أغرونا القبض على غراي ، فلابد إذن أنه يريد إجابات من نوع ما… حول الأثير ” تم تأكيد هذا الفكرة على الفور من خلال النظرة الرهيبة على وجه المنجل سيريس.
أرفض أن أكون أداة لأي شخص.
ترددت. الحقيقة أنني لم أكن متأكدة بعد.
توقف جسدي على الأرض ، محاصرًا بين الإشارات المتضاربة التي كان يستقبلها ، وغير قادر على المضي قدمًا ، وغير قادر على المقاومة.
“إذن أفترض أنني سأضطر إلى التعامل معك بنفسي” قال رأس أورلايث الأيسر بتعب بينما يقترب من سيريس ويدفع سيف كيلريت.
” هكذا إذن يا سيريس. مثير للإعجاب.”
غرق قلبي، ونظرت إلى معلمتي بخوف، لكن قبل أن أتمكن من الرد، أضافت : “لكنهم فشلوا. وبعد ذلك، ولأنه نكرة إن لم يكن مبهرجًا، ظهر عبر البوابة في قلب فيكور ودمر قاعدة عسكرية بأكملها، مما أسفر عن مقتل بضع مئات من المجموعات القتالية والعديد من الكتائب الأحادية ”
راقبني رأس أورليث الأيمن، كانت ملامحه الهزيلة تضعف مع تلاشي فضوله، بدا أن الرأس الأيسر يتولى زمام الأمور.
حتى يتمكن من قراءتها بسهولة أكبر. ابتلعت بشدة وحاولت ضبط رأسي وقلبي. سيريس تعتمد علي. لن اخذلها.
تلاشى ستار العالم العبقري الغاضب وهو يحمل سلاح سيلريت ، ورأيت حقيقة قوة الأزوراس، لم تكن شيئًا واحدًا ولا يمكن تحديدها من خلال سمة واحدة ، بل كانت النعمة والقوة والسلطة والألوهية متشابكة معا ، محال التضحية بجانب من أجل الآخر بل يتجسد كل منهما في وقت واحد.
اشتد فك سيريس لمدة نبضة قلب. عدلت نفسها على الفور تقريبًا وخطت عدة خطوات نحوي.
لو لم أصب بالشلل بسبب مقاومتي لسلطة السيادة، لربما كنت سأضحك. يجعلنا الموت نحن الأجناس الأدنى فلسفيين على ما يبدو.
تمت تربية الألكريين مثل الحيوانات الأليفة لعشيرة فريترا ، مع الووغارت والأسلحة. من منا سيكون قادرًا حقًا على الرد؟ من سيكسر قبضة أغرونا على القارة؟
“إذن أفترض أنني سأضطر إلى التعامل معك بنفسي” قال رأس أورلايث الأيسر بتعب بينما يقترب من سيريس ويدفع سيف كيلريت.
“لكن أغرونا لن يدع جشعه للمعرفة يقف في طريق خططه الأخرى”
حدثت عدة أشياء في وقت واحد ، واستغرق الأمر وقتًا طويلاً للغاية حتى يتمكن إدراكي البطيء من اللحاق بالمشهد.
أغمضت عيني وتركت حواسي تسرح، مستمتعة في وهج المانا المضغوطة التي يسبح داخل الأجهزة.
جرى النصل بسهولة من خلال عظمة الترقوة لسيريس ، وبرز من ظهرها ولطخ السجاد تحتها بدم ساخن.
‘ حتى أنتم أيها الفريترا لا تستطيعون قلبها إلى شيء ليست عليه.’
باستخدام قدم واحدة، ركلت سيريس جانبًا إحدى زوايا سجادة بلون البرقوق، وكشف عن لوحة زرقاء فضية باهتة في الأرضية تحتها.
“لا”. قال رأس أورليث الأيمن بحزم “يجب أن تبقى”
برز مسمار قصير من الارضية ، وداست سيريس بقوة عليه حتى اخترق قدمها وحتى عبرها، وعلقها في الهواء من مكان اختراقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدركت أنها تشك بي، وشعرت كما لو أن قبضة يدها تسحق قلبي. بالكاد بدأنا، خطتها ليست قيد التنفيذ حتى الآن ، وأنا بالفعل اخذلها.
مع التزام قوي ، أمسكت سيريس معصم أورلايث بكلتا يديها وسحبت السيف بعمق أكبر فيها. تدفق الدم بين شفتيها ، مما أدى إلى تلطيخهما باللون القرمزي أثناء تقوسهما إلى أعلى، في ما يعتبر ادنى تلميح لابتسامة.
“سامحني، يا سيادتك” ، قالت سيريس ، وصوتها حمل نبرة لم أسمعها منها قبلا.
لفت كرة مانا سوداء رمادية اللون حول أيديهم المتشابكة. وكان بإمكاني أن أشعر من نواتي كيف كافح سحر الإبطال الخاص بها ضد الاندفاع الهائل للمانا التي تغلي من السيادة.
بإمكاني فقط أن أفترض أنني موجودة في سيز كلار لسبب ما، لذا اخترت أن أكون هادئة صبورة حتى تكشف عن هدفها بنفسها.
“توقف!” صرخ الرأس الأيمن على الايسر، لكن بعد فوات الأوان.
“هل تعرفين ما هي الأطياف ، كايرا؟”
كان التأثير فوريًا.
“ألا يعرضك ذلك – بل كلنا – للخطر؟” لم يكن هذا هو السؤال الذي قصدت طرحه، لكنه زل مني مع ذلك ، نبرتي كانت مندمجة بعدم التصديق مع قدر ضئيل من الخوف.
تحررت قوة السيادة التي تدفعني للأمام، وسقطت بلا قوة على الأرض، وفجأة أصبح رأسي يدور.
ترجمة : NERO
بدأت المانا تتدفق من السيادة كالأنهار والفيضانات، مروراً بارضية سيريس إلى شبكة من القنوات التي تنزل إلى الأرض تحتنا.
اشحت ببصري عنها حينما سمعت الضربات الثقيلة على الباب المعدني ، ورفعت جبينا واحد بنظرة استفسار.
ضربت موجة عندما حاول أورلايث استرداد المانا خاصته ، لكن قوة السحب زادت فقط.
“السيادة أورلايث” ، قالت المنجل سيريس باحترام ، “شكرًا لك على -”
“ابعدي يدك عني” صاح السيادة بكلا رأسيه ، وحاول التراجع إلى الوراء ، لكن النصل قاومه ، فقد ابقته قوة الشد ثابتاً من تلقاء مع جسد سيريس ، ويبدو أن الكرة السوداء كانت تربط يده هو الآخر بالنصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا تطلب الأمر ديكاثينيا لحماية ألاكرايا من فريترا، إذن فليكن. هناك نوع من المنطق في هذا حقًا.
كانت سيريس تبتسم والدماء تحت أسنانها.
“لقد سئم الصراع في ديكاثين وهو مستعد للتخلي عن خططه الأولية لإخضاع سكان القارة والاستفادة منهم.”
“تحدثت بشجاعة حقيقية بالنسبة لأزوراس.”
شعرت بقشعريرة ترتفع عبر مؤخرة رقبتي.
اصطدم ظهر يد أورلاث بخد سيريس ، وفكرت للحظة أن قوتها ستنضب عندما ومض سحرها واتجف جسدها.
“خذي… الرأس الأيسر” ، قالت سيريس وهي تنفث أنفاسها مرتجفة.
ارتفعت اليد لضربة ثانية ، ولكن قبل أن تسقط ، وصل سيلريت هناك. كافح الخادم لتثبيت ذراع أورلايث بكامل وزن جسده، وعيناه حملقتا بيني وبين سيريس ، عازمًا ولكنه يبحث عن إجابات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفت تعبيرات الرأس الايسر، واستبدلت بالفضول ، لكن الرأس الأيمن كان يتوهج بشدة ، اصبح ووجهه خطير للغاية ومهددا لدرجة أنني لم أستطع تحمل النظر إليه.
حاولت دفع نفسي ، لكن رأسي اصيب بدوار بشكل خطير. كل ما يمكنني فعله هو مشاهدة المزيد والمزيد من المانا يتم سحبها من السيادة. وعلى ما يبدوا إنه يضعف ، غير قادر على التخلص من سيلريت أو إبعاد نفسه عن سيريس.
بدا وكأنه باب. لكن لم تكن هناك مقابض أو مفاصل، بل فقط بلورة مانا متوهجة على الحائط. لم تهدر المنجل سيريس أي وقت، حيث رفعت إحدى يديها إلى الكريستال الأزرق ودفعت المانا بداخله. حتى قبل أن أخطو أنا و سيلريت أسفل الدرج.
استمر الصراع واستمر ، وظننت بالتأكيد أن أحد الجانبين سيفشل ، لكنني استوضحت الأمر الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد هناك المزيد من الفواصل في الدرج حينما نزلنا أعمق. في النهاية، انتهى الدرج أمام مربع ضخم من الحديد مقحم في الجدار عند قاعدته.
لم تكن سيريس بحاجة إلى هزيمة هذا الأزوراس ، ببساطة عليها ان تصمد أمامه حتى …
ألقيت نظرة خاطفة على الباب، “وسيلريت لا يعرف هذا الجزء من الخطة ، أليس كذلك؟”
عادت الآلات الموجودة أسفل المجمع إلى الحياة، وخارج الشرفة، بدأت الدروع ترتفع فوق الجرف مرة أخرى.
“لقد تفوق صاحب السيادة على إندراث في كل منعطف”. أجاب الرأس الأيمن “مع هديتنا ، سنثبت ولائنا وفائدتنا. سوف يقف معنا ضد فيكور، إذا لزم الأمر ويضمن أننا محميون من العشائر الأخرى ”
“انظر أيها السيادة ، دروعك تعمل” قالت سيريس. مما تسبب في تسرب الدم من زاوية فمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدثت عدة أشياء في وقت واحد ، واستغرق الأمر وقتًا طويلاً للغاية حتى يتمكن إدراكي البطيء من اللحاق بالمشهد.
” السيادة الأعلى،،. سيحصل على … نواتك … لفعلك هذا..” تأوه الرأس الأيسر بشكل ضعيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربت موجة عندما حاول أورلايث استرداد المانا خاصته ، لكن قوة السحب زادت فقط.
مع أنفاسه التالية ، تركت آخر قطرة مانا جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفت تعبيرات الرأس الايسر، واستبدلت بالفضول ، لكن الرأس الأيمن كان يتوهج بشدة ، اصبح ووجهه خطير للغاية ومهددا لدرجة أنني لم أستطع تحمل النظر إليه.
جرّت سيريس نفسها بعيدا عن نصل سيلريت وتعثرت، وتركت قدمها المسمار مع صوت فرقعة مبلل، ويدها ضغطت على صدرها بينما كان الدم يتدفق من بين أصابعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت في غراي. كدت أتفاجأ من القوة الهائلة للعواطف التي استجابت لهذه الفكرة ، وفي مقدمتها خيانته الحادة. لقد كذب مرارا وتكرارا حول كل شيء.
قام سيلريت بلف ذراعي السيادة، مما أجبره على إسقاط السيف ثم سحقه على وجهه أولاً مباشرة نحو الأرض.
قام سيلريت بلف ذراعي السيادة، مما أجبره على إسقاط السيف ثم سحقه على وجهه أولاً مباشرة نحو الأرض.
تراجعت سيريس بدون أورلايث والشفرة يعيقانها ، وأدركت مدى ضآلة توقيع المانا خاصتها ، حيث تأرجح مثل لهب شمعة وسط النسيم.
جمعت المنجل سيريس يديها معا خلف ظهرها وبدأت ببطء المشي حول حافة الغرفة. تبعتها وراقبتها بعناية، بنفس العصبية التي شعرت بها عندما وصلت إلى مدينة ايدلغارد مع عودة مفاجأة مذهلة.
لكنها لم تسقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنت المنجل سيريس بعمق.
تتبعت عيناها خاصتي، “أين يكمن ولاؤك يا كايرا؟ و … ما الذي ترغبين في فعله لإثبات ذلك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بمثل هذا الحضور الكامل والقوي مرة من قبل، وذلك كان من أغرونا نفسه في اللحظات التي أعقبت اختفاء غراي من الفيكتورياد.
“لابد أن يكون الأمر الآن!” دمدم سيلريت، وارتجف بجهد بينما كان الازوراس يكافح مع قبضته.
اشتد فك سيريس لمدة نبضة قلب. عدلت نفسها على الفور تقريبًا وخطت عدة خطوات نحوي.
نظرت بغباء إلى الشفرة القرمزية، باهتة على السجادة الزرقاء الساطعة تحتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هكذا إذن يا سيريس. مثير للإعجاب.”
دفع المانا إلى أطرافي لأمنح نفسي القوة ، ولم أفكر بوضوح في الطريقة التي أشعرتني بها يدي وهي تمسك بمقبض سيفي، أو عدد الخطوات التي قطعتها لإغلاق المسافة نحو الازوراس ، أو وزن النصل حين رفعته فوق رأسي.
“لماذا المخاطرة بالموت المؤكد والمروّع بإخفاء هوية غراي ، والعمل معه؟ أنت تعارضين صاحب السيادة بشكل مباشر. أليست هذه… خيانة؟ خيانة لـ ألاكريا؟ ”
“خذي… الرأس الأيسر” ، قالت سيريس وهي تنفث أنفاسها مرتجفة.
وقفت ومددت يدي بحثا عن نصلي. لم أستطع منع هذا، فجأة ، حجبت كل المشاعر المتضاربة التي أجبرها أورلايث على الظهور تحت قشرة من الخنوع الزجاجي الأملس.
دفعت غريزيا لهب الروح إلى نصلي لتقوية الضربة، واذ به يصبح خطًا أحمر مزينًا بأكاليل سوداء.
“لطالما صوبتي نحو ما هو عال جدًا عن مكانتك يا سيريس، إنه لأمر مخز أن ذكاءك لا يستطيع مواكبة طموحك ”
لم أفكر في الطريقة التي دخل بها النصل إلى جسد هذا الأزوراس ، أو الصوت الميت للرأس وهو يهبط على سجادة أرجوانية ملكية.
“ذكية” قالت بإيماءة.
أطلق الرأس الثاني صريرًا مغرغرًا ، واستدارت عيناه نحو رأسه. تشنّج الجسم ، وتدفق الدم من الجرح المتسع ، وتركه سيلريت.
ضاق الحجر الرمادي الداكن من حولنا، مما جعل الدرج يبدو أكثر ضيقا ورعبا حتى من الأماكن المغلقة.
سقط أورليث ، غير متحرك لكنه لا يزال على قيد الحياة، والمانا المحيطة بالفعل بدأت تنجذب مثل النفس الى جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدثت عدة أشياء في وقت واحد ، واستغرق الأمر وقتًا طويلاً للغاية حتى يتمكن إدراكي البطيء من اللحاق بالمشهد.
لقد ثبت طرف نصلي في الأرض وانحنيت عليه، وأتنفس بشدة. شعرت بصوت أزيز خافت في أذني حيث تلاشى الاندفاع المفاجئ للأدرينالين واستقرت مشاعري ببطء.
سحبني سيلريت بقوة من إحدى ذراعي ، وأدركت أنني كنت واقفة متجمدة في منتصف الغرفة. لقد قادني إلى جانب العرش بعيدًا عن القطع الأثرية الغريبة ، ولم أفكر في شيء سوى السماح له بهذا.
بدأت آثار حضور السيادة تتلاشى، مما جعلني أشعر بهدوء غريب.
ظل الرأس الأيمن هادئًا، وكان تعبيره مدروسًا. كانت عيونه الحمراء الداكنة غير مركزة ، ولم تستجب لتأملات الآخرين.
انقلب سيلريت ، الذي كان بالفعل على ركبتيه ، ليستلقي على ظهره بجانب هذا الأزوراس وترك عينيه تنجرفان.
لم أفكر في الطريقة التي دخل بها النصل إلى جسد هذا الأزوراس ، أو الصوت الميت للرأس وهو يهبط على سجادة أرجوانية ملكية.
“ماذا الان؟” سألت مستنفذة تماما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربت موجة عندما حاول أورلايث استرداد المانا خاصته ، لكن قوة السحب زادت فقط.
مسحت سيريس الدم من شفتيها.
الآن ، ليس لدي أي تفكير في هذه التفاصيل، حيث تبعتها تلقائياً بينما وجدت صعوبة في ترتيب أفكاري ومشاعري، وهي مهمة أصبحت أكثر صعوبة بسبب اقتراب الهالة التي بدت وكأنها تحجب مدينة ايدلغارد بأكملها.
“الآن … نستعد للحرب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلوت معدتي “هل تتوقعين مني أن أخفي مشاعري عن صاحب السيادة؟” سألت، ولقد خلصتني نبرة صوتي العالية من خوفي.
-+-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدثت عدة أشياء في وقت واحد ، واستغرق الأمر وقتًا طويلاً للغاية حتى يتمكن إدراكي البطيء من اللحاق بالمشهد.
ترجمة : NERO
حدق الرأس الأيمن في عيني
تدقيق : youcef_Ahmed
حدق الرأس الأيمن في عيني
ظننت أنني شعرت بإشارة من الخوف من الطريقة التي تقلص بها صوت المنجل سيريس، الأمر الذي زاد من حدة صوتي فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنت المنجل سيريس بعمق.
أغمضت عيني وتركت حواسي تسرح، مستمتعة في وهج المانا المضغوطة التي يسبح داخل الأجهزة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
