الضوء والظلام
الفصل 391 : الضوء والظلام
كانت حياتي أنا فقط على المحك، أو في أسوأ الأحوال، حياة الغرباء والأشخاص الذين كنت أعتبرهم، في معظم فترة إقامتي غير المقصودة هناك، مجرد أعداء.
[منظور آرثر]
“الأطياف” فكر ريجيس، معطيا إسما لجنود خفاء أغرونا ذوي الدم المختلط.
العيش مع ذلك الخوف المستمر من عدم القدرة على حماية أحبائي … جعلني أكاد أنسى ما ذلك الشعور. في ألاكريا ، كانت معاركي بعيدة تمامًا ومنفصلة عن أصدقائي وعائلتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جرفتني مخالب من نفس مانا الرياح نوع الفساد وأمسكت بمعصمي. تركت النصل ودفعت الأثير في يدي مما عزز الحاجز الوقائي حتى لمع كقفازات مرئية من ضوء الجمشت حول القفازات المخلبية خاصتي، وتراكم الكثير من الأثير حتى بدأت العظام في يدي تؤلمني.
كانت حياتي أنا فقط على المحك، أو في أسوأ الأحوال، حياة الغرباء والأشخاص الذين كنت أعتبرهم، في معظم فترة إقامتي غير المقصودة هناك، مجرد أعداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعلني ذلك احدق نحو الطيف الذي كانت ثيابه سوداء داكنة مع علامات حروق، سحبت قبعته جزئيا فوق رأسه الأصلع.
الآن ، بينما استعملت خطوة الإله من جانب فاراي ، لم أستطع التوقف عن التفكير في عدد القتلى المحتمل من هذا الهجوم واسع النطاق على فيلدوريال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لابد أنكم لجنة الترحيب خاصتي” قلت باقتضاب وقيمت كل واحد منهم.
إن الناس هنا مرهقون وخائفون ، ولم يتعافى الرماح إلا مؤخرًا من كونهم على شفى الموت تقريبًا، ولم يقاتل أقوى محاربينا السحرة مثل كورتيس وكاثيلن وتوأم القرن حتى ضد الخدم، ناهيك عن المناجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت الغرفة ضبابية قاتمة بينما تحركت على الفور تقريبًا نحو هدفي التالي ، الطيف ذات الشعر الأزرق ، أولريك.
أخذنتي خطوة إله أخرى من حافة المدينة نزولاً بمستويين إلى حيث فتحت سلسلة من البوابات المقوسة في نفق طويل مستقيم يتسع بما يكفي لثلاثين قزمًا.
قابلت عيناه خاصتي وقال “لن نضيع المزيد من الأنفاس عليك، أيها الداني.”
انبعثت نية قتل وحشية من غرفة البوابة الأمامية، معلنة بوضوح حضورهم. أشعلت نطاق القلب وأصبحت خمس توقيعات مانا مميزة واضحة لي، كل منها تحترق بكثافة، أدركت أنها المانا المنحرفة الفاسدة التي تستخدمها الفريترا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفعت فاليسكا نفسها على ركبة واحدة بعد أن أنقذها ريتشمال. على الرغم من جروحها الشديدة ، كانت لا تزال تلقي وتحيط نفسها مناضلة بينما تقطع اتجاهي بشفرات من الهواء المكثف.
مترددا، نظرت من فوق كتفي إلى أعلى مستوى، حيث توجد أختي وأمي في مأوى مع ألف من النبلاء الأقزام
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك الدمار بين أنيابه ، بينما ضلت نتوءاته الحادة تقطع وتقطع وتنتقل دون سابق إنذار عبر لحم إيفوك الشاحب.
كان القصر الملكي قريبا جدًا.
اصطدم نصل الدمار بدرعها الهائل الذي كان ملفوفًا بطبقة سميكة من البرق الأزرق والأسود. وضرب رمحها المستحضر درعي مثل وعل معدني*، تماماً فوق قلبي.
” بالنسبة لي هذا بالتأكيد يبدوا كنوع من الفخاخ ” فكر ريجيس، هو يشاركني نفس التوتر الذي يسرع من دقات قلبي.
كانت عيناها الذهبيتان تحدقان في ريتشمال بلا حياة فيهما، بينما انحنى الطيف وخلع أحد قرنيها من رأسها. تسبب ضجيج كسره في رعشة نفسية جعلت معدتي تتقلب بعنف.
خطوت تحت أحد الأقواس المؤدية إلى غرفة البوابة، مسندًا يدي على عمود حجري بارد.
تحركت عيني بسرعة بين شاشة البوابة غير الشفافة من الطاقة المتموجة، الى جثث أربعة أقزام تنزف أمامها، وأجسادهم المخترقة بمسامير معدنية سوداء، ثم إلى الأشخاص الخمسة المنتشرين في جميع أنحاء الغرفة.
“بالطبع إنه فخ ، بعد كل شيء، حتى لو هزمت أي كان العدو الذي يطلق نية القتل الفظيعة أمامي، فلا يزال هناك أعداء ورائي لأفكر فيهم. ‘
انفجرت إلى الخارج مع موجة مستعرة من الأثير أدت إلى إخماد اللهب.
لم أكن أعرف ما إذا باستطاعة الرماح الصمود. ‘إذا استغرقني الأمر وقتًا طويلاً …’
الحراشف السوداء انتشرت عبر جسدي. شعرت بثقل وزن مريح وبرودة بينما التف الدرع من حولي ، وشعرت بازدياد الأثير مع اقتراب الكمية المحدودة في الغلاف الجوي نحوي.
انكسر العمود بين قبضتي، وصار غبارا ورديا وشظايا صخور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشابكت العشرات من المسامير الحديدية السوداء فوق البركة لتكوين قبة حادة الحواف ، لتسمرني وتسمح للسم بالتغلغل، وقد بدأت أشعر به بالفعل يستنزف قوتي ويهاجم جهازي العصبي.
‘ ولكن ما الخيار الآخر الذي لدينا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العدو سريع فعلا، وعملوا معًا بكفاءة لا تشوبها شائبة. لا أستطع تحمل كبت أي شيء ضدهم.
ألقيت تلك الفوضى التي أحدثتها على الأرض، وتقدمت خطوة إلى الأمام. ثم آخرى . وبدأت مع كل خطوة حذرة أطرح سؤالاً آخر وافكر في مصدر قلق جديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوف يدفع إيفوك المسامير إلى هدف واحد أكيد .
أنا أأمن أن جعل أي قتال اخوضه سريعا وحاسما قدر الإمكان طريقة لحماية أولئك الذين اهتم بهم، وللقيام بذلك لا يمكنني أن أكون مقيّدًا بشكوكي.
بجانبه ، كانت الالكريان الخامسة نصف مختبئة في الظلال. رأيت لمحات لشعر أسود فخمي ملتف على قرون فوق رأسها وعينان اغمق من دم الثور محاطة بجلد رمادي أسود. إنها فاليسكا.
في نهاية النفق ، كانت هناك مجموعة متطابقة من الفجوات المقوسة المنحوتة من نوع من الحجر الأحمر الفاتح , موجودة في كهف ضخم فارغ يحيط بإطار البوابة الذي يبلغ ارتفاعه ثلاثين قدمًا وعرضه خمسين قدمًا ، والذي يوفر مساحة كافية لجعل جيش صغير يعبر إذا لزم الأمر.
أجبرني إعصار من الرياح السوداء على المراوغة مرة أخرى بينما أصرف صاعقة من البرق بشفرة التدمير وأطلق انفجارًا أثيريًا لصد سحب لهب الروح.
أقامت أعمدة من الصخور الرمادية والحمراء سلسلة من الشرفات التي أحاطت بالكهف حتى ارتفاع ثلاثين قدمًا.
اختفت شفرة الأثير ، وكذلك اتصالي بـ ريجيس و ورون الدمار.
كانت الغرفة مضاءة بالتوهج الطبيعي للبوابة النشطة.
تكثفت المانا داخل الغبار والظلال التي تحوم في الهواء ، ودفعت حلقة من المسامير الحديدية السوداء من اللا شيء لطعني في وجهي ونواتي.
تحركت عيني بسرعة بين شاشة البوابة غير الشفافة من الطاقة المتموجة، الى جثث أربعة أقزام تنزف أمامها، وأجسادهم المخترقة بمسامير معدنية سوداء، ثم إلى الأشخاص الخمسة المنتشرين في جميع أنحاء الغرفة.
“بالطبع إنه فخ ، بعد كل شيء، حتى لو هزمت أي كان العدو الذي يطلق نية القتل الفظيعة أمامي، فلا يزال هناك أعداء ورائي لأفكر فيهم. ‘
ارتجف ريجيس في داخلي بمزيج من الترقب والطاقة العصبية. شعرت بذكريات أوتو تندلع في ذهنه وتسلل إلى ذهني. رأيت أبناء وبنات البازيليسكس الذين تبعوا أغرونا من إفيتوس، وكيف ضبط التفاعل بين الأزوراس والسحرة البشر على مدى مائة جيل.
اختفت شفرة الأثير ، وكذلك اتصالي بـ ريجيس و ورون الدمار.
أنا أعرف ما هذه الكيانات. لقد أخبرني وندسوم عنها منذ زمن بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن الناس هنا مرهقون وخائفون ، ولم يتعافى الرماح إلا مؤخرًا من كونهم على شفى الموت تقريبًا، ولم يقاتل أقوى محاربينا السحرة مثل كورتيس وكاثيلن وتوأم القرن حتى ضد الخدم، ناهيك عن المناجل.
“الأطياف” فكر ريجيس، معطيا إسما لجنود خفاء أغرونا ذوي الدم المختلط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فاليسكا!” صرخت أولريك ، اخترق صوتها الجذاب نحوه مع وتد من الخوف الذي لا يمكن السيطرة عليه.
“لابد أنكم لجنة الترحيب خاصتي” قلت باقتضاب وقيمت كل واحد منهم.
“أوه يا ريتشمال ، نادرًا ما نحظى بأي متعة”. قال أحدهم وهو يعبث بالضفائر السميكة حول رأسه ويحدق بي بعينين جائعتين.
أولهم رجل طويل القامة عريض الكتفين.انسدلت خصل شعره ذات اللون البني الترابي حول قرون سميكة ولولبية بعيدة عدة بوصات عن قمة رأسه. ارتدى رداء مسلسلا أحمر تحت درع أسود نصف مصفح يتوهج برونيات واقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لابد أنكم لجنة الترحيب خاصتي” قلت باقتضاب وقيمت كل واحد منهم.
قابلت عينه العدائية عيني، “نحن هنا للقضاء على التهديد ، وليس الانخراط في مداعبة طائشة.”
انطلقت المسامير الحديدية السوداء من الأرض لتشتيت نصلتي ، وبدا أن رياحا سوداء هبت تغمر ريتشمال.
“أوه يا ريتشمال ، نادرًا ما نحظى بأي متعة”. قال أحدهم وهو يعبث بالضفائر السميكة حول رأسه ويحدق بي بعينين جائعتين.
انبعثت نية قتل وحشية من غرفة البوابة الأمامية، معلنة بوضوح حضورهم. أشعلت نطاق القلب وأصبحت خمس توقيعات مانا مميزة واضحة لي، كل منها تحترق بكثافة، أدركت أنها المانا المنحرفة الفاسدة التي تستخدمها الفريترا.
“إذا كان صحيحًا أن هذا الشخص قتل كاديل، فيجب أن نمرح معه قبل أن نتركه لبراثن الموت.” مثل ريتشمال. كان لهذا الرجل الثاني أيضًا عيون حمراء وقرون أشبه بالعقيق.
اصطدم نصل الدمار بدرعها الهائل الذي كان ملفوفًا بطبقة سميكة من البرق الأزرق والأسود. وضرب رمحها المستحضر درعي مثل وعل معدني*، تماماً فوق قلبي.
منحنية للخارج ولأسفل من جانبي رأسه، تكاد تعود للمس ما تحت ذقنه.
كانت عيناها الذهبيتان تحدقان في ريتشمال بلا حياة فيهما، بينما انحنى الطيف وخلع أحد قرنيها من رأسها. تسبب ضجيج كسره في رعشة نفسية جعلت معدتي تتقلب بعنف.
بينما كانوا يتحدثون ، استمرت ذكريات ريجيس في التموج عبر الاتصال العقلي الذي نتشاركه. رأيت ذكرى مشوهة نصف واضحة عن رجل يدعى ريتشمال يقف فوق جثة هزيلة، جثة لامرأة بشعر أشقر أبيض لامع، برز منها قرنان أسودان منحنيان قليلاً – تنين ، انا متأكدًا من ذلك.
[هولي شيت]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتقل بلايز إلى خارج سلسلة الإطارات المقوسة . محاطًا بحقل من لهب الروح المتذبذب ، وأطراف أصابعه مضغوطة على حلقه.
كانت عيناها الذهبيتان تحدقان في ريتشمال بلا حياة فيهما، بينما انحنى الطيف وخلع أحد قرنيها من رأسها. تسبب ضجيج كسره في رعشة نفسية جعلت معدتي تتقلب بعنف.
ارتجفت يدي عندما حاولت ربط كل إلى هذه الفوضى. طوال ذلك الوقت ، كان هذا التفاعل بين الضوء والظلام الفَوطبيعيّ / الميتافيزيقي- المانا والأثير – يتحول ويتحرك ، دائمًا معًا ، في وقت واحد بالتنسيق والعكس.
بشعور حاد بالإلحاح، تتبعت خيط الأثير الذي يربط دائمًا درع الجن القديم بي.
بدا الوقت بطيئًا ، كما لو كنت قادرًا على استخدام الفراغ المتجمد، فجأة ، شعرت بثقل كل تلك المانا التي تتصادم مع الأثير، ورأيت كيف تنحني الجسيمات وتتموج وتقفز كواحدة، وأشكال التعاويذ الفردية، وكيف تشكلت والغرض منها الربط الفَوطبيعيّ / الميتافيزيقي الذي جمعها معاً.
الحراشف السوداء انتشرت عبر جسدي. شعرت بثقل وزن مريح وبرودة بينما التف الدرع من حولي ، وشعرت بازدياد الأثير مع اقتراب الكمية المحدودة في الغلاف الجوي نحوي.
على الأرض خلف الأنقاض ، كانت فاليسكا تسحب نفسها بعيدًا بذراع واحدة بينما تستحضر درعًا كثيفًا من الرياح بينها وبين ريجيس.
“آه ، أعتقد أنه يريد أن يكون واحدًا منا!” قال صوت أنيق أنثوي جذاب. “انظر إلى قرنيه الصغيرين!” كانت المتحدثة امرأة رخامية البشرة ترتدي درعًا أسود ثقيلًا.
أنا أأمن أن جعل أي قتال اخوضه سريعا وحاسما قدر الإمكان طريقة لحماية أولئك الذين اهتم بهم، وللقيام بذلك لا يمكنني أن أكون مقيّدًا بشكوكي.
فقط وجهها ورأسها كانا مكشوفين ، حيث أظهرت شعرها القصير الأزرق اللامع، الذي صفف على شكل أشواك حول قرنيها الوتديين.
هز انفجار ارتجاجي من الطاقة النقية الغرفة حيث تم إلقاء كلانا بقوة ضرباتنا المتزامنة.
رون صاعقة وشم على عينيها القرمزية. أولريك، عرفت اسمها من تيار وعي ريجيس الذي يأبى أن يتوقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وقفت ببطء ، اهتزت ساقاي مع محاولتي فرض إرادتي على الأثير ، ومن خلال الأثير ، كانت المانا.
“في أحسن الأحوال لابد أن كاديل كان ثملا برحيق الآلهة ليترك هذا النحيل الداني يتغلب عليه.”
بشعور حاد بالإلحاح، تتبعت خيط الأثير الذي يربط دائمًا درع الجن القديم بي.
زحف الصوت الخشن مثل الحشرات من الظل إلى أذني، مما يجعل الشعر الموجود في مؤخرة رقبتي يقف منتصباً.
هز عواء وحشي الكهف ، وقفز ريجيس من الجانب ، وسحقت أقدامه الضخمة أولريك على الأرض.
جعلني ذلك احدق نحو الطيف الذي كانت ثيابه سوداء داكنة مع علامات حروق، سحبت قبعته جزئيا فوق رأسه الأصلع.
‘ الآن ‘ لقد صحت.
قرنان يشبهان الخناجر دفعا إلى مقدمة جبهته. إنه بلايز . تم اعتراض اللون الأحمر الساطع لعينيه بسبب البقع الداكنة التي بدت وكأنها تطفو على سطحها، متطابقة مع بقع رمادية داكنة رمادية شوهت جلده البارد الرخامي.
لم الاحظ المانا التي تتجمع من الظلال فوقي إلى أن خرج مسمار رقيق كالرمح من أقرب عمود وصول نحو وجهي.
بجانبه ، كانت الالكريان الخامسة نصف مختبئة في الظلال. رأيت لمحات لشعر أسود فخمي ملتف على قرون فوق رأسها وعينان اغمق من دم الثور محاطة بجلد رمادي أسود. إنها فاليسكا.
ارتجفت يدي عندما حاولت ربط كل إلى هذه الفوضى. طوال ذلك الوقت ، كان هذا التفاعل بين الضوء والظلام الفَوطبيعيّ / الميتافيزيقي- المانا والأثير – يتحول ويتحرك ، دائمًا معًا ، في وقت واحد بالتنسيق والعكس.
“كفى” قال ريتشمال وغطى صوته على كل الأصوات الأخرى. “أنتم تحطون من أنفسكم”. سوط ملفوف من السائل الأخضر الداكن النتن ارتجف في قبضته.
عبر الغرفة، اندلع الدمار من ريجيس، وجففت ريح ساخنة كأنها قادمة من حافة جحيم ملتهب العرق الذي يكسو جبيني ، وتم حرق جميع التعويذات النشطة في المنطقة المجاورة مثل الأوراق الجافة.
قابلت عيناه خاصتي وقال “لن نضيع المزيد من الأنفاس عليك، أيها الداني.”
زحف الصوت الخشن مثل الحشرات من الظل إلى أذني، مما يجعل الشعر الموجود في مؤخرة رقبتي يقف منتصباً.
في نفس اللحظة ، قمت بتنشيط خطوة الإله. تحولت الغرفة الى وميض أرجواني حيث ظهرت بجانب وخلف ريتشمال.
ألقيت تلك الفوضى التي أحدثتها على الأرض، وتقدمت خطوة إلى الأمام. ثم آخرى . وبدأت مع كل خطوة حذرة أطرح سؤالاً آخر وافكر في مصدر قلق جديد.
“أخدم نفسك” قلتُ مستحضرًا سيفًا من الأثير واكتسحت به إلى الوراء.
على الرغم من أنني لم أفهم ما قالوه، كان اليأس في أصواتهم واضحًا.
انفجرت الغرفة في حالة من الفوضى.
التئام الجرح في جنبه ، ويبدو أن درعه قد أصلح نفسه. لف أحد مخالبه حول خصر فاليسكا وساعد في شدها بعيدًا بينما بدأ اثنان آخران في مهاجمة ريجيس ، بحثًا عن فرصة نحو رقبته وساقيه.
انطلقت المسامير الحديدية السوداء من الأرض لتشتيت نصلتي ، وبدا أن رياحا سوداء هبت تغمر ريتشمال.
ورائي ، انبعث دمار مستعر عبر الغرفة ، ومحى كل ما لمسه. لكن تركيزي كان على إيجاد فاليسكا. بدت وكأنها تعمل كدرع للمجموعة، تخفيهم وتحميهم، وحتى تعيد ضبط مواقعهم عند الضرورة. بدونها سيصبح الباقون مكشوفين.
شعرت بشفرة الأثير تضرب الهدف، ثم حملته الرياح بعيدًا. بعد نفَس عاد إلى الظهور عبر الغرفة بعيدا عني، ودرعه ممزق والدماء تتسرب من جرح في جنبه.
على الرغم من أنني لم أفهم ما قالوه، كان اليأس في أصواتهم واضحًا.
العدو سريع فعلا، وعملوا معًا بكفاءة لا تشوبها شائبة. لا أستطع تحمل كبت أي شيء ضدهم.
زاد ضغط المسامير ، مما أجبرني على النزول أكثر في الهلام. وتوقفت رئتي وشعرت بقلبي يتذبذب.
‘ ريجيس ، النصل’
التهم الدمار الشبح، ولم يترك وراءه شيئًا، ولا حتى بقايا مانا.
تكثفت المانا داخل الغبار والظلال التي تحوم في الهواء ، ودفعت حلقة من المسامير الحديدية السوداء من اللا شيء لطعني في وجهي ونواتي.
لوحت يده المتبقية بينما كان يستحضر عشرات المسامير السوداء من الأرض ليقذفها في الغرفة في كل اتجاه، ويتجنب بحذر حلفائه وهم يستهدفونني أنا وريجيس.
باستخدام نطاق القلب لاستشعار بنية الهجوم ، تجنبت وتفاديت المسامير، كما تملصت خلال تلك التي لم أتمكن من تفاديها.
حاولت الوصول إليه ، وحاولت أن أجذبه إلي بقوة إرادتي فقط ، لكنه لم يتفاعل ، ولم يتمكن من الهروب من التعويذة التي تجعله يتلاشى بعيدًا إلى لا شيء.
سعى خلفي شبح مكون من لهب أسود ، وكشطت مخالب لهب الروح خاصته على درعي. دار سيفي وجلد نحو حلق الشبح.
[أداة حصار يضربون بها البوابات لاختراقها وتسمى أيضا الكب]
قبل أن يلمسه مباشرة، وصل ريجيس إلى السيف، وانفجر النصل الأرجواني (الجمشتي) الرقيق في لهب بنفسجي داكن.
من خلال التركيز على الألم، وجهت الأثير نحو رون الإله وخطوت خطوة إله، وعدت للظهور خلف بلايز مباشرة.
التهم الدمار الشبح، ولم يترك وراءه شيئًا، ولا حتى بقايا مانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باستخدام خطوة الإله ، قمت بالمناورة للخروج من وسط دوامة التعويذات إلى أحد الشرفات ، ثم ابتعد على الفور مرة أخرى حيث كانت سحابة بلايز الناريّة تحترق في الهواء نحوي.
كان جميع الأعداء الخمسة يتحركون ويلقون باستمرار. تحركت معهم دروع من الرياح السوداء ولهب الروح، وحولت الغرفة إلى جحيم.
وبسرعة خارقة ، قام الطيف الأصلع بتحويل مجرى لهب روحه بعيدًا عن ريجيس، الذي كان ثلاثة آخرين يدفعونه إلى الوراء نحو جدار منحني، وإلى حاجز بيننا.
رشت سيول مزدوجة من النار السوداء والشرر المتطاير وجهي من اتجاهات مختلفة. قفزت إلى أعلى ممسكا بدرابزين الشرفة وقلب نفسي فوقه.
اختفت أولريك والطيف ذو الضفائر، إيفوك، في مخروط من الأثير الأرجواني المتقلب. اجتاح بوابة النقل بعيدة المدى التي وراءهم أيضًا، وتحطم إطارها بصوت أشبه بقصف الرعد.
التوى المعدن عندما ابتعدت مرة أخرى، وتمزق تحت قوة حركتي، ثم هسهس وذاب بينما كانت سحابة من لهب الروح تطاردني.
العيش مع ذلك الخوف المستمر من عدم القدرة على حماية أحبائي … جعلني أكاد أنسى ما ذلك الشعور. في ألاكريا ، كانت معاركي بعيدة تمامًا ومنفصلة عن أصدقائي وعائلتي.
أصبحت الغرفة ضبابية قاتمة بينما تحركت على الفور تقريبًا نحو هدفي التالي ، الطيف ذات الشعر الأزرق ، أولريك.
بعد أن شعرت بالعديد من التعاويذ الأخرى تستهدفني، قمت بحركة قطع حادة بيدي ذات القفاز ، وأطلقت الأثير المكبوت بها في ما يشبه قوس منحنيا عريضا للتخلص من وابل النيران.
لم يكن لدي سوى لحظة لأتفاجأ حيث اتبعتني عيناها القرمزيتان ، وكان درعها يرتفع إلى أعلى لصد ضربتي تمامًا بينما انخفض رمحها إلى وضع لتلتقط زخمي وتستخدمه ضدي.
تحركت القوة عبر جسد ريجيس مثل المنشار ، تقطع اللحم والعظام وحتى الأثير بشكل نظيف. عوى رفيقي بينما إنهار جذعه الضخم إلى قسمين، النصف الخلفي تعثر على ساقيه القصيرتين والأكثر سمكًا ، وكافح لتحقيق التوازن وهو يندفع بشكل محرج خلف فريسته.
اصطدم نصل الدمار بدرعها الهائل الذي كان ملفوفًا بطبقة سميكة من البرق الأزرق والأسود. وضرب رمحها المستحضر درعي مثل وعل معدني*، تماماً فوق قلبي.
بعد نفس عقب ذلك، انطلق ريجيس ليصبح بين الاثنين، مظهراً بشكل كامل تحول الدمار بينما يندفع الأثير. أمسك الطيفين على حين غرة ، حيث غرز فكه الضخم المربع المليء بتلك الأسنان الشبيهة بالأمواس والشفرات على كتف وذراع إيفوك الجريح.
[أداة حصار يضربون بها البوابات لاختراقها وتسمى أيضا الكب]
لكن بحلول الوقت الذي تمكنت فيه من الرؤية مرة أخرى ، كانت فاليسكا قد نقلت بعيدًا بالفعل.
هز انفجار ارتجاجي من الطاقة النقية الغرفة حيث تم إلقاء كلانا بقوة ضرباتنا المتزامنة.
حاولت الوصول إليه ، وحاولت أن أجذبه إلي بقوة إرادتي فقط ، لكنه لم يتفاعل ، ولم يتمكن من الهروب من التعويذة التي تجعله يتلاشى بعيدًا إلى لا شيء.
تعثرت وسقطت على قدمي، ولم يكن لدي سوى لحظة لأتحكم فيها باللهب البنفسجي ليبتلع درعها قبل أن تلتف المجسات الحمضية حول ساقي. لقد اخترقتهم ومزق الدمار التعويذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعدت نصلي ، قفزت نحو ريتشمال المتذبذب ، مأرجحًا نصلي نحو مؤخرة رقبته غير المحمية. طار ضباب أزرق مسود نحوي من الجانب، ودفعني بعيدًا عن مساري. قطع سيفي وغرق في اللحم والدرع المغطى بالرون.
لفتتني سحابة لهب الروح، وأغرقتني في ضباب أسود معتم من نار مشتعلة حاولت أن تدخل نفسها عبر أنفي وفمي.
وأنا أدور قمت بإبعاد موجة البرق التي ارتدت قبالة ريجيس ، ثم هبطت أمامه مباشرة. اجتاحت شفرة الأثير أشجار الكروم التي كانت تطارده، بعدها تلك التي تلاحقني، لكن المزيد من التعاويذ كانت تثقل كاهلنا بالفعل.
انفجرت إلى الخارج مع موجة مستعرة من الأثير أدت إلى إخماد اللهب.
لكن بحلول الوقت الذي تمكنت فيه من الرؤية مرة أخرى ، كانت فاليسكا قد نقلت بعيدًا بالفعل.
انفتحت الأرض من تحتي حيث انشق غولم مكوّن جزئيًا من مئات النتوءات المتشابكة عبر بلاط الجرانيت وسعى خلفي.
“الآن ، بينما هو مثبت! فاليسكا ، قدمي تقريرًا إلى صاحب السيادة ، وبلغيه – ”
انسحبت قدما واحداً للخلف عبر البلاط المكسور حيث انغلقت المخالب المسننة في مكاني السابق على لا شيء سوى الغبار، ثم جلدا بشفرة التدمير مرة، مرتين ، ثلاث مرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فاليسكا!” صرخت أولريك ، اخترق صوتها الجذاب نحوه مع وتد من الخوف الذي لا يمكن السيطرة عليه.
واندفعت ألسنة اللهب البنفسجية عبر الغولم الذي انهار واحترق.
مع وميض قامت قوة ذات لون أزرق وأسود بتشويش الهواء حول ريجيس. هدر هذا الأخير وخلف دمارا، لكن القوة تأرجحت بالقرب و بعيدًا عن نيرانه قبل أن تلتحم مثل المقصلة فوق ريجيس.
تكثفت المانا المخضرة من تحتي، وتراجعت للخلف تمامًا بينما بدأت الأرض تنضح بطين سميك وسام.
“أخدم نفسك” قلتُ مستحضرًا سيفًا من الأثير واكتسحت به إلى الوراء.
أجبرني إعصار من الرياح السوداء على المراوغة مرة أخرى بينما أصرف صاعقة من البرق بشفرة التدمير وأطلق انفجارًا أثيريًا لصد سحب لهب الروح.
على الرغم من أنني لم أفهم ما قالوه، كان اليأس في أصواتهم واضحًا.
هم كثيرون جدا، ولم يتركوا لي سوى القليل من الثغرات بين هجماتهم المشتركة لاغتنامها. بينما كنت أتحرك للبقاء بعيدًا عن الإعصار العاصف، فكرت في قدراتي الخاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوف يدفع إيفوك المسامير إلى هدف واحد أكيد .
أنا بحاجة إلى تعظيم حركتي وإعادة موازنة كل المقاييس.
في نهاية النفق ، كانت هناك مجموعة متطابقة من الفجوات المقوسة المنحوتة من نوع من الحجر الأحمر الفاتح , موجودة في كهف ضخم فارغ يحيط بإطار البوابة الذي يبلغ ارتفاعه ثلاثين قدمًا وعرضه خمسين قدمًا ، والذي يوفر مساحة كافية لجعل جيش صغير يعبر إذا لزم الأمر.
مستشعرًا أن ريجيس يتماشى مع أفكاري ، تجهزت لمناورتي، مكثفًا الأثير في قبضتي حتى بدأت العظام تؤلمني.
كان ريجيس في الجانب الآخر من الغرفة، اخترقه في عدة أماكن وتد أزرق مسود من البرق الصلب. نحت الحجر من حوله بسبب الدمار لمسافة عشرين قدمًا في كل اتجاه، وانهارت الشرفات فوقه.
خطوت خطوة إله، وصرت أقف على جانب الغرفة الآخر، تماماً عند المدخل المقوس.
كانت عيناها الذهبيتان تحدقان في ريتشمال بلا حياة فيهما، بينما انحنى الطيف وخلع أحد قرنيها من رأسها. تسبب ضجيج كسره في رعشة نفسية جعلت معدتي تتقلب بعنف.
اختفت شفرة الأثير ، وكذلك اتصالي بـ ريجيس و ورون الدمار.
“الأطياف” فكر ريجيس، معطيا إسما لجنود خفاء أغرونا ذوي الدم المختلط.
مددت ذراعي وأطلقت الانفجار.
“الأطياف” فكر ريجيس، معطيا إسما لجنود خفاء أغرونا ذوي الدم المختلط.
اختفت أولريك والطيف ذو الضفائر، إيفوك، في مخروط من الأثير الأرجواني المتقلب. اجتاح بوابة النقل بعيدة المدى التي وراءهم أيضًا، وتحطم إطارها بصوت أشبه بقصف الرعد.
لفتتني سحابة لهب الروح، وأغرقتني في ضباب أسود معتم من نار مشتعلة حاولت أن تدخل نفسها عبر أنفي وفمي.
هوى الحجر الصلب أثناء ذوبانه. الطاقة السائلة التي تعتمد عليها البوابة نفسها دارت في دوامة مضطربة بسبب القصور الذي حدث، ثم اصدرت هسهسة وتلاشت.
“إذا كان صحيحًا أن هذا الشخص قتل كاديل، فيجب أن نمرح معه قبل أن نتركه لبراثن الموت.” مثل ريتشمال. كان لهذا الرجل الثاني أيضًا عيون حمراء وقرون أشبه بالعقيق.
على الأقل لن يجلبوا أي تعزيزات بهذه الطريقة.
بعد أن شعرت بالعديد من التعاويذ الأخرى تستهدفني، قمت بحركة قطع حادة بيدي ذات القفاز ، وأطلقت الأثير المكبوت بها في ما يشبه قوس منحنيا عريضا للتخلص من وابل النيران.
خفضت أولريك درعها ، الذي كان مثقوبًا ومحروقا بسبب الدمار. اشتعلت الرونية القرمزية بشكل لامع عبر سطحه المعدني الخافت. خرج إيفوك خلفها وضفائره تدخن، كما تصدع أحد قرونه. طان اللحم على جانب وجهه ممزق وينزف.
اختفت أولريك والطيف ذو الضفائر، إيفوك، في مخروط من الأثير الأرجواني المتقلب. اجتاح بوابة النقل بعيدة المدى التي وراءهم أيضًا، وتحطم إطارها بصوت أشبه بقصف الرعد.
‘ الآن ‘ لقد صحت.
أطلقت صرخة ثاقبة انقطعت فجأة عندما جرت بعيدًا بمجسات حول جذعها.. نحت نصلي حفرة يخرج منها دخان في جانبها وحتى الجرانيت تحتها.
بعد نفس عقب ذلك، انطلق ريجيس ليصبح بين الاثنين، مظهراً بشكل كامل تحول الدمار بينما يندفع الأثير. أمسك الطيفين على حين غرة ، حيث غرز فكه الضخم المربع المليء بتلك الأسنان الشبيهة بالأمواس والشفرات على كتف وذراع إيفوك الجريح.
المانا تنسج معًا في شكل تحدده إرادة الملقي، بينما يحتوي الأثير المانا ويحدد سلوكها الطبيعي معا، ولكنه يتحرك أيضًا ليكيف نفسه مع مرور المانا ، بحيث تتلاءم القوتان معًا مثل الضوء والظل.
تحرك الدمار بين أنيابه ، بينما ضلت نتوءاته الحادة تقطع وتقطع وتنتقل دون سابق إنذار عبر لحم إيفوك الشاحب.
قابلت عينه العدائية عيني، “نحن هنا للقضاء على التهديد ، وليس الانخراط في مداعبة طائشة.”
استحضرت نصلا في نفس الوقت وأرسلت الأثير إلى كل عضلة ووتر ومفصل ، خطوت خطوة اندفاع ، دفعت الشفرة للأمام نحو جانب رأس أولريك.
ألقيت تلك الفوضى التي أحدثتها على الأرض، وتقدمت خطوة إلى الأمام. ثم آخرى . وبدأت مع كل خطوة حذرة أطرح سؤالاً آخر وافكر في مصدر قلق جديد.
وغرقت في محيط من الألم والقذارة.
جسدي صار منغلقا. وذهني شل من الصدمة بينما استمر الهلام في التهام درعي. عندما حاولت الوصول إلى خطوة الإله ، لم أستطع الشعور بها، لم أستطع أن أشعر بأي شيء على الإطلاق بعد هجوم المانا المؤلم الذي يساهدف كل عصب في جسدي.
تحول الهواء إلى هلام حمض امتصني وامتص زخم خطوة الاندفاع خاصتي. هسهس وفرقع بينما كافح أثيري لدفعه، لكن المادة الهلامية كانت تهاجم كل شبر مني في وقت واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يلمسه مباشرة، وصل ريجيس إلى السيف، وانفجر النصل الأرجواني (الجمشتي) الرقيق في لهب بنفسجي داكن.
احترقت عيني وارتجف درع الآثار بينما نخر الحمض هيكله.
بشعور حاد بالإلحاح، تتبعت خيط الأثير الذي يربط دائمًا درع الجن القديم بي.
على الرغم من أنني لم أتمكن من الرؤية من خلال الهلام، إلا أنه و مع نطاق القلب ، تمكنت من الشعور بمواقع الأعداء الخمسة ، وحتى فنون المانا من النوع الفاسد لم تمنعني من العثور على المسارات الأثير.
وغرقت في محيط من الألم والقذارة.
من خلال التركيز على الألم، وجهت الأثير نحو رون الإله وخطوت خطوة إله، وعدت للظهور خلف بلايز مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وقفت ببطء ، اهتزت ساقاي مع محاولتي فرض إرادتي على الأثير ، ومن خلال الأثير ، كانت المانا.
وبسرعة خارقة ، قام الطيف الأصلع بتحويل مجرى لهب روحه بعيدًا عن ريجيس، الذي كان ثلاثة آخرين يدفعونه إلى الوراء نحو جدار منحني، وإلى حاجز بيننا.
ألقيت تلك الفوضى التي أحدثتها على الأرض، وتقدمت خطوة إلى الأمام. ثم آخرى . وبدأت مع كل خطوة حذرة أطرح سؤالاً آخر وافكر في مصدر قلق جديد.
في الوقت نفسه ، شكلت سيفًا وقطعت نحو جانبه. ارتجف الأثير ضد لهب الروح. اهتز نصلي بسبب القوتين المتعاكستين، ثم غرق في درعه واستمر حتى اخترق حلقه.
لقد فقدت كل كلمات ريتشمال معناها، عرفت فقط أن الأطياف يصرخون على بعضهم البعض.
حاول بلايز أن يصرخ ولكنه أخرج قرقرة من الدم فقط. ضيق عيناه الحمراوتان الغائمتان في عذاب أليم ، ثم لفته ريح سوداء وأبعدته عني.
كان جميع الأعداء الخمسة يتحركون ويلقون باستمرار. تحركت معهم دروع من الرياح السوداء ولهب الروح، وحولت الغرفة إلى جحيم.
جرفتني مخالب من نفس مانا الرياح نوع الفساد وأمسكت بمعصمي. تركت النصل ودفعت الأثير في يدي مما عزز الحاجز الوقائي حتى لمع كقفازات مرئية من ضوء الجمشت حول القفازات المخلبية خاصتي، وتراكم الكثير من الأثير حتى بدأت العظام في يدي تؤلمني.
بعد نفس عقب ذلك، انطلق ريجيس ليصبح بين الاثنين، مظهراً بشكل كامل تحول الدمار بينما يندفع الأثير. أمسك الطيفين على حين غرة ، حيث غرز فكه الضخم المربع المليء بتلك الأسنان الشبيهة بالأمواس والشفرات على كتف وذراع إيفوك الجريح.
تحركت الريح لتمسك به، لكنها لم تكن قادرة على الإمساك بالأثير.
حلقت العشرات من السهام الخضراء السقيمة من أيدي ريتشمال ، وسقطت على جانب ريجيس. شاهدت المانا الخضراء الداكنة تتسرب إليه ، وتدور عبر مجرى دمه في غضون ثوانٍ.
بعد أن شعرت بالعديد من التعاويذ الأخرى تستهدفني، قمت بحركة قطع حادة بيدي ذات القفاز ، وأطلقت الأثير المكبوت بها في ما يشبه قوس منحنيا عريضا للتخلص من وابل النيران.
ارتجف ريجيس في داخلي بمزيج من الترقب والطاقة العصبية. شعرت بذكريات أوتو تندلع في ذهنه وتسلل إلى ذهني. رأيت أبناء وبنات البازيليسكس الذين تبعوا أغرونا من إفيتوس، وكيف ضبط التفاعل بين الأزوراس والسحرة البشر على مدى مائة جيل.
تخلل صوت عواء متؤلم وغاضب نار مشتعلة في الهواء ، وانبثقت مسامير سوداء من الأرض ، وضرب للبرق.
انفجرت الغرفة في حالة من الفوضى.
عبر الغرفة، اندلع الدمار من ريجيس، وجففت ريح ساخنة كأنها قادمة من حافة جحيم ملتهب العرق الذي يكسو جبيني ، وتم حرق جميع التعويذات النشطة في المنطقة المجاورة مثل الأوراق الجافة.
هز عواء وحشي الكهف ، وقفز ريجيس من الجانب ، وسحقت أقدامه الضخمة أولريك على الأرض.
“فاليسكا!” صرخت أولريك ، اخترق صوتها الجذاب نحوه مع وتد من الخوف الذي لا يمكن السيطرة عليه.
تكثفت المانا المخضرة من تحتي، وتراجعت للخلف تمامًا بينما بدأت الأرض تنضح بطين سميك وسام.
في لحظة، دخلت الغرفة…
أنا بحاجة إلى تعظيم حركتي وإعادة موازنة كل المقاييس.
كان ريجيس في الجانب الآخر من الغرفة، اخترقه في عدة أماكن وتد أزرق مسود من البرق الصلب. نحت الحجر من حوله بسبب الدمار لمسافة عشرين قدمًا في كل اتجاه، وانهارت الشرفات فوقه.
أخذنتي خطوة إله أخرى من حافة المدينة نزولاً بمستويين إلى حيث فتحت سلسلة من البوابات المقوسة في نفق طويل مستقيم يتسع بما يكفي لثلاثين قزمًا.
كان فكه يتدلى من حبال مفتوحة سميكة من اللعاب بين أسنانه ، وعيناه اللامعتان كانتا مركزة كليًا على فريسته.
في لحظة، دخلت الغرفة…
على الأرض خلف الأنقاض ، كانت فاليسكا تسحب نفسها بعيدًا بذراع واحدة بينما تستحضر درعًا كثيفًا من الرياح بينها وبين ريجيس.
قابلت عينه العدائية عيني، “نحن هنا للقضاء على التهديد ، وليس الانخراط في مداعبة طائشة.”
كانت أجزاء من شعرها الأسود وأطراف قرنيها قد احترقت ، ووجهها غطي بالبثور القبيحة. فقدت إحدى ساقيها حتى الركبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت الغرفة ضبابية قاتمة بينما تحركت على الفور تقريبًا نحو هدفي التالي ، الطيف ذات الشعر الأزرق ، أولريك.
كانت أولريك تطفو على ارتفاع عشرين قدمًا عن الأرض ، وجعلت أوتادا ملولبة باللون الأزرق والأسود تندفع من أطراف أصابعها نحو ريجيس.
فقط وجهها ورأسها كانا مكشوفين ، حيث أظهرت شعرها القصير الأزرق اللامع، الذي صفف على شكل أشواك حول قرنيها الوتديين.
البعض احترق في الدمار قبل أن يصل إليه، ولكن ليس كل شيء ، لكنه لم يبذل أي جهد للدفاع عن نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يلمسه مباشرة، وصل ريجيس إلى السيف، وانفجر النصل الأرجواني (الجمشتي) الرقيق في لهب بنفسجي داكن.
كان إيفوك على شرفة خلفي. أحد اذرعه كانت مجرد هيكل عظمي عديمة اللحم معلقة على جانبه ، ولحم رقبته كان منزوعا ويضمحل.
جسدي صار منغلقا. وذهني شل من الصدمة بينما استمر الهلام في التهام درعي. عندما حاولت الوصول إلى خطوة الإله ، لم أستطع الشعور بها، لم أستطع أن أشعر بأي شيء على الإطلاق بعد هجوم المانا المؤلم الذي يساهدف كل عصب في جسدي.
لوحت يده المتبقية بينما كان يستحضر عشرات المسامير السوداء من الأرض ليقذفها في الغرفة في كل اتجاه، ويتجنب بحذر حلفائه وهم يستهدفونني أنا وريجيس.
في لحظة، دخلت الغرفة…
انتقل بلايز إلى خارج سلسلة الإطارات المقوسة . محاطًا بحقل من لهب الروح المتذبذب ، وأطراف أصابعه مضغوطة على حلقه.
ألقيت تلك الفوضى التي أحدثتها على الأرض، وتقدمت خطوة إلى الأمام. ثم آخرى . وبدأت مع كل خطوة حذرة أطرح سؤالاً آخر وافكر في مصدر قلق جديد.
رقصت ألسنة اللهب ذات اللون الأرجواني داخل الجرح بينما يتماسك اللحم معًا مرة أخرى، استمرت سحب اللهب المستحضر في الاحتراق في الهواء وهو يكافح لإحاطتي بقوته.
انطلقت المسامير الحديدية السوداء من الأرض لتشتيت نصلتي ، وبدا أن رياحا سوداء هبت تغمر ريتشمال.
تحكم ريتشمال في العديد من مخالب السائل الحمضي الأخضر الداكن الذي كان يغلي من بين بلاط الجرانيت.
قمت بالالتفاف في اللحظة الأخيرة ، وتلقيت الضربة على جانب رأسي المدرع حيث تنبت القرون. تحطم المسمار ودارت شظية طولها قدم في الهواء ودخلت خدي. شعرت بها تخدش العظام حيث انحرفت لأسفل لدفع قاعدة جمجمتي للخارج.
التئام الجرح في جنبه ، ويبدو أن درعه قد أصلح نفسه. لف أحد مخالبه حول خصر فاليسكا وساعد في شدها بعيدًا بينما بدأ اثنان آخران في مهاجمة ريجيس ، بحثًا عن فرصة نحو رقبته وساقيه.
“أخدم نفسك” قلتُ مستحضرًا سيفًا من الأثير واكتسحت به إلى الوراء.
في هذه الأثناء ، هاجمني الثلاثة الآخرون وقاموا بقطع الجلد في الهواء ورشوا الوحل الحمضي في كل اتجاه.
بدا الوقت بطيئًا ، كما لو كنت قادرًا على استخدام الفراغ المتجمد، فجأة ، شعرت بثقل كل تلك المانا التي تتصادم مع الأثير، ورأيت كيف تنحني الجسيمات وتتموج وتقفز كواحدة، وأشكال التعاويذ الفردية، وكيف تشكلت والغرض منها الربط الفَوطبيعيّ / الميتافيزيقي الذي جمعها معاً.
باستخدام خطوة الإله ، قمت بالمناورة للخروج من وسط دوامة التعويذات إلى أحد الشرفات ، ثم ابتعد على الفور مرة أخرى حيث كانت سحابة بلايز الناريّة تحترق في الهواء نحوي.
“كفى” قال ريتشمال وغطى صوته على كل الأصوات الأخرى. “أنتم تحطون من أنفسكم”. سوط ملفوف من السائل الأخضر الداكن النتن ارتجف في قبضته.
نهش فكي ريجيس بشراسة على مجسات المادة اللاذعة بينما عدت للظهور أقف فوق فاليسكا. تشكلت شفرة أثيرية في يدي ودفعتها لأسفل حيث اخترقت في نواتها.
زحف الصوت الخشن مثل الحشرات من الظل إلى أذني، مما يجعل الشعر الموجود في مؤخرة رقبتي يقف منتصباً.
أطلقت صرخة ثاقبة انقطعت فجأة عندما جرت بعيدًا بمجسات حول جذعها.. نحت نصلي حفرة يخرج منها دخان في جانبها وحتى الجرانيت تحتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جرفتني مخالب من نفس مانا الرياح نوع الفساد وأمسكت بمعصمي. تركت النصل ودفعت الأثير في يدي مما عزز الحاجز الوقائي حتى لمع كقفازات مرئية من ضوء الجمشت حول القفازات المخلبية خاصتي، وتراكم الكثير من الأثير حتى بدأت العظام في يدي تؤلمني.
ظهر مسمار حديدي ضخم من ظلي واتجه إلى الأعلى. جعلت نصلي على ساعدي ، وركبت زخم المسمار وتركته يدفعني لأعلى في الهواء بعيدًا عن المخالب.
حررت المسامير المتشابكة التي تعلقت بي ، وطافت في الهواء من حولي. ارتجف الجميع غير متأكدين.
وأنا أدور قمت بإبعاد موجة البرق التي ارتدت قبالة ريجيس ، ثم هبطت أمامه مباشرة. اجتاحت شفرة الأثير أشجار الكروم التي كانت تطارده، بعدها تلك التي تلاحقني، لكن المزيد من التعاويذ كانت تثقل كاهلنا بالفعل.
أقامت أعمدة من الصخور الرمادية والحمراء سلسلة من الشرفات التي أحاطت بالكهف حتى ارتفاع ثلاثين قدمًا.
‘تحرك’ صدى صوت ريجيس العميق نصف المجنون في رأسي. كان الدمار يتفاقم بداخله، يتراكم مثل الصهارة داخل فوهة البركان ، حيث أنه على وشك الانفجار.
تخلل صوت عواء متؤلم وغاضب نار مشتعلة في الهواء ، وانبثقت مسامير سوداء من الأرض ، وضرب للبرق.
قفزت للأعلى ، وضعت قدمًا واحدة على حافة مسمار ينموا وخطوة خطوة اندفاع ملاحقا فاليسكا ، اخترقت شفرة الأثير الخاصة بي من خلال بلاط الجرانيت في خط مستقيم تجاهها هي وريتشمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوف يدفع إيفوك المسامير إلى هدف واحد أكيد .
ورائي ، انبعث دمار مستعر عبر الغرفة ، ومحى كل ما لمسه. لكن تركيزي كان على إيجاد فاليسكا. بدت وكأنها تعمل كدرع للمجموعة، تخفيهم وتحميهم، وحتى تعيد ضبط مواقعهم عند الضرورة. بدونها سيصبح الباقون مكشوفين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مستشعرًا أن ريجيس يتماشى مع أفكاري ، تجهزت لمناورتي، مكثفًا الأثير في قبضتي حتى بدأت العظام تؤلمني.
حاول ريتشمال أن يكرر خدعته تلك بالإمساك في منتصف قيامي بخطوة الاندفاع ، لكنني كنت مستعدًا لذلك. أرجحت شفرة الأثير في نفس الوقت الذي كانت فيه الغرفة غير واضحة أمامي من الجانبين ، وقمت بقطع تعويذته وضربت كتفه أولاً.
-+- NERO
قذفته ليصطدم بالجدار الخارجي للغرفة، واضطربت كل تعويذاته للحظة. .
صرت المانا الخضراء الداكنة ودخلت في الأثير قبل أن تتبخر. تصدعت مانا الأرض الفاسدة ذات اللون الرمادي والبني وكسرت ضد درعي الجمشتي.
دفعت فاليسكا نفسها على ركبة واحدة بعد أن أنقذها ريتشمال. على الرغم من جروحها الشديدة ، كانت لا تزال تلقي وتحيط نفسها مناضلة بينما تقطع اتجاهي بشفرات من الهواء المكثف.
كان فكه يتدلى من حبال مفتوحة سميكة من اللعاب بين أسنانه ، وعيناه اللامعتان كانتا مركزة كليًا على فريسته.
قمت بالدوران وتفادي أولئك الذين لم أتمكن من منعهم بقبضة الأثير خاصتي ، ثم عندما كنت على وشك أن أصل إليها، خطوة خطوة إله.
[أداة حصار يضربون بها البوابات لاختراقها وتسمى أيضا الكب]
واثبا ، جرت أقواس جامحة من البرق الأرجواني على طول ذراعي بينما كنت أضغط على جانب رأسها من موقعي الجديد. كانت هناك طقطقة للعظام حين ضربت قبضتي ، ثم أصبح كل شيء مظلماً.
حررت المسامير المتشابكة التي تعلقت بي ، وطافت في الهواء من حولي. ارتجف الجميع غير متأكدين.
أجنحة سوداء ملفوفة حول وجهي رفرفت وتأرجحت، تهزني بهذه الطريقة وتلك. مع يدي لا تزال ملفوفة بالأثير، قمت بغرز أصابعي من خلال التعويذة ،ومزقتها.
بعد أن شعرت بالعديد من التعاويذ الأخرى تستهدفني، قمت بحركة قطع حادة بيدي ذات القفاز ، وأطلقت الأثير المكبوت بها في ما يشبه قوس منحنيا عريضا للتخلص من وابل النيران.
لكن بحلول الوقت الذي تمكنت فيه من الرؤية مرة أخرى ، كانت فاليسكا قد نقلت بعيدًا بالفعل.
من خلال التركيز على الألم، وجهت الأثير نحو رون الإله وخطوت خطوة إله، وعدت للظهور خلف بلايز مباشرة.
أعدت نصلي ، قفزت نحو ريتشمال المتذبذب ، مأرجحًا نصلي نحو مؤخرة رقبته غير المحمية. طار ضباب أزرق مسود نحوي من الجانب، ودفعني بعيدًا عن مساري. قطع سيفي وغرق في اللحم والدرع المغطى بالرون.
احترقت عيني وارتجف درع الآثار بينما نخر الحمض هيكله.
“بلايز ، خذ فاليسكا إلى الخلف” ، قرقر الباريتون الرنان لريتشمال وهو يسحب نفسه على قدميه. كانت تعابير وجهه متوترة ، وشعره المتشابك كان ملطخًا بلون بني محمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، أعتقد أنه يريد أن يكون واحدًا منا!” قال صوت أنيق أنثوي جذاب. “انظر إلى قرنيه الصغيرين!” كانت المتحدثة امرأة رخامية البشرة ترتدي درعًا أسود ثقيلًا.
اقتربت أولريك إلى مسافة عشرة أقدام مني ، وحاصرتني بينها وبين ريتشمال. كان الدم يتدفق من ساقها التي بدت مقطوعة حتى الركبة. دعمت نفسها باستعمال درعها الهائل الذي استقر بيننا، ووجهت رمحًا مستحضرًا نحو وجهي ، واختفى كل تراخيها و ثقتها.
الحراشف السوداء انتشرت عبر جسدي. شعرت بثقل وزن مريح وبرودة بينما التف الدرع من حولي ، وشعرت بازدياد الأثير مع اقتراب الكمية المحدودة في الغلاف الجوي نحوي.
هز عواء وحشي الكهف ، وقفز ريجيس من الجانب ، وسحقت أقدامه الضخمة أولريك على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com افرنقعت أذني واندفعت النجوم خلف عيني المغلقتين وبدأت عضلاتي تتشنج بينما دفعت للخلف عند المسامير، ولكن دون تأثير يذكر.
حلقت العشرات من السهام الخضراء السقيمة من أيدي ريتشمال ، وسقطت على جانب ريجيس. شاهدت المانا الخضراء الداكنة تتسرب إليه ، وتدور عبر مجرى دمه في غضون ثوانٍ.
اقتربت أولريك إلى مسافة عشرة أقدام مني ، وحاصرتني بينها وبين ريتشمال. كان الدم يتدفق من ساقها التي بدت مقطوعة حتى الركبة. دعمت نفسها باستعمال درعها الهائل الذي استقر بيننا، ووجهت رمحًا مستحضرًا نحو وجهي ، واختفى كل تراخيها و ثقتها.
جرت النيران السائلة عبر قنواتي بينما قمت بسحب الأثير من نواتي إلى أسفل ذراعي وحتى راحة يدي ، حيث تراكم حتى أجبره الضغط على الانفجار إلى الخارج ، مما أدى إلى غمر الكهف في الضوء البنفسجي والى ابتلاع ريتشمال.
البعض احترق في الدمار قبل أن يصل إليه، ولكن ليس كل شيء ، لكنه لم يبذل أي جهد للدفاع عن نفسه.
مع وميض قامت قوة ذات لون أزرق وأسود بتشويش الهواء حول ريجيس. هدر هذا الأخير وخلف دمارا، لكن القوة تأرجحت بالقرب و بعيدًا عن نيرانه قبل أن تلتحم مثل المقصلة فوق ريجيس.
قمت بالدوران وتفادي أولئك الذين لم أتمكن من منعهم بقبضة الأثير خاصتي ، ثم عندما كنت على وشك أن أصل إليها، خطوة خطوة إله.
في الوقت نفسه ، سحبت أولريك نفسها من تحته بواسطة الصاعقة في يدها.
‘ الآن ‘ لقد صحت.
تحركت القوة عبر جسد ريجيس مثل المنشار ، تقطع اللحم والعظام وحتى الأثير بشكل نظيف. عوى رفيقي بينما إنهار جذعه الضخم إلى قسمين، النصف الخلفي تعثر على ساقيه القصيرتين والأكثر سمكًا ، وكافح لتحقيق التوازن وهو يندفع بشكل محرج خلف فريسته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جرفتني مخالب من نفس مانا الرياح نوع الفساد وأمسكت بمعصمي. تركت النصل ودفعت الأثير في يدي مما عزز الحاجز الوقائي حتى لمع كقفازات مرئية من ضوء الجمشت حول القفازات المخلبية خاصتي، وتراكم الكثير من الأثير حتى بدأت العظام في يدي تؤلمني.
ريجيس الذي بالكاد احتوى حاجته لإطلاق العنان للدمار اندفع نحوي من خلال الرابط بيننا ، محاربًا غريزة البقاء لديه ومروغا حافة اليأس وعدم اليقين الوجودي.
كانت أولريك تطفو على ارتفاع عشرين قدمًا عن الأرض ، وجعلت أوتادا ملولبة باللون الأزرق والأسود تندفع من أطراف أصابعها نحو ريجيس.
انزلقت سكين الذعر الحادة عبر أحشائي ، ولم أستطع سوى مشاهدة المشهد المرعب بينما كنت أعاني من أجل معالجة صراع ريجيس الداخلي إلى جانب مشاعري المكبوتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هوى الحجر الصلب أثناء ذوبانه. الطاقة السائلة التي تعتمد عليها البوابة نفسها دارت في دوامة مضطربة بسبب القصور الذي حدث، ثم اصدرت هسهسة وتلاشت.
لم الاحظ المانا التي تتجمع من الظلال فوقي إلى أن خرج مسمار رقيق كالرمح من أقرب عمود وصول نحو وجهي.
تكثفت المانا داخل الغبار والظلال التي تحوم في الهواء ، ودفعت حلقة من المسامير الحديدية السوداء من اللا شيء لطعني في وجهي ونواتي.
قمت بالالتفاف في اللحظة الأخيرة ، وتلقيت الضربة على جانب رأسي المدرع حيث تنبت القرون. تحطم المسمار ودارت شظية طولها قدم في الهواء ودخلت خدي. شعرت بها تخدش العظام حيث انحرفت لأسفل لدفع قاعدة جمجمتي للخارج.
ريجيس الذي بالكاد احتوى حاجته لإطلاق العنان للدمار اندفع نحوي من خلال الرابط بيننا ، محاربًا غريزة البقاء لديه ومروغا حافة اليأس وعدم اليقين الوجودي.
دفعتني قوة التأثير إلى إحدى الدعامات ، حيث انحنيت للحظة في حالة ذهول بينما إحدى يداي تفرك الجزء الخلفي الخشن للمسمار حيث خرج من وجهي.
كانت أولريك تطفو على ارتفاع عشرين قدمًا عن الأرض ، وجعلت أوتادا ملولبة باللون الأزرق والأسود تندفع من أطراف أصابعها نحو ريجيس.
تحطمت الأرض تحت قدمي ، ووقعت على ركبة واحدة في بركة من الهلام الحارق.
أقامت أعمدة من الصخور الرمادية والحمراء سلسلة من الشرفات التي أحاطت بالكهف حتى ارتفاع ثلاثين قدمًا.
تشابكت العشرات من المسامير الحديدية السوداء فوق البركة لتكوين قبة حادة الحواف ، لتسمرني وتسمح للسم بالتغلغل، وقد بدأت أشعر به بالفعل يستنزف قوتي ويهاجم جهازي العصبي.
تحول الهواء إلى هلام حمض امتصني وامتص زخم خطوة الاندفاع خاصتي. هسهس وفرقع بينما كافح أثيري لدفعه، لكن المادة الهلامية كانت تهاجم كل شبر مني في وقت واحد.
زاد ضغط المسامير ، مما أجبرني على النزول أكثر في الهلام. وتوقفت رئتي وشعرت بقلبي يتذبذب.
احترقت عيني وارتجف درع الآثار بينما نخر الحمض هيكله.
اضاءت القبة الحديدية بضوء أزرق مسود ، وبدأت مئات من مسامير الكهرباء في التحرك ذهابًا وإيابًا بينها وبين بركة الحمأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتقل بلايز إلى خارج سلسلة الإطارات المقوسة . محاطًا بحقل من لهب الروح المتذبذب ، وأطراف أصابعه مضغوطة على حلقه.
جسدي صار منغلقا. وذهني شل من الصدمة بينما استمر الهلام في التهام درعي. عندما حاولت الوصول إلى خطوة الإله ، لم أستطع الشعور بها، لم أستطع أن أشعر بأي شيء على الإطلاق بعد هجوم المانا المؤلم الذي يساهدف كل عصب في جسدي.
في الوقت نفسه ، سحبت أولريك نفسها من تحته بواسطة الصاعقة في يدها.
“الآن ، بينما هو مثبت! فاليسكا ، قدمي تقريرًا إلى صاحب السيادة ، وبلغيه – ”
دفعتني قوة التأثير إلى إحدى الدعامات ، حيث انحنيت للحظة في حالة ذهول بينما إحدى يداي تفرك الجزء الخلفي الخشن للمسمار حيث خرج من وجهي.
افرنقعت أذني واندفعت النجوم خلف عيني المغلقتين وبدأت عضلاتي تتشنج بينما دفعت للخلف عند المسامير، ولكن دون تأثير يذكر.
“إذا كان صحيحًا أن هذا الشخص قتل كاديل، فيجب أن نمرح معه قبل أن نتركه لبراثن الموت.” مثل ريتشمال. كان لهذا الرجل الثاني أيضًا عيون حمراء وقرون أشبه بالعقيق.
لقد فقدت كل كلمات ريتشمال معناها، عرفت فقط أن الأطياف يصرخون على بعضهم البعض.
قفزت للأعلى ، وضعت قدمًا واحدة على حافة مسمار ينموا وخطوة خطوة اندفاع ملاحقا فاليسكا ، اخترقت شفرة الأثير الخاصة بي من خلال بلاط الجرانيت في خط مستقيم تجاهها هي وريتشمال.
على الرغم من أنني لم أفهم ما قالوه، كان اليأس في أصواتهم واضحًا.
هز انفجار ارتجاجي من الطاقة النقية الغرفة حيث تم إلقاء كلانا بقوة ضرباتنا المتزامنة.
ومضت الجسيمات الزرقاء المسودة الخاصة بمانا البرق الفاسدة وانفجرت عندما اصطدمت بذرات الجمشت التي كانت تشكل درعي الأثيري.
كان ريجيس في الجانب الآخر من الغرفة، اخترقه في عدة أماكن وتد أزرق مسود من البرق الصلب. نحت الحجر من حوله بسبب الدمار لمسافة عشرين قدمًا في كل اتجاه، وانهارت الشرفات فوقه.
صرت المانا الخضراء الداكنة ودخلت في الأثير قبل أن تتبخر. تصدعت مانا الأرض الفاسدة ذات اللون الرمادي والبني وكسرت ضد درعي الجمشتي.
اضاءت القبة الحديدية بضوء أزرق مسود ، وبدأت مئات من مسامير الكهرباء في التحرك ذهابًا وإيابًا بينها وبين بركة الحمأة.
من خلال فجوة في المسامير رأيت ريجيس أو ما تبقى منه. كان رفيقي قد نقلص إلى أكثر من مجرد خصلة صغيرة كن الأثير محصورة داخل قفص من مانا أولريك.
كان جميع الأعداء الخمسة يتحركون ويلقون باستمرار. تحركت معهم دروع من الرياح السوداء ولهب الروح، وحولت الغرفة إلى جحيم.
كان بإمكاني أن أشعر به ، ولكنه كان بالكاد يحترق ، تلاشى وعيه مع كل لحظة تمر حيث حيث أن جوهره الأثري كان يستهلك لمجرد الحفاظ على شكله الضعيف.
ارتجف ريجيس في داخلي بمزيج من الترقب والطاقة العصبية. شعرت بذكريات أوتو تندلع في ذهنه وتسلل إلى ذهني. رأيت أبناء وبنات البازيليسكس الذين تبعوا أغرونا من إفيتوس، وكيف ضبط التفاعل بين الأزوراس والسحرة البشر على مدى مائة جيل.
حاولت الوصول إليه ، وحاولت أن أجذبه إلي بقوة إرادتي فقط ، لكنه لم يتفاعل ، ولم يتمكن من الهروب من التعويذة التي تجعله يتلاشى بعيدًا إلى لا شيء.
في الوقت نفسه ، سحبت أولريك نفسها من تحته بواسطة الصاعقة في يدها.
بدا الوقت بطيئًا ، كما لو كنت قادرًا على استخدام الفراغ المتجمد، فجأة ، شعرت بثقل كل تلك المانا التي تتصادم مع الأثير، ورأيت كيف تنحني الجسيمات وتتموج وتقفز كواحدة، وأشكال التعاويذ الفردية، وكيف تشكلت والغرض منها الربط الفَوطبيعيّ / الميتافيزيقي الذي جمعها معاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘تحرك’ صدى صوت ريجيس العميق نصف المجنون في رأسي. كان الدمار يتفاقم بداخله، يتراكم مثل الصهارة داخل فوهة البركان ، حيث أنه على وشك الانفجار.
المانا تنسج معًا في شكل تحدده إرادة الملقي، بينما يحتوي الأثير المانا ويحدد سلوكها الطبيعي معا، ولكنه يتحرك أيضًا ليكيف نفسه مع مرور المانا ، بحيث تتلاءم القوتان معًا مثل الضوء والظل.
“أوه يا ريتشمال ، نادرًا ما نحظى بأي متعة”. قال أحدهم وهو يعبث بالضفائر السميكة حول رأسه ويحدق بي بعينين جائعتين.
لم أصدق أنني لم أر هذا من قبل.
في الوقت نفسه ، سحبت أولريك نفسها من تحته بواسطة الصاعقة في يدها.
ارتجفت يدي عندما حاولت ربط كل إلى هذه الفوضى. طوال ذلك الوقت ، كان هذا التفاعل بين الضوء والظلام الفَوطبيعيّ / الميتافيزيقي- المانا والأثير – يتحول ويتحرك ، دائمًا معًا ، في وقت واحد بالتنسيق والعكس.
تكثفت المانا المخضرة من تحتي، وتراجعت للخلف تمامًا بينما بدأت الأرض تنضح بطين سميك وسام.
وبينهما شيء كالستارة التي تفصل بين الضوء والظل.
ارتجف ريجيس في داخلي بمزيج من الترقب والطاقة العصبية. شعرت بذكريات أوتو تندلع في ذهنه وتسلل إلى ذهني. رأيت أبناء وبنات البازيليسكس الذين تبعوا أغرونا من إفيتوس، وكيف ضبط التفاعل بين الأزوراس والسحرة البشر على مدى مائة جيل.
ارتجفت أصابعي. ‘ ارفع الستار، ولف الأثير حول مانا وحركها جانبًا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واندفعت ألسنة اللهب البنفسجية عبر الغولم الذي انهار واحترق.
حررت المسامير المتشابكة التي تعلقت بي ، وطافت في الهواء من حولي. ارتجف الجميع غير متأكدين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أجزاء من شعرها الأسود وأطراف قرنيها قد احترقت ، ووجهها غطي بالبثور القبيحة. فقدت إحدى ساقيها حتى الركبة.
سوف يدفع إيفوك المسامير إلى هدف واحد أكيد .
تحطمت الأرض تحت قدمي ، ووقعت على ركبة واحدة في بركة من الهلام الحارق.
لكن تدفق الأثير سيصدهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت الغرفة ضبابية قاتمة بينما تحركت على الفور تقريبًا نحو هدفي التالي ، الطيف ذات الشعر الأزرق ، أولريك.
وسيعيد تعريف كل ما هو مسموح للمانا فعله.
ارتجفت أصابعي. ‘ ارفع الستار، ولف الأثير حول مانا وحركها جانبًا.’
قفزت شبكة من الكهرباء من مسمار إلى آخر ، وبشكل مهدد طقطقت وانحرفت وأعيد امتصاصها من جديد، كانت غير قادرة على الضرب إلى أبعد مما يسمح به الأثير.
لكن تدفق الأثير سيصدهم .
تجزئت بركة الحمض تفككت إنفصلت وتنافر عني.
كان جميع الأعداء الخمسة يتحركون ويلقون باستمرار. تحركت معهم دروع من الرياح السوداء ولهب الروح، وحولت الغرفة إلى جحيم.
عندما وقفت ببطء ، اهتزت ساقاي مع محاولتي فرض إرادتي على الأثير ، ومن خلال الأثير ، كانت المانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أحاط بي أعدائي ، لكن القوة الجسدية لثقتهم وتعبيراتهم الصاخبة اختفت.
أنا بحاجة إلى تعظيم حركتي وإعادة موازنة كل المقاييس.
وبدلاً من ذلك ، رأيت عيونًا حمراء واسعة وسط وجوه رمادية شاحبة من الخوف.
الحراشف السوداء انتشرت عبر جسدي. شعرت بثقل وزن مريح وبرودة بينما التف الدرع من حولي ، وشعرت بازدياد الأثير مع اقتراب الكمية المحدودة في الغلاف الجوي نحوي.
-+-
NERO
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أصدق أنني لم أر هذا من قبل.
ووه… تحققت النظرية الي مفيش حد متوقعهاش….
التئام الجرح في جنبه ، ويبدو أن درعه قد أصلح نفسه. لف أحد مخالبه حول خصر فاليسكا وساعد في شدها بعيدًا بينما بدأ اثنان آخران في مهاجمة ريجيس ، بحثًا عن فرصة نحو رقبته وساقيه.
ومضت الجسيمات الزرقاء المسودة الخاصة بمانا البرق الفاسدة وانفجرت عندما اصطدمت بذرات الجمشت التي كانت تشكل درعي الأثيري.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات