حد الكارثة
في الوقت نفسه ، صدر صوت أجوف عندما ارتطم جسد شخص بالجدران ” أبعد يداك عني!” صاح هايدريغ.
– هذا الفصل مقدم بدعم من Nyx –
عاد اللمعان المؤذي في عيون كايرا ” أوه ، أعتقد أنك تعرفهم ”
{منظور غراي}
“هاه … آه … حظًا موفقًا في القبض عليه ” قال البروفيسور أفيليون للحراس الباقين ونظروا له بغضب.
“الأستاذ أفيليون …” قلت بينما مازلت ممسكًا بذراعه.
“هل حصلتي عليها؟” سألت كايرا بينما تخلع عباءتها وتغلق الباب. ألتصق شعرها الأزرق الرطب برأسها والماء يقطر من جسدها على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علمت أنه لم يكن لدي الكثير من الوقت قبل أن يتصاعد الموقف بين هايدريغ والحراس ، لذلك أجبرت تركيزي على العودة إلى المهمة. بالانتقال بسرعة إلى هدفي ، قمت بفحص القاعدة أسفل الهدف بحثًا عن أي آلية دفاع أو حروف رون لم ألاحظها أنا وكايرا من قبل.
قالت بثقة ” بالطبع ” ولمع بريق مؤذٍ في عينيها.
لفتت الضجة من مدخل الكنيسة انتباهنا عندما ظهر ثلاثة حراس ، نصفهم يركضون ، ونصفهم يدفعون هايدريغ الذي يعرج خلفهم.
لمست خاتم البُعد الخاصة بها وسحبت كرة فضية بحجم كرة قدم تقريباً. بدت الكرة المعدنية مثقوبة ومليئة بالشقوق والخطوط ، مما يجعلها تبدو وكأنها كرة معدنية مستديرة.
أمسكتها كايرا بعناية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الصعود درجات حجرية توقفت مؤقتًا لأسمع ما يتحدثون عنه.
قالت “إنها ثقيلة ” وألقت بها لي وعاينتها في يدي لأشعر بالثقل.
الإحساس الثاني الذي شعرت به هو أن قلبي ينبض بسرعة عندما أدركت أن هناك شخص يركض وسط الظلام مباشرة نحوي ورأسه لأسفل لتفادي قطرات المطر.
” هل هذا سيهم؟” قلت بينما أخلع عباءتي وأعلقها خلف الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ المترجم: يقصد لو المنسقة راحت أرشدت عليهم الأكاديمية كدا هتبلغ عن أل- غرانبل والسرقة هتلبس في أل- غرانبل وغاري وكايرا هتظل هويتهم سرية زي ما هية ].
” أتمنى لا. لم ترى أي حروف رون تشير إلى رونات حساسية الضغط محفورة على قاعدة الأثر الحقيق، أليس كذلك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت الفوانيس الساطعة التي تضيء مدخل الكنيسة مرئية ببطء من خلال قطرات المطر السميكة. صعد هايدريغ الدرج إلى الأبواب المزدوجة التي لا تزال مفتوحة ونحو الحارس الذي يقف بجانبها.
أجبتها “لا، ويبدو أنه من المحتمل أن الآثار الميتة الحقيقة تظل مكانها معظم الوقت، لكن وقتما يكتشف شخص ما المزيفة – ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت بثقة ” بالطبع ” ولمع بريق مؤذٍ في عينيها.
أكملت كايرا ” سيكون الأستاذ غراي والأستاذة المساعدة كايرا دينوار قد اختفا منذ فترة طويلة من الأكاديمية المركزية ”
“نعم نعم ، فهمت ”
تقبلت كايرا بشكل مدهش فكرتي. علمت من مغامراتنا في المقابر الأثرية أن لديها عرق متمرد ومتهور إلى حد ما ، لكنني توقعت أن تعارض وتفكر في الأمر. كايرا ذكية وفهمت نيتي على الفور وسرعان ما وافقت. ثم قضينا بقية فترة بعد الظهر والمساء في التخطيط لخطة.
تحركت بسرعة وظهري منحنٍ وعباءتي مشدودة بإحكام نحو أبواب الكنيسة. أي شخص يراني الآن سيظن أني أركض من العاصفة بحثاً عن ملجأ.
ناقشنا معًا نقاط القوة في كل بقايا – أو على الأقل ما عرفناه عنها من الكتب واستجواب كايرا الدقيق للأساتذة. أنا شخصياً كنت أرغب في أخذ اثنين أو ثلاثة ، لكن كايرا محقة في أن ذلك من شأنه أن يسبب مخاطر غير ضرورية. بعد مناقشة ما تتطلبه السرقة ، قررنا في النهاية سرقة بقايا ميتة واحدة من الكنيسة. من بين جميع الآثار المتاحة ، لم أعلم ما هي البقايا التي ستعطيني دفعة كبيرة من القوة ، لذلك انتهى بنا الأمر باختيار بقايا لا يعرف عنها ألاكاريا الكثير من المعلومات ، و تصادف أن تكون أحدث إضافة لـ الأكاديمية المركزية.
بدأ الباب يفُتح مرة أخرى. على الجانب الآخر وقف حارس شاب. إحدى يديه على سيفه ، والأخرى على مقبض الباب ، لكن أدار رأسه لينظر إلى خارج القاعة ، ولا يزال تركيزه ، في تلك اللحظة ، على هايدريغ.
على الرغم من أن المنسقة لم تشر إلى سبب إحضار المنجل دراغوث للكرة الفضية إلى الأكاديمية المركزية ، فقد كانت سعيدة لمناقشة فائدتهاً التي لم تعرف الكثير بشأنها مع كايرا.
رعفت أنه هناك حارسان إضافيان في الردهة الخارجية. ركزت الأثير على أذني واستمعت عن كثب لخطواتهم: بدا الأمر وكأنهم على الجانب الآخر من المبنى عائدين نحو مصدر الاضطراب. شعرت بالدهشة عندما بدأ هايدريغ في الصراخ حول إلقاءهم جميعًا في البحر قبل قطع تدفق الأثير إلى أذني ، مما جعل سمعي يعود إلى طبيعته.
وفقًا للمنسقة ، هذه البقايا الميتة فريدة من نوعها من حيث أن شكلها لم يقدم أي تلميحات حول فائدتها. لم يكن السطح الفضي المليء بالشقوق بسبب التصميم ، بل بسبب التآكل ؛ عندما تم اكتشاف البقايا لأول مرة ، كانت لا تشوبها شائبة ، بدت مثل كرة فضية مثالية ، ولكن عند إزالتها من المقابر الأثرية ، تحللت بسرعة. ظنوا أنها أداة أو ربما شيء يستخدم في بناء المقابر الأثرية نفسها و التآكل المفاجئ هو آلية الدفاع لمنع اكتشاف أسرار السحرة القدامى. ومع ذلك لم تتمكن المنسقة من تزويد كايرا بأي معلومات أكثر من ذلك.
تدفق الأثير ليغطي جسدي بينما أستعد للدفاع عن نفسي ، لكن الشخص المنحني توقف فجأة لدرجة أنه كاد يسقط على الأرض عندما انزلقت قدمه على الحجارة المبللة.
بدت فكرة امتلاك أداة الجن ، أداة من شأنها أن تسمح لي بالتلاعب في المقابر الأثرية مباشرة ، فكرة جيدة للغاية بحيث لا يمكن تفويتها.
” هل هذا سيهم؟” قلت بينما أخلع عباءتي وأعلقها خلف الباب.
“هل أنتِ متأكدة من أن المنسقة -”
قلت: “هذا أمر غريب حقًا بعد مشاهدة نتائج التعويذة من هذا القرب ” وأنا أتفحص الوجه والجسم بحثًا عن أي تلميح من جسد كايرا.
” لا بأس، ليس من غير المألوف لذوي المناصب أن يتحدثوا عن الآثار الميتة من أجل إثارة إعجاب أصدقائهم ومنافسيهم ” أشارت كايرا إلى الكرة الفضية بابتسامة ” ستظل صامتة بشأن حديثها معنا لأن هذا من شأنه أن يأخذها مباشرة إلى منصة الإعدام إذا علم أحد ما أنها قالت أي شيء”
{منظور غراي}
“ومع ذلك إذا قالت -”
” هل هذا سيهم؟” قلت بينما أخلع عباءتي وأعلقها خلف الباب.
لوحت كايرا وخففت قلقي ” لقد تنكرت وتظاهرت بأنني دماء مختلفة. لذا حتى لو قالت أي شيء ، فلن أتورط ”
لفتت الضجة من مدخل الكنيسة انتباهنا عندما ظهر ثلاثة حراس ، نصفهم يركضون ، ونصفهم يدفعون هايدريغ الذي يعرج خلفهم.
شبعت رون البُعد الخاص بي مع الأثير و خبأت البقايا الميتة ” أي دم انتحلت هويته؟”
تجمدت ونبض قلبي بسرعة وركزت لعدم إحداث أي ضوضاء.
عاد اللمعان المؤذي في عيون كايرا ” أوه ، أعتقد أنك تعرفهم ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت الفوانيس الساطعة التي تضيء مدخل الكنيسة مرئية ببطء من خلال قطرات المطر السميكة. صعد هايدريغ الدرج إلى الأبواب المزدوجة التي لا تزال مفتوحة ونحو الحارس الذي يقف بجانبها.
ضحك ريجيس و كاد يسقط على مؤخرته ” تخدم هذه الحمقاء دماء غرانبل. يكاد ذلك يجعلك تأمل أن تنقلب هذه المنسقة عليهم – أو علينا ، أياً كان ”
عندما عبس الحراس وتبادلوا نظرة غير مؤكدة ، أضاف: “لن يبدو الأمر جيدًا إذا أثار دمه ضجة للمدير ، أليس كذلك؟”
[ المترجم: يقصد لو المنسقة راحت أرشدت عليهم الأكاديمية كدا هتبلغ عن أل- غرانبل والسرقة هتلبس في أل- غرانبل وغاري وكايرا هتظل هويتهم سرية زي ما هية ].
راقب الحارس هايدريغ عن كثب. بعد لحظة من التردد ، تخلى عن مكانه ليتبع السكير.
رميت عباءتي البيضاء على كتفي وابتسمت إلى كايرا ” إذا ساءت الأمور ، على الأقل أل- غرانبل هم من سيتلقون اللوم ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع التأكد مما رآه الأستاذ ، أو سبب وجوده هناك. إذا شاهدني أخرج من فراغ ملفوفًا بالضوء ، لكنه يمثل عقبة. فكرت في كسر رقبته وابتعاد بخطوة الإله مرة أخرى ، لكن هذا سيعقد الموقف أكثر. علاوة على ذلك لم أعرف حقًا ما رآه ، وقتل رجل بريء – حتى لو من ألاكاريا – لم يكن جيدًا لي.
سحبت كايرا القلادة التي ترتديها دائمًا وهمست تعويذة. أصبحت ملامحها ضبابية وجعلت م ينظر إلى وجهها يشعر بالانزعاج ، ثم أُعيد تشكيل وجهها ليصبح الصاعد ذو الشعر الأخضر المألوف ، هايدريغ.
‘اللعنة.
قلت: “هذا أمر غريب حقًا بعد مشاهدة نتائج التعويذة من هذا القرب ” وأنا أتفحص الوجه والجسم بحثًا عن أي تلميح من جسد كايرا.
صرخ هايدريغ أثناء وقوفه في قاعة الدخول: ” قلت لك لا بأس، أريد فقط الدخول وإلقاء نظرة على آثاري القديمة… ” تجشأ هايدريغ بصوت عالٍ ثم أكمل “درعي ”
رفع هايدريغ قدمه ونظر لي ” ما بك يا غراي؟” قال بصوت خشن ” ألا تجدني جذاب بعد الآن؟”
قبل دخولي إلى المبنى ، ركزت على مسارات الأثير التي تربط كل مسار من حولي. لم أتمكن من رؤية ما وراء الجدار والباب المؤدي إلى الكنيسة ، لكنني راقبت بعناية المسارات من قاعة الدخول إلى الباب.
سار ريجيس في دائرة بطيئة حول هايدريغ وشم حذائه ” لأكون صادقًا، لا أعرف شعوري حيال ذلك.لكن شعور صديقك – ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علمت أنه لم يكن لدي الكثير من الوقت قبل أن يتصاعد الموقف بين هايدريغ والحراس ، لذلك أجبرت تركيزي على العودة إلى المهمة. بالانتقال بسرعة إلى هدفي ، قمت بفحص القاعدة أسفل الهدف بحثًا عن أي آلية دفاع أو حروف رون لم ألاحظها أنا وكايرا من قبل.
“هل يمكننا أن نكون أكثر جدية؟” قاطعت بينما أرفع القلنسوة ” نحن على وشك ارتكاب سرقة كبيرة ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت بثقة ” بالطبع ” ولمع بريق مؤذٍ في عينيها.
سحب هايدريغ عباءة خضراء قذرة من خاتم البُعد وعبس ثم خدش ذقنه ” لا أعرف ما الذي أنت قلق بشأنه. أنا ذاهبة فقط في نزهة إلى الكنيسة … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت الفوانيس الساطعة التي تضيء مدخل الكنيسة مرئية ببطء من خلال قطرات المطر السميكة. صعد هايدريغ الدرج إلى الأبواب المزدوجة التي لا تزال مفتوحة ونحو الحارس الذي يقف بجانبها.
قال ريجيس: “لا تهتمي به، إنه مجرد توتر ما قبل السرقة ”
” هل هذا سيهم؟” قلت بينما أخلع عباءتي وأعلقها خلف الباب.
قلت بينما أشير إلى ريجيس ليعود إلى جسدي: “هيا بنا، يجب أن تكون الكنيسة مغلقة الآن”
“هاه … آه … حظًا موفقًا في القبض عليه ” قال البروفيسور أفيليون للحراس الباقين ونظروا له بغضب.
سارت كايرا – أو هايدريغ – في الطريق للخروج إلى الردهة التي تربط العديد من الأجنحة في مبنى ويندكريست. اتجه هايدريغ إلى اليسار ، متخذًا طريقا أكثر مباشرة إلى المخرج بينما استدرت يمينًا ، متبعًا المسار الدائري.
أكملت كايرا ” سيكون الأستاذ غراي والأستاذة المساعدة كايرا دينوار قد اختفا منذ فترة طويلة من الأكاديمية المركزية ”
كان الطقس قاتماً. هطلت الأمطار من السماء و ومض البرق بين الحين والآخر وأضاء مبنى الجامعة. سوء الطقس مصادفة جيدة للغاية. هذا يعني أنه سيكون هناك عدد أقل بكثير من الأشخاص يسيرون بالخارج.
تم نقش سلسلة من الأحرف الرونية المعقدة حول القاعدة لمنع أي شخص من لمسها. تعطي اللمسة الخفيفة الجاني صدمة كبيرة وستنطلق صفارات الإنذار لتنبيه الحراس. أي شيء يتجاوز اللمسة الخفيفة – على سبيل المثال محاولة رفع الزجاج وأخذ الآثار الميتة بداخله – من شأنه أن يطلق صاعقة كهربائية تشل الجاني قبل إصدار إنذار صاخب يسمعه نصف الحرم الجامعي.
سحبت العباءة البيضاء اللامعة حولي وسرت تحت المطر. على الرغم من أن الجو بارد للغاية، إلا أنه ربما بسبب طبيعتها السحرية أو جودة صنعها ، جعلتني العباءة أشعر بالدفء وجاف قليلاً.
رفع هايدريغ قدمه ونظر لي ” ما بك يا غراي؟” قال بصوت خشن ” ألا تجدني جذاب بعد الآن؟”
لم أستطع رؤية هايدريغ ، لكن بإمكاني سماع غناء سكير أمامي مخففة بضوضاء هطول الأمطار.
تشقق الرخام وتوسع الشق ببطء.
“لم أتوقع أن تعرف السيدة الجميلة كايرا مثل هذه الأغنية البذيئة …” قال ريجيس وهو يدندن نفس اللحن.
“الصاعد هايدريغ” همست بصوت منخفض.
أصبحت الفوانيس الساطعة التي تضيء مدخل الكنيسة مرئية ببطء من خلال قطرات المطر السميكة. صعد هايدريغ الدرج إلى الأبواب المزدوجة التي لا تزال مفتوحة ونحو الحارس الذي يقف بجانبها.
الإحساس الثاني الذي شعرت به هو أن قلبي ينبض بسرعة عندما أدركت أن هناك شخص يركض وسط الظلام مباشرة نحوي ورأسه لأسفل لتفادي قطرات المطر.
توقف هايدريغ مؤقتًا عندما خاطبه الحارس ، لكنهم بعيدين جدًا عني و ضوضاء العاصفة جعلت من الصعب سماعهم. افترضت أن الحارس يخبره ببساطة أن الكنيسة مغلقة ، لكننا نعرف ذلك بالفعل. أومأ هايدريغ برأسه وتوجه إلى المبنى ، لكن تعثر على العتبة وكاد يقع.
تحركت بسرعة وظهري منحنٍ وعباءتي مشدودة بإحكام نحو أبواب الكنيسة. أي شخص يراني الآن سيظن أني أركض من العاصفة بحثاً عن ملجأ.
أمتد ممر على شكل مستطيل نحو مساحة كبيرة حيث تم عرض الآثار الميتة وغيرها من الأشياء الأكثر قيمة. وبينما تُركت قاعة الدخول مفتوحة، أُغلِقَت الكنيسة نفسها وأغلقت قبل ساعات.
ناقشنا معًا نقاط القوة في كل بقايا – أو على الأقل ما عرفناه عنها من الكتب واستجواب كايرا الدقيق للأساتذة. أنا شخصياً كنت أرغب في أخذ اثنين أو ثلاثة ، لكن كايرا محقة في أن ذلك من شأنه أن يسبب مخاطر غير ضرورية. بعد مناقشة ما تتطلبه السرقة ، قررنا في النهاية سرقة بقايا ميتة واحدة من الكنيسة. من بين جميع الآثار المتاحة ، لم أعلم ما هي البقايا التي ستعطيني دفعة كبيرة من القوة ، لذلك انتهى بنا الأمر باختيار بقايا لا يعرف عنها ألاكاريا الكثير من المعلومات ، و تصادف أن تكون أحدث إضافة لـ الأكاديمية المركزية.
راقب الحارس هايدريغ عن كثب. بعد لحظة من التردد ، تخلى عن مكانه ليتبع السكير.
توسعت عيناه ونظر إلى وجهي ثم إلى يدي التي تمسك بذراعه ثم نظر إلى مدخل الكنيسة ورائي ، حيث بإمكاني سماع ضجيج الحراس الذين يكافحون لقتال هايدريغ.
تحركت بسرعة وظهري منحنٍ وعباءتي مشدودة بإحكام نحو أبواب الكنيسة. أي شخص يراني الآن سيظن أني أركض من العاصفة بحثاً عن ملجأ.
“أننا شركاءه أتينا لمساعدته؟” ضحك البروفيسور أفيليون بصوت عالٍ ” لا ، لكن الثلاثة منكم يتمتعون بشرف مقابلة الصاعد … أه – الصاعد..”
بعد الصعود درجات حجرية توقفت مؤقتًا لأسمع ما يتحدثون عنه.
صرخ هايدريغ أثناء وقوفه في قاعة الدخول: ” قلت لك لا بأس، أريد فقط الدخول وإلقاء نظرة على آثاري القديمة… ” تجشأ هايدريغ بصوت عالٍ ثم أكمل “درعي ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ المترجم: يقصد لو المنسقة راحت أرشدت عليهم الأكاديمية كدا هتبلغ عن أل- غرانبل والسرقة هتلبس في أل- غرانبل وغاري وكايرا هتظل هويتهم سرية زي ما هية ].
أجاب صوت واضح بنبرة جادة ” وكما أخبرتك لا بأس يا سيدي. سيتعين عليك العودة غدًا عندما تكون الكنيسة مفتوحة ”
رد هايدريغ بنخر ” لدي أصدقاء! أصدقاء أقوياء. أعرف لعين منهم قريب من المدير. أنا متأكد من أن أحدهم سيسمح لي بالدخول ”
رد هايدريغ بنخر ” لدي أصدقاء! أصدقاء أقوياء. أعرف لعين منهم قريب من المدير. أنا متأكد من أن أحدهم سيسمح لي بالدخول ”
أكملت كايرا ” سيكون الأستاذ غراي والأستاذة المساعدة كايرا دينوار قد اختفا منذ فترة طويلة من الأكاديمية المركزية ”
“سيدي المحترم!” أصر الحارس ” سيدي ، إذا لم تغادر -”
استحضرت خريطة للمسارات الأثيرية في ذهني عندما قفز ريجيس واختفى في جسدي. في وقت نبضة قلب واحدة ، قمت بتحديد المسارات التي يمكنني رؤيتها بعقلي لتلك الموجودة على الجانب الآخر من الباب.
قطعت صاعقة من الرعد ما تبقى من تهديد الحارس. ألقيت نظرة خاطفة على قاعة الدخول في الوقت المناسب لأرى هايدريغ ينعطف إلى زاوية مع رجلين مسلحين يتبعانه عن كثب.
“سيدي المحترم!” أصر الحارس ” سيدي ، إذا لم تغادر -”
رعفت أنه هناك حارسان إضافيان في الردهة الخارجية. ركزت الأثير على أذني واستمعت عن كثب لخطواتهم: بدا الأمر وكأنهم على الجانب الآخر من المبنى عائدين نحو مصدر الاضطراب. شعرت بالدهشة عندما بدأ هايدريغ في الصراخ حول إلقاءهم جميعًا في البحر قبل قطع تدفق الأثير إلى أذني ، مما جعل سمعي يعود إلى طبيعته.
أومأت برأسي وأنا أراقب وجهه وعينيه بعناية بحثًا عن أي مؤشر مما رآه ما حدث أو خمن سبب وجودي بالقرب من الكنيسة ، لكن وجهه ظل فارغًا بإستثناء ظل ابتسامة سهرية.
قبل دخولي إلى المبنى ، ركزت على مسارات الأثير التي تربط كل مسار من حولي. لم أتمكن من رؤية ما وراء الجدار والباب المؤدي إلى الكنيسة ، لكنني راقبت بعناية المسارات من قاعة الدخول إلى الباب.
قلت بينما أشير إلى ريجيس ليعود إلى جسدي: “هيا بنا، يجب أن تكون الكنيسة مغلقة الآن”
اندفعت عبر قاعة الدخول إلى باب الكنيسة وفحصت المقبض الحديدي الأسود. كما كان متداولاً في الأكاديمية ، الباب مغلق بمقبض حديد. على عكس أبواب غرفتي أو مكتبي ، هناك رون متوهج حول المقبض. من لمحة علمت أنه رون النار وتقييد المانا ، مما يشير إلى أن لمس المقبض سيؤدي إلى حادث سيء.
بعدها قمت بتنشيط خطوة الإله .
‘أذهب‘.
ظهرت مرة أخرى على الجانب الآخر من الباب . بصرف النظر عن حقيقة أن فكرتي نجحت وانتقلت من خلال باب صلب، كان الإحساس الأكثر إثارة هو مقدار استهلاك خطوة الإله للقليل من الأثير. على الرغم من أنني لم أتمكن حتى من امتصاص ما يكفي من الأثير لملء قلبي المعزز حديثًا ، إلا أن خطوة الإله لم تأخذ سوى جزء بسيط من الأثير الخاصة بي.
خرج ريجيس في شكل خصلة شعر سوداء من صدري مباشرة عبر الباب.
تحت قدمي تم تنشيط فخ الرون لسحب كل ما عندي من مانا. نزلت لأسفل دون أن أصاب بأذى ، لم أنزعج من رون تقييد المانا. الرون يجذب المانا المحيطة بجسدي – مانا الماء أو مانا الأرض التي بقيت بالقرب مني بشكل طبيعي، ولكن مع عدم وجود مانا في جسدي للتلاعب بها ، فإن المانا الصغيرة حولي لن تبين هويتي.
على الرغم من أنني لم أتمكن من الرؤية من خلال عينيه ، إلا أنني شعرت بمشاعر رفيقي و أفكاره و هو يفحص الجزء الداخلي من الغرفة بحثًا عن دفاعات إضافية.
قالت “إنها ثقيلة ” وألقت بها لي وعاينتها في يدي لأشعر بالثقل.
في الردهة البعيدة ، بدأ هايدريغ بالصراخ حول “الاحترام” و “الشرف” و “أيام الاحتفال و المجد ”
تحركت صاعقة البرق على ذراعي ، و صدري ، وأسفل ذراعي الأخرى. إذا تركت صاعقة البرق تلمس أرضية القاعة ، فمن المحتمل أن تحدث ثقبًا في الأرضية أو أتلف أحد الآثار الميتة الحقيقة الأخرى.
‘تم تأمين الأرضية خلف كل باب برونيات مختلفة. إنه … ” تباطأ كلام ريجيس بينما يحاول إرسال ما يشعر به. أي شخص يمشي على هذه الأرضية سيتم استنزاف المانا منه. الرون يقيد و يسجل المانا … ربما حتى يتمكنوا من التعرف على هويته.
“لم أتوقع أن تعرف السيدة الجميلة كايرا مثل هذه الأغنية البذيئة …” قال ريجيس وهو يدندن نفس اللحن.
ابتسمت ابتسامة عريضة أمام الباب ‘ سهل. ماذا عن القفل؟ هل يمكنك فتحه من جانبك؟‘
سحبت كايرا القلادة التي ترتديها دائمًا وهمست تعويذة. أصبحت ملامحها ضبابية وجعلت م ينظر إلى وجهها يشعر بالانزعاج ، ثم أُعيد تشكيل وجهها ليصبح الصاعد ذو الشعر الأخضر المألوف ، هايدريغ.
قال ريجيس: “صعب ” وانتقل قلقه مع كلماته ” لا يوجد مقبض أو طريقة لفتح الباب من الداخل ”
{منظور غراي}
في استطلاعنا السابق لـ الكنيسة ، قضيت أنا و كايرا ما يقرب من ساعتين كاملتين في فحص المبنى عن كثب قدر الإمكان دون إثارة الشكوك. على الرغم من أنه كان واضحًا أن الأبواب بها مقابض من الخارج فقط ، إلا أننا لم نكن متأكدين مما إذا يمكن فتحها بطريقة أخرى من داخل الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علمت أنه لم يكن لدي الكثير من الوقت قبل أن يتصاعد الموقف بين هايدريغ والحراس ، لذلك أجبرت تركيزي على العودة إلى المهمة. بالانتقال بسرعة إلى هدفي ، قمت بفحص القاعدة أسفل الهدف بحثًا عن أي آلية دفاع أو حروف رون لم ألاحظها أنا وكايرا من قبل.
جاءتني فكرة ، لكن لم أكن متأكدًا من أنها ستنجح ‘ ريجيس ، أريدك أن تسجل محيطك بأكبر قدر ممكن من الدقة و ترسله لي، بدقة! حسنًا؟‘
كان الطقس قاتماً. هطلت الأمطار من السماء و ومض البرق بين الحين والآخر وأضاء مبنى الجامعة. سوء الطقس مصادفة جيدة للغاية. هذا يعني أنه سيكون هناك عدد أقل بكثير من الأشخاص يسيرون بالخارج.
“نعم نعم ، فهمت ”
رفع هايدريغ قدمه ونظر لي ” ما بك يا غراي؟” قال بصوت خشن ” ألا تجدني جذاب بعد الآن؟”
عدت خطوة إلى الوراء من الباب وركزت على مسارات الأثير مرة أخرى و الباب المغلق. عندما بدأت الصورة الذهنية للداخلية للكنيسة تتشكل في ذهني ، قمت بربطها بمسارات الأثير الأرجوانية التي يمكنني رؤيتها ، لتشكيل خريطة ذهنية للمكان الذي اعتقدت أنهم مروا فيه.
الإحساس الثاني الذي شعرت به هو أن قلبي ينبض بسرعة عندما أدركت أن هناك شخص يركض وسط الظلام مباشرة نحوي ورأسه لأسفل لتفادي قطرات المطر.
علمتني ثلاث خطوات ألا أبحث فقط عن المسارات ، بل أن أشعر بها و أدعهم يرشدنني. أدى هذا إلى جعل القدرة أسرع و أكثر كفاءة في الاستخدام ، و لكنها أيضًا من الناحية النظرية تعني أنه يمكنني استخدام خطوة الإله للتحرك إلى مكان لا أستطيع رؤيته بشكل مباشر.
ضغطت على يدي بقوة على حرف الرون حتى تنتقل صاعقة البرق في دائرة وتعود مرة أخرى إلى نفس الأحرف الرونية التي استحضرتها.
بتفعيل خطوة الإله اختفى جسده وميض الضوء.
تقبلت كايرا بشكل مدهش فكرتي. علمت من مغامراتنا في المقابر الأثرية أن لديها عرق متمرد ومتهور إلى حد ما ، لكنني توقعت أن تعارض وتفكر في الأمر. كايرا ذكية وفهمت نيتي على الفور وسرعان ما وافقت. ثم قضينا بقية فترة بعد الظهر والمساء في التخطيط لخطة.
ظهرت مرة أخرى على الجانب الآخر من الباب . بصرف النظر عن حقيقة أن فكرتي نجحت وانتقلت من خلال باب صلب، كان الإحساس الأكثر إثارة هو مقدار استهلاك خطوة الإله للقليل من الأثير. على الرغم من أنني لم أتمكن حتى من امتصاص ما يكفي من الأثير لملء قلبي المعزز حديثًا ، إلا أن خطوة الإله لم تأخذ سوى جزء بسيط من الأثير الخاصة بي.
اختفت إثارة استخدام خطوة الإله لأول مرة منذ تشكيل الطبقة الثانية من قلب الأثير عندما شعرت بإحساس بالوخز في جميع أنحاء جسدي.
في الردهة البعيدة ، بدأ هايدريغ بالصراخ حول “الاحترام” و “الشرف” و “أيام الاحتفال و المجد ”
تحت قدمي تم تنشيط فخ الرون لسحب كل ما عندي من مانا. نزلت لأسفل دون أن أصاب بأذى ، لم أنزعج من رون تقييد المانا. الرون يجذب المانا المحيطة بجسدي – مانا الماء أو مانا الأرض التي بقيت بالقرب مني بشكل طبيعي، ولكن مع عدم وجود مانا في جسدي للتلاعب بها ، فإن المانا الصغيرة حولي لن تبين هويتي.
ترجمة : Sadegyptian
علمت أنه لم يكن لدي الكثير من الوقت قبل أن يتصاعد الموقف بين هايدريغ والحراس ، لذلك أجبرت تركيزي على العودة إلى المهمة. بالانتقال بسرعة إلى هدفي ، قمت بفحص القاعدة أسفل الهدف بحثًا عن أي آلية دفاع أو حروف رون لم ألاحظها أنا وكايرا من قبل.
أكملت كايرا ” سيكون الأستاذ غراي والأستاذة المساعدة كايرا دينوار قد اختفا منذ فترة طويلة من الأكاديمية المركزية ”
على عكس الأحرف الرونية خلف الأبواب ، والتي لم تكن موجودة خلال النهار ، فإن القاعدة الحجرية التي عُرضت عليها الآثار الميتة لم تكشف عن أي حماية جديدة. لكن هذا لا يعني أنها بلا حماية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت في البقايا المزيفة ورفعت مرة أخرى الغلاف الزجاجي لأضعه بعناية على القاعدة.
تم نقش سلسلة من الأحرف الرونية المعقدة حول القاعدة لمنع أي شخص من لمسها. تعطي اللمسة الخفيفة الجاني صدمة كبيرة وستنطلق صفارات الإنذار لتنبيه الحراس. أي شيء يتجاوز اللمسة الخفيفة – على سبيل المثال محاولة رفع الزجاج وأخذ الآثار الميتة بداخله – من شأنه أن يطلق صاعقة كهربائية تشل الجاني قبل إصدار إنذار صاخب يسمعه نصف الحرم الجامعي.
“- بحق فريترا ما كان هذا؟”
لم أفكر إلا في طريقة واحدة لتجاوز الأحرف الرونية دون إطلاق الإنذار.
رعفت أنه هناك حارسان إضافيان في الردهة الخارجية. ركزت الأثير على أذني واستمعت عن كثب لخطواتهم: بدا الأمر وكأنهم على الجانب الآخر من المبنى عائدين نحو مصدر الاضطراب. شعرت بالدهشة عندما بدأ هايدريغ في الصراخ حول إلقاءهم جميعًا في البحر قبل قطع تدفق الأثير إلى أذني ، مما جعل سمعي يعود إلى طبيعته.
ظهر الأثير في يدي وشكلت مخلبًا واحدًا. لففت جسدي أيضًا بحاجز من الأثير قبل الوقوف بجانب القاعدة. كسرت بالمخلب الرونية المسؤولة عن إصدار الإنذار وقمت بشق الحجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن المنسقة لم تشر إلى سبب إحضار المنجل دراغوث للكرة الفضية إلى الأكاديمية المركزية ، فقد كانت سعيدة لمناقشة فائدتهاً التي لم تعرف الكثير بشأنها مع كايرا.
عندما توغل المخلب في الرخام ، انبثقت صاعقة من البرق الأزرق نحو يدي واخترق حاجز الأثير ووصل إلى مفاصلي قبل أن أتمكن من الرد. عززت الأثير وركزت على إعادة توجيه البرق لينزلق حول جسدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت في البقايا المزيفة ورفعت مرة أخرى الغلاف الزجاجي لأضعه بعناية على القاعدة.
تحركت صاعقة البرق على ذراعي ، و صدري ، وأسفل ذراعي الأخرى. إذا تركت صاعقة البرق تلمس أرضية القاعة ، فمن المحتمل أن تحدث ثقبًا في الأرضية أو أتلف أحد الآثار الميتة الحقيقة الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الإحساس الأول الذي شعرت به هو هطول الأمطار الباردة على كل جزء من جسدي مرة واحدة. انبثق البرق من جسدي إلى المطر مما تسبب في توهج محيطي.
ضغطت على يدي بقوة على حرف الرون حتى تنتقل صاعقة البرق في دائرة وتعود مرة أخرى إلى نفس الأحرف الرونية التي استحضرتها.
القلق أمر سيء، لكن بالتفكير في الجائزة المنتظرة في رون البُعد لم يسعني سوى الابتسام.
تشقق الرخام وتوسع الشق ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج ريجيس في شكل خصلة شعر سوداء من صدري مباشرة عبر الباب.
تجمدت ونبض قلبي بسرعة وركزت لعدم إحداث أي ضوضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطعت صاعقة من الرعد ما تبقى من تهديد الحارس. ألقيت نظرة خاطفة على قاعة الدخول في الوقت المناسب لأرى هايدريغ ينعطف إلى زاوية مع رجلين مسلحين يتبعانه عن كثب.
عندما دوى صوت تحطم الحجر، علا صوت جدال هايدريغ مع الحراس عبر الجدران.
في الردهة البعيدة ، بدأ هايدريغ بالصراخ حول “الاحترام” و “الشرف” و “أيام الاحتفال و المجد ”
كنت آمل أن يكون ذلك كافياً لتغطية صوت الحجر المحطم.
قال الحارس بسرعة “اعتذاري يا سادة ” وهو ينحني و أجبر هايدريغ على الإنحناء أيضًا ” هذا الثمل كان يسبب ضجة ، وأعتقدنا …”
“- بحق فريترا ما كان هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ المترجم: يقصد لو المنسقة راحت أرشدت عليهم الأكاديمية كدا هتبلغ عن أل- غرانبل والسرقة هتلبس في أل- غرانبل وغاري وكايرا هتظل هويتهم سرية زي ما هية ].
“اذهب وتحقق من الأمر ” صدر نفس الصوت الجاد السابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقنا في بعضنا البعض.
‘اللعنة.
رفع هايدريغ قدمه ونظر لي ” ما بك يا غراي؟” قال بصوت خشن ” ألا تجدني جذاب بعد الآن؟”
حذر ريجيس ” من الأفضل أن تسرع ” وراقبني بعيون واسعة.
أكملت كايرا ” سيكون الأستاذ غراي والأستاذة المساعدة كايرا دينوار قد اختفا منذ فترة طويلة من الأكاديمية المركزية ”
تجاهلتُ الحرق الناجم عن صاعقة البرق على ذراعي وركزت على البقايا الموجودة أمامي.
اندفعت عبر قاعة الدخول إلى باب الكنيسة وفحصت المقبض الحديدي الأسود. كما كان متداولاً في الأكاديمية ، الباب مغلق بمقبض حديد. على عكس أبواب غرفتي أو مكتبي ، هناك رون متوهج حول المقبض. من لمحة علمت أنه رون النار وتقييد المانا ، مما يشير إلى أن لمس المقبض سيؤدي إلى حادث سيء.
البقايا محمية أيضًا بعلبة زجاجية ، و محمية بسلسلة من الأحرف الرونية التي عززتها وحمتها من الهجوم السحري ، لكنها لم تتفاعل عندما رفعتها من القاعدة ووضعتها بعناية على الأرض. قبل أن ألمس البقايا الحقيقية ، سحبت البقايا المزيفة من رون البُعد الخاص بي ورفعتها إلى جانب الكرة الأصلية. بدوا متطابقين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الصعود درجات حجرية توقفت مؤقتًا لأسمع ما يتحدثون عنه.
‘أحسنتِ يا كايرا ‘ ورفعت البقايا الميتة بيدي الأخرى.
صرخ هايدريغ أثناء وقوفه في قاعة الدخول: ” قلت لك لا بأس، أريد فقط الدخول وإلقاء نظرة على آثاري القديمة… ” تجشأ هايدريغ بصوت عالٍ ثم أكمل “درعي ”
بدت خفيفة كالريشة وشعرت بانعدام الوزن مقارنة بنسخة كايرا الثقيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سارت كايرا – أو هايدريغ – في الطريق للخروج إلى الردهة التي تربط العديد من الأجنحة في مبنى ويندكريست. اتجه هايدريغ إلى اليسار ، متخذًا طريقا أكثر مباشرة إلى المخرج بينما استدرت يمينًا ، متبعًا المسار الدائري.
بعناية شديدة قمت بوضع البقايا المزيفة البديلة ببطء على الوسادة. غرقت البقايا المزيفة في القماش الناعم وبدت على الفور مطابقة للحقيقية ، ولكن قبل أن أتمكن من فعل أي شيء آخر ، سمعت صوتًا ثقيلًا لقفل سحري يتم فتحه.
“هل حصلتي عليها؟” سألت كايرا بينما تخلع عباءتها وتغلق الباب. ألتصق شعرها الأزرق الرطب برأسها والماء يقطر من جسدها على الأرض.
“اللعنة ، شخص ما قادم!” صرخ ريجيس عقلياً وهو يدور حول قدمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت في البقايا المزيفة ورفعت مرة أخرى الغلاف الزجاجي لأضعه بعناية على القاعدة.
فُتح الباب الأقرب إلى المكان الذي كان يصرخ فيه هايدريغ قليلاً.
بدت خفيفة كالريشة وشعرت بانعدام الوزن مقارنة بنسخة كايرا الثقيلة.
في الوقت نفسه ، صدر صوت أجوف عندما ارتطم جسد شخص بالجدران ” أبعد يداك عني!” صاح هايدريغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال وديًا للحراس: “مرحباً أيها الأصدقاء، سأغفر وقاحتكم بسبب ما يبدو أنه موقف متوتر إلى حد ما ، لكنكم تتحدثون إلى اثنين من أساتذة الأكاديمية المركزية. لقد لاحظنا عدم وجود حارس على باب الكنيسة وجئنا للتحقيق ”
توقف الباب مؤقتًا ، ولم يفتح إلا شبرًا واحدًا أو اثنين.
و ضعت يدًا على الأحرف الرونية المحروقة من البرق ، وقمت بتنشيط قداس الشفق ، ومُلئت القاعة بالضوء الذهبي بينما يضيء الرون تحت يدي. لمع ضوء ذراعي أرجواني متلألئ من ذراعي إلى القاعدة لإزالة الشقوق والحروق و علامات المخلب تاركة وراءها رخامًا لا تشوبه شائبة. توهجت الأحرف الرونية على القاعدة بشكل خافت في الضوء القاتم ، مما يشير إلى أنها تعمل مرة أخرى.
حدقت في البقايا المزيفة ورفعت مرة أخرى الغلاف الزجاجي لأضعه بعناية على القاعدة.
سحب هايدريغ عباءة خضراء قذرة من خاتم البُعد وعبس ثم خدش ذقنه ” لا أعرف ما الذي أنت قلق بشأنه. أنا ذاهبة فقط في نزهة إلى الكنيسة … ”
و ضعت يدًا على الأحرف الرونية المحروقة من البرق ، وقمت بتنشيط قداس الشفق ، ومُلئت القاعة بالضوء الذهبي بينما يضيء الرون تحت يدي. لمع ضوء ذراعي أرجواني متلألئ من ذراعي إلى القاعدة لإزالة الشقوق والحروق و علامات المخلب تاركة وراءها رخامًا لا تشوبه شائبة. توهجت الأحرف الرونية على القاعدة بشكل خافت في الضوء القاتم ، مما يشير إلى أنها تعمل مرة أخرى.
لمست خاتم البُعد الخاصة بها وسحبت كرة فضية بحجم كرة قدم تقريباً. بدت الكرة المعدنية مثقوبة ومليئة بالشقوق والخطوط ، مما يجعلها تبدو وكأنها كرة معدنية مستديرة.
بدأ الباب يفُتح مرة أخرى. على الجانب الآخر وقف حارس شاب. إحدى يديه على سيفه ، والأخرى على مقبض الباب ، لكن أدار رأسه لينظر إلى خارج القاعة ، ولا يزال تركيزه ، في تلك اللحظة ، على هايدريغ.
شبعت رون البُعد الخاص بي مع الأثير و خبأت البقايا الميتة ” أي دم انتحلت هويته؟”
استحضرت خريطة للمسارات الأثيرية في ذهني عندما قفز ريجيس واختفى في جسدي. في وقت نبضة قلب واحدة ، قمت بتحديد المسارات التي يمكنني رؤيتها بعقلي لتلك الموجودة على الجانب الآخر من الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال وديًا للحراس: “مرحباً أيها الأصدقاء، سأغفر وقاحتكم بسبب ما يبدو أنه موقف متوتر إلى حد ما ، لكنكم تتحدثون إلى اثنين من أساتذة الأكاديمية المركزية. لقد لاحظنا عدم وجود حارس على باب الكنيسة وجئنا للتحقيق ”
بعدها قمت بتنشيط خطوة الإله .
أجاب الحارس: “لا يا سيدي ” لكنه احتفظ بقبضة قوية على ذراع هايدريغ ” ومع ذلك سأصبح مقصراً في واجبي إذا لم أبلغ حراس الحرم الجامعي عن ذلك. سيقررون ما سيفعلونه بـ – ”
الإحساس الأول الذي شعرت به هو هطول الأمطار الباردة على كل جزء من جسدي مرة واحدة. انبثق البرق من جسدي إلى المطر مما تسبب في توهج محيطي.
“هل أنتِ متأكدة من أن المنسقة -”
الإحساس الثاني الذي شعرت به هو أن قلبي ينبض بسرعة عندما أدركت أن هناك شخص يركض وسط الظلام مباشرة نحوي ورأسه لأسفل لتفادي قطرات المطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ المترجم: يقصد لو المنسقة راحت أرشدت عليهم الأكاديمية كدا هتبلغ عن أل- غرانبل والسرقة هتلبس في أل- غرانبل وغاري وكايرا هتظل هويتهم سرية زي ما هية ].
تدفق الأثير ليغطي جسدي بينما أستعد للدفاع عن نفسي ، لكن الشخص المنحني توقف فجأة لدرجة أنه كاد يسقط على الأرض عندما انزلقت قدمه على الحجارة المبللة.
شبعت رون البُعد الخاص بي مع الأثير و خبأت البقايا الميتة ” أي دم انتحلت هويته؟”
مد يده بشكل غريزي وأمسكت بهم تحت إبطي لمنعه من السقوط.
لم أفكر إلا في طريقة واحدة لتجاوز الأحرف الرونية دون إطلاق الإنذار.
“بحق فريترا!” صدر صوت رجل من تحت غطاء رأسه.
‘أحسنتِ يا كايرا ‘ ورفعت البقايا الميتة بيدي الأخرى.
حدقنا في بعضنا البعض.
بينما الحارس يتحدث ، استمر هايدريغ في الانحناء للإفلات من قبضة الحراس. فجأة تراجع الصاعد الذي كان يعاني من حالة سكر وخرج من أيدي الحراس وتقلب برشاقة في الهواء ليهبط عند قاعدة الدرج. رفع القلنسوة بكسل قبل أن يهرب بسرعة وسرعته المعززة بالمانا جعلته يبتعد عنهم وراء ستار المطر.
“الأستاذ أفيليون …” قلت بينما مازلت ممسكًا بذراعه.
بدت فكرة امتلاك أداة الجن ، أداة من شأنها أن تسمح لي بالتلاعب في المقابر الأثرية مباشرة ، فكرة جيدة للغاية بحيث لا يمكن تفويتها.
“الأستاذ غراي ، أنا …”
ابتسمت ابتسامة عريضة أمام الباب ‘ سهل. ماذا عن القفل؟ هل يمكنك فتحه من جانبك؟‘
توسعت عيناه ونظر إلى وجهي ثم إلى يدي التي تمسك بذراعه ثم نظر إلى مدخل الكنيسة ورائي ، حيث بإمكاني سماع ضجيج الحراس الذين يكافحون لقتال هايدريغ.
توسعت عيناه ونظر إلى وجهي ثم إلى يدي التي تمسك بذراعه ثم نظر إلى مدخل الكنيسة ورائي ، حيث بإمكاني سماع ضجيج الحراس الذين يكافحون لقتال هايدريغ.
نبض قلبي وحاولت التفكير في أي شيء يخرجني من هذا الموقف.
لم أستطع التأكد مما رآه الأستاذ ، أو سبب وجوده هناك. إذا شاهدني أخرج من فراغ ملفوفًا بالضوء ، لكنه يمثل عقبة. فكرت في كسر رقبته وابتعاد بخطوة الإله مرة أخرى ، لكن هذا سيعقد الموقف أكثر. علاوة على ذلك لم أعرف حقًا ما رآه ، وقتل رجل بريء – حتى لو من ألاكاريا – لم يكن جيدًا لي.
أمتد ممر على شكل مستطيل نحو مساحة كبيرة حيث تم عرض الآثار الميتة وغيرها من الأشياء الأكثر قيمة. وبينما تُركت قاعة الدخول مفتوحة، أُغلِقَت الكنيسة نفسها وأغلقت قبل ساعات.
لفتت الضجة من مدخل الكنيسة انتباهنا عندما ظهر ثلاثة حراس ، نصفهم يركضون ، ونصفهم يدفعون هايدريغ الذي يعرج خلفهم.
“أننا شركاءه أتينا لمساعدته؟” ضحك البروفيسور أفيليون بصوت عالٍ ” لا ، لكن الثلاثة منكم يتمتعون بشرف مقابلة الصاعد … أه – الصاعد..”
“أنتما الاثنان هناك!” صاح أحد الحراس ” ما الذي تفعلانه هنا؟”
كان الطقس قاتماً. هطلت الأمطار من السماء و ومض البرق بين الحين والآخر وأضاء مبنى الجامعة. سوء الطقس مصادفة جيدة للغاية. هذا يعني أنه سيكون هناك عدد أقل بكثير من الأشخاص يسيرون بالخارج.
وقف هايدريغ خلف الحراس وعيناه نصف مغمضتين ، لكني ألقيت نظرة خفية عليه ووجدته ضيق فكه عندما لاحظ الأستاذ أفيليون. ظهر حارس آخر من المدخل المفتوح للكنيسة وشفته تنزف وانخفض حاجبه وبدا غاضباً.
“نعم نعم ، فهمت ”
سحب الأستاذ ذراعه من قبضتي وتجاوزني وهو يعرج بينما أقوم بتوجيه الأثير في يدي واستعدت للقضاء على جميع الشهود إذا لزم الأمر.
أمتد ممر على شكل مستطيل نحو مساحة كبيرة حيث تم عرض الآثار الميتة وغيرها من الأشياء الأكثر قيمة. وبينما تُركت قاعة الدخول مفتوحة، أُغلِقَت الكنيسة نفسها وأغلقت قبل ساعات.
قال وديًا للحراس: “مرحباً أيها الأصدقاء، سأغفر وقاحتكم بسبب ما يبدو أنه موقف متوتر إلى حد ما ، لكنكم تتحدثون إلى اثنين من أساتذة الأكاديمية المركزية. لقد لاحظنا عدم وجود حارس على باب الكنيسة وجئنا للتحقيق ”
‘أحسنتِ يا كايرا ‘ ورفعت البقايا الميتة بيدي الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت في البقايا المزيفة ورفعت مرة أخرى الغلاف الزجاجي لأضعه بعناية على القاعدة.
قال الحارس بسرعة “اعتذاري يا سادة ” وهو ينحني و أجبر هايدريغ على الإنحناء أيضًا ” هذا الثمل كان يسبب ضجة ، وأعتقدنا …”
تجاهلتُ الحرق الناجم عن صاعقة البرق على ذراعي وركزت على البقايا الموجودة أمامي.
“أننا شركاءه أتينا لمساعدته؟” ضحك البروفيسور أفيليون بصوت عالٍ ” لا ، لكن الثلاثة منكم يتمتعون بشرف مقابلة الصاعد … أه – الصاعد..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن المنسقة لم تشر إلى سبب إحضار المنجل دراغوث للكرة الفضية إلى الأكاديمية المركزية ، فقد كانت سعيدة لمناقشة فائدتهاً التي لم تعرف الكثير بشأنها مع كايرا.
“الصاعد هايدريغ” همست بصوت منخفض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال ريجيس: “صعب ” وانتقل قلقه مع كلماته ” لا يوجد مقبض أو طريقة لفتح الباب من الداخل ”
“—الصاعد العظيم هايدريغ ، الذي يبدو أنه قد مر بوقت عصيب. أظهروا القليل من الشفقة وأطلقوا سراحه، حسناً؟ لا داعي لإحراج دمه بسبب حالة سكر خفيفة ، صحيح؟ ”
أومأت برأسي وأنا أراقب وجهه وعينيه بعناية بحثًا عن أي مؤشر مما رآه ما حدث أو خمن سبب وجودي بالقرب من الكنيسة ، لكن وجهه ظل فارغًا بإستثناء ظل ابتسامة سهرية.
عندما عبس الحراس وتبادلوا نظرة غير مؤكدة ، أضاف: “لن يبدو الأمر جيدًا إذا أثار دمه ضجة للمدير ، أليس كذلك؟”
هز رأسه نحوي وهو يرفع غطاء رأسه ” حتى وقت آخر أستاذ غراي.”
أجاب الحارس: “لا يا سيدي ” لكنه احتفظ بقبضة قوية على ذراع هايدريغ ” ومع ذلك سأصبح مقصراً في واجبي إذا لم أبلغ حراس الحرم الجامعي عن ذلك. سيقررون ما سيفعلونه بـ – ”
عندما عبس الحراس وتبادلوا نظرة غير مؤكدة ، أضاف: “لن يبدو الأمر جيدًا إذا أثار دمه ضجة للمدير ، أليس كذلك؟”
بينما الحارس يتحدث ، استمر هايدريغ في الانحناء للإفلات من قبضة الحراس. فجأة تراجع الصاعد الذي كان يعاني من حالة سكر وخرج من أيدي الحراس وتقلب برشاقة في الهواء ليهبط عند قاعدة الدرج. رفع القلنسوة بكسل قبل أن يهرب بسرعة وسرعته المعززة بالمانا جعلته يبتعد عنهم وراء ستار المطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الإحساس الأول الذي شعرت به هو هطول الأمطار الباردة على كل جزء من جسدي مرة واحدة. انبثق البرق من جسدي إلى المطر مما تسبب في توهج محيطي.
“اذهبوا ورائه!” صاح الحارس مما تسبب في ركض الاثنين الآخرين خلفه.
ركضوا بأحذيتهم تحت المطر ، ولكن من الواضح أنه ليس لديهم فرصة للقبض على الصاعد السريع.
جاءتني فكرة ، لكن لم أكن متأكدًا من أنها ستنجح ‘ ريجيس ، أريدك أن تسجل محيطك بأكبر قدر ممكن من الدقة و ترسله لي، بدقة! حسنًا؟‘
“هاه … آه … حظًا موفقًا في القبض عليه ” قال البروفيسور أفيليون للحراس الباقين ونظروا له بغضب.
“بحق فريترا!” صدر صوت رجل من تحت غطاء رأسه.
هز رأسه نحوي وهو يرفع غطاء رأسه ” حتى وقت آخر أستاذ غراي.”
‘اللعنة.
أومأت برأسي وأنا أراقب وجهه وعينيه بعناية بحثًا عن أي مؤشر مما رآه ما حدث أو خمن سبب وجودي بالقرب من الكنيسة ، لكن وجهه ظل فارغًا بإستثناء ظل ابتسامة سهرية.
فُتح الباب الأقرب إلى المكان الذي كان يصرخ فيه هايدريغ قليلاً.
“نعم ، حتى وقت لاحق …” قلت بحذر وأنا أقلب القلنسوة وأستدرت.
البقايا محمية أيضًا بعلبة زجاجية ، و محمية بسلسلة من الأحرف الرونية التي عززتها وحمتها من الهجوم السحري ، لكنها لم تتفاعل عندما رفعتها من القاعدة ووضعتها بعناية على الأرض. قبل أن ألمس البقايا الحقيقية ، سحبت البقايا المزيفة من رون البُعد الخاص بي ورفعتها إلى جانب الكرة الأصلية. بدوا متطابقين.
لا يسعني إلا أن أشعر ببعض القلق بشأن ظهور البروفيسور أفيليون غير المتوقع أثناء السرقة ، ولكن فيما يتعلق بالأشياء التي من الممكن أن تحدث ، فقد بدا الأمر كارثيًا .
“اللعنة ، شخص ما قادم!” صرخ ريجيس عقلياً وهو يدور حول قدمي.
القلق أمر سيء، لكن بالتفكير في الجائزة المنتظرة في رون البُعد لم يسعني سوى الابتسام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حذر ريجيس ” من الأفضل أن تسرع ” وراقبني بعيون واسعة.
في استطلاعنا السابق لـ الكنيسة ، قضيت أنا و كايرا ما يقرب من ساعتين كاملتين في فحص المبنى عن كثب قدر الإمكان دون إثارة الشكوك. على الرغم من أنه كان واضحًا أن الأبواب بها مقابض من الخارج فقط ، إلا أننا لم نكن متأكدين مما إذا يمكن فتحها بطريقة أخرى من داخل الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركضوا بأحذيتهم تحت المطر ، ولكن من الواضح أنه ليس لديهم فرصة للقبض على الصاعد السريع.
ترجمة : Sadegyptian
“نعم نعم ، فهمت ”
تحركت بسرعة وظهري منحنٍ وعباءتي مشدودة بإحكام نحو أبواب الكنيسة. أي شخص يراني الآن سيظن أني أركض من العاصفة بحثاً عن ملجأ.
لم أفكر إلا في طريقة واحدة لتجاوز الأحرف الرونية دون إطلاق الإنذار.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
