أسلوب القتال المطور
{منظور غراي}
–هذا الفصل مقدم بدعم من NYX–
” شخص ما كان يخشى أن يخبرك كم أنت حقًا ضعيف ” قلت ” هذا هو الضعف الناجم عن القوة المفرطة. الآن قاتل مرة أخرى ”
عندما عدت إلى المستوى الثاني من المقابر الأثرية ، سحبت أطرافي ورائي ، اندفع شخص يرتدي نظارة وفحص جسدي المصاب.
قالت الفتاة ذات الشعر الذهبي القصير التي تدرب في الساحة وكشف عن أسنانها ” نحن نستخدم الساحة ”
“سيدي المحترم؟” سأل بتردد ” هل أنت بخير؟ أين مجموعتك؟ ”
جعد الرجل الذي يرتدي زي رسمي على الجانب الآخر من الباب أنفه ونظر لي بعبوس ” الأستاذ غراي ، صحيح؟”
هززت رأسي وتجاوزته بخطوة ” أنا بخير، بالإضافة إلى ذلك أنا صاعد وحيد ”
تطاير الدم من أنف بورتريل على زيه عندما تراجع للخلف.
سار الرجل بخطى سريعة بينما يمسك لفافة بحذر شديد ” أرى، الصعود الفردي صعب للغاية سيدي. ما أسمك حتى أتمكن من تسجيل عودتك؟ وهل هناك أي أوسمة معك؟ ”
أضاف صديقهم الطويل وهو يركل بساقيه الطويلتين ظهر الكرسي الذي أمامه: “فاتك اليوم الأول ”
قلت بينما أسير ” غراي. فقط غراي. و لا ”
فُتح الباب ودخل وجه مألوف من الباب . سيث ، الصبي من المكتبة ، بدا شاحبًا ومتعرقًا وزيه ملتصق بصدره وذراعيه ” سيدي ، هل ستقوم بتدريس الفصل اليوم؟”
جفل الكاتب مما جعل نظارته تنزلق حتى نهاية أنفه ” آسف لسماع ذلك الصاعد غراي. أحتاج لفحص – ”
” شخص ما كان يخشى أن يخبرك كم أنت حقًا ضعيف ” قلت ” هذا هو الضعف الناجم عن القوة المفرطة. الآن قاتل مرة أخرى ”
توقفت فجأة وأجبرت الرجل على التوقف. قلت بغضب بينما أنظر له ” أنا منهك وأرغب في أن أعود إلى المنزل. كل ما تحتاجه ، افعله ”
” أتمزح معي؟ بقية فصولي مرعبة للغاية ، وأنا أتطلع إلى عدم القيام بأي شيء هنا ”
سعل الموظف عدة مرات وثبت نظارته قبل أن يسحب عصا. قال بجدية إلى حد ما: “إذا كنت تحمل قطعة أثرية للتخزين ، يرجى تقديمها ”
” أتمزح معي؟ بقية فصولي مرعبة للغاية ، وأنا أتطلع إلى عدم القيام بأي شيء هنا ”
مددت يدي وأظهرت له خاتم البُعد. لوح بالعصا على خاتم البُعد ثم على جسدي. قال بهدوء ” لا أوسمة كما قلت ” بعد ذلك وجه انتباهه إلى لفافة يحملها ” الصاعد غراي … الصاعد … أوه ، أستاذ !.” ذُعر عندما نظر إلى اللفافة وتمتم ” اعتذر. أنت صغير جدًا ، لم أدرك أنك … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميليفو ، اعتقدت أن الاسم يبدو مألوفًا لسبب ما. سمعته من قبل ، لكن أين؟ جندي في الحرب؟ ليس الرجل الذي عذبته … فأين –
“هل انتهينا؟” سألت بعصبية.
تنهدت وجلست على كرسي مكتبي وأملت جسدي إلى الأمام لأريح ذقني على يدي. على الرغم من إجهادي ، شعرت بوجهي يتشقق من الابتسامة الواسعة.
“نعم سيدي بالطبع. شكراً لك على صبرك ” أومأ وبدأ بالابتعاد ثم توقف.
لسوء الحظ تطلبت العملية تقريبًا توجيه كل الأثير إلى البرج الأسود ، حتى أنه بحلول الوقت الذي انتهيت فيه ، لم يكن هناك شيء لامتصاصه لنفسي ، تاركًا جسدي ضعيفًا.
أغلقت عيني وفركت بأصابعي أنفي ثم عيني ” نعم؟”
“هذا أنا. أيمكنني مساعدتك؟” سألت بإمالة طفيفة من رأسي.
“همم ” بدا أنه محرج بعض الشيء ” اعتقدت أنك قد ترغب في معرفة أن الفصول الدراسية في الأكاديمية المركزية بدأت قبل ثلاثة أيام ” ابتسم وعاد إلى مكانه.
اندلع ضحك وثرثرة من بقية الصف عندما بدأوا في جمع حقائبهم وصعود الدرج للخروج من الصف.
“تباً! ” تذمرت وبدأت في سحب جسدي المتعب من المستوى الثاني نحو منصات النقل الآني.
قمت بخطوة إلى الجانب لتجنب السيف الخشبي الموجه إلى كتفي. وبحركة لطيفة بيدي صفعت الطفل بظهر يدي على وجهه.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- هل سمعت عن المساعد الجديد المثير للبروفيسور أفيليون؟”
من القاعة خارج صفي سمعت ضحك وصراخ المراهقين غير الخاضعين للرقابة في الداخل.
في لحظة الضرورة عندما لم يكن لدي خيار سوى المخاطرة بإعاقة قلب الأثير ، هذا الفكر هو بالضبط ما أعطاني الإلهام. الطريقة التي استخدمت بها بيضة سيلفي طبقات متعددة لجمع الأثير هو الأساس لمحاولة فكرتي الخاصة.
التقطت مقتطفات من محادثات عندما دخلت الصف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا القلب نفسه أكبر وأكثر شفافية. اختفى اللون الأحمر تمامًا ، وتحول الأثير بداخله إلى لون بنفسجي عميق وكثيف. بالتركيز قليلاً استطعت رؤية الحد الواضح بين طبقتين منفصلتين من القلب: الغلاف الأصلي الذي يدعم ويدعم القلب ، وطبقة ثانية أكثر سمكًا.
“- أخبرني صديقي أن الأستاذ الجديد ليس حتى دمًا. يجب أن يكون – ”
أمرت ” استعدوا ”
“- هل سمعت عن المساعد الجديد المثير للبروفيسور أفيليون؟”
“إنه لأمر مخز أن يواجهه خصم ضعيف كهذا. ربما سيتم تعليم صفك بشكل أفضل من خلال محاضرة شخصية ” لمعت عيونه وقال ” أنا متأكد من أن بورتريل سيتشرف بالقتال معك يا أستاذ.”
” هذه نكتة. لا أصدق أنه يجب علينا إضاعة وقتنا في – ”
***
” أتمزح معي؟ بقية فصولي مرعبة للغاية ، وأنا أتطلع إلى عدم القيام بأي شيء هنا ”
ابتسم حفيد فالين وقال باحترام ” أعتذر نيابة عن كل من الدماء العليا رامسيير و من الدماء العليا جلادويين ، الأستاذ. بورتريل مقاتل ممتاز ، لكن مزاجه … ” لمعت عيون فالين وابتسم بسخرية، لكن لم أستطع معرفة ما يشير إليه.
نظرت بسرعة وأنا أنزل السلم. تقاتلت فتاتان في حلبة المبارزة بينما طالب آخر يتلاعب بأدوات التحكم. قام اثنان آخران بسحب دمية و يلكمانها بطريقة سيئة. بقية الطلاب متناثرون في الفصل ولا يفعلون شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخفيت العبوس على وجهي وانحنيت أنحناءه بسطحية ” أعتذر ، حدث خطأ في المقابر الأثرية. لا أخطط لفقدان الفصل مرة أخرى ”
قال صبي يرتدي نظارة دون أن تترك عينيه كتابه: “مرة أخرى، الأستاذ ليس هنا ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميليفو ، اعتقدت أن الاسم يبدو مألوفًا لسبب ما. سمعته من قبل ، لكن أين؟ جندي في الحرب؟ ليس الرجل الذي عذبته … فأين –
قال طالب آخر: “إنه الأستاذ يا ديكين ” من تحدث هو الصبي ذو الشعر الأسود قائد المتسلطين في المكتبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألتوى وجه بورتريل عندما رفعت سيث من على الأرض من زيه ودفعته نحو الحلبة ” هل كلامي غير واضح؟”
تذمر رفيقه العريض “لقد تأخرت ” وشبك ذراعيه الغليظتين أمام صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعافى سيث قليلاً، لكن لم يستطع الوقوف على قدميه بسرعة. في المرة التالية التي ضربه فيها بورتريل ، وقع على الفور.
أضاف صديقهم الطويل وهو يركل بساقيه الطويلتين ظهر الكرسي الذي أمامه: “فاتك اليوم الأول ”
قلت بصراحة: ” أعدت قدميك للخلف ومددت قبضتك بشكل أوسع ”
قلت عندما فتحت باب مكتبي ودخلت نصفه: “شديد الإدراك، يبدو أن الأمور تحت السيطرة اليوم. لذا سأكون في مكتبي ” أغلقت الباب قبل أن يتمكن أي شخص من الرد وأبعدت نفسي عن أعين المتطفلين.
أدركت أنه كان يجب أن أقرأ القائمة الكاملة لأسماء الطلاب ، فكرت في الدماء المختلفة التي ذكرتها آبي خلال محادثتنا ، وأي من الطلاب أخبرتني أن أكون حذرة منهم. على الرغم من أنها تحدثت عنه قليلاً ، إلا أنها ذكرت أن حفيد رامسيير حضر الأكاديمية. بالنظر إلى الصبي ذي الشعر الداكن ، أمكنني رؤية التشابه.
عادت الثرثرة مرة أخرى الفصل الدراسي في اللحظة التي أغلق فيها بابي.
لم يكن هناك الكثير من جنود ألاكاريا المهمين بما يكفي لتسجيل أسمائهم في تقاريرنا ، ولكن هذا هو بالضبط المكان الذي قرأت فيه الاسم من قبل. الحارس الذي أنشأ مسارًا عبر غابة إلشاير – الشخص المسؤول عن سقوط إيلينوار – اسمه ميلفيو.
“جيد! يوم فراغ ”
–هذا الفصل مقدم بدعم من NYX–
“—كن تمامًا مثل الموسم الماضي—”
لم أتعرف على معظم الأسماء: بريون من دماء وورث المسماة ، ديكين من دماء فاڨاجير ، إينولا من الدماء العليا فروست … بلاه بلاه . … مايلا من دماء فيروذر ، باسكال من دماء بانكروفت ، بورتريل من الدماء العليا جلادويين ، ريمي من الدماء العليا سيابرووك … بلاه بلاه … سيث من الدماء العليا ميليفو …
“— إنها فكرة غبية للتدريب بدون مانا على أي حال ”
“كيف تجرؤ أيها القمامة غير المسماة!” وقف المهاجم الضخم على قدميه ووجه سيف التدريب نحوي ” لا أعرف ماذا فعلت ، لكن أبي سي -”
تنهدت وجلست على كرسي مكتبي وأملت جسدي إلى الأمام لأريح ذقني على يدي. على الرغم من إجهادي ، شعرت بوجهي يتشقق من الابتسامة الواسعة.
قلت “ليس بعد الآن، ابتعدي ”
لقد فعلتها.
قلت “حسنًا ” بينما أخرج ببطء الختم من الإصبع الأوسط من يدي اليمنى.
صُدمت عندما فكرت في نتائج تجربتي في المقابر الأثرية. رغبت في التحدث معه ، لكن يبدو أن ريجيس في حالة سبات. آمل أن يعني ذلك أنه سوف يستعيد صحته بسرعة أكبر.
تنحى الطلاب على مضض جانبًا وكشفوا عن امرأة ذات شعر أزرق وعيون قرمزية.
سحبت لعبة الفاكهة الجافة التي منحتني إياها الخطوات الثلاث ، قمت بوضعها على الطاولة وشعرت بالبذرة الموجودة داخل الفاكهة الجافة. لم أتمكن من استعادة الكثير من الأثير من رحلتي من المستوى الثاني من المقابر الأثرية ، وبدا أن قلبي متوتر من التحمل ، لكن وجود شيء يشغل ذهني سيجعل من السهل التفكير.
“هل انتهينا؟” سألت بعصبية.
من خلال تحويل وعيي إلى الداخل ، أول شيء لاحظته هو مسارات الأثير الخاصة بي. وقد وسعهم تدفق الأثير النقي من البرج الأسود ونظف الشوائب بالداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت وشتت مخلب الأثير ” أدخل”
شعرت بألم عميق من قلبي وظهر مخلب عندما بدأت في حفر البذرة ، لكنني ركزت على الاحتفاظ بالمخلب. على الرغم من أنه لم يكن لدي الكثير من الأثير لإظهاره ، إلا أنني وجدت أن الأثير نفسه يتحرك في مسارات الأثير بسرعة أكبر ، مما يعني أنه يمكنني إظهاره من جسدي على الفور تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ممكن، لكن العقبة الأكبر هي العثور على مصدر من الأثير قوي بما يكفي لتشكيل الطبقة مرة واحدة ، وهو ما يكفي لجمع الأثير الكافي في قلبي لدخول بيضة سيلفي واختراق طبقة.
لا يزال الأمر يستغرق وقتًا لتكثيف الأثير في مخلب رفيع من إصبعي السبابة ، ومع ذلك كافح عقلي المتعب للتركيز على تكثيف المخلب. بدلاً من ذلك ركزت على القلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدر ضحك من الفصل الدراسي وتوتر سيث، ثم حدق في الأرض بينما يغلق باب المكتب ببطء ، لكنني قمت فقط بتشكيل مخلب الأثير وحاولت مع الفاكهة مرة أخرى.
بدا القلب نفسه أكبر وأكثر شفافية. اختفى اللون الأحمر تمامًا ، وتحول الأثير بداخله إلى لون بنفسجي عميق وكثيف. بالتركيز قليلاً استطعت رؤية الحد الواضح بين طبقتين منفصلتين من القلب: الغلاف الأصلي الذي يدعم ويدعم القلب ، وطبقة ثانية أكثر سمكًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجتني ضوضاء ساحة التدريب من شرود أفكاري. الطلاب حولي والذين فقدوا اهتمامهم بالقتال قبل ثواني ، يحدقون الآن بساحة التدريب بإثارة شديدة. اتسعت عينا سيث عندما ركز على سيف التدريب الخاص بخصمه.
قمت أولاً بتشكيل جوهر الأثير الخاص بي من خلال النية الخالصة والإرادة. في أضعف نقاطي وأكثرها يأسًا ، حولت الخسارة المؤكدة إلى نصر مستحيل ، وفعلت شيئًا ربما لم ينجزه أحد في تاريخ هذا العالم.
” شخص ما كان يخشى أن يخبرك كم أنت حقًا ضعيف ” قلت ” هذا هو الضعف الناجم عن القوة المفرطة. الآن قاتل مرة أخرى ”
عندما بدأ قلب الأثير في التصدع ، أدركت أنه علي أن أتجاوز منظوري الحالي المحدود. اتبعت سابقاً نفس المسار مثل ساحر ماهر ، أتوقع النمو من خلال التدريب والتأمل والقتال.
القصد من كلماتي يمثل تهديدًا أكثر من التحذير. التواجد في ألاكاريا والتظاهر بأني أستاذ … ذلك أمر عادي، ولكن تعليم فرد من العائلة التي قادت جيش ألاكاريا للتفوق على إيلينوار؟
تم تفتيح قلب الأثير وأصبح لونه أكثر نقاءً. كانت هذه آلية بيولوجية بحتة ، وطبيعية لمهمتها. على الرغم من أن هذا يتطلب تأملًا متعمدًا لتحقيق أقصى استفادة منه ، لكن حتى الشخص الذي لم يركز أبدًا على تحسين جوهر مانا الخاص به سيرى أنه يتقدم ببطء من خلال التدريب ، مثل تقوية العضلات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدر ضحك من الفصل الدراسي وتوتر سيث، ثم حدق في الأرض بينما يغلق باب المكتب ببطء ، لكنني قمت فقط بتشكيل مخلب الأثير وحاولت مع الفاكهة مرة أخرى.
لكن قلب الأثير ليس طبيعيًا ، ولا يوجد تطور محدد.
قمت بخطوة إلى الجانب لتجنب السيف الخشبي الموجه إلى كتفي. وبحركة لطيفة بيدي صفعت الطفل بظهر يدي على وجهه.
من خلال جهد كبير ، والمعرفة التي لدي بصفتي ساحر نواة بيضاء ومستخدم كي ، تمكنت من إزالة العديد من الشوائب والعيوب بداخله. على الرغم من أن هذا سمح لي بامتصاص الأثير بسهولة وبكميات أكبر ، إلا أنه لم يحقق أي تقدم مثل التقدم عبر المرحلة البرتقالية والصفراء.
4: باقي 3 فصول وهينزلوا على مدار الأيام الجاية وبعدها هيخلص دعم نيكس وهوقف الترجمة لحد ميتواجد دعم في الخزنة.
أدركت أنني بحاجة إلى أن أكون أكثر عزماً. إذا لم يتطور قلب الأثير الخاص بي من تلقاء نفسه ، علي أن أجد طريقة لأطوره.
طرق مرة أخرى ” أستاذ غراي؟”
باستخدام الخزان الواسع للأثير من البرج الأسود ، شكلت طبقة ثانية حول قلبي – ببطء شديد وألم كبير.
“لم أرك منذ وقت طويل غراي ”
لسوء الحظ تطلبت العملية تقريبًا توجيه كل الأثير إلى البرج الأسود ، حتى أنه بحلول الوقت الذي انتهيت فيه ، لم يكن هناك شيء لامتصاصه لنفسي ، تاركًا جسدي ضعيفًا.
سحبت لعبة الفاكهة الجافة التي منحتني إياها الخطوات الثلاث ، قمت بوضعها على الطاولة وشعرت بالبذرة الموجودة داخل الفاكهة الجافة. لم أتمكن من استعادة الكثير من الأثير من رحلتي من المستوى الثاني من المقابر الأثرية ، وبدا أن قلبي متوتر من التحمل ، لكن وجود شيء يشغل ذهني سيجعل من السهل التفكير.
الآن بعد أن فعلت ذلك ، لا يسعني إلا أن أتساءل: هل يمكنني فعل ذلك مرة أخرى؟ مع وجود ما يكفي من الأثير ، هل يمكنني الاستمرار في إضافة طبقات إلى قلبي ، وزيادة القوة الضعف؟
لقد فعلتها.
ممكن، لكن العقبة الأكبر هي العثور على مصدر من الأثير قوي بما يكفي لتشكيل الطبقة مرة واحدة ، وهو ما يكفي لجمع الأثير الكافي في قلبي لدخول بيضة سيلفي واختراق طبقة.
شعرت بالخوف الذي أصاب سيث عندما أدرك أنه ليس لدي أي نية للمساعدة. ومع ذلك فقد وقف بموقف دفاعي لمواجهة شاب جلادويين.
في لحظة الضرورة عندما لم يكن لدي خيار سوى المخاطرة بإعاقة قلب الأثير ، هذا الفكر هو بالضبط ما أعطاني الإلهام. الطريقة التي استخدمت بها بيضة سيلفي طبقات متعددة لجمع الأثير هو الأساس لمحاولة فكرتي الخاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار الرجل بخطى سريعة بينما يمسك لفافة بحذر شديد ” أرى، الصعود الفردي صعب للغاية سيدي. ما أسمك حتى أتمكن من تسجيل عودتك؟ وهل هناك أي أوسمة معك؟ ”
‘شكراً سيلفي ‘ فكرت. حتى عندما تكونين نائمة، تستمرين في إيجاد طريقة لإبقائي مستمراً.
“لا تتوقع أن يصبح الصف أسهل من هذا ميلفيو ” قلت بلا عاطفة.
فجأة طرق شخص ما على الباب ولكن تجاهلته.
قال صبي يرتدي نظارة دون أن تترك عينيه كتابه: “مرة أخرى، الأستاذ ليس هنا ”
طرق مرة أخرى ” أستاذ غراي؟”
في لحظة الضرورة عندما لم يكن لدي خيار سوى المخاطرة بإعاقة قلب الأثير ، هذا الفكر هو بالضبط ما أعطاني الإلهام. الطريقة التي استخدمت بها بيضة سيلفي طبقات متعددة لجمع الأثير هو الأساس لمحاولة فكرتي الخاصة.
تنهدت وشتت مخلب الأثير ” أدخل”
بعد أن ضحك ، سار بورتريل بهدوء نحو ساحة التدريب بينما تبعه سيث بتردد وهو يمسح أنفه المصاب بكمه.
فُتح الباب ودخل وجه مألوف من الباب . سيث ، الصبي من المكتبة ، بدا شاحبًا ومتعرقًا وزيه ملتصق بصدره وذراعيه ” سيدي ، هل ستقوم بتدريس الفصل اليوم؟”
أشرت إليه ” لكمت جيداً ولكن أحنيت معصمك ”
شعرت بالدهشة للحظة من رؤية الصبي لثانية قبل أن ألوح له ” ألم تسمع؟ هذا ليس صفاً حقيقياً ”
قال مرة أخرى: “إنه شرف كبير جدًا ” محاولًا إبعاد ابتسامة الانتقام عن وجهه.
قال سيث بهدوء: “لكنك طلبت مني أن أتعلم الدفاع عن نفسي، اعتقدت أنك تقصد – أنك تريدني أن …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرتعش سيث بين نفس الطالبين اللذين حاصروه في المكتبة ، محاولًا بشكل محرج حماية معدته ورأسه. رفع الشاب الطويل قبضتيه بتكاسل ونظر إلى عين رفيقه ، غمز ثم ألقى بركبته نحو وجه سيث غير المحمي.
“هل اعتقدت أنني سأعلمك؟” رفعت حاجبي ” هل أنت غني؟ سيكون من الأفضل لك أن توظف أستاذاً خاصًا ”
نظر سيث بعيدًا بحرج وهو يخدش مؤخرة رأسه. من ناحية أخرى أرتعش بورتريل من الغضب.
صدر ضحك من الفصل الدراسي وتوتر سيث، ثم حدق في الأرض بينما يغلق باب المكتب ببطء ، لكنني قمت فقط بتشكيل مخلب الأثير وحاولت مع الفاكهة مرة أخرى.
***
“لا تقلق يمكننا المساعدة في تعليمك شيئًا أو شيئين ” سخر أحد الواقفين بالخارج.
من خلال تحويل وعيي إلى الداخل ، أول شيء لاحظته هو مسارات الأثير الخاصة بي. وقد وسعهم تدفق الأثير النقي من البرج الأسود ونظف الشوائب بالداخل.
سمع صوت طقطقة وصراخ ألم من خارج الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرتعش سيث بين نفس الطالبين اللذين حاصروه في المكتبة ، محاولًا بشكل محرج حماية معدته ورأسه. رفع الشاب الطويل قبضتيه بتكاسل ونظر إلى عين رفيقه ، غمز ثم ألقى بركبته نحو وجه سيث غير المحمي.
تلاشى المخلب الأثيري الموجود أمام إصبعي للداخل والخارج بينما أجاهد لتجاهل الإلهاء. دون أن أدرك ذلك قمت بسحب البذرة إلى الفتحة المستديرة واحتفظت بها هناك ، متوازنة تمامًا داخل فتحة الجذع ، لمدة ثلاثين ثانية أو أكثر. أغمضت عيني وأعدت تركيزي على المخلب ، وسحبت بثبات.
وقفت وسرت حول مكتبي وفتحت الباب ثم اتكأت على الباب لأراقب.
“لا ، ليس هكذا أيتها اليتيم. عندما تلتف تفقد رؤية خصمك و ” وقعت ضربة أخرى أكثر قوة ” اترك نفسك مفتوحًا لتلقي الضربات على وجهك ”
توقفت فجأة وأجبرت الرجل على التوقف. قلت بغضب بينما أنظر له ” أنا منهك وأرغب في أن أعود إلى المنزل. كل ما تحتاجه ، افعله ”
انحرفت حواف البذرة قليلاً وانزلق المخلب ، لكنني تمكنت من ضبط يدي والحفاظ على البذرة. اعتقدت أني قريب جداً. فقط قليلاً أكثر…
سحبت لعبة الفاكهة الجافة التي منحتني إياها الخطوات الثلاث ، قمت بوضعها على الطاولة وشعرت بالبذرة الموجودة داخل الفاكهة الجافة. لم أتمكن من استعادة الكثير من الأثير من رحلتي من المستوى الثاني من المقابر الأثرية ، وبدا أن قلبي متوتر من التحمل ، لكن وجود شيء يشغل ذهني سيجعل من السهل التفكير.
كسرت سلسلة من الطرقات الحادة والثقيلة على الباب تركيزي ، وسمعت قعقعة البذرة عائدة إلى مركز الفاكهة.
“هل اعتقدت أنني سأعلمك؟” رفعت حاجبي ” هل أنت غني؟ سيكون من الأفضل لك أن توظف أستاذاً خاصًا ”
وقفت وسرت أمام المكتب بسرعة ثم فتحت الباب ” ماذا؟”
***
جعد الرجل الذي يرتدي زي رسمي على الجانب الآخر من الباب أنفه ونظر لي بعبوس ” الأستاذ غراي ، صحيح؟”
ضحك العديد من الطلاب بما في ذلك رفيقه ذو الشعر الملون ، مما جعل بورتريل يخجل أكثر. عبس ووقف على الجانب الآخر من سيث الذي ينظر لي بدلاً من النظر إلى خصمه. لم يتراجع بورتريل وهاجم بسلسلة من اللكمات القوية التي لم يستطع سيث الدفاع عنها.
“هذا أنا. أيمكنني مساعدتك؟” سألت بإمالة طفيفة من رأسي.
طرق مرة أخرى ” أستاذ غراي؟”
“لم تسنح لنا الفرصة للقاء بعد. اسمي رافيرتي ” بدا الرجل في منتصف العمر وشعره رمادي وبدأت التجاعيد تظهر حول عينيه. أرتدى بدلة سوداء وزرقاء اللون ، وعيونه أخبرتني أنه لم يكن سعيدًا بمقابلتي ” في حال أنك لا تعرفني ، أنا رئيس قسمك ”
جفل الكاتب مما جعل نظارته تنزلق حتى نهاية أنفه ” آسف لسماع ذلك الصاعد غراي. أحتاج لفحص – ”
حمل لفيفة وقال ” هذه قائمة صف آخر إصدار ، تحتاجها لأن العديد من الطلاب قد أتوا إلى هذا الصف ”
أدركت أنني بحاجة إلى أن أكون أكثر عزماً. إذا لم يتطور قلب الأثير الخاص بي من تلقاء نفسه ، علي أن أجد طريقة لأطوره.
أخذت اللفافة ورميتها على مكتبي ” أرى. حسنًا ، هل هناك أي شيء آخر يمكنني القيام به من أجلك؟ ”
جفل الكاتب مما جعل نظارته تنزلق حتى نهاية أنفه ” آسف لسماع ذلك الصاعد غراي. أحتاج لفحص – ”
لمعت عيون رئيس القسم ” نعم ، في الواقع يمكنك. بالنظر إلى مؤهلاتك ، لست متأكدًا تمامًا من كيفية توظيفك هنا في الأكاديمية المركزية أيها الشاب ، لكنني لن أقبل أي شيء أقل من أقصى جهد من الأساتذة في هذا القسم. يرجى التأكد من حضور الفصول الدراسية في الوقت المحدد في المستقبل ، والإلتزم بنظام التدريب الذي توفره الأكاديمية ”
قال صبي يرتدي نظارة دون أن تترك عينيه كتابه: “مرة أخرى، الأستاذ ليس هنا ”
أزعجتني لهجته في وضعي الحالي، لكنني عالق بين الإرهاق والإثارة لدرجة أنني لا أستطيع القلق بشأن تهديدات عجوز ألاكاريا الضعيف.
وقفت وسرت أمام المكتب بسرعة ثم فتحت الباب ” ماذا؟”
أخفيت العبوس على وجهي وانحنيت أنحناءه بسطحية ” أعتذر ، حدث خطأ في المقابر الأثرية. لا أخطط لفقدان الفصل مرة أخرى ”
لم أكن متأكدًا من أنني أستطيع فعل ذلك.
خفف عبوسه إلى حد ما ” حسناً. لسنا بحاجة إلى المزيد من المشاكل من هذا القبيل في القاعة العليا أستاذ غراي ”
تنهدت وجلست على كرسي مكتبي وأملت جسدي إلى الأمام لأريح ذقني على يدي. على الرغم من إجهادي ، شعرت بوجهي يتشقق من الابتسامة الواسعة.
استدار رافيرتي وخرج من الباب المفتوح. على الجانب الآخر وقف العشرات من طلابي بلا حراك ومن الواضح أنهم سمعوا كل كلمة من تأديبي.
“هل انتهينا؟” سألت بعصبية.
بصمت أغلقت الباب وعدت إلى مكتبي الفوضوي. لم أزعج نفسي للاطلاع على قائمة جرد الفصل التي تلقيتها مع الورق السابق ، لذلك فتحت اللفافة الجديدة وفتحت القائمة – الأقصر بكثير -.
قلت عندما فتحت باب مكتبي ودخلت نصفه: “شديد الإدراك، يبدو أن الأمور تحت السيطرة اليوم. لذا سأكون في مكتبي ” أغلقت الباب قبل أن يتمكن أي شخص من الرد وأبعدت نفسي عن أعين المتطفلين.
لم أتعرف على معظم الأسماء: بريون من دماء وورث المسماة ، ديكين من دماء فاڨاجير ، إينولا من الدماء العليا فروست … بلاه بلاه . … مايلا من دماء فيروذر ، باسكال من دماء بانكروفت ، بورتريل من الدماء العليا جلادويين ، ريمي من الدماء العليا سيابرووك … بلاه بلاه … سيث من الدماء العليا ميليفو …
لمعت عيون رئيس القسم ” نعم ، في الواقع يمكنك. بالنظر إلى مؤهلاتك ، لست متأكدًا تمامًا من كيفية توظيفك هنا في الأكاديمية المركزية أيها الشاب ، لكنني لن أقبل أي شيء أقل من أقصى جهد من الأساتذة في هذا القسم. يرجى التأكد من حضور الفصول الدراسية في الوقت المحدد في المستقبل ، والإلتزم بنظام التدريب الذي توفره الأكاديمية ”
ميليفو ، اعتقدت أن الاسم يبدو مألوفًا لسبب ما. سمعته من قبل ، لكن أين؟ جندي في الحرب؟ ليس الرجل الذي عذبته … فأين –
ارتعش بورتريل من الصدمة قبل أن يفقد توازنه ويخرج مباشرة من ساحة التدريب غير المحمية.
اتسعت عيني عندما تذكرت الاسم.
أزعجتني لهجته في وضعي الحالي، لكنني عالق بين الإرهاق والإثارة لدرجة أنني لا أستطيع القلق بشأن تهديدات عجوز ألاكاريا الضعيف.
لم يكن هناك الكثير من جنود ألاكاريا المهمين بما يكفي لتسجيل أسمائهم في تقاريرنا ، ولكن هذا هو بالضبط المكان الذي قرأت فيه الاسم من قبل. الحارس الذي أنشأ مسارًا عبر غابة إلشاير – الشخص المسؤول عن سقوط إيلينوار – اسمه ميلفيو.
تلاشى المخلب الأثيري الموجود أمام إصبعي للداخل والخارج بينما أجاهد لتجاهل الإلهاء. دون أن أدرك ذلك قمت بسحب البذرة إلى الفتحة المستديرة واحتفظت بها هناك ، متوازنة تمامًا داخل فتحة الجذع ، لمدة ثلاثين ثانية أو أكثر. أغمضت عيني وأعدت تركيزي على المخلب ، وسحبت بثبات.
سخرت بينما أرمي اللفافة جانباً. هل هذه مصادفة أم قدر؟
قمت أولاً بتشكيل جوهر الأثير الخاص بي من خلال النية الخالصة والإرادة. في أضعف نقاطي وأكثرها يأسًا ، حولت الخسارة المؤكدة إلى نصر مستحيل ، وفعلت شيئًا ربما لم ينجزه أحد في تاريخ هذا العالم.
وقفت وسرت حول مكتبي وفتحت الباب ثم اتكأت على الباب لأراقب.
أرتعش سيث بين نفس الطالبين اللذين حاصروه في المكتبة ، محاولًا بشكل محرج حماية معدته ورأسه. رفع الشاب الطويل قبضتيه بتكاسل ونظر إلى عين رفيقه ، غمز ثم ألقى بركبته نحو وجه سيث غير المحمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جفل بورتريل ونظر إلى زعيم عصابته ثم لي ثم نظر إلى الخلف ” آسف فالين ”
عندما وقع سيث على الأرض ، بدا أن بقية الفصل يركزون علي. استمرت فتاة قصيرة الشعر على منصة التدريب بالصراخ ، ومن الواضح أنها غير مرتاحة ، و شاب آخر يميل إلى الأمام على كرسيه ، عابسًا من المشهد الذي يراه. ضحك الآخرون ونظروا بهدوء وبفضول لمعرفة ما سأفعله.
قال صبي يرتدي نظارة دون أن تترك عينيه كتابه: “مرة أخرى، الأستاذ ليس هنا ”
تقدمت إلى الأمام نحو صبي ميلفيو ، وأبعدت الشبان الآخرين عن طريقي. نظرت إلى عيني الطالب الطويل وقلت ” ما اسمك؟”
شعرت بألم عميق من قلبي وظهر مخلب عندما بدأت في حفر البذرة ، لكنني ركزت على الاحتفاظ بالمخلب. على الرغم من أنه لم يكن لدي الكثير من الأثير لإظهاره ، إلا أنني وجدت أن الأثير نفسه يتحرك في مسارات الأثير بسرعة أكبر ، مما يعني أنه يمكنني إظهاره من جسدي على الفور تقريبًا.
رفع ذقنه لأعلى ونفخ صدره ثم قال: ” بورتريل من الدماء العليا جلادويين”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر سيث الذي وقف أخيرًا على قدميه ، إلى السلاح كما لو كان ثعبانًا على وشك أن يعضه ، بينما قام بورتريل بتدويره بهدوء.
“إذا كنت تخطط للقتال ، فافعل ذلك هناك ” قلت بينما أشير بذقني نحو ساحة التدريب.
القصد من كلماتي يمثل تهديدًا أكثر من التحذير. التواجد في ألاكاريا والتظاهر بأني أستاذ … ذلك أمر عادي، ولكن تعليم فرد من العائلة التي قادت جيش ألاكاريا للتفوق على إيلينوار؟
ألتوى وجه بورتريل عندما رفعت سيث من على الأرض من زيه ودفعته نحو الحلبة ” هل كلامي غير واضح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر سيث الذي وقف أخيرًا على قدميه ، إلى السلاح كما لو كان ثعبانًا على وشك أن يعضه ، بينما قام بورتريل بتدويره بهدوء.
بعد أن ضحك ، سار بورتريل بهدوء نحو ساحة التدريب بينما تبعه سيث بتردد وهو يمسح أنفه المصاب بكمه.
رمشت من الدهشة ” همم ، كان ذلك ممتعًا. هل تدرب كلاكما على تلك المسرحية الكوميدية الصغيرة أم أنها مرتجلة؟ ”
قالت الفتاة ذات الشعر الذهبي القصير التي تدرب في الساحة وكشف عن أسنانها ” نحن نستخدم الساحة ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف سيث في مكانه متجمدًا في زاوية الساحة أثناء القتال مع بورتريل ، و الآن يحدق بي بتعبير متفائل جعل معدتي تلتوي بسبب الانزعاج. بدا خداه منتفخ بشدة ، و بإمكاني رؤية كدمة داكنة تظهر حول عينه اليسرى.
قلت “ليس بعد الآن، ابتعدي ”
قلت بصراحة: ” أعدت قدميك للخلف ومددت قبضتك بشكل أوسع ”
سخرت لكنها استمعت لي وخرجت من ساحة التدريب. جفلت رفيقتها وهي فتاة نحيفة ذات عيون بنية وشعر داكن وضفائر مزدوجة ممدودة إلى أسفل ظهرها ، عندما خرجت من الساحة ضغطت بيداها على ضلوعها.
تنهدت وجلست على كرسي مكتبي وأملت جسدي إلى الأمام لأريح ذقني على يدي. على الرغم من إجهادي ، شعرت بوجهي يتشقق من الابتسامة الواسعة.
تقدم الطالبان إلى الساحة ووقفا على بعد بضعة أقدام قبل أن أتقدم إلى الساحة بنفسي.
كسرت سلسلة من الطرقات الحادة والثقيلة على الباب تركيزي ، وسمعت قعقعة البذرة عائدة إلى مركز الفاكهة.
شعرت بالخوف الذي أصاب سيث عندما أدرك أنه ليس لدي أي نية للمساعدة. ومع ذلك فقد وقف بموقف دفاعي لمواجهة شاب جلادويين.
أزعجتني لهجته في وضعي الحالي، لكنني عالق بين الإرهاق والإثارة لدرجة أنني لا أستطيع القلق بشأن تهديدات عجوز ألاكاريا الضعيف.
شددت ذراعي وقفت بين الاثنين متجاهلاً بقية الصف ” قاتلوا ”
عندما وقع سيث على الأرض ، بدا أن بقية الفصل يركزون علي. استمرت فتاة قصيرة الشعر على منصة التدريب بالصراخ ، ومن الواضح أنها غير مرتاحة ، و شاب آخر يميل إلى الأمام على كرسيه ، عابسًا من المشهد الذي يراه. ضحك الآخرون ونظروا بهدوء وبفضول لمعرفة ما سأفعله.
لقد كانوا غير متطابقين. بورتريل ضعف حجم سيث وأطول ، وربما هو مهاجم بارع. من الطريقة التي وقف بها بشكل مريح في ساحة التدريب ، كلتا يديه لأعلى ورجله اليمنى للخلف قليلاً ، كنت متأكدًا من أنه تدرب على القتال اليدوي.
قال الصبي الطويل بصوت حازم: “بورتريل ، نسيت نفسك ” فوجئت برؤية فتى رامسيير واقفاً على قدميه ” أفعالك تدل على عدم الاحترام لدمك ”
من ناحية أخرى ، سيث متوسط الطول لكنه بدا أقصر بسبب طريقة وقوفه. بدا نحيفًا لدرجة أنه يشبه المريض، وهو شيء زاد من شحوب بشرته ومن الواضح أنه لم يتعلم أبدًا إلقاء لكمة أو القتال.
شعرت بالخوف الذي أصاب سيث عندما أدرك أنه ليس لدي أي نية للمساعدة. ومع ذلك فقد وقف بموقف دفاعي لمواجهة شاب جلادويين.
‘ربما إذا لم يقضي كل وقته في المكتبة‘ فكرت وتجاهلت ذكريات وقت مساعدته لي والتي تستمر بالظهور في الجزء الخلفي من عقلي.
“إذا كنت تخطط للقتال ، فافعل ذلك هناك ” قلت بينما أشير بذقني نحو ساحة التدريب.
“حسنا؟ ماذا تنتظر؟” سألت المهاجم الضخم ” ألن تهاجم؟”
جفل الكاتب مما جعل نظارته تنزلق حتى نهاية أنفه ” آسف لسماع ذلك الصاعد غراي. أحتاج لفحص – ”
ظهرت الحيرة في عيونهم وهم ينظرون إلي. استعاد بورتريل تركيزه أولاً ثم أبتسم ورفع قبضتيه ” حسناً يا أستاذ ”
قلت “ليس بعد الآن، ابتعدي ”
بدت لكمته الأولى بطيئة وضعيفة وضربت كتف سيث، لكن اللكمة الأخرى التالية سقطت مباشرة على ذقن سيث وأعادت رأس الصبي غير المستعد إلى الخلف وطار وتدحرج على الأرض.
3: التأخير بيكون بسبب عدم وجود دعم كافي، فياريت ملاقيش صياح عن تأخير المترجم كل ربع ساعة وانتوا أصلاً مش داعمين.
“أعلم أننا لا نستخدم مانا ، لكنني أتوقع منك على الأقل محاولة توجيه ضربة لائقة ” قلت بملل ” أنت تضرب كما لو أن صبي ميلفيو منتظر هبوط لكمتك على وجهه ”
“هل انتهينا؟” سألت بعصبية.
أحمر وجهه وصرخ ” أنا واحد من أفضل المقاتلين في سني في ڨيكور!” جادل بورتريل ” لقد تدربت على يد -”
أشرت إليه ” لكمت جيداً ولكن أحنيت معصمك ”
” شخص ما كان يخشى أن يخبرك كم أنت حقًا ضعيف ” قلت ” هذا هو الضعف الناجم عن القوة المفرطة. الآن قاتل مرة أخرى ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحمر وجهه وصرخ ” أنا واحد من أفضل المقاتلين في سني في ڨيكور!” جادل بورتريل ” لقد تدربت على يد -”
ضحك العديد من الطلاب بما في ذلك رفيقه ذو الشعر الملون ، مما جعل بورتريل يخجل أكثر. عبس ووقف على الجانب الآخر من سيث الذي ينظر لي بدلاً من النظر إلى خصمه. لم يتراجع بورتريل وهاجم بسلسلة من اللكمات القوية التي لم يستطع سيث الدفاع عنها.
تذمر رفيقه العريض “لقد تأخرت ” وشبك ذراعيه الغليظتين أمام صدره.
هبط الصبي النحيل على ظهره في غضون ثوان. ركل بورتريل خصمه الأعزل بحدة في ضلوعه مرة واحدة ، ثم تراجع للحظة ، لكن بدا أنه تذكر شيئاً. نظر لي بغضب كما لو كان يجرني على انتقاده.
تنحى الطلاب على مضض جانبًا وكشفوا عن امرأة ذات شعر أزرق وعيون قرمزية.
قلت بصراحة: ” أعدت قدميك للخلف ومددت قبضتك بشكل أوسع ”
لقد فعلتها.
تعافى سيث قليلاً، لكن لم يستطع الوقوف على قدميه بسرعة. في المرة التالية التي ضربه فيها بورتريل ، وقع على الفور.
بعد أن ضحك ، سار بورتريل بهدوء نحو ساحة التدريب بينما تبعه سيث بتردد وهو يمسح أنفه المصاب بكمه.
أشرت إليه ” لكمت جيداً ولكن أحنيت معصمك ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر سيث الذي وقف أخيرًا على قدميه ، إلى السلاح كما لو كان ثعبانًا على وشك أن يعضه ، بينما قام بورتريل بتدويره بهدوء.
ارتفعت حرارة جسده وضغط على أسنانه ثم نظر من ساحة التدريب إلى الصبي ذو الشعر الداكن الذي بدا أنه زعيم عصابته. من زاوية عيني رأيته يهز رأسه.
من خلال تحويل وعيي إلى الداخل ، أول شيء لاحظته هو مسارات الأثير الخاصة بي. وقد وسعهم تدفق الأثير النقي من البرج الأسود ونظف الشوائب بالداخل.
أدركت أنه كان يجب أن أقرأ القائمة الكاملة لأسماء الطلاب ، فكرت في الدماء المختلفة التي ذكرتها آبي خلال محادثتنا ، وأي من الطلاب أخبرتني أن أكون حذرة منهم. على الرغم من أنها تحدثت عنه قليلاً ، إلا أنها ذكرت أن حفيد رامسيير حضر الأكاديمية. بالنظر إلى الصبي ذي الشعر الداكن ، أمكنني رؤية التشابه.
التقطت مقتطفات من محادثات عندما دخلت الصف.
بدا الأمر منطقياً الآن ، إذن زعيم العصابة يمتلك نفوذ كبير في الأكاديمية بسبب جده؟
أدركت أنني بحاجة إلى أن أكون أكثر عزماً. إذا لم يتطور قلب الأثير الخاص بي من تلقاء نفسه ، علي أن أجد طريقة لأطوره.
بالتركيز مرة أخرى على الصف ، أشرت إلى الفتاة ذات الشعر القصير ” أنتِ. هل هناك سيوف تدريب في مكان ما؟ ”
لم أتعرف على معظم الأسماء: بريون من دماء وورث المسماة ، ديكين من دماء فاڨاجير ، إينولا من الدماء العليا فروست … بلاه بلاه . … مايلا من دماء فيروذر ، باسكال من دماء بانكروفت ، بورتريل من الدماء العليا جلادويين ، ريمي من الدماء العليا سيابرووك … بلاه بلاه … سيث من الدماء العليا ميليفو …
أومأت برأسها ببطء وأشارت إلى باب مفتوح في زاوية الغرفة.
أضاف صديقهم الطويل وهو يركل بساقيه الطويلتين ظهر الكرسي الذي أمامه: “فاتك اليوم الأول ”
“همم؟” سألتها ” هلا تأتين بها؟”
“هذا أنا. أيمكنني مساعدتك؟” سألت بإمالة طفيفة من رأسي.
تغير تعبيرها لكنها لم تتحرك. نظرت شريكتها لها بنظرة غير مريحة وقالت ” سأفعلها …” قبل الركض بسرعة عبر الصف للحصول على سيوف التدريب. عندما عادت ، ابتسمت ابتسامة اعتذارية وتراجعت للخلف.
من ناحية أخرى ، سيث متوسط الطول لكنه بدا أقصر بسبب طريقة وقوفه. بدا نحيفًا لدرجة أنه يشبه المريض، وهو شيء زاد من شحوب بشرته ومن الواضح أنه لم يتعلم أبدًا إلقاء لكمة أو القتال.
سيوف التدريب عبارة عن سيوف بسيطة من الخشب الخفيف. سلمتهم للمقاتلين.
“—كن تمامًا مثل الموسم الماضي—”
نظر سيث الذي وقف أخيرًا على قدميه ، إلى السلاح كما لو كان ثعبانًا على وشك أن يعضه ، بينما قام بورتريل بتدويره بهدوء.
لا يزال الأمر يستغرق وقتًا لتكثيف الأثير في مخلب رفيع من إصبعي السبابة ، ومع ذلك كافح عقلي المتعب للتركيز على تكثيف المخلب. بدلاً من ذلك ركزت على القلب.
أمرت ” استعدوا ”
هبط الصبي النحيل على ظهره في غضون ثوان. ركل بورتريل خصمه الأعزل بحدة في ضلوعه مرة واحدة ، ثم تراجع للحظة ، لكن بدا أنه تذكر شيئاً. نظر لي بغضب كما لو كان يجرني على انتقاده.
وقف بورتريل وقفة متوسطة وأعاد قدمه اليسرى للخلف ورفع السيف أمامه بكلتا يديه وأشار إلى سيث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- هل سمعت عن المساعد الجديد المثير للبروفيسور أفيليون؟”
ألقيت نظرة خاطفة على صبي ميلفيو ، الذي بدا شكله محرجاً ، بدا وكأنه لم يحمل سيفًا في حياته ، وشعرت بالانزعاج. نشأ الانزعاج من حقيقة أنني شعرت بالشفقة تجاه سيث أكثر من الغضب. هو شقيق الجندي المسؤول ليس فقط عن غزو إيلينوار ولكن تدميرها أيضًا.
وقف بورتريل وقفة متوسطة وأعاد قدمه اليسرى للخلف ورفع السيف أمامه بكلتا يديه وأشار إلى سيث.
إذا لم يستولي ألاكاريا على البلاد ، فإن الأزوراس لن يفعلوا أبدًا …
ألقيت نظرة خاطفة على صبي ميلفيو ، الذي بدا شكله محرجاً ، بدا وكأنه لم يحمل سيفًا في حياته ، وشعرت بالانزعاج. نشأ الانزعاج من حقيقة أنني شعرت بالشفقة تجاه سيث أكثر من الغضب. هو شقيق الجندي المسؤول ليس فقط عن غزو إيلينوار ولكن تدميرها أيضًا.
أخرجتني ضوضاء ساحة التدريب من شرود أفكاري. الطلاب حولي والذين فقدوا اهتمامهم بالقتال قبل ثواني ، يحدقون الآن بساحة التدريب بإثارة شديدة. اتسعت عينا سيث عندما ركز على سيف التدريب الخاص بخصمه.
قال سيث بهدوء: “لكنك طلبت مني أن أتعلم الدفاع عن نفسي، اعتقدت أنك تقصد – أنك تريدني أن …”
عندما رأيت أن بورتريل يعدل وقفته فجأة وبدا أكثر تركيزًا ، عرفت حتى بدون أن أكون قادرًا على الشعور بالسحر ما سيفعله.
الآن بعد أن فعلت ذلك ، لا يسعني إلا أن أتساءل: هل يمكنني فعل ذلك مرة أخرى؟ مع وجود ما يكفي من الأثير ، هل يمكنني الاستمرار في إضافة طبقات إلى قلبي ، وزيادة القوة الضعف؟
قلت بحزم “لا مانا ”
تلاشى المخلب الأثيري الموجود أمام إصبعي للداخل والخارج بينما أجاهد لتجاهل الإلهاء. دون أن أدرك ذلك قمت بسحب البذرة إلى الفتحة المستديرة واحتفظت بها هناك ، متوازنة تمامًا داخل فتحة الجذع ، لمدة ثلاثين ثانية أو أكثر. أغمضت عيني وأعدت تركيزي على المخلب ، وسحبت بثبات.
سخر ” يا لها من قاعدة غبية. ما هو الهدف من – ”
ارتعش بورتريل من الصدمة قبل أن يفقد توازنه ويخرج مباشرة من ساحة التدريب غير المحمية.
“هل أنت خائف من القتال بدونها؟” سألت ورفعت رأسي.
سعل الموظف عدة مرات وثبت نظارته قبل أن يسحب عصا. قال بجدية إلى حد ما: “إذا كنت تحمل قطعة أثرية للتخزين ، يرجى تقديمها ”
صرخ بورتريل ” أنا لست خائفاً من أي شيء! دمي يمتلك – ”
“لا تقلق يمكننا المساعدة في تعليمك شيئًا أو شيئين ” سخر أحد الواقفين بالخارج.
صرخت “ابدأ ” وأخذت الصبيين على حين غرة.تقدم سيث بسيف التدريب للأمام وضرب بورتريل على أنفه.
هبط الصبي النحيل على ظهره في غضون ثوان. ركل بورتريل خصمه الأعزل بحدة في ضلوعه مرة واحدة ، ثم تراجع للحظة ، لكن بدا أنه تذكر شيئاً. نظر لي بغضب كما لو كان يجرني على انتقاده.
تطاير الدم من أنف بورتريل على زيه عندما تراجع للخلف.
” أتمزح معي؟ بقية فصولي مرعبة للغاية ، وأنا أتطلع إلى عدم القيام بأي شيء هنا ”
صرخ بورتريل واندفع إلى الأمام ثم أنزل السيف بقوة مثل فأس حاد. أغمض سيث عينيه ولوح بسيفه بسرعة .
نظرت بسرعة وأنا أنزل السلم. تقاتلت فتاتان في حلبة المبارزة بينما طالب آخر يتلاعب بأدوات التحكم. قام اثنان آخران بسحب دمية و يلكمانها بطريقة سيئة. بقية الطلاب متناثرون في الفصل ولا يفعلون شيئًا.
عن طريق الصدفة ضرب سيفه بين أرجل بورتريل غير المتوازنة وتعثر بورتريل ووقع على الأرض أمام أقدام سيث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك الصبي الطويل ” رائع بورت!”
ضحك الصبي الطويل ” رائع بورت!”
أومأت برأسها ببطء وأشارت إلى باب مفتوح في زاوية الغرفة.
رمشت من الدهشة ” همم ، كان ذلك ممتعًا. هل تدرب كلاكما على تلك المسرحية الكوميدية الصغيرة أم أنها مرتجلة؟ ”
صرخ بورتريل واندفع إلى الأمام ثم أنزل السيف بقوة مثل فأس حاد. أغمض سيث عينيه ولوح بسيفه بسرعة .
نظر سيث بعيدًا بحرج وهو يخدش مؤخرة رأسه. من ناحية أخرى أرتعش بورتريل من الغضب.
أغلقت عيني وفركت بأصابعي أنفي ثم عيني ” نعم؟”
“كيف تجرؤ أيها القمامة غير المسماة!” وقف المهاجم الضخم على قدميه ووجه سيف التدريب نحوي ” لا أعرف ماذا فعلت ، لكن أبي سي -”
تلاشى المخلب الأثيري الموجود أمام إصبعي للداخل والخارج بينما أجاهد لتجاهل الإلهاء. دون أن أدرك ذلك قمت بسحب البذرة إلى الفتحة المستديرة واحتفظت بها هناك ، متوازنة تمامًا داخل فتحة الجذع ، لمدة ثلاثين ثانية أو أكثر. أغمضت عيني وأعدت تركيزي على المخلب ، وسحبت بثبات.
قال الصبي الطويل بصوت حازم: “بورتريل ، نسيت نفسك ” فوجئت برؤية فتى رامسيير واقفاً على قدميه ” أفعالك تدل على عدم الاحترام لدمك ”
القصد من كلماتي يمثل تهديدًا أكثر من التحذير. التواجد في ألاكاريا والتظاهر بأني أستاذ … ذلك أمر عادي، ولكن تعليم فرد من العائلة التي قادت جيش ألاكاريا للتفوق على إيلينوار؟
جفل بورتريل ونظر إلى زعيم عصابته ثم لي ثم نظر إلى الخلف ” آسف فالين ”
اتسعت عيني عندما تذكرت الاسم.
ابتسم حفيد فالين وقال باحترام ” أعتذر نيابة عن كل من الدماء العليا رامسيير و من الدماء العليا جلادويين ، الأستاذ. بورتريل مقاتل ممتاز ، لكن مزاجه … ” لمعت عيون فالين وابتسم بسخرية، لكن لم أستطع معرفة ما يشير إليه.
“هل انتهينا؟” سألت بعصبية.
“إنه لأمر مخز أن يواجهه خصم ضعيف كهذا. ربما سيتم تعليم صفك بشكل أفضل من خلال محاضرة شخصية ” لمعت عيونه وقال ” أنا متأكد من أن بورتريل سيتشرف بالقتال معك يا أستاذ.”
قال مرة أخرى: “إنه شرف كبير جدًا ” محاولًا إبعاد ابتسامة الانتقام عن وجهه.
“نعم سيدي بالطبع. شكراً لك على صبرك ” أومأ وبدأ بالابتعاد ثم توقف.
قلت “حسنًا ” بينما أخرج ببطء الختم من الإصبع الأوسط من يدي اليمنى.
“لا تتوقع أن يصبح الصف أسهل من هذا ميلفيو ” قلت بلا عاطفة.
اهتزت الأرض تحت أقدام بورتريل عندما اندفع إلى الأمام بسرعة لم تكن ممكنة بدون السحر.
” هذه نكتة. لا أصدق أنه يجب علينا إضاعة وقتنا في – ”
قمت بخطوة إلى الجانب لتجنب السيف الخشبي الموجه إلى كتفي. وبحركة لطيفة بيدي صفعت الطفل بظهر يدي على وجهه.
رمشت من الدهشة ” همم ، كان ذلك ممتعًا. هل تدرب كلاكما على تلك المسرحية الكوميدية الصغيرة أم أنها مرتجلة؟ ”
ارتعش بورتريل من الصدمة قبل أن يفقد توازنه ويخرج مباشرة من ساحة التدريب غير المحمية.
استدار رافيرتي وخرج من الباب المفتوح. على الجانب الآخر وقف العشرات من طلابي بلا حراك ومن الواضح أنهم سمعوا كل كلمة من تأديبي.
انتشر الصمت بالغرفة بينما الطلاب يشاهدون بورتريل يحاول إخراج نفسه من المقاعد التي اصطدم بها.
قلت بينما أسير ” غراي. فقط غراي. و لا ”
“لم تكن لتتدحرج بهذه القوة إذا لم تستخدم المانا ” قلت ووضعت الخاتم مرة أخرى في إصبعي.
ألقيت نظرة خاطفة على صبي ميلفيو ، الذي بدا شكله محرجاً ، بدا وكأنه لم يحمل سيفًا في حياته ، وشعرت بالانزعاج. نشأ الانزعاج من حقيقة أنني شعرت بالشفقة تجاه سيث أكثر من الغضب. هو شقيق الجندي المسؤول ليس فقط عن غزو إيلينوار ولكن تدميرها أيضًا.
قلت ” انتهى الصف ” وركزت على فالين ” اخرج من هنا”
باستخدام الخزان الواسع للأثير من البرج الأسود ، شكلت طبقة ثانية حول قلبي – ببطء شديد وألم كبير.
اندلع ضحك وثرثرة من بقية الصف عندما بدأوا في جمع حقائبهم وصعود الدرج للخروج من الصف.
استدار رافيرتي وخرج من الباب المفتوح. على الجانب الآخر وقف العشرات من طلابي بلا حراك ومن الواضح أنهم سمعوا كل كلمة من تأديبي.
قال فالين: “ريمي، ساعد بورتريل ” بينما ساعد الصبي طويل القامة رفيقه المكافح على فك نفسه من المقاعد ، بقيت عيون فالين علي ولم تختفي تلك الابتسامة السخيفة من على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألتوى وجه بورتريل عندما رفعت سيث من على الأرض من زيه ودفعته نحو الحلبة ” هل كلامي غير واضح؟”
من ناحية أخرى نظر بورتريل إلى قدميه لتجنب النظر في عيني ، لكن قبضتيه كانتا مشدودتين بينما صديقه يضايقه حتى غادر ساحة التدريب.
قال صبي يرتدي نظارة دون أن تترك عينيه كتابه: “مرة أخرى، الأستاذ ليس هنا ”
من ورائي سمعت همهمة سيث ” أستاذ؟”
شعرت بألم عميق من قلبي وظهر مخلب عندما بدأت في حفر البذرة ، لكنني ركزت على الاحتفاظ بالمخلب. على الرغم من أنه لم يكن لدي الكثير من الأثير لإظهاره ، إلا أنني وجدت أن الأثير نفسه يتحرك في مسارات الأثير بسرعة أكبر ، مما يعني أنه يمكنني إظهاره من جسدي على الفور تقريبًا.
وقف سيث في مكانه متجمدًا في زاوية الساحة أثناء القتال مع بورتريل ، و الآن يحدق بي بتعبير متفائل جعل معدتي تلتوي بسبب الانزعاج. بدا خداه منتفخ بشدة ، و بإمكاني رؤية كدمة داكنة تظهر حول عينه اليسرى.
“لا تتوقع أن يصبح الصف أسهل من هذا ميلفيو ” قلت بلا عاطفة.
“لا تتوقع أن يصبح الصف أسهل من هذا ميلفيو ” قلت بلا عاطفة.
في لحظة الضرورة عندما لم يكن لدي خيار سوى المخاطرة بإعاقة قلب الأثير ، هذا الفكر هو بالضبط ما أعطاني الإلهام. الطريقة التي استخدمت بها بيضة سيلفي طبقات متعددة لجمع الأثير هو الأساس لمحاولة فكرتي الخاصة.
القصد من كلماتي يمثل تهديدًا أكثر من التحذير. التواجد في ألاكاريا والتظاهر بأني أستاذ … ذلك أمر عادي، ولكن تعليم فرد من العائلة التي قادت جيش ألاكاريا للتفوق على إيلينوار؟
وقفت وسرت أمام المكتب بسرعة ثم فتحت الباب ” ماذا؟”
لم أكن متأكدًا من أنني أستطيع فعل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جفل بورتريل ونظر إلى زعيم عصابته ثم لي ثم نظر إلى الخلف ” آسف فالين ”
“أشكرك على النصيحة أستاذ ” أجاب بحزم وخفض رأسه ” أنا … سأضع ذلك في الاعتبار في صفك القادم ”
3: التأخير بيكون بسبب عدم وجود دعم كافي، فياريت ملاقيش صياح عن تأخير المترجم كل ربع ساعة وانتوا أصلاً مش داعمين.
عندما غادر سيث أمامي ، انجذب انتباهي إلى باب الخروج حيث تزاحم الطلاب أمام باب الخروج ” قلت أن الصف انتهى! لماذا أنتم واقفون هناك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعافى سيث قليلاً، لكن لم يستطع الوقوف على قدميه بسرعة. في المرة التالية التي ضربه فيها بورتريل ، وقع على الفور.
تنحى الطلاب على مضض جانبًا وكشفوا عن امرأة ذات شعر أزرق وعيون قرمزية.
“نعم سيدي بالطبع. شكراً لك على صبرك ” أومأ وبدأ بالابتعاد ثم توقف.
“لم أرك منذ وقت طويل غراي ”
سخرت بينما أرمي اللفافة جانباً. هل هذه مصادفة أم قدر؟
عندما عدت إلى المستوى الثاني من المقابر الأثرية ، سحبت أطرافي ورائي ، اندفع شخص يرتدي نظارة وفحص جسدي المصاب.
[ المترجم: كام ملحوظة مهمة عايز أبلغكم بيها بس عشان بنكرر الكلام كتير وزهقت من التكرار…
1: الفصول اللي بتنزل الكام يوم اللي فاتت مش فصول مجانية أو يومية، ديه فصول تم دعمها من قبل نيكس (مترجم الرواية ).
2: مفيش تنزيل يومي للرواية، لو فيه دعم هيتم ترجمة الفصل، لو مفيش دعم الفصل لن يترجم.
تغير تعبيرها لكنها لم تتحرك. نظرت شريكتها لها بنظرة غير مريحة وقالت ” سأفعلها …” قبل الركض بسرعة عبر الصف للحصول على سيوف التدريب. عندما عادت ، ابتسمت ابتسامة اعتذارية وتراجعت للخلف.
3: التأخير بيكون بسبب عدم وجود دعم كافي، فياريت ملاقيش صياح عن تأخير المترجم كل ربع ساعة وانتوا أصلاً مش داعمين.
بدا الأمر منطقياً الآن ، إذن زعيم العصابة يمتلك نفوذ كبير في الأكاديمية بسبب جده؟
4: باقي 3 فصول وهينزلوا على مدار الأيام الجاية وبعدها هيخلص دعم نيكس وهوقف الترجمة لحد ميتواجد دعم في الخزنة.
أزعجتني لهجته في وضعي الحالي، لكنني عالق بين الإرهاق والإثارة لدرجة أنني لا أستطيع القلق بشأن تهديدات عجوز ألاكاريا الضعيف.
وشكراً لكل متابع محترم ].
قلت عندما فتحت باب مكتبي ودخلت نصفه: “شديد الإدراك، يبدو أن الأمور تحت السيطرة اليوم. لذا سأكون في مكتبي ” أغلقت الباب قبل أن يتمكن أي شخص من الرد وأبعدت نفسي عن أعين المتطفلين.
إذا لم يستولي ألاكاريا على البلاد ، فإن الأزوراس لن يفعلوا أبدًا …
ترجمة : Sadegyptian
طرق مرة أخرى ” أستاذ غراي؟”
“نعم سيدي بالطبع. شكراً لك على صبرك ” أومأ وبدأ بالابتعاد ثم توقف.
شعرت بالدهشة للحظة من رؤية الصبي لثانية قبل أن ألوح له ” ألم تسمع؟ هذا ليس صفاً حقيقياً ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
