السيادة المركزية
*منظور غراي
عندما وصلت إلى بعد بضعة أقدام من القطعة الأثرية ، صدى في رأسي صوت ذكر قوي.
تقدم إلى الأمام رجل يرتدي ثياب معركة فضية مع عصا وحذاء يعكس الضوء بطريقة غير عادية. كان لديه شعر أسود قصير ولحيته محلوقة جيدًا ، مع القليل من الشعر الأبيض في شعر ذقنه.
“حسنا ، هل تتذكر كل ما قلته لك؟” سألني ألريك للمرة الثالثة على الرغم من تكرار سؤاله مرتين سابقاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد دارين بسرعة “لا ترفعي آمالكِ براير. هذه بالتأكيد ليست مسألة عادية في صعود واحد أو حتى العديد “.
وقف الألاكاريا العجوز ويداه في جيوب رداء أرجواني، زي أقرب إلى رداء الحمام في عالمي السابق من رداء المعارك الذي يرتديه عادة السحرة والذي كان مشدودًا قليلاً عند الرقبة والخصر.
“نعم ، يا عمي آل” قلت ساخرًا بينما ألمس أطراف ملابس البسيطة الخاصة بي.
‘لذلك لن أستطيع العودة إلى ديكاثين ‘كما فكرت وحاولت التخلص من خيبة أملي.
سمح لي دارين باستعارة بعض الملابس البسيطة ، والتي قال إنها ستلائمني بشكل أفضل في الأكاديمية ، لكن الملابس واسعة عبر الصدر والكتفين ، ولم يكن هناك وقت لتغيير مقاس أي شيء.
توسعت عيون براير اللامعة بشكل أكبر وأكبر مع كل قطعة خرجت من رون البُعد الخاص بي ، وحتى دارين فشل في إخفاء دهشته من المبلغ المدفوع المكون من مجموعة واسعة من القطع الأثرية اللامعة والسحرية.
أجاب بتمعن: “كما تعلم ، لا أعرف ما إذا كنت أكره ذلك أم لا ”
تقدم إلى الأمام رجل يرتدي ثياب معركة فضية مع عصا وحذاء يعكس الضوء بطريقة غير عادية. كان لديه شعر أسود قصير ولحيته محلوقة جيدًا ، مع القليل من الشعر الأبيض في شعر ذقنه.
“بحق السيادة العليا ، هل سنغادر أم ماذا؟”
“ليس سيئًا لبلد غير متطور ، هاه ” قلت بغمزة قبل أن أنظر حول المبنى مرة أخرى. الأرضيات والجدران من الرخام الأبيض اللامع والتي برزت مع الخشب الداكن للمنصات والرفوف.
استدرت أنا و ألريك و دارين للنظر إلى براير المتكئة متكئًا على جدار غرفة دارين. أرتدت درعًا جلديًا أبيض ووضعت يدها على مقبض سيفها الرفيع.
مشينا في صمت لبضع دقائق أخرى قبل أن نصل إلى طريق رئيسي. بدا الشارع مزدحمًا وعلى جانبيه المحلات التي من المحتمل أن تلبي احتياجات طلاب الأكاديمية: المطاعم والحانات ، ومستودعات الأسلحة ، ومتاجر الملابس الراقية ، واثنين من متاجر شراء وبيع الكنوز.
قابلت الشابة الغاضبة أنظارنا بلا تردد “أود العودة إلى الأكاديمية قبل أن أبلغ سنك ”
“هل المنهج بهذا التشدد؟” سألت باهتمام حقيقي.
قال ريجيس بجدية: “بالنظر إلى كل القوى العديدة المحتشدين ضدك ، من سيظن أنك ستموت على يد فتاة في السادسة عشر “.
ابتسمت براير “هذه حقًا هي المرة الأولى لك في إحدى المدن الكبرى ، أليس كذلك؟”
ضحك ألريك وضرب ظهر دارين “مهما كان مقدار المال الذي يدفعه لك دماء نادير ، اجعلهم يضاعفونه” قال بسخرية.
توسعت عيون براير اللامعة بشكل أكبر وأكبر مع كل قطعة خرجت من رون البُعد الخاص بي ، وحتى دارين فشل في إخفاء دهشته من المبلغ المدفوع المكون من مجموعة واسعة من القطع الأثرية اللامعة والسحرية.
زفرت الفتاة وأعادت توجيه خط بصرها نحو القطعة الأثرية وسط منصة حجرية عالية. صُنعت القطعة الأثرية على شكل عمودان تقريبًا من معدن رمادي باهت ، منقوش عليها عشرات من الرونيات .
ابتسمت براير “هذه حقًا هي المرة الأولى لك في إحدى المدن الكبرى ، أليس كذلك؟”
أخبرتني نظرة سريعة على خطوط الرونيات أنها مماثلة لبوابات النقل الآني في ديكاثين ، لكنها أكثر تعقيدًا.
ابتسمت وعاد انتباهي إلى مباني جمعية الصاعدين. تشير اللافتات المعدنية السوداء إلى أن المدخل عن يميني مخصص “للاختبار والنقل الآني” بينما المدخل على اليسار يؤدي إلى “الإدارة والمرافق”.
“إلى أي مدى يمكن أن يصل هذا؟” سألت وتظاهرت أنني لا أهتم.
“يبدو أنك تعرفين الطرق جيدًا ” قلت بينما أفحص المباني حولنا. كانت الأزقة نظيفة وخالية من القمامة والأشخاص المتسوليين ، والمشاة الآخرون الوحيدون يتحركون بوعي مثلنا.
انحنى دارين فوق القطعة الأثرية ، ونفض الغبار غير الموجود على سطحها “إنها قوية بما يكفي للوصول إلى الساحل الغربي لريف سيز كلار ، أو بعد الحدود الجنوبية لـ رواثيا.”
استدرت أنا و ألريك و دارين للنظر إلى براير المتكئة متكئًا على جدار غرفة دارين. أرتدت درعًا جلديًا أبيض ووضعت يدها على مقبض سيفها الرفيع.
أضاف دارين عندما رأى عبوسي الواضح على وجهي “أكثر من قوية بما يكفي للوصول إلى مدينة كارغيدان في وسط السيادة المركزية”
سمحت قبة من الزجاج الأبيض الفضي في الأعلى بدخول ضوء الصباح البارد إلى المكتبة لتلمع وتتلألأ من الرخام ، وأضاءت كل زاوية مظلمة من خلال القطع الأثرية للإضاءة ، مما يجعل الجزء الداخلي للمبنى بأكمله يبدو متوهجًا.
‘لذلك لن أستطيع العودة إلى ديكاثين ‘كما فكرت وحاولت التخلص من خيبة أملي.
استدرت أنا و ألريك و دارين للنظر إلى براير المتكئة متكئًا على جدار غرفة دارين. أرتدت درعًا جلديًا أبيض ووضعت يدها على مقبض سيفها الرفيع.
كانت فكرة حمقاء على أي حال. بقدر ما أردت أن أخبر أختي وأمي بأنني على قيد الحياة ، فإن العودة إلى ديكاثين الآن قد تعرضهم بالفعل لخطر أكبر مما كانوا عليه بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الهدوء ، ويطلب من جميع ألاكاريا فهم أن هذا الاعتداء من قبل الأزوراس الوقحين من أفيوتس لن يمر دون رد ”
قال ريجيس واعتقدت أنه يواسيني: “هالو ، لا يزال لديك حجر التجسس”
رفع الصاعد العجوز خاتم البُعد كما لو يشعر بالوزن المادي لكل الكنز الذي يحتويه الآن “عندما تصل إلى كارغيدان ، ستشتري جمعية الصاعدين أي شيء آخر لديك ويحولون المال إلى البطاقة الخاصة بك ، ويمكنهم طباعة شارة رسمية لك أيضًا بعد أن أكملت الصعود الأول ”
‘هاه؟ ماذا؟‘ سألت عندما أستعدت تركيزي.
قال ريجيس واعتقدت أنه يواسيني: “هالو ، لا يزال لديك حجر التجسس”
‘لقد قررت أن “الكريستالة السماوية للتجسس بعيد المدى” اسم طويل جدًا. لذا قررنا تسميته حجر التجسس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هاه؟ ماذا؟‘ سألت عندما أستعدت تركيزي.
رميت أفكار ريجيس بقوة إلى الجزء الخلفي من ذهني ، وأعدت انتباهي إلى دارين ، الذي قد بدأ في فحص البوابة.
سحبت الشارة التي تلقيتها في أرامور ورفعتها حتى الشق الضيق. انتزعها الرجل من يدي وأغلق الفتحة مرة أخرى وتركني أنتظر. مرت دقيقة أو دقيقتان ، وهي مدة كافية لكي يأتي شخصان آخرين كلاهما رجلان قصيران ونحيفان على غرار رداء المعركة المفضل لهم ليصطفوا ورائي بينما يصيحون من الانتظار.
قال دارين: “سأرسلك إلى مكتبة السيادة المركزية، براير ، هل يمكنك أخذ غراي لـ-”
“إنه ليس كذلك ، ويجب أن تصمتي الآن ، فاليري ، قبل أن أريكي بالضبط مدى فعالية التدريب ” قالت براير بصوت منخفض مما جعل الفتيات الأخريات يبتسمن أكثر.
“نعم ، مكتب شئون الطلاب ” عندما رفع دارين حاجبًا للفتاة ، وقفت بثبات وقالت “أعني ، نعم يا سيدي.”
“نعم يا أميرة!” صاح ريجيس “توقف عن عيش حياة ناعمة سهلة وتقدم للأمام ”
ابتسم دارين وسار إلى الأمام “الكل مستعدون للذهاب.”
وجه الحارس نظرته غير المؤكدة إلى براير ، التي حركت إبهامها نحوي وقال “لا تنظر لي، إنه شخص عالي “.
مددت يدي إلى دارين ، وصافحني. قلت بصدق “شكرًا لك على حسن ضيافتك ومساعدتك”.
أظهر دارين للرجل العجوز عبوسًا محرجًا ، لكنه احتفظ برأيه على معاملتنا لنفسه.
على الرغم من أنه ئ بإمكاني الخروج من زنزانة سجن أل- غرانبل أو القاعة العليا في أي وقت ، فمن المحتمل أن يجعل كل شيء آخر أحتاجه أكثر صعوبة، بل مستحيلًا ، إذا لفت انتباه منجل أو اثنين . بفضل ألريك وصديقه وكايرا تجنبت ذلك.
سمحت قبة من الزجاج الأبيض الفضي في الأعلى بدخول ضوء الصباح البارد إلى المكتبة لتلمع وتتلألأ من الرخام ، وأضاءت كل زاوية مظلمة من خلال القطع الأثرية للإضاءة ، مما يجعل الجزء الداخلي للمبنى بأكمله يبدو متوهجًا.
أجاب: “ما واجهته كان ظلمًا فظيعًا، “أنا سعيد لأننا تمكنا من المساعدة.”
أجاب بتمعن: “كما تعلم ، لا أعرف ما إذا كنت أكره ذلك أم لا ”
قال ألريك بسخرية بينما مدت يدي إليه أيضًا: “أنت مدين لي بالكثير ، يا طفل، دارين هنا لن يسمح لي أبدًا بسماع نهاية الأمر ، وهذا لا يشمل حتى الخدمات الأخرى التي كان علي تنفيذها”
ومع ذلك كنت حريصًا على قضاء وقتي في دراسة قارة ألاكاريا ، و السيادة العليا ، و المقابر الأثرية. لا يزال هناك الكثير مما لم لا أعرفه ، والعديد من الحفر التي يمكن أن أقع فيها دون أن أدرك ذلك. كنت آمل أن تحتوي المكتبة على بعض الإجابات.
أجبته: “بطلي”.
كانت فكرة حمقاء على أي حال. بقدر ما أردت أن أخبر أختي وأمي بأنني على قيد الحياة ، فإن العودة إلى ديكاثين الآن قد تعرضهم بالفعل لخطر أكبر مما كانوا عليه بالفعل.
“لذا قبل أن تذهب ، من الأفضل أن ننهي أمورنا ”
قابلت الشابة الغاضبة أنظارنا بلا تردد “أود العودة إلى الأكاديمية قبل أن أبلغ سنك ”
ظننت أنه يمزح ، نظرت له نظرة مطولة، لكنه بعد ذلك أخرج خاتمي الفارغ من جيبه وأمسك به “أربعون في المائة ، على ما أعتقد؟”
كانت فكرة حمقاء على أي حال. بقدر ما أردت أن أخبر أختي وأمي بأنني على قيد الحياة ، فإن العودة إلى ديكاثين الآن قد تعرضهم بالفعل لخطر أكبر مما كانوا عليه بالفعل.
عبست براير “أربعون بالمائة عبارة عن سطو قطاع الطرق”
“—صور مرعبة تم التقاطها من إيلينوار أقصى شرق ديكاثين. إن الخسائر في الأرواح ، سواء بالنسبة للديكاثيين الأصليين المعروفين باسم الجان ، وأولئك الشجعان الذين تطوعوا للانتقال إلى الغابات البعيدة ، لا تُحصى. السيادة أغرونا يصر على
أظهر دارين للرجل العجوز عبوسًا محرجًا ، لكنه احتفظ برأيه على معاملتنا لنفسه.
ترجمة : Sadegyptian
“بالإضافة إلى عشرة بالمائة لخدماتي كمستشار قانوني لك” أضاف بغمزة.
عندما وصل إلي حدق لعدة لحظات طويلة وظهر عبوس عميق على وجهه. فحصها للحظات طويلة. حتى عندما صاحت براير عليه تجاهلها.
أخذت الخاتم بينما أفحص مجموعة الجوائز التي أحضرتها من المقابر الأثرية. القليل من العناصر ذات أهمية بالنسبة لي ، حيث أن الأسلحة سوف تتحلل بسرعة كبيرة عند تشبعها بالأثير ، ولا يمكنني استخدام أي شيء لتوجيه أو استخدام المانا.
زفرت الفتاة وأعادت توجيه خط بصرها نحو القطعة الأثرية وسط منصة حجرية عالية. صُنعت القطعة الأثرية على شكل عمودان تقريبًا من معدن رمادي باهت ، منقوش عليها عشرات من الرونيات .
عندما أخرجت القطعة الأولى – تاج فضي مرصع بالجواهر الحمراء مع مانا النار المرئية للعين – ابتسم ألريك ببهجة غير مكبوتة. بدأت في تسليم نصف الكنز الذي جمعته واحداً تلو الآخر.
بعد دقيقة أخرى صر القفل أخيرًا وفُتح الباب للداخل.
توسعت عيون براير اللامعة بشكل أكبر وأكبر مع كل قطعة خرجت من رون البُعد الخاص بي ، وحتى دارين فشل في إخفاء دهشته من المبلغ المدفوع المكون من مجموعة واسعة من القطع الأثرية اللامعة والسحرية.
“يا فريترا ، براير. من هو هذا الرجل الرائع؟ ”
“اعتقدت أنك قلت إنك لا تملك أي ثروة؟” سأل دارين وهو يرفع حاجبه.
‘أعتذر عن عيش مثل هذه الحياة السهلة والناعمة ، يا له من سلاح عظيم وقوي من الأزوراس ‘ فكرت في ذهني.
“ليس لدي. لدي مجموعة من هذه الأشياء. إنها ليست “ثروة” حقًا حتى أحصل على فرصة بيعها ” قلت بينما أخرج كنز آخر من رون البُعد.
ظننت أنه يمزح ، نظرت له نظرة مطولة، لكنه بعد ذلك أخرج خاتمي الفارغ من جيبه وأمسك به “أربعون في المائة ، على ما أعتقد؟”
فحص ألريك كل قطعة قبل أن يخزنها بعناية في خاتم البُعد الخاص به ، محاولًا الحفاظ على تعبير هادئ ، ولكن في النهاية سال لعابه وارتجفت يديه من الإثارة.
أخذت الخاتم بينما أفحص مجموعة الجوائز التي أحضرتها من المقابر الأثرية. القليل من العناصر ذات أهمية بالنسبة لي ، حيث أن الأسلحة سوف تتحلل بسرعة كبيرة عند تشبعها بالأثير ، ولا يمكنني استخدام أي شيء لتوجيه أو استخدام المانا.
قلت: ” لا تشرب حتى الموت بهذا الكنز ” ونظرت له بنظرة صارمة.
ضحك ألريك وضرب ظهر دارين “مهما كان مقدار المال الذي يدفعه لك دماء نادير ، اجعلهم يضاعفونه” قال بسخرية.
رفع الصاعد العجوز خاتم البُعد كما لو يشعر بالوزن المادي لكل الكنز الذي يحتويه الآن “عندما تصل إلى كارغيدان ، ستشتري جمعية الصاعدين أي شيء آخر لديك ويحولون المال إلى البطاقة الخاصة بك ، ويمكنهم طباعة شارة رسمية لك أيضًا بعد أن أكملت الصعود الأول ”
“أ ، أس ، أستاذ؟” سأل وتوتر فجأة بينما ينظر إلى بطاقة الهوية مرة أخرى “آسف جدًا الصاعد – الأستاذ غراي ، لم أدرك -”
“هل حصلت على كل هذا من صعودك الأولي؟” سألت براير بصدمة وعيناها مثبتتان على خاتم البُعد.
جعدت براير حواجبها ” ليس طلاب الأكاديمية المركزية . نحن النخبة ، حتى بين الدماء العليا “.
رد دارين بسرعة “لا ترفعي آمالكِ براير. هذه بالتأكيد ليست مسألة عادية في صعود واحد أو حتى العديد “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالإضافة إلى عشرة بالمائة لخدماتي كمستشار قانوني لك” أضاف بغمزة.
تجاهلت صدمة الشابة وقلت “أنا ورفيقي كنا محظوظين.”
“وداعاً!”صدى صوت خافت من المدخل بينما بن تقترب من الزاوية وتلوح بيدها. لوحت لها ثم تلاشى محيط القصر من حولي ، ووجدت نفسي أقف على منصة مختلفة بعيدًا عن ريف سيز كلار .
أجاب دارين:” على أي حال من الأفضل أن تتحركا غراي ، براير ستساعدك على إيجاد مكتب شئون الطلاب ” نظر إلى تلميذته ومرر يده عبر شعره الأشقر “وبراير ، لا تنسي أن غراي سيكون أستاذًا في الأكاديمية. قد لا تكونين في فصله ، لكن لا يمكنني أن أتخيل أنه سيتعامل بلطف مع أي وقاحة صادرة منك “.
ومع ذلك كنت حريصًا على قضاء وقتي في دراسة قارة ألاكاريا ، و السيادة العليا ، و المقابر الأثرية. لا يزال هناك الكثير مما لم لا أعرفه ، والعديد من الحفر التي يمكن أن أقع فيها دون أن أدرك ذلك. كنت آمل أن تحتوي المكتبة على بعض الإجابات.
بدت براير بطيئة في إبعاد عينيها عني قبل أن تخطو على المنصة المجاورة وتقف بثبات بينما تنتظر أن أنضم إليها.
قال دارين عندما انضممت إلى الشابة على المنصة: “أراك لاحقاً غراي”.
ترجمة : Sadegyptian
“أسرع واستقر حتى تتمكن من العودة لكسب المال” أضاف ألريك بفظاظة بينما يلمس إصبعه.
مقارنة بالمكتبة الصغيرة القذرة في أرامور ، هذا المكان قصر. يبدو أن الأشخاص الذين يجلسون في زوايا القراءة أو يتجولون بين الرفوف من فئة مختلفة أيضًا.
“وداعاً!”صدى صوت خافت من المدخل بينما بن تقترب من الزاوية وتلوح بيدها. لوحت لها ثم تلاشى محيط القصر من حولي ، ووجدت نفسي أقف على منصة مختلفة بعيدًا عن ريف سيز كلار .
شقت عدة مجموعات من الطلاب طريقهم نحو البوابات. توقفت حفنة من الفتيات فجأة عندما لاحظن براير وصرخن بسعادة.
بدا الانتقال سلسًا ، دون أي شيء مزعج أو شعور سيء في داخلي. تغيرت المنصة الموجودة أسفل قدمي من الحجر العاري إلى الخشب الداكن ، بينما الغرفة من حولي تشبه الكهف.
قلت بصوت عالٍ “لا يتعلم الجميع جيدًا تحت هذا النوع من الضغط ”
أثناء إلقاء نظرة سريعة حولي لاحظت صفوف أرفف الكتب ، كل واحدة مليئة بالكتب المغلفة بالجلد ، فكرت في الكم الهائل من المعلومات الموجودة في هذه المكتبة. عشرات الآلاف من الكتب حول كل موضوع يمكن تخيله. على الرغم من أنه إذا تم تنسيقها بعناية مثل المكتبة في أرامور ، فربما لا يوجد أي شيء مهم أو مفيد للغاية هنا ، كما اعتقدت ، مما يخفف من توقعاتي.
على الرغم من المسافة التي تفصلني عن المجموعة ، وضجيج الشارع ، وإلهائي الشخصي ، كان سمعي المحسن كافياً لالتقاط كل ما تقوله الفتيات.
ومع ذلك كنت حريصًا على قضاء وقتي في دراسة قارة ألاكاريا ، و السيادة العليا ، و المقابر الأثرية. لا يزال هناك الكثير مما لم لا أعرفه ، والعديد من الحفر التي يمكن أن أقع فيها دون أن أدرك ذلك. كنت آمل أن تحتوي المكتبة على بعض الإجابات.
“لذا قبل أن تذهب ، من الأفضل أن ننهي أمورنا ”
سحبت نظرتي بعيدًا عن أرفف الكتب ، ورأيت براير واقفة على منصة صغيرة منفصلة على بعد بضعة أقدام إلى يساري. راقبتني بعناية لكن انتباهها انحسر عندما اقترب رجل يرتدي رداء معركة أسود رمادي.
شُكلت الطرقات من البلاط الحجري الرمادي الداكن وتناقض مع الحجر الأبيض لمعظم المباني التي ترتفع عالياً في الهواء في أبراج وأعمدة معلمة باللون الأحمر والأزرق والأخضر. في كل مكان حولي رأيت المعدن الأسود مما أضاف تماسكًا عبر عدد لا يحصى من الأشكال والألوان.
“بطاقة الهوية؟” سأل بملل ومد يده.
على الرغم من أنه ئ بإمكاني الخروج من زنزانة سجن أل- غرانبل أو القاعة العليا في أي وقت ، فمن المحتمل أن يجعل كل شيء آخر أحتاجه أكثر صعوبة، بل مستحيلًا ، إذا لفت انتباه منجل أو اثنين . بفضل ألريك وصديقه وكايرا تجنبت ذلك.
بدت براير جاهزة ، لكن كان عليّ أن أخرجها من رون البُعد. نظر الحارس إلى بطاقة هويتها قبل إعادتها بلا كلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى دارين فوق القطعة الأثرية ، ونفض الغبار غير الموجود على سطحها “إنها قوية بما يكفي للوصول إلى الساحل الغربي لريف سيز كلار ، أو بعد الحدود الجنوبية لـ رواثيا.”
عندما وصل إلي حدق لعدة لحظات طويلة وظهر عبوس عميق على وجهه. فحصها للحظات طويلة. حتى عندما صاحت براير عليه تجاهلها.
لقد لاحظت وجود تجار آخرين مصطفين في شارع السيادة العليا أڨينو ، لكنني لم أتوقف مرة أخرى. في غضون بضع دقائق وقفنا بين مجمعين شاهقين ، وأمامنا بوابة حديدية سوداء تمنع الدخول إلى ما يمكن أن يكون الأكاديمية المركزية.
في النهاية حول تركيزه نحوي وفحصني عن كثب ، وظلت عيناه على ملابسي البسيطة “أخشى أنني سأحتاج منك أن تأتي معي سيد غراي ، حتى نتمكن من التحقق من صحة هذه البطاقة” على الرغم من أن كلمات الحارس بدت احترافية ، إلا أن نبرته أخبرني بوضوح بما يكفي عما يعتقده حول “صحة” وجودي في السيادة المركزية.
جعدت براير حواجبها ” ليس طلاب الأكاديمية المركزية . نحن النخبة ، حتى بين الدماء العليا “.
بعد أن تركت نظري يهبط عليه بتكاسل ، قلت: “جيد جدًا ، لكن أتمنى أن تكون مستعدًا للتعامل مع عواقب مضايقة أستاذ في الأكاديمية المركزية”.
قالت بينما نبتعد عن الشارع الرئيسي في سلسلة من الأزقة: “يقع حرم الأكاديمية على بعد حوالي ميل من المكتبة، ستكون المسافة أطول إذا سرت في شارع الملك إلى السيادة ، الشارع الرئيسي الذي يقسم المدينة.”
وجه الحارس نظرته غير المؤكدة إلى براير ، التي حركت إبهامها نحوي وقال “لا تنظر لي، إنه شخص عالي “.
وراء كل ذلك تظهر من حين لآخر من خلال الفجوات بين المباني مجموعة من الجبال الشاهقة شامخة نحو السماء مثل أنياب حيوانات ملتهمة للعالم.
“أ ، أس ، أستاذ؟” سأل وتوتر فجأة بينما ينظر إلى بطاقة الهوية مرة أخرى “آسف جدًا الصاعد – الأستاذ غراي ، لم أدرك -”
“بطاقة الهوية؟” سأل بملل ومد يده.
مددت يدي لأنتزع هويتي وقلت بهدوء ” حارس حكيم ”
“ألا تخيفك فكرة خوض حرب مع كائنات قادرة على محو بلد بأكمله؟” سألت متفاجئًا قليلاً من افتقارها إلى التعاطف أو الخوف من الصور التي لا تزال تعرض عبر أداة العرض.
اتخذ خطوة سريعة إلى الوراء وقال “مرحبًا بكم في مكتبة السيادة ، مدينة كارغيدان ، السيادة المركزية”
عبست براير “أربعون بالمائة عبارة عن سطو قطاع الطرق”
عندما ابتعدنا نظرت لي براير من زاوية عينيها “ربما ستلائم الأكاديمية ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الهدوء ، ويطلب من جميع ألاكاريا فهم أن هذا الاعتداء من قبل الأزوراس الوقحين من أفيوتس لن يمر دون رد ”
“ليس سيئًا لبلد غير متطور ، هاه ” قلت بغمزة قبل أن أنظر حول المبنى مرة أخرى. الأرضيات والجدران من الرخام الأبيض اللامع والتي برزت مع الخشب الداكن للمنصات والرفوف.
رميت أفكار ريجيس بقوة إلى الجزء الخلفي من ذهني ، وأعدت انتباهي إلى دارين ، الذي قد بدأ في فحص البوابة.
سمحت قبة من الزجاج الأبيض الفضي في الأعلى بدخول ضوء الصباح البارد إلى المكتبة لتلمع وتتلألأ من الرخام ، وأضاءت كل زاوية مظلمة من خلال القطع الأثرية للإضاءة ، مما يجعل الجزء الداخلي للمبنى بأكمله يبدو متوهجًا.
“لذا قبل أن تذهب ، من الأفضل أن ننهي أمورنا ”
مقارنة بالمكتبة الصغيرة القذرة في أرامور ، هذا المكان قصر. يبدو أن الأشخاص الذين يجلسون في زوايا القراءة أو يتجولون بين الرفوف من فئة مختلفة أيضًا.
قلت بصوت عالٍ “لا يتعلم الجميع جيدًا تحت هذا النوع من الضغط ”
ارتدوا ثياباً مميزة ووقفوا بشكل عرضي دون التباهي الذي رأيته من أل- غرانبل ، وبدا أنهم أكثر ثراءً وقوة .
قال دارين: “سأرسلك إلى مكتبة السيادة المركزية، براير ، هل يمكنك أخذ غراي لـ-”
في حياتي السابقة ، التقيت بالعديد من النبلاء الآخرين من جميع أنحاء الأرض الذين حصلوا على مئات الألقاب المختلفة. وأولئك الذين لم يهتموا بملابسهم أو وقفتهم هم الذين عرفت أنني يجب حذر منهم ، وبدا الناس من حولي في المكتبة مرتاحين للغاية.
“بحق السيادة العليا ، هل سنغادر أم ماذا؟”
أدت الأبواب الزجاجية البيضاء إلى ساحة خضراء ، خلفها شارع مزدحم يعج بالناس. على الرغم من وجود بعض المارين على الأقدام هنا ، إلا أنه بدا أكثر شيوعًا أن يسافر هؤلاء الأشخاص في عربة ، مرت العديد من العربات بينما أراقب وتسحبها مجموعة متنوعة من وحوش المانا. الثيران التي رأيتها في المقابر الأثرية أكثر شيوعًا هنا ، لكنني رأيت أيضًا واحدة تجرها حصان وأخرى بواسطة طائر كبير.
أدت الأبواب الزجاجية البيضاء إلى ساحة خضراء ، خلفها شارع مزدحم يعج بالناس. على الرغم من وجود بعض المارين على الأقدام هنا ، إلا أنه بدا أكثر شيوعًا أن يسافر هؤلاء الأشخاص في عربة ، مرت العديد من العربات بينما أراقب وتسحبها مجموعة متنوعة من وحوش المانا. الثيران التي رأيتها في المقابر الأثرية أكثر شيوعًا هنا ، لكنني رأيت أيضًا واحدة تجرها حصان وأخرى بواسطة طائر كبير.
قالت براير “هيا يا أستاذ” بينما بدأت تسير بسرعة عبر حديقة المكتبة. تابعتها وظللت قريبًا منها ، لكن معظم انتباهي ظل على المكان من حولي.
شُكلت الطرقات من البلاط الحجري الرمادي الداكن وتناقض مع الحجر الأبيض لمعظم المباني التي ترتفع عالياً في الهواء في أبراج وأعمدة معلمة باللون الأحمر والأزرق والأخضر. في كل مكان حولي رأيت المعدن الأسود مما أضاف تماسكًا عبر عدد لا يحصى من الأشكال والألوان.
شُكلت الطرقات من البلاط الحجري الرمادي الداكن وتناقض مع الحجر الأبيض لمعظم المباني التي ترتفع عالياً في الهواء في أبراج وأعمدة معلمة باللون الأحمر والأزرق والأخضر. في كل مكان حولي رأيت المعدن الأسود مما أضاف تماسكًا عبر عدد لا يحصى من الأشكال والألوان.
“حسنا ، هل تتذكر كل ما قلته لك؟” سألني ألريك للمرة الثالثة على الرغم من تكرار سؤاله مرتين سابقاً.
وراء كل ذلك تظهر من حين لآخر من خلال الفجوات بين المباني مجموعة من الجبال الشاهقة شامخة نحو السماء مثل أنياب حيوانات ملتهمة للعالم.
“—صور مرعبة تم التقاطها من إيلينوار أقصى شرق ديكاثين. إن الخسائر في الأرواح ، سواء بالنسبة للديكاثيين الأصليين المعروفين باسم الجان ، وأولئك الشجعان الذين تطوعوا للانتقال إلى الغابات البعيدة ، لا تُحصى. السيادة أغرونا يصر على
تحركت براير برعة مما دفعنا للابتعاد عن المكتبة بسرعة كبيرة.
“يا فريترا ، براير. من هو هذا الرجل الرائع؟ ”
قالت بينما نبتعد عن الشارع الرئيسي في سلسلة من الأزقة: “يقع حرم الأكاديمية على بعد حوالي ميل من المكتبة، ستكون المسافة أطول إذا سرت في شارع الملك إلى السيادة ، الشارع الرئيسي الذي يقسم المدينة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقيت نظرة خفية على نحوهم لأجد أن الفتيات الثلاث يحدقن لي بينما براير تشق طريقها نحو بوابات الأكاديمية. على عكس براير التي كانت ترتدي درعها الأبيض ، أرتدى الثلاثة الآخرون الزي الرسمي الأسود والأزرق السماوي.
“يبدو أنك تعرفين الطرق جيدًا ” قلت بينما أفحص المباني حولنا. كانت الأزقة نظيفة وخالية من القمامة والأشخاص المتسوليين ، والمشاة الآخرون الوحيدون يتحركون بوعي مثلنا.
شقت عدة مجموعات من الطلاب طريقهم نحو البوابات. توقفت حفنة من الفتيات فجأة عندما لاحظن براير وصرخن بسعادة.
قالت “إنه أمر مطلوب. من المحتمل أن يفوت الطلاب الذين لا يستطيعون التنقل بسرعة عبر المدينة المواعيد أو يفشلون في المهام “.
قالت براير “هيا يا أستاذ” بينما بدأت تسير بسرعة عبر حديقة المكتبة. تابعتها وظللت قريبًا منها ، لكن معظم انتباهي ظل على المكان من حولي.
“هل المنهج بهذا التشدد؟” سألت باهتمام حقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت براير واستدارت لتلتقي نظرة علي ” الأكاديمية المركزية هي واحدة من أفضل الأكاديميات في ألاكاريا ، لكن يجب أن تعرف ذلك يا أستاذ. لا يصبح الناس صاعدين ناجحين من خلال عيش حياة ناعمة وسهلة “.
توقفت براير واستدارت لتلتقي نظرة علي ” الأكاديمية المركزية هي واحدة من أفضل الأكاديميات في ألاكاريا ، لكن يجب أن تعرف ذلك يا أستاذ. لا يصبح الناس صاعدين ناجحين من خلال عيش حياة ناعمة وسهلة “.
تقدم إلى الأمام رجل يرتدي ثياب معركة فضية مع عصا وحذاء يعكس الضوء بطريقة غير عادية. كان لديه شعر أسود قصير ولحيته محلوقة جيدًا ، مع القليل من الشعر الأبيض في شعر ذقنه.
“نعم يا أميرة!” صاح ريجيس “توقف عن عيش حياة ناعمة سهلة وتقدم للأمام ”
“هل هذا صديقك؟ لقد قلت أنك لا تستطيعين التسكع لأنك تدربين ، بيي! لكن بدلاً من ذلك كنتِ تتسكعين مع – ”
‘أعتذر عن عيش مثل هذه الحياة السهلة والناعمة ، يا له من سلاح عظيم وقوي من الأزوراس ‘ فكرت في ذهني.
ابتسمت براير ولوحت لهم “على الرغم من أن الأمر كان ممتعًا للغاية ، إلا أن هذا هو المكان الذي أتركك فيه يا أستاذ ” كانت تبتعد بالفعل عندما قالت “أفترض أنه يمكنك إيجاد الطريق من هنا؟”
قلت بصوت عالٍ “لا يتعلم الجميع جيدًا تحت هذا النوع من الضغط ”
‘أعتذر عن عيش مثل هذه الحياة السهلة والناعمة ، يا له من سلاح عظيم وقوي من الأزوراس ‘ فكرت في ذهني.
جعدت براير حواجبها ” ليس طلاب الأكاديمية المركزية . نحن النخبة ، حتى بين الدماء العليا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا بك في قاعة جمعية الصاعدين الصاعد غراي. لقد سمعنا الكثير عنك بالفعل “.
دون انتظار رد سارت للأمام وتطاير شعرها اللامع.
“نعم ، يا عمي آل” قلت ساخرًا بينما ألمس أطراف ملابس البسيطة الخاصة بي.
مشينا في صمت لبضع دقائق أخرى قبل أن نصل إلى طريق رئيسي. بدا الشارع مزدحمًا وعلى جانبيه المحلات التي من المحتمل أن تلبي احتياجات طلاب الأكاديمية: المطاعم والحانات ، ومستودعات الأسلحة ، ومتاجر الملابس الراقية ، واثنين من متاجر شراء وبيع الكنوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم دارين وسار إلى الأمام “الكل مستعدون للذهاب.”
قالت براير عندما قرأت اللافتة: “أنت لا تريد ذلك، كل هذه المحلات سوق سوداء ، ومعظم الأشخاص الذين يتاجرون معهم. إنه مكان رائع إذا حصلت على كنز مسروق وتريد التخلص منه بسرعة ، ولكن ليس مفيداً للحفاظ على سمعتك كأستاذ في الأكاديمية المركزية. إذا كنت ستقوم ببيع الأشياء التي لم يقم ألريك بأخذها منك ، خذها إلى جمعية الصاعدين . المبنى يقع خارج المحيط الجامعي على أي حال “.
رفع الصاعد العجوز خاتم البُعد كما لو يشعر بالوزن المادي لكل الكنز الذي يحتويه الآن “عندما تصل إلى كارغيدان ، ستشتري جمعية الصاعدين أي شيء آخر لديك ويحولون المال إلى البطاقة الخاصة بك ، ويمكنهم طباعة شارة رسمية لك أيضًا بعد أن أكملت الصعود الأول ”
تقريبا كما لو كان للتأكيد على وجهة نظرها ، فُتح الباب وخرج رجل متوتر يرتدي رداء معركة رمادية قذرة.ظل انتباهه على حجر زجاجي في يده حتى أنه كاد يصطدم بي. جفل عندما كنت أنظر نحوه ونظر لي علي نظرة مريبة ، ثم رفع غطاء رأسه لأعلى واندفع وسط حشد المارة.
قابلت الشابة الغاضبة أنظارنا بلا تردد “أود العودة إلى الأكاديمية قبل أن أبلغ سنك ”
نظرت لي براير وقالت: “أترى؟ قلت لك ”
مشينا في صمت لبضع دقائق أخرى قبل أن نصل إلى طريق رئيسي. بدا الشارع مزدحمًا وعلى جانبيه المحلات التي من المحتمل أن تلبي احتياجات طلاب الأكاديمية: المطاعم والحانات ، ومستودعات الأسلحة ، ومتاجر الملابس الراقية ، واثنين من متاجر شراء وبيع الكنوز.
بدأت في الابتعاد عندما لاحظت صورة تظهر وتختفي عبر نوع من الكريستال المرتبط بجانب المبنى بأقواس سوداء. عندما اقتربت أدركت أن الصورة تتحرك وتعرض مكان طبيعي محطم ومدمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال ريجيس بجدية: “بالنظر إلى كل القوى العديدة المحتشدين ضدك ، من سيظن أنك ستموت على يد فتاة في السادسة عشر “.
ابتسمت براير “هذه حقًا هي المرة الأولى لك في إحدى المدن الكبرى ، أليس كذلك؟”
وجه الحارس نظرته غير المؤكدة إلى براير ، التي حركت إبهامها نحوي وقال “لا تنظر لي، إنه شخص عالي “.
“إنه نوع من عمل العرض ثلاثي الأبعاد؟” سألت وأخذت خطوة أقرب “عرض صور مصورة سابقاً؟”
“هل هذا صديقك؟ لقد قلت أنك لا تستطيعين التسكع لأنك تدربين ، بيي! لكن بدلاً من ذلك كنتِ تتسكعين مع – ”
عندما وصلت إلى بعد بضعة أقدام من القطعة الأثرية ، صدى في رأسي صوت ذكر قوي.
مقارنة بالمكتبة الصغيرة القذرة في أرامور ، هذا المكان قصر. يبدو أن الأشخاص الذين يجلسون في زوايا القراءة أو يتجولون بين الرفوف من فئة مختلفة أيضًا.
“—صور مرعبة تم التقاطها من إيلينوار أقصى شرق ديكاثين. إن الخسائر في الأرواح ، سواء بالنسبة للديكاثيين الأصليين المعروفين باسم الجان ، وأولئك الشجعان الذين تطوعوا للانتقال إلى الغابات البعيدة ، لا تُحصى. السيادة أغرونا يصر على
شُكلت الطرقات من البلاط الحجري الرمادي الداكن وتناقض مع الحجر الأبيض لمعظم المباني التي ترتفع عالياً في الهواء في أبراج وأعمدة معلمة باللون الأحمر والأزرق والأخضر. في كل مكان حولي رأيت المعدن الأسود مما أضاف تماسكًا عبر عدد لا يحصى من الأشكال والألوان.
الهدوء ، ويطلب من جميع ألاكاريا فهم أن هذا الاعتداء من قبل الأزوراس الوقحين من أفيوتس لن يمر دون رد ”
“علاوة على ذلك سوف نتحد جميعًا لتقديم الشكر إلى الملك الأعلى ، على استمراره في حمايتنا جميعًا -”
على الرغم من أنه ئ بإمكاني الخروج من زنزانة سجن أل- غرانبل أو القاعة العليا في أي وقت ، فمن المحتمل أن يجعل كل شيء آخر أحتاجه أكثر صعوبة، بل مستحيلًا ، إذا لفت انتباه منجل أو اثنين . بفضل ألريك وصديقه وكايرا تجنبت ذلك.
تراجعت خطوة للوراء واختفى الصوت “تخاطر؟” نظرت إلى براير للتأكد.
زفرت الفتاة وأعادت توجيه خط بصرها نحو القطعة الأثرية وسط منصة حجرية عالية. صُنعت القطعة الأثرية على شكل عمودان تقريبًا من معدن رمادي باهت ، منقوش عليها عشرات من الرونيات .
أومأت برأسها “اعتقد والداي أنهم أذكياء ، وخمنوا أن الحرب ستنتهي ثم يراهنون على الصاعدين بدلاً من الحرب، لكن أعتقد أن الحرب لم تنته بعد كما كانوا يعتقدون “.
“ألا تخيفك فكرة خوض حرب مع كائنات قادرة على محو بلد بأكمله؟” سألت متفاجئًا قليلاً من افتقارها إلى التعاطف أو الخوف من الصور التي لا تزال تعرض عبر أداة العرض.
وراء كل ذلك تظهر من حين لآخر من خلال الفجوات بين المباني مجموعة من الجبال الشاهقة شامخة نحو السماء مثل أنياب حيوانات ملتهمة للعالم.
هزت براير كتفيها وبدأ يمشي مرة أخرى. قالت فقط فوق كتفها “فريترا تحمي ألاكاريا.”
اتخذ خطوة سريعة إلى الوراء وقال “مرحبًا بكم في مكتبة السيادة ، مدينة كارغيدان ، السيادة المركزية”
لقد لاحظت وجود تجار آخرين مصطفين في شارع السيادة العليا أڨينو ، لكنني لم أتوقف مرة أخرى. في غضون بضع دقائق وقفنا بين مجمعين شاهقين ، وأمامنا بوابة حديدية سوداء تمنع الدخول إلى ما يمكن أن يكون الأكاديمية المركزية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى دارين فوق القطعة الأثرية ، ونفض الغبار غير الموجود على سطحها “إنها قوية بما يكفي للوصول إلى الساحل الغربي لريف سيز كلار ، أو بعد الحدود الجنوبية لـ رواثيا.”
شقت عدة مجموعات من الطلاب طريقهم نحو البوابات. توقفت حفنة من الفتيات فجأة عندما لاحظن براير وصرخن بسعادة.
ظننت أنه يمزح ، نظرت له نظرة مطولة، لكنه بعد ذلك أخرج خاتمي الفارغ من جيبه وأمسك به “أربعون في المائة ، على ما أعتقد؟”
ابتسمت براير ولوحت لهم “على الرغم من أن الأمر كان ممتعًا للغاية ، إلا أن هذا هو المكان الذي أتركك فيه يا أستاذ ” كانت تبتعد بالفعل عندما قالت “أفترض أنه يمكنك إيجاد الطريق من هنا؟”
“ليس سيئًا لبلد غير متطور ، هاه ” قلت بغمزة قبل أن أنظر حول المبنى مرة أخرى. الأرضيات والجدران من الرخام الأبيض اللامع والتي برزت مع الخشب الداكن للمنصات والرفوف.
صرخت لها: “أعتقد ذلك”.
ابتسمت براير ولوحت لهم “على الرغم من أن الأمر كان ممتعًا للغاية ، إلا أن هذا هو المكان الذي أتركك فيه يا أستاذ ” كانت تبتعد بالفعل عندما قالت “أفترض أنه يمكنك إيجاد الطريق من هنا؟”
في محاولة لإخراج فتاة ألاكاريا من ذهني ، التفتت لتفقد مبنى جمعية الصاعدين أو بالأحرى المباني. المباني البيضاء الشاهقة التي تحيط بمدخل الأكاديمية المركزية مرتبطة فعليًا بعدة جسور حجرية مقوسة على ارتفاعات متفاوتة فوقي.
تقدم إلى الأمام رجل يرتدي ثياب معركة فضية مع عصا وحذاء يعكس الضوء بطريقة غير عادية. كان لديه شعر أسود قصير ولحيته محلوقة جيدًا ، مع القليل من الشعر الأبيض في شعر ذقنه.
“يا فريترا ، براير. من هو هذا الرجل الرائع؟ ”
قالت بينما نبتعد عن الشارع الرئيسي في سلسلة من الأزقة: “يقع حرم الأكاديمية على بعد حوالي ميل من المكتبة، ستكون المسافة أطول إذا سرت في شارع الملك إلى السيادة ، الشارع الرئيسي الذي يقسم المدينة.”
على الرغم من المسافة التي تفصلني عن المجموعة ، وضجيج الشارع ، وإلهائي الشخصي ، كان سمعي المحسن كافياً لالتقاط كل ما تقوله الفتيات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت براير كتفيها وبدأ يمشي مرة أخرى. قالت فقط فوق كتفها “فريترا تحمي ألاكاريا.”
“هل هذا صديقك؟ لقد قلت أنك لا تستطيعين التسكع لأنك تدربين ، بيي! لكن بدلاً من ذلك كنتِ تتسكعين مع – ”
ابتسمت وعاد انتباهي إلى مباني جمعية الصاعدين. تشير اللافتات المعدنية السوداء إلى أن المدخل عن يميني مخصص “للاختبار والنقل الآني” بينما المدخل على اليسار يؤدي إلى “الإدارة والمرافق”.
“إنه ليس كذلك ، ويجب أن تصمتي الآن ، فاليري ، قبل أن أريكي بالضبط مدى فعالية التدريب ” قالت براير بصوت منخفض مما جعل الفتيات الأخريات يبتسمن أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن تركت نظري يهبط عليه بتكاسل ، قلت: “جيد جدًا ، لكن أتمنى أن تكون مستعدًا للتعامل مع عواقب مضايقة أستاذ في الأكاديمية المركزية”.
ألقيت نظرة خفية على نحوهم لأجد أن الفتيات الثلاث يحدقن لي بينما براير تشق طريقها نحو بوابات الأكاديمية. على عكس براير التي كانت ترتدي درعها الأبيض ، أرتدى الثلاثة الآخرون الزي الرسمي الأسود والأزرق السماوي.
قال دارين: “سأرسلك إلى مكتبة السيادة المركزية، براير ، هل يمكنك أخذ غراي لـ-”
لقد تباطأوا لحظة واحدة فقط قبل أن يتبعوا متدربة دارين ، لكن ليس دون إرسال نظرات فضولية في اتجاهي.
أومأت برأسها “اعتقد والداي أنهم أذكياء ، وخمنوا أن الحرب ستنتهي ثم يراهنون على الصاعدين بدلاً من الحرب، لكن أعتقد أن الحرب لم تنته بعد كما كانوا يعتقدون “.
“كما تعلم ، أنا مندهش نوعًا ما لأنهم … طبيعيون جدًا ” قلت بينما أراقب الطلاب يصطفون في طوابير عند بوابات الأكاديمية. ظهر في ذهني ذكرى إيلي وهي تلعب مع فتيات أخريات من مدرسة الفتيات وظهرت الابتسامة على شفتي.
“إلى أي مدى يمكن أن يصل هذا؟” سألت وتظاهرت أنني لا أهتم.
علق ريجيس قائلاً: “بصراحة أنا مندهش أكثر من أن براير لديها أصدقاء”.
“كما تعلم ، أنا مندهش نوعًا ما لأنهم … طبيعيون جدًا ” قلت بينما أراقب الطلاب يصطفون في طوابير عند بوابات الأكاديمية. ظهر في ذهني ذكرى إيلي وهي تلعب مع فتيات أخريات من مدرسة الفتيات وظهرت الابتسامة على شفتي.
ابتسمت وعاد انتباهي إلى مباني جمعية الصاعدين. تشير اللافتات المعدنية السوداء إلى أن المدخل عن يميني مخصص “للاختبار والنقل الآني” بينما المدخل على اليسار يؤدي إلى “الإدارة والمرافق”.
عندما أخرجت القطعة الأولى – تاج فضي مرصع بالجواهر الحمراء مع مانا النار المرئية للعين – ابتسم ألريك ببهجة غير مكبوتة. بدأت في تسليم نصف الكنز الذي جمعته واحداً تلو الآخر.
باختيار المدخل الأيسر ، سرت في المسار القصير حتى الأبواب المزدوجة العريضة بدرجة كافية لكي تمر عربة كبيرة من خلالها وسحبت المقبض الحديدي الأسود. لم يفتح الباب ، ولكن بعد لحظة فُتحت فتحة صغيرة حول ارتفاع الوجه وكشفت عن شخص ذو خوذة.
“حسنا ، هل تتذكر كل ما قلته لك؟” سألني ألريك للمرة الثالثة على الرغم من تكرار سؤاله مرتين سابقاً.
“الشارة ” قال بملل.
أجاب: “ما واجهته كان ظلمًا فظيعًا، “أنا سعيد لأننا تمكنا من المساعدة.”
سحبت الشارة التي تلقيتها في أرامور ورفعتها حتى الشق الضيق. انتزعها الرجل من يدي وأغلق الفتحة مرة أخرى وتركني أنتظر. مرت دقيقة أو دقيقتان ، وهي مدة كافية لكي يأتي شخصان آخرين كلاهما رجلان قصيران ونحيفان على غرار رداء المعركة المفضل لهم ليصطفوا ورائي بينما يصيحون من الانتظار.
مشينا في صمت لبضع دقائق أخرى قبل أن نصل إلى طريق رئيسي. بدا الشارع مزدحمًا وعلى جانبيه المحلات التي من المحتمل أن تلبي احتياجات طلاب الأكاديمية: المطاعم والحانات ، ومستودعات الأسلحة ، ومتاجر الملابس الراقية ، واثنين من متاجر شراء وبيع الكنوز.
بعد دقيقة أخرى صر القفل أخيرًا وفُتح الباب للداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما ابتعدنا نظرت لي براير من زاوية عينيها “ربما ستلائم الأكاديمية ”
تقدم إلى الأمام رجل يرتدي ثياب معركة فضية مع عصا وحذاء يعكس الضوء بطريقة غير عادية. كان لديه شعر أسود قصير ولحيته محلوقة جيدًا ، مع القليل من الشعر الأبيض في شعر ذقنه.
أومأت برأسها “اعتقد والداي أنهم أذكياء ، وخمنوا أن الحرب ستنتهي ثم يراهنون على الصاعدين بدلاً من الحرب، لكن أعتقد أن الحرب لم تنته بعد كما كانوا يعتقدون “.
“مرحبًا بك في قاعة جمعية الصاعدين الصاعد غراي. لقد سمعنا الكثير عنك بالفعل “.
ابتسمت وعاد انتباهي إلى مباني جمعية الصاعدين. تشير اللافتات المعدنية السوداء إلى أن المدخل عن يميني مخصص “للاختبار والنقل الآني” بينما المدخل على اليسار يؤدي إلى “الإدارة والمرافق”.
في النهاية حول تركيزه نحوي وفحصني عن كثب ، وظلت عيناه على ملابسي البسيطة “أخشى أنني سأحتاج منك أن تأتي معي سيد غراي ، حتى نتمكن من التحقق من صحة هذه البطاقة” على الرغم من أن كلمات الحارس بدت احترافية ، إلا أن نبرته أخبرني بوضوح بما يكفي عما يعتقده حول “صحة” وجودي في السيادة المركزية.
على الرغم من أنه ئ بإمكاني الخروج من زنزانة سجن أل- غرانبل أو القاعة العليا في أي وقت ، فمن المحتمل أن يجعل كل شيء آخر أحتاجه أكثر صعوبة، بل مستحيلًا ، إذا لفت انتباه منجل أو اثنين . بفضل ألريك وصديقه وكايرا تجنبت ذلك.
ترجمة : Sadegyptian
اتخذ خطوة سريعة إلى الوراء وقال “مرحبًا بكم في مكتبة السيادة ، مدينة كارغيدان ، السيادة المركزية”
توسعت عيون براير اللامعة بشكل أكبر وأكبر مع كل قطعة خرجت من رون البُعد الخاص بي ، وحتى دارين فشل في إخفاء دهشته من المبلغ المدفوع المكون من مجموعة واسعة من القطع الأثرية اللامعة والسحرية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
