-----
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غمرتني ذكريات الأشقاء غرانبل ، وتذكرت بوضوح لحظة وفاتهم.
تكرر مشهد إيلي وهي تختفي في موجة من الدمار في ذهني مرارًا وتكرارًا. أختي … ترتدي زي جندي من ألاكاريا … وقعت في هجوم أزوراس على وطن الجان … حيث قاتل نيكو وتيسيا جنبًا إلى جنب ، مثل الأصدقاء القدامى …
عبس العجوز “دماء غرانبل لها كل الحق في ضمان تقديمك للمحاكمة بسبب جرائمك. إذا كنت عضوًا في أحد أفراد الدم أو دماء عليا ، فقد يتم الإفراج عنك إلى عهدة دمك في انتظار المحاكمة ، ولكن – ”
استدارت وعيناها القرمزية قابلت عيني.
لم يبدو الأمر حقيقيًا عندما فكر في الأمر بهذه الطريقة. كانت كل قطعة أكثر سخافة من التي تليها. قلت لنفسي ، ربما هذه مجرد رؤية ، على الرغم من علمي أن تفكيري ليس صحيحاً. سواء كان ذلك جانبًا من سحر القطعة الأثرية أو حدسي الخاص ، كنت أعرف أن ما رأيته حقيقي، وأنه قد حدث بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بإمكاني سماع صدى رنين قدمي الباهتة في أذني، مما أدى إلى إغراق كلمات كايرا بينما أعبر عبر البوابة.
إيلي على قيد الحياة.
تم إخفاء ملامح الحارس خلف خوذة كاملة تغطي وجهه. أمسك خنجراً قصيراً في حضنه بعناية في ثنية ذراعه بحيث إذا لزم الأمر ، فإن دفعة قصيرة ستخترق قلبي.
عليها أن تكون. لم أستطع قبول عالم لم تكن فيه على قيد الحياة.
ضاقت عيون الشيخ ذو الشعر الذهبي. “شهادتكِ ومشاركتكِ في هذا الأمر قد ألغيت سيدة دينوار. يرجى التنحي جانباً “.
“كيف تشعر؟” سألت كايرا ورفعت حواجبها بقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب الشيخ على الفور: “من اللورد دينوار ، سيدتي”.
أخذت نفساً عميقاً- كما لو أن ذلك سيخفف بطريقة ما من ثقل ما شاهدته للتو في ديكاثين. أومأت برأسك إلى نبيلة ألاكاريا “سأكون بخير.”
خرجت كايرا من البوابة بجانبي “اللعنة غراي ، لماذا لم تنتظر”
“ماذا حدث؟ توهج الكريستال في يدك وفجأة لمعت عيناك وتجمدت مثل التمثال “أمسكت كايرا بذراعي ونظرتها تترقب إجابات مني.
تم إخفاء ملامح الحارس خلف خوذة كاملة تغطي وجهه. أمسك خنجراً قصيراً في حضنه بعناية في ثنية ذراعه بحيث إذا لزم الأمر ، فإن دفعة قصيرة ستخترق قلبي.
انتظر ريجيس بترقب ، وبصورة محرجة تقريبًا ، ويمكنني الشعور برغبته في الحصول على إجابات أيضًا.
قال ريجيس: “يبدو أن كايرا كانت على حق، كان يجب قتل الفتاة “.
أجوبة لم أكن مستعدًا تمامًا لتقديمها.
كل شئ حدث بدا مبالغ فيه.
على الرغم من أنني كنت قد اتخذت قراري بأن إيلي يجب أن تكون على ما يرام، كما لو أن قوة إرادتي الخاصة يمكنها أن تجعل الأمر كذلك ، إذا كنت أؤمن بها بقوة كافية. لم أبدأ حتى في فهم مع ما يعنيه هذا … ديكاثين، الحرب، العالم.
تم إخفاء ملامح الحارس خلف خوذة كاملة تغطي وجهه. أمسك خنجراً قصيراً في حضنه بعناية في ثنية ذراعه بحيث إذا لزم الأمر ، فإن دفعة قصيرة ستخترق قلبي.
كل شئ حدث بدا مبالغ فيه.
بعد أن تركت أصابع كايرا الدافئة ذراعي ، اتخذت خطوة للأمام نحو البوابة مرة أخرى إلى المستوى الثاني من المقابر الأثرية. ضغط حذائي القطعة الأثرية ، التي تدحرجت عبر البلاط الأبيض إلى حافة مسبح الماء في وسط الغرفة.
“كايرا!” قالت المرأة ذات الشعر الأبيض مرة أخرى ورن صوتها عبر المكان مثل الجرس.
قاومت الرغبة في ركلها في المسبح وتركها هناك ، بدلاً من ذلك قمت برفع الكريستال وفحصته. بدا السطح النظيف اللامع معتمًا وباهتًا مرة أخرى. ليس تمامًا نفس الحجر العادي الذي كان عليه عندما حصلت عليه لأول مرة ، لكن شعرت أنه ميت وبلا حياة في يدي.
إذا نظرت عن كثب ، لاحظت صدعًا خافتًا على جانب واحد ، لكن عقلي كان ثقيلًا للغاية بحيث لا يمكنني التفكير في ألغاز القطعة الأثرية ، ولذا قمت بتخزينها في رون البُعد..
نظر الشيخ إلى الأعلى وقبضتيه المشدودة لم تماثل الاحترام في صوته “لدينا شهادة من شاهد رئيسي يقول غير ذلك ، السيدة دينوار”
“الآن ، كايرا ” كانت السلطة في صوت المرأة مطلقة ، وانهارت كايرا تحت ثقلها.
وقف كايرا بقلق بيني وبين البوابة المتلألئة ، وجسدها متوتر وعيناها مثبتة علي وهي تسد طريقي. اختفى قرنيها مرة أخرى بسبب القطعة الأثرية التي ترتديها ، والتي لم تعد مكبوتة من قبل الأرض القاحلة الثلجية “غراي ، انتظر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدمت كايرا للأمام وذراعها مرفوعة أمامي “غراي لم يكن من قتلهم.”
كنت غاضبًا ، وقلقًا ، ومتعبًا ، وخائفًا ، وأراد جزء مني فقط الزحف في حفرة وإنكار كل ما أظهرته لي القطعة الأثرية. ولكن هناك عمل يتعين القيام به. كنت بحاجة إلى العودة للقاء أبلكريا . كنت بحاجة إلى موارد وخطة للعودة إلى المقابر الأثرية.
قال ريجيس: “العائلات غريبة، أعني انظر إلى كل الهراء المجنون الذي أدخلتني فيه.”
بسبب ما رأيته بمساعدة القطعة الأثرية ، كنت الآن متأكدًا من شيء واحد. لم تكن فريترا هي العشيرة الوحيدة للأزوراس التي تشكل تهديدًا لديكاثين.
“الآن ، كايرا ” كانت السلطة في صوت المرأة مطلقة ، وانهارت كايرا تحت ثقلها.
بإمكاني سماع صدى رنين قدمي الباهتة في أذني، مما أدى إلى إغراق كلمات كايرا بينما أعبر عبر البوابة.
استقبلني حشد من جنود ألاكاريا المتمركزين حولي في تشكيل هلال.
عبس العجوز “دماء غرانبل لها كل الحق في ضمان تقديمك للمحاكمة بسبب جرائمك. إذا كنت عضوًا في أحد أفراد الدم أو دماء عليا ، فقد يتم الإفراج عنك إلى عهدة دمك في انتظار المحاكمة ، ولكن – ”
إلى يساري حمل فرسان يرتدون دروعًا فولاذية سوداء أسلحتهم إلى الأمام ، مستعدين للمعركة ، وكل سلاح ينبض بالسحر. على يميني ، شكل الفرسان الذين يرتدون درعًا من الفضة البيضاء المتلألئة الحافة الأخرى من الهلال ، ولكن على عكس نظرائهم الأكثر قتامة ، لم يكن موقفهم عدوانيًا.
وقف كايرا بقلق بيني وبين البوابة المتلألئة ، وجسدها متوتر وعيناها مثبتة علي وهي تسد طريقي. اختفى قرنيها مرة أخرى بسبب القطعة الأثرية التي ترتديها ، والتي لم تعد مكبوتة من قبل الأرض القاحلة الثلجية “غراي ، انتظر.”
أمامي مباشرة وقف عدة أفراد يرتدون أردية بألوان مختلفة متوترين وهادئين.
خرجت كايرا من البوابة بجانبي “اللعنة غراي ، لماذا لم تنتظر”
عبس العجوز “دماء غرانبل لها كل الحق في ضمان تقديمك للمحاكمة بسبب جرائمك. إذا كنت عضوًا في أحد أفراد الدم أو دماء عليا ، فقد يتم الإفراج عنك إلى عهدة دمك في انتظار المحاكمة ، ولكن – ”
قاطعها صرير الفولاذ الحاد على الحجر حيث قام الفرسان بغرس رمحاهم في الأرض وركعوا على ركبتهم في انسجام تام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بإمكاني سماع صدى رنين قدمي الباهتة في أذني، مما أدى إلى إغراق كلمات كايرا بينما أعبر عبر البوابة.
تأمل ريجيس قائلاً: “تبدو مثل لجنة الترحيب،أعتقد أن هذا كل شيء للسيدة الشيطانية هنا ، أو …”
أخذت نفساً عميقاً- كما لو أن ذلك سيخفف بطريقة ما من ثقل ما شاهدته للتو في ديكاثين. أومأت برأسك إلى نبيلة ألاكاريا “سأكون بخير.”
“سيدة كايرا!” اندفعت امرأة بشعر برتقالي لامع مربوط فوق رأسها في كعكة عبر صف الجنود بالرداء الأبيض ، وانزلقت حتى توقفت أمام رفيقتي “هل تأذيتِِ؟ هل تتألمين؟”فحص عيناها الواسعتان كل شبر من جسد كايرا.
على الرغم من عدد السحرة المستعدين للمعركة من حولنا ، كنت أعلم أنه لن يكون من الصعب للغاية الهروب الآن بعد أن عدنا إلى الطابق الثاني من المقابر الأثرية. لكن القتال للخروج وأصبح هاربًا مطلوبًا مع الكشف عن مظهري ، من شأنه أن يجعل أي عملية صعود في المستقبل أمرًا صعبًا ، وسيجذب الانتباه بالتأكيد. ربما ما يكفي من الاهتمام لإشراك المناجل.
على الرغم من إرهاقها ، أظهرت كايرا ابتسامة”أنا بخير نيسا ”
إلى يساري حمل فرسان يرتدون دروعًا فولاذية سوداء أسلحتهم إلى الأمام ، مستعدين للمعركة ، وكل سلاح ينبض بالسحر. على يميني ، شكل الفرسان الذين يرتدون درعًا من الفضة البيضاء المتلألئة الحافة الأخرى من الهلال ، ولكن على عكس نظرائهم الأكثر قتامة ، لم يكن موقفهم عدوانيًا.
عبست المرأة ذات الشعر البرتقالي بعد صفح ذراع نبيلة ألاكاريا “كيف يمكنكِ التسلل إلى عملية صعود أخرى! وبدون أوصياءكِ! هل تعرفين مقدار المشاكل التي وقعت فيها مع السيد والسيدة؟ يا إلهي ، وكما لو أن هذا لا يكفي ، اعتقدت أنكِ اختلطتِ مع – ”
قال ريجيس: “يبدو أن كايرا كانت على حق، كان يجب قتل الفتاة “.
صرخت المرأة المسماة نيسا كما لو أنها لاحظت وجودي الآن فقط. سحبت كايرا على بعد خطوات قليلة واختبأت خلفها.
ترجمة : Sadegyptian
“أنت! أنت القاتل! ” تلعثمت مشيرة بإصبعها المرتعش نحوي.
اللعنة على هذا.
“هل انتهيت أيدا ؟”
تقدم ثلاثة فرسان إلى الأمام. سحب أحدهم ذراعي أمامي بينما قام آخر بتثبيت معصميّ بزوج من الأصفاد المانعة للمانا. الثالث أبقى رمحه مضغوطًا على ظهري.
تردد صدى الصوت عبر الشرفة ، واتجهت كل العيون نحو المصدر.ثبت عيناي على عجوز ألاكاريا.
“سيدة كايرا!” اندفعت امرأة بشعر برتقالي لامع مربوط فوق رأسها في كعكة عبر صف الجنود بالرداء الأبيض ، وانزلقت حتى توقفت أمام رفيقتي “هل تأذيتِِ؟ هل تتألمين؟”فحص عيناها الواسعتان كل شبر من جسد كايرا.
هذا عندما لاحظت التاج يزين صدر رداءه الداكن. في الواقع الآن بعد أن نظرت عن كثب ، أدركت أن جميع الجنود ذوي الدروع الفولاذية لديهم تاج ذهبي محفور على درعهم أيضًا.
“كايرا!” قالت المرأة ذات الشعر الأبيض مرة أخرى ورن صوتها عبر المكان مثل الجرس.
غمرتني ذكريات الأشقاء غرانبل ، وتذكرت بوضوح لحظة وفاتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظة اهتزت العربة عندما تقدم الوحش الشبيه بالماعز الذي يسحب العربة إلى الأمام بأمر من السائق. اسندت رأسي على الجزء الخلفي من العربة وأغمضت عيني. كانت أفكاري مختلطة ، خليط من الذكريات والمخاوف والخطط لما سيأتي.
اللعنة على هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب الشيخ على الفور: “من اللورد دينوار ، سيدتي”.
قال ريجيس: “يبدو أن كايرا كانت على حق، كان يجب قتل الفتاة “.
ضاقت عيون الشيخ ذو الشعر الذهبي. “شهادتكِ ومشاركتكِ في هذا الأمر قد ألغيت سيدة دينوار. يرجى التنحي جانباً “.
هذا ليس ما قاله هايدريغ – وليس ما قالته كايرا ، وهذا أيضًا غير مفيد ريجيس.
أمامي مباشرة وقف عدة أفراد يرتدون أردية بألوان مختلفة متوترين وهادئين.
مد يده الشاحبة في رداءه وقام الشيخ ذو الشعر الذهبي بسحب لفيفة وفكها قبل البدأ في قراءتها “غراي ، دم غير مسمى. أنت متهم بموجب هذا بقتل كالون وأزرا من دماء غرانبل ، ورياح من دماء فالين “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت لا تفكر في الواقع في مجرد مواكبة كل هذا الهراء ، أليس كذلك؟” سأل ريجيس وتزايد غضبه “فقط دعني أخرج ، وسأقوم بتمهيد الطريق.”
تقدمت كايرا للأمام وذراعها مرفوعة أمامي “غراي لم يكن من قتلهم.”
“بناءً على طلبه ، وبإقرار من دماء فالين و دماء غرانبل ، وافقت نقابة الصاعدين على هذا حتى لا يتم استجوابكِ وإحالتكِ إلى المحاكمة أيضًا”.
نظر الشيخ إلى الأعلى وقبضتيه المشدودة لم تماثل الاحترام في صوته “لدينا شهادة من شاهد رئيسي يقول غير ذلك ، السيدة دينوار”
“كيف تشعر؟” سألت كايرا ورفعت حواجبها بقلق.
ردت قائلة: “أنا ، أنا شاهدة أيضاً مثل سيدة آدا من دماء غرانبل”.
أخذت نفساً عميقاً- كما لو أن ذلك سيخفف بطريقة ما من ثقل ما شاهدته للتو في ديكاثين. أومأت برأسك إلى نبيلة ألاكاريا “سأكون بخير.”
ضاقت عيون الشيخ ذو الشعر الذهبي. “شهادتكِ ومشاركتكِ في هذا الأمر قد ألغيت سيدة دينوار. يرجى التنحي جانباً “.
هذا ليس ما قاله هايدريغ – وليس ما قالته كايرا ، وهذا أيضًا غير مفيد ريجيس.
تسرب الغضب من كايرا عندما خطت خطوة للأمام “بسلطة من؟”
خرجت كايرا من البوابة بجانبي “اللعنة غراي ، لماذا لم تنتظر”
أجاب الشيخ على الفور: “من اللورد دينوار ، سيدتي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف عن تفسيراته ، مع العلم أنها ليست سوى كلمات. الحقيقة هي أن الأقوياء يلعبون دائمًا بقواعد مختلفة عن أي شخص آخر “دعنا ننتهي من هذا ”
“بناءً على طلبه ، وبإقرار من دماء فالين و دماء غرانبل ، وافقت نقابة الصاعدين على هذا حتى لا يتم استجوابكِ وإحالتكِ إلى المحاكمة أيضًا”.
قال ريجيس: “يبدو أن كايرا كانت على حق، كان يجب قتل الفتاة “.
واصلت كايرا الجدال ، لكن من الواضح أنها تخسر المعركة.
“أنت! أنت القاتل! ” تلعثمت مشيرة بإصبعها المرتعش نحوي.
حاول عقلي المتعب أن يفحص الخيارات المتاحة لي. من الواضح جدًا أنني لن أحصل على محاكمة عادلة بالنظر إلى أنهم على استعداد للتنازل عن كايرا كشاهدة ، ولم تكن لدي رغبة في الخضوع لأي نوع من الاستجواب من مسؤولي ألاكاريا الذي قد يدفعهم إلى إدراك أنني لست من زعمت أن أكون.
استقبلني حشد من جنود ألاكاريا المتمركزين حولي في تشكيل هلال.
على الرغم من عدد السحرة المستعدين للمعركة من حولنا ، كنت أعلم أنه لن يكون من الصعب للغاية الهروب الآن بعد أن عدنا إلى الطابق الثاني من المقابر الأثرية. لكن القتال للخروج وأصبح هاربًا مطلوبًا مع الكشف عن مظهري ، من شأنه أن يجعل أي عملية صعود في المستقبل أمرًا صعبًا ، وسيجذب الانتباه بالتأكيد. ربما ما يكفي من الاهتمام لإشراك المناجل.
“أنت لا تفكر في الواقع في مجرد مواكبة كل هذا الهراء ، أليس كذلك؟” سأل ريجيس وتزايد غضبه “فقط دعني أخرج ، وسأقوم بتمهيد الطريق.”
مد يده الشاحبة في رداءه وقام الشيخ ذو الشعر الذهبي بسحب لفيفة وفكها قبل البدأ في قراءتها “غراي ، دم غير مسمى. أنت متهم بموجب هذا بقتل كالون وأزرا من دماء غرانبل ، ورياح من دماء فالين “.
في الوقت الحالي يبدو أن اختيار هذا الخيار هو الأفضل. فكرت في ذهني. من يدري ، ربما يمكننا حتى تحويل هذا لمصلحتنا بطريقة ما. على الأقل نحن نعلم أنه لن يعمل علي أي من القطع الأثرية الخاصة بقمع المانا ، ويمكننا الهروب لاحقًا إذا اضطررنا لذلك.
صدى صوت قطع أفكاري “كايرا ، يكفي.” أسكت الصوت جميع الآخرين في المنطقة المجاورة ، ولفت انتباهي إلى امرأة ترتدي ثيابًا فاخرة ذات شعر أبيض لامع “نحن سنغادر يا عزيزتي. اتركي هذا للمسؤولين “.
“لكن أمي -”
“الآن ، كايرا ” كانت السلطة في صوت المرأة مطلقة ، وانهارت كايرا تحت ثقلها.
ردت قائلة: “أنا ، أنا شاهدة أيضاً مثل سيدة آدا من دماء غرانبل”.
لم أستطع أن أتذكر رؤية ساحرة ألاكاريا من فريترا تبدو بائسة للغاية من قبل ، حتى عندما كنت على وشك قتلها بنفسي عندما كشفت لأول مرة عن هويتها الحقيقية.
قلت: “كل شيء على ما يرام، فقط اذهبي سأكون بخير.”
استدارت وعيناها القرمزية قابلت عيني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجوبة لم أكن مستعدًا تمامًا لتقديمها.
قلت: “كل شيء على ما يرام، فقط اذهبي سأكون بخير.”
“ماذا حدث؟ توهج الكريستال في يدك وفجأة لمعت عيناك وتجمدت مثل التمثال “أمسكت كايرا بذراعي ونظرتها تترقب إجابات مني.
“غراي ، أنا -”
عبس العجوز “دماء غرانبل لها كل الحق في ضمان تقديمك للمحاكمة بسبب جرائمك. إذا كنت عضوًا في أحد أفراد الدم أو دماء عليا ، فقد يتم الإفراج عنك إلى عهدة دمك في انتظار المحاكمة ، ولكن – ”
“كايرا!” قالت المرأة ذات الشعر الأبيض مرة أخرى ورن صوتها عبر المكان مثل الجرس.
اللعنة على هذا.
جفلت كايرا واندفعت لتتبع والدتها بالتبني ، التي قادت الفرسان ذوي الدروع البيضاء بعيدًا عن البوابة. لقد ألقت نظرة خفية علي ، وقد أدهشني مدى اختلاف مظهرها وتصرفها في وجود نقاء الدم.
إلى يساري حمل فرسان يرتدون دروعًا فولاذية سوداء أسلحتهم إلى الأمام ، مستعدين للمعركة ، وكل سلاح ينبض بالسحر. على يميني ، شكل الفرسان الذين يرتدون درعًا من الفضة البيضاء المتلألئة الحافة الأخرى من الهلال ، ولكن على عكس نظرائهم الأكثر قتامة ، لم يكن موقفهم عدوانيًا.
قال ريجيس: “العائلات غريبة، أعني انظر إلى كل الهراء المجنون الذي أدخلتني فيه.”
لم يبدو الأمر حقيقيًا عندما فكر في الأمر بهذه الطريقة. كانت كل قطعة أكثر سخافة من التي تليها. قلت لنفسي ، ربما هذه مجرد رؤية ، على الرغم من علمي أن تفكيري ليس صحيحاً. سواء كان ذلك جانبًا من سحر القطعة الأثرية أو حدسي الخاص ، كنت أعرف أن ما رأيته حقيقي، وأنه قد حدث بالفعل.
أدركت أن الشيخ ذو الشعر الذهبي يتحدث لي مرة أخرى.”… وهكذا فإن المشتبه به غراي ، سيُنقل إلى قصر أل- غرانبل لاستجوابه قبل إجراء المحاكمة. هذه المحاكمة بعد ” فحص التمرير مرة أخرى ” ثلاثة أسابيع من اليوم “.
“كيف تشعر؟” سألت كايرا ورفعت حواجبها بقلق.
سخرت ” هل هو إجراء عادي أن يسجن المتهمون؟ بالكاد يبدو هذا عادلاً وغير متحيز ، أليس كذلك؟ ”
عندما تم ذلك تم نقلي إلى عربة صغيرة يجرها الوحوش والتي تُركت على حافة الكمان وتم إدخالي بداخلها بلا كلام. كانت عربة صغيرة مع مساحة كافية فقط لي ولجندي آخر من أل- غرانبل جالس في الداخل.
عبس العجوز “دماء غرانبل لها كل الحق في ضمان تقديمك للمحاكمة بسبب جرائمك. إذا كنت عضوًا في أحد أفراد الدم أو دماء عليا ، فقد يتم الإفراج عنك إلى عهدة دمك في انتظار المحاكمة ، ولكن – ”
تردد صدى الصوت عبر الشرفة ، واتجهت كل العيون نحو المصدر.ثبت عيناي على عجوز ألاكاريا.
توقف عن تفسيراته ، مع العلم أنها ليست سوى كلمات. الحقيقة هي أن الأقوياء يلعبون دائمًا بقواعد مختلفة عن أي شخص آخر “دعنا ننتهي من هذا ”
“غراي ، أنا -”
نظرت إلى الرجل حتى جفل ونظر بعيدًا. قال بمرارة وحذر في نبرة صوته: “قيدوا يدي هذا الرجل وادخلوه إلى العربة”.
هذا عندما لاحظت التاج يزين صدر رداءه الداكن. في الواقع الآن بعد أن نظرت عن كثب ، أدركت أن جميع الجنود ذوي الدروع الفولاذية لديهم تاج ذهبي محفور على درعهم أيضًا.
تقدم ثلاثة فرسان إلى الأمام. سحب أحدهم ذراعي أمامي بينما قام آخر بتثبيت معصميّ بزوج من الأصفاد المانعة للمانا. الثالث أبقى رمحه مضغوطًا على ظهري.
تم إخفاء ملامح الحارس خلف خوذة كاملة تغطي وجهه. أمسك خنجراً قصيراً في حضنه بعناية في ثنية ذراعه بحيث إذا لزم الأمر ، فإن دفعة قصيرة ستخترق قلبي.
عندما تم ذلك تم نقلي إلى عربة صغيرة يجرها الوحوش والتي تُركت على حافة الكمان وتم إدخالي بداخلها بلا كلام. كانت عربة صغيرة مع مساحة كافية فقط لي ولجندي آخر من أل- غرانبل جالس في الداخل.
“سيدة كايرا!” اندفعت امرأة بشعر برتقالي لامع مربوط فوق رأسها في كعكة عبر صف الجنود بالرداء الأبيض ، وانزلقت حتى توقفت أمام رفيقتي “هل تأذيتِِ؟ هل تتألمين؟”فحص عيناها الواسعتان كل شبر من جسد كايرا.
تم إخفاء ملامح الحارس خلف خوذة كاملة تغطي وجهه. أمسك خنجراً قصيراً في حضنه بعناية في ثنية ذراعه بحيث إذا لزم الأمر ، فإن دفعة قصيرة ستخترق قلبي.
وقف كايرا بقلق بيني وبين البوابة المتلألئة ، وجسدها متوتر وعيناها مثبتة علي وهي تسد طريقي. اختفى قرنيها مرة أخرى بسبب القطعة الأثرية التي ترتديها ، والتي لم تعد مكبوتة من قبل الأرض القاحلة الثلجية “غراي ، انتظر.”
بعد لحظة اهتزت العربة عندما تقدم الوحش الشبيه بالماعز الذي يسحب العربة إلى الأمام بأمر من السائق. اسندت رأسي على الجزء الخلفي من العربة وأغمضت عيني. كانت أفكاري مختلطة ، خليط من الذكريات والمخاوف والخطط لما سيأتي.
“غراي ، أنا -”
فكرت بعمق لدرجة أنني لم ألاحظ أن الحارس خلع خوذته ، وتفاجأت عندما قاطع صوت مألوف تفكيري المتعب.
“كيف تشعر؟” سألت كايرا ورفعت حواجبها بقلق.
“ همم، هذه حفرة جحيم بائسة أوقعت فيها نفسك أيها الفتى الجميل! “
صدى صوت قطع أفكاري “كايرا ، يكفي.” أسكت الصوت جميع الآخرين في المنطقة المجاورة ، ولفت انتباهي إلى امرأة ترتدي ثيابًا فاخرة ذات شعر أبيض لامع “نحن سنغادر يا عزيزتي. اتركي هذا للمسؤولين “.
“ماذا حدث؟ توهج الكريستال في يدك وفجأة لمعت عيناك وتجمدت مثل التمثال “أمسكت كايرا بذراعي ونظرتها تترقب إجابات مني.
نظرت إلى الرجل حتى جفل ونظر بعيدًا. قال بمرارة وحذر في نبرة صوته: “قيدوا يدي هذا الرجل وادخلوه إلى العربة”.
تردد صدى الصوت عبر الشرفة ، واتجهت كل العيون نحو المصدر.ثبت عيناي على عجوز ألاكاريا.
ترجمة : Sadegyptian
“هل انتهيت أيدا ؟”
لم يبدو الأمر حقيقيًا عندما فكر في الأمر بهذه الطريقة. كانت كل قطعة أكثر سخافة من التي تليها. قلت لنفسي ، ربما هذه مجرد رؤية ، على الرغم من علمي أن تفكيري ليس صحيحاً. سواء كان ذلك جانبًا من سحر القطعة الأثرية أو حدسي الخاص ، كنت أعرف أن ما رأيته حقيقي، وأنه قد حدث بالفعل.
أدركت أن الشيخ ذو الشعر الذهبي يتحدث لي مرة أخرى.”… وهكذا فإن المشتبه به غراي ، سيُنقل إلى قصر أل- غرانبل لاستجوابه قبل إجراء المحاكمة. هذه المحاكمة بعد ” فحص التمرير مرة أخرى ” ثلاثة أسابيع من اليوم “.
تأمل ريجيس قائلاً: “تبدو مثل لجنة الترحيب،أعتقد أن هذا كل شيء للسيدة الشيطانية هنا ، أو …”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات