التدخل
هذا الفصل يقرأ بعد قراءة الفصول العشرة الخاصة بمنظور إيلي
وبسرعة بحث عقلي عن الأمل وبَزَغَ الشك أيضًا. هل ستتمكن إيلي من استخدام الميدالية تحت ضغط الأزوراس؟ حتى لو لديها القلادة ، فهل سيكون ذلك كافياً لإنقاذها من قوة الأزوراس؟
ماذا تفعل تيس؟ لماذا تتراجع هكذا؟ لماذا لم تستخدم إرادة وحشها؟
شعرت أن الصعود قد استغرق وقتاً طويلاً. حدث الكثير داخل المناطق الثلاث لدرجة أنه عندما ظهر الملجأ على الجانب الآخر من البوابة ، لم أستطع إلا أن أبتسم بارتياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع الأزوراس من أفيوتس مهاجمة قوات أغرونا في ديكاثين. السبب الوحيد الذي جعل أي من الطرفين يوافق على الهدنة ، حتى لو كانت غير فعالة ، هو أن النهاية ستكون تدمير هذا العالم.
على الرغم من أنني سأعود إلى نفس القارة التي حكمها أغرونا ، في هذه اللحظة كان أي شيء أفضل من الأرض القاحلة الثلجية.
فقط اخرجي من هناك ، إيلي!
همست كايرا بابتسامة بينما نتبادل النظرات: “لقد فعلناها حقًا”.
وليس فقط من أجلها ، ولكن والدي أدم وبوهند ، وكثيرين غيرهم.
جمعنا كلانا متعلقاتنا بسرعة. كنت أقوم بتخزينها في رون البعد الخاص بي عندما انتشر وخز حاد من ذراعي الأيمن.
في تلك اللحظة ظهر سؤال واحد بصوت غريب وبعيد ومألوف بشكل مخيف في وعيي.
‘ماذا كان هذا؟’ سأل ريجيس.
جاء الأزوراس ذو العيون الثلاثة ، اللورد ألدير ، أولاً. غطى درع فضي لامع معظم جسده ، وأرتدى خوذة على رأسه غطت شعره الأبيض وتُركت فجوة للعين الثالثة.
حدقت في الرون المعقد المنحوت على الجانب السفلي من ساعدي ولم أكن متأكداً.
جاء الأزوراس ذو العيون الثلاثة ، اللورد ألدير ، أولاً. غطى درع فضي لامع معظم جسده ، وأرتدى خوذة على رأسه غطت شعره الأبيض وتُركت فجوة للعين الثالثة.
“هل كل شيء على ما يرام؟” شعرت كايرا بالقلق وهي تقف بجانب البوابة.
أصبح من الواضح الآن ما يهدف ألدير إلى القيام به. لم يكن هذا تهديدًا أو اغتيالًا. كان يرسل تحذيرًا إلى أغرونا.
“نعم” جمعت في آخر متعلقاتنا النادرة وعدت نحو البوابة لأقف بجانبها.
خلفه وقف ويندسوم. لم يتغير الأزوراس تمامًا منذ أن التقيت به لأول مرة. مال شعره القصير البلاتيني إلى الجانب وعيناه العميقة تحدقان بهالة من النبالة من تحت حواجب مجعدة بشكل دائم.
نظرت حولي مرة أخيرة ، وأدركت أنني قد لا أرى الخطوات الثلاث مرة أخرى. هي السبب الوحيد الذي جعل هذه العودة تستحق العناء حقًا. تعاليمها والتحسينات التي ساهمت في تحسين خطوة الإله بإرشادها أكثر قيمة بالنسبة لي من كل كنوز طيور منقار الرمح مجتمعة.
عاد انتباهي إلى الأرض بخوف. لا يزال حشد ألاكاريا و الجان مجمدين من الخوف، لكن إيلي بدأت تتحرك.
تنهدت بينما أسير نحو البوابة المتوهجة “فلنخرج من هنا.”
على الرغم من أنني سأعود إلى نفس القارة التي حكمها أغرونا ، في هذه اللحظة كان أي شيء أفضل من الأرض القاحلة الثلجية.
تشبثت كايرا بساعدي عندما تقدمنا للأمام ، على الرغم من أن كلانا لدينا المحاكاة ، فقط للتأكد من أننا لن نفترق.
ظهرت المسامير السوداء من وابل نيران الجحيم ، كل منها يهدف إلى ويندسوم ، وكل منها يتحرك بنفس السرعة. لم تومض عيون الأزوراس الثابتة حتى عندما قام بالتلويح برمحه مرة أخرى.
شعرت أن خطوتنا القصيرة عبر البوابة المتلألئة معاكسة للمناخ. استقبلنا الداخل الأبيض المتلألئ للغرفة الصغيرة بدفء كان غير مريح تقريبًا بعد أيام من الترحال تحت درجات الحرارة المنخفضة. كانت هناك رائحة معقمة في الغرفة ، كما لو تم تنظيفها مؤخرًا.
خلفه وقف ويندسوم. لم يتغير الأزوراس تمامًا منذ أن التقيت به لأول مرة. مال شعره القصير البلاتيني إلى الجانب وعيناه العميقة تحدقان بهالة من النبالة من تحت حواجب مجعدة بشكل دائم.
رأيت حمام سباحة دائري في وسط الغرفة وسرير أبيض منخفض موازي للجدار. بعد السرير باب مغلق يؤدي بلا شك إلى عمق أعمق من خلال المقابر الأثرية. ومع ذلك السمة الرئيسية للغرفة هي البوابة الثانية التي أخذت معظم الجدار على يساري.
بينما بدت مشوهة من الحركة الشبيهة بالمياه لنافذة البوابة ، أستطعت تحديد المستوى الثاني من المقابر الأثرية على الجانب الآخر ، وهو المكان الذي بدأنا فيه أنا وكايرا ، جنبًا إلى جنب مع أل- غرانبل.
بتدمير إيلينوار.
هناك عدد غير عادي من الشخصيات المتحركة الذين تم جمعهم في الساحة خارج البوابة ، لكن انتباهي عاد إلى ساعدي الأيمن ، حيث الرون يحترق على بشرتي مثل الحديد الساخن.
أدركت برعب أنها لا تضع ما يكفي من المانا فيها. لم تكن قادرة على ذلك مع ضغط ألدير الذي يثقل تركيزها وجسدها.
القطعة الأثرية الميتة التي حصلت عليها من الرجل العجوز الذي يدرس في أكاديمية ستروم كوف قفزت عمليًا من رون الُبعد إلى يدي. توهج سطحها الأبيض الغائم بشكل واضح وانبعثت منه خيوط من الأثير.
رد نيكو على هجوم ويندسوم بوابل من المسامير السوداء. طاروا من يديه مثل الرمح ، كل واحد منهم مصمم على النيل من هدفه. بالكاد استطعت تتبع رمح الأزوراس وهو يحرف واحدًا تلو الآخر ، وحركاته سريعة ودقيقة لدرجة أنه بدا أنه لا يتحرك.
“ما هذا القرف؟” صرح ريجيس تلخيصًا لرد فعلي أيضًا.
عندها فقط أدركت أن تيس قد طارت من الشرفة أيضًا. طارت ووقفت بجوار نيكو ، ويبدو أنها واجهت صعوبة في الحفاظ على تعبيرها ، لكن التعبير غير المؤكد الذي أظهرته سابقًا قد اختفى ، واستبدل بتعبير صلب وواثقة من نفسها.
قالت كايرا: “غراي … هناك خطأ ما” وكان صوتها ينطلق من البوابة المؤدية للخارج.
أصبحت عين ألدير أكثر إشراقًا مع استمراره في القيام … مهما كان الذي يستعد له. لم أستطع أن أتخيل أي نوع من القدرة ستتطلب هذا القدر من القوة حتى يفعلها.
لكن عيني ظلت ملتصقة على الكريستال المتوهج في يدي. التفت الخيوط البنفسجية حول ذراعي وشعرت بضغط … سحب القوة من الأثير.
“لحظة واحدة فقط” تمتمت بينما أصبح الشعور أقوى.
ثم سترى هذه الآلهة ما أستطيع فعله حقًا.
حمل صوت كايرا شعور نادر من الذعر حيث قالت “لا حقًا غراي ، أعتقد أن هؤلاء هم —”
ترجمة : Sadegyptian
بالتواصل مع الأثير الخاص بي فحصت الكريستال ، مما تسبب في تشابك خيوط لا حصر له من الطاقة البنفسجية. أصبحت رؤيتي مشوشة باستثناء الكريستال.
عاد انتباهي إلى ألدير وتيس ونيكو. رأيت عيون تيس ونيكو وهما غير متأكدين وقلقين ، ومع ذلك لم يكونوا خائفين بينما ينظر نيكون إليها بحنان تقريبًا.
في تلك اللحظة ظهر سؤال واحد بصوت غريب وبعيد ومألوف بشكل مخيف في وعيي.
وبالنظر إلى ما علمته عن عشيرة إندراث في المقابر الأثرية ، كنت أشك في أن الأزوراس سيهتمون بالجان.
“من الذي ترغب في رؤيته أكثر؟”
لم يكن لدي الوقت حتى للتشكيك في إزالة الغابة السحرية ، وهو أمر لن يسمح به الجان أبدًا ، قبل أن تستقر رؤيتي على حشد من الناس أمام مبنى خشبي كبير. من ملابسهم من الواضح أن هؤلاء جميعًا ألكاريون ، باستثناء مجموعة من الجان ذوي الملابس القذرة والجائعين الذين تم دفعهم إلى مقدمة الحشد ومحاطين بالحراس.
وبفكرة واحدة حملت المشاعر والذكريات التي احتفظت بها لسنوات ، انغمست رؤيتي في جوانب الكريستال السلسة.
أدناه ، وصلت إيلي إلى الجان. أمسكت بذراع الجان الأول في محاولة لتحريكه ، لكن الجان كانوا ضعفاء للغاية في وضعهم الحالي. بدلاً من ذلك شقت طريقها إلى منتصف مجموعتهم ووضعت الميدالية فوق رأسها. ارتجفت ذراعها من هذا الجهد.
تحركت مساحة واسعة من الغيوم تحتي. حتى مع اقتراب الغيوم ، لم أشعر بأي حركة ، ولا رياح باردة تهب على بشرتي أو صفيرًا في أذني. كل ما شعرت به هو الشعور بالدوار عند حدوث التحول المفاجئ.
ظهرت المسامير السوداء من وابل نيران الجحيم ، كل منها يهدف إلى ويندسوم ، وكل منها يتحرك بنفس السرعة. لم تومض عيون الأزوراس الثابتة حتى عندما قام بالتلويح برمحه مرة أخرى.
تموجت الغيوم حتى أنني كنت أحدق في المياه الزرقاء التي تشبه قمة بيضاء عرضية لموجة. أفسح المحيط الرؤية لخط ساحلي ، لكن الأرض مرت بسرعة لدرجة أنني لم أستطع تحديد مكان وجودي إلى أن كل ما استطعت رؤيته هو غابة من الأفق إلى الأفق.
‘ماذا كان هذا؟’ سأل ريجيس.
‘إيلينوار‘ تعرفت على المكان ‘ لماذا أرى وطن الجان؟‘
وبسرعة بحث عقلي عن الأمل وبَزَغَ الشك أيضًا. هل ستتمكن إيلي من استخدام الميدالية تحت ضغط الأزوراس؟ حتى لو لديها القلادة ، فهل سيكون ذلك كافياً لإنقاذها من قوة الأزوراس؟
بدت رؤيتي وكأنها تقترب من الغابة ، مكبرةً إياها حتى استطعت رؤية قرية صغيرة محاطة بحلقة من الأشجار المقطوعة.
في تلك اللحظة ظهر سؤال واحد بصوت غريب وبعيد ومألوف بشكل مخيف في وعيي.
لم يكن لدي الوقت حتى للتشكيك في إزالة الغابة السحرية ، وهو أمر لن يسمح به الجان أبدًا ، قبل أن تستقر رؤيتي على حشد من الناس أمام مبنى خشبي كبير. من ملابسهم من الواضح أن هؤلاء جميعًا ألكاريون ، باستثناء مجموعة من الجان ذوي الملابس القذرة والجائعين الذين تم دفعهم إلى مقدمة الحشد ومحاطين بالحراس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت حولي مرة أخيرة ، وأدركت أنني قد لا أرى الخطوات الثلاث مرة أخرى. هي السبب الوحيد الذي جعل هذه العودة تستحق العناء حقًا. تعاليمها والتحسينات التي ساهمت في تحسين خطوة الإله بإرشادها أكثر قيمة بالنسبة لي من كل كنوز طيور منقار الرمح مجتمعة.
انجذب انتباهي بقوة إلى ثلاثة طلاب جنود شبان. تهامس اثنان من الصبية ويدفعان بعضهما البعض ، لكن الثالث ينظر إلى نبلاء ألاكاريا في المقدمة.
“ما هذا القرف؟” صرح ريجيس تلخيصًا لرد فعلي أيضًا.
فقط عندما نظر الصبي الثالث لأعلى تمكنت من الرؤية تحت تنكره.
تشوه المحيط مثل الزجاج الذائب. على الرغم من أنني لم أستطع سماع أي شيء ، إلا أن إيلي جفلت وغطت أذنيها بيديها. فهمت من ذلك أن نوعًا من الضجيج العالي يدوي في جميع أنحاء القرية.
هذا عندما أدركت أنه لم يكن “هو” على الإطلاق.
هناك عدد غير عادي من الشخصيات المتحركة الذين تم جمعهم في الساحة خارج البوابة ، لكن انتباهي عاد إلى ساعدي الأيمن ، حيث الرون يحترق على بشرتي مثل الحديد الساخن.
كانت إيلي.
تشبثت كايرا بساعدي عندما تقدمنا للأمام ، على الرغم من أن كلانا لدينا المحاكاة ، فقط للتأكد من أننا لن نفترق.
اندلعت موجة من المشاعر بداخلي عندما رأيت تعبيرها الجاد الناضج: الارتباك والخوف من سبب وجودها هناك ، عندما رأيتها ترتدي هكذا شعر بوخز في قلبي من رؤية خديها الغائرين ونظراتها الجوفاء ، وغمرني ارتياح غامر لمجرد معرفة أنها لا تزال موجودة على قيد الحياة.
تحركت مساحة واسعة من الغيوم تحتي. حتى مع اقتراب الغيوم ، لم أشعر بأي حركة ، ولا رياح باردة تهب على بشرتي أو صفيرًا في أذني. كل ما شعرت به هو الشعور بالدوار عند حدوث التحول المفاجئ.
لكن ما الذي كنت أراه بالضبط؟ متى بالضبط كنت أري ذلك؟ بصرف النظر عن حقيقة أنها تفاعلت مع الطاقة الموجودة داخل الكريستال ، لم يكن لدي أي فكرة عن ماهية القطعة الأثرية أو ما فعلته.
هل ستنجو أختي؟
كان الزمن بالتأكيد بعد هزيمتي وبدا ذلك واضحًا. علاوة على ذلك لم يكن لدي أي فكرة عما إذا ما كنت أراه يحدث الآن ، أو حدث بالفعل ، أو أنه سيحدث في المستقبل.
ثم سترى هذه الآلهة ما أستطيع فعله حقًا.
حدقت إيلي في شيء ما ، وتابعت انتباهها إلى شرفة صغيرة. كان ايلايجا – أو نيكو – يقف بجانب تيس. أعيد تركيز الرؤية التي كنت أراها على تيس حيث أصبحت مفتوناً بمظهرها … وبالرونية التي تزين بشرتها الفاتحة.
ثم سترى هذه الآلهة ما أستطيع فعله حقًا.
ماذا حدث لها؟ ماذا تفعل هناك؟ لماذا تقف بجانب نيكو؟ ولماذا أختي ترتدي زي جندي من ألاكاريا؟
انبثق سيف من المانا النقية قسم النار إلى قسمين وتلاشت نيران الجحيم. في الداخل لم يصب ويندسوم بأذى. راقبتُ المعركة تنتشر أبعد وأبعد عبر السماء ، مبعدة السحب المنخفضة .
ماذا يحدث بحق الجحيم في ديكاثين؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جمعنا كلانا متعلقاتنا بسرعة. كنت أقوم بتخزينها في رون البعد الخاص بي عندما انتشر وخز حاد من ذراعي الأيمن.
توتر جسد نيكو بالكامل وطار فجأة من الشرفة في الهواء بعيدًا عن الأنظار. فقط عندما استدارت إيلي للنظر ، تمكنت من إعادة توجيه تركيز رؤية البقايا إلى السماء خلف القرية.
عشيرة فيرترا أو عشيرة إندراث … لا يهم ، هؤلاء الأزوراس جميعًا متشابهين. لم يهتموا بسلام ورفاهية الأقلية. إذا كان هناك أي شيء ، فقد كانوا أكثر عنفًا وجشعًا ، وعلى استعداد لقتل أي شخص للحصول على ما يريدون.
تشوه المحيط مثل الزجاج الذائب. على الرغم من أنني لم أستطع سماع أي شيء ، إلا أن إيلي جفلت وغطت أذنيها بيديها. فهمت من ذلك أن نوعًا من الضجيج العالي يدوي في جميع أنحاء القرية.
تلألأت المساحة الفارغة وانتفخت ثم انفجرت تاركة بقعة سوداء في السماء الزرقاء الساطعة. بوابة.
هذا الفصل يقرأ بعد قراءة الفصول العشرة الخاصة بمنظور إيلي
من خلال البوابة تقدم شخصان مألوفان.
تحركت مساحة واسعة من الغيوم تحتي. حتى مع اقتراب الغيوم ، لم أشعر بأي حركة ، ولا رياح باردة تهب على بشرتي أو صفيرًا في أذني. كل ما شعرت به هو الشعور بالدوار عند حدوث التحول المفاجئ.
جاء الأزوراس ذو العيون الثلاثة ، اللورد ألدير ، أولاً. غطى درع فضي لامع معظم جسده ، وأرتدى خوذة على رأسه غطت شعره الأبيض وتُركت فجوة للعين الثالثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت رؤيتي وكأنها تقترب من الغابة ، مكبرةً إياها حتى استطعت رؤية قرية صغيرة محاطة بحلقة من الأشجار المقطوعة.
خلفه وقف ويندسوم. لم يتغير الأزوراس تمامًا منذ أن التقيت به لأول مرة. مال شعره القصير البلاتيني إلى الجانب وعيناه العميقة تحدقان بهالة من النبالة من تحت حواجب مجعدة بشكل دائم.
“- غراي! ماذا حدث غراي! ما هو الخطأ؟” كانت عيون كايرا واسعة ، وصوتها مليء بالذعر.
على عكس ألدير ، لم يأت ويندسوم مرتديًا ملابس المعركة ، بل ارتدى بدلًا من ذلك زيًا عسكريًا بسيطًا يشير إليه كخادم لعشيرة إندراث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا كانوا هناك؟
طار نيكو نحو الأزوراس ، وتمنيت أن أسمع الكلمات مع ألدير. سخر نيكو ، لكن الأزوراس ظلوا بلا تعبير عندما ردوا.
كنت أشعر بالغثيان والضعف ولم أستطع التنفس.
جعلت كلماتهم نيكو أكثر شحوبًا من المعتاد ، وانجرف للوراء عدة أقدام من ألدير وويندسوم.
تخثر الخوف في أعماق قلبي ‘ لا! ‘
عندها فقط أدركت أن تيس قد طارت من الشرفة أيضًا. طارت ووقفت بجوار نيكو ، ويبدو أنها واجهت صعوبة في الحفاظ على تعبيرها ، لكن التعبير غير المؤكد الذي أظهرته سابقًا قد اختفى ، واستبدل بتعبير صلب وواثقة من نفسها.
إذا أعلن الأزوراس الحرب، فسوف يدمرون القارة بأكملها …
بدا تعبير نبيكو مختلفًا تمامًا عن صديق طفولتي ، ولكنه مألوف بشكل غريب.
طار نيكو تحته بينما اشتعل جسده بالكامل في نيران الجحيم. طار إلى الأمام مثل سهم مشتعل وانفجر من يديه كرات النار السوداء. تشتت النيران ضد درع شفاف من المانا ، لكنها أعطت نيكو وقتًا كافيًا ليندفع نحو ويندسوم. تحركت نيران الجحيم من نيكو إلى زي الأزوراس وبدأت تنتشر عبر النسيج السلس مما أدى إلى اسوداده.
هز ويندسوم رأسه ردًا على كل ما قالته ، ثم مد يديه التي أمسكت فجأة برمح فضي طويل. وبنفس السرعة تقريبًا ظهر سيف تيس ولعت قبضتي نيكو بـ نيران الجحيم الأسود.
شعرت أن خطوتنا القصيرة عبر البوابة المتلألئة معاكسة للمناخ. استقبلنا الداخل الأبيض المتلألئ للغرفة الصغيرة بدفء كان غير مريح تقريبًا بعد أيام من الترحال تحت درجات الحرارة المنخفضة. كانت هناك رائحة معقمة في الغرفة ، كما لو تم تنظيفها مؤخرًا.
تخثر الخوف في أعماق قلبي ‘ لا! ‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خط الأشجار خارج القرية مباشرة ، اخترق شعاع من المانا النقية السماء ، مستهدفاً ألدير. منع ويندسوم التعويذة ، وحرفها مباشرة إلى نيكو.
لم يستطع الأزوراس من أفيوتس مهاجمة قوات أغرونا في ديكاثين. السبب الوحيد الذي جعل أي من الطرفين يوافق على الهدنة ، حتى لو كانت غير فعالة ، هو أن النهاية ستكون تدمير هذا العالم.
عشيرة فيرترا أو عشيرة إندراث … لا يهم ، هؤلاء الأزوراس جميعًا متشابهين. لم يهتموا بسلام ورفاهية الأقلية. إذا كان هناك أي شيء ، فقد كانوا أكثر عنفًا وجشعًا ، وعلى استعداد لقتل أي شخص للحصول على ما يريدون.
لم يكن نيكو وتيس متطابقين مع الأزوراس مثل ويندسوم ، ناهيك عن الاثنين معًا ، لكن تداعيات المعركة ستدمر المدينة بأكملها بشكل شبه مؤكد ، وربما أكثر.
لم يكن لدي الوقت حتى للتشكيك في إزالة الغابة السحرية ، وهو أمر لن يسمح به الجان أبدًا ، قبل أن تستقر رؤيتي على حشد من الناس أمام مبنى خشبي كبير. من ملابسهم من الواضح أن هؤلاء جميعًا ألكاريون ، باستثناء مجموعة من الجان ذوي الملابس القذرة والجائعين الذين تم دفعهم إلى مقدمة الحشد ومحاطين بالحراس.
وبالنظر إلى ما علمته عن عشيرة إندراث في المقابر الأثرية ، كنت أشك في أن الأزوراس سيهتمون بالجان.
‘إيلينوار‘ تعرفت على المكان ‘ لماذا أرى وطن الجان؟‘
كم عدد الجان سيموتون إذا قاتلوا الآن؟
حدقت إيلي في شيء ما ، وتابعت انتباهها إلى شرفة صغيرة. كان ايلايجا – أو نيكو – يقف بجانب تيس. أعيد تركيز الرؤية التي كنت أراها على تيس حيث أصبحت مفتوناً بمظهرها … وبالرونية التي تزين بشرتها الفاتحة.
هل ستنجو أختي؟
اندلعت موجة من المشاعر بداخلي عندما رأيت تعبيرها الجاد الناضج: الارتباك والخوف من سبب وجودها هناك ، عندما رأيتها ترتدي هكذا شعر بوخز في قلبي من رؤية خديها الغائرين ونظراتها الجوفاء ، وغمرني ارتياح غامر لمجرد معرفة أنها لا تزال موجودة على قيد الحياة.
لماذا كانوا هناك؟
وبسرعة بحث عقلي عن الأمل وبَزَغَ الشك أيضًا. هل ستتمكن إيلي من استخدام الميدالية تحت ضغط الأزوراس؟ حتى لو لديها القلادة ، فهل سيكون ذلك كافياً لإنقاذها من قوة الأزوراس؟
هذا التدخل المباشر ضد الشروط التي وضعها اللورد إندراث مع أغرونا. بعد هجومهم الفاشل على الفيرترا ، لم يُسمح للأزوراس من أفيوتس بالقتال ضد مدافعي ديكاثين. كسر تلك الهدنة يمكن أن يعني حرباً شاملة بين فيرترا وعشائر الأزوراس.
طار نيكو تحته بينما اشتعل جسده بالكامل في نيران الجحيم. طار إلى الأمام مثل سهم مشتعل وانفجر من يديه كرات النار السوداء. تشتت النيران ضد درع شفاف من المانا ، لكنها أعطت نيكو وقتًا كافيًا ليندفع نحو ويندسوم. تحركت نيران الجحيم من نيكو إلى زي الأزوراس وبدأت تنتشر عبر النسيج السلس مما أدى إلى اسوداده.
إذا أعلن الأزوراس الحرب، فسوف يدمرون القارة بأكملها …
كم عدد الجان سيموتون إذا قاتلوا الآن؟
وكل ما يمكنني فعله هو المشاهدة من الجانب الآخر من العالم.
‘ماذا كان هذا؟’ سأل ريجيس.
يمكن أن أشعر بقلبي ينبض حتى في هذه الحالة غير الواضحة.
هز ويندسوم رأسه ردًا على كل ما قالته ، ثم مد يديه التي أمسكت فجأة برمح فضي طويل. وبنفس السرعة تقريبًا ظهر سيف تيس ولعت قبضتي نيكو بـ نيران الجحيم الأسود.
لم يتحرك ويندسوم ، فقط لوح برمحه بسرعة، لذا لم تستطع العين متابعته. حفرت موجة الصدمة خندقًا بطول ميل في الغابة على جانبي القرية ، وأرسلت سحابة من الغبار أظلمت الغابة لأبعد مدى يمكن للعين أن تراه.
بتدمير إيلينوار.
أحاطت كرة متلألئة من المسامير السوداء بنيكو وتيس. على الرغم من تحطم الدرع وتحطمه إلى أشلاء قبل أن يتحلل ، إلا أنه أنقذهم من الهجوم وبدون القرية آمنة.
ثم ذهبوا ولم يتركوا شيئًا وراءهم سوى التموج الخافت لأي سحر استخدموه للانتقال الفوري بعيدًا.
إيلي!
لا ، ربما ليس كل منهم.
عندما فكرت بها تغيرت رؤيتي حتى تمكنت من رؤيتها مرة أخرى.
ألتوى الضوء من حوله وهو يجمع القوة. كان بإمكاني أن أرى المانا النقية يتم توجيهها من خلال الشكل المعقد الذي شكله بأصابعه وأعلى ذراعيه حتى عينه الثالثة.
تجمدت إيلي ووقفت في مكانه مثل بقية الحشد. تم إطلاق العنان للقوة الكاملة لوجود الأزوراس ، وسحقهم الضغط الناجم عنها.
أصبحت عين ألدير أكثر إشراقًا مع استمراره في القيام … مهما كان الذي يستعد له. لم أستطع أن أتخيل أي نوع من القدرة ستتطلب هذا القدر من القوة حتى يفعلها.
أهربي! اخرجي من هنا! حاولت التلويح بذراعيّ والصراخ ، أي شيء لجذب انتباه أختي ، لكنها لم تستطع رؤيتي أو سماعي.
هززت رأسي. لكن هؤلاء الأشخاص الذين اهتممت بهم في ديكاثين هم الذين دفعوني إلى الوصول إلى هذا الحد. رفضت يد كايرا الممدودة ، دفعت نفسي لأعلى حتى وقفت على قدمي.
بدر في ذهني الخيارات المتاحة لإيلي. على الرغم من أنني لم أستطع فعل أي شيء ، إلا أنها لم تكن بلا أمل.
لوح ويندسوم برمحه وهاجم هجوماً عرضياً، وعلى الرغم من أن المسامير السوداء بدا أنها تمنعها ، إلا أنها لم تكن كافية. حطمت ضربة الأزوراس السمامير واخترقت كتف نيكو.
من المشكوك فيه أنها ستكون قادرة على الابتعاد بما يكفي للهروب من المعركة حتى لو ركضت ، لكن قد يكون لديها إحدى ميداليات الجان. والأفضل من ذلك أن قلادة العنقاء التي قدمتها لها ربما لا تزال سليمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن عيني ظلت ملتصقة على الكريستال المتوهج في يدي. التفت الخيوط البنفسجية حول ذراعي وشعرت بضغط … سحب القوة من الأثير.
وبسرعة بحث عقلي عن الأمل وبَزَغَ الشك أيضًا. هل ستتمكن إيلي من استخدام الميدالية تحت ضغط الأزوراس؟ حتى لو لديها القلادة ، فهل سيكون ذلك كافياً لإنقاذها من قوة الأزوراس؟
عاد انتباهي إلى ألدير وتيس ونيكو. رأيت عيون تيس ونيكو وهما غير متأكدين وقلقين ، ومع ذلك لم يكونوا خائفين بينما ينظر نيكون إليها بحنان تقريبًا.
من خلال صرير أسناني وصوت خفقان قلبي ، أجبرت نفسي على النظر إلى ساحة المعركة.
انبثق سيف من المانا النقية قسم النار إلى قسمين وتلاشت نيران الجحيم. في الداخل لم يصب ويندسوم بأذى. راقبتُ المعركة تنتشر أبعد وأبعد عبر السماء ، مبعدة السحب المنخفضة .
خلف ويندسوم ، أغلق ألدير عينيه – باستثناء العين الثالثة التي لم تغلق أبدًا – ومد يديه أمامه حتى تشابكا في حركة معقدة.
طار نيكو تحته بينما اشتعل جسده بالكامل في نيران الجحيم. طار إلى الأمام مثل سهم مشتعل وانفجر من يديه كرات النار السوداء. تشتت النيران ضد درع شفاف من المانا ، لكنها أعطت نيكو وقتًا كافيًا ليندفع نحو ويندسوم. تحركت نيران الجحيم من نيكو إلى زي الأزوراس وبدأت تنتشر عبر النسيج السلس مما أدى إلى اسوداده.
ألتوى الضوء من حوله وهو يجمع القوة. كان بإمكاني أن أرى المانا النقية يتم توجيهها من خلال الشكل المعقد الذي شكله بأصابعه وأعلى ذراعيه حتى عينه الثالثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خط الأشجار خارج القرية مباشرة ، اخترق شعاع من المانا النقية السماء ، مستهدفاً ألدير. منع ويندسوم التعويذة ، وحرفها مباشرة إلى نيكو.
رد نيكو على هجوم ويندسوم بوابل من المسامير السوداء. طاروا من يديه مثل الرمح ، كل واحد منهم مصمم على النيل من هدفه. بالكاد استطعت تتبع رمح الأزوراس وهو يحرف واحدًا تلو الآخر ، وحركاته سريعة ودقيقة لدرجة أنه بدا أنه لا يتحرك.
ثم سترى هذه الآلهة ما أستطيع فعله حقًا.
اندفعت تيس إلى الأمام ودفعت السيف. بدلاً من استخدام إرادة وحشها ، أطلقت أميرة الجان وابلًا من ضربات المانا. قام رمح ويندسوم بصدهم وحرفهم جميعًا قبل أن يتصدى لهم . بدا أن رمحه أصبح أطول وهو يندفع نحوها ، مما أجبرها على النزول فجأة. يبدو أنها تجد صعوبة في التركيز على تعويذة الطيران وكادت تصطدم بشجرة قبل تسيطر على التعويذة.
كم عدد الجان سيموتون إذا قاتلوا الآن؟
ماذا تفعل تيس؟ لماذا تتراجع هكذا؟ لماذا لم تستخدم إرادة وحشها؟
تغيرت السماء فوقها.
صرخ نيكو على الأزوراس ، وحلّق بسرعة حول ويندسوم ليلفت انتباهه بعيدًا عن تيس. بعد لحظة اختفى الأزوراس عندما غمرته كرة من النار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتحرك ويندسوم ، فقط لوح برمحه بسرعة، لذا لم تستطع العين متابعته. حفرت موجة الصدمة خندقًا بطول ميل في الغابة على جانبي القرية ، وأرسلت سحابة من الغبار أظلمت الغابة لأبعد مدى يمكن للعين أن تراه.
انبثق سيف من المانا النقية قسم النار إلى قسمين وتلاشت نيران الجحيم. في الداخل لم يصب ويندسوم بأذى. راقبتُ المعركة تنتشر أبعد وأبعد عبر السماء ، مبعدة السحب المنخفضة .
عندها فقط أدركت أن تيس قد طارت من الشرفة أيضًا. طارت ووقفت بجوار نيكو ، ويبدو أنها واجهت صعوبة في الحفاظ على تعبيرها ، لكن التعبير غير المؤكد الذي أظهرته سابقًا قد اختفى ، واستبدل بتعبير صلب وواثقة من نفسها.
ظهرت المسامير السوداء من وابل نيران الجحيم ، كل منها يهدف إلى ويندسوم ، وكل منها يتحرك بنفس السرعة. لم تومض عيون الأزوراس الثابتة حتى عندما قام بالتلويح برمحه مرة أخرى.
شعرت أن خطوتنا القصيرة عبر البوابة المتلألئة معاكسة للمناخ. استقبلنا الداخل الأبيض المتلألئ للغرفة الصغيرة بدفء كان غير مريح تقريبًا بعد أيام من الترحال تحت درجات الحرارة المنخفضة. كانت هناك رائحة معقمة في الغرفة ، كما لو تم تنظيفها مؤخرًا.
تم إلقاء نيكو على الجانب حيث بدا أن العشرات من المسامير السوداء أبعدت الهجوم. خلفهم مسحت موجة الهجو جزءًا من الغابة بعرض ميل واحد على الأقل وطول ثلاثة أميال.
عاد انتباهي إلى ألدير وتيس ونيكو. رأيت عيون تيس ونيكو وهما غير متأكدين وقلقين ، ومع ذلك لم يكونوا خائفين بينما ينظر نيكون إليها بحنان تقريبًا.
عاد انتباهي إلى الأرض بخوف. لا يزال حشد ألاكاريا و الجان مجمدين من الخوف، لكن إيلي بدأت تتحرك.
اهتزت ذراعها بجهد بينما وصلت ببطء إلى درعها وسحبت إحدى ميداليات الجان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن عيني ظلت ملتصقة على الكريستال المتوهج في يدي. التفت الخيوط البنفسجية حول ذراعي وشعرت بضغط … سحب القوة من الأثير.
غمرتني موجة من الارتياح وهي تشبك الميدالية بيد واحدة شاحبة ، ولكن بدلاً من تنشيطها على الفور ، نظرت أختي عبر الحشد لتستقر على مجموعة صغيرة من السجناء الجان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أهربي! اخرجي من هنا! حاولت التلويح بذراعيّ والصراخ ، أي شيء لجذب انتباه أختي ، لكنها لم تستطع رؤيتي أو سماعي.
حل الخوف والإحباط مكان حماسي وأنا أشاهدها وهي تدور وتتخذ خطوة واحدة مؤلمة تجاههم.
إيلي!
فقط اخرجي من هناك ، إيلي!
أحاطت كرة متلألئة من المسامير السوداء بنيكو وتيس. على الرغم من تحطم الدرع وتحطمه إلى أشلاء قبل أن يتحلل ، إلا أنه أنقذهم من الهجوم وبدون القرية آمنة.
اتخذت خطوة بطيئة أخرى ، ثم خطوة أخرى ، كما لو تمشي تحت الماء. التفت إليها بضع مجموعات من العيون بمفاجأة ، لكن معظمهم لم يتمكن من رؤية أي شيء باستثناء المعركة أعلاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتزت ذراعها بجهد بينما وصلت ببطء إلى درعها وسحبت إحدى ميداليات الجان.
من خط الأشجار خارج القرية مباشرة ، اخترق شعاع من المانا النقية السماء ، مستهدفاً ألدير. منع ويندسوم التعويذة ، وحرفها مباشرة إلى نيكو.
هذا الفصل يقرأ بعد قراءة الفصول العشرة الخاصة بمنظور إيلي
طار نيكو تحته بينما اشتعل جسده بالكامل في نيران الجحيم. طار إلى الأمام مثل سهم مشتعل وانفجر من يديه كرات النار السوداء. تشتت النيران ضد درع شفاف من المانا ، لكنها أعطت نيكو وقتًا كافيًا ليندفع نحو ويندسوم. تحركت نيران الجحيم من نيكو إلى زي الأزوراس وبدأت تنتشر عبر النسيج السلس مما أدى إلى اسوداده.
لوح ويندسوم برمحه وهاجم هجوماً عرضياً، وعلى الرغم من أن المسامير السوداء بدا أنها تمنعها ، إلا أنها لم تكن كافية. حطمت ضربة الأزوراس السمامير واخترقت كتف نيكو.
تحولت رؤيتي نحو الأعلى ، مبتعدةً عن القرية ، وشاهدت الانفجار يمتد من حيث لا يزال الشعاع يتقدم ويمسح الأرض ، حلقة دمار متنامية باستمرار أدت إلى تسوية كل شيء لمسه ، ومسح إيلينوار ولم يترك وراءه شيئًا سوى سحابة من الغبار ارتفعت أعلى وأعلى باتجاه السحب.
تم إرسال نيكو وهو يدور بعنف في الهواء قبل أن يهبط في الغابة خارج المدينة مباشرة بقوة لدرجة أنه حفر خندقًا بطول ربع ميل في الأرض وسوى عشرات الأشجار الضخمة.
وبالنظر إلى ما علمته عن عشيرة إندراث في المقابر الأثرية ، كنت أشك في أن الأزوراس سيهتمون بالجان.
أصبحت عين ألدير أكثر إشراقًا مع استمراره في القيام … مهما كان الذي يستعد له. لم أستطع أن أتخيل أي نوع من القدرة ستتطلب هذا القدر من القوة حتى يفعلها.
انزلقت يدي إلى الرون على ساعدي حيث الوحش في شكل بالبيضة. حتى بعد كل تضحيات سيلفيا ، فقد وصل الأمر إلى هذا الحد.
لماذا لم يساعد ويندسوم في القتال؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جمعنا كلانا متعلقاتنا بسرعة. كنت أقوم بتخزينها في رون البعد الخاص بي عندما انتشر وخز حاد من ذراعي الأيمن.
أدناه ، وصلت إيلي إلى الجان. أمسكت بذراع الجان الأول في محاولة لتحريكه ، لكن الجان كانوا ضعفاء للغاية في وضعهم الحالي. بدلاً من ذلك شقت طريقها إلى منتصف مجموعتهم ووضعت الميدالية فوق رأسها. ارتجفت ذراعها من هذا الجهد.
ارتعدت أصابع إيلي وخرجت المانا منها إلى داخل الميدالية. انبثقت المانا وأحاطت بالجان في قبة رقيقة ومشرقة. لكن القبة ظلت تومض ، لم تكن متناسقة.
تغيرت السماء فوقها.
تحركت مساحة واسعة من الغيوم تحتي. حتى مع اقتراب الغيوم ، لم أشعر بأي حركة ، ولا رياح باردة تهب على بشرتي أو صفيرًا في أذني. كل ما شعرت به هو الشعور بالدوار عند حدوث التحول المفاجئ.
غيرت رؤيتي وشاهدت برهبة ورعب شديد عندما بدأ ألدير في التضخم.
“نعم” جمعت في آخر متعلقاتنا النادرة وعدت نحو البوابة لأقف بجانبها.
مع نمو الأزوراس ، توهجت عينه الثالثة بشكل أكثر إشراقًا حتى أشرقت مثل الشمس الذهبية من جبهته. ألتوت خيوط المانا الذهبية تتلوى مثل اللهب المقدس من درعه الفضي بينما يواصل النمو.
يمكن أن أشعر بقلبي ينبض حتى في هذه الحالة غير الواضحة.
عندما اقتربت قدميه من الأرض ، تسببت ألسنة اللهب الذهبية في احتراق الأشجار وتحويلها إلى رماد في ثوانٍ. سرعان ما انتشر اللهب حول محيط القرية بحيث أحيطت بالنيران.
وقفت إيلي مثل التمثال ، وذراعها لا تزال مرفوعة ، لكن عينها الواسعة وفكها المرتخي تم توجيههما إلى الأعلى نحو الأزوراس الكبير.
لوح ويندسوم برمحه وهاجم هجوماً عرضياً، وعلى الرغم من أن المسامير السوداء بدا أنها تمنعها ، إلا أنها لم تكن كافية. حطمت ضربة الأزوراس السمامير واخترقت كتف نيكو.
حلف تيس ونيكو فوق الأشجار المحترقة ، ودعم كل منهما الآخر.ظهر السؤال في ذهنه عن سبب قتالها إلى جانب نيكو مرة أخرى ، لكن في تلك اللحظة لم يكن الأمر مهمًا.
أصبح من الواضح الآن ما يهدف ألدير إلى القيام به. لم يكن هذا تهديدًا أو اغتيالًا. كان يرسل تحذيرًا إلى أغرونا.
أصبح من الواضح الآن ما يهدف ألدير إلى القيام به. لم يكن هذا تهديدًا أو اغتيالًا. كان يرسل تحذيرًا إلى أغرونا.
بتدمير إيلينوار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتزت ذراعها بجهد بينما وصلت ببطء إلى درعها وسحبت إحدى ميداليات الجان.
لمعت العين الذهبية الهائلة في رأس ألدير بالطاقة النقية ، وتموجت المساحة المحيطة به. وجه الأزوراس الذي تم تكبيره الآن مائة مرة حدق بهدوء نحو الأسفل حيث تيسيا ونيكو يحلقان فوق الأرض ممسكين ببعضهما البعض.
ثم سترى هذه الآلهة ما أستطيع فعله حقًا.
ارتعدت أصابع إيلي وخرجت المانا منها إلى داخل الميدالية. انبثقت المانا وأحاطت بالجان في قبة رقيقة ومشرقة. لكن القبة ظلت تومض ، لم تكن متناسقة.
بدا تعبير نبيكو مختلفًا تمامًا عن صديق طفولتي ، ولكنه مألوف بشكل غريب.
أدركت برعب أنها لا تضع ما يكفي من المانا فيها. لم تكن قادرة على ذلك مع ضغط ألدير الذي يثقل تركيزها وجسدها.
انجذب انتباهي بقوة إلى ثلاثة طلاب جنود شبان. تهامس اثنان من الصبية ويدفعان بعضهما البعض ، لكن الثالث ينظر إلى نبلاء ألاكاريا في المقدمة.
عاد انتباهي إلى ألدير وتيس ونيكو. رأيت عيون تيس ونيكو وهما غير متأكدين وقلقين ، ومع ذلك لم يكونوا خائفين بينما ينظر نيكون إليها بحنان تقريبًا.
همست كايرا بابتسامة بينما نتبادل النظرات: “لقد فعلناها حقًا”.
ثم ذهبوا ولم يتركوا شيئًا وراءهم سوى التموج الخافت لأي سحر استخدموه للانتقال الفوري بعيدًا.
رأيت حمام سباحة دائري في وسط الغرفة وسرير أبيض منخفض موازي للجدار. بعد السرير باب مغلق يؤدي بلا شك إلى عمق أعمق من خلال المقابر الأثرية. ومع ذلك السمة الرئيسية للغرفة هي البوابة الثانية التي أخذت معظم الجدار على يساري.
بدا هناك تضخم مفاجئ في القوة ، وانطلق شعاع ذهبي عريض من عين ألدير. تموج الهواء من حوله واحترق مرسلاً هالة من الحرارة والطاقة المرئية.
هناك عدد غير عادي من الشخصيات المتحركة الذين تم جمعهم في الساحة خارج البوابة ، لكن انتباهي عاد إلى ساعدي الأيمن ، حيث الرون يحترق على بشرتي مثل الحديد الساخن.
عندما اصطدم الشعاع بالأرض ، تم دفع الأرض لأعلى بقوتها. قُطعت الأشجار ثم أبيدت. بدأت البلدة تتلاشى وسُحقت البيوت من القوة الهائلة.
تغيرت السماء فوقها.
حاولت التركيز على إيلي ، لكن آخر شيء رأيته هو القبة نصف المشكلة قبل أن يحرق الشعاع القرية.
عندها فقط أدركت أن تيس قد طارت من الشرفة أيضًا. طارت ووقفت بجوار نيكو ، ويبدو أنها واجهت صعوبة في الحفاظ على تعبيرها ، لكن التعبير غير المؤكد الذي أظهرته سابقًا قد اختفى ، واستبدل بتعبير صلب وواثقة من نفسها.
تحولت رؤيتي نحو الأعلى ، مبتعدةً عن القرية ، وشاهدت الانفجار يمتد من حيث لا يزال الشعاع يتقدم ويمسح الأرض ، حلقة دمار متنامية باستمرار أدت إلى تسوية كل شيء لمسه ، ومسح إيلينوار ولم يترك وراءه شيئًا سوى سحابة من الغبار ارتفعت أعلى وأعلى باتجاه السحب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت إيلي.
وقبل أن يختفي جسد ألدير عن الأنظار ، رأيت بصره يتجه نحوي مباشرة.
من المشكوك فيه أنها ستكون قادرة على الابتعاد بما يكفي للهروب من المعركة حتى لو ركضت ، لكن قد يكون لديها إحدى ميداليات الجان. والأفضل من ذلك أن قلادة العنقاء التي قدمتها لها ربما لا تزال سليمة.
ركض قشعريرة محسوسة في جسدي بينما عيناه الذهبية العملاقة تنظر إلى عيني بلامبالاة قاتلة باردة. علم أنني كنت أراقب.
هز ويندسوم رأسه ردًا على كل ما قالته ، ثم مد يديه التي أمسكت فجأة برمح فضي طويل. وبنفس السرعة تقريبًا ظهر سيف تيس ولعت قبضتي نيكو بـ نيران الجحيم الأسود.
نظرنا إلى بعضنا لما بدا وكأنه الخلود حتى عندما تم سحب جسدي بعيدًا عن إيلينوار و ديكاثين. وحتى عندما وقفت مرة أخرى في الغرفة البيضاء البسيطة في الملجأ ما زلت أشعر بنظرة الأزوراس على جسدي.
تشوه المحيط مثل الزجاج الذائب. على الرغم من أنني لم أستطع سماع أي شيء ، إلا أن إيلي جفلت وغطت أذنيها بيديها. فهمت من ذلك أن نوعًا من الضجيج العالي يدوي في جميع أنحاء القرية.
تقطر العرق الذي يسيل من حواجبي وعيني ، أدركت أن كايرا لفت يد واحدة حول معصمي وتحاول سحب الكريستال من قبضتي. كانت تصرخ بشيء ما ، لكنني لم أستطع فهم الكلمات.
كم عدد الجان سيموتون إذا قاتلوا الآن؟
كنت أشعر بالغثيان والضعف ولم أستطع التنفس.
حدقت في الرون المعقد المنحوت على الجانب السفلي من ساعدي ولم أكن متأكداً.
“- غراي! ماذا حدث غراي! ما هو الخطأ؟” كانت عيون كايرا واسعة ، وصوتها مليء بالذعر.
لا ، ربما ليس كل منهم.
سقطت على ركبتي وانزلق الكريستال من يدي ووقعت على الأرضية المكسوة بالبلاط الأبيض.
شعرت أن الصعود قد استغرق وقتاً طويلاً. حدث الكثير داخل المناطق الثلاث لدرجة أنه عندما ظهر الملجأ على الجانب الآخر من البوابة ، لم أستطع إلا أن أبتسم بارتياح.
‘حيث الجحيم هل كان؟’ بدا ريجيس قلقًا بشكل غير معهود ، وأدركت أن الذعر الذي شعرت به ليس كل ما أشعر به من ذعر.
وبفكرة واحدة حملت المشاعر والذكريات التي احتفظت بها لسنوات ، انغمست رؤيتي في جوانب الكريستال السلسة.
حاولت التحدث ، لكن بدا أن هناك كتلة باردة في حلقي جعلتني أصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا لم يساعد ويندسوم في القتال؟
مُحيت إيلينوار.
مُحيت إيلينوار.
إيلي …
إيلي!
سقطت إلى الأمام وضغطت جبهتي على البلاط البارد وأنا أدق قبضتي على الأرض ، مما تسبب في انفجار الأرض. خرجت صرخة تصم الآذان من حلقي كما جعلت الدموع رؤيتي ضبابية.
ضغطت على أسناني بقوة.
كان بإمكان الأزوراس واحد فقط أن يعطي الأمر لتدمير إيلينوار. يجب أن يكون اللورد إندراث قد أدرك أن ميثاق الهدنة قد فشل وخشي من توسع ألاكاريا في جميع أنحاء الغابة ، ولذلك أرسل رسالة إلى أغرونا باللغة الوحيدة التي فهمها أي منهما.
وقفت إيلي مثل التمثال ، وذراعها لا تزال مرفوعة ، لكن عينها الواسعة وفكها المرتخي تم توجيههما إلى الأعلى نحو الأزوراس الكبير.
ضغطت على أسناني بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض قشعريرة محسوسة في جسدي بينما عيناه الذهبية العملاقة تنظر إلى عيني بلامبالاة قاتلة باردة. علم أنني كنت أراقب.
عشيرة فيرترا أو عشيرة إندراث … لا يهم ، هؤلاء الأزوراس جميعًا متشابهين. لم يهتموا بسلام ورفاهية الأقلية. إذا كان هناك أي شيء ، فقد كانوا أكثر عنفًا وجشعًا ، وعلى استعداد لقتل أي شخص للحصول على ما يريدون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلف ويندسوم ، أغلق ألدير عينيه – باستثناء العين الثالثة التي لم تغلق أبدًا – ومد يديه أمامه حتى تشابكا في حركة معقدة.
لا ، ربما ليس كل منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما بدت مشوهة من الحركة الشبيهة بالمياه لنافذة البوابة ، أستطعت تحديد المستوى الثاني من المقابر الأثرية على الجانب الآخر ، وهو المكان الذي بدأنا فيه أنا وكايرا ، جنبًا إلى جنب مع أل- غرانبل.
ظهر في ذهني ذكرى سيلفيا في لحظاتها الأخيرة ، ماتت وحيدة لحماية ابنتها.
‘ماذا كان هذا؟’ سأل ريجيس.
فكرت في التنين الأبيض ، يموت وحده لحماية ابنتها. لقد فهمت بشكل أفضل من أي شخص ماهية إندراث و أغرونا حقًا.
طار نيكو نحو الأزوراس ، وتمنيت أن أسمع الكلمات مع ألدير. سخر نيكو ، لكن الأزوراس ظلوا بلا تعبير عندما ردوا.
هل لهذا السبب عهدت بابنتها إلي؟ إذن ، يمكن أن تربى سيلفي خارج أفيوتس ، بعيدًا عن شعبها وعن قسوتهم المتأصلة في عظامهم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اقتربت قدميه من الأرض ، تسببت ألسنة اللهب الذهبية في احتراق الأشجار وتحويلها إلى رماد في ثوانٍ. سرعان ما انتشر اللهب حول محيط القرية بحيث أحيطت بالنيران.
انزلقت يدي إلى الرون على ساعدي حيث الوحش في شكل بالبيضة. حتى بعد كل تضحيات سيلفيا ، فقد وصل الأمر إلى هذا الحد.
طار نيكو نحو الأزوراس ، وتمنيت أن أسمع الكلمات مع ألدير. سخر نيكو ، لكن الأزوراس ظلوا بلا تعبير عندما ردوا.
وليس فقط من أجلها ، ولكن والدي أدم وبوهند ، وكثيرين غيرهم.
تقطر العرق الذي يسيل من حواجبي وعيني ، أدركت أن كايرا لفت يد واحدة حول معصمي وتحاول سحب الكريستال من قبضتي. كانت تصرخ بشيء ما ، لكنني لم أستطع فهم الكلمات.
دق الصوت البارد لنفسي السابقة في ذهني ، ويذكرني أنه بسببهم أصبحت ضعيفًا جدًا ، وعاطفيًا جدًا.
إذا أعلن الأزوراس الحرب، فسوف يدمرون القارة بأكملها …
صرحت السيدة فراي مرارًا وتكرارًا: “إن وجود أشخاص لحمياتهم يعمل فقط على إعاقة اتخاذك للقرارات المثلى والأكثر عقلانية” هذا هو السبب في أنني تركت كل من اهتممت به مثل غراي.
هززت رأسي. لكن هؤلاء الأشخاص الذين اهتممت بهم في ديكاثين هم الذين دفعوني إلى الوصول إلى هذا الحد. رفضت يد كايرا الممدودة ، دفعت نفسي لأعلى حتى وقفت على قدمي.
طار نيكو نحو الأزوراس ، وتمنيت أن أسمع الكلمات مع ألدير. سخر نيكو ، لكن الأزوراس ظلوا بلا تعبير عندما ردوا.
لن أخذلهم. هذه مجرد بداية، بداية رحلتي الآن. باستخدام الأثير يمكنني إعادة كتابة الواقع نفسه ، الأمر يتعلق فقط بتعلم كيفية فعل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر في ذهني ذكرى سيلفيا في لحظاتها الأخيرة ، ماتت وحيدة لحماية ابنتها.
ثم سترى هذه الآلهة ما أستطيع فعله حقًا.
كان الزمن بالتأكيد بعد هزيمتي وبدا ذلك واضحًا. علاوة على ذلك لم يكن لدي أي فكرة عما إذا ما كنت أراه يحدث الآن ، أو حدث بالفعل ، أو أنه سيحدث في المستقبل.
بدر في ذهني الخيارات المتاحة لإيلي. على الرغم من أنني لم أستطع فعل أي شيء ، إلا أنها لم تكن بلا أمل.
تقطر العرق الذي يسيل من حواجبي وعيني ، أدركت أن كايرا لفت يد واحدة حول معصمي وتحاول سحب الكريستال من قبضتي. كانت تصرخ بشيء ما ، لكنني لم أستطع فهم الكلمات.
ترجمة : Sadegyptian
وقبل أن يختفي جسد ألدير عن الأنظار ، رأيت بصره يتجه نحوي مباشرة.
تم إلقاء نيكو على الجانب حيث بدا أن العشرات من المسامير السوداء أبعدت الهجوم. خلفهم مسحت موجة الهجو جزءًا من الغابة بعرض ميل واحد على الأقل وطول ثلاثة أميال.
عاد انتباهي إلى الأرض بخوف. لا يزال حشد ألاكاريا و الجان مجمدين من الخوف، لكن إيلي بدأت تتحرك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
