عودة القتال
هبت هجماتنا على جنود الألكاريون متمثلة في صواعق النار ، والرماح الجليدية ، وكرات البرق المتلألئة المتطايرة من قمم الأشجار أثناء ردهم بسحرهم الهجومي.
تبع عدة أشخاص تيسيا ، وأبقيت وجهي جامداً حتى لا يرى الجنود من حولنا مدى توتري. كان معظمهم من الجان ؛ كان البشر والأقزام في وضع غير مواتٍ للتنقل في غابة إلشاير الضبابية ، حتى مع وجود الجان معنا لإرشادنا.
غلفت سحابة كثيفة من الغبار العربات مرة أخرى ولم أتمكن من رؤية ما حدث. بطريقة ما أنفجرت مانا جندية ألاكاريا. كان هناك ما لا يقل عن خمسين سجينًا من الجان في تلك العربة وحدها وتواجد بوو وتيسيا هناك أيضًا …
تجول بوو ورائي بين الأشجار واضعاً أنفه في التراب بحثًا عن اليرقات أو غيرها من مخلوقات الغابة الصغيرة ليأكلها. فقط من رؤية الطريقة التي يهز بها ذيله ، استطعت استنتاج أنه يعتبر الغابة مثل منزله وسعيد بالخروج من الكهوف.
عدنا إلى الوراء عبر الطريق وتبعنا تيسيا وكورتيس عبر الأشجار على الجانب الآخر. كانوا يتحدثون ، لكنني لم أستطع سماع ما يقولونه بالضبط. قال كورتيس شيئًا جعل تيسيا تبتسم ، واستدارت لتنظر إليه فيما اعتقدت أنه طريقة مثيرة للإعجاب.
كنا في إلشاير لمدة ساعة أو ساعتين فقط ، لكنني شعرت أن الضباب قد تسرب إلى أذني و يطفو داخل رأسي ، مما يجعل من الصعب التفكير. حاولت الانتباه عندما أعطت تيسيا الأوامر ، لكنني وجدت نفسي باستمرار أحملق بغباء في بعض الزهور أو الأشجار أو الصخور ، فقط لأعود إلى الحاضر عندما سألتني تيسيا “إيلي ، هل ستأتين؟”
بمجرد أن اجتمع الجميع ، قالت تيسيا “تعلمون جميعًا سبب وجودنا هنا. حياة أكثر من مائة إلف – لا ، ديكاثين على المحك. لدينا فرصة واحدة فقط لتحريرهم “
توقفت تيسيا للتحقق من التقدم المحرز في مصيدة حفرة تم حفرها في منتصف طريق ضيق عبر الغابة. على الرغم من أن الأمر بدا لي وكأنه مجرد درب غزلان ، إلا أن تيسيا قالت إن مثل هذه المسارات الصافية لا توجد إلا بالقرب من المناطق الداخلية لإيلينوار ، وتربط بعض المدن والبلدان الكبرى.
راقبته وهو يتدحرج عندما وقع على الأرض ثم أطلق سهمًا آخر في الاتجاه الذي أتت منه تعويذة العدو.
كان ثلاثة شبان من الجان يعملون معًا لبناء مصيدة الحفرة. الأول صبي أشقر الشعر بعيون زمردية جميلة ، كان يستخدم مانا الأرض لحفر حفرة كبيرة في الطريق بعمق عشرة أقدام على الأقل.
ثم تقدمت تيسيا إلى الأمام وجسدها ملفوف بالكامل بضوء الزمرد. نبت العشب خلف آثار أقدامها ، وبدا أن نباتات وأشجار الغابة تتجه نحوها وهي تسير بهدوء عبر ساحة المعركة باتجاه العربات وآخر جندية ألاكاريا حية.
ارتدى الاثنان الآخران أغطية للرأس ، لكن لا يزال بإمكاني رؤية تعابيرهما الجادة تحتها بينما يقومون برفع الجذور لأعلى من قاع الحفرة وتحويلها إلى مسامير حادة.
ارتدى الاثنان الآخران أغطية للرأس ، لكن لا يزال بإمكاني رؤية تعابيرهما الجادة تحتها بينما يقومون برفع الجذور لأعلى من قاع الحفرة وتحويلها إلى مسامير حادة.
أستدار الثلاثة ليلقوا التحية على تيسيا قبل العودة إلى عملهم.
ثم بدأت تعويذة الأقزام.
“اجعل الحفرة أوسع قليلاً ” أشارت إلى قطعة كبيرة من الجرانيت ” هناك” قالت وهي تشير إلى صخرة بين جذور شجرة كبيرة متعرجة تتدلى منها بقع من الطحالب مثل مائة لحية صغيرة.
ربما أتخيل الأشياء فقط بسبب هذا الضباب الغبي ، كما اعتقدت ، آمل أن يكون صحيحًا.
“بهذه الطريقة حتى الجندي الذي يسير على حافة الطريق سيسقط فيها”
كان صوت الأغصان الرقيقة المكسورة والصراخ إشارة للبدء.
“نعم سيدة تيسيا ” أجاب الجان ذو العيون الخضراء وبدأ فورًا في توسيع الحفرة بحيث تشمل المسار بأكمله.
وفجأة ساد الصمت كل شيء ، حيث توقف صوت اهتزاز الأوتار ، وأزيز التعاويذ في الهواء ، وصراخ الرجال والنساء المحتضرين. فقط الأنين المنخفض لبايسون القمر المُحاصر كسر الهدوء المخيف.
تقدمت تيسيا وتابعت وراءها وشاهدت شعرها الطويل الفضي متدلي على ظهرها. لقد تولت القيادة حقًا. كنت أعلم أنها قادت الجنود وتعرضت للهجوم من قبل ألاكاريا في إيلينوار من قبل ، لكنها بدت الآن واثقة من دورها ، وأظهر السحرة الذين أحضرناهم معنا احتراماً لها.
أمام نظراتها الجادة أومأت برأسي. لم أستطع أن أحبطها ، كنت بحاجة إلى إثبات نفسي هنا – ليس بصفتي أخت آرثر ليوين ، ولكن بصفتي إيليانور ليوين.
أنجرف ذهني بشكل عشوائي وفكرت في سؤال تيسيا للحصول على المشورة بشأن السيطرة على إرادة الوحش ، لأنني علمت أنها تعتمد بشدة على إرادتها في المعركة، لكن ذكرت نفسي أن الوقت الحالي لم يكن مناسباً لذلك.
شاهدت بانزعاج كبير عندما الاثنان جنبًا إلى جنب. كنت أعرف أنه لا شيء وأنهم أصدقاء منذ أيامهم في أكاديمية زيروس ، لكنني لم أستطع التحمل. كانت تيسيا صديقة آرثر!
أجريت محادثة عادية مع القائد فيريون بعدما علم بما حدث في الأنفاق، واخبرني أنه كلما أرتفع مستوى مانا الوحش ترتفع معه صعوبة التحكم في إرادته… وبكل تأكيد لم يكن بوو مجرد وحشي عشوائي.
كان بإمكاني رؤية أربع عربات ، كل منها محملة بالكامل مثل الأولى. سار ثمانية من جنود ألاكاريا أمام العربة بينما سار أربعة بجانب كل عربة. لم أتمكن من رؤية نهاية خط نقل السجناء ، لكنني علمت أنه سيكون لديهم على الأقل عدد قليل من الجنود الذين يقومون بحراسة العربات الأخيرة أيضًا.
لكن كيف تمكن أرثر من التحكم في إرادة وحشه بتلك السرعة بحق السماء؟
بمجرد أن اجتمع الجميع ، قالت تيسيا “تعلمون جميعًا سبب وجودنا هنا. حياة أكثر من مائة إلف – لا ، ديكاثين على المحك. لدينا فرصة واحدة فقط لتحريرهم “
فكرت مرة أخرى في كلمات القائد فيريون.
لم أشعر بأي شيء بإستثناء أنفاس بوو الرطبة التي تدغدغ رقبتي وهو يشمني بفضول ، لذلك تنهدت وفتحت عيناي.
“أشعري بالكيان القوي في أعماق قلب مانا الخاص بكِ وأخرجيه” تمتمت وأغمض عيني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم سيدة تيسيا ” أجاب الجان ذو العيون الخضراء وبدأ فورًا في توسيع الحفرة بحيث تشمل المسار بأكمله.
لم أشعر بأي شيء بإستثناء أنفاس بوو الرطبة التي تدغدغ رقبتي وهو يشمني بفضول ، لذلك تنهدت وفتحت عيناي.
ضرب سهم من الطاقة الزرقاء العنيفة شجرتى على بعد عدة أقدام من تحتي ، مما تسبب في اهتزاز كل شيء. تسلل الخوف إلى داخلي ، أقوى من ذي قبل ، لكنني ركزت هذه المرة مكررة كلمات فيريون مرارًا وتكرارًا في رأسي.
أمامي ، توقفت تيسيا وعادت بجبين مرتفع. “إيلي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم بدأ جلد المرأة يتوهج أكثر إشراقًا وإشراقًا كما لو كان نجمًا يُضيء بداخلها. سمعت كورتيس يصرخ بتحذيره ثم خرج الكروم من الأرض وألتف حول تيسيا وجندية ألاكاريا كقبة صلبة من جذور الأشجار والكروم السميكة .
أومأت برأسي بشكل وركضت للحاق بها.
لقد اندهشت من رؤية نجاة عربات السجين ، لكن تعويذة تيسيا احتوت الانفجار بالكامل تقريبًا. اختفت جندية ألاكاريا ، ولم يبق شيء سوى الرماد وبقايا درعها الملتوي.
على بعد مسافة قصيرة من مصيدة الحفرة ، كان قزمان يلقيان نوعًا من سحر الأرض ، مما تسبب في اهتزاز الأوساخ المكدسة وتليينها. لم أقابل الأقزام بعد ، على الرغم من أنني سمعت عن وصولهم: الاخوة هورنفلس و سكرن إرث بورن ، أقارب الرمح ميكا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد سقطوا جميعًا حتى قبل إلقاء تعويذة واحدة ، كلهم باستثناء المرأة الطويلة ، التي كانت مقيدة في شرنقة من الكروم ، غير قادرة على الحركة أو الكلام.
توقفوا عن إلقاءهم واستقاموا عندما اقتربنا ، على الرغم من أنهم لم يسلموا. كان الأقزام قصارًا وعريضين ، مثل معظم أقاربهم. كانت لديهم سمات متطابقة: أنوف عريضة ، وخدود حمراء ، ولحية بنية. كانت تعبيراتهم مختلفة للغاية ، على الرغم من أنه أنهم توأم.
استدارت تيسيا ونظرت لي بنظرة غير مألوفة. عبست عندما خرجت ضحكة من فمي. على الرغم من أنها بدت سليمة ، إلا أن حواجبها وشعرها الرمادي قد أصبح فوضوياً قليلاً ، مما يذكرني بالعالم المجنون.
ابتسم أحدهم ، وهو ينظر إلى تيسيا كما لو كانت صديقته المقربة التي فقدت منذ فترة طويلة وعاودت الظهور بعد أن فُقدت لمدة عقد أو عقدين ، في حين أن الآخر حدق بها كما لو أنها قالت للتو شيئًا غير لطيف عن والدته.
تجول بوو ورائي بين الأشجار واضعاً أنفه في التراب بحثًا عن اليرقات أو غيرها من مخلوقات الغابة الصغيرة ليأكلها. فقط من رؤية الطريقة التي يهز بها ذيله ، استطعت استنتاج أنه يعتبر الغابة مثل منزله وسعيد بالخروج من الكهوف.
“كيف تجري الاستعدادات؟” سألت تيسيا وهي تنحني وتلمس يديها الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه النقاط – هنا ، هنا ، وهناك – تشكل مربع القتل ” انغلقت عينا تيسيا على عيني وأصبحت نظراتها جادة للغاية “السحرة هناك سيكونون أهم جزء من هذه المعركة ، ولهذا السبب أريدكِ في المنتصف. يجب أن يكون الهجوم سريعًا وهادئًا ، وإلا فإننا نجازف بفقدان السجناء”.
“حسنًا ،” تمتم القزم العابس “هذا مجرد إعداد كما قلت. سيتم إلقاء التعويذة الحقيقية عند وصول العربات “.
مرة أخرى استطعت سماع سهم المانا ينجرف من بعض العوائق قبل أن يصل إلى هدفه.
ثم تدخل القزم المبتسم “إطارات العربة ستغرق بسرعة. سيستغرق الأمر عشرات الخيول لسحبهم للخارج “.
أنجرف ذهني بشكل عشوائي وفكرت في سؤال تيسيا للحصول على المشورة بشأن السيطرة على إرادة الوحش ، لأنني علمت أنها تعتمد بشدة على إرادتها في المعركة، لكن ذكرت نفسي أن الوقت الحالي لم يكن مناسباً لذلك.
ضغطت تيسيا بيدها على التربة الرخوة. قالت بهدوء قبل أن تقف: “قد تكون أول الأقزام الذين نفذوا سحر الأقزام في غابة إلشاير، إنه لشرف كبير أن أعمل معك.”
في مكان قريب صرخ جندي من الجان من الألم عندما مزقته عشرات من رمي السهام الحجرية التي تشبه الإبر ووقع من على الشجرة.
ابتسم القزم ابتسامة عريضة وابتسم القزم العابس بشكل بشع. أعطتهم تيسيا إيماءة محترمة قبل أن تدير جسدها وتذهب إلى الغابة.
ركض بوو إلى جانب غراودر ، مجيبًا على هدير الأسد بهدير وتقدموا معًا نحو العربات ، أزالت عاصفة من الرياح الغبار إلى حيث كان آخر جنود ألاكاريا مجتمعين بين عربتين أماميتين. تبع اثنان من الأحجار الكريمة الضخمة وحوش المانا ، حيث كانت أقدامهم الثقيلة تهز الأوراق حولي.
سقطت عيون الأقزام علي بينما أحدق بهم. اعتقدت أنه من المؤسف حقًا أن الملك والملكة قد خانوا ديكاثين. لقد تركوا شعبهم في مثل هذا الموقف الصعب. اعتقدت أنها شجاعة عالية منهم أن يبحثوا عنا عندما دخلت معظم مملكة الأقزام في ثورة كاملة لدعم الغزاة.
ترجمة : Sadegyptian
“هل يمكننا مساعدتك بشيء يا فتاة؟” سألني القزم العابس مما جعلني أقفز وأبحث عن تيسيا.
في مكان قريب صرخ جندي من الجان من الألم عندما مزقته عشرات من رمي السهام الحجرية التي تشبه الإبر ووقع من على الشجرة.
“إيلي ، هل أنت -“
ثم بدأت تعويذة الأقزام.
“آتية!” صرخت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرقت العربات في الطريق حتى محاورها ، وعلق العديد من الجنود حتى ركبهم. نوح بايسون القمر المسكين من الخوف لحظة وقوعه في التعويذة أيضًا.
نظرت إلى الأقزام بحرج ثم ركضت نحو تيسيا.
استدارت تيسيا ونظرت لي بنظرة غير مألوفة. عبست عندما خرجت ضحكة من فمي. على الرغم من أنها بدت سليمة ، إلا أن حواجبها وشعرها الرمادي قد أصبح فوضوياً قليلاً ، مما يذكرني بالعالم المجنون.
وضعت يدي على كتفي بمجرد أن لحقت بها ” هناك عدد قليل من الجنود يحصنون المواقع داخل الغابة” أشارت تيسيا فوقنا ، حيث كان أحد سهام الجان يقنع عدة فروع من الأشجار في نوع من العش. كان من المدهش مشاهدة الشجرة تتحرك كما لو كانت حية ، تستجيب لمانا الجندي “سوف تكون هنا “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتقلت نظرة تيسيا الثاقبة من وجه إلى وجه كما لو تحفظ وجوههم جميعًا “اذهبوا الآن لأماكنكم. فلتظلوا هادئين وحذرين”.
“فهمت ” تتبعت الخط من المنصة أعلاه إلى الطريق: لقد كانت تسديدة مباشرة نحو فخ الأقزام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تيسيا؟” ناديت بهدوء ، خوفًا من أن يبدو صوتي رقيقًا وطفوليًا.
“هذه النقاط – هنا ، هنا ، وهناك – تشكل مربع القتل ” انغلقت عينا تيسيا على عيني وأصبحت نظراتها جادة للغاية “السحرة هناك سيكونون أهم جزء من هذه المعركة ، ولهذا السبب أريدكِ في المنتصف. يجب أن يكون الهجوم سريعًا وهادئًا ، وإلا فإننا نجازف بفقدان السجناء”.
أومأت برأسي بشكل وركضت للحاق بها.
“أعلم أن الضباب يجعل التركيز صعباً في الوقت الحالي ، ولكن إذا ركزت المانا في عينيك وواصلت تحويل تركيزك ، فسيساعد ذلك في تشتيت تأثيرات الضباب. أهم شيء هو أن نحافظ على سلامة السجناء ونمنع أي من سكان ألاكاريا من الهرب “.
مشيت أنا وكاثلين في صمت بعد ذلك. تحققت تيسيا من أن الفخاخ على هذا الجانب من الطريق، ثم أمضت عدة دقائق طويلة في مراجعة ما سيفعله الفريق الأرضي أثناء القتال. أخيرًا أستدعت المجموعة بأكملها من أجل خطاب حماسي أخير.
أمام نظراتها الجادة أومأت برأسي. لم أستطع أن أحبطها ، كنت بحاجة إلى إثبات نفسي هنا – ليس بصفتي أخت آرثر ليوين ، ولكن بصفتي إيليانور ليوين.
بعد لحظة هز انفجار هائل الغابة ، وأهتزت لأرض حتى انزلقت قدمي اليمنى واضطررت إلى لف ذراعي حول جذع على طرف منصتي لمنع السقوط.
أنزلت تيسيا رأسها لأسفل مداعبة مؤخرة رأسي بلطف بينما جبهتها تلمس جبهتي “أعلم أنكِ لا تريدين أن تدللي ، ولكن … ابقي آمنًا “
انفجرت سحابة من الغبار الرملي لأعلى وغطت لفترة وجيزة العربات وسحرة ألاكاريا. صدى صوت صرخات العديد من الجنود من المفاجأة ، ثم هبت عاصفة من الرياح مما دفع الغبار إلى أنوف وأفواه وعيون الألكاريون بينما كشفت لنا عن أهدافنا.
عندما فوجئت ، ابتعدت عنها قبل أن أجيب بأكبر قدر ممكن من التصميم “بالطبع بكل تأكيد.”
لقد كانت تيسيا على حق. على الرغم من أن سحر الغابة لا يزال مربكًا ، إلا أن ذهني أصبح صافياً وجاهزاً لأول مرة منذ ساعات.
“سيدة تيسيا؟”
وقف كريتوس غلايدر في مكان قريب ، طويل القامة ومستقيم الظهر ووسيم مع ابتسامة دافئة على وجهه. وقفت أخته ، كاثلين ، خلفه غير مرئية في ظل الشجرة.
عندما سمعت أصوات ضجيج عجلات العربات على الأرض الجافة ، بدا الأمر كما لو أن أحدهم صدمني بصاعقة برق. فجأة أصبح فمي جافًا وبدأت راحتي تتعرقان. أقشعر جسدي كله مع توقع المعركة. أجبرت نفسي على أخذ نفس طويل وعميق ، وركزت المانا في عيني ، مع التأكد من عدم إبقاء نظري الحاد في منطقة واحدة لفترة طويلة. كان الأمر كما لو أن الريح قد أزاحت الضباب من ذهني.
استيقظ بوو عندما لاحظ كورتيس ، و أسد العالم غراودر ، واقترب الاثنان بحذر وبدأوا في شم بعضهما البعض.
ثم بدأت تعويذة الأقزام.
قام كورتيس بكشط شعره القرمزي عندما اقترب من تيسيا “أنا آسف للمقاطعة ، لكنني كنت آمل أن أواصل مناقشة التكتيكات قبل المعركة.”
“إيلي ؟”
قالت قبل أن تومئ برأسها في الاتجاه الذي تتجه إليه: “أريد أن أرى أن الاستعدادات على الخط الشرقي تتقدم كما هو متوقع، هلا تسير معي؟”
تحركت إلى موضع الأغصان المنسوجة ، ووقفت بثبات لرفع قوسي وإطلاقه ، لكنني لم أستحضر سهمًا. سيكون وميض التعويذة بمثابة تنبيه للجنود الألكاريون القادمين.
قال “قودي الطريق”.
شاهدت بانزعاج كبير عندما الاثنان جنبًا إلى جنب. كنت أعرف أنه لا شيء وأنهم أصدقاء منذ أيامهم في أكاديمية زيروس ، لكنني لم أستطع التحمل. كانت تيسيا صديقة آرثر!
ارتدى الاثنان الآخران أغطية للرأس ، لكن لا يزال بإمكاني رؤية تعابيرهما الجادة تحتها بينما يقومون برفع الجذور لأعلى من قاع الحفرة وتحويلها إلى مسامير حادة.
لكن آرثر رحل ، وانفجرت المشاعر التي تهددني بسحق السد.
وضعت يدي على كتفي بمجرد أن لحقت بها ” هناك عدد قليل من الجنود يحصنون المواقع داخل الغابة” أشارت تيسيا فوقنا ، حيث كان أحد سهام الجان يقنع عدة فروع من الأشجار في نوع من العش. كان من المدهش مشاهدة الشجرة تتحرك كما لو كانت حية ، تستجيب لمانا الجندي “سوف تكون هنا “
ظننت أنه ضباب ملعون يمسح دمعة من عيني بظهر يدي.
ارتدى الاثنان الآخران أغطية للرأس ، لكن لا يزال بإمكاني رؤية تعابيرهما الجادة تحتها بينما يقومون برفع الجذور لأعلى من قاع الحفرة وتحويلها إلى مسامير حادة.
“لا يزال الأمر صعبًا ، أليس كذلك؟” أستدرت وأدركت حينها أن كاثلين تسير بجانبي “المضي قدما بدونهم” كانت بشرتها ناصعة البياض ووجهها ثابت لدرجة أنها يمكن أن تكون دمية من الخزف ، باردة وجميلة مثل الكريستال الجليدي.
وفجأة ساد الصمت كل شيء ، حيث توقف صوت اهتزاز الأوتار ، وأزيز التعاويذ في الهواء ، وصراخ الرجال والنساء المحتضرين. فقط الأنين المنخفض لبايسون القمر المُحاصر كسر الهدوء المخيف.
لقد كبرت لأحب كاثلين حقًا منذ أن تم إنقاذها هي وكورتيس وإحضارهما إلى الملجأ تحت الأرض. لقد بدت دائمًا حكيمة وهناك طريقة غريبة وشاعرية تقريبًا تتحدث بها والتي وجدتها منعشة.
قام كورتيس بكشط شعره القرمزي عندما اقترب من تيسيا “أنا آسف للمقاطعة ، لكنني كنت آمل أن أواصل مناقشة التكتيكات قبل المعركة.”
“إيلي ؟”
قالت قبل أن تومئ برأسها في الاتجاه الذي تتجه إليه: “أريد أن أرى أن الاستعدادات على الخط الشرقي تتقدم كما هو متوقع، هلا تسير معي؟”
أدركت أنني كنت أحدق بصمت في كاثلين لفترة طويلة جدًا “نعم ، أعتقد …” تمتمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ثلاثة شبان من الجان يعملون معًا لبناء مصيدة الحفرة. الأول صبي أشقر الشعر بعيون زمردية جميلة ، كان يستخدم مانا الأرض لحفر حفرة كبيرة في الطريق بعمق عشرة أقدام على الأقل.
عدنا إلى الوراء عبر الطريق وتبعنا تيسيا وكورتيس عبر الأشجار على الجانب الآخر. كانوا يتحدثون ، لكنني لم أستطع سماع ما يقولونه بالضبط. قال كورتيس شيئًا جعل تيسيا تبتسم ، واستدارت لتنظر إليه فيما اعتقدت أنه طريقة مثيرة للإعجاب.
وضعت يدي على كتفي بمجرد أن لحقت بها ” هناك عدد قليل من الجنود يحصنون المواقع داخل الغابة” أشارت تيسيا فوقنا ، حيث كان أحد سهام الجان يقنع عدة فروع من الأشجار في نوع من العش. كان من المدهش مشاهدة الشجرة تتحرك كما لو كانت حية ، تستجيب لمانا الجندي “سوف تكون هنا “
ربما أتخيل الأشياء فقط بسبب هذا الضباب الغبي ، كما اعتقدت ، آمل أن يكون صحيحًا.
وفجأة ساد الصمت كل شيء ، حيث توقف صوت اهتزاز الأوتار ، وأزيز التعاويذ في الهواء ، وصراخ الرجال والنساء المحتضرين. فقط الأنين المنخفض لبايسون القمر المُحاصر كسر الهدوء المخيف.
“هل أنتِ خائفة؟” قلت فجأة وسقطت عيني على تربة الغابة وانجرفت إلى جذور الشجرة والحواف الحادة للنباتات عريضة الأوراق التي غطت الأرض.
تبع عدة أشخاص تيسيا ، وأبقيت وجهي جامداً حتى لا يرى الجنود من حولنا مدى توتري. كان معظمهم من الجان ؛ كان البشر والأقزام في وضع غير مواتٍ للتنقل في غابة إلشاير الضبابية ، حتى مع وجود الجان معنا لإرشادنا.
أجابت كاثلين: “فقط الأحمق لا يخاف قبل المعركة، لكن هؤلاء الأشخاص بحاجة إلى مساعدتنا ، لذلك سأقاتل على أي حال “
مرة أخرى استطعت سماع سهم المانا ينجرف من بعض العوائق قبل أن يصل إلى هدفه.
مشيت أنا وكاثلين في صمت بعد ذلك. تحققت تيسيا من أن الفخاخ على هذا الجانب من الطريق، ثم أمضت عدة دقائق طويلة في مراجعة ما سيفعله الفريق الأرضي أثناء القتال. أخيرًا أستدعت المجموعة بأكملها من أجل خطاب حماسي أخير.
“بهذه الطريقة حتى الجندي الذي يسير على حافة الطريق سيسقط فيها”
بمجرد أن اجتمع الجميع ، قالت تيسيا “تعلمون جميعًا سبب وجودنا هنا. حياة أكثر من مائة إلف – لا ، ديكاثين على المحك. لدينا فرصة واحدة فقط لتحريرهم “
من حولنا ، بدأ السجناء في العودة إلى الحياة بعد أن أدركوا أنه تم إطلاق سراحهم. صاح صوت امرأة بهتاف ، ثم انضم إليها الآخرين.
“بناءً على تقاريرنا ، قوتنا تطابق جنود ألاكاريا. لكن لدينا عنصر المفاجأة ، ولدينا الغابة نفسها إلى جانبنا.يجب أن ينتهي هذا بسرعة ودقة. لا يُسمح لأي شخص بإيذاء السجناء. لا تدعوا أي شخص يفلت من أيدينا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “قودي الطريق”.
انتقلت نظرة تيسيا الثاقبة من وجه إلى وجه كما لو تحفظ وجوههم جميعًا “اذهبوا الآن لأماكنكم. فلتظلوا هادئين وحذرين”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه تعثر عشرات من الألكاريون الآخرين وسقطوا من وابل الأسهم والتعويذات من الأشجار.
عندما سمعت أصوات ضجيج عجلات العربات على الأرض الجافة ، بدا الأمر كما لو أن أحدهم صدمني بصاعقة برق. فجأة أصبح فمي جافًا وبدأت راحتي تتعرقان. أقشعر جسدي كله مع توقع المعركة. أجبرت نفسي على أخذ نفس طويل وعميق ، وركزت المانا في عيني ، مع التأكد من عدم إبقاء نظري الحاد في منطقة واحدة لفترة طويلة. كان الأمر كما لو أن الريح قد أزاحت الضباب من ذهني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كانت تيسيا على حق. على الرغم من أن سحر الغابة لا يزال مربكًا ، إلا أن ذهني أصبح صافياً وجاهزاً لأول مرة منذ ساعات.
“أشعري بالكيان القوي في أعماق قلب مانا الخاص بكِ وأخرجيه” تمتمت وأغمض عيني.
تحركت إلى موضع الأغصان المنسوجة ، ووقفت بثبات لرفع قوسي وإطلاقه ، لكنني لم أستحضر سهمًا. سيكون وميض التعويذة بمثابة تنبيه للجنود الألكاريون القادمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تدخل القزم المبتسم “إطارات العربة ستغرق بسرعة. سيستغرق الأمر عشرات الخيول لسحبهم للخارج “.
لم تكن هناك طريقة لإصلاح قوسي، لذا أعطتني تيسيا واحد من صنع الجان. لم أشعر أنه ملكي ، لكنني افترضت أنه يجب اعتبار ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلقت تيسيا إرادة الوحش مما سمح لكروم الزمرد المتلألئة بالتلاشي وعودة الهواء إلى لونه الرمادي الضبابي الطبيعي. مدت يدها إلى وجهها ولمست بحذر شديد حواجبها المحترقة وظهرت ابتسامة على شفتيها.
بالكاد يمكن الشعور بهم على الرغم من علمي بوجودهم هناك ، رأيت ظل الرماة والسحرة في الأشجار الأخرى من حولي عندما قاموا بالشيء نفسه ، يتحركون مثل أوراق الشجر في نسيم لطيف. وجودهم هناك أعطاني الشجاعة.
ابتسم أحدهم ، وهو ينظر إلى تيسيا كما لو كانت صديقته المقربة التي فقدت منذ فترة طويلة وعاودت الظهور بعد أن فُقدت لمدة عقد أو عقدين ، في حين أن الآخر حدق بها كما لو أنها قالت للتو شيئًا غير لطيف عن والدته.
يبدو أن ظهور أول الألكاريون بين الأشجار استغرق وقتًا طويلاً. وسار عدد من الحراس أمام عربات السجناء. يبدو أنهم جميعاً صغار السن.
قالت قبل أن تومئ برأسها في الاتجاه الذي تتجه إليه: “أريد أن أرى أن الاستعدادات على الخط الشرقي تتقدم كما هو متوقع، هلا تسير معي؟”
سار الألكاريون في صمت ، وأيديهم حول أسلحتهم وأعينهم تتحرك من شجرة إلى شجرة. كان الأمر كما لو كانوا يتوقعون التعرض للهجوم ، لكنني أخبرت نفسي أن الأمر مجرد جنون العظمة والارتباك.
تحكمت في أنفاسي وأطلقت أربعة سهام مانا على التوالي. بدا اثنان كما لو أنهما انحرفا بسبب دروع المانا ، ولكن مع كل واحد من الآخرين صدى صوت نخر بدا وكأنه جاء من على بعد قدمين فقط وانتشرت رائحة الدم الخافتة.
ثم تمكنت من رؤية أول العربات. تم سحب عربة بواسطة بايسون قمر واحد. كان وحش المانا بطول وعرض العربة نفسها تقريبًا وجلده أزرق باهت يتلألأ أينما وقع عليه ضوء الشمس النادر مما يجعله يتوهج بشكل خافت في ظلال الغابة.
“إيلي ؟”
العربة نفسها عبارة عن قفص مفتوح فوق عربة بسيطة. داخلها تم الضغط على الجان كتفًا بكتف ومكتظين بإحكام لدرجة أنهم لم يتمكنوا حتى من الحركة. تم تقييد العديد من الجان إلى قضبان القفص وبإمكاني أن أشعر بـ مانا تدور عبر الأطواق المعدنية حول أعناقهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه النقاط – هنا ، هنا ، وهناك – تشكل مربع القتل ” انغلقت عينا تيسيا على عيني وأصبحت نظراتها جادة للغاية “السحرة هناك سيكونون أهم جزء من هذه المعركة ، ولهذا السبب أريدكِ في المنتصف. يجب أن يكون الهجوم سريعًا وهادئًا ، وإلا فإننا نجازف بفقدان السجناء”.
أطواق قمع مانا! هناك سحرة بين السجناء!
وضعت يدي على كتفي بمجرد أن لحقت بها ” هناك عدد قليل من الجنود يحصنون المواقع داخل الغابة” أشارت تيسيا فوقنا ، حيث كان أحد سهام الجان يقنع عدة فروع من الأشجار في نوع من العش. كان من المدهش مشاهدة الشجرة تتحرك كما لو كانت حية ، تستجيب لمانا الجندي “سوف تكون هنا “
كان بإمكاني رؤية أربع عربات ، كل منها محملة بالكامل مثل الأولى. سار ثمانية من جنود ألاكاريا أمام العربة بينما سار أربعة بجانب كل عربة. لم أتمكن من رؤية نهاية خط نقل السجناء ، لكنني علمت أنه سيكون لديهم على الأقل عدد قليل من الجنود الذين يقومون بحراسة العربات الأخيرة أيضًا.
“آتية!” صرخت.
توترت عندما اقترب الجنود الأوائل من مصيدة الحفرة.
ضغطت تيسيا بيدها على التربة الرخوة. قالت بهدوء قبل أن تقف: “قد تكون أول الأقزام الذين نفذوا سحر الأقزام في غابة إلشاير، إنه لشرف كبير أن أعمل معك.”
كان صوت الأغصان الرقيقة المكسورة والصراخ إشارة للبدء.
أستحضرت سهمًا على خيط قوسي ووجهته نحو امرأة تبدو مندهشة تسير بجانب العربة الأمامية. رفعت سلاحها ، ولكن قبل أن تتمكن حتى من اتخاذ خطوة للأمام ، اخترق سهمي درعها ووصل إلى قلبها قبل أن يتبدد.
أستحضرت سهمًا على خيط قوسي ووجهته نحو امرأة تبدو مندهشة تسير بجانب العربة الأمامية. رفعت سلاحها ، ولكن قبل أن تتمكن حتى من اتخاذ خطوة للأمام ، اخترق سهمي درعها ووصل إلى قلبها قبل أن يتبدد.
انفجرت سحابة من الغبار الرملي لأعلى وغطت لفترة وجيزة العربات وسحرة ألاكاريا. صدى صوت صرخات العديد من الجنود من المفاجأة ، ثم هبت عاصفة من الرياح مما دفع الغبار إلى أنوف وأفواه وعيون الألكاريون بينما كشفت لنا عن أهدافنا.
في الوقت نفسه تعثر عشرات من الألكاريون الآخرين وسقطوا من وابل الأسهم والتعويذات من الأشجار.
ثم تقدمت تيسيا إلى الأمام وجسدها ملفوف بالكامل بضوء الزمرد. نبت العشب خلف آثار أقدامها ، وبدا أن نباتات وأشجار الغابة تتجه نحوها وهي تسير بهدوء عبر ساحة المعركة باتجاه العربات وآخر جندية ألاكاريا حية.
طار سهمي الثاني باتجاه جندي من ألاكاريا يندفع عائداً من الخطوط الأمامية للإحتماء بالعربات ، لكنه ارتد بسبب درع سحري.
في مكان قريب صرخ جندي من الجان من الألم عندما مزقته عشرات من رمي السهام الحجرية التي تشبه الإبر ووقع من على الشجرة.
هبت هجماتنا على جنود الألكاريون متمثلة في صواعق النار ، والرماح الجليدية ، وكرات البرق المتلألئة المتطايرة من قمم الأشجار أثناء ردهم بسحرهم الهجومي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم بدأ جلد المرأة يتوهج أكثر إشراقًا وإشراقًا كما لو كان نجمًا يُضيء بداخلها. سمعت كورتيس يصرخ بتحذيره ثم خرج الكروم من الأرض وألتف حول تيسيا وجندية ألاكاريا كقبة صلبة من جذور الأشجار والكروم السميكة .
ثم بدأت تعويذة الأقزام.
“أعلم أن الضباب يجعل التركيز صعباً في الوقت الحالي ، ولكن إذا ركزت المانا في عينيك وواصلت تحويل تركيزك ، فسيساعد ذلك في تشتيت تأثيرات الضباب. أهم شيء هو أن نحافظ على سلامة السجناء ونمنع أي من سكان ألاكاريا من الهرب “.
انفجرت سحابة من الغبار الرملي لأعلى وغطت لفترة وجيزة العربات وسحرة ألاكاريا. صدى صوت صرخات العديد من الجنود من المفاجأة ، ثم هبت عاصفة من الرياح مما دفع الغبار إلى أنوف وأفواه وعيون الألكاريون بينما كشفت لنا عن أهدافنا.
غرقت العربات في الطريق حتى محاورها ، وعلق العديد من الجنود حتى ركبهم. نوح بايسون القمر المسكين من الخوف لحظة وقوعه في التعويذة أيضًا.
توترت عندما اقترب الجنود الأوائل من مصيدة الحفرة.
في حالة الارتباك ، انزلق عدد قليل من سهامنا وتعويذاتنا عبر الدروع وسقط بضعة جنود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطواق قمع مانا! هناك سحرة بين السجناء!
أدى انفجار ثان – هذا الانفجار غير المخطط له – إلى اندلاع عاصفة أخرى من الغبار ، مما أدى إلى حجب العربات. كان جنود ألاكاريا مختبئين بالكامل تقريبًا ، مما جعل من المستحيل بالنسبة لنا مواصلة إطلاق النار أو سنخاطر بإصابة الأسرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتقلت نظرة تيسيا الثاقبة من وجه إلى وجه كما لو تحفظ وجوههم جميعًا “اذهبوا الآن لأماكنكم. فلتظلوا هادئين وحذرين”.
“إنهم يحاولون إطلاق سراح الجان!” صدى صوت وسط الفوضى في الأسفل ، مما جعل قلبي ينبض وأصابعي ترتجف على وتر قوسي.
كان صوت الأغصان الرقيقة المكسورة والصراخ إشارة للبدء.
ضرب سهم من الطاقة الزرقاء العنيفة شجرتى على بعد عدة أقدام من تحتي ، مما تسبب في اهتزاز كل شيء. تسلل الخوف إلى داخلي ، أقوى من ذي قبل ، لكنني ركزت هذه المرة مكررة كلمات فيريون مرارًا وتكرارًا في رأسي.
بمجرد أن اجتمع الجميع ، قالت تيسيا “تعلمون جميعًا سبب وجودنا هنا. حياة أكثر من مائة إلف – لا ، ديكاثين على المحك. لدينا فرصة واحدة فقط لتحريرهم “
انتشر في جسدي نفس الشعور المؤلم الذي شعرت به في الأنفاق وعزز بصري. لكنني ركزت على الرائحة. حتى من خلال الطبقة السميكة من الأوساخ والغبار والدم ، كان بإمكاني تمييز الروائح الدقيقة التي تميز كل شخص بالأسفل ، حتى لو لم أتمكن من رؤيتهم. كان بإمكاني أن أشم الرائحة الكريهة للجان ، المحرومين من أي نوع من النظافة ، ويمكنني بوضوح أن أستنبط الرائحة الكريهة الغريبة من الألكاريون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت مرة أخرى في كلمات القائد فيريون.
تحكمت في أنفاسي وأطلقت أربعة سهام مانا على التوالي. بدا اثنان كما لو أنهما انحرفا بسبب دروع المانا ، ولكن مع كل واحد من الآخرين صدى صوت نخر بدا وكأنه جاء من على بعد قدمين فقط وانتشرت رائحة الدم الخافتة.
ابتسم أحدهم ، وهو ينظر إلى تيسيا كما لو كانت صديقته المقربة التي فقدت منذ فترة طويلة وعاودت الظهور بعد أن فُقدت لمدة عقد أو عقدين ، في حين أن الآخر حدق بها كما لو أنها قالت للتو شيئًا غير لطيف عن والدته.
في مكان قريب صرخ جندي من الجان من الألم عندما مزقته عشرات من رمي السهام الحجرية التي تشبه الإبر ووقع من على الشجرة.
انزلقت من جانب المنصة وقفزت معززة ساقي بالمانا لامتصاص قوة تأثير الهبوط ، ثم ركضت نحوهم.
راقبته وهو يتدحرج عندما وقع على الأرض ثم أطلق سهمًا آخر في الاتجاه الذي أتت منه تعويذة العدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كبرت لأحب كاثلين حقًا منذ أن تم إنقاذها هي وكورتيس وإحضارهما إلى الملجأ تحت الأرض. لقد بدت دائمًا حكيمة وهناك طريقة غريبة وشاعرية تقريبًا تتحدث بها والتي وجدتها منعشة.
مرة أخرى استطعت سماع سهم المانا ينجرف من بعض العوائق قبل أن يصل إلى هدفه.
ربما أتخيل الأشياء فقط بسبب هذا الضباب الغبي ، كما اعتقدت ، آمل أن يكون صحيحًا.
صدى صوت هدير وحشي هدير عبر الغابة وبدا أن كل شيء قد توقف حيث اتجهت الأنظار نحو نهاية قافلة الأسرى. رأيت من خلال رقعة محترقة من الأوراق كورتيس وهو يتجه نحوهم راكبًا على قمة غراودر الذهبي اللامع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدى صوت هدير وحشي هدير عبر الغابة وبدا أن كل شيء قد توقف حيث اتجهت الأنظار نحو نهاية قافلة الأسرى. رأيت من خلال رقعة محترقة من الأوراق كورتيس وهو يتجه نحوهم راكبًا على قمة غراودر الذهبي اللامع .
ركض بوو إلى جانب غراودر ، مجيبًا على هدير الأسد بهدير وتقدموا معًا نحو العربات ، أزالت عاصفة من الرياح الغبار إلى حيث كان آخر جنود ألاكاريا مجتمعين بين عربتين أماميتين. تبع اثنان من الأحجار الكريمة الضخمة وحوش المانا ، حيث كانت أقدامهم الثقيلة تهز الأوراق حولي.
ابتسم القزم ابتسامة عريضة وابتسم القزم العابس بشكل بشع. أعطتهم تيسيا إيماءة محترمة قبل أن تدير جسدها وتذهب إلى الغابة.
“اقتلوا الأسرى!” صرخت أحدى جنود العدو ولكن أرسلت سهمًا نحو حلق المرأة الطويلة وطار السهم بدقة عبر شق صغير في الدروع ، لكنه ارتد ولم تموت.
ركض بوو إلى جانب غراودر ، مجيبًا على هدير الأسد بهدير وتقدموا معًا نحو العربات ، أزالت عاصفة من الرياح الغبار إلى حيث كان آخر جنود ألاكاريا مجتمعين بين عربتين أماميتين. تبع اثنان من الأحجار الكريمة الضخمة وحوش المانا ، حيث كانت أقدامهم الثقيلة تهز الأوراق حولي.
اندلع الخوف بخلالي عندما وجه سحرة الأعداء سحرهم نحو العربات المكتظة من حولهم ، مستعدين لإعدام السجناء الجان في الداخل ، لكن لم يكن بإمكاني فعل أي شيء. قاموا بتشديد الدرع الدفاعي حتى لا تتمكن سهامي من اختراقه ، ولا يمكن لأي من الهجمات الأخرى أن تُصيب على جنود ألاكاريا.
“اقتلوا الأسرى!” صرخت أحدى جنود العدو ولكن أرسلت سهمًا نحو حلق المرأة الطويلة وطار السهم بدقة عبر شق صغير في الدروع ، لكنه ارتد ولم تموت.
بدأ الهواء المحيط بي يتغير لونه ، ليأخذ لونًا أخضر شفافًا ، ولثانية كنت قلقة من أن يكون ذلك أثرًا جانبيًا لإرادة الوحش. ثم نبتت كروم شائكة من طاقة الزمرد المتلألئة من الأرض وسط جنود العدو داخل قبة العربات المتشابكة. مزقت الكروم جنود ألاكاريا واخترقت أجسادهم وملأوا الغابة بصراخهم المحتضر.
انفجرت سحابة من الغبار الرملي لأعلى وغطت لفترة وجيزة العربات وسحرة ألاكاريا. صدى صوت صرخات العديد من الجنود من المفاجأة ، ثم هبت عاصفة من الرياح مما دفع الغبار إلى أنوف وأفواه وعيون الألكاريون بينما كشفت لنا عن أهدافنا.
لقد سقطوا جميعًا حتى قبل إلقاء تعويذة واحدة ، كلهم باستثناء المرأة الطويلة ، التي كانت مقيدة في شرنقة من الكروم ، غير قادرة على الحركة أو الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كبرت لأحب كاثلين حقًا منذ أن تم إنقاذها هي وكورتيس وإحضارهما إلى الملجأ تحت الأرض. لقد بدت دائمًا حكيمة وهناك طريقة غريبة وشاعرية تقريبًا تتحدث بها والتي وجدتها منعشة.
قفز كورتيس وغراودر وبوو والجولم نحو العدو تمامًا عندما كُسر الدرع وقتلوهم مما يضمن عدم وجود ناجين آخرين.
أجريت محادثة عادية مع القائد فيريون بعدما علم بما حدث في الأنفاق، واخبرني أنه كلما أرتفع مستوى مانا الوحش ترتفع معه صعوبة التحكم في إرادته… وبكل تأكيد لم يكن بوو مجرد وحشي عشوائي.
وفجأة ساد الصمت كل شيء ، حيث توقف صوت اهتزاز الأوتار ، وأزيز التعاويذ في الهواء ، وصراخ الرجال والنساء المحتضرين. فقط الأنين المنخفض لبايسون القمر المُحاصر كسر الهدوء المخيف.
بدأ الهواء المحيط بي يتغير لونه ، ليأخذ لونًا أخضر شفافًا ، ولثانية كنت قلقة من أن يكون ذلك أثرًا جانبيًا لإرادة الوحش. ثم نبتت كروم شائكة من طاقة الزمرد المتلألئة من الأرض وسط جنود العدو داخل قبة العربات المتشابكة. مزقت الكروم جنود ألاكاريا واخترقت أجسادهم وملأوا الغابة بصراخهم المحتضر.
ثم تقدمت تيسيا إلى الأمام وجسدها ملفوف بالكامل بضوء الزمرد. نبت العشب خلف آثار أقدامها ، وبدا أن نباتات وأشجار الغابة تتجه نحوها وهي تسير بهدوء عبر ساحة المعركة باتجاه العربات وآخر جندية ألاكاريا حية.
قالت قبل أن تومئ برأسها في الاتجاه الذي تتجه إليه: “أريد أن أرى أن الاستعدادات على الخط الشرقي تتقدم كما هو متوقع، هلا تسير معي؟”
عندما واجهت المرأة الطويلة وجهاً لوجه ، طلبت منها تيسيا الهدوء وطلبت اسمها ورتبتها. عندما انزلق الكروم عن فم جندية ألاكاريا بصقت على وجه تيسيا وبدأت تصرخ بلعنة.
مرة أخرى استطعت سماع سهم المانا ينجرف من بعض العوائق قبل أن يصل إلى هدفه.
ثم بدأ جلد المرأة يتوهج أكثر إشراقًا وإشراقًا كما لو كان نجمًا يُضيء بداخلها. سمعت كورتيس يصرخ بتحذيره ثم خرج الكروم من الأرض وألتف حول تيسيا وجندية ألاكاريا كقبة صلبة من جذور الأشجار والكروم السميكة .
ابتسم أحدهم ، وهو ينظر إلى تيسيا كما لو كانت صديقته المقربة التي فقدت منذ فترة طويلة وعاودت الظهور بعد أن فُقدت لمدة عقد أو عقدين ، في حين أن الآخر حدق بها كما لو أنها قالت للتو شيئًا غير لطيف عن والدته.
بعد لحظة هز انفجار هائل الغابة ، وأهتزت لأرض حتى انزلقت قدمي اليمنى واضطررت إلى لف ذراعي حول جذع على طرف منصتي لمنع السقوط.
ثم بدأت تعويذة الأقزام.
غلفت سحابة كثيفة من الغبار العربات مرة أخرى ولم أتمكن من رؤية ما حدث. بطريقة ما أنفجرت مانا جندية ألاكاريا. كان هناك ما لا يقل عن خمسين سجينًا من الجان في تلك العربة وحدها وتواجد بوو وتيسيا هناك أيضًا …
“إيلي ؟”
انزلقت من جانب المنصة وقفزت معززة ساقي بالمانا لامتصاص قوة تأثير الهبوط ، ثم ركضت نحوهم.
داخل الغبار الكثيف ركض جسد كبير بتهور: بوو. ركضت نحوه وحركت يدي من خلال فراءه الخشن.
داخل الغبار الكثيف ركض جسد كبير بتهور: بوو. ركضت نحوه وحركت يدي من خلال فراءه الخشن.
شاهدت بانزعاج كبير عندما الاثنان جنبًا إلى جنب. كنت أعرف أنه لا شيء وأنهم أصدقاء منذ أيامهم في أكاديمية زيروس ، لكنني لم أستطع التحمل. كانت تيسيا صديقة آرثر!
“تيسيا؟” ناديت بهدوء ، خوفًا من أن يبدو صوتي رقيقًا وطفوليًا.
ظننت أنه ضباب ملعون يمسح دمعة من عيني بظهر يدي.
“ابقي في الخلف” أمر كورتيس من مكان ما على يميني.
تبع عدة أشخاص تيسيا ، وأبقيت وجهي جامداً حتى لا يرى الجنود من حولنا مدى توتري. كان معظمهم من الجان ؛ كان البشر والأقزام في وضع غير مواتٍ للتنقل في غابة إلشاير الضبابية ، حتى مع وجود الجان معنا لإرشادنا.
ثم أبعدت عاصفة من الرياح الغبار بعيدًا مرة أخرى ، ورأيت شرنقة الكروم لا تزال سليمة وتحمي كل من جندية ألاكاريا و تيسيا. بينما كنت أشاهد ، بدأت الكروم والجذور تتفكك وتنهار ببطء وتكشف عن الخشب المتفحم في الداخل.
مشيت أنا وكاثلين في صمت بعد ذلك. تحققت تيسيا من أن الفخاخ على هذا الجانب من الطريق، ثم أمضت عدة دقائق طويلة في مراجعة ما سيفعله الفريق الأرضي أثناء القتال. أخيرًا أستدعت المجموعة بأكملها من أجل خطاب حماسي أخير.
لقد اندهشت من رؤية نجاة عربات السجين ، لكن تعويذة تيسيا احتوت الانفجار بالكامل تقريبًا. اختفت جندية ألاكاريا ، ولم يبق شيء سوى الرماد وبقايا درعها الملتوي.
“هل يمكننا مساعدتك بشيء يا فتاة؟” سألني القزم العابس مما جعلني أقفز وأبحث عن تيسيا.
استدارت تيسيا ونظرت لي بنظرة غير مألوفة. عبست عندما خرجت ضحكة من فمي. على الرغم من أنها بدت سليمة ، إلا أن حواجبها وشعرها الرمادي قد أصبح فوضوياً قليلاً ، مما يذكرني بالعالم المجنون.
عندما واجهت المرأة الطويلة وجهاً لوجه ، طلبت منها تيسيا الهدوء وطلبت اسمها ورتبتها. عندما انزلق الكروم عن فم جندية ألاكاريا بصقت على وجه تيسيا وبدأت تصرخ بلعنة.
أطلقت تيسيا إرادة الوحش مما سمح لكروم الزمرد المتلألئة بالتلاشي وعودة الهواء إلى لونه الرمادي الضبابي الطبيعي. مدت يدها إلى وجهها ولمست بحذر شديد حواجبها المحترقة وظهرت ابتسامة على شفتيها.
عندما واجهت المرأة الطويلة وجهاً لوجه ، طلبت منها تيسيا الهدوء وطلبت اسمها ورتبتها. عندما انزلق الكروم عن فم جندية ألاكاريا بصقت على وجه تيسيا وبدأت تصرخ بلعنة.
بيدها الأخرى لمست خدي “إيلي ، لديك شارب؟”
ثم بدأت تعويذة الأقزام.
لمست خدي بأصابعي وأنا أعاني من أجل كبح نوبة أخرى من الضحك “وحشي …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على بعد مسافة قصيرة من مصيدة الحفرة ، كان قزمان يلقيان نوعًا من سحر الأرض ، مما تسبب في اهتزاز الأوساخ المكدسة وتليينها. لم أقابل الأقزام بعد ، على الرغم من أنني سمعت عن وصولهم: الاخوة هورنفلس و سكرن إرث بورن ، أقارب الرمح ميكا.
من حولنا ، بدأ السجناء في العودة إلى الحياة بعد أن أدركوا أنه تم إطلاق سراحهم. صاح صوت امرأة بهتاف ، ثم انضم إليها الآخرين.
“أشعري بالكيان القوي في أعماق قلب مانا الخاص بكِ وأخرجيه” تمتمت وأغمض عيني.
لقد فعلناها!
“كيف تجري الاستعدادات؟” سألت تيسيا وهي تنحني وتلمس يديها الأرض.
شاهدت بانزعاج كبير عندما الاثنان جنبًا إلى جنب. كنت أعرف أنه لا شيء وأنهم أصدقاء منذ أيامهم في أكاديمية زيروس ، لكنني لم أستطع التحمل. كانت تيسيا صديقة آرثر!
ترجمة : Sadegyptian
تقدمت تيسيا وتابعت وراءها وشاهدت شعرها الطويل الفضي متدلي على ظهرها. لقد تولت القيادة حقًا. كنت أعلم أنها قادت الجنود وتعرضت للهجوم من قبل ألاكاريا في إيلينوار من قبل ، لكنها بدت الآن واثقة من دورها ، وأظهر السحرة الذين أحضرناهم معنا احتراماً لها.
“ابقي في الخلف” أمر كورتيس من مكان ما على يميني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلقت تيسيا إرادة الوحش مما سمح لكروم الزمرد المتلألئة بالتلاشي وعودة الهواء إلى لونه الرمادي الضبابي الطبيعي. مدت يدها إلى وجهها ولمست بحذر شديد حواجبها المحترقة وظهرت ابتسامة على شفتيها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
