ضغط الإحتفال
وقفت أنا وكايرا على قمة الجرف المغطى بالثلوج لحراسة مدخل قرية السريع . تصدعت فروع البرق الأثري حولنا من استخدام خطوة الإله حيث استقبلنا نظرات حادة لعدة عشرات من الطيور كبيرة الحجم.
“قد لا يكون المنقار الكبير المكسور قويًا مثل الزوار الأقوياء ، لكنهم يمتلكون أفضل العقول!” قال بينما يقفز نحونا “كما ترى ، أعلم أن الزائر لن يأكل طعامنا. سيكون الأمر مريباً بالتأكيد إذا قدمنا لكم الطعام ، نعم!”
ألقت أضواء الشعلة الكبيرة توهجًا دافئًا فوق القرية الباردة التي بدت مخيفة ذات يوم وملأت قمة الجبل الأجوف برائحة خشبية لاذعة قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف تساعدكم طيور منقار الرمح في مطاردة الدببة الشبحية ، نعم. سنجده ونقاتله ” أومأ بمنقاره المتصدع إلى أعلى وأسفل وهو يتحدث”لكن أولاً ، يجب أن تنضموا إلينا في وليمة. وليمة نادرة الحدوث جدا “
فجأة اندلع نشاز من الأصوات من طيور منقار الرمح عندما بدأوا في الرفرفة والزقزقة. حتى أن القليل منهم نزل إلى السماء حاملين شرائط ملونة طويلة ، تدور فوقنا بنمط معقد.
كان رئيس القرية المسن ينتظرنا ، وعينه البنفسجية تلمع بالإثارة وهو يشير بجناح واحد “هااا!”
“هل هم … يقيمون لنا حفلة؟” سألت كايرا بتردد.
“ماذا بحق الجحيم هو هذا؟” سألت ولم أستطع على إخفاء اشمئزازي.
همستُ قبل أن أتقدم خطوة إلى الأمام: “ابقي على أهبة الاستعداد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف تساعدكم طيور منقار الرمح في مطاردة الدببة الشبحية ، نعم. سنجده ونقاتله ” أومأ بمنقاره المتصدع إلى أعلى وأسفل وهو يتحدث”لكن أولاً ، يجب أن تنضموا إلينا في وليمة. وليمة نادرة الحدوث جدا “
على الفور افترق حشد طيور منقار الرمح لفتح مسار لنا ، وكشفوا عن المنقار الكبير المكسور مغطى بمعطف فرو يعكس الأضواء الوامضة التي تلقيها المشاعل.
“ممتاز! في حين أن البعض قد يرون الأمر عدم الاحترام – إلا أنني لست كذلك، لا ، ليس المنقار الكبير المكسور – لرفض هدية طيور منقار الرمح ، فإنني أرى أن صعود السريع إلى الخالق كان من الصعب تحمله ، وبالتالي حرم الزائرين من جوعهم. الأمر يثقل كاهلنا أيضًا ، جدًا… لكن الطعام سيظل موجوداً ، نعم! ” قال بإيماءة “تعال إلى كوخ المنقار الكبير المكسور ، حتى نتمكن من الجلوس والمناقشة. هناك الكثير لنتحدث عنه “.
أصطف محاربو القبيلة على كل جانب من الطريق المؤدي إلى المنقار الكبير المكسور ، ويقدمون مجموعة متنوعة من الطعام.
على الفور افترق حشد طيور منقار الرمح لفتح مسار لنا ، وكشفوا عن المنقار الكبير المكسور مغطى بمعطف فرو يعكس الأضواء الوامضة التي تلقيها المشاعل.
“مرحبًا ، مرحبًا بالزائرين الأقوياء!” صرخ المنقار الكبير المكسور بحماسة ، مما أثار موجة أخرى من الهتافات من قبيلته “نعم! اليوم ، نحتفل بعودة مقاتلينا “.
“هل قال أحدهم بيضة؟” صرخ ريجيس بشهوة.
كما لو كانوا ممسوسين ، بدأت الطيور تتقلب وتتحرك بشكل غير منتظم وانقسموا إلى اثنين من طيور منقار الرمح يضربان مناقيرهما على ما يبدو أنه طبلة عملاقة.
كان ذلك عندما بدأ جسدي يشعر بالخدر ، كما لو أن عضلاتي قد تجمدت. لهثت لالتقاط أنفاسي وانتفخت عروقي.
بدأ المنقار الكبير المكسور في السير نحونا ، وارتجفت ساقيه الرفيعة قليلاً عندما اتخذ خطوة بطيئة بعد خطوة بطيئة.
ولأنني فضولي لمعرفة ما خطط له هو وقريته ، انتظرت وصوله إلى بعد خطوة مني وعن كايرا. وضع جناحًا برفق على كل من أكتافنا وتنهد بحزن.
“بدون أي ازدراء ، لا يمكننا قبول مثل هذه الهدايا. بالتأكيد يجب السماح لمحاربيك الشجعان بالاستمتاع بهذه الغنائم بأنفسهم؟ ” قلت وضيقت عيناي قليلاً “سيكون أكثر من كاف إذا استطعنا التمتع بضيافتك مرة أخرى.”
ألقى جزء مني باللوم على نفسي في كل ما حدث. كان يجب أن ألاحظ ذلك عاجلاً: الحقائق التي لم تضيف إلى ما أخبرتنا به هذه الطيور ، العداء الذي لدى جميع القبائل الأخرى تجاه طيور منقار الرمح ، وحرص الناس على استخدامنا لأغراضهم الخاصة.
“الكشافة يقولون إن السريع سقط في المعركة ، لكنه كان شجاعًا ، نعم ، شجاعًا جدًا وسيحلق عالياً مع الشجعان!” صرخ المنقار الكبير المكسور وتبادلنا أنا وكايرا نظرة حذرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف تساعدكم طيور منقار الرمح في مطاردة الدببة الشبحية ، نعم. سنجده ونقاتله ” أومأ بمنقاره المتصدع إلى أعلى وأسفل وهو يتحدث”لكن أولاً ، يجب أن تنضموا إلينا في وليمة. وليمة نادرة الحدوث جدا “
واصل خفض جناحيه الضعيفين “أخبرنا الكشافة أيضًا عن انتصارك على الأشياء البرية. سيُكتب هذا الفعل في التاريخ ليقرأه جميع أفراد قبيلتنا ، نعم! “
على الرغم من تهديدي ، إلا أن كايرا ضحكت ضحكة مكتومة “نعم نعم.”
أصبح موقفهم أكثر تواضعا بكثير مما كانت عليه عندما تحدثنا إليهم لأول مرة.
قالت “لا شيء” كشفت عن ابتسامة باهتة “أنا فقط أقدر حقيقة أنك تشارك هذه الأشياء معي. حتى لو لم أفهم تمامًا ، أشك في أن هذا شيء كنت ستكشفه لي عندما التقينا لأول مرة “.
‘أنا أحب ذلك‘ فكر ريجيس .
“اعتقدت أن جسدك محصن من أشياء مثل السم ” قال ريجيس.
على الرغم من أنه لم يعد ملفوفًا حول قدمي مثل علقة و يتحدث معي مرة أخرى ، لم يكن ريجيس قويًا بما يكفي للحفاظ على شكل مادي بعد استخدامه لرون التدمير.
~
“لا شيء بطولي” رفضت “نحن نفعل فقط ما يتعين علينا القيام به لمغادرة هذه المنطقة.”
كان ذلك عندما بدأ جسدي يشعر بالخدر ، كما لو أن عضلاتي قد تجمدت. لهثت لالتقاط أنفاسي وانتفخت عروقي.
“البطولية ، كلمة جيدة! وصحيح ، نعم ” قال المنقار الكبير المكسور قبل أن يشير بجناح واحد نحو طاولة الطعام “نحن لا يسعنا إلا أن ننحني برهبة لشجاعتك، يجب أن تكونوا جائعين. من فضلكم ، لقد أحضر لكم المحاربون من قبيلتي هدايا من الطعام والشراب! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلت: “لقد كنت مؤدباً حتى الآن ، لكنني وصل لحدودي”.
“هل هذا كل شيء لنا؟” سألت ونظرت عن كثب إلى العناصر الموجودة على أجنحة طيور منقار الرمح. حمل اثنان قطعًا من اللحوم ، بينما بذل ثلاثة آخرون قصارى جهدهم لحمل حفنة من الفاكهة التي تشبه التوت الأزرق الكبير. وحمل السادس حجراً أسوداً حاداً ، بينما الأخيران يحملان إبريقًا من الخزف انزلق منه الشراب عندما تحركوا.
“سأرفض الوجبة” قلت بحزم وبصري يخترق الطائر العجوز.
أومأ المنقار الكبير المكسور برأسه “نعم، هدية متواضعة من طيور منقار الرمح”
بقيت كايرا صامتة بينما جلست بجانبها ، متوترة وغاضبة.
ضغطت كايرا بمهارة على الجزء الخلفي من ذراعي مرتين ، على الرغم من أن ابتسامتها لم تتغير. حتى بدون تحضير مسبق للإشارات غير اللفظية ، عرفت ما تعنيه. إذا كانت طيور منقار الرمح ماكرة وباردة كما أخشى ، فمن الممكن أن يحاولوا التخلص منا وأخذ قطع البوابة لأنفسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كيف يمكن التخلص من عدو قوي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت أن كايرا تمسك بذراعي للحصول على الدعم وهي تتعثر. من زاوية عيني ، رأيت عين المنقار الكبير المكسور الوحيدة تلمع في الإثارة وهو يشاهدها بفارغ الصبر.
نظرت إلى الطعام مرة أخرى.
كان ذلك عندما بدأ جسدي يشعر بالخدر ، كما لو أن عضلاتي قد تجمدت. لهثت لالتقاط أنفاسي وانتفخت عروقي.
‘طعام مسموم؟‘ تساءلت داخلياً ونظرت إلى عين المنقار الكبير المكسور ، حرصت على إبقاء وجهي مزيناً بـ ابتسامة شاكرة.
بالنظر إلى الوراء ، كان بإمكاني رؤية نبيلة ألاكريان تراقبني ، وقرنيها يلمعان تحت ضوء الشعلة.
“بدون أي ازدراء ، لا يمكننا قبول مثل هذه الهدايا. بالتأكيد يجب السماح لمحاربيك الشجعان بالاستمتاع بهذه الغنائم بأنفسهم؟ ” قلت وضيقت عيناي قليلاً “سيكون أكثر من كاف إذا استطعنا التمتع بضيافتك مرة أخرى.”
ظل الطائر العجوز على بعد عدة أمتار ، آمنًا خلف حراسه المصابون بندوب المعركة ، واستمر في الكلام “هذا هو السبب الذي جعل المنقار الكبير المكسور يسمم النيران بحيث الزوار يتنفسون الدخان. ليس ضارًا لـ طيور منقار الرمح ، ولكنه ضار جدًا للآخرين! “
وقف الطائر العجوز صامتًا بينما عينه الطيبة تتنقل إلى أعلى وأسفل ، ويشير منقاره المتشقق أينما ذهب نظره حتى تحدث أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن تموت؟” كررت كلمته.
“ممتاز! في حين أن البعض قد يرون الأمر عدم الاحترام – إلا أنني لست كذلك، لا ، ليس المنقار الكبير المكسور – لرفض هدية طيور منقار الرمح ، فإنني أرى أن صعود السريع إلى الخالق كان من الصعب تحمله ، وبالتالي حرم الزائرين من جوعهم. الأمر يثقل كاهلنا أيضًا ، جدًا… لكن الطعام سيظل موجوداً ، نعم! ” قال بإيماءة “تعال إلى كوخ المنقار الكبير المكسور ، حتى نتمكن من الجلوس والمناقشة. هناك الكثير لنتحدث عنه “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قادنا المنقار الكبير المكسور إلى ما وراء خط طيور منقار الرمح الذين يحملون الهدايا ، وعلى الرغم من أن التوت الكبير بدا لذيذًا ، إلا أنه ذكرني بتلك المرة مع الخطوات الثلاث ، وكنت أعلم أنه من الأفضل تجنب أي فخ محتمل وضعه الطيور الماكرون لنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أخبرتهم ” قال المنقار الكبير المكسور وتوجه إلينا “عن انتصارك على عشيرة القبضات الأربعة الوحشية ، وكيف قتلت زعيمهم وتركت العشيرة ضعيفة وبدون حماية” تبع هذا الإعلان إنحناءه صغيرة.
إذا كانوا أذكياء بما يكفي لنصب كمين لإثنين من مخالب الظل الحذرة ، الذين تم تعليمهم منذ الولادة ليحترسوا من طيور منقار الرمح ، فإنهم أذكياء بما يكفي لتسميم بعض الطعام في محاولة لإضعافنا أو حتى قتلنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الجو هنا أكثر دفئًا من ذي قبل ” قالت وهي تهز رأسها “ربما بسبب المشاعل التي أشعلوها في الخارج من أجل الاحتفال”.
“اعتقدت أن جسدك محصن من أشياء مثل السم ” قال ريجيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جراي؟” أصبح صوت كايرا منخفضاً ومثير للاشمئزاز.
أجبته ‘أفضل أن أكون وقحًا على أن أكون غبيًا. على أي حال أردت أن أرى رد فعل المنقار الكبير المكسور على رفضنا، الآن ابق هادئًا وركز على التعافي. أنت عديم الفائدة بالنسبة لي في هذه الحالة‘
“مرحبًا ، مرحبًا بالزائرين الأقوياء!” صرخ المنقار الكبير المكسور بحماسة ، مما أثار موجة أخرى من الهتافات من قبيلته “نعم! اليوم ، نحتفل بعودة مقاتلينا “.
شعرت أن ريجيس يلف عينيه وهو يجيب “آي آي”
واصل خفض جناحيه الضعيفين “أخبرنا الكشافة أيضًا عن انتصارك على الأشياء البرية. سيُكتب هذا الفعل في التاريخ ليقرأه جميع أفراد قبيلتنا ، نعم! “
وقف الزوجان اللذان استهلكنا بيضتهما ، وهما الريشة الحقيقية و الجناح الأحمر ، بين صفوف طيور منقار الرمح ، وحدقا بـ كايرا وأنا بينما نتبع المنقار الكبير المكسور إلى كوخه. فكرت في الشكل المظلم في السماء فوق قرية مخالب الظل وتساءلت عما إذا كانت الجناح الأحمر هي من تبعنا وتجسست علينا.
سقطت كايرا على الأرض وبدأت تتنفس بصعوبة بينما ألتوي على ركبتي وقلبي ينبض بسرعة في صدري خوفًا على نبيلة ألاكريان.
بمجرد أن قادنا الزعيم المسن إلى منزله ، غمس منقاره المتصدع وخرج إلى الخارج “من فضلك خذ قسطًا من الراحة هنا. لا يزال هناك الكثير من الأشياء التي يتعين علينا القيام به ، لكنني سأعود قريبًا “
إذا لم يكن الأمر لتحدي زعيم القبضات الأربع ، فربما نكون قد قضينا على القبيلة بأكملها قبل أن ندرك أنهم ليسوا سوى وحوش الأثير البرية. إذا لم يكن ذلك بسبب الشك المستمر الذي شعرت به بعد تلك المعركة ، فربما نكون قد انتقمنا من مخالب الظل بسبب كمينهم.
“انتظر. لقد جلبنا قطع البوابة كما طلبت “قلت على عجل ولا أريد الانتظار “أريد إصلاح البوابة بما لدينا الآن ، لذلك نحتاج فقط إلى قطعة قبيلتك وسنقوم -“
وقف الطائر العجوز صامتًا بينما عينه الطيبة تتنقل إلى أعلى وأسفل ، ويشير منقاره المتشقق أينما ذهب نظره حتى تحدث أخيرًا.
“لا تقلق” طقطق منقار العجوز المكسور بحدة وقطع كلامي”يجب عليك جمع الأربعة معاً ، وسنقدم واحدة. في الوقت الحالي ، أنت تحمل ثلاثة فقط. استرح الآن وسنجد معًا طريقة للمطالبة بالقطعة الأخيرة “.
قال المنقار الكبير المكسور “سوف تحتفل طيور منقار الرمح بجسد العدو الميت من أجلك إذن ، حسناً؟ هناك بيضة أخرى فارغة . سوف نحضرها “.
بعد ذلك ابتعد العجوز تاركًا كايرا وأنا وحدنا.
ضحك الطائر العجوز ضحكة تردد صداها بين أفراد قبيلته وهم يحدقون فينا بفرح.
تنهدت كايرا بجانبي وجلست على الأرض “ياله من أمر محبط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الجو هنا أكثر دفئًا من ذي قبل ” قالت وهي تهز رأسها “ربما بسبب المشاعل التي أشعلوها في الخارج من أجل الاحتفال”.
“هذا منطقي“ قلت باستهزاء بينما عيناي تفحصان سرير القش والريش حيث جلس المنقار الكبير المكسور عادةً.
كما لو كانوا ممسوسين ، بدأت الطيور تتقلب وتتحرك بشكل غير منتظم وانقسموا إلى اثنين من طيور منقار الرمح يضربان مناقيرهما على ما يبدو أنه طبلة عملاقة.
“من غير المحتمل أن يترك الطائر العجوز الشيء الوحيد الذي نريده في نفس مكان تواجدنا ” هذا ما قاله نبيل ألاكريان بينما كنت أشق طريقي نحو المكان الذي كانت فيه قطعة البوابة مخبأة في السابق.
رنت صرخات طيور منقار الرمح واندفعوا نحو الجثة ، مزقوا جسده مثل النسور. التفتت بعيدًا ، وتركت نظري ينجرف إلى القرية بالأسفل.
بحثت في الفراش ، لكنني لم أجد سوى الأرضية المتربة لكوخ الرئيس. “عليك اللعنة.”
شعرت أن ريجيس يلف عينيه وهو يجيب “آي آي”
بقيت كايرا صامتة بينما جلست بجانبها ، متوترة وغاضبة.
كيف يمكن التخلص من عدو قوي؟
لم يمض وقت طويل منذ أن وصلنا لأول مرة إلى قرية السريع ، ونحن ممتنون لمساعدة السريع وكرم القرية. لكن في هذا الإطار الزمني القصير ، تغير الكثير … لقد رأيت الكثير.
ظل الطائر العجوز على بعد عدة أمتار ، آمنًا خلف حراسه المصابون بندوب المعركة ، واستمر في الكلام “هذا هو السبب الذي جعل المنقار الكبير المكسور يسمم النيران بحيث الزوار يتنفسون الدخان. ليس ضارًا لـ طيور منقار الرمح ، ولكنه ضار جدًا للآخرين! “
أصطف محاربو القبيلة على كل جانب من الطريق المؤدي إلى المنقار الكبير المكسور ، ويقدمون مجموعة متنوعة من الطعام.
ألقى جزء مني باللوم على نفسي في كل ما حدث. كان يجب أن ألاحظ ذلك عاجلاً: الحقائق التي لم تضيف إلى ما أخبرتنا به هذه الطيور ، العداء الذي لدى جميع القبائل الأخرى تجاه طيور منقار الرمح ، وحرص الناس على استخدامنا لأغراضهم الخاصة.
عبست وقلت “ما هذا؟”
إذا لم يكن الأمر لتحدي زعيم القبضات الأربع ، فربما نكون قد قضينا على القبيلة بأكملها قبل أن ندرك أنهم ليسوا سوى وحوش الأثير البرية. إذا لم يكن ذلك بسبب الشك المستمر الذي شعرت به بعد تلك المعركة ، فربما نكون قد انتقمنا من مخالب الظل بسبب كمينهم.
ضحك الطائر العجوز ضحكة تردد صداها بين أفراد قبيلته وهم يحدقون فينا بفرح.
ارتجفت من فكرة الخطوات الثلاث ورؤية بقية جثث قبيلتها مبعثرة في دوامة من نيران كايرا ونيران الأثير.
“البطولية ، كلمة جيدة! وصحيح ، نعم ” قال المنقار الكبير المكسور قبل أن يشير بجناح واحد نحو طاولة الطعام “نحن لا يسعنا إلا أن ننحني برهبة لشجاعتك، يجب أن تكونوا جائعين. من فضلكم ، لقد أحضر لكم المحاربون من قبيلتي هدايا من الطعام والشراب! “
لا ، لقد فعلت الشيء الصحيح في اتباع غرائزي ، وبينما فُقدت الأرواح ، من الممكن أن يحدث أسوأ بكثير إذا كنت قد وثقت ضمنيًا في المنقار الكبير المكسور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف تساعدكم طيور منقار الرمح في مطاردة الدببة الشبحية ، نعم. سنجده ونقاتله ” أومأ بمنقاره المتصدع إلى أعلى وأسفل وهو يتحدث”لكن أولاً ، يجب أن تنضموا إلينا في وليمة. وليمة نادرة الحدوث جدا “
أطلق الزعيم سلسلة من النعيق الحادة على إحدى المجموعات خلفه قبل أن ينظر إلينا “نصل الجناح ستجلب قطعة البوابة الخاصة بنا “
بينما الزعيم المسن وقبيلته لا يزالون يعتقدون أننا إلى جانبهم ، كان علي التحلي بالصبر وانتظار اللحظة المناسبة.
على الرغم من تهديدي ، إلا أن كايرا ضحكت ضحكة مكتومة “نعم نعم.”
“كيف حال ريجيس؟” سألتني كايرا وسبحتني من أفكاري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جراي؟” أصبح صوت كايرا منخفضاً ومثير للاشمئزاز.
أجبتها: “إنه يستخدم الأثير الخاص بي للتعافي أثناء استراحته”.
“على أي حال ، هل تعرف ما الذي جعله يتصرف بعنف في وقت سابق خلال معركتنا؟”
كان ذلك عندما لاحظت أنها لم تعد ترتعش من البرد ، أو حتى ترتدي رداء على كتفيها “ألا تشعرين بالبرد؟”
“البطولية ، كلمة جيدة! وصحيح ، نعم ” قال المنقار الكبير المكسور قبل أن يشير بجناح واحد نحو طاولة الطعام “نحن لا يسعنا إلا أن ننحني برهبة لشجاعتك، يجب أن تكونوا جائعين. من فضلكم ، لقد أحضر لكم المحاربون من قبيلتي هدايا من الطعام والشراب! “
“الجو هنا أكثر دفئًا من ذي قبل ” قالت وهي تهز رأسها “ربما بسبب المشاعل التي أشعلوها في الخارج من أجل الاحتفال”.
قادنا المنقار الكبير المكسور إلى ما وراء خط طيور منقار الرمح الذين يحملون الهدايا ، وعلى الرغم من أن التوت الكبير بدا لذيذًا ، إلا أنه ذكرني بتلك المرة مع الخطوات الثلاث ، وكنت أعلم أنه من الأفضل تجنب أي فخ محتمل وضعه الطيور الماكرون لنا.
“على أي حال ، هل تعرف ما الذي جعله يتصرف بعنف في وقت سابق خلال معركتنا؟”
قالت كايرا “لذلك لم يكن قادرًا على التحكم فيه بشكل كامل”.
رددت عليها ” الأمر يتعلق به وهو الاستفادة من إله الدمار الذي أملكه”.
بعد ذلك ابتعد العجوز تاركًا كايرا وأنا وحدنا.
“من الصعب شرح ذلك ، لكن ريجيس أكثر توافقًا مع هذا النوع المحدد من السحر مما أنا عليه الآن ، على الرغم من أنني الشخص الذي يمكنه الوصول إلى هذا السحر تقنيًا”
أجبته “جيد” ولم أعد أتنفس.
قالت كايرا “لذلك لم يكن قادرًا على التحكم فيه بشكل كامل”.
كان ذلك عندما بدأ جسدي يشعر بالخدر ، كما لو أن عضلاتي قد تجمدت. لهثت لالتقاط أنفاسي وانتفخت عروقي.
نظرت إلى كفي الفارغة وقلت “في الأساس. هذا السحر ضار حقًا إذا كنت غير متوافق معه ، مما يجعل من الصعب علي ممارسته. لأن ريجيس ليس مقيدًا مثلي ، أعتقد أنه يتعلم بشكل أسرع بكثير – “
كان ذلك عندما بدأ جسدي يشعر بالخدر ، كما لو أن عضلاتي قد تجمدت. لهثت لالتقاط أنفاسي وانتفخت عروقي.
توقفت وأدركت أنني بدأت في الحديث عن أشياء لا يجب قولها.
“سأرفض الوجبة” قلت بحزم وبصري يخترق الطائر العجوز.
بالنظر إلى الوراء ، كان بإمكاني رؤية نبيلة ألاكريان تراقبني ، وقرنيها يلمعان تحت ضوء الشعلة.
ولأنني فضولي لمعرفة ما خطط له هو وقريته ، انتظرت وصوله إلى بعد خطوة مني وعن كايرا. وضع جناحًا برفق على كل من أكتافنا وتنهد بحزن.
عبست وقلت “ما هذا؟”
“ماذا بحق الجحيم هو هذا؟” سألت ولم أستطع على إخفاء اشمئزازي.
قالت “لا شيء” كشفت عن ابتسامة باهتة “أنا فقط أقدر حقيقة أنك تشارك هذه الأشياء معي. حتى لو لم أفهم تمامًا ، أشك في أن هذا شيء كنت ستكشفه لي عندما التقينا لأول مرة “.
تنهدت كايرا بجانبي وجلست على الأرض “ياله من أمر محبط.”
قمت بتنظيف حلقي قبل أن أبتعد عن عينيها القرمزيتان “حقيقة أنني أستطيع إسكاتك في أي لحظة لم تتغير”
على الرغم من أنه لم يعد ملفوفًا حول قدمي مثل علقة و يتحدث معي مرة أخرى ، لم يكن ريجيس قويًا بما يكفي للحفاظ على شكل مادي بعد استخدامه لرون التدمير.
على الرغم من تهديدي ، إلا أن كايرا ضحكت ضحكة مكتومة “نعم نعم.”
على الفور افترق حشد طيور منقار الرمح لفتح مسار لنا ، وكشفوا عن المنقار الكبير المكسور مغطى بمعطف فرو يعكس الأضواء الوامضة التي تلقيها المشاعل.
~
أخذت نفسًا عميقًا عندما أغلقت عيني ثم فتحتها وثبتها على المنقار الكبير المكسور. كانت نظراتي هادئة ، لكن الضغط المرتبط بالأثير الذي يلقي برد ملموس في الهواء أوضح نواياي. تشدّدت كايرا والطائر العجوز ، وتقدم طيور منقار الرمح لحراسة قائدهم.
قالت كايرا: “الزعيم المنقار الكبير المكسور” ، صوتها واضح وواثق بينما كنا نتبع الطائر العجوز “لقد قلت سابقًا أن قبيلتك ستساعدنا في الحصول على الجزء الأخير من قطعة البوابة ، لكن يبدو أننا نتجه نحو قريتك”
على الرغم من تهديدي ، إلا أن كايرا ضحكت ضحكة مكتومة “نعم نعم.”
لقد انتظرنا في كوخه لعدة ساعات قبل أن يعود أخيرًا مع مجموعة من طيور منقار الرمح التي تعاني من ندوب المعركة خلفه ، فقط حتى يجعلنا نتبعه مرة أخرى. الآن كنا نسير على طريق مضاء جيدًا يؤدي إلى منحدر شديد الانحدار يحمي قريتهم.
توقفت وأدركت أنني بدأت في الحديث عن أشياء لا يجب قولها.
“سوف تساعدكم طيور منقار الرمح في مطاردة الدببة الشبحية ، نعم. سنجده ونقاتله ” أومأ بمنقاره المتصدع إلى أعلى وأسفل وهو يتحدث”لكن أولاً ، يجب أن تنضموا إلينا في وليمة. وليمة نادرة الحدوث جدا “
صرخ المنقار الكبير المكسور و قاطعني. قفز على بعد خطوات قليلة وأمسك بجناحيه أمام شعبه ، ثم زقزق بصوت حاد.
بدأت أفكر في الأعذار التي يجب أن أقدمها من أجل عدم تناول أي من الطعام الذي تقدمه قبيلة طيور منقار الرمح أثناء صعودنا إلى الجرف شديد الانحدار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قمت بتنظيف حلقي قبل أن أبتعد عن عينيها القرمزيتان “حقيقة أنني أستطيع إسكاتك في أي لحظة لم تتغير”
حمل اثنان من طيور منقار الرمح المشوهين المنقار الكبير المكسور ، لأنه أكبر من أن يطير. بينما كنت أميل لاستخدام خطوة الإله للوصول إلى القمة ، لم أرغب في إهدار أي إيثر في حال ساءت الأمور ، لذلك قفزت أنا وكايرا ، مستخدمين بعض النتوءات الخشنة للجرف كموطئ قدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهث المنقار الكبير المكسور “يا له من مضيعة لترك أعداء أقوياء يتعفنون على الأرض ، لكننا لن نجبرك. ربما يفضل الزائر بيضة أخرى للطاقة؟ “
وصلنا بعد دقائق إلى حافة جرف صغير مسطح يطل على القرية. تم تثبيت مصابيح الشعلات الطويلة في جميع أنحاء الجرف ، مما أدى إلى توهج دافئ على حشد طيور منقار الرمح الموجود هناك. تصاعدت أعمدة من الدخان خلف الطيور والذين بدأوا يتحركون عند رؤية المنقار الكبير المكسور.
“أندر وليمة!” صرخ المنقار الكبير المكسور. ثم التفت نحو الطائر وبدأ في الطقطقة والنعيق للغتهم الطائشة الخشنة. استمعت القبيلة ، ثم هتفوا وصاحوا في السماء ، حتى أن القليل منهم قفز من على مقاعدهم للدوران حول القمة العالية.
كان رئيس القرية المسن ينتظرنا ، وعينه البنفسجية تلمع بالإثارة وهو يشير بجناح واحد “هااا!”
صرخ المنقار الكبير المكسور و قاطعني. قفز على بعد خطوات قليلة وأمسك بجناحيه أمام شعبه ، ثم زقزق بصوت حاد.
“جراي؟” أصبح صوت كايرا منخفضاً ومثير للاشمئزاز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهث المنقار الكبير المكسور “يا له من مضيعة لترك أعداء أقوياء يتعفنون على الأرض ، لكننا لن نجبرك. ربما يفضل الزائر بيضة أخرى للطاقة؟ “
نظرت إليها ثم اتبعت خط بصرها إلى “الزعيم”.
هززت رأسي ” لن يكون ذلك ضرورياً، في الواقع نود أن نغادر في أقرب وقت – “
على حافة الجرف، على حجر دائر كبير وضِع زعيم القبضات الأربعة الضخم على حجر عريض مسطح. كانت يديه الأربعة قد قُطِعت ، وكذلك عيناه وأكبر أنيابه. وجلده الفضي قد تعرض للسلخ ، في حين أن جرحًا كبيرًا فُتح على بطنه وملئ بالتوت البري الكبير المستدير بينما تتراقص النار تحت اللوح الحجري.
“نحن لسنا سلاحًا لك للإشارة إلى أعدائك. يمكنك إما مساعدتنا بإرادتك الحرة ، أو سينتهي وقتنا كحلفاء “.
“ماذا بحق الجحيم هو هذا؟” سألت ولم أستطع على إخفاء اشمئزازي.
وقفت أنا وكايرا على قمة الجرف المغطى بالثلوج لحراسة مدخل قرية السريع . تصدعت فروع البرق الأثري حولنا من استخدام خطوة الإله حيث استقبلنا نظرات حادة لعدة عشرات من الطيور كبيرة الحجم.
“أندر وليمة!” صرخ المنقار الكبير المكسور. ثم التفت نحو الطائر وبدأ في الطقطقة والنعيق للغتهم الطائشة الخشنة. استمعت القبيلة ، ثم هتفوا وصاحوا في السماء ، حتى أن القليل منهم قفز من على مقاعدهم للدوران حول القمة العالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أخبرتهم ” قال المنقار الكبير المكسور وتوجه إلينا “عن انتصارك على عشيرة القبضات الأربعة الوحشية ، وكيف قتلت زعيمهم وتركت العشيرة ضعيفة وبدون حماية” تبع هذا الإعلان إنحناءه صغيرة.
“لقد أخبرتهم ” قال المنقار الكبير المكسور وتوجه إلينا “عن انتصارك على عشيرة القبضات الأربعة الوحشية ، وكيف قتلت زعيمهم وتركت العشيرة ضعيفة وبدون حماية” تبع هذا الإعلان إنحناءه صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انجرفت نظري إلى جسد زعيم القبضات الأربعة “كيف حصلت عليه؟”
على الفور افترق حشد طيور منقار الرمح لفتح مسار لنا ، وكشفوا عن المنقار الكبير المكسور مغطى بمعطف فرو يعكس الأضواء الوامضة التي تلقيها المشاعل.
أجاب المنقار الكبير المكسور بفخر: “داهمت القرية بعد معركتك، أنه لشرف أن أتغذى على عدو مهزوم “
“كما كنت أقول ” تكلمت مرة أخرى وعبرت عن إحباطي “نود المغادرة قريبًا. أنا ورفيقتي لا نرى أي سبب لمطاردة الدببة الشبح ما لم نتمكن من جعل البوابة تعمل مع القطع الأربع التي لدينا “.
“بربري” تمتمت كايرا وهي تتنفس بصعوبة بجواري. تحركت عين الزعيم الأرجوانية نحوها ، على الرغم من أنني لم أستطع معرفة ما إذا فهم ما قالته أم لا.
قالت كايرا “لذلك لم يكن قادرًا على التحكم فيه بشكل كامل”.
قلت: “أنا آسف” وأنا أنزل رأسي في محاولة لإخفاء اشمئزازي “في ثقافاتنا ، نحن لا نأكل … أعداؤنا الذين سقطوا”.
“أندر وليمة!” صرخ المنقار الكبير المكسور. ثم التفت نحو الطائر وبدأ في الطقطقة والنعيق للغتهم الطائشة الخشنة. استمعت القبيلة ، ثم هتفوا وصاحوا في السماء ، حتى أن القليل منهم قفز من على مقاعدهم للدوران حول القمة العالية.
لهث المنقار الكبير المكسور “يا له من مضيعة لترك أعداء أقوياء يتعفنون على الأرض ، لكننا لن نجبرك. ربما يفضل الزائر بيضة أخرى للطاقة؟ “
كان ذلك عندما بدأ جسدي يشعر بالخدر ، كما لو أن عضلاتي قد تجمدت. لهثت لالتقاط أنفاسي وانتفخت عروقي.
“هل قال أحدهم بيضة؟” صرخ ريجيس بشهوة.
“على أي حال ، هل تعرف ما الذي جعله يتصرف بعنف في وقت سابق خلال معركتنا؟”
هززت رأسي ” لن يكون ذلك ضرورياً، في الواقع نود أن نغادر في أقرب وقت – “
أصطف محاربو القبيلة على كل جانب من الطريق المؤدي إلى المنقار الكبير المكسور ، ويقدمون مجموعة متنوعة من الطعام.
صرخ المنقار الكبير المكسور و قاطعني. قفز على بعد خطوات قليلة وأمسك بجناحيه أمام شعبه ، ثم زقزق بصوت حاد.
قادنا المنقار الكبير المكسور إلى ما وراء خط طيور منقار الرمح الذين يحملون الهدايا ، وعلى الرغم من أن التوت الكبير بدا لذيذًا ، إلا أنه ذكرني بتلك المرة مع الخطوات الثلاث ، وكنت أعلم أنه من الأفضل تجنب أي فخ محتمل وضعه الطيور الماكرون لنا.
رنت صرخات طيور منقار الرمح واندفعوا نحو الجثة ، مزقوا جسده مثل النسور. التفتت بعيدًا ، وتركت نظري ينجرف إلى القرية بالأسفل.
على الفور افترق حشد طيور منقار الرمح لفتح مسار لنا ، وكشفوا عن المنقار الكبير المكسور مغطى بمعطف فرو يعكس الأضواء الوامضة التي تلقيها المشاعل.
غادر اثنان من طيور منقار الرمح القمة وتقدما ببطء إلى مجموعة الأكواخ.
ارتجفت من فكرة الخطوات الثلاث ورؤية بقية جثث قبيلتها مبعثرة في دوامة من نيران كايرا ونيران الأثير.
قال المنقار الكبير المكسور “سوف تحتفل طيور منقار الرمح بجسد العدو الميت من أجلك إذن ، حسناً؟ هناك بيضة أخرى فارغة . سوف نحضرها “.
بينما الزعيم المسن وقبيلته لا يزالون يعتقدون أننا إلى جانبهم ، كان علي التحلي بالصبر وانتظار اللحظة المناسبة.
“كما كنت أقول ” تكلمت مرة أخرى وعبرت عن إحباطي “نود المغادرة قريبًا. أنا ورفيقتي لا نرى أي سبب لمطاردة الدببة الشبح ما لم نتمكن من جعل البوابة تعمل مع القطع الأربع التي لدينا “.
“كيف حال ريجيس؟” سألتني كايرا وسبحتني من أفكاري.
قال الزعيم “ثلاثة” وهو يشاهد بسرور واضح قبيلته وهي تلتهم جثة زعيم القبضات الأربعة ” الزائر المحترم وافق على إحضار أربع قطع ، واتفقنا على إعطاءك الخامسة. لديك ثلاث قطع فقط “.
كان ذلك عندما لاحظت أنها لم تعد ترتعش من البرد ، أو حتى ترتدي رداء على كتفيها “ألا تشعرين بالبرد؟”
أخذت نفسًا عميقًا عندما أغلقت عيني ثم فتحتها وثبتها على المنقار الكبير المكسور. كانت نظراتي هادئة ، لكن الضغط المرتبط بالأثير الذي يلقي برد ملموس في الهواء أوضح نواياي. تشدّدت كايرا والطائر العجوز ، وتقدم طيور منقار الرمح لحراسة قائدهم.
أجبته “جيد” ولم أعد أتنفس.
قلت: “لقد كنت مؤدباً حتى الآن ، لكنني وصل لحدودي”.
“قد لا يكون المنقار الكبير المكسور قويًا مثل الزوار الأقوياء ، لكنهم يمتلكون أفضل العقول!” قال بينما يقفز نحونا “كما ترى ، أعلم أن الزائر لن يأكل طعامنا. سيكون الأمر مريباً بالتأكيد إذا قدمنا لكم الطعام ، نعم!”
“نحن لسنا سلاحًا لك للإشارة إلى أعدائك. يمكنك إما مساعدتنا بإرادتك الحرة ، أو سينتهي وقتنا كحلفاء “.
قال الزعيم “ثلاثة” وهو يشاهد بسرور واضح قبيلته وهي تلتهم جثة زعيم القبضات الأربعة ” الزائر المحترم وافق على إحضار أربع قطع ، واتفقنا على إعطاءك الخامسة. لديك ثلاث قطع فقط “.
ساد حجاب من الصمت على الإجراءات حتى أن طيور منقار الرمح تتغذى على جثة القبضات الأربعة توقفت عن التحديق فينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلت: “لقد كنت مؤدباً حتى الآن ، لكنني وصل لحدودي”.
“كما تقول. ابق ، على الأقل لهذه الوليمة. مثل هذه الانتصارات لا يتمتع بها شعبي كثيرًا. أكل من بيضة قاطع الرعد ، دع القبيلة تعيش هذه اللحظة ، بينما أجلب القطعة لك.موافق؟”
عبست وقلت “ما هذا؟”
“سأرفض الوجبة” قلت بحزم وبصري يخترق الطائر العجوز.
كما لو كانوا ممسوسين ، بدأت الطيور تتقلب وتتحرك بشكل غير منتظم وانقسموا إلى اثنين من طيور منقار الرمح يضربان مناقيرهما على ما يبدو أنه طبلة عملاقة.
قام المنقار الكبير المكسور بقرع منقاره فيما بدا وكأنه عرض للإحباط ولكنه سرعان ما أخفى عواطفه بضحكة حادة “يرغب الزوار الأبطال في الطيران بسرعة طيور منقار الرمح. ممتاز!”
انحنيت ووضعت أذن واحدة على قلب كايرا للتأكد من أنها لا تزال تتنفس.
أطلق الزعيم سلسلة من النعيق الحادة على إحدى المجموعات خلفه قبل أن ينظر إلينا “نصل الجناح ستجلب قطعة البوابة الخاصة بنا “
صرخ المنقار الكبير المكسور و قاطعني. قفز على بعد خطوات قليلة وأمسك بجناحيه أمام شعبه ، ثم زقزق بصوت حاد.
بعد لحظة قصيرة عاد الطائر العجوز مع حراسه الثلاثة. على الرغم من عيونهم البنفسجية تثير غثياني ، اعتقدت أخيرًا أنه يمكننا الاسترخاء.
أخذت نفسًا عميقًا عندما أغلقت عيني ثم فتحتها وثبتها على المنقار الكبير المكسور. كانت نظراتي هادئة ، لكن الضغط المرتبط بالأثير الذي يلقي برد ملموس في الهواء أوضح نواياي. تشدّدت كايرا والطائر العجوز ، وتقدم طيور منقار الرمح لحراسة قائدهم.
كان ذلك عندما بدأ جسدي يشعر بالخدر ، كما لو أن عضلاتي قد تجمدت. لهثت لالتقاط أنفاسي وانتفخت عروقي.
“هل هم … يقيمون لنا حفلة؟” سألت كايرا بتردد.
“ج-جراي.”
توقفت وأدركت أنني بدأت في الحديث عن أشياء لا يجب قولها.
شعرت أن كايرا تمسك بذراعي للحصول على الدعم وهي تتعثر. من زاوية عيني ، رأيت عين المنقار الكبير المكسور الوحيدة تلمع في الإثارة وهو يشاهدها بفارغ الصبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف تساعدكم طيور منقار الرمح في مطاردة الدببة الشبحية ، نعم. سنجده ونقاتله ” أومأ بمنقاره المتصدع إلى أعلى وأسفل وهو يتحدث”لكن أولاً ، يجب أن تنضموا إلينا في وليمة. وليمة نادرة الحدوث جدا “
سقطت كايرا على الأرض وبدأت تتنفس بصعوبة بينما ألتوي على ركبتي وقلبي ينبض بسرعة في صدري خوفًا على نبيلة ألاكريان.
قلت بصوت مضطرب ، موجهًا نظرتي بالكامل نحو الزعيم: “ماذا … فعلت …”.
قلت بصوت مضطرب ، موجهًا نظرتي بالكامل نحو الزعيم: “ماذا … فعلت …”.
“نحن لسنا سلاحًا لك للإشارة إلى أعدائك. يمكنك إما مساعدتنا بإرادتك الحرة ، أو سينتهي وقتنا كحلفاء “.
ضحك الطائر العجوز ضحكة تردد صداها بين أفراد قبيلته وهم يحدقون فينا بفرح.
كان ذلك عندما لاحظت أنها لم تعد ترتعش من البرد ، أو حتى ترتدي رداء على كتفيها “ألا تشعرين بالبرد؟”
“قد لا يكون المنقار الكبير المكسور قويًا مثل الزوار الأقوياء ، لكنهم يمتلكون أفضل العقول!” قال بينما يقفز نحونا “كما ترى ، أعلم أن الزائر لن يأكل طعامنا. سيكون الأمر مريباً بالتأكيد إذا قدمنا لكم الطعام ، نعم!”
كيف يمكن التخلص من عدو قوي؟
عبست وقلت “ما هذا؟”
انحنيت ووضعت أذن واحدة على قلب كايرا للتأكد من أنها لا تزال تتنفس.
عبست وقلت “ما هذا؟”
ظل الطائر العجوز على بعد عدة أمتار ، آمنًا خلف حراسه المصابون بندوب المعركة ، واستمر في الكلام “هذا هو السبب الذي جعل المنقار الكبير المكسور يسمم النيران بحيث الزوار يتنفسون الدخان. ليس ضارًا لـ طيور منقار الرمح ، ولكنه ضار جدًا للآخرين! “
“مرحبًا ، مرحبًا بالزائرين الأقوياء!” صرخ المنقار الكبير المكسور بحماسة ، مما أثار موجة أخرى من الهتافات من قبيلته “نعم! اليوم ، نحتفل بعودة مقاتلينا “.
“كا-كايرا” حشدت من خلال أسنان صرير.
ضغطت كايرا بمهارة على الجزء الخلفي من ذراعي مرتين ، على الرغم من أن ابتسامتها لم تتغير. حتى بدون تحضير مسبق للإشارات غير اللفظية ، عرفت ما تعنيه. إذا كانت طيور منقار الرمح ماكرة وباردة كما أخشى ، فمن الممكن أن يحاولوا التخلص منا وأخذ قطع البوابة لأنفسهم.
“السم لن يقتلها. يجب على الزائر محاربة الدببة الشبحية بعد كل شيء ، نعم! سيعطينا الزائر أربع قطع بوابة ، وستعالج قبيلة طيور منقار الرمح رفيقة الزائر “أجاب الزعيم.
بحثت في الفراش ، لكنني لم أجد سوى الأرضية المتربة لكوخ الرئيس. “عليك اللعنة.”
“لن تموت؟” كررت كلمته.
كان ذلك عندما لاحظت أنها لم تعد ترتعش من البرد ، أو حتى ترتدي رداء على كتفيها “ألا تشعرين بالبرد؟”
أطلق المنقار الكبير المكسور زعيقًا غير صبور “نعم! لن تموت”.
ألقى جزء مني باللوم على نفسي في كل ما حدث. كان يجب أن ألاحظ ذلك عاجلاً: الحقائق التي لم تضيف إلى ما أخبرتنا به هذه الطيور ، العداء الذي لدى جميع القبائل الأخرى تجاه طيور منقار الرمح ، وحرص الناس على استخدامنا لأغراضهم الخاصة.
أجبته “جيد” ولم أعد أتنفس.
“السم لن يقتلها. يجب على الزائر محاربة الدببة الشبحية بعد كل شيء ، نعم! سيعطينا الزائر أربع قطع بوابة ، وستعالج قبيلة طيور منقار الرمح رفيقة الزائر “أجاب الزعيم.
ظهرت صاعقة البرق البنفسجي من حولي بينما أخطو بخطوة الإله خلف المنقار الكبير المكسور وأحكمت قبضتي حول رقبته.
“نحن لسنا سلاحًا لك للإشارة إلى أعدائك. يمكنك إما مساعدتنا بإرادتك الحرة ، أو سينتهي وقتنا كحلفاء “.
“ثم يبدو أن مفاوضاتنا قد انتهت”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة : Sadegyptian
رنت صرخات طيور منقار الرمح واندفعوا نحو الجثة ، مزقوا جسده مثل النسور. التفتت بعيدًا ، وتركت نظري ينجرف إلى القرية بالأسفل.
“سأرفض الوجبة” قلت بحزم وبصري يخترق الطائر العجوز.
“أندر وليمة!” صرخ المنقار الكبير المكسور. ثم التفت نحو الطائر وبدأ في الطقطقة والنعيق للغتهم الطائشة الخشنة. استمعت القبيلة ، ثم هتفوا وصاحوا في السماء ، حتى أن القليل منهم قفز من على مقاعدهم للدوران حول القمة العالية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
