إذا أصبحت الشيطان السماوي
الفصل 6: إذا أصبحت الشيطان السماوي
استيقظتُ باكراً، حزمتُ أمتعتي، وقلتُ لوالدي: “يجب أن نعود الآن.”
“على بُعد 150 جانغاً. استخدمِ الريحَ لتجده.”
“إلى أين تظن نفسك ذاهباً؟ بما أنك خرجتَ للصيد مع الشيطان السماوي، فلن نغادر قبل أن نظفر بنمرٍ واحد على الأقل.”
حاولتُ إرسالَ طاقتي مع الريح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل يومين، لم أكن قادرة على اكتشاف وجوده على الإطلاق. بالطبع، لم يكن “هوي” يحاول جاهدًا الاختباء، لكن مجرد التعرف على تخفيه الأساسي كان تحسنًا كبيرًا.
لم يكن الأمر مجرد صيد، بل إشارة إلى أن صحبتي لم تثقل عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرتُ أرسلُ طاقتي مع الرياح بسرعة.
“سمٌّ في القلب؟”
“هذا مريح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا؟”
“الهدفُ على بُعْد مئةِ جانغٍ يميناً.”
“لقد استعددت لليوم الثاني أيضاً.”
“ألم تكن نائمًا؟”
“كَفّ عن الهذيان وقُد الطريق.”
“حاضر.”
“البطءُ والحذرُ لهاته الدرجة مجرد خدعةٌ تافهة! لتستخدمها في قتالٍ حقيقي، يجب أن تمدَّ طاقتَك إلى أقصى حدٍّ بسرعة.”
انطلقنا أنا ووالدي إلى أعماق الغابة.
“الهدفُ على بُعْد مئةِ جانغٍ يميناً.”
وبعد مسيرةٍ غير قصيرة، قال:
لكنّ العدوَّ لم يأتِ من الخارج! أحدُ السادةِ الثمانيةَ خانَ وأدخلَ “هوا مووغي” إلى الداخل. كلُّهم خونةٌ في نظري. بعد موتِ والدي، لم ينتقِمْ أحدٌ منهم. أغلقوا الأبوابَ فحسب!
“أغمض عينيك مجدداً.”
“وجِّه طاقتَك إلى الريح.”
“حسنا.”
‘كيف هزمه “هوا مووغي” بعد كل هذا؟ رغم كراهيتي له، لا أملكُ إلا الإعجابَ مرةً أخرى.’
“الهدفُ على بُعْد مئةِ جانغٍ يميناً.”
ربما لأنني شربت بشكل أخرق، لم أستطع النوم بسهولة في تلك الليلة.
‘لقد فعلتها دون وعي!’
كان أبعدَ من المرة السابقة.
“ألم تكن نائمًا؟”
“هذه المرة، احسسْ بالرياح.”
“يمكنني ذلك.”
لم يُنكرْ طموحي، بل حذّرني فقط.
“ومرة أخرى، ألقَى إليّ ما لم أسمعه طَوال حياتي.
“وجِّه طاقتَك إلى الريح.”
“ألم تكن نائمًا؟”
منذ بدأتُ تعلُّم الفنون القتالية، لم يخطر ببالي توجيهُ طاقتي للريح. لا أحدَ أوصاني بذلك، ولا ذكرته كُتبُ القتالِ قط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وما بأس إن لم أتحمله؟ سمٌّ في القلبِ خيرٌ من سمٍّ في الكأس!”
‘ما هذا؟’
انتابتني رعشةُ تعلُّم شيءٍ جديد. لكن المعرفةَ غيرُ التنفيذ.
أطلقتُها بحذرٍ كما فعلتُ مع الخنزير البري بالأمس.
“أولاً، أطلق طاقتك.”
أطلقتُها بحذرٍ كما فعلتُ مع الخنزير البري بالأمس.
“البطءُ والحذرُ لهاته الدرجة مجرد خدعةٌ تافهة! لتستخدمها في قتالٍ حقيقي، يجب أن تمدَّ طاقتَك إلى أقصى حدٍّ بسرعة.”
إذا واصلت تدريبي واستطعت أن أبعث العشرات من خيوط التشي في وقت واحد مثل والدي، فإن أي تقنية تخفي ستصبح عديمة الفائدة. لن تكون هناك حاجة للبحث؛ كنت ببساطة سأكتشف كل شيء هنا وهناك وفي كل مكان.
لكن توجيهَ الطاقة للريح لم يكُن سهلاً. شعرتُ بالريح وبطاقتي، لكن كيف أدمجُ بينهما؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن متأكدا من أفكاره، لكن ربما شعر بفيض من المشاعر عندما رأى سرعة امتصاصي للفنون القتالية، مثل امتصاص الورق للماء.
والريحُ التي قصدها والدي لم تكُن عاصفةً، بل تياراتِ الهواء حولنا. كان عليَّ تتبُّعُها وتوجيهُ طاقتي معها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا يشتكي المحاربُ من الخمر القوي.”
بعد تردّدٍ طويل، لم ينبسْ والدي بكلمة. لا توجيهَ ولا تسريع. وقفَ ويداه خلف ظهره، يُحدّق في الجبال البعيدة.
‘لقد فعلتها دون وعي!’
لماذا يستشفّ الناسُ ملامح حياة المرء من ظهره؟ عبر مراقبة ظهر والدي كان يُفترض أن أشعرَ بقوةِ مطلقة، لكنني لمستُ وحشةً وعزلةً.
– في الشمال الشرقي، السيافون عديمو وجوه الذين طمحوا لأن يصبحوا مثل شيطان الابتسامة الشريرة.
وثبَ والدي واقفاً. وقفَ العشبُ حوله تحت تأثير طاقته.
“لَيْسَ سيئاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لأنهم أبعدُ مما تظنّ يا أبي! تعرفُ مكانَ النمرِ المختبئ، لكنك لا تعرفُ بُعدَ قلوبِ مَن يضحكون أمامك.’
“ماذا؟”
– غربا، سحرة الشبح في تشكيل الوهم الغربي، بقيادة شيطان حاصد الأرواح.
انطلقت طاقتي فجأةً مئةَ جانغٍ يميناً! ‘متى وصلتْ لهذا البُعد؟’
وأنا أحدقُ في ظهره، لا بد أنني وجّهتُ الطاقةَ لا إرادياً. جعلتْ خبرةُ حياتي السابقة المستحيلَ سهلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أغمض عينيك مجدداً.”
‘لقد فعلتها دون وعي!’
إذا واصلت تدريبي واستطعت أن أبعث العشرات من خيوط التشي في وقت واحد مثل والدي، فإن أي تقنية تخفي ستصبح عديمة الفائدة. لن تكون هناك حاجة للبحث؛ كنت ببساطة سأكتشف كل شيء هنا وهناك وفي كل مكان.
وبعد مسيرةٍ غير قصيرة، قال:
نظرَ إليَّ والدي باندهاشٍ مَشوبٍ باضطراب. إن لم يكُن صدفةً، فهو أمرٌ نادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم قالَ كأنه شيءٌ عادي:
‘لا تقلق يا أبي. أنا أعرفُهم أكثرَ منك. أعرفُ نهاياتهم. سأقوّمُهم.’
“لا يهم. فذلك الوغدُ هربَ بعيداً على أي حال.”
انطلقنا أنا ووالدي إلى أعماق الغابة.
“شعرت بشيء ما هناك. لست متأكداً ما كان.”
مع الغسق، واجهنا الكائنَ الذي أضعناه سابقا:
إذا واصلت تدريبي واستطعت أن أبعث العشرات من خيوط التشي في وقت واحد مثل والدي، فإن أي تقنية تخفي ستصبح عديمة الفائدة. لن تكون هناك حاجة للبحث؛ كنت ببساطة سأكتشف كل شيء هنا وهناك وفي كل مكان.
“إنه ذلك الوغدُ من وقت سابق!”
لم أعرفْه، لكن تصريحَ والدي يكفي. مذهلٌ كيف يُميّز حجمَ الكائنِ وهيئتَه من بُعد!
“ومرة أخرى، ألقَى إليّ ما لم أسمعه طَوال حياتي.
“حاضر.”
“على بُعد 150 جانغاً. استخدمِ الريحَ لتجده.”
اندهشتُ من النمر، واندهشَ والدي مني. لم يتوقعْ إتقاني تعليمَه بهذه السرعة.
حاولتُ إرسالَ طاقتي مع الريح.
بما أنني نجحتُ من قبل، لم يكُن الأمرُ صعباً. المسألةُ كلها ذهنية.
وهكذا، مرّ الليلُ بأفكارٍ كنجومِ السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفتحَ فمي بذهول:
جربتُ طرقاً مختلفة… ثم أدركتُ فجأةً: لقد كنتُ أحشو طاقتي ‘فوقَ’ الريح! هذا هو خطئي؛ محاولة دمجها بالقوة.
“ماذا؟”
“لا يشتكي المحاربُ من الخمر القوي.”
أرسلتُها ‘معَ’ الريح، كما لو سٍرتُ إلى جوار صديق، امتزجت طاقتي بطاقة الريح، كتنينين يلتفّ أحدهما حول الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لأنهم أبعدُ مما تظنّ يا أبي! تعرفُ مكانَ النمرِ المختبئ، لكنك لا تعرفُ بُعدَ قلوبِ مَن يضحكون أمامك.’
‘آه! هذا هو السر!’
الهدف ليس امتلاء الرياح، بل الاندماج معها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه المرة، احسسْ بالرياح.”
‘لا تقلق يا أبي. أنا أعرفُهم أكثرَ منك. أعرفُ نهاياتهم. سأقوّمُهم.’
صويييش!
“حاضر.”
انطلقتْ طاقتي مع الريحِ إلى المئة والخمسين جانغ.
‘كم هو ممتع!’
حالما تأكدتُ من هويته، انطلقَ زئيرُ نمرٍ هادر. ارتعشتُ، وانقطعتْ طاقتي فجأة.
“لماذا؟”
“إنه نمرٌ حقاً!”
“إنه نمرٌ حقاً!”
كان المكانُ محصناً بثلاثة تشكيلاتٍ دفاعيةٍ وستةِ أجهزةٍ ميكانيكيةٍ ومحاربينَ نخبة. تحيطُ به ثمانيةُ سادة شياطينَ من كل اتجاه:
اندهشتُ من النمر، واندهشَ والدي مني. لم يتوقعْ إتقاني تعليمَه بهذه السرعة.
منذ بدأتُ تعلُّم الفنون القتالية، لم يخطر ببالي توجيهُ طاقتي للريح. لا أحدَ أوصاني بذلك، ولا ذكرته كُتبُ القتالِ قط.
‘أبي، هذه البداية فقط. أودّ أن أتنزّه معك على ضفاف البحيرة، لكن علينا أن نركب التيار. بل الاندفاعَ مع المنحدرات والغوصَ في الشلال! عدونا الذي نواجه ربما يُصارعُ إعصاراً في بحرٍ بعيدٍ الآن. أرسلني إلى البحرِ يا أبي.’
“لا تهملْ تدريبَ إرسال الطاقة. كلما كبُر نطاقها، طالَ عمرك.”
أجبتُ بذريعةٍ أخرى:
“حسنا، سأنتبهُ لذلك.”
كنت قد شعرت بالحارس الشخصي لوالدي، هوي، خلسة. عندما حاولت الشعور به مرة أخرى في المرة الثانية، لا بد أنه ابتعد.
سألَ بسخريةٍ عند ذكر “السمّ”.
‘سأتفوّق عليك يا أبي… لا بدّ أن أفعل.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا يهم. فذلك الوغدُ هربَ بعيداً على أي حال.”
“هذه المرة، أغمضْ عينيكَ واحسسْ بطاقتي.”
أغمضتُ عينيّ وأرسلتُ طاقتي لأتلمسَ طاقته.
“حسنا.”
لكنّ العدوَّ لم يأتِ من الخارج! أحدُ السادةِ الثمانيةَ خانَ وأدخلَ “هوا مووغي” إلى الداخل. كلُّهم خونةٌ في نظري. بعد موتِ والدي، لم ينتقِمْ أحدٌ منهم. أغلقوا الأبوابَ فحسب!
كما اهتديتُ إلى النمر، اهتديتُ إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس تلك الليلة.
ببطءٍ شديد…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أغمض عينيك مجدداً.”
تفحصتُ الخيوطَ الطاقيةَ المحيطةَ به واحداً فواحداً.
انطلقنا أنا ووالدي إلى أعماق الغابة.
انفتحَ فمي بذهول:
‘لا تقلق يا أبي. أنا أعرفُهم أكثرَ منك. أعرفُ نهاياتهم. سأقوّمُهم.’
“أبي! ما هذا؟”
بدا والدي أيضًا غير قادر على النوم.
وقف شامخًا في قلب شبكة عنكبوت عملاقة! عشراتُ الخيوطِ تمتدُّ منه في كل الاتجاهات، بعيدةً لدرجةٍ لا أستطيعُ استكشافها.
انطلقتْ طاقتي مع الريحِ إلى المئة والخمسين جانغ.
‘مستحيلٌ اختراقُ هذه الشبكة!’
‘كيف هزمه “هوا مووغي” بعد كل هذا؟ رغم كراهيتي له، لا أملكُ إلا الإعجابَ مرةً أخرى.’
نظر إليّ أبي بعينين مذهولتين قبل أن يستدير للاتجاه الآخر.
“لا. كيف يقتلُ الولدُ والديه؟”
“لا. كيف يقتلُ الولدُ والديه؟”
في نفس تلك الليلة.
“البطءُ والحذرُ لهاته الدرجة مجرد خدعةٌ تافهة! لتستخدمها في قتالٍ حقيقي، يجب أن تمدَّ طاقتَك إلى أقصى حدٍّ بسرعة.”
“هذه ورقة رابحي.”
أخرجتُ من الحقيبة زجاجةَ خمرٍ – المفضلةَ لدى والدي. قدّمتُ له كأساً نظيفاً.
“حاضر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“جيّد.”
أغمضتُ عينيّ وأرسلتُ طاقتي لأتلمسَ طاقته.
“إن طعمه قويٌّ جداً عليّ.”
“”لو أردت جوابًا حقًا، لما ذكرتَ السمّ في القلب.”
في الحقيقة، أنا متحمّسٌ للخمر. في حياتي السابقة، كنتُ أشربُ أثناء بحثي عن مكونات “تقنية الانحدار العظيم”. لكنني لم أتباهَ بقدرتي، فاكتفيتُ بالقول إنه قوي. لو شربنا الليلَ كله، سيسقطُ والدي أولاً.
استمع والدي بصمت بينما أكملت: “نحتاجُ لسلطتهم بالطبع للتحكم في الطائفة بسلاسة. لكنهم تجاوزوا الحدود.”
“لا يشتكي المحاربُ من الخمر القوي.”
“يمكنني ذلك.”
“وما بأس إن لم أتحمله؟ سمٌّ في القلبِ خيرٌ من سمٍّ في الكأس!”
بدا والدي أيضًا غير قادر على النوم.
“إنه ذلك الوغدُ من وقت سابق!”
“سمٌّ في القلب؟”
– في الشمال الشرقي، السيافون عديمو وجوه الذين طمحوا لأن يصبحوا مثل شيطان الابتسامة الشريرة.
سألَ بسخريةٍ عند ذكر “السمّ”.
ربما لأنني شربت بشكل أخرق، لم أستطع النوم بسهولة في تلك الليلة.
“أيمكنك قتلي لتنقذ نفسك؟”
“على بُعد 150 جانغاً. استخدمِ الريحَ لتجده.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم قالَ كأنه شيءٌ عادي:
توقفتُ قليلاً:
“جيّد.”
“لا. كيف يقتلُ الولدُ والديه؟”
نظرَ إليَّ والدي باندهاشٍ مَشوبٍ باضطراب. إن لم يكُن صدفةً، فهو أمرٌ نادر.
‘كذبٌ آخر. لو وُجد سببٌ كافٍ، لقتلتُه. لقاؤنا اليومَ هو الأول، فكيف أفضّله على حياتي؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – جنوبا، أشباح النصل التابعة لعائلة نصل السماوات الجنوبية، بقيادة شيطان نصل السماء الدموي.
سألتُه بدوري:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيمكنك أنت قتلي؟”
اندهشتُ من النمر، واندهشَ والدي مني. لم يتوقعْ إتقاني تعليمَه بهذه السرعة.
“”لو أردت جوابًا حقًا، لما ذكرتَ السمّ في القلب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وما بأس إن لم أتحمله؟ سمٌّ في القلبِ خيرٌ من سمٍّ في الكأس!”
لقد قرأتُ الإجابةَ في عينيه: سيقتلني دون تردد.
“إذنْ سأتعلم تحمّلَ الشراب.”
استلقيت ونار المخيم بيننا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وما بأس إن لم أتحمله؟ سمٌّ في القلبِ خيرٌ من سمٍّ في الكأس!”
شربتُ وتقطّبْتُ، فنظرَ إليَّ بنظرةٍ غامضة.
‘هوي! إنه العم هوي!’
“حسنا، سأنتبهُ لذلك.”
“يمكنني ذلك.”
بقيتُ وحدي أتدرب على “إرسال التشي” الذي علّمني إياه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘آه! هذا هو السر!’
‘كم هو ممتع!’
حالما تأكدتُ من هويته، انطلقَ زئيرُ نمرٍ هادر. ارتعشتُ، وانقطعتْ طاقتي فجأة.
صرتُ أرسلُ طاقتي مع الرياح بسرعة.
استلقيت ونار المخيم بيننا.
لماذا يستشفّ الناسُ ملامح حياة المرء من ظهره؟ عبر مراقبة ظهر والدي كان يُفترض أن أشعرَ بقوةِ مطلقة، لكنني لمستُ وحشةً وعزلةً.
‘ها هي شجرة… وتحت ظلها صخرة…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى زحفُ الحشراتِ الصغيرةِ شعرتُ به!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كلما تدربتُ، تسارعتْ حركةُ الطاقة.
– غربا، سحرة الشبح في تشكيل الوهم الغربي، بقيادة شيطان حاصد الأرواح.
كان المكانُ محصناً بثلاثة تشكيلاتٍ دفاعيةٍ وستةِ أجهزةٍ ميكانيكيةٍ ومحاربينَ نخبة. تحيطُ به ثمانيةُ سادة شياطينَ من كل اتجاه:
‘ما هذا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس تلك الليلة.
توقفتْ طاقتي فجأةً عند اختراقها شيئاً غريباً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أعدتُ إرسالها… لكنَّ الشيءَ اختفى.
انطلقنا أنا ووالدي إلى أعماق الغابة.
فتحت عيني وحدقت في تلك البقعة. في الظلام، لم أستطع أن أشعر بأي شيء. ‘ماذا كان ذلك؟ كان هناك بالتأكيد شيء ما هناك.’
“ومرة أخرى، ألقَى إليّ ما لم أسمعه طَوال حياتي.
في تلك اللحظة، لاحظت والدي مستلقيًا وينظر إليّ.
لكنّ العدوَّ لم يأتِ من الخارج! أحدُ السادةِ الثمانيةَ خانَ وأدخلَ “هوا مووغي” إلى الداخل. كلُّهم خونةٌ في نظري. بعد موتِ والدي، لم ينتقِمْ أحدٌ منهم. أغلقوا الأبوابَ فحسب!
“ألم تكن نائمًا؟”
“لماذا كنت تحدق هناك؟”
“شعرت بشيء ما هناك. لست متأكداً ما كان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرتُ أرسلُ طاقتي مع الرياح بسرعة.
“حسنا.”
نظر إليّ أبي بعينين مذهولتين قبل أن يستدير للاتجاه الآخر.
“ألم تكن نائمًا؟”
“دعنا ننام.”
استلقيت ونار المخيم بيننا.
“حسنا.”
‘سأتفوّق عليك يا أبي… لا بدّ أن أفعل.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن طعمه قويٌّ جداً عليّ.”
استلقيت ونار المخيم بيننا.
‘ماذا يمكن أن يكون ذلك؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وما بأس إن لم أتحمله؟ سمٌّ في القلبِ خيرٌ من سمٍّ في الكأس!”
بالحكم على رد فعل والدي، بدا أنه يعرف شيئًا ما…
“حاضر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أغمض عينيك مجدداً.”
فجأة، أدركت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هوي! إنه العم هوي!’
“شعرت بشيء ما هناك. لست متأكداً ما كان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كنت قد شعرت بالحارس الشخصي لوالدي، هوي، خلسة. عندما حاولت الشعور به مرة أخرى في المرة الثانية، لا بد أنه ابتعد.
“لا يشتكي المحاربُ من الخمر القوي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت عيني وحدقت في تلك البقعة. في الظلام، لم أستطع أن أشعر بأي شيء. ‘ماذا كان ذلك؟ كان هناك بالتأكيد شيء ما هناك.’
أرسل فهم ذلك إثارة في جسدي بالكامل.
قبل يومين، لم أكن قادرة على اكتشاف وجوده على الإطلاق. بالطبع، لم يكن “هوي” يحاول جاهدًا الاختباء، لكن مجرد التعرف على تخفيه الأساسي كان تحسنًا كبيرًا.
“لقد استعددت لليوم الثاني أيضاً.”
إذا واصلت تدريبي واستطعت أن أبعث العشرات من خيوط التشي في وقت واحد مثل والدي، فإن أي تقنية تخفي ستصبح عديمة الفائدة. لن تكون هناك حاجة للبحث؛ كنت ببساطة سأكتشف كل شيء هنا وهناك وفي كل مكان.
“هاها، مع مستقبلٍ طويلٍ كالجبال ينتظرني، سأمشي ببطءٍ وآكلُ قليلاً.”
“إنه ذلك الوغدُ من وقت سابق!”
ربما لأنني شربت بشكل أخرق، لم أستطع النوم بسهولة في تلك الليلة.
أجبتُ بذريعةٍ أخرى:
“لقد استعددت لليوم الثاني أيضاً.”
لم أنمْ بسهولة. ظلت نجومُ الليلِ، التي رافقتْ وحدتي قبلَ عودتي بالزمن، تتلألأ.
“يمكنني ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أغمض عينيك مجدداً.”
بدا والدي أيضًا غير قادر على النوم.
أعدتُ إرسالها… لكنَّ الشيءَ اختفى.
حاولتُ إرسالَ طاقتي مع الريح.
لم أكن متأكدا من أفكاره، لكن ربما شعر بفيض من المشاعر عندما رأى سرعة امتصاصي للفنون القتالية، مثل امتصاص الورق للماء.
الفصل 6: إذا أصبحت الشيطان السماوي
“الطموحُ الجشعُ يُزهقُ الأرواح.”
سألته فجأةً:
‘هوي! إنه العم هوي!’
“بمَن تثقُ أكثرَ بين سادة الشياطين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ماذا يمكن أن يكون ذلك؟’
لم أتوقع إجابة محددة لكن والدي رد بسؤال مغاير: “لماذا تسأل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت عيني وحدقت في تلك البقعة. في الظلام، لم أستطع أن أشعر بأي شيء. ‘ماذا كان ذلك؟ كان هناك بالتأكيد شيء ما هناك.’
“هذه ورقة رابحي.”
‘في اليوم الذي دُمّرتْ فيه عائلتنا… “هوا مووغي” اجتاحَ جناحَ الشياطين السماوية!’
“حسنا، سأنتبهُ لذلك.”
كان المكانُ محصناً بثلاثة تشكيلاتٍ دفاعيةٍ وستةِ أجهزةٍ ميكانيكيةٍ ومحاربينَ نخبة. تحيطُ به ثمانيةُ سادة شياطينَ من كل اتجاه:
– شمالا، السيافون الشيطانيون التابعين لعائلة سيف السماوات الشمالية، بقيادة سيد السيف ذو الضربة الواحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
– جنوبا، أشباح النصل التابعة لعائلة نصل السماوات الجنوبية، بقيادة شيطان نصل السماء الدموي.
– شرقا، القبضات الحديدية التابعة لطائفة القبضة الشرقية، بقيادة شيطان القبضة التي لا تُقهر.
“حسنا، سأنتبهُ لذلك.”
– غربا، سحرة الشبح في تشكيل الوهم الغربي، بقيادة شيطان حاصد الأرواح.
– في الشمال الشرقي، السيافون عديمو وجوه الذين طمحوا لأن يصبحوا مثل شيطان الابتسامة الشريرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وما بأس إن لم أتحمله؟ سمٌّ في القلبِ خيرٌ من سمٍّ في الكأس!”
– في الجنوب الشرقي، السكارى الذين يمرحون مع الشيطان السكير العظيم.
– في الجنوب الغربي، أنياب السمّ التي تبحث في شتى أنواع السموم مع ملك السموم.
إذا واصلت تدريبي واستطعت أن أبعث العشرات من خيوط التشي في وقت واحد مثل والدي، فإن أي تقنية تخفي ستصبح عديمة الفائدة. لن تكون هناك حاجة للبحث؛ كنت ببساطة سأكتشف كل شيء هنا وهناك وفي كل مكان.
– في الشمال الغربي، الرهبان المجانين الذين يتبعون بجنون معتقدات بوذا الشيطاني في خداع العالم.
“لقد استعددت لليوم الثاني أيضاً.”
بالحكم على رد فعل والدي، بدا أنه يعرف شيئًا ما…
لكنّ العدوَّ لم يأتِ من الخارج! أحدُ السادةِ الثمانيةَ خانَ وأدخلَ “هوا مووغي” إلى الداخل. كلُّهم خونةٌ في نظري. بعد موتِ والدي، لم ينتقِمْ أحدٌ منهم. أغلقوا الأبوابَ فحسب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – في الجنوب الغربي، أنياب السمّ التي تبحث في شتى أنواع السموم مع ملك السموم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأنا أحدقُ في ظهره، لا بد أنني وجّهتُ الطاقةَ لا إرادياً. جعلتْ خبرةُ حياتي السابقة المستحيلَ سهلاً.
“إذا صرتُ الشيطانَ السماوي، سأسيطرُ على السادةِ الثمانيةَ وأشُدُّ قيودَهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا؟!”
“لقد استعددت لليوم الثاني أيضاً.”
وثبَ والدي واقفاً. وقفَ العشبُ حوله تحت تأثير طاقته.
“فسادُهم تجاوزَ الحدود. حتى أتباعُهم فاسدون.”
“لماذا؟”
‘في اليوم الذي دُمّرتْ فيه عائلتنا… “هوا مووغي” اجتاحَ جناحَ الشياطين السماوية!’
‘لأنهم أبعدُ مما تظنّ يا أبي! تعرفُ مكانَ النمرِ المختبئ، لكنك لا تعرفُ بُعدَ قلوبِ مَن يضحكون أمامك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أولاً، أطلق طاقتك.”
أجبتُ بذريعةٍ أخرى:
– غربا، سحرة الشبح في تشكيل الوهم الغربي، بقيادة شيطان حاصد الأرواح.
“فسادُهم تجاوزَ الحدود. حتى أتباعُهم فاسدون.”
بقيتُ وحدي أتدرب على “إرسال التشي” الذي علّمني إياه.
استمع والدي بصمت بينما أكملت: “نحتاجُ لسلطتهم بالطبع للتحكم في الطائفة بسلاسة. لكنهم تجاوزوا الحدود.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعنا ننام.”
ظل والدي صامتا. لو لم يوافق، لوبّخني الآن. صمته يعني أنه يشاركني الرأي.
“لا يهم. فذلك الوغدُ هربَ بعيداً على أي حال.”
نظرَ إليَّ والدي باندهاشٍ مَشوبٍ باضطراب. إن لم يكُن صدفةً، فهو أمرٌ نادر.
“الطموحُ الجشعُ يُزهقُ الأرواح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هاها، مع مستقبلٍ طويلٍ كالجبال ينتظرني، سأمشي ببطءٍ وآكلُ قليلاً.”
أخرجتُ من الحقيبة زجاجةَ خمرٍ – المفضلةَ لدى والدي. قدّمتُ له كأساً نظيفاً.
إذا واصلت تدريبي واستطعت أن أبعث العشرات من خيوط التشي في وقت واحد مثل والدي، فإن أي تقنية تخفي ستصبح عديمة الفائدة. لن تكون هناك حاجة للبحث؛ كنت ببساطة سأكتشف كل شيء هنا وهناك وفي كل مكان.
لم يُنكرْ طموحي، بل حذّرني فقط.
“ماذا؟”
‘لا تقلق يا أبي. أنا أعرفُهم أكثرَ منك. أعرفُ نهاياتهم. سأقوّمُهم.’
كلما تدربتُ، تسارعتْ حركةُ الطاقة.
وهكذا، مرّ الليلُ بأفكارٍ كنجومِ السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لأنهم أبعدُ مما تظنّ يا أبي! تعرفُ مكانَ النمرِ المختبئ، لكنك لا تعرفُ بُعدَ قلوبِ مَن يضحكون أمامك.’
‘لا تقلق يا أبي. أنا أعرفُهم أكثرَ منك. أعرفُ نهاياتهم. سأقوّمُهم.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
