ما هي أمنيتك؟
الفصل 3: ما هي أمنيتك؟
“أيها الوغد! حتى لو لم أستخدمُ الطاقةَ الداخلية، فاحذرْ، فنصلي لا يعرفُ الرحمة!”
فتحتُ عينيّ.
“سنغادرُ عندَ الفجرِ غدًا.”
على الرغم من أنني فتحتُ عينيّ وأغلقتهما مراتٍ لا تحصى، لم تمر علي لحظةٌ يأسٌ كهذه.
“أيها الوغد! لا بد أنك واثقٌ من مهاراتك لتستفزَّني هكذا.”
رجاء، دعني أعودُ إلى الزمنِ الذي أستطيعُ فيه إبطالَ كلِّ تلك الأحداث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربته قبضاتي بلا توقف. الضربةُ الأولى كسرتْ أنفَه، والثانية أضلاعَه. حتى بلا طاقةٍ داخلية، فنحنُ فنانون قتاليون. نستطيعُ قتلَ ثورٍ بقبضاتٍ عارية.
رجاءً!
‘هل سيطيعُ هذا الجسدُ إرادتي؟‘
ما انكشفَ أمامي كان مشهدًا عوّضني عن كلِّ المشاقِّ التي تحمّلتها قبل ارتدادي.
رجاء، دعني أعودُ إلى الزمنِ الذي أستطيعُ فيه إبطالَ كلِّ تلك الأحداث.
وقفتُ على مسرحٍ واسعٍ للفنون القتالية، كساحةٍ عظيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غو بيونغهو، التلميذُ الخامسُ من أتباعِ غو تشيونبا شيطانِ النصلِ الدموي، أحد أسياد الشياطين الثمانية. أكيد أنه استخدم حيلًا جبانةً ليفوزَ في المناوشة، فهو ليس الأكثرَ موهبةً بين التلاميذ.
وراء آلاف المتفرجين الذين ملأوا المقاعد، رأيتُ تماثيلَ شياطينَ عملاقة. أحاطت التماثيلُ ثلاثيةُ الألوان (الأحمر والأزرق والأصفر) بالساحة، متصادمةً مع بعضها.
“غوم موغوك! غوم موغوك!”
شكّلت سيوفُهم، سكاكينُهم وقبضاتُهم العملاقةُ سقفًا فوق المسرح.
رجاءً!
ووراءها، تمثالٌ أعظمُ قامةً يقفُ شامخًا. بذراعين مجتمعاتنا أمام الصدر، نظرُ بتعجرفٍ إلى العالم — تمثالُ شيطانٍ أسود، رمزُ طائفة الشياطين السماوية الإلهية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى بلا صراخِه، عرفَ الجميعُ: لقد تحطمت ذراعُه وكتفُه، لن يقاتلَ بعدَ اليوم.
‘لقد عدتُ إلى الماضي!’
‘جيد، جيد جدًا!’
بدأ قلبي يخفقُ كأنه سينفجر.
كان قلقٌي على حركةِ جسدي بلا أساس. استجابَ جسدي فورًا، أسرعَ وأقوى مما توقعت. وكأن جسدي يقول:
“ووووووووووووووه!!!”
ضجَّتِ الطائفةُ بهذا الإعلان. الآن، أيُّ شخصٍ ماهرٍ يمكنه أن يصبحَ شيطانًا سماويًا.
وكأنها تحتفلُ بعودتي، انفجرت الهتافاتُ من كلِّ اتجاه. ملأَ أتباعُ الشياطين من الطائفةِ محيطَ الساحة.
…للآن.
“الآن إذًا، اليومُ هو …!”
لم يكن نزالًا بل انتصارٌ حاسمٌ أسعدَ الجميع.
في تلك اللحظة، صعدَ رجلٌ إلى المسرحِ من الجانبِ الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شااااك!
“اليومُ هو يومُ مناوشةِ الشياطينِ الجديدة.”
‘جيد، جيد جدًا!’
في هذا الوقت تقريبًا، أعلنَ والدي أنه لن يقصرَ خلافةَ القائدِ على دمِه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعينين غاضبتين، لوّحَ بسيفِه نحوَ نقاطي الحيوية. كان قادرًا على إطلاقِ طاقةِ النصل، فلم أُطِلِ الوقت.
ضجَّتِ الطائفةُ بهذا الإعلان. الآن، أيُّ شخصٍ ماهرٍ يمكنه أن يصبحَ شيطانًا سماويًا.
كراك – كراك – كراك!
لتعزيزِ إعلانه، أقامَ والدي مسابقةً قتاليةً لشبابِ الطائفة. تلك كانت مناوشةَ الشياطينِ الجديدة.
غو بيونغهو، الذي تُجاهلُ حتى النهاية، صرخَ غاضبًا:
وللفائزِ في المناوشة، عرضَ فرصةً لتحدّي أحدِ ابنيه.
في هذا الوقت تقريبًا، أعلنَ والدي أنه لن يقصرَ خلافةَ القائدِ على دمِه.
بغضِّ النظرِ عن الفائزِ بين البطلِ والابن، سيمنحُ الشيطانُ السماويُّ الفائزَ أمنيةً واحدةً.
“سنغادرُ عندَ الفجرِ غدًا.”
إذن، كم كانت المناوشةُ شرسةً؟ شاركَ شبابُ الطائفةِ الموهوبون بأعدادٍ ضخمةٍ، متنافسين بشراسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردَّدَ الجمهورُ اسمي. الاسمُ الذي كان سيو غونغ حريصًا على معرفتِه. كنتُ الابنَ الأصغرَ للشيطانِ السماوي، غوم موغوك.
بعد عشرةِ أيامٍ من المعاركِ الضارية، حُسمَ الفائزُ في المناوشة، واختارَ أن يتحداني.
رجاء، دعني أعودُ إلى الزمنِ الذي أستطيعُ فيه إبطالَ كلِّ تلك الأحداث.
“غوم موغوك! غوم موغوك!”
حطمتْ موجةُ الصدمةِ معصمَه ومرفقَه وكتفَه.
ردَّدَ الجمهورُ اسمي. الاسمُ الذي كان سيو غونغ حريصًا على معرفتِه. كنتُ الابنَ الأصغرَ للشيطانِ السماوي، غوم موغوك.
نظرتُ إلى السماءِ الزرقاءِ وابتسمتُ، شابًا كما شعرتُ.
بينما هتفَ الجمهورُ لي، عبسَ بطلُ المناوشةِ بعمق.
أمسكتُ بمعصمِه وهو يصرخ.
“همف! بنهايةِ هذه المباراة، سيكونُ الاسمُ الذي يهتفون به مختلفًا. لا أهتم لمن تكون، لن أتراجعَ.”
لكن فيما بعد، وجدت أن هناك سببٌ آخر لاختيارِه لي.
في ذلك الوقت، شعرت بالاستياء لأنَّه اختارني. هذا يعني أنه يظنني أضعفَ من أخي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غو بيونغهو، التلميذُ الخامسُ من أتباعِ غو تشيونبا شيطانِ النصلِ الدموي، أحد أسياد الشياطين الثمانية. أكيد أنه استخدم حيلًا جبانةً ليفوزَ في المناوشة، فهو ليس الأكثرَ موهبةً بين التلاميذ.
لكن فيما بعد، وجدت أن هناك سببٌ آخر لاختيارِه لي.
‘هل سيطيعُ هذا الجسدُ إرادتي؟‘
“ما رأيكَ بالانسحاب؟ حتى الآن لم يفت الأوان!”
كنتُ في الماضي أخافُه. خاصةً تلك النظرةُ التي تزدري الناس. لم أستطع مواجهتَها. لذا كيف كان لي أن أحادثَه؟
كان واثقًا من انتصارِه.
ليس لضعفِ مهاراتي، بل لمخططِ خصمي الحقير. رشا طهاةَ مطبخي ليدسّوا في طعامي “سم تبديد الطاقة“، الذي يعطلُ الطاقةَ الداخلية مؤقتًا.
في الواقع، خسرتُ تلك المباراة.
“أي يدٍ استخدمتَها لوضعِ السم؟ هذه؟”
ليس لضعفِ مهاراتي، بل لمخططِ خصمي الحقير. رشا طهاةَ مطبخي ليدسّوا في طعامي “سم تبديد الطاقة“، الذي يعطلُ الطاقةَ الداخلية مؤقتًا.
لم يكن نزالًا بل انتصارٌ حاسمٌ أسعدَ الجميع.
لم يكن سمًا عاديًّا. كان يبدو غيرَ ضارٍّ في الظروفِ العادية، لكن في مواقفَ كالمباراةِ الحامية، فقد بدد طاقتي. لاحقًا، عرفت أنه سمٌّ خاصٌّ اسمه ‘الملكة السوداء‘¹، طوَّره تحالفُ الأرثودوكس ووزَّعه سرًا.
“أيها الوغد! حتى لو لم أستخدمُ الطاقةَ الداخلية، فاحذرْ، فنصلي لا يعرفُ الرحمة!”
بعد خسارتي، أخبرتُ والدي، لكنه لم يعلق. نظرَ إليَّ نظرةَ توبيخٍ لسقوطي في فخٍ تافه.
بعد ذلك، أقدمتُ على أفعالٍ طائشةٍ لتعويضِ الهزيمة.
شااا – شااا – شااا.
في ذلك الوقت، لم يكن عدوي أخي أو المتنافسين، بل هو صبري المنعدم وكبريائي الجريح. كلما أغمضتُ عيناي، رأيتُ نظرةَ والدي المخيبة.
استمعَ الجميعُ باهتمام. خاصةً الأسيادُ الثمانية.
تكررت أخطائي وإخفاقاتي، وتعثَّرتُ في معركةِ الخلافة.
“لن أقتلكَ لأنك من سلالةِ الزعيم، لكنني سآخذُ ذراعَك!”
كلُّ شيءٍ بدأ بهزيمةِ اليوم.
وكأنها تحتفلُ بعودتي، انفجرت الهتافاتُ من كلِّ اتجاه. ملأَ أتباعُ الشياطين من الطائفةِ محيطَ الساحة.
عند نقطةِ التحولِ تلك، كانت كلماتي الأولى بعد العودة:
انفجرَ ضحكُ المحاربين. أغلب الأصوات أتت من أتباعِ سيدِ السيفِ ذي الضربةِ الواحدة، الذي لا ينسجمُ مع شيطانِ النصلِ الدموي.
“ما اسمُكَ مرةً أخرى؟”
بغضِّ النظرِ عن الفائزِ بين البطلِ والابن، سيمنحُ الشيطانُ السماويُّ الفائزَ أمنيةً واحدةً.
انفجرَ الضحكُ حولي، وتصلبَ وجهُ خصمي. ظنَّ أنني أستهزئُ به، لكنني حقًا لم أتذكر اسمه.
كان قلقٌي على حركةِ جسدي بلا أساس. استجابَ جسدي فورًا، أسرعَ وأقوى مما توقعت. وكأن جسدي يقول:
“أن تهينني أنا، غو بيونغهو، هو إهانةٌ لمعلمي!”
في هذا الوقت تقريبًا، أعلنَ والدي أنه لن يقصرَ خلافةَ القائدِ على دمِه.
“آه، صحيح. غو بيونغهو.”
“غوم موغوك! غوم موغوك!”
غو بيونغهو، التلميذُ الخامسُ من أتباعِ غو تشيونبا شيطانِ النصلِ الدموي، أحد أسياد الشياطين الثمانية. أكيد أنه استخدم حيلًا جبانةً ليفوزَ في المناوشة، فهو ليس الأكثرَ موهبةً بين التلاميذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيطانُ السماويُّ غوم ووجين.
“مهلاً، صحِّح كلامك. أنا أهينُكَ أنت، ليس معلمَك.”
بعد ذلك، أقدمتُ على أفعالٍ طائشةٍ لتعويضِ الهزيمة.
انفجرَ ضحكُ المحاربين. أغلب الأصوات أتت من أتباعِ سيدِ السيفِ ذي الضربةِ الواحدة، الذي لا ينسجمُ مع شيطانِ النصلِ الدموي.
“أيها الوغد! لا بد أنك واثقٌ من مهاراتك لتستفزَّني هكذا.”
“أيها الوغد! لا بد أنك واثقٌ من مهاراتك لتستفزَّني هكذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما رأيكَ بالانسحاب؟ حتى الآن لم يفت الأوان!”
تجاهلتُ كلماتِه ونظرتُ إلى الشيطانِ السماويِّ الجالسِ بعيدًا في المقعدِ العلوي. حتى بين آلافِ الأتباع، كان حضورُه واضحًا.
التفتُ لأرى غو بيونغهو يُحملُ بعيدًا، ذراعاهُ متدليتان.
ارتبكَ غو بيونغهو، وتحولَ ارتباكُه إلى غضبٍ تجاهي.
حاولَ غو بيونغهو الدفاعَ، لكن مرفقي اخترقَ ضفيرتَه الشمسية.
“أيها الوغد! حتى لو لم أستخدمُ الطاقةَ الداخلية، فاحذرْ، فنصلي لا يعرفُ الرحمة!”
“آسف… ما اسمُكَ مرةً أخرى؟” (ملاحظة: سخرية ممتازة!)
تجاهلتُ تحذيرَه وفحصتُ جسدي. غمرني شعورٌ غريبٌ بجسدٍ شابٍ. السيفُ في يدي شعرتُ به كلعبة.
انفجرَ ضحكُ المحاربين. أغلب الأصوات أتت من أتباعِ سيدِ السيفِ ذي الضربةِ الواحدة، الذي لا ينسجمُ مع شيطانِ النصلِ الدموي.
‘هل سيطيعُ هذا الجسدُ إرادتي؟‘
“همف! بنهايةِ هذه المباراة، سيكونُ الاسمُ الذي يهتفون به مختلفًا. لا أهتم لمن تكون، لن أتراجعَ.”
استلَّ غو بيونغهو سيفَه بقوة، لكنني فككتُ سيفي ووضعته على الأرض.
‘في هذا العمر، نبضَ قلبي بقوةٍ!’
استخدامُ السيفِ قد يكشفُ مهاراتي الحقيقية.
كراك – كراك – كراك!
انفجرَ الهتافُ ثانيةً. أليستْ طبيعةُ الشياطينِ أن يهتفوا عند إذلالِ الخصم؟
كان قلقٌي على حركةِ جسدي بلا أساس. استجابَ جسدي فورًا، أسرعَ وأقوى مما توقعت. وكأن جسدي يقول:
بالطبع، انفجرَ غضبُ غو بيونغهو.
شكرتُ السماءَ لأنها أعادتني إلى نقطةِ التحولِ هذه. شكرًا لسيو غونغ، رغمَ خيانتِه، لإكمالِ تقنيةِ الارتدادِ العظيم.
“لن أقتلكَ لأنك من سلالةِ الزعيم، لكنني سآخذُ ذراعَك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدامُ السيفِ قد يكشفُ مهاراتي الحقيقية.
قبل أن ينهيَ كلامَه، قفزَ نحوي ووجَّه سيفَه إلى كتفي.
‘جيد، جيد جدًا!’
شااااك!
كان قلقٌي على حركةِ جسدي بلا أساس. استجابَ جسدي فورًا، أسرعَ وأقوى مما توقعت. وكأن جسدي يقول:
راقبتُ النصلَ المقترب حتى اللحظةِ الأخيرةِ ثم التففتُ متجنبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهذا بدأَ بالمغادرة.
‘جيد، جيد جدًا!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردَّدَ الجمهورُ اسمي. الاسمُ الذي كان سيو غونغ حريصًا على معرفتِه. كنتُ الابنَ الأصغرَ للشيطانِ السماوي، غوم موغوك.
كان قلقٌي على حركةِ جسدي بلا أساس. استجابَ جسدي فورًا، أسرعَ وأقوى مما توقعت. وكأن جسدي يقول:
“سنغادرُ عندَ الفجرِ غدًا.”
أنسيتَ؟ هذا أنتَ في شبابك.
شااا – شااا – شااا.
زمنٌ شعرتُ فيه أنني أستطيعُ الركضَ طوالَ اليومِ وسحقَ أيِّ شيءٍ بقبضتي.
كراك – كراك – كراك!
‘في هذا العمر، نبضَ قلبي بقوةٍ!’
نظرتُ إلى السماءِ الزرقاءِ وابتسمتُ، شابًا كما شعرتُ.
ارتسمتْ ابتسامةٌ على وجهي. شعرتُ بسعادةٍ جعلتني أريدُ الصراخ.
“ووووووووووووووه!!!”
رأى غو بيونغهو ابتسامتي فازدادَ غضبًا.
شكرتُ السماءَ لأنها أعادتني إلى نقطةِ التحولِ هذه. شكرًا لسيو غونغ، رغمَ خيانتِه، لإكمالِ تقنيةِ الارتدادِ العظيم.
“هذا المجنونُ يضحك؟“
فتحتُ عينيّ.
بعينين غاضبتين، لوّحَ بسيفِه نحوَ نقاطي الحيوية. كان قادرًا على إطلاقِ طاقةِ النصل، فلم أُطِلِ الوقت.
‘شكرًا جزيلاً.’
تجنبتُ السيفَ الذي يريدُ قطعَ ذراعي واندفعتُ نحو صدرِه.
“آآآهه!”
حاولَ غو بيونغهو الدفاعَ، لكن مرفقي اخترقَ ضفيرتَه الشمسية.
التفتُ لأرى غو بيونغهو يُحملُ بعيدًا، ذراعاهُ متدليتان.
ثوود!
كان قلقٌي على حركةِ جسدي بلا أساس. استجابَ جسدي فورًا، أسرعَ وأقوى مما توقعت. وكأن جسدي يقول:
حاصرته وهو يترنح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجَّ والدي كأنه فوجئ. تمتمَ المتفرجون. توقعوا طلبَ خلافةٍ أو سيفٍ ثمين.
ضربته قبضاتي بلا توقف. الضربةُ الأولى كسرتْ أنفَه، والثانية أضلاعَه. حتى بلا طاقةٍ داخلية، فنحنُ فنانون قتاليون. نستطيعُ قتلَ ثورٍ بقبضاتٍ عارية.
“اقتلوه! أرجوكَ يا أخي، اقتله!”
لم أتوقف.
حدّقَ بي لحظةً ثم قال بفظاظة:
أمسكتُ بمعصمِه وهو يصرخ.
تكررت أخطائي وإخفاقاتي، وتعثَّرتُ في معركةِ الخلافة.
“أي يدٍ استخدمتَها لوضعِ السم؟ هذه؟”
لكن بعد انتهاءِ المباراة، لم يهاجمني أحد. نظروا إليَّ ببرودٍ وحملوه بعيدًا.
قفزتُ وأنا أمسكُ بذراعِه، ثم نزلتُ بقدمي.
“أيها الوغد! حتى لو لم أستخدمُ الطاقةَ الداخلية، فاحذرْ، فنصلي لا يعرفُ الرحمة!”
باام!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيطانُ السماويُّ غوم ووجين.
بقوةٍ من قدمي إلى ركبتي، كسرتُ ذراعَه.
أقوى هذا العصر.
كراك – كراك – كراك!
“آسف… ما اسمُكَ مرةً أخرى؟” (ملاحظة: سخرية ممتازة!)
حطمتْ موجةُ الصدمةِ معصمَه ومرفقَه وكتفَه.
لكن بعد انتهاءِ المباراة، لم يهاجمني أحد. نظروا إليَّ ببرودٍ وحملوه بعيدًا.
“آآآهه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد خسارتي، أخبرتُ والدي، لكنه لم يعلق. نظرَ إليَّ نظرةَ توبيخٍ لسقوطي في فخٍ تافه.
حتى بلا صراخِه، عرفَ الجميعُ: لقد تحطمت ذراعُه وكتفُه، لن يقاتلَ بعدَ اليوم.
…للآن.
انفجرتِ الهتافاتُ من كلِّ مكان.
استلَّ غو بيونغهو سيفَه بقوة، لكنني فككتُ سيفي ووضعته على الأرض.
“وااااه!”
“آآآهه!”
لم يكن نزالًا بل انتصارٌ حاسمٌ أسعدَ الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باام!
انفض أتباعُ شيطانِ النصلِ الدموي، لكن كلماتهم غرقَت وسط الهتافات.
كراك – كراك – كراك!
لم يتحركْ شيطانُ النصلِ الدموي الجالسٌ بينهم، رغمَ تدميرِ تلميذِه.
في هذا الوقت تقريبًا، أعلنَ والدي أنه لن يقصرَ خلافةَ القائدِ على دمِه.
هدأتِ اللعنات والهتافاتُ وآهاتُ الألم، فنهضَ والدي أخيرًا. بدا التنينُ الأحمرُ على زيِّه الأبيضِ وكأنه سيصعدُ إلى السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصوري عن والدي كان مبنيًا على التخمين. أتمنى لو أخبرتُ ماضيَّ:
وقفَ الأسيادُ الشيطانيون الثمانية معه.
أقوى هذا العصر.
شااا – شااا – شااا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شااااك!
كموجةٍ، وقفَ كلُّ الأتباعِ في القاعةِ وقدموا التحيةَ للحاكمِ المطلق.
“أريدُ أن أذهبَ للصيدِ معك، يا أبي.”
الشيطانُ السماويُّ غوم ووجين.
ووراءها، تمثالٌ أعظمُ قامةً يقفُ شامخًا. بذراعين مجتمعاتنا أمام الصدر، نظرُ بتعجرفٍ إلى العالم — تمثالُ شيطانٍ أسود، رمزُ طائفة الشياطين السماوية الإلهية.
أقوى هذا العصر.
تجاهلتُ تحذيرَه وفحصتُ جسدي. غمرني شعورٌ غريبٌ بجسدٍ شابٍ. السيفُ في يدي شعرتُ به كلعبة.
…للآن.
شااا – شااا – شااا.
نظرَ والدي إليّ. نظراتُه ثاقبةٌ كأنها تخترقُ جسدي.
هدأتِ اللعنات والهتافاتُ وآهاتُ الألم، فنهضَ والدي أخيرًا. بدا التنينُ الأحمرُ على زيِّه الأبيضِ وكأنه سيصعدُ إلى السماء.
كنتُ في الماضي أخافُه. خاصةً تلك النظرةُ التي تزدري الناس. لم أستطع مواجهتَها. لذا كيف كان لي أن أحادثَه؟
راقبتُ النصلَ المقترب حتى اللحظةِ الأخيرةِ ثم التففتُ متجنبًا.
تصوري عن والدي كان مبنيًا على التخمين. أتمنى لو أخبرتُ ماضيَّ:
بعد عشرةِ أيامٍ من المعاركِ الضارية، حُسمَ الفائزُ في المناوشة، واختارَ أن يتحداني.
في العلاقات، لا تتخيلْ وحدك. انظرْ جيدًا، اسمعْ جيدًا. الإجاباتُ ليست بداخلك، بل عند الطرفِ الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الآن بعد عودتي، حياتُكم لن تكون ممتعة.’
لم أتجنبْ نظراتِه.
إذن، كم كانت المناوشةُ شرسةً؟ شاركَ شبابُ الطائفةِ الموهوبون بأعدادٍ ضخمةٍ، متنافسين بشراسة.
ما المخيفُ في ذلك التعبير؟ إنه رجلٌ يحاولُ ألا يفقدَ هيبتَه بينَ مؤامراتٍ لا تنتهي. اللامبالاةُ والبرودُ ناتجان عن ذلك. ما لم أره سابقًا، أراهُ الآن.
بالطبع، انفجرَ غضبُ غو بيونغهو.
“ما هي أمنيتُك؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردَّدَ الجمهورُ اسمي. الاسمُ الذي كان سيو غونغ حريصًا على معرفتِه. كنتُ الابنَ الأصغرَ للشيطانِ السماوي، غوم موغوك.
سمعَ صوتُ والدي العميقُ الجميعُ دونَ طاقةٍ داخلية، لكنه بدا مرعبًا.
…للآن.
استمعَ الجميعُ باهتمام. خاصةً الأسيادُ الثمانية.
إذن، كم كانت المناوشةُ شرسةً؟ شاركَ شبابُ الطائفةِ الموهوبون بأعدادٍ ضخمةٍ، متنافسين بشراسة.
“أمنيتي هي…”
ضجَّتِ الطائفةُ بهذا الإعلان. الآن، أيُّ شخصٍ ماهرٍ يمكنه أن يصبحَ شيطانًا سماويًا.
لم أتوقع العودةَ لهذا اليوم، فاتبعتُ حدسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باام!
“أريدُ أن أذهبَ للصيدِ معك، يا أبي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الآن بعد عودتي، حياتُكم لن تكون ممتعة.’
ارتجَّ والدي كأنه فوجئ. تمتمَ المتفرجون. توقعوا طلبَ خلافةٍ أو سيفٍ ثمين.
بقوةٍ من قدمي إلى ركبتي، كسرتُ ذراعَه.
“للصيدِ معي؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجَّ والدي كأنه فوجئ. تمتمَ المتفرجون. توقعوا طلبَ خلافةٍ أو سيفٍ ثمين.
“نعم، نحنُ الاثنان فقط. سمعتُ أنك استمتعتَ بالصيدِ في شبابك. أريدُ أن أتعلمَ منك.”
أقوى هذا العصر.
حدّقَ بي لحظةً ثم قال بفظاظة:
أنسيتَ؟ هذا أنتَ في شبابك.
“سنغادرُ عندَ الفجرِ غدًا.”
هدأتِ اللعنات والهتافاتُ وآهاتُ الألم، فنهضَ والدي أخيرًا. بدا التنينُ الأحمرُ على زيِّه الأبيضِ وكأنه سيصعدُ إلى السماء.
بهذا بدأَ بالمغادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعينين غاضبتين، لوّحَ بسيفِه نحوَ نقاطي الحيوية. كان قادرًا على إطلاقِ طاقةِ النصل، فلم أُطِلِ الوقت.
عبر هذا المشهدِ الكئيب، تحركَ الشيطانُ السماويُّ الأحمرُ، فانحنى الجميع. حل صمتٌ مطبقٌ بين الآلافٍ.
“هذا المجنونُ يضحك؟“
بينما غادروا، كسرَ صوتٌ حاقدٌ الصمت:
‘في هذا العمر، نبضَ قلبي بقوةٍ!’
“أحمق! تمنى شيئًا تافهًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باام!
التفتُ لأرى غو بيونغهو يُحملُ بعيدًا، ذراعاهُ متدليتان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حككتُ رأسي وقلت:
حككتُ رأسي وقلت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وللفائزِ في المناوشة، عرضَ فرصةً لتحدّي أحدِ ابنيه.
“آسف… ما اسمُكَ مرةً أخرى؟” (ملاحظة: سخرية ممتازة!)
في ذلك الوقت، شعرت بالاستياء لأنَّه اختارني. هذا يعني أنه يظنني أضعفَ من أخي.
غو بيونغهو، الذي تُجاهلُ حتى النهاية، صرخَ غاضبًا:
حاولَ غو بيونغهو الدفاعَ، لكن مرفقي اخترقَ ضفيرتَه الشمسية.
“اقتلوه! أرجوكَ يا أخي، اقتله!”
“سنغادرُ عندَ الفجرِ غدًا.”
لكن بعد انتهاءِ المباراة، لم يهاجمني أحد. نظروا إليَّ ببرودٍ وحملوه بعيدًا.
بالطبع، انفجرَ غضبُ غو بيونغهو.
‘الآن بعد عودتي، حياتُكم لن تكون ممتعة.’
استمعَ الجميعُ باهتمام. خاصةً الأسيادُ الثمانية.
شكرتُ السماءَ لأنها أعادتني إلى نقطةِ التحولِ هذه. شكرًا لسيو غونغ، رغمَ خيانتِه، لإكمالِ تقنيةِ الارتدادِ العظيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شااااك!
‘شكرًا جزيلاً.’
“أمنيتي هي…”
نظرتُ إلى السماءِ الزرقاءِ وابتسمتُ، شابًا كما شعرتُ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعينين غاضبتين، لوّحَ بسيفِه نحوَ نقاطي الحيوية. كان قادرًا على إطلاقِ طاقةِ النصل، فلم أُطِلِ الوقت.
-
الملكة السوداء: نوع من العناكب المعروفة بسمها، ليس قاتلا لكنه يسبب تشنجات وألام كبيرة.
حدّقَ بي لحظةً ثم قال بفظاظة:
أنسيتَ؟ هذا أنتَ في شبابك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
