أرسلني إلى الماضي
الفصل الأول: أرسلني إلى الماضي
“لتنفيذ التقنية، تحتاج إلى موجات صوت ناقوس الرعد عند دقِّه. لكنَّ الجرسَ كنزُ الطائفة الأعظم، موضوعٌ خلف عرش الزعيم. هل ما زلت تصرُّ؟”
ظلَّ سيو غونغ يحدِّق بصمت في زائر منتصف الليل.
“لو كُتبت حكايتها، لملأت خمسة كتب.”
بصفته سيِّد “بوابة غوي“، ومَنْ شَقَّ طريقه عبر “جبل السيوف” و“غابة الشفرات“، فقد واجه الكثيرين من المتسللين.
“مستحيل.”
جاؤوا على أصناف شتّى؛ منهم الواثق، ومنهم الدقيق، ومنهم المقاتل الماهر، ومنهم الماكر، وأحيانًا يأتي من يجمع بين الثقة والدقة والمهارة والمكر معًا. وبالطبع، حتى هؤلاء لم يغادروا هذا القصر أحياء.
تجمَّد سيو غونغ. الآن فهم كيف أتى بالجرس والمبخرة.
لكن الرجل الواقف أمامه الآن بدا مختلفًا عن أيٍّ مِمَّن سبقوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سو جين.”
تلك العيون المتعبة التي ذاقت مرارات الدنيا، لم تُوحِ له سوى بِفِكرة واحدة:
“تمهّل.”
‘اللعنة! أاليومَ ذكرى موتي؟‘
“ما هي؟”
كَبَتَ سيو غونغ قلقه وسأل بهدوء:
“أنا محظوظ، فلا تقلق.”
“هل التقينا من قبل؟”
“أخبرني.”
“لا.”
“من بين التسع والتسعين مادةً، هناك خمسٌ لم أحصل عليها. أولها شيءٌ لن تجده أبدًا… هل سمعتَ بــ ‘ناقوس الرعد‘؟”
كان صوتُ الرجلِ خفيضًا لكنَّه شجيٌّ.
“كيف تعرف أختي؟”
“ما الذي أتى بك في هذه الساعة إذن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سو جين.”
رجا في سره ألَّا يُسمعَ مِن ذلك الصوتِ الشجيّ: ‘إنَّه يومٌ مناسبٌ للموت، أيُّها الشبحِ اللعين!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن تجدها.”
“لي طلبٌ.”
برقت في عيني الرجلِ شرارةُ فرحٍ، وحين ابتسم بدا وسيمًا بوضوح.
شعر سيو غونغ الذي أبصرَ أبوابَ جهنَّم تُشرع خلفه بالارتياح، وسأل:
“جوهر الشّبّوط¹ ذو العشرة آلاف عام. شوهد آخر مرة قبل 300 سنة. ربما انقرض.”
“هاتِ ما تريد.”
تنهد سيو غونغ بعمق. لقد ظلَّت عائلته تبحث في تقنية الارتداد العظيم لقرون، وحتى في عهد والده كانت ناقصةً. لذا عمل هو وأخته منذ طفولتهما على إكمالها.
فانطلق من فم الرجلِ أكثرُ طلبٍ مذهلٍ في حياة سيو غونغ:
قبل عشر سنوات، لم تَعُدِ الأختُ تتحمل، فهربت من العائلة متسللة في الليل. رغم ذلك، تفهَّمها سيو غونغ؛ لقد قضت زهرةَ شبابها في الأبحاث تحت شعار “الهدف العظيم للعائلة“.
“أرسِلني إلى الماضي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صدِّق أو لا، هذا شأنك.”
ساد الصمتُ للحظة.
“كانت رفيقتي في أيام الترحال.”
نظر إليه سيو غونغ بتأمُّلٍ عميق وسأل بصوتٍ خافت:
قبل عشر سنوات، لم تَعُدِ الأختُ تتحمل، فهربت من العائلة متسللة في الليل. رغم ذلك، تفهَّمها سيو غونغ؛ لقد قضت زهرةَ شبابها في الأبحاث تحت شعار “الهدف العظيم للعائلة“.
“وكيف للإنسان أن يُعيد الزمن؟”
“لا يزال مجرد شبوط، أليس كذلك؟ لا بد أنه في ماءٍ ما في هذا العالم. سأجده.”
“لا أدري. أنت مَنْ يتقن تقنيةَ الارتداد العظيم، وعليكَ أن تخبرَني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوتُ الرجلِ خفيضًا لكنَّه شجيٌّ.
لم يُنكر سيو غونغ ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخبرني، سأقرأ عشرة! أنا فضوليّ!”
“وكيف عَلِمْتَ أنني أستطيع؟”
“التقنية مستحيلة. لو كانت ممكنة لكنتُ عدتُ بنفسي.”
فقد كانت تقنيةُ الارتداد العظيم فَنًّا سريًّا لا يُورَّث بين أفراد عائلته وحدهم.
“حينها سأخبر الطائفة أنك سرقته.”
“سو جين.”
بصفته سيِّد “بوابة غوي“، ومَنْ شَقَّ طريقه عبر “جبل السيوف” و“غابة الشفرات“، فقد واجه الكثيرين من المتسللين.
غمرَ سيو غونغ شعورٌ عارمٌ لمجرد سماع الاسم الذي يشتاق إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالضبط.”
“كيف تعرف أختي؟”
شهق سيو غونغ.
“كانت رفيقتي في أيام الترحال.”
“جوهر الشّبّوط¹ ذو العشرة آلاف عام. شوهد آخر مرة قبل 300 سنة. ربما انقرض.”
“وأين هي الآن؟”
بصفته سيِّد “بوابة غوي“، ومَنْ شَقَّ طريقه عبر “جبل السيوف” و“غابة الشفرات“، فقد واجه الكثيرين من المتسللين.
“ماتت.”
‘أمجنونٌ هو؟‘
“آه!”
“حتى لو حظيتَ بكنز الطائفة، فلن تحصل على المادة التالية.”
تنهد سيو غونغ بعمق. لقد ظلَّت عائلته تبحث في تقنية الارتداد العظيم لقرون، وحتى في عهد والده كانت ناقصةً. لذا عمل هو وأخته منذ طفولتهما على إكمالها.
كانت طائفة الريح السماوية وريثةَ طائفة الدم، وأقوى قوةٍ في العالم الخارجي.
قبل عشر سنوات، لم تَعُدِ الأختُ تتحمل، فهربت من العائلة متسللة في الليل. رغم ذلك، تفهَّمها سيو غونغ؛ لقد قضت زهرةَ شبابها في الأبحاث تحت شعار “الهدف العظيم للعائلة“.
‘أمجنونٌ هو؟‘
“كيف ماتت جين؟”
“لا يزال مجرد شبوط، أليس كذلك؟ لا بد أنه في ماءٍ ما في هذا العالم. سأجده.”
“لا تهتم بالانتقام، فقد قضيتُ عليه. أخبرتني أن أوصل لك رسالة : ‘عشتُ بلا ندم، وأتمنى لك ذلك. لا تقضِ حياتك في البحث عن تقنية الارتداد، عِشْ حياتَكَ الخاصّة‘.”
“أرسِلني إلى الماضي.”
غاص سيو غونغ في الندم.
‘أمجنونٌ هو؟‘
انتظر الرجلُ حتى هدأ، ثم طرح السؤال الأهم:
تساءل: ما الذي يدفع رجلاً قادرًا على المستحيل إلى العودة؟
“هل أكملتَ التقنية؟”
أحسَّ سيو غونغ أنه صادق.
أومأ سيو غونغ ببطء:
“كيف تعرف أختي؟”
“نعم… في جيلي اكتملت أخيرًا.”
كان يحمل على ظهره ناقوس الرعد الضخم. بدَتْ الأرواحُ الشريرة المنحوتة عليه أكثر بشاعةً، كأنها غاضبةٌ من الرحلة الطويلة من “سايوي” إلى هنا.
برقت في عيني الرجلِ شرارةُ فرحٍ، وحين ابتسم بدا وسيمًا بوضوح.
فقد كانت تقنيةُ الارتداد العظيم فَنًّا سريًّا لا يُورَّث بين أفراد عائلته وحدهم.
“إلى أي زمن يمكنني العودة؟”
“كيف فعلتها؟”
“لا يُمكن التحديد. قد تعود عشر سنوات، أو ثلاثين، أو حتى إلى طفولتك. وإن كنتَ سيءَ الحظ، فربما تعود إلى الأمس فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سو جين.”
“أنا محظوظ، فلا تقلق.”
“يا لها من تقنيةٌ ملعونة! أكاد أقتلك!”
“تظن أنك ستعود فورًا؟”
“أتريد أن تسمعه يقرع؟”
علتْ شفتي سيو غونغ سِمَةُ مرارة.
“وكيف عَلِمْتَ أنني أستطيع؟”
“التقنية مستحيلة. لو كانت ممكنة لكنتُ عدتُ بنفسي.”
“وأين هي الآن؟”
“ألم تقل إنك أكملتَها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خمسة أعوام أو ستة من الانتظار، حتى عاد الرجلُ في خريفٍ حاملًا مبخرة البخور الإلهي.
“لكنّي لم أجمع الموادَّ اللازمة.”
لم يُنكر سيو غونغ ذلك.
“سأجمعها.”
رجا في سره ألَّا يُسمعَ مِن ذلك الصوتِ الشجيّ: ‘إنَّه يومٌ مناسبٌ للموت، أيُّها الشبحِ اللعين!’
“هذا مستحيل.”
“ما هي؟”
“أخبرني.”
“لا وقت.”
“من بين التسع والتسعين مادةً، هناك خمسٌ لم أحصل عليها. أولها شيءٌ لن تجده أبدًا… هل سمعتَ بــ ‘ناقوس الرعد‘؟”
‘اللعنة! أاليومَ ذكرى موتي؟‘
“الكنز المقدَّس لـ ‘طائفة الريح السماوية‘؟”
غمرَ سيو غونغ شعورٌ عارمٌ لمجرد سماع الاسم الذي يشتاق إليه.
“بالضبط.”
“حتى لو حظيتَ بكنز الطائفة، فلن تحصل على المادة التالية.”
كانت طائفة الريح السماوية وريثةَ طائفة الدم، وأقوى قوةٍ في العالم الخارجي.
“حسنًا، سأسمع عن الثالثة بعد إحضار المبخرة.”
“لتنفيذ التقنية، تحتاج إلى موجات صوت ناقوس الرعد عند دقِّه. لكنَّ الجرسَ كنزُ الطائفة الأعظم، موضوعٌ خلف عرش الزعيم. هل ما زلت تصرُّ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “له جسد قتالي سماوي!”
حتى طلبُ استعارته كان يعني إبادةَ عائلته على يد زعيم الطائفة المتقلب.
“ما هي؟”
“سأحضره.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كشف الرجل عن صدره، فظهر ندبٌ مروِّع.
وبإجابةٍ حاسمة، غادر الرجلُ قبل أن يمنحه سيو غونغ فرصةَ الوقوف.
“سأقتله.”
‘أمجنونٌ هو؟‘
فانطلق من فم الرجلِ أكثرُ طلبٍ مذهلٍ في حياة سيو غونغ:
هذا ما ظنَّه حينها، نادمًا على عدم سؤاله عن أخته. لكنَّ الرجل عاد بعد سنوات، وفي ليلةٍ أرقٍ، رآه سيو غونغ وكأنه حلمٌ في ليلة صيف.
“حينها سأخبر الطائفة أنك سرقته.”
كان يحمل على ظهره ناقوس الرعد الضخم. بدَتْ الأرواحُ الشريرة المنحوتة عليه أكثر بشاعةً، كأنها غاضبةٌ من الرحلة الطويلة من “سايوي” إلى هنا.
“أتريد أن تسمعه يقرع؟”
“استيقظتُ بين الجثث، وزحفت قبل دفني حيًّا.”
فتح سيو غونغ عينيه متفحصًا الجرسَ مرارًا:
“حينها سأخبر الطائفة أنك سرقته.”
“لا يُعقل! لا يُعقل!”
تساءل: ما الذي يدفع رجلاً قادرًا على المستحيل إلى العودة؟
كان الجرسُ أصليًّا بلا ريب، يتدفق منه طاقةُ طائفة الدم خفيةً.
لكنَّ سيو غونغ تنهد:
“هذا جنون! كيف حصلت عليه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تظن أنك ستعود فورًا؟”
“أنا رجلٌ يفي بوعوده. ما هي المادة التالية؟”
“لكنّي لم أجمع الموادَّ اللازمة.”
أكدت نظرته الهادئة الواثقة أن وعده لم يكن تفاخرًا عبثيًا.
“ما الذي أتى بك في هذه الساعة إذن؟”
لكنَّ سيو غونغ تنهد:
“الكنز المقدَّس لـ ‘طائفة الريح السماوية‘؟”
“حتى لو حظيتَ بكنز الطائفة، فلن تحصل على المادة التالية.”
“كانت رفيقتي في أيام الترحال.”
“وما هي؟”
‘اللعنة! أاليومَ ذكرى موتي؟‘
“مبخرة البخور الإلهي لـ ‘عائلة التنين الإلهي‘. تحتاج التقنيةُ إلى بخورٍ طازجٍ منها.”
“مستحيل.”
كانت عائلة التنين الإلهي رمزًا لفصيلٍ جديدٍ بعد انهيار تحالف الفنون القتالية، وأقوى من الطائفة ذاتها.
“كيف ماتت جين؟”
“حسنًا، سأسمع عن الثالثة بعد إحضار المبخرة.”
‘اللعنة! أاليومَ ذكرى موتي؟‘
“ستترك الجرسَ معي؟ ماذا لو هربتُ به؟”
“تمهّل.”
“حينها سأخبر الطائفة أنك سرقته.”
“سأحضره.”
غادر مسرعًا. ومضت السنوات…
“هوا مووغي.”
خمسة أعوام أو ستة من الانتظار، حتى عاد الرجلُ في خريفٍ حاملًا مبخرة البخور الإلهي.
“ما الذي أتى بك في هذه الساعة إذن؟”
“لقد جئتَ بها حقًّا!”
‘اللعنة! أاليومَ ذكرى موتي؟‘
لم يصدق سيو غونغ عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تهتم بالانتقام، فقد قضيتُ عليه. أخبرتني أن أوصل لك رسالة : ‘عشتُ بلا ندم، وأتمنى لك ذلك. لا تقضِ حياتك في البحث عن تقنية الارتداد، عِشْ حياتَكَ الخاصّة‘.”
“كيف فعلتها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأفعل… بعد كل هذا، كيف لا؟ انتظرني، قد أستغرق مدة أطول.”
“لو كُتبت حكايتها، لملأت خمسة كتب.”
“هوا مووغي.”
“أخبرني، سأقرأ عشرة! أنا فضوليّ!”
“سأقتله.”
“لا وقت.”
تنهد سيو غونغ بعمق. لقد ظلَّت عائلته تبحث في تقنية الارتداد العظيم لقرون، وحتى في عهد والده كانت ناقصةً. لذا عمل هو وأخته منذ طفولتهما على إكمالها.
تساءل: ما الذي يدفع رجلاً قادرًا على المستحيل إلى العودة؟
“هذا مستحيل.”
“الانتقام هو السبب؟”
“هذا جنون! كيف حصلت عليه؟”
“نعم.”
ظلَّ سيو غونغ يحدِّق بصمت في زائر منتصف الليل.
“بمهارتك، يمكنك الانتقام في هذا الزمن.”
“تمهّل.”
“مستحيل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن تجدها.”
“مَنْ هو عدوُّك؟”
“لا أصدق!”
“هوا مووغي.”
“لتنفيذ التقنية، تحتاج إلى موجات صوت ناقوس الرعد عند دقِّه. لكنَّ الجرسَ كنزُ الطائفة الأعظم، موضوعٌ خلف عرش الزعيم. هل ما زلت تصرُّ؟”
شهق سيو غونغ.
“إلى أي زمن يمكنني العودة؟”
هوا مووغي… ذاك الذي لُقِّب بـ ‘الخاتم‘ لأنه ختم قادة القوى الثلاث: تحالف العدل، والتحالف الشرير، وطائفة الشياطين السماوية الإلهية. ثم أعلن نفسه زعيمَ التحالف الأعلى للعالم، فاجتمع حوله آلافُ المقاتلين. وسُمِّي ‘إله القتال الخالد‘.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “له جسد قتالي سماوي!”
“حتى لو عدتَ بالزمن، لن تهزمه!”
“إذن ليس بسبب قتله لوالدك أو محاولة قتلك أنت؟”
“سأقتله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلك العيون المتعبة التي ذاقت مرارات الدنيا، لم تُوحِ له سوى بِفِكرة واحدة:
“كيف؟ إنه أعظم عبقريٍّ في تاريخ القتال!”
“لا يزال مجرد شبوط، أليس كذلك؟ لا بد أنه في ماءٍ ما في هذا العالم. سأجده.”
“لُقِّبتُ بالعبقريِّ أيضًا.”
“وأنا لي جسد قتالي سماوي.”
“له جسد قتالي سماوي!”
“حسنًا، سأسمع عن الثالثة بعد إحضار المبخرة.”
“وأنا لي جسد قتالي سماوي.”
“هل التقينا من قبل؟”
“مَنْ أنت؟”
غادر مسرعًا. ومضت السنوات…
“الشيطان السماوي الذي قتله… كان أبي.”
“هوا مووغي.”
تجمَّد سيو غونغ. الآن فهم كيف أتى بالجرس والمبخرة.
“هل أكملتَ التقنية؟”
كشف الرجل عن صدره، فظهر ندبٌ مروِّع.
غادر مسرعًا. ومضت السنوات…
“استيقظتُ بين الجثث، وزحفت قبل دفني حيًّا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خمسة أعوام أو ستة من الانتظار، حتى عاد الرجلُ في خريفٍ حاملًا مبخرة البخور الإلهي.
“إذن ليس بسبب قتله لوالدك أو محاولة قتلك أنت؟”
“لكنّي لم أجمع الموادَّ اللازمة.”
“لا. السبب أن هوا مووغي قتل الخدمَ والعمالَ والأطفالَ… بل حتى الكلاب والقطط. أباد كلَّ حياة!”
“قد يراه البعض بطلاً، لكنه أمامي مجرد قاتلٍ بلا رحمة. لا أمل في قتله الآن، لذا سأعود… سأسأله قبل موته: لماذا قتل الأطفال؟”
“لا أصدق!”
“صدِّق أو لا، هذا شأنك.”
‘أمجنونٌ هو؟‘
أحسَّ سيو غونغ أنه صادق.
“وما هي؟”
“قد يراه البعض بطلاً، لكنه أمامي مجرد قاتلٍ بلا رحمة. لا أمل في قتله الآن، لذا سأعود… سأسأله قبل موته: لماذا قتل الأطفال؟”
شهق سيو غونغ.
وضع يده على صدره:
أحسَّ سيو غونغ أنه صادق.
“ماتت حارستي وهي تحميني، تركت فراغًا هنا… صديقة لم تعش حياتها لأنها حمت حياتي. فلا تضيع وقتِي. ما هي المادة الثالثة؟”
“تمهّل.”
“لن تجدها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عائلة التنين الإلهي رمزًا لفصيلٍ جديدٍ بعد انهيار تحالف الفنون القتالية، وأقوى من الطائفة ذاتها.
“ما هي؟”
“تمهّل.”
“جوهر الشّبّوط¹ ذو العشرة آلاف عام. شوهد آخر مرة قبل 300 سنة. ربما انقرض.”
“أنا رجلٌ يفي بوعوده. ما هي المادة التالية؟”
“يا لها من تقنيةٌ ملعونة! أكاد أقتلك!”
“قد يراه البعض بطلاً، لكنه أمامي مجرد قاتلٍ بلا رحمة. لا أمل في قتله الآن، لذا سأعود… سأسأله قبل موته: لماذا قتل الأطفال؟”
“تمهّل.”
“استيقظتُ بين الجثث، وزحفت قبل دفني حيًّا.”
“سأفعل… بعد كل هذا، كيف لا؟ انتظرني، قد أستغرق مدة أطول.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تظن أنك ستعود فورًا؟”
“أتظن أن الشبوط ذو العشرة آلاف سنة سيُقبض عليه بالصنارة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سو جين.”
“لا يزال مجرد شبوط، أليس كذلك؟ لا بد أنه في ماءٍ ما في هذا العالم. سأجده.”
كان يحمل على ظهره ناقوس الرعد الضخم. بدَتْ الأرواحُ الشريرة المنحوتة عليه أكثر بشاعةً، كأنها غاضبةٌ من الرحلة الطويلة من “سايوي” إلى هنا.
شاهده سيو غونغ يمضي، مدركا أن قصص أخيه أو مهما كان اسمه لم تعُد مهمة.
أومأ سيو غونغ ببطء:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأفعل… بعد كل هذا، كيف لا؟ انتظرني، قد أستغرق مدة أطول.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات