أرسلني إلى الماضي
الفصل الأول: أرسلني إلى الماضي
“ستترك الجرسَ معي؟ ماذا لو هربتُ به؟”
ظلَّ سيو غونغ يحدِّق بصمت في زائر منتصف الليل.
“هذا مستحيل.”
بصفته سيِّد “بوابة غوي“، ومَنْ شَقَّ طريقه عبر “جبل السيوف” و“غابة الشفرات“، فقد واجه الكثيرين من المتسللين.
ظلَّ سيو غونغ يحدِّق بصمت في زائر منتصف الليل.
جاؤوا على أصناف شتّى؛ منهم الواثق، ومنهم الدقيق، ومنهم المقاتل الماهر، ومنهم الماكر، وأحيانًا يأتي من يجمع بين الثقة والدقة والمهارة والمكر معًا. وبالطبع، حتى هؤلاء لم يغادروا هذا القصر أحياء.
“لا.”
لكن الرجل الواقف أمامه الآن بدا مختلفًا عن أيٍّ مِمَّن سبقوه.
“لا يُعقل! لا يُعقل!”
تلك العيون المتعبة التي ذاقت مرارات الدنيا، لم تُوحِ له سوى بِفِكرة واحدة:
“أرسِلني إلى الماضي.”
‘اللعنة! أاليومَ ذكرى موتي؟‘
“ماتت حارستي وهي تحميني، تركت فراغًا هنا… صديقة لم تعش حياتها لأنها حمت حياتي. فلا تضيع وقتِي. ما هي المادة الثالثة؟”
كَبَتَ سيو غونغ قلقه وسأل بهدوء:
بصفته سيِّد “بوابة غوي“، ومَنْ شَقَّ طريقه عبر “جبل السيوف” و“غابة الشفرات“، فقد واجه الكثيرين من المتسللين.
“هل التقينا من قبل؟”
“التقنية مستحيلة. لو كانت ممكنة لكنتُ عدتُ بنفسي.”
“لا.”
شهق سيو غونغ.
كان صوتُ الرجلِ خفيضًا لكنَّه شجيٌّ.
غمرَ سيو غونغ شعورٌ عارمٌ لمجرد سماع الاسم الذي يشتاق إليه.
“ما الذي أتى بك في هذه الساعة إذن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح سيو غونغ عينيه متفحصًا الجرسَ مرارًا:
رجا في سره ألَّا يُسمعَ مِن ذلك الصوتِ الشجيّ: ‘إنَّه يومٌ مناسبٌ للموت، أيُّها الشبحِ اللعين!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخبرني، سأقرأ عشرة! أنا فضوليّ!”
“لي طلبٌ.”
“لو كُتبت حكايتها، لملأت خمسة كتب.”
شعر سيو غونغ الذي أبصرَ أبوابَ جهنَّم تُشرع خلفه بالارتياح، وسأل:
“نعم.”
“هاتِ ما تريد.”
“تمهّل.”
فانطلق من فم الرجلِ أكثرُ طلبٍ مذهلٍ في حياة سيو غونغ:
“وما هي؟”
“أرسِلني إلى الماضي.”
“لا يُعقل! لا يُعقل!”
ساد الصمتُ للحظة.
“هذا مستحيل.”
نظر إليه سيو غونغ بتأمُّلٍ عميق وسأل بصوتٍ خافت:
“ماتت حارستي وهي تحميني، تركت فراغًا هنا… صديقة لم تعش حياتها لأنها حمت حياتي. فلا تضيع وقتِي. ما هي المادة الثالثة؟”
“وكيف للإنسان أن يُعيد الزمن؟”
“التقنية مستحيلة. لو كانت ممكنة لكنتُ عدتُ بنفسي.”
“لا أدري. أنت مَنْ يتقن تقنيةَ الارتداد العظيم، وعليكَ أن تخبرَني.”
جاؤوا على أصناف شتّى؛ منهم الواثق، ومنهم الدقيق، ومنهم المقاتل الماهر، ومنهم الماكر، وأحيانًا يأتي من يجمع بين الثقة والدقة والمهارة والمكر معًا. وبالطبع، حتى هؤلاء لم يغادروا هذا القصر أحياء.
لم يُنكر سيو غونغ ذلك.
“هل التقينا من قبل؟”
“وكيف عَلِمْتَ أنني أستطيع؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبإجابةٍ حاسمة، غادر الرجلُ قبل أن يمنحه سيو غونغ فرصةَ الوقوف.
فقد كانت تقنيةُ الارتداد العظيم فَنًّا سريًّا لا يُورَّث بين أفراد عائلته وحدهم.
فقد كانت تقنيةُ الارتداد العظيم فَنًّا سريًّا لا يُورَّث بين أفراد عائلته وحدهم.
“سو جين.”
وضع يده على صدره:
غمرَ سيو غونغ شعورٌ عارمٌ لمجرد سماع الاسم الذي يشتاق إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم… في جيلي اكتملت أخيرًا.”
“كيف تعرف أختي؟”
“جوهر الشّبّوط¹ ذو العشرة آلاف عام. شوهد آخر مرة قبل 300 سنة. ربما انقرض.”
“كانت رفيقتي في أيام الترحال.”
“وما هي؟”
“وأين هي الآن؟”
“أخبرني.”
“ماتت.”
“هل التقينا من قبل؟”
“آه!”
“هوا مووغي.”
تنهد سيو غونغ بعمق. لقد ظلَّت عائلته تبحث في تقنية الارتداد العظيم لقرون، وحتى في عهد والده كانت ناقصةً. لذا عمل هو وأخته منذ طفولتهما على إكمالها.
“التقنية مستحيلة. لو كانت ممكنة لكنتُ عدتُ بنفسي.”
قبل عشر سنوات، لم تَعُدِ الأختُ تتحمل، فهربت من العائلة متسللة في الليل. رغم ذلك، تفهَّمها سيو غونغ؛ لقد قضت زهرةَ شبابها في الأبحاث تحت شعار “الهدف العظيم للعائلة“.
“لا يُمكن التحديد. قد تعود عشر سنوات، أو ثلاثين، أو حتى إلى طفولتك. وإن كنتَ سيءَ الحظ، فربما تعود إلى الأمس فقط.”
“كيف ماتت جين؟”
“حتى لو حظيتَ بكنز الطائفة، فلن تحصل على المادة التالية.”
“لا تهتم بالانتقام، فقد قضيتُ عليه. أخبرتني أن أوصل لك رسالة : ‘عشتُ بلا ندم، وأتمنى لك ذلك. لا تقضِ حياتك في البحث عن تقنية الارتداد، عِشْ حياتَكَ الخاصّة‘.”
“الشيطان السماوي الذي قتله… كان أبي.”
غاص سيو غونغ في الندم.
لم يُنكر سيو غونغ ذلك.
انتظر الرجلُ حتى هدأ، ثم طرح السؤال الأهم:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هوا مووغي… ذاك الذي لُقِّب بـ ‘الخاتم‘ لأنه ختم قادة القوى الثلاث: تحالف العدل، والتحالف الشرير، وطائفة الشياطين السماوية الإلهية. ثم أعلن نفسه زعيمَ التحالف الأعلى للعالم، فاجتمع حوله آلافُ المقاتلين. وسُمِّي ‘إله القتال الخالد‘.
“هل أكملتَ التقنية؟”
“التقنية مستحيلة. لو كانت ممكنة لكنتُ عدتُ بنفسي.”
أومأ سيو غونغ ببطء:
ساد الصمتُ للحظة.
“نعم… في جيلي اكتملت أخيرًا.”
‘أمجنونٌ هو؟‘
برقت في عيني الرجلِ شرارةُ فرحٍ، وحين ابتسم بدا وسيمًا بوضوح.
وضع يده على صدره:
“إلى أي زمن يمكنني العودة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خمسة أعوام أو ستة من الانتظار، حتى عاد الرجلُ في خريفٍ حاملًا مبخرة البخور الإلهي.
“لا يُمكن التحديد. قد تعود عشر سنوات، أو ثلاثين، أو حتى إلى طفولتك. وإن كنتَ سيءَ الحظ، فربما تعود إلى الأمس فقط.”
‘اللعنة! أاليومَ ذكرى موتي؟‘
“أنا محظوظ، فلا تقلق.”
“كيف ماتت جين؟”
“تظن أنك ستعود فورًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالضبط.”
علتْ شفتي سيو غونغ سِمَةُ مرارة.
“سأقتله.”
“التقنية مستحيلة. لو كانت ممكنة لكنتُ عدتُ بنفسي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأفعل… بعد كل هذا، كيف لا؟ انتظرني، قد أستغرق مدة أطول.”
“ألم تقل إنك أكملتَها؟”
“أنا رجلٌ يفي بوعوده. ما هي المادة التالية؟”
“لكنّي لم أجمع الموادَّ اللازمة.”
“إذن ليس بسبب قتله لوالدك أو محاولة قتلك أنت؟”
“سأجمعها.”
“نعم.”
“هذا مستحيل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صدِّق أو لا، هذا شأنك.”
“أخبرني.”
“جوهر الشّبّوط¹ ذو العشرة آلاف عام. شوهد آخر مرة قبل 300 سنة. ربما انقرض.”
“من بين التسع والتسعين مادةً، هناك خمسٌ لم أحصل عليها. أولها شيءٌ لن تجده أبدًا… هل سمعتَ بــ ‘ناقوس الرعد‘؟”
كان يحمل على ظهره ناقوس الرعد الضخم. بدَتْ الأرواحُ الشريرة المنحوتة عليه أكثر بشاعةً، كأنها غاضبةٌ من الرحلة الطويلة من “سايوي” إلى هنا.
“الكنز المقدَّس لـ ‘طائفة الريح السماوية‘؟”
علتْ شفتي سيو غونغ سِمَةُ مرارة.
“بالضبط.”
“لو كُتبت حكايتها، لملأت خمسة كتب.”
كانت طائفة الريح السماوية وريثةَ طائفة الدم، وأقوى قوةٍ في العالم الخارجي.
“وأنا لي جسد قتالي سماوي.”
“لتنفيذ التقنية، تحتاج إلى موجات صوت ناقوس الرعد عند دقِّه. لكنَّ الجرسَ كنزُ الطائفة الأعظم، موضوعٌ خلف عرش الزعيم. هل ما زلت تصرُّ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوتُ الرجلِ خفيضًا لكنَّه شجيٌّ.
حتى طلبُ استعارته كان يعني إبادةَ عائلته على يد زعيم الطائفة المتقلب.
أحسَّ سيو غونغ أنه صادق.
“سأحضره.”
جاؤوا على أصناف شتّى؛ منهم الواثق، ومنهم الدقيق، ومنهم المقاتل الماهر، ومنهم الماكر، وأحيانًا يأتي من يجمع بين الثقة والدقة والمهارة والمكر معًا. وبالطبع، حتى هؤلاء لم يغادروا هذا القصر أحياء.
وبإجابةٍ حاسمة، غادر الرجلُ قبل أن يمنحه سيو غونغ فرصةَ الوقوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “له جسد قتالي سماوي!”
‘أمجنونٌ هو؟‘
“ستترك الجرسَ معي؟ ماذا لو هربتُ به؟”
هذا ما ظنَّه حينها، نادمًا على عدم سؤاله عن أخته. لكنَّ الرجل عاد بعد سنوات، وفي ليلةٍ أرقٍ، رآه سيو غونغ وكأنه حلمٌ في ليلة صيف.
“أرسِلني إلى الماضي.”
كان يحمل على ظهره ناقوس الرعد الضخم. بدَتْ الأرواحُ الشريرة المنحوتة عليه أكثر بشاعةً، كأنها غاضبةٌ من الرحلة الطويلة من “سايوي” إلى هنا.
أحسَّ سيو غونغ أنه صادق.
“أتريد أن تسمعه يقرع؟”
علتْ شفتي سيو غونغ سِمَةُ مرارة.
فتح سيو غونغ عينيه متفحصًا الجرسَ مرارًا:
“هذا جنون! كيف حصلت عليه؟”
“لا يُعقل! لا يُعقل!”
كانت طائفة الريح السماوية وريثةَ طائفة الدم، وأقوى قوةٍ في العالم الخارجي.
كان الجرسُ أصليًّا بلا ريب، يتدفق منه طاقةُ طائفة الدم خفيةً.
“حتى لو حظيتَ بكنز الطائفة، فلن تحصل على المادة التالية.”
“هذا جنون! كيف حصلت عليه؟”
كانت طائفة الريح السماوية وريثةَ طائفة الدم، وأقوى قوةٍ في العالم الخارجي.
“أنا رجلٌ يفي بوعوده. ما هي المادة التالية؟”
“ما الذي أتى بك في هذه الساعة إذن؟”
أكدت نظرته الهادئة الواثقة أن وعده لم يكن تفاخرًا عبثيًا.
“هذا مستحيل.”
لكنَّ سيو غونغ تنهد:
كانت طائفة الريح السماوية وريثةَ طائفة الدم، وأقوى قوةٍ في العالم الخارجي.
“حتى لو حظيتَ بكنز الطائفة، فلن تحصل على المادة التالية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاتِ ما تريد.”
“وما هي؟”
“الانتقام هو السبب؟”
“مبخرة البخور الإلهي لـ ‘عائلة التنين الإلهي‘. تحتاج التقنيةُ إلى بخورٍ طازجٍ منها.”
“لا يُمكن التحديد. قد تعود عشر سنوات، أو ثلاثين، أو حتى إلى طفولتك. وإن كنتَ سيءَ الحظ، فربما تعود إلى الأمس فقط.”
كانت عائلة التنين الإلهي رمزًا لفصيلٍ جديدٍ بعد انهيار تحالف الفنون القتالية، وأقوى من الطائفة ذاتها.
“كيف تعرف أختي؟”
“حسنًا، سأسمع عن الثالثة بعد إحضار المبخرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأجمعها.”
“ستترك الجرسَ معي؟ ماذا لو هربتُ به؟”
“سأحضره.”
“حينها سأخبر الطائفة أنك سرقته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكدت نظرته الهادئة الواثقة أن وعده لم يكن تفاخرًا عبثيًا.
غادر مسرعًا. ومضت السنوات…
“وأنا لي جسد قتالي سماوي.”
خمسة أعوام أو ستة من الانتظار، حتى عاد الرجلُ في خريفٍ حاملًا مبخرة البخور الإلهي.
“مبخرة البخور الإلهي لـ ‘عائلة التنين الإلهي‘. تحتاج التقنيةُ إلى بخورٍ طازجٍ منها.”
“لقد جئتَ بها حقًّا!”
“ألم تقل إنك أكملتَها؟”
لم يصدق سيو غونغ عينيه.
ساد الصمتُ للحظة.
“كيف فعلتها؟”
“لا يُمكن التحديد. قد تعود عشر سنوات، أو ثلاثين، أو حتى إلى طفولتك. وإن كنتَ سيءَ الحظ، فربما تعود إلى الأمس فقط.”
“لو كُتبت حكايتها، لملأت خمسة كتب.”
لم يُنكر سيو غونغ ذلك.
“أخبرني، سأقرأ عشرة! أنا فضوليّ!”
لكن الرجل الواقف أمامه الآن بدا مختلفًا عن أيٍّ مِمَّن سبقوه.
“لا وقت.”
“لكنّي لم أجمع الموادَّ اللازمة.”
تساءل: ما الذي يدفع رجلاً قادرًا على المستحيل إلى العودة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبإجابةٍ حاسمة، غادر الرجلُ قبل أن يمنحه سيو غونغ فرصةَ الوقوف.
“الانتقام هو السبب؟”
انتظر الرجلُ حتى هدأ، ثم طرح السؤال الأهم:
“نعم.”
“أتريد أن تسمعه يقرع؟”
“بمهارتك، يمكنك الانتقام في هذا الزمن.”
“لا يُعقل! لا يُعقل!”
“مستحيل.”
“لقد جئتَ بها حقًّا!”
“مَنْ هو عدوُّك؟”
“لا يزال مجرد شبوط، أليس كذلك؟ لا بد أنه في ماءٍ ما في هذا العالم. سأجده.”
“هوا مووغي.”
لكنَّ سيو غونغ تنهد:
شهق سيو غونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تهتم بالانتقام، فقد قضيتُ عليه. أخبرتني أن أوصل لك رسالة : ‘عشتُ بلا ندم، وأتمنى لك ذلك. لا تقضِ حياتك في البحث عن تقنية الارتداد، عِشْ حياتَكَ الخاصّة‘.”
هوا مووغي… ذاك الذي لُقِّب بـ ‘الخاتم‘ لأنه ختم قادة القوى الثلاث: تحالف العدل، والتحالف الشرير، وطائفة الشياطين السماوية الإلهية. ثم أعلن نفسه زعيمَ التحالف الأعلى للعالم، فاجتمع حوله آلافُ المقاتلين. وسُمِّي ‘إله القتال الخالد‘.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأجمعها.”
“حتى لو عدتَ بالزمن، لن تهزمه!”
“الشيطان السماوي الذي قتله… كان أبي.”
“سأقتله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأفعل… بعد كل هذا، كيف لا؟ انتظرني، قد أستغرق مدة أطول.”
“كيف؟ إنه أعظم عبقريٍّ في تاريخ القتال!”
“إذن ليس بسبب قتله لوالدك أو محاولة قتلك أنت؟”
“لُقِّبتُ بالعبقريِّ أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأفعل… بعد كل هذا، كيف لا؟ انتظرني، قد أستغرق مدة أطول.”
“له جسد قتالي سماوي!”
“لا.”
“وأنا لي جسد قتالي سماوي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كشف الرجل عن صدره، فظهر ندبٌ مروِّع.
“مَنْ أنت؟”
الفصل الأول: أرسلني إلى الماضي
“الشيطان السماوي الذي قتله… كان أبي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بمهارتك، يمكنك الانتقام في هذا الزمن.”
تجمَّد سيو غونغ. الآن فهم كيف أتى بالجرس والمبخرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وكيف للإنسان أن يُعيد الزمن؟”
كشف الرجل عن صدره، فظهر ندبٌ مروِّع.
“مبخرة البخور الإلهي لـ ‘عائلة التنين الإلهي‘. تحتاج التقنيةُ إلى بخورٍ طازجٍ منها.”
“استيقظتُ بين الجثث، وزحفت قبل دفني حيًّا.”
تجمَّد سيو غونغ. الآن فهم كيف أتى بالجرس والمبخرة.
“إذن ليس بسبب قتله لوالدك أو محاولة قتلك أنت؟”
“كيف؟ إنه أعظم عبقريٍّ في تاريخ القتال!”
“لا. السبب أن هوا مووغي قتل الخدمَ والعمالَ والأطفالَ… بل حتى الكلاب والقطط. أباد كلَّ حياة!”
كان يحمل على ظهره ناقوس الرعد الضخم. بدَتْ الأرواحُ الشريرة المنحوتة عليه أكثر بشاعةً، كأنها غاضبةٌ من الرحلة الطويلة من “سايوي” إلى هنا.
“لا أصدق!”
“مَنْ هو عدوُّك؟”
“صدِّق أو لا، هذا شأنك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاتِ ما تريد.”
أحسَّ سيو غونغ أنه صادق.
“كيف ماتت جين؟”
“قد يراه البعض بطلاً، لكنه أمامي مجرد قاتلٍ بلا رحمة. لا أمل في قتله الآن، لذا سأعود… سأسأله قبل موته: لماذا قتل الأطفال؟”
“ما هي؟”
وضع يده على صدره:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سو جين.”
“ماتت حارستي وهي تحميني، تركت فراغًا هنا… صديقة لم تعش حياتها لأنها حمت حياتي. فلا تضيع وقتِي. ما هي المادة الثالثة؟”
كان يحمل على ظهره ناقوس الرعد الضخم. بدَتْ الأرواحُ الشريرة المنحوتة عليه أكثر بشاعةً، كأنها غاضبةٌ من الرحلة الطويلة من “سايوي” إلى هنا.
“لن تجدها.”
“مستحيل.”
“ما هي؟”
“أنا محظوظ، فلا تقلق.”
“جوهر الشّبّوط¹ ذو العشرة آلاف عام. شوهد آخر مرة قبل 300 سنة. ربما انقرض.”
فقد كانت تقنيةُ الارتداد العظيم فَنًّا سريًّا لا يُورَّث بين أفراد عائلته وحدهم.
“يا لها من تقنيةٌ ملعونة! أكاد أقتلك!”
“هل أكملتَ التقنية؟”
“تمهّل.”
غاص سيو غونغ في الندم.
“سأفعل… بعد كل هذا، كيف لا؟ انتظرني، قد أستغرق مدة أطول.”
“لكنّي لم أجمع الموادَّ اللازمة.”
“أتظن أن الشبوط ذو العشرة آلاف سنة سيُقبض عليه بالصنارة؟”
“ماتت حارستي وهي تحميني، تركت فراغًا هنا… صديقة لم تعش حياتها لأنها حمت حياتي. فلا تضيع وقتِي. ما هي المادة الثالثة؟”
“لا يزال مجرد شبوط، أليس كذلك؟ لا بد أنه في ماءٍ ما في هذا العالم. سأجده.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تهتم بالانتقام، فقد قضيتُ عليه. أخبرتني أن أوصل لك رسالة : ‘عشتُ بلا ندم، وأتمنى لك ذلك. لا تقضِ حياتك في البحث عن تقنية الارتداد، عِشْ حياتَكَ الخاصّة‘.”
شاهده سيو غونغ يمضي، مدركا أن قصص أخيه أو مهما كان اسمه لم تعُد مهمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سو جين.”
“وأين هي الآن؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
