184 وراثة نصل الظل (7)
⟦⚔⟧═══✧═══⟦⚔⟧
فويييب…!
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“المقصّ.”
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
“تانتيل تكلّم وكأنني سأخسر، وأنت تتكلم وكأنني خسرت بالفعل. لكنني لم أفقد عزيمتي أبدًا.”
Arisu-san
“عليك استخدامه بدءًا من اليوم. أخبرتك أن المبارزة ستبدأ عندما تُكمل تدريبك.”
⟦⚔⟧═══✧═══⟦⚔⟧
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
هُووش!
استمر السيف في استهلاك طاقته الروحية.
فويييب…!
كانت رينبا تؤمن أن إبادة قبيلتها كانت خطأها. تعاطف جين معها، لكنه لم يواسيها بالكلام.
قطع سيف رينبا الضخم الهواء بسرعة، شاقًّا الفضاء كما يُشقّ الزبد. مغطًى بطاقة روحية، بدا وكأنه عمود أسود هائل يتأرجح في الهواء.
“لكن، إن أظهرت أداءً جيدًا، يمكنك تغيير نظرة الجميع إليك من خلال الأسطورة الأولى. أنا أشجّعك. حظًا موفقًا. أنا متأكد أنك انتبهت لنصيحتي بالفعل.”
يسار، يمين، أسفل، أعلى. تناثرت جسيمات الطاقة في كل مكان بعد كل ضربة.
“صحيح. الفشل عنصر أساسي في نمو المحارب. في الخارج، تيمار لم يخسر قط، لكنه في لافريروزا، كانت خسائره متتالية.”
بدا الأمر مُبهرًا للغاية ورائعًا، لكنه بدا وكأنه مجرد تأرجح عادي بالنسبة لجين. ومع ذلك، مع قليل من التركيز، تمكّن من رؤيته. كان هناك سيفان يشقان الهواء.
“اسم مناسب. صورة النصل الثانية تجعل السيف يعمل وكأنه مقصّ.”
كانت الشرارات تخفي النصل الآخر. في الواقع، هو لم يرَ السيف الثاني أصلًا.
“صحيح. الفشل عنصر أساسي في نمو المحارب. في الخارج، تيمار لم يخسر قط، لكنه في لافريروزا، كانت خسائره متتالية.”
“كلما لوّحت، يظهر انعكاس مرآتي للسيف في الاتجاه المعاكس…”
هزّ جين كتفيه.
عندما تلوّح إلى اليسار، يظهر ظلّ سيف في اليمين. ويحدث الشيء نفسه في الاتجاه المعاكس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قد اختبر التقنيات اللامعة. رغم أنه لم يرها بعينيه، لكنه يحتفظ بها في ذاكرته.
طالما أن السيف يتحرك، فإن ظلّه يتحرك في الاتجاه المعاكس. في أي لحظة معينة، هناك سيفان يشقان الهواء.
“ماذا؟”
“هل هذه حقًا التقنية الثانية؟ لقد كانت تلوّح بسيف مغطًى بالطاقة الروحية فحسب.”
ثم اختفت ضحكة تانتيل على الفور، وحدّق في عيني جين مباشرة.
تسارع رقص السيوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الشرارات تخفي النصل الآخر. في الواقع، هو لم يرَ السيف الثاني أصلًا.
تجمّع العرق على جبينها، وبدأ السيف الضخم برسم المزيد من المسارات في الثانية. راح جين يراقبها دون تفكير وهي تلوّح في الهواء.
استل سيفه بسرعة.
لم يخطر بباله أبدًا فكرة استخدام سيفين أثناء إمساك واحد فقط. كانت رينبا تُظهر ما يمكن لمستخدم السيف المزدوج فعله بسيف واحد فقط.
ربما أقوى من متوسط قبائل الذئب الأبيض أو النمر البرتقالي.
دَمدَمة…!
“فراغ الظل أشبه بغمد. عندما تستل سيفك، استلّ معه الطاقة الروحية التي جمعها.”
أنهت رقصتها وأسقطت سيفها على الأرض. بدأ جارموند وبوراس بالتصفيق، وكذلك فعل جين.
وأشار جين إلى فراغ الظل المعلّق على خصره.
لقد استحقّت ذلك.
قطع سيف رينبا الضخم الهواء بسرعة، شاقًّا الفضاء كما يُشقّ الزبد. مغطًى بطاقة روحية، بدا وكأنه عمود أسود هائل يتأرجح في الهواء.
“ما رأيك؟”
“كان ذلك مذهلًا. لم تفعلي هذا من قبل.”
“كان ذلك مذهلًا. لم تفعلي هذا من قبل.”
هل كنتِ تريدين مني أن أُولي انتباهي أولًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صمتكِ… هل أنتِ بخير، رينبا؟”
كاد جين أن ينطق بهذه الكلمات، والتي كانت على الأرجح ستُنهي مسيرته.
لم يخطر بباله أبدًا فكرة استخدام سيفين أثناء إمساك واحد فقط. كانت رينبا تُظهر ما يمكن لمستخدم السيف المزدوج فعله بسيف واحد فقط.
“صمتكِ… هل أنتِ بخير، رينبا؟”
“لكن جين، عليك أن تتعلّم كيف تنهض من الفشل أيضًا.”
لم يصدق جارموند وبوراس أن رينبا أوقفت تدريبها فقط من أجل طفل.
“الأساطير على الأقل في فئة التسع نجوم، ربما حتى العشر.”
“أنا بخير. لا داعي لكل هذا التوتر.”
“لكن، إن أظهرت أداءً جيدًا، يمكنك تغيير نظرة الجميع إليك من خلال الأسطورة الأولى. أنا أشجّعك. حظًا موفقًا. أنا متأكد أنك انتبهت لنصيحتي بالفعل.”
“علينا أن نخبر الآخرين!”
لم يكن ليعرف ماهيّة هؤلاء الوحوش أبدًا. أحيانًا يشك في أنهم حكموا العالم قبل 5000 عام.
“نعم، يمكنها التواصل معنا ومع المتدرّب! لم تكن قادرة حتى على التحدث إلى تيمار حينها…!”
حاول جين التسلل بعيدًا، لكن بوراس أمسك به.
ركض الأسطورتان الاثنتان لإعلان الخبر. تُرك جين ورينبا وحدهما في ساحة التدريب. ابتسم جين ابتسامة مترددة.
“أقوى منك. ربما بخطوة أو خطوتين.”
“المقصّ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الوارث! هل أنت مستعد؟”
“عفوًا؟”
بدا الأمر مُبهرًا للغاية ورائعًا، لكنه بدا وكأنه مجرد تأرجح عادي بالنسبة لجين. ومع ذلك، مع قليل من التركيز، تمكّن من رؤيته. كان هناك سيفان يشقان الهواء.
“هذا اسم التقنية الثانية، أيها المتدرّب.”
تجمّع العرق على جبينها، وبدأ السيف الضخم برسم المزيد من المسارات في الثانية. راح جين يراقبها دون تفكير وهي تلوّح في الهواء.
“اسم مناسب. صورة النصل الثانية تجعل السيف يعمل وكأنه مقصّ.”
شينغ
“هل يمكنك التقليد؟”
هزّ جين كتفيه.
“أليست شيئًا لا يمكن تقليده وتنفيذه بهذه البساطة؟ وهذا السيف مشكلة أيضًا.”
استل سيفه بسرعة.
وأشار جين إلى فراغ الظل المعلّق على خصره.
قال شاكو بصوتٍ جهير بينما قلبه الجوهري يلمع.
استمر السيف في استهلاك طاقته الروحية.
“إذاً، لماذا لم تتكلمي طوال هذا الوقت؟”
“فراغ الظل أشبه بغمد. عندما تستل سيفك، استلّ معه الطاقة الروحية التي جمعها.”
بعدها، أعاد تناتيل برادامانتي.
“نعم، شعرت بذلك مؤخرًا. إنه لا يستهلك طاقتي الروحية فحسب، بل يجمعها في بركة.”
“لماذا؟”
هزّ جين كتفيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنك التقليد؟”
“إذاً، لماذا لم تتكلمي طوال هذا الوقت؟”
جاء الوحوش السبعة والسبعون جميعهم لمشاهدة المعركة.
“لأنه لم يكن أحدٌ يستمع.”
بفضلها، تعلّم جين كيف يتغلب على السيف الملعون ويستخدم التقنية الثانية لنصل الظل. في غضون أسبوعين فقط، أنهى تدريبه.
“يستمع لِماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الشرارات تخفي النصل الآخر. في الواقع، هو لم يرَ السيف الثاني أصلًا.
“بأننا لا يجب أن نتحدى المتساميين. أعتقد أن ما حدث كان العقاب المناسب لعدم قدرتي على منع هذا المصير من الوقوع عليهم. لعنة، لا تدريب.”
استمر السيف في استهلاك طاقته الروحية.
كانت رينبا تؤمن أن إبادة قبيلتها كانت خطأها. تعاطف جين معها، لكنه لم يواسيها بالكلام.
“خسارة واحدة لا تعني شيئًا. لا أفهم سبب قلقهم الشديد. لقد خسرت أكثر من مئة مرة في نِزالاتي مع السيدة أليسا.”
فربما لم يكن هذا ما كانت تريده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صمتكِ… هل أنتِ بخير، رينبا؟”
“أنهيتُ عقوبتي بفضلك. بسهولة تامة، فوق ذلك. أستطيع الآن أن أتكلم لأول مرة منذ عشرين عامًا، وسأخبرك بكل ما أعرفه.”
يسار، يمين، أسفل، أعلى. تناثرت جسيمات الطاقة في كل مكان بعد كل ضربة.
في اللحظة التي بدأت فيها بشرح التقنية الثانية، عاد جارموند وبوراس ومعهما عشرة آخرون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بأننا لا يجب أن نتحدى المتساميين. أعتقد أن ما حدث كان العقاب المناسب لعدم قدرتي على منع هذا المصير من الوقوع عليهم. لعنة، لا تدريب.”
“أعتقد أننا سنُكمل غدًا، جين رونكاندل.”
“عليك استخدامه بدءًا من اليوم. أخبرتك أن المبارزة ستبدأ عندما تُكمل تدريبك.”
“رينبا!”
كان لديهم نفس التوقعات التي لدى جارموند، بوراس، ورينبا. كانوا يتساءلون كم ضربة سيستغرق لهزيمة جين.
“الأسطورة الرابعة! لقد انتهى الأمر أخيرًا!”
“هاهاها! أليس ردّ فعل طبيعي كونك تصرفت بتكبر في البداية؟ فقط الرابعة، والخامسة، والثامنة هم من صرفوا النظر.”
بعضهم بدأ يسأل جين كيف فعل ذلك، مما جعله يشيح بنظره. الآخرون لم يكونوا يعلمون أصلًا لماذا كانت صامتة.
بالطبع، هو تعلّم كيفية استخدامها فحسب، ولم يتقنها بعد. لكن بما أنه عرف كيف يؤديها، فإن إتقانها مع الوقت لن يكون سوى مسألة تدريب.
حاول جين التسلل بعيدًا، لكن بوراس أمسك به.
“حسنًا. سأتغاضى عن حِيَلك الصغيرة. لكن هذه المرة، لقد تماديت. أسوأ شيء على هذا الكوكب هو البشر الذين لا يعرفون مكانهم. إنه أمر مقزز.”
“سألتهم الآن إنجازك الثاني.”
اختار حوالي ثلاثين منهم “أقل من عشر ضربات”، بينما اختار الباقون أرقامًا أقل.
“لكنني لم أفعل شيئًا.”
“أنا بخير. لا داعي لكل هذا التوتر.”
“ألم تفتح فم رينبا؟ هيهي، لا بدّ لي من استنشاق هذا الهواء بنفسي.”
“أقوى منك. ربما بخطوة أو خطوتين.”
أخذ بوراس نفسًا عميقًا كما لو كان سيغوص تحت الماء. انفجر جين ضاحكًا. بدا وكأنه كلب يحاول التهام الثلج المتساقط.
“خسارة واحدة لا تعني شيئًا. لا أفهم سبب قلقهم الشديد. لقد خسرت أكثر من مئة مرة في نِزالاتي مع السيدة أليسا.”
لم يكن ليعرف ماهيّة هؤلاء الوحوش أبدًا. أحيانًا يشك في أنهم حكموا العالم قبل 5000 عام.
“لماذا؟”
من المؤسف أن رينبا كانت صامتة. كانت شروحاتها متقنة.
لم يصدق جارموند وبوراس أن رينبا أوقفت تدريبها فقط من أجل طفل.
بفضلها، تعلّم جين كيف يتغلب على السيف الملعون ويستخدم التقنية الثانية لنصل الظل. في غضون أسبوعين فقط، أنهى تدريبه.
كان لديهم نفس التوقعات التي لدى جارموند، بوراس، ورينبا. كانوا يتساءلون كم ضربة سيستغرق لهزيمة جين.
بالطبع، هو تعلّم كيفية استخدامها فحسب، ولم يتقنها بعد. لكن بما أنه عرف كيف يؤديها، فإن إتقانها مع الوقت لن يكون سوى مسألة تدريب.
“ألم تفتح فم رينبا؟ هيهي، لا بدّ لي من استنشاق هذا الهواء بنفسي.”
في فبراير 1797، جاءت ڤان بنفسها وأخذت فراغ الظل. اعتقدت أنه قد أدّى غرضه.
“كذلك أنا. أولئك الذين يواصلون التسلق دون توقف غالبًا ما يكونون كذلك.”
“أحسنت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض الأسطورتان الاثنتان لإعلان الخبر. تُرك جين ورينبا وحدهما في ساحة التدريب. ابتسم جين ابتسامة مترددة.
قالت تلك الكلمات، لكنها كانت في الواقع تمحو ظلّ تيمار من جين تدريجيًا.
“ألم تفتح فم رينبا؟ هيهي، لا بدّ لي من استنشاق هذا الهواء بنفسي.”
وبالطبع، لم يكن جين ليستوعب ذلك من تعليقاتها المقتضبة.
“الأسطورة الأولى ستختار خصمك الأول. صراحةً، أعتقد أن الوقت ما يزال مبكرًا…”
بعدها، أعاد تناتيل برادامانتي.
“إنها مجرد مبارزة، لكنني أصاب بالركود عندما لا أكون على الحافة.”
“كنت أظن أنني لا أستطيع استخدامه لأنه يدعم طاقتي الروحية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سألتهم الآن إنجازك الثاني.”
“عليك استخدامه بدءًا من اليوم. أخبرتك أن المبارزة ستبدأ عندما تُكمل تدريبك.”
“كان ذلك مذهلًا. لم تفعلي هذا من قبل.”
كان جين ينتظر هذه اللحظة.
بعدها، أعاد تناتيل برادامانتي.
“كنت أرغب في مواجهتهم وجهًا لوجه منذ أن أتيت إلى لافريروزا.”
كاد جين أن ينطق بهذه الكلمات، والتي كانت على الأرجح ستُنهي مسيرته.
الأساطير والمتسامين كانوا بعيدين عن متناوله. لم يكن بحاجة حتى إلى القتال معهم ليعرف ذلك.
“ما رأيك؟”
“الأساطير على الأقل في فئة التسع نجوم، ربما حتى العشر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد استحقّت ذلك.
وأما المتسامين فلم يكن من الممكن تقييمها أصلًا. كانوا في نفس مستوى تيمار، أو حتى سايرون.
فويييب…!
“لكنني لا أعرف شيئًا عن المحاربين الآخرين.”
أومأ تانتيل برأسه.
ربما أقوى من متوسط قبائل الذئب الأبيض أو النمر البرتقالي.
هزّ جين كتفيه.
“الأسطورة الأولى ستختار خصمك الأول. صراحةً، أعتقد أن الوقت ما يزال مبكرًا…”
كان القلق واضحًا على وجوههم.
“تتحدث وكأن خسارتي مضمونة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أترى لماذا نحن قلقون؟ بعد معركته الأولى، توقف تيمار عن الأكل. نعتقد أنك قد تشبهه في هذا الجانب.”
أومأ تانتيل برأسه.
“الأسطورة الرابعة! لقد انتهى الأمر أخيرًا!”
“بالتأكيد. طفل يبلغ من العمر سبعة عشر عامًا يقاتل محاربًا من الأساطير اللامعة. لم يكن هذا ليحدث في السابق. والأسطورة الأولى لا يحبك.”
⟦⚔⟧═══✧═══⟦⚔⟧
“لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هُووش!
“هاهاها! أليس ردّ فعل طبيعي كونك تصرفت بتكبر في البداية؟ فقط الرابعة، والخامسة، والثامنة هم من صرفوا النظر.”
ثم اختفت ضحكة تانتيل على الفور، وحدّق في عيني جين مباشرة.
وكان ينجح في النهاية دائمًا.
“لكن، إن أظهرت أداءً جيدًا، يمكنك تغيير نظرة الجميع إليك من خلال الأسطورة الأولى. أنا أشجّعك. حظًا موفقًا. أنا متأكد أنك انتبهت لنصيحتي بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صمتكِ… هل أنتِ بخير، رينبا؟”
كان قد اختبر التقنيات اللامعة. رغم أنه لم يرها بعينيه، لكنه يحتفظ بها في ذاكرته.
“لكن، إن أظهرت أداءً جيدًا، يمكنك تغيير نظرة الجميع إليك من خلال الأسطورة الأولى. أنا أشجّعك. حظًا موفقًا. أنا متأكد أنك انتبهت لنصيحتي بالفعل.”
غادرت ڤان وتانتيل ساحة التدريب، وهزّ جارموند رأسه.
“همم، أنت قوي بالتأكيد. لا، أنت أكثر من قوي. لا أصدق حتى أنك إنسان. لذا لا تحبط، صغيري.”
“نعم، يمكنها التواصل معنا ومع المتدرّب! لم تكن قادرة حتى على التحدث إلى تيمار حينها…!”
“تانتيل تكلّم وكأنني سأخسر، وأنت تتكلم وكأنني خسرت بالفعل. لكنني لم أفقد عزيمتي أبدًا.”
“هذا اسم التقنية الثانية، أيها المتدرّب.”
نظر بوراس ورينبا إلى جين بنفس الفكرة.
⟦⚔⟧═══✧═══⟦⚔⟧
“هوهو، أنا قلق قليلًا. أظن أنك من النوع الذي يترك فيه الفشل أثرًا نفسيًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختارت الأسطورة الأولى محاربًا يُدعى شاكو. كان يستخدم سيفًا طويلًا ويُلقّب بـ”شاكو البرق”.
“كذلك أنا. أولئك الذين يواصلون التسلق دون توقف غالبًا ما يكونون كذلك.”
انتشرت الهالة من الضوء إلى برادامانتي. وانهمر القتل من عيني شاكو على جين. لقد شعر باشمئزاز فوري من كون إنسان يستخدم التقنيات اللامعة.
كان القلق واضحًا على وجوههم.
“لكن، إن أظهرت أداءً جيدًا، يمكنك تغيير نظرة الجميع إليك من خلال الأسطورة الأولى. أنا أشجّعك. حظًا موفقًا. أنا متأكد أنك انتبهت لنصيحتي بالفعل.”
“لكن جين، عليك أن تتعلّم كيف تنهض من الفشل أيضًا.”
“كذلك أنا. أولئك الذين يواصلون التسلق دون توقف غالبًا ما يكونون كذلك.”
“صحيح. الفشل عنصر أساسي في نمو المحارب. في الخارج، تيمار لم يخسر قط، لكنه في لافريروزا، كانت خسائره متتالية.”
أنهت رقصتها وأسقطت سيفها على الأرض. بدأ جارموند وبوراس بالتصفيق، وكذلك فعل جين.
معلومة مثيرة للاهتمام.
“الأسطورة الأولى ستختار خصمك الأول. صراحةً، أعتقد أن الوقت ما يزال مبكرًا…”
“جارموند، كم كان تيمار قويًا في أول مبارزة له؟”
“لكن جين، عليك أن تتعلّم كيف تنهض من الفشل أيضًا.”
“أقوى منك. ربما بخطوة أو خطوتين.”
Arisu-san
“أفهم. خطوة أو اثنتين…”
“الأسطورة الأولى ستختار خصمك الأول. صراحةً، أعتقد أن الوقت ما يزال مبكرًا…”
“ومع ذلك، لم يهزم أي محارب.”
استل سيفه بسرعة.
“أترى لماذا نحن قلقون؟ بعد معركته الأولى، توقف تيمار عن الأكل. نعتقد أنك قد تشبهه في هذا الجانب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صمتكِ… هل أنتِ بخير، رينبا؟”
كان كل من جارموند، بوراس، ورينبا يُسيئون فهمه تمامًا.
“أنا بخير. لا داعي لكل هذا التوتر.”
“خسارة واحدة لا تعني شيئًا. لا أفهم سبب قلقهم الشديد. لقد خسرت أكثر من مئة مرة في نِزالاتي مع السيدة أليسا.”
“لماذا؟”
وعلى عكس تيمار، كان جين معتادًا على الفشل المتكرر قبل قدومه إلى لافريروزا.
غادرت ڤان وتانتيل ساحة التدريب، وهزّ جارموند رأسه.
وكان ينجح في النهاية دائمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أترى لماذا نحن قلقون؟ بعد معركته الأولى، توقف تيمار عن الأكل. نعتقد أنك قد تشبهه في هذا الجانب.”
اختارت الأسطورة الأولى محاربًا يُدعى شاكو. كان يستخدم سيفًا طويلًا ويُلقّب بـ”شاكو البرق”.
بعدها، أعاد تناتيل برادامانتي.
جاء الوحوش السبعة والسبعون جميعهم لمشاهدة المعركة.
“نعم، يمكنها التواصل معنا ومع المتدرّب! لم تكن قادرة حتى على التحدث إلى تيمار حينها…!”
كان لديهم نفس التوقعات التي لدى جارموند، بوراس، ورينبا. كانوا يتساءلون كم ضربة سيستغرق لهزيمة جين.
عندما تلوّح إلى اليسار، يظهر ظلّ سيف في اليمين. ويحدث الشيء نفسه في الاتجاه المعاكس.
اختار حوالي ثلاثين منهم “أقل من عشر ضربات”، بينما اختار الباقون أرقامًا أقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قد اختبر التقنيات اللامعة. رغم أنه لم يرها بعينيه، لكنه يحتفظ بها في ذاكرته.
الوحيدان اللذان فكّرا بطريقة مختلفة كانا ڤان وجين.
Arisu-san
“أيها الوارث! هل أنت مستعد؟”
بعضهم بدأ يسأل جين كيف فعل ذلك، مما جعله يشيح بنظره. الآخرون لم يكونوا يعلمون أصلًا لماذا كانت صامتة.
قال شاكو بصوتٍ جهير بينما قلبه الجوهري يلمع.
بالطبع، هو تعلّم كيفية استخدامها فحسب، ولم يتقنها بعد. لكن بما أنه عرف كيف يؤديها، فإن إتقانها مع الوقت لن يكون سوى مسألة تدريب.
شينغ
يسار، يمين، أسفل، أعلى. تناثرت جسيمات الطاقة في كل مكان بعد كل ضربة.
استل سيفه بسرعة.
ابتسم جين.
عكس السيف ضوء الجوهرة في جميع الاتجاهات.
“تانتيل تكلّم وكأنني سأخسر، وأنت تتكلم وكأنني خسرت بالفعل. لكنني لم أفقد عزيمتي أبدًا.”
“أتمنى أن تهاجمني بنيّة القتل.”
في اللحظة التي بدأت فيها بشرح التقنية الثانية، عاد جارموند وبوراس ومعهما عشرة آخرون.
“ماذا؟”
“ومع ذلك، لم يهزم أي محارب.”
“إنها مجرد مبارزة، لكنني أصاب بالركود عندما لا أكون على الحافة.”
“عفوًا؟”
“حسنًا. سأتغاضى عن حِيَلك الصغيرة. لكن هذه المرة، لقد تماديت. أسوأ شيء على هذا الكوكب هو البشر الذين لا يعرفون مكانهم. إنه أمر مقزز.”
انتشرت الهالة من الضوء إلى برادامانتي. وانهمر القتل من عيني شاكو على جين. لقد شعر باشمئزاز فوري من كون إنسان يستخدم التقنيات اللامعة.
ابتسم جين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض الأسطورتان الاثنتان لإعلان الخبر. تُرك جين ورينبا وحدهما في ساحة التدريب. ابتسم جين ابتسامة مترددة.
“ستتعلّم اليوم أشياء أخرى.”
غادرت ڤان وتانتيل ساحة التدريب، وهزّ جارموند رأسه.
من صدر جين، أضاء نور ثلاثي الشكل بشدة. كان مطابقًا تقريبًا لذلك الذي على صدر شاكو.
“نعم، يمكنها التواصل معنا ومع المتدرّب! لم تكن قادرة حتى على التحدث إلى تيمار حينها…!”
انتشرت الهالة من الضوء إلى برادامانتي. وانهمر القتل من عيني شاكو على جين. لقد شعر باشمئزاز فوري من كون إنسان يستخدم التقنيات اللامعة.
وعلى عكس تيمار، كان جين معتادًا على الفشل المتكرر قبل قدومه إلى لافريروزا.
“التقنيات اللامعة…؟! مستحيل، هل درّبتك الأسطورة؟”
“اسم مناسب. صورة النصل الثانية تجعل السيف يعمل وكأنه مقصّ.”
“لا أدري بشأن ذلك. لكن تقنياتك رائعة.”
كان القلق واضحًا على وجوههم.
وكان جين أول من هاجم.
“المقصّ.”
⟦⚔⟧═══✧═══⟦⚔⟧
“لكنني لم أفعل شيئًا.”
هل كنتِ تريدين مني أن أُولي انتباهي أولًا؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات