175
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“سأريك بحرًا جميلًا جدًا، وعدٌ من أبي.”
ترجمة: Arisu san
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجبته وأنا أتنهد:
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“أشكرك على كل ما فعلته. من أعماق قلبي.”
لا بدّ أن باي جونغ-مان ظنّ أن إخبارنا بذلك في وقت مبكر لن يؤدي إلا لمزيد من الفوضى. والآن وقد فهمتُ دافعه، أومأت له بإقرار.
“نعم. بفضلك، صرت أفضل بكثير.”
“شكرًا لأنك أخبرتنا، حتى ولو الآن فقط.” ثم أردفت، “هل هذا يعني أنه لن تكون هناك مشكلة إن توجّهنا مباشرة إلى مطار جيجو؟”
“هذا الفتى… دومًا يقلقني. دومًا!”
“نعم. يمكننا إنزال طائرة الشحن العسكرية على المدرج أولًا، ثم نهبط بالطائرات الأخرى بناءً على ما نراه.”
“نعم. يمكننا إنزال طائرة الشحن العسكرية على المدرج أولًا، ثم نهبط بالطائرات الأخرى بناءً على ما نراه.”
قالها باي جونغ-مان وكأنها مسألة عادية، لكن بارك جي-تشول الذي كان يجلس مقابله سارع بالسؤال:
“إن استطعنا مواجهتها، فسنفعل. وإن لم نقدر… فسنتحرّك من جديد.”
“وماذا لو لم نتمكن من الهبوط؟ أعني، أفهم أن بإمكاننا إنزال طائرة الشحن العسكرية بشكل ما، لكن ماذا لو كانت هناك ظروف تمنع هبوط الطائرات الأخرى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت له بعزم، وقبضت كفيّ بقوة.
“حين تهبط طائرة الشحن العسكرية، يمكن للسيد لي هيون-دوك، والسيد كيم هيونغ-جون، والسيد دو هان-سول تنظيف المدرج من الزومبي.”
ورغم عبوسه الطفولي، أجابني دون تردّد.
“حسنًا… مفهوم. لكن ماذا إن كانت المشكلة ليست في الزومبي؟”
اترك تعليقاً لدعمي🔪
“هناك عدة طرق لهبوط الطائرات. طالما أن المدرج قابل للاستخدام، فسنجد وسيلة للهبوط.”
“عذرًا؟”
ثم التفت باي جونغ-مان إلى تشوي كانغ-هيون، قائد طيران الخطوط الجوية A، وقال:
ربّتت على رأسيهما، وأضافت:
“أليس كذلك، سيد تشوي كانغ-هيون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت سو-يون تمسك بيد “سوك-هي” بإحكام. يبدو أنهما أصبحا أقرب منذ آخر مرة رأيتهما معًا. ابتسمت لها بلطف.
“أمم… أعتقد أن الأمر ممكن،” أجاب تشوي كانغ-هيون وهو يعقد ذراعيه.
“حقًا؟ جي-سوك، هل هذا صحيح؟” سألته بنظرة صارمة متعمدة.
نظر إليه القادة بريبة، وكأنهم يطلبون تفسيرًا أعمق. تولّيت عنهم السؤال.
تشابكتُ أصابعي وسألته:
“اشرح لنا قصدك، ما هي الطريقة التي تشير إليها؟”
“عادةً ما نفضل في الطيران الهبوط الناعم. وكما يشير الاسم، يعني أن تهبط الطائرة بسلاسة على المدرج. لكن إن كانت الظروف سيئة، نلجأ إلى نوع آخر من الهبوط.”
قال وهو يرفع حاجبيه:
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“عادةً ما نفضل في الطيران الهبوط الناعم. وكما يشير الاسم، يعني أن تهبط الطائرة بسلاسة على المدرج. لكن إن كانت الظروف سيئة، نلجأ إلى نوع آخر من الهبوط.”
“بل هي تنمو بطريقة سليمة، لذا اعتبر الأمر علامة إيجابية.”
تشابكتُ أصابعي وسألته:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تمسكوا جيدًا!”
“وما هو هذا النوع؟”
كانت لا تزال هناك طائرتان تنتظران دورهما. رفعت إشارة الإقلاع بسرعة، ثم عبرت المدرج وأنا أتطلع نحو الجسر.
“الهبوط القاسي، أو الصلب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا… مفهوم. لكن ماذا إن كانت المشكلة ليست في الزومبي؟”
“وما الفرق؟”
“جميل أن نراهم بخير، أليس كذلك؟”
“الهبوط القوي يحدث عندما تهتز الطائرة وتهبط بصوت ارتطام. يحدث هذا عادة في حال كانت التيارات الهوائية سيئة أو الرياح المعاكسة قوية. فكّر في لحظة ارتجاف الطائرة التي تجعل الركاب يشكون أو يشعرون بالخوف.”
غغغغغغ…!
“وماذا عن الهبوط القاسي؟”
كان كل شيء لا يزال مجهولًا. الزومبي الجدد في دايغو كانوا خطرين، ولا يمكننا العودة إلى سيول، فهي لا تزال بحاجة إلى تطهير كامل، ولم يكن بوسعي ترك الملجأ للقيام بذلك بسبب المتحوّلين.
“الهبوط القاسي قد يسبب تلفًا في عجلات الطائرة. لكنه ليس مميتًا. طالما أن الجميع يربطون أحزمتهم، فسيكونون بخير.”
كان سوك-هي واقفًا خلف سو-يون، يرمقني بنظرات مترددة، كأنّه لا يزال غير مرتاح نحوي. انخفضت على ركبتي أمامه وقلت:
لذتُ بالصمت، فيما تنحنح تشوي كانغ-هيون ونظر إلى القادة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“أمم… بالطبع، بعض الأفراد قد يصابون برهاب الطيران بعد تجربة هبوط كهذا.”
“أبي، إلى أين نحن ذاهبون الآن؟”
“عذرًا؟”
“سأريك بحرًا جميلًا جدًا، وعدٌ من أبي.”
“لكن لا تقلقوا! الطيارون الكوريون معروفون بكونهم من الأفضل في العالم، خصوصًا في الإقلاع والهبوط!” قالها وهو يضحك ضحكة عالية.
قالها باي جونغ-مان وكأنها مسألة عادية، لكن بارك جي-تشول الذي كان يجلس مقابله سارع بالسؤال:
لكن أحدًا لم يشاركه الضحك.
نظرت إليها وانحنيت امتنانًا:
بعد فحص كلّ الطائرات، بدأ الناجون بالصعود على متنها. ولضمان الوصول قبل غروب الشمس، تقرّر تقديم وجبة بسيطة لهم على الطائرات. ركب كيم هيونغ-جون، ودو هان-سول، ورجالهما طائرة الشحن العسكرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “العم هيون-دوك!”
وكلّفتُ كيم هيونغ-جون ودو هان-سول بتأمين مطار جيجو. أما أنا، فقررت ركوب آخر طائرة لأتأكد من إقلاع الجميع بأمان.
كانت لا تزال هناك طائرتان تنتظران دورهما. رفعت إشارة الإقلاع بسرعة، ثم عبرت المدرج وأنا أتطلع نحو الجسر.
وبينما كان الركّاب يصعدون، اقتربت مني “سو-يون” برفقة “هان سون-هي”.
“أليس كذلك، سيد تشوي كانغ-هيون؟”
“أبي، إلى أين نحن ذاهبون الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الآن فصاعدًا، عليك أن تعتني جيدًا بأختك وبالناس في ملجأ هاي-يونغ، فهمت؟”
كانت سو-يون تمسك بيد “سوك-هي” بإحكام. يبدو أنهما أصبحا أقرب منذ آخر مرة رأيتهما معًا. ابتسمت لها بلطف.
أما جزيرة جيجو، فربما كانت تملك نفس المشكلة. لكن لو تمكنّا من تطهيرها بالكامل، فسنضمن أخيرًا منطقة آمنة بحق.
“سو-يون، لم تري البحر من قبل، أليس كذلك؟”
تنفّست الصعداء، وتوجهت إلى أقرب مقعد فارغ وجلست.
“البحر؟”
أما جزيرة جيجو، فربما كانت تملك نفس المشكلة. لكن لو تمكنّا من تطهيرها بالكامل، فسنضمن أخيرًا منطقة آمنة بحق.
“سأريك بحرًا جميلًا جدًا، وعدٌ من أبي.”
ترجمة: Arisu san
نظرت إلي بعينين نقيتين تشعّان بالدهشة:
“حقًا؟ سأذهب لرؤية البحر؟!”
“جي-سوك، لا تسبّب القلق لأختك. واعتنِ بنفسك، مفهوم؟”
لطالما وعدتها أن آخذها لرؤية البحر، لكنني كنت أجد دومًا عذرًا… مشغول، متعب، لاحقًا… ولم يتحقق ذلك أبدًا. حتى أنا لا أذكر متى كانت آخر مرة رأيت فيها البحر. لا بدّ أنها كانت قبل ولادة سو-يون، أي منذ أكثر من ثماني سنوات.
على أمل أن تكون… محطتنا الأخيرة.
كان سوك-هي واقفًا خلف سو-يون، يرمقني بنظرات مترددة، كأنّه لا يزال غير مرتاح نحوي. انخفضت على ركبتي أمامه وقلت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا ممتنة له دائمًا.”
“انظر إليك، سوك-هي! تبدو بصحة جيدة.”
“أشكرك على كل ما فعلته. من أعماق قلبي.”
“نعم…”
هل تحوّل سكانها إلى زومبي؟ أم أن هناك من بقي على قيد الحياة؟ لا أحد يعرف.
كان ابن هان سون-هي، ويقارب سنّ سو-يون. حين أنقذته من المتجر، لم يكن قادرًا على فتح عينيه من شدة سوء التغذية. أما الآن، فقد ازداد وزنًا، وبدا أكثر عافية.
“جي-سوك، لا تسبّب القلق لأختك. واعتنِ بنفسك، مفهوم؟”
مسحتُ على رأسه وقلت:
مرّوا بالكثير معًا، لكنهم لم يفقدوا روحهم. نظرت إليه وربتّ على جبهته:
“بما أنك صبي، عليك أن تحمي سو-يون، اتفقنا؟”
“أكثر ما أخشاه هو أن نواجه إحدى الكائنات السوداء هناك.”
تردّد للحظة، ثم أومأ ببطء. ابتسمت هان سون-هي وقد تابعت حديثنا بصمت.
“أشكرك على كل ما فعلته. من أعماق قلبي.”
“أعتقد أن سو-يون أشجع من سوك-هي بكثير.”
“سمعت أننا متوجهون إلى جزيرة جيجو. هل هذا يعني أننا سنستقرّ هناك؟”
“حقًا؟” قلت ضاحكًا.
أما جزيرة جيجو، فربما كانت تملك نفس المشكلة. لكن لو تمكنّا من تطهيرها بالكامل، فسنضمن أخيرًا منطقة آمنة بحق.
ربّتت على رأسيهما، وأضافت:
غغغغغغ…!
“بين الأطفال، سو-يون هي زعيمة التل.”
“بما أنك صبي، عليك أن تحمي سو-يون، اتفقنا؟”
“هاها! لست متأكدًا إن كنت سعيدًا بذلك أم قلقًا لأنها أصبحت جريئة أكثر من اللازم.”
ثم التفتُّ إلى كانغ أون-جونغ وسألتها:
“بل هي تنمو بطريقة سليمة، لذا اعتبر الأمر علامة إيجابية.”
“هناك عدة طرق لهبوط الطائرات. طالما أن المدرج قابل للاستخدام، فسنجد وسيلة للهبوط.”
ابتسمت بخفة وأومأت لها. كانت سو-يون تضحك وتتمسّك بذراع هان سون-هي. لم أستطع تخيّل حال ابنتي اليوم لو لم تكن هان سون-هي إلى جانبها طوال هذا الوقت.
“جميل أن نراهم بخير، أليس كذلك؟”
نظرت إليها وانحنيت امتنانًا:
الزمجرة باتت أقرب.
“أشكرك على كل ما فعلته. من أعماق قلبي.”
“لا، بل أنا من يشكرك. لما كنت وصلت إلى هذه المرحلة دونك.”
“لا، بل أنا من يشكرك. لما كنت وصلت إلى هذه المرحلة دونك.”
“أبي، إلى أين نحن ذاهبون الآن؟”
وبينما كنا نتبادل الشكر، سمعت صوتًا يناديني من الخلف:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا… مفهوم. لكن ماذا إن كانت المشكلة ليست في الزومبي؟”
“العم هيون-دوك!”
أومأت، وعيناي لا تزالان تتابعان خطواتهم.
التفتُّ، فرأيت كانغ جي-سوك يركض نحوي، وبجانبه كانغ أون-جونغ. كانت تبدو أفضل حالًا الآن، متعافية تمامًا بعد صراعها مع الكزاز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المدير قلق عليه لأنه لا يذاكر أبدًا.”
ابتسم كانغ جي-سوك ابتسامة عريضة:
“حقًا؟ جي-سوك، هل هذا صحيح؟” سألته بنظرة صارمة متعمدة.
“سمعت أننا متوجهون إلى جزيرة جيجو. هل هذا يعني أننا سنستقرّ هناك؟”
ترجمة: Arisu san
“نعم، إن كانت الجزيرة آمنة، فلن يكون هناك داعٍ للمغادرة.”
تشابكتُ أصابعي وسألته:
“رائع… جزيرة جيجو؟!”
ثم نظرت إلى جي-سوك، وقلت له:
“ماذا؟ لم تزرها من قبل؟”
“وما الفرق؟”
“لا، ستكون المرة الأولى.”
“انطلقوا الآن!”
لم يستطع إخفاء حماسه، ففاجأته كانغ أون-جونغ بضربة على رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وما هو هذا النوع؟”
“لسنا ذاهبين في عطلة، يا كانغ جي-سوك.”
هزّ لي جونغ-أوك رأسه وهو ينقر بأسنانه ويقول بمكر:
“نونااا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المدير قلق عليه لأنه لا يذاكر أبدًا.”
تأفف وهو يفرك رأسه. لم أستطع إلا أن أبتسم بينما تعود إليّ ذكرياتهم في غرفة 505 بمأوى هاي-يونغ، حين كانت تضربه لأنه لم يعجبه لون الملابس الداخلية الوردية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليه القادة بريبة، وكأنهم يطلبون تفسيرًا أعمق. تولّيت عنهم السؤال.
مرّوا بالكثير معًا، لكنهم لم يفقدوا روحهم. نظرت إليه وربتّ على جبهته:
“ماذا؟ لم تزرها من قبل؟”
“جي-سوك، لا تسبّب القلق لأختك. واعتنِ بنفسك، مفهوم؟”
أما جزيرة جيجو، فربما كانت تملك نفس المشكلة. لكن لو تمكنّا من تطهيرها بالكامل، فسنضمن أخيرًا منطقة آمنة بحق.
“العم… حتى أنت ستبدأ بالتوبيخ؟”
“ولماذا؟”
زمّ شفتيه بتذمر، لكنني كنت أبتسم كما لم أفعل منذ فترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رائع… جزيرة جيجو؟!”
ثم التفتُّ إلى كانغ أون-جونغ وسألتها:
نظرت إلى متحوّليّ وقلت لهم داخليًا:
“هل أنت بخير الآن؟ لم تبقَ أي آثار للمرض؟”
“لا، ستكون المرة الأولى.”
“نعم. بفضلك، صرت أفضل بكثير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد عبر الزومبي جسر آيانغ قبل ساعات… يبدو أنهم اقتربوا من المطار الآن، وسمعوا صوت الإقلاع.
“لا، الفضل يعود إلى السيد كيم بوم-جين، الطبيب المجتهد.”
ربّت لي جونغ-أوك على كتفي وقال بابتسامة واثقة:
“أنا ممتنة له دائمًا.”
“ماذا؟ لم تزرها من قبل؟”
ثم نظرت إلى جي-سوك، وقلت له:
“لا، بل أنا من يشكرك. لما كنت وصلت إلى هذه المرحلة دونك.”
“جي-سوك.”
ورغم عبوسه الطفولي، أجابني دون تردّد.
“نعم، عمي.”
كان ذلك “لي جونغ-أوك”. صفع “كانغ جي-سوك” لي جونغ-أوك على مؤخرته وهو يصرخ:
ورغم عبوسه الطفولي، أجابني دون تردّد.
“حقًا؟ جي-سوك، هل هذا صحيح؟” سألته بنظرة صارمة متعمدة.
“من الآن فصاعدًا، عليك أن تعتني جيدًا بأختك وبالناس في ملجأ هاي-يونغ، فهمت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد عبر الزومبي جسر آيانغ قبل ساعات… يبدو أنهم اقتربوا من المطار الآن، وسمعوا صوت الإقلاع.
“أوه، نعم، بالطبع، هذا أمرٌ لا يحتاج إلى تذكير يا عم. سأظل دائمًا…”
“الهبوط القوي يحدث عندما تهتز الطائرة وتهبط بصوت ارتطام. يحدث هذا عادة في حال كانت التيارات الهوائية سيئة أو الرياح المعاكسة قوية. فكّر في لحظة ارتجاف الطائرة التي تجعل الركاب يشكون أو يشعرون بالخوف.”
لكن قبل أن يُكمل، ظهر شخص من الخلف وأطبق ذراعه حول عنقه بضحكة عالية.
“الهبوط القوي يحدث عندما تهتز الطائرة وتهبط بصوت ارتطام. يحدث هذا عادة في حال كانت التيارات الهوائية سيئة أو الرياح المعاكسة قوية. فكّر في لحظة ارتجاف الطائرة التي تجعل الركاب يشكون أو يشعرون بالخوف.”
“أيها الوغد! هل كنت تثير المشاكل مجددًا؟”
“العم… حتى أنت ستبدأ بالتوبيخ؟”
كان ذلك “لي جونغ-أوك”. صفع “كانغ جي-سوك” لي جونغ-أوك على مؤخرته وهو يصرخ:
“جي-سوك.”
“آه! دعني! هذا أنت مجددًا، أيها العم جونغ-أوك، أليس كذلك؟”
“هاها! لست متأكدًا إن كنت سعيدًا بذلك أم قلقًا لأنها أصبحت جريئة أكثر من اللازم.”
قهقه لي جونغ-أوك، ثم أفلت رأس الصغير وعبث بشعره. عبس كانغ جي-سوك وهو يحاول تسوية خصلاته المشوشة. لم أتمالك نفسي من الضحك، فجوّ المرح الذي يبعثه سكان ملجأ هاي-يونغ كان معديًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، خطرت ببالي فكرة: هل أترك متحوّليّ ورائي ليكونوا طُعمًا؟ لكن لا… لن أُضحّي بهم. وإن حدث طارئ في جزيرة جيجو، سأحتاجهم بجانبي.
هزّ لي جونغ-أوك رأسه وهو ينقر بأسنانه ويقول بمكر:
تشابكتُ أصابعي وسألته:
“هذا الفتى… دومًا يقلقني. دومًا!”
“أمم… بالطبع، بعض الأفراد قد يصابون برهاب الطيران بعد تجربة هبوط كهذا.”
“ولماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نونااا!”
“المدير قلق عليه لأنه لا يذاكر أبدًا.”
ترجمة: Arisu san
“حقًا؟ جي-سوك، هل هذا صحيح؟” سألته بنظرة صارمة متعمدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أشاركه هذا القلق. لم أُظهره أمام الآخرين، لكن في داخلي، كنت أفكر طوال الوقت.
أشاح كانغ جي-سوك بنظره وتظاهر بعدم السمع.
“نعم. بفضلك، صرت أفضل بكثير.”
“نونا، فلنصعد بسرعة. أعتقد أن دورنا قد حان!” قالها هاربًا من الموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا… مفهوم. لكن ماذا إن كانت المشكلة ليست في الزومبي؟”
ضحكت “كانغ أون-جونغ” وقالت: “يا لهذا الفتى!” ثم ابتعدا معًا باتجاه الطائرة، بينما وقفنا نراقبهما.
“جي-سوك، لا تسبّب القلق لأختك. واعتنِ بنفسك، مفهوم؟”
قال لي جونغ-أوك بصوت هادئ:
رآني “لي جونغ-هيوك” وفتح باب الطائرة على الفور. راقبت محيط المدرج بعين حذرة بينما صعد متحوّليّ واحدًا تلو الآخر.
“جميل أن نراهم بخير، أليس كذلك؟”
“إن استطعنا مواجهتها، فسنفعل. وإن لم نقدر… فسنتحرّك من جديد.”
أومأت، وعيناي لا تزالان تتابعان خطواتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت بخفة وأومأت لها. كانت سو-يون تضحك وتتمسّك بذراع هان سون-هي. لم أستطع تخيّل حال ابنتي اليوم لو لم تكن هان سون-هي إلى جانبها طوال هذا الوقت.
“يكفيني أن أراهم هكذا لأشعر بالفرح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تمسكوا جيدًا!”
“لكنني ما زلت قلقًا بشأن جزيرة جيجو.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
كنت أشاركه هذا القلق. لم أُظهره أمام الآخرين، لكن في داخلي، كنت أفكر طوال الوقت.
“نونا، فلنصعد بسرعة. أعتقد أن دورنا قد حان!” قالها هاربًا من الموقف.
كان كل شيء لا يزال مجهولًا. الزومبي الجدد في دايغو كانوا خطرين، ولا يمكننا العودة إلى سيول، فهي لا تزال بحاجة إلى تطهير كامل، ولم يكن بوسعي ترك الملجأ للقيام بذلك بسبب المتحوّلين.
على أمل أن تكون… محطتنا الأخيرة.
أما جزيرة جيجو، فربما كانت تملك نفس المشكلة. لكن لو تمكنّا من تطهيرها بالكامل، فسنضمن أخيرًا منطقة آمنة بحق.
اترك تعليقاً لدعمي🔪
لاحظ لي جونغ-أوك أن وجهي تغيّر، فسألني:
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“ماذا هناك؟ هل تفكر في شيء؟”
“انظر إليك، سوك-هي! تبدو بصحة جيدة.”
أجبته وأنا أتنهد:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا ممتنة له دائمًا.”
“أكثر ما أخشاه هو أن نواجه إحدى الكائنات السوداء هناك.”
قال وهو يرفع حاجبيه:
“كنت أفكر في الشيء ذاته… وماذا لو وُجدت هناك حقًا؟”
“أبي، إلى أين نحن ذاهبون الآن؟”
“إن استطعنا مواجهتها، فسنفعل. وإن لم نقدر… فسنتحرّك من جديد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زمّ شفتيه بتذمر، لكنني كنت أبتسم كما لم أفعل منذ فترة طويلة.
كان السؤال الحقيقي هو: هل ستكون جيجو جزيرتنا الأخيرة؟ كم أتمنى ذلك.
“أشكرك على كل ما فعلته. من أعماق قلبي.”
رغم أن عدد سكان الجزيرة كان يقارب 670 ألف نسمة، إلا أن وقت الكارثة كان في ذروة الموسم السياحي. ربما كان العدد أكبر بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تمسكوا جيدًا!”
هل تحوّل سكانها إلى زومبي؟ أم أن هناك من بقي على قيد الحياة؟ لا أحد يعرف.
“الهبوط القاسي، أو الصلب.”
ومع ذلك، وكما تخطّينا كل المجهول سابقًا، كنا على استعداد لنواجه أي شيء هناك.
أومأت، وعيناي لا تزالان تتابعان خطواتهم.
ربّت لي جونغ-أوك على كتفي وقال بابتسامة واثقة:
“أبي، إلى أين نحن ذاهبون الآن؟”
“اقتربنا من النهاية… فلنبذل جهدنا حتى آخر لحظة.”
ثم التفتُّ إلى كانغ أون-جونغ وسألتها:
أومأت له بعزم، وقبضت كفيّ بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ، لم يكن أحدهم قد تعلق بالطائرة.
بعد أن صعد جميع الناجين إلى الطائرات، خرجت إلى المدرج وأشرت لقائد طائرة الشحن العسكرية أن يبدأ بالإقلاع. دوّى هدير المحركات، وتحركت الطائرة الثقيلة على المدرج، تلتها الطائرات الأخرى واحدة تلو الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ابن هان سون-هي، ويقارب سنّ سو-يون. حين أنقذته من المتجر، لم يكن قادرًا على فتح عينيه من شدة سوء التغذية. أما الآن، فقد ازداد وزنًا، وبدا أكثر عافية.
بدأت طائرة B737 بالتحرك، محركاتها تهدر كأنها تزأر. لكن فجأة، اخترق الضجيج صوت حادّ ومألوف:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تمسكوا جيدًا!”
غغغغغغ…!
قهقه لي جونغ-أوك، ثم أفلت رأس الصغير وعبث بشعره. عبس كانغ جي-سوك وهو يحاول تسوية خصلاته المشوشة. لم أتمالك نفسي من الضحك، فجوّ المرح الذي يبعثه سكان ملجأ هاي-يونغ كان معديًا.
زمجرة الزومبي تناهت من كل جانب.
“أكثر ما أخشاه هو أن نواجه إحدى الكائنات السوداء هناك.”
لقد عبر الزومبي جسر آيانغ قبل ساعات… يبدو أنهم اقتربوا من المطار الآن، وسمعوا صوت الإقلاع.
كان سوك-هي واقفًا خلف سو-يون، يرمقني بنظرات مترددة، كأنّه لا يزال غير مرتاح نحوي. انخفضت على ركبتي أمامه وقلت:
كانت لا تزال هناك طائرتان تنتظران دورهما. رفعت إشارة الإقلاع بسرعة، ثم عبرت المدرج وأنا أتطلع نحو الجسر.
“أعتقد أن سو-يون أشجع من سوك-هي بكثير.”
مئات الزومبي كانوا يزحفون نحونا من بعيد، يتقدمون بوتيرة مقلقة.
تردّد للحظة، ثم أومأ ببطء. ابتسمت هان سون-هي وقد تابعت حديثنا بصمت.
كياااااه!!!
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
صرخ متحوّليني ردًا على الزومبي، زئيرهم يمزّق الهواء.
“بل هي تنمو بطريقة سليمة، لذا اعتبر الأمر علامة إيجابية.”
في تلك اللحظة، خطرت ببالي فكرة: هل أترك متحوّليّ ورائي ليكونوا طُعمًا؟ لكن لا… لن أُضحّي بهم. وإن حدث طارئ في جزيرة جيجو، سأحتاجهم بجانبي.
لا بدّ أن باي جونغ-مان ظنّ أن إخبارنا بذلك في وقت مبكر لن يؤدي إلا لمزيد من الفوضى. والآن وقد فهمتُ دافعه، أومأت له بإقرار.
أمرت متحوّليّ بالركوب، وركضت إلى الطائرة الأخيرة على المدرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليه القادة بريبة، وكأنهم يطلبون تفسيرًا أعمق. تولّيت عنهم السؤال.
لوّحت بذراعي بقوة، وصرخت بأعلى صوتي:
“بل هي تنمو بطريقة سليمة، لذا اعتبر الأمر علامة إيجابية.”
“افتحوا الباب!”
“هذا الفتى… دومًا يقلقني. دومًا!”
رآني “لي جونغ-هيوك” وفتح باب الطائرة على الفور. راقبت محيط المدرج بعين حذرة بينما صعد متحوّليّ واحدًا تلو الآخر.
كياااااه!!!
غغغغغغ!!
“سأصعد… فقط شغّلوه بسرعة!”
الزمجرة باتت أقرب.
التفتُّ، فرأيت كانغ جي-سوك يركض نحوي، وبجانبه كانغ أون-جونغ. كانت تبدو أفضل حالًا الآن، متعافية تمامًا بعد صراعها مع الكزاز.
“شغّلوا المحرك!”
مرّوا بالكثير معًا، لكنهم لم يفقدوا روحهم. نظرت إليه وربتّ على جبهته:
“ألن تصعد؟”
لا بدّ أن باي جونغ-مان ظنّ أن إخبارنا بذلك في وقت مبكر لن يؤدي إلا لمزيد من الفوضى. والآن وقد فهمتُ دافعه، أومأت له بإقرار.
“سأصعد… فقط شغّلوه بسرعة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لأنك أخبرتنا، حتى ولو الآن فقط.” ثم أردفت، “هل هذا يعني أنه لن تكون هناك مشكلة إن توجّهنا مباشرة إلى مطار جيجو؟”
كانت الطائرة تهتز بينما يُغلق الباب. الزومبي باتوا يتسلقون السور الخارجي. في اللحظة التي دخل فيها آخر متحوّل، قفزت إلى الداخل وصرخت:
“هناك عدة طرق لهبوط الطائرات. طالما أن المدرج قابل للاستخدام، فسنجد وسيلة للهبوط.”
“انطلقوا الآن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أن عدد سكان الجزيرة كان يقارب 670 ألف نسمة، إلا أن وقت الكارثة كان في ذروة الموسم السياحي. ربما كان العدد أكبر بكثير.
أغلق الموظف باب الطائرة على عجل، وركض آخر إلى “تشوي كانغ-هيون” لإبلاغه بالحالة.
“سمعت أننا متوجهون إلى جزيرة جيجو. هل هذا يعني أننا سنستقرّ هناك؟”
بدأت الطائرة تتحرك على المدرج الطويل، هديرها بلغ ذروته.
“حين تهبط طائرة الشحن العسكرية، يمكن للسيد لي هيون-دوك، والسيد كيم هيونغ-جون، والسيد دو هان-سول تنظيف المدرج من الزومبي.”
نظرت إلى متحوّليّ وقلت لهم داخليًا:
صرخ متحوّليني ردًا على الزومبي، زئيرهم يمزّق الهواء.
“تمسكوا جيدًا!”
“يكفيني أن أراهم هكذا لأشعر بالفرح.”
كيااااه!!!
“سمعت أننا متوجهون إلى جزيرة جيجو. هل هذا يعني أننا سنستقرّ هناك؟”
الناجون المربوطون بأحزمتهم شهقوا عند رؤية مئات الزومبي يندفعون إلى المدرج.
ربّت لي جونغ-أوك على كتفي وقال بابتسامة واثقة:
شعرت بجسدي يُسحب إلى الخلف تحت قوة التسارع، ثم لحظة خفّة… كأننا طُوينا عن الأرض، وصعدنا إلى السماء.
“أمم… بالطبع، بعض الأفراد قد يصابون برهاب الطيران بعد تجربة هبوط كهذا.”
لم أكن جالسًا في مقعدي، فتدحرجت على أرضية الطائرة بفعل قوة الإقلاع. نهضت بصعوبة، ونظرت من النافذة. رأيت الزومبي على المدرج، يصرخون وهم ينظرون إلى السماء، يائسين من اللحاق بنا.
أشاح كانغ جي-سوك بنظره وتظاهر بعدم السمع.
لحسن الحظ، لم يكن أحدهم قد تعلق بالطائرة.
مسحتُ على رأسه وقلت:
تنفّست الصعداء، وتوجهت إلى أقرب مقعد فارغ وجلست.
كان سوك-هي واقفًا خلف سو-يون، يرمقني بنظرات مترددة، كأنّه لا يزال غير مرتاح نحوي. انخفضت على ركبتي أمامه وقلت:
الكثير قد حدث في دايغو… لكننا تجاوزنا كل ذلك كما اعتدنا دائمًا.
“البحر؟”
والآن، كنّا في طريقنا إلى جزيرة جيجو…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجبته وأنا أتنهد:
على أمل أن تكون… محطتنا الأخيرة.
“كنت أفكر في الشيء ذاته… وماذا لو وُجدت هناك حقًا؟”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ربّتت على رأسيهما، وأضافت:
اترك تعليقاً لدعمي🔪
“لا، بل أنا من يشكرك. لما كنت وصلت إلى هذه المرحلة دونك.”
تردّد للحظة، ثم أومأ ببطء. ابتسمت هان سون-هي وقد تابعت حديثنا بصمت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
