You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الأب الزومبي 169

169

169

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“ماذا قلت؟”

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

“لا، لا، لا! في الأفلام، أكثر من يُقتلون أولًا هم الفضوليون! ابقَ هنا أرجوك!”

ترجمة: Arisu san

نهض أليوشا، لكن تومي شهق وسحبه من كمّه:

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

حدّق أليوشا في جي-أون بذهول، ثم ابتسم وهو ينظر إلى تومي وقال:

حين خرجوا من محطة أنسيم، عمّ صمتٌ مطبق. لم يكن هناك أثرٌ لأيّ روح حيّة.

ابتعد أليوشا قليلًا عن جي-أون ووضع يديه على وجهه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أخذ الجنود الروس يراقبون المكان عن كثب، بينما قادهم القائد نحو مدينة الابتكار، مستعينًا بالخريطة التي بحوزتهم. كان تومي يسير خلفه، وجهه متجهّم، لا يزال يحمل مرارة ما حدث. وعلى مقربة منه، كان أليوشا يسير إلى جانبه، ثم وخزه في كتفه وقال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طفلي…”

“تومي، انظر خلفك.”

لكن أليوشا تجاهل توسلاته، وابتسم ابتسامة لا حاجة لها، ثم تحرك نحو مصدر الصوت. ظلّ تومي يصرخ وراءه دون جدوى، ثم حكّ رأسه بجنون وشتَم بالكورية، قبل أن ينهض أخيرًا.

التفت تومي ليرى امرأة بوجه حزين تتبعهم بخطًى صامتة. كانت “جي-أون”، المتحوّلة التابعة لـ لي هيون-دوك.

عجز تومي عن الحركة من شدّة الذهول. فمه مفتوح وعيناه متسعتان، عاجزًا عن تصديق ما يراه. ولم يكن حال أليوشا أفضل.

حدّق أليوشا في جي-أون بذهول، ثم ابتسم وهو ينظر إلى تومي وقال:

“ماذا تفعلون؟!” صرخ القائد من خلفهم.

“لماذا تتبعنا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حين نظر إلى راحة يده، فتح فمه مصدومًا واتسعت عيناه. لم يكن بحاجة لشرح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجابه تومي:

ركّز تومي على الساق المقطوعة وكأنّه طفل يراقب سرب نمل. أليوشا، الذي كان بجانبه، تمتم مبتسمًا:

“ربما السيد لي هيون-دوك أمرها بحمايتنا؟ لا… لقد أمرها بوضوح بحماية الناجين.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثبّتوا الحِراب!” ردّد الجنود بصوتٍ واحد، وهم يركّبون الحِراب على بنادقهم.

قال أليوشا:

رغم أن تلك الساق كانت مقطوعة ومنفصلة تمامًا عن الجسد… إلا أن الدم كان لا يزال يتدفّق داخلها. والأوردة كانت تتحرك!

“ربما لأنها تشعر بألفة أكبر تجاهنا من أولئك الموجودين في المترو؟”

خرج الزومبي من الخزانة.

وكان معه حق. فلي هيون-دوك قد أمر جي-أون بحماية الناجين، لكن حين قرر الروس الرحيل، اضطُرّت لاتخاذ قرار: إمّا حماية الروس، أو البقاء مع الناجين من دايغو. وبما أنها رافقت الروس لفترة أطول، فمن الطبيعي أن تميل إليهم أكثر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما كان ينبغي لنا المجيء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر تومي مجددًا إلى جي-أون.

دبّ الرعب في عموده الفقري. كان يشعر بأنفاس الزومبي على عنقه.

“هذه المتحوّلة… تُرى، هل هي قوية؟”

“نعم، سيدي.”

فالحقيقة أن المجموعة الروسية لم تكن تملك أيّة معلومات عن المتحوّلين.

في لحظة واحدة… اتخذ كلٌ منهما قرارًا مختلفًا.

كسر القائد صمت المجموعة فجأة:

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“هاه! لقد قام بعملٍ نظيفٍ حقًا. كنت أعلم أن الأمر سيكون كذلك. لا يوجد أي خطر هنا.”

“راقبوا الأرض أثناء التقدم. إن رأيتم أحدهم يتحرّك… لا تترددوا. اطعنوه فورًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع دخولهم إلى مدينة الابتكار، وجدوا جثث الزومبي متناثرة. ظلّوا يتحرّكون، متفادين الجثث المتحللة. وبفضل لي هيون-دوك، وصلوا بسهولة إلى معهد أبحاث الدماغ، دون الحاجة لإطلاق رصاصة واحدة.

ضحك القائد ساخرًا:

غير أنهم ما إن بلغوا الساحة المقابلة للمدخل الرئيسي للمعهد، حتى توقف القائد فجأة وسدّ أنفه بأصابعه.

لكن ما حدث بعدها كان أسوأ.

فقد كانت آلاف الجثث مبعثرة على الأرض. شعر تومي بالغثيان من هول المنظر، وأمسك بعمود إنارة وتقيّأ. بينما كان أليوشا يربت على ظهره بوجهٍ متجهم.

حتى الباحث الروسي المعروف بابتسامته الدائمة بدا متوترًا؛ فقد أدرك أخيرًا حجم الكارثة. تنحنح القائد، ثم أصدر أمرًا لجنوده:

قال أليوشا:

“ثبّتوا الحِراب.”

“لماذا لا تتبعوننا؟ أتريدون الموت هنا؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ثبّتوا الحِراب!” ردّد الجنود بصوتٍ واحد، وهم يركّبون الحِراب على بنادقهم.

“لا تتحدث معي… التنفّس صعب بما فيه الكفاية.”

قال القائد بوجهٍ متجهم:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، سيدي!”

“راقبوا الأرض أثناء التقدم. إن رأيتم أحدهم يتحرّك… لا تترددوا. اطعنوه فورًا.”

“تـ… تومي…!”

“نعم، سيدي.”

“لا تتحدث معي… التنفّس صعب بما فيه الكفاية.”

بدأ الجنود يتحركون ببطء، يراقبون الأرض بين الحين والآخر. وكانت كثافة جثث الزومبي تحول دون تمييز الطريق. من حين لآخر، كان أحد الجنود يئنّ بصوتٍ خافت بعدما تطأ قدمه مستنقعًا من أحشاء الزومبي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنحنح تومي بخفة وقال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تومي وأليوشا عبسا وهما يسيران خلف الجنود. راح أليوشا يراقب جثث الزومبي المتناثرة بدقّة. وبعد لحظة، قال لتومي:

دوى صوت غريب، وكأن شيئًا ما يضرب صفيحة معدنية رقيقة. نظر تومي حوله وقال:

“ألا تلاحظ شيئًا غريبًا في هذه الجثث؟”

ثم مدّ أليوشا قدمه ولمس الساق بأطراف أصابعه…

تأفّف تومي:

“سن… سنبقى هنا.”

“لا تتحدث معي… التنفّس صعب بما فيه الكفاية.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد انتهيت.”

لكن أليوشا أصرّ:

“استريحا هنا… مع الزومبي الذي بجانبكما.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنظر إليها جيدًا. أوعيتها الدموية بارزة بشكل غريب.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعنا نتحقق.”

وأشار إلى ساق مقطوعة لأحد الزومبي. ضغط تومي على أنفه بأصبعيه، وحدّق في الساق كما أشار أليوشا. وبالفعل، كانت العروق منتفخة بشكل غير طبيعي، ومتلوّية كما في حالات الدوالي الشديدة.

“كل ما قالته هو (طفلي، طفلي)! فقط هذا!”

وفجأة، وقع ما لم يكن في الحسبان.

خرج أليوشا من تحت الباب، يمسك رأسه المتورّم، لكنه شعر برطوبة في صدره.

رغم أن تلك الساق كانت مقطوعة ومنفصلة تمامًا عن الجسد… إلا أن الدم كان لا يزال يتدفّق داخلها. والأوردة كانت تتحرك!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”

ركّز تومي على الساق المقطوعة وكأنّه طفل يراقب سرب نمل. أليوشا، الذي كان بجانبه، تمتم مبتسمًا:

دوى صوت غريب، وكأن شيئًا ما يضرب صفيحة معدنية رقيقة. نظر تومي حوله وقال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل نجرب لمسها؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”

أجابه تومي، بابتسامة مرتجفة:

أجابه تومي، بابتسامة مرتجفة:

“هل… هل علينا فعل ذلك؟”

“لا، لا، لا! لا تذهب! أنا خائف! ماذا لو كان زومبيًا بالفعل؟!”

ثم مدّ أليوشا قدمه ولمس الساق بأطراف أصابعه…

“لو كان كذلك، لكان الصوت أقوى… من أين يصدر هذا؟”

وما إن فعل، حتى قفزت الساق فجأة كما تفعل سمكة السلمون خارجة من الماء!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طَرق، طَرق، طَرق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قفزا الاثنان للخلف فزعًا، وسقطا على الأرض.

“كل ما قالته هو (طفلي، طفلي)! فقط هذا!”

لكن ما حدث بعدها كان أسوأ.

ركّز تومي على الساق المقطوعة وكأنّه طفل يراقب سرب نمل. أليوشا، الذي كان بجانبه، تمتم مبتسمًا:

تلك الساق الواحدة، كانت الشرارة التي أطلقت سلسلة ردود فعل… فجأةً، بدأت جميع جثث الزومبي في الساحة بالقفز والتلوّي!

“هل جننت؟ إلى أين تظن نفسك ذاهبًا؟!”

عجز تومي عن الحركة من شدّة الذهول. فمه مفتوح وعيناه متسعتان، عاجزًا عن تصديق ما يراه. ولم يكن حال أليوشا أفضل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورغم توتره الشديد، إلا أن هناك سببًا آخر لسلوك تومي…

“ماذا تفعلون؟!” صرخ القائد من خلفهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أمسك بتومي وأليوشا من تلابيبهما، وسحبهما بقوّة إلى داخل المعهد، وطرحهما بعنف على الجدار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم أمسك بتومي وأليوشا من تلابيبهما، وسحبهما بقوّة إلى داخل المعهد، وطرحهما بعنف على الجدار.

“لا، لا، لا! لا تذهب! أنا خائف! ماذا لو كان زومبيًا بالفعل؟!”

“لا تلمسا شيئًا دون أمري! مفهوم؟!” زمجر.

“تومي… ما رأيناه للتو، هل سبق لك أن رأيت شيئًا كهذا؟”

أومأ الاثنان برؤوسهما، لا يزالان في صدمة.

“هل يمكنكم العودة إلينا بعد الانتهاء من تطهير المكان من الزومبي؟”

نقر القائد لسانه بامتعاض، ثم التفت إلى جنوده:

“أ… آنسة؟ هل تستطيعين الحديث أيضًا؟”

“لا زال هناك زومبي في المختبر. لا أحد يترك حذره.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، سيدي!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم، سيدي!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما كان ينبغي لنا المجيء.”

تابع القائد والجنود تقدمهم في ممر المبنى (A)، بينما ظلّ تومي يحدّق فيه بلا حراك، وكأنّ الصدمة قد سلبته القدرة على الحركة. إلى جانبه، ابتلع أليوشا ريقه وقال:

فقد كانت آلاف الجثث مبعثرة على الأرض. شعر تومي بالغثيان من هول المنظر، وأمسك بعمود إنارة وتقيّأ. بينما كان أليوشا يربت على ظهره بوجهٍ متجهم.

“تومي… ما رأيناه للتو، هل سبق لك أن رأيت شيئًا كهذا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقصد؟”

“أبدًا.”

دوى صوت غريب، وكأن شيئًا ما يضرب صفيحة معدنية رقيقة. نظر تومي حوله وقال:

“أطرافهم كانت تقفز كأنها أسماك خارجة من الماء.”

“لا بأس، فقط تعال!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما كان ينبغي لنا المجيء.”

توقّف قلبه عن الخفقان، وتجمّد الدم في عروقه. كان هذا الزومبي أيضًا ذا عروق منتفخة بشكل مرعب، تمامًا كمن في الساحة.

“وماذا نفعل إذًا؟ نبقى هنا؟”

طَخ!!

“أظن من الأفضل أن ننتظر عودة السيد لي هيون-دوك.”

خرج أليوشا من تحت الباب، يمسك رأسه المتورّم، لكنه شعر برطوبة في صدره.

وبينما كان الاثنان غارقين في حوارهما، التفت القائد إليهما فجأة من أمام المجموعة، وصاح:

“طفلي…” تمتمت جي-أون بصوت جافٍ منخفض، كأنّه قادم من أعماق قبر. ارتجف تومي من صوتها الغريب.

“لماذا لا تتبعوننا؟ أتريدون الموت هنا؟!”

توقّف قلبه عن الخفقان، وتجمّد الدم في عروقه. كان هذا الزومبي أيضًا ذا عروق منتفخة بشكل مرعب، تمامًا كمن في الساحة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رطّب تومي شفتيه الجافتين وقال بتردّد:

“سن… سنبقى هنا.”

“سن… سنبقى هنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابه تومي:

“ماذا قلت؟”

كان العرق البارد يتصبب من جبين تومي. أنفاسه بدأت تضطرب من شدة التوتر.

“هل يمكنكم العودة إلينا بعد الانتهاء من تطهير المكان من الزومبي؟”

“تومي، هل يبدو أنك قادر على التواصل مع الزومبي؟”

ضحك القائد ساخرًا:

لكن ما حدث بعدها كان أسوأ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“تمزح معي، أليس كذلك؟”

“هل يمكنكم العودة إلينا بعد الانتهاء من تطهير المكان من الزومبي؟”

قال تومي بصوت مرتجف:

“هذه المتحوّلة… تُرى، هل هي قوية؟”

“لدينا… لدينا اللقاح! أليس دوركم حمايتنا؟ لا معنى لمجيئنا معكم الآن!”

“أسمعه… ربما الجنود يحاولون فتح باب ما؟”

زمّ القائد شفتيه بازدراء وقال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقصد؟”

“هاه! حسنًا. لا نريد أن يموت علماؤنا الثمينون.”

قال القائد بوجهٍ متجهم:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رطّب تومي شفتيه الجافتين وقال بتردّد:

“استريحا هنا… مع الزومبي الذي بجانبكما.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جي-أون عبست، وراحت تمزق جسد الزومبي بأصابعها الحادّة، حتى توقف عن الحركة.

ما إن سمع تومي وأليوشا كلمة “زومبي” حتى استدارا بسرعة، وصوت فرقعة سمع في رقابهما من شدّة الحركة. كانت جي-أون جالسة بجوار أليوشا.

في لحظة واحدة… اتخذ كلٌ منهما قرارًا مختلفًا.

شهق الاثنان وارتدّا إلى الأرض مرعوبين، رغم معرفتهما بأنها حليفة، لكنها في النهاية “زومبي”… ووجودها بهذا القرب كان كافيًا ليثير القشعريرة في جسديهما.

الزجاجة التي كانت تحوي اللقاح… قد تحطمت.

ومع ابتعاد الجنود الروس أكثر، بلع تومي ريقه ونظر إلى جي-أون بنظرة خاوية. كانت تنظر إليهما بهدوء دون أي انفعال.

“أليوشا، هل تسمع هذا أيضًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تنحنح تومي بخفة وقال:

حين خرجوا من محطة أنسيم، عمّ صمتٌ مطبق. لم يكن هناك أثرٌ لأيّ روح حيّة.

“أ… آنسة؟ هل تستطيعين الحديث أيضًا؟”

ضحك القائد ساخرًا:

“…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حين نظر إلى راحة يده، فتح فمه مصدومًا واتسعت عيناه. لم يكن بحاجة لشرح.

“همم، يبدو أنها لا تستطيع.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابه تومي:

فجأةً، خرج صوتٌ خافت منها:

“تومي… ما رأيناه للتو، هل سبق لك أن رأيت شيئًا كهذا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“طفلي…”

حدّق تومي بالسقف، شاحب الوجه، وكأن شبحًا قد مرّ به. لم يعد يسمع صوت الرصاص، وقد بدأت وعيه يتلاشى. غلبه الرعب وفقد وعيه.

“عفواً؟”

“تـ… تومي…!”

“طفلي…” تمتمت جي-أون بصوت جافٍ منخفض، كأنّه قادم من أعماق قبر. ارتجف تومي من صوتها الغريب.

بدأ الجنود يتحركون ببطء، يراقبون الأرض بين الحين والآخر. وكانت كثافة جثث الزومبي تحول دون تمييز الطريق. من حين لآخر، كان أحد الجنود يئنّ بصوتٍ خافت بعدما تطأ قدمه مستنقعًا من أحشاء الزومبي.

قال أليوشا، وهو ينظر إلى تومي بريبة:

“أسمعه… ربما الجنود يحاولون فتح باب ما؟”

“تومي، هل يبدو أنك قادر على التواصل مع الزومبي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ تومي رأسه بعنف وتوسل:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ماذا تقصد؟”

ومع ابتعاد الجنود الروس أكثر، بلع تومي ريقه ونظر إلى جي-أون بنظرة خاوية. كانت تنظر إليهما بهدوء دون أي انفعال.

“ألم تتكلما للتو؟”

“ثبّتوا الحِراب.”

“كل ما قالته هو (طفلي، طفلي)! فقط هذا!”

“أظن من الأفضل أن ننتظر عودة السيد لي هيون-دوك.”

“يا إلهي…”

“هل جننت؟ إلى أين تظن نفسك ذاهبًا؟!”

ابتعد أليوشا قليلًا عن جي-أون ووضع يديه على وجهه.

“أظن من الأفضل أن ننتظر عودة السيد لي هيون-دوك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

طَرق، طَرق، طَرق.

“تومي… ما رأيناه للتو، هل سبق لك أن رأيت شيئًا كهذا؟”

دوى صوت غريب، وكأن شيئًا ما يضرب صفيحة معدنية رقيقة. نظر تومي حوله وقال:

“تومي… ما رأيناه للتو، هل سبق لك أن رأيت شيئًا كهذا؟”

“أليوشا، هل تسمع هذا أيضًا؟”

لكن أليوشا أصرّ:

“أسمعه… ربما الجنود يحاولون فتح باب ما؟”

قال أليوشا، وهو ينظر إلى تومي بريبة:

“لو كان كذلك، لكان الصوت أقوى… من أين يصدر هذا؟”

أومأ الاثنان برؤوسهما، لا يزالان في صدمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“دعنا نتحقق.”

ترجمة: Arisu san

نهض أليوشا، لكن تومي شهق وسحبه من كمّه:

“أليوشا! دعها!”

“هل جننت؟ إلى أين تظن نفسك ذاهبًا؟!”

حدّق أليوشا في جي-أون بذهول، ثم ابتسم وهو ينظر إلى تومي وقال:

“الصوت قريب. علينا التأكد، فقد يكون هناك زومبي لا يزال حيًا.”

ركّز تومي على الساق المقطوعة وكأنّه طفل يراقب سرب نمل. أليوشا، الذي كان بجانبه، تمتم مبتسمًا:

“لا، لا، لا! لا تذهب! أنا خائف! ماذا لو كان زومبيًا بالفعل؟!”

فقط متران بينهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ورغم توتره الشديد، إلا أن هناك سببًا آخر لسلوك تومي…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابه تومي:

تومي كان جبانًا بطبعه. كان يتملّكه الخوف بسهولة، ومع أن ذلك يجعله يبدو حذرًا، إلا أنه يجعله أيضًا قابلًا للإقناع بسهولة.

لكن قوة الزومبي كانت تزداد. بدأت مفاصل الباب تلتوي، وأصبح من الصعب على أليوشا الاستمرار في الصمود. عندها، ركض تومي لمساعدته.

سواء في التزامه بأوامر لي هيون-دوك وانتظاره في محطة أنسيم، أو مرافقة القائد إلى المعهد… لم يكن أيّ من قراراته نابعًا من إرادته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد انتهيت.”

نظر أليوشا إليه وهو يتلوّى من التردد، فحكّ رأسه وقال:

صرخ بكل ما أوتي من قوة. وفي اللحظة التي همّ فيها الزومبي بعضّه… انقضّت يد طويلة، وقطعت رأس الزومبي بضربة حادة!

“دعنا نتحقق فقط. لن نقترب.”

فقط متران بينهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هزّ تومي رأسه بعنف وتوسل:

“أ… آنسة؟ هل تستطيعين الحديث أيضًا؟”

“لا، لا، لا! في الأفلام، أكثر من يُقتلون أولًا هم الفضوليون! ابقَ هنا أرجوك!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعنا نتحقق.”

لكن أليوشا تجاهل توسلاته، وابتسم ابتسامة لا حاجة لها، ثم تحرك نحو مصدر الصوت. ظلّ تومي يصرخ وراءه دون جدوى، ثم حكّ رأسه بجنون وشتَم بالكورية، قبل أن ينهض أخيرًا.

“هاه! لقد قام بعملٍ نظيفٍ حقًا. كنت أعلم أن الأمر سيكون كذلك. لا يوجد أي خطر هنا.”

اقترب أليوشا من خزانة أدوات التنظيف في ركن ردهة المبنى. بدا وكأن أحدهم يضرب باب الخزانة من الداخل. أسرع تومي وأمسك بذراع أليوشا وقال:

أما أليوشا، فقد اندفع نحو الخزانة محاولًا إغلاقها بجسده العلوي.

“أؤكد لك، هذا زومبي! لست بحاجة لفتح الباب لتتأكد. إنه زومبي، لا شك لدي! من غيرهم يمكن أن يُحتجز في خزانة كهذه؟”

“لدينا… لدينا اللقاح! أليس دوركم حمايتنا؟ لا معنى لمجيئنا معكم الآن!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هممم…”

خرج أليوشا من تحت الباب، يمسك رأسه المتورّم، لكنه شعر برطوبة في صدره.

كان العرق البارد يتصبب من جبين تومي. أنفاسه بدأت تضطرب من شدة التوتر.

دوى صوت غريب، وكأن شيئًا ما يضرب صفيحة معدنية رقيقة. نظر تومي حوله وقال:

بدا أن أليوشا اقتنع، فتراجع بضع خطوات بحذر.

دبّ الرعب في عموده الفقري. كان يشعر بأنفاس الزومبي على عنقه.

بانغ!

دوى صوت غريب، وكأن شيئًا ما يضرب صفيحة معدنية رقيقة. نظر تومي حوله وقال:

فجأة، دوى صوت إطلاق نار داخل المبنى.

بدا أن أليوشا اقتنع، فتراجع بضع خطوات بحذر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انخفض تومي وأليوشا على الفور، يبحثان بعينين مذعورتين عن مصدر الصوت.

أما أليوشا، فقد اندفع نحو الخزانة محاولًا إغلاقها بجسده العلوي.

بانغ، بانغ، بانغ!

قال تومي بصوت مرتجف:

توالت الطلقات. بدا أن الجنود الروس قد اشتبكوا مع زومبي بالفعل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنحنح تومي بخفة وقال:

أغلق الاثنان أذنيهما بيديهما، وأغمضا أعينهما.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

طَرق! طَرق! طَرق!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رطّب تومي شفتيه الجافتين وقال بتردّد:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في ذات الوقت، بدأ الشيء المحبوس في الخزانة بضرب الباب بعنف متزايد. اتسعت عينا تومي، وركض عائدًا نحو مدخل المبنى.

فقط متران بينهما.

أما أليوشا، فقد اندفع نحو الخزانة محاولًا إغلاقها بجسده العلوي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ تومي رأسه بعنف وتوسل:

في لحظة واحدة… اتخذ كلٌ منهما قرارًا مختلفًا.

“سن… سنبقى هنا.”

صرخ تومي:

قال تومي بصوت مرتجف:

“أليوشا! دعها!”

“وماذا نفعل إذًا؟ نبقى هنا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لو انفتح الباب، لن نتمكن من الفرار! الزومبي أسرع منّا!”

كان العرق البارد يتصبب من جبين تومي. أنفاسه بدأت تضطرب من شدة التوتر.

“لا بأس، فقط تعال!”

“عفواً؟”

لكن قوة الزومبي كانت تزداد. بدأت مفاصل الباب تلتوي، وأصبح من الصعب على أليوشا الاستمرار في الصمود. عندها، ركض تومي لمساعدته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورغم توتره الشديد، إلا أن هناك سببًا آخر لسلوك تومي…

طَخ!!

كان العرق البارد يتصبب من جبين تومي. أنفاسه بدأت تضطرب من شدة التوتر.

غررر!!

“تومي، هل يبدو أنك قادر على التواصل مع الزومبي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكنه تأخر… فقد انكسر الباب، وسقط على أليوشا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو انفتح الباب، لن نتمكن من الفرار! الزومبي أسرع منّا!”

خرج الزومبي من الخزانة.

“ماذا قلت؟”

نظر تومي إليه مباشرة. مرت لحظة بدت كأنها دهر.

“أبدًا.”

فقط متران بينهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورغم توتره الشديد، إلا أن هناك سببًا آخر لسلوك تومي…

وكل ما خطر في بال تومي هو:

لكن أليوشا أصرّ:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لقد انتهيت.”

“تومي… ما رأيناه للتو، هل سبق لك أن رأيت شيئًا كهذا؟”

توقّف قلبه عن الخفقان، وتجمّد الدم في عروقه. كان هذا الزومبي أيضًا ذا عروق منتفخة بشكل مرعب، تمامًا كمن في الساحة.

حين خرجوا من محطة أنسيم، عمّ صمتٌ مطبق. لم يكن هناك أثرٌ لأيّ روح حيّة.

استدار تومي وركض نحو الباب بأقصى سرعته، والزومبي خلفه، يطارده بجنون.

اقترب أليوشا من خزانة أدوات التنظيف في ركن ردهة المبنى. بدا وكأن أحدهم يضرب باب الخزانة من الداخل. أسرع تومي وأمسك بذراع أليوشا وقال:

دبّ الرعب في عموده الفقري. كان يشعر بأنفاس الزومبي على عنقه.

طَرق! طَرق! طَرق!

ثم…

“دعنا نتحقق فقط. لن نقترب.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أمسك الزومبي بعنقه وأسقطه أرضًا!

“ماذا قلت؟”

استدار تومي على الفور، ليجد الزومبي فوقه مباشرة.

ترجمة: Arisu san

“آآآآه!!”

نقر القائد لسانه بامتعاض، ثم التفت إلى جنوده:

صرخ بكل ما أوتي من قوة. وفي اللحظة التي همّ فيها الزومبي بعضّه… انقضّت يد طويلة، وقطعت رأس الزومبي بضربة حادة!

نقر القائد لسانه بامتعاض، ثم التفت إلى جنوده:

لكن الجسد لم يتوقّف.

رفع يده ليمسح البلل، ليجدها مغطاة بسائل أزرق!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جي-أون عبست، وراحت تمزق جسد الزومبي بأصابعها الحادّة، حتى توقف عن الحركة.

لكن الجسد لم يتوقّف.

حدّق تومي بالسقف، شاحب الوجه، وكأن شبحًا قد مرّ به. لم يعد يسمع صوت الرصاص، وقد بدأت وعيه يتلاشى. غلبه الرعب وفقد وعيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقصد؟”

“تـ… تومي…!”

طَرق! طَرق! طَرق!

خرج أليوشا من تحت الباب، يمسك رأسه المتورّم، لكنه شعر برطوبة في صدره.

“آآآآه!!”

رفع يده ليمسح البلل، ليجدها مغطاة بسائل أزرق!

صرخ تومي:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حين نظر إلى راحة يده، فتح فمه مصدومًا واتسعت عيناه. لم يكن بحاجة لشرح.

كسر القائد صمت المجموعة فجأة:

الزجاجة التي كانت تحوي اللقاح… قد تحطمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعنا نتحقق.”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“طفلي…” تمتمت جي-أون بصوت جافٍ منخفض، كأنّه قادم من أعماق قبر. ارتجف تومي من صوتها الغريب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط