163
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كفى!!”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
بدت الحيرة على وجه يون جونغ-هو، وقال:
ترجمة: Arisu san
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وأنت، السيد يون، ألا تودّ قول شيء؟”
ما إن لمح جونغ جين-يونغ يون جونغ-هو، حتى تنفّس الصعداء وجلس مطمئنًا. أما يون جونغ-هو، فقد علت ملامحُه أمارات الغضب والانزعاج حال رؤيته لحالته، ثم بدأ يصرخ في وجوهنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * “بمعنى آخر، أنتم الأبطال، ونحن عبء عليكم.”
حكّ كيم هيونغ-جون رأسه، محاولًا شرح من يكون جونغ جين-يونغ، ولماذا بلغ به الحال إلى ما رأيناه. غير أن يون جونغ-هو لم يستطع التفوّه بكلمة، حتى بعد أن سمع الشرح.
هدأ الجو قليلًا، فواصلت الحديث:
قلت مطمئنًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن صوته اختفى فجأة، وتحوّل إلى شهقة مذعورة.
“سيكون بخير. سيأخذ الأمر وقتًا، لكنه سيتعافى، فدماغه لم يتضرر.”
“لماذا جئت إلى دايغو…؟”
* “عفوًا؟”
نظرت إليه بعينين متسعتين، وقلت بصرامة:
جونغ جين-يونغ كائن بعينين حمراوين، وجسده قادر على ترميم ما يلحق به من أذى بمرور الوقت. لا أعرف كم من الزمن سيستغرق الأمر، لكن ما من داعٍ للقلق؛ فحياته ليست في خطر.
“ما رأيك، سيد لي هيون-دوك؟”
راح يون جونغ-هو يُقلّب نظره بيني وبين جونغ جين-يونغ بشكٍّ ظاهر. بدا لي أن جين-يونغ لم يسبق له أن تعرّض لإصابة جسدية بهذه الحدة، وكأنه لم يُجبر يومًا على خوض المعارك أو تنفيذ المهام القذرة. ربما نشأ في بيئة معزولة ومحمية.
* “أوه… حسنًا، اتبعني إذًا.”
رغم أن ذلك مجرد افتراض، فقد كنت أعلم في قرارة نفسي أن هؤلاء أيضًا خاضوا معركة البقاء يومًا بيوم، شأنهم شأننا. لكن بالنسبة لنا، نحن الذين نجونا من جحيم سيول، لم يكونوا في نظرنا إلا كائنات ضعيفة، أشبه بالحيوانات العشبية.
كان تومي متحمسًا، على عكس لي جونغ-أوك، الذي أغمض عينيه بتفكّر، ثم تنهد.
فجأة، دوّى صوتٌ من خلفي صارخًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * “لا يبدو عليه الخطر…” تمتم.
“ما الذي تفعلونه هنا؟!”
رفع رأسه ببطء، وقال بصوتٍ خافت:
كان الصوت لتومي.
“سيد يون، أنت تخاطب أخطر رجل في العالم الآن.”
تقدّم نحونا غاضبًا، وراح يصرخ دون توقف:
وبعد ثلاث دقائق فقط، بلغنا مدخل محطة المترو. توقفتُ، وأنزلتُ يون جونغ-هو، الذي خرّ على الأرض يرتعش.
“كم مرة قلتُ لكم إن علينا الذهاب إلى مركز الأبحاث؟ لا وقت لدينا لنُهدره!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كلماتي قاطعة، لا تحتمل التأويل. أطرق تومي ويون جونغ-هو برأسيهما، دون أن ينبسا بكلمة. نظرت إليهما بحدة، وأضفت:
أجبته بنبرة ثابتة:
كانت عيناه تغصّان بالدموع، محمرّتَين من القهر، ففهمتُ حينها ما الذي يدور بداخله. لم يكن يعارضنا لأننا تجرأنا على توجيهه، بل لأنه شعر بأننا لم ننظر إليه كندٍّ.
“تومي، هناك ناجون هنا أيضًا. لن نغادر قبل أن نطمئن على سلامتهم.”
“يمكنك الذهاب الآن إن أردت.”
فقال بحدة:
“وهل هذا وقتُ لعب دور الأبطال الخارقين، ونحن لا نعلم ما الذي يحدث في معهد أبحاث الدماغ؟!”
كنت أعلم أن الاستمرار في الإنصات إلى كل رأي سيُضعف قدرتنا على الحفاظ على الهيكل التنظيمي الذي أنشأناه داخل منظمة الناجين. فرغم قدرتنا على الصمود أمام الأخطار الخارجية، إلا أن هذه الصراعات الداخلية قد تُقوّض استقرارنا وتدفع بكل ما بنيناه نحو الهاوية.
قلت بهدوء:
تجمّدت ملامح تومي، وعقد حاجبيه في ذهول، قبل أن يتمتم:
“يمكنك الذهاب الآن إن أردت.”
ابتلع ريقه، وأشاح ببصره عني. زفرتُ بتنهيدة ثقيلة.
تجمّدت ملامح تومي، وعقد حاجبيه في ذهول، قبل أن يتمتم:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حكّ كيم هيونغ-جون رأسه، محاولًا شرح من يكون جونغ جين-يونغ، ولماذا بلغ به الحال إلى ما رأيناه. غير أن يون جونغ-هو لم يستطع التفوّه بكلمة، حتى بعد أن سمع الشرح.
“ماذا قلت؟”
“هل الزومبي لا يزالون خطرًا في هذه المنطقة؟ الأجواء هادئة بشكل مريب… هل تعرف أماكن تجمّعهم؟”
كررت بوضوح:
اتفق أغلب القادة مع هذا الإقتراح. وفجأة، قالت هوانغ جي-هيه، التي لم تتحدث طوال الاجتماع:
“سنغادر بعد أن نتحقق من وضع الناجين. إن كنتم في عجلة من أمركم، خذوا الجنود الروس وتقدموا أولًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الخروج الآن مخاطرة… الليل بلغ ذروته. فلننتظر حتى الغد.”
صمت تومي، وأغلق فمه بإحكام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يعني هذا أن هذه المنطقة آمنة؟”
لن أسمح لأحد بأن يُملي علينا ما نفعل. نحن لسنا خاضعين لأحد. منظمتنا تعتمد في قراراتها على النقاشات الجماعية، ونرسم خططنا بناءً على آراء الجميع. من لا تعجبه طريقتنا، فليذهب.
صمتَ يون جونغ-هو، ولم ينبس ببنت شفة. حتى تومي، والقادة الآخرون، كانوا يُصغون إليّ باهتمام بالغ.
تنهدت واقتربت من تومي، أحدثه بجديّة:
“يمكنك الذهاب الآن إن أردت.”
“السبب الوحيد لقدومنا معكم إلى دايغو هو اعتقادنا بوجود ملامح من الحضارة هنا. أما اللقاح الذي تلهجون باسمه، فلا يعنيني.”
هدأ الجو قليلًا، فواصلت الحديث:
زمّ شفتيه وقال بنبرة مكتومة:
“كفانا مزاحًا، علينا التحرك. الوقت لا يسعفنا.”
“كيف تقول ذلك وأنت تعلم أن اللقاح قد يُنقذ البشرية؟”
بدت الحيرة على وجه يون جونغ-هو، وقال:
“توقفوا عن الحديث عن ‘مستقبل البشرية’، وأنتم غير قادرين حتى على استيعاب حوادث اليوم. بالنسبة لي، أرواح الناجين هنا أهم من كل حديثكم عن اللقاح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس هذا ما أعنيه. الناجون هنا مرّوا بكل الظروف، في الرخاء والشدة، وشيّدوا فيما بينهم روابط الثقة والتفاهم. لذا، إن بدا أن أولئك الذين في محطة أنسيم لا ينسجمون معنا، فمن الأفضل للطرفين ألّا نتحد.”
ظلّ تومي صامتًا، يقبض على يديه المرتجفتين. الغضب ظاهر في عينيه، لكن يبدو أنه لم يجد ما يرد به. كان يعلم، كما نعلم، أنه لا يستطيع أن يفعل شيئًا من دوننا، ولا يحق له أن يفرض أوامره علينا.
شخر كيم هيونغ-جون ساخرًا وقال:
ثم إننا قد أنقذناهم بالفعل من قبل. لذا، لم نعد مدينين لهم بشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * “بمعنى آخر، أنتم الأبطال، ونحن عبء عليكم.”
أدار تومي ظهره لنا، متوجهًا نحو أليوشا والقائد الروسي. تنهدت وعدت إلى القادة، ثم التفت إلى يون جونغ-هو وسألته:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن صوته اختفى فجأة، وتحوّل إلى شهقة مذعورة.
“هل الزومبي لا يزالون خطرًا في هذه المنطقة؟ الأجواء هادئة بشكل مريب… هل تعرف أماكن تجمّعهم؟”
كانت عيناه تغصّان بالدموع، محمرّتَين من القهر، ففهمتُ حينها ما الذي يدور بداخله. لم يكن يعارضنا لأننا تجرأنا على توجيهه، بل لأنه شعر بأننا لم ننظر إليه كندٍّ.
أجابني:
زمّ شفتيه وقال بنبرة مكتومة:
“لست متأكدًا إن كنت تعلم، لكن نهر جيومهو يقع جنوب مطار دايغو. تجمع كبير من الزومبي هناك. أما نحن، فنقع على الضفة الشمالية، والخطر فيها أقل.”
اتفق أغلب القادة مع هذا الإقتراح. وفجأة، قالت هوانغ جي-هيه، التي لم تتحدث طوال الاجتماع:
“هل يعني هذا أن هذه المنطقة آمنة؟”
“لم يبقَ أحد.”
“إلى حد ما. إذا انعطفت يمينًا، ستصل إلى محطة أنسيم، ومن هناك إلى جيونغسان. تشيلجوك، دالسونغ، وجيونغسان مليئة بالزومبي، ومن المرجح أنهم عبروا منها.”
“اصعد على ظهري. سنصل أسرع.”
فركتُ ذقني، ونظرت إلى القادة من حولي. لم يكن أحد منهم يعرف تضاريس دايغو. في الحقيقة، كنت مثلهم.
“الآن فقط فهمتُ سبب انهيار سيول…”
سألته:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“هل تملك خريطة للمدينة؟ أو تعرف من أين نحصل على واحدة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب:
“غالبًا ما تكون هناك خرائط في محطات المترو. محطة أيانغيو هي الأقرب، لكنها جنوب نهر جيومهو، أي في منطقة خطرة. يمكننا التوجه إلى محطة دونغتشون بدلًا منها، فهي أبعد قليلًا، لكنها أكثر أمانًا.”
“يمكنك الذهاب الآن إن أردت.”
قلت بثبات:
ما إن لمح جونغ جين-يونغ يون جونغ-هو، حتى تنفّس الصعداء وجلس مطمئنًا. أما يون جونغ-هو، فقد علت ملامحُه أمارات الغضب والانزعاج حال رؤيته لحالته، ثم بدأ يصرخ في وجوهنا.
“حسنًا، لنذهب. أرشدنا إن تكرمت.”
“آاااه!!!” صرخ مجددًا.
* “الآن؟ في هذا الوقت المتأخر؟”
* “نعم. أريد التحقق من أمرهم بينما نحن هناك.”
* “أوه… حسنًا، اتبعني إذًا.”
بدت الحيرة على وجه يون جونغ-هو، وقال:
“كما قلتُ، لم أقصد الإساءة. ما قصدته أننا خضنا تجارب مختلفة، وكلٌّ منّا اعتاد على نمط معيّن من الحياة.”
“الخروج الآن مخاطرة… الليل بلغ ذروته. فلننتظر حتى الغد.”
“مين جونغ فقدت صديقًا قبل يومين على يد الزومبي. تصرّفها طبيعي!”
شخر كيم هيونغ-جون ساخرًا وقال:
“اصعد على ظهري. سنصل أسرع.”
“سيد يون، أنت تخاطب أخطر رجل في العالم الآن.”
“المكان الذي نريده قريب، صحيح؟”
* “عفوًا؟”
* “صدقني، لا يوجد من هو أقوى من هذا العم في دايغو.”
فركتُ ذقني، ونظرت إلى القادة من حولي. لم يكن أحد منهم يعرف تضاريس دايغو. في الحقيقة، كنت مثلهم.
ابتسم القادة وأومأوا، بينما أشار إليّ كيم هيونغ-جون. فركتُ رقبتي من الإحراج، بينما أمسك يون جونغ-هو رأسه في حيرة.
ابتلع ريقه، وأشاح ببصره عني. زفرتُ بتنهيدة ثقيلة.
* “لا يبدو عليه الخطر…” تمتم.
* “أوه… حسنًا، اتبعني إذًا.”
قلت بجدية:
* “ما… ما هذا بحق الجحيم؟” قالها بنبرة مرتبكة، كما لو أنه رأى شبحًا.
“كفانا مزاحًا، علينا التحرك. الوقت لا يسعفنا.”
“لم يبقَ أحد.”
* “أوه… حسنًا، اتبعني إذًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“اصعد على ظهري. سنصل أسرع.”
فجأة، دوّى صوتٌ من خلفي صارخًا:
استدرت وأشرت إليه أن يركب. نظر يون جونغ-هو حوله مرتبكًا، ثم دفعه القادة إلى الصعود، ضاحكين من تصرفه المُربك. ما إن اعتلى ظهري، حتى قال كيم هيونغ-جون مازحًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * “لا يبدو عليه الخطر…” تمتم.
“تمسّك جيدًا، يا سيد يون. وانحنِ. ستكسر رقبتك لو واجهته.”
ترجمة: Arisu san
ظل يون جونغ-هو حائرًا، غير متأكد إن كان كيم يمزح أم يتوعّد. ضحكتُ بخفة وقلت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدرت وأشرت إليه أن يركب. نظر يون جونغ-هو حوله مرتبكًا، ثم دفعه القادة إلى الصعود، ضاحكين من تصرفه المُربك. ما إن اعتلى ظهري، حتى قال كيم هيونغ-جون مازحًا:
“المكان الذي نريده قريب، صحيح؟”
“المكان الذي نريده قريب، صحيح؟”
* “نعم. شوارع هذه المنطقة أشبه بمتاهة، ستضلّ طريقك إن لم تكن معتادًا عليها. اتبعني وسأرشدك…”
“أقترح أن نُقيّم الوضع في محطة أنسيم أولًا. إذا بدا من فيها عقلانيين، يمكننا جلبهم إلى هنا.”
لكن صوته اختفى فجأة، وتحوّل إلى شهقة مذعورة.
“أنا آسف.”
كنتُ قد خرجت من مبنى الركاب، واندفعتُ بسرعة في ظلام الليل، قافزًا فوق الأسطح بزاوية مائلة، حتى بلغتُ الطريق الرئيسي. كان يون جونغ-هو يتشبّث بي بقوة، كما لو أنه يحبس أنفاسه من شدة الخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم مرة حاولنا التقرّب إليك باحترام؟ هل نسيت أنك كنت أول من أطلق النار علينا دون سابق إنذار؟”
وبعد ثلاث دقائق فقط، بلغنا مدخل محطة المترو. توقفتُ، وأنزلتُ يون جونغ-هو، الذي خرّ على الأرض يرتعش.
تومي، الذي كان يتفحص الخريطة، تهلّل وجهه فرحًا.
* “ما… ما هذا بحق الجحيم؟” قالها بنبرة مرتبكة، كما لو أنه رأى شبحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم إننا قد أنقذناهم بالفعل من قبل. لذا، لم نعد مدينين لهم بشيء.
“استجمع قواك. لا وقت لدينا لنضيعه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كررت بوضوح:
نهض بصعوبة، يتعثر بخطاه، ثم سأل بصوت خافت:
سريعًا، استدرك تومي خطأه، وقال معتذرًا:
“هل… هل جميع من في سيول مثلك؟”
* “عذرًا؟”
“لم يبقَ أحد.”
فجأة، دوّى صوتٌ من خلفي صارخًا:
صمت للحظة، ثم تمتم:
“نحن لا نتجاهلك، لكن عليك أن تلتزم بإجراءاتنا.”
“الآن فقط فهمتُ سبب انهيار سيول…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الخروج الآن مخاطرة… الليل بلغ ذروته. فلننتظر حتى الغد.”
صفعتُه على ظهره وضحكت، بينما مشى بتثاقل نحو المحطة، ما زالت قدماه ترتجفان.
ابتلع ريقه، وأشاح ببصره عني. زفرتُ بتنهيدة ثقيلة.
بعد بحثٍ داخل محطة المترو، عثرنا أخيرًا على خريطة صغيرة للمدينة. أصرّ يون جونغ-هو على العودة سيرًا، لكنني أجبرته على الصعود مجددًا على ظهري، واندفعتُ بأقصى سرعة عائدًا. لم أرد أن أغامر بالتعرض لهجوم زومبي ونحن عائدون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حكّ كيم هيونغ-جون رأسه، محاولًا شرح من يكون جونغ جين-يونغ، ولماذا بلغ به الحال إلى ما رأيناه. غير أن يون جونغ-هو لم يستطع التفوّه بكلمة، حتى بعد أن سمع الشرح.
“آاااه!!!” صرخ مجددًا.
“بسببكم أُصيب جين يونغ. قدّمتُ لك خريطة لأنك قلت إنك بحاجة إليها. وأرشدتُك إلى مركز الأبحاث لأنك ادّعيت أنك تجهله. فما المشكلة؟”
❃ ◈ ❃
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم مرة حاولنا التقرّب إليك باحترام؟ هل نسيت أنك كنت أول من أطلق النار علينا دون سابق إنذار؟”
في غرفة الانتظار بمحطة المطار، اجتمع القادة حول خريطة دايغو وبدأوا يضعون الخطط.
“هل تملك خريطة للمدينة؟ أو تعرف من أين نحصل على واحدة؟”
بطريقةٍ ما، سواءً أكانت مصادفة أم قدرًا، تبيّن أن معهد كوريا لأبحاث الدماغ كان قريبًا من محطة أنسيم، حيث يوجد فريق يون جونغ-هو. كان يقع في مدينة دايغو للابتكار، شمال محطة أنسيم مباشرة.
وبعد ثلاث دقائق فقط، بلغنا مدخل محطة المترو. توقفتُ، وأنزلتُ يون جونغ-هو، الذي خرّ على الأرض يرتعش.
تومي، الذي كان يتفحص الخريطة، تهلّل وجهه فرحًا.
“لا أحد يملك الحق في التذمر وهو يطلب العون. ليس لدينا ترف الوقت لسماع الشكاوى.”
“رائع! يمكننا التحرك صباحًا. نمر على محطة أنسيم أولًا لإنقاذ من فيها، ثم نتابع إلى مركز الأبحاث!”
“بل هذا ليس طبيعيًا.”
كان تومي متحمسًا، على عكس لي جونغ-أوك، الذي أغمض عينيه بتفكّر، ثم تنهد.
“كلّ من هنا يحمل جراحه الخاصة، قصصًا يحاول أن يطويها في أعماقه. ومع ذلك، نُحافظ على هدوئنا ونقف إلى جانب بعضنا البعض كي ننجو.”
“ما رأيك، سيد لي هيون-دوك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
أجاب:
“ما رأيك، سيد لي هيون-دوك؟”
“هنا وحدها، لدينا أربعمائة ناجٍ. من المستحيل نقلهم دفعة واحدة.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
أومأ لي جونغ-أوك موافقًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كلماتي قاطعة، لا تحتمل التأويل. أطرق تومي ويون جونغ-هو برأسيهما، دون أن ينبسا بكلمة. نظرت إليهما بحدة، وأضفت:
“أقترح أن نُقيّم الوضع في محطة أنسيم أولًا. إذا بدا من فيها عقلانيين، يمكننا جلبهم إلى هنا.”
هدأ الجو قليلًا، فواصلت الحديث:
اتفق أغلب القادة مع هذا الإقتراح. وفجأة، قالت هوانغ جي-هيه، التي لم تتحدث طوال الاجتماع:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صفعتُه على ظهره وضحكت، بينما مشى بتثاقل نحو المحطة، ما زالت قدماه ترتجفان.
“وماذا لو كان الناجون هناك… أعداءً لنا؟.”
“أنا آسف.”
“حسنًا، لن يتمكنوا من الانضمام إلينا،” قلتها بهدوء دون تردد.
“اصعد على ظهري. سنصل أسرع.”
قطّب يون جونغ-هو حاجبيه وقال:
صرخت بحدّة، غاضبًا:
“أتراك تعاملنا وكأننا منبوذون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
هززت رأسي نافيًا:
كنتُ قد خرجت من مبنى الركاب، واندفعتُ بسرعة في ظلام الليل، قافزًا فوق الأسطح بزاوية مائلة، حتى بلغتُ الطريق الرئيسي. كان يون جونغ-هو يتشبّث بي بقوة، كما لو أنه يحبس أنفاسه من شدة الخوف.
“ليس هذا ما أعنيه. الناجون هنا مرّوا بكل الظروف، في الرخاء والشدة، وشيّدوا فيما بينهم روابط الثقة والتفاهم. لذا، إن بدا أن أولئك الذين في محطة أنسيم لا ينسجمون معنا، فمن الأفضل للطرفين ألّا نتحد.”
سريعًا، استدرك تومي خطأه، وقال معتذرًا:
ضرب يون جونغ-هو الطاولة بكفه وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن صوته اختفى فجأة، وتحوّل إلى شهقة مذعورة.
“مررنا نحن أيضًا بلحظات صعود وهبوط! حديثك هذا مهين!”
نظرت إليه بعينين متسعتين، وقلت بصرامة:
قلتُ له بنبرة هادئة:
صمت تومي، وأغلق فمه بإحكام.
“كما قلتُ، لم أقصد الإساءة. ما قصدته أننا خضنا تجارب مختلفة، وكلٌّ منّا اعتاد على نمط معيّن من الحياة.”
* “نعم. شوارع هذه المنطقة أشبه بمتاهة، ستضلّ طريقك إن لم تكن معتادًا عليها. اتبعني وسأرشدك…”
* “بمعنى آخر، أنتم الأبطال، ونحن عبء عليكم.”
نظرت إلى الحاضرين، ثم قلت بلهجة صارمة:
أدركت أن الهوّة بيننا بدأت تتّسع، وأن الخلاف بلغ ذروته. تنهدتُ، ودلّكتُ صدغَيّ بإصبعيّ. في القاعة، علت أصوات البعض مُطالبين بالتوجه إلى المختبر حالًا، بينما عبّر آخرون عن سخطهم وشعورهم بالازدراء. انقسم الجمع إلى معسكرين متناقضين.
“بل هذا ليس طبيعيًا.”
كنت أعلم أن الاستمرار في الإنصات إلى كل رأي سيُضعف قدرتنا على الحفاظ على الهيكل التنظيمي الذي أنشأناه داخل منظمة الناجين. فرغم قدرتنا على الصمود أمام الأخطار الخارجية، إلا أن هذه الصراعات الداخلية قد تُقوّض استقرارنا وتدفع بكل ما بنيناه نحو الهاوية.
تنهدت واقتربت من تومي، أحدثه بجديّة:
ثم ازداد التوتر عندما نهض يون جونغ-هو، وأخذ يُشير بإصبعه إلى لي جونغ-أوك، واحتدم بينهما الجدل. لم أعد قادرًا على تحمّل المزيد.
“لماذا جئت إلى دايغو…؟”
صرخت بحدّة، غاضبًا:
هززت رأسي نافيًا:
“كفى!!”
“رائع! يمكننا التحرك صباحًا. نمر على محطة أنسيم أولًا لإنقاذ من فيها، ثم نتابع إلى مركز الأبحاث!”
هزّ صوتي النوافذ، فتوقّف الجميع ونظروا إليّ. استنشقت نفسًا عميقًا، ثم قلت بنبرة ثابتة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“السيد يون جونغ-هو.”
“فجأة؟”
* “نعم…؟”
“هل تعتقد حقًا أننا سنرحّب بأشخاص يُطلقون النار لأنهم فقدوا صديقًا؟”
“نحن لا نتجاهلك، لكن عليك أن تلتزم بإجراءاتنا.”
“هل تملك خريطة للمدينة؟ أو تعرف من أين نحصل على واحدة؟”
زمّ شفتيه وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدرت وأشرت إليه أن يركب. نظر يون جونغ-هو حوله مرتبكًا، ثم دفعه القادة إلى الصعود، ضاحكين من تصرفه المُربك. ما إن اعتلى ظهري، حتى قال كيم هيونغ-جون مازحًا:
“أي إجراءات؟ لقد ظهرت فجأةً و…”
هزّ صوتي النوافذ، فتوقّف الجميع ونظروا إليّ. استنشقت نفسًا عميقًا، ثم قلت بنبرة ثابتة:
قاطعته بحدة:
“استجمع قواك. لا وقت لدينا لنضيعه.”
“فجأة؟”
“…”
ابتلع ريقه، وأشاح ببصره عني. زفرتُ بتنهيدة ثقيلة.
* “أوه… حسنًا، اتبعني إذًا.”
“كم مرة حاولنا التقرّب إليك باحترام؟ هل نسيت أنك كنت أول من أطلق النار علينا دون سابق إنذار؟”
“ما الذي تفعلونه هنا؟!”
احتدّ وقال:
أومأ لي جونغ-أوك موافقًا:
“مين جونغ فقدت صديقًا قبل يومين على يد الزومبي. تصرّفها طبيعي!”
“كفانا مزاحًا، علينا التحرك. الوقت لا يسعفنا.”
نظرت إليه بعينين متسعتين، وقلت بصرامة:
“أي إجراءات؟ لقد ظهرت فجأةً و…”
“بل هذا ليس طبيعيًا.”
“استجمع قواك. لا وقت لدينا لنضيعه.”
شهق يون جونغ-هو، بينما التفت الجميع نحوه. لم يكن أحد يبتسم. كانت نظرات القادة كلها جادة، وصمت الرجل، ثم جلس.
قلتُ له بنبرة هادئة:
هدأ الجو قليلًا، فواصلت الحديث:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن صوته اختفى فجأة، وتحوّل إلى شهقة مذعورة.
“خضنا معارك طاحنة مع الزومبي قبل وصولنا إلى دايغو، وصمدنا جميعًا، كتفًا إلى كتف، دون أن نفقد توازننا أو نسمح لمشاعرنا أن تقودنا.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“…”
“السيد يون جونغ-هو.”
“هل تعتقد حقًا أننا سنرحّب بأشخاص يُطلقون النار لأنهم فقدوا صديقًا؟”
“أقترح أن نُقيّم الوضع في محطة أنسيم أولًا. إذا بدا من فيها عقلانيين، يمكننا جلبهم إلى هنا.”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم مرة حاولنا التقرّب إليك باحترام؟ هل نسيت أنك كنت أول من أطلق النار علينا دون سابق إنذار؟”
“كلّ من هنا يحمل جراحه الخاصة، قصصًا يحاول أن يطويها في أعماقه. ومع ذلك، نُحافظ على هدوئنا ونقف إلى جانب بعضنا البعض كي ننجو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يعني هذا أن هذه المنطقة آمنة؟”
صمتَ يون جونغ-هو، ولم ينبس ببنت شفة. حتى تومي، والقادة الآخرون، كانوا يُصغون إليّ باهتمام بالغ.
“لم يبقَ أحد.”
نظرت إلى الحاضرين، ثم قلت بلهجة صارمة:
هززت رأسي نافيًا:
“إن لم تستطع كبح جماح مشاعرك، فلن تتمكن من الانضمام إلينا. إن كنت ستسمح لغضبك أن يتحكم بك، فأرجو منك أن تغادر الآن.”
“يمكنك الذهاب الآن إن أردت.”
كانت كلماتي قاطعة، لا تحتمل التأويل. أطرق تومي ويون جونغ-هو برأسيهما، دون أن ينبسا بكلمة. نظرت إليهما بحدة، وأضفت:
فجأة، دوّى صوتٌ من خلفي صارخًا:
“لا أحد يملك الحق في التذمر وهو يطلب العون. ليس لدينا ترف الوقت لسماع الشكاوى.”
“كم مرة قلتُ لكم إن علينا الذهاب إلى مركز الأبحاث؟ لا وقت لدينا لنُهدره!”
سريعًا، استدرك تومي خطأه، وقال معتذرًا:
* “عفوًا؟” * “صدقني، لا يوجد من هو أقوى من هذا العم في دايغو.”
“أنا آسف.”
احتدّ وقال:
أما يون جونغ-هو، فقد ظلّ صامتًا، وقبضتاه ترتجفان، والغضب بادٍ على ملامحه. رفعتُ حاجبيّ وسألته:
ظل يون جونغ-هو حائرًا، غير متأكد إن كان كيم يمزح أم يتوعّد. ضحكتُ بخفة وقلت:
“وأنت، السيد يون، ألا تودّ قول شيء؟”
لقد افترضت ببساطة… أنهم يريدون مساعدتنا.
رفع رأسه ببطء، وقال بصوتٍ خافت:
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“لماذا جئت إلى دايغو…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وماذا لو كان الناجون هناك… أعداءً لنا؟.”
* “عذرًا؟”
سألته:
“أتيتَ إلى هنا فجأةً، ثم بدأتَ تُصدر الأوامر وكأنك صاحب المكان. أليس هذا غريبًا؟ لم نطلب مساعدتكم. بل كنّا نتعامل مع وضعنا بأنفسنا.”
“هل تعتقد حقًا أننا سنرحّب بأشخاص يُطلقون النار لأنهم فقدوا صديقًا؟”
“…”
“تمسّك جيدًا، يا سيد يون. وانحنِ. ستكسر رقبتك لو واجهته.”
“بسببكم أُصيب جين يونغ. قدّمتُ لك خريطة لأنك قلت إنك بحاجة إليها. وأرشدتُك إلى مركز الأبحاث لأنك ادّعيت أنك تجهله. فما المشكلة؟”
أجبته بنبرة ثابتة:
كانت عيناه تغصّان بالدموع، محمرّتَين من القهر، ففهمتُ حينها ما الذي يدور بداخله. لم يكن يعارضنا لأننا تجرأنا على توجيهه، بل لأنه شعر بأننا لم ننظر إليه كندٍّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس هذا ما أعنيه. الناجون هنا مرّوا بكل الظروف، في الرخاء والشدة، وشيّدوا فيما بينهم روابط الثقة والتفاهم. لذا، إن بدا أن أولئك الذين في محطة أنسيم لا ينسجمون معنا، فمن الأفضل للطرفين ألّا نتحد.”
أدركتُ أنني كنتُ أُقيّم الأمور من منظوري فقط، دون أن أتساءل عمّا يريده هو وجماعته.
شخر كيم هيونغ-جون ساخرًا وقال:
لقد افترضت ببساطة… أنهم يريدون مساعدتنا.
“يمكنك الذهاب الآن إن أردت.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“لا أحد يملك الحق في التذمر وهو يطلب العون. ليس لدينا ترف الوقت لسماع الشكاوى.”
اترك تعليقاً لدعمي🔪
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدرت وأشرت إليه أن يركب. نظر يون جونغ-هو حوله مرتبكًا، ثم دفعه القادة إلى الصعود، ضاحكين من تصرفه المُربك. ما إن اعتلى ظهري، حتى قال كيم هيونغ-جون مازحًا:
“كلّ من هنا يحمل جراحه الخاصة، قصصًا يحاول أن يطويها في أعماقه. ومع ذلك، نُحافظ على هدوئنا ونقف إلى جانب بعضنا البعض كي ننجو.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات