You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الأب الزومبي 154

154

154

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

رمقني الزعيم بنظرة باردة:

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

التزمت الصمت بينما كانت أضلعي المكسورة تعيد التئامها. رفع الزعيم حاجبيه، وقطع لحظة الصمت بابتسامة متهكمة:

ترجمة: Arisu san

تدحرجتُ بجسدي سريعًا جانبًا، متجنبًا الزعيم.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“الآن!”

نظر إليّ الزعيم مطوّلًا، ثم قال بصوت ساخر:

رفعت ذراعيّ للدفاع، لكن الضربة هشّمت ذراعي اليسرى. طرت في الهواء عدة أمتار، ورأسي ما زال يطنّ. ومع ذلك، تماسكت، ونظرت إليه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كنت أتساءل مَن هو قائد أولئك الأوغاد المزعجين… اتضح أنه أنت، هاه؟”

“أسرع… أسرع! بسرعة، اللعنة!”

“…”

ضحك الزعيم بحرارة، ثم دسّ يديه في جيبيه. لم أُخفِ دهشتي؛ كان آخر ما توقعت منه أن يُدخل يديه في جيبيه بينما يقف وجهاً لوجه أمامي. أهذا سخرية؟ أم ثقة قاتلة؟

التزمت الصمت بينما كانت أضلعي المكسورة تعيد التئامها. رفع الزعيم حاجبيه، وقطع لحظة الصمت بابتسامة متهكمة:

حدّقتُ مباشرة في عينيه الزرقاوين.

“أوه… ما هذا؟ عينان زرقاوان؟ كيف تجرؤ على التهام رجالي والتقوّي بهم؟”

هبط متحوّل آخر بجانب الزعيم. من النظرة الأولى في عينيه، أدركت أن المعركة ستصبح دموية. حدقت في وجهه، فابتلعت ريقي لا إراديًا… كان يشبه كيانو ريفز – بطل فيلم جون ويك، ذلك الذي قتل مئات لأجل كلبه.

“بصراحة، لم يكونوا مفيدين كثيرًا.”

“ابقَ مركزًا… لا تخف.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هاهاها! هذا لديه لسان!”

فركت عنقي المتصلب ونظرت حولي. كان مود-سوينجر لا يزال يقاتل المتحوّل الصخري، والمتحوّل الثالث الآخر يتصارع مع جي-أون في مباراة مرونة ومناورة قاتلة.

ضحك الزعيم بحرارة، ثم دسّ يديه في جيبيه. لم أُخفِ دهشتي؛ كان آخر ما توقعت منه أن يُدخل يديه في جيبيه بينما يقف وجهاً لوجه أمامي. أهذا سخرية؟ أم ثقة قاتلة؟

رفعت ذراعيّ للدفاع، لكن الضربة هشّمت ذراعي اليسرى. طرت في الهواء عدة أمتار، ورأسي ما زال يطنّ. ومع ذلك، تماسكت، ونظرت إليه.

حين عبستُ، حكّ رأسه وقال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكل خلية في جسدي… كانت تعرف ذلك.

“عندك شجاعة، هذا لا أنكره. تتبعني وحدك حتى هذا المكان؟”

أدركت أن الطرف القوي من قدمه سيلحق أكبر ضرر. كان الوقت متأخرًا للتراجع، لذا اخترت التقدم بدلًا من الهروب. لففت ذراعي حول فخذه، واستخدمت قوة الطرد المركزي لأطرحه أرضًا.

“صيد الجرذان لا يحتاج إلى فرقة كاملة، أليس كذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وصلتُ أسرع مما كنت أفعل أيام الدراسة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“جرذ؟! ومن الجرذ هنا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الزعيم يعرف شيئًا عن منظمة تجمع الناجين. كان يعتبرنا مجرد حشرات ضعيفة تحاول عبثًا تحقيق المستحيل. وسيدفع ثمن غطرسته وجهلِه قريبًا.

“أنت… تتصرف كواحد، دون أن تدرك ماذا سيحدث لك بعد لحظات.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انبعث صوتٌ عميق غريب من قلب الدخان، أرسل قشعريرة إلى قدمي. ومن خلف جي-أون، ظهرت عشرات العيون تتقلّب بين الظلال، تابعة لتسعةٍ وثلاثين من متحوليني من الطور الأول.

ارتجفت زاوية شفتيه، كأنه يحاول كبت ضحكة. ثم تنهد ساخرًا، ورفع يده اليمنى إلى وجهه. ومن بين أصابعه، لمعت عيناه الزرقاوان.

تنهّد.

بوووم!

تحطّمت قبضته، وترنّح جسده. رغم ذلك، ثبت قدميه. أما أنا، فقد تكسّرت ذراعي اليمنى، وانخلع كتفي. لكنّي لم أتوقف.

انهار الجدار إلى يساري، وظهر منه كائنٌ ضخم. اتّسعت عيناي دهشة، وسقط فكي من شدة المفاجأة. كان ما ظننته صخرةً سابقًا… في الحقيقة مُتحوّل من الطور الثالث. لم أحتج أكثر من نظرةٍ واحدة لأدرك رغبته الوحشية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمقني بنظرة جانبية، وفي وسط كل هذا، ابتسم بسخرية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان مظهره شبيهًا بأحد أبطال أفلام الفانتازيا الغربية – ذاك الذي جسده مكوّن من صخور. لم أستطع منع نفسي من التهكم في داخلي… أهذا هو بطلك المفضّل؟ ذلك الذي لم يحبه أحد تقريبًا في الفيلم؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمقني بنظرة جانبية، وفي وسط كل هذا، ابتسم بسخرية.

قهقهت بهدوء وقلت:

دُمب، دُمب، دُمب.

“جميل… يبدو أنك وجدت لك خادمًا لطيفًا.”

ضحك الزعيم بحرارة، ثم دسّ يديه في جيبيه. لم أُخفِ دهشتي؛ كان آخر ما توقعت منه أن يُدخل يديه في جيبيه بينما يقف وجهاً لوجه أمامي. أهذا سخرية؟ أم ثقة قاتلة؟

رمقني الزعيم بنظرة باردة:

صراحةً، لم أندهش. كنت أعلم أنه لابد أن لديه تابعة أخرى معه. كان واضحًا أنه ينوي الحفاظ عليهم والانسحاب من سول، لأن ذلك يسهل عليه أن يصبح زعيمًا لمنطقة أخرى.

“دعنا نرَ كم ستستمر بهذه النبرة، أيها المغرور.”

كنت أعرف أني يجب أن أتجنب ضربته. الإصابة المباشرة تعني الموت الفوري.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دُمب–

لم أصدق أنني كنت سعيدًا برؤية وجهه إلى هذا الحد. بطبيعتي، أخفيت مشاعري وعضضت شفتي السفلى. فقط نظرت إليه.

هبط متحوّل آخر بجانب الزعيم. من النظرة الأولى في عينيه، أدركت أن المعركة ستصبح دموية. حدقت في وجهه، فابتلعت ريقي لا إراديًا… كان يشبه كيانو ريفز – بطل فيلم جون ويك، ذلك الذي قتل مئات لأجل كلبه.

“كم تبقى لديك من التابعين؟” سأل.

لكنني سرعان ما عدت إلى الواقع… رغم مظهره، فهو مجرد زومبي متحوّل. لا وقت للتهيب.

تحطّمت قبضته، وترنّح جسده. رغم ذلك، ثبت قدميه. أما أنا، فقد تكسّرت ذراعي اليمنى، وانخلع كتفي. لكنّي لم أتوقف.

“ابقَ مركزًا… لا تخف.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اقضوا عليه.”

شدّدت قبضتي، وتوهّجت عيناي الزرقاوان. عندها تحدث الزعيم:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مظهره شبيهًا بأحد أبطال أفلام الفانتازيا الغربية – ذاك الذي جسده مكوّن من صخور. لم أستطع منع نفسي من التهكم في داخلي… أهذا هو بطلك المفضّل؟ ذلك الذي لم يحبه أحد تقريبًا في الفيلم؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“اقضوا عليه.”

ترجمة: Arisu san

اندفع المتحولان نحوي بسرعة. مواجهة متحوّل من الطور الثالث وحده صعبة بما فيه الكفاية… فما بالك باثنين؟ لكنني لم أكن أضيع الوقت في الكلام عبثًا مع الزعيم.

“عندك شجاعة، هذا لا أنكره. تتبعني وحدك حتى هذا المكان؟”

“الآن!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الزعيم يعرف شيئًا عن منظمة تجمع الناجين. كان يعتبرنا مجرد حشرات ضعيفة تحاول عبثًا تحقيق المستحيل. وسيدفع ثمن غطرسته وجهلِه قريبًا.

بمجرد أن أعطيت الأمر بعقلي، انهار السقف من فوقنا، وانفجر غبار كثيف ملأ المكان. غطّى المتحولان وجهيهما، وانكمشت أعينهم من الانزعاج.

لكن فجأة––

“يا صغيري…”

“صيد الجرذان لا يحتاج إلى فرقة كاملة، أليس كذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انبعث صوتٌ عميق غريب من قلب الدخان، أرسل قشعريرة إلى قدمي. ومن خلف جي-أون، ظهرت عشرات العيون تتقلّب بين الظلال، تابعة لتسعةٍ وثلاثين من متحوليني من الطور الأول.

الزعيم… كان يسقط نحوي من السماء، مستهدفًا رأسي.

ضيّقت جي-أون عينيها نحو “كيانو”، وتجعد وجهها من شدة التركيز. امتدت أصابعها العشر حتى قاربت المتر طولًا. صرخت جميع المتحوّلات من أعماق حناجرهن، استعدادًا للقتال.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

ارتبك الزعيم من ظهورهم المفاجئ، وقد بدا أنه كان يركّز عليّ وحدي، مُغلقًا حواسّه الأخرى. ولم يكن ليلحظ قدومهم، فقد حرصت على أن لا يُطلقوا نيتهم القتالية أثناء الاقتراب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بما أن الأمور انقلبت، فهو الآن يراهن على كل شيء. لمجاراة جهوده، سرّعت من تدفق دمي، وارتفعت كميات البخار من جسدي. ولحسن الحظ، تعافى جسدي المكسور وأصبحت أستطيع استخدام ذراعي مجددًا. دفعت نفسي من الأرض متنفّسًا بعمق.

حدّقتُ مباشرة في عينيه الزرقاوين.

أمرتُ التسع عشرة متحوّل من الطور الأول بعرقلة الزومبي المتجهين نحونا. صرخوا وانطلقوا صوب جبل غواناك. انحنيتُ وأحكمت قبضتي. كانت عيون كيم هيونغ جون أيضًا مركزة على الزعيم بينما هو يسرّع من تدفق دمه.

“فلنُنْهِ الأمر.”

“حسنًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كياااااا!!!

“ابقَ مركزًا… لا تخف.”

اندفعت المتحوّلات نحو المتحوّل الصخري، بينما هاجمت جي-أون “كيانو”. أما أنا، فشحنت قدمي بالبخار، وانطلقت كالسهم نحو الزعيم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوووم!!!

اتّسعت عيناه دهشة، وهبط في وضعية دفاعية. سددت له ضربة بقبضتي نحو وجهه، فصدّها بذراعه اليسرى. تصاعد البخار من جسده أيضًا، وعيناه تلألأتا بوميض قاتل. أطلق رجله اليمنى نحو جنبي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مظهره شبيهًا بأحد أبطال أفلام الفانتازيا الغربية – ذاك الذي جسده مكوّن من صخور. لم أستطع منع نفسي من التهكم في داخلي… أهذا هو بطلك المفضّل؟ ذلك الذي لم يحبه أحد تقريبًا في الفيلم؟

أدركت أن الطرف القوي من قدمه سيلحق أكبر ضرر. كان الوقت متأخرًا للتراجع، لذا اخترت التقدم بدلًا من الهروب. لففت ذراعي حول فخذه، واستخدمت قوة الطرد المركزي لأطرحه أرضًا.

كراااش!!!

أمرتُ التسع عشرة متحوّل من الطور الأول بعرقلة الزومبي المتجهين نحونا. صرخوا وانطلقوا صوب جبل غواناك. انحنيتُ وأحكمت قبضتي. كانت عيون كيم هيونغ جون أيضًا مركزة على الزعيم بينما هو يسرّع من تدفق دمه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تشقق الإسفلت، وتناثر الركام. لم أُمهله، وأمطرت وجهه باللكمات دون توقف.

اندفعت إليه بكل ما أملك. قبضتي اخترقت الهواء، لكنه صدّها، واستعد لرد الضربة.

“أسرع… أسرع! بسرعة، اللعنة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك بي من ياقة قميصي، وجذبني نحوه بكل ما أوتي من قوة. وجهي اصطدم بالأرض بقسوة.

تابعت الضربات، وأسناني تعض شفتي السفلى. كان جسده ينغرس في الأرض مع كل ضربة.

بوووم!

لكن فجأة––

كنت أعرف أني يجب أن أتجنب ضربته. الإصابة المباشرة تعني الموت الفوري.

قبضة!

الزعيم… كان يسقط نحوي من السماء، مستهدفًا رأسي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أمسك بي من ياقة قميصي، وجذبني نحوه بكل ما أوتي من قوة. وجهي اصطدم بالأرض بقسوة.

اختفى الزعيم أمامي، واهتزت طبلة أذني بصوت انفجار صوتي. بالكاد تمكنت عيناي من التركيز على الكائن الذي حل مكانه.

ارتجّ وعيي للحظة، وكأن ثانيةً واحدة امتدت دهرًا. طنين مؤلم اخترق أذنيّ. هززت رأسي، ورؤيتي بدأت تتضح مجددًا.

“أيها اللعين… كيف تجرؤ…”

قفز الزعيم، وركلني بقوة.

“يا صغيري…”

دُمب!!

وبينما أفرجت عن التوتر، شعرت بجسدي الذي فقد التنسيق سابقًا يصبح أخف، كأنني دخلت حالة هدوء داخلي. نظر كيم هيونغ جون إليّ.

رفعت ذراعيّ للدفاع، لكن الضربة هشّمت ذراعي اليسرى. طرت في الهواء عدة أمتار، ورأسي ما زال يطنّ. ومع ذلك، تماسكت، ونظرت إليه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دُمب–

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان يلهث، يمسك صدره المتألم. بدا أن ضرباتي السابقة قد أصابت رئتيه وأضلعه.

لكنّي صرخت:

لا مجال للانتظار…

ضحك الزعيم بحرارة، ثم دسّ يديه في جيبيه. لم أُخفِ دهشتي؛ كان آخر ما توقعت منه أن يُدخل يديه في جيبيه بينما يقف وجهاً لوجه أمامي. أهذا سخرية؟ أم ثقة قاتلة؟

صرخت وأنا أُسرّع تدفق الدم في جسدي:

اندفعت ذراعه الكبيرة المعززة نحو جمجمتي.

“غوااااا!!!”

وصوتي أعادني للحياة. تنفّست بعمق…

اندفعت إليه بكل ما أملك. قبضتي اخترقت الهواء، لكنه صدّها، واستعد لرد الضربة.

تدحرجتُ بجسدي سريعًا جانبًا، متجنبًا الزعيم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بوووم!!!

لم أستطع حتى الاتكاء على يديّ… كلاهما مكسور.

تحطّمت قبضته، وترنّح جسده. رغم ذلك، ثبت قدميه. أما أنا، فقد تكسّرت ذراعي اليمنى، وانخلع كتفي. لكنّي لم أتوقف.

لكن، رغم كل الأفكار، كان جسدي يتلوى بلا إرادتي، مثل سمك السلمون يقفز خارج الماء. لم يتحرك كما أردت، وشعرت أن دماغي لا يعمل بشكل طبيعي بسبب الضرر الذي لحِق برأسي. بدت اللحظة كأنها أبدية، وحياتي كلها تمر أمام عيني.

نظرت إلى عنقه… وكشّرت عن أنيابي.

“كنت أتساءل متى ستظهر، أيها المتأخر.”

لكنه سبقني بركلة دائرية.

رفعت ذراعيّ للدفاع، لكن الضربة هشّمت ذراعي اليسرى. طرت في الهواء عدة أمتار، ورأسي ما زال يطنّ. ومع ذلك، تماسكت، ونظرت إليه.

سماشش!!

“هل منادي للأبطال؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أصابني في الصدغ. لم تكن قوية، لكنها أصابت نقطةً ضعيفة. كل شيء أمامي خفتَ، وغرقت في ظلام داخلي.

اختفى الزعيم أمامي، واهتزت طبلة أذني بصوت انفجار صوتي. بالكاد تمكنت عيناي من التركيز على الكائن الذي حل مكانه.

لم أستطع حتى الاتكاء على يديّ… كلاهما مكسور.

تنهّد.

لكنّي صرخت:

“فلنُنْهِ الأمر.”

“غوااااا!!!”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

وصوتي أعادني للحياة. تنفّست بعمق…

بوووم!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بوووم––!

بدأت الأرض تهتز، ورأيت آلاف الزومبي يتجهون نحونا من جهة جبل غواناك.

ظلال بشرية مرت من فوقي، ومعها انفجارٌ صوتي.

تطايرت قطع الجدار المتهدم في كل الاتجاهات بينما حرر الزعيم نفسه من الركام. تمزق لحمه بلا رحمة. حدّق بغضب في كيم هيونغ جون.

“من فوق…”

صرخت وأنا أُسرّع تدفق الدم في جسدي:

لم أحتج لرؤيته… حواسي كانت مشتعلة.

ارتجّ وعيي للحظة، وكأن ثانيةً واحدة امتدت دهرًا. طنين مؤلم اخترق أذنيّ. هززت رأسي، ورؤيتي بدأت تتضح مجددًا.

الزعيم… كان يسقط نحوي من السماء، مستهدفًا رأسي.

“كم تبقى لديك من التابعين؟” سأل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وكل خلية في جسدي… كانت تعرف ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكل خلية في جسدي… كانت تعرف ذلك.

تدحرجتُ بجسدي سريعًا جانبًا، متجنبًا الزعيم.

كان كيم هيونغ جون، جسده يغمره سحابة كثيفة من البخار. عبس غاضبًا.

دُمب!

رغم أننا كلاهما زومبي عيناهما زرقاوان، شعرت بفارق القوة بيني وبين الزعيم. كان بإمكاني السيطرة على ألفين وثلاثمئة تابع كحد أقصى، وبنظر إلى قوته، توقعت أن زعيمنا يسيطر على عدد يقارب الثلاثة آلاف.

أحدث الاصطدام سحابة ضخمة من الغبار، غطّت رؤيتي، ودخل الغبار فمي وعيوني وأذنيّ.

دُمب، دُمب، دُمب.

رغم أننا كلاهما زومبي عيناهما زرقاوان، شعرت بفارق القوة بيني وبين الزعيم. كان بإمكاني السيطرة على ألفين وثلاثمئة تابع كحد أقصى، وبنظر إلى قوته، توقعت أن زعيمنا يسيطر على عدد يقارب الثلاثة آلاف.

دُمب!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أدركتُ أنني لا أستطيع مجاراته. المعركة تميل لصالحه، لكن ليس لي.

صرخت وأنا أُسرّع تدفق الدم في جسدي:

“أيها اللعين… كيف تجرؤ…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن أمام الزعيم سوى خيار واحد: إما القتال حتى النهاية المُرّة والكارثية، أو القبول المتواضع بمصيره.

تصاعد البخار من جسد الزعيم بينما كان يعيد تجديد صدره المصاب. تصاعد البخار مني أيضًا، لكن الزعيم لم يكن مستعدًا للانتظار. رفع قدمه اليمنى ووجه كعبها نحو رأسي.

ظلال بشرية مرت من فوقي، ومعها انفجارٌ صوتي.

“غااا!”

رفعت ذراعيّ للدفاع، لكن الضربة هشّمت ذراعي اليسرى. طرت في الهواء عدة أمتار، ورأسي ما زال يطنّ. ومع ذلك، تماسكت، ونظرت إليه.

صرختُ تلقائيًا. وجهي وظهري مطرّزان بالأرض. والأسوأ أن شظايا الإسفلت اخترقت عيني اليسرى، فاقدًا الإحساس بالاتجاه.

“هل منادي للأبطال؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حدّقت إليه بعيني الوحيدة السليمة. عبس وضمّ قبضتيه. بعد لحظة، بدأ ذراعه اليمنى تكبر، وزاد ساعده حجماً ليصبح مرة ونصف حجمه الطبيعي. تصاعد البخار منه، وصرخ بمصيري:

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“مت… يا ابن &_++.”

بوووم!

اندفعت ذراعه الكبيرة المعززة نحو جمجمتي.

رغم إنكاري لما يحدث، لم أستطع تغيير الواقع المؤلم. كل ما كان بوسعي فعله هو أن أحكّ أسناني وأتمنى أن أتحمل ضربته.

كنت أعرف أني يجب أن أتجنب ضربته. الإصابة المباشرة تعني الموت الفوري.

بوم!

لكن، رغم كل الأفكار، كان جسدي يتلوى بلا إرادتي، مثل سمك السلمون يقفز خارج الماء. لم يتحرك كما أردت، وشعرت أن دماغي لا يعمل بشكل طبيعي بسبب الضرر الذي لحِق برأسي. بدت اللحظة كأنها أبدية، وحياتي كلها تمر أمام عيني.

“عندك شجاعة، هذا لا أنكره. تتبعني وحدك حتى هذا المكان؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا، لا.”

وصوتي أعادني للحياة. تنفّست بعمق…

رغم إنكاري لما يحدث، لم أستطع تغيير الواقع المؤلم. كل ما كان بوسعي فعله هو أن أحكّ أسناني وأتمنى أن أتحمل ضربته.

تطايرت قطع الجدار المتهدم في كل الاتجاهات بينما حرر الزعيم نفسه من الركام. تمزق لحمه بلا رحمة. حدّق بغضب في كيم هيونغ جون.

بوم!

هبط متحوّل آخر بجانب الزعيم. من النظرة الأولى في عينيه، أدركت أن المعركة ستصبح دموية. حدقت في وجهه، فابتلعت ريقي لا إراديًا… كان يشبه كيانو ريفز – بطل فيلم جون ويك، ذلك الذي قتل مئات لأجل كلبه.

اختفى الزعيم أمامي، واهتزت طبلة أذني بصوت انفجار صوتي. بالكاد تمكنت عيناي من التركيز على الكائن الذي حل مكانه.

“الآن!”

كان كيم هيونغ جون، جسده يغمره سحابة كثيفة من البخار. عبس غاضبًا.

لكنه سبقني بركلة دائرية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رمقني بنظرة جانبية، وفي وسط كل هذا، ابتسم بسخرية.

لا مجال للانتظار…

“هل منادي للأبطال؟”

رغم أننا كلاهما زومبي عيناهما زرقاوان، شعرت بفارق القوة بيني وبين الزعيم. كان بإمكاني السيطرة على ألفين وثلاثمئة تابع كحد أقصى، وبنظر إلى قوته، توقعت أن زعيمنا يسيطر على عدد يقارب الثلاثة آلاف.

لم أصدق أنني كنت سعيدًا برؤية وجهه إلى هذا الحد. بطبيعتي، أخفيت مشاعري وعضضت شفتي السفلى. فقط نظرت إليه.

لكن، رغم كل الأفكار، كان جسدي يتلوى بلا إرادتي، مثل سمك السلمون يقفز خارج الماء. لم يتحرك كما أردت، وشعرت أن دماغي لا يعمل بشكل طبيعي بسبب الضرر الذي لحِق برأسي. بدت اللحظة كأنها أبدية، وحياتي كلها تمر أمام عيني.

“كنت أتساءل متى ستظهر، أيها المتأخر.”

سماشش!!

تنهّد.

صرختُ تلقائيًا. وجهي وظهري مطرّزان بالأرض. والأسوأ أن شظايا الإسفلت اخترقت عيني اليسرى، فاقدًا الإحساس بالاتجاه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“وصلتُ أسرع مما كنت أفعل أيام الدراسة.”

الزعيم… كان يسقط نحوي من السماء، مستهدفًا رأسي.

تطايرت قطع الجدار المتهدم في كل الاتجاهات بينما حرر الزعيم نفسه من الركام. تمزق لحمه بلا رحمة. حدّق بغضب في كيم هيونغ جون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن أمام الزعيم سوى خيار واحد: إما القتال حتى النهاية المُرّة والكارثية، أو القبول المتواضع بمصيره.

“هناك… اثنان منكما لهما عيون زرقاء؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بما أن الأمور انقلبت، فهو الآن يراهن على كل شيء. لمجاراة جهوده، سرّعت من تدفق دمي، وارتفعت كميات البخار من جسدي. ولحسن الحظ، تعافى جسدي المكسور وأصبحت أستطيع استخدام ذراعي مجددًا. دفعت نفسي من الأرض متنفّسًا بعمق.

استهزأ كيم وهيأ له وسط أصبعه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن أمام الزعيم سوى خيار واحد: إما القتال حتى النهاية المُرّة والكارثية، أو القبول المتواضع بمصيره.

“لماذا؟ هل تمانع؟”

بدأت الأرض تهتز، ورأيت آلاف الزومبي يتجهون نحونا من جهة جبل غواناك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن الزعيم يعرف شيئًا عن منظمة تجمع الناجين. كان يعتبرنا مجرد حشرات ضعيفة تحاول عبثًا تحقيق المستحيل. وسيدفع ثمن غطرسته وجهلِه قريبًا.

بمجرد أن أعطيت الأمر بعقلي، انهار السقف من فوقنا، وانفجر غبار كثيف ملأ المكان. غطّى المتحولان وجهيهما، وانكمشت أعينهم من الانزعاج.

صرخ الزعيم بأسنانه، حتى بدت عروق رقبته وكأنها على وشك الانفجار.

“غااا!”

دُمب، دُمب، دُمب.

“أيها اللعين… كيف تجرؤ…”

بدأت الأرض تهتز، ورأيت آلاف الزومبي يتجهون نحونا من جهة جبل غواناك.

لكن فجأة––

صراحةً، لم أندهش. كنت أعلم أنه لابد أن لديه تابعة أخرى معه. كان واضحًا أنه ينوي الحفاظ عليهم والانسحاب من سول، لأن ذلك يسهل عليه أن يصبح زعيمًا لمنطقة أخرى.

“أنت… تتصرف كواحد، دون أن تدرك ماذا سيحدث لك بعد لحظات.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن بما أن الأمور انقلبت، فهو الآن يراهن على كل شيء. لمجاراة جهوده، سرّعت من تدفق دمي، وارتفعت كميات البخار من جسدي. ولحسن الحظ، تعافى جسدي المكسور وأصبحت أستطيع استخدام ذراعي مجددًا. دفعت نفسي من الأرض متنفّسًا بعمق.

“هل منادي للأبطال؟”

وبينما أفرجت عن التوتر، شعرت بجسدي الذي فقد التنسيق سابقًا يصبح أخف، كأنني دخلت حالة هدوء داخلي. نظر كيم هيونغ جون إليّ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى كيم هيونغ جون.

“كم تبقى لديك من التابعين؟” سأل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، لا.”

فركت عنقي المتصلب ونظرت حولي. كان مود-سوينجر لا يزال يقاتل المتحوّل الصخري، والمتحوّل الثالث الآخر يتصارع مع جي-أون في مباراة مرونة ومناورة قاتلة.

ضيّقت جي-أون عينيها نحو “كيانو”، وتجعد وجهها من شدة التركيز. امتدت أصابعها العشر حتى قاربت المتر طولًا. صرخت جميع المتحوّلات من أعماق حناجرهن، استعدادًا للقتال.

أما المتحوّلات من الطور الأول، فلم يبقَ سوى نصفهن. أحضرتُ تسعة وثلاثين في البداية. كانت التسع عشرة الباقين يساعدون مود-سوينجر وجي-أون في القتال. وبفضل دعمهم، كانت المعركة تميل لصالح منظمة تجمع الناجين.

صراحةً، لم أندهش. كنت أعلم أنه لابد أن لديه تابعة أخرى معه. كان واضحًا أنه ينوي الحفاظ عليهم والانسحاب من سول، لأن ذلك يسهل عليه أن يصبح زعيمًا لمنطقة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرت إلى كيم هيونغ جون.

قفز الزعيم، وركلني بقوة.

“سأرسل تابعيّ للقضاء على الآخرين”، قلت، “كل ما علينا فعله هو الإمساك به.”

“أيها اللعين… كيف تجرؤ…”

“حسنًا.”

“هل منادي للأبطال؟”

أمرتُ التسع عشرة متحوّل من الطور الأول بعرقلة الزومبي المتجهين نحونا. صرخوا وانطلقوا صوب جبل غواناك. انحنيتُ وأحكمت قبضتي. كانت عيون كيم هيونغ جون أيضًا مركزة على الزعيم بينما هو يسرّع من تدفق دمه.

بدأت الأرض تهتز، ورأيت آلاف الزومبي يتجهون نحونا من جهة جبل غواناك.

صرّ الزعيم بأسنانه، وهو يرى كل شيء يميل لصالح منظمة تجمع الناجين. بدا عليه التوتر، وكأنه أقر ضمنيًا بعدم وجود فرصة للانتصار.

“…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن أمام الزعيم سوى خيار واحد: إما القتال حتى النهاية المُرّة والكارثية، أو القبول المتواضع بمصيره.

ارتجفت زاوية شفتيه، كأنه يحاول كبت ضحكة. ثم تنهد ساخرًا، ورفع يده اليمنى إلى وجهه. ومن بين أصابعه، لمعت عيناه الزرقاوان.

لكن مهما فعل، فإن مصيره لن يتغير.

الزعيم… كان يسقط نحوي من السماء، مستهدفًا رأسي.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بما أن الأمور انقلبت، فهو الآن يراهن على كل شيء. لمجاراة جهوده، سرّعت من تدفق دمي، وارتفعت كميات البخار من جسدي. ولحسن الحظ، تعافى جسدي المكسور وأصبحت أستطيع استخدام ذراعي مجددًا. دفعت نفسي من الأرض متنفّسًا بعمق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دُمب–

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط