You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الأب الزومبي 154

154

154

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

كنت أعرف أني يجب أن أتجنب ضربته. الإصابة المباشرة تعني الموت الفوري.

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جرذ؟! ومن الجرذ هنا؟”

ترجمة: Arisu san

استهزأ كيم وهيأ له وسط أصبعه.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

تحطّمت قبضته، وترنّح جسده. رغم ذلك، ثبت قدميه. أما أنا، فقد تكسّرت ذراعي اليمنى، وانخلع كتفي. لكنّي لم أتوقف.

نظر إليّ الزعيم مطوّلًا، ثم قال بصوت ساخر:

لكن فجأة––

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كنت أتساءل مَن هو قائد أولئك الأوغاد المزعجين… اتضح أنه أنت، هاه؟”

لم أحتج لرؤيته… حواسي كانت مشتعلة.

“…”

وبينما أفرجت عن التوتر، شعرت بجسدي الذي فقد التنسيق سابقًا يصبح أخف، كأنني دخلت حالة هدوء داخلي. نظر كيم هيونغ جون إليّ.

التزمت الصمت بينما كانت أضلعي المكسورة تعيد التئامها. رفع الزعيم حاجبيه، وقطع لحظة الصمت بابتسامة متهكمة:

أدركت أن الطرف القوي من قدمه سيلحق أكبر ضرر. كان الوقت متأخرًا للتراجع، لذا اخترت التقدم بدلًا من الهروب. لففت ذراعي حول فخذه، واستخدمت قوة الطرد المركزي لأطرحه أرضًا.

“أوه… ما هذا؟ عينان زرقاوان؟ كيف تجرؤ على التهام رجالي والتقوّي بهم؟”

تصاعد البخار من جسد الزعيم بينما كان يعيد تجديد صدره المصاب. تصاعد البخار مني أيضًا، لكن الزعيم لم يكن مستعدًا للانتظار. رفع قدمه اليمنى ووجه كعبها نحو رأسي.

“بصراحة، لم يكونوا مفيدين كثيرًا.”

“كنت أتساءل متى ستظهر، أيها المتأخر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هاهاها! هذا لديه لسان!”

“عندك شجاعة، هذا لا أنكره. تتبعني وحدك حتى هذا المكان؟”

ضحك الزعيم بحرارة، ثم دسّ يديه في جيبيه. لم أُخفِ دهشتي؛ كان آخر ما توقعت منه أن يُدخل يديه في جيبيه بينما يقف وجهاً لوجه أمامي. أهذا سخرية؟ أم ثقة قاتلة؟

اندفعت إليه بكل ما أملك. قبضتي اخترقت الهواء، لكنه صدّها، واستعد لرد الضربة.

حين عبستُ، حكّ رأسه وقال:

قفز الزعيم، وركلني بقوة.

“عندك شجاعة، هذا لا أنكره. تتبعني وحدك حتى هذا المكان؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدركتُ أنني لا أستطيع مجاراته. المعركة تميل لصالحه، لكن ليس لي.

“صيد الجرذان لا يحتاج إلى فرقة كاملة، أليس كذلك؟”

اندفعت المتحوّلات نحو المتحوّل الصخري، بينما هاجمت جي-أون “كيانو”. أما أنا، فشحنت قدمي بالبخار، وانطلقت كالسهم نحو الزعيم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“جرذ؟! ومن الجرذ هنا؟”

بوم!

“أنت… تتصرف كواحد، دون أن تدرك ماذا سيحدث لك بعد لحظات.”

لكن فجأة––

ارتجفت زاوية شفتيه، كأنه يحاول كبت ضحكة. ثم تنهد ساخرًا، ورفع يده اليمنى إلى وجهه. ومن بين أصابعه، لمعت عيناه الزرقاوان.

بوووم!

ضيّقت جي-أون عينيها نحو “كيانو”، وتجعد وجهها من شدة التركيز. امتدت أصابعها العشر حتى قاربت المتر طولًا. صرخت جميع المتحوّلات من أعماق حناجرهن، استعدادًا للقتال.

انهار الجدار إلى يساري، وظهر منه كائنٌ ضخم. اتّسعت عيناي دهشة، وسقط فكي من شدة المفاجأة. كان ما ظننته صخرةً سابقًا… في الحقيقة مُتحوّل من الطور الثالث. لم أحتج أكثر من نظرةٍ واحدة لأدرك رغبته الوحشية.

ضيّقت جي-أون عينيها نحو “كيانو”، وتجعد وجهها من شدة التركيز. امتدت أصابعها العشر حتى قاربت المتر طولًا. صرخت جميع المتحوّلات من أعماق حناجرهن، استعدادًا للقتال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان مظهره شبيهًا بأحد أبطال أفلام الفانتازيا الغربية – ذاك الذي جسده مكوّن من صخور. لم أستطع منع نفسي من التهكم في داخلي… أهذا هو بطلك المفضّل؟ ذلك الذي لم يحبه أحد تقريبًا في الفيلم؟

اندفعت إليه بكل ما أملك. قبضتي اخترقت الهواء، لكنه صدّها، واستعد لرد الضربة.

قهقهت بهدوء وقلت:

تابعت الضربات، وأسناني تعض شفتي السفلى. كان جسده ينغرس في الأرض مع كل ضربة.

“جميل… يبدو أنك وجدت لك خادمًا لطيفًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مظهره شبيهًا بأحد أبطال أفلام الفانتازيا الغربية – ذاك الذي جسده مكوّن من صخور. لم أستطع منع نفسي من التهكم في داخلي… أهذا هو بطلك المفضّل؟ ذلك الذي لم يحبه أحد تقريبًا في الفيلم؟

رمقني الزعيم بنظرة باردة:

اختفى الزعيم أمامي، واهتزت طبلة أذني بصوت انفجار صوتي. بالكاد تمكنت عيناي من التركيز على الكائن الذي حل مكانه.

“دعنا نرَ كم ستستمر بهذه النبرة، أيها المغرور.”

صراحةً، لم أندهش. كنت أعلم أنه لابد أن لديه تابعة أخرى معه. كان واضحًا أنه ينوي الحفاظ عليهم والانسحاب من سول، لأن ذلك يسهل عليه أن يصبح زعيمًا لمنطقة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دُمب–

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشقق الإسفلت، وتناثر الركام. لم أُمهله، وأمطرت وجهه باللكمات دون توقف.

هبط متحوّل آخر بجانب الزعيم. من النظرة الأولى في عينيه، أدركت أن المعركة ستصبح دموية. حدقت في وجهه، فابتلعت ريقي لا إراديًا… كان يشبه كيانو ريفز – بطل فيلم جون ويك، ذلك الذي قتل مئات لأجل كلبه.

اندفع المتحولان نحوي بسرعة. مواجهة متحوّل من الطور الثالث وحده صعبة بما فيه الكفاية… فما بالك باثنين؟ لكنني لم أكن أضيع الوقت في الكلام عبثًا مع الزعيم.

لكنني سرعان ما عدت إلى الواقع… رغم مظهره، فهو مجرد زومبي متحوّل. لا وقت للتهيب.

رغم أننا كلاهما زومبي عيناهما زرقاوان، شعرت بفارق القوة بيني وبين الزعيم. كان بإمكاني السيطرة على ألفين وثلاثمئة تابع كحد أقصى، وبنظر إلى قوته، توقعت أن زعيمنا يسيطر على عدد يقارب الثلاثة آلاف.

“ابقَ مركزًا… لا تخف.”

“الآن!”

شدّدت قبضتي، وتوهّجت عيناي الزرقاوان. عندها تحدث الزعيم:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“اقضوا عليه.”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

اندفع المتحولان نحوي بسرعة. مواجهة متحوّل من الطور الثالث وحده صعبة بما فيه الكفاية… فما بالك باثنين؟ لكنني لم أكن أضيع الوقت في الكلام عبثًا مع الزعيم.

بمجرد أن أعطيت الأمر بعقلي، انهار السقف من فوقنا، وانفجر غبار كثيف ملأ المكان. غطّى المتحولان وجهيهما، وانكمشت أعينهم من الانزعاج.

“الآن!”

انهار الجدار إلى يساري، وظهر منه كائنٌ ضخم. اتّسعت عيناي دهشة، وسقط فكي من شدة المفاجأة. كان ما ظننته صخرةً سابقًا… في الحقيقة مُتحوّل من الطور الثالث. لم أحتج أكثر من نظرةٍ واحدة لأدرك رغبته الوحشية.

بمجرد أن أعطيت الأمر بعقلي، انهار السقف من فوقنا، وانفجر غبار كثيف ملأ المكان. غطّى المتحولان وجهيهما، وانكمشت أعينهم من الانزعاج.

“دعنا نرَ كم ستستمر بهذه النبرة، أيها المغرور.”

“يا صغيري…”

أحدث الاصطدام سحابة ضخمة من الغبار، غطّت رؤيتي، ودخل الغبار فمي وعيوني وأذنيّ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انبعث صوتٌ عميق غريب من قلب الدخان، أرسل قشعريرة إلى قدمي. ومن خلف جي-أون، ظهرت عشرات العيون تتقلّب بين الظلال، تابعة لتسعةٍ وثلاثين من متحوليني من الطور الأول.

صرخت وأنا أُسرّع تدفق الدم في جسدي:

ضيّقت جي-أون عينيها نحو “كيانو”، وتجعد وجهها من شدة التركيز. امتدت أصابعها العشر حتى قاربت المتر طولًا. صرخت جميع المتحوّلات من أعماق حناجرهن، استعدادًا للقتال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصابني في الصدغ. لم تكن قوية، لكنها أصابت نقطةً ضعيفة. كل شيء أمامي خفتَ، وغرقت في ظلام داخلي.

ارتبك الزعيم من ظهورهم المفاجئ، وقد بدا أنه كان يركّز عليّ وحدي، مُغلقًا حواسّه الأخرى. ولم يكن ليلحظ قدومهم، فقد حرصت على أن لا يُطلقوا نيتهم القتالية أثناء الاقتراب.

نظر إليّ الزعيم مطوّلًا، ثم قال بصوت ساخر:

حدّقتُ مباشرة في عينيه الزرقاوين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جرذ؟! ومن الجرذ هنا؟”

“فلنُنْهِ الأمر.”

لم أستطع حتى الاتكاء على يديّ… كلاهما مكسور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كياااااا!!!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشقق الإسفلت، وتناثر الركام. لم أُمهله، وأمطرت وجهه باللكمات دون توقف.

اندفعت المتحوّلات نحو المتحوّل الصخري، بينما هاجمت جي-أون “كيانو”. أما أنا، فشحنت قدمي بالبخار، وانطلقت كالسهم نحو الزعيم.

ضيّقت جي-أون عينيها نحو “كيانو”، وتجعد وجهها من شدة التركيز. امتدت أصابعها العشر حتى قاربت المتر طولًا. صرخت جميع المتحوّلات من أعماق حناجرهن، استعدادًا للقتال.

اتّسعت عيناه دهشة، وهبط في وضعية دفاعية. سددت له ضربة بقبضتي نحو وجهه، فصدّها بذراعه اليسرى. تصاعد البخار من جسده أيضًا، وعيناه تلألأتا بوميض قاتل. أطلق رجله اليمنى نحو جنبي.

تحطّمت قبضته، وترنّح جسده. رغم ذلك، ثبت قدميه. أما أنا، فقد تكسّرت ذراعي اليمنى، وانخلع كتفي. لكنّي لم أتوقف.

أدركت أن الطرف القوي من قدمه سيلحق أكبر ضرر. كان الوقت متأخرًا للتراجع، لذا اخترت التقدم بدلًا من الهروب. لففت ذراعي حول فخذه، واستخدمت قوة الطرد المركزي لأطرحه أرضًا.

“لماذا؟ هل تمانع؟”

كراااش!!!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشقق الإسفلت، وتناثر الركام. لم أُمهله، وأمطرت وجهه باللكمات دون توقف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تشقق الإسفلت، وتناثر الركام. لم أُمهله، وأمطرت وجهه باللكمات دون توقف.

دُمب!

“أسرع… أسرع! بسرعة، اللعنة!”

“سأرسل تابعيّ للقضاء على الآخرين”، قلت، “كل ما علينا فعله هو الإمساك به.”

تابعت الضربات، وأسناني تعض شفتي السفلى. كان جسده ينغرس في الأرض مع كل ضربة.

صرخ الزعيم بأسنانه، حتى بدت عروق رقبته وكأنها على وشك الانفجار.

لكن فجأة––

“لماذا؟ هل تمانع؟”

قبضة!

“الآن!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أمسك بي من ياقة قميصي، وجذبني نحوه بكل ما أوتي من قوة. وجهي اصطدم بالأرض بقسوة.

“عندك شجاعة، هذا لا أنكره. تتبعني وحدك حتى هذا المكان؟”

ارتجّ وعيي للحظة، وكأن ثانيةً واحدة امتدت دهرًا. طنين مؤلم اخترق أذنيّ. هززت رأسي، ورؤيتي بدأت تتضح مجددًا.

نظرت إلى عنقه… وكشّرت عن أنيابي.

قفز الزعيم، وركلني بقوة.

فركت عنقي المتصلب ونظرت حولي. كان مود-سوينجر لا يزال يقاتل المتحوّل الصخري، والمتحوّل الثالث الآخر يتصارع مع جي-أون في مباراة مرونة ومناورة قاتلة.

دُمب!!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن أمام الزعيم سوى خيار واحد: إما القتال حتى النهاية المُرّة والكارثية، أو القبول المتواضع بمصيره.

رفعت ذراعيّ للدفاع، لكن الضربة هشّمت ذراعي اليسرى. طرت في الهواء عدة أمتار، ورأسي ما زال يطنّ. ومع ذلك، تماسكت، ونظرت إليه.

ارتجّ وعيي للحظة، وكأن ثانيةً واحدة امتدت دهرًا. طنين مؤلم اخترق أذنيّ. هززت رأسي، ورؤيتي بدأت تتضح مجددًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان يلهث، يمسك صدره المتألم. بدا أن ضرباتي السابقة قد أصابت رئتيه وأضلعه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أتساءل مَن هو قائد أولئك الأوغاد المزعجين… اتضح أنه أنت، هاه؟”

لا مجال للانتظار…

“حسنًا.”

صرخت وأنا أُسرّع تدفق الدم في جسدي:

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“غوااااا!!!”

اختفى الزعيم أمامي، واهتزت طبلة أذني بصوت انفجار صوتي. بالكاد تمكنت عيناي من التركيز على الكائن الذي حل مكانه.

اندفعت إليه بكل ما أملك. قبضتي اخترقت الهواء، لكنه صدّها، واستعد لرد الضربة.

نظر إليّ الزعيم مطوّلًا، ثم قال بصوت ساخر:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بوووم!!!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن أمام الزعيم سوى خيار واحد: إما القتال حتى النهاية المُرّة والكارثية، أو القبول المتواضع بمصيره.

تحطّمت قبضته، وترنّح جسده. رغم ذلك، ثبت قدميه. أما أنا، فقد تكسّرت ذراعي اليمنى، وانخلع كتفي. لكنّي لم أتوقف.

أدركت أن الطرف القوي من قدمه سيلحق أكبر ضرر. كان الوقت متأخرًا للتراجع، لذا اخترت التقدم بدلًا من الهروب. لففت ذراعي حول فخذه، واستخدمت قوة الطرد المركزي لأطرحه أرضًا.

نظرت إلى عنقه… وكشّرت عن أنيابي.

“ابقَ مركزًا… لا تخف.”

لكنه سبقني بركلة دائرية.

ظلال بشرية مرت من فوقي، ومعها انفجارٌ صوتي.

سماشش!!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الزعيم يعرف شيئًا عن منظمة تجمع الناجين. كان يعتبرنا مجرد حشرات ضعيفة تحاول عبثًا تحقيق المستحيل. وسيدفع ثمن غطرسته وجهلِه قريبًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أصابني في الصدغ. لم تكن قوية، لكنها أصابت نقطةً ضعيفة. كل شيء أمامي خفتَ، وغرقت في ظلام داخلي.

رغم إنكاري لما يحدث، لم أستطع تغيير الواقع المؤلم. كل ما كان بوسعي فعله هو أن أحكّ أسناني وأتمنى أن أتحمل ضربته.

لم أستطع حتى الاتكاء على يديّ… كلاهما مكسور.

حدّقتُ مباشرة في عينيه الزرقاوين.

لكنّي صرخت:

“دعنا نرَ كم ستستمر بهذه النبرة، أيها المغرور.”

“غوااااا!!!”

“كنت أتساءل متى ستظهر، أيها المتأخر.”

وصوتي أعادني للحياة. تنفّست بعمق…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وصلتُ أسرع مما كنت أفعل أيام الدراسة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بوووم––!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أتساءل مَن هو قائد أولئك الأوغاد المزعجين… اتضح أنه أنت، هاه؟”

ظلال بشرية مرت من فوقي، ومعها انفجارٌ صوتي.

ترجمة: Arisu san

“من فوق…”

فركت عنقي المتصلب ونظرت حولي. كان مود-سوينجر لا يزال يقاتل المتحوّل الصخري، والمتحوّل الثالث الآخر يتصارع مع جي-أون في مباراة مرونة ومناورة قاتلة.

لم أحتج لرؤيته… حواسي كانت مشتعلة.

صرّ الزعيم بأسنانه، وهو يرى كل شيء يميل لصالح منظمة تجمع الناجين. بدا عليه التوتر، وكأنه أقر ضمنيًا بعدم وجود فرصة للانتصار.

الزعيم… كان يسقط نحوي من السماء، مستهدفًا رأسي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكل خلية في جسدي… كانت تعرف ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وكل خلية في جسدي… كانت تعرف ذلك.

“سأرسل تابعيّ للقضاء على الآخرين”، قلت، “كل ما علينا فعله هو الإمساك به.”

تدحرجتُ بجسدي سريعًا جانبًا، متجنبًا الزعيم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشقق الإسفلت، وتناثر الركام. لم أُمهله، وأمطرت وجهه باللكمات دون توقف.

دُمب!

“غوااااا!!!”

أحدث الاصطدام سحابة ضخمة من الغبار، غطّت رؤيتي، ودخل الغبار فمي وعيوني وأذنيّ.

“هناك… اثنان منكما لهما عيون زرقاء؟”

رغم أننا كلاهما زومبي عيناهما زرقاوان، شعرت بفارق القوة بيني وبين الزعيم. كان بإمكاني السيطرة على ألفين وثلاثمئة تابع كحد أقصى، وبنظر إلى قوته، توقعت أن زعيمنا يسيطر على عدد يقارب الثلاثة آلاف.

“دعنا نرَ كم ستستمر بهذه النبرة، أيها المغرور.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أدركتُ أنني لا أستطيع مجاراته. المعركة تميل لصالحه، لكن ليس لي.

“أسرع… أسرع! بسرعة، اللعنة!”

“أيها اللعين… كيف تجرؤ…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمقني بنظرة جانبية، وفي وسط كل هذا، ابتسم بسخرية.

تصاعد البخار من جسد الزعيم بينما كان يعيد تجديد صدره المصاب. تصاعد البخار مني أيضًا، لكن الزعيم لم يكن مستعدًا للانتظار. رفع قدمه اليمنى ووجه كعبها نحو رأسي.

صرخت وأنا أُسرّع تدفق الدم في جسدي:

“غااا!”

“حسنًا.”

صرختُ تلقائيًا. وجهي وظهري مطرّزان بالأرض. والأسوأ أن شظايا الإسفلت اخترقت عيني اليسرى، فاقدًا الإحساس بالاتجاه.

لكنه سبقني بركلة دائرية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حدّقت إليه بعيني الوحيدة السليمة. عبس وضمّ قبضتيه. بعد لحظة، بدأ ذراعه اليمنى تكبر، وزاد ساعده حجماً ليصبح مرة ونصف حجمه الطبيعي. تصاعد البخار منه، وصرخ بمصيري:

“دعنا نرَ كم ستستمر بهذه النبرة، أيها المغرور.”

“مت… يا ابن &_++.”

بمجرد أن أعطيت الأمر بعقلي، انهار السقف من فوقنا، وانفجر غبار كثيف ملأ المكان. غطّى المتحولان وجهيهما، وانكمشت أعينهم من الانزعاج.

اندفعت ذراعه الكبيرة المعززة نحو جمجمتي.

دُمب!!

كنت أعرف أني يجب أن أتجنب ضربته. الإصابة المباشرة تعني الموت الفوري.

نظرت إلى عنقه… وكشّرت عن أنيابي.

لكن، رغم كل الأفكار، كان جسدي يتلوى بلا إرادتي، مثل سمك السلمون يقفز خارج الماء. لم يتحرك كما أردت، وشعرت أن دماغي لا يعمل بشكل طبيعي بسبب الضرر الذي لحِق برأسي. بدت اللحظة كأنها أبدية، وحياتي كلها تمر أمام عيني.

“من فوق…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا، لا.”

اندفعت ذراعه الكبيرة المعززة نحو جمجمتي.

رغم إنكاري لما يحدث، لم أستطع تغيير الواقع المؤلم. كل ما كان بوسعي فعله هو أن أحكّ أسناني وأتمنى أن أتحمل ضربته.

تطايرت قطع الجدار المتهدم في كل الاتجاهات بينما حرر الزعيم نفسه من الركام. تمزق لحمه بلا رحمة. حدّق بغضب في كيم هيونغ جون.

بوم!

صراحةً، لم أندهش. كنت أعلم أنه لابد أن لديه تابعة أخرى معه. كان واضحًا أنه ينوي الحفاظ عليهم والانسحاب من سول، لأن ذلك يسهل عليه أن يصبح زعيمًا لمنطقة أخرى.

اختفى الزعيم أمامي، واهتزت طبلة أذني بصوت انفجار صوتي. بالكاد تمكنت عيناي من التركيز على الكائن الذي حل مكانه.

أحدث الاصطدام سحابة ضخمة من الغبار، غطّت رؤيتي، ودخل الغبار فمي وعيوني وأذنيّ.

كان كيم هيونغ جون، جسده يغمره سحابة كثيفة من البخار. عبس غاضبًا.

“دعنا نرَ كم ستستمر بهذه النبرة، أيها المغرور.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رمقني بنظرة جانبية، وفي وسط كل هذا، ابتسم بسخرية.

صراحةً، لم أندهش. كنت أعلم أنه لابد أن لديه تابعة أخرى معه. كان واضحًا أنه ينوي الحفاظ عليهم والانسحاب من سول، لأن ذلك يسهل عليه أن يصبح زعيمًا لمنطقة أخرى.

“هل منادي للأبطال؟”

نظر إليّ الزعيم مطوّلًا، ثم قال بصوت ساخر:

لم أصدق أنني كنت سعيدًا برؤية وجهه إلى هذا الحد. بطبيعتي، أخفيت مشاعري وعضضت شفتي السفلى. فقط نظرت إليه.

ضيّقت جي-أون عينيها نحو “كيانو”، وتجعد وجهها من شدة التركيز. امتدت أصابعها العشر حتى قاربت المتر طولًا. صرخت جميع المتحوّلات من أعماق حناجرهن، استعدادًا للقتال.

“كنت أتساءل متى ستظهر، أيها المتأخر.”

شدّدت قبضتي، وتوهّجت عيناي الزرقاوان. عندها تحدث الزعيم:

تنهّد.

تابعت الضربات، وأسناني تعض شفتي السفلى. كان جسده ينغرس في الأرض مع كل ضربة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“وصلتُ أسرع مما كنت أفعل أيام الدراسة.”

“أسرع… أسرع! بسرعة، اللعنة!”

تطايرت قطع الجدار المتهدم في كل الاتجاهات بينما حرر الزعيم نفسه من الركام. تمزق لحمه بلا رحمة. حدّق بغضب في كيم هيونغ جون.

أمرتُ التسع عشرة متحوّل من الطور الأول بعرقلة الزومبي المتجهين نحونا. صرخوا وانطلقوا صوب جبل غواناك. انحنيتُ وأحكمت قبضتي. كانت عيون كيم هيونغ جون أيضًا مركزة على الزعيم بينما هو يسرّع من تدفق دمه.

“هناك… اثنان منكما لهما عيون زرقاء؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشقق الإسفلت، وتناثر الركام. لم أُمهله، وأمطرت وجهه باللكمات دون توقف.

استهزأ كيم وهيأ له وسط أصبعه.

أما المتحوّلات من الطور الأول، فلم يبقَ سوى نصفهن. أحضرتُ تسعة وثلاثين في البداية. كانت التسع عشرة الباقين يساعدون مود-سوينجر وجي-أون في القتال. وبفضل دعمهم، كانت المعركة تميل لصالح منظمة تجمع الناجين.

“لماذا؟ هل تمانع؟”

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن الزعيم يعرف شيئًا عن منظمة تجمع الناجين. كان يعتبرنا مجرد حشرات ضعيفة تحاول عبثًا تحقيق المستحيل. وسيدفع ثمن غطرسته وجهلِه قريبًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يلهث، يمسك صدره المتألم. بدا أن ضرباتي السابقة قد أصابت رئتيه وأضلعه.

صرخ الزعيم بأسنانه، حتى بدت عروق رقبته وكأنها على وشك الانفجار.

الزعيم… كان يسقط نحوي من السماء، مستهدفًا رأسي.

دُمب، دُمب، دُمب.

“أيها اللعين… كيف تجرؤ…”

بدأت الأرض تهتز، ورأيت آلاف الزومبي يتجهون نحونا من جهة جبل غواناك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مظهره شبيهًا بأحد أبطال أفلام الفانتازيا الغربية – ذاك الذي جسده مكوّن من صخور. لم أستطع منع نفسي من التهكم في داخلي… أهذا هو بطلك المفضّل؟ ذلك الذي لم يحبه أحد تقريبًا في الفيلم؟

صراحةً، لم أندهش. كنت أعلم أنه لابد أن لديه تابعة أخرى معه. كان واضحًا أنه ينوي الحفاظ عليهم والانسحاب من سول، لأن ذلك يسهل عليه أن يصبح زعيمًا لمنطقة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى كيم هيونغ جون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن بما أن الأمور انقلبت، فهو الآن يراهن على كل شيء. لمجاراة جهوده، سرّعت من تدفق دمي، وارتفعت كميات البخار من جسدي. ولحسن الحظ، تعافى جسدي المكسور وأصبحت أستطيع استخدام ذراعي مجددًا. دفعت نفسي من الأرض متنفّسًا بعمق.

ارتبك الزعيم من ظهورهم المفاجئ، وقد بدا أنه كان يركّز عليّ وحدي، مُغلقًا حواسّه الأخرى. ولم يكن ليلحظ قدومهم، فقد حرصت على أن لا يُطلقوا نيتهم القتالية أثناء الاقتراب.

وبينما أفرجت عن التوتر، شعرت بجسدي الذي فقد التنسيق سابقًا يصبح أخف، كأنني دخلت حالة هدوء داخلي. نظر كيم هيونغ جون إليّ.

شدّدت قبضتي، وتوهّجت عيناي الزرقاوان. عندها تحدث الزعيم:

“كم تبقى لديك من التابعين؟” سأل.

“أيها اللعين… كيف تجرؤ…”

فركت عنقي المتصلب ونظرت حولي. كان مود-سوينجر لا يزال يقاتل المتحوّل الصخري، والمتحوّل الثالث الآخر يتصارع مع جي-أون في مباراة مرونة ومناورة قاتلة.

صراحةً، لم أندهش. كنت أعلم أنه لابد أن لديه تابعة أخرى معه. كان واضحًا أنه ينوي الحفاظ عليهم والانسحاب من سول، لأن ذلك يسهل عليه أن يصبح زعيمًا لمنطقة أخرى.

أما المتحوّلات من الطور الأول، فلم يبقَ سوى نصفهن. أحضرتُ تسعة وثلاثين في البداية. كانت التسع عشرة الباقين يساعدون مود-سوينجر وجي-أون في القتال. وبفضل دعمهم، كانت المعركة تميل لصالح منظمة تجمع الناجين.

هبط متحوّل آخر بجانب الزعيم. من النظرة الأولى في عينيه، أدركت أن المعركة ستصبح دموية. حدقت في وجهه، فابتلعت ريقي لا إراديًا… كان يشبه كيانو ريفز – بطل فيلم جون ويك، ذلك الذي قتل مئات لأجل كلبه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرت إلى كيم هيونغ جون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وصلتُ أسرع مما كنت أفعل أيام الدراسة.”

“سأرسل تابعيّ للقضاء على الآخرين”، قلت، “كل ما علينا فعله هو الإمساك به.”

“أيها اللعين… كيف تجرؤ…”

“حسنًا.”

تحطّمت قبضته، وترنّح جسده. رغم ذلك، ثبت قدميه. أما أنا، فقد تكسّرت ذراعي اليمنى، وانخلع كتفي. لكنّي لم أتوقف.

أمرتُ التسع عشرة متحوّل من الطور الأول بعرقلة الزومبي المتجهين نحونا. صرخوا وانطلقوا صوب جبل غواناك. انحنيتُ وأحكمت قبضتي. كانت عيون كيم هيونغ جون أيضًا مركزة على الزعيم بينما هو يسرّع من تدفق دمه.

اندفعت إليه بكل ما أملك. قبضتي اخترقت الهواء، لكنه صدّها، واستعد لرد الضربة.

صرّ الزعيم بأسنانه، وهو يرى كل شيء يميل لصالح منظمة تجمع الناجين. بدا عليه التوتر، وكأنه أقر ضمنيًا بعدم وجود فرصة للانتصار.

ارتجفت زاوية شفتيه، كأنه يحاول كبت ضحكة. ثم تنهد ساخرًا، ورفع يده اليمنى إلى وجهه. ومن بين أصابعه، لمعت عيناه الزرقاوان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن أمام الزعيم سوى خيار واحد: إما القتال حتى النهاية المُرّة والكارثية، أو القبول المتواضع بمصيره.

كنت أعرف أني يجب أن أتجنب ضربته. الإصابة المباشرة تعني الموت الفوري.

لكن مهما فعل، فإن مصيره لن يتغير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن أمام الزعيم سوى خيار واحد: إما القتال حتى النهاية المُرّة والكارثية، أو القبول المتواضع بمصيره.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

أمرتُ التسع عشرة متحوّل من الطور الأول بعرقلة الزومبي المتجهين نحونا. صرخوا وانطلقوا صوب جبل غواناك. انحنيتُ وأحكمت قبضتي. كانت عيون كيم هيونغ جون أيضًا مركزة على الزعيم بينما هو يسرّع من تدفق دمه.

بدأت الأرض تهتز، ورأيت آلاف الزومبي يتجهون نحونا من جهة جبل غواناك.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط