139
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“لا. تابع رجاءً. هل رأيت كم كان عدد تلك الكائنات السوداء؟”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
وبدت الحيرة على وجهه.
ترجمة: Arisu san
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ننشئ منظمة الناجين لنُخضع أحدًا. بل لنعيش سويًا، ونُقيم مجتمعًا يُشبه البشر.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
بينما كنت غارقًا في تفكيري، قال لي لي جونغ-أوك، وقد كان يراقبني:
قفزتُ مباشرة إلى الطابق الثاني من السفينة السياحية.
“لا. تابع رجاءً. هل رأيت كم كان عدد تلك الكائنات السوداء؟”
دوّي!
“وكان بعينين زرقاوين أيضًا؟”
رائحة البارود الثقيلة دغدغت أنفي، وكانت أذناي ما تزالان ترنّان من وقع الطلقة.
كنت قد علمت بهذا مسبقًا من الضابط السادس في العائلة قبل أن يُقتل.
كان الرائد يحدّق بي بعينين متسعتين. كنت قد أمسكت بذراعه وثنيتها خلف ظهره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي وقتٍ متأخر من الليل، اجتمع القادة جميعًا في مطعم الطابق الثاني لاستكمال الاجتماع الذي لم يكتمل في وقتٍ سابق.
قلت له بهدوء:
“توقّف.”
ثم وجّه فوهة بندقيته الـK2 نحوي وهو يصرخ:
صرخ:
“ما معنى هذا؟ أفلِتني!”
“هيه، أيها القبطان.”
“هذا يكفي.”
“وهذه الغطرسة هي ما أوصلتني إلى هنا.”
“هل تظن أنني أمزح؟”
يبدو أن هناك عدة متحولين من المرحلة الأولى، مع قلة من متحولي المرحلة الثانية. وكان من الصعب التصدي لهم دون أي معلومات عنهم.
قطّب الرائد جبينه وأمسك بذراعي، محاولًا الإفلات. لكن مهما حاول، لم ينجح، لأنني لم أكن أنوي ترك ذراعه.
“لا، الذي ظهر لاحقًا كانت عيناه حمراوين. بدا أضعف من صاحب العينين الزرقاوين.”
شدَدتُ قبضتي قليلًا، فزمّ الرائد شفتيه وأسقط مسدسه. بدا القبطان حائرًا، لم يستوعب بعد ما جرى في غمضة عين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ننشئ منظمة الناجين لنُخضع أحدًا. بل لنعيش سويًا، ونُقيم مجتمعًا يُشبه البشر.
ثم وجّه فوهة بندقيته الـK2 نحوي وهو يصرخ:
عضّ باي جونغ-مان على شفتيه وقال:
“أفلِت… أفلِت يده فورًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح أن أكل دماغ كائن أسود يمنحك قوة هائلة دفعة واحدة… لكن المخاطرة هائلة. الشهوات التي عليك كبحها تصبح أقوى.”
سألته بهدوء:
“هل تظنّ أنني أحاول قتل الرائد؟”
“هل تقول إن أفراد العصابة تمكنوا من القضاء على كائن أسود بعينين زرقاوين؟”
“آه… لا…”
لكنني كنت أعلم كذلك أننا لم نصل إلى ما نحن عليه إلا بالمخاطرة… وبالثقة بأننا سنتجاوز كل نفق مظلم.
تردّد القبطان ثم خفّض سلاحه. كان جبانًا بحق، يلوّح بسلاحه عند أدنى أمر.
أخذت نفسًا عميقًا وزفرته بهدوء.
نظرت إلى لي جونغ-أوك.
تردّد القبطان ثم خفّض سلاحه. كان جبانًا بحق، يلوّح بسلاحه عند أدنى أمر.
“جونغ-أوك.”
“قرارك هذا قد يعيقك يومًا ما. هل ستكون بخير مع ذلك؟”
“ماذا؟”
بينما كنت غارقًا في تفكيري، قال لي لي جونغ-أوك، وقد كان يراقبني:
“أريد أن أراقب هذا الرجل. هل يمكنني ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يردّ القبطان، ولم يرمقه حتى. فعقد لي جونغ-أوك حاجبيه وضربه على مؤخرة رأسه بخفة، لا بقوة، لكن بصوت مسموع.
هزّ كتفيه وضحك بخفة:
“كما تشاء.”
فغرت هوانغ جي-هاي فمها كسمكة ذهبية، وبدا على معظم القادة الذهول ذاته.
عدتُ بنظري إلى الرائد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ستكتشف الأمر عاجلًا أم آجلًا. لن أطلب منك القتال معنا. فقط احمِ الناجين.”
“لن أدعك تموت.”
“آه… لا…”
“…”
“أعتقد أن الجميع على دراية بما حدث في غانغنام بعد ما سمعناه. أودّ أن يبدأ السيد باي جونغ-مان بشرح كيف بدأ غزو ‘العائلة’.”
كان يحدّق بي والغضب يعلو وجهه. لم أكن أعلم إن كان يكرهني لأني منعته من الانتحار، أم لأنني أحرجت كبرياءه.
قفزتُ مباشرة إلى الطابق الثاني من السفينة السياحية.
نظرت إلى القبطان بجانبه، ثم عدتُ للرائد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حوّلتُ يوييدو إلى حقل ألغام… لكنهم أتوا بأعداد طاغية. لم يكن لهم نهاية، مهما قتلنا منهم. وبدأت هجماتهم تزداد ضراوة، بينما كنا نُهدر الذخيرة فقط.”
“لا أظن أن هذا القبطان الضعيف سيصمد طويلًا إن متّ.”
قفزتُ مباشرة إلى الطابق الثاني من السفينة السياحية.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في البداية، ظننا أنهم مجرد زومبي يتجمعون في جزيرة بامسوم… لكن سرعان ما بدأت تظهر مخلوقات لم نرَ مثلها من قبل. كائنات بأطراف طويلة للغاية، وعشرات الأعين.”
استدار الرائد ببطء ونظر إلى القبطان، الذي كان يتلفّت بيني وبين الرائد بوجه حائر لا يعرف ما يفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفع حاجباي فورًا.
أغمض الرائد عينيه وتنهد. ثم فتحهما ونظر مباشرة في عينيّ.
“أعتذر، لكن من ناحية الأكل… لم أتمكن من التأكد.”
قال بصوت منخفض:
كلما فكّرت بالأمر، ازددت يقينًا بأن الكائن الأسود من إيتايوون بات قريبًا من حدود غوانغجانغ.
“قرارك هذا قد يعيقك يومًا ما. هل ستكون بخير مع ذلك؟”
كان يحاول تلطيف الأجواء، لكن نكتته لم تكن موفقة.
ابتسمتُ:
“ومن سيعيقني؟ أنت؟”
ترجمة: Arisu san
ضحك:
“يا لك من متغطرس.”
قفزتُ مباشرة إلى الطابق الثاني من السفينة السياحية.
“وهذه الغطرسة هي ما أوصلتني إلى هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان واضحًا أن العائلة واجهت صعوبة في التخلّص من هذا الكائن الغامض.
أخذ نفسًا عميقًا وقال:
“الأرجح أنهم أطعموا الأدمغة للمتحولين.”
“أعترف بأنك مختلف عن بقية الزومبي… لكني… ما زلت لا أؤمن بأن البشر يمكنهم التعايش فعلًا مع الزومبي.”
نظرتُ إلى كيم هيونغ-جون وطلبت منه أن يتدخّل. فلعق شفتيه وقال:
“ستكتشف الأمر عاجلًا أم آجلًا. لن أطلب منك القتال معنا. فقط احمِ الناجين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعدها ظهر مخلوق أسود آخر.”
“إن كانت هذه هي الشروط… فأنا مستعد لذلك.”
“لا. تابع رجاءً. هل رأيت كم كان عدد تلك الكائنات السوداء؟”
كان يحدّق بي بثبات، بشفتين منغلقتين كمن عقد عزمه على أمر ما.
أخذت نفسًا عميقًا وزفرته بهدوء.
أعجبني منطقه وموقفه واستعداده للتضحية. شخص مستعد لبذل حياته لأجل الآخرين، وجوده بيننا كنز.
فوق ذلك، نحن بحاجة إليه لرعاية القبطان. كان بإمكاننا قتلهما، لكن هذا كان سيثير مشكلات لا تُحصى مع الناجين من غانغنام.
فوق ذلك، نحن بحاجة إليه لرعاية القبطان. كان بإمكاننا قتلهما، لكن هذا كان سيثير مشكلات لا تُحصى مع الناجين من غانغنام.
نظرت إليهما وقلت:
لم ننشئ منظمة الناجين لنُخضع أحدًا. بل لنعيش سويًا، ونُقيم مجتمعًا يُشبه البشر.
إن كان أحدهما هو الزعيم… فالثاني لا بد أن يكون ضابطًا.
كنت أعلم أن الرائد سيكون حجر أساس في تحقيق ذلك.
نظرت إلى القبطان بجانبه، ثم عدتُ للرائد.
قررت أن نضعه تحت المراقبة لنتعلم كيف نجا في غانغنام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعدها ظهر مخلوق أسود آخر.”
نظرت إليهما وقلت:
وبدت الحيرة على وجهه.
“مرحبًا بكما في منظمة تجمّع الناجين. اتبعاني.”
“فكر بها بهذا الشكل: أفراد العصابة قتلوا كائنين أسودين. وإن لم يكونوا حمقى، فالأرجح أنهم أكلوا أدمغتهم. لا أستطيع تصور مدى قوّة الضباط الآن…”
عندما نزلنا من السفينة، اقترب منا لي جونغ-أوك وخاطب القبطان:
“لا بأس. وماذا حدث بعد ذلك؟”
“هيه، أيها القبطان.”
ابتسم لي جونغ-أوك وسأل مازحًا:
“…”
حدّق القبطان فيه بدهشة، فابتسم جونغ-أوك وقال له:
“كم عمرك؟ ثلاثون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ما لم أعرفه بعد، هو إن كان قد وصل إلى كامل قوّته، أو ما إن كانت عيناه حمراوين أو زرقاوين.
“…”
“إن كانت هذه هي الشروط… فأنا مستعد لذلك.”
لم يردّ القبطان، ولم يرمقه حتى. فعقد لي جونغ-أوك حاجبيه وضربه على مؤخرة رأسه بخفة، لا بقوة، لكن بصوت مسموع.
تنهدتُ وقلت:
حدّق القبطان فيه بدهشة، فابتسم جونغ-أوك وقال له:
“مرحبًا بكما في منظمة تجمّع الناجين. اتبعاني.”
“ألا تردّ على من هو أكبر منك سنًّا؟ وقح قليلًا، أليس كذلك؟”
كان يحدّق بي بثبات، بشفتين منغلقتين كمن عقد عزمه على أمر ما.
“ما شأنك أنت؟”
“مرحبًا بكما في منظمة تجمّع الناجين. اتبعاني.”
“بما أني أكبر منك، فسأتحدث إليك بغير الرسمي.”
ثم وجّه فوهة بندقيته الـK2 نحوي وهو يصرخ:
“…”
وبدت الحيرة على وجهه.
تردّد القبطان قليلًا، ثم سار أمامنا إلى جانب الرائد.
“لا، الذي ظهر لاحقًا كانت عيناه حمراوين. بدا أضعف من صاحب العينين الزرقاوين.”
وبينما يسير، ركض لي جونغ-أوك وراءه مبتسمًا وصفعه مجددًا على رأسه.
ترجمة: Arisu san
❃ ◈ ❃
“أمر لم تفهموه؟”
كان الناجون من غانغنام قد استقرّوا في فندق فيستا، جنوب فندق ووكرهيل.
نظرتُ إلى كيم هيونغ-جون وطلبت منه أن يتدخّل. فلعق شفتيه وقال:
وفي وقتٍ متأخر من الليل، اجتمع القادة جميعًا في مطعم الطابق الثاني لاستكمال الاجتماع الذي لم يكتمل في وقتٍ سابق.
“…”
لكن هذه المرة، انضم إلينا كل من الرائد والقبطان، كممثلَين عن الناجين من غانغنام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الكائن الأسود في إيتايوون… لكن لا شيء يضمن أنه ما زال هناك.
كان اسم الرائد “باي جونغ-مان”، أما القبطان فاسمه “بارك شين-جونغ”.
“أقل من ثلاثة أيام… كنا قد تراجعنا إلى منطقتي غواناك ودونغجاك. حينها فقط اكتشفنا أن هناك زومبي بعيون حمراء يمكنهم ابتكار تكتيكات.”
ابتسم لي جونغ-أوك وسأل مازحًا:
“أعتقد أن الجميع على دراية بما حدث في غانغنام بعد ما سمعناه. أودّ أن يبدأ السيد باي جونغ-مان بشرح كيف بدأ غزو ‘العائلة’.”
“هل أخو بارك شين-جونغ يُدعى بارك غو-جونغ؟”
“وكان بعينين زرقاوين أيضًا؟”
لم يضحك أحد.
“يعني… من الممكن أن لدى العصابة متحولين من المرحلة الثالثة؟”
كان يحاول تلطيف الأجواء، لكن نكتته لم تكن موفقة.
“هل قلتُ شيئًا… لا يجب أن أقوله؟”
تنهدتُ وقلت:
“هل تقول إن أفراد العصابة تمكنوا من القضاء على كائن أسود بعينين زرقاوين؟”
“أعتقد أن الجميع على دراية بما حدث في غانغنام بعد ما سمعناه. أودّ أن يبدأ السيد باي جونغ-مان بشرح كيف بدأ غزو ‘العائلة’.”
“حين سقطت دفاعات منطقة سوتشو ودخلوا منطقة غانغنام. رأيت زومبيان بعينين زرقاوين.”
قال:
“هل أبدأ بالحديث عن ‘العائلة’ وكيف غزونا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أدعك تموت.”
“نعم.”
وهذا يوحي بأن أحد الضباط في “العائلة” قد أكل دماغ آخر من أجل اختراق سوتشو.
أغمض باي جونغ-مان عينيه، كأنه يبحث في ذاكرته عن مشاهد مؤلمة. ثم بدأ يسرد:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مخلوق أسود؟”
“وصلت قوات العائلة… منذ حوالي شهر. لاحظنا تجمع الزومبي شمال جسر سوغانغ، فاستعددنا للدفاع مبكرًا.”
“وهذه الغطرسة هي ما أوصلتني إلى هنا.”
كنت قد علمت بهذا مسبقًا من الضابط السادس في العائلة قبل أن يُقتل.
“الأرجح أنهم أطعموا الأدمغة للمتحولين.”
عضّ باي جونغ-مان على شفتيه وقال:
إن كان أحدهما هو الزعيم… فالثاني لا بد أن يكون ضابطًا.
“في البداية، ظننا أنهم مجرد زومبي يتجمعون في جزيرة بامسوم… لكن سرعان ما بدأت تظهر مخلوقات لم نرَ مثلها من قبل. كائنات بأطراف طويلة للغاية، وعشرات الأعين.”
وبما أن جسر سوغانغ يقع غربًا، فالكائنات السوداء الآتية من الغرب لا بد أنها جاءت من منطقتي مابو و أيونبيونغ. وهذا يعني أن كائنًا أسود واحدًا فقط تبقى في غانغبوك.
سألته:
“كم كان عددهم؟”
عدتُ بنظري إلى الرائد.
“لم أتمكّن من عدّهم جميعًا… ربما سبعون أو ثمانون. وكان هناك أنواع أخرى أيضًا.”
“هل تظن أنني أمزح؟”
يبدو أن هناك عدة متحولين من المرحلة الأولى، مع قلة من متحولي المرحلة الثانية. وكان من الصعب التصدي لهم دون أي معلومات عنهم.
“فكر بها بهذا الشكل: أفراد العصابة قتلوا كائنين أسودين. وإن لم يكونوا حمقى، فالأرجح أنهم أكلوا أدمغتهم. لا أستطيع تصور مدى قوّة الضباط الآن…”
شبكتُ أصابعي وأنا أستمع له يروي قصته. تنهد وقال:
نظرت إلى القبطان بجانبه، ثم عدتُ للرائد.
“حوّلتُ يوييدو إلى حقل ألغام… لكنهم أتوا بأعداد طاغية. لم يكن لهم نهاية، مهما قتلنا منهم. وبدأت هجماتهم تزداد ضراوة، بينما كنا نُهدر الذخيرة فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ننشئ منظمة الناجين لنُخضع أحدًا. بل لنعيش سويًا، ونُقيم مجتمعًا يُشبه البشر.
“كم استغرق الأمر حتى تم دحر قواتكم من يوييدو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حوّلتُ يوييدو إلى حقل ألغام… لكنهم أتوا بأعداد طاغية. لم يكن لهم نهاية، مهما قتلنا منهم. وبدأت هجماتهم تزداد ضراوة، بينما كنا نُهدر الذخيرة فقط.”
“أقل من ثلاثة أيام… كنا قد تراجعنا إلى منطقتي غواناك ودونغجاك. حينها فقط اكتشفنا أن هناك زومبي بعيون حمراء يمكنهم ابتكار تكتيكات.”
“…”
“متى رأيت الزومبي ذي العينين الزرقاوين؟”
بعد لحظة، رفعت هوانغ جي-هاي يدها عن صدغيها وتحدثت:
“حين سقطت دفاعات منطقة سوتشو ودخلوا منطقة غانغنام. رأيت زومبيان بعينين زرقاوين.”
“ما لون عينيه؟”
ارتفع حاجباي فورًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ويبدو أن باي جونغ-مان لم يكذب في وصفه لتقدم العائلة في غانغنام.
(زومبيَان بأعين زرقاء؟ هل يعني أن هناك اثنين من الزرق العيون، وليس الزعيم وحده؟)
تردّد القبطان ثم خفّض سلاحه. كان جبانًا بحق، يلوّح بسلاحه عند أدنى أمر.
إن كان أحدهما هو الزعيم… فالثاني لا بد أن يكون ضابطًا.
“إذاً… هذا يعني أننا يجب أن نقاتل الكائن الأسود في إيتايوون قبل أن نهاجم العائلة؟”
فلكي يتحول أحدهم إلى زومبي بأعين زرقاء، لا بد أن يلتهم دماغ مخلوق أسود، أو دماغ زومبي بعينين حمراوين سبق له أن أكل دماغ مخلوق أسود.
“…”
وهذا يوحي بأن أحد الضباط في “العائلة” قد أكل دماغ آخر من أجل اختراق سوتشو.
نظرت إليهما وقلت:
ويبدو أن باي جونغ-مان لم يكذب في وصفه لتقدم العائلة في غانغنام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نزلنا من السفينة، اقترب منا لي جونغ-أوك وخاطب القبطان:
قطّب باي جبينه، ثم تابع:
“متى رأيت الزومبي ذي العينين الزرقاوين؟”
“في النهاية، سقطت غانغنام في أيديهم. وخضنا آخر مقاومة لنا في منطقة سونغبا. كان جدول تانتشون يحاذي أحد جوانبنا، وقاتلنا بكل ما أوتينا. لكن… حدث أمر لم نفهمه.”
لقد نجونا دائمًا رغم ضعف الفرص. وسنفعلها مجددًا.
“أمر لم تفهموه؟”
أخذت نفسًا عميقًا وزفرته بهدوء.
“مخلوق أسود… لم نرَ مثله من قبل، ظهر فجأة… وبدأ يقتل الزومبي.”
“هيه، أيها القبطان.”
“مخلوق أسود؟”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
لم أستطع إخفاء دهشتي. بل إن جميع القادة الآخرين تجمّدوا في أماكنهم، وبعضهم بلع ريقه بصوت مسموع.
كنت قد علمت بهذا مسبقًا من الضابط السادس في العائلة قبل أن يُقتل.
نظر باي جونغ-مان حول الطاولة، وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، ليس الأمر كذلك. في الواقع، لدي سؤال آخر: هل رأيت أحد أفراد العائلة يأكل دماغ ذلك المخلوق الأسود؟”
“هل قلتُ شيئًا… لا يجب أن أقوله؟”
“ما لون عينيه؟”
“لا. تابع رجاءً. هل رأيت كم كان عدد تلك الكائنات السوداء؟”
“لم أتمكّن من عدّهم جميعًا… ربما سبعون أو ثمانون. وكان هناك أنواع أخرى أيضًا.”
“واحد فقط… مخلوق واحد ظهر. هاجم أفراد العصابة. حتى الزومبي ذوو العيون الزرقاء وجدوا صعوبة في مجابهته.”
بينما كنت غارقًا في تفكيري، قال لي لي جونغ-أوك، وقد كان يراقبني:
“ما لون عينيه؟”
فركت ذقني بصمت وأنا أتمعّن في هذا التطوّر الجديد.
“زرقاوان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
“هل تقول إن أفراد العصابة تمكنوا من القضاء على كائن أسود بعينين زرقاوين؟”
أعجبني منطقه وموقفه واستعداده للتضحية. شخص مستعد لبذل حياته لأجل الآخرين، وجوده بيننا كنز.
“نعم. كانوا يقاتلون إلى جانب مخلوق غريب الشكل. المعركة استنزفت قوات العائلة كثيرًا، لكنهم في النهاية تمكّنوا من القضاء على المخلوق الأسود.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، ليس الأمر كذلك. في الواقع، لدي سؤال آخر: هل رأيت أحد أفراد العائلة يأكل دماغ ذلك المخلوق الأسود؟”
كان واضحًا أن العائلة واجهت صعوبة في التخلّص من هذا الكائن الغامض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
والمخلوق الغريب الذي أشار إليه، من المرجح أنه أحد متحوليهم، ما يعني أنهم بالكاد تمكّنوا من هزيمته باستخدام المتحولين.
التفت الجميع إليّ، ووضعتُ ذقني فوق يديّ المشبوكتين.
راودني تساؤل مفاجئ:
هل يمكنني أنا وكيم هيونغ-جون القضاء على العائلة في حالتنا الحالية؟
بينما كنت غارقًا في تفكيري، قال لي لي جونغ-أوك، وقد كان يراقبني:
لاحظ باي جونغ-مان صمتي، فشبك أصابعه وسألني:
“ما لون عينيه؟”
“هل هناك ما يزعجك؟ إن كنت تظن أنني أكذب…”
“كم عمرك؟ ثلاثون؟”
“لا، ليس الأمر كذلك. في الواقع، لدي سؤال آخر: هل رأيت أحد أفراد العائلة يأكل دماغ ذلك المخلوق الأسود؟”
كان يحدّق بي بثبات، بشفتين منغلقتين كمن عقد عزمه على أمر ما.
أمال باي جونغ-مان رأسه ونظر بعيدًا، بدا أنه لم يستطع التأكد من ذلك.
لقد نجونا دائمًا رغم ضعف الفرص. وسنفعلها مجددًا.
وبدت الحيرة على وجهه.
رغم أن كل ما قلته كان مجرد افتراض، إلا أنه كان الأقرب إلى تفسير ما يجري الآن.
“أعتذر، لكن من ناحية الأكل… لم أتمكن من التأكد.”
كان الناجون من غانغنام قد استقرّوا في فندق فيستا، جنوب فندق ووكرهيل.
“لا بأس. وماذا حدث بعد ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي وقتٍ متأخر من الليل، اجتمع القادة جميعًا في مطعم الطابق الثاني لاستكمال الاجتماع الذي لم يكتمل في وقتٍ سابق.
“بعدها ظهر مخلوق أسود آخر.”
“يعني… من الممكن أن لدى العصابة متحولين من المرحلة الثالثة؟”
“وكان بعينين زرقاوين أيضًا؟”
قال بصوت منخفض:
“لا، الذي ظهر لاحقًا كانت عيناه حمراوين. بدا أضعف من صاحب العينين الزرقاوين.”
“فكر بها بهذا الشكل: أفراد العصابة قتلوا كائنين أسودين. وإن لم يكونوا حمقى، فالأرجح أنهم أكلوا أدمغتهم. لا أستطيع تصور مدى قوّة الضباط الآن…”
فركت ذقني بصمت وأنا أتمعّن في هذا التطوّر الجديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الكائن الأسود في إيتايوون… لكن لا شيء يضمن أنه ما زال هناك.
ظهور مخلوقين أسودين في غانغنام.
والمخلوق الغريب الذي أشار إليه، من المرجح أنه أحد متحوليهم، ما يعني أنهم بالكاد تمكّنوا من هزيمته باستخدام المتحولين.
لا أستطيع التفكير بسبب منطقي لظهور كائنات سوداء هناك، طالما لم يكن هناك متحولون أصلاً في غانغنام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ننشئ منظمة الناجين لنُخضع أحدًا. بل لنعيش سويًا، ونُقيم مجتمعًا يُشبه البشر.
كل ما خطر لي هو أن تلك الكائنات السوداء جاءت من غانغبوك، عبر جسر سوغانغ، تمامًا كما فعلت العائلة عند غزوها غانغنام. يبدو أن المخلوقات تبعتهم ببساطة.
كل ما خطر لي هو أن تلك الكائنات السوداء جاءت من غانغبوك، عبر جسر سوغانغ، تمامًا كما فعلت العائلة عند غزوها غانغنام. يبدو أن المخلوقات تبعتهم ببساطة.
فالكائنات السوداء تتغذى على الزومبي ذوي العيون الحمراء، وقادة الأحياء في العائلة كانوا من هذا النوع.
لاحظ باي جونغ-مان صمتي، فشبك أصابعه وسألني:
وبما أن جسر سوغانغ يقع غربًا، فالكائنات السوداء الآتية من الغرب لا بد أنها جاءت من منطقتي مابو و أيونبيونغ. وهذا يعني أن كائنًا أسود واحدًا فقط تبقى في غانغبوك.
كان الرائد يحدّق بي بعينين متسعتين. كنت قد أمسكت بذراعه وثنيتها خلف ظهره.
إيتايوون.
“متى رأيت الزومبي ذي العينين الزرقاوين؟”
الكائن الأسود في إيتايوون… لكن لا شيء يضمن أنه ما زال هناك.
سألته بهدوء: “هل تظنّ أنني أحاول قتل الرائد؟”
تذكّرت فجأة مشهدًا من حياتي قبل أن أصبح زومبيًا. حينها، كنت على وشك الموت، والزومبي كانوا يقتحمون باب شقتي. في تلك اللحظة، فرّوا فجأة بعد أن سمعوا صرخة الكائن الأسود.
شدَدتُ قبضتي قليلًا، فزمّ الرائد شفتيه وأسقط مسدسه. بدا القبطان حائرًا، لم يستوعب بعد ما جرى في غمضة عين.
ذلك الكائن الذي قتلني كان ضعيفًا، لم يكن قد اكتشف قوّته الكاملة بعد، ومع ذلك، هرب كل الزومبي من أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، ليس الأمر كذلك. في الواقع، لدي سؤال آخر: هل رأيت أحد أفراد العائلة يأكل دماغ ذلك المخلوق الأسود؟”
والآن، وقد اجتمع الزومبي في حي غوانغجانغ في وضح النهار… ربما فرّوا من الكائن الأسود في إيتايوون حتى وصلوا هناك.
“…”
كلما فكّرت بالأمر، ازددت يقينًا بأن الكائن الأسود من إيتايوون بات قريبًا من حدود غوانغجانغ.
“وكان بعينين زرقاوين أيضًا؟”
لكن ما لم أعرفه بعد، هو إن كان قد وصل إلى كامل قوّته، أو ما إن كانت عيناه حمراوين أو زرقاوين.
“نعم. لا بد أن لديهم على الأقل اثنين.”
بينما كنت غارقًا في تفكيري، قال لي لي جونغ-أوك، وقد كان يراقبني:
نظر باي جونغ-مان حول الطاولة، وقال:
“أب سويون، هل لديك خطة؟”
كان يحاول تلطيف الأجواء، لكن نكتته لم تكن موفقة.
“نعم. استمعوا جميعًا.”
سألته بهدوء: “هل تظنّ أنني أحاول قتل الرائد؟”
سردت على القادة نظريتي كاملة. وفور انتهائي، قابلوني بوجوه متوترة مليئة بالقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واحد فقط… مخلوق واحد ظهر. هاجم أفراد العصابة. حتى الزومبي ذوو العيون الزرقاء وجدوا صعوبة في مجابهته.”
كان واضحًا أنهم يجدون صعوبة في استيعاب الموقف أو الرد عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوّي!
رغم أن كل ما قلته كان مجرد افتراض، إلا أنه كان الأقرب إلى تفسير ما يجري الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان واضحًا أن العائلة واجهت صعوبة في التخلّص من هذا الكائن الغامض.
بعد لحظة، رفعت هوانغ جي-هاي يدها عن صدغيها وتحدثت:
سردت على القادة نظريتي كاملة. وفور انتهائي، قابلوني بوجوه متوترة مليئة بالقلق.
“إذاً… هذا يعني أننا يجب أن نقاتل الكائن الأسود في إيتايوون قبل أن نهاجم العائلة؟”
“كم استغرق الأمر حتى تم دحر قواتكم من يوييدو؟”
نظر إليها هوانغ دوك-روك بنظرة غير راضية وسأل:
“أعتذر، لكن من ناحية الأكل… لم أتمكن من التأكد.”
“وما العلاقة بين الأمرين؟”
قال: “هل أبدأ بالحديث عن ‘العائلة’ وكيف غزونا؟”
استرخت هوانغ جي-هاي في مقعدها وقالت:
“أعتذر، لكن من ناحية الأكل… لم أتمكن من التأكد.”
“فكر بها بهذا الشكل: أفراد العصابة قتلوا كائنين أسودين. وإن لم يكونوا حمقى، فالأرجح أنهم أكلوا أدمغتهم. لا أستطيع تصور مدى قوّة الضباط الآن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مخلوق أسود؟”
قاطعتها:
“لا أعتقد أنهم فعلوا ذلك.”
❃ ◈ ❃
التفت الجميع إليّ، ووضعتُ ذقني فوق يديّ المشبوكتين.
أمال باي جونغ-مان رأسه ونظر بعيدًا، بدا أنه لم يستطع التأكد من ذلك.
“صحيح أن أكل دماغ كائن أسود يمنحك قوة هائلة دفعة واحدة… لكن المخاطرة هائلة. الشهوات التي عليك كبحها تصبح أقوى.”
“في النهاية، سقطت غانغنام في أيديهم. وخضنا آخر مقاومة لنا في منطقة سونغبا. كان جدول تانتشون يحاذي أحد جوانبنا، وقاتلنا بكل ما أوتينا. لكن… حدث أمر لم نفهمه.”
قطّبت هوانغ جي-هاي حاجبيها وسألت:
“يعني أنك تظن أنهم رموا الأدمغة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
نظرتُ إلى كيم هيونغ-جون وطلبت منه أن يتدخّل. فلعق شفتيه وقال:
تردّد القبطان ثم خفّض سلاحه. كان جبانًا بحق، يلوّح بسلاحه عند أدنى أمر.
“الأرجح أنهم أطعموا الأدمغة للمتحولين.”
إيتايوون.
سرت همهمات بين القادة، فهدّأتهم، ثم نظرت إلى كيم هيونغ-جون مجددًا.
كان الناجون من غانغنام قد استقرّوا في فندق فيستا، جنوب فندق ووكرهيل.
أومأ برأسه وأكمل:
ضحك: “يا لك من متغطرس.”
“لكي يتحوّل المتحول من المرحلة الثانية إلى المرحلة الثالثة، عليه أن يأكل دماغ كائن أسود.”
“قرارك هذا قد يعيقك يومًا ما. هل ستكون بخير مع ذلك؟”
“يعني… من الممكن أن لدى العصابة متحولين من المرحلة الثالثة؟”
“لا. تابع رجاءً. هل رأيت كم كان عدد تلك الكائنات السوداء؟”
“نعم. لا بد أن لديهم على الأقل اثنين.”
قلت له بهدوء: “توقّف.”
فغرت هوانغ جي-هاي فمها كسمكة ذهبية، وبدا على معظم القادة الذهول ذاته.
“ماذا؟”
فقد رأوا بأعينهم مدى التدمير الذي أحدثه المتحول ذو التقلبات المزاجية (مود-سوينغر)، ويعرفون تمامًا مدى خطورة المرحلة الثالثة.
“لا، الذي ظهر لاحقًا كانت عيناه حمراوين. بدا أضعف من صاحب العينين الزرقاوين.”
وأنا أيضًا كنت مدركًا تمامًا أن فرصتنا في الانتصار ضئيلة.
“هل تقول إن أفراد العصابة تمكنوا من القضاء على كائن أسود بعينين زرقاوين؟”
لكنني كنت أعلم كذلك أننا لم نصل إلى ما نحن عليه إلا بالمخاطرة… وبالثقة بأننا سنتجاوز كل نفق مظلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يردّ القبطان، ولم يرمقه حتى. فعقد لي جونغ-أوك حاجبيه وضربه على مؤخرة رأسه بخفة، لا بقوة، لكن بصوت مسموع.
لقد نجونا دائمًا رغم ضعف الفرص. وسنفعلها مجددًا.
اترك تعليقاً لدعمي🔪
أخذت نفسًا عميقًا وزفرته بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وما العلاقة بين الأمرين؟”
“في أسوأ الأحوال… سنتخلص من الكائن الأسود في غانغبوك، ثم نهاجم غانغنام أولًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ننشئ منظمة الناجين لنُخضع أحدًا. بل لنعيش سويًا، ونُقيم مجتمعًا يُشبه البشر.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“أمر لم تفهموه؟”
اترك تعليقاً لدعمي🔪
قال بصوت منخفض:
وبدت الحيرة على وجهه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
