You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الأب الزومبي 130

130

130

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

توقف الهُتاف المقزز في الجهة المقابلة من الممر. نظرت، فرأيت امرأة تطل برأسها إلى الخارج. شعرها الطويل يغطي وجهها، وكانت تحدق بي.

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «كيف عرفتَ أن هناك ملجأ هنا؟»

ترجمة: Arisu san

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «وجدته البارحة في الشوارع أثناء دورية. كان يحتضر. قال إنه كلب، ثم أغمي عليه فورًا. لا أعلم لأي منطقة ينتمي.»

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

لمعت عيناي. وفي لحظة، كنت خلفه. أمسكت بمؤخرة رأسه.

لم تُبدِ كيم جين-جو أي نية للتراجع.

«أنا لست جميلة.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شمَّ السيد كيم، الواقف بجانبها، ثم قال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انخفضت بجسدي وتحركت نحو مصدر الصوت.

«إنهم في الطابق… الطابق الثالث.»

“ج… ميـلة؟ ج… ميـلة. جـ… ميـلة…”

«مهلاً!»

لم ينتهِ الأمر بعد.

«سيرى بعينيه، ثم يُقرّر.»

وبعد أن رأيتهم يصعدون، أصدرت أوامري لأتباعي:

نظر السيد كيم إلى من حوله بنظرة يملؤها الأسى.

زومبي الشوارع لم يكونوا أكثر من جنود لعب أمام أتباعي. وبينما تدفقوا إلى مخرج الطوارئ، خرجت إلى الرواق وأصدرت لهم أمرًا:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«فلنسرع إلى السطح!»

من الواضح أنه أتى ليذبح الأبرياء الطيبين على السطح بعد أن سمع البثّ.

«حسنًا!»

لم يكن الزومبي في الطابق الأول خصمًا لهم. ومع ازدياد قوتي، كانت قدرات أتباعي الجسدية تتضاعف بشكل هائل. في الماضي، عندما كنت أتحكم بخمسة عشر مئة تابع، كان مئة منهم كافين للقضاء على طُعوم “العائلة”.

أجاب الرجال بصوت واحد، وتوجّهوا إلى الأعلى. كانت علامات التردد لا تزال بادية على وجه كيم جين-جو، لكنها في النهاية نقرت بلسانها بقوة ثم صعدت معهم نحو السطح.

«أنا لست جميلة.»

وبعد أن رأيتهم يصعدون، أصدرت أوامري لأتباعي:

لامست برودة المطر جسدي، وهدّأت الجنون الذي كان يتملكني.

«من الفرقة الأولى إلى الرابعة، اصعدوا عبر مخرج الطوارئ.»

حين وصلت إلى الطابق الثالث—بعد أن قضيت بسهولة على الزومبي في طريقي—لاحظت أن المكان كان هادئًا بشكل غريب. بل هادئ أكثر من اللازم. اجتاحني شعور مريب، وصوت المطر في الخارج بدا بعيدًا على نحو غير طبيعي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

غررر!!!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «فلنسرع إلى السطح!»

أطلق قرابة ألفي تابع لي زئيرًا موحّدًا، وبدأوا يتدفقون عبر مخرج الطوارئ من الطابق الأول.

أجاب الرجال بصوت واحد، وتوجّهوا إلى الأعلى. كانت علامات التردد لا تزال بادية على وجه كيم جين-جو، لكنها في النهاية نقرت بلسانها بقوة ثم صعدت معهم نحو السطح.

لم يكن الزومبي في الطابق الأول خصمًا لهم. ومع ازدياد قوتي، كانت قدرات أتباعي الجسدية تتضاعف بشكل هائل. في الماضي، عندما كنت أتحكم بخمسة عشر مئة تابع، كان مئة منهم كافين للقضاء على طُعوم “العائلة”.

كان سيموت على يديّ في هذا اليوم.

أما الآن، فحتى خمسون تابعًا فقط يمكنهم القضاء على طُعم واحد بسهولة.

كان سيموت على يديّ في هذا اليوم.

زومبي الشوارع لم يكونوا أكثر من جنود لعب أمام أتباعي. وبينما تدفقوا إلى مخرج الطوارئ، خرجت إلى الرواق وأصدرت لهم أمرًا:

«متى وصلت إلى هذا الملجأ؟»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«امنعوا أي زومبي من عبور هذا المكان. وإذا ظهر متحوّل أو مخلوق أسود، أبلغوني فورًا.»

وشش!!

بعد أن أعطيتهم تعليماتي، ألقيت نظرة نحو الخارج، فرأيت متحوّل “مصارعة الذراع” وهو يُجدّد نفسه. كانت عظامه المكسورة تعود إلى وضعها، ولحمه المشوّه يعيد تشكيل نفسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحين حاولت فتح الباب، صرخ من في الداخل ومنعوني بكل طاقتهم. يبدو أن الرجل ناداني وهو يظنني إنسانًا. لكن ما إن لمح عيناي الزرقاوين، حتى تجمّد كمن رأى شبحًا، وبدأ يحاول إغلاق الباب بيأس.

لم تكن لدي أي نية لمنحه الوقت الكافي للتعافي.

لم يُكمل القائد جملته.

أمسكت بإطار النافذة بكل ما أوتيت من قوة. كان هدفي هو ذلك المتحول—كنت سأقضي عليه قبل أن يتمكّن من استعادة كامل قوته.

«أرسلنا لكم الطعام! لا تؤذونا! لقد وعدتم أن تنقذونا!»

وشش!!

“الزعيم…؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انطلقت نحوه كالرصاصة. شعر المتحوّل بنيّتي القاتلة، فاتخذ وضعًا دفاعيًا بذراعه اليمنى الغليظة، وكأنه يحاول صدّ الهجوم.

«أرجوك، دعني أذهب. أنا أيضًا لا… لا أحب ما فعلت. لم أصبح كلبًا بإرادتي!»

عندها أدركت أن قوّته تتركز في ذراعه فقط، على عكس “مود-سوينغر” الذي كان جسده متوازنًا تمامًا.

لم تكن لدي أي نية لمنحه الوقت الكافي للتعافي.

ضخخت القوة في ذراعي.

نظر السيد كيم إلى من حوله بنظرة يملؤها الأسى.

«جرّب أن تصدّ هذه.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت تحطّم تفاحة… قدمي اصطدمت بفكه مباشرة، وركع المتحوّل أرضًا كأن توازنه قد اختفى.

طراااك!

تشقّق!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دوّى صوت تحطّم الطوب في الهواء، وانكسرت ذراعه اليمنى بطريقة بشعة. وفي اللحظة ذاتها، فقد توازنه وانحنى جسده العلوي كبرج بيزا المائل.

ابتسم بتردد وحكّ رأسه. إجابته كانت تدفعني إلى حافة الانفجار.

حتى أنا فقدت توازني بفعل قوة الارتداد، لكني كنت معتادًا على هذا النوع من القتال.

«هذا الوغد…»

قدراتي البدنية تجاوزت البشر، وكنت مفترسًا على قمة الهرم بين الزومبي.

«من الفرقة الأولى إلى الرابعة، اصعدوا عبر مخرج الطوارئ.»

وضعت يديّ على الأرض، وأطلقت ركلة دائرية نحو المتحوّل على طريقة مقاتلي “الكابويرا”.

بلع ريقه، ثم قال:

طاخ!

«هل سؤالي صعب؟»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صوت تحطّم تفاحة… قدمي اصطدمت بفكه مباشرة، وركع المتحوّل أرضًا كأن توازنه قد اختفى.

“ج… ميـلة؟ ج… ميـلة. جـ… ميـلة…”

لكنني كنت أعلم أن هذا لا يكفي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحين حاولت فتح الباب، صرخ من في الداخل ومنعوني بكل طاقتهم. يبدو أن الرجل ناداني وهو يظنني إنسانًا. لكن ما إن لمح عيناي الزرقاوين، حتى تجمّد كمن رأى شبحًا، وبدأ يحاول إغلاق الباب بيأس.

تابعت الهجوم، وسددت ركبتي إلى وجهه. تحطّم أنفه، وتدفقت الدماء الحمراء على وجهه قبل أن تمحوها قطرات المطر. انهار بلا حتى أن يصرخ.

«كم شخصًا قتلت؟» كرّرت سؤالي بوجه متجهم.

ثبتّه على الأرض، وأمطرت وجهه باللكمات. رفع ذراعيه ليحمي نفسه، لكن مع كل ضربة كنت أوجّهها، كانت ذراعاه ترتخي شيئًا فشيئًا.

ما إن سمع الآخرون صوتي، حتى تمسّكوا بمقبض الباب بقوة أكبر.

كلما ضربته أكثر، ازدادت اهتزازات قبضته.

وأنا أتسلل في الطابق الثالث، أفتح كل باب بحذر، سمعت صوتًا غريبًا ومشوَّهًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وأخيرًا، سقطت ذراعاه إلى جانبيه. ولمعت عيناي الزرقاوان، ثم سددت لكمة مباشرة إلى وجهه.

لمعت عيناي. وفي لحظة، كنت خلفه. أمسكت بمؤخرة رأسه.

تشقّق!

غوانغ دوك-بي، الذي كان يُراقب تفاعلي معه، لاحظ الدهشة في وجهي.

اخترقت قبضتي جمجمته واصطدمت بالإسفلت البارد. شعور مزعج صعد من أطراف أصابعي إلى ذراعي.

«أليس الضابط السادس هو… قائد الحي المسؤول عن…؟ إن لم يكن كذلك، أرجو أن…»

لم يتمكن المتحوّل حتى من المقاومة. أصبح جثة هامدة. تنفّست بعمق ونهضت.

وإن كان كذلك… لماذا؟

رذاذ… مطر.

أعذاره كانت أقذر من سحق جمجمة المتحوّلة قبل قليل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الآن فقط، بعد أن هدأت نفسي من قتال المتحوّل، عدت أسمع صوت المطر. طوال القتال، كنت غارقًا في تركيزي، ولم أسمع شيئًا سواه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «إذا، استوليتَ على المكان وتواصلتَ مع الضابط السادس؟»

لامست برودة المطر جسدي، وهدّأت الجنون الذي كان يتملكني.

“ج… ميـلة!”

مسحت الدماء عن قبضتي، وبدأت مشاعري تعود تدريجيًا إلى هدوئها. تنفّست ببطء ونظرت إلى المركز الطبي.

توقفت في مكاني وركّزت سمعي. الصوت كان لامرأة غريبة، تهمهم بكلمة واحدة مرارًا وتكرارًا في الممر المقابل.

لا زلت أسمع عواء الزومبي

«هل هذا كل شيء؟»

لم ينتهِ الأمر بعد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كنت أتفحصهم، رأيت أحدهم يحاول التسلل والهرب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حان وقت تفقد الناجين في الطابق الثالث.

«كم شخصًا قتلت؟»

❃ ◈ ❃

لم يتمكن المتحوّل حتى من المقاومة. أصبح جثة هامدة. تنفّست بعمق ونهضت.

حين وصلت إلى الطابق الثالث—بعد أن قضيت بسهولة على الزومبي في طريقي—لاحظت أن المكان كان هادئًا بشكل غريب. بل هادئ أكثر من اللازم. اجتاحني شعور مريب، وصوت المطر في الخارج بدا بعيدًا على نحو غير طبيعي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «هربت رغم أنك كنت تعلم أنك ستُمسك في النهاية؟»

تساءلت لماذا كان الطابق الثالث هو الوحيد الصامت.

غوانغ دوك-بي.

فحتى الطابق الخامس، مع صراخ الزومبي، لم يكن بهذا السكون.

«أليس الضابط السادس هو… قائد الحي المسؤول عن…؟ إن لم يكن كذلك، أرجو أن…»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هل تجنّب الزومبي الطابق الثالث عن قصد؟

كنت أتساءل طوال الوقت أين اختفى قائد الكنيسة… وها هو أمامي.

وإن كان كذلك… لماذا؟

ثبتّه على الأرض، وأمطرت وجهه باللكمات. رفع ذراعيه ليحمي نفسه، لكن مع كل ضربة كنت أوجّهها، كانت ذراعاه ترتخي شيئًا فشيئًا.

هززت رأسي بعنف.

«حسنًا!»

كنت أعلم أن الوقت ليس مناسبًا للغرق في التساؤلات.

فجأة أدركت أنه ناداني بـ”الزعيم”.

ما عليّ فعله الآن هو البحث عن الناجين.

«كم شخصًا قتلت؟» كرّرت سؤالي بوجه متجهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ج… ميـلة.”

كلما ضربته أكثر، ازدادت اهتزازات قبضته.

وأنا أتسلل في الطابق الثالث، أفتح كل باب بحذر، سمعت صوتًا غريبًا ومشوَّهًا.

«كيف تجرؤ أن تقول هذا أمام الزعيم!»

توقفت في مكاني وركّزت سمعي. الصوت كان لامرأة غريبة، تهمهم بكلمة واحدة مرارًا وتكرارًا في الممر المقابل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قائد الكنيسة.

“ج… ميـلة؟ ج… ميـلة. جـ… ميـلة…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن فهمت لماذا تصرّفت كيم جين-جو بذلك الشكل.

كما توقعت… هناك أكثر من متحول من المرحلة الثانية.

اندفعت المتحوّلة، التي كانت تَطلّ برأسها إلى الرواق، نحوي وعيناها تلمعان. قبضت على يدي وسدّدت لكمة بكل قوتي إلى وجهها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انخفضت بجسدي وتحركت نحو مصدر الصوت.

لم يكن الزومبي في الطابق الأول خصمًا لهم. ومع ازدياد قوتي، كانت قدرات أتباعي الجسدية تتضاعف بشكل هائل. في الماضي، عندما كنت أتحكم بخمسة عشر مئة تابع، كان مئة منهم كافين للقضاء على طُعوم “العائلة”.

دعني أتخلص من هذا أولاً، ثم أرى—

زومبي الشوارع لم يكونوا أكثر من جنود لعب أمام أتباعي. وبينما تدفقوا إلى مخرج الطوارئ، خرجت إلى الرواق وأصدرت لهم أمرًا:

«هيه.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جـ…”

فجأة، سمعت صوتًا بشريًا من فتحة الباب على يميني. نظرت، فإذا برجل في الخمسينات من عمره، يغطي فمه بخوف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كنت أتفحصهم، رأيت أحدهم يحاول التسلل والهرب.

كان ناجيًا.

ابتلع ريقه، ثم تابع الحديث:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وحين حاولت فتح الباب، صرخ من في الداخل ومنعوني بكل طاقتهم. يبدو أن الرجل ناداني وهو يظنني إنسانًا. لكن ما إن لمح عيناي الزرقاوين، حتى تجمّد كمن رأى شبحًا، وبدأ يحاول إغلاق الباب بيأس.

وبعد أن رأيتهم يصعدون، أصدرت أوامري لأتباعي:

«اهدؤوا، أرجوكم.»

خلال لحظات، اصطفّ حوالي ثمانين كلبًا في الرواق، وأتباعي سدّوا طريق عودتهم نحو الأعلى.

«لا! لا، لااا!»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن فقط، بعد أن هدأت نفسي من قتال المتحوّل، عدت أسمع صوت المطر. طوال القتال، كنت غارقًا في تركيزي، ولم أسمع شيئًا سواه.

ما إن سمع الآخرون صوتي، حتى تمسّكوا بمقبض الباب بقوة أكبر.

تساءلت لماذا كان الطابق الثالث هو الوحيد الصامت.

قطّبت حاجبي.

«كم شخصًا قتلت؟»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«قلت لكم اهدؤوا.»

اخترقت قبضتي جمجمته واصطدمت بالإسفلت البارد. شعور مزعج صعد من أطراف أصابعي إلى ذراعي.

وفجأة، سمعته يهمس بكلمة أثارت أعصابي:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «كيف عرفتَ أن هناك ملجأ هنا؟»

«إنه… من العائلة.»

«أين بقية الكلاب؟»

كانوا يهمسون لبعضهم، لكن كلمة “العائلة” كانت واضحة وضوح النار.

كنت أتساءل طوال الوقت أين اختفى قائد الكنيسة… وها هو أمامي.

عبست بحدة.

«جرّب أن تصدّ هذه.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«من أين تعرفون العائلة؟»

وفجأة، سمعته يهمس بكلمة أثارت أعصابي:

«نحن… فعلنا كل ما طلبتموه! نُقسم!»

تابعت الهجوم، وسددت ركبتي إلى وجهه. تحطّم أنفه، وتدفقت الدماء الحمراء على وجهه قبل أن تمحوها قطرات المطر. انهار بلا حتى أن يصرخ.

«هاه؟»

كنت أعلم أن الوقت ليس مناسبًا للغرق في التساؤلات.

«أرسلنا لكم الطعام! لا تؤذونا! لقد وعدتم أن تنقذونا!»

«زعيم… هل تعرف هذا الشخص؟» سأل بحذر.

تركت مقبض الباب، وأُغلق ببطء.

كنت أعلم أن الوقت ليس مناسبًا للغرق في التساؤلات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“جـ…”

لا داعي لحفظ اسمه.

توقف الهُتاف المقزز في الجهة المقابلة من الممر. نظرت، فرأيت امرأة تطل برأسها إلى الخارج. شعرها الطويل يغطي وجهها، وكانت تحدق بي.

لم يُكمل القائد جملته.

امرأة؟

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

لا… كانت متحوّلة أخرى. لكن وأنا أحدّق بها، تبادرت إلى ذهني فكرة أخرى:

إن كنت تريد إنقاذ الحيوانات، فاذهب وابحث عنهم بنفسك. لا شأن لي بهم.

هؤلاء الحثالة… كانوا كلابًا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوّى صوت تحطّم الطوب في الهواء، وانكسرت ذراعه اليمنى بطريقة بشعة. وفي اللحظة ذاتها، فقد توازنه وانحنى جسده العلوي كبرج بيزا المائل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الآن فهمت لماذا تصرّفت كيم جين-جو بذلك الشكل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن فهمت لماذا تصرّفت كيم جين-جو بذلك الشكل.

تذكّرت كلماتها:

وضعت يديّ على الأرض، وأطلقت ركلة دائرية نحو المتحوّل على طريقة مقاتلي “الكابويرا”.

إن كنت تريد إنقاذ الحيوانات، فاذهب وابحث عنهم بنفسك. لا شأن لي بهم.

عبست بحدة.

الآن فهمت لماذا وصفتهم بالحيوانات.

أطلق قرابة ألفي تابع لي زئيرًا موحّدًا، وبدأوا يتدفقون عبر مخرج الطوارئ من الطابق الأول.

الذين كانوا محاصرين في الداخل… كانوا كلابًا. وليسوا اثنين أو ثلاثة، بل عشرات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوّى صوت تحطّم الطوب في الهواء، وانكسرت ذراعه اليمنى بطريقة بشعة. وفي اللحظة ذاتها، فقد توازنه وانحنى جسده العلوي كبرج بيزا المائل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عدد الناجين على السطح لم يكن يُقارن بعدد “الكلاب”. ومعظم من كانوا في الأعلى كانوا من كبار السن أو المراهقين.

وبأخذ الأرقام بعين الاعتبار، والقوة البدنية لتلك “الكلاب”، لم أستطع سوى أن أتخيل الأيام الطويلة من الاستعباد التي مر بها الباقون.

وبأخذ الأرقام بعين الاعتبار، والقوة البدنية لتلك “الكلاب”، لم أستطع سوى أن أتخيل الأيام الطويلة من الاستعباد التي مر بها الباقون.

«هاه؟»

فقط التفكير بالألم الذي تحمّلوه جعل دمي يغلي.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

كنت أظنّ أن خطر “الكلاب” قد انتهى بعد أن نظّفت غوانغجانغ-دونغ، بما أن تلك المنطقة كانت مركز عملياتهم.

تساءلت لماذا كان الطابق الثالث هو الوحيد الصامت.

لكن تأثير “العائلة” ما زال يُخيم على غانغبوك. لم أكن أعلم حتى أين امتدت جذورهم.

تشقّق!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رغم أن “العائلة” لم يعد لها وجود هنا، إلّا أن “الكلاب” كانوا لا يزالون ينشرون فسادهم، يضطهدون الناجين، ويتحكمون بهم… تمامًا كما كانت تفعل “العائلة”.

أعذاره كانت أقذر من سحق جمجمة المتحوّلة قبل قليل.

حثالة… لا فرق بينهم وبين الزومبي.

أطلق قرابة ألفي تابع لي زئيرًا موحّدًا، وبدأوا يتدفقون عبر مخرج الطوارئ من الطابق الأول.

“ج… ميـلة!”

«أرجوك، دعني أذهب. أنا أيضًا لا… لا أحب ما فعلت. لم أصبح كلبًا بإرادتي!»

اندفعت المتحوّلة، التي كانت تَطلّ برأسها إلى الرواق، نحوي وعيناها تلمعان. قبضت على يدي وسدّدت لكمة بكل قوتي إلى وجهها.

“…”

تشقق!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أن “العائلة” لم يعد لها وجود هنا، إلّا أن “الكلاب” كانوا لا يزالون ينشرون فسادهم، يضطهدون الناجين، ويتحكمون بهم… تمامًا كما كانت تفعل “العائلة”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انهار وجه المتحوّلة بصوت يشبه تحطّم بطيخة. قطّبت حاجبي وأنا أحدق فيها.

«إنه… من العائلة.»

«أنا لست جميلة.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت عيناه تتلفتان، ونبرة صوته أصبحت متوترة:

ثم رفعت قدمي اليسرى وسحقتها بها، دافنًا جمجمتها تحت النعل. شعور لاذع صعد من أسفل قدمي إلى فخذي. الرائحة العفنة زادت من عبوسي.

زومبي الشوارع لم يكونوا أكثر من جنود لعب أمام أتباعي. وبينما تدفقوا إلى مخرج الطوارئ، خرجت إلى الرواق وأصدرت لهم أمرًا:

صوت تحطّم جمجمة المتحوّلة جذب انتباه “الكلاب” الآخرين، الذين بدأوا يخرجون من الغرفة.

«هل هذا كل شيء؟»

“الزعيم…؟”

«لا تقلق يا زعيم، لا زال لدينا الكثير من الطعام.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حين استدرت، رأيت الرجل في منتصف العمر، الذي ارتعب مني سابقًا، يحدّق بي. ومن طريقة انحنائه، كان واضحًا أنه بدأ يجمّع الصورة في ذهنه.

وبأخذ الأرقام بعين الاعتبار، والقوة البدنية لتلك “الكلاب”، لم أستطع سوى أن أتخيل الأيام الطويلة من الاستعباد التي مر بها الباقون.

فجأة أدركت أنه ناداني بـ”الزعيم”.

كانوا يهمسون لبعضهم، لكن كلمة “العائلة” كانت واضحة وضوح النار.

تساءلت إن كان زعيم “العائلة” يملك هو الآخر عيونًا زرقاء. أو ربما، ظنّني المنقذ الذي قطع المسافة كلها ليخلّصه.

زومبي الشوارع لم يكونوا أكثر من جنود لعب أمام أتباعي. وبينما تدفقوا إلى مخرج الطوارئ، خرجت إلى الرواق وأصدرت لهم أمرًا:

تأملته بصمت.

امرأة؟

ابتلع ريقه، ثم تابع الحديث:

كنت أعلم أن الوقت ليس مناسبًا للغرق في التساؤلات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«كنا نظنّ أنك ذهبت إلى غانغنام، زعيم. بالنسبة للطعام… واجهنا صعوبة في التواصل مع قائد الحي، لذا…»

«كيف تجرؤ أن تقول هذا أمام الزعيم!»

صررت على أسناني وأنا أحدق به.

حثالة… لا فرق بينهم وبين الزومبي.

أعذاره كانت أقذر من سحق جمجمة المتحوّلة قبل قليل.

طاخ!

أخذت نفسًا عميقًا وطرحت عليه سؤالًا:

«أرسلنا لكم الطعام! لا تؤذونا! لقد وعدتم أن تنقذونا!»

«أنت… أنت الزعيم هنا؟»

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«نعم، نعم! أنا الزعيم هنا. اسمي غوانغ دوك-بي.»

انحنى من خصره، وارتسمت على وجهه ابتسامة خفيفة.

«متى وصلت إلى هذا الملجأ؟»

غوانغ دوك-بي.

قطّبت حاجبي.

لا داعي لحفظ اسمه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «وجدته البارحة في الشوارع أثناء دورية. كان يحتضر. قال إنه كلب، ثم أغمي عليه فورًا. لا أعلم لأي منطقة ينتمي.»

كان سيموت على يديّ في هذا اليوم.

«كم شخصًا قتلت؟» كرّرت سؤالي بوجه متجهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرت إليه بحدة:

تذكّرت كلماتها:

«متى وصلت إلى هذا الملجأ؟»

“ج… ميـلة!”

«أوه، همم، وصلت قبل شهر تقريبًا. تلقيت اتصالًا من قائد الحي لأتفقد أطراف غانغبوك، لذا…»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ج… ميـلة.”

«أي قائد حي؟»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «وجدته البارحة في الشوارع أثناء دورية. كان يحتضر. قال إنه كلب، ثم أغمي عليه فورًا. لا أعلم لأي منطقة ينتمي.»

«قائد حي ميونموك… أوه، في الواقع سيكون أدق أن أقول: الضابط السادس. جئت إلى هنا بأمر منه.»

تذكّرت كلماتها:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«هل قائد ميونموك هو الضابط السادس؟»

لم يكن الزومبي في الطابق الأول خصمًا لهم. ومع ازدياد قوتي، كانت قدرات أتباعي الجسدية تتضاعف بشكل هائل. في الماضي، عندما كنت أتحكم بخمسة عشر مئة تابع، كان مئة منهم كافين للقضاء على طُعوم “العائلة”.

«هاه…؟»

❃ ◈ ❃

ربما بدا سؤالي صعبًا عليه. أمال رأسه وابتسم بابتسامة مترددة.

لا… كانت متحوّلة أخرى. لكن وأنا أحدّق بها، تبادرت إلى ذهني فكرة أخرى:

بلع ريقه، ثم قال:

لم يكن الزومبي في الطابق الأول خصمًا لهم. ومع ازدياد قوتي، كانت قدرات أتباعي الجسدية تتضاعف بشكل هائل. في الماضي، عندما كنت أتحكم بخمسة عشر مئة تابع، كان مئة منهم كافين للقضاء على طُعوم “العائلة”.

«أليس الضابط السادس هو… قائد الحي المسؤول عن…؟ إن لم يكن كذلك، أرجو أن…»

كان ناجيًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«كيف عرفتَ أن هناك ملجأ هنا؟»

وبعد أن رأيتهم يصعدون، أصدرت أوامري لأتباعي:

«أوه… كان من المستحيل ألا نعرف. الأغبياء كانوا يبثّون في كل مكان عن هذا المكان. أطلقوا بثًّا لجمع الناجين.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «كنا نظنّ أنك ذهبت إلى غانغنام، زعيم. بالنسبة للطعام… واجهنا صعوبة في التواصل مع قائد الحي، لذا…»

من الواضح أنه أتى ليذبح الأبرياء الطيبين على السطح بعد أن سمع البثّ.

لم تكن لدي أي نية لمنحه الوقت الكافي للتعافي.

قتله لن يكون كافيًا ليعلّمه درسًا.

فجأة أدركت أنه ناداني بـ”الزعيم”.

غوانغ دوك-بي كان يفتخر بما فعله… دون أن يعلم ما ينتظره.

ابتسم بتردد وحكّ رأسه. إجابته كانت تدفعني إلى حافة الانفجار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«إذا، استوليتَ على المكان وتواصلتَ مع الضابط السادس؟»

“آآآه! ساعدوني!”

«تمامًا.»

«مهلاً!»

«كم شخصًا قتلت؟»

تشقق!

«لا تقلق يا زعيم، لا زال لدينا الكثير من الطعام.»

«هيه.»

«كم شخصًا قتلت؟» كرّرت سؤالي بوجه متجهم.

تأملته بصمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدأت عيناه تتلفتان، ونبرة صوته أصبحت متوترة:

توقفت في مكاني وركّزت سمعي. الصوت كان لامرأة غريبة، تهمهم بكلمة واحدة مرارًا وتكرارًا في الممر المقابل.

«قتلت…؟»

وبأخذ الأرقام بعين الاعتبار، والقوة البدنية لتلك “الكلاب”، لم أستطع سوى أن أتخيل الأيام الطويلة من الاستعباد التي مر بها الباقون.

«هل سؤالي صعب؟»

«أوه، لا، آسف! ليس كذلك، فقط… لم أفهم لمَ تكرر كلمة “قتل” ونحن نتحدث عن… أكل اللحم.»

«أوه، لا، آسف! ليس كذلك، فقط… لم أفهم لمَ تكرر كلمة “قتل” ونحن نتحدث عن… أكل اللحم.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جـ…”

ابتسم بتردد وحكّ رأسه. إجابته كانت تدفعني إلى حافة الانفجار.

«أوه… كان من المستحيل ألا نعرف. الأغبياء كانوا يبثّون في كل مكان عن هذا المكان. أطلقوا بثًّا لجمع الناجين.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكنني تماسكت بصعوبة وسألته:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انهار وجه المتحوّلة بصوت يشبه تحطّم بطيخة. قطّبت حاجبي وأنا أحدق فيها.

«أين بقية الكلاب؟»

فحتى الطابق الخامس، مع صراخ الزومبي، لم يكن بهذا السكون.

«الجميع مختبئون. المتحوّلة التي قضيتَ عليها سببت لنا الكثير من المتاعب، زعيم.»

“آآآه! ساعدوني!”

«اجمعهم كلهم.»

«إنه… من العائلة.»

«هاه؟ طبعًا!»

غوانغ دوك-بي كان يفتخر بما فعله… دون أن يعلم ما ينتظره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نادى غوانغ دوك-بي على الكلاب الأخرى، ضاحكًا وكأن شيئًا سارًّا سيحدث.

الآن فهمت لماذا وصفتهم بالحيوانات.

«الفرقة الأولى فقط، انزلوا الآن.»

“آآآه! ساعدوني!”

غررر!!!

«زعيم… هل تعرف هذا الشخص؟» سأل بحذر.

سمعت خطوات أتباعي وهم يهبطون السلالم.

«قائد حي ميونموك… أوه، في الواقع سيكون أدق أن أقول: الضابط السادس. جئت إلى هنا بأمر منه.»

خلال لحظات، اصطفّ حوالي ثمانين كلبًا في الرواق، وأتباعي سدّوا طريق عودتهم نحو الأعلى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «قلت لكم اهدؤوا.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبينما كنت أتفحصهم، رأيت أحدهم يحاول التسلل والهرب.

كان ناجيًا.

لمعت عيناي. وفي لحظة، كنت خلفه. أمسكت بمؤخرة رأسه.

فجأة، سمعت صوتًا بشريًا من فتحة الباب على يميني. نظرت، فإذا برجل في الخمسينات من عمره، يغطي فمه بخوف.

“آآآه! ساعدوني!”

هززت رأسي بعنف.

“…”

«الجميع مختبئون. المتحوّلة التي قضيتَ عليها سببت لنا الكثير من المتاعب، زعيم.»

حين رأيت وجهه، اتسعت عيناي بدوري.

لا زلت أسمع عواء الزومبي

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان قائد الكنيسة.

«أوه… كان من المستحيل ألا نعرف. الأغبياء كانوا يبثّون في كل مكان عن هذا المكان. أطلقوا بثًّا لجمع الناجين.»

لقد جاء إلى سينيه بعد فراره من غوانغجانغ.

«سيرى بعينيه، ثم يُقرّر.»

غوانغ دوك-بي، الذي كان يُراقب تفاعلي معه، لاحظ الدهشة في وجهي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «ماذا…؟»

«زعيم… هل تعرف هذا الشخص؟» سأل بحذر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شمَّ السيد كيم، الواقف بجانبها، ثم قال:

«متى وصل هذا الوغد إلى هنا؟»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عدد الناجين على السطح لم يكن يُقارن بعدد “الكلاب”. ومعظم من كانوا في الأعلى كانوا من كبار السن أو المراهقين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«وجدته البارحة في الشوارع أثناء دورية. كان يحتضر. قال إنه كلب، ثم أغمي عليه فورًا. لا أعلم لأي منطقة ينتمي.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كنت أتفحصهم، رأيت أحدهم يحاول التسلل والهرب.

«هل هذا كل شيء؟»

أطلق قرابة ألفي تابع لي زئيرًا موحّدًا، وبدأوا يتدفقون عبر مخرج الطوارئ من الطابق الأول.

«نعم، زعيم. استعاد وعيه خلال النهار فقط. لكن موجة الزومبي بدأت فجأة، فلم أتمكن من استجوابه.»

كلما ضربته أكثر، ازدادت اهتزازات قبضته.

حاول غوانغ دوك-بي أن يشرح الموقف بكل ما أوتي من تبرير. لم أتمالك نفسي من الابتسام وأنا أستمع.

«نحن… فعلنا كل ما طلبتموه! نُقسم!»

كنت أتساءل طوال الوقت أين اختفى قائد الكنيسة… وها هو أمامي.

ابتسم بتردد وحكّ رأسه. إجابته كانت تدفعني إلى حافة الانفجار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«هربت رغم أنك كنت تعلم أنك ستُمسك في النهاية؟»

رذاذ… مطر.

«أرجوك، دعني أذهب. أنا أيضًا لا… لا أحب ما فعلت. لم أصبح كلبًا بإرادتي!»

«مهلاً!»

غوانغ دوك-بي، الذي ظل صامتًا، فجّر غضبه:

«أوه، همم، وصلت قبل شهر تقريبًا. تلقيت اتصالًا من قائد الحي لأتفقد أطراف غانغبوك، لذا…»

«كيف تجرؤ أن تقول هذا أمام الزعيم!»

لا زلت أسمع عواء الزومبي

«أحمق! إنه ليس من العائلة!»

وأنا أتسلل في الطابق الثالث، أفتح كل باب بحذر، سمعت صوتًا غريبًا ومشوَّهًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«ماذا…؟»

قطّبت حاجبي.

«هذا الوغد…»

«أي قائد حي؟»

لم يُكمل القائد جملته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «وجدته البارحة في الشوارع أثناء دورية. كان يحتضر. قال إنه كلب، ثم أغمي عليه فورًا. لا أعلم لأي منطقة ينتمي.»

لأني كنت قد سحقتُ جمجمته بيدي.

انحنى من خصره، وارتسمت على وجهه ابتسامة خفيفة.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

حاول غوانغ دوك-بي أن يشرح الموقف بكل ما أوتي من تبرير. لم أتمالك نفسي من الابتسام وأنا أستمع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اترك تعليقاً لدعمي🔪

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «هل قائد ميونموك هو الضابط السادس؟»

عندها أدركت أن قوّته تتركز في ذراعه فقط، على عكس “مود-سوينغر” الذي كان جسده متوازنًا تمامًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط