130
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ثبتّه على الأرض، وأمطرت وجهه باللكمات. رفع ذراعيه ليحمي نفسه، لكن مع كل ضربة كنت أوجّهها، كانت ذراعاه ترتخي شيئًا فشيئًا.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
«كم شخصًا قتلت؟» كرّرت سؤالي بوجه متجهم.
ترجمة: Arisu san
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «قلت لكم اهدؤوا.»
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
لم تُبدِ كيم جين-جو أي نية للتراجع.
اندفعت المتحوّلة، التي كانت تَطلّ برأسها إلى الرواق، نحوي وعيناها تلمعان. قبضت على يدي وسدّدت لكمة بكل قوتي إلى وجهها.
شمَّ السيد كيم، الواقف بجانبها، ثم قال:
مسحت الدماء عن قبضتي، وبدأت مشاعري تعود تدريجيًا إلى هدوئها. تنفّست ببطء ونظرت إلى المركز الطبي.
«إنهم في الطابق… الطابق الثالث.»
ابتلع ريقه، ثم تابع الحديث:
«مهلاً!»
تذكّرت كلماتها:
«سيرى بعينيه، ثم يُقرّر.»
أما الآن، فحتى خمسون تابعًا فقط يمكنهم القضاء على طُعم واحد بسهولة.
نظر السيد كيم إلى من حوله بنظرة يملؤها الأسى.
غوانغ دوك-بي، الذي ظل صامتًا، فجّر غضبه:
«فلنسرع إلى السطح!»
«الفرقة الأولى فقط، انزلوا الآن.»
«حسنًا!»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني تماسكت بصعوبة وسألته:
أجاب الرجال بصوت واحد، وتوجّهوا إلى الأعلى. كانت علامات التردد لا تزال بادية على وجه كيم جين-جو، لكنها في النهاية نقرت بلسانها بقوة ثم صعدت معهم نحو السطح.
«زعيم… هل تعرف هذا الشخص؟» سأل بحذر.
وبعد أن رأيتهم يصعدون، أصدرت أوامري لأتباعي:
كنت أعلم أن الوقت ليس مناسبًا للغرق في التساؤلات.
«من الفرقة الأولى إلى الرابعة، اصعدوا عبر مخرج الطوارئ.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «من أين تعرفون العائلة؟»
غررر!!!
حثالة… لا فرق بينهم وبين الزومبي.
أطلق قرابة ألفي تابع لي زئيرًا موحّدًا، وبدأوا يتدفقون عبر مخرج الطوارئ من الطابق الأول.
“الزعيم…؟”
لم يكن الزومبي في الطابق الأول خصمًا لهم. ومع ازدياد قوتي، كانت قدرات أتباعي الجسدية تتضاعف بشكل هائل. في الماضي، عندما كنت أتحكم بخمسة عشر مئة تابع، كان مئة منهم كافين للقضاء على طُعوم “العائلة”.
غوانغ دوك-بي كان يفتخر بما فعله… دون أن يعلم ما ينتظره.
أما الآن، فحتى خمسون تابعًا فقط يمكنهم القضاء على طُعم واحد بسهولة.
زومبي الشوارع لم يكونوا أكثر من جنود لعب أمام أتباعي. وبينما تدفقوا إلى مخرج الطوارئ، خرجت إلى الرواق وأصدرت لهم أمرًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نادى غوانغ دوك-بي على الكلاب الأخرى، ضاحكًا وكأن شيئًا سارًّا سيحدث.
«امنعوا أي زومبي من عبور هذا المكان. وإذا ظهر متحوّل أو مخلوق أسود، أبلغوني فورًا.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «من أين تعرفون العائلة؟»
بعد أن أعطيتهم تعليماتي، ألقيت نظرة نحو الخارج، فرأيت متحوّل “مصارعة الذراع” وهو يُجدّد نفسه. كانت عظامه المكسورة تعود إلى وضعها، ولحمه المشوّه يعيد تشكيل نفسه.
“…”
لم تكن لدي أي نية لمنحه الوقت الكافي للتعافي.
غوانغ دوك-بي.
أمسكت بإطار النافذة بكل ما أوتيت من قوة. كان هدفي هو ذلك المتحول—كنت سأقضي عليه قبل أن يتمكّن من استعادة كامل قوته.
«أرجوك، دعني أذهب. أنا أيضًا لا… لا أحب ما فعلت. لم أصبح كلبًا بإرادتي!»
وشش!!
«أين بقية الكلاب؟»
انطلقت نحوه كالرصاصة. شعر المتحوّل بنيّتي القاتلة، فاتخذ وضعًا دفاعيًا بذراعه اليمنى الغليظة، وكأنه يحاول صدّ الهجوم.
«إنه… من العائلة.»
عندها أدركت أن قوّته تتركز في ذراعه فقط، على عكس “مود-سوينغر” الذي كان جسده متوازنًا تمامًا.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ضخخت القوة في ذراعي.
بعد أن أعطيتهم تعليماتي، ألقيت نظرة نحو الخارج، فرأيت متحوّل “مصارعة الذراع” وهو يُجدّد نفسه. كانت عظامه المكسورة تعود إلى وضعها، ولحمه المشوّه يعيد تشكيل نفسه.
«جرّب أن تصدّ هذه.»
طراااك!
طراااك!
طاخ!
دوّى صوت تحطّم الطوب في الهواء، وانكسرت ذراعه اليمنى بطريقة بشعة. وفي اللحظة ذاتها، فقد توازنه وانحنى جسده العلوي كبرج بيزا المائل.
لم يتمكن المتحوّل حتى من المقاومة. أصبح جثة هامدة. تنفّست بعمق ونهضت.
حتى أنا فقدت توازني بفعل قوة الارتداد، لكني كنت معتادًا على هذا النوع من القتال.
حثالة… لا فرق بينهم وبين الزومبي.
قدراتي البدنية تجاوزت البشر، وكنت مفترسًا على قمة الهرم بين الزومبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قائد الكنيسة.
وضعت يديّ على الأرض، وأطلقت ركلة دائرية نحو المتحوّل على طريقة مقاتلي “الكابويرا”.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
طاخ!
«هيه.»
صوت تحطّم تفاحة… قدمي اصطدمت بفكه مباشرة، وركع المتحوّل أرضًا كأن توازنه قد اختفى.
كان ناجيًا.
لكنني كنت أعلم أن هذا لا يكفي.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
تابعت الهجوم، وسددت ركبتي إلى وجهه. تحطّم أنفه، وتدفقت الدماء الحمراء على وجهه قبل أن تمحوها قطرات المطر. انهار بلا حتى أن يصرخ.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
ثبتّه على الأرض، وأمطرت وجهه باللكمات. رفع ذراعيه ليحمي نفسه، لكن مع كل ضربة كنت أوجّهها، كانت ذراعاه ترتخي شيئًا فشيئًا.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
كلما ضربته أكثر، ازدادت اهتزازات قبضته.
«أرجوك، دعني أذهب. أنا أيضًا لا… لا أحب ما فعلت. لم أصبح كلبًا بإرادتي!»
وأخيرًا، سقطت ذراعاه إلى جانبيه. ولمعت عيناي الزرقاوان، ثم سددت لكمة مباشرة إلى وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أن “العائلة” لم يعد لها وجود هنا، إلّا أن “الكلاب” كانوا لا يزالون ينشرون فسادهم، يضطهدون الناجين، ويتحكمون بهم… تمامًا كما كانت تفعل “العائلة”.
تشقّق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت تحطّم تفاحة… قدمي اصطدمت بفكه مباشرة، وركع المتحوّل أرضًا كأن توازنه قد اختفى.
اخترقت قبضتي جمجمته واصطدمت بالإسفلت البارد. شعور مزعج صعد من أطراف أصابعي إلى ذراعي.
❃ ◈ ❃
لم يتمكن المتحوّل حتى من المقاومة. أصبح جثة هامدة. تنفّست بعمق ونهضت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جـ…”
رذاذ… مطر.
«أوه، همم، وصلت قبل شهر تقريبًا. تلقيت اتصالًا من قائد الحي لأتفقد أطراف غانغبوك، لذا…»
الآن فقط، بعد أن هدأت نفسي من قتال المتحوّل، عدت أسمع صوت المطر. طوال القتال، كنت غارقًا في تركيزي، ولم أسمع شيئًا سواه.
وضعت يديّ على الأرض، وأطلقت ركلة دائرية نحو المتحوّل على طريقة مقاتلي “الكابويرا”.
لامست برودة المطر جسدي، وهدّأت الجنون الذي كان يتملكني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «هربت رغم أنك كنت تعلم أنك ستُمسك في النهاية؟»
مسحت الدماء عن قبضتي، وبدأت مشاعري تعود تدريجيًا إلى هدوئها. تنفّست ببطء ونظرت إلى المركز الطبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليه بحدة:
لا زلت أسمع عواء الزومبي
«اجمعهم كلهم.»
لم ينتهِ الأمر بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «فلنسرع إلى السطح!»
حان وقت تفقد الناجين في الطابق الثالث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «نعم، نعم! أنا الزعيم هنا. اسمي غوانغ دوك-بي.»
❃ ◈ ❃
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جـ…”
حين وصلت إلى الطابق الثالث—بعد أن قضيت بسهولة على الزومبي في طريقي—لاحظت أن المكان كان هادئًا بشكل غريب. بل هادئ أكثر من اللازم. اجتاحني شعور مريب، وصوت المطر في الخارج بدا بعيدًا على نحو غير طبيعي.
«الفرقة الأولى فقط، انزلوا الآن.»
تساءلت لماذا كان الطابق الثالث هو الوحيد الصامت.
كنت أظنّ أن خطر “الكلاب” قد انتهى بعد أن نظّفت غوانغجانغ-دونغ، بما أن تلك المنطقة كانت مركز عملياتهم.
فحتى الطابق الخامس، مع صراخ الزومبي، لم يكن بهذا السكون.
حين رأيت وجهه، اتسعت عيناي بدوري.
هل تجنّب الزومبي الطابق الثالث عن قصد؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «هربت رغم أنك كنت تعلم أنك ستُمسك في النهاية؟»
وإن كان كذلك… لماذا؟
كانوا يهمسون لبعضهم، لكن كلمة “العائلة” كانت واضحة وضوح النار.
هززت رأسي بعنف.
لم تُبدِ كيم جين-جو أي نية للتراجع.
كنت أعلم أن الوقت ليس مناسبًا للغرق في التساؤلات.
«أحمق! إنه ليس من العائلة!»
ما عليّ فعله الآن هو البحث عن الناجين.
«أوه… كان من المستحيل ألا نعرف. الأغبياء كانوا يبثّون في كل مكان عن هذا المكان. أطلقوا بثًّا لجمع الناجين.»
“ج… ميـلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «نعم، نعم! أنا الزعيم هنا. اسمي غوانغ دوك-بي.»
وأنا أتسلل في الطابق الثالث، أفتح كل باب بحذر، سمعت صوتًا غريبًا ومشوَّهًا.
“آآآه! ساعدوني!”
توقفت في مكاني وركّزت سمعي. الصوت كان لامرأة غريبة، تهمهم بكلمة واحدة مرارًا وتكرارًا في الممر المقابل.
«إنهم في الطابق… الطابق الثالث.»
“ج… ميـلة؟ ج… ميـلة. جـ… ميـلة…”
لا داعي لحفظ اسمه.
كما توقعت… هناك أكثر من متحول من المرحلة الثانية.
غوانغ دوك-بي، الذي ظل صامتًا، فجّر غضبه:
انخفضت بجسدي وتحركت نحو مصدر الصوت.
لا زلت أسمع عواء الزومبي
دعني أتخلص من هذا أولاً، ثم أرى—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «إذا، استوليتَ على المكان وتواصلتَ مع الضابط السادس؟»
«هيه.»
«الجميع مختبئون. المتحوّلة التي قضيتَ عليها سببت لنا الكثير من المتاعب، زعيم.»
فجأة، سمعت صوتًا بشريًا من فتحة الباب على يميني. نظرت، فإذا برجل في الخمسينات من عمره، يغطي فمه بخوف.
«لا! لا، لااا!»
كان ناجيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل تجنّب الزومبي الطابق الثالث عن قصد؟
وحين حاولت فتح الباب، صرخ من في الداخل ومنعوني بكل طاقتهم. يبدو أن الرجل ناداني وهو يظنني إنسانًا. لكن ما إن لمح عيناي الزرقاوين، حتى تجمّد كمن رأى شبحًا، وبدأ يحاول إغلاق الباب بيأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «إذا، استوليتَ على المكان وتواصلتَ مع الضابط السادس؟»
«اهدؤوا، أرجوكم.»
من الواضح أنه أتى ليذبح الأبرياء الطيبين على السطح بعد أن سمع البثّ.
«لا! لا، لااا!»
توقف الهُتاف المقزز في الجهة المقابلة من الممر. نظرت، فرأيت امرأة تطل برأسها إلى الخارج. شعرها الطويل يغطي وجهها، وكانت تحدق بي.
ما إن سمع الآخرون صوتي، حتى تمسّكوا بمقبض الباب بقوة أكبر.
«كيف تجرؤ أن تقول هذا أمام الزعيم!»
قطّبت حاجبي.
أمسكت بإطار النافذة بكل ما أوتيت من قوة. كان هدفي هو ذلك المتحول—كنت سأقضي عليه قبل أن يتمكّن من استعادة كامل قوته.
«قلت لكم اهدؤوا.»
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
وفجأة، سمعته يهمس بكلمة أثارت أعصابي:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «نعم، نعم! أنا الزعيم هنا. اسمي غوانغ دوك-بي.»
«إنه… من العائلة.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حان وقت تفقد الناجين في الطابق الثالث.
كانوا يهمسون لبعضهم، لكن كلمة “العائلة” كانت واضحة وضوح النار.
لم يكن الزومبي في الطابق الأول خصمًا لهم. ومع ازدياد قوتي، كانت قدرات أتباعي الجسدية تتضاعف بشكل هائل. في الماضي، عندما كنت أتحكم بخمسة عشر مئة تابع، كان مئة منهم كافين للقضاء على طُعوم “العائلة”.
عبست بحدة.
طراااك!
«من أين تعرفون العائلة؟»
ثبتّه على الأرض، وأمطرت وجهه باللكمات. رفع ذراعيه ليحمي نفسه، لكن مع كل ضربة كنت أوجّهها، كانت ذراعاه ترتخي شيئًا فشيئًا.
«نحن… فعلنا كل ما طلبتموه! نُقسم!»
لم ينتهِ الأمر بعد.
«هاه؟»
صوت تحطّم جمجمة المتحوّلة جذب انتباه “الكلاب” الآخرين، الذين بدأوا يخرجون من الغرفة.
«أرسلنا لكم الطعام! لا تؤذونا! لقد وعدتم أن تنقذونا!»
«جرّب أن تصدّ هذه.»
تركت مقبض الباب، وأُغلق ببطء.
«متى وصلت إلى هذا الملجأ؟»
“جـ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «هل قائد ميونموك هو الضابط السادس؟»
توقف الهُتاف المقزز في الجهة المقابلة من الممر. نظرت، فرأيت امرأة تطل برأسها إلى الخارج. شعرها الطويل يغطي وجهها، وكانت تحدق بي.
الذين كانوا محاصرين في الداخل… كانوا كلابًا. وليسوا اثنين أو ثلاثة، بل عشرات.
امرأة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليه بحدة:
لا… كانت متحوّلة أخرى. لكن وأنا أحدّق بها، تبادرت إلى ذهني فكرة أخرى:
توقف الهُتاف المقزز في الجهة المقابلة من الممر. نظرت، فرأيت امرأة تطل برأسها إلى الخارج. شعرها الطويل يغطي وجهها، وكانت تحدق بي.
هؤلاء الحثالة… كانوا كلابًا؟
تركت مقبض الباب، وأُغلق ببطء.
الآن فهمت لماذا تصرّفت كيم جين-جو بذلك الشكل.
«الفرقة الأولى فقط، انزلوا الآن.»
تذكّرت كلماتها:
«هاه؟»
إن كنت تريد إنقاذ الحيوانات، فاذهب وابحث عنهم بنفسك. لا شأن لي بهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأخيرًا، سقطت ذراعاه إلى جانبيه. ولمعت عيناي الزرقاوان، ثم سددت لكمة مباشرة إلى وجهه.
الآن فهمت لماذا وصفتهم بالحيوانات.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
الذين كانوا محاصرين في الداخل… كانوا كلابًا. وليسوا اثنين أو ثلاثة، بل عشرات.
لمعت عيناي. وفي لحظة، كنت خلفه. أمسكت بمؤخرة رأسه.
عدد الناجين على السطح لم يكن يُقارن بعدد “الكلاب”. ومعظم من كانوا في الأعلى كانوا من كبار السن أو المراهقين.
«لا تقلق يا زعيم، لا زال لدينا الكثير من الطعام.»
وبأخذ الأرقام بعين الاعتبار، والقوة البدنية لتلك “الكلاب”، لم أستطع سوى أن أتخيل الأيام الطويلة من الاستعباد التي مر بها الباقون.
لكنني كنت أعلم أن هذا لا يكفي.
فقط التفكير بالألم الذي تحمّلوه جعل دمي يغلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت تحطّم تفاحة… قدمي اصطدمت بفكه مباشرة، وركع المتحوّل أرضًا كأن توازنه قد اختفى.
كنت أظنّ أن خطر “الكلاب” قد انتهى بعد أن نظّفت غوانغجانغ-دونغ، بما أن تلك المنطقة كانت مركز عملياتهم.
الآن فهمت لماذا وصفتهم بالحيوانات.
لكن تأثير “العائلة” ما زال يُخيم على غانغبوك. لم أكن أعلم حتى أين امتدت جذورهم.
وفجأة، سمعته يهمس بكلمة أثارت أعصابي:
رغم أن “العائلة” لم يعد لها وجود هنا، إلّا أن “الكلاب” كانوا لا يزالون ينشرون فسادهم، يضطهدون الناجين، ويتحكمون بهم… تمامًا كما كانت تفعل “العائلة”.
«هاه؟ طبعًا!»
حثالة… لا فرق بينهم وبين الزومبي.
«إنه… من العائلة.»
“ج… ميـلة!”
قطّبت حاجبي.
اندفعت المتحوّلة، التي كانت تَطلّ برأسها إلى الرواق، نحوي وعيناها تلمعان. قبضت على يدي وسدّدت لكمة بكل قوتي إلى وجهها.
فحتى الطابق الخامس، مع صراخ الزومبي، لم يكن بهذا السكون.
تشقق!
أجاب الرجال بصوت واحد، وتوجّهوا إلى الأعلى. كانت علامات التردد لا تزال بادية على وجه كيم جين-جو، لكنها في النهاية نقرت بلسانها بقوة ثم صعدت معهم نحو السطح.
انهار وجه المتحوّلة بصوت يشبه تحطّم بطيخة. قطّبت حاجبي وأنا أحدق فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأخيرًا، سقطت ذراعاه إلى جانبيه. ولمعت عيناي الزرقاوان، ثم سددت لكمة مباشرة إلى وجهه.
«أنا لست جميلة.»
قتله لن يكون كافيًا ليعلّمه درسًا.
ثم رفعت قدمي اليسرى وسحقتها بها، دافنًا جمجمتها تحت النعل. شعور لاذع صعد من أسفل قدمي إلى فخذي. الرائحة العفنة زادت من عبوسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انهار وجه المتحوّلة بصوت يشبه تحطّم بطيخة. قطّبت حاجبي وأنا أحدق فيها.
صوت تحطّم جمجمة المتحوّلة جذب انتباه “الكلاب” الآخرين، الذين بدأوا يخرجون من الغرفة.
لم يُكمل القائد جملته.
“الزعيم…؟”
كان سيموت على يديّ في هذا اليوم.
حين استدرت، رأيت الرجل في منتصف العمر، الذي ارتعب مني سابقًا، يحدّق بي. ومن طريقة انحنائه، كان واضحًا أنه بدأ يجمّع الصورة في ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «نعم، نعم! أنا الزعيم هنا. اسمي غوانغ دوك-بي.»
فجأة أدركت أنه ناداني بـ”الزعيم”.
ثبتّه على الأرض، وأمطرت وجهه باللكمات. رفع ذراعيه ليحمي نفسه، لكن مع كل ضربة كنت أوجّهها، كانت ذراعاه ترتخي شيئًا فشيئًا.
تساءلت إن كان زعيم “العائلة” يملك هو الآخر عيونًا زرقاء. أو ربما، ظنّني المنقذ الذي قطع المسافة كلها ليخلّصه.
كنت أعلم أن الوقت ليس مناسبًا للغرق في التساؤلات.
تأملته بصمت.
لمعت عيناي. وفي لحظة، كنت خلفه. أمسكت بمؤخرة رأسه.
ابتلع ريقه، ثم تابع الحديث:
«نحن… فعلنا كل ما طلبتموه! نُقسم!»
«كنا نظنّ أنك ذهبت إلى غانغنام، زعيم. بالنسبة للطعام… واجهنا صعوبة في التواصل مع قائد الحي، لذا…»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ج… ميـلة.”
صررت على أسناني وأنا أحدق به.
أجاب الرجال بصوت واحد، وتوجّهوا إلى الأعلى. كانت علامات التردد لا تزال بادية على وجه كيم جين-جو، لكنها في النهاية نقرت بلسانها بقوة ثم صعدت معهم نحو السطح.
أعذاره كانت أقذر من سحق جمجمة المتحوّلة قبل قليل.
زومبي الشوارع لم يكونوا أكثر من جنود لعب أمام أتباعي. وبينما تدفقوا إلى مخرج الطوارئ، خرجت إلى الرواق وأصدرت لهم أمرًا:
أخذت نفسًا عميقًا وطرحت عليه سؤالًا:
تشقق!
«أنت… أنت الزعيم هنا؟»
فقط التفكير بالألم الذي تحمّلوه جعل دمي يغلي.
«نعم، نعم! أنا الزعيم هنا. اسمي غوانغ دوك-بي.»
هؤلاء الحثالة… كانوا كلابًا؟
انحنى من خصره، وارتسمت على وجهه ابتسامة خفيفة.
«زعيم… هل تعرف هذا الشخص؟» سأل بحذر.
غوانغ دوك-بي.
فحتى الطابق الخامس، مع صراخ الزومبي، لم يكن بهذا السكون.
لا داعي لحفظ اسمه.
«هاه؟»
كان سيموت على يديّ في هذا اليوم.
«أنا لست جميلة.»
نظرت إليه بحدة:
«متى وصلت إلى هذا الملجأ؟»
«هاه؟»
«أوه، همم، وصلت قبل شهر تقريبًا. تلقيت اتصالًا من قائد الحي لأتفقد أطراف غانغبوك، لذا…»
ضخخت القوة في ذراعي.
«أي قائد حي؟»
لا… كانت متحوّلة أخرى. لكن وأنا أحدّق بها، تبادرت إلى ذهني فكرة أخرى:
«قائد حي ميونموك… أوه، في الواقع سيكون أدق أن أقول: الضابط السادس. جئت إلى هنا بأمر منه.»
من الواضح أنه أتى ليذبح الأبرياء الطيبين على السطح بعد أن سمع البثّ.
«هل قائد ميونموك هو الضابط السادس؟»
خلال لحظات، اصطفّ حوالي ثمانين كلبًا في الرواق، وأتباعي سدّوا طريق عودتهم نحو الأعلى.
«هاه…؟»
“…”
ربما بدا سؤالي صعبًا عليه. أمال رأسه وابتسم بابتسامة مترددة.
«قتلت…؟»
بلع ريقه، ثم قال:
«أي قائد حي؟»
«أليس الضابط السادس هو… قائد الحي المسؤول عن…؟ إن لم يكن كذلك، أرجو أن…»
“…”
«كيف عرفتَ أن هناك ملجأ هنا؟»
ابتسم بتردد وحكّ رأسه. إجابته كانت تدفعني إلى حافة الانفجار.
«أوه… كان من المستحيل ألا نعرف. الأغبياء كانوا يبثّون في كل مكان عن هذا المكان. أطلقوا بثًّا لجمع الناجين.»
تشقّق!
من الواضح أنه أتى ليذبح الأبرياء الطيبين على السطح بعد أن سمع البثّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوّى صوت تحطّم الطوب في الهواء، وانكسرت ذراعه اليمنى بطريقة بشعة. وفي اللحظة ذاتها، فقد توازنه وانحنى جسده العلوي كبرج بيزا المائل.
قتله لن يكون كافيًا ليعلّمه درسًا.
الذين كانوا محاصرين في الداخل… كانوا كلابًا. وليسوا اثنين أو ثلاثة، بل عشرات.
غوانغ دوك-بي كان يفتخر بما فعله… دون أن يعلم ما ينتظره.
وشش!!
«إذا، استوليتَ على المكان وتواصلتَ مع الضابط السادس؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انخفضت بجسدي وتحركت نحو مصدر الصوت.
«تمامًا.»
«أليس الضابط السادس هو… قائد الحي المسؤول عن…؟ إن لم يكن كذلك، أرجو أن…»
«كم شخصًا قتلت؟»
«إنه… من العائلة.»
«لا تقلق يا زعيم، لا زال لدينا الكثير من الطعام.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت تحطّم تفاحة… قدمي اصطدمت بفكه مباشرة، وركع المتحوّل أرضًا كأن توازنه قد اختفى.
«كم شخصًا قتلت؟» كرّرت سؤالي بوجه متجهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «امنعوا أي زومبي من عبور هذا المكان. وإذا ظهر متحوّل أو مخلوق أسود، أبلغوني فورًا.»
بدأت عيناه تتلفتان، ونبرة صوته أصبحت متوترة:
«أين بقية الكلاب؟»
«قتلت…؟»
هؤلاء الحثالة… كانوا كلابًا؟
«هل سؤالي صعب؟»
ابتلع ريقه، ثم تابع الحديث:
«أوه، لا، آسف! ليس كذلك، فقط… لم أفهم لمَ تكرر كلمة “قتل” ونحن نتحدث عن… أكل اللحم.»
“ج… ميـلة؟ ج… ميـلة. جـ… ميـلة…”
ابتسم بتردد وحكّ رأسه. إجابته كانت تدفعني إلى حافة الانفجار.
حاول غوانغ دوك-بي أن يشرح الموقف بكل ما أوتي من تبرير. لم أتمالك نفسي من الابتسام وأنا أستمع.
لكنني تماسكت بصعوبة وسألته:
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
«أين بقية الكلاب؟»
لمعت عيناي. وفي لحظة، كنت خلفه. أمسكت بمؤخرة رأسه.
«الجميع مختبئون. المتحوّلة التي قضيتَ عليها سببت لنا الكثير من المتاعب، زعيم.»
“…”
«اجمعهم كلهم.»
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
«هاه؟ طبعًا!»
الآن فهمت لماذا وصفتهم بالحيوانات.
نادى غوانغ دوك-بي على الكلاب الأخرى، ضاحكًا وكأن شيئًا سارًّا سيحدث.
«من الفرقة الأولى إلى الرابعة، اصعدوا عبر مخرج الطوارئ.»
«الفرقة الأولى فقط، انزلوا الآن.»
حين رأيت وجهه، اتسعت عيناي بدوري.
غررر!!!
«الجميع مختبئون. المتحوّلة التي قضيتَ عليها سببت لنا الكثير من المتاعب، زعيم.»
سمعت خطوات أتباعي وهم يهبطون السلالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «امنعوا أي زومبي من عبور هذا المكان. وإذا ظهر متحوّل أو مخلوق أسود، أبلغوني فورًا.»
خلال لحظات، اصطفّ حوالي ثمانين كلبًا في الرواق، وأتباعي سدّوا طريق عودتهم نحو الأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «كيف عرفتَ أن هناك ملجأ هنا؟»
وبينما كنت أتفحصهم، رأيت أحدهم يحاول التسلل والهرب.
عبست بحدة.
لمعت عيناي. وفي لحظة، كنت خلفه. أمسكت بمؤخرة رأسه.
❃ ◈ ❃
“آآآه! ساعدوني!”
«أحمق! إنه ليس من العائلة!»
“…”
كنت أتساءل طوال الوقت أين اختفى قائد الكنيسة… وها هو أمامي.
حين رأيت وجهه، اتسعت عيناي بدوري.
توقف الهُتاف المقزز في الجهة المقابلة من الممر. نظرت، فرأيت امرأة تطل برأسها إلى الخارج. شعرها الطويل يغطي وجهها، وكانت تحدق بي.
كان قائد الكنيسة.
من الواضح أنه أتى ليذبح الأبرياء الطيبين على السطح بعد أن سمع البثّ.
لقد جاء إلى سينيه بعد فراره من غوانغجانغ.
«كيف تجرؤ أن تقول هذا أمام الزعيم!»
غوانغ دوك-بي، الذي كان يُراقب تفاعلي معه، لاحظ الدهشة في وجهي.
تساءلت لماذا كان الطابق الثالث هو الوحيد الصامت.
«زعيم… هل تعرف هذا الشخص؟» سأل بحذر.
حين وصلت إلى الطابق الثالث—بعد أن قضيت بسهولة على الزومبي في طريقي—لاحظت أن المكان كان هادئًا بشكل غريب. بل هادئ أكثر من اللازم. اجتاحني شعور مريب، وصوت المطر في الخارج بدا بعيدًا على نحو غير طبيعي.
«متى وصل هذا الوغد إلى هنا؟»
«هاه؟ طبعًا!»
«وجدته البارحة في الشوارع أثناء دورية. كان يحتضر. قال إنه كلب، ثم أغمي عليه فورًا. لا أعلم لأي منطقة ينتمي.»
«أين بقية الكلاب؟»
«هل هذا كل شيء؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حان وقت تفقد الناجين في الطابق الثالث.
«نعم، زعيم. استعاد وعيه خلال النهار فقط. لكن موجة الزومبي بدأت فجأة، فلم أتمكن من استجوابه.»
قطّبت حاجبي.
حاول غوانغ دوك-بي أن يشرح الموقف بكل ما أوتي من تبرير. لم أتمالك نفسي من الابتسام وأنا أستمع.
كنت أتساءل طوال الوقت أين اختفى قائد الكنيسة… وها هو أمامي.
كنت أتساءل طوال الوقت أين اختفى قائد الكنيسة… وها هو أمامي.
فقط التفكير بالألم الذي تحمّلوه جعل دمي يغلي.
«هربت رغم أنك كنت تعلم أنك ستُمسك في النهاية؟»
بلع ريقه، ثم قال:
«أرجوك، دعني أذهب. أنا أيضًا لا… لا أحب ما فعلت. لم أصبح كلبًا بإرادتي!»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن فهمت لماذا تصرّفت كيم جين-جو بذلك الشكل.
غوانغ دوك-بي، الذي ظل صامتًا، فجّر غضبه:
قطّبت حاجبي.
«كيف تجرؤ أن تقول هذا أمام الزعيم!»
لم تكن لدي أي نية لمنحه الوقت الكافي للتعافي.
«أحمق! إنه ليس من العائلة!»
لقد جاء إلى سينيه بعد فراره من غوانغجانغ.
«ماذا…؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «وجدته البارحة في الشوارع أثناء دورية. كان يحتضر. قال إنه كلب، ثم أغمي عليه فورًا. لا أعلم لأي منطقة ينتمي.»
«هذا الوغد…»
«جرّب أن تصدّ هذه.»
لم يُكمل القائد جملته.
نظر السيد كيم إلى من حوله بنظرة يملؤها الأسى.
لأني كنت قد سحقتُ جمجمته بيدي.
«هيه.»
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
قدراتي البدنية تجاوزت البشر، وكنت مفترسًا على قمة الهرم بين الزومبي.
اترك تعليقاً لدعمي🔪
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «وجدته البارحة في الشوارع أثناء دورية. كان يحتضر. قال إنه كلب، ثم أغمي عليه فورًا. لا أعلم لأي منطقة ينتمي.»
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات