104.docx
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أبي…”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
لم يصدق عينيه.
ترجمة: Arisu san
“أبي، انظر!”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
غنت “سو-يون” الأغنية، متقمّصة دور الشخصية بكل دلع. لم أستطع التوقف عن الابتسام لها.
“أبي، انظر!”
“أبي، انظر!”
كانت “سو-يون” تدور في فستان نظيف وجميل، وأنا جالس على الأريكة في غرفة المعيشة أصفق لحركاتها بابتسامة حمقاء تعلو وجهي. بدا أنها تحب هذا الفستان الذي اشتريته لها، فستان يُشبه ذاك الذي ترتديه شخصية في أحد أفلام الرسوم المتحركة.
زمجرت الدماء في عروقي، وزدت من دورانها.
“دعها تمضي! دعها تمضي!”
“لنلتزم أماكننا الآن. سنتدخل لمساعدة السيد كيم هيونغ-جون إن بدا أن الوضع يسوء.”
غنت “سو-يون” الأغنية، متقمّصة دور الشخصية بكل دلع. لم أستطع التوقف عن الابتسام لها.
لماذا تسألني إن كنت بخير؟! طبعًا أنا بخير. ما هذا السؤال الغريب؟
وحين انتهت من الغناء، جلست على حجري. وبينما كنت أمشّط شعرها بيدي، ناديتُها أميرتي، وأخبرتها كم هي جميلة. لم أنسَ أن أسألها: من اين أخذت كل هذا اللطف؟ ومن علّمها أن تكون بهذه الرقة؟ “سو-يون” حرّكت ساقيها للأمام والخلف وهي تضحك ضحكة مرحة.
وبينما كنت نائمًا… هوجم ملجأ هاي-يونغ.
وأنا أحدّق فيها، دعوت أن يدوم هذا الشعور بالسعادة إلى الأبد. دعوت أن تبقى عائلتي بخير، وأن نعيش جميعًا بسعادة لسنوات طويلة قادمة.
بدأ ورق الجدران النظيف يذوب، وظهرت العفن الرطب في كل زاوية. المفصلات المعدنية لباب المنزل سقطت أرضًا، واختفى الباب المغلق كما لو كان سرابًا.
“عائلة؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سعل لي جونغ-أوك وهو يغمض عينيه ويكشر من الألم.
وجوه الأشخاص الذين نسيتهم مرت بخاطري. كانت ضبابية، كقطع أحجية مبعثرة. حدّقت في الفراغ، أحاول تجميع ملامحهم.
“قائدة الفريق؟”
رأيت شاشة تلفاز مطفأة أمامي. وفي تلك الشاشة، انعكست صورتي أنا و”سو-يون”.
“سو-يون!!”
وبينما كنت أنظر إلى انعكاسنا، بدأ العرق البارد يتصبب من جبيني.
“لا، لا. لا، سو-يون. لاااا!”
غرفة المعيشة النظيفة هذه، الطقس الدافئ، والبيت المليء بالدفء والضحكات…
وصلت إلى ملجأ سايلنس في غمضة عين.
أنا… كنت أحلم.
نهضتُ وأنا أحتضنها بين ذراعيّ.
لم يعد لهذا العالم وجود.
• عدوّ مكتشف. **
وعندما مررت أصابعي في شعر “سو-يون”، رأيت خصلة من شعرها الطويل عالقة بين أصابع يدي اليمنى.
اتسعت عيناه، لكنه لم يقاوم، وترك جسده يسير مع التيار.
حفنة كاملة من شعرها قد اقتُلعت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا… لا أعلمه أنا أيضًا.”
اتسعت عيناي دهشة، ونادتني “سو-يون” بصوت خافت، بالكاد يُسمع.
“لا، لا. لا، سو-يون. لاااا!”
“أبي…”
بدأ ورق الجدران النظيف يذوب، وظهرت العفن الرطب في كل زاوية. المفصلات المعدنية لباب المنزل سقطت أرضًا، واختفى الباب المغلق كما لو كان سرابًا.
“سو… سو-يون…”
“سـ… سو-يون؟ والد سو-يون…؟”
“أ. بي…”
طَقّ!
“سو-يون!!”
“حلم… هذا حلم!”
استدارت برأسها ببطء نحوي.
شعرت بخفة لم أعهدها من قبل.
وجهها استدار بالكامل ليُقابل وجهي، ولم يَعُد يُشبه وجه كائن حيّ.
غنت “سو-يون” الأغنية، متقمّصة دور الشخصية بكل دلع. لم أستطع التوقف عن الابتسام لها.
عينان فارغتان تمامًا، مغروستان في وجه شاحب ذابل، والدموع والدماء ترسم خطوطًا عبر جلدها المنكمش.
قفزت فوق خط الدفاع الأول في وثبة واحدة. كانت “هوانغ جي-هي” تطلق النار على الزومبيّ حين لمحتني، واتسعت عيناها بدهشة.
احمرّ وجهي وأنا أراها على هذه الحال.
ارتجف جسدي، وكأنّ شبحًا قد لامسني. قشعريرة تسللت في ظهري.
اغرورقت عيناي بالدموع، وانفجرت مشاعري.
ارتعش كيم هيونغ-جون وهو يتمتم: “اللعنة… أيها الوغد…”
“لا، لا. لا، سو-يون. لاااا!”
لكن الرصاص نفد قبل أن ينتبهوا.
ليست ابنتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عائلة؟!”
لا يمكنني السماح بحدوث أي شيء لابنتي.
قفزت في الهواء.
نهضتُ وأنا أحتضنها بين ذراعيّ.
“لنلتزم أماكننا الآن. سنتدخل لمساعدة السيد كيم هيونغ-جون إن بدا أن الوضع يسوء.”
بدأ ورق الجدران النظيف يذوب، وظهرت العفن الرطب في كل زاوية. المفصلات المعدنية لباب المنزل سقطت أرضًا، واختفى الباب المغلق كما لو كان سرابًا.
كان يقف أمامه رجل واسع الظهر، بعضلات متفجرة.
لم أعُد أعلم ما الذي يحدث.
“ذلك الشخص قبل قليل… هل كان فعلًا “لي هيون-دوك”؟”
ولا أعلم إلى أين يجب أن أذهب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، فجأة، وقف كيم هيونغ-جون بجواره.
ضممت “سو-يون” بقوة أكبر وهي تتابع بكاءها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت “سو-يون” تدور في فستان نظيف وجميل، وأنا جالس على الأريكة في غرفة المعيشة أصفق لحركاتها بابتسامة حمقاء تعلو وجهي. بدا أنها تحب هذا الفستان الذي اشتريته لها، فستان يُشبه ذاك الذي ترتديه شخصية في أحد أفلام الرسوم المتحركة.
“أ. بي…”
“قائدة الفريق؟”
“سو-يون، سو-يون!”
حين سمعتُ ردّها، ومضة اشتعلت في عقلي.
“إنه… مؤلم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شششش–
“استيقظي، سو-يون!”
عيناي اشتعلتا.
صرخت وأنا أعاني من ألم لا يُحتمل، ومعه بدأت “سو-يون” تتلاشى، كما لو أنها سراب. ومع شعوري بوزنها يتلاشى من بين أصابعي، سقط عقلي في هاوية سحيقة لا يعرف أحد قرارها.
“أيها الحثالة… كيف تجرؤون…”
“حلم… هذا حلم!”
كان يقف أمامه رجل واسع الظهر، بعضلات متفجرة.
عليّ أن أستعيد وعيي.
“أبي، انظر!”
عليّ أن أتماسك من أجل “سو-يون”، ومن أجل عائلتي إذا ما واجهوا الخطر.
“ألا يجدر بنا أن نساعد؟”
بشق الأنفس، حاولت تهدئة نفسي، وأغمضت عينيّ بهدوء، مكرّرًا فكرة واحدة في ذهني، دون توقف:
غرفة المعيشة النظيفة هذه، الطقس الدافئ، والبيت المليء بالدفء والضحكات…
“يجب أن أستيقظ. يجب أن أستيقظ! يجب أن أستيقظ!!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليّ “هوانغ جي-هي” بعينين حائرتين.
هيّأتُ نفسي ذهنيًا مرارًا وتكرارًا.
وحين انتهت من الغناء، جلست على حجري. وبينما كنت أمشّط شعرها بيدي، ناديتُها أميرتي، وأخبرتها كم هي جميلة. لم أنسَ أن أسألها: من اين أخذت كل هذا اللطف؟ ومن علّمها أن تكون بهذه الرقة؟ “سو-يون” حرّكت ساقيها للأمام والخلف وهي تضحك ضحكة مرحة.
تفتّحت جفوني الثقيلة أخيرًا.
كان الأخوان لي يختبئان داخل غرفة الأمن في الشقة 104، يراقبان كيم هيونغ-جون وهو يقاتل الضابط السادس. بالكاد تمكّنا من متابعة تحركاتهما. كانت تلك إحدى تلك اللحظات النادرة التي يكون فيها عدم التدخل هو أفضل مساعدة ممكنة. اقترب المدير من الاثنين وقال:
عادت رؤيتي إلى التركيز. كنت أحدّق في سقف غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انهار كيم هيونغ-جون على الأرض ونظر إلى مصدر الصوت. وقعت عيناه على لي جونغ-أوك، لي جونغ-هيوك، وتشوي دا-هي، الواقفين عند مدخل الشقة 104.
غررر… غررر…
كان يقف أمامه رجل واسع الظهر، بعضلات متفجرة.
كان بإمكاني سماع أنين الزومبي من مكان بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار الرجل الواقف عند الدرابزين.
بانغ… بانغ… بانغ…
قفزت فوق خط الدفاع الأول في وثبة واحدة. كانت “هوانغ جي-هي” تطلق النار على الزومبيّ حين لمحتني، واتسعت عيناها بدهشة.
طلقات نارية بعيدة، تتخللها انفجارات متقطعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “والآن… كيف أنهيك؟ هل أقتلع عنقك؟ أم ألتهم دماغك فورًا؟”
نهضت من أرضية الغرفة الضيقة فوق السطح، وتوجهت إلى الشرفة. لم أَرَ أمامي سوى أتباعي في “شارع آتشاسان” — “هوانغ جي-هي”، “كيم هيونغ-جون”، الحراس، و”دو هان-سول”… لا أحد سواهم.
لكن الرصاص نفد قبل أن ينتبهوا.
**- عدوّ مكتشف.
“لنُنهِ قوات العائلة أولًا. وسنتساءل عن الباقي لاحقًا.”
• عدوّ مكتشف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تك تك تك.
• عدوّ مكتشف. **
وأنا أحدّق فيها، دعوت أن يدوم هذا الشعور بالسعادة إلى الأبد. دعوت أن تبقى عائلتي بخير، وأن نعيش جميعًا بسعادة لسنوات طويلة قادمة.
بعد لحظة، بدأت إشارات أتباعي تتدفق باستمرار.
أمسكه الضابط السادس من ياقة قميصه ورفعه عن الأرض.
فتحت عينيّ أكثر، محاولًا تحديد مصدر تلك الإشارات.
“لاااا!!!” تعالى صراخه في أنحاء المجمع.
كانت تأتي من مكانين في آن واحد—ملجأ سايلنس في غابة سيول، وملجأ هاي-يونغ في حي هيانغدانغ. كلاهما يطلب تعزيزات في الوقت نفسه.
اتسعت عيناي دهشة، ونادتني “سو-يون” بصوت خافت، بالكاد يُسمع.
ارتجف جسدي، وكأنّ شبحًا قد لامسني. قشعريرة تسللت في ظهري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تك تك تك.
استعدتُ وعيي أخيرًا، وأحسست بنشاط لم أشعر به منذ فترة.
حين سمعتُ ردّها، ومضة اشتعلت في عقلي.
وبينما كنت نائمًا… هوجم ملجأ هاي-يونغ.
اغرورقت عيناي بالدموع، وانفجرت مشاعري.
لم أعرف بالضبط ما الذي يجري، لكن جسدي تصرّف من تلقاء نفسه. قفزتُ عبر الطريق الرئيسي العريض متوجهًا نحو ملجأ سايلنس.
لم يكن واثقًا تمامًا، لكن بدا أن الكفة تميل لصالح الضابط السادس. كان كيم هيونغ-جون يتلقى المزيد من الضربات شيئًا فشيئًا.
“هاه؟”
طَقّ!
شعرت بخفة لم أعهدها من قبل.
“دعها تمضي! دعها تمضي!”
بل بدا لي وكأنني أطير. كأنّ العالم هو من يتحرك من حولي، لا أنا.
استعدتُ وعيي أخيرًا، وأحسست بنشاط لم أشعر به منذ فترة.
كأنني أتنقّل عبر الزمان والمكان، أطوي المسافات بلمح البصر. قدراتي الجسدية قد تطوّرت، دون أن أحتاج حتى إلى تسريع دوران الدم في عروقي.
ارتجف جسدي، وكأنّ شبحًا قد لامسني. قشعريرة تسللت في ظهري.
وصلت إلى ملجأ سايلنس في غمضة عين.
رفع قدمه اليمنى عاليًا ووجّهها نحو رأس كيم هيونغ-جون.
كان الحراس مصطفين في خط الدفاع الأول، وأتباع “دو هان-سول” يطوّقون الجدار الخارجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **- عدوّ مكتشف.
قفزت فوق خط الدفاع الأول في وثبة واحدة. كانت “هوانغ جي-هي” تطلق النار على الزومبيّ حين لمحتني، واتسعت عيناها بدهشة.
مدّ لي جونغ-أوك يده إلى حزامه محاولًا استبدال المخزن، لكنه أدرك أنه لا يملك المزيد. وكذلك الآخران.
“السيد لي هيون-دوك!”
لكن الرصاص نفد قبل أن ينتبهوا.
“ما الذي حدث؟”
• عدوّ مكتشف.
“أوه، هُمم… هل أنت بخير، سيد لي هيون-دوك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سعل لي جونغ-أوك وهو يغمض عينيه ويكشر من الألم.
نظرت إليّ “هوانغ جي-هي” بعينين حائرتين.
“هوانغ جي-هي” رفعت ذراعها لتغطي وجهها، وقد عبست دون وعي. وبينما تسعل، فتحت عينيها. “لي هيون-دوك”، الذي كان أمامها قبل لحظة، قد اختفى.
لماذا تسألني إن كنت بخير؟! طبعًا أنا بخير. ما هذا السؤال الغريب؟
كان يقف أمامه رجل واسع الظهر، بعضلات متفجرة.
أملت رأسي باستغراب، لكنها هزّت رأسها بسرعة وقالت:
“أبي، انظر!”
“لا، لا، لا وقت للشرح. اذهب إلى حي هاينغدانغ حالًا!”
قفزت في الهواء.
“تلقيت إشارات من كِلَا المكانين، من غابة سيول وحي هاينغدانغ. ماذا يحدث؟”
“لست سيئًا… لقد صمدت لفترة طويلة.”
“كلاهما تحت الهجوم، من الواضح!”
“لا، لا، لا وقت للشرح. اذهب إلى حي هاينغدانغ حالًا!”
حين سمعتُ ردّها، ومضة اشتعلت في عقلي.
حين سمعتُ ردّها، ومضة اشتعلت في عقلي.
“سو-يون.”
“إنه… مؤلم…”
وجه “سو-يون” الذي رأيته في الحلم، عاد ليرتسم في ذهني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انهار كيم هيونغ-جون على الأرض ونظر إلى مصدر الصوت. وقعت عيناه على لي جونغ-أوك، لي جونغ-هيوك، وتشوي دا-هي، الواقفين عند مدخل الشقة 104.
غشّت الظلال ملامحي، لكن “هوانغ جي-هي” أسرعت بالقول:
“أ. بي…”
“لا تقلق بشأننا. اذهب فورًا. بما أن “دو هان-سول” قد استيقظ، فإن المعركة بدأت تميل لصالحنا. أسرع وساعد “كيم هيونغ-جون”.”
خلفتُ فجوة عميقة في الأرض، وتناثر الغبار في كل اتجاه.
عيناي اشتعلتا.
“يجب أن أستيقظ. يجب أن أستيقظ! يجب أن أستيقظ!!!”
“هيونغ-جون” كان في “حي هاينغدانغ”. كان يحمي عائلتي نيابةً عني. رغم أن عائلته موجودة هنا، فقد ذهب إلى هناك لحماية عائلتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولا أعلم إلى أين يجب أن أذهب.
زمجرت الدماء في عروقي، وزدت من دورانها.
أملت رأسي باستغراب، لكنها هزّت رأسها بسرعة وقالت:
“غررر…”
قفزت فوق خط الدفاع الأول في وثبة واحدة. كانت “هوانغ جي-هي” تطلق النار على الزومبيّ حين لمحتني، واتسعت عيناها بدهشة.
جسدي كله بدأ يسخن، كأني داخل فوهة بركان.
عليّ أن أستعيد وعيي.
عضلاتي انكمشت وتضخّمت، وفخذاي ازدادا سُمكًا، وأوردتي وأوتاري شعرت وكأنها ستنفجر.
حفنة كاملة من شعرها قد اقتُلعت.
لم أشعر بهذا الإحساس من قبل.
قادة الأحياء يمكنهم تحطيم الجدران بقبضاتهم دون أن تنكسر عظامهم.
جسدي… كان يتغير.
ارتعش كيم هيونغ-جون وهو يتمتم: “اللعنة… أيها الوغد…”
قفزت في الهواء.
كان الأخوان لي يختبئان داخل غرفة الأمن في الشقة 104، يراقبان كيم هيونغ-جون وهو يقاتل الضابط السادس. بالكاد تمكّنا من متابعة تحركاتهما. كانت تلك إحدى تلك اللحظات النادرة التي يكون فيها عدم التدخل هو أفضل مساعدة ممكنة. اقترب المدير من الاثنين وقال:
كراك!
لم يصدق عينيه.
خلفتُ فجوة عميقة في الأرض، وتناثر الغبار في كل اتجاه.
“ما الذي حدث؟”
“هوانغ جي-هي” رفعت ذراعها لتغطي وجهها، وقد عبست دون وعي. وبينما تسعل، فتحت عينيها. “لي هيون-دوك”، الذي كان أمامها قبل لحظة، قد اختفى.
بوووم!
نطق الحارس بجوارها، صوته مرتجف قليلًا:
“لا، لا. لا، سو-يون. لاااا!”
“قائدة الفريق؟”
نهضت من أرضية الغرفة الضيقة فوق السطح، وتوجهت إلى الشرفة. لم أَرَ أمامي سوى أتباعي في “شارع آتشاسان” — “هوانغ جي-هي”، “كيم هيونغ-جون”، الحراس، و”دو هان-سول”… لا أحد سواهم.
“ما الأمر؟”
“لا، لا. لا، سو-يون. لاااا!”
“ذلك الشخص قبل قليل… هل كان فعلًا “لي هيون-دوك”؟”
كان الأخوان لي يختبئان داخل غرفة الأمن في الشقة 104، يراقبان كيم هيونغ-جون وهو يقاتل الضابط السادس. بالكاد تمكّنا من متابعة تحركاتهما. كانت تلك إحدى تلك اللحظات النادرة التي يكون فيها عدم التدخل هو أفضل مساعدة ممكنة. اقترب المدير من الاثنين وقال:
“أعتقد ذلك…” ردّت “هوانغ جي-هي” بصوت ينطوي على بعض الشك.
بوووم!!!
ابتلع الحارس ريقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “والآن… كيف أنهيك؟ هل أقتلع عنقك؟ أم ألتهم دماغك فورًا؟”
“لكن لماذا كانت عيناه…”
بعد لحظة، بدأت إشارات أتباعي تتدفق باستمرار.
“هذا… لا أعلمه أنا أيضًا.”
استدارت برأسها ببطء نحوي.
نقرت “هوانغ جي-هي” لسانها بضيق.
فتح فمه وأغلقه كسمكة ذهبية، مذهولًا مما يراه أمامه.
“لنُنهِ قوات العائلة أولًا. وسنتساءل عن الباقي لاحقًا.”
صرخت وأنا أعاني من ألم لا يُحتمل، ومعه بدأت “سو-يون” تتلاشى، كما لو أنها سراب. ومع شعوري بوزنها يتلاشى من بين أصابعي، سقط عقلي في هاوية سحيقة لا يعرف أحد قرارها.
“حسنًا!”
رأيت شاشة تلفاز مطفأة أمامي. وفي تلك الشاشة، انعكست صورتي أنا و”سو-يون”.
وعاد الاثنان مسرعين إلى خط الدفاع الأول.
“سـ… سو-يون؟ والد سو-يون…؟”
***
فتحت عينيّ أكثر، محاولًا تحديد مصدر تلك الإشارات.
“ألا يجدر بنا أن نساعد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليّ “هوانغ جي-هي” بعينين حائرتين.
“وكيف بالضبط من المفترض أن نساعد؟”
استدارت برأسها ببطء نحوي.
كان الأخوان لي يختبئان داخل غرفة الأمن في الشقة 104، يراقبان كيم هيونغ-جون وهو يقاتل الضابط السادس. بالكاد تمكّنا من متابعة تحركاتهما. كانت تلك إحدى تلك اللحظات النادرة التي يكون فيها عدم التدخل هو أفضل مساعدة ممكنة. اقترب المدير من الاثنين وقال:
“أبي، انظر!”
“لنلتزم أماكننا الآن. سنتدخل لمساعدة السيد كيم هيونغ-جون إن بدا أن الوضع يسوء.”
“قائدة الفريق؟”
“الوضع سيء بالفعل بالنسبة له.” أجاب لي جونغ-أوك وهو يحدّق بعينيه الضيقتين.
“يجب أن أستيقظ. يجب أن أستيقظ! يجب أن أستيقظ!!!”
لم يكن واثقًا تمامًا، لكن بدا أن الكفة تميل لصالح الضابط السادس. كان كيم هيونغ-جون يتلقى المزيد من الضربات شيئًا فشيئًا.
حفنة كاملة من شعرها قد اقتُلعت.
بللت تشوي دا-هي شفتيها وتحدثت بنبرة خافتة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كراك!
“لو لم يكن كيم هيونغ-جون هنا… لكنا جميعًا أمواتًا الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليست ابنتي.
ولم يعارضها أحد.
وعندما مررت أصابعي في شعر “سو-يون”، رأيت خصلة من شعرها الطويل عالقة بين أصابع يدي اليمنى.
في مواجهة رجل يمتلك قدرات جسدية كتلك… لم يكن هناك جدوى من توجيه مسدس أو سكين نحوه. إطلاق النار عليه كان شبه مستحيل، ناهيك عن تتبع تحركاته بالعين المجردة.
وبينما كنت أنظر إلى انعكاسنا، بدأ العرق البارد يتصبب من جبيني.
بوووم!
نهضتُ وأنا أحتضنها بين ذراعيّ.
طار جسد كيم هيونغ-جون وارتطم بالحائط بقوة جعلت الجدار يتشقق.
نطق الحارس بجوارها، صوته مرتجف قليلًا:
وفي غمضة عين، كان الضابط السادس أمامه، يسحق صدره بركبته.
“أبي، انظر!”
طَقّ!
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
تقيأ كيم هيونغ-جون دمًا وسقط أرضًا.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
أمسكه الضابط السادس من ياقة قميصه ورفعه عن الأرض.
كان هدفهم الوحيد واضحًا: إنقاذ كيم هيونغ-جون.
“لست سيئًا… لقد صمدت لفترة طويلة.”
وصلت إلى ملجأ سايلنس في غمضة عين.
ارتعش كيم هيونغ-جون وهو يتمتم: “اللعنة… أيها الوغد…”
استدارت برأسها ببطء نحوي.
ابتسم الضابط السادس بازدراء، مستمتعًا بعذابه، وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الأمر؟”
“والآن… كيف أنهيك؟ هل أقتلع عنقك؟ أم ألتهم دماغك فورًا؟”
وبينما كنت أنظر إلى انعكاسنا، بدأ العرق البارد يتصبب من جبيني.
كان كيم هيونغ-جون يئن، وعيناه تتدحرجان إلى الخلف كأن الهواء بدأ يخذله.
استدارت برأسها ببطء نحوي.
بوووم!
“لاااا!!!” تعالى صراخه في أنحاء المجمع.
دوى صوت مروّع في المجمع السكني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الذعر يتسلل إلى قلوب الثلاثة عندما دوّى صوت الضابط من بين السحب الكثيفة من البخار:
اخترقت الرصاصة وجنة الضابط السادس مباشرة. لم يكن يتوقع الهجوم، فترنح إلى الخلف وهو يمسك بخديه بكلتا يديه.
“ما الذي حدث؟”
انهار كيم هيونغ-جون على الأرض ونظر إلى مصدر الصوت. وقعت عيناه على لي جونغ-أوك، لي جونغ-هيوك، وتشوي دا-هي، الواقفين عند مدخل الشقة 104.
لم يعد لهذا العالم وجود.
بدأ الثلاثة بإطلاق النار على الضابط دون تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الوضع سيء بالفعل بالنسبة له.” أجاب لي جونغ-أوك وهو يحدّق بعينيه الضيقتين.
بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
بعد لحظة، بدأت إشارات أتباعي تتدفق باستمرار.
رفع الضابط ذراعيه ليحمي وجهه محاولًا صد الرصاص.
كان هدفهم الوحيد واضحًا: إنقاذ كيم هيونغ-جون.
كان هدفهم الوحيد واضحًا: إنقاذ كيم هيونغ-جون.
ارتعش كيم هيونغ-جون وهو يتمتم: “اللعنة… أيها الوغد…”
تك تك تك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مواجهة رجل يمتلك قدرات جسدية كتلك… لم يكن هناك جدوى من توجيه مسدس أو سكين نحوه. إطلاق النار عليه كان شبه مستحيل، ناهيك عن تتبع تحركاته بالعين المجردة.
لكن الرصاص نفد قبل أن ينتبهوا.
“لا، لا. لا، سو-يون. لاااا!”
مدّ لي جونغ-أوك يده إلى حزامه محاولًا استبدال المخزن، لكنه أدرك أنه لا يملك المزيد. وكذلك الآخران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولا أعلم إلى أين يجب أن أذهب.
صرخ كيم هيونغ-جون بأعلى صوته:
عادت رؤيتي إلى التركيز. كنت أحدّق في سقف غريب.
“اختبئوا جميعًا!!!”
عينان فارغتان تمامًا، مغروستان في وجه شاحب ذابل، والدموع والدماء ترسم خطوطًا عبر جلدها المنكمش.
شششش–
اغرورقت عيناي بالدموع، وانفجرت مشاعري.
بدأ البخار يتصاعد من جسد الضابط السادس.
“ذلك الشخص قبل قليل… هل كان فعلًا “لي هيون-دوك”؟”
قادة الأحياء يمكنهم تحطيم الجدران بقبضاتهم دون أن تنكسر عظامهم.
مدّ لي جونغ-أوك يده إلى حزامه محاولًا استبدال المخزن، لكنه أدرك أنه لا يملك المزيد. وكذلك الآخران.
أما الضباط… فعظامهم صلبة لدرجة أن الرصاص لا يخترقها.
“أعتقد ذلك…” ردّت “هوانغ جي-هي” بصوت ينطوي على بعض الشك.
ربما تمزق الرصاصة لحمهم، لكنها لا تملك القوة الكافية لتهشيم جماجمهم أو إصابة أدمغتهم.
اتسعت عيناه، لكنه لم يقاوم، وترك جسده يسير مع التيار.
بدأ الذعر يتسلل إلى قلوب الثلاثة عندما دوّى صوت الضابط من بين السحب الكثيفة من البخار:
عليّ أن أتماسك من أجل “سو-يون”، ومن أجل عائلتي إذا ما واجهوا الخطر.
“أيها الحثالة… كيف تجرؤون…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليّ “هوانغ جي-هي” بعينين حائرتين.
توهّجت عيناه الحمراوان وسط الضباب الكثيف.
قفزت في الهواء.
نهض كيم هيونغ-جون على الفور قبل أن يتمكن الضابط من تجديد نفسه، وانطلق نحوه بكل ما تبقى من عزيمته.
استدارت برأسها ببطء نحوي.
استشعر الضابط نية القتل في خطواته، فالتفت بسرعة نحو اليسار.
عيناي اشتعلتا.
فتح كيم هيونغ-جون فمه، قاصدًا جانب الضابط، لكن الأخير تراجع سريعًا وصفعه بمرفقه على قمة رأسه.
اخترقت الرصاصة وجنة الضابط السادس مباشرة. لم يكن يتوقع الهجوم، فترنح إلى الخلف وهو يمسك بخديه بكلتا يديه.
طَقّ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مواجهة رجل يمتلك قدرات جسدية كتلك… لم يكن هناك جدوى من توجيه مسدس أو سكين نحوه. إطلاق النار عليه كان شبه مستحيل، ناهيك عن تتبع تحركاته بالعين المجردة.
“أوغ!”
لماذا تسألني إن كنت بخير؟! طبعًا أنا بخير. ما هذا السؤال الغريب؟
سقط كيم هيونغ-جون. لم تعد عيناه قادرتين على التركيز. أغشي عليه، وشعور بالخدر يزحف في جسده كله.
وكان ضوء أزرق صافٍ يتلألأ في عينيه.
قبض الضابط السادس على أسنانه وهو ينظر إليه ساقطًا أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
“سأنهيك أولاً.”
حين سمعتُ ردّها، ومضة اشتعلت في عقلي.
رفع قدمه اليمنى عاليًا ووجّهها نحو رأس كيم هيونغ-جون.
ترجمة: Arisu san
شووش، شووش!
بللت تشوي دا-هي شفتيها وتحدثت بنبرة خافتة:
صفّرت سهام الأقواس في الهواء قادمة من الطابق الرابع، متجهة نحو بطنه.
لكن الرصاص نفد قبل أن ينتبهوا.
كان طلاب الجامعة قد أطلقوا سهامهم عليه.
بوووم!
لكن الضابط لم يُظهر أي تأثر. ركل رأس كيم هيونغ-جون دون تردد.
طَقّ!
ثبت لي جونغ-أوك الحربة في بندقيته وركض نحو الضابط السادس. لكن مع فارق السرعة… لم يكن هناك أدنى فرصة ليقترب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا… لا أعلمه أنا أيضًا.”
“لاااا!!!” تعالى صراخه في أنحاء المجمع.
“السيد لي هيون-دوك!”
بوووم!!!
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
اهتزت الأرض تحتهم، وانبعث الغبار الكثيف ليملأ الأجواء.
“تلقيت إشارات من كِلَا المكانين، من غابة سيول وحي هاينغدانغ. ماذا يحدث؟”
سعل لي جونغ-أوك وهو يغمض عينيه ويكشر من الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أبي…”
وقبل أن يستوعب ما يحدث، لفّ ذراع سميك خصره ورفعه عن الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مواجهة رجل يمتلك قدرات جسدية كتلك… لم يكن هناك جدوى من توجيه مسدس أو سكين نحوه. إطلاق النار عليه كان شبه مستحيل، ناهيك عن تتبع تحركاته بالعين المجردة.
وجد نفسه يطير في الهواء، متحديًا الجاذبية.
حين سمعتُ ردّها، ومضة اشتعلت في عقلي.
اتسعت عيناه، لكنه لم يقاوم، وترك جسده يسير مع التيار.
غنت “سو-يون” الأغنية، متقمّصة دور الشخصية بكل دلع. لم أستطع التوقف عن الابتسام لها.
وفي لحظات، أصبح واقفًا على شرفة في الطابق الخامس. راح يتلفت مذهولًا.
“لست سيئًا… لقد صمدت لفترة طويلة.”
ثم، فجأة، وقف كيم هيونغ-جون بجواره.
وبينما كنت نائمًا… هوجم ملجأ هاي-يونغ.
فتح فمه وأغلقه كسمكة ذهبية، مذهولًا مما يراه أمامه.
وجه “سو-يون” الذي رأيته في الحلم، عاد ليرتسم في ذهني.
كان يقف أمامه رجل واسع الظهر، بعضلات متفجرة.
بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
لم يصدق عينيه.
فتحت عينيّ أكثر، محاولًا تحديد مصدر تلك الإشارات.
“سـ… سو-يون؟ والد سو-يون…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أبي…”
استدار الرجل الواقف عند الدرابزين.
ابتسم الضابط السادس بازدراء، مستمتعًا بعذابه، وقال:
وكان ضوء أزرق صافٍ يتلألأ في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح كيم هيونغ-جون فمه، قاصدًا جانب الضابط، لكن الأخير تراجع سريعًا وصفعه بمرفقه على قمة رأسه.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
عليّ أن أتماسك من أجل “سو-يون”، ومن أجل عائلتي إذا ما واجهوا الخطر.
اترك تعليقاً لدعمي🔪
“ذلك الشخص قبل قليل… هل كان فعلًا “لي هيون-دوك”؟”
بوووم!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
