104.docx
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“أبي، انظر!”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
اهتزت الأرض تحتهم، وانبعث الغبار الكثيف ليملأ الأجواء.
ترجمة: Arisu san
ارتعش كيم هيونغ-جون وهو يتمتم: “اللعنة… أيها الوغد…”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
نهض كيم هيونغ-جون على الفور قبل أن يتمكن الضابط من تجديد نفسه، وانطلق نحوه بكل ما تبقى من عزيمته.
“أبي، انظر!”
“أ. بي…”
كانت “سو-يون” تدور في فستان نظيف وجميل، وأنا جالس على الأريكة في غرفة المعيشة أصفق لحركاتها بابتسامة حمقاء تعلو وجهي. بدا أنها تحب هذا الفستان الذي اشتريته لها، فستان يُشبه ذاك الذي ترتديه شخصية في أحد أفلام الرسوم المتحركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأنهيك أولاً.”
“دعها تمضي! دعها تمضي!”
غرفة المعيشة النظيفة هذه، الطقس الدافئ، والبيت المليء بالدفء والضحكات…
غنت “سو-يون” الأغنية، متقمّصة دور الشخصية بكل دلع. لم أستطع التوقف عن الابتسام لها.
لكن الرصاص نفد قبل أن ينتبهوا.
وحين انتهت من الغناء، جلست على حجري. وبينما كنت أمشّط شعرها بيدي، ناديتُها أميرتي، وأخبرتها كم هي جميلة. لم أنسَ أن أسألها: من اين أخذت كل هذا اللطف؟ ومن علّمها أن تكون بهذه الرقة؟ “سو-يون” حرّكت ساقيها للأمام والخلف وهي تضحك ضحكة مرحة.
وصلت إلى ملجأ سايلنس في غمضة عين.
وأنا أحدّق فيها، دعوت أن يدوم هذا الشعور بالسعادة إلى الأبد. دعوت أن تبقى عائلتي بخير، وأن نعيش جميعًا بسعادة لسنوات طويلة قادمة.
لم يكن واثقًا تمامًا، لكن بدا أن الكفة تميل لصالح الضابط السادس. كان كيم هيونغ-جون يتلقى المزيد من الضربات شيئًا فشيئًا.
“عائلة؟!”
“تلقيت إشارات من كِلَا المكانين، من غابة سيول وحي هاينغدانغ. ماذا يحدث؟”
وجوه الأشخاص الذين نسيتهم مرت بخاطري. كانت ضبابية، كقطع أحجية مبعثرة. حدّقت في الفراغ، أحاول تجميع ملامحهم.
عينان فارغتان تمامًا، مغروستان في وجه شاحب ذابل، والدموع والدماء ترسم خطوطًا عبر جلدها المنكمش.
رأيت شاشة تلفاز مطفأة أمامي. وفي تلك الشاشة، انعكست صورتي أنا و”سو-يون”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلق بشأننا. اذهب فورًا. بما أن “دو هان-سول” قد استيقظ، فإن المعركة بدأت تميل لصالحنا. أسرع وساعد “كيم هيونغ-جون”.”
وبينما كنت أنظر إلى انعكاسنا، بدأ العرق البارد يتصبب من جبيني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غررر… غررر…
غرفة المعيشة النظيفة هذه، الطقس الدافئ، والبيت المليء بالدفء والضحكات…
ثبت لي جونغ-أوك الحربة في بندقيته وركض نحو الضابط السادس. لكن مع فارق السرعة… لم يكن هناك أدنى فرصة ليقترب.
أنا… كنت أحلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سعل لي جونغ-أوك وهو يغمض عينيه ويكشر من الألم.
لم يعد لهذا العالم وجود.
وجه “سو-يون” الذي رأيته في الحلم، عاد ليرتسم في ذهني.
وعندما مررت أصابعي في شعر “سو-يون”، رأيت خصلة من شعرها الطويل عالقة بين أصابع يدي اليمنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استيقظي، سو-يون!”
حفنة كاملة من شعرها قد اقتُلعت.
كان طلاب الجامعة قد أطلقوا سهامهم عليه.
اتسعت عيناي دهشة، ونادتني “سو-يون” بصوت خافت، بالكاد يُسمع.
وجه “سو-يون” الذي رأيته في الحلم، عاد ليرتسم في ذهني.
“أبي…”
لم أعُد أعلم ما الذي يحدث.
“سو… سو-يون…”
“ذلك الشخص قبل قليل… هل كان فعلًا “لي هيون-دوك”؟”
“أ. بي…”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“سو-يون!!”
“لو لم يكن كيم هيونغ-جون هنا… لكنا جميعًا أمواتًا الآن.”
استدارت برأسها ببطء نحوي.
ولم يعارضها أحد.
وجهها استدار بالكامل ليُقابل وجهي، ولم يَعُد يُشبه وجه كائن حيّ.
“إنه… مؤلم…”
عينان فارغتان تمامًا، مغروستان في وجه شاحب ذابل، والدموع والدماء ترسم خطوطًا عبر جلدها المنكمش.
“حسنًا!”
احمرّ وجهي وأنا أراها على هذه الحال.
لم أشعر بهذا الإحساس من قبل.
اغرورقت عيناي بالدموع، وانفجرت مشاعري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غررر… غررر…
“لا، لا. لا، سو-يون. لاااا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلق بشأننا. اذهب فورًا. بما أن “دو هان-سول” قد استيقظ، فإن المعركة بدأت تميل لصالحنا. أسرع وساعد “كيم هيونغ-جون”.”
ليست ابنتي.
مدّ لي جونغ-أوك يده إلى حزامه محاولًا استبدال المخزن، لكنه أدرك أنه لا يملك المزيد. وكذلك الآخران.
لا يمكنني السماح بحدوث أي شيء لابنتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “والآن… كيف أنهيك؟ هل أقتلع عنقك؟ أم ألتهم دماغك فورًا؟”
نهضتُ وأنا أحتضنها بين ذراعيّ.
كان بإمكاني سماع أنين الزومبي من مكان بعيد.
بدأ ورق الجدران النظيف يذوب، وظهرت العفن الرطب في كل زاوية. المفصلات المعدنية لباب المنزل سقطت أرضًا، واختفى الباب المغلق كما لو كان سرابًا.
لم أعُد أعلم ما الذي يحدث.
لم أعُد أعلم ما الذي يحدث.
لكن الرصاص نفد قبل أن ينتبهوا.
ولا أعلم إلى أين يجب أن أذهب.
أمسكه الضابط السادس من ياقة قميصه ورفعه عن الأرض.
ضممت “سو-يون” بقوة أكبر وهي تتابع بكاءها.
“سو-يون، سو-يون!”
“أ. بي…”
كان الأخوان لي يختبئان داخل غرفة الأمن في الشقة 104، يراقبان كيم هيونغ-جون وهو يقاتل الضابط السادس. بالكاد تمكّنا من متابعة تحركاتهما. كانت تلك إحدى تلك اللحظات النادرة التي يكون فيها عدم التدخل هو أفضل مساعدة ممكنة. اقترب المدير من الاثنين وقال:
“سو-يون، سو-يون!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تأتي من مكانين في آن واحد—ملجأ سايلنس في غابة سيول، وملجأ هاي-يونغ في حي هيانغدانغ. كلاهما يطلب تعزيزات في الوقت نفسه.
“إنه… مؤلم…”
بوووم!
“استيقظي، سو-يون!”
لماذا تسألني إن كنت بخير؟! طبعًا أنا بخير. ما هذا السؤال الغريب؟
صرخت وأنا أعاني من ألم لا يُحتمل، ومعه بدأت “سو-يون” تتلاشى، كما لو أنها سراب. ومع شعوري بوزنها يتلاشى من بين أصابعي، سقط عقلي في هاوية سحيقة لا يعرف أحد قرارها.
وبينما كنت أنظر إلى انعكاسنا، بدأ العرق البارد يتصبب من جبيني.
“حلم… هذا حلم!”
حين سمعتُ ردّها، ومضة اشتعلت في عقلي.
عليّ أن أستعيد وعيي.
أملت رأسي باستغراب، لكنها هزّت رأسها بسرعة وقالت:
عليّ أن أتماسك من أجل “سو-يون”، ومن أجل عائلتي إذا ما واجهوا الخطر.
اهتزت الأرض تحتهم، وانبعث الغبار الكثيف ليملأ الأجواء.
بشق الأنفس، حاولت تهدئة نفسي، وأغمضت عينيّ بهدوء، مكرّرًا فكرة واحدة في ذهني، دون توقف:
كان هدفهم الوحيد واضحًا: إنقاذ كيم هيونغ-جون.
“يجب أن أستيقظ. يجب أن أستيقظ! يجب أن أستيقظ!!!”
ابتلع الحارس ريقه.
هيّأتُ نفسي ذهنيًا مرارًا وتكرارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عائلة؟!”
تفتّحت جفوني الثقيلة أخيرًا.
حين سمعتُ ردّها، ومضة اشتعلت في عقلي.
عادت رؤيتي إلى التركيز. كنت أحدّق في سقف غريب.
ضممت “سو-يون” بقوة أكبر وهي تتابع بكاءها.
غررر… غررر…
“لا، لا. لا، سو-يون. لاااا!”
كان بإمكاني سماع أنين الزومبي من مكان بعيد.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
بانغ… بانغ… بانغ…
خلفتُ فجوة عميقة في الأرض، وتناثر الغبار في كل اتجاه.
طلقات نارية بعيدة، تتخللها انفجارات متقطعة.
قادة الأحياء يمكنهم تحطيم الجدران بقبضاتهم دون أن تنكسر عظامهم.
نهضت من أرضية الغرفة الضيقة فوق السطح، وتوجهت إلى الشرفة. لم أَرَ أمامي سوى أتباعي في “شارع آتشاسان” — “هوانغ جي-هي”، “كيم هيونغ-جون”، الحراس، و”دو هان-سول”… لا أحد سواهم.
وقبل أن يستوعب ما يحدث، لفّ ذراع سميك خصره ورفعه عن الأرض.
**- عدوّ مكتشف.
طَقّ!
• عدوّ مكتشف.
ابتسم الضابط السادس بازدراء، مستمتعًا بعذابه، وقال:
• عدوّ مكتشف. **
“قائدة الفريق؟”
بعد لحظة، بدأت إشارات أتباعي تتدفق باستمرار.
فتحت عينيّ أكثر، محاولًا تحديد مصدر تلك الإشارات.
فتحت عينيّ أكثر، محاولًا تحديد مصدر تلك الإشارات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت “سو-يون” تدور في فستان نظيف وجميل، وأنا جالس على الأريكة في غرفة المعيشة أصفق لحركاتها بابتسامة حمقاء تعلو وجهي. بدا أنها تحب هذا الفستان الذي اشتريته لها، فستان يُشبه ذاك الذي ترتديه شخصية في أحد أفلام الرسوم المتحركة.
كانت تأتي من مكانين في آن واحد—ملجأ سايلنس في غابة سيول، وملجأ هاي-يونغ في حي هيانغدانغ. كلاهما يطلب تعزيزات في الوقت نفسه.
بوووم!
ارتجف جسدي، وكأنّ شبحًا قد لامسني. قشعريرة تسللت في ظهري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “والآن… كيف أنهيك؟ هل أقتلع عنقك؟ أم ألتهم دماغك فورًا؟”
استعدتُ وعيي أخيرًا، وأحسست بنشاط لم أشعر به منذ فترة.
اخترقت الرصاصة وجنة الضابط السادس مباشرة. لم يكن يتوقع الهجوم، فترنح إلى الخلف وهو يمسك بخديه بكلتا يديه.
وبينما كنت نائمًا… هوجم ملجأ هاي-يونغ.
نطق الحارس بجوارها، صوته مرتجف قليلًا:
لم أعرف بالضبط ما الذي يجري، لكن جسدي تصرّف من تلقاء نفسه. قفزتُ عبر الطريق الرئيسي العريض متوجهًا نحو ملجأ سايلنس.
غنت “سو-يون” الأغنية، متقمّصة دور الشخصية بكل دلع. لم أستطع التوقف عن الابتسام لها.
“هاه؟”
استعدتُ وعيي أخيرًا، وأحسست بنشاط لم أشعر به منذ فترة.
شعرت بخفة لم أعهدها من قبل.
“حسنًا!”
بل بدا لي وكأنني أطير. كأنّ العالم هو من يتحرك من حولي، لا أنا.
وجوه الأشخاص الذين نسيتهم مرت بخاطري. كانت ضبابية، كقطع أحجية مبعثرة. حدّقت في الفراغ، أحاول تجميع ملامحهم.
كأنني أتنقّل عبر الزمان والمكان، أطوي المسافات بلمح البصر. قدراتي الجسدية قد تطوّرت، دون أن أحتاج حتى إلى تسريع دوران الدم في عروقي.
حين سمعتُ ردّها، ومضة اشتعلت في عقلي.
وصلت إلى ملجأ سايلنس في غمضة عين.
“ذلك الشخص قبل قليل… هل كان فعلًا “لي هيون-دوك”؟”
كان الحراس مصطفين في خط الدفاع الأول، وأتباع “دو هان-سول” يطوّقون الجدار الخارجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استيقظي، سو-يون!”
قفزت فوق خط الدفاع الأول في وثبة واحدة. كانت “هوانغ جي-هي” تطلق النار على الزومبيّ حين لمحتني، واتسعت عيناها بدهشة.
حين سمعتُ ردّها، ومضة اشتعلت في عقلي.
“السيد لي هيون-دوك!”
“حسنًا!”
“ما الذي حدث؟”
نقرت “هوانغ جي-هي” لسانها بضيق.
“أوه، هُمم… هل أنت بخير، سيد لي هيون-دوك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح كيم هيونغ-جون فمه، قاصدًا جانب الضابط، لكن الأخير تراجع سريعًا وصفعه بمرفقه على قمة رأسه.
نظرت إليّ “هوانغ جي-هي” بعينين حائرتين.
استشعر الضابط نية القتل في خطواته، فالتفت بسرعة نحو اليسار.
لماذا تسألني إن كنت بخير؟! طبعًا أنا بخير. ما هذا السؤال الغريب؟
وجد نفسه يطير في الهواء، متحديًا الجاذبية.
أملت رأسي باستغراب، لكنها هزّت رأسها بسرعة وقالت:
وفي لحظات، أصبح واقفًا على شرفة في الطابق الخامس. راح يتلفت مذهولًا.
“لا، لا، لا وقت للشرح. اذهب إلى حي هاينغدانغ حالًا!”
كان بإمكاني سماع أنين الزومبي من مكان بعيد.
“تلقيت إشارات من كِلَا المكانين، من غابة سيول وحي هاينغدانغ. ماذا يحدث؟”
“أ. بي…”
“كلاهما تحت الهجوم، من الواضح!”
اغرورقت عيناي بالدموع، وانفجرت مشاعري.
حين سمعتُ ردّها، ومضة اشتعلت في عقلي.
بانغ… بانغ… بانغ…
“سو-يون.”
ترجمة: Arisu san
وجه “سو-يون” الذي رأيته في الحلم، عاد ليرتسم في ذهني.
ابتلع الحارس ريقه.
غشّت الظلال ملامحي، لكن “هوانغ جي-هي” أسرعت بالقول:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليست ابنتي.
“لا تقلق بشأننا. اذهب فورًا. بما أن “دو هان-سول” قد استيقظ، فإن المعركة بدأت تميل لصالحنا. أسرع وساعد “كيم هيونغ-جون”.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غررر… غررر…
عيناي اشتعلتا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشق الأنفس، حاولت تهدئة نفسي، وأغمضت عينيّ بهدوء، مكرّرًا فكرة واحدة في ذهني، دون توقف:
“هيونغ-جون” كان في “حي هاينغدانغ”. كان يحمي عائلتي نيابةً عني. رغم أن عائلته موجودة هنا، فقد ذهب إلى هناك لحماية عائلتي.
دوى صوت مروّع في المجمع السكني.
زمجرت الدماء في عروقي، وزدت من دورانها.
• عدوّ مكتشف. **
“غررر…”
• عدوّ مكتشف.
جسدي كله بدأ يسخن، كأني داخل فوهة بركان.
جسدي… كان يتغير.
عضلاتي انكمشت وتضخّمت، وفخذاي ازدادا سُمكًا، وأوردتي وأوتاري شعرت وكأنها ستنفجر.
“لاااا!!!” تعالى صراخه في أنحاء المجمع.
لم أشعر بهذا الإحساس من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تك تك تك.
جسدي… كان يتغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليست ابنتي.
قفزت في الهواء.
“لا، لا. لا، سو-يون. لاااا!”
كراك!
“هيونغ-جون” كان في “حي هاينغدانغ”. كان يحمي عائلتي نيابةً عني. رغم أن عائلته موجودة هنا، فقد ذهب إلى هناك لحماية عائلتي.
خلفتُ فجوة عميقة في الأرض، وتناثر الغبار في كل اتجاه.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“هوانغ جي-هي” رفعت ذراعها لتغطي وجهها، وقد عبست دون وعي. وبينما تسعل، فتحت عينيها. “لي هيون-دوك”، الذي كان أمامها قبل لحظة، قد اختفى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سعل لي جونغ-أوك وهو يغمض عينيه ويكشر من الألم.
نطق الحارس بجوارها، صوته مرتجف قليلًا:
كان يقف أمامه رجل واسع الظهر، بعضلات متفجرة.
“قائدة الفريق؟”
كان كيم هيونغ-جون يئن، وعيناه تتدحرجان إلى الخلف كأن الهواء بدأ يخذله.
“ما الأمر؟”
اهتزت الأرض تحتهم، وانبعث الغبار الكثيف ليملأ الأجواء.
“ذلك الشخص قبل قليل… هل كان فعلًا “لي هيون-دوك”؟”
اغرورقت عيناي بالدموع، وانفجرت مشاعري.
“أعتقد ذلك…” ردّت “هوانغ جي-هي” بصوت ينطوي على بعض الشك.
“أبي، انظر!”
ابتلع الحارس ريقه.
ضممت “سو-يون” بقوة أكبر وهي تتابع بكاءها.
“لكن لماذا كانت عيناه…”
“هوانغ جي-هي” رفعت ذراعها لتغطي وجهها، وقد عبست دون وعي. وبينما تسعل، فتحت عينيها. “لي هيون-دوك”، الذي كان أمامها قبل لحظة، قد اختفى.
“هذا… لا أعلمه أنا أيضًا.”
“أوغ!”
نقرت “هوانغ جي-هي” لسانها بضيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجهها استدار بالكامل ليُقابل وجهي، ولم يَعُد يُشبه وجه كائن حيّ.
“لنُنهِ قوات العائلة أولًا. وسنتساءل عن الباقي لاحقًا.”
فتحت عينيّ أكثر، محاولًا تحديد مصدر تلك الإشارات.
“حسنًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **- عدوّ مكتشف.
وعاد الاثنان مسرعين إلى خط الدفاع الأول.
ولم يعارضها أحد.
***
أملت رأسي باستغراب، لكنها هزّت رأسها بسرعة وقالت:
“ألا يجدر بنا أن نساعد؟”
كان يقف أمامه رجل واسع الظهر، بعضلات متفجرة.
“وكيف بالضبط من المفترض أن نساعد؟”
قبض الضابط السادس على أسنانه وهو ينظر إليه ساقطًا أمامه.
كان الأخوان لي يختبئان داخل غرفة الأمن في الشقة 104، يراقبان كيم هيونغ-جون وهو يقاتل الضابط السادس. بالكاد تمكّنا من متابعة تحركاتهما. كانت تلك إحدى تلك اللحظات النادرة التي يكون فيها عدم التدخل هو أفضل مساعدة ممكنة. اقترب المدير من الاثنين وقال:
نهضت من أرضية الغرفة الضيقة فوق السطح، وتوجهت إلى الشرفة. لم أَرَ أمامي سوى أتباعي في “شارع آتشاسان” — “هوانغ جي-هي”، “كيم هيونغ-جون”، الحراس، و”دو هان-سول”… لا أحد سواهم.
“لنلتزم أماكننا الآن. سنتدخل لمساعدة السيد كيم هيونغ-جون إن بدا أن الوضع يسوء.”
“سو-يون!!”
“الوضع سيء بالفعل بالنسبة له.” أجاب لي جونغ-أوك وهو يحدّق بعينيه الضيقتين.
بوووم!
لم يكن واثقًا تمامًا، لكن بدا أن الكفة تميل لصالح الضابط السادس. كان كيم هيونغ-جون يتلقى المزيد من الضربات شيئًا فشيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كراك!
بللت تشوي دا-هي شفتيها وتحدثت بنبرة خافتة:
توهّجت عيناه الحمراوان وسط الضباب الكثيف.
“لو لم يكن كيم هيونغ-جون هنا… لكنا جميعًا أمواتًا الآن.”
غنت “سو-يون” الأغنية، متقمّصة دور الشخصية بكل دلع. لم أستطع التوقف عن الابتسام لها.
ولم يعارضها أحد.
أمسكه الضابط السادس من ياقة قميصه ورفعه عن الأرض.
في مواجهة رجل يمتلك قدرات جسدية كتلك… لم يكن هناك جدوى من توجيه مسدس أو سكين نحوه. إطلاق النار عليه كان شبه مستحيل، ناهيك عن تتبع تحركاته بالعين المجردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقيأ كيم هيونغ-جون دمًا وسقط أرضًا.
بوووم!
كان بإمكاني سماع أنين الزومبي من مكان بعيد.
طار جسد كيم هيونغ-جون وارتطم بالحائط بقوة جعلت الجدار يتشقق.
اهتزت الأرض تحتهم، وانبعث الغبار الكثيف ليملأ الأجواء.
وفي غمضة عين، كان الضابط السادس أمامه، يسحق صدره بركبته.
“أ. بي…”
طَقّ!
كان كيم هيونغ-جون يئن، وعيناه تتدحرجان إلى الخلف كأن الهواء بدأ يخذله.
تقيأ كيم هيونغ-جون دمًا وسقط أرضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **- عدوّ مكتشف.
أمسكه الضابط السادس من ياقة قميصه ورفعه عن الأرض.
وفي لحظات، أصبح واقفًا على شرفة في الطابق الخامس. راح يتلفت مذهولًا.
“لست سيئًا… لقد صمدت لفترة طويلة.”
كان طلاب الجامعة قد أطلقوا سهامهم عليه.
ارتعش كيم هيونغ-جون وهو يتمتم: “اللعنة… أيها الوغد…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تأتي من مكانين في آن واحد—ملجأ سايلنس في غابة سيول، وملجأ هاي-يونغ في حي هيانغدانغ. كلاهما يطلب تعزيزات في الوقت نفسه.
ابتسم الضابط السادس بازدراء، مستمتعًا بعذابه، وقال:
“ألا يجدر بنا أن نساعد؟”
“والآن… كيف أنهيك؟ هل أقتلع عنقك؟ أم ألتهم دماغك فورًا؟”
غنت “سو-يون” الأغنية، متقمّصة دور الشخصية بكل دلع. لم أستطع التوقف عن الابتسام لها.
كان كيم هيونغ-جون يئن، وعيناه تتدحرجان إلى الخلف كأن الهواء بدأ يخذله.
اخترقت الرصاصة وجنة الضابط السادس مباشرة. لم يكن يتوقع الهجوم، فترنح إلى الخلف وهو يمسك بخديه بكلتا يديه.
بوووم!
غشّت الظلال ملامحي، لكن “هوانغ جي-هي” أسرعت بالقول:
دوى صوت مروّع في المجمع السكني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأنهيك أولاً.”
اخترقت الرصاصة وجنة الضابط السادس مباشرة. لم يكن يتوقع الهجوم، فترنح إلى الخلف وهو يمسك بخديه بكلتا يديه.
اتسعت عيناي دهشة، ونادتني “سو-يون” بصوت خافت، بالكاد يُسمع.
انهار كيم هيونغ-جون على الأرض ونظر إلى مصدر الصوت. وقعت عيناه على لي جونغ-أوك، لي جونغ-هيوك، وتشوي دا-هي، الواقفين عند مدخل الشقة 104.
كان كيم هيونغ-جون يئن، وعيناه تتدحرجان إلى الخلف كأن الهواء بدأ يخذله.
بدأ الثلاثة بإطلاق النار على الضابط دون تردد.
“سو-يون!!”
بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليّ “هوانغ جي-هي” بعينين حائرتين.
رفع الضابط ذراعيه ليحمي وجهه محاولًا صد الرصاص.
زمجرت الدماء في عروقي، وزدت من دورانها.
كان هدفهم الوحيد واضحًا: إنقاذ كيم هيونغ-جون.
“أيها الحثالة… كيف تجرؤون…”
تك تك تك.
بعد لحظة، بدأت إشارات أتباعي تتدفق باستمرار.
لكن الرصاص نفد قبل أن ينتبهوا.
“سـ… سو-يون؟ والد سو-يون…؟”
مدّ لي جونغ-أوك يده إلى حزامه محاولًا استبدال المخزن، لكنه أدرك أنه لا يملك المزيد. وكذلك الآخران.
نهضت من أرضية الغرفة الضيقة فوق السطح، وتوجهت إلى الشرفة. لم أَرَ أمامي سوى أتباعي في “شارع آتشاسان” — “هوانغ جي-هي”، “كيم هيونغ-جون”، الحراس، و”دو هان-سول”… لا أحد سواهم.
صرخ كيم هيونغ-جون بأعلى صوته:
“غررر…”
“اختبئوا جميعًا!!!”
“لو لم يكن كيم هيونغ-جون هنا… لكنا جميعًا أمواتًا الآن.”
شششش–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جسدي كله بدأ يسخن، كأني داخل فوهة بركان.
بدأ البخار يتصاعد من جسد الضابط السادس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تأتي من مكانين في آن واحد—ملجأ سايلنس في غابة سيول، وملجأ هاي-يونغ في حي هيانغدانغ. كلاهما يطلب تعزيزات في الوقت نفسه.
قادة الأحياء يمكنهم تحطيم الجدران بقبضاتهم دون أن تنكسر عظامهم.
• عدوّ مكتشف. **
أما الضباط… فعظامهم صلبة لدرجة أن الرصاص لا يخترقها.
وصلت إلى ملجأ سايلنس في غمضة عين.
ربما تمزق الرصاصة لحمهم، لكنها لا تملك القوة الكافية لتهشيم جماجمهم أو إصابة أدمغتهم.
خلفتُ فجوة عميقة في الأرض، وتناثر الغبار في كل اتجاه.
بدأ الذعر يتسلل إلى قلوب الثلاثة عندما دوّى صوت الضابط من بين السحب الكثيفة من البخار:
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“أيها الحثالة… كيف تجرؤون…”
كان كيم هيونغ-جون يئن، وعيناه تتدحرجان إلى الخلف كأن الهواء بدأ يخذله.
توهّجت عيناه الحمراوان وسط الضباب الكثيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجهها استدار بالكامل ليُقابل وجهي، ولم يَعُد يُشبه وجه كائن حيّ.
نهض كيم هيونغ-جون على الفور قبل أن يتمكن الضابط من تجديد نفسه، وانطلق نحوه بكل ما تبقى من عزيمته.
وفي غمضة عين، كان الضابط السادس أمامه، يسحق صدره بركبته.
استشعر الضابط نية القتل في خطواته، فالتفت بسرعة نحو اليسار.
خلفتُ فجوة عميقة في الأرض، وتناثر الغبار في كل اتجاه.
فتح كيم هيونغ-جون فمه، قاصدًا جانب الضابط، لكن الأخير تراجع سريعًا وصفعه بمرفقه على قمة رأسه.
بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
طَقّ!
خلفتُ فجوة عميقة في الأرض، وتناثر الغبار في كل اتجاه.
“أوغ!”
لكن الرصاص نفد قبل أن ينتبهوا.
سقط كيم هيونغ-جون. لم تعد عيناه قادرتين على التركيز. أغشي عليه، وشعور بالخدر يزحف في جسده كله.
لم يعد لهذا العالم وجود.
قبض الضابط السادس على أسنانه وهو ينظر إليه ساقطًا أمامه.
كان طلاب الجامعة قد أطلقوا سهامهم عليه.
“سأنهيك أولاً.”
“هيونغ-جون” كان في “حي هاينغدانغ”. كان يحمي عائلتي نيابةً عني. رغم أن عائلته موجودة هنا، فقد ذهب إلى هناك لحماية عائلتي.
رفع قدمه اليمنى عاليًا ووجّهها نحو رأس كيم هيونغ-جون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تك تك تك.
شووش، شووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الوضع سيء بالفعل بالنسبة له.” أجاب لي جونغ-أوك وهو يحدّق بعينيه الضيقتين.
صفّرت سهام الأقواس في الهواء قادمة من الطابق الرابع، متجهة نحو بطنه.
رفع قدمه اليمنى عاليًا ووجّهها نحو رأس كيم هيونغ-جون.
كان طلاب الجامعة قد أطلقوا سهامهم عليه.
“لا، لا. لا، سو-يون. لاااا!”
لكن الضابط لم يُظهر أي تأثر. ركل رأس كيم هيونغ-جون دون تردد.
ثبت لي جونغ-أوك الحربة في بندقيته وركض نحو الضابط السادس. لكن مع فارق السرعة… لم يكن هناك أدنى فرصة ليقترب.
“إنه… مؤلم…”
“لاااا!!!” تعالى صراخه في أنحاء المجمع.
اتسعت عيناه، لكنه لم يقاوم، وترك جسده يسير مع التيار.
بوووم!!!
توهّجت عيناه الحمراوان وسط الضباب الكثيف.
اهتزت الأرض تحتهم، وانبعث الغبار الكثيف ليملأ الأجواء.
بدأ ورق الجدران النظيف يذوب، وظهرت العفن الرطب في كل زاوية. المفصلات المعدنية لباب المنزل سقطت أرضًا، واختفى الباب المغلق كما لو كان سرابًا.
سعل لي جونغ-أوك وهو يغمض عينيه ويكشر من الألم.
احمرّ وجهي وأنا أراها على هذه الحال.
وقبل أن يستوعب ما يحدث، لفّ ذراع سميك خصره ورفعه عن الأرض.
كان هدفهم الوحيد واضحًا: إنقاذ كيم هيونغ-جون.
وجد نفسه يطير في الهواء، متحديًا الجاذبية.
“تلقيت إشارات من كِلَا المكانين، من غابة سيول وحي هاينغدانغ. ماذا يحدث؟”
اتسعت عيناه، لكنه لم يقاوم، وترك جسده يسير مع التيار.
نطق الحارس بجوارها، صوته مرتجف قليلًا:
وفي لحظات، أصبح واقفًا على شرفة في الطابق الخامس. راح يتلفت مذهولًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار الرجل الواقف عند الدرابزين.
ثم، فجأة، وقف كيم هيونغ-جون بجواره.
توهّجت عيناه الحمراوان وسط الضباب الكثيف.
فتح فمه وأغلقه كسمكة ذهبية، مذهولًا مما يراه أمامه.
عادت رؤيتي إلى التركيز. كنت أحدّق في سقف غريب.
كان يقف أمامه رجل واسع الظهر، بعضلات متفجرة.
“لنُنهِ قوات العائلة أولًا. وسنتساءل عن الباقي لاحقًا.”
لم يصدق عينيه.
رفع قدمه اليمنى عاليًا ووجّهها نحو رأس كيم هيونغ-جون.
“سـ… سو-يون؟ والد سو-يون…؟”
عليّ أن أستعيد وعيي.
استدار الرجل الواقف عند الدرابزين.
جسدي… كان يتغير.
وكان ضوء أزرق صافٍ يتلألأ في عينيه.
حفنة كاملة من شعرها قد اقتُلعت.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
اغرورقت عيناي بالدموع، وانفجرت مشاعري.
اترك تعليقاً لدعمي🔪
وقبل أن يستوعب ما يحدث، لفّ ذراع سميك خصره ورفعه عن الأرض.
“وكيف بالضبط من المفترض أن نساعد؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات