You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الأب الزومبي 87

87

87

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

اتسعت عيناها وهي تقرأ الجملة، ثم وضعت يديها على فمها من الدهشة. لم تمضِ ثوانٍ حتى بدأت الدموع تنهمر مجددًا من عينيها الواسعتين، وانحدرت على وجنتيها. التفت الناجون من حولنا إلينا في صمت.

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

«حسنًا.»

ترجمة: Arisu san

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قادتهم إلى مستشفى جامعة كونكوك، تحسبًا لهجوم غير متوقع من موجة الزومبي.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“بمجرد أن نصل إلى الطريق الرئيسي، نكون في سيونغسو.”

انهمرت دموع الناجين وهم يهدؤون شيئًا فشيئًا.

كنت قد افترضت أنها رجل، بناءً على طريقة حديث كيم بوم-جين عنها. اقتربت منها وعرضت عليها دفتري.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قادتهم إلى مستشفى جامعة كونكوك، تحسبًا لهجوم غير متوقع من موجة الزومبي.

“بينما كنت تلهو، كنت أعمل.”

رجل في الخمسين من عمره كان يحتضن ابنه الشاب ويمسح دموعه، بينما يربت الشاب على ظهر والده بابتسامة خجولة كأن الموقف محرج له. لم أرغب في مقاطعتهما، لكنني كنت أعرف تمامًا لماذا أتيت إلى هنا، ولم يكن الوقت مناسبًا للوقوف متفرجًا.

وسط هذه الفوضى، كان هذا أفضل ما يمكنني أن أقوله لهم.

كتبت جملة قصيرة في دفتري وعرضتها على الرجل.

عقدت حاجبيّ وأنا أنصت إلى حديثهما.

هل هناك شخص يُدعى كيم غا-بين هنا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“غا-بين؟ آه، غا-بين يجب أن تكون…”

“لا يوجد شيء هنا أيضًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تفحّص من حوله ثم نادى على أحد الناجين.

كل ما أردته هو أن نصل بسلام. أن نُكمل الطريق دون أن يموت أحد.

“هيه، غا-بين! تعالي للحظة!”

ربما لم يكن أحدهما يعرف ما إذا كان الآخر حيًا أم لا. ما أسعدها لم يكن مجرد كون كيم بوم-جين يبحث عنها، بل معرفتها بأنه حي يُرزق، وهذا وحده كان كافيًا ليُشعل قلبها بالفرح.

نهضت امرأة في الثلاثينات من عمرها، تمسح دموعها، حين ناداها الرجل. نظرتُ إليها بتمعن ومال رأسي قليلاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل لديكِ أخ؟

“غا-بين كانت امرأة؟”

“أخ؟ نعم، لدي.”

كنت قد افترضت أنها رجل، بناءً على طريقة حديث كيم بوم-جين عنها. اقتربت منها وعرضت عليها دفتري.

أجبته بضحكة جافة. أخذ مني الحقيبة السوداء التي كانت في يدي اليمنى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هل اسمك كيم غا-بين؟

اترك تعليقاً لدعمي🔪

“نعم… هذه أنا.”

رائحة الناجين تبدو حلوة بالنسبة للزومبي، لكن هذه الرائحة… مهما حاولت إقناع نفسي بالعكس، لم يكن هناك شك: إنها رائحة عطر.

أجابت وهي تواصل مسح دموعها بيدها. حاولت أن أوضح لها الوضع بأهدأ طريقة ممكنة، حتى لا تشعر بالإرباك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت وقالت:

أحتاج فقط إلى التحقق من بعض الأمور معك، لذا أرجو أن تتعاوني معي.

وبعد لحظة، دغدغت نسمة خريفية باردة أنفي مجددًا، حاملة معها تلك الرائحة القوية للعطر. نظرت إلى الاتجاه الذي جاءت منه الريح.

“أوه… نعم بالطبع…”

«هناك شيء غريب في الجو. رائحة مختلفة مختلطة فيه.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هل لديكِ أخ؟

«مهلًا… هل هذا يعني أن هناك ملجأ آخر في الجوار؟»

“أخ؟ نعم، لدي.”

“لا يوجد شيء هنا أيضًا؟”

هل يمكنني معرفة اسمه؟

“اسمه كيم… بوم-جين.”

مشاهدتها جعلت قلبي يثقل بشيءٍ من الحزن. يُقال إن المشاعر تنتقل من شخص إلى من حوله، ولعل هذا ما حدث. لقد أثّرت فيّ بعمق.

ارتبكت وهي تجيب، لكنني تنفست الصعداء وابتسمت بخفة.

«ناجون؟»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أخيرًا وجدتها.

وبعد لحظة، دغدغت نسمة خريفية باردة أنفي مجددًا، حاملة معها تلك الرائحة القوية للعطر. نظرت إلى الاتجاه الذي جاءت منه الريح.

غا-بين ما زالت على قيد الحياة.

أشار كيم هيونغ-جون إلى متجر بقالة كان أمام الناجين مباشرة. فبدأوا يزحفون داخله بحذر.

أطلقت تنهيدة طويلة أفرغت فيها همّي، وكتبت في دفتري:

فأجابها:

أخوك، كيم بوم-جين، يبحث عنك بشدة.

أمرت توابعي بقتل كل زومبي يقترب من الناجين، لكن أولئك الذين كانوا يقفزون من المباني تطلبوا منا مراقبة حثيثة.

“… هاه؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى كيم هيونغ-جون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أنا هنا لأن كيم بوم-جين طلب مني أن أبحث عنك.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

اتسعت عيناها وهي تقرأ الجملة، ثم وضعت يديها على فمها من الدهشة. لم تمضِ ثوانٍ حتى بدأت الدموع تنهمر مجددًا من عينيها الواسعتين، وانحدرت على وجنتيها. التفت الناجون من حولنا إلينا في صمت.

“ماذا قلت لهم؟”

“غا-بين، ما الأمر؟ ما الذي يحدث؟”

وضعت بعض التوابع ذوي اللون الأزرق بين الناجين، وأحطناهم بالبقية، مع توابع كيم هيونغ-جون. ظننت أن ذلك قد يخفي رائحتهم عن الزومبي.

“أخي على قيد الحياة.”

«حسنًا.»

“ماذا؟”

هناك مأوى قريب. ربما تجدون أقاربكم هناك… لكن لا تعلقوا آمالًا كبيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لقد كان يبحث عني طوال هذا الوقت…”

انهمرت دموع الناجين وهم يهدؤون شيئًا فشيئًا.

انهارت غا-بين على الأرض، تبكي فرحًا. وكأن سدًا انكسر في داخلها، فتدفقت المشاعر دون توقف.

“ماذا؟”

ربما لم يكن أحدهما يعرف ما إذا كان الآخر حيًا أم لا. ما أسعدها لم يكن مجرد كون كيم بوم-جين يبحث عنها، بل معرفتها بأنه حي يُرزق، وهذا وحده كان كافيًا ليُشعل قلبها بالفرح.

“وما الحل إذن؟ كيف سنعود إلى الملجأ؟”

مشاهدتها جعلت قلبي يثقل بشيءٍ من الحزن. يُقال إن المشاعر تنتقل من شخص إلى من حوله، ولعل هذا ما حدث. لقد أثّرت فيّ بعمق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كان يبحث عني طوال هذا الوقت…”

مسحت أنفي بطرف إصبعي ووقفت حائرًا، حتى بدأ الناجون الآخرون يقتربون مني، يسألون عن أحبائهم، أحياءً كانوا أم أمواتًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تريد أن ننام هنا؟ تعلم أنه خطر جدًا. لا يمكنك التنبؤ بمتى وأين سيظهر الزومبي…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم أستطع أن أجيبهم جميعًا.

«هناك شيء غريب في الجو. رائحة مختلفة مختلطة فيه.»

فكتبت في دفتري:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلنا التقدم، وقتلنا أكثر من أربعين زومبيًا.

هناك مأوى قريب. ربما تجدون أقاربكم هناك… لكن لا تعلقوا آمالًا كبيرة.

عبرنا الشارع، ثم مررنا بزقاق مليء بالمطاعم حتى وصلنا إلى طريق يبدو نظيفًا، على الأرجح أحد الطرق التي تسلكها الكلاب غالبًا.

وسط هذه الفوضى، كان هذا أفضل ما يمكنني أن أقوله لهم.

أومأ كيم هيونغ-جون وركّز أكثر. كانت الأزقة ضيقة، مما جعل التنبؤ بمكان ظهور الزومبي شبه مستحيل.

حين شعر الناجون بالأمل في أن يجدوا ذويهم، بدأت بجمع الأدوية التي طلبها كيم بوم-جين من أرجاء المستشفى.

رمقته بنظرة ضيق، فضحك وهو يحك رأسه بخجل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ملأت حقيبتي بالأدوية حتى أوشكت على التمزق، ثم جمعت أكياسًا بلاستيكية وملأتها بالشاش النظيف والحقن المعقمة.

نهضت امرأة في الثلاثينات من عمرها، تمسح دموعها، حين ناداها الرجل. نظرتُ إليها بتمعن ومال رأسي قليلاً.

عدت إلى البهو الرئيسي، حيث كان كيم هيونغ-جون يتواصل مع الناجين.

«أيها العم، ألم تشعر به؟»

كلما قضى كيم هيونغ-جون وقتًا أطول معي، كلما أصبح أكثر شبهًا بي.

لا… هذا غير منطقي.

لقد تبنّى عادتي بحمل دفتر وقلم دائمًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قادتهم إلى مستشفى جامعة كونكوك، تحسبًا لهجوم غير متوقع من موجة الزومبي.

مع بارك جي-تشول كان يستخدم لغة الإشارة، لكن مع الغرباء، كان يعتمد على الكتابة للتواصل. ولعله من الطبيعي أن يعتاد على هذه الوسيلة.

لم يبدُ عليهما أنهما من الكلاب، ولا كأنهما من أولئك الذين أسرتهم الكلاب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان يبتسم وهو يكتب في دفتريه، يتحدث إليهم براحة. بدا أنه أفضل مني في التعامل مع الآخرين. ولحظتها، فكّرت أنه من الأفضل أن أترك له مهمة طمأنة الناجين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا هنا لأن كيم بوم-جين طلب مني أن أبحث عنك.

تقدمت نحوه وأنا أحمل الحقائب، ولم ينتبه إلى حضوري فورًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا سيء في إيجاد الأشياء. لكنني كنت أواسي الناجين بدلًا من ذلك.”

“أوه؟ هل أنهيت كل شيء بالفعل، أيها العجوز؟”

“أوه… نعم بالطبع…”

“بينما كنت تلهو، كنت أعمل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جاهز؟”

رمقته بنظرة ضيق، فضحك وهو يحك رأسه بخجل.

وبعد لحظة، دغدغت نسمة خريفية باردة أنفي مجددًا، حاملة معها تلك الرائحة القوية للعطر. نظرت إلى الاتجاه الذي جاءت منه الريح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا سيء في إيجاد الأشياء. لكنني كنت أواسي الناجين بدلًا من ذلك.”

أجابت المرأة:

“حسنًا، حسنًا. عمل جيد.”

ازدادت حواس الزومبي ذوي العيون الحمراء المتوهجة حدة كلما ازدادوا قوة. وكلما ركزوا أكثر، أصبحت حواسهم أكثر دقة. وفي هذه اللحظة، كنت أستطيع شم رائحة البشر من مسافة مئة متر. كنت واثقًا من أنني شممت رائحة عطر نفاذ.

أجبته بضحكة جافة. أخذ مني الحقيبة السوداء التي كانت في يدي اليمنى.

راقبت محيطنا، وعيناي الحمراوان تتوهجان.

“سأحمل هذه. هل نغادر الآن؟”

لم أشمّ هذه الرائحة أثناء توجّهنا إلى مستشفى جامعة كونكوك.

“نعم، من الأفضل أن نتحرك قبل غروب الشمس.”

لم يبدُ عليهما أنهما من الكلاب، ولا كأنهما من أولئك الذين أسرتهم الكلاب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أومأ بحماس، ثم توجّه إلى الناجين، وأخبرهم عبر دفتره أننا سننتقل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت وقالت:

ارتبك الناجون قليلًا حين أدركوا أنهم سيخرجون إلى الشارع. رأيت القلق في عيونهم. فابتسم كيم هيونغ-جون وكتب شيئًا آخر جعلهم جميعًا ينظرون إليّ.

تقدمت نحوه وأنا أحمل الحقائب، ولم ينتبه إلى حضوري فورًا.

نظرت إليه بدهشة.

أشار كيم هيونغ-جون إلى متجر بقالة كان أمام الناجين مباشرة. فبدأوا يزحفون داخله بحذر.

“ماذا قلت لهم؟”

نظرت إليه بدهشة.

“أخبرتهم أنك القائد، أيها العجوز. وأنه طالما أنت معنا، فلن يحدث شيء سيء.”

أملت رأسي قليلاً، فأخذ كيم هيونغ-جون يشمّ الهواء، ثم قال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“… رائع، حتى أنت بدأت تتنصل من المسؤولية.”

انهمرت دموع الناجين وهم يهدؤون شيئًا فشيئًا.

تنهدت وأنا أبتسم بخفة. لكنه كان شعورًا جيدًا أن أكون مصدر ثقة للآخرين.

“نعم… هذه أنا.”

رتبنا الناجين في ثلاث صفوف، واستدعينا التوابع الذين كانوا يحرسون المكان.

“لننطلق.”

وضعت بعض التوابع ذوي اللون الأزرق بين الناجين، وأحطناهم بالبقية، مع توابع كيم هيونغ-جون. ظننت أن ذلك قد يخفي رائحتهم عن الزومبي.

نظرت إليه بدهشة.

وحين انتهت الاستعدادات، نظرت إلى كيم هيونغ-جون.

ردّت، متوترة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“جاهز؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت متأكدًا أنهما تلفظا بكلمة “ملجأ”.

“دائمًا.”

“بينما كنت تلهو، كنت أعمل.”

“لننطلق.”

غا-بين ما زالت على قيد الحياة.

وتوجهنا نحو الباب الخلفي للمستشفى.

“نعم… هذه أنا.”

عندما خرجنا إلى الشارع الرئيسي، لاحظنا بعض الزومبي يتجولون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يبتسم وهو يكتب في دفتريه، يتحدث إليهم براحة. بدا أنه أفضل مني في التعامل مع الآخرين. ولحظتها، فكّرت أنه من الأفضل أن أترك له مهمة طمأنة الناجين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أيقظنا حواسنا وتعاملنا معهم.

وتوجهنا نحو الباب الخلفي للمستشفى.

أمرت توابعي بقتل كل زومبي يقترب من الناجين، لكن أولئك الذين كانوا يقفزون من المباني تطلبوا منا مراقبة حثيثة.

كنت قد افترضت أنها رجل، بناءً على طريقة حديث كيم بوم-جين عنها. اقتربت منها وعرضت عليها دفتري.

عبرنا الشارع، ثم مررنا بزقاق مليء بالمطاعم حتى وصلنا إلى طريق يبدو نظيفًا، على الأرجح أحد الطرق التي تسلكها الكلاب غالبًا.

راقبت محيطنا، وعيناي الحمراوان تتوهجان.

نظرت إلى كيم هيونغ-جون.

«أيها العم، ألم تشعر به؟»

“إذا واصلنا السير، سنصل إلى محطة سيونغسو.”

عقدت حاجبيّ وأنا أنصت إلى حديثهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما زلنا في حي هوايانغ؟ لم أعد أميّز حدود الحي بينه وبين سيونغسو.”

“هيه، غا-بين! تعالي للحظة!”

“بمجرد أن نصل إلى الطريق الرئيسي، نكون في سيونغسو.”

أملت رأسي قليلاً، فأخذ كيم هيونغ-جون يشمّ الهواء، ثم قال:

أومأ كيم هيونغ-جون وركّز أكثر. كانت الأزقة ضيقة، مما جعل التنبؤ بمكان ظهور الزومبي شبه مستحيل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يبتسم وهو يكتب في دفتريه، يتحدث إليهم براحة. بدا أنه أفضل مني في التعامل مع الآخرين. ولحظتها، فكّرت أنه من الأفضل أن أترك له مهمة طمأنة الناجين.

في الحقيقة، الزومبي لم يكونوا يشكّلون خطرًا علينا، وكان يمكننا السير في الطريق الرئيسي، لكننا تجنبنا ذلك بسبب زعيم حي هوايانغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فركّزت حاسة الشم لديّ.

كان من السهل على الكشافة رؤيتنا هناك.

حين شعر الناجون بالأمل في أن يجدوا ذويهم، بدأت بجمع الأدوية التي طلبها كيم بوم-جين من أرجاء المستشفى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولو هاجمنا زعيم الحي في مساحة مفتوحة، لما استطعنا حماية الناجين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تريد أن ننام هنا؟ تعلم أنه خطر جدًا. لا يمكنك التنبؤ بمتى وأين سيظهر الزومبي…”

“دعنا نخرج من هوايانغ-دونغ بهدوء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قادتهم إلى مستشفى جامعة كونكوك، تحسبًا لهجوم غير متوقع من موجة الزومبي.

لوّحت للناجين بالاقتراب. الأزقة دائمًا ما تكون الأصعب، فالزومبي قد يظهرون من البالوعات، أو ينهضون من بين الجثث، أو من خلف الحطام.

كل ما أردته هو أن نصل بسلام. أن نُكمل الطريق دون أن يموت أحد.

في البداية، لم يكن هناك الكثير من الزومبي، لكنهم بدأوا يتكاثرون بسرعة. لم نعد على الطريق الآمن الذي تستخدمه الكلاب، وبدأ عرق الناجين ينبعث، ما جعل رائحتهم شهية أكثر.

في البداية، لم يكن هناك الكثير من الزومبي، لكنهم بدأوا يتكاثرون بسرعة. لم نعد على الطريق الآمن الذي تستخدمه الكلاب، وبدأ عرق الناجين ينبعث، ما جعل رائحتهم شهية أكثر.

شعرت بالرائحة… لا بد أن الزومبي كانوا يشعرون بها أقوى.

“ماذا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

واصلنا التقدم، وقتلنا أكثر من أربعين زومبيًا.

“… هاه؟”

وأخيرًا وصلنا إلى تقاطع دونغ-إلرو وسيونغسو، الحد الفاصل بين الحيين.

هذه الرائحة… كنت أعلم أن هناك خطبًا ما.

تنفست بعمق.

رتبنا الناجين في ثلاث صفوف، واستدعينا التوابع الذين كانوا يحرسون المكان.

“بمجرد أن نعبر، نكون في سيونغسو-دونغ.”

أمرت توابعي بقتل كل زومبي يقترب من الناجين، لكن أولئك الذين كانوا يقفزون من المباني تطلبوا منا مراقبة حثيثة.

“لماذا استغرق الوصول إلى هنا كل هذا الوقت؟ لم يكن الطريق بهذا الطول حين جئنا سابقًا.”

في هذا المكان بالذات…؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضحكنا، لكننا شعرنا بالارتياح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكنا، لكننا شعرنا بالارتياح.

ربّتُ على كتف كيم هيونغ-جون، ونظرت إلى الناجين، فرأيتهم يتشجعون ببعضهم البعض.

شعرت بالرائحة… لا بد أن الزومبي كانوا يشعرون بها أقوى.

كانوا جميعًا يبذلون أقصى ما لديهم.

عضضت شفتي ووجهت كامل انتباهي إلى حديثهما.

ابتسمت لهم، ورغبت في أن أقول:

رتبنا الناجين في ثلاث صفوف، واستدعينا التوابع الذين كانوا يحرسون المكان.

“اصمدوا… لم يتبقَّ الكثير.”

لوّحت للناجين بالاقتراب. الأزقة دائمًا ما تكون الأصعب، فالزومبي قد يظهرون من البالوعات، أو ينهضون من بين الجثث، أو من خلف الحطام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانوا هزيلين، نحيلين، بوجوه شاحبة وظلال سوداء تحت أعينهم، ومع ذلك، كانوا يبتسمون لبعضهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا هنا لأن كيم بوم-جين طلب مني أن أبحث عنك.

كل ما أردته هو أن نصل بسلام. أن نُكمل الطريق دون أن يموت أحد.

“اسمه كيم… بوم-جين.”

نظرت إلى الأمام مجددًا، وبدأت بالسير بخطى قوية.

“لا. يبدو أن أحدهم سبقنا وفتش هذا المكان.”

وفجأة، وقف كيم هيونغ-جون أمامي وبدأ يلتفت حوله بحذر.

نظرت إليه بدهشة.

راقبت محيطنا، وعيناي الحمراوان تتوهجان.

اتسعت عيناها وهي تقرأ الجملة، ثم وضعت يديها على فمها من الدهشة. لم تمضِ ثوانٍ حتى بدأت الدموع تنهمر مجددًا من عينيها الواسعتين، وانحدرت على وجنتيها. التفت الناجون من حولنا إلينا في صمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم أفهم سبب تصرفه المفاجئ.

أجبته بضحكة جافة. أخذ مني الحقيبة السوداء التي كانت في يدي اليمنى.

ابتلع كيم هيونغ-جون ريقه وألقى نحوي نظرة حذرة.

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

«أيها العم، ألم تشعر به؟»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت متأكدًا أنهما تلفظا بكلمة “ملجأ”.

أملت رأسي قليلاً، فأخذ كيم هيونغ-جون يشمّ الهواء، ثم قال:

لقد تبنّى عادتي بحمل دفتر وقلم دائمًا.

«هناك شيء غريب في الجو. رائحة مختلفة مختلطة فيه.»

أخوك، كيم بوم-جين، يبحث عنك بشدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فركّزت حاسة الشم لديّ.

أجبته بضحكة جافة. أخذ مني الحقيبة السوداء التي كانت في يدي اليمنى.

رائحة غريبة دغدغت طرف أنفي، تنساب مع نسيم الخريف البارد.

في الحقيقة، الزومبي لم يكونوا يشكّلون خطرًا علينا، وكان يمكننا السير في الطريق الرئيسي، لكننا تجنبنا ذلك بسبب زعيم حي هوايانغ.

رفعت يدي اليمنى وأمرت الجميع بالتوقف.

وضعت بعض التوابع ذوي اللون الأزرق بين الناجين، وأحطناهم بالبقية، مع توابع كيم هيونغ-جون. ظننت أن ذلك قد يخفي رائحتهم عن الزومبي.

هذه الرائحة… كنت أعلم أن هناك خطبًا ما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل لديكِ أخ؟

رائحة الناجين تبدو حلوة بالنسبة للزومبي، لكن هذه الرائحة… مهما حاولت إقناع نفسي بالعكس، لم يكن هناك شك: إنها رائحة عطر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكنا، لكننا شعرنا بالارتياح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرت إلى كيم هيونغ-جون.

عبرنا الشارع، ثم مررنا بزقاق مليء بالمطاعم حتى وصلنا إلى طريق يبدو نظيفًا، على الأرجح أحد الطرق التي تسلكها الكلاب غالبًا.

«انتظر هنا دقيقة. سأتفقد المكان وأعود.»

راقبت محيطنا، وعيناي الحمراوان تتوهجان.

«حسنًا.»

عندما خرجنا إلى الشارع الرئيسي، لاحظنا بعض الزومبي يتجولون.

أشار كيم هيونغ-جون إلى متجر بقالة كان أمام الناجين مباشرة. فبدأوا يزحفون داخله بحذر.

مسحت أنفي بطرف إصبعي ووقفت حائرًا، حتى بدأ الناجون الآخرون يقتربون مني، يسألون عن أحبائهم، أحياءً كانوا أم أمواتًا.

صعدت إلى سطح المبنى الموجود على يساري وألقيت نظرة في الأرجاء، مغمضًا عينيّ جزئيًا.

“بينما كنت تلهو، كنت أعمل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عطر… في عالمٍ بهذا الخراب؟ هل توجد متاجر عطور قريبة من هنا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى كيم هيونغ-جون.

لا… هذا غير منطقي.

كنت قد افترضت أنها رجل، بناءً على طريقة حديث كيم بوم-جين عنها. اقتربت منها وعرضت عليها دفتري.

لم أشمّ هذه الرائحة أثناء توجّهنا إلى مستشفى جامعة كونكوك.

تقدمت نحوه وأنا أحمل الحقائب، ولم ينتبه إلى حضوري فورًا.

ازدادت حواس الزومبي ذوي العيون الحمراء المتوهجة حدة كلما ازدادوا قوة. وكلما ركزوا أكثر، أصبحت حواسهم أكثر دقة. وفي هذه اللحظة، كنت أستطيع شم رائحة البشر من مسافة مئة متر. كنت واثقًا من أنني شممت رائحة عطر نفاذ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قادتهم إلى مستشفى جامعة كونكوك، تحسبًا لهجوم غير متوقع من موجة الزومبي.

وبعد لحظة، دغدغت نسمة خريفية باردة أنفي مجددًا، حاملة معها تلك الرائحة القوية للعطر. نظرت إلى الاتجاه الذي جاءت منه الريح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قادتهم إلى مستشفى جامعة كونكوك، تحسبًا لهجوم غير متوقع من موجة الزومبي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وقعت عيناي على رجل وامرأة يحملان أنابيب حديدية، يتحركان ببطء وهما يتفقدان المتاجر القريبة.

ربّتُ على كتف كيم هيونغ-جون، ونظرت إلى الناجين، فرأيتهم يتشجعون ببعضهم البعض.

«ناجون؟»

“اصمدوا… لم يتبقَّ الكثير.”

في هذا المكان بالذات…؟

أجابت وهي تواصل مسح دموعها بيدها. حاولت أن أوضح لها الوضع بأهدأ طريقة ممكنة، حتى لا تشعر بالإرباك.

لم يبدُ عليهما أنهما من الكلاب، ولا كأنهما من أولئك الذين أسرتهم الكلاب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما زلنا في حي هوايانغ؟ لم أعد أميّز حدود الحي بينه وبين سيونغسو.”

تملكني الفضول حول مصدر قدومهما.

«انتظر هنا دقيقة. سأتفقد المكان وأعود.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انخفضتُ إلى وضعية القرفصاء عند ظهورهما المفاجئ، وأبقيت نظري مركزًا عليهما. سرعان ما شرعا في الحديث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا هنا لأن كيم بوم-جين طلب مني أن أبحث عنك.

قال الرجل:

ابتلع كيم هيونغ-جون ريقه وألقى نحوي نظرة حذرة.

“لا يوجد شيء هنا أيضًا؟”

أخوك، كيم بوم-جين، يبحث عنك بشدة.

أجابت المرأة:

“أخ؟ نعم، لدي.”

“لا. يبدو أن أحدهم سبقنا وفتش هذا المكان.”

“وما الحل إذن؟ كيف سنعود إلى الملجأ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تنهدت وقالت:

أجابت المرأة:

“هاه… ماذا نفعل الآن؟ حتى الطعام الذي جلبناه قد نفد.”

“ماذا؟”

قال الرجل:

ازدادت حواس الزومبي ذوي العيون الحمراء المتوهجة حدة كلما ازدادوا قوة. وكلما ركزوا أكثر، أصبحت حواسهم أكثر دقة. وفي هذه اللحظة، كنت أستطيع شم رائحة البشر من مسافة مئة متر. كنت واثقًا من أنني شممت رائحة عطر نفاذ.

“لنختبئ أولاً. الشمس ستغرب قريبًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت متأكدًا أنهما تلفظا بكلمة “ملجأ”.

ردّت، متوترة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت متأكدًا أنهما تلفظا بكلمة “ملجأ”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“تريد أن ننام هنا؟ تعلم أنه خطر جدًا. لا يمكنك التنبؤ بمتى وأين سيظهر الزومبي…”

«حسنًا.»

فأجابها:

رفعت يدي اليمنى وأمرت الجميع بالتوقف.

“وما الحل إذن؟ كيف سنعود إلى الملجأ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ بحماس، ثم توجّه إلى الناجين، وأخبرهم عبر دفتره أننا سننتقل.

عقدت حاجبيّ وأنا أنصت إلى حديثهما.

«ملجأ؟»

«ملجأ؟»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملأت حقيبتي بالأدوية حتى أوشكت على التمزق، ثم جمعت أكياسًا بلاستيكية وملأتها بالشاش النظيف والحقن المعقمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كنت متأكدًا أنهما تلفظا بكلمة “ملجأ”.

تملكني الفضول حول مصدر قدومهما.

وكنت واثقًا أيضًا أنهما لا ينتميان إلى ملجأ الصمت، فذلك الملجأ يشدد المراقبة على سكانه ويمنعهم من الخروج. لكن طريقتهم في الحديث أوحت لي بأنهما يستطيعان الدخول والخروج من ملجئهما بسهولة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قادتهم إلى مستشفى جامعة كونكوك، تحسبًا لهجوم غير متوقع من موجة الزومبي.

«مهلًا… هل هذا يعني أن هناك ملجأ آخر في الجوار؟»

كل ما أردته هو أن نصل بسلام. أن نُكمل الطريق دون أن يموت أحد.

عضضت شفتي ووجهت كامل انتباهي إلى حديثهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فركّزت حاسة الشم لديّ.

تنهد الرجل الذي يحمل الأنبوب الحديدي، ومرر يده عبر شعره، دافعًا إياه إلى الخلف.

نهضت امرأة في الثلاثينات من عمرها، تمسح دموعها، حين ناداها الرجل. نظرتُ إليها بتمعن ومال رأسي قليلاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

شعرت بالرائحة… لا بد أن الزومبي كانوا يشعرون بها أقوى.

اترك تعليقاً لدعمي🔪

“وما الحل إذن؟ كيف سنعود إلى الملجأ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل اسمك كيم غا-بين؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط