85
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
«فقط عبّس وجهك، عمي.»
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
نشيج… بكاء…
ترجمة: Arisu san
* “هل اقتربنا؟” * “لم يمت أحد بالطريق، صح؟”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا المكان… كان متاهة حقيقية.
تتبعنا “الكلاب” التي تحركوا في الشوارع.
رمقني ورمق كيم، ثم ابتلع ريقه وسأله:
كانوا يسيرون خفية على طريق يخلو من الزومبي، مما يعني على الأرجح انهم قد أمّنوا مسبقًا طريقًا آمنًا إلى مخزن الطعام.
بدأ كيم هيونغ-جون يتقدم نحو مدخل المترو بلا مبالاة. أوقفتُه بسرعة.
راقبت تحركاتهم ثم التفت إلى كيم هيونغ-جون.
نظر كيم هيونغ-جون حوله أيضًا، ثم رفع حاجبيه بدهشة.
«لا بد أنهم فعلوا هذا مئات المرات.»
تركني تخطيط كيم هيونغ-جون مذهولًا. اندهشت من قدرته على ابتكار هذا السيناريو بسرعة كهذه. لم يخطر ببالي قط أن المحادثة التي تنصّتنا عليها في مجمّع الشقق “L” ستكون بهذه الفائدة.
«أراهن أنهم يستطيعون فعلها ليلًا وأعينهم مغمضة.»
تنهدت وقطّبت حاجبيّ، مشوشًا وممتلئًا بالأسف. أما “الكلاب” فقد شبك كل منهم يديه بإحكام ونظر إلى الأرض.
“الكلاب” اللذين هاجموا غابة سيول كانوا قد دخلوا عبر الأنفاق وهم يحملون السهام، والنشابات، والسكاكين العسكرية، أما هؤلاء الذين أمامنا الآن فكانوا يتجولون في الشوارع بهراوات فقط.
بعد نحو خمس عشرة دقيقة من التتبع، بدأ أولئك الصامتون في تبادل الحديث:
ومع ذلك، بدَوا مرتاحين وغير مبالين، وكأنهم اعتادوا هذا الأمر، وكرروه مرارًا.
* «توقف! ت… توقّف!»
بعد نحو خمس عشرة دقيقة من التتبع، بدأ أولئك الصامتون في تبادل الحديث:
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
* “هل اقتربنا؟”
* “لم يمت أحد بالطريق، صح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهض كيم هيونغ-جون ببطء، وملامح الألم ترتسم على وجهه. أخذ عدة أنفاس عميقة، يحاول بوضوح السيطرة على الألم، ثم أمسك بطوق الكلب الذي أمامه وبدأ يهزه بعنف.
قالوها مازحين، ثم دخلوا محطة المترو.
“قائد الحي، هل أنت غير راضٍ عمّن جلبناهم؟ هل ترغب بآخرين؟”
توقفت للحظة، وأنا أحدّق بدهشة في اللوحة أعلى مدخل المحطة: الخط 7 – محطة جامعة كونكوك – المخرج 3.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مجموعة من الحمقى… لا يستطيعون حتى قراءة الموقف. لو لم أكن هنا، لكان الجميع قد مات هناك.”
وعلى يسار المدخل، كان مستشفى جامعة كونكوك.
وعندما لم يبق بينه وبينهم سوى متر، التفت إليّ بهدوء:
نظر كيم هيونغ-جون حوله أيضًا، ثم رفع حاجبيه بدهشة.
بينما كان الرجل الذي يبدو قائدهم يوبّخه، التفت الكلب الذي يتبعه ناظرًا نحونا خلسة، ثم تنهد بعد لحظة وقال:
«مهلًا، عمي… أليس هذا مستشفى جامعة كونكوك؟»
لاحظت نظرته، فرددت بنظرة مقابلة. كان وجهه ساكنًا، مطمئنًا.
«بلى.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «حاليًا، هذه هي الخطة الأكثر أمانًا. لا أحد يعلم ما الذي ينتظرنا تحت الأرض. قد لا توجد إضاءة، وفي المترو المظلم، من الصعب التمييز بين “الكلاب” والناجين. الانتظار هنا أفضل من أن نخسرهم في الداخل.»
«لقد قادونا إلى هنا عمدًا، أليس كذلك؟»
* «توقف! ت… توقّف!»
ابتسم كيم هيونغ-جون ابتسامة خفيفة، وكأننا قد أنجزنا بندًا من قائمتنا. لكن شيئًا ما جعل قلبي ينقبض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أُعجب بهذا الجزء من الخطة، لكن بما أن ما فعله كان ناجحًا، فقد قررت مجاراته.
كان هناك حشد هائل من الزومبي يحتشد أمام مدخل المستشفى. طريقتهم في التجمع أوحت بأن أحدهم قد تعمّد سدّ مدخل المستشفى، وكأنه يمنع الناجين من دخوله.
“أعتذر، يا قائد الحي!”
أثار هذا المشهد شكوكي. وضعت يدي على ذقني وبدأت أفحص التضاريس المحيطة عن كثب.
* رُصدت حركة.
نظرت إلى الزومبي المتجمعين، ومحطة المترو، والمستشفى، والجامعة…
«يوجد مخرج خلفي أيضًا؟»
وبعد تفكير، أدركت السبب في اختيار هذا المكان كمخزن للطعام.
* «انتظر.» * «ما الأمر؟» * «نحن في وضع تمركزي سيّئ.» * «هاه؟» * «انظر إلى مدخل المستشفى.»
هذا المكان… كان متاهة حقيقية.
اعتذر قائد “الكلاب” بشكل لا إرادي. ثم رمقه كيم هيونغ-جون بنظرة جانبية ودفعه مجددًا.
بدأ كيم هيونغ-جون يتقدم نحو مدخل المترو بلا مبالاة. أوقفتُه بسرعة.
«لا، لم ينكشفوا بعد. لكن علينا الحذر. لا بد أن ننتظر حتى يبتعدوا أكثر عن الناجين.»
* «انتظر.»
* «ما الأمر؟»
* «نحن في وضع تمركزي سيّئ.»
* «هاه؟»
* «انظر إلى مدخل المستشفى.»
توقفت للحظة، وأنا أحدّق بدهشة في اللوحة أعلى مدخل المحطة: الخط 7 – محطة جامعة كونكوك – المخرج 3.
نظر كيم هيونغ-جون إلى الحشد، ثم إليّ وقد مال برأسه، وكأنه لم يفهم ما أعنيه.
تقدّمت أمام كيم هيونغ-جون وضربته برفق في بطنه، وأنا أعتذر أثناء ذلك. تأوّه كيم هيونغ-جون وسقط على ركبتيه.
تنهدت.
كنت أجهل سبب تهوره اليوم. هل لأنها أول مرة له في إنقاذ ناجين؟
«محطة جامعة كونكوك هي محطة تحويل بين الخطين 2 و7. ويمكنك حتى الدخول إلى مستشفى الجامعة عبر ممر تحت الأرض. ألا ترى كيف يحتشد الزومبي أمام المدخل؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصيب “الكلاب” بالذعر عند رؤيتنا. رفعوا هراواتهم، وتبادلوا النظرات، مرتبكين في ما يجب أن يفعلوه.
«أوه… لا، ليس تمامًا.»
“غررر!!!”
«هذا المكان يشبه عش النمل. لكنهم سدوا مدخلًا واحدًا فقط… لذا من الآمن افتراض أن المدخل الآخر فخ.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «حاليًا، هذه هي الخطة الأكثر أمانًا. لا أحد يعلم ما الذي ينتظرنا تحت الأرض. قد لا توجد إضاءة، وفي المترو المظلم، من الصعب التمييز بين “الكلاب” والناجين. الانتظار هنا أفضل من أن نخسرهم في الداخل.»
«فخ؟»
ترجمة: Arisu san
«حتى لو لم يكن فخًا، فهناك عدد كبير من المداخل المؤدية إلى المستشفى عبر المترو، باستثناء المدخل الرئيسي. من المستحيل أن نعرف مكان الناجين بدقة، وهناك احتمال كبير أن نضل الطريق أو نفقد أثر “الكلاب” إن تبعناهم.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طَخ!
هزّ كيم هيونغ-جون رأسه ببطء وقد بدا أنه استوعب أخيرًا ما أحاول قوله.
«هذا المكان يشبه عش النمل. لكنهم سدوا مدخلًا واحدًا فقط… لذا من الآمن افتراض أن المدخل الآخر فخ.»
أشرت له إلى أحد مداخل خط 2 على الجانب الآخر من التقاطع.
* رُصدت حركة.
«من الصعب مراقبة كل مداخل الخط 7، ولا يمكننا حتى رؤية جميع مداخل الخط 2 من هنا. هناك أيضًا ممر يؤدي مباشرةً إلى المستشفى، وقد يهربون عبر المخرج الخلفي.»
كنت أسمع صوتهم وهم يتحدثون بقلق واضح بينما كانوا يبتعدون.
«يوجد مخرج خلفي أيضًا؟»
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
«مستشفى جامعة كونكوك متصل بالجامعة. ومن المخرج الخلفي، يمكنهم التسلل إلى أيٍّ من بوابات الجامعة. إذا فقدنا أثرهم الآن، فلن نجدهم مجددًا.»
«أراهن أنهم يستطيعون فعلها ليلًا وأعينهم مغمضة.»
* «إذن لماذا لا نتبعهم ونقتلهم الآن؟»
* «ماذا لو استخدموا الناجين كرهائن؟ هل ستخاطر بحياتهم؟»
“أضربك؟ أين؟”
عبس كيم هيونغ-جون وهو يخدش جبينه.
«لقد قادونا إلى هنا عمدًا، أليس كذلك؟»
تنهدت مجددًا.
* «توقف! ت… توقّف!»
«ركّز، هيونغ-جون. حياة الناجين على المحك.»
«ركّز، هيونغ-جون. حياة الناجين على المحك.»
* «ما الذي تقترح أن نفعله؟»
* «لا يجب أن نكون من يدخل إلى هناك، بل ننتظر خروجهم.»
* «تريدنا أن نراقب كل المداخل؟»
توقفت للحظة، وأنا أحدّق بدهشة في اللوحة أعلى مدخل المحطة: الخط 7 – محطة جامعة كونكوك – المخرج 3.
«حاليًا، هذه هي الخطة الأكثر أمانًا. لا أحد يعلم ما الذي ينتظرنا تحت الأرض. قد لا توجد إضاءة، وفي المترو المظلم، من الصعب التمييز بين “الكلاب” والناجين. الانتظار هنا أفضل من أن نخسرهم في الداخل.»
تقدّمت أمام كيم هيونغ-جون وضربته برفق في بطنه، وأنا أعتذر أثناء ذلك. تأوّه كيم هيونغ-جون وسقط على ركبتيه.
* «معك حق… الظلام سيجعل التفريق بين الناجين و”الكلاب” شبه مستحيل.»
«حتى لو لم يكن فخًا، فهناك عدد كبير من المداخل المؤدية إلى المستشفى عبر المترو، باستثناء المدخل الرئيسي. من المستحيل أن نعرف مكان الناجين بدقة، وهناك احتمال كبير أن نضل الطريق أو نفقد أثر “الكلاب” إن تبعناهم.»
زمّ شفتيه في تفكير عميق، ثم قال:
عضّ كيم شفته بغضب وصرخ:
* «دعنا نجلب أتباعنا أولًا.»
«لكن التمثيل ليس من نقاط قوتي…»
«راقب كل مداخل ومخارج الخط 2. سأراقب الخط 7 والمخرج الخلفي للمستشفى.»
* رُصدت حركة.
* «تم.»
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
استدعينا أتباعنا الذين كانوا مختبئين في المجمع السكني “L”. وبعد نحو دقيقتين، ظهر أمامنا ثمانمئة تابع يركضون نحونا بسرعة.
أثار هذا المشهد شكوكي. وضعت يدي على ذقني وبدأت أفحص التضاريس المحيطة عن كثب.
وكما اتفقنا، توجه كيم هيونغ-جون إلى منطقة الخط 2.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى يسار المدخل، كان مستشفى جامعة كونكوك.
وزّعنا الأتباع على أسطح المباني لمراقبة بعضنا البعض، وركّزت على مراقبة كل ما يخص الخط 7 والمخرج الخلفي.
«نعم، تصرّف وكأنك تفحص “الفرائس”.»
الانتظار استنزف أعصابي. كانت الدقائق تمر كأنها دهور. ركّزت حواسي كلّها على مدخل المستشفى والمخرج 3 للخط 7.
دَوّى صوت خطوات مفاجئ.
وبعد حوالي ثلاثين دقيقة، وصلني إشعار من أحد أتباعي:
«لا بد أنهم فعلوا هذا مئات المرات.»
* رُصدت حركة.
* رُصدت حركة.
قفزت على الفور وركضت نحوه.
* «توقف! ت… توقّف!»
وكما توقعت، لم يخرجوا من المخرج 3. التابع الذي أرسل الإشارة كان يراقب المخرج الخلفي للمستشفى، المواجه للجامعة.
* رُصدت حركة.
تجنبت المرور من المدخل الرئيسي للمستشفى، وذهبت عبر الطريق العام نحو المخرج الخلفي.
“عمي، اذهب ووقف مع الناجين.”
وعند اقترابي، رأيت “الكلاب” مع ستة ناجين. كانوا مربوطين معًا كأنهم سلسلة من النقانق. “الكلاب” تجرّهم معها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءلت إن كانت تعابير وجهي تُثير فيهم مزيدًا من الخوف.
لكنهم لم يتجهوا لا إلى مدخل الجامعة الرئيسي ولا الخلفي.
كنت أسمع صوتهم وهم يتحدثون بقلق واضح بينما كانوا يبتعدون.
رغم أنهم “كلاب”، فإنهم لا يزالون بشرًا. سلكوا طريقًا ملتويًا يمر بجانب موقف السيارات وقسم الأحياء، تجنبًا للزومبي في الشوارع على ما يبدو.
* رُصدت حركة.
كنت أعلم أن الهجوم الآن فكرة متهورة وخطيرة.
ألقيت نظرة جانبية نحو “الكلاب”، ثم قرفصت أمام كيم هيونغ-جون.
لا بد من الانتظار حتى يبتعدوا عن الناجين.
لا بد من الانتظار حتى يبتعدوا عن الناجين.
طَخ!
«وأحافظ على هذا الوجه؟»
دَوّى صوت خطوات مفاجئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تقدم أحدهم، وكان أضخمهم بنيةً.
كانت عالية، كأن شخصًا يضرب الأرض كي لا يتعثر. التفتّ بفزع.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
وكان هو… كيم هيونغ-جون.
أنا واثق من أنه ليس أحمقًا…
* «آسف، أفزعتك؟»
* «اخفض رأسك.»
عضّ كيم شفته بغضب وصرخ:
قطّبت جبيني وأعدت تركيزي على “الكلاب”، التي توقفت وأصبحت تحدق حولها بحذر.
«يوجد مخرج خلفي أيضًا؟»
هل سمعوا خطوات كيم؟
دخل الكلبان إلى المستشفى مجددًا، وفي تلك اللحظة، رمقني كيم هيونغ-جون بنظرة خفية.
انحنى كيم هيونغ-جون بسرعة إلى جانبي.
تنهدت مجددًا.
* «آمل ألا نكون انكشفنا بسبب خطأي.»
وقف كيم وأخذ نفسًا عميقًا، ثم بدأ يسير ببطء نحو “الكلاب”.
«لا، لم ينكشفوا بعد. لكن علينا الحذر. لا بد أن ننتظر حتى يبتعدوا أكثر عن الناجين.»
* «آسف، أفزعتك؟» * «اخفض رأسك.»
* «أتظن أنهم سيبتعدون؟ عملهم هو مراقبة الناجين، أليس كذلك؟»
* «لكننا لا نستطيع الهجوم الآن أيضًا.»
رمقني ورمق كيم، ثم ابتلع ريقه وسأله:
عبست، وتنهّد كيم وقال:
“اللعنة… لا عجب أنك قائدنا.”
* «عمي، سأقوم بخدعة.»
* «خدعة؟»
* «فقط اتبع تعليماتي.»
* «حسنًا، ماذا تريد؟»
* «اتبعني… وبدُ عليك غاضبًا.»
* «ماذا؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عينا كيم هيونغ-جون بغضب، وأومأ بعنف.
وقف كيم وأخذ نفسًا عميقًا، ثم بدأ يسير ببطء نحو “الكلاب”.
عضّ كيم شفته بغضب وصرخ:
* «هيه! هييييه!!!»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد حوالي ثلاثين دقيقة، وصلني إشعار من أحد أتباعي:
صرخت عليه، لكن لم يكن هناك أمل أن يسمعني.
كنت أسمع صوتهم وهم يتحدثون بقلق واضح بينما كانوا يبتعدون.
لم أملك سوى أن أتبع خطاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع إلا أن أتنهد. كان يجبرني على فعل أشياء لا أشعر بالراحة معها. لكن حين سمع “الكلاب” تنهيدتي، سمعتهم جميعًا يبلعون ريقهم في وقت واحد.
كنت أجهل سبب تهوره اليوم. هل لأنها أول مرة له في إنقاذ ناجين؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * «إذن لماذا لا نتبعهم ونقتلهم الآن؟» * «ماذا لو استخدموا الناجين كرهائن؟ هل ستخاطر بحياتهم؟»
أنا واثق من أنه ليس أحمقًا…
“أحضرهم جميعًا!”
* «توقف! ت… توقّف!»
“معك حق… قائد حي سيونغسو قد مات. لهذا أرسلوا قائدين هذه المرة.”
أصيب “الكلاب” بالذعر عند رؤيتنا. رفعوا هراواتهم، وتبادلوا النظرات، مرتبكين في ما يجب أن يفعلوه.
أنا واثق من أنه ليس أحمقًا…
لم يعد لدي وقت للقلق، فقررت مجاراة خطته. طالما أننا كشفنا أنفسنا، فلا مفر.
“الكلاب” اللذين هاجموا غابة سيول كانوا قد دخلوا عبر الأنفاق وهم يحملون السهام، والنشابات، والسكاكين العسكرية، أما هؤلاء الذين أمامنا الآن فكانوا يتجولون في الشوارع بهراوات فقط.
واصل كيم طريقه نحوهم، يداه خلف ظهره، وأنا أمشي خلفه بوجه متجهم.
كانوا يبكون، أيديهم موثوقة بالحبال.
وعندما لم يبق بينه وبينهم سوى متر، التفت إليّ بهدوء:
«يوجد مخرج خلفي أيضًا؟»
«في المواقف المحرجة، الطرف الذي لا يرتبك هو من يفوز.»
لاحظت نظرته، فرددت بنظرة مقابلة. كان وجهه ساكنًا، مطمئنًا.
«هاه؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مجموعة من الحمقى… لا يستطيعون حتى قراءة الموقف. لو لم أكن هنا، لكان الجميع قد مات هناك.”
«عمي، ستلعب دور رئيسي من الآن فصاعدًا. تصرّف كأنك غاضب وعنيد.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار كيم هيونغ-جون إلى “الكلاب” المتبقية ليتبعوه. كلهم أطاعوه دون نقاش، والخوف بادٍ على وجوههم. صفّهم بمحاذاة جدار المستشفى، وبدأ يصفعهم على رؤوسهم واحدًا تلو الآخر.
«لكن التمثيل ليس من نقاط قوتي…»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أُعجب بهذا الجزء من الخطة، لكن بما أن ما فعله كان ناجحًا، فقد قررت مجاراته.
«فقط عبّس وجهك، عمي.»
“اللعنة… لا عجب أنك قائدنا.”
رمق “الكلاب” بنظرة سريعة، فبدَوا مشوشين، غير مدركين لما يجري.
وبعد تفكير، أدركت السبب في اختيار هذا المكان كمخزن للطعام.
ثم تقدم أحدهم، وكان أضخمهم بنيةً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع كيم يده على كتف الرجل، فتنهّد الأخير واعتدل بصعوبة.
رمقني ورمق كيم، ثم ابتلع ريقه وسأله:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «حاليًا، هذه هي الخطة الأكثر أمانًا. لا أحد يعلم ما الذي ينتظرنا تحت الأرض. قد لا توجد إضاءة، وفي المترو المظلم، من الصعب التمييز بين “الكلاب” والناجين. الانتظار هنا أفضل من أن نخسرهم في الداخل.»
* «هل أنت زعيم الحي الجديد؟»
«عمي، اذهب إلى الناجين وتظاهر بأنك تفحص وجوههم.»
عقد كيم حاجبيه وركل الرجل في ساقه.
“ماذا؟ وماذا عن المرّة القادمة؟”
صرخ الأخير من الألم وتراجع مترنحًا، ثم انحنى فورًا وقال بصوت مرتجف:
«عمي، اذهب إلى الناجين وتظاهر بأنك تفحص وجوههم.»
* «أعتذر، زعيم الحي! لن أكرر الخطأ مجددًا!»
زمّ شفتيه في تفكير عميق، ثم قال:
فتح فمي على اتساعه من هول ما رأيت. شعرت بعيون “الكلاب” تتفحصني، فتظاهرت بأني أتثاءب ثم عدت إلى العبوس مجددًا، فرأيتهم يتبادلون النظرات المرتبكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءلت إن كانت تعابير وجهي تُثير فيهم مزيدًا من الخوف.
عضّ كيم شفته بغضب وصرخ:
لم يكن لدي أدنى فكرة عن الخطة التي في رأسه. فكرت مرارًا، لكنني لم أستطع تخمين وجهته. ومع ذلك، مشيت نحو الناجين.
* «غغغغغغغغغ!»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «هاه؟»
ارتعبوا جميعًا، وبدؤوا ينحنون بعمق وهم يعتذرون. وكان أولهم يرتجف حتى لم يعد قادرًا على رفع رأسه.
«لا أظن أنني ضربته بتلك القوّة…»
وضع كيم يده على كتف الرجل، فتنهّد الأخير واعتدل بصعوبة.
بينما كان الرجل الذي يبدو قائدهم يوبّخه، التفت الكلب الذي يتبعه ناظرًا نحونا خلسة، ثم تنهد بعد لحظة وقال:
ثم نظر إليّ كيم وقال:
لم يكن لدي أدنى فكرة عن الخطة التي في رأسه. فكرت مرارًا، لكنني لم أستطع تخمين وجهته. ومع ذلك، مشيت نحو الناجين.
«عمي، اذهب إلى الناجين وتظاهر بأنك تفحص وجوههم.»
وكما اتفقنا، توجه كيم هيونغ-جون إلى منطقة الخط 2.
«وأحافظ على هذا الوجه؟»
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
«نعم، تصرّف وكأنك تفحص “الفرائس”.»
أشرت له إلى أحد مداخل خط 2 على الجانب الآخر من التقاطع.
لم أُعجب بهذا الجزء من الخطة، لكن بما أن ما فعله كان ناجحًا، فقد قررت مجاراته.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
عبستُ وبدأت أسير بين الناجين.
استدعينا أتباعنا الذين كانوا مختبئين في المجمع السكني “L”. وبعد نحو دقيقتين، ظهر أمامنا ثمانمئة تابع يركضون نحونا بسرعة.
نشيج… بكاء…
الانتظار استنزف أعصابي. كانت الدقائق تمر كأنها دهور. ركّزت حواسي كلّها على مدخل المستشفى والمخرج 3 للخط 7.
كانوا يبكون، أيديهم موثوقة بالحبال.
«عمي، اذهب إلى الناجين وتظاهر بأنك تفحص وجوههم.»
لم يتراجع أحدهم أو يحاول الهرب. كل ما فعلوه هو تجنّب نظراتي وخفض رؤوسهم.
«في المواقف المحرجة، الطرف الذي لا يرتبك هو من يفوز.»
ألقيت نظرة سريعة على الناجين، ثم نظرت إلى كيم هيونغ-جون.
وعندما لم يبق بينه وبينهم سوى متر، التفت إليّ بهدوء:
“ماذا علي أن أفعل الآن؟”
كانت عالية، كأن شخصًا يضرب الأرض كي لا يتعثر. التفتّ بفزع.
“تعال واضربني.”
«لا أظن أنني ضربته بتلك القوّة…»
“أضربك؟ أين؟”
لاحظت نظرته، فرددت بنظرة مقابلة. كان وجهه ساكنًا، مطمئنًا.
“في الوجه أو المعدة. في أي مكان. فقط اضربني، وبدُ عليك أنك تهددني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، بدَوا مرتاحين وغير مبالين، وكأنهم اعتادوا هذا الأمر، وكرروه مرارًا.
لم أستطع إلا أن أتنهد. كان يجبرني على فعل أشياء لا أشعر بالراحة معها. لكن حين سمع “الكلاب” تنهيدتي، سمعتهم جميعًا يبلعون ريقهم في وقت واحد.
«يوجد مخرج خلفي أيضًا؟»
تساءلت إن كانوا قد شعروا بالتوتر.
“عمي، اذهب ووقف مع الناجين.”
تقدّمت أمام كيم هيونغ-جون وضربته برفق في بطنه، وأنا أعتذر أثناء ذلك. تأوّه كيم هيونغ-جون وسقط على ركبتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع كيم يده على كتف الرجل، فتنهّد الأخير واعتدل بصعوبة.
«لا أظن أنني ضربته بتلك القوّة…»
«هذا المكان يشبه عش النمل. لكنهم سدوا مدخلًا واحدًا فقط… لذا من الآمن افتراض أن المدخل الآخر فخ.»
تنهدت وقطّبت حاجبيّ، مشوشًا وممتلئًا بالأسف. أما “الكلاب” فقد شبك كل منهم يديه بإحكام ونظر إلى الأرض.
عقد كيم حاجبيه وركل الرجل في ساقه.
تساءلت إن كانت تعابير وجهي تُثير فيهم مزيدًا من الخوف.
بعد نحو خمس عشرة دقيقة من التتبع، بدأ أولئك الصامتون في تبادل الحديث:
ألقيت نظرة جانبية نحو “الكلاب”، ثم قرفصت أمام كيم هيونغ-جون.
* “هل اقتربنا؟” * “لم يمت أحد بالطريق، صح؟”
“هيه، هيه! هيونغ-جون! ماذا أفعل الآن؟”
لاحظت نظرته، فرددت بنظرة مقابلة. كان وجهه ساكنًا، مطمئنًا.
“عمي، اذهب ووقف مع الناجين.”
«أوه… لا، ليس تمامًا.»
لم يكن لدي أدنى فكرة عن الخطة التي في رأسه. فكرت مرارًا، لكنني لم أستطع تخمين وجهته. ومع ذلك، مشيت نحو الناجين.
أنا واثق من أنه ليس أحمقًا…
نهض كيم هيونغ-جون ببطء، وملامح الألم ترتسم على وجهه. أخذ عدة أنفاس عميقة، يحاول بوضوح السيطرة على الألم، ثم أمسك بطوق الكلب الذي أمامه وبدأ يهزه بعنف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «هاه؟»
“أنا آسف!!”
“عمي، اذهب ووقف مع الناجين.”
اعتذر قائد “الكلاب” بشكل لا إرادي. ثم رمقه كيم هيونغ-جون بنظرة جانبية ودفعه مجددًا.
«عمي، اذهب إلى الناجين وتظاهر بأنك تفحص وجوههم.»
“غررر!!!”
قفزت على الفور وركضت نحوه.
“قائد الحي، هل أنت غير راضٍ عمّن جلبناهم؟ هل ترغب بآخرين؟”
كنت أسمع صوتهم وهم يتحدثون بقلق واضح بينما كانوا يبتعدون.
اتسعت عينا كيم هيونغ-جون بغضب، وأومأ بعنف.
انحنى كيم هيونغ-جون بسرعة إلى جانبي.
“سنجلب المزيد فورًا! أرجوك، انتظر لحظة!”
«نعم، تصرّف وكأنك تفحص “الفرائس”.»
أشار الرجل إلى أحد أتباعه كي يتبعه، واتجها معًا نحو المخرج الخلفي للمستشفى.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
كنت أسمع صوتهم وهم يتحدثون بقلق واضح بينما كانوا يبتعدون.
«لا أظن أنني ضربته بتلك القوّة…»
“كم تبقّى من البشر؟”
أنا واثق من أنه ليس أحمقًا…
“سبعة.”
قفزت على الفور وركضت نحوه.
“أحضرهم جميعًا!”
زمّ شفتيه في تفكير عميق، ثم قال:
“ماذا؟ وماذا عن المرّة القادمة؟”
بدأ كيم هيونغ-جون يتقدم نحو مدخل المترو بلا مبالاة. أوقفتُه بسرعة.
“وماذا إذًا؟ هل تريد أن تموت هنا، حالًا؟ علينا إرضاء قائد الحي الآن إن أردنا النجاة!”
قالوها مازحين، ثم دخلوا محطة المترو.
“لكن لا دليل على أن هذين قائدين للحيّ.”
* «توقف! ت… توقّف!»
“ألا يمكنك أن ترى، أيها الأحمق؟ أعينهما حمراء، وتعرفا علينا فورًا! وحتى لو لم يكونا القادة الجدد… إنهما لم ينطقا بكلمة. أراهن أنهما يتضوّران جوعًا. لسنا في وضع يسمح لنا بالتفكير والتحليل!”
«بلى.»
بينما كان الرجل الذي يبدو قائدهم يوبّخه، التفت الكلب الذي يتبعه ناظرًا نحونا خلسة، ثم تنهد بعد لحظة وقال:
«حتى لو لم يكن فخًا، فهناك عدد كبير من المداخل المؤدية إلى المستشفى عبر المترو، باستثناء المدخل الرئيسي. من المستحيل أن نعرف مكان الناجين بدقة، وهناك احتمال كبير أن نضل الطريق أو نفقد أثر “الكلاب” إن تبعناهم.»
“معك حق… قائد حي سيونغسو قد مات. لهذا أرسلوا قائدين هذه المرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعند اقترابي، رأيت “الكلاب” مع ستة ناجين. كانوا مربوطين معًا كأنهم سلسلة من النقانق. “الكلاب” تجرّهم معها.
“هل فهمت الآن، أيها الغبي؟”
لاحظت نظرته، فرددت بنظرة مقابلة. كان وجهه ساكنًا، مطمئنًا.
“اللعنة… لا عجب أنك قائدنا.”
اعتذر قائد “الكلاب” بشكل لا إرادي. ثم رمقه كيم هيونغ-جون بنظرة جانبية ودفعه مجددًا.
“مجموعة من الحمقى… لا يستطيعون حتى قراءة الموقف. لو لم أكن هنا، لكان الجميع قد مات هناك.”
«لقد قادونا إلى هنا عمدًا، أليس كذلك؟»
دخل الكلبان إلى المستشفى مجددًا، وفي تلك اللحظة، رمقني كيم هيونغ-جون بنظرة خفية.
رغم أنهم “كلاب”، فإنهم لا يزالون بشرًا. سلكوا طريقًا ملتويًا يمر بجانب موقف السيارات وقسم الأحياء، تجنبًا للزومبي في الشوارع على ما يبدو.
لاحظت نظرته، فرددت بنظرة مقابلة. كان وجهه ساكنًا، مطمئنًا.
«ركّز، هيونغ-جون. حياة الناجين على المحك.»
“هكذا تكون الارتجالية، عمي.”
«مستشفى جامعة كونكوك متصل بالجامعة. ومن المخرج الخلفي، يمكنهم التسلل إلى أيٍّ من بوابات الجامعة. إذا فقدنا أثرهم الآن، فلن نجدهم مجددًا.»
تركني تخطيط كيم هيونغ-جون مذهولًا. اندهشت من قدرته على ابتكار هذا السيناريو بسرعة كهذه. لم يخطر ببالي قط أن المحادثة التي تنصّتنا عليها في مجمّع الشقق “L” ستكون بهذه الفائدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، بدَوا مرتاحين وغير مبالين، وكأنهم اعتادوا هذا الأمر، وكرروه مرارًا.
أشار كيم هيونغ-جون إلى “الكلاب” المتبقية ليتبعوه. كلهم أطاعوه دون نقاش، والخوف بادٍ على وجوههم. صفّهم بمحاذاة جدار المستشفى، وبدأ يصفعهم على رؤوسهم واحدًا تلو الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مجموعة من الحمقى… لا يستطيعون حتى قراءة الموقف. لو لم أكن هنا، لكان الجميع قد مات هناك.”
وكان الجميع منهم يردّد العبارة نفسها عند كل صفعة، رغم أنهم لا يعلمون حتى سبب الضرب.
انحنى كيم هيونغ-جون بسرعة إلى جانبي.
“أعتذر، يا قائد الحي!”
«لا أظن أنني ضربته بتلك القوّة…»
في هذه المرحلة، بدا أن كيم هيونغ-جون كان يتنمّر عليهم فحسب.
* “هل اقتربنا؟” * “لم يمت أحد بالطريق، صح؟”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
بدأ كيم هيونغ-جون يتقدم نحو مدخل المترو بلا مبالاة. أوقفتُه بسرعة.
اترك تعليقاً لدعمي🔪
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * «أعتذر، زعيم الحي! لن أكرر الخطأ مجددًا!»
لم يعد لدي وقت للقلق، فقررت مجاراة خطته. طالما أننا كشفنا أنفسنا، فلا مفر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات