75
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
أومأت هوانغ جي-هاي ببطء، ثم أشاحت بنظرها. بدا أنها تُخفي شيئًا. أملت رأسي قليلًا وسألتها مباشرة:
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
انحنيت لها بخفة واستدرت لأرحل، لكن صوتها أوقفني مجددًا.
ترجمة: Arisu san
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بدا لي أنه، رغم كونها قائدة المجموعة، لم يكن من السهل عليها مغادرة الملجأ. وكان واضحًا أنها لا ترغب بأن يلاحظ الحراس غيابها. لذا، قررت أن أترك لها زمام المبادرة في هذه المسألة.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬
قفزتُ فوق خط الدفاع في ملجأ غابة سيول ، وتوجهتُ مباشرة نحو المستشفى.
أطرقت رأسي صامتًا، حينها تدخل كانغ جي-سوك، الذي كان قد تبعني إلى الداخل.
عند دخولي، رأيت بارك كي-تشول يتحدث مع الطبيب. اتسعت عينا الطبيب حين لمح كانغ أون-جونغ على ظهري.
كانت قد منحتني الدخول إلى غرفة التخزين بكل أريحية. واعتقدت أن هذا يعكس ثقة متبادلة بيننا. لذا لم أفهم ما الذي يمنعها من إخباري بهذه المعلومة. لم أستطع إلا أن أتساءل عن مدى أهمية ما تُخفيه.
“هل هذه هي المريضة التي ذكرتها سابقًا؟”
استلمت منها اثنتي عشرة بندقية K2 وخمسين خزنة ذخيرة.
أومأت برأسي.
“من الجيد أنك صريح. أنا أُفضّل الأشخاص الواضحين مثلك على من يدورون حول أنفسهم بلا طائل.”
“من هذه الجهة، من فضلك.”
ابتسم كيم هيونغ-جون ومد يده ليصافحني، فترددت.
قادني نحو سرير نقال. وما إن وضعت كانغ أون-جونغ عليه، حتى بدأ بفحص حالتها. وضع يده على جانبها، ثم رفع قميصها قليلًا وهو يميل برأسه.
“مسكنات؟ حاضر.”
لم تبدُ إصابتها عميقة من النظرة الأولى، لكن المنطقة المحيطة بها—بحجم كف رجل بالغ—كانت متورمة بشكل ملحوظ. كانت بشرتها شاحبة إلى حدٍّ مقلق.
تجهم وجه الطبيب وهو يتحسس نبضها، ثم نظر إليّ مباشرة.
بالكاد احتجتُ للتفكير في الأمر.
“كيف لم تلاحظ مدى سوء حالتها؟ من الواضح أنها مريضة جدًا!”
“ماذا تريدني أن أفعل؟”
“…”
“هل هذه هي المريضة التي ذكرتها سابقًا؟”
“بحالة كهذه، على الأرجح لم تكن لتتمكن من المشي بمفردها. ألم يكن هناك من يعتني بها؟”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬
لم أستطع الرد. لم يكن السبب عجزًا عن النطق، بل لأنني لم أملك أي عذر يمكن قوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد بيدي شيء لأفعله.
أطرقت رأسي صامتًا، حينها تدخل كانغ جي-سوك، الذي كان قد تبعني إلى الداخل.
“هو وليّ أمرها!”
“العم لم يفعل شيئًا خاطئًا!”
كانت تخشى إغضاب الآخرين، رغم كونها قاسية لا ترحم حين يتعلق الأمر بالزومبي.
نظر إليه الطبيب بطرف عينه.
ضحك وهو يحاول التخفيف من حدة الموقف، ثم طلب مني أن أُنهض نفسي. كلانا كان يدرك أننا لو أتممنا المصافحة، لكنا سقطنا مغمى علينا معًا.
“ومن يكون هذا؟”
فتحت دفتري لأطرح عليها هذا السؤال، لكنني توقفت حين سمعت صوت هوانغ جي-هي.
جاء رد كانغ جي-سوك حادًا، بعينين متسعتين:
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬
“هو وليّ أمرها!”
معك حق… وشكرًا لأنك أحضرت جي-سوك.
“هل هي شقيقتك الكبرى؟”
قفزتُ فوق خط الدفاع في ملجأ غابة سيول ، وتوجهتُ مباشرة نحو المستشفى.
“نعم.”
“سمعت أن هناك مريضة في ملجئكم.”
“شقيقتك بحاجة إلى جراحة فورًا.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“هاه؟ هل حالتها خطيرة؟”
“حسنًا، سأذهب لإصلاح خط الدفاع.”
“لو لم تكن كذلك، لما احتاجت إلى الجراحة، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت هوانغ جي-هي ونظرت بعيدًا، محاولة تجنب عيني. بدا أنها لم تكن تنوي أن تفصح عن تلك المعلومة، لكنها أفلتت منها بالخطأ أثناء حديثها مع الحارس. أجبرت نفسها على الابتسام وقالت:
بمجرد أن سمع أن كانغ أون-جونغ تحتاج إلى عملية عاجلة، انطفأ الوهج في عيني جي-سوك. بدا مذهولًا، وأخذ يصغي لكل كلمة يقولها الطبيب وكأنها حكم مصير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت واثقًا من أن كلمة “توصيل” تعني أن جهة أخرى هي من زودتهم بتلك الأقواس.
اقترب منا بارك كي-تشول، وعيناه يكسوهما القلق.
قادني نحو سرير نقال. وما إن وضعت كانغ أون-جونغ عليه، حتى بدأ بفحص حالتها. وضع يده على جانبها، ثم رفع قميصها قليلًا وهو يميل برأسه.
“هل تظن أنها ستتحسن؟”
أين القائدة؟
“علينا أن نحاول. نبضها ضعيف وغير منتظم، وهناك احتمال للإنتان. والأهم من ذلك، أن مرض الكزاز مليء بالسموم العصبية، وقد يؤدي إلى شلل في الجهاز العصبي. كل شيء سيتوقف على مدى قوة مناعتها.”
حسنًا.
“هل هناك ما يمكننا فعله؟ المزيد من المسكنات؟ التخدير؟ إن احتجتم شيئًا، فقط أخبرونا.”
كنت قد سمعت أن معظم الملاجئ في غانغبوك قد سقطت…
“لدينا ما يكفي من المضادات الحيوية للعلاج. لكن إن أردتم المساعدة، فاجلبوا لنا بعض المسكنات أو مواد التخدير. نحن نعاني نقصًا حادًا في المسكنات على وجه الخصوص.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬
“مسكنات؟ حاضر.”
بصراحة، أريدها كلها.
أومأ بارك كي-تشول، بينما تابع الطبيب فحص كانغ أون-جونغ وهو يتمتم لنفسه:
وبعد أن رتبت أفكاري، قررت ألا أُلحّ أكثر.
“نظرًا لأن الجرح تُرك لفترة طويلة دون علاج… لنرى… جنتاميسين؟ لا، سيفترياكسون؟ أيضًا لا…”
وبعد أن رتبنا الأمور، توجه كل منا إلى وجهته.
قطب حاجبيه قليلًا، ثم نادى على ممرضتين كانتا تمرّان في الممر. وما إن حضرتا، حتى بدأ بإعطائهما تعليماته بتفصيل دقيق.
بصراحة، أريدها كلها.
“جهّزوا الغلوبولين المناعي للكزاز، والبنسلين، والسيفالوسبورين. من الأفضل تطهير الجرح وإزالة الأنسجة الميتة أولًا. لننقل المريضة إلى غرفة العمليات.”
“هل هذه هي المريضة التي ذكرتها سابقًا؟”
وبعد أن شرح لهن بإيجاز ما سيفعله، توجهوا نحو غرفة العمليات، طالبًا منهن أيضًا إحضار مرخيات للعضلات أثناء السير. كان واضحًا من تحركاتهم السريعة وتنسيقهم أنهم متمرسون، يعرفون كيف يتعاملون مع الحالات الطارئة دون تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ هل حالتها خطيرة؟”
سُرعان ما تم نقل كانغ أون-جونغ إلى غرفة العمليات، ومع ابتعاد السرير شيئًا فشيئًا، خارت قواي فجأة وسقطت على الأرض. نظر إليّ كيم هيونغ-جون وهو يعبّ شفتيه.
عليّ أن أترك الأمر للطبيب الآن.
لا تقلق كثيرًا. ستكون بخير.
“ثمانية أقواس أخرى تم جلبها.”
وماذا لو ساءت الأمور؟
كان جوابها تأكيدًا لما توقعت. إن كان من الصعب عليها اتخاذ القرار بمفردها، فهذا يعني أنها ملزمة برأي جماعي. وهذا بدوره يعني أن ملجأ “صمت” قد كوّن شبكة تواصل مع ملاجئ أخرى.
يقال إن الطبيب القليل الكلام هو الأكثر براعة. أعتقد أن بإمكانك الوثوق به، خاصة أنه شخّص حالتها بهذه السرعة.
“الصمت يملك طبيبًا يمكن الوثوق به. ماذا لو أحضرتوها إلينا لتتلقى العلاج هنا؟”
زفرت بعمق وأنا أمرر يدي على شعري.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
كان محقًا.
“لدينا ما يكفي من المضادات الحيوية للعلاج. لكن إن أردتم المساعدة، فاجلبوا لنا بعض المسكنات أو مواد التخدير. نحن نعاني نقصًا حادًا في المسكنات على وجه الخصوص.”
لم يعد بيدي شيء لأفعله.
هل كانت بحاجة إلى المسكنات بشدة إلى هذا الحد؟
عليّ أن أترك الأمر للطبيب الآن.
“وهناك؟”
ربّت كيم هيونغ-جون على ساعدي بلطف.
بصراحة، أريدها كلها.
تماسك، أيها العم. لا يزال هناك ما يجب علينا إنجازه.
“العم لم يفعل شيئًا خاطئًا!”
معك حق… وشكرًا لأنك أحضرت جي-سوك.
أومأ بارك كي-تشول، بينما تابع الطبيب فحص كانغ أون-جونغ وهو يتمتم لنفسه:
أتظن أن هذا شيء كبير؟
أطرقت رأسي صامتًا، حينها تدخل كانغ جي-سوك، الذي كان قد تبعني إلى الداخل.
ابتسم كيم هيونغ-جون ومد يده ليصافحني، فترددت.
“هو وليّ أمرها!”
اتسعت عيناه دهشة، وسحب يده على الفور.
كان جوابها تأكيدًا لما توقعت. إن كان من الصعب عليها اتخاذ القرار بمفردها، فهذا يعني أنها ملزمة برأي جماعي. وهذا بدوره يعني أن ملجأ “صمت” قد كوّن شبكة تواصل مع ملاجئ أخرى.
يالها من عادة مرعبة.
عند وصولنا، وجدنا هوانغ جي-هاي تُراجع بعض المستندات وتعدّ جردًا للمخزون. وما إن رأتنا حتى اقتربت، فبادلتها انحناءة خفيفة.
ضحك وهو يحاول التخفيف من حدة الموقف، ثم طلب مني أن أُنهض نفسي. كلانا كان يدرك أننا لو أتممنا المصافحة، لكنا سقطنا مغمى علينا معًا.
“القائدة؟ أعتقد أنها في المخزن.”
ضحكت معه ونهضت، ثم أخرجت دفتري وكتبت عليه سؤالًا لـ بارك كي-تشول:
هز كتفيه.
أين القائدة؟
انحنيت لها بخفة واستدرت لأرحل، لكن صوتها أوقفني مجددًا.
“القائدة؟ أعتقد أنها في المخزن.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
أومأت وأنا أستعد لمغادرة المستشفى، لكن صوت بارك كي-تشول أوقفني.
“بحالة كهذه، على الأرجح لم تكن لتتمكن من المشي بمفردها. ألم يكن هناك من يعتني بها؟”
“ماذا تريدني أن أفعل؟”
ابتسم كيم هيونغ-جون ومد يده ليصافحني، فترددت.
أجابه كيم هيونغ-جون بلغة الإشارة. عبس الرجل الأكبر سنًا، وتنهد، ثم أومأ:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أريد أن أبدو بخيلة، لكن فلنتفق على ثلاثة.”
“حسنًا، سأذهب لإصلاح خط الدفاع.”
أومأ بارك كي-تشول، بينما تابع الطبيب فحص كانغ أون-جونغ وهو يتمتم لنفسه:
وبعد أن رتبنا الأمور، توجه كل منا إلى وجهته.
حسنًا.
ذهبنا، كيم هيونغ-جون وأنا، إلى المخزن للقاء القائدة، بينما عاد بارك كي-تشول إلى خط الدفاع الثاني.
وحين كانت على وشك العودة إلى غرفة التخزين، أمسكت بطرف قميصها. استدارت برأسها متسائلة.
عند وصولنا، وجدنا هوانغ جي-هاي تُراجع بعض المستندات وتعدّ جردًا للمخزون. وما إن رأتنا حتى اقتربت، فبادلتها انحناءة خفيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ هل حالتها خطيرة؟”
نظرت حولها، ثم أخذتنا عبر ممر جانبي منعزل وسط الغابة.
كتبت لها ما أريد معرفته في دفتري بعناية:
“هل انتهيتم من التعامل مع الزومبي؟”
قلّبت هوانغ جي-هي بعض الوثائق بين يديها ثم قالت:
نظرتُ إلى كيم هيونغ-جون.
أومأ بارك كي-تشول، بينما تابع الطبيب فحص كانغ أون-جونغ وهو يتمتم لنفسه:
هز كتفيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد بيدي شيء لأفعله.
قلت لها إنني خرجت في دورية. وبالطبع، أفراد العصابة لم يتحركوا.
يبدو أن الأخبار انتشرت بسرعة.
حتى إنك خرجت في دورية؟
ابتسمت بخفة، وأخرجت دفتري وكتبت عليه:
لست من النوع الذي يجلس متفرجًا، كما تعلم.
أريتها دفتري بابتسامة رضا، فابتسمت هي الأخرى بلطف.
ابتسمت بخفة، وأخرجت دفتري وكتبت عليه:
لكن بينما كنت أتابع حديثهم، أثار شيء ما شكوكي.
غابة سيول آمنة.
انفجرت هوانغ جي-هي ضاحكة من صراحتي. نظرت إلي للحظة، ثم تابعت مبتسمة:
“الحمد لله. إذًا علينا الآن الاهتمام بالعدو…”
قفزتُ فوق خط الدفاع في ملجأ غابة سيول ، وتوجهتُ مباشرة نحو المستشفى.
تعالي معنا الليلة.
“كيف لم تلاحظ مدى سوء حالتها؟ من الواضح أنها مريضة جدًا!”
قاطعت حديثها قبل أن تكمل، وكتبت الجملة بسرعة. نظرت إلى ما كتبت، وأومأت بابتسامة رقيقة ظهرت على شفتيها.
كنت قد سمعت أن معظم الملاجئ في غانغبوك قد سقطت…
انحنيت لها بخفة واستدرت لأرحل، لكن صوتها أوقفني مجددًا.
انفجرت هوانغ جي-هي ضاحكة من صراحتي. نظرت إلي للحظة، ثم تابعت مبتسمة:
“سمعت أن هناك مريضة في ملجئكم.”
يبدو أن الأخبار انتشرت بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما التقط الحراس بالمستشفى حديث بارك كي-تشول والطبيب، وأبلغوا هوانغ جي-هاي.
ربما التقط الحراس بالمستشفى حديث بارك كي-تشول والطبيب، وأبلغوا هوانغ جي-هاي.
أريد بعض الأسلحة من غرفة التخزين. أرغب أن يحصل سكان الملجأ هايونغ على أسلحة أيضًا، ليتمكنوا من حماية أنفسهم.
عقدت حاجبيها وقالت:
بدأت عينا هوانغ جي-هي ترتجفان قليلًا، ربما لأنها خافت أن أطلب منها شيئًا سخيفًا أو مبالغًا فيه. أشرت نحو غرفة التخزين البعيدة ومددت دفتري نحوها.
“الصمت يملك طبيبًا يمكن الوثوق به. ماذا لو أحضرتوها إلينا لتتلقى العلاج هنا؟”
“نعم.”
أصغيت إليها، ثم كتبت على دفتري:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما التقط الحراس بالمستشفى حديث بارك كي-تشول والطبيب، وأبلغوا هوانغ جي-هاي.
نقلناها بالفعل إلى المستشفى.
أومأ بارك كي-تشول، بينما تابع الطبيب فحص كانغ أون-جونغ وهو يتمتم لنفسه:
“بالفعل؟”
كانت قد منحتني الدخول إلى غرفة التخزين بكل أريحية. واعتقدت أن هذا يعكس ثقة متبادلة بيننا. لذا لم أفهم ما الذي يمنعها من إخباري بهذه المعلومة. لم أستطع إلا أن أتساءل عن مدى أهمية ما تُخفيه.
قال الطبيب إنها تحتاج إلى جراحة عاجلة.
“أوه، لدينا أيضًا أقواس نبال. هل ترغب في بعضها؟”
“أوه…”
غابة سيول آمنة.
أومأت هوانغ جي-هاي ببطء، ثم أشاحت بنظرها. بدا أنها تُخفي شيئًا. أملت رأسي قليلًا وسألتها مباشرة:
كتبت لها ما أريد معرفته في دفتري بعناية:
هل هناك ما تودين قوله؟
“من الجيد أنك صريح. أنا أُفضّل الأشخاص الواضحين مثلك على من يدورون حول أنفسهم بلا طائل.”
“في الواقع… نعاني نقصًا شديدًا في المسكنات بعد هذه المعركة. أعلم أن الوقت غير مناسب، لكن هل يمكنك مساعدتنا في تأمين بعض المسكنات؟ ما لدينا الآن لن يكفينا لأكثر من شهر.”
“وهناك؟”
أومأت دون تردد.
“القائدة؟ أعتقد أنها في المخزن.”
فـ كانغ أون-جونغ بحاجة للمسكنات أيضًا.
“كم عدد الأقواس التي نملكها؟”
بالكاد احتجتُ للتفكير في الأمر.
قال الطبيب إنها تحتاج إلى جراحة عاجلة.
عندها أشرقت ملامح هوانغ جي-هي وقالت بابتسامة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع الرد. لم يكن السبب عجزًا عن النطق، بل لأنني لم أملك أي عذر يمكن قوله.
“إذًا، ستحضرها لنا؟”
بالطبع. لكن بشرط واحد.
بالطبع. لكن بشرط واحد.
أومأت هوانغ جي-هي وكأن الأمر لا يستحق النقاش.
“شرط؟”
ضحك وهو يحاول التخفيف من حدة الموقف، ثم طلب مني أن أُنهض نفسي. كلانا كان يدرك أننا لو أتممنا المصافحة، لكنا سقطنا مغمى علينا معًا.
بدأت عينا هوانغ جي-هي ترتجفان قليلًا، ربما لأنها خافت أن أطلب منها شيئًا سخيفًا أو مبالغًا فيه. أشرت نحو غرفة التخزين البعيدة ومددت دفتري نحوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت برأسي، وقادتني هوانغ جي-هي إلى غرفة التخزين. بدا أنها كانت تنوي تسليمي الأسلحة بالفعل، بما أننا كنا على مقربة منها.
أريد بعض الأسلحة من غرفة التخزين. أرغب أن يحصل سكان الملجأ هايونغ على أسلحة أيضًا، ليتمكنوا من حماية أنفسهم.
تجهم وجه الطبيب وهو يتحسس نبضها، ثم نظر إليّ مباشرة.
“لهذا السبب، سأفعل بكل سرور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحين لاحظت هوانغ جي-هي اهتمامي بالأقواس أكثر من البنادق، ابتسمت وسألت الحارس بجوارها:
أجابت هوانغ جي-هي دون أدنى تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعالي معنا الليلة.
هل كانت بحاجة إلى المسكنات بشدة إلى هذا الحد؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابه كيم هيونغ-جون بلغة الإشارة. عبس الرجل الأكبر سنًا، وتنهد، ثم أومأ:
لكن حتى مع ذلك، لم أتمكن من فهم كيف أعطتني الأسلحة النارية بهذه السهولة، وهي ضرورية للبقاء على قيد الحياة. إلا إذا كانت تحصل على إمدادات من جهة ما…
حسنًا إذًا. ثلاثة أقواس، ولكل منها اثنا عشر سهمًا.
فكرت في سؤالها عن الأمر، لكنني قررت أن أكتفي بالاتفاق الذي أبرمناه الآن.
وبعد أن رتبت أفكاري، قررت ألا أُلحّ أكثر.
أومأت برأسي، وقادتني هوانغ جي-هي إلى غرفة التخزين. بدا أنها كانت تنوي تسليمي الأسلحة بالفعل، بما أننا كنا على مقربة منها.
استلمت منها اثنتي عشرة بندقية K2 وخمسين خزنة ذخيرة.
استلمت منها اثنتي عشرة بندقية K2 وخمسين خزنة ذخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «ربما ستخبرني… حين تفتح لي قلبها كليًا.»
كما حصلت على صندوق من القنابل اليدوية كمكافأة إضافية.
بصراحة، أريدها كلها.
قلّبت هوانغ جي-هي بعض الوثائق بين يديها ثم قالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذًا، ستحضرها لنا؟”
“أخبرني إن احتجت إلى المزيد. سنفتح لك غرفة التخزين متى شئت.”
“هل هذه هي المريضة التي ذكرتها سابقًا؟”
هذا كافٍ في الوقت الحالي.
قاطعت حديثها قبل أن تكمل، وكتبت الجملة بسرعة. نظرت إلى ما كتبت، وأومأت بابتسامة رقيقة ظهرت على شفتيها.
أريتها دفتري بابتسامة رضا، فابتسمت هي الأخرى بلطف.
“القائدة؟ أعتقد أنها في المخزن.”
“أوه، لدينا أيضًا أقواس نبال. هل ترغب في بعضها؟”
“هل تظن أنها ستتحسن؟”
اتسعت عيناي حين سمعت كلمة “قوس”.
آسف، لكنني لم أستطع تجاهل حديثك مع الحارس قبل قليل. قلتِ إن بعض الأقواس تم “جلبها”. من أين حصلتم عليها؟
كنت مترددًا في استخدام الأسلحة النارية ما لم يكن ذلك ضروريًا جدًا، لأنها قد تجذب موجة جديدة من الزومبي. مجرد تخيّل ما قد يحدث إن انطلقت رصاصة واحدة في ملجأ هايونغ أثناء غيابي كان كافيًا ليصيبني بالقشعريرة.
“حسنًا، سأذهب لإصلاح خط الدفاع.”
وحين لاحظت هوانغ جي-هي اهتمامي بالأقواس أكثر من البنادق، ابتسمت وسألت الحارس بجوارها:
حسنًا إذًا. ثلاثة أقواس، ولكل منها اثنا عشر سهمًا.
“كم عدد الأقواس التي نملكها؟”
اقترب منا بارك كي-تشول، وعيناه يكسوهما القلق.
“لدينا اثنا عشر قوسًا صنعناها بأنفسنا.”
ضحك وهو يحاول التخفيف من حدة الموقف، ثم طلب مني أن أُنهض نفسي. كلانا كان يدرك أننا لو أتممنا المصافحة، لكنا سقطنا مغمى علينا معًا.
“وهناك؟”
فتحت دفتري لأطرح عليها هذا السؤال، لكنني توقفت حين سمعت صوت هوانغ جي-هي.
“ثمانية أقواس أخرى تم جلبها.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬
“هل يوجد فرق كبير في الأداء بين التي صنعناها والتي جلبناها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أعطت تعليماتها للحارس كي يجلب الأقواس والأسهم.
“لا، لقد بذل الفنيون دماءهم وعرقهم ودموعهم في صناعتها.”
«توصيل؟»
نظرت إلي هوانغ جي-هي بعد سماع جواب الحارس، الذي بدا واثقًا جدًا من جودة الأقواس. وربما تعمد ذلك حتى لا أعلّق لاحقًا على أدائها.
فكرت في سؤالها عن الأمر، لكنني قررت أن أكتفي بالاتفاق الذي أبرمناه الآن.
لكن بينما كنت أتابع حديثهم، أثار شيء ما شكوكي.
استلمت منها اثنتي عشرة بندقية K2 وخمسين خزنة ذخيرة.
«توصيل؟»
“آه…”
كنت واثقًا من أن كلمة “توصيل” تعني أن جهة أخرى هي من زودتهم بتلك الأقواس.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
هل يُعقل أن ملجأ “صمت” على تواصل مع ملاجئ أخرى؟
نظرتُ إلى كيم هيونغ-جون.
كنت قد سمعت أن معظم الملاجئ في غانغبوك قد سقطت…
أومأت دون تردد.
فهل ما زالت هناك ملاجئ أخرى لم أسمع عنها بعد؟
كنت مترددًا في استخدام الأسلحة النارية ما لم يكن ذلك ضروريًا جدًا، لأنها قد تجذب موجة جديدة من الزومبي. مجرد تخيّل ما قد يحدث إن انطلقت رصاصة واحدة في ملجأ هايونغ أثناء غيابي كان كافيًا ليصيبني بالقشعريرة.
فتحت دفتري لأطرح عليها هذا السؤال، لكنني توقفت حين سمعت صوت هوانغ جي-هي.
“ليس لدينا الكثير من الأقواس لأنفسنا، لذا لا يمكنني إعطاؤك عددًا كبيرًا. كم تحتاج؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “علينا أن نحاول. نبضها ضعيف وغير منتظم، وهناك احتمال للإنتان. والأهم من ذلك، أن مرض الكزاز مليء بالسموم العصبية، وقد يؤدي إلى شلل في الجهاز العصبي. كل شيء سيتوقف على مدى قوة مناعتها.”
بصراحة، أريدها كلها.
وبعد أن شرح لهن بإيجاز ما سيفعله، توجهوا نحو غرفة العمليات، طالبًا منهن أيضًا إحضار مرخيات للعضلات أثناء السير. كان واضحًا من تحركاتهم السريعة وتنسيقهم أنهم متمرسون، يعرفون كيف يتعاملون مع الحالات الطارئة دون تردد.
انفجرت هوانغ جي-هي ضاحكة من صراحتي. نظرت إلي للحظة، ثم تابعت مبتسمة:
حسنًا إذًا. ثلاثة أقواس، ولكل منها اثنا عشر سهمًا.
“من الجيد أنك صريح. أنا أُفضّل الأشخاص الواضحين مثلك على من يدورون حول أنفسهم بلا طائل.”
قادني نحو سرير نقال. وما إن وضعت كانغ أون-جونغ عليه، حتى بدأ بفحص حالتها. وضع يده على جانبها، ثم رفع قميصها قليلًا وهو يميل برأسه.
إذًا، أربعة أقواس ولكل منها عشرة أسهم. ما رأيك؟
اتسعت عيناي حين سمعت كلمة “قوس”.
“لا أريد أن أبدو بخيلة، لكن فلنتفق على ثلاثة.”
فـ كانغ أون-جونغ بحاجة للمسكنات أيضًا.
حسنًا إذًا. ثلاثة أقواس، ولكل منها اثنا عشر سهمًا.
“أوه، لدينا أيضًا أقواس نبال. هل ترغب في بعضها؟”
كنت أعلم أن الأسهم لا تنكسر بسهولة ما لم تُطلق نحو جدار صلب أو صفيح معدني. وإذا استخدمناها في القضاء على الزومبي في الشوارع، فسنتمكن من إعادة استخدامها بعد التحقق من حالتها.
وهل هذا الأمر أهم من الأسلحة الموجودة في غرفة التخزين؟
أومأت هوانغ جي-هي وكأن الأمر لا يستحق النقاش.
غابة سيول آمنة.
“اتفقنا إذًا.”
“لدينا اثنا عشر قوسًا صنعناها بأنفسنا.”
ثم أعطت تعليماتها للحارس كي يجلب الأقواس والأسهم.
لم أسمع قط عن تعزيزات قادمة من ملاجئ أخرى لمساعدة ملجأ “غابة سيول”. حتى وأنا أساعدهم مباشرة، لم أتمكن بعد من نيل ثقة هوانغ جي-هي المطلقة، ولا ثقة من في هذا المكان.
بعد أن تأكدت من عددها وحالتها، مددت يدي اليمنى إلى هوانغ جي-هي. ابتسمت وقبلت المصافحة، ثم همست لي بصوت خافت لا يسمعه الحراس:
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“تعال إلى المستشفى عند غروب الشمس. سنغادر من مخرج مختلف.”
“هل هناك ما يمكننا فعله؟ المزيد من المسكنات؟ التخدير؟ إن احتجتم شيئًا، فقط أخبرونا.”
بدا أنها تنوي إنهاء المسألة المتعلقة بقائد العدو القادم من حي سيونغسو في ذلك اليوم أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى إنك خرجت في دورية؟
أومأت لها دون كلام. لم يعد لدينا وقت لنضيعه.
تنهدت، وابتلعت مرارة الشعور بالتجاهل.
لكن بدا لي أنه، رغم كونها قائدة المجموعة، لم يكن من السهل عليها مغادرة الملجأ. وكان واضحًا أنها لا ترغب بأن يلاحظ الحراس غيابها. لذا، قررت أن أترك لها زمام المبادرة في هذه المسألة.
قادني نحو سرير نقال. وما إن وضعت كانغ أون-جونغ عليه، حتى بدأ بفحص حالتها. وضع يده على جانبها، ثم رفع قميصها قليلًا وهو يميل برأسه.
وحين كانت على وشك العودة إلى غرفة التخزين، أمسكت بطرف قميصها. استدارت برأسها متسائلة.
“نعم.”
كتبت لها ما أريد معرفته في دفتري بعناية:
قلت لها إنني خرجت في دورية. وبالطبع، أفراد العصابة لم يتحركوا.
آسف، لكنني لم أستطع تجاهل حديثك مع الحارس قبل قليل. قلتِ إن بعض الأقواس تم “جلبها”. من أين حصلتم عليها؟
قطب حاجبيه قليلًا، ثم نادى على ممرضتين كانتا تمرّان في الممر. وما إن حضرتا، حتى بدأ بإعطائهما تعليماته بتفصيل دقيق.
“آه…”
ابتسمت بخفة، وأخرجت دفتري وكتبت عليه:
ترددت هوانغ جي-هي ونظرت بعيدًا، محاولة تجنب عيني. بدا أنها لم تكن تنوي أن تفصح عن تلك المعلومة، لكنها أفلتت منها بالخطأ أثناء حديثها مع الحارس. أجبرت نفسها على الابتسام وقالت:
هل هناك ما تودين قوله؟
“بما أنك سمعتها، فلا حيلة لي الآن… لكن لا يمكنني إخبارك في الوقت الحالي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أعطت تعليماتها للحارس كي يجلب الأقواس والأسهم.
وهل هذا الأمر أهم من الأسلحة الموجودة في غرفة التخزين؟
ابتسم كيم هيونغ-جون ومد يده ليصافحني، فترددت.
كانت قد منحتني الدخول إلى غرفة التخزين بكل أريحية. واعتقدت أن هذا يعكس ثقة متبادلة بيننا. لذا لم أفهم ما الذي يمنعها من إخباري بهذه المعلومة. لم أستطع إلا أن أتساءل عن مدى أهمية ما تُخفيه.
سُرعان ما تم نقل كانغ أون-جونغ إلى غرفة العمليات، ومع ابتعاد السرير شيئًا فشيئًا، خارت قواي فجأة وسقطت على الأرض. نظر إليّ كيم هيونغ-جون وهو يعبّ شفتيه.
نظرت إليها بنظرة حزينة، فعضّت شفتيها بتردد.
لكن بينما كنت أتابع حديثهم، أثار شيء ما شكوكي.
“إذا نظرت إليها بهذه الطريقة، فلن أستطيع الرد. لكن هذا أمر لا يمكنني حسمه وحدي… يجب أن أستشير الآخرين أولًا.”
أومأ بارك كي-تشول، بينما تابع الطبيب فحص كانغ أون-جونغ وهو يتمتم لنفسه:
كان جوابها تأكيدًا لما توقعت. إن كان من الصعب عليها اتخاذ القرار بمفردها، فهذا يعني أنها ملزمة برأي جماعي. وهذا بدوره يعني أن ملجأ “صمت” قد كوّن شبكة تواصل مع ملاجئ أخرى.
“هو وليّ أمرها!”
وبعد أن رتبت أفكاري، قررت ألا أُلحّ أكثر.
تجهم وجه الطبيب وهو يتحسس نبضها، ثم نظر إليّ مباشرة.
حسنًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لهذا السبب، سأفعل بكل سرور.”
“أعتذر. إذًا…”
اتسعت عيناه دهشة، وسحب يده على الفور.
انحنت هوانغ جي-هي لي انحناءة خفيفة، ثم دخلت غرفة التخزين. وقفت أراقبها وهي تبتعد.
«توصيل؟»
«ليست الأفضل في بناء العلاقات.»
ابتسم كيم هيونغ-جون ومد يده ليصافحني، فترددت.
كانت تخشى إغضاب الآخرين، رغم كونها قاسية لا ترحم حين يتعلق الأمر بالزومبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أتظن أن هذا شيء كبير؟
لم أسمع قط عن تعزيزات قادمة من ملاجئ أخرى لمساعدة ملجأ “غابة سيول”. حتى وأنا أساعدهم مباشرة، لم أتمكن بعد من نيل ثقة هوانغ جي-هي المطلقة، ولا ثقة من في هذا المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء رد كانغ جي-سوك حادًا، بعينين متسعتين:
ربما، فقط ربما… هناك جدار خفي بين الأحياء والأموات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحين لاحظت هوانغ جي-هي اهتمامي بالأقواس أكثر من البنادق، ابتسمت وسألت الحارس بجوارها:
«ربما ستخبرني… حين تفتح لي قلبها كليًا.»
“سمعت أن هناك مريضة في ملجئكم.”
تنهدت، وابتلعت مرارة الشعور بالتجاهل.
يالها من عادة مرعبة.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬
وبعد أن رتبت أفكاري، قررت ألا أُلحّ أكثر.
“تعال إلى المستشفى عند غروب الشمس. سنغادر من مخرج مختلف.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
