69
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «آه، كدت أنسى، أيها العجوز.»
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «ذلك الشخص… أين هو الآن؟»
ترجمة: Arisu san
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «آه، كدت أنسى، أيها العجوز.»
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وخلال ذلك الحلم، رأيت الكائن الأسود. وكان يهمس لي:
لقد كان ذكيًّا.
«وماذا إن أكلت أدمغة المتحولين؟»
في غضون ثوانٍ معدودة، حرّك خطواته واضعًا في الحسبان عددًا لا يُحصى من الاحتمالات.
«ما الأمر؟»
أدركت آنذاك أنه يملك عقلًا حادًّا. كما أنني صرت أعلم كم كان قلقًا بشأن مأوى “غابة سيول”.
حافظت على ملامح وجهي جامدة، وواصلت طرح الأسئلة لكشف نواياه الحقيقية.
لكن ما لم يُعجبني هو أن نجاح خطّته كان يتطلّب التضحية بأحدهم. ربما ستبدأ التضحية بشخصٍ واحد فحسب، لكنني كنت واثقًا من أن اللحظات القادمة ستفرض قرارات في مواقف مفاجئة وغير متوقعة، كما ستكون هناك مواقف لا مجال فيها للتسوية. وإن قدّمتُ تنازلات، فسيأتي يوم تجرّني فيه تلك التنازلات إلى الوراء، وتمنعني من التقدّم.
كان كيم هيونغ-جون يلتقط الخيوط بسرعة. ما إن أُطلعه على معلومة، حتى يبدأ بتحليلها ويقدّم رؤى منطقية. كنت محظوظًا لأنني أملك حليفًا مثله.
أنا والناجون…
«بالضبط. عندما رأيت جثة المتحول، شعرت وكأنها جثة زومبي عادي. لم ينتابني الشعور الذي يصيبني حين أرى الزومبي ذي العينين الحمراوين.»
كنت أعلم أنه لا يمكنني أن أعيش كإنسانٍ بعد الآن، ما دامت الثقة المتبادلة بين الأحياء والأموات الأحياء قد فُقدت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «آه، كدت أنسى، أيها العجوز.»
تساءلت إن كان القضاء على زعيم العدو وأكل دماغه هو القرار الصائب في تلك اللحظة. بدا لي أن هناك حلًا أفضل من التهامه، لكنني لم أتمكن من الوصول إلى ذلك الحل المثالي على الفور.
“احملوا زعيم العدو وضعوه أمامي، واتبعوني.”
كنت بحاجة إلى وقت للتفكير.
قال وهو يتخبط:
نظرت إلى زعيم العدو، وأصدرت أوامري إلى أتباعي:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت مجنون. هل يعني هذا أن لديك أنت أيضًا أسرارًا تخفيها عن الناجين؟”
“احملوا زعيم العدو وضعوه أمامي، واتبعوني.”
قال إنه كان أبًا أوزيًا، وإنه أراد رؤية ابنته قبل أن يموت. لكنّ الأمر لم يكن منطقيًا، فشخص يائس إلى هذا الحد للعثور على زوجته وابنته لا يمكن أن يبقى في حي “جونغنو” وهو يعلم أنهما ليستا هناك، ولا يدري إن كانتا على قيد الحياة، أو ما إذا كان أحد يعتني بهما. كان الأمر مختلفًا تمامًا عن وضعي، إذ كنت أعلم أن هناك من يعتني بـ”سو-يون”.
ـ “غرااا!!!”
“ليست المسألة مسألة تصديق الأكاذيب. وبالطبع، لست أشكك في قصتك. لكنني لا أتفق مع طريقة تفكيرك.”
اندفع أتباعي القلائل المتبقّون نحوي مطلقين زمجرتهم التي تشق الحناجر. وما إن أمسكوا بزعيم العدو حتى بدا عليه الذعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك شيء مريب في الأمر
قال وهو يتخبط:
قال كيم هيونغ-جون:
“ماذا، ماذا تفعل؟!”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
نظرت إلى عينيه، وقد قرأت فيهما التوتر. نظرت إليه مباشرة، وقلت دون أن أحرّك شفتيّ:
* «اصمد. من أجل أخي، ومن أجل عائلتي.»
“أُصدّق ما قلته. لكن هناك أمرٌ لا يبدو صائبًا. سأقيّدك وأبقيك تحت المراقبة حتى أعرف ما هو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «صحيح. لا يمكننا استبعاد أنه يفكر في استخدامنا كغنائم.»
صرخ بتوتر:
«بل تتحوّل إلى نوع جديد تمامًا.»
“لقد أخبرتك بكل شيء! كل ما قلته صادق! ليس لدي أي نية في خداعك!”
كنت أعلم أنه لا يمكنني أن أعيش كإنسانٍ بعد الآن، ما دامت الثقة المتبادلة بين الأحياء والأموات الأحياء قد فُقدت.
“أعلم. كنت صادقًا معي، وخطتك كانت محكمة كذلك.”
“أن هذا الإحساس الذي بداخلي… لا يُخطئ أبدًا.”
“أتقول إن هذه هي المشكلة؟ كونها محكمة أكثر من اللازم؟ هل تؤمن بالأكاذيب أكثر من الحقيقة؟”
كان ينبغي عليه أن يُنكر في هذا الموقف. لكن زعيم العدو لم يفعل ذلك. بل تعمّد إثارة غضبي، مما زاد اضطرابي. طريقة تفكيره لم تكن طبيعية على الإطلاق.
“ليست المسألة مسألة تصديق الأكاذيب. وبالطبع، لست أشكك في قصتك. لكنني لا أتفق مع طريقة تفكيرك.”
“…”
“ماذا…؟”
وضعت يدي على ذقني وقلت:
أملت رأسي قليلًا، ثم قلت:
«على أي حال، لم نثق به من البداية.»
“طريقتك في التفكير… أنت لا تمانع في التضحية بالآخرين إن تطلّب الموقف ذلك، أليس كذلك؟”
لكن ما لم يُعجبني هو أن نجاح خطّته كان يتطلّب التضحية بأحدهم. ربما ستبدأ التضحية بشخصٍ واحد فحسب، لكنني كنت واثقًا من أن اللحظات القادمة ستفرض قرارات في مواقف مفاجئة وغير متوقعة، كما ستكون هناك مواقف لا مجال فيها للتسوية. وإن قدّمتُ تنازلات، فسيأتي يوم تجرّني فيه تلك التنازلات إلى الوراء، وتمنعني من التقدّم.
تنهد زعيم العدو وأجاب بسخرية:
«أشعر أننا نركّز كثيرًا على هيكل العائلة—الرئيس، الضباط—وقصة قائد العدو العاطفية. ماذا لو جررناه للحديث في موضوع مختلف؟ قد يبوح بشيء ما دون أن ينتبه.»
“هل تعاني من عقدة نقص أم أنك تغار من الأذكى منك لأنك غبي؟ لا أصدق ما تقوله. يا لك من أحمق.”
كانت ذكرى بعيدة، ضبابية، كأنها حلم.
ثم تنفّس من أنفه بصوتٍ ساخر، ونقر بلسانه بضيق.
نظر إليّ زعيم العدو، يحاول الكلام، لكن فمه لم يُصدر صوتًا، كسمكة ذهبية تفتح فمها وتغلقه. بدا أنه فقد الكلمات. رفعت كتفيّ بلا مبالاة.
تصرّفه جعلني أكثر انزعاجًا. لقد شعرت بعدم ارتياح نحوه. الإنسان العادي كان لينكر بشدة أو يرفع يده رافضًا الاتهام.
تجهّمت ملامحي. بدا على “كيم هيونغ-جون” الجديّة والحيرة في آن معًا.
كان ينبغي عليه أن يُنكر في هذا الموقف. لكن زعيم العدو لم يفعل ذلك. بل تعمّد إثارة غضبي، مما زاد اضطرابي. طريقة تفكيره لم تكن طبيعية على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «…ماذا؟»
حافظت على ملامح وجهي جامدة، وواصلت طرح الأسئلة لكشف نواياه الحقيقية.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“هل تعرف لماذا لا أستطيع الوثوق بك، رغم علمي أنك تقول الحقيقة؟”
«الجميع يعملون على إصلاح الأجزاء الداخلية. عائلتي بخير أيضًا.»
“…؟”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“بعض جوانبك… تُذكرني بنفسي.”
«دعنا نغيّر الموضوع.»
“أي هراء هذا الآن؟”
«نعم، يجب أن أراه بعيني.»
“بعد أن سمعت خطتك، لم يخطر ببالي سوى كلمة واحدة.”
«لست متأكدًا إن كان السبب هو أننا التقينا به كعدو، أم أن هناك شيئًا غريبًا فيه منذ البداية. لا أستطيع الجزم.»
“وما هي؟”
«ما الأمر؟»
“مثاليّ.”
«عندما تنتهي هذه القصة… سأعرّفك على عائلتي.»
ارتعشت حاجباه عند سماعه الكلمة. نظرت إليه وأنا أفرك ذقني.
«أعتقد… أعتقد أنني رأيت السيد “كواك” في حلمي.»
“المثاليون غارقون دائمًا في أفكارهم الخاصة، وغالبًا ما يخفون نواياهم الحقيقية عن الآخرين. ما أقصده هو أنه من المستحيل معرفة ما يدور في أذهانهم دائمًا.”
وضعت يدي على ذقني وقلت:
“…”
لكن كلما أعدت التفكير في قصته، كان هناك أمر واحد لا يترك قلبي مطمئنًا.
“لكي يخدع شخصٌ ما الآخرين بصورة مثالية، عليه أن يُخفي الحقيقة خلف طبقات من الأكاذيب. كذبة فوق كذبة، حتى يصير من المستحيل التمييز بين الكذب والصدق. وبما أنك تشبهني، فإنني أجد صعوبة أكبر في الوثوق بك.”
“ليست المسألة مسألة تصديق الأكاذيب. وبالطبع، لست أشكك في قصتك. لكنني لا أتفق مع طريقة تفكيرك.”
“أنت مجنون. هل يعني هذا أن لديك أنت أيضًا أسرارًا تخفيها عن الناجين؟”
أخذ يفرك ذقنه ثم قال:
“أجل.”
أملت رأسي متعجبًا، بينما اتّسعت حيرته.
أجبت بلا تردد.
وما إن غابوا عن الأنظار، حتى أدرت بصري نحو نهر الهان الذي التهمه الظلام. بدأت أتمعن في القصة التي رواها لي زعيم العدو. لقد حاول مرارًا أن يجعلني أُدرك معاناته. سعى لإقناعي بأنه طُرد من “جونغنو”، وأكّد لي أنه جاء إلى “سيونغسو-دونغ” فقط لرؤية ابنته.
لم أخبرهم بعد بما يحدث لي عندما آكل دماغ الإنسان. ذلك كان السر الوحيد الذي لم أتمكن من البوح به، رغم أنهم يظنون أنني كشفت كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأملت في كلامه.
نظر إليّ زعيم العدو، يحاول الكلام، لكن فمه لم يُصدر صوتًا، كسمكة ذهبية تفتح فمها وتغلقه. بدا أنه فقد الكلمات. رفعت كتفيّ بلا مبالاة.
«أجل، معك حق.»
“الآن عرفتُ نوع الشخص الذي أنت عليه. وأظن أنك تُخفي شيئًا عني… هذا كل ما في الأمر.”
«آه، أيها العجوز… شكرًا لك.»
“أنت غير منطقي. ألا تثق بي وأنا أقول لك الحقيقة؟”
أطبق كيم هيونغ-جون على صدغيه بأصابعه وسكت مطولًا. انتظرته بصبر، حتى تنفّس بعمق وقال:
“المشاعر التي نملكها كبشر… تجعلنا غير منطقيين أحيانًا. نسميها أحيانًا ‘الإحساس الداخلي’ أو ‘الحدس’.”
«وماذا إن أكلت أدمغة المتحولين؟»
“أأنت جاد؟ هل ستخاطر بحياة الناجين ومستقبلك بناءً على حدس؟ أنت مجنون بحق!”
أجبت بلا تردد.
“لا يهمني إن ظننتني مجنونًا. لكن هناك أمرًا واحدًا تعلمته في حياتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «أليس هذا هو معنى التحالف؟»
بلع زعيم العدو ريقه ونظر إليّ. رغم أن ملامحه كانت لا تزال تشير إلى أنه يراني أحمقًا، إلا أن صوته بدأ يرتجف قليلًا، وكأن فأرًا قد عَلِق بين براثن قط. ابتسمت بسخرية.
«حلم؟»
“البشر لديهم غرائز. ومن بين تلك الغرائز، فإن أقواها على الإطلاق… هي غريزة البقاء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «من الأفضل أن نستغلّه ليقودنا إلى بقية أفراد العائلة. لكن يجب أن نضع في الحسبان احتمال أن يخوننا أيضًا.»
“ما الذي تحاول قوله؟”
«أظن أن ما قاله حقيقي على الأقل. لكن لدي شعور أنه يخفي شيئًا.»
“أن هذا الإحساس الذي بداخلي… لا يُخطئ أبدًا.”
«أريد أن أحصل على معلومات عن المتحوّلين إن أمكن.»
“…”
أنا والناجون…
صمت زعيم العدو، لكنه فتح عينيه على اتساعهما. أدرت وجهي عنه وأصدرت أمرًا جديدًا إلى أتباعي:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت مجنون. هل يعني هذا أن لديك أنت أيضًا أسرارًا تخفيها عن الناجين؟”
“ضعوه في الشقة التي أمامنا مباشرة.”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“هيه، هيه!!”
لم أشك أبدًا في ما قاله.
تلاشى صوته مع ابتعادهم. حمله أتباعي على ظهورهم باتجاه الشقة القريبة. ثم أصدرت أمرًا أخيرًا:
لقد كان ذكيًّا.
“اقطعوا ذراعيه وساقيه إن بدأت في التجدد. أبقوه على حاله.”
كان كيم هيونغ-جون يلتقط الخيوط بسرعة. ما إن أُطلعه على معلومة، حتى يبدأ بتحليلها ويقدّم رؤى منطقية. كنت محظوظًا لأنني أملك حليفًا مثله.
ـ “غرااا!!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت له ونهضت، فنهض معي، وقد بدت على وجهه لمحة مرارة وخجل.
وما إن غابوا عن الأنظار، حتى أدرت بصري نحو نهر الهان الذي التهمه الظلام. بدأت أتمعن في القصة التي رواها لي زعيم العدو. لقد حاول مرارًا أن يجعلني أُدرك معاناته. سعى لإقناعي بأنه طُرد من “جونغنو”، وأكّد لي أنه جاء إلى “سيونغسو-دونغ” فقط لرؤية ابنته.
كنت بحاجة إلى وقت للتفكير.
طريقة صياغته للقصة كانت مقنعة. يسهل التماهي مع مشاعره أيضًا. ولهذا السبب صدّقته في البداية.
ارتعشت حاجباه عند سماعه الكلمة. نظرت إليه وأنا أفرك ذقني.
لكن كلما أعدت التفكير في قصته، كان هناك أمر واحد لا يترك قلبي مطمئنًا.
قلت ذلك كأن الأمر بسيط. ابتسم ابتسامة خفيفة. سخرت منه وأنا أهز رأسي. بعد لحظة، قال:
حتى لو افترضتُ أن ما قاله عن “جونغنو” صحيح، فإن أكثر ما حيّرني… هو أنه كرّس نفسه لمساعدة الآخرين، رغم أن زوجته وابنته لم تكونا هناك.
«دعنا نغيّر الموضوع.»
كان هناك شيء مريب في الأمر
«ما قلته الآن… هل كان كله صحيحًا؟»
قال إنه كان أبًا أوزيًا، وإنه أراد رؤية ابنته قبل أن يموت. لكنّ الأمر لم يكن منطقيًا، فشخص يائس إلى هذا الحد للعثور على زوجته وابنته لا يمكن أن يبقى في حي “جونغنو” وهو يعلم أنهما ليستا هناك، ولا يدري إن كانتا على قيد الحياة، أو ما إذا كان أحد يعتني بهما. كان الأمر مختلفًا تمامًا عن وضعي، إذ كنت أعلم أن هناك من يعتني بـ”سو-يون”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «آه، كدت أنسى، أيها العجوز.»
لم تتوافق بداية قصته مع نهايتها. لم أستطع تخيّل أبٍ لطفلٍ يتبنّى عقلية كتلك.
«أريد أن أحصل على معلومات عن المتحوّلين إن أمكن.»
ربما كان بيني وبين قائد العدو بعض أوجه الشبه، لكننا نختلف في جوانب جوهرية. وربما كان هذا ما جعلني أشعر بالانزعاج منه طوال الوقت. أعلم أن البشر يخشون ما لا يفهمونه.
«على أي حال، لم نثق به من البداية.»
وقائد العدو… لم أستطع فهمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمت زعيم العدو، لكنه فتح عينيه على اتساعهما. أدرت وجهي عنه وأصدرت أمرًا جديدًا إلى أتباعي:
قصصت الأمر كلّه على “كيم هيونغ-جون”.
جلس “كيم هيونغ-جون” على الأرض شاردًا. جلست مقابله متربعًا، منتظرًا أن يتحدث. وبعد قليل، نقر بأصابعه وقال:
غرق في التفكير لوهلة، ثم مال برأسه قليلًا وسأل:
نظرت إلى زعيم العدو، وأصدرت أوامري إلى أتباعي:
«ما قلته الآن… هل كان كله صحيحًا؟»
تلاشى صوته مع ابتعادهم. حمله أتباعي على ظهورهم باتجاه الشقة القريبة. ثم أصدرت أمرًا أخيرًا:
«أظن أن ما قاله حقيقي على الأقل. لكن لدي شعور أنه يخفي شيئًا.»
“أجل.”
قال كيم هيونغ-جون:
«هل تقول إن الزومبيات بدأت تتطوّر؟»
«من الأفضل أن نستغلّه ليقودنا إلى بقية أفراد العائلة. لكن يجب أن نضع في الحسبان احتمال أن يخوننا أيضًا.»
«على ماذا؟»
«أجل، معك حق.»
«لست متأكدًا من ذلك. لكنهم يتعلمون. طريقة قتالهم تتغير كلما طال القتال.»
كان كيم هيونغ-جون يلتقط الخيوط بسرعة. ما إن أُطلعه على معلومة، حتى يبدأ بتحليلها ويقدّم رؤى منطقية. كنت محظوظًا لأنني أملك حليفًا مثله.
“ما الذي تحاول قوله؟”
أخذ يفرك ذقنه ثم قال:
نظر إليّ زعيم العدو، يحاول الكلام، لكن فمه لم يُصدر صوتًا، كسمكة ذهبية تفتح فمها وتغلقه. بدا أنه فقد الكلمات. رفعت كتفيّ بلا مبالاة.
«إنه من النوع الذي لا يتردد في التضحية بالآخرين إن كان ذلك في صالحه. وإن ساءت الأمور، فقد يبيعنا لأفراد العائلة ويقدّمنا كقرابين.»
“ماذا، ماذا تفعل؟!”
«صحيح. لا يمكننا استبعاد أنه يفكر في استخدامنا كغنائم.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «آه، كدت أنسى، أيها العجوز.»
«على أي حال، لم نثق به من البداية.»
نظر إليّ زعيم العدو، يحاول الكلام، لكن فمه لم يُصدر صوتًا، كسمكة ذهبية تفتح فمها وتغلقه. بدا أنه فقد الكلمات. رفعت كتفيّ بلا مبالاة.
«لست متأكدًا إن كان السبب هو أننا التقينا به كعدو، أم أن هناك شيئًا غريبًا فيه منذ البداية. لا أستطيع الجزم.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مثاليّ.”
«هممم…»
«وماذا عن ملجأ “غابة سيول”؟ عائلتك بخير؟»
جلس “كيم هيونغ-جون” على الأرض شاردًا. جلست مقابله متربعًا، منتظرًا أن يتحدث. وبعد قليل، نقر بأصابعه وقال:
“احملوا زعيم العدو وضعوه أمامي، واتبعوني.”
«ما رأيك بهذا؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…؟”
«تفضل.»
«نعم، يجب أن أراه بعيني.»
«دعنا نغيّر الموضوع.»
لم أخبرهم بعد بما يحدث لي عندما آكل دماغ الإنسان. ذلك كان السر الوحيد الذي لم أتمكن من البوح به، رغم أنهم يظنون أنني كشفت كل شيء.
«نغيّر الموضوع؟»
«تفضل.»
«أشعر أننا نركّز كثيرًا على هيكل العائلة—الرئيس، الضباط—وقصة قائد العدو العاطفية. ماذا لو جررناه للحديث في موضوع مختلف؟ قد يبوح بشيء ما دون أن ينتبه.»
«على أي حال، لم نثق به من البداية.»
تأملت في كلامه.
أملت رأسي متعجبًا، بينما اتّسعت حيرته.
هل يقترح أن نوجه له أسئلة من نوع خاص؟ أن نفتح موضوعًا جانبيًا فيسقط في الفخ؟
نظرت إلى زعيم العدو، وأصدرت أوامري إلى أتباعي:
وضعت يدي على ذقني وقلت:
«دعنا نغيّر الموضوع.»
«أريد أن أحصل على معلومات عن المتحوّلين إن أمكن.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «تلك التي نشعر بها حين نرى أدمغة الزومبي ذوي الأعين الحمراء؟»
«المتحولون؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمت زعيم العدو، لكنه فتح عينيه على اتساعهما. أدرت وجهي عنه وأصدرت أمرًا جديدًا إلى أتباعي:
رفع “كيم هيونغ-جون” حاجبيه بتعجب. كان قد فقد وعيه وقت ظهورهم، فشرحت له كل ما حدث. اتّسعت عيناه وتغيرت ملامحه إلى الجدية.
«أعتقد… أعتقد أنني رأيت السيد “كواك” في حلمي.»
«هل تقول إن الزومبيات بدأت تتطوّر؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «تلك التي نشعر بها حين نرى أدمغة الزومبي ذوي الأعين الحمراء؟»
«بل تتحوّل إلى نوع جديد تمامًا.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غضون ثوانٍ معدودة، حرّك خطواته واضعًا في الحسبان عددًا لا يُحصى من الاحتمالات.
«رغم أن عقولهم لا تعمل كما ينبغي؟»
نظرت إلى زعيم العدو، وأصدرت أوامري إلى أتباعي:
«لست متأكدًا من ذلك. لكنهم يتعلمون. طريقة قتالهم تتغير كلما طال القتال.»
لكن ما لم يُعجبني هو أن نجاح خطّته كان يتطلّب التضحية بأحدهم. ربما ستبدأ التضحية بشخصٍ واحد فحسب، لكنني كنت واثقًا من أن اللحظات القادمة ستفرض قرارات في مواقف مفاجئة وغير متوقعة، كما ستكون هناك مواقف لا مجال فيها للتسوية. وإن قدّمتُ تنازلات، فسيأتي يوم تجرّني فيه تلك التنازلات إلى الوراء، وتمنعني من التقدّم.
«مهلًا، ماذا؟ بإمكانهم حتى التكيّف؟»
«حلم؟»
لم يكن مقتنعًا تمامًا. وكنت أنا نفسي في حيرة.
«هممم…»
«لا أعلم حقًا. لهذا أريد بيانات عنهم.»
«أعتقد… أعتقد أنني رأيت السيد “كواك” في حلمي.»
«وماذا إن أكلت أدمغة المتحولين؟»
«بالضبط. عندما رأيت جثة المتحول، شعرت وكأنها جثة زومبي عادي. لم ينتابني الشعور الذي يصيبني حين أرى الزومبي ذي العينين الحمراوين.»
«فكرت بالأمر… لكني لم أشعر بتلك الرغبة اللعابية المعتادة.»
“المثاليون غارقون دائمًا في أفكارهم الخاصة، وغالبًا ما يخفون نواياهم الحقيقية عن الآخرين. ما أقصده هو أنه من المستحيل معرفة ما يدور في أذهانهم دائمًا.”
«تلك التي نشعر بها حين نرى أدمغة الزومبي ذوي الأعين الحمراء؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفع أتباعي القلائل المتبقّون نحوي مطلقين زمجرتهم التي تشق الحناجر. وما إن أمسكوا بزعيم العدو حتى بدا عليه الذعر.
«بالضبط. عندما رأيت جثة المتحول، شعرت وكأنها جثة زومبي عادي. لم ينتابني الشعور الذي يصيبني حين أرى الزومبي ذي العينين الحمراوين.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «من الأفضل أن نستغلّه ليقودنا إلى بقية أفراد العائلة. لكن يجب أن نضع في الحسبان احتمال أن يخوننا أيضًا.»
حين قتلت ذلك الكائن الأسود، لم أتمالك نفسي. سال لعابي بشدة وكأن جسدي فرض عليّ أن آكل دماغه. كان الأمر مشابهًا عند مواجهة الزومبي ذوي الأعين الحمراء، وإن كان بشهية أضعف. لكني لم أشعر بأي شيء أمام جثة المتحول.
وقائد العدو… لم أستطع فهمه.
لم آكل دماغ المتحول في “جبل دايهيونسان” لأن غرائزي لم تتحرك. كان يمكنني أن آكله بإرادتي، لكني خفت من العواقب. لا أعرف ما الذي يمكن أن يحدث إذا أكلت دماغ مخلوق مثل هذا. قد يكون الأمر أشبه بأكل طعام فاسد—قد يصيبك تسمم أو اضطراب في المعدة.
«هل رأيت حلمًا غريبًا بعد أن أكلت دماغ ذلك الكائن الأسود؟»
أطبق كيم هيونغ-جون على صدغيه بأصابعه وسكت مطولًا. انتظرته بصبر، حتى تنفّس بعمق وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…؟”
«ذلك الشخص… أين هو الآن؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع “كيم هيونغ-جون” حاجبيه بتعجب. كان قد فقد وعيه وقت ظهورهم، فشرحت له كل ما حدث. اتّسعت عيناه وتغيرت ملامحه إلى الجدية.
«تريد أن تراه؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مثاليّ.”
«نعم، يجب أن أراه بعيني.»
أومأت برأسي وبدأت السير نحو الشقة التي احتُجز فيها قائد العدو. لكن “كيم هيونغ-جون” أوقفني فجأة، كأن أمرًا خطيرًا خطر بباله.
«وماذا عن ملجأ “غابة سيول”؟ عائلتك بخير؟»
«تفضل.»
«الجميع يعملون على إصلاح الأجزاء الداخلية. عائلتي بخير أيضًا.»
ـ “غرااا!!!”
أومأت له ونهضت، فنهض معي، وقد بدت على وجهه لمحة مرارة وخجل.
“البشر لديهم غرائز. ومن بين تلك الغرائز، فإن أقواها على الإطلاق… هي غريزة البقاء.”
«آه، أيها العجوز… شكرًا لك.»
حافظت على ملامح وجهي جامدة، وواصلت طرح الأسئلة لكشف نواياه الحقيقية.
«على ماذا؟»
ربما كان بيني وبين قائد العدو بعض أوجه الشبه، لكننا نختلف في جوانب جوهرية. وربما كان هذا ما جعلني أشعر بالانزعاج منه طوال الوقت. أعلم أن البشر يخشون ما لا يفهمونه.
«لأنك أنقذت عائلتي.»
لكن ما لم يُعجبني هو أن نجاح خطّته كان يتطلّب التضحية بأحدهم. ربما ستبدأ التضحية بشخصٍ واحد فحسب، لكنني كنت واثقًا من أن اللحظات القادمة ستفرض قرارات في مواقف مفاجئة وغير متوقعة، كما ستكون هناك مواقف لا مجال فيها للتسوية. وإن قدّمتُ تنازلات، فسيأتي يوم تجرّني فيه تلك التنازلات إلى الوراء، وتمنعني من التقدّم.
ضحكت وصفعته على ذراعه اليمنى. حك موضع الضربة ونظر إليّ بدهشة.
كان كيم هيونغ-جون يلتقط الخيوط بسرعة. ما إن أُطلعه على معلومة، حتى يبدأ بتحليلها ويقدّم رؤى منطقية. كنت محظوظًا لأنني أملك حليفًا مثله.
«أليس هذا هو معنى التحالف؟»
«المتحولون؟»
قلت ذلك كأن الأمر بسيط. ابتسم ابتسامة خفيفة. سخرت منه وأنا أهز رأسي. بعد لحظة، قال:
تجهّمت ملامحي. بدا على “كيم هيونغ-جون” الجديّة والحيرة في آن معًا.
«عندما تنتهي هذه القصة… سأعرّفك على عائلتي.»
“أن هذا الإحساس الذي بداخلي… لا يُخطئ أبدًا.”
«سأكون بانتظار ذلك.»
قال إنه كان أبًا أوزيًا، وإنه أراد رؤية ابنته قبل أن يموت. لكنّ الأمر لم يكن منطقيًا، فشخص يائس إلى هذا الحد للعثور على زوجته وابنته لا يمكن أن يبقى في حي “جونغنو” وهو يعلم أنهما ليستا هناك، ولا يدري إن كانتا على قيد الحياة، أو ما إذا كان أحد يعتني بهما. كان الأمر مختلفًا تمامًا عن وضعي، إذ كنت أعلم أن هناك من يعتني بـ”سو-يون”.
أومأت برأسي وبدأت السير نحو الشقة التي احتُجز فيها قائد العدو. لكن “كيم هيونغ-جون” أوقفني فجأة، كأن أمرًا خطيرًا خطر بباله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غضون ثوانٍ معدودة، حرّك خطواته واضعًا في الحسبان عددًا لا يُحصى من الاحتمالات.
«آه، كدت أنسى، أيها العجوز.»
“هيه، هيه!!”
«ما الأمر؟»
“البشر لديهم غرائز. ومن بين تلك الغرائز، فإن أقواها على الإطلاق… هي غريزة البقاء.”
«هل رأيت حلمًا غريبًا بعد أن أكلت دماغ ذلك الكائن الأسود؟»
«المتحولون؟»
«حلم؟»
ربما كان بيني وبين قائد العدو بعض أوجه الشبه، لكننا نختلف في جوانب جوهرية. وربما كان هذا ما جعلني أشعر بالانزعاج منه طوال الوقت. أعلم أن البشر يخشون ما لا يفهمونه.
أملت رأسي متعجبًا، بينما اتّسعت حيرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «ما رأيك بهذا؟»
«لا، أعني… لا أعرف كيف أصفه. شعرت وكأنني رأيت حلمًا غريبًا أثناء فقداني للوعي. وبعد أن استيقظت… صرت قويًا بشكل لا يُصدّق.»
نظرت إلى زعيم العدو، وأصدرت أوامري إلى أتباعي:
«…»
«سأكون بانتظار ذلك.»
بمجرد أن قال كلمة حلم، تذكّرت ذكرى باهتة.
«ما قلته الآن… هل كان كله صحيحًا؟»
كنت أقاتل زومبيات ذات أعين حمراء فوق سطح مبنى في حي “ماجانغ”، أحاول ألا أموت. ثم، حين انسحب الزومبي، فقدت وعيي، وشعرت وكأنني أطفو في فراغ لا نهائي.
* «اصمد. من أجل أخي، ومن أجل عائلتي.»
كانت ذكرى بعيدة، ضبابية، كأنها حلم.
كنت أقاتل زومبيات ذات أعين حمراء فوق سطح مبنى في حي “ماجانغ”، أحاول ألا أموت. ثم، حين انسحب الزومبي، فقدت وعيي، وشعرت وكأنني أطفو في فراغ لا نهائي.
وخلال ذلك الحلم، رأيت الكائن الأسود. وكان يهمس لي:
«أعتقد… أعتقد أنني رأيت السيد “كواك” في حلمي.»
* «اصمد. من أجل أخي، ومن أجل عائلتي.»
“ماذا، ماذا تفعل؟!”
لم أشك أبدًا في ما قاله.
أخذ يفرك ذقنه ثم قال:
تجهّمت ملامحي. بدا على “كيم هيونغ-جون” الجديّة والحيرة في آن معًا.
“ماذا، ماذا تفعل؟!”
«أعتقد… أعتقد أنني رأيت السيد “كواك” في حلمي.»
“ضعوه في الشقة التي أمامنا مباشرة.”
«…ماذا؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا…؟”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“ما الذي تحاول قوله؟”
هل يقترح أن نوجه له أسئلة من نوع خاص؟ أن نفتح موضوعًا جانبيًا فيسقط في الفخ؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات