You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الأب الزومبي 55

55

55

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
ترجمة: Arisu san
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

أومأ لي جونغ-أوك برأسه ثم التفت إلى شين جي-هاي.

كانت الساعة الرقمية في الصالة الرياضية تشير إلى الحادية عشرة ليلًا. وبعد أن أنهى الناجون توضيب أمتعتهم، تجمعوا جميعًا معًا. ألقيت نظرة على الوضع في الخارج، ثم كتبت بضع كلمات:

 

– لننطلق صباحًا، مع أول ضوء للشمس.

في تلك اللحظة، دوّى صوت جعل شعر جسدي يقف. التفتنا، أنا ولي جونغ-أوك، في الوقت نفسه نحو النافذة.

أومأ لي جونغ-أوك برأسه ثم التفت إلى شين جي-هاي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدينا بعض السكاكين، بالإضافة إلى رماح صنعناها بأنفسنا.”

“هل لديكم أي أسلحة؟ أظن أننا سنحتاج لتنظيم نوبات حراسة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لدينا بعض السكاكين، بالإضافة إلى رماح صنعناها بأنفسنا.”

 

“رماح؟ هل يمكنني إلقاء نظرة عليها؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

قالت شين جي-هاي مبتسمة:

 

“لا داعي لأن تتحدث معنا بهذه الرسمية. تبدو في عمر أصغر أعمامي تقريبًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – أحتاج لتوسيع المنطقة العازلة، وجعل حي هيانغ دانغ1-دونغ مركزًا لها.

ابتسم لي جونغ-أوك ابتسامة باهتة والتفت إليّ هامسًا:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أبا سويون… أن يُقال عنك إنك كبير في السن… شعور غريب، أليس كذلك؟”

أغمضت عينيّ بإحكام وركّزت كل حواسي على السمع والشم. سمعت حفيف الأوراق، ومعه صوت غريب مقلق. شممت أيضًا رائحة العشب، ممزوجة برائحة عفنة متحللة، ملأت أنفي وأشعرتني بالغثيان.

اكتفيت بإيماءة صامتة. لم أرغب في مجاراته في مزاحه هذه المرة، وفضلت أن ينهي حديثه.

تجمّعوا جميعًا في وسط الصالة، ظهورهم لبعضهم البعض، يرتجفون كفرائس. بدا أنهم لم يفكروا حتى بالنظر عبر النوافذ. اقترب لي جونغ-أوك من كل طالب ونظر في عينيه.

بقيت أحدّق في الظلام الحالك أمامي، بينما توجّهت شين جي-هاي مع لي جونغ-أوك نحو غرفة التخزين. لم يكن هناك قمر في السماء، وقد أحاطت بنا الجبال من كل الجهات، مما أضفى على المكان جوًا من الكآبة. كان شعور البرودة والرهبة مضاعفًا هذه الليلة. ليلة كهذه، كل شيء فيها قد يبدو ممكن الحدوث.

وفجأة، سمعته يتنفس. رفعت بصري، واتسعت عيناي.

حدد الناجون نوبات الحراسة واقترب بعضهم مني للوقوف إلى جانبي. بعد لحظات، التفت إلي باي جاي-هوان وسأل بتردد:

 

“أ- أستاذ… سمعت أنك لا تنام في العادة. هل هذا صحيح؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أستاذ، إذًا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

أظهرت تعبيرًا محرجًا، ثم كتبت:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينها أدركت أن باي جاي-هوان كان يُمسك بمعصمي. تركت مقبض الباب ونظرت إلى الناجين في الصالة. كانوا قد رموا أغطيتهم جانبًا، وكلهم ينظرون حولهم بقلق.

– أنتم مَن سيتولى نوبات الحراسة؟

 

“نعم… أستاذ.”

 

– سأراقب الجهة الأمامية. أنتم اهتمّوا بالخلفية.

تنهدت قليلًا، ثم كتبت:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حاضر، أستاذ!”

«أنقذ…»

– وإن حدث أي شيء، أخبروني فورًا.

“هل هو ناجٍ؟”

أومأ باي جاي-هوان بحماس، ثم غادر مع اثنين من رفاقه إلى مواقعهم المحددة.

– سأراقب الجهة الأمامية. أنتم اهتمّوا بالخلفية.

بعد قليل، عاد لي جونغ-أوك من غرفة التخزين يحمل رمحًا حادًا.

 

قال لي وهو يقترب:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أبا سويون، انظر إلى هذا. يقولون إنهم صنعوه بأنفسهم.”

أسرع لي جونغ-أوك نحوي. أشرت له بالتوقف وكتبت بسرعة:

كان الرمح مصنوعًا من الخشب، يبلغ قطره نحو عشرة سنتيمترات، ومصقولًا بعناية. أكثر ما لفت انتباهي أنهم لفّوا مقبضه بشريط لاصق حتى لا تجرحهم أطراف الخشب. تساءلت ما إذا كانوا قد أخذوا الخشب من حديقة داي هيون سان.

«نعم، متأكد.»

كان من السهل نسبيًا الحصول على الخشب هنا، بعكس بقية الأماكن. وددت لو كان بالإمكان اعتماد هذا المكان كمأوى ثانٍ، لو لم يكن ضمن حي “هيانغ دانغ2-دونغ”.

 

راقب لي جونغ-أوك الطلاب وهم يتدثّرون بالبطانيات ثم قال:

 

“إنهم يعيشون كل لحظة بأقصى ما يمكنهم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…”

– سأراقب الجهة الأمامية. أنتم اهتمّوا بالخلفية.

“هل تظن أن هناك طريقة لفرز الناجين، حتى لا نأخذ إلى الملجأ سوى من هم مثل هؤلاء الفتية؟”

“استراحة، هاه…”

يبدو أن ذهنه لا يزال مشغولًا بالقرار الذي اتخذناه مؤخرًا: عدم قبول المزيد من الناجين في ملجأ هاي-يونغ. لقد بذل لي جونغ-أوك كل ما بوسعه للتواصل مع الآخرين، بدءًا من الناجين في السوق المحلي، إلى المدرسة الثانوية، ثم إلى السوبر ماركت. وربما وصل إلى قناعة بأن هؤلاء الناجين هم ما يمنحه الدافع للاستمرار.

لم يكن يملك عينين اثنتين… بل عيونًا متعددة، كأنها عنكبوت، كلها موجهة نحوي. وجهه كان بشعًا إلى درجة أنني عبست لا إراديًا.

لم يُفصح لي جونغ-أوك عن مشاعره، لكن يبدو أنه كان يفكر طوال هذا الوقت في كيفية التمييز بين الناجين الحقيقيين و”الكلاب”، كما وصف بعضهم.

حدد الناجون نوبات الحراسة واقترب بعضهم مني للوقوف إلى جانبي. بعد لحظات، التفت إلي باي جاي-هوان وسأل بتردد:

كتبت له بضع كلمات وعرضتها عليه:

كتبت له بضع كلمات وعرضتها عليه:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

– فكّر في الأمر كاستراحة قصيرة.

 

“استراحة، هاه…”

 

ابتسم وهو يحدّق في الظلام، ثم سأل بصوت خافت:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت الطالبة بكاءها. بدا أن صوت الشاذ قد اقترب أكثر. خطواته الخفيفة تلامس أذني كأنها فوق عتبة الباب. بدا أسرع بكثير من الزومبي العادي. الصوت الذي كان قادمًا من اليسار، صار فجأة يُسمع من اليمين. تساءلت للحظة إن كان هناك أكثر من شاذ، لكنني أدركت بسرعة أن الخطوات تعود لكائن واحد فقط، لكن اتجاهه يتغير باستمرار.

“وهل لديك خطة؟”

 

تنهدت قليلًا، ثم كتبت:

لهاث… لهاث…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

– أحتاج لتوسيع المنطقة العازلة، وجعل حي هيانغ دانغ1-دونغ مركزًا لها.

 

“منطقة عازلة؟ أي نوع من المناطق العازلة؟”

أومأت برأسي دون أن أنبس بكلمة.

– منطقة أمان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

اتسعت عينا لي جونغ-أوك عند قراءة كلمتي “منطقة أمان”، وحدّق في وجهي. ثم، وبعد لحظة، ابتلع ريقه وسأل:

«ذلك الوحش قتل أصدقائي.»

“ألم تقل من قبل إن كل منطقة لها قائد؟ هل تقصد أنك ستقضي عليهم جميعًا؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

– إنهم يزدادون قوة يومًا بعد يوم. يجب أن أوسّع نطاق الأمان ما دمت قادرًا على هزيمتهم.

“لكن… قد تموت أثناء ذلك.”

 

– هل مرّ عليك يوم واحد، منذ تغيّر العالم، لم تفكّر فيه بالموت؟

 

“…”

قدرة الكلام بعد التهام دماغ بشري كانت حكرًا على الزومبي ذوي الأعين الحمراء المتوهجة. لكن هذا الزومبي التافه يتحدث فقط لأنه تطوّر؟ لم أستطع استيعاب ذلك.

لم يجد لي جونغ-أوك ما يرد به.

بوووم!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ربما لم يعد لمصطلح “أمان” معنى في هذا العالم الجديد. ما دام هناك زومبي واحد في الخارج، فلا أمان حقيقي.

 

وفي نهاية المطاف، لا بد لأحد أن ينهض ويتصدى لهم. ولم يكن من العدل أن يُلقى هذا العبء على الناجين. يمكنهم التعامل مع الزومبي العادي، لكنهم عاجزون تمامًا أمام المتحوّلين.

تنهدت قليلًا، ثم كتبت:

ليس أمامهم أي فرصة ضد الزومبي الذين يلتهمون أدمغة الآخرين، وخاصة أولئك الذين، مثلي، أكلوا دماغ كائن أسود. وإن لم يتقدم أحد، أو لم يكن هناك من يستطيع، فسيؤول الأمر لي.

«أرجوك… أنقذني…»

كنت أعلم أن ذلك محفوف بالخطر.

 

وكنت أعلم أنني قد أفقد حياتي بسببه.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكنني كنت أعلم أيضًا أنني مضطر لفعل ذلك.

 

من أجل عائلتي — من أجل ابنتي — كي تعيش في حرية ذات يوم.

لم يتغير.

لم أكن أبحث عن سعادة مؤقتة، بل كنت أقاتل من أجل سعادة دائمة؛ من أجل أن يصبح هذا العالم مكانًا يمكن للناس أن يحلموا فيه بالمستقبل.

 

كان عليّ أن أقاتل.

– سأراقب الجهة الأمامية. أنتم اهتمّوا بالخلفية.

أطلقت زفرة طويلة وأغمضت عيني بإحكام. نظر إليّ لي جونغ-أوك، وعلى وجهه تعبير يصعب تفسيره. ربما كان يرغب في منعي، لكنه، أكثر من أي شخص آخر، كان يعلم أنه لا يستطيع.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فتحت عينَيّ ببطء، وربتّ على كتف لي جونغ-أوك، ونظرت مباشرة إلى عينيه. حدّق بي، شفاهه مشدودة.

«أنقذ… ني…»

“اعتنِ بسويون من أجلي.”

لم يكن يملك عينين اثنتين… بل عيونًا متعددة، كأنها عنكبوت، كلها موجهة نحوي. وجهه كان بشعًا إلى درجة أنني عبست لا إراديًا.

هذا كل ما كنت أريده منه. كان واضحًا أنه فهم ما أردت قوله. بدت على وجهه مشاعر مختلطة من القلق والعزم. لكنني رأيت في عينيه وعدًا خفيًا: أنه سيحمي سويون وعائلتي بكل ما أوتي من قوة.

«ذلك الوحش قتل أصدقائي.»

“أنقذني…”

 

في تلك اللحظة، دوّى صوت جعل شعر جسدي يقف. التفتنا، أنا ولي جونغ-أوك، في الوقت نفسه نحو النافذة.

لكن بمجرد أن حاولت الخروج، سمعت خطوات مسرعة تقترب. استدرت، واتسعت عيناي. كان باي جاي-هوان يقف أمامي مباشرة. كان ينظر إليّ بعينين زائغتين، وكأنه رأى شبحًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الظلام كان حالكًا، لا أثر لأي مخلوق بالخارج. ابتلع لي جونغ-أوك ريقه وقال:

 

“مهلًا، هل سمعت الصوت أيضًا؟”

هذا كل ما كنت أريده منه. كان واضحًا أنه فهم ما أردت قوله. بدت على وجهه مشاعر مختلطة من القلق والعزم. لكنني رأيت في عينيه وعدًا خفيًا: أنه سيحمي سويون وعائلتي بكل ما أوتي من قوة.

أومأت برأسي دون أن أنبس بكلمة.

 

كان السؤال الذي يدور في أذهاننا:

 

“هل هو ناجٍ؟”

لكن بمجرد أن حاولت الخروج، سمعت خطوات مسرعة تقترب. استدرت، واتسعت عيناي. كان باي جاي-هوان يقف أمامي مباشرة. كان ينظر إليّ بعينين زائغتين، وكأنه رأى شبحًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان يتوسّل من أجل حياته. شدّ لي جونغ-أوك قبضته على الرمح الخشبي الذي كان يمسكه وبدأ يحدّق عبر النوافذ الأخرى. أغمضتُ عينيّ جزئيًا وركّزت كل حواسي على السمع.

“مهلًا، هل سمعت الصوت أيضًا؟”

«أرجوك… أنقذني…»

يبدو أن ذهنه لا يزال مشغولًا بالقرار الذي اتخذناه مؤخرًا: عدم قبول المزيد من الناجين في ملجأ هاي-يونغ. لقد بذل لي جونغ-أوك كل ما بوسعه للتواصل مع الآخرين، بدءًا من الناجين في السوق المحلي، إلى المدرسة الثانوية، ثم إلى السوبر ماركت. وربما وصل إلى قناعة بأن هؤلاء الناجين هم ما يمنحه الدافع للاستمرار.

سمعت الصوت مرة أخرى. كان نداءً يائسًا. لكن صوته جاء مشوّشًا، ممزقًا للحلق، يلامس طبلة أذني كهمسة باردة. لو بقيت داخل الصالة الرياضية، سيكون من الصعب تحديد مصدر الصوت بدقة. لم يكن أمامي خيار سوى الخروج لمعرفة مصدر هذا الصوت الغريب. أسرعت نحو مدخل الصالة.

 

لكن بمجرد أن حاولت الخروج، سمعت خطوات مسرعة تقترب. استدرت، واتسعت عيناي. كان باي جاي-هوان يقف أمامي مباشرة. كان ينظر إليّ بعينين زائغتين، وكأنه رأى شبحًا.

وفي لحظات، رأيت ظلًا طويلًا خارج النافذة، وشهدت شيئًا لا يُصدّق.

«ليس إنسانًا.»

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حينها أدركت أن باي جاي-هوان كان يُمسك بمعصمي. تركت مقبض الباب ونظرت إلى الناجين في الصالة. كانوا قد رموا أغطيتهم جانبًا، وكلهم ينظرون حولهم بقلق.

“هل هو ناجٍ؟”

جلبت شين جي-هي بعض الأسلحة من غرفة التخزين ووضعتها على الأرض. مدّ كل طالب يده نحو سلاحه دفعة واحدة.

 

أخرجت مفكرتي وكتبت بسرعة:

 

ليس إنسانًا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

«نعم، متأكد.»

“رماح؟ هل يمكنني إلقاء نظرة عليها؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أملت رأسي في حيرة، فزمّ باي جاي-هوان على أسنانه وقال:

 

«ذلك الوحش قتل أصدقائي.»

لم يتغير.

كان شاذًا. لكن، أليس الشاذ زومبيًا أيضًا؟ لم أفهم كيف يمكنه التحدث. أعلم أن الزومبي العادي لا يستطيع الكلام حتى لو التهم دماغ إنسان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفزت يائسًا إلى الجانب لأتفادى ضربته. اختفى العالم وسط غبار كثيف، وذراعه اجتاحت الضباب نحو رأسي. تجنّبت قبضته غريزيًا واقتربت منه مباشرة. أخيرًا، استطعت رؤيته بوضوح.

قدرة الكلام بعد التهام دماغ بشري كانت حكرًا على الزومبي ذوي الأعين الحمراء المتوهجة. لكن هذا الزومبي التافه يتحدث فقط لأنه تطوّر؟ لم أستطع استيعاب ذلك.

تنهدت قليلًا، ثم كتبت:

«أنا… جائع… أمي…»

كانت الساعة الرقمية في الصالة الرياضية تشير إلى الحادية عشرة ليلًا. وبعد أن أنهى الناجون توضيب أمتعتهم، تجمعوا جميعًا معًا. ألقيت نظرة على الوضع في الخارج، ثم كتبت بضع كلمات:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تردّد الصوت الغريب، الممزق للّحم، في أرجاء الصالة. كان الطلاب ينظرون حولهم بوجوه مرتعبة. قبضوا على أسلحتهم، لكن أكتافهم المنحنية كانت تفضح خوفهم الحقيقي. لم يجرؤ أحد على التحرك ولو لخطوة واحدة.

 

تجمّعوا جميعًا في وسط الصالة، ظهورهم لبعضهم البعض، يرتجفون كفرائس. بدا أنهم لم يفكروا حتى بالنظر عبر النوافذ. اقترب لي جونغ-أوك من كل طالب ونظر في عينيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

«هيه، استيقظوا! استفيقوا!»

تحطّم!

انفجرت إحدى الطالبات بالبكاء. دوى بكاؤها في أرجاء الصالة، مضاعفًا إدراك البقية لهول الموقف.

 

«أنقذ… ني…»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

واصلت الطالبة بكاءها. بدا أن صوت الشاذ قد اقترب أكثر. خطواته الخفيفة تلامس أذني كأنها فوق عتبة الباب. بدا أسرع بكثير من الزومبي العادي. الصوت الذي كان قادمًا من اليسار، صار فجأة يُسمع من اليمين. تساءلت للحظة إن كان هناك أكثر من شاذ، لكنني أدركت بسرعة أن الخطوات تعود لكائن واحد فقط، لكن اتجاهه يتغير باستمرار.

 

شحذت حواسي ونظرت حولي بسرعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يدٌ ضخمة، بحجم جذع رجل بالغ، تتجه نحو النافذة وكأنها تحاول تحطيمها. زأرتُ، محاولًا طرد القشعريرة الغريبة التي زحفت على ظهري.

«أنقذ…»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني كنت أعلم أيضًا أنني مضطر لفعل ذلك.

فجأة، اختفى صوت الشاذ وخطواته. تقدّمت بسرعة نحو المكان الذي سمعته فيه آخر مرة.

ابتسم وهو يحدّق في الظلام، ثم سأل بصوت خافت:

وفي لحظات، رأيت ظلًا طويلًا خارج النافذة، وشهدت شيئًا لا يُصدّق.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

يدٌ ضخمة، بحجم جذع رجل بالغ، تتجه نحو النافذة وكأنها تحاول تحطيمها. زأرتُ، محاولًا طرد القشعريرة الغريبة التي زحفت على ظهري.

 

«غغغغغ!!!»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني كنت أعلم أيضًا أنني مضطر لفعل ذلك.

تحطّم!

 

اخترقت الذراع، التي لا تقل عن مترين طولًا، النافذة. توقفت الذراع بعد زئيري المفاجئ. جمعت كل قوتي في ساقي وانطلقت نحوها، أمسكت بها وحطمتها في لحظة.

“أ- أستاذ… سمعت أنك لا تنام في العادة. هل هذا صحيح؟”

غغغغغآآآ!!!

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أطلق الكائن صرخة تصمّ الآذان. انسحبت الذراع المكسورة عبر أرضية الصالة، واختفت من خلال النافذة المحطمة.

 

«والد سويون!»

 

أسرع لي جونغ-أوك نحوي. أشرت له بالتوقف وكتبت بسرعة:

“إنهم يعيشون كل لحظة بأقصى ما يمكنهم.”

خذ الناجين إلى غرفة التخزين.

 

رميت المفكرة له. قرأ ما كتبته واندفع بسرعة لإخلاء الطلاب. أما الطلاب، فكانوا يحدقون في النافذة المحطمة بذهول، وكأن أرواحهم قد فارقت أجسادهم. بعضهم كان ينظر إليّ بجمود.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردّد الصوت الغريب، الممزق للّحم، في أرجاء الصالة. كان الطلاب ينظرون حولهم بوجوه مرتعبة. قبضوا على أسلحتهم، لكن أكتافهم المنحنية كانت تفضح خوفهم الحقيقي. لم يجرؤ أحد على التحرك ولو لخطوة واحدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ربرب، ربرب.

«ذلك الوحش قتل أصدقائي.»

سمعت حركته. كان يتحرك أسرع من ذي قبل. قفز فوق سطح الصالة ودخل الغابة المحيطة بها. سمعت خشخشة الأوراق. كان يركض بين الأشجار.

 

وحين تأكدت أن لي جونغ-أوك قد أخذ الطلاب إلى غرفة التخزين، قفزت من خلال النافذة المحطمة. حاولت، دون جدوى، أن أتخلّص من التوتر وأنا ألاحق آثار الكائن.

بعد قليل، عاد لي جونغ-أوك من غرفة التخزين يحمل رمحًا حادًا.

لم يتغير.

كانت الساعة الرقمية في الصالة الرياضية تشير إلى الحادية عشرة ليلًا. وبعد أن أنهى الناجون توضيب أمتعتهم، تجمعوا جميعًا معًا. ألقيت نظرة على الوضع في الخارج، ثم كتبت بضع كلمات:

كنت واثقًا أن راحة يدي قد لامست ذراعه. بل لقد تجاوزت الملامسة… لقد حطّمت ذراعه بيدي. ومع ذلك، لم يتحول إلى اللون الأخضر. لسببٍ ما، لم أستطع إخضاعه وتحويله إلى تابع.

كان أشبه بحشرة عصوية مختبئة بين الأغصان. لم يكن من السهل تمييزه عن الأشجار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تتبّعت آثاره خلال الظلام الدامس، وانتهى بي المطاف في منتزه داي هيون سان. أعلم أنني سريع للغاية، بل أتمتع بسرعة خارقة، ومع ذلك، لم أتمكن من رؤيته. كانت هناك آثار له هنا وهناك، لكنه لم يظهر.

 

هل فقدت أثره؟ هل يتحرك بهذه السرعة؟

 

ذراعاه لا تقلان عن مترين. وإن كانت ساقاه كذلك، فمن المستحيل أن يختبئ. هذا يعني أنه ما يزال قريبًا، لكن الظلام الدامس وكثافة الأشجار جعلاني عاجزًا عن تحديد موقعه.

راقب لي جونغ-أوك الطلاب وهم يتدثّرون بالبطانيات ثم قال:

كان أشبه بحشرة عصوية مختبئة بين الأغصان. لم يكن من السهل تمييزه عن الأشجار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن بعيدًا.

أغمضت عينيّ بإحكام وركّزت كل حواسي على السمع والشم. سمعت حفيف الأوراق، ومعه صوت غريب مقلق. شممت أيضًا رائحة العشب، ممزوجة برائحة عفنة متحللة، ملأت أنفي وأشعرتني بالغثيان.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن بعيدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني كنت أعلم أيضًا أنني مضطر لفعل ذلك.

لهاث… لهاث…

 

وفجأة، سمعته يتنفس. رفعت بصري، واتسعت عيناي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حاضر، أستاذ!”

كان يتدلّى من قمة شجرة، متشبثًا بأطرافها بأذرعه وساقيه الطويلة، معلقًا فوق رأسي كالستارة. وما إن التقت عيوننا، حتى اندفع نحوي بلا تردد.

 

بوووم!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قفزت يائسًا إلى الجانب لأتفادى ضربته. اختفى العالم وسط غبار كثيف، وذراعه اجتاحت الضباب نحو رأسي. تجنّبت قبضته غريزيًا واقتربت منه مباشرة. أخيرًا، استطعت رؤيته بوضوح.

حدد الناجون نوبات الحراسة واقترب بعضهم مني للوقوف إلى جانبي. بعد لحظات، التفت إلي باي جاي-هوان وسأل بتردد:

لم يكن يملك عينين اثنتين… بل عيونًا متعددة، كأنها عنكبوت، كلها موجهة نحوي. وجهه كان بشعًا إلى درجة أنني عبست لا إراديًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

مددت يدي، أمسكت بفكّه… وضربت به الأرض بقوة.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

 

كانت الساعة الرقمية في الصالة الرياضية تشير إلى الحادية عشرة ليلًا. وبعد أن أنهى الناجون توضيب أمتعتهم، تجمعوا جميعًا معًا. ألقيت نظرة على الوضع في الخارج، ثم كتبت بضع كلمات:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

“رماح؟ هل يمكنني إلقاء نظرة عليها؟”

 

 

 

 

 

وفي لحظات، رأيت ظلًا طويلًا خارج النافذة، وشهدت شيئًا لا يُصدّق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

كان السؤال الذي يدور في أذهاننا:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

 

كانت الساعة الرقمية في الصالة الرياضية تشير إلى الحادية عشرة ليلًا. وبعد أن أنهى الناجون توضيب أمتعتهم، تجمعوا جميعًا معًا. ألقيت نظرة على الوضع في الخارج، ثم كتبت بضع كلمات:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

 

وفي نهاية المطاف، لا بد لأحد أن ينهض ويتصدى لهم. ولم يكن من العدل أن يُلقى هذا العبء على الناجين. يمكنهم التعامل مع الزومبي العادي، لكنهم عاجزون تمامًا أمام المتحوّلين.

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينها أدركت أن باي جاي-هوان كان يُمسك بمعصمي. تركت مقبض الباب ونظرت إلى الناجين في الصالة. كانوا قد رموا أغطيتهم جانبًا، وكلهم ينظرون حولهم بقلق.

 

راقب لي جونغ-أوك الطلاب وهم يتدثّرون بالبطانيات ثم قال:

 

 

 

 

 

لهاث… لهاث…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

انفجرت إحدى الطالبات بالبكاء. دوى بكاؤها في أرجاء الصالة، مضاعفًا إدراك البقية لهول الموقف.

 

لكن بمجرد أن حاولت الخروج، سمعت خطوات مسرعة تقترب. استدرت، واتسعت عيناي. كان باي جاي-هوان يقف أمامي مباشرة. كان ينظر إليّ بعينين زائغتين، وكأنه رأى شبحًا.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يتوسّل من أجل حياته. شدّ لي جونغ-أوك قبضته على الرمح الخشبي الذي كان يمسكه وبدأ يحدّق عبر النوافذ الأخرى. أغمضتُ عينيّ جزئيًا وركّزت كل حواسي على السمع.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“منطقة عازلة؟ أي نوع من المناطق العازلة؟”

 

 

 

 

 

“هل لديكم أي أسلحة؟ أظن أننا سنحتاج لتنظيم نوبات حراسة.”

 

«هيه، استيقظوا! استفيقوا!»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

قدرة الكلام بعد التهام دماغ بشري كانت حكرًا على الزومبي ذوي الأعين الحمراء المتوهجة. لكن هذا الزومبي التافه يتحدث فقط لأنه تطوّر؟ لم أستطع استيعاب ذلك.

 

وفجأة، سمعته يتنفس. رفعت بصري، واتسعت عيناي.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربرب، ربرب.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

مددت يدي، أمسكت بفكّه… وضربت به الأرض بقوة. ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

«ذلك الوحش قتل أصدقائي.»

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

لم أكن أبحث عن سعادة مؤقتة، بل كنت أقاتل من أجل سعادة دائمة؛ من أجل أن يصبح هذا العالم مكانًا يمكن للناس أن يحلموا فيه بالمستقبل.

 

 

 

اكتفيت بإيماءة صامتة. لم أرغب في مجاراته في مزاحه هذه المرة، وفضلت أن ينهي حديثه.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“هل تظن أن هناك طريقة لفرز الناجين، حتى لا نأخذ إلى الملجأ سوى من هم مثل هؤلاء الفتية؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

“أ- أستاذ… سمعت أنك لا تنام في العادة. هل هذا صحيح؟”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

أومأت برأسي دون أن أنبس بكلمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

هل فقدت أثره؟ هل يتحرك بهذه السرعة؟

 

كان من السهل نسبيًا الحصول على الخشب هنا، بعكس بقية الأماكن. وددت لو كان بالإمكان اعتماد هذا المكان كمأوى ثانٍ، لو لم يكن ضمن حي “هيانغ دانغ2-دونغ”.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت عينَيّ ببطء، وربتّ على كتف لي جونغ-أوك، ونظرت مباشرة إلى عينيه. حدّق بي، شفاهه مشدودة.

 

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬ اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ ترجمة: Arisu san ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

كنت أعلم أن ذلك محفوف بالخطر.

 

كنت واثقًا أن راحة يدي قد لامست ذراعه. بل لقد تجاوزت الملامسة… لقد حطّمت ذراعه بيدي. ومع ذلك، لم يتحول إلى اللون الأخضر. لسببٍ ما، لم أستطع إخضاعه وتحويله إلى تابع.

 

أومأت برأسي دون أن أنبس بكلمة.

 

هذا كل ما كنت أريده منه. كان واضحًا أنه فهم ما أردت قوله. بدت على وجهه مشاعر مختلطة من القلق والعزم. لكنني رأيت في عينيه وعدًا خفيًا: أنه سيحمي سويون وعائلتي بكل ما أوتي من قوة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لم أكن أبحث عن سعادة مؤقتة، بل كنت أقاتل من أجل سعادة دائمة؛ من أجل أن يصبح هذا العالم مكانًا يمكن للناس أن يحلموا فيه بالمستقبل.

 

لم يتغير.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت عينَيّ ببطء، وربتّ على كتف لي جونغ-أوك، ونظرت مباشرة إلى عينيه. حدّق بي، شفاهه مشدودة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدينا بعض السكاكين، بالإضافة إلى رماح صنعناها بأنفسنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“إنهم يعيشون كل لحظة بأقصى ما يمكنهم.”

 

 

 

لكن بمجرد أن حاولت الخروج، سمعت خطوات مسرعة تقترب. استدرت، واتسعت عيناي. كان باي جاي-هوان يقف أمامي مباشرة. كان ينظر إليّ بعينين زائغتين، وكأنه رأى شبحًا.

 

 

 

“اعتنِ بسويون من أجلي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

 

 

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“مهلًا، هل سمعت الصوت أيضًا؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

– وإن حدث أي شيء، أخبروني فورًا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يتوسّل من أجل حياته. شدّ لي جونغ-أوك قبضته على الرمح الخشبي الذي كان يمسكه وبدأ يحدّق عبر النوافذ الأخرى. أغمضتُ عينيّ جزئيًا وركّزت كل حواسي على السمع.

 

لم أكن أبحث عن سعادة مؤقتة، بل كنت أقاتل من أجل سعادة دائمة؛ من أجل أن يصبح هذا العالم مكانًا يمكن للناس أن يحلموا فيه بالمستقبل.

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

وحين تأكدت أن لي جونغ-أوك قد أخذ الطلاب إلى غرفة التخزين، قفزت من خلال النافذة المحطمة. حاولت، دون جدوى، أن أتخلّص من التوتر وأنا ألاحق آثار الكائن.

 

 

 

لم أكن أبحث عن سعادة مؤقتة، بل كنت أقاتل من أجل سعادة دائمة؛ من أجل أن يصبح هذا العالم مكانًا يمكن للناس أن يحلموا فيه بالمستقبل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

وفي لحظات، رأيت ظلًا طويلًا خارج النافذة، وشهدت شيئًا لا يُصدّق.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفزت يائسًا إلى الجانب لأتفادى ضربته. اختفى العالم وسط غبار كثيف، وذراعه اجتاحت الضباب نحو رأسي. تجنّبت قبضته غريزيًا واقتربت منه مباشرة. أخيرًا، استطعت رؤيته بوضوح.

 

رميت المفكرة له. قرأ ما كتبته واندفع بسرعة لإخلاء الطلاب. أما الطلاب، فكانوا يحدقون في النافذة المحطمة بذهول، وكأن أرواحهم قد فارقت أجسادهم. بعضهم كان ينظر إليّ بجمود.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“هل هو ناجٍ؟”

 

تجمّعوا جميعًا في وسط الصالة، ظهورهم لبعضهم البعض، يرتجفون كفرائس. بدا أنهم لم يفكروا حتى بالنظر عبر النوافذ. اقترب لي جونغ-أوك من كل طالب ونظر في عينيه.

 

“وهل لديك خطة؟”

 

 

 

“وهل لديك خطة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

 

في تلك اللحظة، دوّى صوت جعل شعر جسدي يقف. التفتنا، أنا ولي جونغ-أوك، في الوقت نفسه نحو النافذة.

 

بعد قليل، عاد لي جونغ-أوك من غرفة التخزين يحمل رمحًا حادًا.

 

أومأ باي جاي-هوان بحماس، ثم غادر مع اثنين من رفاقه إلى مواقعهم المحددة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

 

هل فقدت أثره؟ هل يتحرك بهذه السرعة؟

«أرجوك… أنقذني…»

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط