51
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
ترجمة: Arisu san
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
لكنه ظل صامتًا. تنهدت ودوّنت مزيدًا من الكلمات:
استخدمت عدّة أوراق A4 لأشرح ما جرى خلال الأيام القليلة الماضية. وما إن أنهيت الشرح، حتى كان لي جونغ-ووك أول من تحدّث.
“المفترض أنهم ملأوا أوراقًا في نقطة الفحص. أحضريها أيضًا.”
قال بهدوء:
“إذاً، الشخص الممدّد في الخارج هو شخص تحالفتَ معه؟”
فتحت ورقة وكتبت عليها:
أومأت برأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فالسبب في رفضهم إخباري بمكانهم الحقيقي، هو على الأرجح وجود ملاذ آمن يحتفظون به لأنفسهم، وربما يوجد فيه ناجون آخرون. لقد أخفوا الأمر لأنهم لا يثقون بنا.
“قلت إن اسمه كيم هيونغ-جون؟”
أومأت مجددًا.
“أول ما علينا فعله حين يستيقظ هو أن نشكره.”
قال بهدوء:
كان حديث لي جونغ-ووك منطقيًا، وهزّ الجميع رؤوسهم موافقة. بعد لحظة، تحدّث المدير قائلاً:
“إذاً، أكل الأدمغة يجعلكم تنامون وتستيقظون أقوى… أعتقد أن علينا مناقشة هذا الأمر.”
“أرجوك… دعنا نعيش.”
رويت للجميع خصائص الزومبي ذوي العيون المتوهّجة باللون الأحمر. ركّزت تحديدًا على حقيقة أنّنا نغفو ونصبح أقوى بعد أن نأكل دماغ عدو. كنت أعلم أنه لو أخفيت هذه الحقيقة أكثر، فقد يولّد ذلك شعورًا بعدم الثقة تجاهي لو اكتشفها الآخرون لاحقًا بأنفسهم.
لذا استغللتُ هذه الفرصة لأكشف كل شيء. لم أرد أن أجد نفسي في موقف صعب لاحقًا. ومع ذلك، هناك أمرٌ واحد لم أستطع البوح به لهم… وهو ما قد يحدث إن أكل الزومبي ذو العيون المتوهّجة دماغ إنسان.
سادت الغرفة لحظة من الصمت بعد كلام المدير. بدا أن الجميع يترقّب ردة فعل إما من لي جونغ-ووك أو مني. نظر لي جونغ-ووك حوله بوجه متجهم.
“ما بالكم تحدّقون هكذا؟ أليس من الطبيعي أن يأكل الزومبي زومبيًا آخر؟ ما المشكلة؟”
“نعم… هذا صحيح، لكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدّأ لي جونغ-ووك نفسه وأصغى باهتمام. أكمل المدير كلامه:
تردّد المدير، بينما كان لي جونغ-ووك يحدّق فيه.
أجابت بحيوية وغادرت غرفة الاجتماعات.
“هل تقول إن والد سويون وحش؟ ألا تثق به بعد كل هذا الوقت؟”
“لا، ليس هذا ما عنيتُه… كنت فقط أتساءل عن كيفية عمل جسد الزومبي ذي العينين المتوهجتين… مثل والد سويون.”
رفع لي جونغ-ووك حاجبه، وقال متسائلًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا تقصد بذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأ المدير وأجاب:
“ربما سيكون مصطلح الإيقاع البيولوجي أكثر وضوحًا. قال والد سويون إنه لا يستطيع مقاومة النعاس الذي يعتريه بعد أن يأكل دماغ عدو، وهذا يمكن اعتباره نوعًا من مرحلة التعافي.”
بدا أن الجميع يوافق على كلام لي جونغ-هيوك وتشوي دا-هاي. فرك لي جونغ-ووك ذقنه وقال بعد تفكير:
عندما ذكر المدير عبارة “مرحلة التعافي”، توجهت جميع الأنظار إليه. كانوا ينصتون بتركيز شديد، حتى أنا لم أكن استثناءً. بدا أن المدير شعر بالضغط من ذلك الاهتمام، فبلل شفتيه وتابع:
نظر لي جونغ-هيوك إلى أخيه كأنّه لا يفهم كيف يفكّر:
“البشر يرتاحون حين يتعبون، وينامون عندما يشعرون بالنعاس. هكذا نتعافى. لكن والد سويون لا يبدو أنه ينام أو يستريح، أليس كذلك؟”
“حاضر!”
“هممم… صحيح.”
هدّأ لي جونغ-ووك نفسه وأصغى باهتمام. أكمل المدير كلامه:
“ربما تكون عملية التعافي بالنسبة له هي تناول أدمغة الزومبي الآخرين.”
“إذا دخل أفراد العصابة من خلال جامعة هانيانغ، فهناك احتمال كبير أنهم بالفعل داخل هينغدانغ.”
[…]
بدا أن الجميع يوافق على كلام لي جونغ-هيوك وتشوي دا-هاي. فرك لي جونغ-ووك ذقنه وقال بعد تفكير:
“أتساءل ماذا سيحدث له إن توقف عن أكل الأدمغة. إن استمر على هذا النحو من دون راحة كافية… من يعلم ما الذي قد يحدث له؟”
“لا تقتربوا منا! سنخرج من هذا المكان الآن!”
أصابني كلام المدير بالدهشة. لم أفكر يومًا بذلك. لم أكن أشعر بالجوع، أو التعب، أو حتى النعاس، وكنت أعيش يومًا بعد يوم وكأنني آلة. حتى الآلات تحتاج إلى راحة، فكيف بي وأنا كائن حي؟ ربما كنت أتهرّب من التفكير في هذا الأمر لأنني، في قرارة نفسي، لم أعد أعتبر نفسي حيًا.
[…]
كانت هذه نقطة في غاية الأهمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردّد المدير، بينما كان لي جونغ-ووك يحدّق فيه.
تشابكت أصابعي وجلست متأملًا في ما قاله المدير، بينما كان الجميع يرمقني بنظرات قلقة. سألني لي جونغ-ووك:
كان حديث لي جونغ-ووك منطقيًا، وهزّ الجميع رؤوسهم موافقة. بعد لحظة، تحدّث المدير قائلاً:
“أتعرف شيئًا عن هذا يا والد سويون؟”
بدا أن الجميع يوافق على كلام لي جونغ-هيوك وتشوي دا-هاي. فرك لي جونغ-ووك ذقنه وقال بعد تفكير:
– لا أعرف.
“يعني أنك لا تعرف ما قد يحدث لو توقفتَ عن أكل أدمغة الآخرين؟”
“على الأقل… دع أصدقائي يهربون. دعهم يرحلون.”
– سأنتظر حتى يستيقظ كيم هيونغ-جون وأسأله.
“إذاً، الشخص الممدّد في الخارج هو شخص تحالفتَ معه؟”
لم يكن هناك طائل من مناقشة أمرٍ لا أعرف جوابه. تنهدت، وغيّرت الموضوع، ولم يُبدِ أحد اعتراضًا. بدا أنهم فهموا سبب تغييري للمجال، فالجواب غير متاح حاليًا.
بدأ بالبكاء، وكنت أشعر بالحزن وأنا أراقبه. التفتَ بقية الناجين وأحاطوا به، يصرخون نحوي بانفعال. كانت نبراتهم تموج بالدموع والقلق والغضب.
بعد لحظة، تحدّث لي جونغ-هيوك:
“ما يشغل بالي الآن هو هؤلاء الـ‘كلاب’.”
كانت مسألة “الكلاب” أيضًا نقطة محورية علينا نقاشها. ألقى لي جونغ-هيوك نظرة على الحاضرين وقال:
“إذا دخل أفراد العصابة من خلال جامعة هانيانغ، فهناك احتمال كبير أنهم بالفعل داخل هينغدانغ.”
“ماذا علينا أن نفعل من الآن فصاعدًا؟ إن كان هناك ‘كلاب’ في الجوار، أليس من الأفضل أن نوقف استقبال الناجين؟”
بدا على لي جونغ-ووك عدم الاقتناع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا توجد أي عصابات في حي هينغدانغ. أتعتقد أنهم لا يزالون هنا؟”
“هل أكتفي بإحضارهم؟ هل هناك شيء آخر تريدونه؟”
نظر لي جونغ-هيوك إلى أخيه كأنّه لا يفهم كيف يفكّر:
“ألم تنهار جامعة هانيانغ المجاورة منذ أشهر بسبب هؤلاء ‘الكلاب’؟ إن كان الأمر كذلك، فمن الطبيعي أن نفترض أنهم تسللوا إلى هينغدانغ. فجزء من الجامعة يقع ضمن الحي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردّد المدير، بينما كان لي جونغ-ووك يحدّق فيه.
تحدثت تشوي دا-هاي، التي كانت تجلس بجوار لي جونغ-هيوك، لتدعمه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا أتفق مع ما قاله جونغ-هيوك أوبا. حتى الآن، كل الزومبي الذين دخلوا هينغدانغ جاؤوا من الشرق، أليس كذلك؟ أليسوا هم من تلك العصابة التي يسمّونها ‘الكلاب’؟”
سادت الغرفة لحظة من الصمت بعد كلام المدير. بدا أن الجميع يترقّب ردة فعل إما من لي جونغ-ووك أو مني. نظر لي جونغ-ووك حوله بوجه متجهم.
نظرت إليّ، تنتظر تأكيدًا. أومأت برأسي، فتابعت كلامها:
بعد لحظة، تحدّث لي جونغ-هيوك:
“إذا دخل أفراد العصابة من خلال جامعة هانيانغ، فهناك احتمال كبير أنهم بالفعل داخل هينغدانغ.”
“ماذا تقصد بذلك؟”
بدا أن الجميع يوافق على كلام لي جونغ-هيوك وتشوي دا-هاي. فرك لي جونغ-ووك ذقنه وقال بعد تفكير:
“أعتقد أن دا-هاي على حق. قد يكون من الجيد استقبال مزيد من الناس لو كنا نملك خطة محكمة، لكن في وضعنا الحالي… أعتقد أن من الأفضل رفض أي قادم جديد.”
“هل تقول إن والد سويون وحش؟ ألا تثق به بعد كل هذا الوقت؟”
وافقته، كما وافق البقية. لكن عندها رفع لي جونغ-ووك يده كأنّه يعترض:
تجمّدت وجوههم فجأة عند قراءة ما كتبته.
“إذاً، ماذا نفعل مع الأربعة الذين دخلوا اليوم؟”
عقد لي جونغ-هيوك ذراعيه وقال وكأنه تذكّر أمرًا نسيه:
“آه، هؤلاء… نسيت أمرهم تمامًا.”
نظرتُ حول الغرفة. يبدو أنهم استقبلوا أربعة ناجين في ملجأ هاي-يونغ خلال فترة استحمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فتحت ورقة وكتبت عليها:
– أحضِروهم إلى هنا.
اتّسعت عينا لي جونغ-ووك وهو يقرأ، وقال بدهشة:
“أتحب أن أحضرهم إلى هنا؟”
“لا يوجد معنا أحد آخر!”
أومأت برأسي.
نظر لي جونغ-ووك إلى البقية، وكان الجميع موافقًا.
– أحضِروا أيضًا الأوراق التي ملأوها.
قرأ ما كتبته وأومأ. رفعت تشوي دا-هاي يدها قائلة:
هززت رأسي نافيًا، ثم سرت نحو الناجين الجدد. ارتسمت على وجه ذلك الشاب نظرة رعب خالصة.
“سأذهب لإحضارهم. إنهم ينتظرون في الخارج، صحيح؟”
“أظن أنهم في ساحة اللعب.”
“هل أكتفي بإحضارهم؟ هل هناك شيء آخر تريدونه؟”
“المفترض أنهم ملأوا أوراقًا في نقطة الفحص. أحضريها أيضًا.”
“حاضر!”
“حاضر!”
أجابت بحيوية وغادرت غرفة الاجتماعات.
وبعد لحظة، تحدّث الشاب بصوت مرتجف، وعلى وشك البكاء:
وقفتُ واتجهت إلى الشرفة. كان هناك ثلاثة رجال وامرأة يقفون عند ساحة اللعب. بدَوا متوترين وهم يتهامسون، دون أن يظهروا أي تصرف مريب أو يرفعوا أصواتهم.
يا الله… ليتهم لا يكونون من أولئك…
راقبتهم عن كثب، وأنا أتمتم بالدعاء.
[…]
دخل الناجون الأربعة إلى غرفة الاجتماعات، ووضعت أمامي الأوراق التي ملأوها سابقًا. ألقيت نظرة على المعلومات فيها: إلى أين كانوا متجهين، وهواياتهم ومهاراتهم. كما لاحظت أنهم تجاوزوا أسئلتي الأساسية، الشرطين الأول والثاني اللذين أطلبهما من كل ناجٍ. فهمت سبب سماح لي جونغ-ووك لهم بالدخول.
وضعتُ الأوراق جانبًا ونظرت إلى الناجين الواقفين عند المدخل، غير راغبين في التقدّم إلى الداخل، لكنهم عاجزون عن العودة إلى الخارج. ارتجفوا تحت نظراتي الحادّة، وسرعان ما أشاحوا بأنظارهم إلى الأرض. كان ارتعاش أذرعهم وأرجلهم كافيًا ليكشف مدى توتّرهم. غير أن شخصًا واحدًا فقط لم يشيح بنظره، بل قبض على يديه بإحكام. كان رجلًا في أوائل العشرينات، بجسد عادي لا يتميز بشيء.
وضعتُ الأوراق جانبًا ونظرت إلى الناجين الواقفين عند المدخل، غير راغبين في التقدّم إلى الداخل، لكنهم عاجزون عن العودة إلى الخارج. ارتجفوا تحت نظراتي الحادّة، وسرعان ما أشاحوا بأنظارهم إلى الأرض. كان ارتعاش أذرعهم وأرجلهم كافيًا ليكشف مدى توتّرهم. غير أن شخصًا واحدًا فقط لم يشيح بنظره، بل قبض على يديه بإحكام. كان رجلًا في أوائل العشرينات، بجسد عادي لا يتميز بشيء.
تمعّنتُ في وجهه، ثم بدأت أكتب ببطء:
– أنت من حيّ هينغدانغ 2-دونغ؟
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬ اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ ترجمة: Arisu san ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أظن أنهم في ساحة اللعب.”
**– لا أحد يمكنه النجاة هناك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وهل ذهبت بنفسك إلى هناك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان جريئًا. لم يبدو عليه أي توتر وهو يكلّمني، بل ردّ على كلامي دون تردّد. قد يرى البعض في ردّه وقاحة أو قلة احترام، لكن جرأته لم تُزعجني.
لقد باغتّهم بالسؤال.
فالبشر غالبًا ما يفشلون في إخفاء مشاعرهم في الأوقات الحرجة، وخصوصًا الشباب في العشرينات من أعمارهم. غير أن هذه الجرأة، في مثل هذا الظرف، جعلتني أشكّ فيه أكثر… لأنه امتلك الجرأة على التظاهر برباطة الجأش وسط هذا التوتر.
ابتسمت ابتسامة جانبية وكتبت من جديد:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
– أخبرني من أين أنت بالضبط.
“سأذهب لإحضارهم. إنهم ينتظرون في الخارج، صحيح؟”
لكنه ظل صامتًا. تنهدت ودوّنت مزيدًا من الكلمات:
– لا مكان لكم هنا إن لم تتكلّم.
“أرجوك… دعنا نعيش.”
ومع ذلك، بقي صامتًا.
استخدمت عدّة أوراق A4 لأشرح ما جرى خلال الأيام القليلة الماضية. وما إن أنهيت الشرح، حتى كان لي جونغ-ووك أول من تحدّث.
رغم تهديدي الصريح، لم يتراجع قيد أنملة. كنت على وشك النهوض، لكن الأخوين لي سبَقانيَا ووقفا، وتقدّما نحو الناجين، وبدآ يدفعانهم بلطف نحو الخارج. صاحت المرأة الوحيدة بينهم:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشششق!
“لماذا… لماذا يهمّك من أين نحن؟!”
أشرت إلى الأخوين لي ليعودا إلى مقعديهما، ثم كتبت مجددًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا علينا أن نفعل من الآن فصاعدًا؟ إن كان هناك ‘كلاب’ في الجوار، أليس من الأفضل أن نوقف استقبال الناجين؟”
– لأفهم أيّ نوع من الناس أنتم.
لذا استغللتُ هذه الفرصة لأكشف كل شيء. لم أرد أن أجد نفسي في موقف صعب لاحقًا. ومع ذلك، هناك أمرٌ واحد لم أستطع البوح به لهم… وهو ما قد يحدث إن أكل الزومبي ذو العيون المتوهّجة دماغ إنسان.
“ماذا تعني؟ نحن بشر، من غير المفترض أن نكون شيئًا آخر!”
“ربما سيكون مصطلح الإيقاع البيولوجي أكثر وضوحًا. قال والد سويون إنه لا يستطيع مقاومة النعاس الذي يعتريه بعد أن يأكل دماغ عدو، وهذا يمكن اعتباره نوعًا من مرحلة التعافي.”
– هل هناك آخرون معكم؟
هززت رأسي نافيًا، ثم سرت نحو الناجين الجدد. ارتسمت على وجه ذلك الشاب نظرة رعب خالصة.
تجمّدت وجوههم فجأة عند قراءة ما كتبته.
لقد باغتّهم بالسؤال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فالسبب في رفضهم إخباري بمكانهم الحقيقي، هو على الأرجح وجود ملاذ آمن يحتفظون به لأنفسهم، وربما يوجد فيه ناجون آخرون. لقد أخفوا الأمر لأنهم لا يثقون بنا.
– أحضِروهم إلى هنا.
ومن منظورهم، أتفهّم كم يبدو هذا الموقف عبثيًا. كيف لناسٍ أن يتعاملوا ويتعايشوا مع زومبي؟ لا شك أنهم بدأوا يندمون على المجيء إلينا، وربما اعتقدوا أنهم ارتكبوا خطأً فادحًا.
وفجأة، أدخل ذلك الشاب الجريء يديه نحو منطقة خصره. لم يدخل يديه في جيبيه… بل أدخلهما داخل بنطاله. اتسعت عينا هان سون-هي، وأشاحت بوجهها. أما تشوي دا-هاي، فقد ضحكت بخفة وهي تراقب المشهد بشيء من التسلية.
أخرج الرجل سكينًا صغيرًا من بنطاله. لوهلة، خُيّل إليّ أنه يقوم بخدعة سحرية مجنونة. كانت سكينًا متعددة الاستخدامات، من نوع “ماكغايڤر” الشهير.
“لا تقتربوا منا! سنخرج من هذا المكان الآن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ردّ فعلنا الهادئ مفاجئًا بالنسبة له. لوّح بسكينه في الهواء مهدّدًا إيانا. تنهدت ونهضت من مكاني.
أغمض عينيه وطعنني في أسفل بطني. في الواقع، أنا من سمحت له بطعني. تجاهلت الألم، ومضيت حتى وقفت أمامه تمامًا. شحب وجهه وسقط على مؤخرته من شدّة الخوف.
نظر إليّ لي جونغ-ووك وهو يلعق شفتيه وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليه بصمت.
“لم أتوقع أن يرفع أحدهم السكين علينا… كنت ساذجًا عندما أجريت الفحص. هل تريدني أن أتعامل معهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
– غروو…
هززت رأسي نافيًا، ثم سرت نحو الناجين الجدد. ارتسمت على وجه ذلك الشاب نظرة رعب خالصة.
تشششق!
أغمض عينيه وطعنني في أسفل بطني. في الواقع، أنا من سمحت له بطعني. تجاهلت الألم، ومضيت حتى وقفت أمامه تمامًا. شحب وجهه وسقط على مؤخرته من شدّة الخوف.
يا الله… ليتهم لا يكونون من أولئك…
أمسكت بالسكين التي كانت مغروسة في بطني، وانتزعتها، ثم رميتها على الأرض إلى جانبه. أشرت إليه أن يطعنني مجددًا. كان يرتجف بعنف وهو ينظر إليّ، وكأنه فقد إرادته بالكامل.
“سأذهب لإحضارهم. إنهم ينتظرون في الخارج، صحيح؟”
وبعد لحظة، تحدّث الشاب بصوت مرتجف، وعلى وشك البكاء:
“أرجوك… دعنا نعيش.”
“أتعرف شيئًا عن هذا يا والد سويون؟”
نظرت إليه بصمت.
“على الأقل… دع أصدقائي يهربون. دعهم يرحلون.”
بدأ بالبكاء، وكنت أشعر بالحزن وأنا أراقبه. التفتَ بقية الناجين وأحاطوا به، يصرخون نحوي بانفعال. كانت نبراتهم تموج بالدموع والقلق والغضب.
“لا تفعل هذا! لماذا تفعل هذا بنا؟!”
لقد باغتّهم بالسؤال.
“لا يوجد معنا أحد آخر!”
“البشر يرتاحون حين يتعبون، وينامون عندما يشعرون بالنعاس. هكذا نتعافى. لكن والد سويون لا يبدو أنه ينام أو يستريح، أليس كذلك؟”
تساءلت مع نفسي عمّا فعلته ليقولوا هذا. حككت جبيني، ونظرت في وجوههم. كانت عيونهم تلمع، لا أدري إن كان ذلك بفعل الدموع التي تنهمر على خدودهم… أم لأنهم بالفعل أناس طيبون. لكن ما صدمني أكثر من أي شيء هو قوّة الروابط التي تجمعهم ببعضهم.
ابتسمت دون وعي، فظهرت أنيابي الحادة. وما إن رأى الناجون تلك الأنياب، حتى تصلّبوا وبدؤوا بالبكاء بصوت عالٍ. أغلقت فمي على الفور، ثم أخرجت مفكرتي من جيبي، وأمسكت بالقلم.
رفع لي جونغ-ووك حاجبه، وقال متسائلًا:
ومن أعماق قلبي، كتبت:
أومأت برأسي.
– نحن نحاول أن نساعد.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“ربما تكون عملية التعافي بالنسبة له هي تناول أدمغة الزومبي الآخرين.”
وضعتُ الأوراق جانبًا ونظرت إلى الناجين الواقفين عند المدخل، غير راغبين في التقدّم إلى الداخل، لكنهم عاجزون عن العودة إلى الخارج. ارتجفوا تحت نظراتي الحادّة، وسرعان ما أشاحوا بأنظارهم إلى الأرض. كان ارتعاش أذرعهم وأرجلهم كافيًا ليكشف مدى توتّرهم. غير أن شخصًا واحدًا فقط لم يشيح بنظره، بل قبض على يديه بإحكام. كان رجلًا في أوائل العشرينات، بجسد عادي لا يتميز بشيء.
بدا أن الجميع يوافق على كلام لي جونغ-هيوك وتشوي دا-هاي. فرك لي جونغ-ووك ذقنه وقال بعد تفكير:
بعد لحظة، تحدّث لي جونغ-هيوك:
أغمض عينيه وطعنني في أسفل بطني. في الواقع، أنا من سمحت له بطعني. تجاهلت الألم، ومضيت حتى وقفت أمامه تمامًا. شحب وجهه وسقط على مؤخرته من شدّة الخوف.
– أحضِروا أيضًا الأوراق التي ملأوها.
دخل الناجون الأربعة إلى غرفة الاجتماعات، ووضعت أمامي الأوراق التي ملأوها سابقًا. ألقيت نظرة على المعلومات فيها: إلى أين كانوا متجهين، وهواياتهم ومهاراتهم. كما لاحظت أنهم تجاوزوا أسئلتي الأساسية، الشرطين الأول والثاني اللذين أطلبهما من كل ناجٍ. فهمت سبب سماح لي جونغ-ووك لهم بالدخول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وضعتُ الأوراق جانبًا ونظرت إلى الناجين الواقفين عند المدخل، غير راغبين في التقدّم إلى الداخل، لكنهم عاجزون عن العودة إلى الخارج. ارتجفوا تحت نظراتي الحادّة، وسرعان ما أشاحوا بأنظارهم إلى الأرض. كان ارتعاش أذرعهم وأرجلهم كافيًا ليكشف مدى توتّرهم. غير أن شخصًا واحدًا فقط لم يشيح بنظره، بل قبض على يديه بإحكام. كان رجلًا في أوائل العشرينات، بجسد عادي لا يتميز بشيء.
“نعم.”
– أحضِروهم إلى هنا.
“أتساءل ماذا سيحدث له إن توقف عن أكل الأدمغة. إن استمر على هذا النحو من دون راحة كافية… من يعلم ما الذي قد يحدث له؟”
دخل الناجون الأربعة إلى غرفة الاجتماعات، ووضعت أمامي الأوراق التي ملأوها سابقًا. ألقيت نظرة على المعلومات فيها: إلى أين كانوا متجهين، وهواياتهم ومهاراتهم. كما لاحظت أنهم تجاوزوا أسئلتي الأساسية، الشرطين الأول والثاني اللذين أطلبهما من كل ناجٍ. فهمت سبب سماح لي جونغ-ووك لهم بالدخول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه نقطة في غاية الأهمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
– هل هناك آخرون معكم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ المدير وأجاب:
“ما بالكم تحدّقون هكذا؟ أليس من الطبيعي أن يأكل الزومبي زومبيًا آخر؟ ما المشكلة؟”
عندما ذكر المدير عبارة “مرحلة التعافي”، توجهت جميع الأنظار إليه. كانوا ينصتون بتركيز شديد، حتى أنا لم أكن استثناءً. بدا أن المدير شعر بالضغط من ذلك الاهتمام، فبلل شفتيه وتابع:
“إذا دخل أفراد العصابة من خلال جامعة هانيانغ، فهناك احتمال كبير أنهم بالفعل داخل هينغدانغ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرتُ حول الغرفة. يبدو أنهم استقبلوا أربعة ناجين في ملجأ هاي-يونغ خلال فترة استحمامي.
راقبتهم عن كثب، وأنا أتمتم بالدعاء.
ومن أعماق قلبي، كتبت:
“نعم.”
– أخبرني من أين أنت بالضبط.
دخل الناجون الأربعة إلى غرفة الاجتماعات، ووضعت أمامي الأوراق التي ملأوها سابقًا. ألقيت نظرة على المعلومات فيها: إلى أين كانوا متجهين، وهواياتهم ومهاراتهم. كما لاحظت أنهم تجاوزوا أسئلتي الأساسية، الشرطين الأول والثاني اللذين أطلبهما من كل ناجٍ. فهمت سبب سماح لي جونغ-ووك لهم بالدخول.
وضعتُ الأوراق جانبًا ونظرت إلى الناجين الواقفين عند المدخل، غير راغبين في التقدّم إلى الداخل، لكنهم عاجزون عن العودة إلى الخارج. ارتجفوا تحت نظراتي الحادّة، وسرعان ما أشاحوا بأنظارهم إلى الأرض. كان ارتعاش أذرعهم وأرجلهم كافيًا ليكشف مدى توتّرهم. غير أن شخصًا واحدًا فقط لم يشيح بنظره، بل قبض على يديه بإحكام. كان رجلًا في أوائل العشرينات، بجسد عادي لا يتميز بشيء.
لقد باغتّهم بالسؤال.
لذا استغللتُ هذه الفرصة لأكشف كل شيء. لم أرد أن أجد نفسي في موقف صعب لاحقًا. ومع ذلك، هناك أمرٌ واحد لم أستطع البوح به لهم… وهو ما قد يحدث إن أكل الزومبي ذو العيون المتوهّجة دماغ إنسان.
لذا استغللتُ هذه الفرصة لأكشف كل شيء. لم أرد أن أجد نفسي في موقف صعب لاحقًا. ومع ذلك، هناك أمرٌ واحد لم أستطع البوح به لهم… وهو ما قد يحدث إن أكل الزومبي ذو العيون المتوهّجة دماغ إنسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءلت مع نفسي عمّا فعلته ليقولوا هذا. حككت جبيني، ونظرت في وجوههم. كانت عيونهم تلمع، لا أدري إن كان ذلك بفعل الدموع التي تنهمر على خدودهم… أم لأنهم بالفعل أناس طيبون. لكن ما صدمني أكثر من أي شيء هو قوّة الروابط التي تجمعهم ببعضهم.
وافقته، كما وافق البقية. لكن عندها رفع لي جونغ-ووك يده كأنّه يعترض:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشششق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع لي جونغ-ووك حاجبه، وقال متسائلًا:
“لا تفعل هذا! لماذا تفعل هذا بنا؟!”
“هل أكتفي بإحضارهم؟ هل هناك شيء آخر تريدونه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جريئًا. لم يبدو عليه أي توتر وهو يكلّمني، بل ردّ على كلامي دون تردّد. قد يرى البعض في ردّه وقاحة أو قلة احترام، لكن جرأته لم تُزعجني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فتحت ورقة وكتبت عليها:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رويت للجميع خصائص الزومبي ذوي العيون المتوهّجة باللون الأحمر. ركّزت تحديدًا على حقيقة أنّنا نغفو ونصبح أقوى بعد أن نأكل دماغ عدو. كنت أعلم أنه لو أخفيت هذه الحقيقة أكثر، فقد يولّد ذلك شعورًا بعدم الثقة تجاهي لو اكتشفها الآخرون لاحقًا بأنفسهم.
لم يكن هناك طائل من مناقشة أمرٍ لا أعرف جوابه. تنهدت، وغيّرت الموضوع، ولم يُبدِ أحد اعتراضًا. بدا أنهم فهموا سبب تغييري للمجال، فالجواب غير متاح حاليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا علينا أن نفعل من الآن فصاعدًا؟ إن كان هناك ‘كلاب’ في الجوار، أليس من الأفضل أن نوقف استقبال الناجين؟”
“هممم… صحيح.”
“هل أكتفي بإحضارهم؟ هل هناك شيء آخر تريدونه؟”
وضعتُ الأوراق جانبًا ونظرت إلى الناجين الواقفين عند المدخل، غير راغبين في التقدّم إلى الداخل، لكنهم عاجزون عن العودة إلى الخارج. ارتجفوا تحت نظراتي الحادّة، وسرعان ما أشاحوا بأنظارهم إلى الأرض. كان ارتعاش أذرعهم وأرجلهم كافيًا ليكشف مدى توتّرهم. غير أن شخصًا واحدًا فقط لم يشيح بنظره، بل قبض على يديه بإحكام. كان رجلًا في أوائل العشرينات، بجسد عادي لا يتميز بشيء.
هززت رأسي نافيًا، ثم سرت نحو الناجين الجدد. ارتسمت على وجه ذلك الشاب نظرة رعب خالصة.
عقد لي جونغ-هيوك ذراعيه وقال وكأنه تذكّر أمرًا نسيه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ المدير وأجاب:
“ربما تكون عملية التعافي بالنسبة له هي تناول أدمغة الزومبي الآخرين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – سأنتظر حتى يستيقظ كيم هيونغ-جون وأسأله.
“المفترض أنهم ملأوا أوراقًا في نقطة الفحص. أحضريها أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل أكتفي بإحضارهم؟ هل هناك شيء آخر تريدونه؟”
تجمّدت وجوههم فجأة عند قراءة ما كتبته.
نظرت إليّ، تنتظر تأكيدًا. أومأت برأسي، فتابعت كلامها:
أشرت إلى الأخوين لي ليعودا إلى مقعديهما، ثم كتبت مجددًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأذهب لإحضارهم. إنهم ينتظرون في الخارج، صحيح؟”
“ربما سيكون مصطلح الإيقاع البيولوجي أكثر وضوحًا. قال والد سويون إنه لا يستطيع مقاومة النعاس الذي يعتريه بعد أن يأكل دماغ عدو، وهذا يمكن اعتباره نوعًا من مرحلة التعافي.”
فالبشر غالبًا ما يفشلون في إخفاء مشاعرهم في الأوقات الحرجة، وخصوصًا الشباب في العشرينات من أعمارهم. غير أن هذه الجرأة، في مثل هذا الظرف، جعلتني أشكّ فيه أكثر… لأنه امتلك الجرأة على التظاهر برباطة الجأش وسط هذا التوتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وافقته، كما وافق البقية. لكن عندها رفع لي جونغ-ووك يده كأنّه يعترض:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أظن أنهم في ساحة اللعب.”
فالبشر غالبًا ما يفشلون في إخفاء مشاعرهم في الأوقات الحرجة، وخصوصًا الشباب في العشرينات من أعمارهم. غير أن هذه الجرأة، في مثل هذا الظرف، جعلتني أشكّ فيه أكثر… لأنه امتلك الجرأة على التظاهر برباطة الجأش وسط هذا التوتر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات